انا محمد من لبنان عمري ٢٠ حابب اشارك معكم قصة حبي لاختي التي تحولت لدياثة
يلا نبلش ...
اختي بالنسبا الي احلى من لانا رودز
شعرها خرنوبي اسود طويل يجنن ... عليها عيون لو تطلع بيك يقوم ذبك تلقائيا
شفايفها و يا ديخيل شفايفها الورديين اللي اتمنى اشوفهم حولين ذبر كبير
عليها بزاز وسط بيشلووووو
***** بزازها حمر
بطنها مسطح صرتها مالا مثيل ابدا
كسها وردي عسللللللللل
عسللل
طيزها مدورة تجنن
فخادها من النوع اللذيذ الحلو كتيير
انا اول شي كنت صغير هيي اكبر مني ب ٥ سنين
كانت مرات تحممني لما امنا مش بتكون بالبيت
كنت صغير
بتذكر انها كانت تسألني عن ذبي و كيف بحس فيه لما تحممني
اقولها ما اعرف
هيي من باب الفضول كدة
بدون نوايا سيئة
فكانت دي هيي الذكرايت البدئية
لما كبرت و صار عمري ١٣
صرت ابدى العب بذبي و اتعلم الجلخ
من نفسي ... بدون فيديوهات او افلام
وقتها كانت اختي ١٧ او ١٨ ... كانت ببداية انوثتها .. جسمها بدا يتغير و يحلو اكتر و اكتر
و انا كذكر بالبلوغ و اني اخوها اللي هوا الاقرب ليها صرت اتطع عليها من نظرة تانية
صار عمري ١٦ و تعلمت كلشي بالسكس و كذا ... صرت مهووس باختي ... مهووس بكل ما تعنيه الكلمة من معني
كنت اتفرج على فيديوهات اخوات محارم نيك و كذا
صار هوسي الاول بالحياة اني اشوفها ملط ... وقتها جسمها كان بقمة الانوثة و الجمال الانثوي
كانت لما تمسح الارض و تنحني بالغرفة قدام الاريكة اشوف بزازها يتحركو تحت قميصها
احيانا كنت لما ابوسها او احضنها باعياد الميلاد يقوم ذبي و افوت بموقف محرج ... ما اعرف اذا هيي كانت تلاحظ الشي دا
اجلخ كدة و انا بحكيلك
بس هيي كانت الشخص اللي انا اقرب حد ليه بالعائلة
وقتها كنت مهووس بجلخ ذبي و اني اتخيلها تلحسو او ترضهو
وقتها كنت مهوووووس بنيكها
كنت اجلخ ذبري حوالي العشر مرات يوميا عليها و على صورها
كنت اردد جملة بداخلي انو انا اللي هيفتحها اول مش زوجها
و اني رح انيكها مرة لو صار شو ما صار
و اوعد نفسي كدة ... كنت بجلخ لساعات و ساعات يوميا بفكر فيها
مرة من شهونتي عليها .... كامو بعزلز الغرفة التانية ... فهما اجو ينامو عنا بالغرفة ... نمنا على الارض على الاسفنجات
كانت اجريها باتجاخي انا
باتجاهي *
نزلت الشورت شوي شوي ... صرت احط شوية بزق على اصبعتي و العب براس ذبي اللي صار رح ينفجر من الشهوة
ما كنت بقدر اتحكم بنفسي
فرحت سألت نفسي انو ذبي ولا مرة لمس جسمها ... ولا مرة تلامس ذبي و جسمها باي شكل من الاشكال ... فوقتها اتخذت قرار جريء
انتظرت حتى نام الكل
و شلت البطانية شوب عني و وضعت نفسي بشكل مائل ... طلعت ذبي من تحت البطانية ... و شوي شوي صرت اقربو من اجرها
شوي شوي
لحتى وصلت على اجرها و لمست ذبي فيها .... اخخخ على تلك اللحظة .... حسيت بكهرباء سارت بجسمي
كاني ذبي انفجر من المحن
شوفتها بتتحرك شوية و تحرك راسها باتجاهي ... قمت غطيت ذبي بالحرام و عملت حالي نايم
بعدها بيومين
اتخذت قراري
قراري كان اني اعمل فتحة صغيرة بباب الحمام ... و احقق حلمي باني اشوفها عارية بالحمام
رحت اخدت ابرة و فتت عالحمام ... رحت سخنت الابرة بالقداحة .... و عملت فتحة صغيرة كتير عطرف الباب
بحيث انها كانت مواجهة للدوش تماما
رجعت طلعت لبرا ... و عشان اخفي الثقب اللي صار ... مع انو صغير .... رحت حطيت ستيكر على الباب ... ستيكر بين 10 اتذكر وقتها
و مع كلشي تحت سيطرتي
نطرت اللحظة الحلسمة
اللحظة اللي انطرها من سنين
اللي اتأهب لها من دهر
فيوم من الايام ... كنت قاعد بذاكر ... روحت الاوضة التانية و لقيت ان فش حدا بالبيت غيري انا و هيي
كلهم بالشغل و المدارس
قولت دي لحظتي
و صرت افكر كيف هخليها تروح الحمام ؟
روحت اخدت تيابي و روحت لعندها قلتلها انه المية الساخنة ضالة قليلة ... الدنيا شتا كان ... و انا بعرف انها كان عندها طلعة مع ىفقاتها اليوم نفسه بالعصر ... فرحت قلتلها ... انا هتحمم لو ما تحممتي
حسيت بنجاح الخطة
بديت اشعر بقرب اللحظة الحاسمة
و ادعي محد يرجع البيت لبين ما اختي تروح تتحمم
لاني مش هكون قادر ابصبصلها بالحمام لو في حد شافني .. هروح بيها
فراحت جابت تيابها و فاتت الحمام
نطرت ٥ دقايق عليها و انا ذبي على نار مش قادر ... كل ثانية تمر احسها ساعة ... نطرت ٥ دقايق لحتى اسمع صوت المية و عيي بتخبط بالارض عشان اروح
لان لو هيي نسيت شي و طلعت من الحمام و انا عند الباب هنفضح
لما سمعت صوت المية حسيت بالاشارة المناسبة
رحت شلحت البيجاما و ملطت نفسي كامل
كام عمري وقتها ١٨ ... كان ذبريبكامل النمو و الطول
حسيت ذبي ولا مرة قايم لهالدرجة
رحت اخدت لوشن من مكتبتها ... كان بريحة الفانيلا ... اتذكر لحد دلوقتي
شلت منو شوية و حطيتو قدام باب الحمام
بعدها رحت شايل الستيكر من الخرم
حطيت عيني على الخرم و شفت وقتها اجمل جسد انثى عاري شوفتو بحياتي
اقسم لك انها كانت اجمل من اجمل مرأة شفتها بحياتي
شفت اجمل شب ممكن يتشاف بالكون كله
بعد انتظار طويييييل كتييير شوفتها بلا تياب
ملط كدة بتتحمم
و شعرها اللي مبلول على ضهرها
كانت بتتحمم عادي كدة و هيا مش عارفة انو اخوها المنحرف قاعد يبصبص فيها من الخرم
خليني اكمللك
لما شفتها كدة بهالمنظر
اقسم لك يا احمد انه ذبي نزل لبنو عالارض بدون ما حتى المسو
اقسم لك يا احمد
مش كنت عايش اللحظة دي ولا مرة
بحياتي كلها ما شفت نفسي يصير فيا كدة
ذبي طرش لبنو على باب الحمام و طلع اكبر كمية لبن من ذبي بتذكرها لحد دلوقتي
مش طبيعي كان
اقولك مش طبيعي خااالص
اظن حلكاتها الورديات كانو كتير جدا بالنسبة ليا
كنت مهووس بشوفتها ملط جدا لحد ما وصلت لتنزيل اللبن بدون لمس
كانت شفرات كسها مبينين
كل جسمها كان يهبل
حسيت بالضعف و القوة و الشهوة و الرضا و الكبرياء كلهم بلحظة وحدة
و انا معايا كدة حالة تسمى Post nut clarity عامل عليها بحث مطول
هيي انو انا بفقد الشهوة كليا و بحس بالندم بعد ما انزل لبني
فوقتها روحت جبت محارم و صرت امسح باب الحمام
و الارض
نظفت و رجعت حطيت الستيكر برضو
و رحت لبست و قعدت اشاهر التلفزيون
بعد ما خلصت رراحت طلعت لابسة و حاطة منشفة على شعرها و تجي
قولت بداخلي ... انتي ليش بتتستري يا اختي ؟ ما انا قبل شوية شوفت كل حاجة فيكي
كل حتة و كل تفصيلة صغيرة بجسمك
بنبرة ساخرة جواتي
بعدها شفتها اسا مرتين عارية كدة و اتجنن عليها
بعدها نقلنا البيت
و من وقتها مش شايفها ملط
بس عندي ذاكرة قوية جدا لشكلها ملط كدة ... عسللل
و من سنة و نص .. بلشت اعرف شغلات عن الدياثة و كدة
فروحت قلت اجرب كدة شوية
لما صرت اتخيلها يتمص و تنتاك من غيري صرت احس بشهوة اكبر و اكبر
كدة لحتى صرت ديوث كامل
برسل صورها للناس حتى ينمحنو
فمبروك الك يا احمد امك طلعت فطريقي
انك *
انت انسان سعيد حظ
و حسب تقديراتي البحتة ... انتا الشخص تقريبا رقم ٧٧ اللي بتنمحن على اختي
فمبروك الك
دي اعتبرها جايزة بالنسبالك
اه ... و كمان ... اختي تزوجت من سنتين ... ساكنة بمكان بعيد علينا اوي
فهيك هيي قصتي يا احمد
عاجباك ؟
قريت كل القصة ؟
هيجتك صح ؟
حلمي الاول و الوحيد اشوف كسها و هوا بيتركب
يلا نبلش ...
اختي بالنسبا الي احلى من لانا رودز
شعرها خرنوبي اسود طويل يجنن ... عليها عيون لو تطلع بيك يقوم ذبك تلقائيا
شفايفها و يا ديخيل شفايفها الورديين اللي اتمنى اشوفهم حولين ذبر كبير
عليها بزاز وسط بيشلووووو
***** بزازها حمر
بطنها مسطح صرتها مالا مثيل ابدا
كسها وردي عسللللللللل
عسللل
طيزها مدورة تجنن
فخادها من النوع اللذيذ الحلو كتيير
انا اول شي كنت صغير هيي اكبر مني ب ٥ سنين
كانت مرات تحممني لما امنا مش بتكون بالبيت
كنت صغير
بتذكر انها كانت تسألني عن ذبي و كيف بحس فيه لما تحممني
اقولها ما اعرف
هيي من باب الفضول كدة
بدون نوايا سيئة
فكانت دي هيي الذكرايت البدئية
لما كبرت و صار عمري ١٣
صرت ابدى العب بذبي و اتعلم الجلخ
من نفسي ... بدون فيديوهات او افلام
وقتها كانت اختي ١٧ او ١٨ ... كانت ببداية انوثتها .. جسمها بدا يتغير و يحلو اكتر و اكتر
و انا كذكر بالبلوغ و اني اخوها اللي هوا الاقرب ليها صرت اتطع عليها من نظرة تانية
صار عمري ١٦ و تعلمت كلشي بالسكس و كذا ... صرت مهووس باختي ... مهووس بكل ما تعنيه الكلمة من معني
كنت اتفرج على فيديوهات اخوات محارم نيك و كذا
صار هوسي الاول بالحياة اني اشوفها ملط ... وقتها جسمها كان بقمة الانوثة و الجمال الانثوي
كانت لما تمسح الارض و تنحني بالغرفة قدام الاريكة اشوف بزازها يتحركو تحت قميصها
احيانا كنت لما ابوسها او احضنها باعياد الميلاد يقوم ذبي و افوت بموقف محرج ... ما اعرف اذا هيي كانت تلاحظ الشي دا
اجلخ كدة و انا بحكيلك
بس هيي كانت الشخص اللي انا اقرب حد ليه بالعائلة
وقتها كنت مهووس بجلخ ذبي و اني اتخيلها تلحسو او ترضهو
وقتها كنت مهوووووس بنيكها
كنت اجلخ ذبري حوالي العشر مرات يوميا عليها و على صورها
كنت اردد جملة بداخلي انو انا اللي هيفتحها اول مش زوجها
و اني رح انيكها مرة لو صار شو ما صار
و اوعد نفسي كدة ... كنت بجلخ لساعات و ساعات يوميا بفكر فيها
مرة من شهونتي عليها .... كامو بعزلز الغرفة التانية ... فهما اجو ينامو عنا بالغرفة ... نمنا على الارض على الاسفنجات
كانت اجريها باتجاخي انا
باتجاهي *
نزلت الشورت شوي شوي ... صرت احط شوية بزق على اصبعتي و العب براس ذبي اللي صار رح ينفجر من الشهوة
ما كنت بقدر اتحكم بنفسي
فرحت سألت نفسي انو ذبي ولا مرة لمس جسمها ... ولا مرة تلامس ذبي و جسمها باي شكل من الاشكال ... فوقتها اتخذت قرار جريء
انتظرت حتى نام الكل
و شلت البطانية شوب عني و وضعت نفسي بشكل مائل ... طلعت ذبي من تحت البطانية ... و شوي شوي صرت اقربو من اجرها
شوي شوي
لحتى وصلت على اجرها و لمست ذبي فيها .... اخخخ على تلك اللحظة .... حسيت بكهرباء سارت بجسمي
كاني ذبي انفجر من المحن
شوفتها بتتحرك شوية و تحرك راسها باتجاهي ... قمت غطيت ذبي بالحرام و عملت حالي نايم
بعدها بيومين
اتخذت قراري
قراري كان اني اعمل فتحة صغيرة بباب الحمام ... و احقق حلمي باني اشوفها عارية بالحمام
رحت اخدت ابرة و فتت عالحمام ... رحت سخنت الابرة بالقداحة .... و عملت فتحة صغيرة كتير عطرف الباب
بحيث انها كانت مواجهة للدوش تماما
رجعت طلعت لبرا ... و عشان اخفي الثقب اللي صار ... مع انو صغير .... رحت حطيت ستيكر على الباب ... ستيكر بين 10 اتذكر وقتها
و مع كلشي تحت سيطرتي
نطرت اللحظة الحلسمة
اللحظة اللي انطرها من سنين
اللي اتأهب لها من دهر
فيوم من الايام ... كنت قاعد بذاكر ... روحت الاوضة التانية و لقيت ان فش حدا بالبيت غيري انا و هيي
كلهم بالشغل و المدارس
قولت دي لحظتي
و صرت افكر كيف هخليها تروح الحمام ؟
روحت اخدت تيابي و روحت لعندها قلتلها انه المية الساخنة ضالة قليلة ... الدنيا شتا كان ... و انا بعرف انها كان عندها طلعة مع ىفقاتها اليوم نفسه بالعصر ... فرحت قلتلها ... انا هتحمم لو ما تحممتي
حسيت بنجاح الخطة
بديت اشعر بقرب اللحظة الحاسمة
و ادعي محد يرجع البيت لبين ما اختي تروح تتحمم
لاني مش هكون قادر ابصبصلها بالحمام لو في حد شافني .. هروح بيها
فراحت جابت تيابها و فاتت الحمام
نطرت ٥ دقايق عليها و انا ذبي على نار مش قادر ... كل ثانية تمر احسها ساعة ... نطرت ٥ دقايق لحتى اسمع صوت المية و عيي بتخبط بالارض عشان اروح
لان لو هيي نسيت شي و طلعت من الحمام و انا عند الباب هنفضح
لما سمعت صوت المية حسيت بالاشارة المناسبة
رحت شلحت البيجاما و ملطت نفسي كامل
كام عمري وقتها ١٨ ... كان ذبريبكامل النمو و الطول
حسيت ذبي ولا مرة قايم لهالدرجة
رحت اخدت لوشن من مكتبتها ... كان بريحة الفانيلا ... اتذكر لحد دلوقتي
شلت منو شوية و حطيتو قدام باب الحمام
بعدها رحت شايل الستيكر من الخرم
حطيت عيني على الخرم و شفت وقتها اجمل جسد انثى عاري شوفتو بحياتي
اقسم لك انها كانت اجمل من اجمل مرأة شفتها بحياتي
شفت اجمل شب ممكن يتشاف بالكون كله
بعد انتظار طويييييل كتييير شوفتها بلا تياب
ملط كدة بتتحمم
و شعرها اللي مبلول على ضهرها
كانت بتتحمم عادي كدة و هيا مش عارفة انو اخوها المنحرف قاعد يبصبص فيها من الخرم
خليني اكمللك
لما شفتها كدة بهالمنظر
اقسم لك يا احمد انه ذبي نزل لبنو عالارض بدون ما حتى المسو
اقسم لك يا احمد
مش كنت عايش اللحظة دي ولا مرة
بحياتي كلها ما شفت نفسي يصير فيا كدة
ذبي طرش لبنو على باب الحمام و طلع اكبر كمية لبن من ذبي بتذكرها لحد دلوقتي
مش طبيعي كان
اقولك مش طبيعي خااالص
اظن حلكاتها الورديات كانو كتير جدا بالنسبة ليا
كنت مهووس بشوفتها ملط جدا لحد ما وصلت لتنزيل اللبن بدون لمس
كانت شفرات كسها مبينين
كل جسمها كان يهبل
حسيت بالضعف و القوة و الشهوة و الرضا و الكبرياء كلهم بلحظة وحدة
و انا معايا كدة حالة تسمى Post nut clarity عامل عليها بحث مطول
هيي انو انا بفقد الشهوة كليا و بحس بالندم بعد ما انزل لبني
فوقتها روحت جبت محارم و صرت امسح باب الحمام
و الارض
نظفت و رجعت حطيت الستيكر برضو
و رحت لبست و قعدت اشاهر التلفزيون
بعد ما خلصت رراحت طلعت لابسة و حاطة منشفة على شعرها و تجي
قولت بداخلي ... انتي ليش بتتستري يا اختي ؟ ما انا قبل شوية شوفت كل حاجة فيكي
كل حتة و كل تفصيلة صغيرة بجسمك
بنبرة ساخرة جواتي
بعدها شفتها اسا مرتين عارية كدة و اتجنن عليها
بعدها نقلنا البيت
و من وقتها مش شايفها ملط
بس عندي ذاكرة قوية جدا لشكلها ملط كدة ... عسللل
و من سنة و نص .. بلشت اعرف شغلات عن الدياثة و كدة
فروحت قلت اجرب كدة شوية
لما صرت اتخيلها يتمص و تنتاك من غيري صرت احس بشهوة اكبر و اكبر
كدة لحتى صرت ديوث كامل
برسل صورها للناس حتى ينمحنو
فمبروك الك يا احمد امك طلعت فطريقي
انك *
انت انسان سعيد حظ
و حسب تقديراتي البحتة ... انتا الشخص تقريبا رقم ٧٧ اللي بتنمحن على اختي
فمبروك الك
دي اعتبرها جايزة بالنسبالك
اه ... و كمان ... اختي تزوجت من سنتين ... ساكنة بمكان بعيد علينا اوي
فهيك هيي قصتي يا احمد
عاجباك ؟
قريت كل القصة ؟
هيجتك صح ؟
حلمي الاول و الوحيد اشوف كسها و هوا بيتركب
التعديل الأخير بواسطة المشرف: