كَمْ تَتوقُ النَّفْسُ يا حَبيبَتي لِعِشْقٍ أبَديّ ، مِنْ حَناياهُ يَنبِضُ الْفُؤادُ شَوْقاً وَحَنيناً لَكِ يا غالِيتي ، ما يُديمُ الْعِشْقَ كَلمَةٌ ، يَتَقاسَمُها بِحُلوِها ، أَوْ مُرِّها عاشِقانِ ، عَرَفا أنَّ لِلْحُبِّ الْأبديِّ الْخالِدِ كَلِمَةً واحِدَةً لا تَتَغَيَّرُ ، أَلا وَهِيَ الْوَفاءُ ، فَعِنْدَما نُقدِّرُ مَعْنى هذِهِ الْكَلِمَة يا حَبيبَتي يُصْبِحُ لِلْعِشْقِ مَعنى ...... L. dura

