انا الآن في ممنتصف الاربعينات من عمري... ابتدأت معرفتي بالجنس باكرا وكنت حينها في السادس عشر من العمر فقد كان يوجد في الحي الذي كنا نسكن فيه رجل يملك دكانا فيه كل ما يحتاجه السكان ولذلك كان مشهورا وكان اسم صاحب الدكان عمو جميل وكان عمو جميل على علاقة طيبة بالجميع والكل يحبونه وخصوصا الاطفال لانه كان لطيفا معهم جدا وخصوصا انا فقد كان عمو جميل دوما يعاملني معاملة خاصة غير البقية من الاطفال الذين يرتادون محله وكان احيانا يطلب مني ان اساعده بنقل بعض الاغراض الى داخل الدكان فقد كان دكانه يحتوي على غرفة داخلية كان يستعملها كمخزن واحيانا لاغراض اخرى كما ستعلمون لاحقا المهم انه وانا بتلك الفترة كنت صبيا حلوا للغاية وكنت املك جسما حلوا جدا وافخادا بيضاء وكانت تقاطيع جسمي توحي للناظر الي بأني مثيرا وهذا ما كنت الاحظه من جميع من ينظر الي حتى انه كان هناك استاذ في المدرسة لم اسطتع يوما ان اتفادى نظراته لي دون ان اعرف معنى تلك النظرات ولكن فيما بعد علمت معنى الاشياء كلها ولنرجع لعمو جميل كان يناديني وانا في طريق عودتي من المدرسة الى البيت ليسألني كيف كان نهاري في المدرسة وان كنت قد استوعب الدروس فكنت اجيبه بنعم وبأنني مبسوط في المدرسة كثيرا وناجح ايضا فكان يراضيني احيانا باعطائي سكاكر كنت احبها ويربت على كتفي ويقول لي بانه مبسوط مني جدا ويطلب مني احيانا بان اساعده بنقل بعض الاغراض الى الغرفة الداخلية وكنت اقوم بهذا العمل وانا مبسوط بذلك لانه في الداخل كان عمو جميل وبدافع من شكره لي ياتي ويقبلني ويربت على كامل جسمي ويقول لي هاني حبيبي انت تملك جسم كتير حلو وانا مبسوط كتير منك ويقرصني من خدي ويقول لي يا ملعون انت بتطير العقل وكانت يده احيانا تمسح كل جسمي وتصل الى مؤخرتي وكنت احس عندما تصل يده الى مؤخرتي بان هناك شيء غير طبيعي وكأنه تيار كهربائي قد مسني . وكان ايضا في الحي صبيا كان اكبر مني بالعمر يتردد هو الاخر على دكانة عمو جميل وكان ايضا يحظى باهتمامه وكان اسمه عصام وكان عمو جميل دوما يخبرني بأن عصام كان هنا بالامس وكان يساعدني كما انا افعل وكان عصام في العاشرة من عمره اي اكبر مني ب 4 سنوات وكنا نلعب احيانا سويا وفي احدى المرات كنا فيها انا وعصام نلعب سألني اذا كان عمو جميل قد ادخلني الى داخل الدكان فاجبت بنعم باني قد دخلت اكثر من مرة وسألني اذا كان قد اراني شيئا او انه قد عمل معي شيئا فلم افهم عليه فسألني ان كان عمو جميل قد قبلني مرة قلت له نعم هو دوما يقبلني لانه يحبني كما يقول لي فضحك عصام وقال لي طيب فلنكمل اللعب وبعدين ببقى بخبرك مما اثار فضولي لمعرفة ماذا يقصد بكلامه هذا.في اليوم التالي ذهبت الى عمو جميل وقلت له ما دار بيني وبين عصام من حديث وسألته عما يقصده عصام فقال لي بان لا اهتم وسيأتي يوم واعرف فيه كل شيْ . بعد فترة كنا فيها انا وعصام موجودين سويا داخل دكان عمو جميل لمساعدته بترتيب بعض الاغراض فطلب منا عمو جميل بأن نعمل نحن الاثنين لانه سيكون مشغولا بالخارج وبأن نرتب له المخزن وهو سيكون لطيفا وكريما معنا بالنهاية فاخذنا انا وعصام نشتغل واقترب مني عصام وقال لي ما رأيك اذا اشتغلنا شوي ولعبنا شوي فلم امانع ولكن قلت له ماذا سنلعب قال ولا يهمك هلق بتشوف واخذني من يدي الى ركن بعيد في المخزن كان عمو جميل يضع فيه سرير وكان احيانا يقفل باب دكانته عليه ليرتاح عليه وكنا فقط انا وعصام نعلم بوجوده وقال لي عصام شو رأيك نلعب متل الشب والبنت فقلت له ولكن انا لا اعرف كيف اجابني ولا يهمك انا بعلمك لم امانع وقد استهوتني اللعبة فطلب مني ان اشلح الشورت الذي كنت البسه استحيت اول الامر ولكن عندما رايت عصام يشلح بنطلونه تشجعت وانزلت شورتي وبقيت بالكيلوت فطلب مني ايضا ان اشلح قميصي وان ابقى هكذا فقط بالكيلوت ففعلت واخذ يتحسس جسمي وهو يقول و**** معو حق عمو جميل فلم افهم عليه وضحك اما هو فقد شلح كل ثيابه وبان لي ولاول مرة ما يحمل الولد بين فخذيه وتعجبت كيف ان عصام يحمل بين فخذيه اكبر مما احمل انا وسألته لماذا تبعك اكبر من تبعي فقال لي لاني ما زلت صغيرا وايضا بان ما من احد يلعب لي فيه فتعجبت وسألته يعني اذا حدا لعبلي فيه بيكبر معي قال لي طبعا وفورا مد يده باتجاهي واخذه بين يديه وقال لي بأني سانبسط كثيرا معه وبأن، افعل ما يطلبه مني دون اعتراض واثناء لعبه بتبعي كنت احس باني فعلا مبسوط وكان تيارا كهربائيا يمسني واستسلمت لمداعبته فطلب مني ان اضع يدي على تبعه وقال لي بان العب له بما اسماه ايره ولا اقول انه تبعي او تبعو بل قول ايري وايرك وهكذا اخذت العب له بايره وانا مبسوط وقد كان يتحسس كامل جسدي ويمرر يده على كامل جسمي ووصلت يدة الى ورائي وقال لي طيزك حلوة كتير يا ملعون واخذ يقبلني من خدودي ومن رقبتي وقبلني مرتين من شفافي وسألني اذا كان عمو جميل يقبلني هكذا وبنفس الطريقة فاجبت بنعم احيانا ضحك وقال لي بأني مع الايام سيريني اكثر من ذلك وسيجعلني رفيقا دائما له
فتعلقت برقبته وقبلته انا بدوري اشكره على شعوره نحوي . طلب مني عصام ان انام على سرير عمو جميل ونام فوقي واخذت اكمل لعبي بايره حتى احسست بانه قد انتصب وكبر بين يدي وقال لي عصام ها شفت ما قلتلك يللا هلق تعا بدي علمك كيف ممكن تمصو حتى تنبسط وتبسطني ملم امانع وانا اكتشف هذه اللذة الجديدة علي فقال لي بان افتح فمي وان احاول ان اضع رأس ايره بداخل تمي وأن، ارضع له أيره بهدؤ ففعلت واحسست بأني فعلا مبسوط وهو ايضا كان قد وضع أيري في فمه وابتداء يمتص لي ايري فاحسست بلذة مزدوجة وسالني عصام بماذا احس واذا كنت مبسوط فاجبت بالايجاب وطلبت منه ان يعلمني اكثر من ذلك فقال لي ولا يهمك هلق رح حطلك ايري بين فخادك متل البنات وما تخاف اذا حسيت انو نزل شي عليك سخن هيدا رح يكون شوية حليب اجبته بنعم واخذ يحرك وهو واضعا ايره بين فخاذي وانا مبسوط كتير ومن ذلك الوقت وانا احب تلك الحركة وقبل ان امارس اي عملية جنسية اطلب من الرجل الذي اكون بين يديه بأن يقوم بعمل نفس الحركة لي واقول له بأني احب طعم الاير بين فخادي . ولنرجع الى عصام وما كان يفعله معي كان يدخل راس ايره ويطلعه بين افخاذي وكأنني شي واحدة بنت وكان في كل مرة يدخله ويخرجه يدق ايره براس ايري يسالني اذا انا مبسوط فاقول نعم كتير عملي بعد هيك واطلب منه المزيد وهكذا حتى حسيته بانه قدزاد من حركته وقال لي انتبه هاني حبيبي رح يجي ضهري فلم افهم عليه فقال لي يللا رح نزلك ياهن سألته شو هن فقال لي رح نزلك حليباتي بين فخاذك ما تخاف بس ضب فخادك وانبسط وفجأة ابتداء ينزل من ايره مادة لزجة وقال لي بانه وعندما ينتهي من انزالهم يجب عليي ان اضع ايره بتمي واحاول ان امص راس ايره ورح انبسط كتير وانا ما صدقت هالشي ورحت حاطط ايرو بتمي وصرت مصلو ياهم بنهم كبير ولذة ما بعدها لذة وهمدنا قليلا بعد تلك الحفلة ووعدني عصام بان نكررها عدة مرات وباني وفي المرات القادمة سيريني اشياء جميلة وهكذا احبائي انتهت اولى مغامراتي الجنسي وابتداءت حياة حافلة بالجنس مليئة
فبعد ان انتهينا انا وعصام من الحفلة الاولى والتي كنت فيها اتعلم ولاول مرة ما معنى الممارسة الجنسية وبينما كنا نلبس ثيابنا دخل علينا فجأة عمو جميل متعجبا او هكذا خيل لي وسائلا ماذا نفعل وغمز عصام بطرف عينه انا تلعثمت ولم ادر بماذا اجيب ولكن عصام تدارك الامر وابتسم لعمو جميل وقال له لا شي فقد كنا نتسلى شوي مع بعض خرجت انا بسرعة من الغرفة قائلا لعصام بأني انتظره بالخارج ورمقني عمو جميل بنظرة لم افهم معناها الا فيما بعد. انتظرت عصام بالخارج ولما تأخر دخلت من جديد لاري اين هو فرأيته بين يدي عمو جميل وهو يقبله في شفتيه وعصام يتلوى بين يديه وعندما رأوني اكملو ما كانو بصدده وكأني لم اكن وبعد لحظات اتى عمو جميل ناحيتي وسالني ان كنت قد انبسطت مع عصام فاستحيت واطرقت برأسي بالارض وقد علمت بعد ذلك بأ ن عمو جميل هو من حث عصام لآن يتحرش بي وليهيئني له وستعلم عزيزي القاريء ما اقصد بكلامي هذا من سياق القصة . المهم خرجنا انا وعصام واسر لي عصام قائلا بأن عمو جميل كا يرى كل ما فعلناه وذلك من خلال شباك في الغرفة يطل مباشرة على السرير الذي كنا عليه ولم اكن اعلم بوجوده فطلب مني عصام بأن اتجاهل الامر وأن لا ادع عمو جميل يعلم بأنه قد قال لي ذلك.. رجعت لبيتنا وانا تتقاذفني الافكار من جراءما حصل معي بخلال ذلك النهار وعندما آويت للنوم استرجعت كل ما مررت به من احداث ولم احس بنفسي الا وانا اضع يدي بين فخذي والعب بايري واستسلمت لنوم عميق. في اليوم التالي وعندما كنت عائدا من المدرسة وكما هي العادة مررت بدكان عمو جميل وكان ينتظرني وسالني ان كنت فعلا قد انبسطت بالامس مع عصام فاجبت بنعم وقد احببت هذه اللعبة وعلى استعدادلتكرارها ثانية حينها طلب مني عمو جميل ان اساعده في الداخل بصف بعض المراطبين على الارفف فلم امانع وبينما نحن نتجاذب اطراف الحديث وصل عصام وطلب منه ايضا بأن يدخل معي ويساعدني وسيلحق بنا عمو جميل بعد قليل . فدخلنا وبادر عصام الى معانقتي وقال لي بأنه قد اشتاق لي وبداء يقبلني من شفتي واخذ يدي وضعها على أيره وعدني بأنه، اليوم سيكون افضل من الامس ولكن بعد ان ننتهي مما طلب منا عمو جميل القيام به فوافقت ولكي اسرع بالعمل اوقعت من يدي مرطبان مليء بالسكاكر على الارض ولكني لم اصب بأذى فقط المرطبان كان قد انكسر وجاء عمو جميل يتفقد ما حصل وسألنا من الذي اوقع المرطبان فاجبته انا ولكن غصب عني فسأل عصام عما يجب فعله هل يعاقبني ام يسامحني وغمز عصام بطرف عينه فاجابه الاخير بأني يجب ان اعاقب على فعلتي هذه فطلب منه بأن يأتيه بمسطرة وامرني بأن، انام على بطني بين رجليه وبأن، تكون طيزي لفوق واخذ يضربني على طيزي بيديه وبالمسطرة ولكنه كان ضربا ممتعا خفيفا واخذت احس بشيء من اللذة ترافق ضرباته وبداءت اتحرك وانا بين رجليه وهو يضربني على طيزي واحسست وكأن شيئا ما تحتي يتحرك كان قاسيا لم اعرف ما هو في باديء الامر عندها طلب عمو جميل من عصام بأن يساعدني بانزال الشورت عني ليتمكن من ان يرى اثار الضرب على طيزي ولم امانع فانا اولا كنت احب عمو جميل فهو كان رجلا بكل معنى الكلمة رجل جذاب جدا جسده رياضي ومحبوب من الجميع وكنت اسمع عنه من النساء اللواتي كن يترددن على بيتنا بأن له مغامرات كثيرة مع نساء الحي ولذلك لم يتزوج بعد اتى عصام ناحيتي وانزل عني الشورت كما طلب منه عمو جميل وبانت لعمو جميل طيزي واحسست به يبلع بريقه ويغمض عينيه وصدرت عنه كلمة آه يا حبيبي ما اطيبك
اصدقائي واعزائي القراء يسعدني ان تشاركوني الجزء الثالث من مغامراتي . فبعد ان استقر الوضع لعمو جميل وانا مستلقي بحضنه وهو وبعد ان ضربني بالمسطرة على طيزي ليعاقبني على ما ارتكبته طلب من عصام ان يأتي ناحيتي وان ينزل لي الشورت والكيلوت ليكن بامكانه ان يطلع على ما عملت بي مسطرته واخذ يلمس لي طيزي بطريقة اعجبتني للغاية وهيجت بي مشاعري وقلت له بأني مبسوط للغاية وان بامكانه أن يكمل اذا اراد ذلك وسألني عصام عن مدى بسطي بما يحصل لي وقال لي ألم اقل لك بأنك ستكون مبسوط بما ستتعلمه واخذ حينها يلعب لي بطيزي بناء على طلب عمو جميل وبداء وبعد أن وضع على اصبعه بعض الريق من فمه بمحاولة ادخال اصبعه بطيزي وقد جعلني احس باحساس رائع جدا واخذت بالتحرك يمين ويسار وانا وبخلال تحركي كنت اتعمد ان اجعل بطني يلمس ما يحمل عمو جميل بين فخذيه وهو كان كبيرا جدا . ادخل عصام اصبعه بطيزي الى نصفه واخذ بتحريكه في الداخل مما جعل من تحركي يزيد واخذت الشهوة عمو جميل وحاول ان يأخذ بيدي ويضعها على رأس ايره من فوق البنطلون وكنت انا في غاية من الانشراح بما يحصل معي واحساسي بأني بين يدي عمو جميل الذي احب كثيرا ونظرت اليه وقلت له انا بحبك كتير عمو جميل ومبسوط كتير معك وبامكانك ان تفعل بي ما تشاء وعندها اقترب مني عمو جميل وقبلني من شفتي قبلة طويلة احببتها للغاية وتعلقت برقبته وقلت له عمو جميل انا بحس انك فعلا بتحبني وبتعاملني معاملة تختلف عن غيري من باقي الاولاد فما السبب فاجابني لأني انا اطيب من الباقيين وبأني سأكون صاحبه على طول وبأني سأرى معه اياما حلوة على أن دوما افعل دوما ما يطلبه مني فهززت رأسي بالايجاب وقلت له انا بأمرك عمو جميل . وكان عصام بهذه الاثناء لا زال يدخل اصبعه في طيزي وانا اتحرك بصورة دائرية واحس بلذة و متعة واقترب مني عصام واخذ بتقبيلي وطلب مني بأن اضع ايره بفمي نظرت الى عمو جميل وكأنني انتظر الاذن منه للقيام بذلك فقال لي يللا هاني مصلو ايره لعصام وخليني شوف اذا صرت تعرف تمص الاير حتى تقدر بعدين بس اطلب منك ان تمص لي ايري وكيف ستتعامل معه انا كنت في حالة هيجان تامة وتمنيت بتلك اللحظة ان يخرج عمو جميل ايره وبأن يرضعني اياه ولكن وجود اير عصام بفمي منعني من ان اطلب منه ذلك ولكني كنت احس بأير عمو جميل يكبر تحتي واخذ عمو جميل يضع يده على طيزي بطريقة تختلف عن طريقة عصام وطلب من عصام ان يحضر له بعض الزيت ليستطيع من ادخال اصبعه في مؤخرتي ولبى عصام طلبه بسرعة وهو كان يأمل ان يشارك عمو جميل بما سيقوم به . دهن عمو جميل اصبعين بالزيت وطلب مني ان استرخي للاخر وبان حتى لو احسست بوجع بسيط بأن اتجاوب معه وسأكون مبسوط للغاية ولم يكن يهمني في تلك اللحظة ما سأحس به من الم بقدر ما سأحس به من لذة ومتعة وارخيت طيزي وفتحتها طالبا من عمو جميل اي يفعل ما يشاء بي واخذت اير عصام كله بفمي وادخلته للاخر واخذت ارضعه في حين كان عمو جميل يدخل ولاول مرة اصبعه بطيزي وكان عصام قد اوسعها قليلا له وانا بداءت بالتحرك وانا ارضع اير عصام واحس بلذة فائقة من جراء ما يفعل بي عمو جميل وحين استتب الوضع لعمو جميل ادخل بي اصبعين وقال لي بأنه مبسوط مني كثيرا لأني اتجاوب معه وسألني اذا كنت احب ان يدخل لي عصام ايره بدلا من اصبعه بطيزي فقلت له عمو جميل انا بحبك كتير ومستعد ان اقوم بما يطلبه مني ومهما كان عندها طلب عمو جميل من عصام بأن يدهن رأس ايره بالزيت وبأن يستعد لادخال ايره في طيزي وكان عصام مستعدا للغاية لتلبية هذا الطلب وخصوصا انه كان يسمعني دوما كلمات يقول لي من خلالها بأنه يحبني للغاية ويعتبرني اطيب من البنات . أتى عصام ناحيتي وقبل ان يبداء بادخال ايره بطيزي وضع ايره بين افخاذي ليجعلني ان استرخي قليلا قبل ان يدخلة بي وللمرة الاولى وقال لي بأنه سيفتحني اليوم وعلي ان اساعده ليتمكن من اتمام عمله بدون ان يزعجني خاصة وأنه كان يحمل بين فخذيه ايرا ليس بالصغير كما اسلفت ولم اجاوب بل كان فكري مشغولا بكيفية ادخال اير عصام في داخلي وكيف في المستقبل سأتمكن من ادخال اير عمو جميل بطيزي . وكان عمو جميل في تلك الاثناء يقلع بنطلونه وبقي بالكيلوت محاولا ان يساعدني على ان اخذ اير عصام بداخلي باقل الم ممكن . وعندما بان لي اير عمو جميل على الطبيعة شهقت مما رأيت فقد كان ايره كبيرا جدا وثخينا جدا فقال لي لا تخاف يا حبيبي فانا لن اؤذيك ولن ادخل لك ايري بطيزك قبل أن اـتاكد من انك سيكون باستطاعتك ان تأخذه وانت مرتاح . اخذت المس اير عمو جميل وانا غير مصدق بأن هناك رجلا يحمل بين فخذيه أيرا كأير عمو جميل فنظر لي عصام وقال انتظر حتى تراه ينكيني بأيره الكبير هذا وكيف أني استطيع أن اخذه للاخر بداخلي فقلت له بأني لن اصدق حتى ارى بعيني واتأكد مما يقول . اخذ عصام وبطريقة حلوة يفرك ايره على باب طيزي وكأنه يفرشيه قبل ان يدخله بي وكان الزيت قد ساعد ايره ليكون مؤاتيا لما يريده وتمسك عصام بكتفي وقال لي بأنه سيدخله بي الان وعلي ان اتحمل قليلا وسأحس بعد قليل بلذة ما بعدها لذة ولم ابالي بأي الم وطلبت منه بأن يدخله بطيزي وان يبسطني كما وعدني وبداء عصام بتوجيه كلمات بذيئه لي احببتها للغاية وكان يقول لي يا منيوك يا هاني انا عم نيكك ورح افتحك وخلي عمو جميل يفوتلك ايره كلو بطيزك وينيكك ويدوقك طعمة ايره الطيبة وفعلت كلماته فعلها معي وطلبت من عمو جميل بأن يقترب مني وبأن يعطيني أيره بتمي قليلا لكي امتصه له فلبى عمو جميل طلبي بسرعة واقترب مني وقال لي هاني مصلي أيري حبيبي وانبسط بطعمته وقت اللي عصام عم بينكك بطيزك . وكان اير عصام غاية في الانتصاب وكان يطرق لي طيزي طرقا لذيذا وادخله عصام الى النصف بطيزي وسألني بما احس فقلت له انا كتير مبسوط وحاسس انو ايره كلو بطيزي فضحك وقال لي لا انا أيري فيك بس لنصو بس اذا بدك ياه كلو بطيزك رح فوتلك ياه وكبسني كبسة جعلت من أيره يدخل بطيزي للاخر واحسست به وكأن سهما من نار قد دخل بي ولكني كنت في غاية الانشراح والاحساس بالحبور وقلت له عصام علمني النيك حبيبي وخليني اقدر آخذ اير عمو جميل كلو بطيزي انا بدي ياك تنيكني كل يوم فاخذ عصام يدخل ايره ويخرجه من طيزي بسرعة محاولا توسيعها وكان له ما أراد طلب مني عمو جميل ان امص له رأس ايره وطلب من عصام بأن يزيد من حركته وكان عمو جميل يقول لي هاني حبيبي انت عم تنتاك هلق واير عصام بطيزك وعم بيوسعلي طيزك حتى اقدر اعطيك ايري انا كنت اسمع هذا الكلام وانا احس بنفسي بأني سأقدم على ايام مليئة باللذه والشهوة . وفجأة اكثر عصام من حركته وتمسك بي من خصري وشدني بقوة اليه وقال لي هاني حبيبي رح يجي ضهري بطيزك حبيبي انت ضب فخاذك وخلي كل حليبي ينزل فيك جوا حتى تنبسط حبيبي انت هاني يا منيوك خدو ايري كلو يللا رح كبهم فيك وبتلك اللحظة نظرت الى عمو جميل ورأيته في غايةالبسط وقال لعصام يللا نيكو لهاني بطيزو نيكو لحبيبي وجيب ضهرك فيه وخليه يحس بطعم الحليب اما انا فقد كنت في عالم جديد تماما علي وكان كل همي هو اني كيف سأستطيع من ادخال اير عمو جميل بطيزي . وبنفس اللحظة احسست بأن شيئا لذيذا سخنا ينزل في طيزي مع انزال عمو جميل حليبه بفمي ولكني لم اتمكن من الا ان اتراجع للوراء واخراج أير عمو جميل من فمي ورأيته وهو يكب حليبه على وجهي وعلى فمي وشفافي وكانت تلك متعة اخرى
اليكم اعزائي القراء احداث الجزء الرابع من قصتي فبعد ان انتهى عصام من انزال حليبه في طيزي اتم عمو جميل كب ما يحتويه هو الاخر في ايره من حليب ساخن لذيذ على وجهي وشفافي وطلب من ان ابتلع من حليبه بقدر ما استطيع ولم اخالف له امر فاخذت ابتلع له ما انزل من ايره وانا ااحس بمتعه ما بعدها متعة كان اير عصام لا يزال يدق طيزي ورأس اير عمو جميل يلعب بين شفتاي وانا ادوب بين الاثنين ... سحب عصام ايره من مؤخرتي واتى ناحيتي وسألني ان كنت قد استمتعت قلت له عصام انا في غاية السرور ولكن اريد ان اخذ اير عمو جميل كله بطيزي ساعدني على ذلك . ضحك عصام وقال لي بانه بعد بكير عليك حتى يفوت بطيزك اير متل اير عمو جميل فاذا فات الان بطيزك فانه سيشقك الى نصفين لان طيزك لا تزال ضيقة ومتل البكر وما علينا الا ان نحاول ا ن نوسعها لك في كل مرة اكتروافق عمو جميل على كلامه وطلب منه ان يقول لشخص اخر كان اسمه فاروق بأن يأتي اليه بعد يومين وسيكون لنا حفلة مميزة معه .. لم يكذب عصام خبرا وقال لي هاني ستدوق بعد يومين اير فاروق وهو شاب حلو كتير وبيحب كتير انو ينيك الاولاد في سني وهو بارع في النيك ويحب عمو جميل كثيرا ولا يرفض له طلب وكان عصام في قرارة نفسه سعيدا وهكذا احسست بأنه سيجتمع بفاروق وسألته عن علاقته به فقال لي عصام بأن فاروق ينيكه ويبسطه كثيرا لانه فنان في النيك وبأنني سأكون جدا سعيدا بمعرفته . وبعد يومين قال لي عصام بأننا سنجتمع الليلة في بيت عمو جميل لكي نكون على حريتنا وكات هي المرة الاولى التي ازور فيها بيت عمو جميل . وعندما حان الوقت ذهبنا انا وعصام الى بيت عمو جميل وكان بانتظارنا وكان الفصل صيفيا وكنت بعطلة من المدرسة دخلنا الى البيت واستقبلنا عمو جميل بعناق طويل وقبلني قبلة طويلة وقال لي لقد اشتقت لك يا منيوك وكنت انا احب ان اسمع مثل تلك الكلمات وقلت له وبكل دلع وغنج وانا ايضا عمو جميل اشتقت لك واشتقت ايضا لشيء اخر وغمزته فضحك وقال لي يا شرموط سيكون لك ما تريد ولكن طول بالك شوي هربت من بين يديه وانا اتدلع عليه وذهبت باتجاه عصام انمحن عليه لاثير عمو جميل . ركعت على ركبتي بين افخاذ عصام وبدأت العب له بأيره وعمو جميل ينظر الينا مسرورا بما يراه واخذت افك بنطلون عصام لاخرج له ايره وقلت لعمو جميل شوفني اذا صرت اعرف كيف بمص الاير منيح ومتل ما انت بتحب ؟ فقال لي يللا مصلو ايره لعصام وخليني شوفك شو عم تعمل انا كنت اعلم بأن عمو جميل وكما اخبرني عصام سابقا بأنه يتمتع كثيرا بتلك المشاهد وبأنه يتهيج على منظر مثل هذا المنظر كنت انا بحالة هيجان فاخذت ارضع اير عصام بكل شهوة واتفنن بادخاله بفمي وبمصه وكأنني شرموطة كبيرة واخذ عمو جميل يسمع انين عصام وهو يقول لي اي هاني مصلي ايري بعد يا منيوك وانبسط فيه فوتو بعد بتمك للاخر وخليني نيكك بتمك كان عصام يعرف كيف يثيرني بكلامه البذيء والذي كنت احب ان اسمعه . اتى عمو جميل ناحيتنا وكان اير عصام يدخل ويخرج في فمي وانا مبسوطا للغاية وقال لي هاني برافو انت صرت فنان بمص الاير بس بدي شوف كيف رح تمصلي ايري واذا رح يكون فيك انو تفوت ايري كله بتمك وتنبسط فيه ؟
وفي تلك اللحظة احسست بأن عصام يريد ان يكب مخزون ايره فتمسك برأسي جيدا وقال لي ابلع كل مناتي ولا تدع ولا اي نقطة تنزل خارج فمك وهيك بتنبسط كتير ووافق عمو جميل على كلامه وساعده بأن شد رأسي الى تحت ليتمكن عصام من قذف كل حليب ايره بفمي وكان له ما اراد وبلعت له حليب ايره ولاخر نقطة وكانت فعلا لحظة مليئة باللذة والشهوة العارمة وعندما انتهى عصام من كب حليبه رفعني اليه وقبلني قائلا لي انت حبيبي هاني وانا كتير مبسوط معك ورح اعلمك جميع فنون النيك . ارتحنا قليلا وجلسنا بانتظار فاروق ولم يطل الوقت وسمعنا طرق على الباب قام عصام ليفتح ودخل مع فاروق وكان شابا طويلا ووسيما للغاية حلو الملامح وقد لفت نظري جماله فاتى ناحيتنا وكنت انا حينها في حضن عمو جميل وقال شو الظاهر انو في معنا اليوم شي حلو ورح ننبسط كتير وقبل عمو جميل من شفتيه قبلة احسستها غير كل القبل واخذ عمو جميل شفتيه بين شفتيه وغاصا في عناق طويل وقال له بأنه قد اشتاق له كثيرا احسست انا بالغيرة قليلا من فاروق وكيف ان عمو جميل يستغرق بتقبيله الى هذا الحد ولكن لم ابالي كثيرا و خصوصا بعد ان علمت من عصام بأن فاروق هو الوحيد الذي يستطيع بأن يأخذ اير عمو جميل بطيزه للاخر وبدون اي مشقة وكنت جدا متحمسا لارى هذا المنظر. التفت لي عمو جميل وقال لي هاني ستعيش مع فاروق احلى اللحظات وسترى معه كل اللذه وساوصيه فيك ليدير باله عليك وبأنني سأكون بين يديه متمتعا بكل ما سيفعله معي . اخذني فاروق بين يديه القويتين وسألني ان كنت قد نمت مع عصام سابقا وقال لي هاني هل ناكك عصام قبلي فاجبت بنعم ناكني وقد كنت مسرورا للغاية فقال لي بأنه سينسيني طعم اير عصام عندما سيذيقني طعم ايره . وبداء بتقبيلي وكان له فعلا طريقة شهية بالتقبيل اخذ يقبلني من خدودي وعلى رقبتي وكانت المرة اولاولى التي يطبع احد قبلة على رقبتي احسست معها بأني غبت عن الدنيا وكأنه كان يعلم مكمن اللذة عندي . حينها تعلقت وبدون وعي برقبته وطلبت منه بأن يغرق شفتيه برقبتي وبأنني سأكون بأمره وتحت تصرفه وبأنه يستطيع ان يفعل بي ما يشاء .. نظرت لناحية عمو جميل وقلت له بأنه فعلا يعرف كيف يبسط وبأنه وكما وصفه لي عصام بالفنان سر عمو جميل بتعليقي وقال لي بأن اترك نفسي له وهو سيراقب كل شيء . اخذت انمحن على فاروق واقول له بأن يكون لطيفا معي وبأني احس وكأننا سنكون اصدقاء على طول مع الاحتفاظ بصداقة عصام وطبعا عمو جميل فقال لي بأنه لا يستطيع ان يخالف امرا لعمو جميل ابدا وبأنه يعشقه وسارى بنفسي كل شيء ....... اعزائي اكتفي الآن بهذا القدر وسأعود لكم لسرد ما جرى بيني وبين فاروق من احداث وذلك من خلال الجزء الخامس
اليكم اعزائي احداث الجزء الخامس من قصتي وما جرى بيني وبين فاروق فبعد ان اخذني بين يديه وقبل شفتي طلب مني بأن الحق به الى الحمام كما طلب ايضا من عصام الطلب نفسه فلم ارفض له طلبه هذا وسرت خلفه وانا انظر الى تقاطيع جسمه وتأكدت بأنه سيكون رقيقا معي من خلال ما لمست منه اهتمام بي دخلنا الى الحمام واول ما قاله لي اسمع يا هاني انا اريدك ان تحس بالمتعة كاملة وساعلمك كيف يكون النيك وكيف ستتمكن من اسعاد الرجل الي سيكون معك ولكن عليك أن تنفذ كل ما اطلبه منك فقلت له انا بأمرك حبيبي ولن ارفض لك اي شيء تطلبه مني . عندها قال لي بأن انزع كامل ثيابي ولا احتفظ بأي شيء وافقت على ذلك بسرعة وأنا بانتظار ما ستحمله لي الخطوات المقبلة. نظر فاروق الى عصام وطلب منه ايضا ان ينزع كل ملابسه وابتداء هو الاخر بنزع ثيابه ولما نزع عنه كيلوته ونظرت انا الى ما يحمل بين فخذية رأيت بأنه يملك أيرا لا يستهان به من حيث الحجم فقد كان أيره كبيرا وقال لي سترىيا هاني كيف سيكون باستطاعتي أن ادخل أيري هذا كله في طيزك وكيف سأكون معك لطيفا وصبورا حتى تستطيع أن تأخذه في داخلك ولكن عليك اولا أن تنظف طيزك من الداخل فسألته وكيف سيحصل هذا الشيء فطلب مني ان اقف في وسط المغطس وبأن ادير له طيزي ليتمكن من ادخال نربيش الماء ويفتحه بعد ان يدخله في طيزي ومن الممكن ان احس بالبداية بالم بسيط ولكني ساتعود عليه وبأن هذا العملية لن تستغرق اكثر من دقائق معدودة . انصعت لاوامره واخذ بأدخال نربيش الماء الى داخلي واحسست حينها بنشوة غريبة عندما انساب الماء الى داخل طيزي وسحبه مني بسرعة وقال لي بأن ادع طيزي مفتوحة للاخر وكرر هذه العملية عدة مرات حتى تأكد بأنه لم يبقى بي شي في داخلي وقال لي هاني في كل مرة تريد ان تنام مع اي رجل يجب عليك ان تتبع هذا النظام لكي اولا انت ستحس بمتعة كبيرة بادخال واخراج الماء الى داخل طيزك وثانيا ان الرجل الذي ينيكك سيكون مطمئنا لك بأن طيزك نظيفة .. وفعلا لقد احسست بمتعة كبيرة من جراء ذلك وانا الى الآن لا زلت مثابرا على تلك النصيحة التي قدمها لي فاروق . بعد ان انتهينا من ذلك طلب فاروق من عصام ان يمتص له ايره كالعادة واخذ عصام يمتص له ايره وهو في غاية النشوة وطلب مني ايضا ان اشاركه ذلك فاخذنا نحن الاثنين نتبادل مص أير فاروق الشهي وابتداء فاروق محاولا ادخال اصبع في طيزي وكانت عملية الادخال سهلة للغاية فقال فاروق لعصام أري بأنك لم تضيع وقتا مع هاني فأنت قد اوسعت له طيزه فاجابه عصام ولكن ليس بالقدر الكافي فسألني فاروق ان كنت اريد ان اذوق طعم ايره في طيزي فاجبت مرحبا طبعا بدي ياك تفوتلي أيرك بطيزي وبدي حاول اخذه كله للاخر وايضا اريد مساعدتك لي بان تجعلني ان استوعب أير عمو جميل في داخلي ضحك فاروق وسألني انت تحب عمو جميل اليس كذلك فقلت له نعم احبه كثيرا واريده ان ينيكني وان يدخل أيره كله بطيزي فقال لي فارق يجب عليك ان تنتظر الى ان تكبر قليلا لأنه الآن لن يكون باستطاعتي ان ادخل ايره بداخلي نظرا لصغر سني ولضيق طيزي ولكن هو سيحاول بأن يدخل أيره بطيزي وسأحس بمتعة ولذة كبيرتين . كان عصام لا يزال يمتص أير فاروق فطلب مني أن ادير له طيزي ليدخل لي رأس أيره بطيزي ولم اتأخر وادرت له طيزي فقال لي بأن آخذ وضعا بأن اضع يدي على قدمي وبأن احاول ان افتح له طيزي وان اطوبز له ليتمكن من عملية الادخال بسهولة ووضع على أيره بعض الصابون وايضا وضع على طيزي واخذ يفرك رأس أيره على باب طيزي محاولا توسيع مدخلها ونهزني نهزة خفيفة ادخل معها رأس أيره الى داخلي مما آلمني بعض الشيء وسألني ان كنت اتألم فقلت له ولا يهمك اني احس ببعض الالم ولكن ممزوجا باللذه وطلبت منه ان يدخل ايره اكثر واخذت ادفع بطيزي الى الخلف وانا احاول ان اجعل أيره يدخل بي اكثر احب عصام هذه الحركة وطلب مني ان ارجع اكثر وان اخذ أيره وادفعه بي اكثر فلبيت طلبه واخذت ادفع بطيزي الى الوراء وانا احس بأن مع كل دفعة كان اير عصام يخترقني اكثر وكانت لذة عظيمة تلك اللتي احسست بها وعندما تأكد عصام بأن ـأيره قد دخل بطيزي الى الداخل اخذ بالتحرك وبداء بادخال واخراج أيره بسرعة وانا اطلب منه الاسراع اكثر . اقترب مني فاروق بتلك الاثناء وطلب مني ان امتص له أيره وقد كنت حينها في غاية السرور فانا احس بأن أير عصام يدخل الى اعماقي وأير فاروق في فمي وكنت اتحرك بطريقة غريبه مما زاد في هيجان من كان ينيكني ومن كنت امتص له أيره وابتداء عصام يقول لي يا شرموط انت مبسوط عم تاكل أيرين سوا واحد بطيزك وواحد بتمك فهززت رأسي موافقا على ما يقوله وايضا فاروق اخذ يسمعني كلاما بذيئا وقد اكتشف بي محبتي لسماع مثل ذلك الكلام فمن كلام فاروق لي يا منيوك مصلي أيري وبدي نيكك بعد ما يجيب عصام ضهرو بطيزي وحضر حالك حتى تاخد أيري كلو فيك الى كلام عصام ووصفه لي بالشرموطة والمنيوكة وقوله لي بأنه ينيكني من طيزي وبأن فاروق سيفتحني اكثر بأيره الكبير وبعدها سيأتي دور عمو جميل ليدخل لي أيره الضخم الى داخل طيزي لم اتمالك نفسي حين سمعت كل هذا الكلام واخذت بالصراخ وانا اقول بأني مبسوط للغاية واطلب من عصام بأن ينيكني ولم اعرف بما قلت له في تلك الاثناء وكل ما اتذكره بأني قلت له عصام حبيبي ارجوك ان تنيكني بأيرك الشهي وما تخلي شي منو برا بدي ياه كلو بطيزي نيكني حبيبي بعد بدي اكل أيرك كلو وطلبت من فاروق ايضا بأن ينيكني من تمي وتعجب الاثنان اين ومتى تعلمت كل هذا واستمريت انا بالصراخ واستمر معي الاحساس بالشهوة واللذة . وفي تلك الاثناء احسست بأن باب الحمام قد فتح ودخل علينا عمو جميل وهو عاريا وأيره منتصبا للغاية وقال لي هاني يا حبيبي انا كتير مبسوط منك وهلق رح خليك تشوف كيف رح نيك عصام قدامك وعلمك كيف سيكون لك بالمستقبل ان تأخذ أيري بطيزك سأنيك عصام ومن بعدها فاروق الى ان نتمتع كلنا . عندها اخذ عصام بنهزي مسرعا وهو يتأوه ويقول لي هاني يا شرموطة يا منيوك انا رح جيب ضهري فيك ورح كبهم كلهم بطيزك يللا ضب فخادك وحاول انو ما تخلي شي يكب برا بدي كب كل حليبي بطيزك وكنت وقتها لا زلت ارضع من أير فاروق وانا انظر الى أير عمو جميل واتمنى بأن يكون هو من يدخل أيره بطيزي ويكب حليبه فيها . تمسك بي عصام بشدة وادخل أيره كله الى داخلي مما جعلني احس بأن طيزي قد فتحت على الاخر ... كب عصام كامل حليبه بطيزي وقال لي آه يا منيوك شو طيبة طيزك بعد شوي رح ينيكك فاروق ورح تحس بمتعه جديد وتشوف أير عمو جميل كيف عم بيفوت فيي وكيف عم بينيكني .. سحب عصام أيره من طيزي وضربني به عدة ضربات على طيزي محاولا ان ينفض كل حليبه على مؤخرتي وكنت انا مستمتعا بما يحصل معي . ارتحنا قليلا ورجعتا لغرفة نوم عمو جميل وابتداءت جولة جديدة من النيك ساتابعها معكم اعزائي من خلال الجزء السادس
اعزائي اليكم الجزء السادس من قصتي وارجو ان تنال اعجابكم... بعد ان اغتسلنا انا وعصام وكان فاروق يهيء نفسه لينكيني اخذ عصام بتظيف طيزه كما علمنا فاروق ويستعد لاستقبال أير عمو جميل في طيزه وكان هذا الاخير مستلقيا على السرير ويلعب بأيره فلما خرجنا من الحمام نظر الي وقال لي هاني بدك تشوف كيف رح يفوت أيري بطيز عصام فاجبته بكل غنج ودلع بنعم فطلب مني بأن آتي ناحيته وابداء بمص أيره قليلا ليتهيج اكثر وكي يتمكن من ادخال هذا الاير الكبير في طيز عصام فلم اتأخر خاصة واني كنت بحالة هياج شديد من جراء المشاهدة وايضا كنت قد تعودت على مص الاير واحببته فأخذت رأس أيره في فمي وابتدأت بلحسه وانزلت لساني الى كعب أيره ولحست له بيضاته ايضا مما جعله يقول لي يا منيوك اين وكيف تعلمت كل هذا ؟؟ انت رائع ومصك لايري بيجنن مصو حبيبي بعد مصو كلو وخدو بتمك يا منيوك وانا كنت وكما اسلفت احب سماع هذا الكلام البذيء الذي يجعلني اخرج عن طوعي وأقوم بحركات يعجز عن القيام بها أي من الاولاد الذين كانو يترددون على عمو جميل وهذا ما جعل عمو جميل يتعلق بي كثيرا ويفضلني عن غيري. اكملت مص أيره وانا اشعر بنشوة كبيرة فطلب عمو جميل من فاروق أن يأتي من ورائي ويحاول اي يضع ايره بين فلقات طيزي قبل ان يدخله بي وقال له استعمل قليلا من الزيت فهذا المنيوك يحب ان يأخذ الأير بطيزه وهو مملؤ بالزيت فهززت رأسي موافقا على ما قاله اخذ فاروق يدهن رأس زبه بالزيت وايضا دهن لي مدخل طيزي وادخل بي اصبعه ليوسع لي طيزي وكان في تلك الاثناء لا يزال اير عمو جميل في فمي وقد استطعت ادخال رأسه بالكامل
. وصل عصام ورأى ما يحصل مما جعله يحس بهياج وقال لعمو جميل بأنه مستعد لأخذ ايره في داخله وقال له لكن ارجوك أن تكون لطيفا معي لأن أيرك كبير ولن اتمكن من ادخاله كله الا على مراحل فاجابه عمو جميل لا تخف حبيبي فسأكون معك كما تريد كل هذا وفاروق يفرك باب طيزي ويدخل اصبع بعد الاخر وعندما احس بأنني قد اصبحت جاهزا طلب مني ان افتح جيدا طيزي وبأنه سيدخله وعلى مهله كي لا يؤذيني وطلب مني ان اطوبز له وبأن اترك نفسي له تماما واخذ يفرك برأس ايره مدخل طيزي وانا احس وكأنه سهم من نار بين فلقتي واخذت اتحرك يمين ويسار واطلب منه بأن يدخل بي أيره واتفوه بكلمات كانت تزيد من هياج الكل وكنت اصرخ بأعلى صوتي واقول فاروق فوتلي أيرك بطيزي حبيبي بدي اكلو كله ياي شو طيب أيرك حبيبي بيجنن دخيلك فوتلي ياه ووجعني فيه . خدني حبيبي من ورا اي بعد نيكني واو شو حلوة طعمة أيرك بطيزي حبيبي انت ونظرت ناحية عمو جميل وشاهدته قد بدا بادخال رأس ايره بطيز عصام كان هو نائما على ظهره ويطلب من عصام بأن يأتي ويركب على زبه وبأن يأخذ منه قدر ما يستطيع قائلا له انا اعلم يا عصام بأنك لن تتمكن من ادخال ايري كله في طيزك ولكن حاول بأن تدخله على مهلك فلم يكذب عصام خبرا وركب على أير عمو جميل محاولا ادخال الجزء الاكبر منه بداخله ونظر لي وقال أير عمو جميل كبير وبيخزق ولعلمك ما في حدا غير فاروق بيقدر انو ياخدو كله بطيزو . تطلعت ناحية فاروق لاتحقق مما قال لي عصام ورأيته يضحك ويقول طبعا انا بس اللي بيقدر عمو جميل يفوتلو ايرو كله واخذ فاروق ينكزني قليلا بأيره وكان يحاول ان يدخله كله ويقول لي فتاح طيزك بعد يا منيوك فتحا اكتر بدي فوتلك ايري كله فيك يا شرموط وبدي جهزلك طيزك حتى يقدر بعدين عمو جميل ينيكك لانو بيحبك كتير يا ازعر عندما سمعت هذا الكلام نظرت لناحية عمو جميل وسألته انت عن جد بتحبني عمو جميل فقال لي طبعا بحبك وكتير كمان وبتمنى اني فوتلك ايري كلو بطيزك .. لم اتمكن بتلك اللحظة الاان اخرج اير فاروق من طيزي واركض ناحيته وابدء بتقبيله والقول له بأني تحت أمرك وتحت أمر أيرك وبأني انا ايضا احبه كثيرا لحقني فاروق وجلس على حافة السرير كما يفعل عمو جميل وطلب مني بأن اركب على أيره وهذه متعة جديدة بالنسبة لي وسأحبها وكنا قد اصبحنا شخصين يفعلان نفس الشيء انا وعصام فكل واحد منا يركب على أير واخذت بالنزول على أير فاروق ا لى ان تمكنت من ادخال ايره كله الى داخل طيزي وقال لي فاروق بأن ارتاح لبضع ثواني لاحس به في داخلي ومن بعدها ابداء بالتحرك طلوعا ونزولا لاشعر به وهو يفوت ويطلع بطيزي وبأني سأنبسط كثيرا من هذه الحركة امتثلت لامر فاروق وهو العالم بالشيء اكثر مني ويملك خبرة في النيك لا يستهان بها. ارتحت وبدأت بالتحرك وكما طلب مني فاروق وأحسست في كل مرة اطلع وانزل فيها على أيره بنشوة وبمتعة كبيرة لا يحس بها الا من ذاقها في تلك الاثناء كان عصام لا يزال يحاول ادخال أير عمو جميل في طيزه وهو لم يتمكن من ادخاله الا الى النصف ولم يستطيع بأن يأخذه بالكامل نظرا لكبر أير عمو جميل وضخامته . واخذ يتحرك وهو يقول شوفوني كيف عم انتاك وانا راكب على هالاير الطيب الكبير تعوا شوفو كيف عم بيفوت اير عمو جميل بطيزي وكيف عم يبسطني اي دخيلك فوتو بعد للاخر اعطيني ياه بدي انتاك عمو بأيرك نيكني .... لم يتمالك فاروق نفسه وهو يسمع مثل هذا الكلام فقال لي حضر حالك هاني انا رح كبلك مناتي بطيزك ورح اعطيك كل حليباتي وصار يشدني الى أيره محاولا ادخاله الى الاخر ويقول لي خلص يا منيوك انت انفتحت وصار فيك هلق تنتاك مع مين ما بدك كان يقول لي هذا الكلام ولم يكن يعلم بأني كل ما كنت احلم به وكل ما كنت اتمناه هو ان اتمكن من ادخال أير عمو جميل بطيزي وكنت اساعده بالنزول على أيره حتى يفوت فيي للاخر وعندما احست بأن صار قريبا ويكب كبست نفسي الى تحت ليدخل الاير كله بطيزي مما جعل فاروق يصرخ من اللذة وان يقول لي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآه يا هاني ما اطيب نيكك وما احلى انو الواحد يجيب ضهرو بطيزك .. لو بتشوف يا عمو جميل اديش هاني طيب واديش بيحب ينتاك ومش رح يشبعو الا أيرك كنت اسمع هذا وانا منتشي من شيئين اولهما بأنني ادخل أيرا كبيرا في طيزي وثانيهما بأنني وقريبا جدا سأتمكن من ادخال الأير الذي كنت احلم به دوما . وكنت لا ازال راكبا على أير فاروق عندما انتفض عصام وهو يمتطي اير عمو جميل وقد ابتداء هو الاخر بكب حليبه وطلب مني ان اقترب منه لاستطيع من امتصاص أيره فأسرعت ناحيته وكان اير فاروق لم يزال بطيزي واخذت اير عصام بفمي امتصه له وكان بتلك الاثناء لا يزال فاروق يكب في داخلي بحممه وينزل لي ماؤه الساخن الشهي امتصيت أير عصام بضع ثواني وتمسك برأسي وقال لي بأن احاول أن ابلع له كل ما ينزل من أيره وكنت انا احب هذا وحتى لو لم يطلب مني هذا فقد كنت سأقوم به وبكل شهوة عندها اخذ عمو جميل بالتحرك سريعا يريد ان يكب هو الاخر طالبا من عصام بأن لا يتحرك حتى لا يخرج أيره من طيزه لانه يريد ان يكب في داخله وكان المشهد رائعا فاروق يكب حليب ايره بطيزي وعمو جميل يكب في طيز عصام وانا امتص أير عصام وابلع له حليبه ... كان الوحيد والذي لم يكب حليب هو انا وقد حاول الجميع بأن يقولو لي لا تخف يا منيوك سيأتي يوما ويوم قريب ستتمكن من ان تفعل كل ما تشتهيه واخذنا نضحك . وبعد انا انتهى فاروق من نيكي وقام بسحب أيره من طيزي احسست بأني لا اريد ان اخرجه ابدا مني ولكنه اخرجه واخذ يضربني به على طيزي وهو يقول لي يا شرموط انبسطت بطعمة ايري بطيزك مش هيك انت يا هاني منيوك كبير وممحون وبتحب الاير كتير وبكرا بس تكبر رح تتذكر كل كلمة عم نحكيها هلق كان عمو جميل قد اخرج أيره من طيز عصام وهو يتألم من ضخامة ايره وشعرت بأن عمو جميل لم يكن ممنونا من ذلك وبأنه كان يريدان ينيك اكتر وسألته هل تريد ان تنيك بعد عمو جميل فقال لي يا ملعون شو عرفك قلت له بأني قد احسست بهذا فنظر ناحية فاروق سائلا اياه شو رأيك بدك ياه يفوت بطيزك حتى تفرجيهم كيف انك انت الوحيد اللي بيقدر يفوت أيري بطيزو للاخر . لم يكذب فاروق خبرا وطلب من عمو جميل ان نذهب جميعا الى الحمام لنأخذ دوشا جماعيا نرجع بعدها لما كنا عليه مع تغيير ببعض الادوار. قمنا الى الحمام جميعا وكنا تحت الدوش نلعب ونقبل بعضنا البعض واخذ عمو جميل شفتي بين شفتيه وادخل لسانه الى داخل فمي طالبا مني مص لسانه وبداء هو الاخر يمص لي لساني مما جعلني اشعر بلذة كبيرة...... احبائي سأكتفي الآن بهذا القدر وسألتقي بكم في الجزء السابع لاسرد لكم احداثه
ارجو ان لا يقابل تعبي بندرة الردود
اعزائي يسرني ان اتابع معكم الجزء السابع من قصتي... بعد ان دخلنا نحن الاربعة الى الحمام قال لي عمو جميل وهو يتحسس طيزي هاني انا كتير مبسوط وحاسس انك ايضا كتير مبسوط بهالشي اللي عم تعملو وبوعدك انو معي انا رح تنبسط اكتر استدرت نحوه وانا اقول له وكأنني أبكي انت لو بتحبني متل ما عم بتقول كنت بتنيكني متل ما نكت عصام ورح تنيك فاروق ضحك عمو جميل ضحكة كبيرة واجابني يا منيوك انت بعد ما فيك تاخد أيري بطيزك لانها بعدها صغيرة على أيري بس لما تكبر شوي رح فوتلك ياه للاخر و خليك تعرف اديش انا بحبك تمسكت برقبته وقبلته قبلة طويلة وبدأت العب له بأيره وقال لي انه بامكاني ان امتصه له اذا احببت طبعا انا فرحت بهذا العرض ونزلت على ركبتي نحو أيره محاولا ادخال رأسه بفمي وسمعته يقول لي اطيب شي انو الواحد يحس انو الأير عم بيقوم بتمو اعجبني كلامه واخذت ارضع له أيره بفن و بخبرة كبيرة . اخذ أيره بالانتصاب وهو داخل فمي وفعلا كان وكما قال لي احساس رائع وفجأة اتى فاروق ناحيتي وقال لي شو يا هاني ما بدك تشوف عمو جميل وهو عم بينيكني ويفوتلي أيره كلو بطيزي ؟ كلمات كانت كافية لتهييج عمو جميل فسحب أيره من فمي وطلب من فاروق ان يضع بعض الصابون على رأس ايره وان يفرك هو الاخر باب طيزه لتسهيل عملية الادخال وسأل فاروق كيف بتحب يفوت فيك دفعة واحدة او شوي شوي ؟ اجابه فاروق انا كتير مهيج وفيك تنيكني متل ما بتحب حينها طلب عمو جميل منه ان ينحني الى الامام وان يرفع طيزه لاعلى حتى يتمكن من ادخال ألاير فيه وقال لي بأن اقترب منه لاري بعيني كيف سيدخل أيره بقعر فاروق وفعلا كان المنظر رائعا للغاية كان اير عمو جميل يدق باب طيز فاروق بكل شهوة وقوة رفع فاروق طيزه قليلا ليتمكن عمو جميل منه اكتر و بلحظة واحدة وبعد ان اقحم أيره الى داخله صرخ فاروق قائلا اي هيك عمو نيكني بعد اكتر فوتلي ياه كله بطيزي انا تحت امر ايرك آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآى شو طيب أيرك عمو بليززززززززززززززززززززز نيكني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآح شو مبسوط كل هذا كان يحدث وانا اتفرج على طيز فاروق وكيف انه بامكانه ان يدخل مثل هذا الاير الكبير ويطلب المزيد؟؟ تمسك عمو جميل بخصر فاروق واخذ يقول له شو عم تعمل هلق اجابه فاروق عم انتاك بأير طيب وكبير قال له ايضا وشو حاسس في بطيزك اجابه حاسس انو في عامود وشو كمان قال زب ضخم عم بيخزقلي طيزي . قال له وشو كمان اجاب وحاسس انو عم بينكيني شي خازوق كبير وفايت بطيزي دخيلك عمو جميل فوتو بعد للاخر بدي حس فيه انو كلو فايت وعم يوصل لقاعة فيي لم اتمالك انا نفسي عند سماعي هذه الكلمات واخذت العب بأير فاروق وهو كان منحني الى الامام وكأني كنت احثه على قول المز يد من هذا الكلام الحلو. اخذت ابحث عن عصام وارجوه ان ياتي ناحيتي ويضع لي أيره بطيزي فقال لي انه يجب عليي ان امتص له أيره اولا لينتصب معه وكنت انا بحاجة لادخال اير في فمي فاستدرت عليه واخذت له قضيبه بفمي وبدأت ارضع له حتى احسست بأنه قد انتصب بما فيه الكفاية وادرت له طيزي مقلدا فاروق بما يفعل وطلبت منه ان يدخل أيره بطيزي وقلت لعمو جميل شوف انا كمان عم انتاك متل ما عم بتنيك فاروق بس بأير اصغر ضحكنا جميعا وكان عمو جميل قد اقترب من انزال شهوته بطيز فاروق وامسك به جيدا وقال له سادخل لك الباقي من أيري بالخارج الى قعرك وسأكب كل حليبي بداخلك قال له فاروق انت فيك تعمل شو ما بدك فيي بس نيكني بأيرك الطيب الكبير وخليني حس انو فايت فيي كلو اخذ عمو جميل بالتحرك سريعا وبدا باخراج وادخال ايره في قعر فاروق بسرعة وكأنه اخذ يهذي بكلام كله شهوة ويقول له خود يا منيوك كل مناتي بطيزك بدي نيكك كل يوم يللا طوبز منيح وخلي أيري يفوت فيك للاخر يا شرموط آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآى حبيبي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآىىى اي بعد خدو كله ااااااااااااااااااااااااااجا اااااااااااااااااااااااجا خدهم كلهم بطيزك . عند سماع عصام هذا الكلام لو يتمالك نفسه هو الاخر واخذ يسرع من ضربات أيره بطيزي ويخرجه مني بسرعة ويعيد ادخاله الى ان احسست بأن طيزي قد انفتحت واصبحت تستوعب اير عمو جميل ونظرت اليه وقلت له شوف عمو جميل كيف عم بينيكني عصام واديش انا قادر فوتلو ايره بطيزي صار فيك انت كمان تفوتلي أيرك فيها كان في نفس الوقت فاروق يتلقى دفعات من حليب اير عمو جميل في قعره ويصرخ بأعلى صوته اي نيكني نيكني بعد آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه شو حلو النيك آآآآآآآآآه لو يستطيع عصام الا ان تمسك بي وقال لي بأنه هو الاخر سيكب حليبه بطيزي فيجب علي ان انتبه وان لا ادع اي نقطة خارج طيزي وانه يجب علي الاستمتاع بما سيعطيني اياه في داخلي وهكذا كان وكب حليبه كله بداخل طيزي وانا احس بمتعة ما بعدها متعة..... اغتسلنا جميعا وخرجنا الى الصالون ونحن نشعر براحة ولذة كبيرتين فقال لي عمو جميل يللا كلها فترة قصيرة وبيصير فيي نيكك انت كمان بس لازم تحضر حالك حتى تدوق طعمة أيري ... ضحكنا واخذنا نتكلم باحاديث يتخللها الشيء الكثيير من الايحاء الجنسي . سأل فاروق عمو جميل ما بدك تعرف هاني على البيك أكيد رح ينبسط اذا عملنا شي حفلة جماعية عنده فقال له عمو جميل طبعا رح ننبسط بس لما يرجع البيك من السفر انا برتب الموضوع . تحركت بي حشريتي وحاولت ان اسأل عن البيك ومن يكون فقال لي عصام كتير رح تنبسط عندو ونحنا دايما منروح لعندو ومنعمل حفلات نياكة جماعية وبيكون في عندو اكتر من 10 اشخاص وكلهم بينيكو بس طول بالك متل ما قالك عمو جميل ورح تشوف كل شي ............ ساكتفي اليوم اعزائي بهذا القدر وعلى امل ان القاكم باحداث الجزء الثامن
ارجو ان لا يقابل تعبي بندرة الردود
اعزائي وقرائي الاحباء لا اريد ان اطيل عليكم الحديث عن مغامراتي عملا بنصيحة احد الاحباء فقد نصحني بأن لا اطيل وحتى لا يحس القارىء بالملل ولكن كل ما استطيع أن اقوله لكم وان اطلب مكنم ان تتحملوني حتى بالاطالة لاني اعتبر ما اكتبه هو بمثابة اعترافات كنت دوما احلم بأن ادلي بها لاحد وعندما سنحت لي الفرصة على هذا الموقع الرائع شعرت بسعادة مطلقة وقررت بعد تردد ان ابداء بنشر كل مغامراتي حتى لو كانت مليئة بتفاصيل من الممكن ان تصيب من سيقرأها بملل واقتنعت بأن من سيطلع عليها سيهتم بالاطلاع عليها وسيعذرني حتما . فعذرا يا اعزائي على الاطالة اتمنى ان تستمتعوا بما ساسرده لكم... واوعدكم بأني ساحاول الاختصار قدر الامكان واليكم احداث الجزء الثامن...... انتهت العطلة الصيفية وكنت قد بلغت الثامنة من عمري وابتداء العام الدراسي الجديد وكان اول يوم منه بمثابة التعرف على اصدقاء جدد .دخلت الى صفي وكان اول من رآني هو الاستاذ رياض وهو نفس الاستاذ الذي حدثتكم عنه في الجزء الاول وبادرني بابتسامة تحمل اكثر من معنى وقد تلقفت كلامه فورا بكل مودة ومعرفة ما تحمله من اشارات ليس لها الا مدلول واحد وهو انه يستهويني ويريد ان يبلغني ولو بطريقة غير مباشرة بأنه مهتم بي ومما قاله لي هاني انا شايفك هالسنة احلى من العام الماضي واكبر واطيب قال هذا وغمز لي بعينه ووعدني بأنه سيكون لي معه هذا العام جلسات طويلة وسيعلمني اشياء كثيرة ضحكت له و ابلغته بأني جاهز لما يريده وبأني سأكون تحت تصرفه في اي وقت . في يومي الاول كان يجلس الى جانبي صبيا حلوا ومميزا عن باقي الاولاد واخذت بالتقرب منه وبداءت بالتعرف اليه كان اسمه سمير وكان ناعما بكلامه وبحركاته وقد اصبحنا منذ اللحظة الاولة صديقين حميمين.واحسست بأنه سيكون لنا اوقات ممتعة تخيلتها مسبقا. انتهى اليوم الاول وركضت باتجاه دكان عمو جميل اعبر له عن شوقي له خصوصا وانني لم اكن قد رأيته لمدة تقارب الاسبوعين فقد كنت فعلا مشتاقا له وعندما وصلت اليه دخلت فورا الى الغرفة الداخلية بانتظار ان يأتي الي ولم يطل الوقت وحضر عمو جميل فارتميت بحضنه اقبله وادعه يقبلني في كل مكان وفهم عمو جميل مدى شوقي اليه وحبي له فعاملني برقة كبيرة واخبرني بانه هو الاخر مشتاق لي وكان ان يتمنى ان يراني في كل يوم . سألته ان كان احدا قد زاره واذا كان قد مارس الجنس مع احد بخلال غيابي ضحك وقال لي لا تهتم بهذا الامر فهمت ما فهمت وتركت نفسي بين يديه وانا مأخوذ بقوته ورجولته .طلبت منه ان يعطيني قضيبه لامتصه له فانا مشتاق الى مص ايره كثيرا اجلسني على ركبتيه واخذ يلعب لي بجسمي ووصلت يده الى مؤخرتي التي كانت تحن الى مثل ذاك الاحساس كان يقبلني بطريقة تثيرني وتجعلني اركع على ركبتاي اخذا باخراج أيره من بنطلونه وبدأت العب له به الى ان ابتداء ينتصب . وضعت أيره في فمي وابتدأت بمصه وانا احس بنشوة كبيرة الى ان كب كامل حليبه في فمي طالبا مني ان ابلع له كل ما انزل من ماؤه اللذيد الطعم. وعندما انتهينا اخبرته عن الحديث الذي دار بيني وبين الاستاذ رياض متسائلا امامه عما يريده مني هذا الاستاذ ؟؟ ضحك عمو جميل وقال لي بأنه يعرف الاستاذ رياض ويعرف عنه بأنه يهوى الصبية الصغار وقد كان ما قاله لي بمثابة الضوء الاخضر للاستمرار باغواء الاستاذ رياض كما اخبرته عن صديقي الجديد وعما احسست تجاهه ووعدته بأن احاول ان ازوره في مرة قادمة مصطحبا معي سمير وانا متأكد بأنه سيحبه كثيرا .انصرفت الى بيتنا وانا امني نفسي واحلم بالاستاذ رياض وبسمير واعدا نفسي باقامة علاقات مميزة مع الاثنين. في اليوم التالي وحين وصولي الى المدرسة ابتدأت بتنفيذ خطتي مع الاستاذ رياض واخذت انتهز اي فرصة يكون بها لوحده لاتي اليه واكلمه بدلال وغنج وانا ارسل له اشارات بأني ايضا اشتهيه واريده ان يذيقيني وان يريني ما لديه من مهارات بالنيك خاصة وان عمو جميل يعرفه ويعلم عنه ما اخبرني به .جلست بالقرب من سمير وتعمدت ان اكون ملاصقا له واضعا فخذي على فخذه وكنت اتحين اي فرصة كي امرر يدي على بنطلونه واتحسس به ولم يكن سمير يبدي اي ممانعة او الابتعاد عن حركاتي وكأني به قد فهم ما اريده منه .. كنت المح لسمير بكلام لا يفهم منه الا شيء واحد وهو ما كان هدفي منه لم اتجراء بالافصاح له بما اريده منه وتركت الايام المقبلة تحمل لي مفاجأت كنت بانتظارها .كان الاستاذ رياض قد لاحظ ما بيني وبين سمير وقد اعجبه ما كان يدور بيننا وقبل ان ينتهي اليوم طلب مني ان ابقى في الصف لانه يريد ان يحدثني بامور الدراسة طبعا انا فهمت فورا ما كان يقصده . انصرف الطلاب بما فيهم سمير وكنت قد ودعته بقبلة على خده وتعمدت ان يراني الاستاذ رياض عند قيامي بهذا الامر ضحك وقال لي برافو ارى انك لا تضيع وقتا اجبته بحياء مصطنع انا ما عملت شي بس حسيت حالي اني بحبو ومنشان هيك قبلته قال لي الاستاذ رياض يعني اذا احسست بأني احبك ستدعني اقبلك قلت له طبعا وفجأةاخذني الاستاذ رياض بين يديه و بداء بتقبيلي وانا لم امانع بهذا بل احببت منه هذه الحركة وتركت نفسي بين يديه قائلا له وبأني خائف من ان يرانا احد فطمئنني وقال لي لا تخف حبيبي فانا حذر ايضا واخاف عليك واسر لي بأنه يشتهيني ومن العام الماضي وكم حلم بي وتخايلني بين يديه وبأنه يمارس معي الحب بأروع صوره اجبته بخجل ولكن .... لم يدعني اكمل كلامي واطبق على فمي بقبلة طويلة احسست معها بأنني اطير من الفرح لمجرد العلم بأن هناك رجل اخر يريدني ويشتهيني مما زاد من غنجي عليه ودلعي . وعدني الاستاذ رياض بأنه قريبا سيدعوني الى بيته وسألي عما بيني وبين سمير فقلت له الحقيقة وبأني اريده وبأن سمير صبي طيب وحلو ولكني لست متأكدا بأنه سيوافق ام لا فنصحني بتكرار المحاولة وهو سيساعدني ايضا .. اتفقنا على هذا وذهبت الى بيتنا معللا نفسي بقضاء امتع الاوقات. نمت في فراشي تلك الليلة يصاحبني فيها احلام كثيرة ورأيت نفسي متنقلا بين احضان عمو جميل وباحضان الاستاذ رياذ فقد كنت دوما اهوى ان اكون بين يدين الرجال الكبار وان اترك نفسي لهم يفعلون بي ما يفعلون وانا مستمتعا بكل حركة من حركاتهم...ساكتفي اليوم احبائي بهذا القدر على ان اعود اليكم باحداث الجزء التاسع وكلي امل ان تنال اعجابكم
ها انا اعود اليكم اعزائي مع احداث الجزء التاسع من قصتي ... انقضت الشهور الاولى من السنة الدراسية وانا ما زلت اواظب على زيارة عمو جميل في دكانه والتمتع معه ومع عصام وفاروق وكان في كل مرة ينيك احدهما كنت اشاركهم اللذة والمتعة فمن مص اير عصام الى اخذ اير فاروق بداخلي كانت شهوتي قد بدأت بالنضوج واصبحت استمتع حقا بالممارسة واستطعت ان اخذ بفمي القسم الاكبر من اير عمو جميل وكنت اخبرهم عما يحاول ان يفعله معي الاستاذ رياض وكيف انه يحاول استمالتي له وهو يحاول اقناعي بأن اجعله يمارس معي الجنس وكيف كنت اتدلع عليه واماطله بالوعود وكان هو لا يدع اي فرصة تمر دون أن يحاول التقرب مني او محاولته وضع يده على اماكن حساسة من جسدي وقد كنت اتمتع بهذا كثيرا. واتعمد اثارتة بشتى الوسائل الى ان كان يوم رآني مع صديقي سمير وكنت جالسا بقربه احاول ان اضع يدي على فخذيه محاولا الوصول الى أيره ولم يكن سمير يمانع ابدا بل بالعكس فقد اكتشفت بأن هذه الحركات تستهويه فغمزني الاستاذ رياض وطلب مني ان ابقى بعد موعد الانصراف بحجة انه يريد توجيه بعض الملاحظات لي عن الدرس وهكذا كان وطلبت من سمير البقاء معي ومن بعدها نتوجه الى بيتي كي اعرفه الى اهلي ولندرس سويا . انصرف باقي الطلاب وبقينا انا وسمير مع الاستاذ رياض الذي اتى ناحيتنا وضمني بقوة الى صدره قائلا لي بأنه يشتهيني جدا وانه يعلم تماما ما افعله مع عمو جميل وعصام وفاروق وبأنني ايضا احاول استمالة سمير الي ضحكت حينها عندما رأيت سمير ينظر لي متعجبا مما يسمعه لم اتمالك نفسي اتجهت نحوه وضممته الى صدري قائلا له بانه يعجبني هو الاخر واننا نحن الاتنين نعجب الاستاذ رياض وهو يريدنا ان نكون اصدقاء له لا بل اكثر من اصدقاء غامزا بطرف عيني سمير ووعدته بأن اعرفه على عمو جميل وباقي الاصدقاء قام الاستاذ رياض بتقبيلي على شفتي واخذت بدوري بتقبيل سمير مبديا له كل المودة وتركت نفسي للاستاذ رياض ان يستمر بتقبيلي في كل مكان لم يكتفي بذلك بل تمادى واخذ يلعب بجسمي واضعا يده على طيزي وسط دهشة سمير واعجابه بما يرى امضينا مع الاستاذ حوالي النصف ساعة في مزاح وبالكلام عما ينتظرنا معه وعرض علينا ان يوصلنا للبيت بسيارته . ركبنا معه واتفقنا على ان في الغد سيكون لنا متسع من الوقت اكتر وسياخذنا في نزهة خارج المدينة . وصلنا الى بيتنا وكان معي سمير وعرفته على اهلي ودخلنا رأسا الى غرفتي بحجة الدرس وبعد قليل كنا لوحدنا في الغرفة بعد ان ذهب من كان في البيت كل في طريق . وجدت نفسي انا وسمير لوحدنا واخذنا نتذكر ما جرى بيننا وبين الاستاذ رياض وسألني سمير عما سيفعله معنا في الغد فطمأنته بأن الامور ستجري ببساطة وبدأت باستمالته وقد علمت منه بأن هذه هي التجربة الاولى له في هذا المجال فأخذت اضمه الي مقبلا اياه بكل هدوء وكان تجاوبه معي بأروع صوره. طرحت سمير الى السرير ونمت فوقه محاولا اللعب بأيره الصغير فقد كان بعمري ولم نكن قد بلغنا بعد استمريت باللعب معه وهو الاخر اخذ يلعب بأيري وهو مطمئن بأننا سنمضي احلى الاوقات وهكذا كان فبعد ان ابتدأت بمص ايره طلبت منه هو الاخر ان يمتص أيري وبنفس الطريقة وأن يقلدني بما افعله واضعا ايري بفمه وايره بفمي اخذتنا النشوة وابتدأت بالكلام عن عمو جميل وعما نفعله في دكانه مع عصام وفاروق وكان سمير يتعجب بما اسرده له عن تلك المغامرات وسألني اذا كنت سآخذه معي واعرفه على الجميع فوعدته بهذا واكملنا ما كنا نفعله وطلبت منه اي يحاول ادخال اصبعه في طيزي وانا ايضا بدوري سادخل اصبعي في طيزه ادرت له مؤخرتي طالبا منه البدء بهذا العمل بعد ان نزعت عني ملابسي وهو ايضا كنت امتص له ايره وهو يدخل اصبعه في طيزي وشعرت بلذة كبيرة وقلت له بأن الان اتى دوري لافعل له نفس الشيء وهو سيحس بما احس به مع فارق بسيط انه عليه ان يتحمل قليلا من الالم لانها المرة الاولى بالنسبة له . بللت اصبعي من ريقي واخذت ادخله له بهدوء و عندما شعرت بأنه مسرور بعملي هذا اخذت بالاسراع قليلا الى ان استطعت ان ادخل كامل اصبعي بداخله. امضينا وقتا لا بأس به واوصلته الى بيته على وعد بأن في الغد سيكون لنا مغامرة مع الاستاذ رياض. انقضى اليوم الدراسي التالي بسرعة وكان الاستاذ رياض بانتظارنا بسيارته خارج المدرسة ركبنا معه نحن الاثنين في المقعد الامامي الى جانبه واخذنا بنزهة الى خارج المدينة في طريق يقل به مرور السيارات . كنت اضم سمير الى صدري مقبلا اياه في كل انحاء وجهه وعلى شفتيه وكان الاستاذ رياض ينظر الينا مبتسما واوقف السيارة بطريق فرعي بين الاشجار وبداء بتقبيل سمير وسأله عما دار بيننا بالامس وهل كنت معه لطيفا فاجابه سمير بأن وللمرة الاولى احس بأنه كان سعيدا بما يجري من حوله عندها طلب منا الاستاذ رياض ان ننتقل الى المقعد الخلفي وان نبداء نحن الاثنين ونريه ما كنا نفعله بالامس وهكذا كان انتقلت مع سمير الى الخلف بينما بقي الاستاذ رياض جالسا ينظر الينا من مقعده ونزعت عن سمير بنطلونه ونزعت انا بدوري بنطلوني واخذت العب بأير سمير وهو يلعب بأيري وابتدأت انا بمص ايره على مرآى من استاذنا العزيز الذي سر بما يراه يجري بين ولدين صغيرين ومن النشوة واللذة التي كانت مسيطرة علينا . انتقل الاستاذ الى جنبنا وطلب مني ان اخرج له أيره من بين ثيابه فأخذت بفك ازرار بنطلونه واضعا يدي على ايره مخرجا اياه وقد كان يحمل ايرا كبيرا ضخما مما اخاف سمير لاول وهلة ولكني طمأنته بأنه وبعد قليلا سيكون سعيدا ومبسوطا عندما سيأخذه بفمه كما سأفعل انا وادخلت اير الاستاذ رياض بفمي وبدأت بالمص من رأسه وبنفس الوقت كانت يدي لا تزال تلعب بأير سميرمحاولا تهيجه وان يبداء هو الاخر بمص اير الاستاذ رياض حاثا اياه على عدم التمنع عن القيام بهذا العمل الشيق . اخذ سمير بمص رأس اير الاستاذ معي وكنا في نفس الوقت نحن الاثنين نمتص له أيره بشبق كبير وبمتعة ما بعدها متعة. استمرينا بالمص وابتداء الاستاذ رياض باللعب بطيزي باصبعه سائلا اياي ان كنت قد استطعت من ادخال ايربطيزي فاجبته بأنني قد ادخلت اير عصام واير فاروق وهذا الاخير يملك ايرا لا يقل عن حجم ايره هو واني استطيع ان ادخل ايره بداخلي ببعض الصعوبة فوعدني بأنه سيكون رقيقا معي حين الادخال وسيدع سمير يراه وهو يدخل ايره بطيزي لم امانع وادرت له طيزي اخذا وضعا يساعدني على عملية الادخال كان الاستاذ رياض يحمل معه كريم خاص لهذه المناسبة فدهن رأس ايره بقليلا منه ودهن لي مؤخرتي ايضا وامسك بي جيدا ووضع رأس أيره على باب طيزي وطلب مني ان امتص اير سمير كي لا احس بالالم انصعت لامره ووضعت اير سمير بفمي وكان هذا الاخير ينظر بلهفة كبيرة متعجبا مما يرى وببعض الجهد استطاع الاستاذ رياض من ادخال ايره الى النصف بداخلي مع بعض الالم اللذيذ وطلبت منه اكمال ما هو بصدده وان لا يبالي بالمي فانا استسيغ الالم الممزوج باللذة اخذ الاستاذ بالقيام بالحركة مسرعا بادخال ما تبقى من ايره خارج طيزي ساحبا اياه للخارج قليلا ودفعه بسرعة بداخلي وتمكن بهذه الحركة من ادخال ايره بالكامل بقعري واخذت انا بالتحرك تحت ضربات ايره مستمتعا بما يفعله بي طالبا منه المزيد وسط دهشة سمير وتمنيه بأن يكون في مكاني كي يشعر بما اشعر به انا عند اقتراب الاستاذ رياض من افراغ ماؤه بداخلي اسرع بالحركة طالبا مني بأن اضب فخاذي لبعضهما وان لا ادع اي نقطة من منيه من النزول خارج طيزي وان احاول ان اخذ كل ما سيفرغه بي الى داخل قعري وان انتشي كما هو منتشيا ومسرورا بنيكي . اكمل الاستاذ عمله وتمكن من انزال كل منيه بداخلي واخذ يقبلني ويقول لي بأنني قد قمت بعمل جبار بأخذي كل أيره بداخلي وهو ما كان احيانا يعجز عنه الكثيرون اخذ سمير بامتصاص ايري محركا بي شهوتي وشبقي لما يفعله واصبحنا منذ ذلك الحين شريكين بأير الاستاذ رياض بعد ان تمكن هو الاخر وبعد عدة محاولات من ادخال اير الاستاذ الى النصف بطيزه . وفي طريق عودتنا باتجاه البيت طلبت من الاستاذ رياض ان يوصلنا لدكان عمو جميل لاني اريد ان عرف سمير عليه كما وعدته من قبل وهكذا كان . استقبلنا عمو جميل بترحاب كبير بعد ان رآنا بصحبة الاستاذ رياض وبادر بسؤاله عما كان بيننا فضحكنا جميعا وقلت لعمو جميل بأني سأخبره بكل شيء لاحقا ولكن ما اريده الان هو ان ادخل انا وسمير الى الغرفة الداخلية لمسح اثار نيك الاستاذ رياض لكلينا وبأن سمير سيكون سعيدا بالتعرف عليه.اكتفي احبائي بهذا القدر الان واعدا اياكم بالمزيد من الاحداث المثيرة في الجزء العاشر ارجو ان لا يقابل تعبي بندرة الردود
اعزائي ها انا اعود لكم باحداث الجزء الاخير من ذكريات طفولتي وهذا لا يعني بأني سأتوقف عن الكتابة لكم واطلاعكم على المغامرات والتي قمت بها وان كانت لن تحمل الا اسمي واسم الشخص الذي شاركني بهذه المغامرة ومع شكري العميق للقيمين على موقع والذي اتاح لي ولغيري ان يفصح بما يجول في الخاطر ابداء بسرد تلك الاحداث ... فبعد ان وكما ذكرت لكم سابقا انتهيت من اخذ حمامي مع جميل وخرجنا للصالة لنرى بأن كل رجل قد اتخذ له رفيقا ليمارس معه الجنس وكان الجو محموما وكانت اصوات الكل تدل على مدى سرور وانشراح كل منهم رآ ني الجميع خارجا فأتو ناحيتي ليطمئنوا عني واذا كنت متألما من عملية ادخال اير جميل بداخلي اجبت الجميع بأني بأحسن حال وعلى استعداد ان اشاركهم ما يعفعلونه .. اتى ناحيتي سمير وسألني ان كنت قد انبسطت مع جميل وبأنه يريد ان يفعل الشيء ذاته معه ولكنه خجل قليلا فقلت له لا عليك فانا ساطلب من جميل ذلك وتوجهت لجميل طالبا منه ان يذيق سمير ما اذاقني ضحك جميل ونادى سمير فاتحا له ذراعيه وبداء بضمه الى صدره مقبلا اياه بتلك الاثناء توجه لي بديع بسؤالي ان كنت اريد ان افعل معه ما فعلت مع جميل سائلا اياه ان كان يقبل بأن ينيكني هو الاخر فقال له جميل طبعا صحيح بأن هاني هو من حصتي انا ولكنني لن امنع عنه ان يتذوق لذة وحلاوة النيك مع غيري وانه يترك لي حرية اختيار اي رجل اريد ان انام معه وهكذا كان . اقترب مني بديع
طالبا مني السماح له بنيكي وبما انه هو كان صاحب الدعوة فقد فضلت ان ابداء معه كعرفان بجميل احمله له كان في هذه الاثناء سمير يغرق بقبلة طويلة مع جميل ويتلوى بحضنه وهو يطلب منه المزيد وكان جميل وكعادته في غاية الرقة معه كما كان اميل وحسان يغوصان في بحر من اللذة وكان اميل من حين لاخر ينظر ناحيتي غامزا بطرف عينيه وكانه يقول لي بان انتظر دوري معه . عصام وفاروق هما الاخرين كانا بممنتهى السعادة وكان فاروق يدخل ايره بطيز عصام مما يجعل عصام ان يصرخ طالبا منه المزيد من القسوة والعنف . بدأت بمص اير بديع قليلا وكان ايره من الحجم المتوسط وكنت ارضع له بأيره بلذة متمتعا بما اقوم به وعندما احس بديع بالانتصاب الكامل طلب مني ان اخذ وضعية تمكنه من ادخال اير بداخلي ولكن وكما علمت لاحقا بانه يحب بأن يشعر بأير يدخل به هو الاخر قبل ان ينيك احد ما فطلب من سيد والذي كان على اهبة الاستعداد لتلبية طلب معلمه ان ياتي من وراءه ويدخل ايره به من الخلف وقبل ان يفعل هذا الاخير ما طلب منه اتى ناحيتي متمنيا ادخال ايره الكبير بفمي كي اجعله يحس بانتصاب اخذت ايره بفمي وكان من الكبر يصعب علي ان اخذه كله بفمي فاخذت الحس له ما استطعت وادخلت راسه بفمي وعندما شعر سيد بانتصاب ايره سحبه من فمي واتجه لبديع رافعا له طيزه ودهن ايره بالكريم الملطف
ليساعده على الادخال كنت انا بتلك الاثناء لا ازال منحنيا الى الامام ومستعدا لتلقي ضربات اير بديع في داخلي وتمت تلك العملية بمنتهى السهولة نظرا لتوسيع اير جميل لطيزي والتي اصبحت بحالة اقبل معها اي اير ومهما كان حجمه . قبل ان يدفع سيد ايره بطيز بديع قال لي بانه سيكون لي معه شأن كبير لانه قد انبسط بطريقة لحسي ومصي لايره وسأرى واحس بما لم احس به مع جميل بداء بديع بادخال ايره الى داخل طيزي واستعد لاخذ اير سيد بكامله بداخله فما كان من هذا الاخير ا لا ان دفع بايره بقعر بديع بقوة وادخله له بكامله عندها ابتداء بديع بنيكي وكان يتحرك على وقع ما يحس به من عملية ادخال ذالك الاير الكبير به . نظرت الى سمير ورأيته وهو يذوب بين يدي جميل ولكنه لم يستطيع ان ياخذ ايره بداخله مما دفع جميل الى الطلب من عصام ان ياتي ناحيته ويساعده على اتمام ذلك وقد اصر ان ينيك سمير ويفتحه كما فعل معي لم يتاخر عصام عن تلبية طلب كهذا فاتى ناحية سمير وبداء بتدليك طيزه ليجعل من عملية الادخال اسهل واقترب منه فاروق وط لب منه ان يمتص له ايره كل هذا كان يجري وانا لا زلت منحنيا امام بديع وهو ينيكني ويصدر اصواتا تدل على مدى سروره من جراء اخذ اير سيد بطيزه وايضا من نيكي وكان يصرخ ويقول بان هذه المرة الاولى التي يشعر بتلك اللذة ووعدني بان نكرر هذة العملية وباني بامكاني ان اعتبره صديقا مقربا منه وبان اي طلب لي سيقوم بتلبيته اشتد دفع اير بديع بطيزي معلنا الاقتراب من الانزال فتمسك بي جيدا وطلب من سيد ان يسرع هو الاخر لينزل ماؤه بطيزه متمنيا ان تكون عملية الانزال مزدوجة وهكذا كان فقد اسرع بديع باخراج وادخال ايره بطيزي وقام بانزال كل ماؤه بداخلي وكان حارا وقد استمتعت بكل نقطة من منيه دخلت بي وفي تلك الاثناء كان سيد يصرخ ويقول لبديع بان يحاول الاحتفاظ بايره بداخله ليتم انزاله في طيزه بالكامل مصدرا اصواتا عالية تدل على مدى سروره بما يفعله ارتحنا نحن الثلاثة قليلا وكان نظرنا متجهه ناحية سمير وعصام لنرى ما يجري معهم وكان سمير قد تمكن من ادخال اير عصام بطيزه مستعينا على ذلك باللذة التي كان يشعر بها من خلال مصه لاير فاروق ومن النظر الى اميل وحسان وكيف كان اميل يدفع بايره بقوة كبيرة بداخل طيز حسان وكيف كان هذا الاخير يتلوى تحت ضربات ايره . فجأة طلب جميل من عصام ان يسحب ايره من طيز سمير واتى من خلفه بعد ان دهن رأس ايره الكبير بالكريم وبداء بالادخال طالبا من سمير ان يتحمل بعض الالم وسيشعر بعدها بلذة كما سبق وشعرت انا من قبل استجاب عصام لطلب جميل وفتح اليتي سمير بيديه الاثنتين فاسحا المجال لاير جميل بالدخول وكان لادخال اير جميل بطيز سمير وقعا حلوا على من كان يشاهد تلك العملية ومع القليل من دفع جميل بايره بطيز سمير تمكن هذا الاخير من ادخال ايره بكامله الى داخله واستكان بعض الشيء وبعد ذلك اخذ يتحرك ببطيء كي يدع سمير ان يحس بايره وكانت شهوة سمير بتلك اللحظات قد اخذت منه ماخذا كبيرا فابتداء بالطلب من جميل ان يستمر بنيكه قائلا له نيكني بعد بقوة اكثر ودعني التذ بايرك كما التذ حبيبي هاني من قبلي بعد نيكني اكتر آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآخ أأأأأأأأأأأأأأأأي بعد فوتو بعد بطيزي وعطيني ياه للاخر بدي كل ايرك يفوت بطيزي نيكني جميل بعد وخليني كون قادر اني فوت اي اير بطيزي متل ما صار مع هاني لم اتمالك نفسي انا واتيت ناحية سمير اخذت ايره بفمي وابتدأت امتصه له بكل شهوة وهو ما زال يصرخ ويقول كلمات لا تدل الا عن مدى سروره بما يحصل له اشتد دفع جميل وقد اهتاج كثيرا لما سمعه من سمير واخذ يدفع بكامل ايره الى داخله الى ان اطمئن بان سمير قد استوعب كل ايره بطيزه وقال له سمير انا كل ايري موجود بطيزك وصار فيي نيكك وقت اللي بتحب وصار فيك تنتاك باي وقت من دون اي خوف من كبر اي اير . لم يغب عن المشاركة بتلك اللحظات الممتعة الا رياض الذي كان قد اضطر الى ان يغادرنا لبعض الوقت . بعد ان دفع جميل بايره بداخل طيز سمير الى الداخل بكامله بداء يتمسك به جيدا قائلا له بان على وشك انزال منيه بطيزه وعليه ان لا يتحرك كثيرا ليستمتع به الى اخر نقطة فما كان من سمير الا ان ارخى عضلات طيزه طالبا من جميل ان يعطيه كامل منيه بداخله وعندما احس جميل بقرب انزاله تمسك بسمير دافعا ايره الى داخل طيز سمير صارخا آآآآآآآآآآآآآآآآه اجا ضهري بطيزك سمير آآآآآآآآآآآآآآآآه شو طيب آآآآآآآآآآآآآآآه خد كل حليبي سمير كلهم الك بعد ذلك ارتاح الجميع قليلا ودخلنا جميعا الى الحمام وكل واحد يلعب للاخر او يعطيه طيزه من الخلف ليتلقى بعضا من اللمسات ومنا من انكب على امتصاص اير او انحنى ليتلقى ايرا بطيزه نظر لي سيد حينها وقال لي بان استعد لاخذ ايره بطيزي ووضع بعض الصابون على راس ايره وعلى مدخل طيزي وتمسك جيدا بخصري وبداء بادخال ايره بطيزي وفعلا فقد كان حجم ايره كبيرا جدا ولكني تحملت المي عندما ادخل راس ايره بطيزي وبعدها اخذ يدفع به الى داخلي وقد نسيت الالم ولم اعد اشعر الا باللذة والشهوة وابتدأت اتحرك تحت ضربات ايره وكان الجميع ينظرون لي وهم متعجبين كيف انه بامكاني ان اخذ ايرا بهذا الحجم بطيزي وانا لم يمضي علي وقتا طويلا بالنيك ولكني لم آآبه لما يقولون فقد كنت اشعر بسعادة كبيرة اسرع سيد بالتحرك واخذ يخرج ايره ويدفعه بقوة الى داخلي كي يجعلني احس به كاملا وعندما احس بقرب انزاله قال لي هاني انت اول ولد انا بنيكه وهو بهذا السن ولذلك انا مبسوط كتير معك واعدك بالمزيد من النيك انت وصاحبك سمير . ابتدا سيد بانزال منيه بطيزي وكان كمية كبيرة فعلا فلم اتمكن من الاحتفاظ به بداخلي كله . استكان الجميع بعد تلك الحفلة الممتعة ةبعد ان تحممنا جميعنا عدنا الى الصالون وكان الوقت قد تأخر ويحب علينا العودة كل الى منزله .... هكذا اعزائي سانهي تلك المذكرات والتي ارجو ان تكون قد حازت على اعجابكم وساعود اليكم ببعض التفاصيل مع كل ما جري معي من بعد تلك الحفلة الجماعية والتي لا زالت في ذاكرتي وستبقى
النهاية ارجو ان لا يقابل تعبي بندرة الردود ارجو ان لا يقابل تعبي بندرة الردود ارجو ان لا يقابل تعبي بندرة الردود
اعزائي كان وصولنا للفيللة التي يقطنها بديع بيك والمطلة على شاطيء البحر والتي تمتاز وتنم عن ذوق هندستها الرائع وتدل عن مدى ثراء من يسكنها باشبه باحتفال كبير فقد كنا مجموعة من الاشخاص تتعدي العشرة كنا انا وسمير اصغر الموجودين سنا وكنا برفقة عمو جميل والاستاذ رياض والذي كان هو ايضا مدعوا لتلك الحفلة نسبة لمعرفته السابقة بالجميع تقريبا .كان بديع بيك بانتظارنا ومعه شخصان كنت اقابلهما للمرة الاولىكان احدهما يدعى اميل والثاني حسان كما كان ايضا شخصا اخرا هو بمثابة مرافقا شخصيا لبديع بيك وكان من الجنسية السودانية وكان يتحلى ببشرة سوداء وقد كان لي فيما بعد معه جولات جنسية وصولات وبمجرد دخولنا هب كل من كان بانتظارنا للترحيب بنا ولاخذنا بالاحضان كي يجعلوننا نحس بأننا موضع ترحيب ولايصال رسالة لنا بأن نتصرف وكي نشعر وكأننا في بيتنا وانه يجب عليناان نتحرك بكل حرية.... بادر عمو جميل الى تعريفي مع سمير وتقديمنا لللاخرين كون انه بديع بيك كان يعرف سابقا عصام وفاروق والاستاذ رياض وبعد ان تم التعريف بنا انطلق كل واحد منا على حريته واختار له شخصا انزوى معه . كان من نصيبي يبدي بديع بيك اعجابه بي وبسمير كوننا اصغر الحاضرين واحاطنا برعاية مميزة وطلب من مرافقه الشخصي الاهتمام بي بشكل خاص وكان هذا المرافق اسمه سيد وكان فعلا يتمتع ببنية قوية وبعضلات كانت تبدو وتدل على قوته والمامه بكل ارجاء الفيللة . ابتداء الكبار باحتساء بعض المشروب كي يضفوا على الجو نوعا من الراحة وهنا اقترب مني بديع هامسا باذني بأنه سيكون بانتظاري الليلة مفاجأة عندها اتى عمو جميل ناحيتي وقال لي بانني الليلة سأكون من نصيبه هو شخصيا وسيفتتح الحفلة باعلان انه وللمرة الاولى سيقوم بادخال ايره في طيزي وفعلا قد كانت مفاجأة حلوة بالنسبة لي واخيرا تحققت امنيتي وسينيكني عمو جميل بأيره الذي طالما حلمت به ... صفق الجميع وفرحوا لهذا القرار وتمنوا لي اطيب الاوقات واسعدها بحضن عمو جميل واقترح بديع ان تبداء حفلتنا فورا وان يكون كل شيء على مرآى من الجميع اي ان تكون حفلة جنس جماعية وهكذا كان ابتدأ الجميع بنزع ثيابه وتم الاختلاط بين الجميع بصورة جماعية حلوة وكانت المرة الاولى التي اكون فيها بين هذا الجمع ومعي سمير الذي كان هو الاخريحس بخجل ما لحق ان زال بمجرد ان رآني انزع عني ثيابي فقام هو الاخر بنفس الشيء واقترب من عصام وارتمى بين يديه طالبا منه ان يبداء هو به وكما كان اول من ناك هاني يريد ايضا ان يعطيه شرف فتحة وبنفس الطريقة اخذ عصام سمير بين يديه وبداء بتقبيله في كل ناحية واقترب رياض منه ايضا وطلب منه ان يبداء بمص ايره بينما كان عصام يجهز نفسه لنيك سمير وكان فاروق قد ارتمى بين يدين بديع وكما علمت لاحقا بأن فاروق كان دوما يزور ه ويقيم معه علاقة جيده وهو من اخبره عني وعن مدى حبي للجنس وعن تعلقي بعمو جميل واصراري بأن اكون صديقه المميز اما حسان فقد اشترك مع اميل بقبلة طويلة . وكان سيد حريصا دوما على توفير اجمل الاجواء وكان يتنقل بين الجميع ساهرا على راحتهم وكان الوحيد بيننا الذي لم ينزع عنه ثيابه وعندما استتبت الامور للجميع اخذني عمو جميل الى ناحية بعيدة نوعا ما عن الجميع وبداء يقبلني وسألني ان كنت مستعدا لتقبل ايره في طيزي وان كان بامكاني ان استطيع ادخاله بطيزي فا جبته بأني على اتم الاستعداد لذلك واني انتظر هذه اللحظة بفارغ الصبر حملني عمو جميل ورماني على مقعد وثير جدا ومريح للغاية طالبا مني ان ابدا بمص ايره كي يتسنى لي ان اتهيج وحينها ستكون عملية الادخال اسهل وطلب من سيد ان يأتيه بكريم خاص يحتفظ به بديع لمثل تلك الاوقات اخذ عمو جميل يتعامل معي بكل رقة وحنان ويحاول ان يجعل من ادخال ايره بي بمثابة فتحي من جديد وكان الجميع ينظرون ناحيتنا وهم وبنفس الوقت منهمكين بما يقومون به بداء عمو جميل بتدليك طيزي بنعومة ليجعلها طرية وان يدعها تتجاوب مع ضربات ايره التي ابتدات احس بها وطلب مني ان اترك له وبكل راحة عمل بما يريد ان يفعله بي وهكذا كان تركت نفسي له وارخيت اعصابي استعدادا لقبول هذا الاير الكبير وللمرة الاولى بداخلي ابتداء عمو جميل بفرك رأس ايره على باب طيزي مفسحا المجال لتوسيع المدخل وكان قد وضع على ايره بعضا من الكريم الذي احضره سيد الذي كان بجانبي يحاول ان يلبي اي طلب من الممكن ان اطلبه وهذا كان بأمر من بديع فقد كان هذا الاخير يريدني ان اتمتع باير عمو جميل وانه بامكاني بعد ذلك من استيعاب اي اير اخر فما كان من عمو جميل الا ان ضربني على طيزي ضربا خفيفا محاولا ان يجعلها تتجاوب مع ايره وطلب من سيد ان يقوم بالامساك بيديه وفتح فلقتي طيزي جيدا ليقوم بدهن مدخلها كي يتسنى له الادخال باقل الم ممكن . لبى سيد طلبه وفتح لي فلقتي طيزي تاركا المجال له للقيام بذلك واخذ عمو جميل يطلب مني ان اتحمل الالم قليلا وساحس فيما بعد بالراحة واللذة ووضع تحتي وسادة ليرفع طيزي الى الاعلى لتكون بمستوى ايره وابتداء بادخال ايره بخبرته الواسعة بهذا المجال . لم تكن عملية الادخال سهلة فقد آلمني اير عمو جميل كثيرا مما جعلني ان اتحرك تحته بصورة لم يتمكن عمو جميل من ادخاله من المرة الاولى وطلب من سيد ان يساعده من تمكينه مني فاقترب مني سيد قائلا لي بأن اتحمل قليلا وبعدها ساشعر بلذة فائقة فقلت له بأن اير عمو جميل فعلا كبير جدا ويصعب على اي احد ان يستوعبه بسهولة فضحك سيد وقال لي اذا ما ستكون ردة فعلي اذا رأيت ايره صعقت للخبر وسألته ان كان يحمل ايرا اكبر من اير عمو جميل وهل في الدنيا اكبر من هذا الاير ابتسم سيد وقال لي ان اتحمل وسياتي يوم ويريني ايره وسأرى مدى حجم ايره والذي يفوق حجم اير جميل وفي تلك الاثناء اشتد ضغط عمو جميل على طيزي وتمكن من ادخال رأس ايره بداخلي وقال لي بما ان استطعت ان اخذ الرأس فان عملية الادخال ستكون بعد ذلك سهلة واخذ يدفع بايره الى داخلي بتمهل حتى استطاع ان يدخل ايره بي الى اكثر من النصف كنت انا حينها اتحمل الاما فائقة ولكن وكما وعدت عمو جميل باني سافعل ما يطلبه مني وطلبت منه ان يدخل ايره اكثر واخذت استكين قليلا واحس بان شيئا لذيذا يصاحب عملية الادخال عندها دفع عمو جميل بايره كله بداخلي محدثا بذلك صوتا بدا لي وكانه شرخ في جدار فقال لي جميل مبروك هاني حبيبي انت هلق انفتحت عن جد وانا صرت اعتبرك انك زوجتي فرحت انا بهذا الوصف وكأنني كنت انتظره واكمل جميل عمله بسهولة اكتر من الاول واخذ يخرج ويدخل ايره بطيزي وانا اشعر بمنتهى اللذة وبداء يسمعني كلمات تحمل بطياتها معاني جنسية حلوة وكان الجميع ينظرون الينا واسرع جميل بادخال واخراج ذالك الاير الكبير فاسحا المجال لطيزي بالتوسع ولاستيعاب اي اير اخر كان جميل يقوم بعمله بفن كبير وعندما اسرع بعمله اخذت اطلب منه ان يتانى قليلا بعمله كي يتسنى لي الاحساس باللذة الموعود بها انصاع جميل لطلبي وخفف من دفع ايره قليلا وفي تلك الاثناء اقترب مني عصام طالبا مني بمص ايره مذكرا اياي بانه كان اول من ادخل ايره بطيزي فاجبته بعد ان استطعت من اخذ اير جميل انا لا اعترف الا باير جميل وقلت له بانه وعندما ناكني هو وفاروق كان طعم اير كل واحد منهما يختلف عن طعم اير جميل وباني اشعر وكأنها المرة الاولى التي انتاك بها اخذت اير عصام في فمي امتصه له بشراهة في وقت كان جميل يكمل عمله بطيزي ويجعلني اصرخ من لذتي قائلا له نيكني بعد اكتر آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ما اطيب ايرك آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ آآآآآآآآآآخ اي بعد بدي حس بايرك بطيزي فايت كلو آآآآآآآآآآه نيكني وبسطني بعد اكتر بحب ايرك انا كتير نيكني وتمتع بطيزي وخليني حس انك مبسوط انت وعم بتنيكني انا بحبك جميل وكنت قد تخليت عن مناداته بعمو لاحساسي بكسر الحواجز فيما بيننا وكان هو سعيدا بذلك واخذ يقول لي انا عم نيكك هاني بايري وبدي ضل نيكك كل يوم خود ايري كلو بطيزك حبيبي انت من الان زوجتي ورح خليك تحس بشهوة ولذة كبيرتين انت صرت قادر انو تنتاك مع مين ما بدك كنت امتص اير عصام عندما لاحت مني التفاته باتجاه سيد ورأيته قد بداء يشلح ثيابه ليبدا هو الاخر بنيك احد الحاضرين وكان لبديع الحصة الاكبر من ايره وكان عندما نزع عنه كيلوته ورأيت ايره وحجمه شهقت لهذا المنظر فقد كان يحمل ايرا يفوق بحجمه اير جميل وكان من الضخامة حيث اني بدأت اخطط لاتمكن من اخذه بطيزي هو الاخر اقترب سيد من بديع طالبا منه ان يمتص له قائلا له مصلي زبي وب****جة السودانية المحببة فاخذ بديع يمتص اير سيد وكان لا زال اير عصام في فمي امتصه له بشراهة يصاحبها لذة مما يفعل بي اير جميل واحسست بأن عصام قد اوشك على انزال منيه في فمي فتمسك بي جيدا وبداء بانزال حليبه وصبه في فمي وبنفس الوقت اسرع جميل بادخال واخراج ايره في طيزي قائلا لي هاني انا رح جيب ضهري بطيزك ورح تشوف اديش رح تنبسط فرجوته بأن يفعل بي ما يريد ادخل جميل ايره الى اخره في طيزي وبداء بكب منيه بداخلي مما جعلني اشعر وكأن نهرا من الماء الساخن قد صب حممه بداخلي ماءا شهيا لم اذق من قبل مثله وعندما انتهى جميل من افراغ منيه بداخلي لاخر نقطة بداء بسحب ايره مني محدثا بذلك صوتا احسست به كصوت ماكينة وكانها بدأت بالعمل وكان لاخراج ذالك الاير الكبير من طيزي اثرا حلوا اخرج جميل ايره بالكامل من طيزي واخذ الجميع يصفقون لما راوه بتلك العملية ...عملية فتحي باير جميل واخذوا يهنئوني على تحملي وبداء الجميع بتقبيلي وعندما اتى دور سيد بتقبيلي قال لي بانه سيذيقتي ايره قريبا وطبعا بالاذن من جميل فما كان من هذا الاخير الا ان يقول لي صحيح انك صاحبي واشعر معك وكما قلت بانك ستكون مثل زوجتي ولكني اترك لك الحرية الكاملة اذا حبيت ان تنتاك مع مين ما بدك واعتبرت انا هذا التصريح بمثابة الضوء الاخضر لي وبأني سيكون لي اختيار من اريد كي انتاك معه . وايضا اتى ناحيتي اميل وحسان ليهنئوني على ما فعلت وغمزني اميل بعينه قائلا لي مبروك عليك هاني الان وبعد ان صرح لك جميل بالحرية سيكون دوري انا الثاني . اعترض رياض على ذلك وطلب منه ان يعطيه دوره ويكون هو التالي ومن بعده سينيكني هو تم الاتفاق على ذلك واتجهت مع جميل الى الحمام كي نغتسل سويا وقام هو بتحميمي محتفلا بفتحي ومثنيا على مقدرة تحمل ادخال ايرة بي الى داخل طيزي . خرجنا من الحمام وكان كل واحد من بقية المجموعة مشغولا بواحد اخر .......... اعزائي ساكتفي ا لان بهذا القدر من سرد ما حصل وكيف تمت عملية نيكي من جميل و ساتابع معكم في الجزء القادم ارجو ان لا يقابل تعبي بندرة الردود ارجو ان لا يقابل تعبي بندرة الردود
فتعلقت برقبته وقبلته انا بدوري اشكره على شعوره نحوي . طلب مني عصام ان انام على سرير عمو جميل ونام فوقي واخذت اكمل لعبي بايره حتى احسست بانه قد انتصب وكبر بين يدي وقال لي عصام ها شفت ما قلتلك يللا هلق تعا بدي علمك كيف ممكن تمصو حتى تنبسط وتبسطني ملم امانع وانا اكتشف هذه اللذة الجديدة علي فقال لي بان افتح فمي وان احاول ان اضع رأس ايره بداخل تمي وأن، ارضع له أيره بهدؤ ففعلت واحسست بأني فعلا مبسوط وهو ايضا كان قد وضع أيري في فمه وابتداء يمتص لي ايري فاحسست بلذة مزدوجة وسالني عصام بماذا احس واذا كنت مبسوط فاجبت بالايجاب وطلبت منه ان يعلمني اكثر من ذلك فقال لي ولا يهمك هلق رح حطلك ايري بين فخادك متل البنات وما تخاف اذا حسيت انو نزل شي عليك سخن هيدا رح يكون شوية حليب اجبته بنعم واخذ يحرك وهو واضعا ايره بين فخاذي وانا مبسوط كتير ومن ذلك الوقت وانا احب تلك الحركة وقبل ان امارس اي عملية جنسية اطلب من الرجل الذي اكون بين يديه بأن يقوم بعمل نفس الحركة لي واقول له بأني احب طعم الاير بين فخادي . ولنرجع الى عصام وما كان يفعله معي كان يدخل راس ايره ويطلعه بين افخاذي وكأنني شي واحدة بنت وكان في كل مرة يدخله ويخرجه يدق ايره براس ايري يسالني اذا انا مبسوط فاقول نعم كتير عملي بعد هيك واطلب منه المزيد وهكذا حتى حسيته بانه قدزاد من حركته وقال لي انتبه هاني حبيبي رح يجي ضهري فلم افهم عليه فقال لي يللا رح نزلك ياهن سألته شو هن فقال لي رح نزلك حليباتي بين فخاذك ما تخاف بس ضب فخادك وانبسط وفجأة ابتداء ينزل من ايره مادة لزجة وقال لي بانه وعندما ينتهي من انزالهم يجب عليي ان اضع ايره بتمي واحاول ان امص راس ايره ورح انبسط كتير وانا ما صدقت هالشي ورحت حاطط ايرو بتمي وصرت مصلو ياهم بنهم كبير ولذة ما بعدها لذة وهمدنا قليلا بعد تلك الحفلة ووعدني عصام بان نكررها عدة مرات وباني وفي المرات القادمة سيريني اشياء جميلة وهكذا احبائي انتهت اولى مغامراتي الجنسي وابتداءت حياة حافلة بالجنس مليئة
فبعد ان انتهينا انا وعصام من الحفلة الاولى والتي كنت فيها اتعلم ولاول مرة ما معنى الممارسة الجنسية وبينما كنا نلبس ثيابنا دخل علينا فجأة عمو جميل متعجبا او هكذا خيل لي وسائلا ماذا نفعل وغمز عصام بطرف عينه انا تلعثمت ولم ادر بماذا اجيب ولكن عصام تدارك الامر وابتسم لعمو جميل وقال له لا شي فقد كنا نتسلى شوي مع بعض خرجت انا بسرعة من الغرفة قائلا لعصام بأني انتظره بالخارج ورمقني عمو جميل بنظرة لم افهم معناها الا فيما بعد. انتظرت عصام بالخارج ولما تأخر دخلت من جديد لاري اين هو فرأيته بين يدي عمو جميل وهو يقبله في شفتيه وعصام يتلوى بين يديه وعندما رأوني اكملو ما كانو بصدده وكأني لم اكن وبعد لحظات اتى عمو جميل ناحيتي وسالني ان كنت قد انبسطت مع عصام فاستحيت واطرقت برأسي بالارض وقد علمت بعد ذلك بأ ن عمو جميل هو من حث عصام لآن يتحرش بي وليهيئني له وستعلم عزيزي القاريء ما اقصد بكلامي هذا من سياق القصة . المهم خرجنا انا وعصام واسر لي عصام قائلا بأن عمو جميل كا يرى كل ما فعلناه وذلك من خلال شباك في الغرفة يطل مباشرة على السرير الذي كنا عليه ولم اكن اعلم بوجوده فطلب مني عصام بأن اتجاهل الامر وأن لا ادع عمو جميل يعلم بأنه قد قال لي ذلك.. رجعت لبيتنا وانا تتقاذفني الافكار من جراءما حصل معي بخلال ذلك النهار وعندما آويت للنوم استرجعت كل ما مررت به من احداث ولم احس بنفسي الا وانا اضع يدي بين فخذي والعب بايري واستسلمت لنوم عميق. في اليوم التالي وعندما كنت عائدا من المدرسة وكما هي العادة مررت بدكان عمو جميل وكان ينتظرني وسالني ان كنت فعلا قد انبسطت بالامس مع عصام فاجبت بنعم وقد احببت هذه اللعبة وعلى استعدادلتكرارها ثانية حينها طلب مني عمو جميل ان اساعده في الداخل بصف بعض المراطبين على الارفف فلم امانع وبينما نحن نتجاذب اطراف الحديث وصل عصام وطلب منه ايضا بأن يدخل معي ويساعدني وسيلحق بنا عمو جميل بعد قليل . فدخلنا وبادر عصام الى معانقتي وقال لي بأنه قد اشتاق لي وبداء يقبلني من شفتي واخذ يدي وضعها على أيره وعدني بأنه، اليوم سيكون افضل من الامس ولكن بعد ان ننتهي مما طلب منا عمو جميل القيام به فوافقت ولكي اسرع بالعمل اوقعت من يدي مرطبان مليء بالسكاكر على الارض ولكني لم اصب بأذى فقط المرطبان كان قد انكسر وجاء عمو جميل يتفقد ما حصل وسألنا من الذي اوقع المرطبان فاجبته انا ولكن غصب عني فسأل عصام عما يجب فعله هل يعاقبني ام يسامحني وغمز عصام بطرف عينه فاجابه الاخير بأني يجب ان اعاقب على فعلتي هذه فطلب منه بأن يأتيه بمسطرة وامرني بأن، انام على بطني بين رجليه وبأن، تكون طيزي لفوق واخذ يضربني على طيزي بيديه وبالمسطرة ولكنه كان ضربا ممتعا خفيفا واخذت احس بشيء من اللذة ترافق ضرباته وبداءت اتحرك وانا بين رجليه وهو يضربني على طيزي واحسست وكأن شيئا ما تحتي يتحرك كان قاسيا لم اعرف ما هو في باديء الامر عندها طلب عمو جميل من عصام بأن يساعدني بانزال الشورت عني ليتمكن من ان يرى اثار الضرب على طيزي ولم امانع فانا اولا كنت احب عمو جميل فهو كان رجلا بكل معنى الكلمة رجل جذاب جدا جسده رياضي ومحبوب من الجميع وكنت اسمع عنه من النساء اللواتي كن يترددن على بيتنا بأن له مغامرات كثيرة مع نساء الحي ولذلك لم يتزوج بعد اتى عصام ناحيتي وانزل عني الشورت كما طلب منه عمو جميل وبانت لعمو جميل طيزي واحسست به يبلع بريقه ويغمض عينيه وصدرت عنه كلمة آه يا حبيبي ما اطيبك
اصدقائي واعزائي القراء يسعدني ان تشاركوني الجزء الثالث من مغامراتي . فبعد ان استقر الوضع لعمو جميل وانا مستلقي بحضنه وهو وبعد ان ضربني بالمسطرة على طيزي ليعاقبني على ما ارتكبته طلب من عصام ان يأتي ناحيتي وان ينزل لي الشورت والكيلوت ليكن بامكانه ان يطلع على ما عملت بي مسطرته واخذ يلمس لي طيزي بطريقة اعجبتني للغاية وهيجت بي مشاعري وقلت له بأني مبسوط للغاية وان بامكانه أن يكمل اذا اراد ذلك وسألني عصام عن مدى بسطي بما يحصل لي وقال لي ألم اقل لك بأنك ستكون مبسوط بما ستتعلمه واخذ حينها يلعب لي بطيزي بناء على طلب عمو جميل وبداء وبعد أن وضع على اصبعه بعض الريق من فمه بمحاولة ادخال اصبعه بطيزي وقد جعلني احس باحساس رائع جدا واخذت بالتحرك يمين ويسار وانا وبخلال تحركي كنت اتعمد ان اجعل بطني يلمس ما يحمل عمو جميل بين فخذيه وهو كان كبيرا جدا . ادخل عصام اصبعه بطيزي الى نصفه واخذ بتحريكه في الداخل مما جعل من تحركي يزيد واخذت الشهوة عمو جميل وحاول ان يأخذ بيدي ويضعها على رأس ايره من فوق البنطلون وكنت انا في غاية من الانشراح بما يحصل معي واحساسي بأني بين يدي عمو جميل الذي احب كثيرا ونظرت اليه وقلت له انا بحبك كتير عمو جميل ومبسوط كتير معك وبامكانك ان تفعل بي ما تشاء وعندها اقترب مني عمو جميل وقبلني من شفتي قبلة طويلة احببتها للغاية وتعلقت برقبته وقلت له عمو جميل انا بحس انك فعلا بتحبني وبتعاملني معاملة تختلف عن غيري من باقي الاولاد فما السبب فاجابني لأني انا اطيب من الباقيين وبأني سأكون صاحبه على طول وبأني سأرى معه اياما حلوة على أن دوما افعل دوما ما يطلبه مني فهززت رأسي بالايجاب وقلت له انا بأمرك عمو جميل . وكان عصام بهذه الاثناء لا زال يدخل اصبعه في طيزي وانا اتحرك بصورة دائرية واحس بلذة و متعة واقترب مني عصام واخذ بتقبيلي وطلب مني بأن اضع ايره بفمي نظرت الى عمو جميل وكأنني انتظر الاذن منه للقيام بذلك فقال لي يللا هاني مصلو ايره لعصام وخليني شوف اذا صرت تعرف تمص الاير حتى تقدر بعدين بس اطلب منك ان تمص لي ايري وكيف ستتعامل معه انا كنت في حالة هيجان تامة وتمنيت بتلك اللحظة ان يخرج عمو جميل ايره وبأن يرضعني اياه ولكن وجود اير عصام بفمي منعني من ان اطلب منه ذلك ولكني كنت احس بأير عمو جميل يكبر تحتي واخذ عمو جميل يضع يده على طيزي بطريقة تختلف عن طريقة عصام وطلب من عصام ان يحضر له بعض الزيت ليستطيع من ادخال اصبعه في مؤخرتي ولبى عصام طلبه بسرعة وهو كان يأمل ان يشارك عمو جميل بما سيقوم به . دهن عمو جميل اصبعين بالزيت وطلب مني ان استرخي للاخر وبان حتى لو احسست بوجع بسيط بأن اتجاوب معه وسأكون مبسوط للغاية ولم يكن يهمني في تلك اللحظة ما سأحس به من الم بقدر ما سأحس به من لذة ومتعة وارخيت طيزي وفتحتها طالبا من عمو جميل اي يفعل ما يشاء بي واخذت اير عصام كله بفمي وادخلته للاخر واخذت ارضعه في حين كان عمو جميل يدخل ولاول مرة اصبعه بطيزي وكان عصام قد اوسعها قليلا له وانا بداءت بالتحرك وانا ارضع اير عصام واحس بلذة فائقة من جراء ما يفعل بي عمو جميل وحين استتب الوضع لعمو جميل ادخل بي اصبعين وقال لي بأنه مبسوط مني كثيرا لأني اتجاوب معه وسألني اذا كنت احب ان يدخل لي عصام ايره بدلا من اصبعه بطيزي فقلت له عمو جميل انا بحبك كتير ومستعد ان اقوم بما يطلبه مني ومهما كان عندها طلب عمو جميل من عصام بأن يدهن رأس ايره بالزيت وبأن يستعد لادخال ايره في طيزي وكان عصام مستعدا للغاية لتلبية هذا الطلب وخصوصا انه كان يسمعني دوما كلمات يقول لي من خلالها بأنه يحبني للغاية ويعتبرني اطيب من البنات . أتى عصام ناحيتي وقبل ان يبداء بادخال ايره بطيزي وضع ايره بين افخاذي ليجعلني ان استرخي قليلا قبل ان يدخلة بي وللمرة الاولى وقال لي بأنه سيفتحني اليوم وعلي ان اساعده ليتمكن من اتمام عمله بدون ان يزعجني خاصة وأنه كان يحمل بين فخذيه ايرا ليس بالصغير كما اسلفت ولم اجاوب بل كان فكري مشغولا بكيفية ادخال اير عصام في داخلي وكيف في المستقبل سأتمكن من ادخال اير عمو جميل بطيزي . وكان عمو جميل في تلك الاثناء يقلع بنطلونه وبقي بالكيلوت محاولا ان يساعدني على ان اخذ اير عصام بداخلي باقل الم ممكن . وعندما بان لي اير عمو جميل على الطبيعة شهقت مما رأيت فقد كان ايره كبيرا جدا وثخينا جدا فقال لي لا تخاف يا حبيبي فانا لن اؤذيك ولن ادخل لك ايري بطيزك قبل أن اـتاكد من انك سيكون باستطاعتك ان تأخذه وانت مرتاح . اخذت المس اير عمو جميل وانا غير مصدق بأن هناك رجلا يحمل بين فخذيه أيرا كأير عمو جميل فنظر لي عصام وقال انتظر حتى تراه ينكيني بأيره الكبير هذا وكيف أني استطيع أن اخذه للاخر بداخلي فقلت له بأني لن اصدق حتى ارى بعيني واتأكد مما يقول . اخذ عصام وبطريقة حلوة يفرك ايره على باب طيزي وكأنه يفرشيه قبل ان يدخله بي وكان الزيت قد ساعد ايره ليكون مؤاتيا لما يريده وتمسك عصام بكتفي وقال لي بأنه سيدخله بي الان وعلي ان اتحمل قليلا وسأحس بعد قليل بلذة ما بعدها لذة ولم ابالي بأي الم وطلبت منه بأن يدخله بطيزي وان يبسطني كما وعدني وبداء عصام بتوجيه كلمات بذيئه لي احببتها للغاية وكان يقول لي يا منيوك يا هاني انا عم نيكك ورح افتحك وخلي عمو جميل يفوتلك ايره كلو بطيزك وينيكك ويدوقك طعمة ايره الطيبة وفعلت كلماته فعلها معي وطلبت من عمو جميل بأن يقترب مني وبأن يعطيني أيره بتمي قليلا لكي امتصه له فلبى عمو جميل طلبي بسرعة واقترب مني وقال لي هاني مصلي أيري حبيبي وانبسط بطعمته وقت اللي عصام عم بينكك بطيزك . وكان اير عصام غاية في الانتصاب وكان يطرق لي طيزي طرقا لذيذا وادخله عصام الى النصف بطيزي وسألني بما احس فقلت له انا كتير مبسوط وحاسس انو ايره كلو بطيزي فضحك وقال لي لا انا أيري فيك بس لنصو بس اذا بدك ياه كلو بطيزك رح فوتلك ياه وكبسني كبسة جعلت من أيره يدخل بطيزي للاخر واحسست به وكأن سهما من نار قد دخل بي ولكني كنت في غاية الانشراح والاحساس بالحبور وقلت له عصام علمني النيك حبيبي وخليني اقدر آخذ اير عمو جميل كلو بطيزي انا بدي ياك تنيكني كل يوم فاخذ عصام يدخل ايره ويخرجه من طيزي بسرعة محاولا توسيعها وكان له ما أراد طلب مني عمو جميل ان امص له رأس ايره وطلب من عصام بأن يزيد من حركته وكان عمو جميل يقول لي هاني حبيبي انت عم تنتاك هلق واير عصام بطيزك وعم بيوسعلي طيزك حتى اقدر اعطيك ايري انا كنت اسمع هذا الكلام وانا احس بنفسي بأني سأقدم على ايام مليئة باللذه والشهوة . وفجأة اكثر عصام من حركته وتمسك بي من خصري وشدني بقوة اليه وقال لي هاني حبيبي رح يجي ضهري بطيزك حبيبي انت ضب فخاذك وخلي كل حليبي ينزل فيك جوا حتى تنبسط حبيبي انت هاني يا منيوك خدو ايري كلو يللا رح كبهم فيك وبتلك اللحظة نظرت الى عمو جميل ورأيته في غايةالبسط وقال لعصام يللا نيكو لهاني بطيزو نيكو لحبيبي وجيب ضهرك فيه وخليه يحس بطعم الحليب اما انا فقد كنت في عالم جديد تماما علي وكان كل همي هو اني كيف سأستطيع من ادخال اير عمو جميل بطيزي . وبنفس اللحظة احسست بأن شيئا لذيذا سخنا ينزل في طيزي مع انزال عمو جميل حليبه بفمي ولكني لم اتمكن من الا ان اتراجع للوراء واخراج أير عمو جميل من فمي ورأيته وهو يكب حليبه على وجهي وعلى فمي وشفافي وكانت تلك متعة اخرى
اليكم اعزائي القراء احداث الجزء الرابع من قصتي فبعد ان انتهى عصام من انزال حليبه في طيزي اتم عمو جميل كب ما يحتويه هو الاخر في ايره من حليب ساخن لذيذ على وجهي وشفافي وطلب من ان ابتلع من حليبه بقدر ما استطيع ولم اخالف له امر فاخذت ابتلع له ما انزل من ايره وانا ااحس بمتعه ما بعدها متعة كان اير عصام لا يزال يدق طيزي ورأس اير عمو جميل يلعب بين شفتاي وانا ادوب بين الاثنين ... سحب عصام ايره من مؤخرتي واتى ناحيتي وسألني ان كنت قد استمتعت قلت له عصام انا في غاية السرور ولكن اريد ان اخذ اير عمو جميل كله بطيزي ساعدني على ذلك . ضحك عصام وقال لي بانه بعد بكير عليك حتى يفوت بطيزك اير متل اير عمو جميل فاذا فات الان بطيزك فانه سيشقك الى نصفين لان طيزك لا تزال ضيقة ومتل البكر وما علينا الا ان نحاول ا ن نوسعها لك في كل مرة اكتروافق عمو جميل على كلامه وطلب منه ان يقول لشخص اخر كان اسمه فاروق بأن يأتي اليه بعد يومين وسيكون لنا حفلة مميزة معه .. لم يكذب عصام خبرا وقال لي هاني ستدوق بعد يومين اير فاروق وهو شاب حلو كتير وبيحب كتير انو ينيك الاولاد في سني وهو بارع في النيك ويحب عمو جميل كثيرا ولا يرفض له طلب وكان عصام في قرارة نفسه سعيدا وهكذا احسست بأنه سيجتمع بفاروق وسألته عن علاقته به فقال لي عصام بأن فاروق ينيكه ويبسطه كثيرا لانه فنان في النيك وبأنني سأكون جدا سعيدا بمعرفته . وبعد يومين قال لي عصام بأننا سنجتمع الليلة في بيت عمو جميل لكي نكون على حريتنا وكات هي المرة الاولى التي ازور فيها بيت عمو جميل . وعندما حان الوقت ذهبنا انا وعصام الى بيت عمو جميل وكان بانتظارنا وكان الفصل صيفيا وكنت بعطلة من المدرسة دخلنا الى البيت واستقبلنا عمو جميل بعناق طويل وقبلني قبلة طويلة وقال لي لقد اشتقت لك يا منيوك وكنت انا احب ان اسمع مثل تلك الكلمات وقلت له وبكل دلع وغنج وانا ايضا عمو جميل اشتقت لك واشتقت ايضا لشيء اخر وغمزته فضحك وقال لي يا شرموط سيكون لك ما تريد ولكن طول بالك شوي هربت من بين يديه وانا اتدلع عليه وذهبت باتجاه عصام انمحن عليه لاثير عمو جميل . ركعت على ركبتي بين افخاذ عصام وبدأت العب له بأيره وعمو جميل ينظر الينا مسرورا بما يراه واخذت افك بنطلون عصام لاخرج له ايره وقلت لعمو جميل شوفني اذا صرت اعرف كيف بمص الاير منيح ومتل ما انت بتحب ؟ فقال لي يللا مصلو ايره لعصام وخليني شوفك شو عم تعمل انا كنت اعلم بأن عمو جميل وكما اخبرني عصام سابقا بأنه يتمتع كثيرا بتلك المشاهد وبأنه يتهيج على منظر مثل هذا المنظر كنت انا بحالة هيجان فاخذت ارضع اير عصام بكل شهوة واتفنن بادخاله بفمي وبمصه وكأنني شرموطة كبيرة واخذ عمو جميل يسمع انين عصام وهو يقول لي اي هاني مصلي ايري بعد يا منيوك وانبسط فيه فوتو بعد بتمك للاخر وخليني نيكك بتمك كان عصام يعرف كيف يثيرني بكلامه البذيء والذي كنت احب ان اسمعه . اتى عمو جميل ناحيتنا وكان اير عصام يدخل ويخرج في فمي وانا مبسوطا للغاية وقال لي هاني برافو انت صرت فنان بمص الاير بس بدي شوف كيف رح تمصلي ايري واذا رح يكون فيك انو تفوت ايري كله بتمك وتنبسط فيه ؟
وفي تلك اللحظة احسست بأن عصام يريد ان يكب مخزون ايره فتمسك برأسي جيدا وقال لي ابلع كل مناتي ولا تدع ولا اي نقطة تنزل خارج فمك وهيك بتنبسط كتير ووافق عمو جميل على كلامه وساعده بأن شد رأسي الى تحت ليتمكن عصام من قذف كل حليب ايره بفمي وكان له ما اراد وبلعت له حليب ايره ولاخر نقطة وكانت فعلا لحظة مليئة باللذة والشهوة العارمة وعندما انتهى عصام من كب حليبه رفعني اليه وقبلني قائلا لي انت حبيبي هاني وانا كتير مبسوط معك ورح اعلمك جميع فنون النيك . ارتحنا قليلا وجلسنا بانتظار فاروق ولم يطل الوقت وسمعنا طرق على الباب قام عصام ليفتح ودخل مع فاروق وكان شابا طويلا ووسيما للغاية حلو الملامح وقد لفت نظري جماله فاتى ناحيتنا وكنت انا حينها في حضن عمو جميل وقال شو الظاهر انو في معنا اليوم شي حلو ورح ننبسط كتير وقبل عمو جميل من شفتيه قبلة احسستها غير كل القبل واخذ عمو جميل شفتيه بين شفتيه وغاصا في عناق طويل وقال له بأنه قد اشتاق له كثيرا احسست انا بالغيرة قليلا من فاروق وكيف ان عمو جميل يستغرق بتقبيله الى هذا الحد ولكن لم ابالي كثيرا و خصوصا بعد ان علمت من عصام بأن فاروق هو الوحيد الذي يستطيع بأن يأخذ اير عمو جميل بطيزه للاخر وبدون اي مشقة وكنت جدا متحمسا لارى هذا المنظر. التفت لي عمو جميل وقال لي هاني ستعيش مع فاروق احلى اللحظات وسترى معه كل اللذه وساوصيه فيك ليدير باله عليك وبأنني سأكون بين يديه متمتعا بكل ما سيفعله معي . اخذني فاروق بين يديه القويتين وسألني ان كنت قد نمت مع عصام سابقا وقال لي هاني هل ناكك عصام قبلي فاجبت بنعم ناكني وقد كنت مسرورا للغاية فقال لي بأنه سينسيني طعم اير عصام عندما سيذيقني طعم ايره . وبداء بتقبيلي وكان له فعلا طريقة شهية بالتقبيل اخذ يقبلني من خدودي وعلى رقبتي وكانت المرة اولاولى التي يطبع احد قبلة على رقبتي احسست معها بأني غبت عن الدنيا وكأنه كان يعلم مكمن اللذة عندي . حينها تعلقت وبدون وعي برقبته وطلبت منه بأن يغرق شفتيه برقبتي وبأنني سأكون بأمره وتحت تصرفه وبأنه يستطيع ان يفعل بي ما يشاء .. نظرت لناحية عمو جميل وقلت له بأنه فعلا يعرف كيف يبسط وبأنه وكما وصفه لي عصام بالفنان سر عمو جميل بتعليقي وقال لي بأن اترك نفسي له وهو سيراقب كل شيء . اخذت انمحن على فاروق واقول له بأن يكون لطيفا معي وبأني احس وكأننا سنكون اصدقاء على طول مع الاحتفاظ بصداقة عصام وطبعا عمو جميل فقال لي بأنه لا يستطيع ان يخالف امرا لعمو جميل ابدا وبأنه يعشقه وسارى بنفسي كل شيء ....... اعزائي اكتفي الآن بهذا القدر وسأعود لكم لسرد ما جرى بيني وبين فاروق من احداث وذلك من خلال الجزء الخامس
اليكم اعزائي احداث الجزء الخامس من قصتي وما جرى بيني وبين فاروق فبعد ان اخذني بين يديه وقبل شفتي طلب مني بأن الحق به الى الحمام كما طلب ايضا من عصام الطلب نفسه فلم ارفض له طلبه هذا وسرت خلفه وانا انظر الى تقاطيع جسمه وتأكدت بأنه سيكون رقيقا معي من خلال ما لمست منه اهتمام بي دخلنا الى الحمام واول ما قاله لي اسمع يا هاني انا اريدك ان تحس بالمتعة كاملة وساعلمك كيف يكون النيك وكيف ستتمكن من اسعاد الرجل الي سيكون معك ولكن عليك أن تنفذ كل ما اطلبه منك فقلت له انا بأمرك حبيبي ولن ارفض لك اي شيء تطلبه مني . عندها قال لي بأن انزع كامل ثيابي ولا احتفظ بأي شيء وافقت على ذلك بسرعة وأنا بانتظار ما ستحمله لي الخطوات المقبلة. نظر فاروق الى عصام وطلب منه ايضا ان ينزع كل ملابسه وابتداء هو الاخر بنزع ثيابه ولما نزع عنه كيلوته ونظرت انا الى ما يحمل بين فخذية رأيت بأنه يملك أيرا لا يستهان به من حيث الحجم فقد كان أيره كبيرا وقال لي سترىيا هاني كيف سيكون باستطاعتي أن ادخل أيري هذا كله في طيزك وكيف سأكون معك لطيفا وصبورا حتى تستطيع أن تأخذه في داخلك ولكن عليك اولا أن تنظف طيزك من الداخل فسألته وكيف سيحصل هذا الشيء فطلب مني ان اقف في وسط المغطس وبأن ادير له طيزي ليتمكن من ادخال نربيش الماء ويفتحه بعد ان يدخله في طيزي ومن الممكن ان احس بالبداية بالم بسيط ولكني ساتعود عليه وبأن هذا العملية لن تستغرق اكثر من دقائق معدودة . انصعت لاوامره واخذ بأدخال نربيش الماء الى داخلي واحسست حينها بنشوة غريبة عندما انساب الماء الى داخل طيزي وسحبه مني بسرعة وقال لي بأن ادع طيزي مفتوحة للاخر وكرر هذه العملية عدة مرات حتى تأكد بأنه لم يبقى بي شي في داخلي وقال لي هاني في كل مرة تريد ان تنام مع اي رجل يجب عليك ان تتبع هذا النظام لكي اولا انت ستحس بمتعة كبيرة بادخال واخراج الماء الى داخل طيزك وثانيا ان الرجل الذي ينيكك سيكون مطمئنا لك بأن طيزك نظيفة .. وفعلا لقد احسست بمتعة كبيرة من جراء ذلك وانا الى الآن لا زلت مثابرا على تلك النصيحة التي قدمها لي فاروق . بعد ان انتهينا من ذلك طلب فاروق من عصام ان يمتص له ايره كالعادة واخذ عصام يمتص له ايره وهو في غاية النشوة وطلب مني ايضا ان اشاركه ذلك فاخذنا نحن الاثنين نتبادل مص أير فاروق الشهي وابتداء فاروق محاولا ادخال اصبع في طيزي وكانت عملية الادخال سهلة للغاية فقال فاروق لعصام أري بأنك لم تضيع وقتا مع هاني فأنت قد اوسعت له طيزه فاجابه عصام ولكن ليس بالقدر الكافي فسألني فاروق ان كنت اريد ان اذوق طعم ايره في طيزي فاجبت مرحبا طبعا بدي ياك تفوتلي أيرك بطيزي وبدي حاول اخذه كله للاخر وايضا اريد مساعدتك لي بان تجعلني ان استوعب أير عمو جميل في داخلي ضحك فاروق وسألني انت تحب عمو جميل اليس كذلك فقلت له نعم احبه كثيرا واريده ان ينيكني وان يدخل أيره كله بطيزي فقال لي فارق يجب عليك ان تنتظر الى ان تكبر قليلا لأنه الآن لن يكون باستطاعتي ان ادخل ايره بداخلي نظرا لصغر سني ولضيق طيزي ولكن هو سيحاول بأن يدخل أيره بطيزي وسأحس بمتعة ولذة كبيرتين . كان عصام لا يزال يمتص أير فاروق فطلب مني أن ادير له طيزي ليدخل لي رأس أيره بطيزي ولم اتأخر وادرت له طيزي فقال لي بأن آخذ وضعا بأن اضع يدي على قدمي وبأن احاول ان افتح له طيزي وان اطوبز له ليتمكن من عملية الادخال بسهولة ووضع على أيره بعض الصابون وايضا وضع على طيزي واخذ يفرك رأس أيره على باب طيزي محاولا توسيع مدخلها ونهزني نهزة خفيفة ادخل معها رأس أيره الى داخلي مما آلمني بعض الشيء وسألني ان كنت اتألم فقلت له ولا يهمك اني احس ببعض الالم ولكن ممزوجا باللذه وطلبت منه ان يدخل ايره اكثر واخذت ادفع بطيزي الى الخلف وانا احاول ان اجعل أيره يدخل بي اكثر احب عصام هذه الحركة وطلب مني ان ارجع اكثر وان اخذ أيره وادفعه بي اكثر فلبيت طلبه واخذت ادفع بطيزي الى الوراء وانا احس بأن مع كل دفعة كان اير عصام يخترقني اكثر وكانت لذة عظيمة تلك اللتي احسست بها وعندما تأكد عصام بأن ـأيره قد دخل بطيزي الى الداخل اخذ بالتحرك وبداء بادخال واخراج أيره بسرعة وانا اطلب منه الاسراع اكثر . اقترب مني فاروق بتلك الاثناء وطلب مني ان امتص له أيره وقد كنت حينها في غاية السرور فانا احس بأن أير عصام يدخل الى اعماقي وأير فاروق في فمي وكنت اتحرك بطريقة غريبه مما زاد في هيجان من كان ينيكني ومن كنت امتص له أيره وابتداء عصام يقول لي يا شرموط انت مبسوط عم تاكل أيرين سوا واحد بطيزك وواحد بتمك فهززت رأسي موافقا على ما يقوله وايضا فاروق اخذ يسمعني كلاما بذيئا وقد اكتشف بي محبتي لسماع مثل ذلك الكلام فمن كلام فاروق لي يا منيوك مصلي أيري وبدي نيكك بعد ما يجيب عصام ضهرو بطيزي وحضر حالك حتى تاخد أيري كلو فيك الى كلام عصام ووصفه لي بالشرموطة والمنيوكة وقوله لي بأنه ينيكني من طيزي وبأن فاروق سيفتحني اكثر بأيره الكبير وبعدها سيأتي دور عمو جميل ليدخل لي أيره الضخم الى داخل طيزي لم اتمالك نفسي حين سمعت كل هذا الكلام واخذت بالصراخ وانا اقول بأني مبسوط للغاية واطلب من عصام بأن ينيكني ولم اعرف بما قلت له في تلك الاثناء وكل ما اتذكره بأني قلت له عصام حبيبي ارجوك ان تنيكني بأيرك الشهي وما تخلي شي منو برا بدي ياه كلو بطيزي نيكني حبيبي بعد بدي اكل أيرك كلو وطلبت من فاروق ايضا بأن ينيكني من تمي وتعجب الاثنان اين ومتى تعلمت كل هذا واستمريت انا بالصراخ واستمر معي الاحساس بالشهوة واللذة . وفي تلك الاثناء احسست بأن باب الحمام قد فتح ودخل علينا عمو جميل وهو عاريا وأيره منتصبا للغاية وقال لي هاني يا حبيبي انا كتير مبسوط منك وهلق رح خليك تشوف كيف رح نيك عصام قدامك وعلمك كيف سيكون لك بالمستقبل ان تأخذ أيري بطيزك سأنيك عصام ومن بعدها فاروق الى ان نتمتع كلنا . عندها اخذ عصام بنهزي مسرعا وهو يتأوه ويقول لي هاني يا شرموطة يا منيوك انا رح جيب ضهري فيك ورح كبهم كلهم بطيزك يللا ضب فخادك وحاول انو ما تخلي شي يكب برا بدي كب كل حليبي بطيزك وكنت وقتها لا زلت ارضع من أير فاروق وانا انظر الى أير عمو جميل واتمنى بأن يكون هو من يدخل أيره بطيزي ويكب حليبه فيها . تمسك بي عصام بشدة وادخل أيره كله الى داخلي مما جعلني احس بأن طيزي قد فتحت على الاخر ... كب عصام كامل حليبه بطيزي وقال لي آه يا منيوك شو طيبة طيزك بعد شوي رح ينيكك فاروق ورح تحس بمتعه جديد وتشوف أير عمو جميل كيف عم بيفوت فيي وكيف عم بينيكني .. سحب عصام أيره من طيزي وضربني به عدة ضربات على طيزي محاولا ان ينفض كل حليبه على مؤخرتي وكنت انا مستمتعا بما يحصل معي . ارتحنا قليلا ورجعتا لغرفة نوم عمو جميل وابتداءت جولة جديدة من النيك ساتابعها معكم اعزائي من خلال الجزء السادس
اعزائي اليكم الجزء السادس من قصتي وارجو ان تنال اعجابكم... بعد ان اغتسلنا انا وعصام وكان فاروق يهيء نفسه لينكيني اخذ عصام بتظيف طيزه كما علمنا فاروق ويستعد لاستقبال أير عمو جميل في طيزه وكان هذا الاخير مستلقيا على السرير ويلعب بأيره فلما خرجنا من الحمام نظر الي وقال لي هاني بدك تشوف كيف رح يفوت أيري بطيز عصام فاجبته بكل غنج ودلع بنعم فطلب مني بأن آتي ناحيته وابداء بمص أيره قليلا ليتهيج اكثر وكي يتمكن من ادخال هذا الاير الكبير في طيز عصام فلم اتأخر خاصة واني كنت بحالة هياج شديد من جراء المشاهدة وايضا كنت قد تعودت على مص الاير واحببته فأخذت رأس أيره في فمي وابتدأت بلحسه وانزلت لساني الى كعب أيره ولحست له بيضاته ايضا مما جعله يقول لي يا منيوك اين وكيف تعلمت كل هذا ؟؟ انت رائع ومصك لايري بيجنن مصو حبيبي بعد مصو كلو وخدو بتمك يا منيوك وانا كنت وكما اسلفت احب سماع هذا الكلام البذيء الذي يجعلني اخرج عن طوعي وأقوم بحركات يعجز عن القيام بها أي من الاولاد الذين كانو يترددون على عمو جميل وهذا ما جعل عمو جميل يتعلق بي كثيرا ويفضلني عن غيري. اكملت مص أيره وانا اشعر بنشوة كبيرة فطلب عمو جميل من فاروق أن يأتي من ورائي ويحاول اي يضع ايره بين فلقات طيزي قبل ان يدخله بي وقال له استعمل قليلا من الزيت فهذا المنيوك يحب ان يأخذ الأير بطيزه وهو مملؤ بالزيت فهززت رأسي موافقا على ما قاله اخذ فاروق يدهن رأس زبه بالزيت وايضا دهن لي مدخل طيزي وادخل بي اصبعه ليوسع لي طيزي وكان في تلك الاثناء لا يزال اير عمو جميل في فمي وقد استطعت ادخال رأسه بالكامل
. وصل عصام ورأى ما يحصل مما جعله يحس بهياج وقال لعمو جميل بأنه مستعد لأخذ ايره في داخله وقال له لكن ارجوك أن تكون لطيفا معي لأن أيرك كبير ولن اتمكن من ادخاله كله الا على مراحل فاجابه عمو جميل لا تخف حبيبي فسأكون معك كما تريد كل هذا وفاروق يفرك باب طيزي ويدخل اصبع بعد الاخر وعندما احس بأنني قد اصبحت جاهزا طلب مني ان افتح جيدا طيزي وبأنه سيدخله وعلى مهله كي لا يؤذيني وطلب مني ان اطوبز له وبأن اترك نفسي له تماما واخذ يفرك برأس ايره مدخل طيزي وانا احس وكأنه سهم من نار بين فلقتي واخذت اتحرك يمين ويسار واطلب منه بأن يدخل بي أيره واتفوه بكلمات كانت تزيد من هياج الكل وكنت اصرخ بأعلى صوتي واقول فاروق فوتلي أيرك بطيزي حبيبي بدي اكلو كله ياي شو طيب أيرك حبيبي بيجنن دخيلك فوتلي ياه ووجعني فيه . خدني حبيبي من ورا اي بعد نيكني واو شو حلوة طعمة أيرك بطيزي حبيبي انت ونظرت ناحية عمو جميل وشاهدته قد بدا بادخال رأس ايره بطيز عصام كان هو نائما على ظهره ويطلب من عصام بأن يأتي ويركب على زبه وبأن يأخذ منه قدر ما يستطيع قائلا له انا اعلم يا عصام بأنك لن تتمكن من ادخال ايري كله في طيزك ولكن حاول بأن تدخله على مهلك فلم يكذب عصام خبرا وركب على أير عمو جميل محاولا ادخال الجزء الاكبر منه بداخله ونظر لي وقال أير عمو جميل كبير وبيخزق ولعلمك ما في حدا غير فاروق بيقدر انو ياخدو كله بطيزو . تطلعت ناحية فاروق لاتحقق مما قال لي عصام ورأيته يضحك ويقول طبعا انا بس اللي بيقدر عمو جميل يفوتلو ايرو كله واخذ فاروق ينكزني قليلا بأيره وكان يحاول ان يدخله كله ويقول لي فتاح طيزك بعد يا منيوك فتحا اكتر بدي فوتلك ايري كله فيك يا شرموط وبدي جهزلك طيزك حتى يقدر بعدين عمو جميل ينيكك لانو بيحبك كتير يا ازعر عندما سمعت هذا الكلام نظرت لناحية عمو جميل وسألته انت عن جد بتحبني عمو جميل فقال لي طبعا بحبك وكتير كمان وبتمنى اني فوتلك ايري كلو بطيزك .. لم اتمكن بتلك اللحظة الاان اخرج اير فاروق من طيزي واركض ناحيته وابدء بتقبيله والقول له بأني تحت أمرك وتحت أمر أيرك وبأني انا ايضا احبه كثيرا لحقني فاروق وجلس على حافة السرير كما يفعل عمو جميل وطلب مني بأن اركب على أيره وهذه متعة جديدة بالنسبة لي وسأحبها وكنا قد اصبحنا شخصين يفعلان نفس الشيء انا وعصام فكل واحد منا يركب على أير واخذت بالنزول على أير فاروق ا لى ان تمكنت من ادخال ايره كله الى داخل طيزي وقال لي فاروق بأن ارتاح لبضع ثواني لاحس به في داخلي ومن بعدها ابداء بالتحرك طلوعا ونزولا لاشعر به وهو يفوت ويطلع بطيزي وبأني سأنبسط كثيرا من هذه الحركة امتثلت لامر فاروق وهو العالم بالشيء اكثر مني ويملك خبرة في النيك لا يستهان بها. ارتحت وبدأت بالتحرك وكما طلب مني فاروق وأحسست في كل مرة اطلع وانزل فيها على أيره بنشوة وبمتعة كبيرة لا يحس بها الا من ذاقها في تلك الاثناء كان عصام لا يزال يحاول ادخال أير عمو جميل في طيزه وهو لم يتمكن من ادخاله الا الى النصف ولم يستطيع بأن يأخذه بالكامل نظرا لكبر أير عمو جميل وضخامته . واخذ يتحرك وهو يقول شوفوني كيف عم انتاك وانا راكب على هالاير الطيب الكبير تعوا شوفو كيف عم بيفوت اير عمو جميل بطيزي وكيف عم يبسطني اي دخيلك فوتو بعد للاخر اعطيني ياه بدي انتاك عمو بأيرك نيكني .... لم يتمالك فاروق نفسه وهو يسمع مثل هذا الكلام فقال لي حضر حالك هاني انا رح كبلك مناتي بطيزك ورح اعطيك كل حليباتي وصار يشدني الى أيره محاولا ادخاله الى الاخر ويقول لي خلص يا منيوك انت انفتحت وصار فيك هلق تنتاك مع مين ما بدك كان يقول لي هذا الكلام ولم يكن يعلم بأني كل ما كنت احلم به وكل ما كنت اتمناه هو ان اتمكن من ادخال أير عمو جميل بطيزي وكنت اساعده بالنزول على أيره حتى يفوت فيي للاخر وعندما احست بأن صار قريبا ويكب كبست نفسي الى تحت ليدخل الاير كله بطيزي مما جعل فاروق يصرخ من اللذة وان يقول لي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآه يا هاني ما اطيب نيكك وما احلى انو الواحد يجيب ضهرو بطيزك .. لو بتشوف يا عمو جميل اديش هاني طيب واديش بيحب ينتاك ومش رح يشبعو الا أيرك كنت اسمع هذا وانا منتشي من شيئين اولهما بأنني ادخل أيرا كبيرا في طيزي وثانيهما بأنني وقريبا جدا سأتمكن من ادخال الأير الذي كنت احلم به دوما . وكنت لا ازال راكبا على أير فاروق عندما انتفض عصام وهو يمتطي اير عمو جميل وقد ابتداء هو الاخر بكب حليبه وطلب مني ان اقترب منه لاستطيع من امتصاص أيره فأسرعت ناحيته وكان اير فاروق لم يزال بطيزي واخذت اير عصام بفمي امتصه له وكان بتلك الاثناء لا يزال فاروق يكب في داخلي بحممه وينزل لي ماؤه الساخن الشهي امتصيت أير عصام بضع ثواني وتمسك برأسي وقال لي بأن احاول أن ابلع له كل ما ينزل من أيره وكنت انا احب هذا وحتى لو لم يطلب مني هذا فقد كنت سأقوم به وبكل شهوة عندها اخذ عمو جميل بالتحرك سريعا يريد ان يكب هو الاخر طالبا من عصام بأن لا يتحرك حتى لا يخرج أيره من طيزه لانه يريد ان يكب في داخله وكان المشهد رائعا فاروق يكب حليب ايره بطيزي وعمو جميل يكب في طيز عصام وانا امتص أير عصام وابلع له حليبه ... كان الوحيد والذي لم يكب حليب هو انا وقد حاول الجميع بأن يقولو لي لا تخف يا منيوك سيأتي يوما ويوم قريب ستتمكن من ان تفعل كل ما تشتهيه واخذنا نضحك . وبعد انا انتهى فاروق من نيكي وقام بسحب أيره من طيزي احسست بأني لا اريد ان اخرجه ابدا مني ولكنه اخرجه واخذ يضربني به على طيزي وهو يقول لي يا شرموط انبسطت بطعمة ايري بطيزك مش هيك انت يا هاني منيوك كبير وممحون وبتحب الاير كتير وبكرا بس تكبر رح تتذكر كل كلمة عم نحكيها هلق كان عمو جميل قد اخرج أيره من طيز عصام وهو يتألم من ضخامة ايره وشعرت بأن عمو جميل لم يكن ممنونا من ذلك وبأنه كان يريدان ينيك اكتر وسألته هل تريد ان تنيك بعد عمو جميل فقال لي يا ملعون شو عرفك قلت له بأني قد احسست بهذا فنظر ناحية فاروق سائلا اياه شو رأيك بدك ياه يفوت بطيزك حتى تفرجيهم كيف انك انت الوحيد اللي بيقدر يفوت أيري بطيزو للاخر . لم يكذب فاروق خبرا وطلب من عمو جميل ان نذهب جميعا الى الحمام لنأخذ دوشا جماعيا نرجع بعدها لما كنا عليه مع تغيير ببعض الادوار. قمنا الى الحمام جميعا وكنا تحت الدوش نلعب ونقبل بعضنا البعض واخذ عمو جميل شفتي بين شفتيه وادخل لسانه الى داخل فمي طالبا مني مص لسانه وبداء هو الاخر يمص لي لساني مما جعلني اشعر بلذة كبيرة...... احبائي سأكتفي الآن بهذا القدر وسألتقي بكم في الجزء السابع لاسرد لكم احداثه
ارجو ان لا يقابل تعبي بندرة الردود
اعزائي يسرني ان اتابع معكم الجزء السابع من قصتي... بعد ان دخلنا نحن الاربعة الى الحمام قال لي عمو جميل وهو يتحسس طيزي هاني انا كتير مبسوط وحاسس انك ايضا كتير مبسوط بهالشي اللي عم تعملو وبوعدك انو معي انا رح تنبسط اكتر استدرت نحوه وانا اقول له وكأنني أبكي انت لو بتحبني متل ما عم بتقول كنت بتنيكني متل ما نكت عصام ورح تنيك فاروق ضحك عمو جميل ضحكة كبيرة واجابني يا منيوك انت بعد ما فيك تاخد أيري بطيزك لانها بعدها صغيرة على أيري بس لما تكبر شوي رح فوتلك ياه للاخر و خليك تعرف اديش انا بحبك تمسكت برقبته وقبلته قبلة طويلة وبدأت العب له بأيره وقال لي انه بامكاني ان امتصه له اذا احببت طبعا انا فرحت بهذا العرض ونزلت على ركبتي نحو أيره محاولا ادخال رأسه بفمي وسمعته يقول لي اطيب شي انو الواحد يحس انو الأير عم بيقوم بتمو اعجبني كلامه واخذت ارضع له أيره بفن و بخبرة كبيرة . اخذ أيره بالانتصاب وهو داخل فمي وفعلا كان وكما قال لي احساس رائع وفجأة اتى فاروق ناحيتي وقال لي شو يا هاني ما بدك تشوف عمو جميل وهو عم بينيكني ويفوتلي أيره كلو بطيزي ؟ كلمات كانت كافية لتهييج عمو جميل فسحب أيره من فمي وطلب من فاروق ان يضع بعض الصابون على رأس ايره وان يفرك هو الاخر باب طيزه لتسهيل عملية الادخال وسأل فاروق كيف بتحب يفوت فيك دفعة واحدة او شوي شوي ؟ اجابه فاروق انا كتير مهيج وفيك تنيكني متل ما بتحب حينها طلب عمو جميل منه ان ينحني الى الامام وان يرفع طيزه لاعلى حتى يتمكن من ادخال ألاير فيه وقال لي بأن اقترب منه لاري بعيني كيف سيدخل أيره بقعر فاروق وفعلا كان المنظر رائعا للغاية كان اير عمو جميل يدق باب طيز فاروق بكل شهوة وقوة رفع فاروق طيزه قليلا ليتمكن عمو جميل منه اكتر و بلحظة واحدة وبعد ان اقحم أيره الى داخله صرخ فاروق قائلا اي هيك عمو نيكني بعد اكتر فوتلي ياه كله بطيزي انا تحت امر ايرك آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآى شو طيب أيرك عمو بليززززززززززززززززززززز نيكني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآح شو مبسوط كل هذا كان يحدث وانا اتفرج على طيز فاروق وكيف انه بامكانه ان يدخل مثل هذا الاير الكبير ويطلب المزيد؟؟ تمسك عمو جميل بخصر فاروق واخذ يقول له شو عم تعمل هلق اجابه فاروق عم انتاك بأير طيب وكبير قال له ايضا وشو حاسس في بطيزك اجابه حاسس انو في عامود وشو كمان قال زب ضخم عم بيخزقلي طيزي . قال له وشو كمان اجاب وحاسس انو عم بينكيني شي خازوق كبير وفايت بطيزي دخيلك عمو جميل فوتو بعد للاخر بدي حس فيه انو كلو فايت وعم يوصل لقاعة فيي لم اتمالك انا نفسي عند سماعي هذه الكلمات واخذت العب بأير فاروق وهو كان منحني الى الامام وكأني كنت احثه على قول المز يد من هذا الكلام الحلو. اخذت ابحث عن عصام وارجوه ان ياتي ناحيتي ويضع لي أيره بطيزي فقال لي انه يجب عليي ان امتص له أيره اولا لينتصب معه وكنت انا بحاجة لادخال اير في فمي فاستدرت عليه واخذت له قضيبه بفمي وبدأت ارضع له حتى احسست بأنه قد انتصب بما فيه الكفاية وادرت له طيزي مقلدا فاروق بما يفعل وطلبت منه ان يدخل أيره بطيزي وقلت لعمو جميل شوف انا كمان عم انتاك متل ما عم بتنيك فاروق بس بأير اصغر ضحكنا جميعا وكان عمو جميل قد اقترب من انزال شهوته بطيز فاروق وامسك به جيدا وقال له سادخل لك الباقي من أيري بالخارج الى قعرك وسأكب كل حليبي بداخلك قال له فاروق انت فيك تعمل شو ما بدك فيي بس نيكني بأيرك الطيب الكبير وخليني حس انو فايت فيي كلو اخذ عمو جميل بالتحرك سريعا وبدا باخراج وادخال ايره في قعر فاروق بسرعة وكأنه اخذ يهذي بكلام كله شهوة ويقول له خود يا منيوك كل مناتي بطيزك بدي نيكك كل يوم يللا طوبز منيح وخلي أيري يفوت فيك للاخر يا شرموط آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآى حبيبي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآىىى اي بعد خدو كله ااااااااااااااااااااااااااجا اااااااااااااااااااااااجا خدهم كلهم بطيزك . عند سماع عصام هذا الكلام لو يتمالك نفسه هو الاخر واخذ يسرع من ضربات أيره بطيزي ويخرجه مني بسرعة ويعيد ادخاله الى ان احسست بأن طيزي قد انفتحت واصبحت تستوعب اير عمو جميل ونظرت اليه وقلت له شوف عمو جميل كيف عم بينيكني عصام واديش انا قادر فوتلو ايره بطيزي صار فيك انت كمان تفوتلي أيرك فيها كان في نفس الوقت فاروق يتلقى دفعات من حليب اير عمو جميل في قعره ويصرخ بأعلى صوته اي نيكني نيكني بعد آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه شو حلو النيك آآآآآآآآآه لو يستطيع عصام الا ان تمسك بي وقال لي بأنه هو الاخر سيكب حليبه بطيزي فيجب علي ان انتبه وان لا ادع اي نقطة خارج طيزي وانه يجب علي الاستمتاع بما سيعطيني اياه في داخلي وهكذا كان وكب حليبه كله بداخل طيزي وانا احس بمتعة ما بعدها متعة..... اغتسلنا جميعا وخرجنا الى الصالون ونحن نشعر براحة ولذة كبيرتين فقال لي عمو جميل يللا كلها فترة قصيرة وبيصير فيي نيكك انت كمان بس لازم تحضر حالك حتى تدوق طعمة أيري ... ضحكنا واخذنا نتكلم باحاديث يتخللها الشيء الكثيير من الايحاء الجنسي . سأل فاروق عمو جميل ما بدك تعرف هاني على البيك أكيد رح ينبسط اذا عملنا شي حفلة جماعية عنده فقال له عمو جميل طبعا رح ننبسط بس لما يرجع البيك من السفر انا برتب الموضوع . تحركت بي حشريتي وحاولت ان اسأل عن البيك ومن يكون فقال لي عصام كتير رح تنبسط عندو ونحنا دايما منروح لعندو ومنعمل حفلات نياكة جماعية وبيكون في عندو اكتر من 10 اشخاص وكلهم بينيكو بس طول بالك متل ما قالك عمو جميل ورح تشوف كل شي ............ ساكتفي اليوم اعزائي بهذا القدر وعلى امل ان القاكم باحداث الجزء الثامن
ارجو ان لا يقابل تعبي بندرة الردود
اعزائي وقرائي الاحباء لا اريد ان اطيل عليكم الحديث عن مغامراتي عملا بنصيحة احد الاحباء فقد نصحني بأن لا اطيل وحتى لا يحس القارىء بالملل ولكن كل ما استطيع أن اقوله لكم وان اطلب مكنم ان تتحملوني حتى بالاطالة لاني اعتبر ما اكتبه هو بمثابة اعترافات كنت دوما احلم بأن ادلي بها لاحد وعندما سنحت لي الفرصة على هذا الموقع الرائع شعرت بسعادة مطلقة وقررت بعد تردد ان ابداء بنشر كل مغامراتي حتى لو كانت مليئة بتفاصيل من الممكن ان تصيب من سيقرأها بملل واقتنعت بأن من سيطلع عليها سيهتم بالاطلاع عليها وسيعذرني حتما . فعذرا يا اعزائي على الاطالة اتمنى ان تستمتعوا بما ساسرده لكم... واوعدكم بأني ساحاول الاختصار قدر الامكان واليكم احداث الجزء الثامن...... انتهت العطلة الصيفية وكنت قد بلغت الثامنة من عمري وابتداء العام الدراسي الجديد وكان اول يوم منه بمثابة التعرف على اصدقاء جدد .دخلت الى صفي وكان اول من رآني هو الاستاذ رياض وهو نفس الاستاذ الذي حدثتكم عنه في الجزء الاول وبادرني بابتسامة تحمل اكثر من معنى وقد تلقفت كلامه فورا بكل مودة ومعرفة ما تحمله من اشارات ليس لها الا مدلول واحد وهو انه يستهويني ويريد ان يبلغني ولو بطريقة غير مباشرة بأنه مهتم بي ومما قاله لي هاني انا شايفك هالسنة احلى من العام الماضي واكبر واطيب قال هذا وغمز لي بعينه ووعدني بأنه سيكون لي معه هذا العام جلسات طويلة وسيعلمني اشياء كثيرة ضحكت له و ابلغته بأني جاهز لما يريده وبأني سأكون تحت تصرفه في اي وقت . في يومي الاول كان يجلس الى جانبي صبيا حلوا ومميزا عن باقي الاولاد واخذت بالتقرب منه وبداءت بالتعرف اليه كان اسمه سمير وكان ناعما بكلامه وبحركاته وقد اصبحنا منذ اللحظة الاولة صديقين حميمين.واحسست بأنه سيكون لنا اوقات ممتعة تخيلتها مسبقا. انتهى اليوم الاول وركضت باتجاه دكان عمو جميل اعبر له عن شوقي له خصوصا وانني لم اكن قد رأيته لمدة تقارب الاسبوعين فقد كنت فعلا مشتاقا له وعندما وصلت اليه دخلت فورا الى الغرفة الداخلية بانتظار ان يأتي الي ولم يطل الوقت وحضر عمو جميل فارتميت بحضنه اقبله وادعه يقبلني في كل مكان وفهم عمو جميل مدى شوقي اليه وحبي له فعاملني برقة كبيرة واخبرني بانه هو الاخر مشتاق لي وكان ان يتمنى ان يراني في كل يوم . سألته ان كان احدا قد زاره واذا كان قد مارس الجنس مع احد بخلال غيابي ضحك وقال لي لا تهتم بهذا الامر فهمت ما فهمت وتركت نفسي بين يديه وانا مأخوذ بقوته ورجولته .طلبت منه ان يعطيني قضيبه لامتصه له فانا مشتاق الى مص ايره كثيرا اجلسني على ركبتيه واخذ يلعب لي بجسمي ووصلت يده الى مؤخرتي التي كانت تحن الى مثل ذاك الاحساس كان يقبلني بطريقة تثيرني وتجعلني اركع على ركبتاي اخذا باخراج أيره من بنطلونه وبدأت العب له به الى ان ابتداء ينتصب . وضعت أيره في فمي وابتدأت بمصه وانا احس بنشوة كبيرة الى ان كب كامل حليبه في فمي طالبا مني ان ابلع له كل ما انزل من ماؤه اللذيد الطعم. وعندما انتهينا اخبرته عن الحديث الذي دار بيني وبين الاستاذ رياض متسائلا امامه عما يريده مني هذا الاستاذ ؟؟ ضحك عمو جميل وقال لي بأنه يعرف الاستاذ رياض ويعرف عنه بأنه يهوى الصبية الصغار وقد كان ما قاله لي بمثابة الضوء الاخضر للاستمرار باغواء الاستاذ رياض كما اخبرته عن صديقي الجديد وعما احسست تجاهه ووعدته بأن احاول ان ازوره في مرة قادمة مصطحبا معي سمير وانا متأكد بأنه سيحبه كثيرا .انصرفت الى بيتنا وانا امني نفسي واحلم بالاستاذ رياض وبسمير واعدا نفسي باقامة علاقات مميزة مع الاثنين. في اليوم التالي وحين وصولي الى المدرسة ابتدأت بتنفيذ خطتي مع الاستاذ رياض واخذت انتهز اي فرصة يكون بها لوحده لاتي اليه واكلمه بدلال وغنج وانا ارسل له اشارات بأني ايضا اشتهيه واريده ان يذيقيني وان يريني ما لديه من مهارات بالنيك خاصة وان عمو جميل يعرفه ويعلم عنه ما اخبرني به .جلست بالقرب من سمير وتعمدت ان اكون ملاصقا له واضعا فخذي على فخذه وكنت اتحين اي فرصة كي امرر يدي على بنطلونه واتحسس به ولم يكن سمير يبدي اي ممانعة او الابتعاد عن حركاتي وكأني به قد فهم ما اريده منه .. كنت المح لسمير بكلام لا يفهم منه الا شيء واحد وهو ما كان هدفي منه لم اتجراء بالافصاح له بما اريده منه وتركت الايام المقبلة تحمل لي مفاجأت كنت بانتظارها .كان الاستاذ رياض قد لاحظ ما بيني وبين سمير وقد اعجبه ما كان يدور بيننا وقبل ان ينتهي اليوم طلب مني ان ابقى في الصف لانه يريد ان يحدثني بامور الدراسة طبعا انا فهمت فورا ما كان يقصده . انصرف الطلاب بما فيهم سمير وكنت قد ودعته بقبلة على خده وتعمدت ان يراني الاستاذ رياض عند قيامي بهذا الامر ضحك وقال لي برافو ارى انك لا تضيع وقتا اجبته بحياء مصطنع انا ما عملت شي بس حسيت حالي اني بحبو ومنشان هيك قبلته قال لي الاستاذ رياض يعني اذا احسست بأني احبك ستدعني اقبلك قلت له طبعا وفجأةاخذني الاستاذ رياض بين يديه و بداء بتقبيلي وانا لم امانع بهذا بل احببت منه هذه الحركة وتركت نفسي بين يديه قائلا له وبأني خائف من ان يرانا احد فطمئنني وقال لي لا تخف حبيبي فانا حذر ايضا واخاف عليك واسر لي بأنه يشتهيني ومن العام الماضي وكم حلم بي وتخايلني بين يديه وبأنه يمارس معي الحب بأروع صوره اجبته بخجل ولكن .... لم يدعني اكمل كلامي واطبق على فمي بقبلة طويلة احسست معها بأنني اطير من الفرح لمجرد العلم بأن هناك رجل اخر يريدني ويشتهيني مما زاد من غنجي عليه ودلعي . وعدني الاستاذ رياض بأنه قريبا سيدعوني الى بيته وسألي عما بيني وبين سمير فقلت له الحقيقة وبأني اريده وبأن سمير صبي طيب وحلو ولكني لست متأكدا بأنه سيوافق ام لا فنصحني بتكرار المحاولة وهو سيساعدني ايضا .. اتفقنا على هذا وذهبت الى بيتنا معللا نفسي بقضاء امتع الاوقات. نمت في فراشي تلك الليلة يصاحبني فيها احلام كثيرة ورأيت نفسي متنقلا بين احضان عمو جميل وباحضان الاستاذ رياذ فقد كنت دوما اهوى ان اكون بين يدين الرجال الكبار وان اترك نفسي لهم يفعلون بي ما يفعلون وانا مستمتعا بكل حركة من حركاتهم...ساكتفي اليوم احبائي بهذا القدر على ان اعود اليكم باحداث الجزء التاسع وكلي امل ان تنال اعجابكم
ها انا اعود اليكم اعزائي مع احداث الجزء التاسع من قصتي ... انقضت الشهور الاولى من السنة الدراسية وانا ما زلت اواظب على زيارة عمو جميل في دكانه والتمتع معه ومع عصام وفاروق وكان في كل مرة ينيك احدهما كنت اشاركهم اللذة والمتعة فمن مص اير عصام الى اخذ اير فاروق بداخلي كانت شهوتي قد بدأت بالنضوج واصبحت استمتع حقا بالممارسة واستطعت ان اخذ بفمي القسم الاكبر من اير عمو جميل وكنت اخبرهم عما يحاول ان يفعله معي الاستاذ رياض وكيف انه يحاول استمالتي له وهو يحاول اقناعي بأن اجعله يمارس معي الجنس وكيف كنت اتدلع عليه واماطله بالوعود وكان هو لا يدع اي فرصة تمر دون أن يحاول التقرب مني او محاولته وضع يده على اماكن حساسة من جسدي وقد كنت اتمتع بهذا كثيرا. واتعمد اثارتة بشتى الوسائل الى ان كان يوم رآني مع صديقي سمير وكنت جالسا بقربه احاول ان اضع يدي على فخذيه محاولا الوصول الى أيره ولم يكن سمير يمانع ابدا بل بالعكس فقد اكتشفت بأن هذه الحركات تستهويه فغمزني الاستاذ رياض وطلب مني ان ابقى بعد موعد الانصراف بحجة انه يريد توجيه بعض الملاحظات لي عن الدرس وهكذا كان وطلبت من سمير البقاء معي ومن بعدها نتوجه الى بيتي كي اعرفه الى اهلي ولندرس سويا . انصرف باقي الطلاب وبقينا انا وسمير مع الاستاذ رياض الذي اتى ناحيتنا وضمني بقوة الى صدره قائلا لي بأنه يشتهيني جدا وانه يعلم تماما ما افعله مع عمو جميل وعصام وفاروق وبأنني ايضا احاول استمالة سمير الي ضحكت حينها عندما رأيت سمير ينظر لي متعجبا مما يسمعه لم اتمالك نفسي اتجهت نحوه وضممته الى صدري قائلا له بانه يعجبني هو الاخر واننا نحن الاتنين نعجب الاستاذ رياض وهو يريدنا ان نكون اصدقاء له لا بل اكثر من اصدقاء غامزا بطرف عيني سمير ووعدته بأن اعرفه على عمو جميل وباقي الاصدقاء قام الاستاذ رياض بتقبيلي على شفتي واخذت بدوري بتقبيل سمير مبديا له كل المودة وتركت نفسي للاستاذ رياض ان يستمر بتقبيلي في كل مكان لم يكتفي بذلك بل تمادى واخذ يلعب بجسمي واضعا يده على طيزي وسط دهشة سمير واعجابه بما يرى امضينا مع الاستاذ حوالي النصف ساعة في مزاح وبالكلام عما ينتظرنا معه وعرض علينا ان يوصلنا للبيت بسيارته . ركبنا معه واتفقنا على ان في الغد سيكون لنا متسع من الوقت اكتر وسياخذنا في نزهة خارج المدينة . وصلنا الى بيتنا وكان معي سمير وعرفته على اهلي ودخلنا رأسا الى غرفتي بحجة الدرس وبعد قليل كنا لوحدنا في الغرفة بعد ان ذهب من كان في البيت كل في طريق . وجدت نفسي انا وسمير لوحدنا واخذنا نتذكر ما جرى بيننا وبين الاستاذ رياض وسألني سمير عما سيفعله معنا في الغد فطمأنته بأن الامور ستجري ببساطة وبدأت باستمالته وقد علمت منه بأن هذه هي التجربة الاولى له في هذا المجال فأخذت اضمه الي مقبلا اياه بكل هدوء وكان تجاوبه معي بأروع صوره. طرحت سمير الى السرير ونمت فوقه محاولا اللعب بأيره الصغير فقد كان بعمري ولم نكن قد بلغنا بعد استمريت باللعب معه وهو الاخر اخذ يلعب بأيري وهو مطمئن بأننا سنمضي احلى الاوقات وهكذا كان فبعد ان ابتدأت بمص ايره طلبت منه هو الاخر ان يمتص أيري وبنفس الطريقة وأن يقلدني بما افعله واضعا ايري بفمه وايره بفمي اخذتنا النشوة وابتدأت بالكلام عن عمو جميل وعما نفعله في دكانه مع عصام وفاروق وكان سمير يتعجب بما اسرده له عن تلك المغامرات وسألني اذا كنت سآخذه معي واعرفه على الجميع فوعدته بهذا واكملنا ما كنا نفعله وطلبت منه اي يحاول ادخال اصبعه في طيزي وانا ايضا بدوري سادخل اصبعي في طيزه ادرت له مؤخرتي طالبا منه البدء بهذا العمل بعد ان نزعت عني ملابسي وهو ايضا كنت امتص له ايره وهو يدخل اصبعه في طيزي وشعرت بلذة كبيرة وقلت له بأن الان اتى دوري لافعل له نفس الشيء وهو سيحس بما احس به مع فارق بسيط انه عليه ان يتحمل قليلا من الالم لانها المرة الاولى بالنسبة له . بللت اصبعي من ريقي واخذت ادخله له بهدوء و عندما شعرت بأنه مسرور بعملي هذا اخذت بالاسراع قليلا الى ان استطعت ان ادخل كامل اصبعي بداخله. امضينا وقتا لا بأس به واوصلته الى بيته على وعد بأن في الغد سيكون لنا مغامرة مع الاستاذ رياض. انقضى اليوم الدراسي التالي بسرعة وكان الاستاذ رياض بانتظارنا بسيارته خارج المدرسة ركبنا معه نحن الاثنين في المقعد الامامي الى جانبه واخذنا بنزهة الى خارج المدينة في طريق يقل به مرور السيارات . كنت اضم سمير الى صدري مقبلا اياه في كل انحاء وجهه وعلى شفتيه وكان الاستاذ رياض ينظر الينا مبتسما واوقف السيارة بطريق فرعي بين الاشجار وبداء بتقبيل سمير وسأله عما دار بيننا بالامس وهل كنت معه لطيفا فاجابه سمير بأن وللمرة الاولى احس بأنه كان سعيدا بما يجري من حوله عندها طلب منا الاستاذ رياض ان ننتقل الى المقعد الخلفي وان نبداء نحن الاثنين ونريه ما كنا نفعله بالامس وهكذا كان انتقلت مع سمير الى الخلف بينما بقي الاستاذ رياض جالسا ينظر الينا من مقعده ونزعت عن سمير بنطلونه ونزعت انا بدوري بنطلوني واخذت العب بأير سمير وهو يلعب بأيري وابتدأت انا بمص ايره على مرآى من استاذنا العزيز الذي سر بما يراه يجري بين ولدين صغيرين ومن النشوة واللذة التي كانت مسيطرة علينا . انتقل الاستاذ الى جنبنا وطلب مني ان اخرج له أيره من بين ثيابه فأخذت بفك ازرار بنطلونه واضعا يدي على ايره مخرجا اياه وقد كان يحمل ايرا كبيرا ضخما مما اخاف سمير لاول وهلة ولكني طمأنته بأنه وبعد قليلا سيكون سعيدا ومبسوطا عندما سيأخذه بفمه كما سأفعل انا وادخلت اير الاستاذ رياض بفمي وبدأت بالمص من رأسه وبنفس الوقت كانت يدي لا تزال تلعب بأير سميرمحاولا تهيجه وان يبداء هو الاخر بمص اير الاستاذ رياض حاثا اياه على عدم التمنع عن القيام بهذا العمل الشيق . اخذ سمير بمص رأس اير الاستاذ معي وكنا في نفس الوقت نحن الاثنين نمتص له أيره بشبق كبير وبمتعة ما بعدها متعة. استمرينا بالمص وابتداء الاستاذ رياض باللعب بطيزي باصبعه سائلا اياي ان كنت قد استطعت من ادخال ايربطيزي فاجبته بأنني قد ادخلت اير عصام واير فاروق وهذا الاخير يملك ايرا لا يقل عن حجم ايره هو واني استطيع ان ادخل ايره بداخلي ببعض الصعوبة فوعدني بأنه سيكون رقيقا معي حين الادخال وسيدع سمير يراه وهو يدخل ايره بطيزي لم امانع وادرت له طيزي اخذا وضعا يساعدني على عملية الادخال كان الاستاذ رياض يحمل معه كريم خاص لهذه المناسبة فدهن رأس ايره بقليلا منه ودهن لي مؤخرتي ايضا وامسك بي جيدا ووضع رأس أيره على باب طيزي وطلب مني ان امتص اير سمير كي لا احس بالالم انصعت لامره ووضعت اير سمير بفمي وكان هذا الاخير ينظر بلهفة كبيرة متعجبا مما يرى وببعض الجهد استطاع الاستاذ رياض من ادخال ايره الى النصف بداخلي مع بعض الالم اللذيذ وطلبت منه اكمال ما هو بصدده وان لا يبالي بالمي فانا استسيغ الالم الممزوج باللذة اخذ الاستاذ بالقيام بالحركة مسرعا بادخال ما تبقى من ايره خارج طيزي ساحبا اياه للخارج قليلا ودفعه بسرعة بداخلي وتمكن بهذه الحركة من ادخال ايره بالكامل بقعري واخذت انا بالتحرك تحت ضربات ايره مستمتعا بما يفعله بي طالبا منه المزيد وسط دهشة سمير وتمنيه بأن يكون في مكاني كي يشعر بما اشعر به انا عند اقتراب الاستاذ رياض من افراغ ماؤه بداخلي اسرع بالحركة طالبا مني بأن اضب فخاذي لبعضهما وان لا ادع اي نقطة من منيه من النزول خارج طيزي وان احاول ان اخذ كل ما سيفرغه بي الى داخل قعري وان انتشي كما هو منتشيا ومسرورا بنيكي . اكمل الاستاذ عمله وتمكن من انزال كل منيه بداخلي واخذ يقبلني ويقول لي بأنني قد قمت بعمل جبار بأخذي كل أيره بداخلي وهو ما كان احيانا يعجز عنه الكثيرون اخذ سمير بامتصاص ايري محركا بي شهوتي وشبقي لما يفعله واصبحنا منذ ذلك الحين شريكين بأير الاستاذ رياض بعد ان تمكن هو الاخر وبعد عدة محاولات من ادخال اير الاستاذ الى النصف بطيزه . وفي طريق عودتنا باتجاه البيت طلبت من الاستاذ رياض ان يوصلنا لدكان عمو جميل لاني اريد ان عرف سمير عليه كما وعدته من قبل وهكذا كان . استقبلنا عمو جميل بترحاب كبير بعد ان رآنا بصحبة الاستاذ رياض وبادر بسؤاله عما كان بيننا فضحكنا جميعا وقلت لعمو جميل بأني سأخبره بكل شيء لاحقا ولكن ما اريده الان هو ان ادخل انا وسمير الى الغرفة الداخلية لمسح اثار نيك الاستاذ رياض لكلينا وبأن سمير سيكون سعيدا بالتعرف عليه.اكتفي احبائي بهذا القدر الان واعدا اياكم بالمزيد من الاحداث المثيرة في الجزء العاشر ارجو ان لا يقابل تعبي بندرة الردود
اعزائي ها انا اعود لكم باحداث الجزء الاخير من ذكريات طفولتي وهذا لا يعني بأني سأتوقف عن الكتابة لكم واطلاعكم على المغامرات والتي قمت بها وان كانت لن تحمل الا اسمي واسم الشخص الذي شاركني بهذه المغامرة ومع شكري العميق للقيمين على موقع والذي اتاح لي ولغيري ان يفصح بما يجول في الخاطر ابداء بسرد تلك الاحداث ... فبعد ان وكما ذكرت لكم سابقا انتهيت من اخذ حمامي مع جميل وخرجنا للصالة لنرى بأن كل رجل قد اتخذ له رفيقا ليمارس معه الجنس وكان الجو محموما وكانت اصوات الكل تدل على مدى سرور وانشراح كل منهم رآ ني الجميع خارجا فأتو ناحيتي ليطمئنوا عني واذا كنت متألما من عملية ادخال اير جميل بداخلي اجبت الجميع بأني بأحسن حال وعلى استعداد ان اشاركهم ما يعفعلونه .. اتى ناحيتي سمير وسألني ان كنت قد انبسطت مع جميل وبأنه يريد ان يفعل الشيء ذاته معه ولكنه خجل قليلا فقلت له لا عليك فانا ساطلب من جميل ذلك وتوجهت لجميل طالبا منه ان يذيق سمير ما اذاقني ضحك جميل ونادى سمير فاتحا له ذراعيه وبداء بضمه الى صدره مقبلا اياه بتلك الاثناء توجه لي بديع بسؤالي ان كنت اريد ان افعل معه ما فعلت مع جميل سائلا اياه ان كان يقبل بأن ينيكني هو الاخر فقال له جميل طبعا صحيح بأن هاني هو من حصتي انا ولكنني لن امنع عنه ان يتذوق لذة وحلاوة النيك مع غيري وانه يترك لي حرية اختيار اي رجل اريد ان انام معه وهكذا كان . اقترب مني بديع
طالبا مني السماح له بنيكي وبما انه هو كان صاحب الدعوة فقد فضلت ان ابداء معه كعرفان بجميل احمله له كان في هذه الاثناء سمير يغرق بقبلة طويلة مع جميل ويتلوى بحضنه وهو يطلب منه المزيد وكان جميل وكعادته في غاية الرقة معه كما كان اميل وحسان يغوصان في بحر من اللذة وكان اميل من حين لاخر ينظر ناحيتي غامزا بطرف عينيه وكانه يقول لي بان انتظر دوري معه . عصام وفاروق هما الاخرين كانا بممنتهى السعادة وكان فاروق يدخل ايره بطيز عصام مما يجعل عصام ان يصرخ طالبا منه المزيد من القسوة والعنف . بدأت بمص اير بديع قليلا وكان ايره من الحجم المتوسط وكنت ارضع له بأيره بلذة متمتعا بما اقوم به وعندما احس بديع بالانتصاب الكامل طلب مني ان اخذ وضعية تمكنه من ادخال اير بداخلي ولكن وكما علمت لاحقا بانه يحب بأن يشعر بأير يدخل به هو الاخر قبل ان ينيك احد ما فطلب من سيد والذي كان على اهبة الاستعداد لتلبية طلب معلمه ان ياتي من وراءه ويدخل ايره به من الخلف وقبل ان يفعل هذا الاخير ما طلب منه اتى ناحيتي متمنيا ادخال ايره الكبير بفمي كي اجعله يحس بانتصاب اخذت ايره بفمي وكان من الكبر يصعب علي ان اخذه كله بفمي فاخذت الحس له ما استطعت وادخلت راسه بفمي وعندما شعر سيد بانتصاب ايره سحبه من فمي واتجه لبديع رافعا له طيزه ودهن ايره بالكريم الملطف
ليساعده على الادخال كنت انا بتلك الاثناء لا ازال منحنيا الى الامام ومستعدا لتلقي ضربات اير بديع في داخلي وتمت تلك العملية بمنتهى السهولة نظرا لتوسيع اير جميل لطيزي والتي اصبحت بحالة اقبل معها اي اير ومهما كان حجمه . قبل ان يدفع سيد ايره بطيز بديع قال لي بانه سيكون لي معه شأن كبير لانه قد انبسط بطريقة لحسي ومصي لايره وسأرى واحس بما لم احس به مع جميل بداء بديع بادخال ايره الى داخل طيزي واستعد لاخذ اير سيد بكامله بداخله فما كان من هذا الاخير ا لا ان دفع بايره بقعر بديع بقوة وادخله له بكامله عندها ابتداء بديع بنيكي وكان يتحرك على وقع ما يحس به من عملية ادخال ذالك الاير الكبير به . نظرت الى سمير ورأيته وهو يذوب بين يدي جميل ولكنه لم يستطيع ان ياخذ ايره بداخله مما دفع جميل الى الطلب من عصام ان ياتي ناحيته ويساعده على اتمام ذلك وقد اصر ان ينيك سمير ويفتحه كما فعل معي لم يتاخر عصام عن تلبية طلب كهذا فاتى ناحية سمير وبداء بتدليك طيزه ليجعل من عملية الادخال اسهل واقترب منه فاروق وط لب منه ان يمتص له ايره كل هذا كان يجري وانا لا زلت منحنيا امام بديع وهو ينيكني ويصدر اصواتا تدل على مدى سروره من جراء اخذ اير سيد بطيزه وايضا من نيكي وكان يصرخ ويقول بان هذه المرة الاولى التي يشعر بتلك اللذة ووعدني بان نكرر هذة العملية وباني بامكاني ان اعتبره صديقا مقربا منه وبان اي طلب لي سيقوم بتلبيته اشتد دفع اير بديع بطيزي معلنا الاقتراب من الانزال فتمسك بي جيدا وطلب من سيد ان يسرع هو الاخر لينزل ماؤه بطيزه متمنيا ان تكون عملية الانزال مزدوجة وهكذا كان فقد اسرع بديع باخراج وادخال ايره بطيزي وقام بانزال كل ماؤه بداخلي وكان حارا وقد استمتعت بكل نقطة من منيه دخلت بي وفي تلك الاثناء كان سيد يصرخ ويقول لبديع بان يحاول الاحتفاظ بايره بداخله ليتم انزاله في طيزه بالكامل مصدرا اصواتا عالية تدل على مدى سروره بما يفعله ارتحنا نحن الثلاثة قليلا وكان نظرنا متجهه ناحية سمير وعصام لنرى ما يجري معهم وكان سمير قد تمكن من ادخال اير عصام بطيزه مستعينا على ذلك باللذة التي كان يشعر بها من خلال مصه لاير فاروق ومن النظر الى اميل وحسان وكيف كان اميل يدفع بايره بقوة كبيرة بداخل طيز حسان وكيف كان هذا الاخير يتلوى تحت ضربات ايره . فجأة طلب جميل من عصام ان يسحب ايره من طيز سمير واتى من خلفه بعد ان دهن رأس ايره الكبير بالكريم وبداء بالادخال طالبا من سمير ان يتحمل بعض الالم وسيشعر بعدها بلذة كما سبق وشعرت انا من قبل استجاب عصام لطلب جميل وفتح اليتي سمير بيديه الاثنتين فاسحا المجال لاير جميل بالدخول وكان لادخال اير جميل بطيز سمير وقعا حلوا على من كان يشاهد تلك العملية ومع القليل من دفع جميل بايره بطيز سمير تمكن هذا الاخير من ادخال ايره بكامله الى داخله واستكان بعض الشيء وبعد ذلك اخذ يتحرك ببطيء كي يدع سمير ان يحس بايره وكانت شهوة سمير بتلك اللحظات قد اخذت منه ماخذا كبيرا فابتداء بالطلب من جميل ان يستمر بنيكه قائلا له نيكني بعد بقوة اكثر ودعني التذ بايرك كما التذ حبيبي هاني من قبلي بعد نيكني اكتر آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآخ أأأأأأأأأأأأأأأأي بعد فوتو بعد بطيزي وعطيني ياه للاخر بدي كل ايرك يفوت بطيزي نيكني جميل بعد وخليني كون قادر اني فوت اي اير بطيزي متل ما صار مع هاني لم اتمالك نفسي انا واتيت ناحية سمير اخذت ايره بفمي وابتدأت امتصه له بكل شهوة وهو ما زال يصرخ ويقول كلمات لا تدل الا عن مدى سروره بما يحصل له اشتد دفع جميل وقد اهتاج كثيرا لما سمعه من سمير واخذ يدفع بكامل ايره الى داخله الى ان اطمئن بان سمير قد استوعب كل ايره بطيزه وقال له سمير انا كل ايري موجود بطيزك وصار فيي نيكك وقت اللي بتحب وصار فيك تنتاك باي وقت من دون اي خوف من كبر اي اير . لم يغب عن المشاركة بتلك اللحظات الممتعة الا رياض الذي كان قد اضطر الى ان يغادرنا لبعض الوقت . بعد ان دفع جميل بايره بداخل طيز سمير الى الداخل بكامله بداء يتمسك به جيدا قائلا له بان على وشك انزال منيه بطيزه وعليه ان لا يتحرك كثيرا ليستمتع به الى اخر نقطة فما كان من سمير الا ان ارخى عضلات طيزه طالبا من جميل ان يعطيه كامل منيه بداخله وعندما احس جميل بقرب انزاله تمسك بسمير دافعا ايره الى داخل طيز سمير صارخا آآآآآآآآآآآآآآآآه اجا ضهري بطيزك سمير آآآآآآآآآآآآآآآآه شو طيب آآآآآآآآآآآآآآآه خد كل حليبي سمير كلهم الك بعد ذلك ارتاح الجميع قليلا ودخلنا جميعا الى الحمام وكل واحد يلعب للاخر او يعطيه طيزه من الخلف ليتلقى بعضا من اللمسات ومنا من انكب على امتصاص اير او انحنى ليتلقى ايرا بطيزه نظر لي سيد حينها وقال لي بان استعد لاخذ ايره بطيزي ووضع بعض الصابون على راس ايره وعلى مدخل طيزي وتمسك جيدا بخصري وبداء بادخال ايره بطيزي وفعلا فقد كان حجم ايره كبيرا جدا ولكني تحملت المي عندما ادخل راس ايره بطيزي وبعدها اخذ يدفع به الى داخلي وقد نسيت الالم ولم اعد اشعر الا باللذة والشهوة وابتدأت اتحرك تحت ضربات ايره وكان الجميع ينظرون لي وهم متعجبين كيف انه بامكاني ان اخذ ايرا بهذا الحجم بطيزي وانا لم يمضي علي وقتا طويلا بالنيك ولكني لم آآبه لما يقولون فقد كنت اشعر بسعادة كبيرة اسرع سيد بالتحرك واخذ يخرج ايره ويدفعه بقوة الى داخلي كي يجعلني احس به كاملا وعندما احس بقرب انزاله قال لي هاني انت اول ولد انا بنيكه وهو بهذا السن ولذلك انا مبسوط كتير معك واعدك بالمزيد من النيك انت وصاحبك سمير . ابتدا سيد بانزال منيه بطيزي وكان كمية كبيرة فعلا فلم اتمكن من الاحتفاظ به بداخلي كله . استكان الجميع بعد تلك الحفلة الممتعة ةبعد ان تحممنا جميعنا عدنا الى الصالون وكان الوقت قد تأخر ويحب علينا العودة كل الى منزله .... هكذا اعزائي سانهي تلك المذكرات والتي ارجو ان تكون قد حازت على اعجابكم وساعود اليكم ببعض التفاصيل مع كل ما جري معي من بعد تلك الحفلة الجماعية والتي لا زالت في ذاكرتي وستبقى
النهاية ارجو ان لا يقابل تعبي بندرة الردود ارجو ان لا يقابل تعبي بندرة الردود ارجو ان لا يقابل تعبي بندرة الردود
اعزائي كان وصولنا للفيللة التي يقطنها بديع بيك والمطلة على شاطيء البحر والتي تمتاز وتنم عن ذوق هندستها الرائع وتدل عن مدى ثراء من يسكنها باشبه باحتفال كبير فقد كنا مجموعة من الاشخاص تتعدي العشرة كنا انا وسمير اصغر الموجودين سنا وكنا برفقة عمو جميل والاستاذ رياض والذي كان هو ايضا مدعوا لتلك الحفلة نسبة لمعرفته السابقة بالجميع تقريبا .كان بديع بيك بانتظارنا ومعه شخصان كنت اقابلهما للمرة الاولىكان احدهما يدعى اميل والثاني حسان كما كان ايضا شخصا اخرا هو بمثابة مرافقا شخصيا لبديع بيك وكان من الجنسية السودانية وكان يتحلى ببشرة سوداء وقد كان لي فيما بعد معه جولات جنسية وصولات وبمجرد دخولنا هب كل من كان بانتظارنا للترحيب بنا ولاخذنا بالاحضان كي يجعلوننا نحس بأننا موضع ترحيب ولايصال رسالة لنا بأن نتصرف وكي نشعر وكأننا في بيتنا وانه يجب عليناان نتحرك بكل حرية.... بادر عمو جميل الى تعريفي مع سمير وتقديمنا لللاخرين كون انه بديع بيك كان يعرف سابقا عصام وفاروق والاستاذ رياض وبعد ان تم التعريف بنا انطلق كل واحد منا على حريته واختار له شخصا انزوى معه . كان من نصيبي يبدي بديع بيك اعجابه بي وبسمير كوننا اصغر الحاضرين واحاطنا برعاية مميزة وطلب من مرافقه الشخصي الاهتمام بي بشكل خاص وكان هذا المرافق اسمه سيد وكان فعلا يتمتع ببنية قوية وبعضلات كانت تبدو وتدل على قوته والمامه بكل ارجاء الفيللة . ابتداء الكبار باحتساء بعض المشروب كي يضفوا على الجو نوعا من الراحة وهنا اقترب مني بديع هامسا باذني بأنه سيكون بانتظاري الليلة مفاجأة عندها اتى عمو جميل ناحيتي وقال لي بانني الليلة سأكون من نصيبه هو شخصيا وسيفتتح الحفلة باعلان انه وللمرة الاولى سيقوم بادخال ايره في طيزي وفعلا قد كانت مفاجأة حلوة بالنسبة لي واخيرا تحققت امنيتي وسينيكني عمو جميل بأيره الذي طالما حلمت به ... صفق الجميع وفرحوا لهذا القرار وتمنوا لي اطيب الاوقات واسعدها بحضن عمو جميل واقترح بديع ان تبداء حفلتنا فورا وان يكون كل شيء على مرآى من الجميع اي ان تكون حفلة جنس جماعية وهكذا كان ابتدأ الجميع بنزع ثيابه وتم الاختلاط بين الجميع بصورة جماعية حلوة وكانت المرة الاولى التي اكون فيها بين هذا الجمع ومعي سمير الذي كان هو الاخريحس بخجل ما لحق ان زال بمجرد ان رآني انزع عني ثيابي فقام هو الاخر بنفس الشيء واقترب من عصام وارتمى بين يديه طالبا منه ان يبداء هو به وكما كان اول من ناك هاني يريد ايضا ان يعطيه شرف فتحة وبنفس الطريقة اخذ عصام سمير بين يديه وبداء بتقبيله في كل ناحية واقترب رياض منه ايضا وطلب منه ان يبداء بمص ايره بينما كان عصام يجهز نفسه لنيك سمير وكان فاروق قد ارتمى بين يدين بديع وكما علمت لاحقا بأن فاروق كان دوما يزور ه ويقيم معه علاقة جيده وهو من اخبره عني وعن مدى حبي للجنس وعن تعلقي بعمو جميل واصراري بأن اكون صديقه المميز اما حسان فقد اشترك مع اميل بقبلة طويلة . وكان سيد حريصا دوما على توفير اجمل الاجواء وكان يتنقل بين الجميع ساهرا على راحتهم وكان الوحيد بيننا الذي لم ينزع عنه ثيابه وعندما استتبت الامور للجميع اخذني عمو جميل الى ناحية بعيدة نوعا ما عن الجميع وبداء يقبلني وسألني ان كنت مستعدا لتقبل ايره في طيزي وان كان بامكاني ان استطيع ادخاله بطيزي فا جبته بأني على اتم الاستعداد لذلك واني انتظر هذه اللحظة بفارغ الصبر حملني عمو جميل ورماني على مقعد وثير جدا ومريح للغاية طالبا مني ان ابدا بمص ايره كي يتسنى لي ان اتهيج وحينها ستكون عملية الادخال اسهل وطلب من سيد ان يأتيه بكريم خاص يحتفظ به بديع لمثل تلك الاوقات اخذ عمو جميل يتعامل معي بكل رقة وحنان ويحاول ان يجعل من ادخال ايره بي بمثابة فتحي من جديد وكان الجميع ينظرون ناحيتنا وهم وبنفس الوقت منهمكين بما يقومون به بداء عمو جميل بتدليك طيزي بنعومة ليجعلها طرية وان يدعها تتجاوب مع ضربات ايره التي ابتدات احس بها وطلب مني ان اترك له وبكل راحة عمل بما يريد ان يفعله بي وهكذا كان تركت نفسي له وارخيت اعصابي استعدادا لقبول هذا الاير الكبير وللمرة الاولى بداخلي ابتداء عمو جميل بفرك رأس ايره على باب طيزي مفسحا المجال لتوسيع المدخل وكان قد وضع على ايره بعضا من الكريم الذي احضره سيد الذي كان بجانبي يحاول ان يلبي اي طلب من الممكن ان اطلبه وهذا كان بأمر من بديع فقد كان هذا الاخير يريدني ان اتمتع باير عمو جميل وانه بامكاني بعد ذلك من استيعاب اي اير اخر فما كان من عمو جميل الا ان ضربني على طيزي ضربا خفيفا محاولا ان يجعلها تتجاوب مع ايره وطلب من سيد ان يقوم بالامساك بيديه وفتح فلقتي طيزي جيدا ليقوم بدهن مدخلها كي يتسنى له الادخال باقل الم ممكن . لبى سيد طلبه وفتح لي فلقتي طيزي تاركا المجال له للقيام بذلك واخذ عمو جميل يطلب مني ان اتحمل الالم قليلا وساحس فيما بعد بالراحة واللذة ووضع تحتي وسادة ليرفع طيزي الى الاعلى لتكون بمستوى ايره وابتداء بادخال ايره بخبرته الواسعة بهذا المجال . لم تكن عملية الادخال سهلة فقد آلمني اير عمو جميل كثيرا مما جعلني ان اتحرك تحته بصورة لم يتمكن عمو جميل من ادخاله من المرة الاولى وطلب من سيد ان يساعده من تمكينه مني فاقترب مني سيد قائلا لي بأن اتحمل قليلا وبعدها ساشعر بلذة فائقة فقلت له بأن اير عمو جميل فعلا كبير جدا ويصعب على اي احد ان يستوعبه بسهولة فضحك سيد وقال لي اذا ما ستكون ردة فعلي اذا رأيت ايره صعقت للخبر وسألته ان كان يحمل ايرا اكبر من اير عمو جميل وهل في الدنيا اكبر من هذا الاير ابتسم سيد وقال لي ان اتحمل وسياتي يوم ويريني ايره وسأرى مدى حجم ايره والذي يفوق حجم اير جميل وفي تلك الاثناء اشتد ضغط عمو جميل على طيزي وتمكن من ادخال رأس ايره بداخلي وقال لي بما ان استطعت ان اخذ الرأس فان عملية الادخال ستكون بعد ذلك سهلة واخذ يدفع بايره الى داخلي بتمهل حتى استطاع ان يدخل ايره بي الى اكثر من النصف كنت انا حينها اتحمل الاما فائقة ولكن وكما وعدت عمو جميل باني سافعل ما يطلبه مني وطلبت منه ان يدخل ايره اكثر واخذت استكين قليلا واحس بان شيئا لذيذا يصاحب عملية الادخال عندها دفع عمو جميل بايره كله بداخلي محدثا بذلك صوتا بدا لي وكانه شرخ في جدار فقال لي جميل مبروك هاني حبيبي انت هلق انفتحت عن جد وانا صرت اعتبرك انك زوجتي فرحت انا بهذا الوصف وكأنني كنت انتظره واكمل جميل عمله بسهولة اكتر من الاول واخذ يخرج ويدخل ايره بطيزي وانا اشعر بمنتهى اللذة وبداء يسمعني كلمات تحمل بطياتها معاني جنسية حلوة وكان الجميع ينظرون الينا واسرع جميل بادخال واخراج ذالك الاير الكبير فاسحا المجال لطيزي بالتوسع ولاستيعاب اي اير اخر كان جميل يقوم بعمله بفن كبير وعندما اسرع بعمله اخذت اطلب منه ان يتانى قليلا بعمله كي يتسنى لي الاحساس باللذة الموعود بها انصاع جميل لطلبي وخفف من دفع ايره قليلا وفي تلك الاثناء اقترب مني عصام طالبا مني بمص ايره مذكرا اياي بانه كان اول من ادخل ايره بطيزي فاجبته بعد ان استطعت من اخذ اير جميل انا لا اعترف الا باير جميل وقلت له بانه وعندما ناكني هو وفاروق كان طعم اير كل واحد منهما يختلف عن طعم اير جميل وباني اشعر وكأنها المرة الاولى التي انتاك بها اخذت اير عصام في فمي امتصه له بشراهة في وقت كان جميل يكمل عمله بطيزي ويجعلني اصرخ من لذتي قائلا له نيكني بعد اكتر آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ما اطيب ايرك آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ آآآآآآآآآآخ اي بعد بدي حس بايرك بطيزي فايت كلو آآآآآآآآآآه نيكني وبسطني بعد اكتر بحب ايرك انا كتير نيكني وتمتع بطيزي وخليني حس انك مبسوط انت وعم بتنيكني انا بحبك جميل وكنت قد تخليت عن مناداته بعمو لاحساسي بكسر الحواجز فيما بيننا وكان هو سعيدا بذلك واخذ يقول لي انا عم نيكك هاني بايري وبدي ضل نيكك كل يوم خود ايري كلو بطيزك حبيبي انت من الان زوجتي ورح خليك تحس بشهوة ولذة كبيرتين انت صرت قادر انو تنتاك مع مين ما بدك كنت امتص اير عصام عندما لاحت مني التفاته باتجاه سيد ورأيته قد بداء يشلح ثيابه ليبدا هو الاخر بنيك احد الحاضرين وكان لبديع الحصة الاكبر من ايره وكان عندما نزع عنه كيلوته ورأيت ايره وحجمه شهقت لهذا المنظر فقد كان يحمل ايرا يفوق بحجمه اير جميل وكان من الضخامة حيث اني بدأت اخطط لاتمكن من اخذه بطيزي هو الاخر اقترب سيد من بديع طالبا منه ان يمتص له قائلا له مصلي زبي وب****جة السودانية المحببة فاخذ بديع يمتص اير سيد وكان لا زال اير عصام في فمي امتصه له بشراهة يصاحبها لذة مما يفعل بي اير جميل واحسست بأن عصام قد اوشك على انزال منيه في فمي فتمسك بي جيدا وبداء بانزال حليبه وصبه في فمي وبنفس الوقت اسرع جميل بادخال واخراج ايره في طيزي قائلا لي هاني انا رح جيب ضهري بطيزك ورح تشوف اديش رح تنبسط فرجوته بأن يفعل بي ما يريد ادخل جميل ايره الى اخره في طيزي وبداء بكب منيه بداخلي مما جعلني اشعر وكأن نهرا من الماء الساخن قد صب حممه بداخلي ماءا شهيا لم اذق من قبل مثله وعندما انتهى جميل من افراغ منيه بداخلي لاخر نقطة بداء بسحب ايره مني محدثا بذلك صوتا احسست به كصوت ماكينة وكانها بدأت بالعمل وكان لاخراج ذالك الاير الكبير من طيزي اثرا حلوا اخرج جميل ايره بالكامل من طيزي واخذ الجميع يصفقون لما راوه بتلك العملية ...عملية فتحي باير جميل واخذوا يهنئوني على تحملي وبداء الجميع بتقبيلي وعندما اتى دور سيد بتقبيلي قال لي بانه سيذيقتي ايره قريبا وطبعا بالاذن من جميل فما كان من هذا الاخير الا ان يقول لي صحيح انك صاحبي واشعر معك وكما قلت بانك ستكون مثل زوجتي ولكني اترك لك الحرية الكاملة اذا حبيت ان تنتاك مع مين ما بدك واعتبرت انا هذا التصريح بمثابة الضوء الاخضر لي وبأني سيكون لي اختيار من اريد كي انتاك معه . وايضا اتى ناحيتي اميل وحسان ليهنئوني على ما فعلت وغمزني اميل بعينه قائلا لي مبروك عليك هاني الان وبعد ان صرح لك جميل بالحرية سيكون دوري انا الثاني . اعترض رياض على ذلك وطلب منه ان يعطيه دوره ويكون هو التالي ومن بعده سينيكني هو تم الاتفاق على ذلك واتجهت مع جميل الى الحمام كي نغتسل سويا وقام هو بتحميمي محتفلا بفتحي ومثنيا على مقدرة تحمل ادخال ايرة بي الى داخل طيزي . خرجنا من الحمام وكان كل واحد من بقية المجموعة مشغولا بواحد اخر .......... اعزائي ساكتفي ا لان بهذا القدر من سرد ما حصل وكيف تمت عملية نيكي من جميل و ساتابع معكم في الجزء القادم ارجو ان لا يقابل تعبي بندرة الردود ارجو ان لا يقابل تعبي بندرة الردود