نسكن فى حى شعبى لاكنه أقرب للرقى
وأبى توفى بعد ولادة أختى بعام تقريباً وكان عمر أمى وقتها 17 عام
وترك لنا محل لبيع الملابس(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وشقه من ثلاث غرف
وكانت تعيش معنا خالتى الصغيره
دارت بنا الأيام حتى أصبح عمرى 16 عام وأختى 14 عام وخالتى 18 عام
وفى كل يوم أحد يأتى القائم بأعمال المحل لأمى لتراجع حسابات المحل ومرتبات العمال
وكانت أمى قد تعودت أن تقابله فى غرفتها لعدم ضياع الفلوس
ولاحظنا أن أمى بدأت تعاملنا بجفاء بعض الشىء
فقالت لى أختى إن عم وهبه هو السبب فى هذه المعامله
فقررنا أنا وأختى نختفى داخل الغرفه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) يوم الخميس لنسمع ما يقوله عم وهبه لأمى
ودخلنا الغرفه وإختفينا تحت السرير المقابل للتربيزه لنرى ونسمع ما يقوله لأمى
ومكثنا تحت السرير دون حراك ملتصقين ببعض لضيق المكان
حتى جاء عم وهبه وأمى وجلسا لمدة خمسة دقائق مع الحسابات
ثم كانت المُفاجئه قامت أمى وخلعت ملابسها وجلست بجانبه
ثم قام هو بخلع ملابسه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وأخزت أمى زبره بداخل فها تدخله وتخرجه حتى إنتصب
وناما على السرير ولم نرى شىء غير تأوهات وحركه غير عاديه على السرير
فى هذه الأثناء إنتصب ظبرى وأنا ملاصق لطيظ أختى
ومرت حوالى الربع ساعه حتى خرجت أمى ودخلت الحمام للإستحمام
فخرجنا مسرعين من الغرفه خائفين مرعوبين مما رأيناه
وإنتظرنا يوم الخميس القادم لنعيد الكره مصممين على إفتضاح أمرهم
وجاء يوم الخميس وقبل مجيئهم بحوالى ربع ساعه دخلت أنا وأختى تحت السرير
وكالعاده دخل عم وهبه وهذه المره أدخل ظبره فى طيز أمى وهى واضعه يدها على التربيزه
فإنتصب ظبرى بشكل كبير وأكتشفت إن أختى لا تلبس الملابس الداخليه لها
ووجدتها تلصق طيزها بقوه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)على ظبرى فأخرجته ووضعته بين فخزيها ولم نتحرك حتى خرجت أمى للإستحمام
وبعدها تغيرت أختى وأصبحت تلبس ملابس شفافه ومثيره
وفى يوم من الأيام وأنا جالس خلف الشباك وكنت لابس جلباب وكنت أفكر فيما حدث وظبرى منتصب
فجائت خالتى ولاحظت إنتصاب ظبرى .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). وقالت لى تشرب شاى فوافقت ..فتصنعت السقوط وأمسكت بى
وضحكت وقالت لى إنت بقيت راجل أهه.. وذهبت وجائت بكوب الشاى وهى مرتديه قميص نوم شفاف
وكانت أمى وأختى فى المحل لجلب بعض الإحتياجات
وعلى الفور جائت خالتى وأمسكت ظبرى وأبدت إعجابها بطوله المتوسط وغلظته ثم أخذتيدى رغماً عنى ووضعتها على كسها
وعندما قمت عليها قالت لى أنا لسه بنت لو عايز تنكنى نكنى فى طيظى أو نكنى بين فخادى أو نكنى بين بزازى
فقلت لها فى أى حته إنتى عيزاها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)علشان دى أول مره أنيك فيها حد
فأخذت تلحس فى ظبرى وتأخذ من لعابها وتضعه على طيظها حتى أصبحت فى حالة هياج شديده
فجلست القرفصاء مثلما فعلت أمى وأخزت ظبرى ووضعته فى طيظها وقالت لى براحه شويه
وفى أقل من دقيقه أخذت أدخله وخرجه حتى نزل منه سائل دافىء فأحسست بنشوى كبيره لم أحسها من قبل
فأخذ تقبلنى من كل مكان فى جسدى
وإنتهى الأمر
وفى يوم من الأيام رجعت من كليتى بدرى على غير العاده ..وجلست فى البيت وجائت خالتى لنعاود الكره
فقالت لى إنت بتنزلهم بسرعه على مهلك (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)علشان نطول النيكه فوافقت
وبدأت بحك ظبرى على كسها من الخارج ..وتعلمت فن مداعبة البزاز وفن التقبيل ورفضت النيك وهى فى
وضع القرفصاء
وأصريت على أن تنام على بطنها وأنا أقوم بإدخاله وممارسة النيك .. فقالت لى فى هذه الحاله(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) على مهلك جامد علشان طيظى بتبقى مقفوله
وفعلاً قمت بأدخاله ومارست النيك وأنا أثناء ممارسة النيك مع خالتى رجعت أختى من المدرسه دون أن ندرى بها
فوجدتها تجلس خارج الغرفه وتشاهدنا .. فلم أبالى وواصلت لشدة هياجى
وعندما إنتهى النيك قامت أختى مسرعه وطرقت الباب الخارجى وكأنها حضرت الأن
وكانت خالتى مازالت فى نشوى ما حدث وتغطت باللحاف ونامت !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!
وأبى توفى بعد ولادة أختى بعام تقريباً وكان عمر أمى وقتها 17 عام
وترك لنا محل لبيع الملابس(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وشقه من ثلاث غرف
وكانت تعيش معنا خالتى الصغيره
دارت بنا الأيام حتى أصبح عمرى 16 عام وأختى 14 عام وخالتى 18 عام
وفى كل يوم أحد يأتى القائم بأعمال المحل لأمى لتراجع حسابات المحل ومرتبات العمال
وكانت أمى قد تعودت أن تقابله فى غرفتها لعدم ضياع الفلوس
ولاحظنا أن أمى بدأت تعاملنا بجفاء بعض الشىء
فقالت لى أختى إن عم وهبه هو السبب فى هذه المعامله
فقررنا أنا وأختى نختفى داخل الغرفه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) يوم الخميس لنسمع ما يقوله عم وهبه لأمى
ودخلنا الغرفه وإختفينا تحت السرير المقابل للتربيزه لنرى ونسمع ما يقوله لأمى
ومكثنا تحت السرير دون حراك ملتصقين ببعض لضيق المكان
حتى جاء عم وهبه وأمى وجلسا لمدة خمسة دقائق مع الحسابات
ثم كانت المُفاجئه قامت أمى وخلعت ملابسها وجلست بجانبه
ثم قام هو بخلع ملابسه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وأخزت أمى زبره بداخل فها تدخله وتخرجه حتى إنتصب
وناما على السرير ولم نرى شىء غير تأوهات وحركه غير عاديه على السرير
فى هذه الأثناء إنتصب ظبرى وأنا ملاصق لطيظ أختى
ومرت حوالى الربع ساعه حتى خرجت أمى ودخلت الحمام للإستحمام
فخرجنا مسرعين من الغرفه خائفين مرعوبين مما رأيناه
وإنتظرنا يوم الخميس القادم لنعيد الكره مصممين على إفتضاح أمرهم
وجاء يوم الخميس وقبل مجيئهم بحوالى ربع ساعه دخلت أنا وأختى تحت السرير
وكالعاده دخل عم وهبه وهذه المره أدخل ظبره فى طيز أمى وهى واضعه يدها على التربيزه
فإنتصب ظبرى بشكل كبير وأكتشفت إن أختى لا تلبس الملابس الداخليه لها
ووجدتها تلصق طيزها بقوه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)على ظبرى فأخرجته ووضعته بين فخزيها ولم نتحرك حتى خرجت أمى للإستحمام
وبعدها تغيرت أختى وأصبحت تلبس ملابس شفافه ومثيره
وفى يوم من الأيام وأنا جالس خلف الشباك وكنت لابس جلباب وكنت أفكر فيما حدث وظبرى منتصب
فجائت خالتى ولاحظت إنتصاب ظبرى .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). وقالت لى تشرب شاى فوافقت ..فتصنعت السقوط وأمسكت بى
وضحكت وقالت لى إنت بقيت راجل أهه.. وذهبت وجائت بكوب الشاى وهى مرتديه قميص نوم شفاف
وكانت أمى وأختى فى المحل لجلب بعض الإحتياجات
وعلى الفور جائت خالتى وأمسكت ظبرى وأبدت إعجابها بطوله المتوسط وغلظته ثم أخذتيدى رغماً عنى ووضعتها على كسها
وعندما قمت عليها قالت لى أنا لسه بنت لو عايز تنكنى نكنى فى طيظى أو نكنى بين فخادى أو نكنى بين بزازى
فقلت لها فى أى حته إنتى عيزاها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)علشان دى أول مره أنيك فيها حد
فأخذت تلحس فى ظبرى وتأخذ من لعابها وتضعه على طيظها حتى أصبحت فى حالة هياج شديده
فجلست القرفصاء مثلما فعلت أمى وأخزت ظبرى ووضعته فى طيظها وقالت لى براحه شويه
وفى أقل من دقيقه أخذت أدخله وخرجه حتى نزل منه سائل دافىء فأحسست بنشوى كبيره لم أحسها من قبل
فأخذ تقبلنى من كل مكان فى جسدى
وإنتهى الأمر
وفى يوم من الأيام رجعت من كليتى بدرى على غير العاده ..وجلست فى البيت وجائت خالتى لنعاود الكره
فقالت لى إنت بتنزلهم بسرعه على مهلك (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)علشان نطول النيكه فوافقت
وبدأت بحك ظبرى على كسها من الخارج ..وتعلمت فن مداعبة البزاز وفن التقبيل ورفضت النيك وهى فى
وضع القرفصاء
وأصريت على أن تنام على بطنها وأنا أقوم بإدخاله وممارسة النيك .. فقالت لى فى هذه الحاله(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) على مهلك جامد علشان طيظى بتبقى مقفوله
وفعلاً قمت بأدخاله ومارست النيك وأنا أثناء ممارسة النيك مع خالتى رجعت أختى من المدرسه دون أن ندرى بها
فوجدتها تجلس خارج الغرفه وتشاهدنا .. فلم أبالى وواصلت لشدة هياجى
وعندما إنتهى النيك قامت أختى مسرعه وطرقت الباب الخارجى وكأنها حضرت الأن
وكانت خالتى مازالت فى نشوى ما حدث وتغطت باللحاف ونامت !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!