مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!

مكتملة ساكن قصادى (قصص سكس عربى) (1 مشاهد)

neswangy

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
إنضم
25 مايو 2023
المشاركات
11,654
نقاط نسوانجي
47,396
بعد عناء سنه شغل بالغربه عدت الي بلدي لقضاء اجازه وهناك علمت ان اميمه بنت الجيران عادت بعد زواج ثلاثه سنوات والسفر الي السعودبه ومات زوجها بحادث سياره وترك لها بنت وحزن بالوجه والعين . وبعد
واميمه دي ابنه الخامسه والعشرون متوسطه الطول زو وجه ناعم جميل وعيون سوداء وتلبس ايشاربات دائما ناعمه وفاتحه لتظهر جمال وجهها الفتان وتلبس الفساتين الطويله الرقيقه التي تظهر شكل جسمها الجميل وطيظهاالبارزه للخارج وكسها الفتان .
وعندما تكلمها تكلمك بكل تواضع ونفس مكسوره وابتسامه رقيقه وهدؤ .واكاد احس انا انها تمتلك حراره كبيره بجسمهاوهي بنت رومانسيه وعاطفيه .
في يوم من ايام الصيف صحيت من نومي الساعه الثانيه بعد منتصف الليل ومكثت بالشباك انظر للشارع وكانت بلكونه اميمه مفتوحه وهناك ستاره مفتوح جزئ قليل منها والظلمه تملا الغرفه . وبعد
وفجاه سمعت صراخ الطفله وهنا شب نور الغرفه وتحركت اميمه بقميص نوم قصير شفاف ومن خلال فتحه الستاره اكاد اري جسم اميمه الفتان وفخازها الناعمه وتحت القميص يظهر ظلال كيلوتها الرقيق واختلست نظرات لجسم اميمه وهنا تحركت مشاعري ورغباتي المكبوته وتحرك زبي وشد وطال وسخن من المنظر الرائع وتعبت كثيرا من المنظر ولم استطيع ان اصف لكم مشاعري تجاه هدي الانثي وفجاه ينطفئ النور تانيا ولم استطع رؤيه شئ اخر وجلست باقي الليل بالشباك علي امل انا اراها ثانيا ولكن للاسف نمت بجانب الشباك للصبح يالها من لحظات عشتها مع جسم اميمه واخد فكري يجيب ويودي وانا احلم احلام اليقظه وفي يوم كنت بسيارتي بالشارع الرئيسي وازا بي اجد اميمه هي وطفلتها ينتظرون تاكسي فوقفت لهم وعرضت عليهم التوصيل فوافقت وسالتها اي اتجاه قالت ليس عندي اتجاه معين بس انا وبنتي نازلين لقضاء وقت ممتع بالشارع والجلوس باي مكان فعرضت عليها ان اعزمهم باي مكان فوافقت . وبعد
قضينا وقت ممتع من اللعب والضحك وخاصه مع الصغيره وكنت مغرم كثير بالصغيره لاني معجب بامها وخيالاتي ظلت توسع وبعد اوقاتنا السعيده قالت لي اميمه اني قد نسيتها اليوم حزن عام كامل وانها في غايه السعاده واني غيرت حياتها بهدا اليوم فعرضت عليها ان نكرر هدا اليوم ولكن ليوم كامل باحد المناطق الساحليه فوافقت وقالت لي انها سوف تدبر ظروفها واتصلت بي وتواعدنا .
اخدتها بالصباح الباكر بسيارتى ودهبنا لاحدى القرى الساحلية وقمت بتاجير شاليهوقمنا بتغيير ملابسنا وهي لبست شورت طويل وحماله لصدرها ونزلنا المياه وانا العب معها ومع البنت ومن حين لاخر احضنها واحاول اشعرها بوجودي وهي تبعد وتبتسم ابتسامه فيها كسوف وفي لحظه حضنتها فارتعشت رعشه عنيفه وهربت مني وابتسمت ورجعنا اللي الشاليه لتناول الغزاء ونامت الطفله نوم عميق وكانت اميمه بلبس البحر بجانبي وتحاورنا وفجاه من سعادتها بكت اميمه واخزتها بحضني وقبلتها قبله حاره وتجاوبت معي مش عارف ليه وفجاه قالت لا يا احمد انا لا افعل هدا انا بنت ناس متربيه ارجوك لا تفعل هدا بي واتركني فتركتها فانتابتني حاله صمت فقالت لي انت زعلت انا لا اقصد انت نستني حزني وحسستني بوجودي مرر ة تانيه وانتي الانسان اللي نفسي فيه بس العادات والتقاليد واخدت يدي وحطتها علي صدرها وكان للشهوه كلام تاني بعيد عن العادات والتقاليد فاخدتها بين احضاني ونامت علي صدري وهي تحس حراره جسمي وانا احس نعومه وحراره جسمها الفتان وانا اتحسس فخازها وقبلتها واخزتني بين صدرها واخدت تشهق وتتقلب تحتي من القبله وهي تعوض اشتياقها وحرمانها واخرجت اميمه الطاقه الجنسيه الكامنه فيها لي لوحدي واخدت تقبلني بقوه وحراره وانا اقبل جسمها وامص ***** صدرها وكانت ***** صدرها مشدودتين وكمان واقفتين ولونهم وردي وكانت نقطه ضعفها ونامت وساحت وناحت وبعد
اخدت ادلك كسها بيدي وهي ترفع رجلها لاعلي ونزلت بين فخادها الحس كسها واشد *****ها بشفايفي واضع لساني بكسها وهي تتاوه وتتلوي مثل اللبؤه التي تبحث عن رجل نياك واخدت الحس كسها بعنف وهي تتاوه وتفرز افرازاتها وكل ما الحس اكثر تتاوه اكثر وكانت مولعه وفي شوق ورغبه عنيفه وحرمانها جعلها مثل العجينه بيدي افعل معها ما اريد ووعدتها اني لا اقزف بداخلها حتي لا تحمل مني وتكون فضيحه لها ولي وكنتهابدا انام عليها واحاول ان اضع زبي بداخلها واز بالبنت تصحوا ونزهب احنا الاتنين تحت الغطاء ولبست اميمه ملابس البحر وخرجت هي والبنت للخارج وانا لبست وتبعتهم للخارج وفي البحر كانت اميمه هي اللي تقترب مني وتحضني وتحس بجسمي وانا كنت بمنتهي السعاده والرغبه والنشوه والشهوه ولكن وجود البنت الصغيره حال دون عمل اي شئ وكنت اضع يدي داخل الشورت واتحسس كسها وهي تسلم نفسها شويه وتبتعد شويه وكانت هايجه هيجان كثير وعاوز جنس بالقوه ونفسها تتقطع من الشغل فيها انا حسيت بزلك ابتدا النهار يزهب وقررنا العوده للمنزل ومشينا وفي الطريق الصحراوي نامت البنت الصغيره بالخلف وراحت بنوم عميق من تعب اليوم وانا امسك يد اميمه واقبلها والزراع التاني اقود السياره وبعد وكنت ابحث بين رجليها علي فتحه كسها واضع صباعي الوسطي داخل كسها واحركه داخلها وهي تشهق وتتاوه وتدفع بكسها للامام وزبي شد ووقف والراس صارت كبيره وتريد ان تقتحم كس اميمه ونظرت للخارج لابحث علي مكان مناسب لاوقف فيه السياره ووجدت بالظلام بيت مهجور رحت اليه وركنت سيارتي هناك بالظلام بحيث لا يرانا احد وكانت اميمه خائفه ولكن الشهوه والاثاره الجنسيه لا يعرفان الخوف وكانت ترتدي فستان طويل فرفعت عنها فستانها لاعلي ونيمت كرسي السياره للخلف ورفعت رجلها علي كتفي ووضعت زبي علي فتحه كسها ودفعت زبي للداخل فصرخت صرخه برجفه ورعشات وكانت اسنانها ترتجف من النشوه وكمان جسمها وحسيت ان جسمها قد اشعل نار واخدت ادخل زبي بقوه بكسها بحركات اماميه وخلفيه وبيضاتي تلمس خرم طيظها وتضرب فيه واز بها تقزف للخارج حممها وياتيها رعشه الجماع وهي تشهق ونفسها يزداد وهي تقبلني وتضع لسانها بفمي وانا ادرتها واخدت طيظها لنحيتي ودفعت زبي لداخل كسها واخدت انيك وانيك وانيك لمده ليست بقصيره وكانت شهوتنا ممزوجه بالخوف من ان احد ياتي واضتريت ان اقزف المني للخارج علي فستانها حتي لا تحمل وكانت المشكله تنظيف الفستان ورحنا بعيد عن المكان تحت نور عنود نور وحاولت تنظيف الفستان بورق الكيلنكس ومشينا راجعين للبيت وهي تضع راسها علي صدري وتحاول من الحين لاخر ان تقبلني واحس برومنسيتها وحبها واشتياقها واحس انها انثي حقيقيه وكان يوم من عمري انتهت اجازتي وعدت للكويت وبعد عده شهور علمت ان اميمه قد تزوجت من صديق زوجها اللي كان يعمل معه وسوف اظل احلم باميمه وبهدا اليوم --والدى كان يوم على البحر مع الساكن قصادى وبحبه
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى