مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!

أفعلها معي کما فعلتها مع أمي وأختك القسم السادس والاخير (1 مشاهد)

  • بادئ الموضوع مسافر للمتعة
  • تاريخ البدء
م

مسافر للمتعة

ضيف
زائر
عادت خالتي اليوم التالي الى بيتنا لتأخذ الاذن لأختي کي تبقى ليلة أخرى في بيتها حيث إن زوج خالتي کان سيعود في اليوم التالي، وخالتي عندما تذهب الى بيتنا فذلك يستغرق أکثر من ساعة، ولذلك إستغلينا الفرصة لفاصل من النيك الثلاثي الممتع، علما بأنها وصتنا أن لانقوم بأي شئ من دونها!

وتعرينا ثلاثتنا وطلبت منهما(من أبنة خالتي وأختي)، أن يتساحقا أمامي، وإندهشت کثيرا لإندفاعهما کلاهما وشوقهما للآخر، وکان قبلاتهما الساخنة وإحتضان بعضهما ولحس ومص النهود من قبل إحداهما للأخرى، لکن الاکثر متعة من کل شئ هو بعدما طفقا يلحسان ويمصان کسي وبظري بعضيهما، ونادتني أختي هيا تعال أنت وشارکنا بما تحب ويرق لك، فقمت بمشارکة أختي في لحس ومص بظر أبنة خالتي مع فتحة طيزها وکانت تصرخ من فرط الشعور بالمتعة الجنسية من جراء ذلك بل وکانت تردد عبارات فديتکما أنا أعبدکما لکن هياجها الاکبر کان عندما کنت أقوم بمداعبة فتحة طيزها برأس عيري حيث کان لسان وشفتي أختي يتنقلان بين فتحة طيزها ورأس عيري.

ثم طلبت أختي بأن أنيکها في طيزها في وضعية إستلقائية على الارض حيث تقوم أبنة خالتي بلحس ومص بظرها فيما أنا أقوم بلحس ومص کس وبظر أبنة خالتي، وکنا ثلاثتنا غائبين عن الوجود من فرط المتعة الجنسية بأقوى وأبهج حالاتها، وإستمرينا على هذه الحالة لکن أبنة خالتي قالت وهي تلحس وتمص بظر وکس أختي: أريدك أن تقذف في فمي وليس في طيز أختك! وردت أختي وعيري في طيزها: موافقة دع ماءك لها هذه المرة! وفعلا عندما کنت على وشك القذف نهضت على قدمي وأخرجت عيري من طيز أختي وأضعه في مواجهة فم أبنة خالتي التي برکت على رکبتيها وقد فتحت فمها على أوسع مايکون فقذفت فيها حمم حيامني فيما قامت هي بمسك عيري بيدها وهي تمصه وکأنها تشرب الحليب من ثمة نهد!

وعندما عادت خالتي کنا الثلاثة جالسين ونحن نتناول الفواکه، نظرت إلينا نظرة شك وريبة، لکننا تصرفنا وکأن أي شئ لم يحدث، المهم أمضينا النها بأن خرجنا أنا وأختي وأبنة خالتي للسوق وذهبنا الى السينما ثم تناولنا طعام الغذاء في أحد المطاعم لأن خالتي قالت بأنه يجب عليها أن تذهب في أمر مهم لها وقد طلبت منا الخروج لکي تضمن عدم قيامنا بأي نشاط جنسي.

لکن في خارج البيت کان حديثنا مرکز على الجنس وعلى ماسوف نفعله في المرة القادمة وکان واضحا بأننا حتى ونحن خارج فراش النيك نريد أن نعيش في أجواء وخيالات النيك، لکن ونحن في طريقنا للبيت وقفت أبنة خالتي وهي تنظر الى کلانا قائلة: أحبکما کلاکما وأرغب بأن نعيش ثلاثتنا العمر کله ولکن أريد أن أقول لکما شيئا وهو عندما يتم فتح طيزي ونيکي منه فأريد أن يکون کما فعلنا هدا اليوم من دون أمي!

عندما عدنا الى البيت کانت خالتي قد نظفت البيت على أفضل مايکون وهيأت أجواء ليلة حمراء من ليالي العمر، وبدأت الليلة بأن فتحت خالتي ساقيها وطلبت من أختي أن تنزل الى کسها وأشارت لي ولأبنتها کي نمارس الجنس معا وبدأنا هکذا ثم کانت المفاجأة التي نتوقعها عندما أشارت خالتي لأختي بأن تصبح معي فيما أشرت لأبنتها وهي تخاطبها وکأنها عاهرة بالفطرة: تعالي لأذوق عسل کسك وأرى لماذا جعلت أبنة خالتك مجنونا بهذا العسل! لاأخفيکم بأن هياجنا الجنسي أنا وأختي قد أصبح في ذروته ونحن نرى خالتي قد جعلت أبنتها تستند للجدار واقفة فيما هي بارکة وقد وضعت کس أبنتها بالکامل في فمها وبين فترة وأخرى تقول وکأنها سکرانة: أبنة الکلب ماألذ کسك! کيف خبيتيه عن أمك کل هذه المدة؟

ومن فرط هياج شهوتي قلدت خالتي وأبنتها وجعلت أختي تستند للجدار وأنا ألحس وأمص کسها وأضع أصبعي في فتحة طيزها، وجعلتني خالتي أجن وأهتاج أکثر عندما قالت: الليلة سنحتفل بدخول أول عير لداخل طيز أبنتي العاهرة! وهذا الخبر قد کان بمثابة بشرى لي رغم إنني کما أخبرتکم سابقا کنت أريده لوحدي أنا وأبنة خالتي فقط.

خالتي التي أثبتت لنا بأنها أکثر فسقا وفجورا وعهرا من أي منا، جعلت أبنتها بعد أن برکت على الارض بأن تضع قسمها الاعلى على السرير وأن تفتح ساقيها لآخر حد وتبرز کسها وفتحة طيزها، وبدأت هي بلحس فتحة طيزها بلسانها ثم طلبت من أختي ذلك وکذلك مني وصرنا نتناوب نحن الثلاثة على فتحة طيز أبنة خالتي حتى وصلنا الى درجة إدخال رأس لساننا فيه، ثم أشارت لي وقالت: تعال وقف. فإمتثلت لأمرها فبدأت تمص عيري وطلبت من أختي في نفس الوقت بأن تواظب على إدخال لسانها بفتحة طيز أبنتها، ثم قالت وهي توجه کلامها لي: الان بإمکانك أن تدخل عيرك برفق کما تعرف في طيزها والليلة لکما. ثم قات لأختي هيا تعالي أروي عطش خالتك لجسدك اللذيذ.

وماأن أدخلت عيري في داخل فتحة طيز أبنة خالتي الضيق حتى شعرت بأنه لايوجد في الکون لذة ألذ من تلك التي يتذوقها عيري بنيل هکذا حظوة، وأنا في ذروة نيکها من طيزها صاحت من تحتي: أقذف حيامنك في طيزي أريد أن يتذوقه کما تذوقته أنا! وکان لها ماأرادت وقد إستمر بنا الحال هکذا لحد الفجر وکما جعلتني أبنة خالتي من کثرة نيکها خائر القوى فإن خالتي قد جعلت من أختي بنفس الحالة.
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى