قصتى مع الجنس بدات من 5 سنين تقريبا قبلها مكنتش اعرف عن الجنس غير انه حاجه قلت ادب وان الى يمارسو الجنس لازم يكونو راجل وست متجوزين ومكنتش اعرف بيمارسوه ازاى حتى عمرى مكنت شوفت اى صور جنسيه او اى حد عريان غير شخصين بس. المهم كنت فى رحله الى احد المناطق الاثريه مع المدرسه كان عمرى تقريبا 14 سنه وكنا نازلين ف فندق هناك وفى احد الايام كنا فى زياره لاحد المعابد الاثريه الكبيره الموجوده هناك وداخل المعبد كانت توجد دورات مياه فستاذنت من المدرس الموجود معنا عشان اروح الحمام قالى بسرعه عشان احنا هنروح مكان تانى ف المعبد دخلت الحمام وكان زحمه شويه المهم خرجت بعد ربع ساعه ملقتش حد منهم موجود ف المكان الى كانو فيه قولت اتمشى شويه ف المعبد واكيد هلاقيهم ولو ملقتهمش هروحلهم الفندق . فضلت اتمشى ف المعبد شويه لحد موصلت لاخره تقريبا وكان المكان شبه فاضى مفيش غيرى وفيه شوية اجانب موجودين بعيد عنى بشويه لقيت باب صغير قوى بيدخل على مكان بس جواه ضلمه جدا قربت منه ودخلت جوه لقيتها حاجه تشبه الصاله الكبيره وحاولت اشوف الى جوه لقيتها اوضه كبيره وفى اخرها ممر طويل وفيه رسومات كتيره على الحيطه كنت يدوب شايف على النور البسيييط الى داخل من باب الاوضه وفجاه لقيت الاوضه ضلمت اكتر بصيت ناحية الباب لقيت فيه راجل واقف من بره وبيبص عليه اتخضيت جدا ف الاول لكن اطمنت لما اتاكدت انه انسان عادى وسالنى انته مين وبتعمل ايه هنه قولتله على حكايتى وانى جيت هنه ف رحله وباقى القصه وانا بقرب من باب الاوضه عشان اخرجله لكن هوه دخل جوه ووقف على الباب فكملت كلامى معاه وانا واقف وسالته عن اسمه وهوه مين قالى ان اسمه عم منصور وانه حارس ف المعبد ولما شافنى دخلت جوه جه عشان يطمن عليه وسالنى ايه رايى ف المعبد والاثار وقولتله انها جميله قوى بس ايه الاوضه الضلمه دى مش منوره ليه قالى انها اصلا كانت زى المهرب وان ليها فتحه تانى بتودى على اول المعبد وشاورلى ناحية الممر الى ف اخر الاوضه وقالى مش انته هتخرج من المعبد قولتله ايوه قالى خلاص تعالا معايا اخرج من المخرج ده وتتفرج على باقى الاوضه وافقت وكنت مطمن انى ماشى معاه وفضلت ادردش معاه وعرف ان والدى متوفى وان عندى اخ اصغر منى وعايش انا وهوه وماما مع بعض وعرفت انه مش متجوز وسنه كان تقريبا 47 سنه وانه عايش لوحده ولقيته وانا بتكلم معاه بيقرب منى لدرجة انى بقه لازق فيه من وره وانا ماشى ومكنتش عارف امشى منه وقولت لنفسى يمكن عشان الضلمه والممر ديق شويه وحسيت بايده بتخط ف رجلى فخادى وفجاه راح محسس بايده على طيزى ومسكها انا ادورت بسرعه ولفيت جسمى قولتله ايه ده فيه ايه قالى مالك قولتله ايه الى انته عملته ده كده عيب راح مقرب منى قوى وحوط وسطى بدراعه وضمنى ليه قوى وايده التانيه نزلها على طيزى ماسكها وبيحسس عليها وانا بقوله سيبنى ايه الى بتعمله ده عيب كده قالى هوه ايه الى عيب انته عجبتنى قوى انا بحب الاولاد الى ف سنك دول خصوصا لو كانو زيك كده ناعمين وحلوين قولتله بتحبهم ازاى يعنى قالى بحب انيكهم ولو مسكتش وسبتنى اعمل فيك الى عايزه هخنقك واموتك هنه وهنيكك برضه قالى كده وساب طيزى ولف ايده على رقبتى انا خوفت احسن يخنقنى بجد ومكنتش عارف افلت منه خصوصا انه كان راجل قوى على الاقل بالنسبالى ولو صرخت محدش هيسمعنى ومكنتش عارف اعمل ايه ولا ايه الى بيحصلى ده وازاى يعنى هينيكنى وهوه راجل وانا ولد مش بنت او ست وكنت مرعوب خصوصا انى حسيت ان زبه واقف من تحت الجلابيه كنت حاسس بيه بيخبط ف رجلى كان ناشف قوى قوى قولتله حرام عليك سيبنى انا مش بحب كده وعمرى معملت حاجه زى دى قبل كده قالى انا هعملك وهتحب كده قوى قولتله طيب شوف اى حد تانى غيرى قالى لا انته عاجبنى قوى خصوصا انك دلوع زى البنات وجسمك جميل وطيزك المدوره الطريه دى احلى من طيزالبنات ونزل بايده على طيزى تانى وبيحاول يدخلها جوه البنطلون عشان يلمس لحم طيزى وانا بقوله لا وبحاول اشد ايده بره لكن دخلها فعلا ومسك لحم طيزى بايده وفضل يدوس عليها بصوابعه وهوه بيقولى دى طريه قوى طيزك دى تجنن انا حسيت ان فيه كهربه ف جسمى كله اول ممسك طيزى وقرب منى وباسنى ف شفايفى حسيت انه مش بيبوسها انه بعضها وياكلها انا فضلت اعيط واترجاه انه يسيبنى لكن مفيش فايده واخيرا راح سايبنى ولقيته بيزنقنى ناحية الحيطه بجسمه وبيرفع الجلابيه بتاعته لفوق وطلع زبه انا مكنتش شايف زبه وقتها لكن هوه مسك ايدى وحطها على زبه وقتها حسيت قد ايه هوه كبير وتخين كان سخن قوى وكانت اول مره المس فيها زب راجل وفضل يحرك ايدى على زبه وانا ببكى وساب ايدى وبدا يقلعنى هدومى انا حاولت امنعه لكن مقدرتش وقلعنى البطلون والكلت والتيشرت ورماهم بعيد ف الضلمه عشان مشوفش مكانهم كويس ومعرفش اخدهم واجرى وبقيت عريان خالص وبدا هوه يقلع هدومه لحد مبقه عريان كمان وراح مسكنى وحضنى من وره حسيت بزبه سخن قوى وهوه بيلمس طيزى وبيتحرك عليها كل ميحرك جسمه او احرك جسمى وايده بدعك جسمى كله كنت حاسس احساس غريب مش عارف ايه بس كانت فه كهربه ف جسمى كله خصوصا ف طيزى الى زبه بيدعكها جامد ونزل بايده لحد طيزى وفضل يدعكها ويقرصها ويضربنى عليها جامد وفضل يحاول يدخل صباعه ف طيزى وطيزى بتوجعنى وانا بقول صباعك بيوجعنى كفايه وكل مقول اىىىى اىىىى بدخله اكتر انا حسيت ان جسمى ساب خالص حسيت كانى زى البنت بالظبط اول مره احس كده ومش عارف اذا كنت مبسوط ولا زعلان لقيته سابنى ولف جسمى وبقى وشى ف وشه وقالى انزل على ركبك قولتله ليه زعق فيه وقالى بقولك انزل روحت نازل على ركبى وكان زبه قدامى بالظبط راح مسك دماعى وحط وشى بين رجليه على زبه وفضل يدعك وشى ف زبه مكنتش عارف هوه بيعمل ايه وله بس كان مبسوط خصوصا انه عمال يقول اااااااااااااااه ااااااااااااه جامد ومسك زبه تانى وقالى افتح بك قولتله ليه راح ضربنى بالقلم على وشى كان قلم جامد حسيت ان وشى اتقسم وفتحت بقى وقولتله خلاص من غير ضرب قالى بعد كده لما اقولك على حاجه متسالش ليه تعملها من غير كلام انته فاهم قولتله حاضر راح مقرب زبه من شفايفى وقالى بوسه انا كنت قرفان قوى بس كنت خايف احس يضربنى تانى روحت بايس زبه وفضلت ابوس فيه لحد مقالى افتح بقك اكتر يا متناك وراح حاطط زبه ف بقى وفضل يدخله ويخرجه ف بقى وانا كنت حاسس انى هرجع خصوصا انه كان بيدخله لحد اخره ف بقى ولقيته وقف وقالى مصه انته طلعته من بقى وقولتله ازاى راح ضربنى بالقلم تانى على وشى وقالى بطلع زبى من بقك ليه يا ابن المتناكه قولته مش عارف امصه ومتشتمش ماما راح ضربنى تانى وقالى انا اشتمك زى منا عايز يا متناك واشتم الى انا عايزه الى اقولهولك متقولش عليه لا انته فاهم قولتله فاهم بس متضربنيش قالى طيب مص زبى دخله ف بقك واقفل عليه وحرك بقك حليه يدخل ويخرج فيه عملت زى مقلى وفضلت امص ف زبه وهوه واقف مستمتع وعمال يقولى مص كويس يا متناك مص جامد يا ابن المتناكه يا ابن الشرموطه وبعدين سحب زبه من بقى ولف ورايا وقعد على ركبه زيى وخلانى اتنى ضهرى لقدام واقعد على ايدى وركبى وقالى خليك كده زى الكلبه الى مسنيه زب ينيكها وفضل يدعك ف طيزى ويبوسها ويضربنى عليها ويلحس خرم طيزى ويحاول يدخل صباعه جواه لحد مدخله وانا بتالم وفضل يحركه جوه ويدوره ف طيزى كانه بيقورها وراح ركب قوى كان لازق زبه ف فلق طيزى وبطنه فوق ضهرى وهوه بيقولى طيزك حلوه قوى يا متناك طريه قوى ومدوره زى طيز البنات (على فكره انا فعلا طيزى حلوه قوى ومدروه وطريه موت لدرجة انها بتتهز لما بجرى او امشى واكون لابس حاجه واسعه زى طيز البنات ) طيزك لازم تتناك صح ولا لا قولتله اه صح قالى قولى نيكنى قول انا متناك وامى متناكه فضلت اقول وراه نيكنى نيكنى جامد بزبك انا بحب زبك قوى ونفسى فيه نفسى تفتحنى وتنيك طيزى انا متناك وماما متناكه وماما شرموطه وكنت كل مقول كده يسخن اكتر لحد منزل من قولى ومسك زبه وفضل يبله من بقه ويبل حرم طيزى ويحاول يدخله كذا مره وانا بتوجع تحته وبتالم وكل متالم واتوجع واقول اىىىىىى ااااااااه كان يزقه ف طيزى جامد لحد مبدا يدخل ف طيزى كنت حاسس ان طيزى بتتشق نصين لحد مدخله كله بشويش وركبنى من فوق تانى وهوه بيدعك صدرى ويبوس شفايفى وبعدين فضل يدخله ويطلعه ف طيزى وانا بتوجع بس مش عارف ليه كنت حاسس انى مبسوط من الى بيعمله فيه وكنت بحس بمتعه وانا بقول اااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااححححح وهو يضربنى على طيزى لحد محسيت ان زبه بيترعش ف طيزى وان فيه حاجه نزلت من زبه جوايا حاجه دافيه وجسمه ساب خالص رمى جسمه كله فوقى لدرجة انى مستحملتوش ونمت على بطنى خالص على الارض وفضل فوق شويه يحرك جسمه ويبوس ف رقبتى وبعدين طلع زبه بره وفضل يضربنى على طيزى بشويش ويوقلى انته تجنن اول مره انيك ولد بالحلاوه دى مبروك يا عروسه من هنه ورايح انى بقيتى مفتوحه كنت مبسوط وهوه بيكلمنى على انى بنت وقالى اتبسط من زبى مقدرتش اقوله غير اه اتبسط قالى طيب قوم يلا يا متناك جيب هدومك والبسها اول مقومت حسيت ان فيه حاجه بتخرج من طيزى وبتوجعنى قوى قولتله ايه ده ضحك وقالى ده لبن زبى الى نزل ف طيزك ولبس هدومه ولبست هدومى وخرجنا من نفس الباب الى دخلنا منه