بدأ قصتي وانا في السابعه عشر من عمري,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) اسمي أحمد, اسكن في بيت متواضع
>ومع اسره محترمه ومتواضعه, تتكون العائله من ابي وامي, واختي ((ساره))
>اللي تبلغ الحاديه والعشرين عاما وتدرس في الجامعه. انا شخص اشاهد افلام
>الجنس كثيرا, تقريبا كل ليله اقفل الباب واجلس امام الكمبيوتر في غرفتي
>وابدأ بتشغيل الافلام وتحميلها من الانترنت والاستمناء. وبعد مده بدأت
>بالضجر من هذه الافلام وتوقفت من تحمليها ومشاهدتها الا مرات قليله
>بالشهر, اختي دائما في غرفتها تدرس او تشاهد التلفاز وامي وابي في
>العمل او نائمان فليس لدي اي شي اعمله.
>
>بقيت على هذا الحال وانا اهتاج جنسيا ليله بعد ليله, فقلت في نفسي اريد
>ان اغير هذا الروتين و ان ابدا شيئا جديدا, فقررت التنصت على اهلي
>بالليل او الذهاب الى حمام اختى بعدم استحمامها والعبث بين ملابسها
>الداخليه وشمها, كل مره اخفق في التنصت على اهلي ولا اسمع شيئا, ولكن في
>ليله من الليالي رأيت ابي وامي,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) يتعانقان ويقبل كل منهم الاخر في غرفه
>المعيشه, فختبأت وانا العب بزبي واراهما, مسك ابي امي بيدها واخذها الى
>غرفه النوم وقفل الباب, وضعت اذني على الباب وانا اسمع تأوهات امي وابي
>ولكن لم استطع سمع اي شي ينقال. حتى مرور الساعه تقريبا توقفت هذه
>التأوهات وناموا, ذهبت الى غرفتي وبدأت بالاستمناء وانفجر زبي بخروج
>الكثير من المنى, لم اشاهد هذا المنظر من قبل مما جعلني اشتهي.
>
>لم استطع النوم تلك الليله وانا افكر لحل لمشاهده امي وابي يمارسان
>الجنس بدون ان يحسوا بشي, فجاءتني فكره غريبه بعض ما, سوف اقول لاهلي
>اني ذاهب الى بيت ولد عمي للنوم هناك, واختبىء في غرفتهما ((في الخزانه
>اللتي يوضع فيها فساتين امي للاعراس, لاتفتحها كثيرا)) ومشاهدتمها, وجاء
>اليوم المعهود ووافقوا اهلي على ذلك, فأتصلت بأمي وابي لاودعهما بالهاتف
>بسبب خروجهم من المنزل لتناول العشاء وشكرت الهاتف, ذهبت الى غرفتهما
>واختبأت في الخزانه, بعد ساعتان جاؤا امي وابي, بدأوا يتكلمون عن
>العشاء وعن دراستي ودراست اختي وهم يخلعون ملابسهم, خلعت امي عبايتها
>والبنطلون اللي تحت العبايه, فرأيتها عاريه ولكن بثيابها الداخليه,
>نهديها المدوران اللذان لا يمكنكم ,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)مقاومتهما والطيز الرائع للمس اللعب
>فيه, كبر زبي, ولكن سرعان ما انقلب الوضع, قبل ابي امي قبله ساخنه
>واطفؤا الانوار وناموا. بدات بالغضب وانا اقول في نفسي ضاع على الوقت
>ولم ارى شيئأ, فبقيت في الخزانه لمده الساعتان,المكان مظلم و يمكنني
>الاستمناء على شكل جسم امي بسبب الظلام مما جعلني اثور غضبا, بدأت
>بالتفكير وجائتني فكره عظيمه, سرير امي وابي يتسع لثلاثه اشخاص, فهو
>كبير ومريح, والفكره هي ان استلقي خلف امي عند دوران ابي للجه الاخرى
>ومداعبه طيزها ونهديها مداعبه خفيفه, والاستمناء. فتحت باب الخزانه بكل
>بطىء وخرجت كالص منها, فذهبت الى طرف السرير وانا احاول اددق اذا ابي
>استدار, انتظرت لمده تقارب النصف ساعه, حتى انقلب ابي الى الطرف الاخر,
>ولكن هناك مشكله, امي مستلقيه على ظهرها وخوفي وقت المداعبه ان تصحى
>وتراني, فقلت في نفسي سوف اداعبها بشكل خفيف جدا, بكل بطىء جلست على
>السرير, وبدات الوصول الى امي وانا منتبه حتى لا المس ابي وافزعه
>واستلقيت عند امي وانا ارتجف, اخرجت زبي اولا وهو قائم الا اخره وبدأت في
>خضه, وضعت يدي على نهد امي ((امي نايمه بالملابس الداخليه)) وانا اتحسسه
>واخض زبي, لا اريد ان العب بكسها حتى لا تصحى من النوم, استمريت بالخص
>والمداعبه وتفكيري في مص ورأيت نهدي امي,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ولكنني لا اقدر, بدأت امي
>بالتأوه فنزعت يدي بسرعه وقالت امي بصوت خفيف جدا: (( أه سلمان شفيك؟
>اليوم نايكني الظهر)) فسكتت ولو اجاوب, فهي تعتقد انه ابي يتحسسها,
>فأخذت امي يدي ووضعتها على نهدها وهي تحرك يدي وتتأوه بصوت خفيف جدا,
>اخرجب نهدها من الصدريه ووضعت يدي عليه وانا العب به ولكن لم اره بوضوح
>بسبب الظلام, بدأت في مصه وبدأت امي بالتأووه بصوت اعلى, فتوقفت وقلت:
>((ش!)) لم ارد ان اتكلم حتى لايفتضح امري, ضحكت امي ضحكه خفيفه جدا
>واخذت امصمص نهدها وهي تحاول حبس انفاسها, نزلت الى زبي وبدأت تلعب
>فيه, ووضعت يدي على كسها المبلل,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) والمكسو بالشعر, فهذه اول مره المس كسا
>ولكن من كثره مشاهدتي الافلام كنت اعرف ما اعمل, كانت امي تتأوه وتحاول
>حبس انفاسها, نزلت امي وبدأت مص زبي بالقوه وكالمجنونه وانا ايضا احاول
>حبس انفاسي حتى لا يفتضح امري, رفعت امي نفسها كحركه ال69 فعرفت انها
>تريدني ان الحس كسها, بدأت بلحسه والعب بلساني على ضرها كالمجنون ونحن
>نحاول حبس انفاسنا, ارتعشت امي رشعه قويه وبدأت بالانزال وانا الحس
>كسها, قامت امي وبدأت بفرك زبي, وجلست عليه بقوه وهي تتحرك بسرعه وانا
>احاول المسك بخصرها حتى لا يهتز السرير بسرعه وابي يشعر بشيءو فكانت
>تتحرك بسرعه وانا اداعب نهديها ويدها على صدي حتى لا تقع, بدات ان
>ارتعش, ادخلت امي زبي في كسها المبلل وقمت بالقذف بكثره وانا احاول ان
>اوقف تأوهاتي, حتى توقفت من الارتعاش, قالت امي بصوت خفيف: ((حبيبي مدني
>الفاين)) سحبت برقه الكلينكس واعطيتها, ووضعته على كسها وبدأت في
>تنظيفه, رمت الفاين على الارض واستلقت بجانبي ونامت. انتظرت الى ان
>نامت, قمت بهدوء وفتحت الباب بخفه, وركضت الى غرفتي وانا خائف, وقفلت
>الباب وانا اقول في نفسي: ((كيف قفذفت فيها؟ ماذا لو تحمل؟)) فبدأت
>اقنع تفسي انها تأخذ حبوب منع الحمل ونمت نوما عميقا.
>
>بعد ايام بدأت بالجوع بأن اتحسس وانيك امي مره اخره, ولكن هذه المره
>ابي كان مسافرا فلا استطيع اعاده هذه الحركه, فقلتي لامي قبل موعد النوم:
>((يا ماما, لماذا لا انام عندك الليله؟)) ,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)فوافقت. جاء موعد النوم ولكن
>امي نامت اليوم بملابس النوم وليس بالملابس الداخليه, اعتقد انها تفكر
>اني كبرت وانها ليست بفكره سديده النوم بهذه الطريقه امامي, مرت
>الساعات لان نامت امي, وانا بجانبها افكر بان اعيد الفكره, ولكني رفضت
>وقلت سوف استمني بالحمام, فكنت مشتهي الى اخر حد. قمت من على السرير
>ذهبت لحمام غرفه امي, قفلت الباب وبدأت بالاستمناء, وانا استمني واتأوه,
>قرع الباب, واذا بأمي تقول: ((أحمد حبيبي شتسوي؟)) لبست بنطالي بسرعه
>وفتحت الباب ورأيتها واقفه تبتسم وقالت: ((شفيك؟ فيك شي؟)) فأجبت: ((لا
>يمه مافيني شي)) فسألتني لماذا كنت اتأوه بالداخل فقلت لها اني سقطت
>ولكني بخير, ضحكت امي ورجعنا عالسرير,,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) هذه المره اقتربت امي مني ووضعت
>يدها علي وقالت: ((لا تعيد حركه الحمام مره ثانيه مو زين تسوي جذي))
>ابتسمت وقلت انش**** يا ماما, فكنت اعتقد انها تقصد بأن اخذ الحذر مره
>اخرى. بعد مرور النصف ساعه نمت قرب امي, ولكن استيقظت بعد مده قليله
>لاحس بشي ما على زبي, فتحت عيني ولم اتحرك لارى امي تستمني وهي تتحسسني
>بكل رقه, قام زبي الى اخره فكانت تحاول الا تداعبه بقوه حتى لا اصحى,
>وضعت يدها على يدها اللتي على كسها, اخترعت امي وقالت شتسوي؟
>قلت..لا..امم ولا شي, قبلتني قبله حاره على فمي وقالت الا اذكر هذا الى
>احد, فوافقت. خلعنا ملابسنا ونحن نقبل,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) بعض كالمجانين ومسكت زبي وهي تمصه
>وانا اتأوه بقوه, رفعت رأسها وقبلتها مره اخرى, استلقت على ظهرها وفتحت
>رجليها ضمتني بقوه, فأدخلتي زبي بها وقمت بنيكها اقوى ماعندي وهي تتأوه
>بقوه وبدأت امي بالارتعاش, اخرج زبي وانا الحس كسها وهي ترتعش, لفت امي
>واستلقت على بطنها واخذت موضع الكلب, ادخلت زبي فيها وانا انيكها
>بالقوه, في نفس الوقت كنت اتحسس نهديها وطيزها, بدات بالارتعاش وانا
>اقول: ((يمه راح اكت)) وانا مغمض عيوني, اخرج زبي بسرعه فائقه وبدات
>تمضه وانا اقذف في فمها, شربت كل قطره ونامت بقربي وانا اداعب كسها
>وراسي على نهدها وهي تلعب بشعري, وذكرتني بأن لا ابوح لاحد هذا السر.
>سكتنا فتره كنا جالسين عاريان نتكلم ولا نقدر النوم, سالت امي عن وجود
>الفازلين قرب السرير, ومن اللذي يستعمله بكثره؟ فنصف العلبه فارغه!
>ضحكت امي وقالت لي ابوك ينيكني في الطيز معظم الوقت, بمجرد سماعي هذه
>العباره بدأ زبي بالانتصاب, فقالت امي: ((أحمد مشتهي؟ ليش زبك واقف؟))
>وهي تبتسم, نزلت رأسي بالارض,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ووجهي محمر, فأخذت علبه الفازلين وامسكتني
>من يدي, ادخلتني الحمام وقالت: ((استلقي في البانيو)) فأستلقيت, بدأت
>امي بمص زبي وانا اداعب كسها الرطب وامرر اصابعي بين شعر كسها الاسود,
>بعد ما قام زبي الى اخر فتحت امي علبه الفازلين واخذت مقدار لابأس به
>على يدها وبدأت بفركه على زبي وانا اتأوه بشده, واجهت امي الجدار ووضعت
>زبي على فتحت طيزها وهي تجلس عليه برفق, ودخل وبدأت هي بالتحركه على
>زبي وانا اداعب نهديها ونحن نتأوه, قامت امي من زبي وواجهتني ووجلست
>على زبي ووضعته في كسها وبدات بالتحركه وهي تمصمص شفايفي وانا اداعب
>نهديها او امصهم, قربت من القذف فهمست امي في اذني: ((كت فيني, انا اخذ
>حبوب)) ولكني امسكت امي من وسطها واوقفتها وقلتلها اني اريد ان اجرب
>حركه قبل ان اقذف, فسالتنى ماهي؟ فقلت لها النيك ونحن واقفون. وقفت امي
>في البانيو وفتحت رجليها, امسكت بزبي انا امص نهديها وادخلته بكسها,
>وبدأت انيكها, بدأت امي بالارتعاش, اخرجت زبي ومسكته بيد وهي تستمني
>باليد اخرى حتى انزلت, وقالت تحب تشوفني ,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)استمني صح؟ فأجبتها بنعم
>وادخلت زبي مره اخرى وانا انيكها ونحن واقفون في البانيو, قربت من
>القذف وصرخت وقلت راح اكت, ضمتني امي بقوه وبدأت بحراك حوضها بقوه وانا
>انيكها, وقذف زبي المنى داخل كسها وانا انيكها بالقوه والنمى يستاقط
>منها ونحن واقفون,,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) جلسنا قليلا وفتحت امي الدش وبدأنا بالاستحمام ولكن
>قبل الخروج طلبت من امي ان تستمنى امامي, فرفضت وقالت بكرا راح اسويلك
>اللي تبي اليوم تعبت كثير. وغرقنا بالنوم ونحن متعانقان.!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !
>ومع اسره محترمه ومتواضعه, تتكون العائله من ابي وامي, واختي ((ساره))
>اللي تبلغ الحاديه والعشرين عاما وتدرس في الجامعه. انا شخص اشاهد افلام
>الجنس كثيرا, تقريبا كل ليله اقفل الباب واجلس امام الكمبيوتر في غرفتي
>وابدأ بتشغيل الافلام وتحميلها من الانترنت والاستمناء. وبعد مده بدأت
>بالضجر من هذه الافلام وتوقفت من تحمليها ومشاهدتها الا مرات قليله
>بالشهر, اختي دائما في غرفتها تدرس او تشاهد التلفاز وامي وابي في
>العمل او نائمان فليس لدي اي شي اعمله.
>
>بقيت على هذا الحال وانا اهتاج جنسيا ليله بعد ليله, فقلت في نفسي اريد
>ان اغير هذا الروتين و ان ابدا شيئا جديدا, فقررت التنصت على اهلي
>بالليل او الذهاب الى حمام اختى بعدم استحمامها والعبث بين ملابسها
>الداخليه وشمها, كل مره اخفق في التنصت على اهلي ولا اسمع شيئا, ولكن في
>ليله من الليالي رأيت ابي وامي,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) يتعانقان ويقبل كل منهم الاخر في غرفه
>المعيشه, فختبأت وانا العب بزبي واراهما, مسك ابي امي بيدها واخذها الى
>غرفه النوم وقفل الباب, وضعت اذني على الباب وانا اسمع تأوهات امي وابي
>ولكن لم استطع سمع اي شي ينقال. حتى مرور الساعه تقريبا توقفت هذه
>التأوهات وناموا, ذهبت الى غرفتي وبدأت بالاستمناء وانفجر زبي بخروج
>الكثير من المنى, لم اشاهد هذا المنظر من قبل مما جعلني اشتهي.
>
>لم استطع النوم تلك الليله وانا افكر لحل لمشاهده امي وابي يمارسان
>الجنس بدون ان يحسوا بشي, فجاءتني فكره غريبه بعض ما, سوف اقول لاهلي
>اني ذاهب الى بيت ولد عمي للنوم هناك, واختبىء في غرفتهما ((في الخزانه
>اللتي يوضع فيها فساتين امي للاعراس, لاتفتحها كثيرا)) ومشاهدتمها, وجاء
>اليوم المعهود ووافقوا اهلي على ذلك, فأتصلت بأمي وابي لاودعهما بالهاتف
>بسبب خروجهم من المنزل لتناول العشاء وشكرت الهاتف, ذهبت الى غرفتهما
>واختبأت في الخزانه, بعد ساعتان جاؤا امي وابي, بدأوا يتكلمون عن
>العشاء وعن دراستي ودراست اختي وهم يخلعون ملابسهم, خلعت امي عبايتها
>والبنطلون اللي تحت العبايه, فرأيتها عاريه ولكن بثيابها الداخليه,
>نهديها المدوران اللذان لا يمكنكم ,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)مقاومتهما والطيز الرائع للمس اللعب
>فيه, كبر زبي, ولكن سرعان ما انقلب الوضع, قبل ابي امي قبله ساخنه
>واطفؤا الانوار وناموا. بدات بالغضب وانا اقول في نفسي ضاع على الوقت
>ولم ارى شيئأ, فبقيت في الخزانه لمده الساعتان,المكان مظلم و يمكنني
>الاستمناء على شكل جسم امي بسبب الظلام مما جعلني اثور غضبا, بدأت
>بالتفكير وجائتني فكره عظيمه, سرير امي وابي يتسع لثلاثه اشخاص, فهو
>كبير ومريح, والفكره هي ان استلقي خلف امي عند دوران ابي للجه الاخرى
>ومداعبه طيزها ونهديها مداعبه خفيفه, والاستمناء. فتحت باب الخزانه بكل
>بطىء وخرجت كالص منها, فذهبت الى طرف السرير وانا احاول اددق اذا ابي
>استدار, انتظرت لمده تقارب النصف ساعه, حتى انقلب ابي الى الطرف الاخر,
>ولكن هناك مشكله, امي مستلقيه على ظهرها وخوفي وقت المداعبه ان تصحى
>وتراني, فقلت في نفسي سوف اداعبها بشكل خفيف جدا, بكل بطىء جلست على
>السرير, وبدات الوصول الى امي وانا منتبه حتى لا المس ابي وافزعه
>واستلقيت عند امي وانا ارتجف, اخرجت زبي اولا وهو قائم الا اخره وبدأت في
>خضه, وضعت يدي على نهد امي ((امي نايمه بالملابس الداخليه)) وانا اتحسسه
>واخض زبي, لا اريد ان العب بكسها حتى لا تصحى من النوم, استمريت بالخص
>والمداعبه وتفكيري في مص ورأيت نهدي امي,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ولكنني لا اقدر, بدأت امي
>بالتأوه فنزعت يدي بسرعه وقالت امي بصوت خفيف جدا: (( أه سلمان شفيك؟
>اليوم نايكني الظهر)) فسكتت ولو اجاوب, فهي تعتقد انه ابي يتحسسها,
>فأخذت امي يدي ووضعتها على نهدها وهي تحرك يدي وتتأوه بصوت خفيف جدا,
>اخرجب نهدها من الصدريه ووضعت يدي عليه وانا العب به ولكن لم اره بوضوح
>بسبب الظلام, بدأت في مصه وبدأت امي بالتأووه بصوت اعلى, فتوقفت وقلت:
>((ش!)) لم ارد ان اتكلم حتى لايفتضح امري, ضحكت امي ضحكه خفيفه جدا
>واخذت امصمص نهدها وهي تحاول حبس انفاسها, نزلت الى زبي وبدأت تلعب
>فيه, ووضعت يدي على كسها المبلل,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) والمكسو بالشعر, فهذه اول مره المس كسا
>ولكن من كثره مشاهدتي الافلام كنت اعرف ما اعمل, كانت امي تتأوه وتحاول
>حبس انفاسها, نزلت امي وبدأت مص زبي بالقوه وكالمجنونه وانا ايضا احاول
>حبس انفاسي حتى لا يفتضح امري, رفعت امي نفسها كحركه ال69 فعرفت انها
>تريدني ان الحس كسها, بدأت بلحسه والعب بلساني على ضرها كالمجنون ونحن
>نحاول حبس انفاسنا, ارتعشت امي رشعه قويه وبدأت بالانزال وانا الحس
>كسها, قامت امي وبدأت بفرك زبي, وجلست عليه بقوه وهي تتحرك بسرعه وانا
>احاول المسك بخصرها حتى لا يهتز السرير بسرعه وابي يشعر بشيءو فكانت
>تتحرك بسرعه وانا اداعب نهديها ويدها على صدي حتى لا تقع, بدات ان
>ارتعش, ادخلت امي زبي في كسها المبلل وقمت بالقذف بكثره وانا احاول ان
>اوقف تأوهاتي, حتى توقفت من الارتعاش, قالت امي بصوت خفيف: ((حبيبي مدني
>الفاين)) سحبت برقه الكلينكس واعطيتها, ووضعته على كسها وبدأت في
>تنظيفه, رمت الفاين على الارض واستلقت بجانبي ونامت. انتظرت الى ان
>نامت, قمت بهدوء وفتحت الباب بخفه, وركضت الى غرفتي وانا خائف, وقفلت
>الباب وانا اقول في نفسي: ((كيف قفذفت فيها؟ ماذا لو تحمل؟)) فبدأت
>اقنع تفسي انها تأخذ حبوب منع الحمل ونمت نوما عميقا.
>
>بعد ايام بدأت بالجوع بأن اتحسس وانيك امي مره اخره, ولكن هذه المره
>ابي كان مسافرا فلا استطيع اعاده هذه الحركه, فقلتي لامي قبل موعد النوم:
>((يا ماما, لماذا لا انام عندك الليله؟)) ,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)فوافقت. جاء موعد النوم ولكن
>امي نامت اليوم بملابس النوم وليس بالملابس الداخليه, اعتقد انها تفكر
>اني كبرت وانها ليست بفكره سديده النوم بهذه الطريقه امامي, مرت
>الساعات لان نامت امي, وانا بجانبها افكر بان اعيد الفكره, ولكني رفضت
>وقلت سوف استمني بالحمام, فكنت مشتهي الى اخر حد. قمت من على السرير
>ذهبت لحمام غرفه امي, قفلت الباب وبدأت بالاستمناء, وانا استمني واتأوه,
>قرع الباب, واذا بأمي تقول: ((أحمد حبيبي شتسوي؟)) لبست بنطالي بسرعه
>وفتحت الباب ورأيتها واقفه تبتسم وقالت: ((شفيك؟ فيك شي؟)) فأجبت: ((لا
>يمه مافيني شي)) فسألتني لماذا كنت اتأوه بالداخل فقلت لها اني سقطت
>ولكني بخير, ضحكت امي ورجعنا عالسرير,,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) هذه المره اقتربت امي مني ووضعت
>يدها علي وقالت: ((لا تعيد حركه الحمام مره ثانيه مو زين تسوي جذي))
>ابتسمت وقلت انش**** يا ماما, فكنت اعتقد انها تقصد بأن اخذ الحذر مره
>اخرى. بعد مرور النصف ساعه نمت قرب امي, ولكن استيقظت بعد مده قليله
>لاحس بشي ما على زبي, فتحت عيني ولم اتحرك لارى امي تستمني وهي تتحسسني
>بكل رقه, قام زبي الى اخره فكانت تحاول الا تداعبه بقوه حتى لا اصحى,
>وضعت يدها على يدها اللتي على كسها, اخترعت امي وقالت شتسوي؟
>قلت..لا..امم ولا شي, قبلتني قبله حاره على فمي وقالت الا اذكر هذا الى
>احد, فوافقت. خلعنا ملابسنا ونحن نقبل,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) بعض كالمجانين ومسكت زبي وهي تمصه
>وانا اتأوه بقوه, رفعت رأسها وقبلتها مره اخرى, استلقت على ظهرها وفتحت
>رجليها ضمتني بقوه, فأدخلتي زبي بها وقمت بنيكها اقوى ماعندي وهي تتأوه
>بقوه وبدأت امي بالارتعاش, اخرج زبي وانا الحس كسها وهي ترتعش, لفت امي
>واستلقت على بطنها واخذت موضع الكلب, ادخلت زبي فيها وانا انيكها
>بالقوه, في نفس الوقت كنت اتحسس نهديها وطيزها, بدات بالارتعاش وانا
>اقول: ((يمه راح اكت)) وانا مغمض عيوني, اخرج زبي بسرعه فائقه وبدات
>تمضه وانا اقذف في فمها, شربت كل قطره ونامت بقربي وانا اداعب كسها
>وراسي على نهدها وهي تلعب بشعري, وذكرتني بأن لا ابوح لاحد هذا السر.
>سكتنا فتره كنا جالسين عاريان نتكلم ولا نقدر النوم, سالت امي عن وجود
>الفازلين قرب السرير, ومن اللذي يستعمله بكثره؟ فنصف العلبه فارغه!
>ضحكت امي وقالت لي ابوك ينيكني في الطيز معظم الوقت, بمجرد سماعي هذه
>العباره بدأ زبي بالانتصاب, فقالت امي: ((أحمد مشتهي؟ ليش زبك واقف؟))
>وهي تبتسم, نزلت رأسي بالارض,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ووجهي محمر, فأخذت علبه الفازلين وامسكتني
>من يدي, ادخلتني الحمام وقالت: ((استلقي في البانيو)) فأستلقيت, بدأت
>امي بمص زبي وانا اداعب كسها الرطب وامرر اصابعي بين شعر كسها الاسود,
>بعد ما قام زبي الى اخر فتحت امي علبه الفازلين واخذت مقدار لابأس به
>على يدها وبدأت بفركه على زبي وانا اتأوه بشده, واجهت امي الجدار ووضعت
>زبي على فتحت طيزها وهي تجلس عليه برفق, ودخل وبدأت هي بالتحركه على
>زبي وانا اداعب نهديها ونحن نتأوه, قامت امي من زبي وواجهتني ووجلست
>على زبي ووضعته في كسها وبدات بالتحركه وهي تمصمص شفايفي وانا اداعب
>نهديها او امصهم, قربت من القذف فهمست امي في اذني: ((كت فيني, انا اخذ
>حبوب)) ولكني امسكت امي من وسطها واوقفتها وقلتلها اني اريد ان اجرب
>حركه قبل ان اقذف, فسالتنى ماهي؟ فقلت لها النيك ونحن واقفون. وقفت امي
>في البانيو وفتحت رجليها, امسكت بزبي انا امص نهديها وادخلته بكسها,
>وبدأت انيكها, بدأت امي بالارتعاش, اخرجت زبي ومسكته بيد وهي تستمني
>باليد اخرى حتى انزلت, وقالت تحب تشوفني ,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)استمني صح؟ فأجبتها بنعم
>وادخلت زبي مره اخرى وانا انيكها ونحن واقفون في البانيو, قربت من
>القذف وصرخت وقلت راح اكت, ضمتني امي بقوه وبدأت بحراك حوضها بقوه وانا
>انيكها, وقذف زبي المنى داخل كسها وانا انيكها بالقوه والنمى يستاقط
>منها ونحن واقفون,,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) جلسنا قليلا وفتحت امي الدش وبدأنا بالاستحمام ولكن
>قبل الخروج طلبت من امي ان تستمنى امامي, فرفضت وقالت بكرا راح اسويلك
>اللي تبي اليوم تعبت كثير. وغرقنا بالنوم ونحن متعانقان.!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !