انا فى مظهرى الخارجى شاب عادى ووسيم ..مقيم فى مدينة الإسكندرية .. ولكن سبب اختلافى عن من اعرفهم هو أننى أحب النوم مع الرجال وأننى سالب .. إلى وقت قصير لم أكن أعرف هذه الحقيقة .. كل ما كنت أعرفه هو أننى أشعر بشهوة غريبة عند النظر للملابس الداخلية الحريمى .. وأشعر بشهوة أكبر عندما أرتديها .. وبالذات الأحذية العالية الكعب .. فى السابق كنت امارس العادة السرية وأنا أرتدى حذاء بكعب عالى وأستمتع بالنظر إلى قدمى إلى أن أبلغ الشهوة .. كنت أرتدى أحذية والدتى وأنا صغير وعندما كبرت بدأت أشترى أحذيتى الخاصة .. وأستمتع بإزالة الشعر من جسمى إلى أن أجعله ناعما كالحرير وأبدأ فى ارتداء قميص النوم القصير والشراب الحريرى الطويل والكعب العالى.. إلى أن كانت ليلة صيف حارة وكنت أبيت عند صديق لى لأننا كنا نعيد دهان الشقة ولم استطع النوم على الأرض .. ونمنا بالطبع على سرير واحد وبما أننا كنا فى الصيف فقد كنت أرتدى شورت و تيشيرت بدون أكمام على جسمى الناعم .. وحين أطفأنا الأضواء احسست بيد صديقى هذا تمتد إلى مناطق معينة من جسدى تريد ان تتحسسها .. فشعرت بالفزع من سلوكه ونبهته إلى ما يفعله .. فتعلل انه لم يشعر وتأسف لى .. بعد دقائق وجدته يكرر نفس الشئ فانتفضت فى مكانى ونهرته ففوجئت به ينقض على وهو يهمس فى أذنى بكلمات محمومة أنه يريدنى منذ زمن طويل ولكنه كان خائفا أن يكشف لى أنه لوطى .. وكان خائفاً كذلك من رد فعلى إن أخبرنى .. قاومته لفترة وحاولت إمساك يده التى تحاول إنزال الشورت الذى أرتديه ولكننى لم أستطع لأنه قوى البنيان بعكسى أنا فأنا لست فى قوته وجسدى أقرب للجسد الأنثوى مع أننى نحيف إلا أننى أملك جسدا جميلاً .. بدأ صديقى فى تقبيلى من رقبتى وفى شفتى بشدة وعنف .. وما أدهشنى أنا شخصياً أننى بدأت فى الاستسلام لما يفعله رويداً رويداً .. وأحسست باللذة والمتهة تتسرب إلى جسدى شيئاً فشيئاً .. ولما أحس هو باستسلامى بدأ فى خلع الشورت عنى تماما وتعريتى من ملابسى كلها .. وخلع ملابسه كذلك .. وبدأ يتحسس جسدى فى كل مكان منه وهو يهمس لى بكلمات الحب المحمومة .. لم أكن أشعر بشئ غير لمسات يديه لجسدى كأنها طعنات ساخنة لذيذة .. وانهال على شفتى تقبيلاً ومص إلى أن انهرت تماما ولم أشعر بنفسى إلا وأنا أمد يدى لأتحسس زبه .. كان مشدوداً صلباً ودافئاً .. وتصرفت بغريزتى التلقائية وانهلت عليه مصاً وتقبيلاً إلى أن وجدته يدفعنى لأنام على ظهرى ويرفع ساقى فى الهواء فوق كتفيه ويلعق أصابع قدمى.. لم أستوعب ما يريد فعله إلا عندما أحسست بزبه يدخل فىّ!! فى البدء كان هناك ألم .. ألم شديد ولكنه واصل إدخاله ببطء حتى دخل إلى منتصفه تقريباً ومع كل سنتيمتر يدخله أشعر أننى أريده ان يدخله أكثر ولكننى خائف من الألم .. إلى أن دخل كله وبدأ فى إخراجه وإدخاله ببطء وهو منتشى من اللذة ويراقب تعبيرات وجهى المتراوحة بين اللذة والألم معا وفيما بعد قال لى إن تعبيرات وجهى وتاوهاتى كانت تضاعف من شهوته .. قضى بداخلى حوالى عشر دقائق وأحسست بسائله ينطلق كالرصاص الحار بداخلى .. هذه الليلة صارحته بحبى للملابس الحريمى ففوجئت بانه يعشقها ويعشق الأقدام .. وتثيره جنسيا .. فطلب منى ارتداء الملابس الحريمى فى المرة القادمة .. فارتديت أجمل ما عندى وأحسست بين يديه اننى امرأة كاملة ..اوستمتعت استمتاعا مضاعفاً .. استمتاعا بالجنس وبارتدائى للملابس الحريمى والكعب العالى الذى أحبه..
كانت هذه أول علاقتى بالجنس ولازلت أمارس الجنس حتى هذه اللحظة ولا أشعر بالمتعة إلا عند ارتداء الملابس الحريمى والكعب العالى وبالذات الصنادل المفتوحة حيث أننى أملك قدمين جميلتين.
كانت هذه أول علاقتى بالجنس ولازلت أمارس الجنس حتى هذه اللحظة ولا أشعر بالمتعة إلا عند ارتداء الملابس الحريمى والكعب العالى وبالذات الصنادل المفتوحة حيث أننى أملك قدمين جميلتين.