مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!

ليلتان حمراوتان في بغداد القسم الثاني (1 مشاهد)

  • بادئ الموضوع مسافر للمتعة
  • تاريخ البدء
م

مسافر للمتعة

ضيف
زائر
الليلة الحمراء الاولى في بغداد، کانت ليلة من ليالي العمر التي لن أنساها أبدا، خصوصا وإنني عندما إتفقت مع خالتي بأن أضاجع أنا أبنتها في غرفة النوم فيما تتساحق هي مع أختي في الصالة، لکننا ماإن دخلنا الشقة حتى وجدت نفسي أخاطب خالتي وأختي قائلا: الليلة ستکون کما إتفقت مع خالتي ولکن مع إختلاف هو إنه لن يکون أي جنس جماعي بيننا، أنا أريد أن أکون الليلة مع أبنة خالتي حتى الفجر!

موافقة خالتي وأختي على إقتراحي الذي فرضته عليهما، جاء لأنهما أدرکا بأنني سوف أصحبهما غدا الى شارع النهر وإنهما ستشتريان کل ماتحتاجانه على حسابي، طبعا وأنا کل الذي کان يهمني أن أنعم بليلة نيك خيالية مع أبنة خالتي التي کانت رائحة کسها تجعلني أشعر بالسکر أکثر من أية خمرة!

عندما دخلنا غرفة النوم، عانقتني أبنة خالتي بقوة حتى کادت أن تخنقني من شدة فرحها وحتى إنها همست في أذني: فض بکارتي بعيرك، أنا أحبك ولن أسمح لغيرك أن يفض بکارتي! وضحکت وأنا أقبلها وقلت: الشهوة قد أخذتك بعيدا جدا! فصاحت معترضة: أقسم بأن بکارتي لن تکون من نصيب أي عير ماعدا عيرك وإدا حدث شئ ولم تفتحه فسوف يبقى کذلك الى أن أموت:

ملاحظة مهمة جدا أريد أن أذکرها هنا وهي إن أبنة خالتي کانت تعني فعلا ماتقوله بصدد فض بکارتها، وهذا ماسوف نأتي على ذکره مستقبلا في هذه السلسة الحمراء من ذکريات فسقي وفجوري.

في تلك الليلة وأنا أشم رائحة کس أبنة خالتي الذي کان ينفذ الى أعماق روحي قبل جسدي، فقد أخذتني الشهوة بعيدا جدا فهمست بأذنها أصابعي تعبث ببظرها: الليلة أريد أن أشرب بولك! فأطلقت ضحکة ثم حدقت في عيني کالصقر قائلة: هل أصبحت مجنونا؟ فقلت: أنت وکسك أصبتماني بالجنون وأنا أعني ماأقول. فقالت: لا لا أرجوك أنا لاأحب ذلك! فهمست في أذنها: أنت قلتي بأن لاأحد يفض بکارتك إلا عيري هذا، وکلامك يدل على إنني أصبح مالك کسك، أليس کذلك؟ فقالت وهي تبتسم إبتسامة عذبة جدا: نعم أنا وکسي ملکك! فقلت: إذن أريد أن أرتشف من خمر بولك!

وفي النتيجة وبعد أن ضغطت على نفسها نزل من کسها الجميل قليل من بولها الذي إبتلعته وقد رفع من درجة شهوتي فصرت في حالة هستيرية من تقبيل ولحس ومص کسها عموما وبظرها خصوصا، وأحيانا کنت أقلب جسدها لثما وتقبيلا وألحت هي بأن ألج عيري في طيزها فقمت بذلك وکلانا غارقين في أجواء من شهوة لاحدود ولانهايات لها، حتى قذفت بحممي في أعماق طيزها وهي تقول: کنت أريده في فمي، المرة القادمة کن حريصا على أن يکون قذف ماء عيرك في فمي!

وبعد راحة قصيرة حيث کنا نحتضن بعضنا البعض خلالها ونتهامس بکلمات وجمل حب خلالها، لم أعلم بأن کل ماکنت أقوله لها تحفظه هي عن ظهر قلب وحتى تکتبه وهي تشير للمکان والزمن والتأريخ!

جولة النيك الثاني التي ألحت فيها بأن أفض بکارتها لکنني لم أقبل بذلك ورفضت بشدة لأنني کنت أتخوف من ما سيتداعى عنه، لکنني حرصت عوضا عن ذلك بأن ضاعفت من طقي واساليبي التي أقوم بإستخدامها من أجل إثارة مشاعرها الجنسية وتفجير مکامن الشهوة في جسدها، ولذلك فقد غرقنا في عوالمنا بعيدا عن هذا العالم تماما وعندما کدت أن أقذف في طيزها أخرجت عيري ووضعته في داخل فمها وسرعان ماأنفجر برکان حيامني في داخل فمها وهي تبتلعه الى آخر قطرة ولنا لقاء بآخر ليلة حمراء مع خالتي وأختي وأبنة خالتي في بغداد!
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى