انا اسمي علي
في الصف الرابع حقوق الاسكندرية انا اصلا من دمنهور
مها كانت معايا في ثانوي كنا بناخد درس عربي مع بعض لكب مفيش اي كلام في الفترة دي بينا
لما دخلت الجامعة من باب الحرية انا ومجموعة من اصحابي اتفقنا اننا ناجر شقة في الاسكندرية بحجة عدم التنقل
مطولش عليكو في تاني اسبوع من الدراسة اتقابلت مع مها في الكلية فكلمتها ع اساس اننا كنا بناخد درس سوا وعرفت انها معايا في حقوق وشوية شوية اتقربنا وصار بينا استلطاف وكنت لغاية الفترة دي عمري ممسكت ايد بنت كانت اي علاق مجرد كلام وخلاص كنت انا ومها مابنحضرش 90 في المية من المحاضرات ومن الصبح للمغرب قاعدين مع بعض يوميا بين كافيتريا الكلية او الخروج الى المنتزة او الحديقة الدولية والعلاقة بينا كان اسمها حب لكن مها كان عودها خطير ملفوف لفة تطير العقل وتوقف اي زب مهما كان وكنت بتعمد ان اخليها تضحك عشان ضحكتها ايوووووووووه من اللي كانت بتعملوا فية المهم بدأت الحكاية ببوسة ومسكة ايد وبعدين المنتزة واي ركن هادي كنت اخدها وافضل العب في بزازها وامص شفايفها
لغاية مانتعب وفي احيان كنت بعض شفايفه لغاية ماتجيب دم وهي كانت بتقول انها بتسمتع بده جدا لغاية يوم كنا فيه مع بعض في المنتزة وكان اللعب واخد حده وعلى فكرة انا عمري ما جربت العادة السرية المهم حسيت ان انا كنت هنزل المني في المرة دي خلاص فتراجعت عنها عشان احنا في مكان عام ومنظر البنطلون هيكون وحش فحسيت بوجع شديد في البيضان
وفي اجنابي لدرجة اني ماكنتش قادر امشي فهي قعدت تلح في السؤال مالك في ايه طبعا كان الكلام الاباحي بينا غير موجود
من كتر الحاحها اطريت اقول لها انا الالم اللى معايا بسبب ان انا ما نزلتش المني وبقول الكلام ده وانا محرج جدا لقيتها بتقولي ياه دا انتا اعصابك جامدة جدا دا انا منزلة مية في الكلوت تملى البحر طبعا كان اسلوب الكلام ده مفاجأة بالنسبة لي اول مرة اسمعها بتتكلم معايا في الجنس وقعدت تقول انها بتحلم بيوم الزواج والقضيب يخل مهبلها وهي تقول اح اه اح هي بتتكلم وانا عنيا ع جسمها من تحت لفوق بتكله وبتمنى في اللحظة دى انى امسكها وافضل انيك فيها لغاية ما اخلي كسها ما ينفعش وسرحت بخيالي وفجأة لقيتها بتقول عايزة اجلس معاك في مكان لوحدنا بعيد عن عنين الناس /ضحكت ومعرفتش ارد بشئ / لقيتها بتقول هي الشقة اللى معاك انت وزمايلك بتفضى امتى قولتها يوم الخميس كله بيروح والجمعة بتكون فاضية قالت خلاص انا اقول في البيت ان الجمعة الجاية عندي رحلة القاهرة واهو يكون معانا وقت من الصبح حتى الساعة 12 مساء موعد رجوع الرحلةوفعلا اتقابلنا في دمنهور يوم الجمعة الساعة السابعة صباحا وركبنا القطار الى الاسكندرية ونزلنا من القطار اشتريت اكل وحاجة صاقعة وفاكهة وهي كانت جايبة سندوتشات الرحلة وتوجهنا الى الشقة الى والعمارة كانت كلها مكاتب وعيادات عشان كدة كانت يوم الجمعة بتكون فاضية وهاوية ومجرد ما دخلنا الشقة قولتها اغير ملابسي والبس ترنج طبعا انا كنت عامل حسابي ان اليوم هيكون بوس واحضان من فوق الهدوم وقولت في بالي اهو عشان لو نزلت يكون في بنطلون الترنج كنت بغير هدومي في الحمام وهي كانت بتتجول في الشقة وطبعا كان عندنا التلفزيون والفيديو ومجموعة من افلام السكس مش بطالة غيرت الملابس ورجعت لقيتها ماسكة الشريط وبتقول شرايط ايه دي قولتلها بلاش قالت ليه يعني قولتلها دول ثقافة قالت عايزة اشوفهم وجلسنا نتفرج ع الفيلم وبدا طبعا زي اي فيلم خلع ملابس الرجال يمص كس البنت والبنت تمص زب الراجل وبعدين يشتغل النيك والفيلم ده كان واحد مع اتنين بنات وبينكهم في طيزهم وهي بتتفرج ومندمجة ومثارة ومركزة جدا ولقيتها عمالة تدعك كسها بايدها وتعض ع ششفايفها وانا كان كل تركيزي ع جسمها وبمنى نكون مكان اللي في الفيلم ومديت ايدي عالجيبة ورفعت ايدها من فوق كسه ومسكت كسها يايدي وهي تتأوه وتأن وقالت لي انتظر ايه رأيك لو نعمل زيهم واهو لما تدخل قضيبك من ورا هفضل بنت زي مانا ونستمتع ببعض وقلعتها هدومها وحليت الونتيان ونزلت الكلوت واذا بي ارى كس يالهوى احمر اوي والعصير بتاعها نازل لغاية خرم طيزها ومن غير مقدمات كنا احنا الاتنين خلاص استوينا دخلت جبت كريم شعر وحطيته ع خرم طيزها ومجرد ما صبعاي لمس شرجها لقيتها بترتعش وتأن فضلت ادعك شرجها بصباعي وي تصرخ ودخلت الصبع الاوسط وهي تصرخ وتصرخ وتقول بالراحة حرام عليك حط بتاعك قولتلها اسمه ايه قالت قضيب قولتلتتها سيبك بقى من الاحترام ده اسمه العملي زب وعندك كس ودي طيزك جميلة جدا وصغيرة وانا بلعب بصباعي صرخت وقالت دخل زبك بقى انا خلاص مش قادرة حطيت لها مخدة نامت عليها ع بطنها بحيث تكون المخدة بين السوة والكس عشان خر طيزها يكون معدول لي وعشان ماكنش عندنا خبرة المرة دي كانت صعبة اوي
قربت زبي من شرجها بالراحة وانا جالس عليه من ورا مثل ركوب الخيل ومجرد ما يلمس خرم طيزها تصرخ وتقول حط كريمة كمان كررت الحكاية مرة واتنين وعشرة لغاية ما خليتها مسكت فلقتي طيزها بايدها والخرم بان ودخلت راس زبي بالراحة الراس بس قالت اه اه سخن وجميل اوي خليه نمت ع ظهرها وقعدت ابوس رقبتها وظهرها وهي في الاسفل تعدل طيزها وزبي يتزحلق جزء بجزء دون ان اضغط او ادفعه وهي تأن وتقول دخل دخل بالراحة دخل كمان كمان دخل بالراحة جميل لغاية ما دخل زبي كله في خرم طيزها لقيتها بتضغط ع زبي وتعصره قولتلها ها احركه اشد لبرة اطلع وادخل قالت ماشي بس بالراحة طلعته لبرة وهي تشهق وتقول هموت هموت والبنت جسمها كله بيرتعش وغافلتها ودخلتو مرة واحدة صرخة حتة صرخة واستمريت ع كدة ادخل واطلع وشوية شوية سرعت وهي تصرخ وتعض ملاية السرير وانا اسرع في دخول زبي في خرم طيزها اكتر واكتر وكل ما تصرخ احس ان جسمي يتملي طاقة واسرع فضلت ع الحال ده ربع ساعة وفي الاخر جه المني ونزل وهي تصرخ وتقول سخن اوي جميل وكنت طبعا تعبت وهي كانت منهكة ع الآخر ومن غير تفكير دخلت الحمام وخدت دش ع السريع وطلعت لاقيتها نايمة ع السرير زي ماسبتها قولتلها مالك قالت وريني زبك انت نكتني لما ولعت خرم طيزي ولغاية دلوقت ما شوفتش زبك قولتها زبي اهو ملك ايديكي اعملي ما بدالك فيه / قالت انت ولعت خرمي بزبك ممكن اولع زبك بفي مثل الفيلم اللى شوفناه قولت ماشي جلست ع كرسي وهي جلست ع ركبتها ومسكت زبي بأيداه الاتنين كمن مسك كنز وكان زبي نايم ومتبهدل من خرم طيزها اللي كان افتتاحه بزبي مسكت زبي وقعدت تلحس فيه بلسانها وتقوله يالذيذ يا رايق يا مظبطني واخدت تتلحس قولتلها كملي وحطيه جوة فمك حطته في فمها ورضعت ومصت ولحست وسخنت ع زبي ودخلته كله في فمها وقعدت ترضع فيه كمتمرسة موهوبة في مص الزب ما بقيتش حاسس بنفسي وهي تمص وترضع زبي لغاية ماانتصب وراسه احمرت قالت يلا يا عم الزب جاهد قولتلها يلا اتعدلي عشانا اركب لك الشاحن (زبي طبعا )في طيزك قالت لا انا المرة دي اللي هكون فوق ونمت ع ظهري ع السرير قالت الكريم مش بيزحلق زبك في خرم طيزي كزيس عايزة زيت قولت لها مفيش زيت هنا قالت ممكن مرهم قولتلها المرهم اللي هنا بالمنتول بتعاع مساج وهو حار جدا وبليحرق اوي قالت بس هو ده المطلوب وجابت المرهم وقالت انا هعمل مساج لزبك ودهنت المرهم ع زبي وما ادراكم زبي ولع نار لدرجة انه اتخدر ومابقيتش حاسس بيه وجلت على رجلي وظهرها لي وجابت الكريم وقالت دخل بصبعك اكبر كم من الكريم في خرم طيزي مسكت الكريم وفضيت العلبة ع خرمها وقعدت ادخل الكريم باصبعي وهي تستمع وتقول كمان ياعلي كمان دخلت صبعي الاوسط كله في طيزها وهي في قمة المتعة وقالت مد ايدك التانية وادعك كسي من برة اوعى تدخل صبعك في كسي واتعدلت ع اربع وانا ايدي اليمين في خرم طيزها وبدخل صبعي واطلعه وشوية شوية دخلت الصبع التاني وهي تصرخ وايدي الشمال ماسك بيها كسها وعمال اعصره في ايدي وهو ينزل العصير لغاية ايدي ما اتبلت وبقت مليانة عصير فضلنا ع الوضع ده اكتلر من نصف ساعة كانت بتقول انا بوصل للنشوة لما ارتعش ارتعش ت في الةقت ده اكتر من عشر مرات وبعد النصف ساعة قالت وسع ايديك وافرد جسمك اتفردت ع ظهري ع السرير وهي جلست القرفساء وظهرها لي ومسكت زبي بايدها ودخلتو في خرم طيزها ونزلت مرة واحدة عليه وهي بتصرخ وتقول جامد اوي المرهم كان خلا زبي حاسس بيها لكنه شبه متخدر اخدت تطللع وتنزل وعي ساندة ايدها ع ركبتي وزبي في طيزها وهي تعصره بطيزها عصر وتتلوشمال ويمين وفضلنا ع الوضع ده اكتر من ربع ساعة وقالت لما تيجي تنزل قول عشان انا عايزة انزلهم لك بايدي لكن من حلاوة طيزه الصغير التي اذا نظرت لها من بعيد حسيت انها محجرة واذا مسكتها طرية اوي مسكت فلقتي طيزها بايديا ويقيت ادفعها للامام واشدها الي وزبي جواها ومقدرتش بعد ربع ساعة الا اني انزل جواها ومجرد ما نزلت حسيت بحرقان شديد في زبي من برة وهي رفعت نفسها من فوق زبي وقالت عايزة الحس لبنك واخذت تلحس زبي وكان زبي اتجرح لان خرم طيزها في المرة دي كان ضيق جدا وفضلت بعد ذلك انيك مها في طيزها لدرجة اني اجرت شقة لوحدي عشان انيك مها في طيزها براحتي طبعا بعد كدة خرم طيزها وسع ووسع لدرجة اني كنت بدخل زبي فيه من غير اي دهانات ولما وسع زيادة بدأت اتهرب منها واتصنع المشاكل لغاية ما انفصلنا عن بعض عشت سنتين انيك مها في طيزها
في الصف الرابع حقوق الاسكندرية انا اصلا من دمنهور
مها كانت معايا في ثانوي كنا بناخد درس عربي مع بعض لكب مفيش اي كلام في الفترة دي بينا
لما دخلت الجامعة من باب الحرية انا ومجموعة من اصحابي اتفقنا اننا ناجر شقة في الاسكندرية بحجة عدم التنقل
مطولش عليكو في تاني اسبوع من الدراسة اتقابلت مع مها في الكلية فكلمتها ع اساس اننا كنا بناخد درس سوا وعرفت انها معايا في حقوق وشوية شوية اتقربنا وصار بينا استلطاف وكنت لغاية الفترة دي عمري ممسكت ايد بنت كانت اي علاق مجرد كلام وخلاص كنت انا ومها مابنحضرش 90 في المية من المحاضرات ومن الصبح للمغرب قاعدين مع بعض يوميا بين كافيتريا الكلية او الخروج الى المنتزة او الحديقة الدولية والعلاقة بينا كان اسمها حب لكن مها كان عودها خطير ملفوف لفة تطير العقل وتوقف اي زب مهما كان وكنت بتعمد ان اخليها تضحك عشان ضحكتها ايوووووووووه من اللي كانت بتعملوا فية المهم بدأت الحكاية ببوسة ومسكة ايد وبعدين المنتزة واي ركن هادي كنت اخدها وافضل العب في بزازها وامص شفايفها
لغاية مانتعب وفي احيان كنت بعض شفايفه لغاية ماتجيب دم وهي كانت بتقول انها بتسمتع بده جدا لغاية يوم كنا فيه مع بعض في المنتزة وكان اللعب واخد حده وعلى فكرة انا عمري ما جربت العادة السرية المهم حسيت ان انا كنت هنزل المني في المرة دي خلاص فتراجعت عنها عشان احنا في مكان عام ومنظر البنطلون هيكون وحش فحسيت بوجع شديد في البيضان
وفي اجنابي لدرجة اني ماكنتش قادر امشي فهي قعدت تلح في السؤال مالك في ايه طبعا كان الكلام الاباحي بينا غير موجود
من كتر الحاحها اطريت اقول لها انا الالم اللى معايا بسبب ان انا ما نزلتش المني وبقول الكلام ده وانا محرج جدا لقيتها بتقولي ياه دا انتا اعصابك جامدة جدا دا انا منزلة مية في الكلوت تملى البحر طبعا كان اسلوب الكلام ده مفاجأة بالنسبة لي اول مرة اسمعها بتتكلم معايا في الجنس وقعدت تقول انها بتحلم بيوم الزواج والقضيب يخل مهبلها وهي تقول اح اه اح هي بتتكلم وانا عنيا ع جسمها من تحت لفوق بتكله وبتمنى في اللحظة دى انى امسكها وافضل انيك فيها لغاية ما اخلي كسها ما ينفعش وسرحت بخيالي وفجأة لقيتها بتقول عايزة اجلس معاك في مكان لوحدنا بعيد عن عنين الناس /ضحكت ومعرفتش ارد بشئ / لقيتها بتقول هي الشقة اللى معاك انت وزمايلك بتفضى امتى قولتها يوم الخميس كله بيروح والجمعة بتكون فاضية قالت خلاص انا اقول في البيت ان الجمعة الجاية عندي رحلة القاهرة واهو يكون معانا وقت من الصبح حتى الساعة 12 مساء موعد رجوع الرحلةوفعلا اتقابلنا في دمنهور يوم الجمعة الساعة السابعة صباحا وركبنا القطار الى الاسكندرية ونزلنا من القطار اشتريت اكل وحاجة صاقعة وفاكهة وهي كانت جايبة سندوتشات الرحلة وتوجهنا الى الشقة الى والعمارة كانت كلها مكاتب وعيادات عشان كدة كانت يوم الجمعة بتكون فاضية وهاوية ومجرد ما دخلنا الشقة قولتها اغير ملابسي والبس ترنج طبعا انا كنت عامل حسابي ان اليوم هيكون بوس واحضان من فوق الهدوم وقولت في بالي اهو عشان لو نزلت يكون في بنطلون الترنج كنت بغير هدومي في الحمام وهي كانت بتتجول في الشقة وطبعا كان عندنا التلفزيون والفيديو ومجموعة من افلام السكس مش بطالة غيرت الملابس ورجعت لقيتها ماسكة الشريط وبتقول شرايط ايه دي قولتلها بلاش قالت ليه يعني قولتلها دول ثقافة قالت عايزة اشوفهم وجلسنا نتفرج ع الفيلم وبدا طبعا زي اي فيلم خلع ملابس الرجال يمص كس البنت والبنت تمص زب الراجل وبعدين يشتغل النيك والفيلم ده كان واحد مع اتنين بنات وبينكهم في طيزهم وهي بتتفرج ومندمجة ومثارة ومركزة جدا ولقيتها عمالة تدعك كسها بايدها وتعض ع ششفايفها وانا كان كل تركيزي ع جسمها وبمنى نكون مكان اللي في الفيلم ومديت ايدي عالجيبة ورفعت ايدها من فوق كسه ومسكت كسها يايدي وهي تتأوه وتأن وقالت لي انتظر ايه رأيك لو نعمل زيهم واهو لما تدخل قضيبك من ورا هفضل بنت زي مانا ونستمتع ببعض وقلعتها هدومها وحليت الونتيان ونزلت الكلوت واذا بي ارى كس يالهوى احمر اوي والعصير بتاعها نازل لغاية خرم طيزها ومن غير مقدمات كنا احنا الاتنين خلاص استوينا دخلت جبت كريم شعر وحطيته ع خرم طيزها ومجرد ما صبعاي لمس شرجها لقيتها بترتعش وتأن فضلت ادعك شرجها بصباعي وي تصرخ ودخلت الصبع الاوسط وهي تصرخ وتصرخ وتقول بالراحة حرام عليك حط بتاعك قولتلها اسمه ايه قالت قضيب قولتلتتها سيبك بقى من الاحترام ده اسمه العملي زب وعندك كس ودي طيزك جميلة جدا وصغيرة وانا بلعب بصباعي صرخت وقالت دخل زبك بقى انا خلاص مش قادرة حطيت لها مخدة نامت عليها ع بطنها بحيث تكون المخدة بين السوة والكس عشان خر طيزها يكون معدول لي وعشان ماكنش عندنا خبرة المرة دي كانت صعبة اوي
قربت زبي من شرجها بالراحة وانا جالس عليه من ورا مثل ركوب الخيل ومجرد ما يلمس خرم طيزها تصرخ وتقول حط كريمة كمان كررت الحكاية مرة واتنين وعشرة لغاية ما خليتها مسكت فلقتي طيزها بايدها والخرم بان ودخلت راس زبي بالراحة الراس بس قالت اه اه سخن وجميل اوي خليه نمت ع ظهرها وقعدت ابوس رقبتها وظهرها وهي في الاسفل تعدل طيزها وزبي يتزحلق جزء بجزء دون ان اضغط او ادفعه وهي تأن وتقول دخل دخل بالراحة دخل كمان كمان دخل بالراحة جميل لغاية ما دخل زبي كله في خرم طيزها لقيتها بتضغط ع زبي وتعصره قولتلها ها احركه اشد لبرة اطلع وادخل قالت ماشي بس بالراحة طلعته لبرة وهي تشهق وتقول هموت هموت والبنت جسمها كله بيرتعش وغافلتها ودخلتو مرة واحدة صرخة حتة صرخة واستمريت ع كدة ادخل واطلع وشوية شوية سرعت وهي تصرخ وتعض ملاية السرير وانا اسرع في دخول زبي في خرم طيزها اكتر واكتر وكل ما تصرخ احس ان جسمي يتملي طاقة واسرع فضلت ع الحال ده ربع ساعة وفي الاخر جه المني ونزل وهي تصرخ وتقول سخن اوي جميل وكنت طبعا تعبت وهي كانت منهكة ع الآخر ومن غير تفكير دخلت الحمام وخدت دش ع السريع وطلعت لاقيتها نايمة ع السرير زي ماسبتها قولتلها مالك قالت وريني زبك انت نكتني لما ولعت خرم طيزي ولغاية دلوقت ما شوفتش زبك قولتها زبي اهو ملك ايديكي اعملي ما بدالك فيه / قالت انت ولعت خرمي بزبك ممكن اولع زبك بفي مثل الفيلم اللى شوفناه قولت ماشي جلست ع كرسي وهي جلست ع ركبتها ومسكت زبي بأيداه الاتنين كمن مسك كنز وكان زبي نايم ومتبهدل من خرم طيزها اللي كان افتتاحه بزبي مسكت زبي وقعدت تلحس فيه بلسانها وتقوله يالذيذ يا رايق يا مظبطني واخدت تتلحس قولتلها كملي وحطيه جوة فمك حطته في فمها ورضعت ومصت ولحست وسخنت ع زبي ودخلته كله في فمها وقعدت ترضع فيه كمتمرسة موهوبة في مص الزب ما بقيتش حاسس بنفسي وهي تمص وترضع زبي لغاية ماانتصب وراسه احمرت قالت يلا يا عم الزب جاهد قولتلها يلا اتعدلي عشانا اركب لك الشاحن (زبي طبعا )في طيزك قالت لا انا المرة دي اللي هكون فوق ونمت ع ظهري ع السرير قالت الكريم مش بيزحلق زبك في خرم طيزي كزيس عايزة زيت قولت لها مفيش زيت هنا قالت ممكن مرهم قولتلها المرهم اللي هنا بالمنتول بتعاع مساج وهو حار جدا وبليحرق اوي قالت بس هو ده المطلوب وجابت المرهم وقالت انا هعمل مساج لزبك ودهنت المرهم ع زبي وما ادراكم زبي ولع نار لدرجة انه اتخدر ومابقيتش حاسس بيه وجلت على رجلي وظهرها لي وجابت الكريم وقالت دخل بصبعك اكبر كم من الكريم في خرم طيزي مسكت الكريم وفضيت العلبة ع خرمها وقعدت ادخل الكريم باصبعي وهي تستمع وتقول كمان ياعلي كمان دخلت صبعي الاوسط كله في طيزها وهي في قمة المتعة وقالت مد ايدك التانية وادعك كسي من برة اوعى تدخل صبعك في كسي واتعدلت ع اربع وانا ايدي اليمين في خرم طيزها وبدخل صبعي واطلعه وشوية شوية دخلت الصبع التاني وهي تصرخ وايدي الشمال ماسك بيها كسها وعمال اعصره في ايدي وهو ينزل العصير لغاية ايدي ما اتبلت وبقت مليانة عصير فضلنا ع الوضع ده اكتلر من نصف ساعة كانت بتقول انا بوصل للنشوة لما ارتعش ارتعش ت في الةقت ده اكتر من عشر مرات وبعد النصف ساعة قالت وسع ايديك وافرد جسمك اتفردت ع ظهري ع السرير وهي جلست القرفساء وظهرها لي ومسكت زبي بايدها ودخلتو في خرم طيزها ونزلت مرة واحدة عليه وهي بتصرخ وتقول جامد اوي المرهم كان خلا زبي حاسس بيها لكنه شبه متخدر اخدت تطللع وتنزل وعي ساندة ايدها ع ركبتي وزبي في طيزها وهي تعصره بطيزها عصر وتتلوشمال ويمين وفضلنا ع الوضع ده اكتر من ربع ساعة وقالت لما تيجي تنزل قول عشان انا عايزة انزلهم لك بايدي لكن من حلاوة طيزه الصغير التي اذا نظرت لها من بعيد حسيت انها محجرة واذا مسكتها طرية اوي مسكت فلقتي طيزها بايديا ويقيت ادفعها للامام واشدها الي وزبي جواها ومقدرتش بعد ربع ساعة الا اني انزل جواها ومجرد ما نزلت حسيت بحرقان شديد في زبي من برة وهي رفعت نفسها من فوق زبي وقالت عايزة الحس لبنك واخذت تلحس زبي وكان زبي اتجرح لان خرم طيزها في المرة دي كان ضيق جدا وفضلت بعد ذلك انيك مها في طيزها لدرجة اني اجرت شقة لوحدي عشان انيك مها في طيزها براحتي طبعا بعد كدة خرم طيزها وسع ووسع لدرجة اني كنت بدخل زبي فيه من غير اي دهانات ولما وسع زيادة بدأت اتهرب منها واتصنع المشاكل لغاية ما انفصلنا عن بعض عشت سنتين انيك مها في طيزها