الْوِدادُ L . dura
قَليلُ مَنْ يَدومُ عَلى الْوِدادِ فَلا تَحْفَـلْ بِقُرْبٍ أَوْ بِعَــادِ
إِذا كانَ التَّغـيُّرُ في اللّيَالي فَكيْـفَ يَـدومُ وُدٌّ في فُـؤَادِ
وَمَنْ لَكَ أَنْ تَرَى قَلْباً نَقِيِّاً وَلَمَّا يَخْـلُ قَلْبٌ مِنْ سَـوَادِ
فَلا تَبْذُلْ هَـواكَ إِلى خَـليلٍ تَظُنُّ بِهِ الْوَفَــاءَ، وَلا تُعَادِ
وَكُنْ مُتَوَسِّطاً في كُلِّ حَالٍ لِتَأمَنَ ما تَخافُ مِنَ الْعِنَادِ
اقتباس للشاعر محمود سامي البارودي

قَليلُ مَنْ يَدومُ عَلى الْوِدادِ فَلا تَحْفَـلْ بِقُرْبٍ أَوْ بِعَــادِ
إِذا كانَ التَّغـيُّرُ في اللّيَالي فَكيْـفَ يَـدومُ وُدٌّ في فُـؤَادِ
وَمَنْ لَكَ أَنْ تَرَى قَلْباً نَقِيِّاً وَلَمَّا يَخْـلُ قَلْبٌ مِنْ سَـوَادِ
فَلا تَبْذُلْ هَـواكَ إِلى خَـليلٍ تَظُنُّ بِهِ الْوَفَــاءَ، وَلا تُعَادِ
وَكُنْ مُتَوَسِّطاً في كُلِّ حَالٍ لِتَأمَنَ ما تَخافُ مِنَ الْعِنَادِ
اقتباس للشاعر محمود سامي البارودي
