مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!

neswangy

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
إنضم
25 مايو 2023
المشاركات
14,209
نقاط نسوانجي
100,633
انا والجنس ....قصة حقيقية مع تغيير الاسماء

ابدأ قصتي لكم علها تعجبكم...
انا ميمو وعمري (30) الاخت الكبيرة بيبه (35)عام الاخ زيو (34)عام كان عمري في ذالك الوقت 14 عام. كنا نعيش مع امي وابي بحال جيد وحب وحنان حتى بدأ تظهر علي علامات البلوغ وكنت انظر الى اي بنت او ست بنظرة شهوا فكنت استرق النظر الى اجسام النساء وافصلها بشكل دقيق
واذهب بعدها الى الفراش واستلقي حتى اتخيل كيف كان جسم التي رأيتها وتفاصيله وكيف اقبلها وانيكها حتى يأتي ظهري واذهب في سبات ودنيا اخرى من الراحة .
حتى لا اطيل عليكم ابدأ قصتي والتي حبيت ان ارويها لكم على شكل اجزاء تجدونها في بشكل متتالي مع الردود بعد تشجيعكم لي
القصة
في يوم كنت نوانا نائم في الليل وكانت اختي بيبه نائمة واخي زيو ايظا في نفس الغرفه صحيت من نومي عطشان فتحت عيني لارا شيء لا يصدق ما رئته عيناي ارا اخي ليس في مكانه وحركة في مكان اختي دققت النظر لان كان الجو مظلم لارى اخي نائم فوق اختي وكان يتحرك كما يتحرك الزوج فوق زوجته بقيت مذهولا واسئل نفسي هل هذا حلم ام حقيقية او هوا يمزح معها او يكلمها في خطبا" ما?
وسرعان ما اجبت نفسي انه منتصف الليل فماذا بينهم والكل نيام اذا لا يوجد غير انهم يمارسون الجنس فبقيت اراقبهم حتى تأكدت من ذالك اجل فكان يقبل فمها بنهم ويعصرها حتى بدأت حركته تسرع. فلم تستطيع هيا كتم انفاسها من شدة هيجانها فأ صدرت آهاتها وبعدها بقية هوا فوقها مرمي وتوقفت الحركة لدقائق ونزل من فوقها متجها" الى فراشه كأنما لم يكن شئ
وبقيت انا مذعورا كيف فعل هذا باخته ولم يأتني النوم حتى الصباح
نهظت لاحظر نفسي للذهاب الى المدرسة وانا متعب من سهر بقية الليل والتفكير ماذا افعل هل اواجههم بالذي رأيت ام اسكت حفاظا على كرامت العائلة فقلت اذهب الى المدرسة واترك الموضوع لارى ماذا افعل بعدها .
بعد ان رجعت الى البيت وكنت منهك من يومي الدراسي واللعب مع زملائي واجتمعت العائلة على الغداء كنت انظر الى اخي واختي ولا ارى سوا اخوين جالسين وكئنما لايوجد بينهم شي من ليل جنسي وبدأ يدور بيننا الحديث الاتي
الاب : كيف كان يومكم
نحن: بخير
الام: وانت كيف كان يومك حبيبي
الاب: بخير ولاكن بعض متاعب العمل ارهقني
انا:خذ لك قسط من الراحا ابي الحبيب ولنذهب في نزها هذا الاسبوع
فأيد كلامي اخي واختي وامي الحبيبه .
وافق والدي بشرط ان ننهي كل واجباتنا وان لا نترك شئ ليوم العطلة وكان موعدنا يوم الجمعة
فرحنا كثيرا وبدئنا المزاح والضحك في وسط حب عائلي وذهب كل منا الى اداء واجبه اما امي وابي فراحو الى غرفتهم ليأخذو قيلولة وما ان انتبهت الا وانا لوحدي ولم ارى اخي واختي وبدأت ابحث عنهم وبعد بحث في البيت صعدت الى الطابق الثاني في البيت وانا على الرج سمعت صوت اهات وغنج فتسحبت لارى ماذا يحصل وبدأت مشاعر غريبة عندي واحس بأن زبري سوف ينفجر من مغدعه وصلت الى مكان الصوت لي اشاهد اختي بيبه نائمة على بطنها واخي زيو فوقها
ويتحرك ببطئ وهي تقول له
بيبه: على كيفك حبيبي يعورني
زيو:تحملي شوي وبعدها ترتاحين
بيبه: اه امممم اي اه ه ه اييييي ااآيييييي امه اووف يعور بس حلو اممممه
زيو :اكيد حلو حبيبتي
بيبه:اي اكيد يموت زبك حلو احبه وهوا بطيزي
هنا بدأ زيو وكأنما اصبح ثورا" هائج وتحرك بسرعا واذا به يغنج ويعصر بيبه بشدة وهي تأن تحته وكأنما احسست ان ارواحهم خرج منهم وبعدها ارتما فوقها وهوا يلهث وهي تأن اهه اي نزلت سائل حار لسعتني في طيزي اي طيزي وبدأ زيو بتقبيل رقبتها وبعدها نهض من فوقها واذا به انصدم وانا جالس اراهم ماذا يفعلون نظرت هي الاخرى لي وراحو في صمت .
اكمل لكم الجزء الثاني في نفس صفحتي هذه بعد ان تشجعوني بردودكم
الجزء الثاني
وقفت اختي بيبة مصدومة بالمناسبة نسيت اوصفلكم اختي الي كان جسمها مربرب وبزازها صغار وكان لون بشرتها ابيض وشعرها اسود طويل يصل الى مؤخرتها .
وقفت اختي وكان ماء شهوة اخي ينساب على قدمها خارجة من مؤخرتها. فقلت لهم ماذا كنتم تفعلون فاجابني اخي .
زيو: نحن نحن
انا: ماذا انتم
زيو : كنا نلعب لعبة المصارعا
انا: هههههه ولعبة المصارعا تجعلك تدخل زبرك فيها من الخلف وتنيكها
اندهشو من كلامي كانو يضنون اني صغير فنظرت الى اختي وقلت لهم اني ذاهب الى ابي وامي لاروي لهم ما رأيت .
لما سمعو مني ماقلت مسكني اخي وقال لي ارجوك ميمو لا تقول لاحد وابقه سر وسوف لن نفعل هذا ثاني ونوعدك لو رأيتنا مرة اخرى اذهب وافضحنا فسكت وهززت رئسي بالموافقة
نزلنا انا واخي واختي الشرموطة وكانت لاتقدر تمشي بشكل طبيعي لان كانت مؤخرتها تؤلمها
فدخلت الحمام وانا بدأت افكر كييف انيكها انتظرت حتى نكون وحدنا وبالفعل خرج اخي لمقابلة اصدقائه وبقيت انا في البيت اراقب متى تحين الفرصه لاخذ نصيب سكوتي من الشرموطة اللذيذة اختي ذهبت اكملت الواجب المدرسي وصحى ابي من نومه وذهبت امي لتعد لنا شاي العصر وكان اخي خارج البيت خوفا" مني ان افشي سره واختي داخل الغرفة تكمل واجباتها ال راسي جائت امي الى مكان الجلوس واحضرت الشاي وقالت لي خذ كوب شاي الى اختك وتعال ذهبت انا الى اختي لاعطيها الشاي وطرقت باب الغرفة دخلت وجدت بيبة مستلقية على فراشها شاردة الذهن
انا:بيبة
بيبة: انتبهت علي فزعا ها ميمو ماذا تريزد
انا:ما بك ياشرموطة هذا الشاي لك
بيبة:شكرا" ولاتقل شرموطة مرة اخرى ارجوك ونزلت دمعا من عينها
انا : هههه والذي كنتي تفعليه مع زيو ماذا تسميه هل هوا مزاح يا شرموطة
بيبة: ارجوك ميمو لاتفضحني اهئ اهئ
انا : موافق بس بشرط
بيبة: ماهوا الشرط
انا : ان تصارحيني بكل شئ وكيف بدئتم هذا الموضوع بدون ان تخفي شئ
بيبة : هزة رأسها موافقة وهي تنظر للارض
انا: اذا" اليوم بعد ان يخرجو ابي وامي ااتي اليكي ونتحدث يا شرموطة ههههه
خرج لاتناول الشاي مع ابي وامي وتكلمنا في بعض المواضيع ثم قام ابي لي يبدل ملابسه استعدادا للخروج وامي راحت تحظر نفسها للخروج مع ابي للذهاب الى زيارة بيت جدي والذي كان مريضا" ليطمأنو عليه وبعد خروجهم من البيت ذهبت الى اختي الشرموطة لتسرد لي كيف ناكها اخي.
قلت لها ها يا بيبة اوفي بوعدك لي فقالت اي وعد وماذا تريد قلت لها الم توعديني ان تسردي لي قصتكم انتي واخي اذا سوف اتصلدبأبي واخبره بالموضوع ضحكت اختي وقالت تعال اني امزح معك اجلس فبدأت الكلام.
في يوم كنت انا نائمة فسمعت صوت غريب فتحت عيني كان ضوء خافت يأتي من مكان جهاز الكمبيوتر وكان زيو جالس ومشدود لمشاهدت ما في الحاسوب وكان يضع الهتفون على اذنه فأخذني فضولي لارى ماذا يفعل اخي وهنا كانت الصدمة من ما رأيت
كان فلم لرجل ذو عضلان بارزة ومعه فتات تبلغ مايقارب عمرها العشرون سنة ممددة امامه وهوا كان نازل على بضرها بفمه يمصه وهي كانت فاقدة الوعي تقريبا" من شدت اللذة هنا انا بدأت افقد السيطرة على نفسي وبدأ ينزل من فرجي ماء كنت اضن اني تبولت على نفسي حتى خارت قواي ولم استطيع الحركة لمدة لم اعرفها وكأني غبت عن الوعي بعدها وعيت على نفسي وانا ارجع الى فراشي وايدي على بضري من احساسي بالم بسيط وكأنما شئ يريد الخروج مني وينفجر في نمت في فراشي وبدأت احرك ايدي على مكان الالم حتى يهدأ وانا اتلوا وبدون شعور بدأت احرك اصبعي بسرعا مع احساسي بالنشوة وكأنما انا في عالم ثاني لايوجد به غيري وبدأت تصدر مني اهات وغنج جعلت زيو ينتبه الى ما يجري فأسرع الي ضنا"منه اني في حالة مرض وعند وصوله لي بدأت انزل ماء شهوتي وانا ارتجف فتحت عيني لارى زيو جالس امام بضري وينظر الى الماء وهوا فاتح فمه بتعجب ومشذوه الذهن وبما هوا كان يشاهد الافلام الاباحية ولديه علم بما يحصل مد اصبعه على فرجي واخذ من ماء شهوتي الذي بدأ ينساب على مؤخرتي بادئا" من بضري ووضعه في فمه وكان يستطعمه انا لما رأيت المنظر خفت وبدأت اتلعثم وكان هوا يربت على خدي لتهدئتي وقبلني من فمي قبلة سريعا وكان يتكلم معي بكلام مثير مثل لاتخافي ياحبيبتي ماء كسك لذيذ مثل الشهد وهوا يمسح على شعري وخدي وبدأ يقبلني منزخدي ومن شفتي وبدأت انا تخور قواي من جديد من الاثار ولم احس الا وكانما عمود يدخل فتحت طيزي صرخت فقال لي لاتصرخي ورخي نفسك حت لا تتألمي وبدأ بوضع دهن لا اعرف من اين اتى به ولا متى وادخل اصبع في الفتحا مع تحريك اصبعه بشكل دائري وخفيف مما اثارني وجعلني ارخي عضلة مؤخرتي ثم ضغط عليها فدخل اصبعه وانا اخلت رأسي في المخدة كي لايسمع احد صراخي وقام يحرك اصبعه في طيزي حتى بدأت احس بنشوا فادخل اصبع الثاني مع تحريكها حتى تمددت الفتحا فقلبني على ضهري وقام بمص شفتي نزولا الى رقبتي ومن ثم صدري وهوا كان فنان في المص واللحس وبدأ يرضع حلمة بزي ويحرك الاخرى بيده ولما احس اني بدأت انمحن رفع رجلي ووضع وسادة تحت طيزي ليرفعها ووضع الدهن مرة اخر على الفتحا ودهن قضيبه وبدأ يدفع على الفتحا بدفعات متكررة وخفيفة حتى بدأ يلامس رأس قضيبه فتحت شرجي مباشرة وضع يده على فمي حتى لايخرج مني صوت وضغط على قضيبه حتى دخل رأسه كنت اصرخ من الام ولاكن دون جدوا فلاصوت يخرج مني لانه كان واضع كف يده غالقا فمي وضغط اكثر بقوة حتا دخل نصفزقضيبه هنا قال لي لاتخافي سوف لن افعل شئ حتا يتعود فتحتك على قضيبي وبالفعل توقف الالم بعد دقائق وسئلني ابدئ بالتحري اومئت له برأسي بالموافقه وانا كنت بدأت اتشوق لحركت قضيبه داخلي تحرك بشكل بطيئ لمدة دقيقة وتحول الالم الى متعا ولذة وكنت اطلب منه ان يدخل قضيبه كله وعندما طلبت منه ادخال قضيبهبدأ يسرع في ادخال واخراج قضيبه وانا كنتقد غبت عن الوعي من شدة المجون وا احس الا بدأ يعصرني ويزئر مثل الاسد وانا بدئت تنزل شهوتي وتسيل كأنما بحر يخرج مني وما حسيت منه الا وماء ساخن ينزل في بطني جعلني اغيب في دنيا اخرى وبعدها سحب قضيبه بعدما افرغ كل شهوته داخلي وكأنما سحب رمحي معه وبدأت احسبحرقة في جوف طيزي مددت يدي لاحسس عليها وجتها كأنما مغارة مفتوحا سحبت يدي لارا ماعلق بأصابعي وجت مني مخلوط بدم فعرفت انه فتح طيز بل شقها ومن هنا بدئت رحلتنا في عالم الجنس انا وزيو فكنا كل يوم نشاهد الافلام الاباحية ونطبقها لكن كان يدخل قضيبه من الخلف
اود ان اضيف لك معلومة يا ميمو فأجبتها وما هي قالت نحن لايمنعنا شي عندما نشتهي بعضنا ولا يوقفنا احد وقبل ان يخرج زيو دخل علي الحمام وناكني مرة اخرا وخرج فقلت لها كل هذا وتقولين لي لا توصفني بالشرموطة انتو طلعتو ولاد كلب وشراميط وانا سوف اعلم طيزك كيف تتناك يا شرموطة واشقها لكي فضحكت هي وقالت ان قدرت باستهزاء .
الى هنا انتضروني في الجزء الثالث وكيف انيك الشرموطة اختي
اسف على الاطالة وارجو انكم استمتعتم

الجزء الثالث
نزلت سروالي وبقيت بالكلسون امامها فنظرت الي نظرة استغراب وقالت
بيبة: انت ماذا تفعل
انا : اريد ان انيكك
بيبة:نزلت بعينها ونظرت باستغراب ما هذا
هنا كانت تنظر الى اسفل بطني وقالت وهي واضعا يدها على فمها ممماهذا انه مارد فسحبتني من قضيبي نحوها
رأت ماردي الذي يقف بطوله ويعلن عن كامل شهوته. واخذت تدلكه فقالت انتظر لحظه وذهبت الى درج المكتب الدراسي واخذت منه مسطرة ورجعت فقالت نام على ظهرك حتى اقيسه واخذت تقيس طول قضيبي وهي متفاجأة وكان حجمه 18 سم وعريض بعض الشئ فقالت لي انت انا التي سوف اغتصبك هذا سوف يشقني وكم كنت احلم بقضيب مثله من قبل وبدأت تقبل وتمسح عليه بيدها وتلحس به من الخصية صعودا الى الرئس وهي فاقدة عليه ففتحت فمها واخذته بفمها الصغير فلم يدخل كله وادخلت ما تستطيع ادخاله وبدأت تمص به بشهوا وهي تنزل وترفع برئسها عليه وتلف لسانها حوله حتى بدأت احس اني سوف انزل شهوتي فقلت لها توقفي ياشرموطه اني بلغت ذروتي رفعت رأسها وقالت لا تنزل شهوتك ارجوك اريد ان اتمتع بماردك فتركته حتى يهدء لكن هيهات من ذالك فلم استطع تحمل الموقف وبدء ماردي بأنزال مائه لانه كانت هذه اول تجربة لي مع فتاة لاني كنت استمتع بحلب زبري ولم اجرب يوما ان امارس الجنس مع احد
نظرت الى ماء شهوتي ولم تضيع الفرصه واخذت تلحس ما سقط مني بلسانها حتى اخر قطرة وقالت ماهذه الكمية التي اخرجتها انها تكفي لتروي حديقة المنزل فضحكنا نحن الاثنين وسحبتها اقبل خدها ولم اتركها حتى وضعت بعض القبل وانا اسير نحو فمها وبدأت المس شفتها العليا واخذت امصها والحس اسنانها وتجاوبت معي وفتحت فمها واخرجت لسانها وبدء لساني يصارع لسانها ويتحرك كأفعا في فمها وانا اخذ منها القبل من شفتيها وبأت هي تفقد السيطرة على نفسها اخذتها ونيمتها بجانبي وانا ابل رقبتها وشفتيها ونزلت بيدي ادلك لها بزها الايمن واعصر به واقرص لها حلمتها وهي تتأوه اه امممم اهه اح وبأت ارفل لها ثوبها حتى برز امامي عشها اه انها لاتلبس شي تحت ثوبها وكم جميل ذالك المنظر الخلاب فكانت منفوخة وشامخة بيضاء وشعر عانتها خفيف ينساب كالحرير على رف البزاز وضعت يدي على سطح عانتهاوحركت يدي عليه حتى نزلت على رأس بضرها احسست برعشتها الاولى نظرت لها وجتها مغمضة العينين ومفتوحة الفم وهي تتمتم بكلمات لم افهم منها غير اه ولا. واممم وسحبت ثوبه وكانت هي تساعدني بعض الشئ لارفع ثوبها حتى اخرج ثدييها وهنا وقفت انظر الى اول ثدي ضهر امامي وانا مذهول انه صغير وابيض وذو حلمة وردية واقفة وكأنما عسكري يقف ليأخذ تحية الاحترام لسيده نزلت بلساني اتحسس ذالك الشئ الوردي والحسه وادور عليه بلساني وما حسيت الا وبيبة خارت قواها وزاد نفسها وبدأت ترتعش وجسدها ينتفض وبدأت انا ازيد من حركت يدي على بضرها وامص بزها واعض على حلمتها وكانت هي تنتفض وتصعد بجسدها وتنزل حتى انزلت ماءها وكأنما تبولت وانتفضت انتفاضات متتالية ثم نامت بعدها وهي تتمتم في نفسها فقبلتها من فمها وانتظرت برهة من الوقت حتى فاقت وقالت من اين تعلمت هذه الامور ابتسمت لها وقلت من الافلام الجنسية وبدت اقبلها من جديد من شفتها وقلت لها اريد ان انيكك من طيزك قالت لا اخاف قلت لماذا قالت زبرك كبير اخاف لا اتحمله قلت لها لا تخافي اليس خرمك مفتوح من نيك زيزو قالت ان زبر زيزو ليس مثل زبرك انه اصغر وارفع ضحكت وقلت لها سوف انيكك واشق طيزك كما وعتك نامي على بطنك ولا تخافي وذهبت الى المطبخ وجلبت بيدي زيت زيتون وجتها مقلوبة على بطنها رفعت وسطهافأنفتح مؤخرتها امامي وبان لي خرمها فتحت بين فلقتيها ووضعت الزيت ودهنت زبري وفركته بيدي ثم وضعت زيت مرة اخرى على خرمها وادخلت اصبعي فوجت خرمها مفتوح ومستعد لاستقبال زبري بداخله اخذت ذالك المارد افركه بين فلقتيها صعودا" ونزولن حتى لامست فتحت طيزها وبدأت ادفعه بدفعات متتالية حتى دخل رأس قضيبي وصرخت صرخة مكتومة اممممم اح حسيت لحضتها انها صرخة استمتاع فبدأت اضغط على زبري وادخلته بضخطة واحدة وقوية داخل طيزها فدخل كله فصرخت هي صرخة مدوية حسين ان الحي كله سمعها ايييييي اههههه واحمر وجهها وتكاد تختنق نمت فوقها ولم اتحرك فقالت اخرجه ارجوك يؤلمني لا استطيع تحمل حجمه لم اجبها وبقيت فوقها وانا مسيطر عليها بشكل كامل ومقيدها بيدي ولم ادعها تتحرك تحتي حتى هدئت فبدأت هي تحرك جسمها تحتي معلنة بداية استعدادها بعد دقيقتان من الالم والرجاء ان اخرجه فقلت لها ها ارتحت قالت نكني ارجوك اريده يتحرك داخلي وبما اني انزلت شهوتي اثناء مصها لزبري يعني سوف اطول في نيكها حتى انزل مرة ثانية فبدأت احرك زبري صعودا" ونزولا" وبشكل بطئ وهي تأن امممم اهههه كم هو جميل اهههه اممممم اي اي اممم ادخله اكثر اهه اي حركه بداخلي ارجوك امممم بسرعا اهههه وكنت انا تأتيني احساس غريب من كلامها ومن نار خارمها فقد كان له احساس جميل لان خرمها حار من الشهوة التي هي بها وبدأت اسرع بحركتي واستمريت على هذا الوضه خمس دقائق حتى بدأت اشعر بماء شهوتي تقترب فقلت لها سوف افرغ قالت افرغ داخل خرمي افرغ في بطني ماء ضهرك انا انتظر هيا اي اهههه اممم فارتعشت رعشه قوية وضغطت على طيزها وبدء الماء يتدفق داخلها وكانت هي ايضا ترتعش معي فقالت اهههه نار نار تنزي بداخلي مائك حار اممممم وبقيت حتى انزلت اخر قطرة في طيزها وبدأت اسحب قضيبي الذي بدء يصغر منيعلن نهاية معركته وهي كانت تأن وتتمتم وتقول اسحبه قبل ان تخرج روحي ارجوك وانقلبت بجانبها وضلت هي نائمة على بطنها ولا تتحرك فقد خار قواها فقلت لها مابك يا نذهب الى الحمام وانا امسح من خدها العرق لكن هي قالت لا اذهب انت فأنا اتي بعدك بعد ان ارتاح قليلا" فلا استطيع الحركة الان احس ان نصفي الثاني مفقود فضحكت وقلت لها الم اقول لكي سوف اشقك فضربتني على صدري وضحكت قالت اذهب يا حيوان واتركني انت شليت رجلي ايضا فذهبت للحمام واخذت شور سريع وخرجت لاجد بيبه تمشي متأكة على الحائط ومفتوحة الرجلين ويدها على مؤخرتا وهي تعض على شفتها السفلى فضحكت ههههه مابك يا شرموطة
بيبة : اخرس يا كلب الم تنظر حالي انت شلختني
انا:هههههه هل تريدين ان اساعدك
بيبة: اتركني بحالي وهي تضحك
انا: طيب بس خلي فبالك انت لظ وحدي بس فهمتي لو شفت او عرفت ان اخي او اي احد ناكك سوف لن ارحمك وارحمه فاهمة
بيبة : يله يا كلب هذا لو فكرت اني اتناك بعد الان ههههههه
انا: طيب يا شرموطة وضربتها على مؤخرتها فصرخت يله ياحيون هو مكفاك الي عامله ورحت انا للصالة اشاهد التي في واقلب فيه حتى جائت اختي بيبة معلنة هزيمتها وقالت انت كسبت وانا اسفة لان استهزئت بك وانا شرموطتك من الانوتنيكني متى تشاء وبقيت انيك بيبة لمدة سنتين وكنت انيكها بكل الطرق واالاوضاع لكن تفريش من الامام ونيك من الخلف فكانت مثل زوجتي حتى اتا ذالك اليوم وجاء احد النساء من الجيران لخطبة اختي فتزوجت وانقطع النيك بيننا لانها احبت زوجها واخلصت له لكن انا لن اضيع الوقت فكانت لزوج اختي اخت عمرها ست عشر سنة فيسن المراهقة وصار عمري انا تسعة عشر سنةوكنت انا في الكلية ادرس وكنت اتردد في بيت اختي التي كانت تسكن مع عائلة زوجها وكانت ميسة اخت زوج اختي تفرح عند مجيئي عندهم وكانت تأتي وتجلس معنا في الطابق العلوي وهذا كان مكان سكن اختي بيبة وكانت تتودد معي وتطلب مني ان اراجع معها بعض الدروس وكانت تجلس بجانبي دائما وكنت عندما اطلب من اختي شئ تركض هي وتأتي به فعرفت ان ميشة تتودد لي وتريد مني ان ابادر بعلاقة معها وفي يوم نزلت اختي للذهاب الى السوق لشراء بعض الحاجيات وتركتني مع اخت زوجها فقلت هذه مفاجئة ان ابدء معها فكانت ميشة طولها 160سم سمراء فاتح وجهها مدور زرقاء العينين ومربربة وصاحبة مؤخرة منتفخة تشعل شهوة كل من رأها وكنت انظر الى طيزها وهي تمشي امامي بدون انتسقط عيني منها وكانت تلمح ذلك هي بعض الاحيان وتنزل بعينها للارض من الخجل المهم فاتحت ميشة بموضوع العلاقة معها واقنعتها بأني ارغبها واحبها فكان ردها لي
انا: ميشة
ميشه : عيون ميشة
انا :لم تردي على طلبي
ميشة: بصراحة انا احبك من اول يوم فتحت عيني عليك وكنت انتظر ان تفاتحني بالموضوع تتكلم وهي تنظر للارض وخجلة
انا: اذا انتي حبيبتي من الان وانا سوف اريحك قدر ما استطعت فأخذت منها قبلة خاطفة من خدها فهربت من عندي خجلة وهي تركض تعثرت ونزلت للطابق الاسفل ولم اراها في ذالك اليوم

في الجزء التالي سوف اروي لكم حكاية ميشة وكيف نكتها وتمتعت بها
الجزء الرابع
رجعت الى البيت ذالك اليوم وانا افكر ماذا افعل مع ميشة التي اشعلت النار في داخلي ومنظرها وهي في قمة خجلها وذالك الطيز الكبير واردافها الجميلة التي كانت تصعد وتنزل وتدور امامي مع اهتزاز بسيط فيها وصلت البيت ودخلت الحمام مباشر واخذت ادلك ذالك المارد متخيلا طيز ميشة حبيبتي الجديدة وكيف اقبل كل مكان في جسمها وانيكها وهي تغنج من شدة الشهوة حتى بدأت انفاسي تتصاعد وانا اسرع في تحريك زبي وبدء ينتفض معلنا" خروج مائه وبدء يتدفق منه ماء شهوتي وانزلت ماء كثير ثم اغتسلت وخرجت من الحمام فوجدت امي الحبيبه امامي وهي باحلا زينتها وكانت تنوي دخول الحمام في ملابس نومها معلنة من شكلها انها قضت ليله ماجنة من الجنس فكانت منكوشة الشعر وتوجد علامات قبل على رقبتها فضحكت عندما رأيتها هكذا ردت وهي في قمة خجلها مابك تضحك هكذا يا حيوان قلت لها ان منظرك جميل وانتي هكذا فقالت بخجل وهي تنظر للارض شكرا على هذه المجاملة لكن افتح لي المجال لادخل الحمام ففتحت لها المجال وقلت لها تفضل يا جميل رجعت الى غرفتي وانا متعب ومتلهف الى فراشي للنوم عميق طرق الباب فقلت تفضل فتح الباب وكانت امي فقالت ميمو هلنمت قلت لا تفضلي امي دخلت وجلست على كرسي المكتب الموجود في الغرفة وقال
امي :حبيبي اين كنت اليوم خرجت من البح ولم تأتي الا منتصف الليل
انا:كنت عند اختي يا امي
امي: يا ابني لا تذهب الى بيت اختك كثيرا لانها لاتسكن وحدها واخاف ان ينزعجو اهل زوجها وتثار مشاكل مع اختك وانا اريدكم ان تعيشو بسلام
انا: لاتقلقي فهم من يدعوني لاعطاء بعض الدروس الى بنتهم ميشه في مكان سكن اختي وبوجود اختي معنا
امي : انا خائفة يا حبيبي
انا : لاتخافي امي انا رجل ولست وبنت حتى تخافي علي
امي : انا امك فاقلق عليك وهذا الخوف لا عليه بأنك بنت او ولد المهم جئت احدثك بموضوع اخوك زيزو يريد ان يتقدم لخطبة بنت تعمل معه واريدك تكون موجود غدا" بعد الظهر حتى نزورهم ونخطب له
انا: اذا انا جاهز غدا فأخي الكبير يستاهل
امي: تصبح على خير حبيبي
خرجت امي واغلقت باب الغرفة ونمت انا وصحوت في ظهر اليوم الثاني وبدأت اجهز نفسي للذهاب للخطبة وبعد ان ذهبنا وتمت الخطبة كانت اختي بيبه تنظر لي وتضحك وفي عينها كلام انفردت بها وقلت مابك تنظرين هكذا قالت لاتعرف قلت لها لا ما بك قالت ماذا فعلت بالبنت امس ضحكت وقلت لم افعل لها شئ قالت وهي تغمز بعينها وتعض على طارف شفتها يا حيوان البنت سارحا بفكرها والكل انتبه لها وامها قالت هي على هذا الحال منذ نزلت من عندك فهي لاتعلم اني خرجت للسوق ماذا فعلت بها ابد يا بيبة لم افعل لها شئ سوا تغزلت بها وصارحتها وهي كانت منتظرة مني حتى اخرجت ما بداخلها من حب تجاهي فقالت ميمو هي قالت لي ذالك من فترة بس انا تركت الموضوع لانها صغيرة فقلت لها لاتخافي عليها تستطيع تحمل الحب وتبعته فقالت ماذا تنوي معها فقلت سوف انيكها فأنا مغرم بمؤخرتها فقالت حبيبي ارجوك اتركها اذا لاتنوي الزواج بها كي لا تعمل لي مشاكل مع زوجي فسكت وتركتها وذهبت لاتمشى وانا افكر بكلام واختي وتوسلها ان اتركها مرت ابع ايام وانا لااذهب لبي اختي ولا ارد على اتصالاتها وانا قد نويت ان البي طلب اختي بترك ميشة وتفاجئت في صباح يوم الخامس وكان يوم عطلة فأنا نائم من ليلة سهر مع بعض الاصدقاء فكانت ليله جميلة وقد شربت فيها كثير من الويسكي فهذا شرابي المفضل طرق باب الغرفة ولم اجيب كوني غارق في النوم وما حسيت الا يد تهزني فتحت عيني يااااه ارى قمر امامي فركت وجهيدكي ازيل بعض النوم لاجد اختي الحبيبه تطبع قبلة على خدي وتقول اصحى يا عريس ضحكت وقلت لا انا لا اتزوج فقالت اصحى يا حبيب اخته فقلت ماهذا الحب انتي كنت عندما تصحيني تنعتيني بالحيوان ضحكت وقالت اصحى فأنت لست حيوان انت ميمو حبيبي صحوت على اجمل كلام من اختي وكأني عريس فقلت لها ماذا تريدين يا احلا اخت قالت اغسل وجهك وتعال افطر معي فأنا جهزت لك فطور مميز واتيت به فقلت لها ما هذا الاهتمام مابك ضحكت وقال انهض والا انت الخسران خرجت اختي ودخلت الحمام وعملت شاور سريخ ورجعت للغرفة لارتدي ملابسي وخرجت الى الصالة لاجد اختي وميشةينتظوني فرحبت بميشة وقلت لاختي لماذا لم تخبريني بوجود القمر معك ضحكت وقالت كنت عملتها مفاجئة لك فقلت ما احلا هذه المفاجئه شكرا عليها فقالت عفوا وجلسنا نفطر ثلاثتنا وسئلت اختي اين الباقين فقالت ابي اخذ امي وخرج الى بيت جدنا وزيزو خرج مع خطيبته للنزهة وانت نائم اكملنا فطورنا وبدأت افكاري ترجع من جديد وتزداد شهوتي تجاه ميشة وانا انظر لها وهي ترفع ما تبقى من الفطور هي واختي وبعد انهاء عملهم جائو وجلسو معي وبدأنا نتحدثوبمور عاديه فسئلت بعدها اختي بيبه عن مجئ ميشة معها فقالت وهي مبتسمة انها اوقضتني من النوم صباحا وقالت تريد ان تراك وجئت بها الحيوانا هذه ونظرت الى ميشة وجتها تنضر للارض بخجل وهي مرتبكة وردت على اختي وقالت لها انا فعلا حيوانا لان طلبت منك ان ااتي معك وبكت ضحكنا انا وبيبة رديت عليها وقلت لاها لاعليك امسحي دموعك هنا انا بدأت اشتعل في نار شهوتي فما يثير جنوني هوا دموع البنات وتزداد هيجانا نظرت الى اختي وجدت نظرة في عينها شيطانيه وكأنما تقول لي اركب فرسك فهي مشتاقة لك وتقربت من ميشة وجلست بجانبها امسح دموعها ورفعت وجهها بأصبعي وقلت لها عيب القمر يبكي هنا قاطعتني اختي وقالت ميمو اترك البنت هي تريد ان تراك فقط فقلت لها بيبة وماذا سوف افعلها لن أأكلها فضحكنا كلنا وربت على كتفها وقبلت خدها فهرب مني وجلست بجانب اختي ضحكت انا وقلت لها مابك يا جبانه هنا لا استطيع ان اتمالك نفسي بعد فغمست لاختي كي اتحدث معها ورحنا خارج الصاله فقالت انت ماذا تريد منها فقلت اريد ان انيكها فقالت يا حبيبي البنت خام ولم تمارس هذه الامور حتى مع نفسها لما لا تتزوجها ضحكت وقلت لها انا لا اتزوج حتى اكمل دراستي واتوضف واشبع من نيك الستات ضربتني على كتفي وقالت يا حبيبي اذا اترك هذه البنت فقلت لها انا تركتها لكن هي لن تتركني واليوم انيكها والا انيكك انت بمكانها فقالت لا لا وعلى ماذا اشبع بها واتركني في حاليوللعلم هي اليوم جائت وجاهزة للذي يحصل لها فقلت لها وكيف عرفتي انتي فقالت لا عليك نحن النساء نعرف بعضنا وضحكت بخبث
رجعت الى الصالة وميشة كانت جالسة على الاريكة وتنظر الي فقلت لها هلا بالقمر وسئلتني عني بيبة فقلت دخلت غرف امي وابي لتستريح وجلست بجانبها وبدأت اتغزل بها ويدي على كتفها فهي كانت تنظر للارض وتبتسم ابتسامة خجل وقمت امرر يدي على شعرها وانا اتغزل بها حتى احسست انها سوف تنام فنزلت بيدي على خدها واتلمسه بحنيه فقالت لي انتبه اخاف تأتي بيبة وتدخل علينا فجئة فعرفت انها بدئت تسير الامور كما اريد فقلت لها اتريدين ان ندخل غرفتي فلم تجيب سحبتها من يدها ودخلنا غرفتي وهي ترتجف فقلت لها مابك فقالت انا خائفة لاني لم اجرب ان يختلي بي أحد من قبل فقلت لها لاتخافي انا معك الست حبيبك هزت رأسها وقالت نعم فسحبتها الى الفراش واجلستها على طارف السرير وجلس بجانبها فقلت لا اضيع الفرصة وبأت اقبل خدها قبلت خفيفة وتحركت حتى وصلت الى شفتها فقبلت شفتها قبلة سريعة تتلوها قبلة ثانية وثالثة ورابععة كانت طويلة فتمسكت بشفتها وانا امص واحاول ادخال لساني في فمها فهي كانت لاتعرف شئ عن الجنس والتقبيل فبدأت اعلمها كيف تفتح فمها حتى تسمح للساني ان يخترق جوف فمها وتستطعم زالقبلة الحقيقية وبدأت تستجيب ومصصت فمها ولسانها فهي اصبحت بارعا في التقبيل وانا اتحسس صدرها وافرك حلماتها بيدي وانزل على فخذها واصعد مرة اخرى الى صدرها حتى احسست انها خارت قواها ولا تتحمل الجلوس دفعتها لتنام على ضهرها وارتميت فوقها وانا لم اترك مكان في وجهها ورقبتها الا بللتها من لعابي ولحسي لها ونزلت بالقبل الى صدرها وانا احاول رفع البدي الذي ترتديه لانزعها اياها ونجحت فبقت بالسوتيان امامي اه ماذا ارى هل هذا حلم ام حقيقة ملاك ام انسيه ماهذا ازجمال فكانت ذات لون خوري وبزازها صغار كأنما ارى تفاحتان مزروعتان فسحبت السوتيان لاخرج ثديها وااااوو ضهر اماميشئ جميل هنا انا كنت اريد ان اكا هذان التفاحتان المرسومات على صدرها ويترسطهما حلمة كأنها زرا. قميص لونها حمراء تعلن عن استعدادها لتلقي الاوامر فنزلت الحس بأسناني تلك الحلمات واتنقل بين هذه وتلك علي استطيع الارتواء منهن ومن عطرهن الجميل وهي كانت تتأوه اه آه امممم اي لاتعضهن ارجوك انهن يؤلماني اجل حبيبتي لكن اريد ان ارتوي منهن لاتحرميني ارجوك وكنت اعصر ثدييها بيدي حتى احسست بزبي وهوا يري ان ينفجر فقمت من فوقها وبدأت انزال البنطلون الجنس عنها واااو ماذا ارى حين وصلت الى منطقة عفافها ارى طفلة امامي فكان كسها صغير وشعر عانتها تخرج من جانب اللباس. سحبت البنطلون عنها فغطت هي كسها بيدها فأبعدت يدها بيدي لارى تلك العشة فقبلت عانتها من فوق اللباس حاولت ان انزل لباسها فمانعت خوفا ان افتحهها فرجعت اقبل شفتيها ورقبتها نزولا الى صدرها وانا اخلع ملابسي فخرج المارد من مخبأه وسحبت يدها ووضعتها عليه فسحبت يدها خوفا منه ارجعت يدها عليه فبدئت تتلمسه وكأنها اعمى يستدل طريقه ويتعرف عليه حتى اقبضت عليه بيدها وخرجت منها اه طويلة فلم اتحمل الوضع فبدأت الدفعات الاولى لشهوتي تخرج وتسقط على فخذها وعلى طارف لباسها فقالن اه ماهذا الماء الحار الذي تساقط علي فقلت لها هذا ماء شهوتظ فأغمضت عينها وهي تعض على شفتها فتسللت يدي لانزع عنها لباسها فلم تمانع هذه المرة وطلبت منها ان تنام على بطنها فقالت لماذا فقلت لها اريد ان اكل طيزكي فقالت كيف فقلت بزبي فقالت لا اخاف ان يؤلمني فقلت لها لاتخافي فأنقلبت وكانت الشهوة تسيطر علينا نحن الاثنين فرأيت ماء تحتها وكأنها تبولت شممت الماء فتبين لي انه ماء شهوتها بل شهدها فبدأت الحس لها طيزها وبين فلقتيها حتى وصلت الى فتحت خرمها وهي تغنج وتتلوى من المتعا فنزلت بلساني الحس كسها الصغير الذي لن تمسه غير يدها عند التغسيل فكان له طعم ثاني لم اذقه من قبل ممزوج بشهدها وبقيت الحس لها كسها وخرم طيزها لمدة ربع ساعة حتى اختفى لها الصوت فقلت قد حانت الفرصة لاقتحم مغارتها فبدئت احرك اصبعي عليه بشكل دائري فرجعت تتأوه وانا ابلل اصبعي وارجع لاحركهمرثانيه فضغت علي خرمها لم استطع فتحه باصبعي وتألمت هي لانها صغيرة جدا فذهبت الى درج المكتب واخذت منه انبوبة المخدر للاسنان فأخذت منه بيدي وبدأت اصةضعه على خرمها واضغط حتى دخل رأس ابعي صرخت هي اخخخ يؤلمني فقلت لها لا عليك سوف يهدء الان فأخذت انبوبة المخدر ودفعت رأسها في خرم طيزها وعصرتها فنزل منه داخل طيزها وسحبت الانبوبة وادخلت اصبعي فلم تتحرك وبدأت ادخال اصبعي اكثر فكانت تتأوههنا قلت يجب ان افتح طيزها بزبي وضعت الدهن المخدر على رأس زبي ودلكته حتى ينزلق بسهولة في طيزها وضعت زبي بين فلقتي طيزها وبدأت احركه للاعلى والاسفل حتى وجد زبي مكان مستقره وبدأت ادفع به واضغط حتى دخل رأسه فصرخت هي فقلت لها مابك قالت عمود يخترقني اخرجه ارجوك فقلت لها لا علين الان يهدء بقيت دقيقة حتى سكتت وتعودت على رأس زبي فبدأت احركه ببطئ حتى ارتخت هي تحتي فدفعته دفعا واحدة داخل طيزها فصرخت صرخة يمكن سمعها اهل الحي فدخلت بيبة علينا وهي ترفس تحتي وتبكي فحاولت بيبه انزالي فلم تستطيع هيهات ان انزل بعد ما وصلت مبتغاي فقلت لبيبة مابك اخرجي فقالت قم من فوقها يا حيوان لقد شققتها فقلت لبيبه لا عليك انتي اخرج وانا اساوي الامر فخرجة بيبه وميشة تضرب على الفراش وتبكي وتقول ارجوك لا احتمل اكثر اخرج زبك سوف اموت احسه في صدري يشقني ارجوك وهي تبك فقلت لها اهدأي حبيبتي الان تتعودي بس لا تتحركي واصبري فتوقفت عن الحركة وهي تقول مستحيل اتعود على هذا الشئارجوك اخرجه كي ارتاح فبقيت فوقها لمدة دقيقتان ولم اتحرك حتى هدأت بالكامل وبدئت تتحرك تحتي وتتأوه فقلت لها هل زال الالمفقالت اجل وبدئت احرك نفسي ببطئ وهي تتمتم بكلمات وتتأوه اهههه اممممم حلو اههههه اي حبيبتي هل عجبك قالت نعم فبدأت احرك نفسي اسرع وبدأت تعلو اهاتها وتقول نيكني ارجوك اطفئ النار في داخلي نكني اههه امممممم طيزي انشقت اهه اي نيك نيك طيزي انه ملكك اههه وانا اقول لها انتي اصبحتي شرموطتي وكلبتي فتقول اجل انا كلبتك المطيعه نيكني ارجوك فلم اتحمل اكثر فبأت اغنج بقوة معلنا عن انزال شهوتي فضغت بجسمي عليها وحضنتها بقوة وبدء ينطلق مائي داخل جوفها فقالة اهههه انه حار كفى امتلئت بطني كف اهههه اممممممم اخرجت زبي من داخلها وخرج صوت شلخ فصرخت اييي امممم وبقيت نائمة على بطنها لاتقدر ان تجمع اشلائها من الالم وخرمها مفتوح فنزل منها المني مخلوط بدم بكارة طيزها وكان زبي عليه دم من طيزها فقبلتها من خدها وقلت لها مبروك يا عروسي الان انتي اصبحتي مفتوحة الطيز فضربتني على خدي بيدها وادارة وجهها خرجت لاجد بيبة تنتظر على الباب وقالت ماذا فعلت بها ياكل فضحكت وقلت لها ادخلي وساعديها وذهبت الاى الحمام واذت شاور ورجعت وجت ميمة نائمة على بطنها ولا تستطيع المشي فشلتها الى الحمام ودخلت اختي معها وقالت اتني بقطع ثلج وضعه في كيس فجلبت لها الثلج وخرجت بعد ربع ساعة خرجو وكانت ميشة متكأة على اختي مفتوحة الرجل تمشي فجلست على جانبها وتكلمنا حتى ارتاحت والبناها ملابسها وخرجت مع اختي الى بيتهم وكانت تمشي وتعرج فرأها اخوها الصغيرالذي ظبلغ من العمر اثنا عشر سنة فهوا في نفس سمار اخته ميشه وشكله جميل وكان له سوابق جنسية مع احد اصدقائه وانه يتمتع بجسم جميل مثل جسم البنات وله ثدي بارز وجسمه ناعم فجاء يسئلها مابيها فأعلموه انها تعثرت وقدمها تؤلمها فمرت الايام وكنت كل يوم انيك ميشة في مسكن اختي بعد ان اراجع معها الدروس حتى تعودت هي على ذالك وفي يوم قالت اريد ان ابلغك في موضوع فقلت لها ما هوا قالت اخي بسه رأناوانت تنيكني والان هوا يهددني بان يفضح امري فقلت لها لا عليك انا سوف ال الامر معه
الجزء الخامس
عندما ابلغتني ميشه ان اخوها بسة رآنا وهددها انه يفضح امرها بدأت افكر كيف اخليه يسكت عن هذا الموضوع فتذكرت ان بسه له سوابق مع أولاد الحي وكانوا ينيكوه عندها خطرت في بالي الفكرة اني انيكه وانا افكر اتصلت بي ميشه وكانت تسئل عن احوالي ولماذا لم ازورهم لأنها كانت تعبانا من الشهوا وانا لم ازورهم من يومين وهي اعتادت ان انيكها كل يوم فبررت لها الموقف باني افكر كيف احل الموضوع مع اخيها بسة فقالت وهل وصلت الى حل فقلت لها نعم وصلت فقالت وما هوا فقلت لها سوف تعرفين في وقتها فقالت وانا سوف تتركني في ناري اني مشتاقة لك فضحكت وقلت لها لا حبيبتي فقولي لي بيبه انها تأتي بكي في بيتنا فأنا وحدي في البيت وهنا سوف يكون المكان آمن فرحت ميشه فرح شديد وأغلقت الهاتف وذهبت الى بيبه فجائت بيبه بها الي وقضينا وقت من المتعا فكانت ميشه في قمت هياجها مما امتعتني وكنت انيكها بقوه كما تطلب مني لكي تعوض ما فاتها حتى انزلت مافي ضهري بداخل خرمها فجائتني فكرة اني انيكها وبيبة سوا فذهبت الى بيبه وفاتحتها بالموضوع وكيف انا مشتاق لها ف
وكانت بيبه ترفضالموضوع لكونها تركت هذا الشئ بعد زواجها وانها لاتريد ان تخون حبيبها وترجع الى هذه الأمور وبعد محاوله والحاح مني واقناعها انها مرة ولا تكرر قبلت فقالت وميشة اذا رأتنا فابتسمت وقلت لها لا عليك لاني سوف انيككم سوا فزعت بيبه وقالت انت مجنون لو عرفت انك تنيكني سوف تمسك هذا الامر علي ولا اقدر ان اكلمها فقلت لها لا عليك لاتقدر فهي تنتاك مني أيضا انسيت انتي واذا حاولت ايذائك سوف العن كس أمها فضحكت وقالت انت مجنون يا حيوان لا لن افعل هذا امامها فقلت لها بيبه حبيبتي لا تخافي فانتي اختي وهي متناكتي فكيف أوذيك انا احل لكي أي موضوع لاتخافي فوافقت وقلت لها انا سوف ادخل على ميشة ووعندما تريني انيكها تدخلين انتي وتبدئي بتقبيلها واتركي الباقي علي فهزة رأسها بالموافقة ودخلت على ميشة وبدئت رحلة جديدة معها من تقبيل ومص الشفايف وفرك بزازها وبدأت شهوة ميشة ترجع من جديد وتبادلني التقبيل وتضمني اليها بقوة وتمسك رأسي وتفرك شعري ونزلت على كسها الحسه حتى بدأت تطلب ني ان انيكها فرفعت رجليها حتى وصلت صدرها وبدأت افرك زبري على خرم طيزها صعوداً ونزولاً فدفعت به الى الداخل دفعا واحدة فدخل كله وهي تأن امممممم اه أي وبدأت انيكها بشكل بطيئ ورومانسي وهي تغنج وتتلوا تحتي من المتعى حتى دخلت بيبه علينا وكانت ميشه في عالم ثاني لم تحس بما يحصل فتفاجئت بي بيبهخلعا كل ملابسها ويضهر فيها جسمها الذي احببته وهي باقية ومحافضه عليه وعلى جماله وكم كنت مشتاق لطعم اختي بيبه وجسمها ونيكتها وكم انا مشتاق الى كسها الذي سوف انيكه اول مرة
دخات بيبه ونزلت على ميشة وقامت بتمرير يدها على جسم ميشة وبزازها وقبلتها من فمها وكانت ميشه في قمة شهوتها وتريد انت تحصل على كل ما تستطيع لتطفئ نار شهوتها وهي مغمضة عينيها قبلت بيبه جسم ميشة بالكامل ومصت شفايفها وبادلتها ميشة المص من الشفايف ففتحت عينها لتنظر بيبه هي التي تقبلها وجسمها عاري يظهر اماها فنظرت بأستغراب أخرجت قضيبي من طيزميشه وانا ابتسم فقالت لماذا اخرجته ارجعه فقلت لها لا لاني سوف انيك بيبه فهذا دورها فقالت كيف فقلت لها لا عليك انتي عليكي ان تتمتعي فقط وانا سوف انيككم انتم الاثنان فتقبلت الموضوع وبدأت انيك بيبه وميشة تقبل وتفرك جسم بيبه وتحولت الى ميشه وبادلتها بيبه بالتقبيل والفرك حتى وصلت الى نشوتي وجاء وقت الانزال فنامتا جنب بعض وبدأت انزل ماء شهوتي عليهن الاثنين وقامو بمص قضيبي هن الاثنان سوا ويتسابقن على لحسه ومصه بعدها اغتسلنا وذبتا الى بيتهم ومر يومان ولم امر عليهم البيت ولا تتصل بي ميشة اتصلت بي بيبه انا وقلت لها هي الشرموطة لماذا لا تتصل بي فضحكت بيبه ضحكة شرمطة وقالت تقصد شرومطتنا انا اعوض عنك معها كل يوم وافشخ لها طيزها حتى تنام فهي أصبحت نتام عندي ولا تنزل الا لقضاء بعض الاعمال المنزليه ههههه فضحكت انا وقلت لها اذا سوف احل الموضوع انا مع المتناك اخوها فقالت ماذا تفعل معه فقلت فقلت لها لا عليكي اليوم سوف احل الموضوع معه وبعدها اتيكم وانيكها فضحكت وقالت قصدك تنيكنا فقلت لها هو انتي تعلمتي فضحكت وقالت يا كلب انا مشتاقه لك اكثر منك بس لم تكون لي الجرئه ان افرد بك وكنت انتضر انت الذي تطلب مني وانت طلبت خلاص وانا لن اترك زبرك مرة أخرى غلقنا الهاتف ورحت ابحث عن بسه لاخذ منه نصيبي من جسمه ووجته هوا جالس بين أصدقائه فصت عليه بسه بسه واشرت له بأن يأتي فأتى
بسه مسرعاً فقلت له اريدك انت تساعدني في ترتيب غرفتي ورفع بعض الأغراض فوافق واستأذن من أصدقائه وجاء معي الى البيت وفعلاً بدئنا بترتيب الغرفة ونحن نتكلم ونمزح مع بعض وانا أحاول ان احتك بجسمه عدة مرات حتى برز تكور في مكان قضيبي وبدء ينتبه لذالك التكور ويغتلس النضر اليه بشكل سريع وعدما اكملنا عملنا جلسنا نتحدث انا وهوا ببعض المور الشبابيه والبنات فقلت له هل عندك حبيبه فقال لا فقلت له غير معقول فهذا الجمال والجسم الممشوق لاتنظر له فتات كيف اذا انت عايش بدون أي كلام في الحب ولا محاولات جنسيه فضحك وحسيت منضحكته انه بدء يرتخي فوضعت يدي على كتفه وانا احرك اصابعي بشكل خفيف على كتفه واتكلم معه فحاول ان يزيح يدي فقلت له هل رأيت فلم سكس من قبل فقال نعم وبدء يكلمن عن الفلم وما رآه من جنس ونيك فقلت له وأين قال عند احد أصدقائه فعلمت بداخلي ان صديقه هذا الذي ينيك به اذا فقلت له اذا سوف نشغل فلم سكس فأومأ لي بالموافقة فتحت الكمبيوتر وشغلت فيه فلم سكس فكان الفلم (Gay) فتمعن النضر على الفلم وهوا يرا رجال واولاد ينيكو بعض وبدء يحاول فرك زبه لكن كان ينظر الي ويرجع عن رأيه فقلت له خذ راحتك حبيبي انت لازم تعبر عن مشاعرك ففرك زبه وفي هذه اللحضه بدأت اضع يدي على فخذه وامرره على جسمه ولم يمانع ونزلت بفمي لارتشف شفايفه واخذت فنها مصه فسكت فقلت له تعال نجلس على السرير قام من مكانه واتى على السرير فقلت له هل تريد ان نفعل مثل الذين في الفلم فانزل بنضره على الأرض لم اترك له الوقت وبدأت افرك له يده وابوس بخده حتى وصلت الى شفايفه وحسيت به انه ذهب في عالم ثاني انمته على السرير وبدأت الع له ملابسه حتى عريته بالكامل وتعريت امامه وهو ينظر الي وكأنما يقول لي هيا ارجوك لا احتمل متعني ونزلت عليه مص في شفايفه وضع لبزازه فكانت كبزاز بنت عمرها احد عشر سنة بحلمة صغيرة فخرجت منه آه فهذا دليل بدء المعركة الجنسية معه ونزلت بلحسي على بطنه فقلبته على بطنه ونزلت لارا تلك الفتحة باعدت بي فلقتيه وانا الحس له فلقتيه ليضعر امامي فتحت طيزه وااو ما احلا تلك الفتحة فكانت مفتوحا وكأنما داخل بيها عمود ولونها بني داكن معلنه عن نفسها كم من المرات اتناكت وكبر حجم القضيب الذي يدخل بها فسئلته بسه حبيبي طيزك مفتوحا فقال لي اجل فقلت له انت تنتاك فسكت لحست له خرم طيزه وهوا يأن ويوحوح وضعت اصبع على خرم طيزه وحركته بشكل دائري وانا ادفع به داخل طيزه فدخل اصبعي بسهولة نظراً لكبر حجم الفتحة من كثر النيك فتأكد باني لا احتاج الى توسيع الفتحة بللت قضيبي بلعابي وبللت خرم طيز بسه وادخلت قضيبي وما حسيت الا وخرم طيزه يبتلع قضيبي بالكامل وهوا يأن اه أي امممم نيكني ارجوك اه وانا انيك به واقول له يا شرموط يا عرص انت قحبتي يا منيوك وهوا يقول اجل انا شرموطك انا منيوكك ارجوك نيك طيزي فاني لن اتحمل نيك بقوة اه امممم انا اقول له سوف اشق طيزك يا كلب يا منيوك واشق طيز اختك وكس امك يا شرموط فقال لي اجل فانا ريتك وانت تنيك طيز اختي نيكها ونيك طيزي اييي امممم انا منيوكك انا قحبتك امممم نيك طيزي المحروم من زبرك انا كم كنت انتظر يوم تنيك طيزي من يوم رأيتك تنيك طيز ميشه اه امممم فقلت له لا عليك سوف لن اترك طيزك ولا طيز اختك يا قواد يا عرص انيك طيزك وطيز ميشه سوا فقال لي اجل اريدك تنيكني وتنيك الشرموطة اختي معي اهه اممم اه أي وانا اسب فيه وانيك طيزه بقوة وبسرعا حتى بدأتاحس بوصول ماء شهوتي فنمت فوق ظهره وحضنته بقوة وانا ازئر وارتجف فنزلت مني كمية كبيرة في طيزه من ماء شهوتي وانا اصرخ وهوا يصرخ ويقول احوه نار نار نزلت في طيزي اه ارجوك كب في طيزي امممم وبقيت فوقه حتى نزلت اخر قطرة مني في طيزه وقمنا واختسلنا وذهب هوا الى بيتهم وهوا سعيد بهذه النيكة فاتصلت باختي الحبيبه بيبه وقلت لها خلاص اتحلت مشكلت المتناك بسه فقالت ماذا فعلت معه فقلت لها غداًسوف تعلمين كل شئ المهم انا انتظركم غداً في البيت لان امي وابي سوف يخرجون الى بيت جدنا فقالت حاضر بكرا احنا عندك على الغداء باي باي وقفلت التلفون واتصلت بي بسه وقلت له بكرا ايدك تاتي الي لانيكك الظهر فقال حاظر سوف اكون عندك يا حبيبي وقفلت التلفون وانا ناوي ان انيكه امام بيبه ومشه لكي يكون تحت امرهم ولا يقدر ان يفتح فمه
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى