انا اسمي يوسف من احدى الارياف اليمنيه عمري 19 سنة انا وسيم وجسمي حلو واتميز بالاخلاق والادب وكمان الذكاء بالدراسهفانا درست بمدرسة القرية حتى اكملت الثانوية وكنت الاول بالمدرسه وعلى مستوى المنطقة بعدها قررت اواصل دراستي الجامعية بكليه مناسبه وكان يلزم عليا الانتقال الا صنعاء لاواصل دراستي الجامعيه هناك ولاكن اول مشكله حسيت بمواجتها السكن لانه لا يوجد لدي سكن بصنعاء وبقينا نفكر انا وابي بموضوع السكن وذات يوم كان ابي يتصل بخالي اخو امي وتطرق حديثهم لموضوع دراستي فاخبره ابي باني سوف اتي إلى صنعاء لمواصلة دراستي الجامعيه وقال ابي لخالي ولاكن هناك مشكله السكن لولدي فحينها فرح خالي جدا وقال ليش تبحث عن سكن مش احنا انساب واهل ويوسف هو بزيي واعتبره ولدي يوسف بيسكن عندي بالبيت واصر على ابي بان اتي اليه واسكن عنده بالمنزل حقه وتوعد خالي بانه سوف يعتني بي حيث وخالي احمد يحبني جدا بصراحة فشكره ابي ومن ثم بالليل اخبرني بما قاله خالي وقال لي خلاص مشكله السكن انحلت عليك ان تتجهز وتروح لابيت خالك في صنعاء وتسكن عندهم وتبداء التسجيل والتنسيق بالجامعة وسوف تبقى ببيت خالك حتى تنتهي من دراستك ففرحت انا جدااافخالي واسرته ساكنين بصنعاء من مده طويلة لأكثر من 20 سنة ويعتبرون اسره متحضرة خصوصا أبناء خالي وبناته لانهم من مواليد صنعاء ومتحضرينالمهم جهزت كل اغراضي وتوجهت الا صنعاء ووصلت بيت خالي فرحب بي خالي وخالتي وابنائه وبناته فبنات خالي الكبيره اسمها سحر وهي موضوع قصتي وعمرها 18 سنه بنت غايه في الجمال والدلال فانا اعتبرتها اجمل بنت عرفتها بحياتي لانني شفت فيها كل المواصفات الجميله والمثيره والذوق فسحر لايمكن وصفها و لااححب ادقق بوصفهاوكذالك كان لخالي ولدين اسمهم سليم ومناور واعمارهم ما بين 15وو12 سنه بصراحة من اول يوم اتيت اليهم حسيت بحفاوه وترحححاب من الجميع وحسيتهم فرحين جدا بمجيئي و ببقائي لديهمالمهم كنت في البداية مستحي وخاجل اتكلم مع خالتي ومع بنت خالي سحر كماهو طباع شباب الريف رغم انني كنت احس انهن يجلسين معي ويتكلمين معي بشكل عادي وطبيعي المهم انا بدات التنسيق والتسجيل بكليه الطب بسبب معدلي المتميز وتم قبولي بعد اختبارات القبول المهم لا اطيل عليكم استمريت عده شهور وانا مرتاح ومنبسط وكان همي دراستي وتعودت على اسرت خالي حتى بقيت احس ان بيت خالي كانه بيتنا فهم جميعا بصراحة كانو يحترموني ويعتنو بي بشكل كبير وانا كذالك بقيت احترمهم واعزهم ولا اتكاسل بشي معهم فكنت اذا هناك شي اساعدهم خصوصا بوقت فراغي فمثلا كنت اروح اشتري حاجات البيت او مصاريف او خروج العايله إلى اي مكان يريدون خصوصا في غياب خالي لان خالي يشتغل سواق مع احد المنظمات الدوليه فكان يغيب عن البيت اغلب الاوقات واحيان لاسابيع فكان يقول الان بروح لشغلي وانا مطمئن ومرتاح لان يوسف موجود في البيت ويوسف رجال محنك المهم انا كانت لديا غرفه ببيتهم خاصة خصصها لي خالي من اجل المذاكره و مراجعه محاضراتي فكنا اغلب الوقت نجلس جميعا انا وخالتي وبنتها سحر وابناء خالي بالصاله ونتناول الاكل او وقت السهره بعض الاحيان واحيان كنت اخزن بالمجلس وكانت خالتي تاتي تخزن عندي اذا مافيش احد وكمان سحر تاتي تجلس عندنا ما كانت تخزن في البداية فكانين يجلسين معي بملابس البيت صحيح انني كنت اشوفهن بعض الاحيان وملابسهن خفيفه او ظيقة بس كنت اعتبر الامر عادي لانهن عايشات بمدينه ومتحضرات خلاف نساء الريف فانا لم افكر بشي نحوهن ولا احس معهن فكنت اعتبر اسره خالي كامله كانها عايلتي حتى ان خالي و خالتي حسو باخلاقي واحترامي ومطمئنين ومرتاحين مني فكانين خالتي وسحر يلبسن براحتهن دون موانع او خوف مني وانا معهن ولاكنني مع الايام بقيت احس بسحر تكثر الاعتناء بي والكلام معي والمزاح والضحك حتى انني بقيت احس بنظرات سحر نحوي نظرات مش عاديه واحسها وكانها معجبه بي وبوسامتي ولاانني ازدت جمالا ووسامه خصوصا بعد فتره بقائي لديهم بالمدينهفبقيت احس سحر مهتمه بي جدا جداا وكانها المكلفه بتلبيه حاجاتي بكل شي بتنظيف غرفتي وترتيبها وكانت ترش العطر وكمان بغسل ملابسي فكانت اغلب الاوقات اذا تريد تاخذ ملابسي تغسلهن كانت تدخل غرفتي وقت ما اكون نايم سوى بالصباح او اي وقت تكون عارفه انني نايم فكنت اغلب الايام احس بدخولها اليا وانا صاحي بس ممتد على فراشي ولاكنني كنت استحي اضهر لها انني صاحي على نياتي لكي لاتخجل مني كنت اظن انها لو شافتني صاحي وانا ممتد انها بتخجل المهم عندما اشوفها تدخل غرفتي ادعي وامثل انني نايم واغمض عيوني ولاكنني كنت اتشاقر قليل فكنت اشوف سحر اول ماتدخل تتفحص جسمي وانا ممتد وكنت احسها انها تتخيل او شي ثم تتجه لاخذ ملابسي المتسخه وخاصه