م
مسافر للمتعة
ضيف
زائر
لم أکن أتصور أبدا بأن اللذة الکبيرة التي سوف أشعر بها مع أبنة عمي من جراء مضاجعتها مع الملابس لن تکون هناك من لذة أخرى سبق وإن شعرت بها، والحقيقة المهمة فيما يتعلق بالجنس خصوصا وبمختلف المسائل الاخرى في الحياة، إن کل ممنوع مرغوب، وإنه کلما إزداد الرفض والدلال والتمنع إرتفعت درجة ومستى الشهوة وتضاعفت اللذة، وهذا ماقد شعرت به مع أبنة عمي.
ولذلك فإن تلك التجربة الجنسية بقيت عالقة في ذهني ولم أنسى لذتها أبدا، بل وحتى حاولت تقليدها مع فتيات أخريات لکن لم أحصل أبدا على تلك اللذة، والحقيقة هي إن کل تجربة جنسية مرتبطة بالوضع والظرف المکاني والزماني الخاص بها.
وهنا من المفيد جدا أن أذکرکم بأن أبنة خالتي التي هي الاخرى وضعتني في رأسها، لم يسرها ذهابي الى بيت عمي في الشرقاط ولازيارة أبنة عمي لنا، وقد هددتني برسالة نارية من إنها ستفضحني أمام الاهل کلهم مالم أبتعد عن أبنة عمي، والاهم من ذلك إن خالتي بنفسها د أخبرتني بأن أبنتها هي من ستصبح زوجتي المستقلية وماعداها فليس إلا مجرد وهم وخيال وتجارب مراهقة!
لکن الوضع والحال مع أبنة عمي کان مختلفا تماما، فهي وبعد أن مارست معها تلك التجربة الجنسية، فإنها من جانبها قد أکدت بأن مستقبلنا أنا وهي صار مرتبطا وفي هذا الخضم، فإنني صرت في وضع لاأحسد عليه، وقد قضيت أياما صعبة لم أجد من مجال سوى اللجوء لزوجتي الطبيبة التي بدأت تحس بأنني أخفي الکثير من الاسرار في داخلي.
خالتي قد قامت بتنسيق الامور مع أمي لکي أتزوج في المستقبل أبنتها وحتى إن أبنة خالتي قد صارت تتردد کثيرا الى بيتنا وحتى إنها بقيت لأکثر من مرة لتنام عندنا، وفي إحدى المرات حيث کانت تنام في بيتنا مع أختي في فراش واحد، فإنها نهضت في وقت متأخر من الليل لتوقظني وتقول لي بأنها وأختي بإنتظاري لکي أنيکهما، وقد ذهبت فعلا وتمددت بينهما وبدأت بممارسة الجنس معهما وبنيکهما من طيزهما وعندما کنت أنيك إحداهما من طيزها کنت ألحس وأمص کس الاخرى بفمي.
وجاء ذلك الصيف المشهود الذي سافر فيه عمي وزوجته الى خارج العراق معا من أجل إجراء علاج لزوجة عمي حيث کان عندها مرض عضال، وأوصوا بأن تبقى أبنة عمي في بيتنا، وکان هذا بحد ذاته بمثابة مفاجأة لم أکن أتوقعها وفي بيتنا لم تتح لي الفرصة أبدا لأن أمي جعلتها تنام بقرب منها ولم تکن ترتاح لها وکانت تريد أن تتوثق علاقتي بأبنة خالتي وليس بها.
ولأنني کنت أرغب في ممارسة الجنس معها فقد قمت بترتيب سفرة الى بغداد، أنا وأختي وأبنة عمي. لکن من المهم هنا أن أخبرکم بأن أختي إشترطت علي لمساعدتي في إنجاح فکرة السفرة هذه بأن ننسق أنا ومعها لکي أنيکها هي أيضا ووافقت بالطبع ولاسيما وإن أختي صارت بارعة في ممارسة الجنس وکانت تثير شهوتي لأنيکها بکل قوة وإندفاع.
بعد أن وصلنا الى بغداد، وفي الشقة المعهودة وبعد أن تناولنا طعام العشاء في أحدى المطاعم وعدنا الى الشقة، حرصت أبنة عمي أن تنام مع أختي في فراش واحد، وهو أمر کان يفسد خططي وخطط أختي، ولذلك أخبرتهما بأنني ذاهب أتسکع فصاحت أبنة عمي: في هذه الساعة الى أين تذهب؟ فأجبتها ببرود وبأسلوب أشعرها بإمتعاضي من نومها مع أختي في فراش واحد: نامي أنت فلست لوحدك في الفراش.
قلت هذا وخرجت مسرعا وعدت بعد ساعتين حيث إحتسيت الخمر وکانت المفاجأة بأن رأيتها نائمة في السرير الذي کان في غرفة خاصة حيث کنت أنام هناك على الدوام،وکانت نائمة فعلا، وقبل أن أذهب الى جانبها ذهبت لأمارس الجنس مع أختي خصوصا وقد کنا محرومين من النيك منذ فترة طويلة نسبيا، ولذلك فقد تمتعنا بنيکة ممتعة جدا.
بعد نيکي لأختي ولکي أتمتع بالنشاط والقوة فقد أخذت دوش ماء بارد وبعدها ذهبت وإستلقيت الى جانب أبنة عمي، وبدأت أمسد على شعرها وخدودها حتى إستيقظت، وبدأت أقبلها وهي تسعى للرفض والتمنع مع إنها کانت ترغب بذلك، ولکن رويدا رويدا بدأت تستسلم للأمر الواقع خصوصا بعد أن قمت بمداعبة نهديها وکسها من فوق الملابس، وهمست في أذنها: هل تريدين أن نبقي على الملابس ونمنع أحلى وأشهى لذة في العالم عن نفسينا؟ فقالت: أخاف أن نفقد السيطرة وأفقد بکارتي!
وأطلقت ضحکة وأنا أقول: من هذه الناحية تأکدي بکارتك محفوظة کروحك ولن أقوم بذلك حتى لو طلبت مني ذلك.
فضحکت وقالت: أخاف أن تنهض أختك من النوم فننفضح معا فقلت لها: أختي نائمة ولن تنهض حتى تشرق الشمس. والحقيقة فإن النيکة التي قمنا بها مع أختي کانت کافية لجعل أختي تنام نومة عميقة، فقالت أبنة عمي: حسنا سننزع ملابسنا مع بقاء اللباس التحتي! فقلت وبصورة قاطعة: أريد الليلة أن أذوق طعم بظرك وأرتشف شهده! وشعرت بأن ذلك قد راق لها وهي تصطنع التأفف والضجر: أوف منك ماذا أفعل معك، دائما تفرض آرائك علي، ولنا لقاء آخر.
ولذلك فإن تلك التجربة الجنسية بقيت عالقة في ذهني ولم أنسى لذتها أبدا، بل وحتى حاولت تقليدها مع فتيات أخريات لکن لم أحصل أبدا على تلك اللذة، والحقيقة هي إن کل تجربة جنسية مرتبطة بالوضع والظرف المکاني والزماني الخاص بها.
وهنا من المفيد جدا أن أذکرکم بأن أبنة خالتي التي هي الاخرى وضعتني في رأسها، لم يسرها ذهابي الى بيت عمي في الشرقاط ولازيارة أبنة عمي لنا، وقد هددتني برسالة نارية من إنها ستفضحني أمام الاهل کلهم مالم أبتعد عن أبنة عمي، والاهم من ذلك إن خالتي بنفسها د أخبرتني بأن أبنتها هي من ستصبح زوجتي المستقلية وماعداها فليس إلا مجرد وهم وخيال وتجارب مراهقة!
لکن الوضع والحال مع أبنة عمي کان مختلفا تماما، فهي وبعد أن مارست معها تلك التجربة الجنسية، فإنها من جانبها قد أکدت بأن مستقبلنا أنا وهي صار مرتبطا وفي هذا الخضم، فإنني صرت في وضع لاأحسد عليه، وقد قضيت أياما صعبة لم أجد من مجال سوى اللجوء لزوجتي الطبيبة التي بدأت تحس بأنني أخفي الکثير من الاسرار في داخلي.
خالتي قد قامت بتنسيق الامور مع أمي لکي أتزوج في المستقبل أبنتها وحتى إن أبنة خالتي قد صارت تتردد کثيرا الى بيتنا وحتى إنها بقيت لأکثر من مرة لتنام عندنا، وفي إحدى المرات حيث کانت تنام في بيتنا مع أختي في فراش واحد، فإنها نهضت في وقت متأخر من الليل لتوقظني وتقول لي بأنها وأختي بإنتظاري لکي أنيکهما، وقد ذهبت فعلا وتمددت بينهما وبدأت بممارسة الجنس معهما وبنيکهما من طيزهما وعندما کنت أنيك إحداهما من طيزها کنت ألحس وأمص کس الاخرى بفمي.
وجاء ذلك الصيف المشهود الذي سافر فيه عمي وزوجته الى خارج العراق معا من أجل إجراء علاج لزوجة عمي حيث کان عندها مرض عضال، وأوصوا بأن تبقى أبنة عمي في بيتنا، وکان هذا بحد ذاته بمثابة مفاجأة لم أکن أتوقعها وفي بيتنا لم تتح لي الفرصة أبدا لأن أمي جعلتها تنام بقرب منها ولم تکن ترتاح لها وکانت تريد أن تتوثق علاقتي بأبنة خالتي وليس بها.
ولأنني کنت أرغب في ممارسة الجنس معها فقد قمت بترتيب سفرة الى بغداد، أنا وأختي وأبنة عمي. لکن من المهم هنا أن أخبرکم بأن أختي إشترطت علي لمساعدتي في إنجاح فکرة السفرة هذه بأن ننسق أنا ومعها لکي أنيکها هي أيضا ووافقت بالطبع ولاسيما وإن أختي صارت بارعة في ممارسة الجنس وکانت تثير شهوتي لأنيکها بکل قوة وإندفاع.
بعد أن وصلنا الى بغداد، وفي الشقة المعهودة وبعد أن تناولنا طعام العشاء في أحدى المطاعم وعدنا الى الشقة، حرصت أبنة عمي أن تنام مع أختي في فراش واحد، وهو أمر کان يفسد خططي وخطط أختي، ولذلك أخبرتهما بأنني ذاهب أتسکع فصاحت أبنة عمي: في هذه الساعة الى أين تذهب؟ فأجبتها ببرود وبأسلوب أشعرها بإمتعاضي من نومها مع أختي في فراش واحد: نامي أنت فلست لوحدك في الفراش.
قلت هذا وخرجت مسرعا وعدت بعد ساعتين حيث إحتسيت الخمر وکانت المفاجأة بأن رأيتها نائمة في السرير الذي کان في غرفة خاصة حيث کنت أنام هناك على الدوام،وکانت نائمة فعلا، وقبل أن أذهب الى جانبها ذهبت لأمارس الجنس مع أختي خصوصا وقد کنا محرومين من النيك منذ فترة طويلة نسبيا، ولذلك فقد تمتعنا بنيکة ممتعة جدا.
بعد نيکي لأختي ولکي أتمتع بالنشاط والقوة فقد أخذت دوش ماء بارد وبعدها ذهبت وإستلقيت الى جانب أبنة عمي، وبدأت أمسد على شعرها وخدودها حتى إستيقظت، وبدأت أقبلها وهي تسعى للرفض والتمنع مع إنها کانت ترغب بذلك، ولکن رويدا رويدا بدأت تستسلم للأمر الواقع خصوصا بعد أن قمت بمداعبة نهديها وکسها من فوق الملابس، وهمست في أذنها: هل تريدين أن نبقي على الملابس ونمنع أحلى وأشهى لذة في العالم عن نفسينا؟ فقالت: أخاف أن نفقد السيطرة وأفقد بکارتي!
وأطلقت ضحکة وأنا أقول: من هذه الناحية تأکدي بکارتك محفوظة کروحك ولن أقوم بذلك حتى لو طلبت مني ذلك.
فضحکت وقالت: أخاف أن تنهض أختك من النوم فننفضح معا فقلت لها: أختي نائمة ولن تنهض حتى تشرق الشمس. والحقيقة فإن النيکة التي قمنا بها مع أختي کانت کافية لجعل أختي تنام نومة عميقة، فقالت أبنة عمي: حسنا سننزع ملابسنا مع بقاء اللباس التحتي! فقلت وبصورة قاطعة: أريد الليلة أن أذوق طعم بظرك وأرتشف شهده! وشعرت بأن ذلك قد راق لها وهي تصطنع التأفف والضجر: أوف منك ماذا أفعل معك، دائما تفرض آرائك علي، ولنا لقاء آخر.