مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!

مكتملة ميرفت وليله العمر كله (1 مشاهد)

neswangy

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
إنضم
25 مايو 2023
المشاركات
11,654
نقاط نسوانجي
47,396
كانت الساعة
تشير إلى الساعة الرابعة والنصف صباحا من يوم الجمعة. نظرت للساعة لأعرف الوقت
بعد أن قضيت ساعتين ونصف الساعة على الهاتف مع ميرفت كان نصف ذلك الوقت محاولات
منها لكي أزورها وأنام معها. لكني قلت لها بأن لدى والدي ضيوف ويجب أن يصحى
جميع من البيت مبكرا حتى نستطيع أن نحضر للغداء. لكنها كانت مصرة على أن أنام
معها تلك الليلة، وكانت تقول سأوقظك مبكرا لكي تعود للبيت، لكني كنت أقول لها
بأنني لو جئت لأنام عندك في سريرك وبجانب جسدك اللذيذ، فلن أذوق طعم النوم،
وبالتالي فإنني سأكون منهكا في اليوم التالي، وسيغضب والدي مني

إذا أنا استقبلت الضيوف بعد صلاة الجمعة وأنا كئيب الوجه متعب غير قادر على
مجاملة ضيوفه. لكن رغم ذلك فقد بقيت حتى الرابعة النصف معها على الهاتف، يمكن
لو أني ذهبت لها البيت واستمتعت بنهديها وكسها وجعلتها تتلاعب بقضيبي كما في
المرات السابقة التي نسيت أن أحصيها ، لكان أفضل من البربرة على الهاتف. في
اليوم التالي، قمت من النوم في العاشرة والنصف، وكان والدي منزعج لأنني تأخرت
في النوم، لكنه لا يستطيع أن يصرخ في وجهي لأنه يحتاجني في هذا اليوم، عملنا
كثيرا كل من البيت لتحضير الغداء ، وجاء الضيوف واستمتعوا بغدائهم ثم بحلاوة ما
بعد الغداء، وغادروا البيت الساعة الخامسة مساء. قلت لأخواتي أنني سأذهب وأنام
لمدة ساعتين لكي أرتاح ولا أريد أي أحد أن يزعجني، فعلا دخلت غرفتي وفتحت
التكييف بعد أن اقفلت الستائر، ونزعت سلك الهاتف، لأنني أعرف بأن اليوم الجمعة
والشباب يحبوا يطلعوا البر أو البحر، أو حتى للمغازلة في الأسواق. وأكيد أن
ميرفت ستتصل عشر مرات لتعرف عن مخططاتي الليلة، بما أنني لم أتجاوب مع طلباتها
في الليلة السابقة. وضعت رأسي على مخدتي ونظرت نظرة خاطفة للساعة، وكانت تشير
الى الخامسة والنصف، ورحت في نوم عميق لم أكن أسمع في الثواني الأولى قبل أن
أنام إلى صوت المكيف وصوت عقرب الثواني في ساعة المنبه التي أمامي والتي
اشترتها لي ميرفت حتى أذكرها قبل أن أنام كل ليلة وأذكرها كل صباح عندما
أستيقظ. ثم بعد ذلك لم أشعر في الدنيا ولا في نفسي. اعتقدت في البداية أنني أحلم
عندما شممت رائحة عطر جميلة وشعرت بدفء غريب إلى جانب بدني على نفس السرير الذي
أنام فيه. وعندما فتحت عيني لم أصدق أن ميرفت في سريري وتحت لحافي وجسدها إلى
جانبي ، شعرت بأن شعر رأسي وجسدي كله قد وقف فجأة. لم أصدق، كنت اتوقع بأنني
أحلم، وكان الحلم جميلا، لكنه كان أقرب إلى الواقع. فميرفت كانت بجانبي أستطيع
أن ألمسها وأشعر بأنفاسها ودقات قلبها وبريق عينهيا الذي ينم عن فرح من نوع خاص. قلت وكلي دهشة: ميرفت! قالت نعم. كيف ومتى ومن أين؟؟؟؟ كلها أسئلة طرحتها
لكنها لم تجب على أي منها. كل مافعلته هو أنها وضعت شفتيها على فمي وبدأت
بتقبيلي كما لوأنها لم تسمع أسئلتي.فتحت عينيي وجلست في سريري، وأنا أنظر إليها
وهي ترتدي عطورات ساحرة ومكياج مغري وملابس مثيرة. عندما رفعت لحافي عن جسدينا
رأيت أنها قد بدأت تتعرى حتى نصف جسدها،وأنها قد فتحت أزرار سروال بجامتي قبل
أن أشعر بوجودها. إنها مجنونة حقا، أن تصعد لغرفتي أمام أعين الجميع من أخواتي
وأمي وربما زائرات من هنا أو هناك سألتها وأنا جاد : كيف وصلت لغرفتي يا
ميرفت؟ فقالت ميرفت بس. ألست حبيبتك ميرفت؟ فقلت لها بلى أنت حبيبتي وروحي
وعقلي وحياتي، ولكن أخبريني كيف جئت إلى غرفتي. قالت بكل بساطة سألت عنك قالوا
بأنك نائم. وأن والديك غير موجودين، فقلت لهم أنني بحاجة إليك في موضوع مهم،
رغم معارضة أختك الصغرى التي قالت بأنك نائم ولا تريد أن

يزعجك أحد. وقد اتصلوا بك هاتفيا لكنك لم ترد ، فقررت أن أصعد إلى غرفتك. لكني
صعقت من تلك الجرأة، وكيف ستبررين وجودك معي في غرفتي، وأنا نائم، ثم كيف
ستعودين إلىالطابق الأرضي والجميع موجود. قلت لها يجب أن تذهبي الآن. صرخت في
وجهي قائلة أنا فعلت كل هذا لتقول لي اذهبي الآن. أنت بصراحة لا تستحق أن افعل
من أجلك أي شيء، فقلت لها لا تزعلي يا حبيبتي ميرفت، ولكن هذا التصرف غير
معقول. فماذا ستقول اخواتي الآن عنا ونحن في غرفتي وحيدين. قالت أ***** لسن
صغيرات حتى لا يفهمن بأنني احبك واحبك واحبك . ولكن أنت لا تحبني. حسنا سأذهب
لكن لا تتوقع مني اتصالا. عندما نظرت إلى عينيها ، وضعت يدي على وجهها وداعبت
وجنتيها وشفتيها بأصابعي، ثم تقربت منها وهي نصف عارية، وقبلت شفتيها
المصبوغتين بأحمر الشفاة المغري في لونه ورائحته. قبلة طويلة، بينما يدي
تحتضنان وجهها الجميل، ثم أمسكت بيدي ووضعتهما على نهديها. وكانا دافئين، وكانا
متكورين ينتظران المداعبة والمغامرة. أرحتها على السرير حتى صار رأسها على
مخدتي، قمت وأقفلت باب غرفتي بالمفتاح، وعندما اقتربت من السرير، كانت هي على
طرفه،فأمسكت قضيبي بيديها وقربته من شفايفها حتى صارت تداعبه بلسانها وتمصه ،
فتدخله كله في فمها وتخرجه بصورة مغرية. وأنا ما أزال واقفا أداعب خصلات شعرها.
كلما أدخلت قضيبي في فمها وداعبته بلسانها تنهدت تنهيدة أشم من خلالها روائحها
المثيرة، وأتنفس بعمق رائحة الشبق الجنسي الذي جاء بها لغرفتي بعد أن كسر كل
الحواجز التي كانت ستعيق وجودها معي في سريري . كانت تنظر لي وهي تمص قضيبي
بعينين فيهما من العشق ما لم أعرف وما لا أستيطع ان أصف. بعدها أزحتها قليلا عن
طرف السرير، ونمت إلى جانبها ووضعت قضيبي بين فخذيها الشهيين، وصرت أقبل نهديها
وحلمتيها، وأنا أبتسم مستغربا من جرأة هذه المرأة وأفكر بالحيل التي حبكتها على
أخواتي المسكينات ، لتصل إلى غرفتي. قبلت صدرها وبللته كله بريقي، ثم عرجت على
بطنها، فقبلته طويلا، دغدغته حتى صارت تضحك بلساني تارة وبشفتي تارة أخرى، ثم
نزلت لكسها، وكان رطبا يفرز منيها بغزارة مدهشة. كان أمامي وكأنه حنفية صغيرة
تصب الماء صبا. كان كرذاذ المطر. الجميل والرائع. فصرت أمصه وأداعبه بلساني.
شعرت بلذته، واستمتعت برائحته التي كانت تدخل إلى جسدي عبر رئتي وعبر مسامات
جسدي كله. كلما مصصت كسها كانت تشد شعري وتتأوه كما لو أنني كنت أنيكها، كانت
تقول ، بلسانك ثم بشفتيك، ثم أدخل قضيبك، أريدك أن تنيكني الآن، أرجوك تعال ونك
كسي، لا تجعله يلتهب أكثرأنمتها على بطنها ورفعت مكوتها قليلا، حتى بان كسها
وكأنه ثمرة ناضجة حان قطافها، فأولجت فيه قضيبي، حتى شعرت بأنه قد وصل لقلبها،
وهي تقول نكني بقوة، نكني بقوة. فاندفعت أنيكها بقوة، حتى تصبب العرق من جسدينا
ولم يعد مكيف الهواء له نفع، كان جسدينا غرقان بالحب والجنس والعرق. كانت تقول
لي لا تنزل منيك الآن، أريد أن تطيل في نيكي، فأنا لم أشبع منك. أجلستها على
السرير، ثم جلست أنا على طرفه، وقلت لها أريدك على ركبتيك وأن تمصي قضيبي مرة
ثانية. قالت لكن أنا أريدك أن تنيك مكوتي، قلت لها وماذا بشأن كسك. قالت بعدين،
وفعلا أطعتها، وقبل أن أدخل قضيبي في مكوتها قمت من على السرير وأحضرت زيتا
أستخدمه للحمام، ووضعت في يدها قليلا منه وطلبت منها أن تدهن قضيبي به, وفعلت
ذلك وهي تنظر لي بإغراء لم يشهده عالمي الجنسي رغم أنه عالمي أو لنقل دولي. من
أين تعلمت كل هذا الإغراء؟ ثم قالت لي قضيبك جاهز ومكوتي جاهزة فنكني الآن.
فعلا استدرت ونكتها في مكوتها وكانت لذيذة كانت تصرخ مع دخولي وخروجي وكانت
تطلب مني أن أشدها من كتفيها وكنت أفعل ذلك شعرت بأنني أريد أن أقذف منيي فقلت
لها، قالت نعم في داخلي في أحشائي ، وقذفت منيا دافئا إلى داخل جسدها. أحببت
نيكتها واحببت أنها جاءت لغرفتي. استدارت ونمت إلى جانبها وقبلتها طويلا، وهي
تمسح العرق من على وجهي بيديها. سألتني هل استمتعت؟ فقلت لها نعم. فقالت أنها
أيضا استمتعت بهذه النيكة.وأنها سعيدة جدا أنها معي في سريري، فالآن ليس
الساعة وحدها التي ستذكرني بها، وإنما حتى شراشفي ومخداتي ولحافي كلها فيها
رائحتها، وطلبت مني أن لا إغسلها إلا بعد وقت طويل، فقلت لها أنا لست معنيا
بالغسيل، فالخادمة تأخذ أوامرها من الوالدة. فقالت أخسى عليك يعني ما تهمك
رائحتي في سريرك،قلت بلى سأحتفظ بها، وسأقول للخادمة ان لا تغسل شراشفي
أبدا.استأذنتها ودخلت الحمام وغسلت بدني بدش سريع لم يستمر أكثر من ثلاث
دقائ7ق، استخدمت معه صابونا معطرا أحضرته معي من روما في آخر إجازة كنت فيها.
عدت للسرير وأنا أشعر بتجدد اللحظة. وبتجدد المتعة. نظرت لي، وهي تبتسم قائلة،
أنا سعيدة بأني أحبك وسعيدة بأنك لي وحدي من دون كل النساء اللاتي قابلتهن في
حياتك. أتمنى أن لا تتزوج أبدا. فقلت لها أعتقد بأ ننا قد أقفلنا على هذا
الموضوع، فأنا لا أفكر بالزواج الآن ولا حتى لاحقا. قالت لا تخف ، قلت لك للمرة
الألف أنا لا اتوقع منك أن تتزجني ولن أطالبك بأن تفعل ذلك، فكن هادئ البال
ومرتاح.نظرت إليها وشعرت بجدية الكلام الذي تقوله، ثم بادرتها ، إذن لماذا لا
تضيعي وقتك معي، لماذا لا تجدين من يتزوجك ويستر عليك، ويهتم بشؤون ولدك
الصغير. قالت أنا قادرة على الاهتمام بكل أمور البيت، يبقى فقط أمر قلبي وقد
عهدت إليك العناية به، فهل تقدر ؟ قلت لها نعم وسأعتني به جيدا. قالت وماذا عن
كسي هل ستعتني به هو ايضا. قلت لها نعم. قالت لا أريد أحدا أن يمسسني بعدك أبدا
أبدا.فأنت أو لا أحد قلت لها هذه مبالغة، قالت لا ليست مبالغة، بل حقيقة،
أعتقد بأنه لا رجل بعدك ولم يكن هناك رجال قبلك. نظرت إليها ورأيت أنها مسكينة
وشجاعة في نفس الوقت. قمت من على سريري وفتحت دولاب ملابسي وارتديت كلوتا ،
فتفاجئت بسؤالها: لماذا تلبس ، فهل ستخرج، قلت لها : لا أنت ستخرجي. قالت الأن؟
قلت أمي وأبي سيجئان الآن إن لم يكونا قد وصلا البيت الآن، فكيف ستخرجين، قالت
اللواتي سمحن بالصعود لغرفتك، ستصنعن خطة خروجي من غرفتك وبيتكم كله دون أن
يشعر أحد بوجودي. ولكن ليس الآن. أنا اتفقت معهن بعد ساعة من الآن، يعني في
الساعة السابعة والنصف تقريبا. نظرت إليها وقلت لها هل أنت جنية؟ هل أنت
تمارسين السحر على أخواتي؟ قالت لا.ثم بعد ذلك وقفت إلى جانبي وقبلتني ثم ذهبت
لدورة المياه. عندما عادت فتحت التفلزيون ، ثم صارت تبحث في أشرطة الفيديو،
وسألتني هل لديك أفلاما جميلة؟ فقلت لها جميلة يعني ما ذا؟ عربي او إنجليزي،
قالت لا أكيد انجليزي ، فأنت لا تتعامل مع اللغة العربية.قلت لها عندي أشرطة
فرنسية وانجليزية فقط. قالت إذن فأنت لديك أشرطة جنس فرنسية، قلت لها : نعم
عندي أشرطة جنس ولكنها ليست فرنسية ولا إنجليزية، بل إنها دتش، قالت ماذا وماهو
الدتش، قلت يعني هولندية. هل ترغبين بمشاهدة بعض اللقطات. قالت نعم، قلت لها
لكنك تعملين أحسن منهم بل أنت فنانة بروحك وجسدك. قالت لا بأس دعنا نشاهد شيئا
منها. وأخرجت شريطا ووضعته في جهاز الفيديو، وأدرت مفتاح التشغيل، وكان الفلم
الهولندي يعنوان فتاة الكشافة. وهو يحكي قصة فتاة في السادسة عشرة من عمرها ،
كانت تدق على الأبواب لكي تحصل على تبرعات لصالح فريق الكشافة الذي تنتمي إليه،
وفي أحد المنازل كان يعيش رجلا وسيما، أصر على أن تدخل الفتاة للبيت وتشرب شيئا
باردا، وبينما هو في المطبخ يحضر لها شيئا للشرب، تجولت هي في صالة الجلوس، حتى
رأت مجلة جنسية قامت بتصفحها، وعندما عاد الرجل الفتاة رأها تداعب نفسها وهي
تتصفح المجلة، فما كان منه إلا وبدأ في مداعبتها ولمسها، وبعد أن ترددت بعض
الشيء مارست معه جنسا في كسها ومكوتها ومصت له قضيبه. ومضى الفلم يعرض اللقطات
الجنسية الخلاعية المثيرة، حتى وجدنا ميرفت وأنا نفسينا نقلد كل الحركات
واللقطات التي كنا نشاهدها في الفلم. كان الفلم رائعا، من ناحية اللقطات
المختارة. وكانت ميرفت تضحك على بعض اللقطات، التي لم يخطر ببالها أنها يمكن أن
تقوم بأدائها. للمرة الثانية مارسنا جنسا لذيذا في سريري، وكان كسها دافئا أكثر
هذه المرة، كانت تأوهاتها تختلط بتأوهات الفتاة الهولندية التي في الفيديو، كان
جو غرفتي ساخنا لدرجة غير معقولة. كنت أرى ميرفت وهي تتلذذ بمص قضيبي ومضغ منيي
الذي أنزلت جزءا منه في كسها والباقي في فمها ، كنت أرى ميرفت وهي تضع قضيبي في
فمها كما لو كان قطعة من الشيكولاته أو الآيس كريم.عندما ارتدت ميرفت ملابسها
بعد أن سمعت ثلاث دقات على باب غرفتي قالت لي لا تنساني ، يجب أن تتصل بي
الليلة لأعرف أين ستكون ومتى سأراك . قبلتني بعد أن وضعت كل ملابسها وغطوتها
وعباتها. وخرجت ميرفت وبقيت أنا وحيدا في غرفتي أشم روائحها وأتذكر كل مادار
بيننا
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى