مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!

neswangy

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
إنضم
25 مايو 2023
المشاركات
11,654
نقاط نسوانجي
47,401
لم أكن سعيد بها يوم تم تعيينها. لم أجري لها مقابلة، و لا أعرف شيئاً عن ماضيها الوظيفيفجأة وجدت رئيسي المباشر يدعوني إلى مكتبهو كانت هناك في كامل أناقتها التي تظهر جمالها رغم كبر سنها...
كنت قد رأيتها من قبل مع زملاء آخرين يعملون في شركة أخرىقابلتهم في العديد من المؤتمرات و الندوات. و حينها تذكرتها في الجامعةلقد كانت من أجمل فتيات الجامعة آنذاك إلى الحد الذي جعل الكثيرين من الشباب يرهبون حتى محاولة التقرب إليهاأما أنا، فقد كنت أسبقها بعام دراسي و كنت على علاقة بأخرى أهتم بها و تهتم بي كثيراً، فلم أكن ألقي إليها بالاً أو أضعها في حساباتي.
مرة أخرى أفقت من الذكرى على صوت رئيسي يقول: "الدكتورة ناهد ح تكون معاك و تحت إدارتك، و ح تبدأ العمل من بكرة على طول". هززت رأسي مضطراً للموافقةفلقد أجرى هو المقابلة الشخصية لها و قبلها، فماذا عساي أن أقول؟
رغم أن الفارق بيننا سنا و أقدمية في التخرج هو عام واحد، إلا أنني كنت في مركز أعلى منها بفارق نظراً لشهاداتي العليا و دراساتي العديدة بعد التخرج، و خبرتي النادرة داخل البلاد و خارجها. فلم تكن لتنافسني في شيء و لم لتطمع حتى في أي وضع أفضل مم تم تعيينها عليه.
و طبعا وصل إلى مخيلتكم الآن تصور تقريبي لسننافلسنا الشباب الصغار الذين تجرفهم تيارات المشاعر و الشهوانيةلكننا في شننا هذه نبحث عن سد احتياجات نفسية و جسدية لا مناص من إشباعها...
مضى وقت غير قليل و أنا غير مقتنع بتعيينها أصلاً ، و هي تحاول إرضائي من أجل المحافظة على الوظيفة. كنت جاد جداً معها ، أحاول أن أكون مهذبا ، و أقول لنفسي أن لا ذنب لها، فما حدث كان خطاً إدارياً و ليس من ناحيتها. كان تعيينها أيضاً مبكراً جداً و أحيانا لا يكون لها عمل تقوم بهفتأتي إلي تعرض استعدادها للقيام بأي عمل أو أية مساعدة حتى تظهر أنها ذات فائدة.
و مع الوقت بدأ شعوري نحوها يهدأ حيث شعرت أن بداخلها حزن دفين...
و ذات يوم طلبت الانصراف فجأة حيث وصلتها مكالمة هاتفية تفيد بأن زوجها مريض جداً و في حالة خطيرة. سمحت لها بالمغادرة على الفور، بل أنني أرسلت معها سيارتي و سائقي ليوصلها. علمت من سائقها أنها تسكن في نفس منطقتي بل على بعد حوالي الكيلوين فقط.
في اليوم التالي طلبتها إلى مكتبي و سألتها عن حال زوجها كان يبدو عليها تعب شديد ، و قالت أنها تقريباً لم تنم في ليلتها السابقة. و طمأنتني بأن حالة زوجها الآن مستقرة. قالت أيضاً أن زوجها مريض بالقلب منذ فترة، و من سخرية القدر أنه هو نفسه طبيب متخصص في أمراض القلب. و هذا مما يزيد حالته لأنه يعرف كل ما يمكن أن يحدث في حالته من تطورات.
و لكي أكسر حدة الجدية و الحزن في الجلسة، قلت مسرياً عنها: "آه عرفت دلوقتهو متخصص قلب و عشان كده هو اللي قدر على قلبك من زمان"
ضحكت بنعومة و دلال و قالت: "لا، لاده مش تخصصه خااالص" و نظرت إلي في عمق عيني نظرة لم أفهمها وقتها و سرحت فيما تقصد من تعليقهاثم قالت: "أنا متشكرة جداً على اهتمامك بي" قلت لها: "فين الاهتمام ده؟ أنا ما عملتش أي حاجة" قالت : "لأ إزاي؟ هو فيه حد بيسأل في حد اليومين دول؟" قلت: "أنا دايماً تحت أمرك"و أكملت: "لكن قولي ليهي دي أول مرة جوزك يتعب للدرجة دي؟" قالت: "لأ من زمان و هو تعبان زي ما حكيت لكو ممنوع من حاجات كتير عشان تستقر حالته.. و مش دايما يسمع الكلامو حتى لو سمع الكلامبرضه من وقت للتاني تيجي له أزمات زي دي. ده حتى مش بيشتغل من فترة لأنك مل بقاش قادرعشان كده أنا لازم أستمر في الشغل باستمراريعني كتير بأحس إني أنا الراجلمن نواحي كتير مش بالاقي أنوثتيلكن أعمل إيه؟ النصيب كده" من وقتها شعرت أنها محرومة أيضاً من الجنس لا محالةو دار في ذهني حديث مع نفسيلكل ظروفهفأنا أتمتع بصحة جيدة، و زوجتي أيضاً ، لكننا لسنا على وفاق منذ سنوات، و نعيش معا تحت سقف واحد من أجل أطفالنا فقطو أصبحنا لا نطيق الجنس معاًحتى خلت في بعض الأوقات أني فقدت كل قدراتيأم تراني زهدت النساء؟ لم أكن أدري على وجه التحديد....
و بعد هذا اليوم تغير أسلوب كلامنا سوياً و أصبح هناك المزيد من القرب و التقرب و أصبح الحرج بيننا أقل بكثير عما مضىحتى رسائلنا على البريد الإلكترونيكانت أولاً تتعلق بالعمل فقط، أو على الأكثر تبادل طرائف أو حكم كما يفعل الجميع بتحويل ما يعجبهم من رسائل. منذ ذلك اليوم تغير هذا شيئا فشيئاو الغريب أن هي من بدأت بذلك: أرسلت إلي نكتة خارجة معنى و لفظاًو عندما رددت عليها بتعليق يوضح أن ذلك أعجبني، كنت أتصور أنها ستدعي أن النكتة أرسلت خطاً و أنها لم تعني ذلك أوأوغير أن ذلك لم يحدث، و على النقيض بدأنا كلانا في تبادل مثل هذه النكات و الأحاديث الخارجة على البريد الإلكتروني، ثم بدأت "أحشر" في كلامي معها وجها لوجه مثل تلك الألفاظ الخارجة و لم تبدي لي أي حرج مرة واحدةو تدريجيا اعتاد كلٌ منا على الآخر و أصبح جو العمل أكثر إمتاعا و أكثر انسجاماً.
إلى أن جاء ذلك اليومكانت مجهدة و لم تنم جيداً و كنا نشرب القهوة في مكتبي و نتجاذب أطراف حديث ودي لا علاقة له بالعمل. و أثناء الحديث بدأت تشد عضلاتها و تمد جسدها الرشيق الممشوق كقطة فاقت لتوها من نعاسها و تمطت في كسل لذيذحركت يداها إلى أمام بطنها، و شبكت أصابعهاثم حركت ذراعيها و رفعتهما إلى ما فوق الرأس ثم إلى الوراء و أبقيتهما كذلك للحظاتشدت تلك الحركة جزعها و أظهرت رشاقتهابل أبرزت ثدييها كما لم أرهما من قبل..
و للمرة الأولى أدركت الحجم الحقيقي لثدييها الجميلينو استدارتهما التي تشبه بنات العشرين...
و يبدو أن بدت الدهشة على وجهي، فقالت لفورها: "مالك؟ فيه إيه؟ سرحان في إيه؟ قول على طول من غير ما تفكر" فقررت فوراً استغلال الفرصة و كأنني لم أعني ما أقولقلت: "أبداً .. مش سرحان و لا حاجةبس أول مرة آخد بالي أد إيه جسمك حلو..." قالت: "يا سلامفين اللي حلو ده؟ مرسي على المجاملة على أي حالكلك ذوق" قلت: "لأ بجدجسمك يجننانتي مخبياه تحت اللبس الواسع اللي بتيجي بيه الشغل ده" إحمر وجهها قليلاً و حولت وجهها بعيداً عن وجهي ثم قالت في استحياء: "مرسيلكن ايه اللي بان من جسمي عشان تلاحظ للدرجة دي؟" قلت لها : "إعملي نفس الحركة بتاعة مد الذراعين لأعلى مرة تانية و أنا ح أقول لك" و في أثناء شد ذراعيها لأعلى، تحركت من مقعدي فوراً متجهاً إليهاأمسكت بيديها في وضعهما، كمدرب يوجهها رياضياً قائلاً: "أيوهخليهم كدهشوفي بطنك مشدودة إزاي؟" و لمست بطنها براحة يدي فانتفضت في حركة كمن مسته الكهرباء رفعت يدي ممن على بطنها و أكملت حديثي: " و صدركشوفي أد إيه مشدود و مدور؟" و هنا كنت قد وصلت إلى ما وراء مقعدها، و وضعت كلا يدي على ثدييها مباشرةقالت بصوت يشبه الأنين كمواء هرة :"لأ أرجوك بلاش كده" غير أنها لم تحاول إبعاد يدي أو حتى إنزال ذراعيها، كمن شلت حركتها و لم تعد تدري ماذا تقول أو تفعللم أعر كلامها اهتمامو بدأت أدلك ثدييها معا برقة و نعومةثم بحركة دائرية سريعة تارة ثم بطيئة تارة أخرىلكن برقة و دون فرك مؤلمرفعت رأسها إلى أعلى و مدت ركبتيها للأمام و أغمضت عينيها و لم تقل أي شيء. استمررت في تدليك ثدييها و بدأت أزيد الضغط قليلاً و ملأت كفي بهماثم أخذت أمسكهم بالتناوب فعندما أزيد الضغط على الأيمن أخفه عن الأيسر و العكس بالعكستطاولت أناتها"أوووه .آآآه أأوووف.أرجوك .كفايةكفايةمش قادرة..." و مع إحساسي باستمتاعها بلمساتي، بدأت أشعر بهياج شديد و بدأ قضيبي ينتصب مذكراً إياي بأيام الشباب التي طالما افتقدتبدأت أحرك أصابعي حول حلماتها برقةانتفض جسدها مرة أخرى و اطلقت "آآآآآهة طويلة" ثم قالت: "أرجوك كفايةلو حد دخل دلوقت تبقى مصيبة" تركتها للحظة و ذهبت فأوصدت البابو كانت في مكانها كما تركتهاغير قادرة على أي حراكحتى لم تفتح عينيها الجميلتين و كأنها لا تريد أن يضيع منها الإحساس الذي طالما افتقدته...
عدت إلى موقعي الأول و عندما لمست ثدييها مرة أخرى وجدتهما قد ازدادا صلابة، و قد انتصبت حلماتهما فبدتا واضحتين بالنظر و ليس فقط باللمسوضعت إحدى يدي على صدرها تتنقل بين الثديين البديعين و تركت الأخرى تعربد كما يحلو لهابادئة ببطنهافتحسستها ثم بدأت أدلكها و أترك أصابعي تغوص داخل سرتهاو خافت أن يعلو صوتها فوضعت أحدى كفيها بين أسنانها و استمرت في الأنين، بل الغنج بصوت يثير قبيلة رجال من على بعد أميالو كنت أبعد سنتيمترات فقط عن كل جزء فيها...
أمسكت بكفها مخرجاً إياه من فمها، و قربته من فمي و قبلته من ظاهره، ثم من باطنه أيضاً برقة فرسان العصور الوسطىشدت يدها ممسكة بكفي و قربته إلى فمها، فقبلت كفي بدورها...
و لم استطع الانتظار وقتهافانحنيت عليها و طبعت قبلة طويلة على فمهاأعادت القبلة كمن تتمنع و هي راغبةفشددت إحدى شفتيها بين شفتي، و بدأت أمصها في رقة و رغبة عامة في آن واحدثم دفعت بلساني على داخل فمها، فأخذته و مصته كمن تريد ابتلاعه.تبادلنا مص الأسن و الشفاهثم أمسكتها من تحت إبطيها و جذبتها إلى أعلى حتى وقفتاحتضنتها فكانت إحدى يدي في وسط ظهرها و الأخرى على طيزها تشدا جسدها إلي جسدي حتى أحسسنا أن ضلوعنا اختلطت ببعضها البعض و كأننا أصبحنا كيان واحد...
توقفت عن التقبيل للحظة لأنظر إلى وجهها الجميل لأتمتع به في هذه الحالة، حيث كنت متأكدٌ أنني سأراه كما لم أره من قبل و هو تعلوه كل تعبيرات الرغبة و الإثارة و الهيجان الذي افتقده كلانا منذ زمن...
نظرت بعمق إلى داخل عينيها، و كان لها عينان ذهبيتانأطلنا النظر في عيون بعضنا البعض، ثم أخفت رأسها في صدريفكان آخر ما رايته من عينيها ضوء شارد اخترقني إلى الأعماقكشعاع تخلصت منه نجمة و هي تهرب في طيات السحاب....
تحسست شعرها الذهبي الناعمو تركت راحة يدي تضغط على مؤخرة رأسها فجذبت رأسها إلي ملقية بشفتيها بين شفتي مرة أخرىشعرت أنني أريد أن أتنازل عن التنفس عن أن أتركها تبتعد...
كان قضيبي في ذروة انتصابه، منتفخاً حتى حسبته سينفجرو كنت أضغطه على عانتهاو تضغط هي أيضاً بدورها و كلما شعرت به زادت في مص شفتي و لسانيكنت أضغط طيزها إلي بقوة و أدلكها في حركة دائريةكانت متوترة بعض الشيء في أول الأمر فشعرت بعضلات طيزها منقبضة صلبة، ثم لانت شيئاَ فشيئاً و أصبحت في ليونة وسادة ناعمة يلقي عليها الرجل كل متاعب يوم شاق طويل...
عندما استرخت تاركة نفسها لمداعباتي، بدأت أشعر بفلقتي طيزها تتباعد و تجتمع مع كل حركة، و ذهب فكري و خيالي أن تلك الحركة لابد و أن تفعل نفس التأثير مع شفتي كسهافقد باعدت بين ساقيها تدريجيا، لست أدري هل كان ذلك بغرض الحصول على اتزان أكثر لوقفتها، أو كان بتأثير الإثارة ة الهيجان الذي عانيناه معاًً...
و تدريجيا شدت نفسها لأعلى، و شبت حتى تتغلب على فارق الطول بين قامتيناكان هذا من شأنه مزيد من الالتصاق و شد أكثر للخصر و البطنمما جعل بنطلونها أوسعفترك ليدي المجال لتنزلق أسفل ظهرها.و ما أن لمست الكيلوت النايلون الرقيق الذي بالكاد يغطي أجزاء صغيرة من طيزها و بدأت أتحسسهاحتى انتقضت و حاولت إبعادي عنها و هي تأن: "لألأو آخرتها؟ .أرجوك كفاية كده" كانت تمتم بهذه الكلمات و ما زالت شفتيها بين شفتيمما زادني إثارةأدخلت يدي إلى داخل الكيلوت و تحسست طيزها عاريةو يالها من منطقة جميلة مثيرة لنا اثنيناشديدة الطراوة و النعومةمكتملة الاستدارة دلكتها بكل ما استطعت من قوة و بدأت أهمس في أذنيها: "ما تخافيشمش ح أضايقك أو أتعبك في أي حاجةانتي كمان نفسك في كده و أكترأنا حاسس بيكي و حالي من حالك" قلت هذا و عدت إلى القبلات مرة أخرى.و وصلت بيدي بين فلقتي طيزها الرائعة و لمست الخرم...
انتفضت في فزع و قبضت عضلاتها مرة أخرىثم مدت يدها إلى الخلف ممسكة بيدي تخرجها من داخل البنطلونو لم أشأ أن أغضبها على الأقل في المرة الأولى فطاوعتها و أخرجت يديو نفس اللحظة مددت يدي الأخرى على صدرها بين ثدييهامحاولا التعامل مع أزرار البلوزةفككت الأول فاستوقفتني أيضاً قائلة: "انت ما بتتعبش؟" قلت: "احنا الاتنين تعبانين أصلا"خلينا نريح بعض" تركتني ألامس الجزء الأعلى من أحد ثدييها العظيمين، الجزء الذي فوق مستوى الصديرية و عندما حاولت إخراجه أو إدخال يدي شهقت شهقة شديدة و أمسكت بيدي بقوة و نزعتها إلى الخارج ، و قبلتها مراراً و قالت: "أرجوككفاية كدهح نروح في داهيةعشان خاطري كفاية كده" قلت لها: "لكن...." قاطعتني: "و حياتي عندكأنا بقالي سنين ما حدش جه جنبي خالص.تعبت قوي"قبلتها على جبينها ، ثم أخذت يدها الصغيرة بين كلتا يدي و ضغطت عليها و قبلتها برقة متناهية و همست: "على راحتكأوعدك عمري ما ح ازعلك ابداً ".
عدلت من هندامها، و عادت إلى مقعدها أمام مكتبي، و اتخذت أنا مقعدي مرة أخرى، و تحدثنا في أشياء بعيدة كل البعد عن الجنس أو الحب أو العملفقط حتى نهدأ و نستطيع استكمال اليوم دون أن يلاحظ أحد أي شيء.
عادت إلى مكتبها، و لم نتحدث طيلة اليوم. و حين جاء موعد الانتهاء فاجأتني بمكالمة هاتفية قالت: "دكتورالسواق أخد العربية و راح مشوار و لسة ما رجعشكلمته على الموبايل قال إن ااعربية عطلت منه في الطريق و مش قادر ييجيأعمل إيه دلوقت؟؟؟ كل موظفين الشئون الإدارية مشيوا و ما فيش حد يدبر لي وسيلة مواصلات. حتى زمايلنا كلهم بيمشوا في الميعاد بالضبطممكن تقول لي أتصرف إزاي؟" قلت لها: "يعني ما فيش غيري أنا و انتي بس؟" قالت لي: "أيوةو طبعاً بتوع الأمن ع البوابة تحتكلهم مشيوا"
قلت: "أوكيأنا ممكن آخدك معايا أوصلكما هو مش معقول أسيبك كده للظروف" قالت لي: "****** يخليكالظاهر ما فيش حل تاني. لكن انت ح تتأخر و لا إيه؟" قلت لها: "لأ مش كتيرأخلص بس شوية الشغل اللي في إيدي دول و نمشي على طولممكن تيجي تقعدي معايا هنا بدل ما انتي وحدك كده"قالت:
"أنا حاجي عشان أساعدك و نمشي أحسن انت ممكن تنسى نفسك في الشغل خالص" قلت: "ياللا.. انا في انتظارك" و طبعا لم يكن عندي ما يستدعي التأخير، و لكني فقط وجدتها فرصة سانحة لنكمل ما بدأنافمنذ كانت معي المكتب لم أستطع العمل أو التفكير في أي شيء سواها و ما حدث بينناكنت مليء بسعادة مراهق حصل على أول قبلة.. أو شاهد امرأةً عارية لأول مرة ملأ تفكيري شيء واحد: كل هذه الإثارة و المتعة و الانتصاب الذي قاربت من نسيانهكيف لا يحدث لي مع زوجتي منذ زمن؟ و إذا كان هناك عيب بي أو مرض أو ما شابهفكيف حدث العكس الآن؟؟؟ إذاً فالعيب ليس منيو إني تقريبا لمتأكد أنني لو أكملت معها ما بدأته هذا الصباح لكان رد فعلي مختلف تماماً و لو مضيت في عملية جنسية كاملة لأديت أداءً كما عهدت نفسي منذ سنين مضت....
و في خضم هذه الأفكار سمعت صوتاً يهمس في أذني: "سرحان في إيه بس؟ هو ده الشغل اللي ح تخلصه عشان نمشي؟" كانت هي بالطبعنظرت إليها بابتسامة قائلاً: "أهلاًتصدقيني لو قلت لك إني سرحان و بافكر فيكي إنتي؟" قالت دون تردد: "أصدقك لو قلت أي حاجة" ...
قلت لها: "اتفضلي استريحي" و ذهبت نحو الباب دون أي تردد لأوصده. قالت: "أنت ح تعمل إيه تاني؟ إحنا مش اتفقنا إننا مش....." و لم تستطع أن تكمل جملتها حيث كانت شفتي فوق شفاهها تقبلها، بل تمتص رحيقها بقوة من يشرب من نبع عذب بعد عطش أيام طويلة في رحلة في صحراء مقفرة. و سال لعابها في فمي فكان لي أحلى من العسل، و تحركت كل مشاعري و أحاسيسو بدأ قضيبي بالانتصاب من فورهضممتها إلي بقوة، و ضمتني هي الأخرى، و كانت تمص شفتيّ بطريقة أشعرتني أنها قررت أن لا مزيد من المقاومة و قد أطلقت لرغبتها العنان...
شعرت أنها لا تقوى على الوقوف أكثر من ذلك، فحملتها و هي ما زالت بين ذراعيّ و رفعتها لأجلسها على المكتب، و باعدت بين ساقيها داخلاً بينهما بفخذيّ ليلاصق صدري صدرهاو استمررت في تقبيلها و يداي تمرح بين ظهرها و شعرها و الجزء الأعلى من طيزها...
نزلت بقبلاتي على خدها، ثم رقبتها، و خلف الأذن ثم بدأت بالتقبيل و الدغدغة بين رقبتها و كتفهارفعت رأسها و أغمضت عينيها و لم تقل شيئاً. و بينما أنا كذلك، تسللت يدي لتفتح أول أزرار البلوزة الحريرية الناعمة و بدأت قبلاتي تغير اتجاهها لتتبع آثار يدي في الفتحة التي تصنعها الأزرار المنفتحة واحد تلو الآخر. بعد الزر الثالث ظهر أمامي ثدييها كاملين في صديرية صنعت من "الساتان" الكحلي يظهر بياضها بشكل أجمل ، و كان يظهر من ثدييها أكثر مما يخفيزحفت بقبلاتي إلى ذلك الجزء الظاهر و كم كان ناعماً طريابدأت بدغدغة ثديها الأيسر و لما لم تبدي هي أي اعتراض، أمسكت الأيمن بيدي اليسرى و أخذت أداعبه في رقة. بدأت تأن بأصوات حيوانية أشبهه بمواء هرة تحاول دعوة ذكور الحي كله في فصل الربيعربت بيمناي على طيزها قليلاً ثم تسللت تلك اليد من تحت البلوزة إلى منتصف ظهرها فعاجلت قفل الصديرية فانفتحت و تباعد شقي حزامها إلى جانبي ظهرها تحت تأثير المطاط بهو بالطبع شعرت هي بذلك و لكنها لم تبد أي اعتراض، بل علا موائها و بدأت تمتم بألفاظ غير مفهومة و لم أبذل جهداً في فهمها. كنت مازلت أقبل و أدغدغ ثديها الرائع ، فاعتدلت شبه واقفٍ و مددت كلتا يدي إلى جانبي الصديرية من الداخل، و بحركة خبير مع ضغط جانبي الثديين بحنان، دفعت بهما إلى خارج الصديرية، فاندفعا مترجرجين كسجناء فتحت لهم الأبواب بعد طول كبت و مرارة انتظارتركتهما معلقين على الصديرية للحظات أمتع ناظري بتلك المفاتن التي فاقت كل توقعاتيكان كل ما فيهما منتظم بشكل يثير التعجب، بل الجدلفكانا يميلان للاستطالة حيث كانا كبيرين نسبياً أو لنقل "فوق المتوسط" و الجزء الأسفل منهما و الذي يمثل حوالي الثلثين يستدير في شكل رائع طبيعي جداًأما الحلمتين فكانتا ورديتين كلون شفتيهاو الدائرة الوردية الجميلة حول الحلمة منتظمة الاستدارة متناسبة الحجم و كان الثديين يترجرجان مع كل حركة تقوم بهاترجرجا عندما بدأت في مداعبة شعري خلف راسي و هي تراقبني أشاهد و استمتع بجمال ثدييهاو قطعت حاجز الصمت قائلاً: "هو فيه كده؟ بزازك تجنن..." قالت: "عجبوك؟" قلت: "عمري ما شفت كدهجُمال قوي يا "نهودة" مش برضة اسم "ناهد" من "النهود"يعني "البزاز"؟" ضحكت في أنوثة طاغية قائلة: "واحدة صاحبتي كانت دايماً تقول لي كده" قلت لها: "و صاحبتك دي شافت بزازك فين و إزاي؟" قالت و هي تحاول إخفاء شيئاً: "هي يعني لازم تشوفهم عشان تقول كده؟" قلت: "لأ طبعاً بس أنا حسيت كده مع دي بالذات" قالت: "بعدين أبقى احكي لك"قلت لها: "على رأيكإحنا مش فاضيين دلوقت" . عدت إلى النهود الجميلةأمسكتهما كليهما بكلتا يديّ و بدأت في ضغطهما برفقكان هذا يبرز الحلمات أكثر فانحنيت عليهما أقبلهم بالتناوب، واحد تلو الآخرأخذت إحدى حلماتها بالكامل في فمي و ساعدتني بحركة من كتفها و جزعها و كأنها تصب خمر ثديها في كأس فمي المشتاق...
كانت حلماتها منتصبة كقضيب شاب مراهق صحا لتوه من حلم احتلم فيه حتى النشوةأخذت أمصها، بل أرضعها كطفلٍ جائعو امتثلت لحركاتي فأخذت تساعدني بحركة مضادة لتدخل أكبر جزء ممكن من ثديها مع حلمتها ثم ترجع إلى الوراء و تعيد الكرةقلت لها مشجعاً: :أيوة كدهنيكيني ببزك في بقيكمانأممممم" .فأثارتها كلماتي و ازداد و علا أنينها. شددت نهدها لأخرجه من فمي و ما زلت أمصه فأحدث صوتاً كقبلةٍ عالية، و آلمتها المفاجأة و شد الحلمة بفمي فتأوهت "أممممممآآآآييييي" قلت لها: "أموت في لبونتك دي..." ابتسمت و لم تقل شيئاً و كأنما تخاف أن تفيق من نشوتها.وضعت يدها على خلف رأسي لتوجه حركاتي كأنها تقول: "لا تتوقفلا تحرمني من هذه المتعة"أخذت تلك الحلمة بين أصابعي و بدأت أدلكها، و تناولت الأخرى بفمي أرضعها كالأولى و كانت ما زالت ترتدي البلوزة شبه مفتوحة بالكامل، و الصديرية معلقة على كتفيهافككت الزرين المتبقيين من البلوزة و خلعتهاثم شددت الصديرية من الأمام فساعدتني هي لتخلعهافاستراح نهداها على جزعها في بقايا رجرجة أو لـنُسَمِّها رعشة زادت من جمالهما..
تركت الملابس جانباً على المقعد و احتضنتها لأشعر بحرارة جسدها و يا لروعة إحساس جسدها على جسدي...
كان إحساسي بثدييها على صدري مضغوطين بينها و بيني مثير للغايةوضعت يدي عل بطنها أتحسسها، و ضغطت بإبهامي في سرتها و تحسست بطنها في حركة دائرية. و بدأ جسدها يهتز بعنف لا سيما بطنهاو شعرت بها تأتي شهوتهافحاولت أن أقويها من جانبي و أتحسس كسها فأبعدت يدي عنه متمتمة: "لأ، لأسيبه في حاله..." و تشبثت بي بقوة هي تئن و تغنج و أنا أحس لبنها يندفع زخات ، زخاتكموجات بحر ثائر...حتى هدأتنظرت إلى بنطلونها البيض بين فخذيها فوجدته مبتلاً كأنها بالتفأظهر تفاصيل كسها بشفريه المتورميناقتربت أشمه فكان له رائحة لا توصف إلا أنها أثارتني أكثر و أكثر.حاولت الإمساك به فأمسكت بيدي لتبعدها عنه، و حركت رأسها الجميل يميناً و شمالاً معتذرةً عن السماح لي بتلك السعادةأخرجت زبي من البنطلون، ثم فككت الزر ليعطيه مجالاً أكبر من الحركة و الراحة و كان منتصباً في صلابة قطعة من الحديد، وضعته في المنتصف بين نهديها البديعين و أحطتهما بيدي من الجانبين ضاغطاً عليه بهما، و بدأت في تحريكه إلى أعلى بينهما فتقترب رأسه من فمهاثم اسحبه للخلف و أسفل مرة أخرىو أخذت أكرر تلك الحركة فشعرت بها ترتعش ثانيةً و تأتي بدفعات أخرى من لبنها، بل عسلها من ذلك الكس المحروم حاولت أن أدخل رأس زبي في فمها كلما تظهر من بين نهديها، لكنها رفضت حتى النظر إليهكانت ما تزال مغمضة عينيها و حينما لمست رأسه شفتها أبعدت رأسها إلى الجانب بسرعة خاطفة قبل أن تضعف و تستجيبلم أكن في حالة تسمح لي بالإقناع و المفاوضات فأكملت ما أفعله سائلاً إياها: "مبسطة كده و أنا بانييك بزازك الحلوين؟" أومأت برأسها موافقةقلت لها: "قولي حبيبتيخليني أسمعك" قالت في حرج بصوت كأنه تمتمة: "قوي مبسوطة قويإحساس لذيذ ع الآخرنيكهم كمان...كماااااان"
وكنت قد وصلت إلى ذروة متعتي و نشوتي و أحاول الإمساك حتى أطيل المدة قبل أن أقذف لكن هيهاتفبدأت بصب نيرا
 

Suman

نسوانجي شغال
عضو
إنضم
8 سبتمبر 2024
المشاركات
51
نقاط نسوانجي
573
ممكن تساعدوني كيف اقنع زميلتي الجنسية لكي انام معها...
كانت تحبني كثير ولاكن الان مش عارف ايش تغير ممكن تستحي مني وانا كل ما اشوفها تأتيني أثاره جنسيه غريبه
 

Suman

نسوانجي شغال
عضو
إنضم
8 سبتمبر 2024
المشاركات
51
نقاط نسوانجي
573
ممكن تساعدوني كيف اقنع زميلتي الجنسية لكي انام معها...
كانت تحبني كثير ولاكن الان مش عارف ايش تغير ممكن تستحي مني وانا كل ما اشوفها تأتيني أثاره جنسيه غريبه
 

الاحلام ❤

نسوانجي بريمو
ناشر محتوي
ناشر صور
عضو
إنضم
22 مايو 2024
المشاركات
298
نقاط نسوانجي
600
حا
ممكن تساعدوني كيف اقنع زميلتي الجنسية لكي انام معها...
كانت تحبني كثير ولاكن الان مش عارف ايش تغير ممكن تستحي مني وانا كل ما اشوفها تأتيني أثاره جنسيه غريبه
حاول قدر المستطاع معهه
 

الاحلام ❤

نسوانجي بريمو
ناشر محتوي
ناشر صور
عضو
إنضم
22 مايو 2024
المشاركات
298
نقاط نسوانجي
600
اتمنى فرصه واحده معها بس وبعدها هي تبحث عني لاني عندي تأخر في القذف مايخرج بسرعه نتأخر أكثر من ساعتين مش عارف ليش كذا
احلي شي هوتاخير القذف يعني انت في احسن حال
 

Suman

نسوانجي شغال
عضو
إنضم
8 سبتمبر 2024
المشاركات
51
نقاط نسوانجي
573
اتمنى ست كبيره شهوانيه هنأ بتكون الخبره والمواصله معي حتى النهاية
 

الاحلام ❤

نسوانجي بريمو
ناشر محتوي
ناشر صور
عضو
إنضم
22 مايو 2024
المشاركات
298
نقاط نسوانجي
600
ل

لاكن ما حصلت واحده تقدر تواصل معي حتى النهاية...كيف اعمل فين باحصل واحده تقدر تواصل معي حتى النهاية
خليها تنزل اكثر من مره هي كذه بترتح معك اكثر
 

الاحلام ❤

نسوانجي بريمو
ناشر محتوي
ناشر صور
عضو
إنضم
22 مايو 2024
المشاركات
298
نقاط نسوانجي
600
اذا نزلت كثير بتخلص سريع باتنتهي وهذا اللي اعاني منه بدي تواصل معي حتى اخلص انا
خلاصه الامر حاول انك تمارس العاده السريه بكثره حتى تتغلب على مشكله تاخير القذف
 

Suman

نسوانجي شغال
عضو
إنضم
8 سبتمبر 2024
المشاركات
51
نقاط نسوانجي
573
خلاصه الامر حاول انك تمارس العاده السريه بكثره حتى تتغلب على مشكله تاخير القذف
حتى العاده السريه عندي تأخر كمان....
دكتور قال لي جيب لك اربع ممحونات وكل ما تعبت واحده روح إلى الثانيه حتى تخلص عند الاخيره هههههههههههه أو جيب لك واحده افريقيه شغاله جنس بتمشي معك حتى النهاية هههههههههههه
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى