مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!

مكتملة العنــود (قصص سكس عربى مولعه نيك) (1 مشاهد)

neswangy

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
إنضم
25 مايو 2023
المشاركات
11,690
نقاط نسوانجي
48,121
إسمي العنود..من الرياض, وعمري سبعة عشر عاما.أود أن أروي لكم قصة واقعية حدثت لي في الصيف الماضي, وهي قصة لم و لن
أنساها ما حييت
قصتي بدأت عندما زارنا إبن عمي صالح من القصيم حيث جاء
إلى الرياض
لكي يقدم أوراقه في الجامعة , ويومها أصر أخواني على
صالح أن يقيم
عندنابالبيت لبضعة أيام بدلا من أن يسكن في أوتيل , حيث
أن منزلنا كبير
و به غرفة واسعة مخصصة للضيوف , فوافق صالح وهو في قمة
الإحراج.بالطبع فإن
عاداتنا لا تسمح لنانحن البنات بالجلوس مع أبناء عمنا,
ولكنني استطعت
في أكثر من مرة أن أرى صالح و هو أيضا لمحني أكثر من مرة
ولكن في كل
مرة نتلاقى فيها بالنظرات كان ينظر إلى الأرض خجلا وأدبا
. كان صالح شابا
وسيما جدا صاحب جسم رائع و طويل القامة و له شارب عريض و
عوارض خفيفة
وفي المساء ذهبت إلى غرفتي كالعادة لأقرأ إحدى الروايات
فسهرت حتى قاربت
الساعة حوالي الثالثة صباحافأحسست بالنعاس و لبست قميص
النوم الزهري
الشفاف حيث كان الجو حارا جدا حتى بالمكيف , فخلعت
السوتيانة ولبست
القميص الذي كان مغريا للغاية حيث تبدو ***** نهداي من
خلف القماش
النصف شفاف بشكل مثير للشهوة ولكني كنت فى غرفتي
أستعدللنوم وأهلي كلهم
نائمون في هذا الوقت المتأخر. أطفأت الأنوار وأغمضت
عيناي في محاولة
لجلب النعاس إليهما....وبدأت في الإستسلام للنوم فعلا
ولكن فجأة وفي سكون
الليل أحسست بباب غرفتي ينفتح بهدوء , فكرت لبرهة إنني
ربما أحلم فدققت
السمع وتأكدت أن أحدا ما يفتح باب غرفتي يهدوء
شديد...أحسست بالخوف
الشديد وأخذ قلبي يدق بشدة وأنفاسي تتسارع من شدة
الخوف...ترى من يكون؟
هل هو لص أم أهلي؟ وماذا أفعل؟ هل أصرخ؟ فقررت استجماع
شجاعتي وكنت
مستلقبة على ظهري ففتحت إحدى عيناي فتحة صغيرة جدا
بالكادتسمح لي بالنظر
دون أن تبدو مفتوحة , وكانت الستائر مفتوحة حيث أنني
أخشى الظلام الدامس
و كان ضوء الشارع يتسلل من خلال النافذة فيضئ الغرفة
بضوء خافت ولكنه كان
كافيا لتبين ملامح المقتحم, الذي كان بالتأكيد رجلا
طويلا , وعندما اقترب
من فراشي....كدت أطلق صيحة...لقد...لقد...لقد كان إبن
عمي صالح . يا ويلي
لقد عقد الخوف والمفاجأة لساني ..ماذا يريد مني صالح لكي
يأتي إلى حجرتي
متسللا تحت جنح الظلام؟ إقترب مني صالح حتى جلس على طرف
سريري , وأنالازلت
أمثل دور النائمة وقررت أن أنتظر لكي أرى وأعرف سبب مجئ
إبن عمي إلىحجرتي.
بعد مرور بضع دقائق طويلة..مد صالح يده بهدوء ووضعها
برفق علىساقي المكشوفة
أمامه وكأنه يريد أن يرى إن كنت سأستيقظ أم لا, ثم بدأت
تلامس ساقاي في
طريقهما للأعلى حتى وصلت إلى فخذاي من تحت القميص وهنا
فقط بدأت أحس بشعور
غريب لم أشعر به من قبل..شعور غريب هو عبارة عن مزيج من
الخوف والدهشة و
والفضول والسعادة في آن واحد.كان فخذاي ملتصقان
ببعضهمافحاول صالح إدخال
أصابعه من بينهما ولشدة دهشتي وجدت نفسي لا شعوريا أفتح
له الطريق وكان
الشعور الغريب يتزايد وكانت دقات قلبي تتسارع بشدة,ثم
بدأت يده تقترب شيئا
فشيئا من كسـي حتى لامست أطراف أصابعه كلسوني,وأخذيمشي
بأطراف أصابعه
علىكسي وبدأت أحس بشئ غريب جدا حيث بدأت أحس بالإفرازات
تتزايد من فرجي,
وفي هذه الأثناء كان صالح قد أدخل يده من تحت الكلسون
ليقبض بيده الكبيرة
على كسـي الرطب , ثم أدخل أحد أصابعه بين أشفار فرجي حتى
وصل إلى بظري وبدأ
يداعبه بأصبعه وزاد الشعور الغريب حتى أصبحت لا أقوى على
الحراك وصرت أبتلع
ريقي بصوت مسموع, ولكنه أصبح شعورا لذيذا جدا, وهنا شرع
صالح بنزع كلسوني
بحركة سريعة وانا أساعده برفع مؤخرتي , ولم يعد يهمني أن
يعرف بأني نائمة
أم مستيقظة..كل ما كان يهمني بأن لا يتوقف صالح عن
مداعبة بظري و ملامسة
أشفار كسـي . بعد أن نزع صالح كلسوني قام بإدارتي بعيدا
عنه حتى أصبحت
مستلقية على جانبي الأيسرو استلقى هو على السرير وأصبح
صدره ملاصقا لظهري,
وقد أزعجني هذا ولم أجدله تفسيرا , ولكني أحسست به يفعل
شيئا لم أستطع
معرفته , وبعد برهة أحسست بشئ دافئ جدا وصلبا ملتصقا
بمؤخرتي , فأدركت أن
صالح كان ينزع سرواله وأن ذلك الشئ الدافئ الصلب ما هو
إلا زبـه المنتصب
كالسيف,وكأنما كان صالح يقرأ أفكاري...مد يده وأمسك بيدي
اليمنى ووضعها على
زبـه ووجدت نفسي و
بشكل لاإرادي أقبض على إيره بقوة وأتحسسه بنهم...يا إلهي
إنه كبير جداورأسه
منتفخ وكبير,ورحت من دون أي حذر أتحسس نصله بأناملي حتى
وصلت الى خصيتيه
الكبيريتين واللتان كانتا تدليان من مؤخرة قضيبه...كم
تمنيت لو أني أستطيع
أن أتذوقهما بلساني و كم وددت لو مصيت له ايره...
ولكن...يا ترى ماذا ينوي
صالح أن يفعل بهاذا القضيب المنتصب,هل ينوي أن يدسه في
كسـي ويفض
بكارتي..هل
هو جرئ ومتهور الى هذا الحد؟ المصيبة أنه لو أراد ذلك
فأنا على يقين بأنه
ليس بمقدوري أن أمنعه بل بالعكس..فلربما ساعدته على ذلك
فقد بلغت مني النشوة
مبلغاعظيما, وكان كل شبر من جسمي المتهيج يريد صالح
ويتمنى أن يتذوق لذة
النيك وحلاوته كانت هذه الأفكار تدور في ذهني وأنا
لاأزال ممسكة بزب
صالح,أنا
لم أرى أو ألمس في حياتي قضيبا من قبل,ولكني أجزم بأن زب
صالح يعتبر كبيرا
بجميع المقاييس,فقد كان ثخينا جدا لدرجة أنني لم أستطع
أغلاق يدي عليه,وكان
رأسه كبيرا بحجم فنجان القهوة تقريبا. كان صالح قد أدخل
يده من تحت قميصي
وبدأ يداعب نهداي وحلماتي بقوة تارة وبلطف تارة أخرى ,
وقرب فمه من رقبتي
وأخذ يمص رقبتي ويعض حلمة أذني بقوة, والغريب اني لم أكن
أشعر بألم بقدر ما
كنت أحس بلذة ونشوة لم أشعر بهما في حياتي من قبل.كان
بجوار سريري كومودينو
صغير وكان عليه علبة كريم مرطب للبشرة أستخدمه لتلطيف
بشرتي كل يوم,فأحسست
بصالح يستدير ويتناول علبة الكريم ويفتحه , فاستغربت من
تصرف صالح,ترى ماذا
يريد أن يفعل بهذا الكريم؟وجاء الرد سريعا,فقدأخذ صالح
كمية من الكريم
بأصابعه وأودعها بفتحة شرجي,لقد اتضحت الصورة تقريبافصالح
يريد أن ينيكني مع
مكوتي. فاطمأنيت قليلا,على الأقل مهما حصل فسوف أبقى
عذراء , وقررت أن أترك
جسمي لصالح ليفعل به ما يشاء . وبدأ صالح يدخل أبهامه في
مؤخرتي وكان ذلك
لذيذا بمساعدة الكريم, وأخذيدور إبهامه بشكل دائري وكأنه
يحاول توسيع
فتحتي
لكي تتمكن من استيعاب قضيبه الضخم, وأنا مرتخية
تماماومستلذة بكل ما
يفعل.ثم
سحب صالح إيره من يدي وأخذ يمرره بين شطايا مكوتي
الناعمة طلوعا ونزولا
وأنا
أتحرق شوقا لتذوق زبـه الدافئ المنتصب, وأخذ صالح مزيدا
من الكريم وأودعه
في
مؤخرتي ثم أخذ المزيد و دعك به رأس أيره و بدأ يوجه رأس
قضيبه نحو فتحة
شرجي
وأخذت دقات قلبي تتزايد و تتزايد وأنفاسي تتسارع و حتى
كسـي بدأت أحسه ينبض
مع نبضات قلبي, وضغط صالح بزبـه فإذا به وبسبب الكريم
ينزلق إلى داخل
مؤخرتي
وصدرت مني صيحة غصبا عني,لقد كان الألم فظيعا وكأنه أدخل
سكينا,ومن شدة
الألم
نسيت نفسي وقلت له من دون شعور...لا يا صالح يعورني مرة,
فهمس صالح في أذني
وقد أصبح اللعب على المكشوف:معليش يا بعد عمري أنا داري
إن زبـي كبير شوي
بس
هالحين مكوتك بتتعود عليه , ولف صالح يده اليسرى من تحت
رقبتي ليمسك بنهدي
بينما قبضت يده اليمنى على كسـي وأخذ يداعبه ويلامسه
وبدأت اللذة و النشوة
تطغيان على الألم وبدأت أتأوه بصوت مسموع, فاقترب بفمه
من أذني وهمس: عنود
تبيني أدخله أكثر؟ وعلى الفور قلت له إيه يا صالح دخله
أبيك تعورني أكثر,و
كانت المحنة قد شـبت في كل أنحاء جسدي, وكان صالح يدخل
زبـه قليلا ثم يسحبه
للخارج ثم يدخله قليلا أكثر من المرة السابقة وكان لا
يزال يداعب كسـي
وبظري
ونهودي ويلحس رقبتي وظهري وحلمة أذني, وبدأت أفقد
السيطرة على نفسي فقلت له
فجأة: صالح **** يخليك دخله كله فيني, فدفع صالح بزبـه
الكبير إلى داخل
مكوتي
دفعة واحدة, وصدقوني إني لم أحس بأي ألم هذه
المرة....فقد كانت الشهوة التي
تعتمر في كسـي وجسمي تطغى على أي إحساس آخر. وبدأ صالح
ينفعل فدفعني وجعلني
أنام على بطني وهو متمدد فوقي وإيره في مؤخرتي ,وبدأ
يرهزني رهزا عنيفا
ويده
اليمنى لا تزال تداعب بظري ولكن بسرعة وعنف وأنا تحته
أصيح ولكن من اللذة و
ليس من الألم....إيه يا صالح يا بعد عمري..حطه
كله...نيكني يا بعد عمري
نيكني
وفجأة أحسست بإحساس يفوق الخيال والوصف, أحسست بقلبي
يتسارع حتى يكاد يتوقف
وجسمي يتشنج ويرتعش رعشة لا أستطيع وصفها...إنها هزة
الجماع...يا إلهي...
لا
أعتقد أن هناك شعورا في الدنيا يمكن أت يوازي ربع هذا
الإحساس, ومما زاد في
لذتي وشبقي....إحساسي بمني صالح الدافئ يتدفق في أحشائي
وصالح يهتز ويتأوه
وهو يصب منيه في داخلي. ثم سكنت حركتنا نحن الإثنين وكان
صالح جاثما فوقي
بلا حراك وكأنه ميت , وكنت أحس بقضيبه يصغر ويتقلص شيئا
فشيئا, وبعد بضع
دقائق
قام صالح بسرعة ولبس ملابسه ثم أمسك بوجهي وأداره إليه
ولأول مرة نتقابل
وجها
لوجه , فأمسك بشفتي السفلى بين شفتيه وامتصها بنهم ثم
أدخل لسانه في فمي و
أعطيته بدوري لساني وتبادلنا المص واللحس, ثم توقف وطبع
قبلة على رأسي وهمس
في أذني : تصبحين على خير, وغادر الحجرة متسللآ كما
دخلها. نظرت إلى الساعة
فوجدتها تقارب الرابعة والنصف...يا ****... ساعة ونصف
كاملة كانت أجمل وألذ
و
أمتع ساعات عمري. أه كم هو لذيذ هذا
النيك.......آآآآه كم هو ممتع وجميل
لم تكن تلك الليلة هي الأخيرة التي يأتي فيها صالح إلى
حجرتي,فقد مكث
بمنزلنا
خمسة أيام وكان في كل ليلة منها يتسلل إلي حجرتي بعد أن
ينام الجميع, وكنت
بدوري أتحرق شوقا لموعد قدومه ليذيقني كل ما لذ وطاب من
النيك والمداعبة
ليروي عطشي ويطفئ نار محنتي. وكان في كل ليلة يفعل معي
شيئا جديدا, ففي
ليلة
أخذ يلحس لي كسـي ويمتص بظري ويدغدغه بأسنانه حتى جهشت
بالبكاء من شدة
اللذة
بعدما أوصلني إلى قمة الرعشة الجنسية. وفي ليلة أخرى قام
, ألقمني زبـه في
فمي ورحت أمصه بشغف ونهم شديدين وأنا أداعب بظري بيدي
اليسرى , وكنت أسمع
تأوهات صالح فأعرف أنه مستمتع تماما بما أفعل , فكنت
أداعب رأس قضيبه بطرف
لساني وأدخل طرف لساني في فتحة إيره ثم أنزل بلساني وأنا
ألحس حتى أصل إلى
خصيتيه فألحسهما وأمصهما واحدة واحدة, وعندما أحس أنه
أصبح على وشك
اللإنزال
أستلقي على ظهري وهو جاثم فوق صدري مدخلا زبـه ومخرجه في
فمي بعنف ويداي
تداعبان مؤخرته وخصيتيه حتى يبدأ بقذف المني داخل فمي
وهو يئن ويتأوه من
فرط
اللذة والنشوة, وأنا أمتص إيره وأعصره حتى لا أترك فيه
أي قطرة من المني
إلا و
أنزلها في فمي . كان طعم المني غريبا في أول الأمر ولكني
ما لبثت أن تعودته
بل وأصبحت أشتاق لطعمه الدافئ والمائل للملوحة قليلا.
هذه هي قصتي مع إبن
عمي
صالح باختصار شديد , وأنا الان أتحرق شوقا لبدء العام
الدراسي لعل إخواني
يقنعون صالح بأن يسكن عندنا طيلة فترة دراسته بالجامعة
وعندها سوف أضمن بأن
هناك من سيطفئ نار شهوتي كلما اشتعلت في جسمي
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى