أنا طبيبة أسنان عمري حاليا ثلاثون عاما ، تزوجت وعمري عشرون عاما من رجل
يكبرني ، في العقد الخامس من عمره ، حيث أرغمت بالزواج منه لأنه ثري ومن
أسرة مرموقة ... من أول مشاكلي معه أنه لا يلبي رغباتي الجنسية ... إذ كانت أمي
تخشى
علي كثيرا من شبقي الجنسي حيث اكتشفت ذلك بخبرتها وحنكتها الأنثوية
وحذرتني
بصورة غير مباشرة من بعض تصرفاتي .. كما أنها حذرت والدي من تلك الزيجة
المهببة
وقالت له أن رجل في هذا السن لن يناسبها .. المهم عشت مع ذلك الرجل حياة
زوجية
صورية ... حقيقة لبى لي كل متطلباتي الحياتية المادية بما فيها فتح عيادة
أسنان
لي ، وسفرات ، ووضع رصيد لي في البنك ... إلا أنه لم يلبي لي الشيء الأهم
في نظري إلا وهو الإشباع الجنسي ... صبرت شهورا على هذا الوضع إلى أن زارني
في
إحدى المرات في عيادتي شابا وسيما مفتول العضلات يشكو من ألم في ضرسه تبين
لي
من بطاقته الشخصية أن اسمه (قاسم) وعمره لا يتجاوز الخامسة والعشرين ، عند
العلاج أحسست بميل غريب لهذا الشاب حيث أرعبني بنظراته ولفتاته التي تشع
رجولة
وعنفوان بالرغم مما يعانيه من ألم ... بادلني النظرات .. حاولت أشغال نفسي
بمواصلة علاجه إلا انه أسرني ... بعد أن انتهيت من علاجه تعمدت إعطاءه
موعدا
آخر بالرغم من أن حالته لا تستدعي ذلك ... اقتنع بالعودة بكل سرور كأنه في
انتظار ذلك ... فاستأذن بالانصراف فقام من مقعده واتجه إلى باب الخروج
ونظراتي
تلاحقه متفحصة تقاسيم جسمه من الخلف ، استدار فجأة وقال معذرة يا دكتورة
لدي
بوتيك في الشارع الخلفي من عيادتكم .. يمكنك زيارتي إذا ما رغبتي في شراء
موديلات تناسبك من الألبسة النسائية ، وهذا عنواني وسلمني (كارد) .. رحبت
بذلك دون تردد وقلت صباح غد لدي رغبة في التسوق يمكنني زيارتكم ... طيلة المساء
بدأت
أفكر في ذلك الشاب ... أحاول عبثا طرد هذا الهاجس ولكنه سيطر تماما على كل
تفكيري دون إرادة ..بل أن ذلك تطور إلى تخيله وهو يشغل حيز تلك الجيفة
الهامدة
بجواري على سرير نومي .. تخيلته بجواري يمارس طقوس الحب والجنس بكل أشكاله
معي
.. تخيلته وهو يطفئ ظمأ جسدي إلى معاشرة جنسية متكافئة مع سني بدلا من عبث
ذلك
الشائب الذي لا طائل منه سوى إضاعة الوقت وهياجي من غير ارواء ... صممت
على
زيارته ومراودته بحنكة أنثوية ليلبي رغبتي بالرغم من أن تلك أولى خطواتي
للبحث
عن الإشباع الجنسي المعدوم خارج فراش الزوجية بعد الزواج (إلا مع ابن
الجيران
في بداية بلوغي وسأشير إلى ذلك لاحقا)... في اليوم التالي وفي العاشرة
صباحا
وصلت إلى البوتيك الموصوف .. يقع في زاوية قصية في نهاية صف من المحلات
تقع في
المساحة الداخلية لبناية سكنية ، وهناك محلات مقابلة لذلك البوتيك مغلقة
وشبه
مهجورة ... تخطيت باب الدخول وألفيت (قاسم) منكبا على تصفيف بعض معروضاته
... تنحنحت لاشعاره بقدومي ... لفت إلي مبتسما ورحب بقدومي .. ألقيت نظرة
سريعة على
محتويات المحل ... أطريت المعروضات وموديلاتها ... استدرت إلى الخلف فنظرت
إلى
المحلات المقابلة والمغلقة ... أجابني دون استفسار .. أنها مهجورة من قبل
أصحابها لضعف السوق ... وفي هذا المكان لا يتردد إلا الزبائن المعروفين
وهم لا
يعدون بالأصابع ...أعجبت بفطنته ومعر فتة بما يدور بخلدي واطمأنيت من
أجابته ،
وشعرت بأنه يبادلني نفس التفكير ، وخاصة وانه كاد أن يفترس كل تضاريس جسدي
بنظراته الحذرة واللماحة ... وضعت يدي على حمالة (سنتيان الصدر) أعجبني
مود يله
، وكذلك سروال داخلي (هاف أو كلوت)... سألته هل لديك مكان قياس .. أشار
إلى أحد
أركان المحل وقال تفضلي يمكنك قياسه هناك ... دخلت المكان حيث كان عبارة
عن
غرفة مستطيلة وضيقة (بعرض متر وطول لا يتعدى المترين) ... في نهايتها
بداية
لسلم يصعد إلى الجزء العلوي من المحل يبدو أنه مكان لتخزين البضائع ..
رددت
الباب دون أن أوصده بالترباس ... دار في خيالي أن هذه الخطوة بداية جس نبض
تجاوب الطرف الآخر ... شرعت في خلع الجزء العلوي من ملابسي بعد أن علقت
العباءة
... حاولت عبثا أن أقيس السنتيان ... ترددت قليلا في استدعائه لمساعدتي في
لبسه
... أحسست بأنه في انتظار هذه الدعوة حيث كنت ألاحظ نظراته الحذرة من فتحة
بسيطة تركتها عنوة ليتمكن من رؤيتي ... عملت بعض الحركات الأنثوية التي
تظهر له
بعض مفاتن جسدي لأزيد من هياجه كالانحناء إلى الأمام وتوجيه مؤخرتي إليه
والتي لا يخفي مفاتنها وتضاريسها المغرية سوى قماش الشلحة (الروب الداخلي الخفيف
الذي
يغطي حتى منتصف فخذي) وطبعا قماشه من نوع الاسترتش الخفيف الذي يلتصق
تماما
بالجسم ولا يكاد يستر ما تحته ، فيكون منظره أكثر إغراء عند الانحناء ،
وزدت
من حركات الإغراء برفع ساقي اليمنى وأنا في وضع انحناء لخلع (الكلوت) الذي
ألبسه ، والمحاولة الكاذبة لإدراج (الكلوت) الجديد ... استرقت النظر اليه
من شق
الباب الموصد أيقنت بما لا يدع مجالا للشك بأنه في لهيب الهياج ، فقد رأيت
انتفاخ ملابسه في منطقة ما بين فخذيه من جراء انتصاب قضيبه ... فقلت حان
الوقت
لاستدعائه ... فقلت : يا قاسم ممكن تساعدني قليلا...؟ تلفت يمينا ويسارا
وذهب
إلي حافة الباب الخارجي كمن يريد التأكد من عدم قدوم أحد ... فقال : حاضر
إذا
ما عندك مانع ... قلت له : تفضل وبسرعة من فضلك ... فتح الباب وأنا قد
أعدت قفل
السسته الخلفية للشلحة (الروب) حتى يكون ذلك عذرا له لفتحها ... بقيت في
وضعي
السابق وجهي في اتجاه السلم وقفاي تجاه الباب .. دخل قاسم وأصبح خلفي فخطى
نحوي
خطوة قصيرة ليقترب مني ... وقال هامسا ما المطلوب مني يا دكتورة ... تسللت
أنفاسه الحارة ولفحت رقبتي وخدي الأيسر ... هاجني ذلك .. فرديت عليه همسا
..
فضلا ساعدني في فتح السستة من الخلف .. تقدم أكثر شعرت بشيء صلب منتفخ
يلامس
مؤخرتي قبل أن يشرع في فتح ما طلبت منه .. أمسك بمقبض فتح السسته وتماطل
في
فتحهها قائلا عفوا السسته مشدودة .. هل لو أرخيتي ظهرك قليلا حتى أتمكن من
فتحها .. بدون شعور أملت قليلا صدري إلى الأمام مما أدى ذلك إلى رجوع
مؤخرتي
إليه ... شعرت بأنه قصد ذلك حتى يتأكد من استجابتي لحركته السابقة بتلامس
انتفاخ رأس قضيبه بمؤخرتي ..
وعند رجوعي إلى الخلف والتصاقي أكثر بمقدمة قضيبه أيقن بتجاوبي .. مما
شجعه على دفع ذلك القضيب بين فلقتي مؤخرتي حتى أحسست أنه أخترقها متسللا وباحثا عن
بوابة
شرجي ... وفعلا وصل إلى ذلك حتى شعرت وكأن ذلك النمرود أولج رأسه حاملا
معه
تلافيف كندورته وشلحتي... فتح السسته رويدا .. رويدا .. وانحنى نحوي مقربا
أنفاسه مخترقا بنفحاته الحارة خصلات شعري المنسدلة على كتفي .. لم أتمالك
نفسي
فأسلمت له خدي فانطلقت جرأته بطبع قبلات خفيفة متمرسة ومتتالية ، وأطلق
العنان
ليديه لمداعبة محترفة لنهودي مما هاج لهيبي وبينما أنا في غمرة تلك اللذة
الجميلة بمداعباته وتحسسه كافة تقاطيع جسدي أوقف ذلك الأداء الممتع فجأة
وقال :
اسمحي لي سأغلق باب المدخل الزجاجي واضع لوحة (مغلق) ... تنبهت لذلك وقلت
عفوا
ألن يزور المحل أحد في هذا الوقت ... ؟ لم يجبني .. خرج مسرعا متجها نحو
الباب
أغلقه ثم عاد ... قال أطمأني كما أوضحت لك مسبقا في الفترة الصباحية
زبائنا
قليلون وإذا ما رأوا لوحة (مغلق) يغادرون ... اطمأن قلبي لذلك ... فما كان
منه
إلا أن طلب مني الصعود إلى أعلى .. قلت لماذا لا نكمل هنا .. قال : هنا
الجو
حار وخانق بينما في الأعلى جهاز تكييف ومكان أوسع .. شجعني على الصعود
خلفه ،
فصعدت وإذا بي أرى غرفة واسعة بمساحة المحل ، في بعض أركانها تتناثر بعض
البضائع .. يتوسط أرضية الغرفة سجاد صغير علية فراش طبي ووسادة .. أوضح لي
قاسم
أنه يستلقي في فترة الظهيرة على هذا الفراش بدلا من الذهاب إلى البيت ...
عدل
قاسم من وضعية الفراش ، وأنا أتلفت يمنة ويسرة للتأكد من عدم وجود أحد
غيره ..
طمأنني بأنه هنا لوحده ... قال لا تخافي .. نظر إلي نظرة الليث إلى لبوته
.. فتقدم نحوي واحتضنني ، وأخذ يتحسس مواضع إثارتي بمزيج من الخشونة والرقة ،
وأخذت أنفاسه تتسلل إلى تقاطيع الجزء العلوي من جسدي بتدرج مثير إلى أن
وصل إلى
شفتي فذهبت معه في قبلة عميقة وتحسس بيده اليسرى مواضع عفتي محركا أصابعه
على
بضري بشكل مقص قابض مما جعلني ذلك أفقد توازني ... فتأوهت وقلت بغنج أنثوي
..
حرام عليك يا قاسم آه آه آه آه .. آي .. لا لا لا لا .. فأحس بأني نضجت
للعملية
الجنسية .. فما كان منه إلا أن استمر في مداعباته والخلع التدريجي لما
تبقى من
ملابسي الداخلية وملابسة حتى أصبحنا عرايا ... تفاجأت لكبر عضوه (عرض
وطول)..
فزادني ذلك بهجة حيث أرغب في الزب الكبير كثيرا .. حيث لا يتعدى قضيب زوجي
حجم
امتداد إصبعين في كامل انتصابه ، بينما عضو قاسم يتعدى ذلك بكثير ...
أثناء
المداعبة ونحن واقفين مددت يدي إلى ذلك القضيب المنتفخ الأوداج .. المنتصب
انتصابه غريبة يكاد رأسه يتفجر من شدة الانتصاب .. مررت يدي عليه محاولة
القبض
عليه برقة من وسطه فلم تستطع أصابعي الالتفاف عليه من عرضه ، فما كان مني
إلا
أن تحسسته برقة من مقدمة الرأس حتى منبت الشعر ، وقاسم مستمر في مداعبتي
المثيرة جدا حتى أحسست بان منطقتي التناسلية مبللة بسيل غزير من إفرازاتي
..
لمس قاسم تلك الإفرازات فأخذ أصابعه المبللة يشتمها ويلعقها ... وبدون
إرادة
رأيت نفسي أجثو على ركبتي ممسكة بقبضة يدي قضيبه كمن تخاف أن يفلت منها
ومباشرة
وضعت رأسه في فتحت فمي .. فما كان من قاسم إلا أن لمح هذه الاستجابة فأمسك
برأسي فتسلل ذلك المارد إلي أعماق تجاويف فمي فكاد أن يخنقني من كبر حجمه
..
إلا أنني عدلت من وضعيته في فمي وأخذت أمصه بكل شوق كمن احترفت في ذلك
بالرغم
من أنها المرة الأولى التي أحظى برضاعة هذا المخلوق العجيب .. أثارني ذلك
وزاد
من هياجي فكان منظري كرضيع فطم من رضاعة ثدي أمه لأيام.. رفعت نظري إلى
وجه
قاسم فرأيته يتأوه مستلذا بما أفعله .. ولأزيد من هياجه تسللت بفمي ولساني
إلى
جذر قضيبه .. مادة لساني إلى خصيتيه ، ثم جذبت اليمنى إلى فمي وأخذت أمصها
بحذر
مع تحريك أصابع يدي اليسرى ما بين الخصية ومنطقته الشرجية ..تركت خصيته
اليمنى
جاذبة اليسرى ومن ثم مصها وهكذا تداولت الاثنتين وبحركات مص وإفلات ...
هذه
الحركات الجنسية (السكسكية) أحسست بأنها أهاجت قاسم مما دفعته بإطلاق
التأوهات
بصوت مرفوع قائلا : جننتيني يا دكتورة ، واعترف بأنه عرف نساء ولكنهن لم
يفعلن به ما فعلت مما زادني ذلك ابتهاجا فتجرأت لحركات تلقائية أخرى زادت هياجه
، فما
كان منه إلى أن رفعني إلى أعلى فحملني بين ذراعية إلى كومة ملابس ملقاة
على
منضده .. فبرك بين ركبتي وفارق بين رجلي فأخذ يلحس بعنف كسي ويمص بضري ،
واستمر
في ذلك بكل احتراف وفجأة رفع رجلي وأخذ يمرر لسانه إلى الأسفل حتى وصل إلى
فتحة
شرجي فما كان منه إلا أن أخذ يشتم مؤخرتي بعنف كمن وجد عطرا أو بخورا
مفضلا
لديه ، ثم أولج لسانه في فتحة دبري وأخذ يداعب بضري بأصابعه فأثارتني هذه
الحركات البارعة وزادت من هياجي حتى شعرت أنني قد وصلت إلى النشوة عدة
مرات
وكسي مبلل بمائي ويسيل جزء منه ليبلل منطقة شرجي بل أحس أن جزء منه يتسرب
إلى
فتحة دبري ليستقر في الداخل مع حركات لحس بل نيك قاسم لطيزي بلسانه...
شعرت
بلذة لم يسبق لها مثيل وتمنيت من قاسم أن يستمر في ذلك ... ألا أنه أحس
بهياجي
فرغب بإحداث المزيد فقلبني على بطني ... ووضع بعض الملابس المنثورة على
الطاولة
تحت منطقة مابين سرتي وكسي ، فبرزت مؤخرتي أمام قاسم .. فما كان منه إلا
أن
تغزل قليلا بجمال واغراء مؤخرتي ، فأخذ يقبض بشدة على فلقتي طيزي فارقا
بينهما
ليصل إلى دبري فيضع لسانه في شرجي فيلحسه مع مزج ذلك باشتمام واستنشاق
مؤخرتي وتحريك أصابعه على بضري ، بعد استنشاق مؤخرتي رأيته يرفع رأسه مستمرا في
الاستنشاق ويقول : رائحة طيزك أطيب من المسك ، وطعم ماء كسك ألذ من رحيق
العسل
... كرر هذه العملية عدة مرات ، فاستلذيت لذلك فساعدته بتعديل وضعي وفتحت
له
فلقتي طيزي بيدي ليصل لسان قاسم إلى أعماق أعماق سراديب طيزيي فما كان منه
إلا
أن استجاب لدعوتي فغرس لسانه في الفتحة وأخذ ينيكني في طيزي بلسانه ويثير
بضري
بأصابعه ... فلن أكذب عليكم أن هذه الحركات السكسية الرهيبة جعلتني أسكب
مائي
لأكثر من ثلاث مرات متتالية ...
استغرقت مداعباته لكسي وطيزي قرابة الساعتين دون أن نشعر .. فما كان من
قاسم
أن انقلب إلى وحش عند رغبته في إتمام العملية الجنسية ... حيث أخذ يفرك
فلقتي
طيزي وظهري ونهودي ، ورفع وسطي ، وطلب مني أن أكون في وضع الانحناء
بالطريقة
(الفرنسية) فأخذ قضيبه ووضعة على حافة كسي المبلل فبدأ بايلاجة وساعدته
على ذلك
حيث كنت أحس بانزلاقه التدريجي الممتع ليملأ تجاويف كسي ، فكان يسألني إذا
ما
كان كبر عضوه يؤلمني فقلت لا بالعكس أنا سعيدة بكبره ، فما هي إلا لحظات
حتى
استقر عضوه بالكامل في أعماق كسي ... وأنا في قمة اللذة من ولوجه ... عدل
قاسم
من وضعه ليستعد لحركات جنسية أكثر عنفا ، وفعلا أخذ قاسم يتدرج في إيلاج
زبه وأخراجه إلى أن زاد من سرعة حركة الإدخال والإخراج بكل ما أوتي من قوة بل
أنه
أخذ يولجه يمنة ويسرة وصعودا وهبوطا مما جعلني أسكر من شدة اللذة وعنفوان
النيك
.. وأخذت أتجاوب معه بحركات جنسية مقاربة لحركاته ، وخلال نيكه لي كان
يغرس
إصبع السبابة في فتحة شرجي مستعينا ببلل المنطقة من مائي، وعندما زاد
هياجي
أحسست بأنه غرس إصبعه الوسطى فأصبحت إصبعين في طيزي ولم أحس بأي ألم فاصبح
قاسم
ينيكني بذلك نيكا مزدوجا بل أحسست أن شخصين خبيرين يمارسان معي الجنس
باقتدار
وليس قاسم وحده (أصابعه تتحرك في أعماق طيزي ، وزبه الكبير يتحرك بعنف
مثير في
دهاليز كسي) حقيقة كانت متعة لا تعدلها متعة في الدنيا ، وكنت أتمنى أن لا
تنتهي هذه اللحظات وتمتد لساعات إلا أن انفعالي جعلني اصل إلى النشوة عدة
مرات
مما افقدني توازني فتمددت على بطني بدون إرادة فما كان من قاسم إلا أن سحب
زبه
وتركني للحظات .. فاستفقت فنظرت إليه ... يا للهول فما زال قضيه منتصبا
...! فسألته ألم تفضي ...؟ قال : لا ..ما زلت ... هل أنتي جاهزة أريد أن أجرب
معك
حركة .. قلت له : أنا بين يديك أفعل بي ما تشاء ... أنزلني من المنضدة
وحملني
فأولج قضيه في كسي وهو مستقيم وأنا معلقة بجذعه وأخذ يرفعني وينزلني على
زبة
بحركة جنونية ويبر مني يمنة ويسرة بحركة شبه دائرية وزبه مغروس في أعماق
كسي
واضعا بعض أصابع يده اليمنى في طيزي ... تشبثت به وتأوهت من اللذة ... آه
..
آه آه آه حرام عليك يا قاسم ... نيكني زيادة أكثر ... أكثر ... أمسكت يده
اليمنى ودفعت بها أكثر إلى طيزي وبدون شعور ، ورغبة مني في أن يدفع ما
تبقى من
أصابعه في دبري لينيكني بها .. فهذه النيكة كانت ممتعة جدا جعلتني أهيج
أكثر
للنيك من وراء ... وأعتقد بأن قاسم فهم رسالتي من دفعي ليده إلى مؤخرتي
...
فقال : هذه تهيئة لحركة أخرى قد تعجبك .. قلت أسعفني بذلك فالوقت
يداهمنا...!وضعني قاسم على الفراش الأرضي فدس الوسادة تحت بطني لترفع
مؤخرتي...
فأخذ يفلق فلقتي طيزي فوضع رأس زبه على بوابة دبري ودفعه قليلا .. توقف
قليلا
ليرى ردة فعلي فسألني ... هل تسمحين لي بذلك ....؟ فقلت له لا مانع ...
أرغب
بشدة لهذه الممارسة ... فقد سمعت من صديقاتي أنها ألذ وأشهى .. فقط أخشى
أن
يؤلمني زبك لكبره الشديد ... قال : لا لن يؤلمك .. لن أولجه إلا متى ما
كنت
مهيأة لذلك وسأرطب المنطقة وفتحة دبرك بدهان خاص (شعرت بسعادة غامرة أنه
سيلبي
لي رغبة لازمتني منذ القدم وأنتظرها على أحر من الجمر حيث أدمنت على النيك
من
الخلف ، وقصة إدماني على ذلك منذ بلوغي ، فبداية ممارستي للجنس كانت مع
ابنالجيران من الدبر حفاظا على بكارتي ... أستمر ابن الجيران ينيكني لمدة
سنتين
كاملتين قبل أن يسافر للدراسة في الخارج ، فقد كان يصب منيه كله في طيزي
يوميا
خشية الحمل ، حيث كنت أشعر بلذة عميقة عند انسكابه وكنت يوميا أنتظر أبن
الجيران بفارق الصبر ليؤدي هذا الدور الجنوني ، فولد ذلك لدي شهوة دفينة
لم
أشبعها فيما بعد إلا بإدخال أزباب اصطناعية لم تطفئ ظمأ طيزي إلى انسياب
السائل
المنوي فيه) .
لم أذكر هذه القصة لقاسم بل أظهرت له أنني أجهلها ولأول مرة أجربها ،
فاكتفيت
بالموافقة وتلبية طلبه ، فما كان منه إلا أن سر وابتهج لذلك ... حيث بدى
لي
بأنه من هواة النيك من الخلف ..
هيأني قاسم لوجبة نيك من الخلف فذهب إلى درج مكتب مجاور لنا لإحضار الدهان
فكان
كريم (الكي واي) قلت له : أنا طبيبة يا قاسم أعرف هذا الكريم واستخداماته
الطبية وخاصة عند إعطاء المرضى الحقن الشرجية ، وكذلك إعطاء الأطفال
التحاميل
.. فعلا كما قلت لن يجعلني أحس بألم .. قلت له : قبل أن تولجه في طيزي
تسمح لي
أن أمصه ..؟ قال : خذيه .. فأخذت أمصه بشهوة وأبشر نفسي بولوج هذا العملاق
المارد إلى أعماق دهاليز طيزي وبذلك أحقق رغبة انتظرتها لسنوات خلت ...
أخذ هو
يداعبني بمداعباته المثيرة ويلحس طيزي ويمرر أصابعه على بضري وحلمات ثديي
.. إلى أن أحسست بلذة كبيرة وتهيأت لاستقباله بل كنت ألح عليه أن يبدأ في
إيلاجه
.. قال انتظري قليلا .. فأخذ قليلا من الكريم ووضعه على فتحت شرجي فغرس
إصبعيه
برفق في طيزي بغرض توسيعها لاستقبال زبه الكبير .. فقلت له لا تخف أولجه
حتى
بدون كريم .. قال هل أنتي واثقة من ذلك ....؟ قلت : لقد هييجتني بمداعباتك
وأشعر أني سأتحمله وسأتلذذ بدخولة .. فأرجوك .. ارجوك دخله ..! وفعلا
اكتفى
بالكريم الذي وضعه مسبقا في طيزي وكانت كميته قليلة جدا .. وباحتراف وضع
رأس
زبه في الفتحة .. فما كان مني إلا أن تهيأت لذلك برفع مؤخرتي له لتبدو
الفتحة
واضحة وأخذت أفرك بظري بأصابعي وهو يقوم بفرك رأس زبه المنتفخ والإسفنجي
الملمس
بفتحة دبري بطريقة مثيرة .. حيث شعرت بأن انتفاخ الرأس وقوة وصلابة
الانتصاب
تزداد كلما فرك دبري ، وكأن ذلك يحدث بشكل سحري ولمجرد أن هذا النمرود (زب
قاسم) يشم رائحة طيزي ... وهذا الإحساس وزيادة فرك وانزلاق زبه عند بوابة
دبري
زاد من هياجي ولم أتحمل فدفعت مؤخرتي إلى أن سهلت ولوج الرأس ومقدمة قضيبه
..
توقف قاسم قليلا ليعرف ما إذا كان يؤلمني فقلت له : لا تخف أنا في قمة
اللذة لا
تتردد ..دخله كله .. فما كان منه إلا أن أولجه تدريجيا حتى استقر بكامله
فيأعماق طيزي ـ بداية وقبل أيلاجه بالكامل خشيت إن يؤلمني لرؤيتي قضيبه
أكبر
بكثير من قضيب ابن الجيران والزب الاصطناعي ـ صدقوني لم أحس بأي ألم بمجرد
إيلاجه بالرغم من كبره المذهل وانتفاخه الشديد .. بل شعرت بلذة وهيجان فاق
النيك من الأمام ، فبادرت بحركات تلقائية إلى الخلف والى الأمام .. ساعدني
قاسم
على ذلك .. فتعود طيزي على دخول وخروج زبه الكبير... فبدأ قاسم بحركته
العنيفة
والمتمرسة في إدخاله واخراجه إلى إن أصبح ينزلق بمفرده عند ما يضعه قاسم
على
الفوهة بل شعرت بأن خروجه يترك فراغا لدخول الهواء .. وهذا يغري قاسم
بممارسة
لعبة قذف لعابه الغزير في تلك الحفرة المفتوحة من على بعد .. كنت أتلذذ
لذلك
... فأقوم بتمرير أصابعي على فوهة الفتحة وفعلا أحس أن دخول وخروج زب قاسم
جعلها حفرة مفتوحة تشبه البئر الصغيرة .. فاطلب من قاسم وأترجاه أن يعيد
زبه
ليغلقها .. قام قاسم ثانية بوضع زبه على فوهة الحفرة فانزلق من تلقاء
نفسه ..
أخرجه ثانية وكرر العملية فانزلق ثانية بكل يسر ... فقال قاسم مازحا أصبح
طيزك
كفتحة فم القرش فبمجرد أن يقترب زبي من بوابته تفتح فمها فتلتهمه وتطبق
عليه
كالكماشة .. رديت عليه قائلة أنته السبب بعمايلك وزبك الكبير عودتها على
ذلك
وخليتها مفتوحة أما من قبل كانت الفتحة ملمومة .. ضحكنا سويا .. وزب قاسم
ما
زال مغروسا في طيزي .. غير قاسم من وضعه بحيث جعل زبه مرتكزا بشكل عمودي ،
وأنا
بدوري رفعت مؤخرتي لتلائم حركته ـ المميز في ممارستنا للجنس أنا وقاسم أن
كل
منا يستجيب لرغبة الآخر ـ وبعنف لذيذ ومثير بعد ارتكازه على الحفرة قام
قاسم
بتحريكه يمنة ويسرة والى الأعلى والأسفل بالتلازم مع حركة الإدخال
والإخراج
وأنا أحثه على المزيد من النيك .. قاسم تكفى نيكني .. نيكني .. زبك حلو ..
حلو
.. دخله كله .. أكثر .. أكثر .. آي آي آي قاسم تكفى با موت .. نيكك يهبل
..ما ذقت مثله آه آه آه ، هذه الأصوات والتأوهات الجنسية جعلت قاسم يزيد من عنف
النيك ، أستمر هذا النيك الجنوني لمدة تزيد عن نصف ساعة بشكل متواصل وعنيف
مما
زاد من هياجي فاطلقت صيحات قمة النشوة .. وهذا أهاج قاسم فأبلغني بأنه
سيقذف
منيه.. قال : اسكبه في طيزك .. قلت نعم أسكبه كله في أعماق أعماق طيزي فهو
عطشان لذلك ، فلبى قاسم طلبي فأحسست بانطلاقة منية الحار في ثنايا طيزي
حتى
شعرت وكأنه يخترقها إلى معدتي وتوافق ذلك مع وصولي ثانية إلى قمة النشوة
فقلت
جننتني يا قاسم...!هذه نيكة العمر وزبك ومنيك ما أحلاه ....! زيد نيكني في
طيزي
يا قاسم بعنف ... توقعت أن قاسم سيخرجه ليرتاح من هذا الجهد الجبار إلا
أنني
أحسست به يعيد الكرة قائلا : طيزك يا دكتوره بيجنن ... لن أتركه حتى أهلك
على
بابه فأخذ ينيكني مرة أخرى وزبه داخل طيزي دون أن يقوم باخراجة ولكن هذه
المرة
بعنف اكبر وأصوات سكسية تتوافق مع تأوهاتي وبعد كل نيكة شديدة أطلب من
قاسم أن
يخرجه لكي أمصه وفعلا كان يلبي لي ذلك فأمصه ... صدقوني كنت أستمتع جدا
بمصه بعد خروجه من طيزي ، ويثير شهوتي ويزيد متعتي طعم منيه الذي سكبه بطيزي في
المرة الأولى وطعم ورائحة طيزي .. بل أن قاسم كان يشاركني اشتمام رائحة
أعماق
طيزي بأخذ مسحة بأصابعه من على رأس زبه قبل إن أمصه فيمرره أمام أنفه
مستنشقا
بعمق وقائلا ما أحلى رائحة مؤخرتك ...! وهذا ما كان يثير هياجي ... فكررنا
هذه
العملية مرات عدة حتى وصل قاسم إلى القذفة الثانية فأحسست بأن طيزي أمتلئ
بمنية
فوضعت يدي عند فتحة طيزي تحت زب قاسم فلمست غزارة المني ولزوجته ، فينساب
ما
يتدفق من طيزي إلى كسي فهذا هاجني فطلبت من قاسم أن يستمر في نيكي ليكب
منية
للمرة الثالثة ... ما تصدقوا يا إخواني وأخواتي ...! أن قاسم جن جنونه
فلبى
طلبي وناكني النيكة الثالثة في طيزي دون أن يخرجه ، فاستمرت هذه النيكة
أطول من
ذي قبل ، حتى انطلقت تدفقات منيه ففاضت طيزي بما انسكب فيها من مني قاسم
الغزير
.. فسحبت زبه لأمص ما تبقى من منيه وألعق بأصابعي ما فاض منه على بوابة
دبري ... نظرنا إلى الساعة ما تتصوروا كانت تمام الثالثة عصرا ، أي أنها نياكة
استمرت خمس ساعات ابتداء من العاشرة صباحا دون أن نحس بمرور الوقت ، فكانت
نياكة قاسم أعظم نياكة في العالم حسب اعتقادي ... فاكتشفت أن قاسم جنسي من
الطراز الأول وأنه سيلبي رغباتي بكل اقتدار ...
يكبرني ، في العقد الخامس من عمره ، حيث أرغمت بالزواج منه لأنه ثري ومن
أسرة مرموقة ... من أول مشاكلي معه أنه لا يلبي رغباتي الجنسية ... إذ كانت أمي
تخشى
علي كثيرا من شبقي الجنسي حيث اكتشفت ذلك بخبرتها وحنكتها الأنثوية
وحذرتني
بصورة غير مباشرة من بعض تصرفاتي .. كما أنها حذرت والدي من تلك الزيجة
المهببة
وقالت له أن رجل في هذا السن لن يناسبها .. المهم عشت مع ذلك الرجل حياة
زوجية
صورية ... حقيقة لبى لي كل متطلباتي الحياتية المادية بما فيها فتح عيادة
أسنان
لي ، وسفرات ، ووضع رصيد لي في البنك ... إلا أنه لم يلبي لي الشيء الأهم
في نظري إلا وهو الإشباع الجنسي ... صبرت شهورا على هذا الوضع إلى أن زارني
في
إحدى المرات في عيادتي شابا وسيما مفتول العضلات يشكو من ألم في ضرسه تبين
لي
من بطاقته الشخصية أن اسمه (قاسم) وعمره لا يتجاوز الخامسة والعشرين ، عند
العلاج أحسست بميل غريب لهذا الشاب حيث أرعبني بنظراته ولفتاته التي تشع
رجولة
وعنفوان بالرغم مما يعانيه من ألم ... بادلني النظرات .. حاولت أشغال نفسي
بمواصلة علاجه إلا انه أسرني ... بعد أن انتهيت من علاجه تعمدت إعطاءه
موعدا
آخر بالرغم من أن حالته لا تستدعي ذلك ... اقتنع بالعودة بكل سرور كأنه في
انتظار ذلك ... فاستأذن بالانصراف فقام من مقعده واتجه إلى باب الخروج
ونظراتي
تلاحقه متفحصة تقاسيم جسمه من الخلف ، استدار فجأة وقال معذرة يا دكتورة
لدي
بوتيك في الشارع الخلفي من عيادتكم .. يمكنك زيارتي إذا ما رغبتي في شراء
موديلات تناسبك من الألبسة النسائية ، وهذا عنواني وسلمني (كارد) .. رحبت
بذلك دون تردد وقلت صباح غد لدي رغبة في التسوق يمكنني زيارتكم ... طيلة المساء
بدأت
أفكر في ذلك الشاب ... أحاول عبثا طرد هذا الهاجس ولكنه سيطر تماما على كل
تفكيري دون إرادة ..بل أن ذلك تطور إلى تخيله وهو يشغل حيز تلك الجيفة
الهامدة
بجواري على سرير نومي .. تخيلته بجواري يمارس طقوس الحب والجنس بكل أشكاله
معي
.. تخيلته وهو يطفئ ظمأ جسدي إلى معاشرة جنسية متكافئة مع سني بدلا من عبث
ذلك
الشائب الذي لا طائل منه سوى إضاعة الوقت وهياجي من غير ارواء ... صممت
على
زيارته ومراودته بحنكة أنثوية ليلبي رغبتي بالرغم من أن تلك أولى خطواتي
للبحث
عن الإشباع الجنسي المعدوم خارج فراش الزوجية بعد الزواج (إلا مع ابن
الجيران
في بداية بلوغي وسأشير إلى ذلك لاحقا)... في اليوم التالي وفي العاشرة
صباحا
وصلت إلى البوتيك الموصوف .. يقع في زاوية قصية في نهاية صف من المحلات
تقع في
المساحة الداخلية لبناية سكنية ، وهناك محلات مقابلة لذلك البوتيك مغلقة
وشبه
مهجورة ... تخطيت باب الدخول وألفيت (قاسم) منكبا على تصفيف بعض معروضاته
... تنحنحت لاشعاره بقدومي ... لفت إلي مبتسما ورحب بقدومي .. ألقيت نظرة
سريعة على
محتويات المحل ... أطريت المعروضات وموديلاتها ... استدرت إلى الخلف فنظرت
إلى
المحلات المقابلة والمغلقة ... أجابني دون استفسار .. أنها مهجورة من قبل
أصحابها لضعف السوق ... وفي هذا المكان لا يتردد إلا الزبائن المعروفين
وهم لا
يعدون بالأصابع ...أعجبت بفطنته ومعر فتة بما يدور بخلدي واطمأنيت من
أجابته ،
وشعرت بأنه يبادلني نفس التفكير ، وخاصة وانه كاد أن يفترس كل تضاريس جسدي
بنظراته الحذرة واللماحة ... وضعت يدي على حمالة (سنتيان الصدر) أعجبني
مود يله
، وكذلك سروال داخلي (هاف أو كلوت)... سألته هل لديك مكان قياس .. أشار
إلى أحد
أركان المحل وقال تفضلي يمكنك قياسه هناك ... دخلت المكان حيث كان عبارة
عن
غرفة مستطيلة وضيقة (بعرض متر وطول لا يتعدى المترين) ... في نهايتها
بداية
لسلم يصعد إلى الجزء العلوي من المحل يبدو أنه مكان لتخزين البضائع ..
رددت
الباب دون أن أوصده بالترباس ... دار في خيالي أن هذه الخطوة بداية جس نبض
تجاوب الطرف الآخر ... شرعت في خلع الجزء العلوي من ملابسي بعد أن علقت
العباءة
... حاولت عبثا أن أقيس السنتيان ... ترددت قليلا في استدعائه لمساعدتي في
لبسه
... أحسست بأنه في انتظار هذه الدعوة حيث كنت ألاحظ نظراته الحذرة من فتحة
بسيطة تركتها عنوة ليتمكن من رؤيتي ... عملت بعض الحركات الأنثوية التي
تظهر له
بعض مفاتن جسدي لأزيد من هياجه كالانحناء إلى الأمام وتوجيه مؤخرتي إليه
والتي لا يخفي مفاتنها وتضاريسها المغرية سوى قماش الشلحة (الروب الداخلي الخفيف
الذي
يغطي حتى منتصف فخذي) وطبعا قماشه من نوع الاسترتش الخفيف الذي يلتصق
تماما
بالجسم ولا يكاد يستر ما تحته ، فيكون منظره أكثر إغراء عند الانحناء ،
وزدت
من حركات الإغراء برفع ساقي اليمنى وأنا في وضع انحناء لخلع (الكلوت) الذي
ألبسه ، والمحاولة الكاذبة لإدراج (الكلوت) الجديد ... استرقت النظر اليه
من شق
الباب الموصد أيقنت بما لا يدع مجالا للشك بأنه في لهيب الهياج ، فقد رأيت
انتفاخ ملابسه في منطقة ما بين فخذيه من جراء انتصاب قضيبه ... فقلت حان
الوقت
لاستدعائه ... فقلت : يا قاسم ممكن تساعدني قليلا...؟ تلفت يمينا ويسارا
وذهب
إلي حافة الباب الخارجي كمن يريد التأكد من عدم قدوم أحد ... فقال : حاضر
إذا
ما عندك مانع ... قلت له : تفضل وبسرعة من فضلك ... فتح الباب وأنا قد
أعدت قفل
السسته الخلفية للشلحة (الروب) حتى يكون ذلك عذرا له لفتحها ... بقيت في
وضعي
السابق وجهي في اتجاه السلم وقفاي تجاه الباب .. دخل قاسم وأصبح خلفي فخطى
نحوي
خطوة قصيرة ليقترب مني ... وقال هامسا ما المطلوب مني يا دكتورة ... تسللت
أنفاسه الحارة ولفحت رقبتي وخدي الأيسر ... هاجني ذلك .. فرديت عليه همسا
..
فضلا ساعدني في فتح السستة من الخلف .. تقدم أكثر شعرت بشيء صلب منتفخ
يلامس
مؤخرتي قبل أن يشرع في فتح ما طلبت منه .. أمسك بمقبض فتح السسته وتماطل
في
فتحهها قائلا عفوا السسته مشدودة .. هل لو أرخيتي ظهرك قليلا حتى أتمكن من
فتحها .. بدون شعور أملت قليلا صدري إلى الأمام مما أدى ذلك إلى رجوع
مؤخرتي
إليه ... شعرت بأنه قصد ذلك حتى يتأكد من استجابتي لحركته السابقة بتلامس
انتفاخ رأس قضيبه بمؤخرتي ..
وعند رجوعي إلى الخلف والتصاقي أكثر بمقدمة قضيبه أيقن بتجاوبي .. مما
شجعه على دفع ذلك القضيب بين فلقتي مؤخرتي حتى أحسست أنه أخترقها متسللا وباحثا عن
بوابة
شرجي ... وفعلا وصل إلى ذلك حتى شعرت وكأن ذلك النمرود أولج رأسه حاملا
معه
تلافيف كندورته وشلحتي... فتح السسته رويدا .. رويدا .. وانحنى نحوي مقربا
أنفاسه مخترقا بنفحاته الحارة خصلات شعري المنسدلة على كتفي .. لم أتمالك
نفسي
فأسلمت له خدي فانطلقت جرأته بطبع قبلات خفيفة متمرسة ومتتالية ، وأطلق
العنان
ليديه لمداعبة محترفة لنهودي مما هاج لهيبي وبينما أنا في غمرة تلك اللذة
الجميلة بمداعباته وتحسسه كافة تقاطيع جسدي أوقف ذلك الأداء الممتع فجأة
وقال :
اسمحي لي سأغلق باب المدخل الزجاجي واضع لوحة (مغلق) ... تنبهت لذلك وقلت
عفوا
ألن يزور المحل أحد في هذا الوقت ... ؟ لم يجبني .. خرج مسرعا متجها نحو
الباب
أغلقه ثم عاد ... قال أطمأني كما أوضحت لك مسبقا في الفترة الصباحية
زبائنا
قليلون وإذا ما رأوا لوحة (مغلق) يغادرون ... اطمأن قلبي لذلك ... فما كان
منه
إلا أن طلب مني الصعود إلى أعلى .. قلت لماذا لا نكمل هنا .. قال : هنا
الجو
حار وخانق بينما في الأعلى جهاز تكييف ومكان أوسع .. شجعني على الصعود
خلفه ،
فصعدت وإذا بي أرى غرفة واسعة بمساحة المحل ، في بعض أركانها تتناثر بعض
البضائع .. يتوسط أرضية الغرفة سجاد صغير علية فراش طبي ووسادة .. أوضح لي
قاسم
أنه يستلقي في فترة الظهيرة على هذا الفراش بدلا من الذهاب إلى البيت ...
عدل
قاسم من وضعية الفراش ، وأنا أتلفت يمنة ويسرة للتأكد من عدم وجود أحد
غيره ..
طمأنني بأنه هنا لوحده ... قال لا تخافي .. نظر إلي نظرة الليث إلى لبوته
.. فتقدم نحوي واحتضنني ، وأخذ يتحسس مواضع إثارتي بمزيج من الخشونة والرقة ،
وأخذت أنفاسه تتسلل إلى تقاطيع الجزء العلوي من جسدي بتدرج مثير إلى أن
وصل إلى
شفتي فذهبت معه في قبلة عميقة وتحسس بيده اليسرى مواضع عفتي محركا أصابعه
على
بضري بشكل مقص قابض مما جعلني ذلك أفقد توازني ... فتأوهت وقلت بغنج أنثوي
..
حرام عليك يا قاسم آه آه آه آه .. آي .. لا لا لا لا .. فأحس بأني نضجت
للعملية
الجنسية .. فما كان منه إلا أن استمر في مداعباته والخلع التدريجي لما
تبقى من
ملابسي الداخلية وملابسة حتى أصبحنا عرايا ... تفاجأت لكبر عضوه (عرض
وطول)..
فزادني ذلك بهجة حيث أرغب في الزب الكبير كثيرا .. حيث لا يتعدى قضيب زوجي
حجم
امتداد إصبعين في كامل انتصابه ، بينما عضو قاسم يتعدى ذلك بكثير ...
أثناء
المداعبة ونحن واقفين مددت يدي إلى ذلك القضيب المنتفخ الأوداج .. المنتصب
انتصابه غريبة يكاد رأسه يتفجر من شدة الانتصاب .. مررت يدي عليه محاولة
القبض
عليه برقة من وسطه فلم تستطع أصابعي الالتفاف عليه من عرضه ، فما كان مني
إلا
أن تحسسته برقة من مقدمة الرأس حتى منبت الشعر ، وقاسم مستمر في مداعبتي
المثيرة جدا حتى أحسست بان منطقتي التناسلية مبللة بسيل غزير من إفرازاتي
..
لمس قاسم تلك الإفرازات فأخذ أصابعه المبللة يشتمها ويلعقها ... وبدون
إرادة
رأيت نفسي أجثو على ركبتي ممسكة بقبضة يدي قضيبه كمن تخاف أن يفلت منها
ومباشرة
وضعت رأسه في فتحت فمي .. فما كان من قاسم إلا أن لمح هذه الاستجابة فأمسك
برأسي فتسلل ذلك المارد إلي أعماق تجاويف فمي فكاد أن يخنقني من كبر حجمه
..
إلا أنني عدلت من وضعيته في فمي وأخذت أمصه بكل شوق كمن احترفت في ذلك
بالرغم
من أنها المرة الأولى التي أحظى برضاعة هذا المخلوق العجيب .. أثارني ذلك
وزاد
من هياجي فكان منظري كرضيع فطم من رضاعة ثدي أمه لأيام.. رفعت نظري إلى
وجه
قاسم فرأيته يتأوه مستلذا بما أفعله .. ولأزيد من هياجه تسللت بفمي ولساني
إلى
جذر قضيبه .. مادة لساني إلى خصيتيه ، ثم جذبت اليمنى إلى فمي وأخذت أمصها
بحذر
مع تحريك أصابع يدي اليسرى ما بين الخصية ومنطقته الشرجية ..تركت خصيته
اليمنى
جاذبة اليسرى ومن ثم مصها وهكذا تداولت الاثنتين وبحركات مص وإفلات ...
هذه
الحركات الجنسية (السكسكية) أحسست بأنها أهاجت قاسم مما دفعته بإطلاق
التأوهات
بصوت مرفوع قائلا : جننتيني يا دكتورة ، واعترف بأنه عرف نساء ولكنهن لم
يفعلن به ما فعلت مما زادني ذلك ابتهاجا فتجرأت لحركات تلقائية أخرى زادت هياجه
، فما
كان منه إلى أن رفعني إلى أعلى فحملني بين ذراعية إلى كومة ملابس ملقاة
على
منضده .. فبرك بين ركبتي وفارق بين رجلي فأخذ يلحس بعنف كسي ويمص بضري ،
واستمر
في ذلك بكل احتراف وفجأة رفع رجلي وأخذ يمرر لسانه إلى الأسفل حتى وصل إلى
فتحة
شرجي فما كان منه إلا أن أخذ يشتم مؤخرتي بعنف كمن وجد عطرا أو بخورا
مفضلا
لديه ، ثم أولج لسانه في فتحة دبري وأخذ يداعب بضري بأصابعه فأثارتني هذه
الحركات البارعة وزادت من هياجي حتى شعرت أنني قد وصلت إلى النشوة عدة
مرات
وكسي مبلل بمائي ويسيل جزء منه ليبلل منطقة شرجي بل أحس أن جزء منه يتسرب
إلى
فتحة دبري ليستقر في الداخل مع حركات لحس بل نيك قاسم لطيزي بلسانه...
شعرت
بلذة لم يسبق لها مثيل وتمنيت من قاسم أن يستمر في ذلك ... ألا أنه أحس
بهياجي
فرغب بإحداث المزيد فقلبني على بطني ... ووضع بعض الملابس المنثورة على
الطاولة
تحت منطقة مابين سرتي وكسي ، فبرزت مؤخرتي أمام قاسم .. فما كان منه إلا
أن
تغزل قليلا بجمال واغراء مؤخرتي ، فأخذ يقبض بشدة على فلقتي طيزي فارقا
بينهما
ليصل إلى دبري فيضع لسانه في شرجي فيلحسه مع مزج ذلك باشتمام واستنشاق
مؤخرتي وتحريك أصابعه على بضري ، بعد استنشاق مؤخرتي رأيته يرفع رأسه مستمرا في
الاستنشاق ويقول : رائحة طيزك أطيب من المسك ، وطعم ماء كسك ألذ من رحيق
العسل
... كرر هذه العملية عدة مرات ، فاستلذيت لذلك فساعدته بتعديل وضعي وفتحت
له
فلقتي طيزي بيدي ليصل لسان قاسم إلى أعماق أعماق سراديب طيزيي فما كان منه
إلا
أن استجاب لدعوتي فغرس لسانه في الفتحة وأخذ ينيكني في طيزي بلسانه ويثير
بضري
بأصابعه ... فلن أكذب عليكم أن هذه الحركات السكسية الرهيبة جعلتني أسكب
مائي
لأكثر من ثلاث مرات متتالية ...
استغرقت مداعباته لكسي وطيزي قرابة الساعتين دون أن نشعر .. فما كان من
قاسم
أن انقلب إلى وحش عند رغبته في إتمام العملية الجنسية ... حيث أخذ يفرك
فلقتي
طيزي وظهري ونهودي ، ورفع وسطي ، وطلب مني أن أكون في وضع الانحناء
بالطريقة
(الفرنسية) فأخذ قضيبه ووضعة على حافة كسي المبلل فبدأ بايلاجة وساعدته
على ذلك
حيث كنت أحس بانزلاقه التدريجي الممتع ليملأ تجاويف كسي ، فكان يسألني إذا
ما
كان كبر عضوه يؤلمني فقلت لا بالعكس أنا سعيدة بكبره ، فما هي إلا لحظات
حتى
استقر عضوه بالكامل في أعماق كسي ... وأنا في قمة اللذة من ولوجه ... عدل
قاسم
من وضعه ليستعد لحركات جنسية أكثر عنفا ، وفعلا أخذ قاسم يتدرج في إيلاج
زبه وأخراجه إلى أن زاد من سرعة حركة الإدخال والإخراج بكل ما أوتي من قوة بل
أنه
أخذ يولجه يمنة ويسرة وصعودا وهبوطا مما جعلني أسكر من شدة اللذة وعنفوان
النيك
.. وأخذت أتجاوب معه بحركات جنسية مقاربة لحركاته ، وخلال نيكه لي كان
يغرس
إصبع السبابة في فتحة شرجي مستعينا ببلل المنطقة من مائي، وعندما زاد
هياجي
أحسست بأنه غرس إصبعه الوسطى فأصبحت إصبعين في طيزي ولم أحس بأي ألم فاصبح
قاسم
ينيكني بذلك نيكا مزدوجا بل أحسست أن شخصين خبيرين يمارسان معي الجنس
باقتدار
وليس قاسم وحده (أصابعه تتحرك في أعماق طيزي ، وزبه الكبير يتحرك بعنف
مثير في
دهاليز كسي) حقيقة كانت متعة لا تعدلها متعة في الدنيا ، وكنت أتمنى أن لا
تنتهي هذه اللحظات وتمتد لساعات إلا أن انفعالي جعلني اصل إلى النشوة عدة
مرات
مما افقدني توازني فتمددت على بطني بدون إرادة فما كان من قاسم إلا أن سحب
زبه
وتركني للحظات .. فاستفقت فنظرت إليه ... يا للهول فما زال قضيه منتصبا
...! فسألته ألم تفضي ...؟ قال : لا ..ما زلت ... هل أنتي جاهزة أريد أن أجرب
معك
حركة .. قلت له : أنا بين يديك أفعل بي ما تشاء ... أنزلني من المنضدة
وحملني
فأولج قضيه في كسي وهو مستقيم وأنا معلقة بجذعه وأخذ يرفعني وينزلني على
زبة
بحركة جنونية ويبر مني يمنة ويسرة بحركة شبه دائرية وزبه مغروس في أعماق
كسي
واضعا بعض أصابع يده اليمنى في طيزي ... تشبثت به وتأوهت من اللذة ... آه
..
آه آه آه حرام عليك يا قاسم ... نيكني زيادة أكثر ... أكثر ... أمسكت يده
اليمنى ودفعت بها أكثر إلى طيزي وبدون شعور ، ورغبة مني في أن يدفع ما
تبقى من
أصابعه في دبري لينيكني بها .. فهذه النيكة كانت ممتعة جدا جعلتني أهيج
أكثر
للنيك من وراء ... وأعتقد بأن قاسم فهم رسالتي من دفعي ليده إلى مؤخرتي
...
فقال : هذه تهيئة لحركة أخرى قد تعجبك .. قلت أسعفني بذلك فالوقت
يداهمنا...!وضعني قاسم على الفراش الأرضي فدس الوسادة تحت بطني لترفع
مؤخرتي...
فأخذ يفلق فلقتي طيزي فوضع رأس زبه على بوابة دبري ودفعه قليلا .. توقف
قليلا
ليرى ردة فعلي فسألني ... هل تسمحين لي بذلك ....؟ فقلت له لا مانع ...
أرغب
بشدة لهذه الممارسة ... فقد سمعت من صديقاتي أنها ألذ وأشهى .. فقط أخشى
أن
يؤلمني زبك لكبره الشديد ... قال : لا لن يؤلمك .. لن أولجه إلا متى ما
كنت
مهيأة لذلك وسأرطب المنطقة وفتحة دبرك بدهان خاص (شعرت بسعادة غامرة أنه
سيلبي
لي رغبة لازمتني منذ القدم وأنتظرها على أحر من الجمر حيث أدمنت على النيك
من
الخلف ، وقصة إدماني على ذلك منذ بلوغي ، فبداية ممارستي للجنس كانت مع
ابنالجيران من الدبر حفاظا على بكارتي ... أستمر ابن الجيران ينيكني لمدة
سنتين
كاملتين قبل أن يسافر للدراسة في الخارج ، فقد كان يصب منيه كله في طيزي
يوميا
خشية الحمل ، حيث كنت أشعر بلذة عميقة عند انسكابه وكنت يوميا أنتظر أبن
الجيران بفارق الصبر ليؤدي هذا الدور الجنوني ، فولد ذلك لدي شهوة دفينة
لم
أشبعها فيما بعد إلا بإدخال أزباب اصطناعية لم تطفئ ظمأ طيزي إلى انسياب
السائل
المنوي فيه) .
لم أذكر هذه القصة لقاسم بل أظهرت له أنني أجهلها ولأول مرة أجربها ،
فاكتفيت
بالموافقة وتلبية طلبه ، فما كان منه إلا أن سر وابتهج لذلك ... حيث بدى
لي
بأنه من هواة النيك من الخلف ..
هيأني قاسم لوجبة نيك من الخلف فذهب إلى درج مكتب مجاور لنا لإحضار الدهان
فكان
كريم (الكي واي) قلت له : أنا طبيبة يا قاسم أعرف هذا الكريم واستخداماته
الطبية وخاصة عند إعطاء المرضى الحقن الشرجية ، وكذلك إعطاء الأطفال
التحاميل
.. فعلا كما قلت لن يجعلني أحس بألم .. قلت له : قبل أن تولجه في طيزي
تسمح لي
أن أمصه ..؟ قال : خذيه .. فأخذت أمصه بشهوة وأبشر نفسي بولوج هذا العملاق
المارد إلى أعماق دهاليز طيزي وبذلك أحقق رغبة انتظرتها لسنوات خلت ...
أخذ هو
يداعبني بمداعباته المثيرة ويلحس طيزي ويمرر أصابعه على بضري وحلمات ثديي
.. إلى أن أحسست بلذة كبيرة وتهيأت لاستقباله بل كنت ألح عليه أن يبدأ في
إيلاجه
.. قال انتظري قليلا .. فأخذ قليلا من الكريم ووضعه على فتحت شرجي فغرس
إصبعيه
برفق في طيزي بغرض توسيعها لاستقبال زبه الكبير .. فقلت له لا تخف أولجه
حتى
بدون كريم .. قال هل أنتي واثقة من ذلك ....؟ قلت : لقد هييجتني بمداعباتك
وأشعر أني سأتحمله وسأتلذذ بدخولة .. فأرجوك .. ارجوك دخله ..! وفعلا
اكتفى
بالكريم الذي وضعه مسبقا في طيزي وكانت كميته قليلة جدا .. وباحتراف وضع
رأس
زبه في الفتحة .. فما كان مني إلا أن تهيأت لذلك برفع مؤخرتي له لتبدو
الفتحة
واضحة وأخذت أفرك بظري بأصابعي وهو يقوم بفرك رأس زبه المنتفخ والإسفنجي
الملمس
بفتحة دبري بطريقة مثيرة .. حيث شعرت بأن انتفاخ الرأس وقوة وصلابة
الانتصاب
تزداد كلما فرك دبري ، وكأن ذلك يحدث بشكل سحري ولمجرد أن هذا النمرود (زب
قاسم) يشم رائحة طيزي ... وهذا الإحساس وزيادة فرك وانزلاق زبه عند بوابة
دبري
زاد من هياجي ولم أتحمل فدفعت مؤخرتي إلى أن سهلت ولوج الرأس ومقدمة قضيبه
..
توقف قاسم قليلا ليعرف ما إذا كان يؤلمني فقلت له : لا تخف أنا في قمة
اللذة لا
تتردد ..دخله كله .. فما كان منه إلا أن أولجه تدريجيا حتى استقر بكامله
فيأعماق طيزي ـ بداية وقبل أيلاجه بالكامل خشيت إن يؤلمني لرؤيتي قضيبه
أكبر
بكثير من قضيب ابن الجيران والزب الاصطناعي ـ صدقوني لم أحس بأي ألم بمجرد
إيلاجه بالرغم من كبره المذهل وانتفاخه الشديد .. بل شعرت بلذة وهيجان فاق
النيك من الأمام ، فبادرت بحركات تلقائية إلى الخلف والى الأمام .. ساعدني
قاسم
على ذلك .. فتعود طيزي على دخول وخروج زبه الكبير... فبدأ قاسم بحركته
العنيفة
والمتمرسة في إدخاله واخراجه إلى إن أصبح ينزلق بمفرده عند ما يضعه قاسم
على
الفوهة بل شعرت بأن خروجه يترك فراغا لدخول الهواء .. وهذا يغري قاسم
بممارسة
لعبة قذف لعابه الغزير في تلك الحفرة المفتوحة من على بعد .. كنت أتلذذ
لذلك
... فأقوم بتمرير أصابعي على فوهة الفتحة وفعلا أحس أن دخول وخروج زب قاسم
جعلها حفرة مفتوحة تشبه البئر الصغيرة .. فاطلب من قاسم وأترجاه أن يعيد
زبه
ليغلقها .. قام قاسم ثانية بوضع زبه على فوهة الحفرة فانزلق من تلقاء
نفسه ..
أخرجه ثانية وكرر العملية فانزلق ثانية بكل يسر ... فقال قاسم مازحا أصبح
طيزك
كفتحة فم القرش فبمجرد أن يقترب زبي من بوابته تفتح فمها فتلتهمه وتطبق
عليه
كالكماشة .. رديت عليه قائلة أنته السبب بعمايلك وزبك الكبير عودتها على
ذلك
وخليتها مفتوحة أما من قبل كانت الفتحة ملمومة .. ضحكنا سويا .. وزب قاسم
ما
زال مغروسا في طيزي .. غير قاسم من وضعه بحيث جعل زبه مرتكزا بشكل عمودي ،
وأنا
بدوري رفعت مؤخرتي لتلائم حركته ـ المميز في ممارستنا للجنس أنا وقاسم أن
كل
منا يستجيب لرغبة الآخر ـ وبعنف لذيذ ومثير بعد ارتكازه على الحفرة قام
قاسم
بتحريكه يمنة ويسرة والى الأعلى والأسفل بالتلازم مع حركة الإدخال
والإخراج
وأنا أحثه على المزيد من النيك .. قاسم تكفى نيكني .. نيكني .. زبك حلو ..
حلو
.. دخله كله .. أكثر .. أكثر .. آي آي آي قاسم تكفى با موت .. نيكك يهبل
..ما ذقت مثله آه آه آه ، هذه الأصوات والتأوهات الجنسية جعلت قاسم يزيد من عنف
النيك ، أستمر هذا النيك الجنوني لمدة تزيد عن نصف ساعة بشكل متواصل وعنيف
مما
زاد من هياجي فاطلقت صيحات قمة النشوة .. وهذا أهاج قاسم فأبلغني بأنه
سيقذف
منيه.. قال : اسكبه في طيزك .. قلت نعم أسكبه كله في أعماق أعماق طيزي فهو
عطشان لذلك ، فلبى قاسم طلبي فأحسست بانطلاقة منية الحار في ثنايا طيزي
حتى
شعرت وكأنه يخترقها إلى معدتي وتوافق ذلك مع وصولي ثانية إلى قمة النشوة
فقلت
جننتني يا قاسم...!هذه نيكة العمر وزبك ومنيك ما أحلاه ....! زيد نيكني في
طيزي
يا قاسم بعنف ... توقعت أن قاسم سيخرجه ليرتاح من هذا الجهد الجبار إلا
أنني
أحسست به يعيد الكرة قائلا : طيزك يا دكتوره بيجنن ... لن أتركه حتى أهلك
على
بابه فأخذ ينيكني مرة أخرى وزبه داخل طيزي دون أن يقوم باخراجة ولكن هذه
المرة
بعنف اكبر وأصوات سكسية تتوافق مع تأوهاتي وبعد كل نيكة شديدة أطلب من
قاسم أن
يخرجه لكي أمصه وفعلا كان يلبي لي ذلك فأمصه ... صدقوني كنت أستمتع جدا
بمصه بعد خروجه من طيزي ، ويثير شهوتي ويزيد متعتي طعم منيه الذي سكبه بطيزي في
المرة الأولى وطعم ورائحة طيزي .. بل أن قاسم كان يشاركني اشتمام رائحة
أعماق
طيزي بأخذ مسحة بأصابعه من على رأس زبه قبل إن أمصه فيمرره أمام أنفه
مستنشقا
بعمق وقائلا ما أحلى رائحة مؤخرتك ...! وهذا ما كان يثير هياجي ... فكررنا
هذه
العملية مرات عدة حتى وصل قاسم إلى القذفة الثانية فأحسست بأن طيزي أمتلئ
بمنية
فوضعت يدي عند فتحة طيزي تحت زب قاسم فلمست غزارة المني ولزوجته ، فينساب
ما
يتدفق من طيزي إلى كسي فهذا هاجني فطلبت من قاسم أن يستمر في نيكي ليكب
منية
للمرة الثالثة ... ما تصدقوا يا إخواني وأخواتي ...! أن قاسم جن جنونه
فلبى
طلبي وناكني النيكة الثالثة في طيزي دون أن يخرجه ، فاستمرت هذه النيكة
أطول من
ذي قبل ، حتى انطلقت تدفقات منيه ففاضت طيزي بما انسكب فيها من مني قاسم
الغزير
.. فسحبت زبه لأمص ما تبقى من منيه وألعق بأصابعي ما فاض منه على بوابة
دبري ... نظرنا إلى الساعة ما تتصوروا كانت تمام الثالثة عصرا ، أي أنها نياكة
استمرت خمس ساعات ابتداء من العاشرة صباحا دون أن نحس بمرور الوقت ، فكانت
نياكة قاسم أعظم نياكة في العالم حسب اعتقادي ... فاكتشفت أن قاسم جنسي من
الطراز الأول وأنه سيلبي رغباتي بكل اقتدار ...