الغريزه عندما تسيطر لا يكبح جماحها سوي غريزه اقوي منها. ويمكن للغريزه ان تجعل من صاحبها مدمن غريزه .سمعت زمان عن مرض اسمه السوده . هذا المرض يصيب النساء . نتيجه لحرمانهم وكبتهم او نتيجه لتعرضهم للاغتصاب بالصغر وادمان الجنس.
كنت اسمع ان هناك ممثلات بمصر ولا داعي لزكر الاسماء عندهم هذا المرض.
مرض السوده هو ان البنت او المراه لو جالها الشهوه فانها تسلم نفسها لاي انسان يقابلها سواء باشا او مدير او غفير او زبال او اي انسان مهما كان مستواه الاجتماعي او سنه قصتي هنا عن زيزي امراه متزوجه. بنت ناس اغنياء باحد احياء الزمالك وهو حي راقي جدا يسكنه الاجانب وفيه سفارات دول اجنبيه. ويقع فيه نادي الجزيره وهو نادي لا يدخله الا الاغنياء.
زيزي تخرجت ن الجامعه الامريكيه بالقاهره وما ادراك الجامعه الامريكيه بالقاهره . عندما تدخلها كانك بمجتمع تاني ودوله تانيه. ليس مجتمع شرقي ولكنه مسيطر عليه المجتمع الغربي.
زيزي بنت متوسطه الجمال . جسمها متناسق وتزداد جمالا بملابسها الشيك . تمتلك سياره . وتخرج وتدخل من غير ما حدش يتحكم فيها فوالدها السفير وامها المديره وهي الوحيده لهم.
كانت زيزي قد جربت نوعا ما من الجنس من الاحضان والقبلات وكان جسمها يعلم ماهو طعم الجنس فهي قد جربت القبلات وهي بسن الرابعه عشر.
تخرجت زيزي من كليه الاقتصاد بالجامعه الامريكيه . وكان هناك شاب معها بنفس مستواها العائلي وكان شاب ناعم وشعره جميل ولا يفرق عن البنات شئ.
اعجبت زيزي بايمن الشاب الجميل . واحست انها سوف تمتلك شاب يحسدها عليه كل بنات الجامعه.
اتخطبت زيزي رسمي وكات تنتظر من خطيبها ان يفعل معها مايفعله من ملامسه ايدها وجسمها .ولكنه لم يفعل . كانت خروجتهم كتير بالسياره وتزاور عائلي وكانت تنتظر منه الكثير . كانت تنتظر منه ان يشبع شئ من رغباتها وان تتمتع بفتره الخطوبه . كان كلامه عادي وفيه ميوعه البنات . ولكنها كانت معجبه فقط بشكله. وكانت تظن انه متربي جدا وانه سوف يمتعها بعد الزواج.
اشتكت زيزي لبعض صديقاتها وكلهم اتفقوا انه مؤدب جدا ومحترم.انتهت الدراسه وكانت الدخله وكان فرح جميل فيه احسن مطربين بالبلد ومالذ وطاب . وكان فستان فرح زيزي من باريس . كان فرح ولا فرح الملوك.
قفل علي زيزي وايمن باب ****. وكان ايمن يعاملها بانوثه وليس بزكوره . وكان تفكيره متحرر . لم يهجم ايمن علي زيزي كما يفعل الازواج . ولكنه جلس بجانبها يتحدث بكل شئ الا بالزواج. واخيرا تعطف ايمن علي زيزي بقبله بسيطه براسها تصوروا . كانت زيزي عروسه مستويه وسخنه وعلي استعداد ان تثبت مواهبها من قبلات واحضان وجنس مع ايمن لانها احبته واحبت ان تعاشره .
اخيرا اخدها ايمن بين احضانه وخلع الاتنان الملابس وفوجئت بان ايمن يفرز وينطر منيه بالسرير قبل مايصل الي كسها.
لم يستطع ايمن ان يتمالك نفسه . وحط ايده علي جسم زيزي وزبه لا يشد ولا يسخن . واحس ايمن بكس زيزي الملتهب .وهنا وضع ايمن صباع يديه في كسها وزنقه فيها بقوه وهي تتالم من الجرح وكمان فظاعه صباع ايمن . زيزي اصتدمت بقدرات ايمن وقالت يمكن اول ليليه وتعبان . مرت ليالي وايمن علي حاله لا يزيد ولا ينقص . مجرد الاقتراب من كس زيزي بقذف للخارج.
مرت ليالي علي زيزي وهي كل يوم تشعر بتعاستها الجنسيه ولا تجرؤ ان تقول لاحد الا لاحدي صديقاتها . لانها تعلم ان ليس هناك طلاق بالعائله.
كل ليله تمر علي زيزي هي ليله الم وعذاب . انسانه عطشانه بجانبها الماء ولا تستطيع شربه. كانت انوثه زيزي انوثه قويه ورغباتها اقوي من حجم جسمها الناعم الرقيق .
كان ايمن كل ليله ينام ولا يراعي احاسيس زيزي وهي لا تستطيع النوم . فسريرها بعز الحر بارد وتفتقد حراره الازواج . فزوجها بالمعني البلدي لا يهش ولا ينش.
مجرد طاووس فارد ريشه وجه جميل كشاب ولكن النصف الاسفل كانثي.
كانت زيزي كل يوم تزداد هيجانا . وتحس ان زوجها الناعم ما الا طاووس نافش ريشه ولونه جميل من الخارج ومن الداخل مليان هواء.
احست زيزي باحتياجها لشاب قوي وكانت دائما تترك سريرها وتبحث بالستاليت عن فلم يشفي ظماها .
وكانت تري بالافلام زباب كتيره وكل يوم تتمني زب معين.
بيوم كان هناك فلم بالستاليت وكان الفلم لشاب همجي وبنت من اسره غنيه . وكانت البنت متزوجه لشاب ناعم ولكنها احبت الشاب الهمجي. وهنا مسك الشاب الهمجي بالفلم البنت الناعمه وفعل بيها فنون وانواع الجنس .
كان الفلم كله سخن قوي من لحس ومص ونيك بالطيظ والكس وبكل الانواع . وكان الشاب مع البنت باحد استطبلات الخيول . واحست زيزي بالفلم واحست بمتعه وجود شاب همجي بحياتها.
اخدت زيزي بالبحث بخيالاتها عن الشاب الهمجي العنيف اللي يفعل بيها كل شئ . احست زيزي انها تريد شاب يقطعها من النيك احست ولاول مره بخرم طيظها يفتح ويقفل واتمنت ان تجرب نيك خرم الطيظ . كانت دائما تحس انها تريد انسان يفترسها ويخرج كل انفعالاتها الجنسيه وشهواتها . كانت مكبوته ومحرومه ومشتاقه.
بيوم اخدت سيارتها للمكانيكي الاسطي محمود وطلبت الاسطي محمود فحص السياره وتصليحها. وكان الاسطي محمود رجل ميكانيكي اصيل تثق فيه لتصليح سيارتها.
المهم ترك الاسطي محمود الشيشه وباعلي صوته وقال واد ياسمعيل واد ياسمعه.
فقالت له لا ارجوك ياسطي انتي اللي لازم تكشف عليها فقال لها ماتخفيش الواد ده اسطي حقيقي وجربيه. ونادي تاني واد ياسمعيل ب****جه البلدي . وهنا خرج شاب فارع الطول اسمر من تحت السياره الجيب وكله زيت وشحم ومن اسفل الشحم يمكنك ان تري انه فيه شئ من الوسامه وكمان لماتكلمه فيه جدعنه اولاد البلد وفيه شئ من العنف. نظرت زيزي الي اسمعيل وهي منبهره بيه واحست انها وجدت بطل فلم السكس . سالها اسماعيل ايه يامدام العربيه فيها ايه . اتلخبطت زيزي وقالت اكشف انتي. قال لها تعالي اركبي جنبي ونشوف فيها ايه تعالي نجربها .
احست زيزي بانها مصيره وليست مخيره امام الشاب الفارع الطول كانه احد ******* افريقيا واحست بشئ يجذبها اليه و احست برائحه العرق والزيت تملا جسد اسماعيل واحست ان جسمها يرتعش منالولد الميكانيكي..
ركبت زيزي بجانب اسماعيل وهي تنظر اليه والي كل شئ وسخ فيه وتشم رائحته اللي كلها شحم وعرق. احست انه الفارس المنتظر بس هي لا تتشجع علي مصارحته او الايقاع به لانه كان شاب جدع وجاد بشغله.
رجعت مع اسماعيل لمحل الميكانيكا وحدد العطل وطلب الاسطي محمود ان تترك السياره وترجع بالغد . فقالت ماعنديش وقت ممكن الاسطي اسماعيل يوصلني الان شغلي وبكره يرجعها لي فقال لها مافيش مانع.
اخدها اسماعيل وركبت بجانبه واحست وهي بجانب باثاره وانها تريد ان ترتمي باحضانه اللي كلها شحم وزيت وعرق.
رجعت زيزي البيت بالمساء وطول اليوم تفكر بالاسطي اسماعيل . ولكنها كانت متردده بالايقاع بيه . كانت لا تتكلم فسالها زوجها ايه اللي حصلك . كان كل فكرها وعقلها وجسمها مع الاسطي اسماعيل وكانت تنتظر من زوجها ان يحميها من الافكار الشيطانيه فقررت ان تحرك غريزه زوجها ودخلت ولبست قمبص نوم يحرك زوبر اي رجل مجرد القميص وكان عليها جميل احمر طويل مفتوح من الجانب. وهنا اخد زوجها يتفحص الجريده ويقلب بالافلام والمسلسلات . واخيرا تركها ونام وهي تعاني من رغباتها وشهواتها وحرمانها.
تركت زيزي زوجها وخرجت بغرفه الصالون ونامت علي الكنبه وهي فرده جسمها وتفكر بالحرمان . وداخلها انها سوف تمتع نفسها مهما كلفها تصرفاتها. نامت علي ظهرها واحست بايدها علي كسها واخدت تدلك كسها وتمسك صدرها بقوه وهي تتخيل الميكانيكي بشحمه وعرقه.
احست زيزي بشهوه رهيبه وقذفت حممها للخارج وقررت ان تصتاد صبي الميكانيكي. باليوم التالي راحت بنفسها للميكانيكي وكانت لا تصبر . ودخلت المحل ولم تجد الصبي وقالوا لها انه سوف يرجع متاخر. انسحبت من امام المحل دون ان تاخد سياراتها . ورجعت بساعه الظهيره ومن بعيد وجدت الاسطي اسماعيل نصفه بماتور السياره والنصف الاخر يقف علي الارض وتستطيع ان تري ظهره المفتول العضلات. وهنا طرقت بيدها علي ظهره خبطه بسيطه وهولم يراها وقال مين بعصبيه . ووقف ووجدها وقال له عفوا ياست هانم .
المهم طلبت منه ان يجرب السياره معها . وبالسكه طلبت منه ان يشرب معها كوكاكولا ووافق واخدت تتكلم معاه واحست انه المطلوب ليها شاب لسه بخيره يستطيع ان يفعل بيها مايشاء.
ولكن كانت البدايه صعبه عليها كيف تجر رجله. المهم وصل الاتنان المحل واخدت السياره ورجعت البيت.
نامت زيزي بالبيت ليله وما ادراك ماهي ليله زوجها مثل الخول نايم علي ظهره وهي انثي هايجه عاوزه تتناك واختارت النياك.
احست زيزي ان احسن وسيله بالايقاع بصبي الميكانيكي هي الاهتمام بيه. المهم اشترت قميصين وذهبت ليه باليوم التالي وقالت له ده بقشيش تصليح السياره . لانها نسيت بالامس ان تعطيه شئ.
كانت من الحين للاخر تطلبه بالموبايل . وتتطمئن عليه. احس اسماعيل بزيزي تهتم فيه. وبرضه بشجاعه ابن البلد تحركت غريزته وتمناها.
المهم بيوم طلبت منه زيزي مقابلتها لان السياره قد تعطلت بالمقطم وطلبت منه ان ياخد تاكسي ويحضر لها وكانت واقفه بمنطقه خاليه.
المهم وصل اسماعيل واحس ان العربيه مافيهاش شئ . جلست بجانبه تتكلم معه وهي تشتهيه بعينيها.واحس اسماعيل انها علي الاخر. وعمل نفسه بيلمس محرك السرعات ووضع ايده علي فخدها ولم تقل شئ. واخيرا تجرا ومسك ايدها واحست بايده الخشنه . وبغشامه الميكانيكي مسك بزازها بقوه واحست بلزه الالم.
وهنا اوقفت زيزي زحف اسماعيل عليها لان الوقت بالنهار وممكن يتفضحوا.
بيوم الاحد اخدت زيزي اسماعيل وذهبوا سويا الي شاليه العائله بمنطقه مراقيه. وعندما وصلا هناك كان اسماعيل علي الاخر وهناك ماقدرش يصبر واخد بافتراسها . وكان زبه شادد بالبنطلون وكان زبه كبير وبحجم مرتين زب زوجها ولم يصبر الاتنان وهنا قلعها الكيلوت وكاد ان يمزقه وكان اسماعيل انسان غشيم بالنيك مجرد شهوه تريد الاشباع . وهنا شاهدت زيزي زب محمود ولم تصدق عينيها .
المهم دفع اسماعيل زبه بكسها وهي تشهق وتصرخ وكانت اول مره تحس بزب حقيقي بكسها وهي تسبح في عالم الشهوه والنشوه واحست بالرجل المفترس اللي بيفترسها وكانت بتنتشي من حركات زب اسماعيل بكسها وكانت تحس ان كسها ح يجب دم واحست ان كسها بينبض ويقبض علي زب اسماعيل بقوه واحست انها بتنتشي من راس زبه وكل ماتخبط بداخل كسها كانت بتصرخ وتفرز واستمر الحال لمده نصف ساعه من المتعه والشهوه.حتي قذف بداخلها.
تمتعت زيزي متعه رهيبه وجميله مع الميكانيكي واحست برجوله لم تحسها من قبل مع زوجها .احست زيزي بزوبر رجل حقيقي يتحم كسها واحست ان شهوتها تنسال من كسها وانها بعالم تاني من المتعه .
مرت شهور وهي تكره زوجها . وبيوم اعترفت لامها بمشاكلها وتم طلاقها . وهي الان بتبحث عن زوج حقيقي لحياتها............
كنت اسمع ان هناك ممثلات بمصر ولا داعي لزكر الاسماء عندهم هذا المرض.
مرض السوده هو ان البنت او المراه لو جالها الشهوه فانها تسلم نفسها لاي انسان يقابلها سواء باشا او مدير او غفير او زبال او اي انسان مهما كان مستواه الاجتماعي او سنه قصتي هنا عن زيزي امراه متزوجه. بنت ناس اغنياء باحد احياء الزمالك وهو حي راقي جدا يسكنه الاجانب وفيه سفارات دول اجنبيه. ويقع فيه نادي الجزيره وهو نادي لا يدخله الا الاغنياء.
زيزي تخرجت ن الجامعه الامريكيه بالقاهره وما ادراك الجامعه الامريكيه بالقاهره . عندما تدخلها كانك بمجتمع تاني ودوله تانيه. ليس مجتمع شرقي ولكنه مسيطر عليه المجتمع الغربي.
زيزي بنت متوسطه الجمال . جسمها متناسق وتزداد جمالا بملابسها الشيك . تمتلك سياره . وتخرج وتدخل من غير ما حدش يتحكم فيها فوالدها السفير وامها المديره وهي الوحيده لهم.
كانت زيزي قد جربت نوعا ما من الجنس من الاحضان والقبلات وكان جسمها يعلم ماهو طعم الجنس فهي قد جربت القبلات وهي بسن الرابعه عشر.
تخرجت زيزي من كليه الاقتصاد بالجامعه الامريكيه . وكان هناك شاب معها بنفس مستواها العائلي وكان شاب ناعم وشعره جميل ولا يفرق عن البنات شئ.
اعجبت زيزي بايمن الشاب الجميل . واحست انها سوف تمتلك شاب يحسدها عليه كل بنات الجامعه.
اتخطبت زيزي رسمي وكات تنتظر من خطيبها ان يفعل معها مايفعله من ملامسه ايدها وجسمها .ولكنه لم يفعل . كانت خروجتهم كتير بالسياره وتزاور عائلي وكانت تنتظر منه الكثير . كانت تنتظر منه ان يشبع شئ من رغباتها وان تتمتع بفتره الخطوبه . كان كلامه عادي وفيه ميوعه البنات . ولكنها كانت معجبه فقط بشكله. وكانت تظن انه متربي جدا وانه سوف يمتعها بعد الزواج.
اشتكت زيزي لبعض صديقاتها وكلهم اتفقوا انه مؤدب جدا ومحترم.انتهت الدراسه وكانت الدخله وكان فرح جميل فيه احسن مطربين بالبلد ومالذ وطاب . وكان فستان فرح زيزي من باريس . كان فرح ولا فرح الملوك.
قفل علي زيزي وايمن باب ****. وكان ايمن يعاملها بانوثه وليس بزكوره . وكان تفكيره متحرر . لم يهجم ايمن علي زيزي كما يفعل الازواج . ولكنه جلس بجانبها يتحدث بكل شئ الا بالزواج. واخيرا تعطف ايمن علي زيزي بقبله بسيطه براسها تصوروا . كانت زيزي عروسه مستويه وسخنه وعلي استعداد ان تثبت مواهبها من قبلات واحضان وجنس مع ايمن لانها احبته واحبت ان تعاشره .
اخيرا اخدها ايمن بين احضانه وخلع الاتنان الملابس وفوجئت بان ايمن يفرز وينطر منيه بالسرير قبل مايصل الي كسها.
لم يستطع ايمن ان يتمالك نفسه . وحط ايده علي جسم زيزي وزبه لا يشد ولا يسخن . واحس ايمن بكس زيزي الملتهب .وهنا وضع ايمن صباع يديه في كسها وزنقه فيها بقوه وهي تتالم من الجرح وكمان فظاعه صباع ايمن . زيزي اصتدمت بقدرات ايمن وقالت يمكن اول ليليه وتعبان . مرت ليالي وايمن علي حاله لا يزيد ولا ينقص . مجرد الاقتراب من كس زيزي بقذف للخارج.
مرت ليالي علي زيزي وهي كل يوم تشعر بتعاستها الجنسيه ولا تجرؤ ان تقول لاحد الا لاحدي صديقاتها . لانها تعلم ان ليس هناك طلاق بالعائله.
كل ليله تمر علي زيزي هي ليله الم وعذاب . انسانه عطشانه بجانبها الماء ولا تستطيع شربه. كانت انوثه زيزي انوثه قويه ورغباتها اقوي من حجم جسمها الناعم الرقيق .
كان ايمن كل ليله ينام ولا يراعي احاسيس زيزي وهي لا تستطيع النوم . فسريرها بعز الحر بارد وتفتقد حراره الازواج . فزوجها بالمعني البلدي لا يهش ولا ينش.
مجرد طاووس فارد ريشه وجه جميل كشاب ولكن النصف الاسفل كانثي.
كانت زيزي كل يوم تزداد هيجانا . وتحس ان زوجها الناعم ما الا طاووس نافش ريشه ولونه جميل من الخارج ومن الداخل مليان هواء.
احست زيزي باحتياجها لشاب قوي وكانت دائما تترك سريرها وتبحث بالستاليت عن فلم يشفي ظماها .
وكانت تري بالافلام زباب كتيره وكل يوم تتمني زب معين.
بيوم كان هناك فلم بالستاليت وكان الفلم لشاب همجي وبنت من اسره غنيه . وكانت البنت متزوجه لشاب ناعم ولكنها احبت الشاب الهمجي. وهنا مسك الشاب الهمجي بالفلم البنت الناعمه وفعل بيها فنون وانواع الجنس .
كان الفلم كله سخن قوي من لحس ومص ونيك بالطيظ والكس وبكل الانواع . وكان الشاب مع البنت باحد استطبلات الخيول . واحست زيزي بالفلم واحست بمتعه وجود شاب همجي بحياتها.
اخدت زيزي بالبحث بخيالاتها عن الشاب الهمجي العنيف اللي يفعل بيها كل شئ . احست زيزي انها تريد شاب يقطعها من النيك احست ولاول مره بخرم طيظها يفتح ويقفل واتمنت ان تجرب نيك خرم الطيظ . كانت دائما تحس انها تريد انسان يفترسها ويخرج كل انفعالاتها الجنسيه وشهواتها . كانت مكبوته ومحرومه ومشتاقه.
بيوم اخدت سيارتها للمكانيكي الاسطي محمود وطلبت الاسطي محمود فحص السياره وتصليحها. وكان الاسطي محمود رجل ميكانيكي اصيل تثق فيه لتصليح سيارتها.
المهم ترك الاسطي محمود الشيشه وباعلي صوته وقال واد ياسمعيل واد ياسمعه.
فقالت له لا ارجوك ياسطي انتي اللي لازم تكشف عليها فقال لها ماتخفيش الواد ده اسطي حقيقي وجربيه. ونادي تاني واد ياسمعيل ب****جه البلدي . وهنا خرج شاب فارع الطول اسمر من تحت السياره الجيب وكله زيت وشحم ومن اسفل الشحم يمكنك ان تري انه فيه شئ من الوسامه وكمان لماتكلمه فيه جدعنه اولاد البلد وفيه شئ من العنف. نظرت زيزي الي اسمعيل وهي منبهره بيه واحست انها وجدت بطل فلم السكس . سالها اسماعيل ايه يامدام العربيه فيها ايه . اتلخبطت زيزي وقالت اكشف انتي. قال لها تعالي اركبي جنبي ونشوف فيها ايه تعالي نجربها .
احست زيزي بانها مصيره وليست مخيره امام الشاب الفارع الطول كانه احد ******* افريقيا واحست بشئ يجذبها اليه و احست برائحه العرق والزيت تملا جسد اسماعيل واحست ان جسمها يرتعش منالولد الميكانيكي..
ركبت زيزي بجانب اسماعيل وهي تنظر اليه والي كل شئ وسخ فيه وتشم رائحته اللي كلها شحم وعرق. احست انه الفارس المنتظر بس هي لا تتشجع علي مصارحته او الايقاع به لانه كان شاب جدع وجاد بشغله.
رجعت مع اسماعيل لمحل الميكانيكا وحدد العطل وطلب الاسطي محمود ان تترك السياره وترجع بالغد . فقالت ماعنديش وقت ممكن الاسطي اسماعيل يوصلني الان شغلي وبكره يرجعها لي فقال لها مافيش مانع.
اخدها اسماعيل وركبت بجانبه واحست وهي بجانب باثاره وانها تريد ان ترتمي باحضانه اللي كلها شحم وزيت وعرق.
رجعت زيزي البيت بالمساء وطول اليوم تفكر بالاسطي اسماعيل . ولكنها كانت متردده بالايقاع بيه . كانت لا تتكلم فسالها زوجها ايه اللي حصلك . كان كل فكرها وعقلها وجسمها مع الاسطي اسماعيل وكانت تنتظر من زوجها ان يحميها من الافكار الشيطانيه فقررت ان تحرك غريزه زوجها ودخلت ولبست قمبص نوم يحرك زوبر اي رجل مجرد القميص وكان عليها جميل احمر طويل مفتوح من الجانب. وهنا اخد زوجها يتفحص الجريده ويقلب بالافلام والمسلسلات . واخيرا تركها ونام وهي تعاني من رغباتها وشهواتها وحرمانها.
تركت زيزي زوجها وخرجت بغرفه الصالون ونامت علي الكنبه وهي فرده جسمها وتفكر بالحرمان . وداخلها انها سوف تمتع نفسها مهما كلفها تصرفاتها. نامت علي ظهرها واحست بايدها علي كسها واخدت تدلك كسها وتمسك صدرها بقوه وهي تتخيل الميكانيكي بشحمه وعرقه.
احست زيزي بشهوه رهيبه وقذفت حممها للخارج وقررت ان تصتاد صبي الميكانيكي. باليوم التالي راحت بنفسها للميكانيكي وكانت لا تصبر . ودخلت المحل ولم تجد الصبي وقالوا لها انه سوف يرجع متاخر. انسحبت من امام المحل دون ان تاخد سياراتها . ورجعت بساعه الظهيره ومن بعيد وجدت الاسطي اسماعيل نصفه بماتور السياره والنصف الاخر يقف علي الارض وتستطيع ان تري ظهره المفتول العضلات. وهنا طرقت بيدها علي ظهره خبطه بسيطه وهولم يراها وقال مين بعصبيه . ووقف ووجدها وقال له عفوا ياست هانم .
المهم طلبت منه ان يجرب السياره معها . وبالسكه طلبت منه ان يشرب معها كوكاكولا ووافق واخدت تتكلم معاه واحست انه المطلوب ليها شاب لسه بخيره يستطيع ان يفعل بيها مايشاء.
ولكن كانت البدايه صعبه عليها كيف تجر رجله. المهم وصل الاتنان المحل واخدت السياره ورجعت البيت.
نامت زيزي بالبيت ليله وما ادراك ماهي ليله زوجها مثل الخول نايم علي ظهره وهي انثي هايجه عاوزه تتناك واختارت النياك.
احست زيزي ان احسن وسيله بالايقاع بصبي الميكانيكي هي الاهتمام بيه. المهم اشترت قميصين وذهبت ليه باليوم التالي وقالت له ده بقشيش تصليح السياره . لانها نسيت بالامس ان تعطيه شئ.
كانت من الحين للاخر تطلبه بالموبايل . وتتطمئن عليه. احس اسماعيل بزيزي تهتم فيه. وبرضه بشجاعه ابن البلد تحركت غريزته وتمناها.
المهم بيوم طلبت منه زيزي مقابلتها لان السياره قد تعطلت بالمقطم وطلبت منه ان ياخد تاكسي ويحضر لها وكانت واقفه بمنطقه خاليه.
المهم وصل اسماعيل واحس ان العربيه مافيهاش شئ . جلست بجانبه تتكلم معه وهي تشتهيه بعينيها.واحس اسماعيل انها علي الاخر. وعمل نفسه بيلمس محرك السرعات ووضع ايده علي فخدها ولم تقل شئ. واخيرا تجرا ومسك ايدها واحست بايده الخشنه . وبغشامه الميكانيكي مسك بزازها بقوه واحست بلزه الالم.
وهنا اوقفت زيزي زحف اسماعيل عليها لان الوقت بالنهار وممكن يتفضحوا.
بيوم الاحد اخدت زيزي اسماعيل وذهبوا سويا الي شاليه العائله بمنطقه مراقيه. وعندما وصلا هناك كان اسماعيل علي الاخر وهناك ماقدرش يصبر واخد بافتراسها . وكان زبه شادد بالبنطلون وكان زبه كبير وبحجم مرتين زب زوجها ولم يصبر الاتنان وهنا قلعها الكيلوت وكاد ان يمزقه وكان اسماعيل انسان غشيم بالنيك مجرد شهوه تريد الاشباع . وهنا شاهدت زيزي زب محمود ولم تصدق عينيها .
المهم دفع اسماعيل زبه بكسها وهي تشهق وتصرخ وكانت اول مره تحس بزب حقيقي بكسها وهي تسبح في عالم الشهوه والنشوه واحست بالرجل المفترس اللي بيفترسها وكانت بتنتشي من حركات زب اسماعيل بكسها وكانت تحس ان كسها ح يجب دم واحست ان كسها بينبض ويقبض علي زب اسماعيل بقوه واحست انها بتنتشي من راس زبه وكل ماتخبط بداخل كسها كانت بتصرخ وتفرز واستمر الحال لمده نصف ساعه من المتعه والشهوه.حتي قذف بداخلها.
تمتعت زيزي متعه رهيبه وجميله مع الميكانيكي واحست برجوله لم تحسها من قبل مع زوجها .احست زيزي بزوبر رجل حقيقي يتحم كسها واحست ان شهوتها تنسال من كسها وانها بعالم تاني من المتعه .
مرت شهور وهي تكره زوجها . وبيوم اعترفت لامها بمشاكلها وتم طلاقها . وهي الان بتبحث عن زوج حقيقي لحياتها............