انا عندى 30 سنة عمرى ما نكت الا نسوان بس كنت بحب انيكهم فى الطيز و كنت مش بحب انيك سوالب خالص لحد اليوم الى قابلت فية كريم عندة 15 سنة تقريبا انتقل للسكن حديثا فى العمارة
ابتديت المعرفة بالسلام العادى جداا هوة كان ابيض سمين شوية مربى شعرة زى البنات مرة على مرة بقينا نتكلم شوية فى شوية فى مرة سمع صوت ماتش على القنوات المشفرة للمنتخب خبط و استاذن انة يتفرج و دخل يتفرج و حسيت من حركاتة انة مش مظبوط بس ما اختش فى بالى
لحد يوم كنت لواحدى فى البيت و مارحتش الشغل الباب خبط كريم واقف على الباب لابس بيجاما حمراء ستان قالى انت فاضى قلتلة ايوة ادخل مش عارف اية الى حصل اول ما دخل باب الشقة و قفلت الباب حسيت انى عاوز انيك الطيز الحلوة الى كانت زى طيز البنات طيز كبيرة طرية بتلعب فى البنطلون زبرى اتحرك و قلت اجرب معاه لانى تعبت و انا بشوف الطيز بتجنن
انا طلعت على السرير و هوة قعد على كنبة موازية للسرير و قعد يرغى فى كلام كتير عن الكورة و انا بتكلم معاه سالتة عن البنات الى بيعرفها قالى مش بعرف بنات خالص قلتلة يعنى مش بتنام مع بنات قالى لا ماجربتش و هوة كان الى يشوفة يقول علية عبيط شوية من سذاجتة فى الكلام
ابتديت العب فى زبرى من فوق البنطلون بتاع الترنج بتاعى و هوة بيبص عليا بس مش عاوزنى اشوفة و هوة بيبص و قلتلة بقولك ما تيجى تقعد جنبى على السرير قال لية كدة كويس قلتلة تعال بس جة طلع على السرير و قعد يتكلم و صوتة بيقطع و مرتبك قلتله مالك يا كريم قالى مافيش قلتلة البيجاما الى انت لابسها دى حلوة اوووى سكت ووشة احمر و ابتديت اهزر معاه و احط ايدى على صدرة يا خبر بزاز طرية موت و كبيرة و هوة بيمسك ايدى و بيقولى بطل بقى بس بمنيكة
و انا بقيت عاوز استكشف بقيت الجسم الجميل دة لمست رجلية من فوق لقيتها طرية جداا و شكلها ناعمة انا هيجت جداا و بيت عاوز اركبة بس مش عارف اتصرف ازى
ربرى وقف جداا و بقيت مش قادر عاوز انيك و بقى باين فى البنطلون و هوة بيبص علية قالى انت مالك اتغيرت كدة لية قلتلة انا تعبان اووووى عاوز انيك مش عارف لية بصلى نظرة حنان و سكت و دور وشة قلتلة اية مالك ماردش
قلت البنطلون و بقيت بالبوكسر و هوة بصلى بدهشة و قالى بتعمل اية قلتلة انا حران هاقعد بالبوكسر و انت كمان اقعد براحتك ماردش بس كان وشة احمر جداا مديت رجلى و زقيته فى طيزة لقيتها طرية جداااااااااااااااا انا قلت لا دا اكيد بيحب يتناك
استهبلت كذا مرة و بيقت ازقة برجلى فى طيزة و هوة بيقول كفاية بقى بس حسيت انة خلاص مش قادر قلتلة استنى هافرجك على حاجة حلوة قالى اية قلتلة هافرجك على فيلم جامد هايعجبك
قمت جيبت الفلاشة عليها كام فيلم سكس بس فى فيلم فيهم واحدة بتتناك فى طيزها و شغلتة على التلفزيون و قلت اراقب رد فعلة نام جنبى على السرير و مدينى ظهرة على شان يتفرج على الفيلم و مركز اوووى
انا طلعت زبرى من البوكسر من وراة و قعدت العب فية شوية و بص لقى زوبرى واقف حسيت انة اتخض بس عينة بقت تيجى علية كتير و بسرعة
كلمتة و قلتلة اية رايك فى الفيلم قال بعلقية حلو اوووى و حسيت انة سايب طيزة ليها اعمل الى انا عاوزة فيها جضنتة براحة و لزقت زبرى فى طيزة يااااااة روعة و هوة سكت و قالى لاء لاء براحة اوووى همستة فى ودنة و قلتلة بحبك يا كراملة و قعدت احك زبرى فى طيزة و كنت هايج اوووى و حضنتة اووى و قرصت على بزازة
نزلت بنطلون البجاما لقيتة من غير لباس نزلت البنطلون لاخر و رجلة كانت ناعمة و طرية و انا بتكلم باى كلام من كتر المتعة و هاتجنن و انيكة فى خرم طيزة
قمت جيبت الجيل الى برجب بية البنات من طيزهم و هوة بيقولى لاا كفاية انا خايف دهنت خرم طيزة و ابتديت ادخل صوباعى فية و هوة بيتاوة و بيقولى بحبك بموت فيك حطيت راس زوبرى على خرم طيزة و ابتديت ازقة واحدة واحدة و هوة بيتوجة بس انا كنت متاكدة انة بيتاوة من المتة و ليس الالم دخلت زوبرى كلة و حاضنة جدااا
ماقدرتش امسك نفسى بعد دقيقتين قذفت لبنى كلة فى طيزة و هوة بيصرخ من المتعة ماطلعتش زبرى منة و ابتديت احركة براحة اوووى جواة و بعد ما كان هايرتخى شد تانى و قالى طيب استنى هاتجيب تانى قلتلة ايوة
و ابتديت اعاملة على انة نتاية شرموطة و قلتلة اخرسى يا كس امك هتتناكى زى ما اقولك و هوة طيب حاضر حاضر اكتر من 10 دقائق من النيك بشتيمة و ساعات ضرب خفيف و هوة بيقول خرمى تعب اوووى شكلة اتعور حرام عليك
لحد ما نطرت تانى مرة و كانت اعنف
طلعت زبرى براحة و قعدت لقيتة بيعيط و بيقولى انت وجعتنى اووووى بتاك كبير على خرمى حضنتة و قلت تعالى يا بنت المتناكة مصى زبرى مص زبرى و هوة بيعيط بشرمطة شوية و قلتلة وطى يا شرموطة و دخلتة ثالث مرة و كان وسع جداااااااااااااا و نطرت
مناليوم دة و انا بنيكة عندى فى الشقة او عندة لما امة بتروح الشغل
لحد يوم ما امة عرفت انى بنيكة و دى حكاية تانية هبقى احكيها
ابتديت المعرفة بالسلام العادى جداا هوة كان ابيض سمين شوية مربى شعرة زى البنات مرة على مرة بقينا نتكلم شوية فى شوية فى مرة سمع صوت ماتش على القنوات المشفرة للمنتخب خبط و استاذن انة يتفرج و دخل يتفرج و حسيت من حركاتة انة مش مظبوط بس ما اختش فى بالى
لحد يوم كنت لواحدى فى البيت و مارحتش الشغل الباب خبط كريم واقف على الباب لابس بيجاما حمراء ستان قالى انت فاضى قلتلة ايوة ادخل مش عارف اية الى حصل اول ما دخل باب الشقة و قفلت الباب حسيت انى عاوز انيك الطيز الحلوة الى كانت زى طيز البنات طيز كبيرة طرية بتلعب فى البنطلون زبرى اتحرك و قلت اجرب معاه لانى تعبت و انا بشوف الطيز بتجنن
انا طلعت على السرير و هوة قعد على كنبة موازية للسرير و قعد يرغى فى كلام كتير عن الكورة و انا بتكلم معاه سالتة عن البنات الى بيعرفها قالى مش بعرف بنات خالص قلتلة يعنى مش بتنام مع بنات قالى لا ماجربتش و هوة كان الى يشوفة يقول علية عبيط شوية من سذاجتة فى الكلام
ابتديت العب فى زبرى من فوق البنطلون بتاع الترنج بتاعى و هوة بيبص عليا بس مش عاوزنى اشوفة و هوة بيبص و قلتلة بقولك ما تيجى تقعد جنبى على السرير قال لية كدة كويس قلتلة تعال بس جة طلع على السرير و قعد يتكلم و صوتة بيقطع و مرتبك قلتله مالك يا كريم قالى مافيش قلتلة البيجاما الى انت لابسها دى حلوة اوووى سكت ووشة احمر و ابتديت اهزر معاه و احط ايدى على صدرة يا خبر بزاز طرية موت و كبيرة و هوة بيمسك ايدى و بيقولى بطل بقى بس بمنيكة
و انا بقيت عاوز استكشف بقيت الجسم الجميل دة لمست رجلية من فوق لقيتها طرية جداا و شكلها ناعمة انا هيجت جداا و بيت عاوز اركبة بس مش عارف اتصرف ازى
ربرى وقف جداا و بقيت مش قادر عاوز انيك و بقى باين فى البنطلون و هوة بيبص علية قالى انت مالك اتغيرت كدة لية قلتلة انا تعبان اووووى عاوز انيك مش عارف لية بصلى نظرة حنان و سكت و دور وشة قلتلة اية مالك ماردش
قلت البنطلون و بقيت بالبوكسر و هوة بصلى بدهشة و قالى بتعمل اية قلتلة انا حران هاقعد بالبوكسر و انت كمان اقعد براحتك ماردش بس كان وشة احمر جداا مديت رجلى و زقيته فى طيزة لقيتها طرية جداااااااااااااااا انا قلت لا دا اكيد بيحب يتناك
استهبلت كذا مرة و بيقت ازقة برجلى فى طيزة و هوة بيقول كفاية بقى بس حسيت انة خلاص مش قادر قلتلة استنى هافرجك على حاجة حلوة قالى اية قلتلة هافرجك على فيلم جامد هايعجبك
قمت جيبت الفلاشة عليها كام فيلم سكس بس فى فيلم فيهم واحدة بتتناك فى طيزها و شغلتة على التلفزيون و قلت اراقب رد فعلة نام جنبى على السرير و مدينى ظهرة على شان يتفرج على الفيلم و مركز اوووى
انا طلعت زبرى من البوكسر من وراة و قعدت العب فية شوية و بص لقى زوبرى واقف حسيت انة اتخض بس عينة بقت تيجى علية كتير و بسرعة
كلمتة و قلتلة اية رايك فى الفيلم قال بعلقية حلو اوووى و حسيت انة سايب طيزة ليها اعمل الى انا عاوزة فيها جضنتة براحة و لزقت زبرى فى طيزة يااااااة روعة و هوة سكت و قالى لاء لاء براحة اوووى همستة فى ودنة و قلتلة بحبك يا كراملة و قعدت احك زبرى فى طيزة و كنت هايج اوووى و حضنتة اووى و قرصت على بزازة
نزلت بنطلون البجاما لقيتة من غير لباس نزلت البنطلون لاخر و رجلة كانت ناعمة و طرية و انا بتكلم باى كلام من كتر المتعة و هاتجنن و انيكة فى خرم طيزة
قمت جيبت الجيل الى برجب بية البنات من طيزهم و هوة بيقولى لاا كفاية انا خايف دهنت خرم طيزة و ابتديت ادخل صوباعى فية و هوة بيتاوة و بيقولى بحبك بموت فيك حطيت راس زوبرى على خرم طيزة و ابتديت ازقة واحدة واحدة و هوة بيتوجة بس انا كنت متاكدة انة بيتاوة من المتة و ليس الالم دخلت زوبرى كلة و حاضنة جدااا
ماقدرتش امسك نفسى بعد دقيقتين قذفت لبنى كلة فى طيزة و هوة بيصرخ من المتعة ماطلعتش زبرى منة و ابتديت احركة براحة اوووى جواة و بعد ما كان هايرتخى شد تانى و قالى طيب استنى هاتجيب تانى قلتلة ايوة
و ابتديت اعاملة على انة نتاية شرموطة و قلتلة اخرسى يا كس امك هتتناكى زى ما اقولك و هوة طيب حاضر حاضر اكتر من 10 دقائق من النيك بشتيمة و ساعات ضرب خفيف و هوة بيقول خرمى تعب اوووى شكلة اتعور حرام عليك
لحد ما نطرت تانى مرة و كانت اعنف
طلعت زبرى براحة و قعدت لقيتة بيعيط و بيقولى انت وجعتنى اووووى بتاك كبير على خرمى حضنتة و قلت تعالى يا بنت المتناكة مصى زبرى مص زبرى و هوة بيعيط بشرمطة شوية و قلتلة وطى يا شرموطة و دخلتة ثالث مرة و كان وسع جداااااااااااااا و نطرت
مناليوم دة و انا بنيكة عندى فى الشقة او عندة لما امة بتروح الشغل
لحد يوم ما امة عرفت انى بنيكة و دى حكاية تانية هبقى احكيها