فوفو ذات ال42 سنة كعادتي اقوم بتصفح بريدي كل صباح .... فتحت البريد واذا هناك رسالة عنوانها الصداقة والحب والجنس ... عنوان كنت اكتبه لنساء ارغب بصداقتهن وكان هذا الرد " موافقة على صداقتك .... " وفي مساء نفس اليوم وجدتها على المسنجر ودردشنا وطلبت منها ان ارى صدرها عبر الكاميرا التي لديها ورأيت صدرها كان صدرا كبيرا يبعث المتعة عبر تلك الشاشة ورأيت طيزها وكل جسدها .... امرأة ممتلئة ، واخبرتني انها سمينة وانها بالاربعينان من عمرها ....
بطبعي انا لا ارغب بالسمينات ، ولكن لا ادري ما شدني لتلك المرأة خاصة وانها متزوجة وانها ام لثلاثة ابناء ، وانها لم تمارس الجنس مع زوجها منذ ثلاثة اشهر، وحيث انني منذ حكايتي مع سمر ... لم امارس الجنس كذلك واصبح لدي شعور بان هذه المرأة ستكون صديقة وعشيقة بنفس الوقت .
بالمحادثة التالية على المسنجر اخذت رقم هاتفها ... وبدأنا نتحدث عبر الجوال حتى اخذت منها موعدا للقاء .... وقمت باستئجار شقة مفروشة وفعلا التقينا هناك ، امرأة بالاربعينات ، سمينة اكثر من اللازم ، وعند دخولها الشقة كانت منفعلة وترتجف ولا ترغب بالكلام ... وبعد محاولات لتهدئتها اخذتها من يدها الى غرفة النوم وبدأت ادلك لها كتفيها ورقبتها وهي تتنهد وبدأت احررها من ملابسها ببطء شديد حتى اصبحت عارية بالكامل وتمددت على السرير لادلك لها ظهرها وساقاها الممتلئتين .... لم ارى طيزا اكبر من طيزها واستهوتني تلك الطيز واخذت اصابعي ويداي تمران على كل جزء من جسمها ... انها ناعمة جدا ومحرومة من تلك اللمسات .... وعند صعود يداي على ردفيها كنت اشعر بانني مراهق لم يمارس الجنس ابدا ... وبدات اصابعي تعبث بفتحة طيزها والاخرى تتسلل الى كسها وتساعدني هي برفع طيزها لاعلى حتى استطيع الوصول الى فتحة طيزها بحرية وبدأ اصبعي المغمور بالكريمات يحاول دخول طيزها الضيقة جدا ويزيد من صغرها الحجم الكبير لردفيها وكنت اسمع اهاتها وتنهداتها وأنها تمارس الجنس للمرة الاولى وتصرخ وتقول كمان انت لزيز جدا امتعني احرقني ... وبقيت على هذا الحال حوالي الساعة قذفت مائي على ظهرها وطيزها... وضعت ثلاثة اصابع في كسها واصبعين فين طيزها وهي تصرخ وتطلب المزيد ... حتى انها سكنت كطفل نائم بعد ان اجتها شهوتها للمرة الثانية وفي المرة الثالثة .... حاولت ان ادخل زبري في طيزها وهي تضغط وتحاول مساعدتي بادخاله الا ان طيزها لم تتحمل هذا الفحل الهائج .... لقد اصبحت هائجا بعد المرة الثالثة ولا بد لي الا ان ادخل زبري في طيزها ... وبعد محاولات عديدة دخل رأس زبري فقط وكانت تصرخ الما ومتعة الا انني خفت ان اجرح طيزها الضيقة وقذفت في طيزها وبين ردفيها .... ثم قلبتها على ظهرها وبدأت تمرير زبري بين نهديها التي يقارب حجمهما حجم ردفيها حتى استطعت ان اروي عطشي منها وحضنتها ونمنا ... وما ان بدأ النعاس واذا بهاتفها يطلبها وكان احد ابنائها يريدها العودة للبيت مسرعة لسبب اجهله ... انني لا زلت اتذكر تلك المرأة واطلب منها ان نلتقي من جديد .... وتعدني ان اصبر حتى يحين لها الوقت المناسب وها انا انتظر فوفو المرأة الانثى
بطبعي انا لا ارغب بالسمينات ، ولكن لا ادري ما شدني لتلك المرأة خاصة وانها متزوجة وانها ام لثلاثة ابناء ، وانها لم تمارس الجنس مع زوجها منذ ثلاثة اشهر، وحيث انني منذ حكايتي مع سمر ... لم امارس الجنس كذلك واصبح لدي شعور بان هذه المرأة ستكون صديقة وعشيقة بنفس الوقت .
بالمحادثة التالية على المسنجر اخذت رقم هاتفها ... وبدأنا نتحدث عبر الجوال حتى اخذت منها موعدا للقاء .... وقمت باستئجار شقة مفروشة وفعلا التقينا هناك ، امرأة بالاربعينات ، سمينة اكثر من اللازم ، وعند دخولها الشقة كانت منفعلة وترتجف ولا ترغب بالكلام ... وبعد محاولات لتهدئتها اخذتها من يدها الى غرفة النوم وبدأت ادلك لها كتفيها ورقبتها وهي تتنهد وبدأت احررها من ملابسها ببطء شديد حتى اصبحت عارية بالكامل وتمددت على السرير لادلك لها ظهرها وساقاها الممتلئتين .... لم ارى طيزا اكبر من طيزها واستهوتني تلك الطيز واخذت اصابعي ويداي تمران على كل جزء من جسمها ... انها ناعمة جدا ومحرومة من تلك اللمسات .... وعند صعود يداي على ردفيها كنت اشعر بانني مراهق لم يمارس الجنس ابدا ... وبدات اصابعي تعبث بفتحة طيزها والاخرى تتسلل الى كسها وتساعدني هي برفع طيزها لاعلى حتى استطيع الوصول الى فتحة طيزها بحرية وبدأ اصبعي المغمور بالكريمات يحاول دخول طيزها الضيقة جدا ويزيد من صغرها الحجم الكبير لردفيها وكنت اسمع اهاتها وتنهداتها وأنها تمارس الجنس للمرة الاولى وتصرخ وتقول كمان انت لزيز جدا امتعني احرقني ... وبقيت على هذا الحال حوالي الساعة قذفت مائي على ظهرها وطيزها... وضعت ثلاثة اصابع في كسها واصبعين فين طيزها وهي تصرخ وتطلب المزيد ... حتى انها سكنت كطفل نائم بعد ان اجتها شهوتها للمرة الثانية وفي المرة الثالثة .... حاولت ان ادخل زبري في طيزها وهي تضغط وتحاول مساعدتي بادخاله الا ان طيزها لم تتحمل هذا الفحل الهائج .... لقد اصبحت هائجا بعد المرة الثالثة ولا بد لي الا ان ادخل زبري في طيزها ... وبعد محاولات عديدة دخل رأس زبري فقط وكانت تصرخ الما ومتعة الا انني خفت ان اجرح طيزها الضيقة وقذفت في طيزها وبين ردفيها .... ثم قلبتها على ظهرها وبدأت تمرير زبري بين نهديها التي يقارب حجمهما حجم ردفيها حتى استطعت ان اروي عطشي منها وحضنتها ونمنا ... وما ان بدأ النعاس واذا بهاتفها يطلبها وكان احد ابنائها يريدها العودة للبيت مسرعة لسبب اجهله ... انني لا زلت اتذكر تلك المرأة واطلب منها ان نلتقي من جديد .... وتعدني ان اصبر حتى يحين لها الوقت المناسب وها انا انتظر فوفو المرأة الانثى