مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!

neswangy

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
إنضم
25 مايو 2023
المشاركات
12,822
نقاط نسوانجي
71,665
فترة المراهقة
هى فترة جميلة فيها الانسان يستكشف الاشياء الجميلة من حولة واهمها الحياة الجنسية التى تعتبر مع الايام تصبح مثل الاكل والشرب فا الجنس بالنسبة للرجل والمراةعلى حد سوامثل الاكل والشرب فيوجد من
يعرف الجنس مبكرا ويوجد من يعرفه متاخرويوجد بعض من الناس يعرفونة قبل فترة الراهقة وهذه القصة من أحدى القصص التى أعرفها وسوف أسردها عليكم بعد ما طلب منى أحدى الاصدقاءأن
أعرضها فى المنتدى المهم انى مش هطول عليكم وأدخل فى صلب الموضوع
أحداث القصة دارت فى منطقة شبة شعبية فى مصر منظر الحى والشارع من الخارجشارع ليس بطويل
متسفلت اطفال الشارع يلعبون ماعدا طفل واحد يبلغ فى هذه الفترة التاسعة من العمركان الاطفال يبتعدون
عنه والسبب والدته لانها تملك وتفتح منزل لممارسة الحب والجنس مش عايزأقول الدعارة على حد تعبير صاحب القصة ولكن هذا المنزل غريب كل من كان فى هذا المنزل يحبون بعض والمقابل هى المتعة فقط
حتى البنات التى تمارس الجنس داخل المنزل يحبون بعضوالرجال ايضاحاجة غريبةولكن انا مش هطول فى الوصف ......................
أحمد وهو صاحب الحكاية قصته تبدا عندما كان فى السابعة وكان يلاحظ أن والدته كانت كثير من الناس
يدخلون ويخرجون من المنزل ويخدمون فى اى مشكلة وجلس أحمد على هذا لمدة عامين حتى وصل التاسعةوالام لا تعلم أن احمد يكبر وعقلة يتسع لكثير من الامور ووحدة وحدة بدا يفهم كل الاحداثمن حولة
ولا تعلم الام ان الولد بيكبر وقرر بعد ذلك ان يشاهد كل مايدور فى الغرف حتى جائت الفرصة ودخل الغرفة
دون أن يشعر بة أى مخلوق او يحث به حتى الام او الاخت لم يشعر به منهما فأستخبى تحت السرير
وأنتظر تحت السرير حوالى ساعة كاملة وبعد قليل دخلت الغرفةبنت اسمها نوسةوكانت طويلةجدا وشعرهااسودوبشرتها بيضاء والعيون زرقاء وكانت طيبة القلب .. وبدها دخلت بنت ثانية اسمها سهير
ولكن سهير مكنتش بنفس درجة جمال نوسة وبعد دخولهم الغرفة دارو فى كل أنحاء الغرفة حتى وبعد
قليل شاهد أحمد ملابسهم وهى متدالية من على أحدى الكراسى الموجودة فى الغرفة بجوار السرير
وبعد ثلاث دقائق دخل عليهم واحد اسمة حسن وكان شاب فى الثلاثين فى العمر تربى فى احد الاحياء
الشعبية وكان جدع بحق المهم بعد ما دخل حسن الغرفةوأقفل الباب ورائه وقال لهم
حســــــــــــن: مالكوا فى حاجة
سهـــــــــير : ابدا مفيش أحنا هنا من بدرىأنت مش كنت عايز تنام مع أثنين يلى أنا ونوسة مستنين
غدنفر
حســــــــــن: أه أنا غدنفر بس مش عارف أبدا بمين
نوســـــــــة: انا عمرى مانمت أدام اى واحدة حســـــــــن: متخفيش أحنا هنلعب مع بعض
سهــــــــير: يلى يا حسن تعلى بقى أنا كسى مولع
نوســـــــة: انت سافلة يا سهير
سهــــــــير: يلى يا متناكة يا شرموطة انتى بتتناكى ذى وانا كمان بتناك يلى ياحسن خلص
حســــــــن: وطوا صوتكم هنتفضح يا شوية شراميط
سهـــــــير: يلى خلص عايزين نتناك ولا انت بياع كلام
حســــــــن: طيب يلى انا هنام فى النص وانتى اطفى النور وولعى الاباجورا الحمرا
وساد الظلام تحت السريروجلس أحمد يفكر أن يخرج ويرى اللى بيحصل فوق السرير ولكنة تمكن أن يطلع مرة واحدة ونظر نظرة واحدة وشاهد حسن نايمفى النص بين نوسة وسهيروشاهد سهيروهى بتمص
زبر حسن أما نوسة فحسن بيرضع من بزازهاوكنت بتتاوى ورجع من تانى تحت السرير خوفا من اى
حد يشوفة ولكنة سمع كل شيئ وكل الاصوات وتاوات نوسة
نوسة:اه اه اه حسن كفاية كفاية أنا تعبت كفاية اه اه وصرخت حسن يلى دخلو اوف اوف اه
سهير: زبرك حلو حلو أوى
حسن: سهير انا هدخلو فى كسك من وراوانتى مصى لنوسة يلى بسرعة وبعد لحظات سمع احمد
نوسة: حسن مش أدرة اه اه اه مش ادرة براحة ياااااااااااابت براحة
سهير: حسن براحة شوية اه اه فففففف براحة بتاعك كلة جوة براحة براحة اه اه امممممم اه امممم
خلاص خلاص انا جبتهم خلاص اه امممممممممممم اه كسك حلو يااااابت انت حلوة كسك نزل
عسل حلو
نوسة: يلى يا متناكة
حسن:يلى يا لبوة خلاص تعالى يا نوسة
نوسة: فى ايه يا حسن
حسن: تعالى بسرعة نامى على دهرك
وبعد لحظات سمع أحمد أهات نوسة
نوسة:حسن مش ادرة اه اه حسن براحة براااااااااااااحة هو جوة اوووىاه اه اممممممممم اه حسن: العبى فى بزازها يا سهير بسرعة
نوسة: حسن بتاعك حلو اوىىىىىىىى اه اه اوف امممم اممممممم حسن خليك ثابت أستنى
أستنى خليك جوة شوية اه بحبك بحبك اوى بوسنىاه بحبك اوى اه أممممممممممم
اه دخلو كمان
سهير: يلى يا بت المتناكة هاتى وخلصى يا شرموطة
نوسة: خلاص انا اربت اجبهم اربت اه اه
حسن: أستنى شوية انا هجبهم معاك
نوسة: طيب بسرعة انا مش ادرة أمسك نفسى اه حسن يلى اووووووووو مش ادرة اه خلص اه
حسن: خلاص يانوسة انا انا اه اه
نوسة: اه اه بحبك يا حسن بحبك
حسن: اههههههههههها وانا كمان بحبك اوى اوى اوى اه انت حلوة اوى اوى
وبعدها أكثر من 5 دقائق وساد السكون داخل الغرفة من تعب كل من كان فى الغرفة وقالت سهير
سهير: نوسة انت أتكيفتى مش كدة
نوسة: متكلميش اى كلمة انا تعبانة دلوقتى خلى الكلام بعدين
والى هنا تنتهى القصة والى لقاء مع حكاية جديدة
شكرا على سعة صدركم لقراءة القصة
فتـــــرة المراهقـة 2
دخول دنيا
سحر تبلغ من العمر 14عام جمالها مثل جمال الاميرات الانجليز فى العصور المظلمة فكانت عيونها خضراء والشعر الاسود الحرير الطويل والقوام الممشوق الانثوى اما عن شفاها فكانت باللون الحمر الوردى الطبيعى تسكن مع امها التى كانت شريكة فى احدى المطاعم السياحية لاحد الاشخاص وجمال الابنة مطابق لجمال الام فالبنت لامها اما عن والدها فهو منفصل عن الام من زمان فكان لها اخ اسمه عمرو يسكن مع الاب اما عن سحر فكانت دائما تشعر بالوحدة لغياب الام معظم اليوم لانشغالها فى المطعم وسحر لها صديق واحد نظرا الى ابتعاد الناس عنهم ظنا ان الام سلوكها سيىء وهذه ليست الحقيقة كلها وهذا الصديق صبى يبلغ من العمر فى هذه الفترة 9سنوات فسحر بالنسبة لهذا الصديق كانت الصدر الحنون والقلب الطيب التى تعطف عليه اما هدا الصديق بالنسبة لسحر هو الاخ الذى فقدته وكاتم اسرارها وكانوا يجلسون ويتحدثون بالساعات الطويلة وهم فى قمة السعادة التى لا يعرفونها حتى يتقابلوا وسحر تحاول ان تستفاد من هذه الساعات اكبر وقت ممكن لانها على يقين انها سوف ترجع الى الوحدة القاتلة عندما يرجع الى منزله وانقطع الصديق عن سحر وجلست الليلة سحر تفكر لماذا صديقها انقطع عنها ولماذا لم ياتى هل صدر منها ما يزعجه وفى تلك الليلة الاخيرة نامت وهى تبكى وتبكى بكا حار وفى صباح اليوم التالى قبل الذهاب الى مدرستها قررت ان تنتظر احمد صديقها لكى تفهم منه هو زعلان ليه وهل صدر منها مايزعجه لعدم ذهابه اليها فرات احمد يقدم عليها وهو مضطرب ونظرة له نظرة كلها عتب ونظر احمد الى الارض خجلا منها وبدون اى كلمة اخذته من يديه وبدلا بدلا من الذهاب الى المدرسة ذهبت به الى منزلها وفتحت الباب وادخلته قالت لا تضرر اى صوت وتعالى ورايا الى غرفتى لكنى لا تشعر امى اننا موجودين بالبيت وسار ورائها الى الغرفة وقفلت الباب ورائها وهذه كانت المرة الاولى التى يدخل فيها احمد الغرفة غرفة الاميرة على حد تعبيره فهو كان يحترمها احترام مبالغ فيه وبعد ساعة جلسوا هما الاثنين ينظرون لبعض بدون اى كلمة من هما الاثنين وبعد ساعة من الصمت كسر هذا الصمت استقبال ام سحر لاحدى الشخصيات التى سوف نتعرف عليها فيما بعد وقامت سحر وفتحت باب الغرفة وعرفت من خلال الصوت من الذى الضيف القادم فهو صديق امها المقرب واقفلت الباب وعادت بجوار احمد
سحر: احمد بصلى ما تبصش فى الارض ونظر اليها احمد
احمد: سحر انا هاقول كل حاجة بس انا مش عايزك تزعلى منى او تغضبى انتى عارفة كويس انا بحبك اد ايه
واترمى فى حضنها دون ان يشعر وهو يبكى
سحر:طيب خلاص انا عايزه اعرف انت بتعيط ليه .. ايه اللى حصل احمد يا حبيب قلبى مفيش حاجة فى الدنيا تستاهل تخليك تعيط انت دموعك غالية عندى اوى
احمد:انا من اسبوع وانا نفسى اعييط وانا مش عارف .. واعتدل فى جلسته وحكى كل ما رأى وشاهد وسحر استمعت له باهتمام وتركيز وحكى لها عن نوسة وسهير وحسن وما دار بينهم بالتفصيل وبعد ما انتهى من سرد حكايته ابتسمت سحر واخذته فى حضنها بعطف شديد ..
سحر: احمد كلنا فى الهوا سوا انا وانت ظروفنا زى بعض مع فارق وحيد ان ابوك توفى
احمد: اصدك ايه اصدك ان امك برده بردوا.. ضحكت سحر
سحر: احمد محدش يقدر يختار امه او ابوه انا مش هاقولك كلام يعزيك وبردوه مش عايزاك تعزب نفسك
احمد: عايزه تقولى ايه
سحر: تعال معايا وهاوريك حاجة مهمة بس توعدنى انك ماتقولش لآى حد هذا الكلام وبعد كده نعض ونتكلم
واخذته وذهبت الى البلكونة خلف الشباك ونبهت عليه الا يحدث اى صوت وينظر فى سكون تام فراى احمد والدة سحرمدام سوسن وهى نائمة على السرير وشخص ما يقبل جسدها الجميل يقبل بكل جزء يقبل كالمجنون حتى وصل الى الكلوت الداخلى وسلبها هذا الكلوت الاسود الرقيق وشم الكلوت وقال رائحتك طيبة وسمها مرة اخرى ونزل بوجه مابين قدميها ويقبل كسها الجميل المبلول وبدأ يلحس ويلحس وهى تتأوى من شدة الالم والنشوة وهى تقول له بحبك اوى وضغطت على راسه واقفلت ارجلها على رقبته وهى تتاوى اه اه اه اممممم وجسدها يرتعش كله وتقول كفاية كفاية انا تعبت من فضلك يا اسامة من فضلك انا تعبانة وهو كانه لم يسمع اى كلمة ومتلزز بهذه الرعشة التى جائتها وقام يقبلها بجسديها كله بمنتهى الحنية حتى وصل الى راسها وقبل راسها بقبلة ونام بجوارها وضمها بين زراعيه
واخذتنىسحر بهدوء دون ان يشعر بنا احد الى غرفتها دون ان ننتق اى كلمة وجلسنا صامتين ننظر الى بعضنا حتى سمعنا صوت الباب يقفل .. فسال احمد سحر
احمد: سحر مين اللى خرج
سحر: اكيد انكل اسامة وماما

احمد: مالك يا سحر
سحر: تعبانة اوى
احمد: وانا كمان
سحر: انا جعانة انت مش جعان
احمد: جعان اوى ممكن نفطر
سحر: يلى بينا على المطبخ ونشوف فى ايه .. واهموا وذهبوا الى المطبخ فراوا ترابيزة المطبخ عليها وجبة افطار كاملة وضحكوا هما الاثنان وجلسوا يفطروا
سحر:عرفت اننا فى الهوا سوا
احمد:هاتعملى ايه
سحر:احمد انا مالى دى حرية شخصية
احمد:بمعنى ايه حرية شخصية
سحر:كل واحد حر مدام مش هايضر حد
وبعد ما خلصوا الافطار اخذتنى سحر الى غرفتها وجلس احمد على الكنبة وذهبت سحر الى الدولاب وندهت على احمد ليفتح لها سوستة الجيبة وفتح احمد السوستة
احمد : تحبى اخرج
سحر : تخرج ليه عشان بغير .. انت عبيط
احمد : تعرفى ان جسمك حلو انتى جميلة اوى
سحر : عارفة .. وعارفة كمان ان عينك يدب فيها رصاصة ممكن اسالك سؤال
احمد : اسالى يا حبيبتى اى سؤال .. سؤال ايه
سحر : انا احلى ولا ماما
احمد : انتى احلى بدون اى تردد
وبعد ما تخلصت من كل ملابسها ذهبت الى السرير وطلبت من احمد ان ينزع ملابسه وساعدته فى نزع كل الملابس
الذى يرتديها واخذته الى السرير
سحر : انسى كل شىء وخليك معايا انا محتاجالك اوى
احمد : وانا كمان لانى بحبك اوى يا سحر
سحر : يعنى انا وانت هانحب بعض لحد ما نموت
احمد : اه هافضل احبك لحد ما اموت
سحر : حتى لو زعلنا من بعض مش هاتقول لحد ايه اللى هايحصل مهما حصل
احمد : سحر انتى لسه هاتعرفينى ( لحظة صمت ) بدون اى تعليق من سحر
ومسكت سحر زوبر احمد تلعب فيه حتى وقف بيديها الرقيقة الناعمة هذا الزوبر المسكين صغير الحجم
ولان احمد كان صغير فكانت سحر هى المتحكمة على السرير وقبلته من شفايفها الى شفايفه قبلة حارة وعضت على شفاه احمد
سحر : احمد تعالى فوقى .. يلى يا حبيبى اعتبرنى مراتك وفتحت قدميها
احمد : حاضر بس ازاى
سحر : تعالى بس وانا هاقولك وجاء فوقها برغم ان زوبر احمد كان صغير ولكنه كان واقفا وتمكن
بعد معاناة ان يدخله فى كس سحر المبلل بمائها الساخن اما عن سحر فكانت فى قمة سعادتها رغم صغر زوبر احمد
ومسكت احمد بيديها وكانت تلفه حتى يتخبط زوبر احمد بجدار كوسها الذى لم يمسه اى مخلوق من قبل وبدات تتاوى وتحضر الشهوة عنده
سحر : احمد بتاعك صغير بس حلو
احمد : انتى اللى حلوة سحر انا مبسوط اوى وبحبك اوى
سحر : وانا كمان بحبك اوى .. يلا تعالى تحتى
وجاءت فوقه ورتكزت بكسها على زوبر احمد لاكثر من خمس دقائق
سحر : احمد .. أمممممممممممم بحبك اوى اووووووووووووو بحبك اه ه ه ه ه ه ه أمممم
أه اه اه .. حتى نزلت مائها وجائتها الرعشة ونامت فوق جسمه الضعيف
وقبلته من جبينه وشفاه وعضته وطلبت منه ان يعضها من شفايفها زى ما عضته حتى هدأت وملست على شعر احمد

سحر: بتحبنى يا احمد
احمد : انا مش بحبك وبس .. نا بعشق التراب اللى بتمشى عليه سحر انا مليش غيرك فى الدنيا
سحر : عارف يا احمد الاسبوع اللى انت غبته كانى كنت ميتة من فضلك ما تغبش عليا كده تانى
ايه رايك فى اللعبة اللى احنا لعبناها
احمد : لعبة ايه
سحر : عريس وعروسة
احمد:لعبة كويس جدا .. تيجى نلعبها كل يوم
سحر : اه نلعبها بس انت ماتقلش لحد واتفقنا ان هذا يكن سرنا الصغير




والى هنا تنتهى الحكاية الثانية
وعلى موعد مع الحكاية الثالثة
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى