قصه الليله عن نوع خاص من النساء. بيشبهني بالطير اللي بيقف علي شباكك او البلكونه بتاعتك. هذا الطير بيجي كل فتره تحاول تمسكه يطير ولا يرجع الا بعد ايام ويمكن اسابيع او شهور . ومره تيجي تمسكه فيقع بايدك ولو مامسكته بسرعه يطير منك تاني. ولما تمسكه لازم تمسكه بقوه والا طار منك تاني.
كنت امتلك بوتيك باحد احياء القاهره . وكان حي هادئ ولكن كان هناك زبائن للمحل واكترهم من بنات الثانوي والاعدادي . الاتي يحضرن لشراء اكسسوارات .
المهم كان بالابوتيك كل الاشياء اللتي تخص النساء . بليله كانت الساعه الثامنه كنت لحالي بالمحل ودخلت زبونه تلبس بلوزه وجونيله ووقفت تطالع الاغراض وكانت هذه المراه حوالي 26 عاما . متوسطه الجسم حنطيه البشره لها طيظ او مكوه رقيقه. صدرها متوسط وتمتلك جازبيه وكمان هدؤ .لما تراها من اول مره لازم تحترمها ليه مش عارف. بس تجذبك ليها . بعد فتره خرجت من المحل دخلت من غير سلام ولا كلام وخرجت من غير سلام ولا كلام. مش عارف ليه بعد ما مشت استغربت.
بعد شهرين او اكتر بنفس الوقت دخلت المراه علي المحل وكانت بتطالع اشياء معينه . انا بالاول ما اخدتش بالي بس بعد فتره وجيزه تذكرتها . وبرضه جاءت ومشت من غير سلام ومن غير كلام.
بعد اسبوع جاءت تاني ولم اعرها اهتمام وسبتها تشاهد وتمشي وانا عارف طريقتها.
اعطيتها ظهري وجلست ارتب اغراضي . وفجاه سمعت بصوت خافت بكام ده . لاول مره اسمع صوتها فلم ارد فقالت لو سمحت يا استاز بكام ده فقلت لها السعر فدفعت واخدت الشئ وراحت .
مره تاني جاءت والغريب انها بتحضر باوقات بيكون المحل فاضي ورجل السوق هاديه
حسيت ان وراء هذه المراه مشكله او انها تبحث عن شئ بس مش من الابوتيك ويمكن من صاحب الابوتيك.
المهم كنت احضرت بضاعه جديده من غيارات الداخليه للنسوان . وكنت معلق بداخل المحل طقم سنتيان او حماله صدر وكيلوت بنفس اللون .وكانوا جمال جدا.
بيوم الساعه التالته ظهرا كان المكان هادئ ودخلت المراه وكانت لابسه ملابس خفيف وكنت اري زراعها وحسيت ببشره جسمها الناعم ولاول مره تيجي بالنهار . حاولت اسلم عليها بهدؤ وقل لها مساء الخير فابتسمت ابتسا
مه بسيطه وهذت راسها وكانت
مكسوفه.
المهم لم اعرها اهتمام سوي السلام.
جلست تحملق بالاغراض ووقع عينيها علي طقم الغيار الحريمي وقالت بكام ده . فقلت لها المبلغ فسالتني عن القياس فقلت لها للاسف المقاس غير موجود ممكن بعد يومين فقالت ياخساره حسيت انها عاوزه تتكلم فقلت لها فعلا عندك حق . كتير من الستات اشتروه لانه فعلا حلو وجزاب قالت فعلا. قلتلها واعتقد انه ممكن يمشي مع واحده بجسم حضرتك . متل جسم الفرنسويات. فابتسمت وقالت بعد يومين ح اجي قلت لها لو دفعتي لي العربون ممكن احجزه لك قالت لا انا ح اجي وانا وحظي.
لما مشت فكرت بالمراه الصامته هذه وقلت لنفسي المراه دي وراها شئ مهم علما اني لا انظر لزبائن المحل .
بعد يومين كنت حران جدا وكنت قافل باب المحل لاني مشغل التكييف . وفجاه وجتها لابسه تي شرت ابيض وبنطلون وكان البنطلون لاصق علي طيظها وماسك كسها وصدرها بارز من التي شرت. حسيت ان جسم البنت بينادي صاحب الحظ اللي يتمتع بيه.
المهم قالت المره دي مساء الخير فقلت لها مساء النور قالت جبت الطقم قلتلها جبته بس فيه لونين ومقاسين . اي مقاس قالت مقاس وفتحته ووقفت تطالع فيه . المهم انا انتهزت الفرصه ووريتها اطقم تاني وكانت اكتر سخونه فجلست تطالع ده وده وانا حسيت ان هناك فرصه لعمل شئ ما . احضرت لها الكيلوت ابو شريطه وقلتها وده كمان. ينفع بالصيف فابتسمت وبعد شويه احضرت لها كيلوت بسحاب او سوسته من الامام وقلت لها شوفي ده فاحمر وجها .
المهم بتاخد رااي بطقم قلتلها اعتقد ده لو لبسنيه لزوجك الليله ح تدعيلي فابتسمت ابتسامه رقيقه ودفعت وانصرفت.
بعد مامشت كان عندي احساس ان البنت دي عاوز شئ بس قلت لنفسي ياواد ماتندفعش علشان المشاكل خليك شويه شويه لحد ما تعلن عن نفسها.
بعدها باسبوعين كلنت عندي بضاعه جديده وكن جو يوليو الحار وكنت بصراحه عاوز اشرب ماء من التلاجه وانا نازل لتحد احضر ماء ووقفت واذا هي امام عيني وتقول مساء الخير استاز بنفس الوقت دخل طفلتين يشترون اكسسوار لاحظت انها منتظره الطفلتين يخلصوا. وبعد ذلك قالت عندك ايه جدي اليوم قالتلها كل خير .
انت بتبحثي عن ايه قالت اختي عروسه وعجبها الطق وعاوزه واحد تاني بس القياس متلف فقلت لها بس فيه اشياء تاني احلي تحبي تشوفي. فقالت نعم.
قتلها الطقم الماضي كان شكله ايه قالت عجب صحابي قلتلها وجوزك المهم فسكتت .
المهم قلتلها وكنت جرئ المرا دي انا عندي اشياء للعروسه سخنه جدا وللعروسه اعملها تخفيض فضحكت وقالت متشكره.
اخدت تقلب بالاطقم وعجبها طقم احمر وطلبت قياسه فقلت لها الاطقم الداخليه ممنوع قياسها او ترجيعها. ده نظام المحل وعلي كل خليني اخد قياسك . واخدتها بغرفه القياس وحسيت ان جسمي بقشعر وحسيت ببروده نشوه بجسمي لاني ح اقترب منها.
كانت ناعمه كتير صحيح مش جميله ئوي بس فيها حاجه . رحت لفيت المازوره او القياس حول ظهرها وتعمدت المس ظهرها بايدي لمسات خفيفه بس تعمل شعور كتير عند المراه المحتاجه. ونزلت ناحيها طيظها وفعلت نفس الشئ انا كنت عارف القياس بتاعها بس ان بصراحه اسطعبت .المهم لمست جسمها وحسيت من عينها غمضت وفتحت واخدت خطوه للخلف. باليوم ده حسيت اني ابتدات حكايه. ومش عارف النهايه بس لازم تواجد البطله مع البطل لوقت طويل.
قلتلها انا جايلي بضاعه حلوه بعد يومين وح ابقي احجز لك اغراض لو تحبي وهي من فرنسا . قالت ابقي امر.
انتظرتها ايام واسابيع ولم تحضر .ونسيتها
بعد تقريبا شهر ونصف كنا بشهر سبتمر وكان الحر له وكنت جالس اشرب الشاي واشاهد فلم بالتلفزيون الصغير اللي بالمحل.
وفجاه تدخل علي . وسلمت فتجاهلتها . فسالتني عن الاغراض فقلت لها انا اتدطريت ابيعاه لانك ماكنتي موجوده قالت اصلي كنت بالمصيف . قلت لها حمد **** علي السلامه. المهم كان فيه بلوزات رقيقه طلبت مني تقيس واحده فقبلت ودخلت غرفه القياس.
المهم حسيت انها تريد مني شئ كبير . المهم اعطيتها قياس صغير وانا متعمد. المهم دخلت وخرجت وكانت الزراي الويه غير مقفله وكنت اري شئ من صدرها فلقتي صدرها الصغير .
المهم دخل ناحيتها وحطيت صوابعي بداخل البلوزه كاني اخد القياس. ولمست الي ظاهر من صدرها لمسه سريعه .
قلت ياواد زود اللمسه وطولها المره القادمه واعتطها قياس اكبر . وخرجت وقالت واسع فحطيت يدي عند صدرها وحاولت اشوف قد ايه واسع وانا المس صدرها وتعمدت المسه. حسيت انها بتلف راسها . في الوقت ده تجرات ولمسته بكل كفي فقال ايه ده ارجوك . ودخلت وقفلت الستاره ولبست ومشت.المهم قلت ده ح تعمل شئ وكنت منتظر مشاكل ولكن مر اليوم . وحسيت ان المراه دي لو جت تاني ح انكها.
المهم شهرين ولم تحضر وانا نسيتها . وكنا ببدايه الشتاء وفجاه الاقيا امامي .فتجاهلتها وكانت معاملتي ليها فيه برود وصمت . حسيت انها كانت عاوزه تتكلم وسالتني علي بلوفر فاعطيتها القياس وطلبت قياسه. وذهبت وهي بالقياس نادت علي وقالت انه واسع.
المهم ذهبت لعندها وقلتلها صح واسع حسيت انها تضايقت من معاملتي البارده. المهم راحت
بعد يومين لاقتها بتسال عن القياس فقلت لنفسي ياواد اهجم. المهم اعتطتها . وراحت وسالتني عن غيارات فقلت لها ان بالمحل فوق هناك كراتين فيها اشياء جديده تعالي شوفيها لو تحبي .
قفلت المحل وطلعنا لفوق وكانت تنظر للكراتين واخرجت لها طقم حريمي اخر مسخره وقلتلها ده يخلي زوجك اليوم يشتغل شغل ماحصلش قالت وهو فين زوجي ده.قلتهل ليه قالت تزوجنا وسافر امريكا هجره ومن سنه ونصف ولسه ما خلصش اوراقي فقلت لها حرام و****.
حسيت من كلامها انها مشتاقه ومحرومه وبتبحث عن شئ يريحها. المهم . قالت ده قياس وهي تقصد الطقم قلتاها اعتقد وحطيت الطقم عليي صدرها واخدت امسح بظهر كفي علي صدرها.
المهم انا سخنت ومسكت صدرها بغشوميه وضميتها وحاولت ابوسها وهي تدير وجها ومسكت وشها وقبلتها قبله سخنه وهي تدفعني وتجري لتحت وتخرج من المحل.
حسيت ان اول الخيط في يدي. اسبوع لم تحضر . المهم كان جرس تلفون المحل من ان لاخر يضرب وماحدش يرد.
بيوم كنت جالس وكنت اشرب الشاي. وفجاه دخلت علي وسالتني عن اشياء . المهم قلت لنفسي ياواد لو جتلك الفرضه امسها والا طارت منك البنت دي عاوزه بس تاخد منها الاشياء من غير بدايات او تسخينات هي ح تسخن لوحده من اول مسكه.
كنت بحاول استدرجا لفوق المحل . فقلت لها هناك اشياء جديده فوق تعالي شوفيها فقالت لا قلتلها براحت. فقالت انا مش عاوزاك تعمل اللي عملته انا زعلت منك كتير فقلت لها وهو انا يهون علي زعلك . المهم حاولت استدراجها لفوق.المهم قالتها اطلعي ابحثي فوق وانا ح انتظر تحت وح اقفل الباب واطلعلك. المهم انتظرت تحت واخيرا سمعتها بتنادي علي وبتسالني عن قياس معين فقلت لها انا طالعلك.
قفلت باب المحل وكان زبي واقف جنبي وشادد وحسيت انه ح يدخل اليوم بكسها .
طلعت لفوق وكان وشها احمر وحسيت بسخونتها وهيجانها . المهم كان امكان ضيق. كنت لما اعدي من مكان لمكان احط ايدي علي كتفها وفي مره حطيت ايدي وانا بمر من خلفها وزنقت زبي بخلفيتها ومسكتها وقلت لنفسي و**** ما اناسايب.
هي اخدت تقاوم واخيرا مقاومتا خارت واخدتها ولفتها ناحيتي واخدت ابوسها وانا ببوسها مسكت كسها بكل كفي حتي لا تفوق لنفسها ومسكتها بقوه اكتر وحسيت من مسكه كسها انها خلاص ومسكت صدرها بايدي التانيه علشان اكمل عليها واخليها ببر كان وكانت مولعه نار نار وكان كسها كله بكفي وماسبته الا لما حسيت انها خلاص. المهم فرشت بطانيه علي الارض ومسكتها ونيمتها واخدت ابوسها وابوسها وهي مشتاقه وكانت شفايفها ترتعش وكان بزها ناشف ومتماسك واخرجته ورضعت منه . واخد اقبلها برقبتها واحط ايدي علي كسها
حاولت اقلع لها البنطلون اخدن تقاوم . المهم شديته بالعافيه وكانت لابسه الغيار الحريمي وكان كسها بازز منه ومنظره موله. فيه بنات كسها بيعبر عن داخلها . المهم مسكت كسها بسناني من فوق الكيلوت وهي تتاوه وعضيته عضات خفيفه. ودخلت يدي بين كسها واذا بها مليانه مالذ وطاب من حمم البنت اللي اتناكتك لاسبوع وزوجها نركها سنه ونصف وسافر.
خلعت الكيلوت بتاعها بالعافيه وكانت تضم رجليها علي بعض وقالت لحسن احبل قلتلها ح اجيب بره. المهم رفعت رجلها علي كتفي ودخلت زبي وكل ما ادخله هي تطلعه وكانت خايفه ن الالم المهم اخرجت زبي واخدت احط صباعي لحد ماعودتها علي شئ يدخل كسها. واخدت انكها بصباعي وجلها الرعشه. وحسيت بعدها ان جسمي ولع لان جسمها من الرعشه تغير لونه وحسيت ان جسمها تلج وبرد.وكانت ترتدي فقط بلتها المفتوحه والحماله اللي طالع منها فرده بزها اليسار.
المهم رفعت رجلها علي كتفي وكانت هي لا تفعل شئ لانها تعبت من الرعشه الاولي وجسمها ساب واسترخي وماعندهاش اي قوه او مقاومه سوي ان تفتح عينيها.
المهم رفعت رجلها واخدت انيكها وانيكها . ولفيتها وعملت بيها كل الاشياء والاوضاع وهي بعالم تاني . واخد انكها ومسكتها وحسيت انها اغمي عليها .كانت متعبه ولا تقول سوي احاسيس بسيطه.
المهم بعد شويه فاقت ونامت بحضني. واخدتها بحضني واخدت اقبل راسها وايدهاوكنت حاسس انها محتاجه حنان وحمايه اكتر من الجنس فبعض النساء بعد الجنس بيحسوا ببروده بجسمهم وبيحسوا انهم ضعفاء ولا يستمدوا قوتهم الا بحضن الرجل بعد الجنس.
نامت ساميه وهو اسمها لمده عشر دقائق وفجاه قالت لازم اروح لحسن ماما تزعق لي . وراحت
تعدد مقابلتنا بالمحل حتي جاء يوم وقالت انها مسافره امريكا عند زوجها. وراحت واخدت روحي معاها.
كنت امتلك بوتيك باحد احياء القاهره . وكان حي هادئ ولكن كان هناك زبائن للمحل واكترهم من بنات الثانوي والاعدادي . الاتي يحضرن لشراء اكسسوارات .
المهم كان بالابوتيك كل الاشياء اللتي تخص النساء . بليله كانت الساعه الثامنه كنت لحالي بالمحل ودخلت زبونه تلبس بلوزه وجونيله ووقفت تطالع الاغراض وكانت هذه المراه حوالي 26 عاما . متوسطه الجسم حنطيه البشره لها طيظ او مكوه رقيقه. صدرها متوسط وتمتلك جازبيه وكمان هدؤ .لما تراها من اول مره لازم تحترمها ليه مش عارف. بس تجذبك ليها . بعد فتره خرجت من المحل دخلت من غير سلام ولا كلام وخرجت من غير سلام ولا كلام. مش عارف ليه بعد ما مشت استغربت.
بعد شهرين او اكتر بنفس الوقت دخلت المراه علي المحل وكانت بتطالع اشياء معينه . انا بالاول ما اخدتش بالي بس بعد فتره وجيزه تذكرتها . وبرضه جاءت ومشت من غير سلام ومن غير كلام.
بعد اسبوع جاءت تاني ولم اعرها اهتمام وسبتها تشاهد وتمشي وانا عارف طريقتها.
اعطيتها ظهري وجلست ارتب اغراضي . وفجاه سمعت بصوت خافت بكام ده . لاول مره اسمع صوتها فلم ارد فقالت لو سمحت يا استاز بكام ده فقلت لها السعر فدفعت واخدت الشئ وراحت .
مره تاني جاءت والغريب انها بتحضر باوقات بيكون المحل فاضي ورجل السوق هاديه
حسيت ان وراء هذه المراه مشكله او انها تبحث عن شئ بس مش من الابوتيك ويمكن من صاحب الابوتيك.
المهم كنت احضرت بضاعه جديده من غيارات الداخليه للنسوان . وكنت معلق بداخل المحل طقم سنتيان او حماله صدر وكيلوت بنفس اللون .وكانوا جمال جدا.
بيوم الساعه التالته ظهرا كان المكان هادئ ودخلت المراه وكانت لابسه ملابس خفيف وكنت اري زراعها وحسيت ببشره جسمها الناعم ولاول مره تيجي بالنهار . حاولت اسلم عليها بهدؤ وقل لها مساء الخير فابتسمت ابتسا
مه بسيطه وهذت راسها وكانت
مكسوفه.
المهم لم اعرها اهتمام سوي السلام.
جلست تحملق بالاغراض ووقع عينيها علي طقم الغيار الحريمي وقالت بكام ده . فقلت لها المبلغ فسالتني عن القياس فقلت لها للاسف المقاس غير موجود ممكن بعد يومين فقالت ياخساره حسيت انها عاوزه تتكلم فقلت لها فعلا عندك حق . كتير من الستات اشتروه لانه فعلا حلو وجزاب قالت فعلا. قلتلها واعتقد انه ممكن يمشي مع واحده بجسم حضرتك . متل جسم الفرنسويات. فابتسمت وقالت بعد يومين ح اجي قلت لها لو دفعتي لي العربون ممكن احجزه لك قالت لا انا ح اجي وانا وحظي.
لما مشت فكرت بالمراه الصامته هذه وقلت لنفسي المراه دي وراها شئ مهم علما اني لا انظر لزبائن المحل .
بعد يومين كنت حران جدا وكنت قافل باب المحل لاني مشغل التكييف . وفجاه وجتها لابسه تي شرت ابيض وبنطلون وكان البنطلون لاصق علي طيظها وماسك كسها وصدرها بارز من التي شرت. حسيت ان جسم البنت بينادي صاحب الحظ اللي يتمتع بيه.
المهم قالت المره دي مساء الخير فقلت لها مساء النور قالت جبت الطقم قلتلها جبته بس فيه لونين ومقاسين . اي مقاس قالت مقاس وفتحته ووقفت تطالع فيه . المهم انا انتهزت الفرصه ووريتها اطقم تاني وكانت اكتر سخونه فجلست تطالع ده وده وانا حسيت ان هناك فرصه لعمل شئ ما . احضرت لها الكيلوت ابو شريطه وقلتها وده كمان. ينفع بالصيف فابتسمت وبعد شويه احضرت لها كيلوت بسحاب او سوسته من الامام وقلت لها شوفي ده فاحمر وجها .
المهم بتاخد رااي بطقم قلتلها اعتقد ده لو لبسنيه لزوجك الليله ح تدعيلي فابتسمت ابتسامه رقيقه ودفعت وانصرفت.
بعد مامشت كان عندي احساس ان البنت دي عاوز شئ بس قلت لنفسي ياواد ماتندفعش علشان المشاكل خليك شويه شويه لحد ما تعلن عن نفسها.
بعدها باسبوعين كلنت عندي بضاعه جديده وكن جو يوليو الحار وكنت بصراحه عاوز اشرب ماء من التلاجه وانا نازل لتحد احضر ماء ووقفت واذا هي امام عيني وتقول مساء الخير استاز بنفس الوقت دخل طفلتين يشترون اكسسوار لاحظت انها منتظره الطفلتين يخلصوا. وبعد ذلك قالت عندك ايه جدي اليوم قالتلها كل خير .
انت بتبحثي عن ايه قالت اختي عروسه وعجبها الطق وعاوزه واحد تاني بس القياس متلف فقلت لها بس فيه اشياء تاني احلي تحبي تشوفي. فقالت نعم.
قتلها الطقم الماضي كان شكله ايه قالت عجب صحابي قلتلها وجوزك المهم فسكتت .
المهم قلتلها وكنت جرئ المرا دي انا عندي اشياء للعروسه سخنه جدا وللعروسه اعملها تخفيض فضحكت وقالت متشكره.
اخدت تقلب بالاطقم وعجبها طقم احمر وطلبت قياسه فقلت لها الاطقم الداخليه ممنوع قياسها او ترجيعها. ده نظام المحل وعلي كل خليني اخد قياسك . واخدتها بغرفه القياس وحسيت ان جسمي بقشعر وحسيت ببروده نشوه بجسمي لاني ح اقترب منها.
كانت ناعمه كتير صحيح مش جميله ئوي بس فيها حاجه . رحت لفيت المازوره او القياس حول ظهرها وتعمدت المس ظهرها بايدي لمسات خفيفه بس تعمل شعور كتير عند المراه المحتاجه. ونزلت ناحيها طيظها وفعلت نفس الشئ انا كنت عارف القياس بتاعها بس ان بصراحه اسطعبت .المهم لمست جسمها وحسيت من عينها غمضت وفتحت واخدت خطوه للخلف. باليوم ده حسيت اني ابتدات حكايه. ومش عارف النهايه بس لازم تواجد البطله مع البطل لوقت طويل.
قلتلها انا جايلي بضاعه حلوه بعد يومين وح ابقي احجز لك اغراض لو تحبي وهي من فرنسا . قالت ابقي امر.
انتظرتها ايام واسابيع ولم تحضر .ونسيتها
بعد تقريبا شهر ونصف كنا بشهر سبتمر وكان الحر له وكنت جالس اشرب الشاي واشاهد فلم بالتلفزيون الصغير اللي بالمحل.
وفجاه تدخل علي . وسلمت فتجاهلتها . فسالتني عن الاغراض فقلت لها انا اتدطريت ابيعاه لانك ماكنتي موجوده قالت اصلي كنت بالمصيف . قلت لها حمد **** علي السلامه. المهم كان فيه بلوزات رقيقه طلبت مني تقيس واحده فقبلت ودخلت غرفه القياس.
المهم حسيت انها تريد مني شئ كبير . المهم اعطيتها قياس صغير وانا متعمد. المهم دخلت وخرجت وكانت الزراي الويه غير مقفله وكنت اري شئ من صدرها فلقتي صدرها الصغير .
المهم دخل ناحيتها وحطيت صوابعي بداخل البلوزه كاني اخد القياس. ولمست الي ظاهر من صدرها لمسه سريعه .
قلت ياواد زود اللمسه وطولها المره القادمه واعتطها قياس اكبر . وخرجت وقالت واسع فحطيت يدي عند صدرها وحاولت اشوف قد ايه واسع وانا المس صدرها وتعمدت المسه. حسيت انها بتلف راسها . في الوقت ده تجرات ولمسته بكل كفي فقال ايه ده ارجوك . ودخلت وقفلت الستاره ولبست ومشت.المهم قلت ده ح تعمل شئ وكنت منتظر مشاكل ولكن مر اليوم . وحسيت ان المراه دي لو جت تاني ح انكها.
المهم شهرين ولم تحضر وانا نسيتها . وكنا ببدايه الشتاء وفجاه الاقيا امامي .فتجاهلتها وكانت معاملتي ليها فيه برود وصمت . حسيت انها كانت عاوزه تتكلم وسالتني علي بلوفر فاعطيتها القياس وطلبت قياسه. وذهبت وهي بالقياس نادت علي وقالت انه واسع.
المهم ذهبت لعندها وقلتلها صح واسع حسيت انها تضايقت من معاملتي البارده. المهم راحت
بعد يومين لاقتها بتسال عن القياس فقلت لنفسي ياواد اهجم. المهم اعتطتها . وراحت وسالتني عن غيارات فقلت لها ان بالمحل فوق هناك كراتين فيها اشياء جديده تعالي شوفيها لو تحبي .
قفلت المحل وطلعنا لفوق وكانت تنظر للكراتين واخرجت لها طقم حريمي اخر مسخره وقلتلها ده يخلي زوجك اليوم يشتغل شغل ماحصلش قالت وهو فين زوجي ده.قلتهل ليه قالت تزوجنا وسافر امريكا هجره ومن سنه ونصف ولسه ما خلصش اوراقي فقلت لها حرام و****.
حسيت من كلامها انها مشتاقه ومحرومه وبتبحث عن شئ يريحها. المهم . قالت ده قياس وهي تقصد الطقم قلتاها اعتقد وحطيت الطقم عليي صدرها واخدت امسح بظهر كفي علي صدرها.
المهم انا سخنت ومسكت صدرها بغشوميه وضميتها وحاولت ابوسها وهي تدير وجها ومسكت وشها وقبلتها قبله سخنه وهي تدفعني وتجري لتحت وتخرج من المحل.
حسيت ان اول الخيط في يدي. اسبوع لم تحضر . المهم كان جرس تلفون المحل من ان لاخر يضرب وماحدش يرد.
بيوم كنت جالس وكنت اشرب الشاي. وفجاه دخلت علي وسالتني عن اشياء . المهم قلت لنفسي ياواد لو جتلك الفرضه امسها والا طارت منك البنت دي عاوزه بس تاخد منها الاشياء من غير بدايات او تسخينات هي ح تسخن لوحده من اول مسكه.
كنت بحاول استدرجا لفوق المحل . فقلت لها هناك اشياء جديده فوق تعالي شوفيها فقالت لا قلتلها براحت. فقالت انا مش عاوزاك تعمل اللي عملته انا زعلت منك كتير فقلت لها وهو انا يهون علي زعلك . المهم حاولت استدراجها لفوق.المهم قالتها اطلعي ابحثي فوق وانا ح انتظر تحت وح اقفل الباب واطلعلك. المهم انتظرت تحت واخيرا سمعتها بتنادي علي وبتسالني عن قياس معين فقلت لها انا طالعلك.
قفلت باب المحل وكان زبي واقف جنبي وشادد وحسيت انه ح يدخل اليوم بكسها .
طلعت لفوق وكان وشها احمر وحسيت بسخونتها وهيجانها . المهم كان امكان ضيق. كنت لما اعدي من مكان لمكان احط ايدي علي كتفها وفي مره حطيت ايدي وانا بمر من خلفها وزنقت زبي بخلفيتها ومسكتها وقلت لنفسي و**** ما اناسايب.
هي اخدت تقاوم واخيرا مقاومتا خارت واخدتها ولفتها ناحيتي واخدت ابوسها وانا ببوسها مسكت كسها بكل كفي حتي لا تفوق لنفسها ومسكتها بقوه اكتر وحسيت من مسكه كسها انها خلاص ومسكت صدرها بايدي التانيه علشان اكمل عليها واخليها ببر كان وكانت مولعه نار نار وكان كسها كله بكفي وماسبته الا لما حسيت انها خلاص. المهم فرشت بطانيه علي الارض ومسكتها ونيمتها واخدت ابوسها وابوسها وهي مشتاقه وكانت شفايفها ترتعش وكان بزها ناشف ومتماسك واخرجته ورضعت منه . واخد اقبلها برقبتها واحط ايدي علي كسها
حاولت اقلع لها البنطلون اخدن تقاوم . المهم شديته بالعافيه وكانت لابسه الغيار الحريمي وكان كسها بازز منه ومنظره موله. فيه بنات كسها بيعبر عن داخلها . المهم مسكت كسها بسناني من فوق الكيلوت وهي تتاوه وعضيته عضات خفيفه. ودخلت يدي بين كسها واذا بها مليانه مالذ وطاب من حمم البنت اللي اتناكتك لاسبوع وزوجها نركها سنه ونصف وسافر.
خلعت الكيلوت بتاعها بالعافيه وكانت تضم رجليها علي بعض وقالت لحسن احبل قلتلها ح اجيب بره. المهم رفعت رجلها علي كتفي ودخلت زبي وكل ما ادخله هي تطلعه وكانت خايفه ن الالم المهم اخرجت زبي واخدت احط صباعي لحد ماعودتها علي شئ يدخل كسها. واخدت انكها بصباعي وجلها الرعشه. وحسيت بعدها ان جسمي ولع لان جسمها من الرعشه تغير لونه وحسيت ان جسمها تلج وبرد.وكانت ترتدي فقط بلتها المفتوحه والحماله اللي طالع منها فرده بزها اليسار.
المهم رفعت رجلها علي كتفي وكانت هي لا تفعل شئ لانها تعبت من الرعشه الاولي وجسمها ساب واسترخي وماعندهاش اي قوه او مقاومه سوي ان تفتح عينيها.
المهم رفعت رجلها واخدت انيكها وانيكها . ولفيتها وعملت بيها كل الاشياء والاوضاع وهي بعالم تاني . واخد انكها ومسكتها وحسيت انها اغمي عليها .كانت متعبه ولا تقول سوي احاسيس بسيطه.
المهم بعد شويه فاقت ونامت بحضني. واخدتها بحضني واخدت اقبل راسها وايدهاوكنت حاسس انها محتاجه حنان وحمايه اكتر من الجنس فبعض النساء بعد الجنس بيحسوا ببروده بجسمهم وبيحسوا انهم ضعفاء ولا يستمدوا قوتهم الا بحضن الرجل بعد الجنس.
نامت ساميه وهو اسمها لمده عشر دقائق وفجاه قالت لازم اروح لحسن ماما تزعق لي . وراحت
تعدد مقابلتنا بالمحل حتي جاء يوم وقالت انها مسافره امريكا عند زوجها. وراحت واخدت روحي معاها.