تكلمت كثيرا عن الحرمان وان الحرمان ممكن يؤدي للضياع . حرمان مع عاطفه ملتهبه ممكن يولد بركان يغلي داخل جسم المراه .الرجل لو حرك مشاعر زوجته في اول الزواج وبعد ذلك يتركها فريسه سهله لشهوتها وكبتها وحرمانها شئ فظيع . لو المراه ليس لديها القدره علي التحكم بشهوتها ممكن ان تترك نفسها لاي انسان تحس معه بالحب والحنان والاشباع والامان . المراه صعب تخون ولكن عدوتها شهوتها
قصه اليوم علي لسان صحبتها عزه وطبعا ده اسمها المستعار . وانا اعلم ان هناك الاف عزه بعالمنا ويشعرون بنفس احاسيسها ويشعرون بحرمانها وشوقها وكبتها .
عزه بنت متوسطه الجمال نحيفه الجسم . لها صدر صغير بالنسبه لحجم جسمها . فيها الدلال المصري بشعرها الاسود المتوسط الطول . وجهها عادي بس رقيق . بنت فيها جازبيه و انثوثه . خلصت دبلوم تجاره وتعيش مع اسرتها بحي شعبي . كانت تجلس بالبيت منتظر وظيفه ولكن دبلوم التجاره لا ياتي بوظيفه محترمه . انتظرت بالبيت عدلها او ابن الحلال كما يقولون . هي بنت رومانسيه جدا تحلم بالحب والحياه كما كل بنت طبيعيه . ولا تعرف من الجنس شئ لم يكن هناك حب بحياتها يحرك غريزتها او شهوتها . كانت تحلم ان تجرب الحضن والبوسه مع زوجها .كانت دائما تشعر بالرغبه الجنسيه وهي صغيره السن حتي ان رغبتها ابتدات بسن السابعه وكانت تضغط علي كسها بايدها لحد ماتشعر بالراحه الغير متكامله . كانت دائما تخشي الاولاد ولا تلعب الا مع البنات وهي لا تدري لماذا تخشي الاولاد
كبرت عزه بسن الثانيه عشر وكانت قد احست بالدوره الشهريه .واحست ان هناك تغييرات انثويه بجسمها واحست ان رغبتها الجنسيه ازدادت عن الاول كتير واصبحت شارده لاتفكر الا بهذه الحفره اللعينه اللي تسمي الكس .كانت دائما تحس بالرغبه وتحس ان كسها بيتحرك وبينبض . تحس ان صدرها بيشد وينشف ويحجر ونفسها حد يضغط عليه . احاسيس غريبه . ابتدات تحس بالميل للنوع الاخر وتتمني حتي ولو ان تكلم واحد او حتي يبتسم ليها ولكن خوفها يمنعها من اي تدع اي شاب يلمسها وكانت صبوره علي جسمها وشهوتها .
اصبحت عزه فريسه لشهوتها . اصبحت عزه لا تعرف سوي ان هناك شئ بيتحكم فيها .كانت بالمدرسه تسمع كلام عن العلاقات الرومانسيه والجنسيه وكل بنت بالمدرسه تقول خبراتها وكل بنت تقول رايها واه من المراهقات وكلامهم بيتعب وبيحرك المشاعر بس كانت صبوره علي احاسيسها الجنسيه وتبتعد عن اي مؤثرات قد تاخدها لبعيد
ولكن عزه كانت تسمع فقط وكانت غريزتها تتحرك فقط داخليا ولا تظهر شهوتها امام اي بنت ولكنها عندما تنفرد بنفسها كانت تظهر جميع عواطفها مع نفسها بالضغط علي صدرها وكسها باليد ودي كانت فقط شهوتها وكانت ايضا بتضغط برجليها علي كسها .
تخرجت عزه من المدرسه المتوسطه وحصلت علي دبلوم تجاره ولكن دبلوم التجاره الان لا ياتي بوظيفه محترمه يا اما بائعه بمحل او اشياء اخري بسيطه . كانت عزه قد حصلت علي عمل كبائعه بمحل ملابس بوسط البلد . وكانت تركب المواصلات من بيتها عزبه النخل وهي منطقه معروفه بالقاهره . وفي كل يوم كانت بزحام المواصلات تتعرض لتحرشات جنسيه تجعلها تفقد صوابها وكانت صابوره لا تستجيب لشهوه اي رجل يلتصق بيها او يلمس جنبها او طيظها بايده . كانت صبوره وتحاول تتناسي شهوتها مع ان شهوتها نار وكسها فرن نار .فقد عندما تدخل سريرها كان كل مايحصل لها باليوم يمر امام عيونها كشريط سنمائي وتبدا بالضغط علي كسها وصدرها ولا تلمس كسها تحت ملابس نومها.وبعد صبر تشعر بالنشوه وان حممها قد قذفت للخارج كانت صبوره جدا وتنتظر حلالها وزوج المستقبل اللي قد يشبع عواطفها وشهوتها .
اضطرت عزه لترك الشغل نظرا لما تقابله يوميا من احتكاكات جنسيه بالمواصلات وكذلك من صاب محل الملابس اللي دائما يتحرش بيها ويريد ان يقبلها ويحضنها بمخزن المحل وهي تدفعه وتجري وتقاوم شهوتها وتصبر علي كل غريزتها كانت تتعذب كتير.
بيوم صيفي حار جدا دق باب بيتها العريس المنتظر . طلعت مدرس الانجليزي اللي بيعمل بالكويت من خمس سنوات .كان طلعت بيبحث عن بنت بطبيعه عزه الهادئه الطيبه .كان طلعت بنظر اهلها العريس اللقطه الجاهز من مجاميعه البيت والشقه وعربيه جمرك نويبع وحساب بالبنك . كان امكانياته الماديه تسبقه وتسبق شخصيته ورجولته . لم تفكر عزه الا اولا بالامكانيات الماديه وكمان اخيرا الحلال اللي ح يشبع غريزتها وقد عميت اعينهم عن اشياء اخري .كانت ايام الخطوبه معدود العريس الجاهز والشقه الجاهزه فقط شنطه ملابسها كانت اسعد بنت بالدنيا خلاص بعد صبر سوف ياخدها العريس المنتظر ويشبع رغباتها الجسديه.
تم الزواج في ظرف شهر نظرا لاستعجال العريس الزفاف حيث اجازته القصيره وارتباطه بالعمل باحد المدارس الحكوميه الكويتيه
تم الزفاف بليله جميله بصاله افراح وكانت تلبس فستان ابيض جميل وكانت تتزين وازدادت رقه علي رقتها وجمال علي جمالها فقد كانت ليله عمرها . كانت تجلس بجانب عريسها وهي تفكر ماذا سوف يحدث عندما ينفرد بيها عريسها . كانت مرعوبه وخاصه من اول بدايه الجنس وفك غشاء بكارتها . فقد خائفه من الالم . المهم تم زفاف العروسين الي غرفه بفندق كبير بوسط البلد.
كان السعاده والخوف يسبقون قدميها الي غرفه الزفاف .
ودخلت الي الغرفه وكان طلعت مدرس انجليزي لم ياخد من الثقافه شئ سوي تعليم اللغه وكان شرقي جدا . كان هم طلعت مع عزه هو اثبات رجولته الغير مكتمله . مسكها وباسها وشد الطرحه بتاعتها واخذها بحضنه والركوب عليها وعزه متل الحمل الوديع قد خضرت من اول لمسه لجسمها فكانت صابره طيله حياتها انتظار للحظه اللي تحس بيها بانوثتها ورغباتها وشهواتها .كانت عزه تسبح ببحر عسل الشهوه واحست ان كسها شلال افرازات سخنه احست بان يد طلعت تعبث بكسها واحست بشهوه جميله مليئه بالخوف من المنتظر. وهنا طلب طلعت منها ان تخلع فستانها قالت له اطفي النور او انتظرني لحد ما اغير ملابسي . المهم دخلت الحمام وخرجت منه وهي ماسكه فستان الفرح بايدها ولابسه قميص نوم ابيض مثير مفتوح من الجانب وماسك علي وسطها ومفسر كل شئ بجسمها وتحته حماله صدر بيضاءجميله رقيقيه وتحت القميص كيلوت ابيض رقيق علي قد كسها فقط ومن ورا شفاف ناعم .طلعت شاف كده هاج عليها وكان قد لبس بيجامه الفرح البيضاء وزوبره اندفع للامام . من منظرزوجته الممتلئ انوثه وشهوه واغراء
مال طلعت علي عزه واخدها بحضنه وابتدا بلمس صدرها وهنا اندفعت ***** صدرها للامام وقوي صدرها مثل الحجر . واحست ان كسها بيفتح ويقفل وان شفرات كسها مفتوحه متل البير محتاجه شئ يدخل فيه اخ واخ من احساس ممتع لعزه . ولاول مره لا تعيش مع خيالها ولكنها تعيش مع رجل حقيقي وبنفس الوقت زوجها حلالها . المهم اخد طلعت بتقبيلها ومص شفايفها واخد طلعت بتقليع قميص النوم وعمل مساج لكس عزه ودخل ايده من تحت الكيلوت واحس طلعت برعشه جسم عزه واحست عزه بيد طلعت تعبث بكسها واحس طلعت ان كس عزه ملئ بالافرازات اللزجه والسخنه .... وهنا نزل طلعت الكيلوت وراي كسها نظيف تماما ... وهنا نزع حماله الصدر وامسك صدرها وامسك ***** صدرها بشفايفه وكانت ورديه اللون وخارجه للخارج وهنا هاج طلعت ونزع البيجامه ورفع رجل عزه ودفع زوبره للداخل وهنا اطلقت عزه صرخه وداخت من الم الزوبر واخترق الغشاء وهنا قذف طلعت حممه بداخل كس عزه وهدي طلعت من الشهوه ونام علي ظهره وراح بنوم عميق وقامت عزه من السرير وهي تحاول تمسح الدماء البسيطه نتيجه فتح غشاء البكاره وهي تنظر الي طلعت زوجها وهو نايم جنبها وراح بنوم عميق بعد ما انهي مهمته الزواجيه
راحت عزه بثبات عميق من الالم وتعب يوم الفرح ولم تدري بنفسها الا بالصباح وان طلعت بيحاول ضمها الي صدره وتحريك شهوته وكانت مرهقه ونفسها تاخد قسط اكتر من الراحه. فقط وضع طلعت صباعه بوسط كسها وهنا احست عزه بالشهوه واحست انا طلعت بيقلعها واحست انه ليس عندو صبر فقط رفع رجلها علي كتفه ودخل زوبره بكسها وبحركتين سريعتين فقط لم تستمر سوي دقيقيه احست بشئ سخن لذيذ يملا كسها بس بنفس الوقت لم تشعر هي بالشهوه المتكامله فقط احست بافرازاتها العاديه ..... نام طلعت علي ظهره وهي احست بشئ من العصبيه .... ونامت وراحت بالنوم ولم تدري سوي بالاهل والاصدقاء جايين يباركوا لها بالصباحيه.
وباليوم التالي سافر العروسان الي شرم الشيخ . وهنا كان طلعت اكتر رومانسيه وعودها علي اللمسات والقبلات وكانت من ان لاخر تحس بالنشوه والرعشه بس كانت تحس بانوثتها من يد طلعت واحست بمتعه غريبه . كانت تلبس قمصان النوم المختاره بعنيه والونها الغريبه .
تعودت عزه علي مدابات واحضان زوجها وكانت تصبر علي اشياء منها عدم الاحساس بالنشوه الكامله . كانت تصبر وتصبر علي زوجها الاناني . كانت تحس انها عاوزه اكتر عاوزه اشباع اكتر وهو ياخد مزاجه ويروح بنوم عميق . فقط كان الزواج بنظره هو الاكل والشرب والدايه وانه يجيب داخل كس زوجته .كانت صبوره جدا واحست بهيجان اكتر . مسكينه عزه مع شهوتها . ورغباتها وجسمها السخن الدافئ
سافر طلعت بعد شهر العسل عائدا بسيارته الي الكويت وعمل الاقامه لزوجته . مرت الايام علي عزه ببطئ جدا واحست كل يوم بالشهوه تزداد اكتر واكتر واحست انها نفسها بزوجها البعيد عنها وكانت صابره .احشت عزه بالشوق والحرمان واحست بانوثتها تتحرك اكتر من الاول . وكانت من ان لاخر تذهب لبيتها وتمسك بيجامه زوجها ووتاخدها بحضنها وتنام بيها بالسرير . وكانت تقلع ملابسها وتلبس بيجامه زوجها وتحس بيها بالشهوه . كانت شهوتها رهيبه وكل يوم تزداد . وكانت صابره علي بعد زوجها . كانت عزه تنتظر مكالمات زوجها كل اسبوع ويقول لها لسه الورق ماخلص
المهم بيوم كانت ذاهبه لشقتها وهنا انتظرت الاسانسير وجاء جيران لها رجل يحمل طفل وزوجته تمسك بايدها طفل وكان الاسانسير ضيق المهم كانت تقف خلف الرجل . وكان الرجل يحمل الطفل بايده اليمين . وزنق الرجل عزه بظهره بالاسانسير . ولم تدري الا بيده الاخري لاصقه بكسها وهنا لم تتمالك عزه نفسها حاولت ابعاد يد الرجلعن كسها وحطت شنطتها بينها وبين الجار .وتمالكت نفسها واحست ان جسمها سخن وكلوعرق .,ودخلت شقتها ووضعت يديها علي كسها واخدت ولاول مره بتدليك كسها وهي تفتكر هذا الجار اللي وضع يده علي كسها واحست بان الشهوه تنطلق من كسها واحست براحه ورجعت للبيت وهيي تنتظر بكل يوم خبر من زوجها بتخليص الاوراق والسفر له.ومرت اربعه شهور ولم تسمع عن زوجها شئ بس كانت صابره علي شهوتها وعايشه امل ان تسافر لزوجها ومتعتها .
بيوم كانت عزه راكبه الميكروباص ذاهبه لشقتها واحست ان الشاب اللي جالس بجانبها يضع كوعه علي صدرها وهنا احست ان يد الشاب ابتدات تعبث بفخاده وابتدات تحس برغبه ولكنها قفزت من الميني باص للخارج وجريت علي شقتها ولغرفه نومها وهي منهاره وشهوتها رهيبه رهيبه وضغطت علي كسها وافرزت افرازاتها
مرت الايام عليها بطيئه وصلت لسته شهور وهي صابره علي وحدتها ورغباتها وشهوتها زوجها حرك شهوتها وسافر . وهو مشغول بشغله والدروس الخصوصيه وجمع الدنانير .
المهم ذهبت عزه لمحل كمبيوتر لتعلم مبادئ الكمبيوتر واشغال وقت فراغها .وكان مشرف المحل شاب شكله ظريف ولطيف ولبق وعنده معلومات معقوله عن الكمبيوتر . وابتدات تسال الشاب عن الكمبيوتر والشاب من ان لاخر يجلس بجانبها وفي بعض الاحيان لثواني فخد الشاب او كتف الشاب يلمسان جسمها وكانت تحس برعشه تهز كيانها ولكنها كانت تبعد وتحاول تتناسي شهوتها كانت صابره علي كل شئ .
بيوم طلبت من الشاب ان يعلمها شئ بالكمبيوتر طلب منها ان تاتي بفتره الظهر لان ساعتها مابيكون حد بالمحل وممكن يفضي لتعليمها . استمر الحال كده لايام والشاب ابتدا يحس بعزه وانها تعبانه وانها تحب تشم انفاسه . بيوم كانت جالسه جانب الشاب وكان المحل فاضي مافهوش حد غيرها قفل الشاب المحل وجلس بجانبها وابتدا يشرح لها وهي تحس بانفاسه واحست ان جسم الشاب كل شويه يلتصق بيها كانت بتتجاوب شويه وتفتكر ثم تبعد كانت بتحاول الصبر والصبر وهنا احست ان الشاب بيحط ايده علي فخدها واحست ان كسها بيرتعش استجابت عزه ليد الشاب وهنا مال الشاب عليها ليقبلها وهنا انتفضت عزه من مكانها وقالت للشاب لا انا ست متزوجه وقاومت شهوت الشاب ورجعت البيت وهي تبكي فراق متعه وحب ودفئ الزوج .
وفجاه رن جرس التلفون واذا بزوجها يزف خبر انه سياتي لها لقضاء اجازه الصيف ومعه الاوراق لدخولها هناك والعيش معه
حضر طلعت واخدها من المطار الي شقتهم ودخل الشقه وفتح شنطه ولكنها كانت تريد شئ اهم من الهدايه الحب والحنان والامان والشهوه. احست اخيرا بعد معاناه عشر شهور علي فراق الزوج بالامن والراحه والمتعه الحقيقيه وبعد محاربه الرجال لجسمها وبعد محاربه شهوتها لها .
ابتدا طلعت باللمسات والمداعبات والجنس الغير كامل فقد كانت فقط تحس بزوجها وايده ومداعباته وكان شغله بكسها لا يتعدي دقيقه ويقذف وينام كانت صابره وفقط تتمتع من القليل .
ذهبت عزه للكويت واحست ان الدنيا ابتسمت لها وهناك كانت شقتها بسيطه بمنطقه بدويه وممنوع عليها الخروج الا مع زوجها .كانت بالاول تحس بالراحه واهتمام زوجها بيها الشهر الاول بالعام الدراسي وكان زوجها ياخدها دائما للتسوق وزياره الاصدقاء وكانت دائما الخروج بالسوق وتحس بالسوق بنظرات الجوع الجنسي من الشباب وفي الزحام ممكن تجد شاب بيلمس طيظها بالسوق وكانت تشعر بان جسمها بينتفض ويرتعش . كان زوجها كل ليله فقط ينا معها ويضع زوبره بكسها ويفضي منيه وهي لا تحس بشئ سوي انها تتركه ينام وتخرج لتطالع الستاليت . كانت تحس بالوحده والغريزه الغير مكتمه ولكنها كانت راضيه بحالها وصبوره علي زوجها الاناني . كانت ببعض الليالي تخرج تجلس لحالها وهي تفكر بشهوتها وبالروتين اليومي الجنسي اللي ليس فيه لا متعه ولا تحريك لغريزتها .
كانت تخرج بالليل وتجلس بغرفه التلفزيون وفجاه رات فلم سكس او قطعه من فلم سكس واخدت تتعلم اللعب بكسها لاشباع رغبتها كانت عندما يخلص زوجها العمليه الجنسيه ويشخر تطلع للخارج وتلمس كسها وتشعر بالراحه .ابتدا زوجها بالدروس الخصوصيه الممنوعه . واحست عزه بالفراغ الشديد . واحست ان زوجها لا يتواجد طول اليوم بالمنزل لذهابه لدوانيات التلاميذ واعطاء الدروس الممنوع واحست ان زوجها يهتم بالدنانير اكتر منها . حتي يوم اجازته ينام بالبيت ولا يسال سوي عن الاكل والطبيخ والغسيل . احست عزه بالفراغ وانها وسيله فقط لشهوات ومطالب زوجها . احست عزه بالوحده . والحرمان وبكبت رهيب .
كانت تخرج معه بكل اول شهر لشراء اغراض البيت وكانت دي فسحتها المفضله الذهاب للجمعيات التعاونيه والاسواق الشعبيه . بيوم كان السوق الشعبي مليان لاخره وهي تلبس فستان خفيف من حراره الجو . وكانت تقف امام اشياء لتختار منها وزوجها مشغول باشياء اخري ولم تحس الا برجل يقف خلفها وزبرو شادد واحست ان الرجل بيزنق فيها بشده واحست بشهوه خريبه من ذلك الزوبر اللي يكاد يخترق طيظها واحست ان زوبر الرجل بعد دقيقيه يتحرك بحركات متتابعه والرجل يتركها ويمشي بصت للخلف واذا بيه رجل بنجلاديشي محروم. احست عزه بالاشمئزاز من نفسها ومن حياتها واحست ان زوجها باهماله لها بيجعلها ضعيفه جدا . احست ان شهوتها بتزداد وانها نفسها باكتر واكتر . نفسها بالاشباع نفسها بالمداعبات نفسها بالقبلات نفسها باشياء محرومه منها ومن حقوقها الشرعيه مع زوجها الاناني اللي ليس عندو هم الا التحويش .
كان بعض طلبه الثانوي ياتون الي بيت الاستاذ طلعت لللدروس الخصوصيه وكانت لا تستطيع الخروج من غرفتها وكان يفصل المطبخ وغرفتها عن الصاله ستاره . وبيوم كانت بالمطبخ وزوجها بالدرس بالخارج ومعه 3 طلبه . وفجاه وهي لابسه جلبيه بيت قصيره وخفيفه واذا تتقابل وجها لوجه مع طالب ذاهب للحمام وهنا خافت وجريت وخبطت بالطالب واحست ان الطالب بيمسكها عفويا واحست ان جسمها سخن من مسكه الطالب وقفلت علي نفسها ولم تخرج . وبالليل جلست لوحدها بغرفه التلفزيون وزوجها نائم وافتكرت المواقف الجنسيه اللي حدثت لها واخدت باللعب بكسها حتي كانت تبكي من الشهوه وتندم حظها السئ علي زوجها الاناني ويجب ان تصبر لانه زوجه وويجب الا تعرف اي حد غيره . كانت دائما الصبر علي شهوتها . كانت تحارب برود زوجها كانت دائما تحارب الكبت والشهوه والحرمان
ابتدات تحس بتلفونات غريبه وعجيبه كلها غزل ورغبه جنسيه من شاب وخاصه عندما يكون زوجها غير موجود كانت التلفونات بتقلقها وبنفس الوقت ابتدات تحسسها بانوثتها واحست ان فيه حد بيهتم بيها ولكنها ابتدات لا ترد علي التلفونات وابتدات تقاوم غريزتها وتصبر .وكان عليها الصبر . بيوم احست عزه بشئ غريب والام بمعدتها وعلمت انها حامل باول طفل . تناست كل شئ وانتظرت الطفل اللي ممكن يعوضها عن حب وحنان زوجها ويصبرها اكتر واكتر .
قصه اليوم علي لسان صحبتها عزه وطبعا ده اسمها المستعار . وانا اعلم ان هناك الاف عزه بعالمنا ويشعرون بنفس احاسيسها ويشعرون بحرمانها وشوقها وكبتها .
عزه بنت متوسطه الجمال نحيفه الجسم . لها صدر صغير بالنسبه لحجم جسمها . فيها الدلال المصري بشعرها الاسود المتوسط الطول . وجهها عادي بس رقيق . بنت فيها جازبيه و انثوثه . خلصت دبلوم تجاره وتعيش مع اسرتها بحي شعبي . كانت تجلس بالبيت منتظر وظيفه ولكن دبلوم التجاره لا ياتي بوظيفه محترمه . انتظرت بالبيت عدلها او ابن الحلال كما يقولون . هي بنت رومانسيه جدا تحلم بالحب والحياه كما كل بنت طبيعيه . ولا تعرف من الجنس شئ لم يكن هناك حب بحياتها يحرك غريزتها او شهوتها . كانت تحلم ان تجرب الحضن والبوسه مع زوجها .كانت دائما تشعر بالرغبه الجنسيه وهي صغيره السن حتي ان رغبتها ابتدات بسن السابعه وكانت تضغط علي كسها بايدها لحد ماتشعر بالراحه الغير متكامله . كانت دائما تخشي الاولاد ولا تلعب الا مع البنات وهي لا تدري لماذا تخشي الاولاد
كبرت عزه بسن الثانيه عشر وكانت قد احست بالدوره الشهريه .واحست ان هناك تغييرات انثويه بجسمها واحست ان رغبتها الجنسيه ازدادت عن الاول كتير واصبحت شارده لاتفكر الا بهذه الحفره اللعينه اللي تسمي الكس .كانت دائما تحس بالرغبه وتحس ان كسها بيتحرك وبينبض . تحس ان صدرها بيشد وينشف ويحجر ونفسها حد يضغط عليه . احاسيس غريبه . ابتدات تحس بالميل للنوع الاخر وتتمني حتي ولو ان تكلم واحد او حتي يبتسم ليها ولكن خوفها يمنعها من اي تدع اي شاب يلمسها وكانت صبوره علي جسمها وشهوتها .
اصبحت عزه فريسه لشهوتها . اصبحت عزه لا تعرف سوي ان هناك شئ بيتحكم فيها .كانت بالمدرسه تسمع كلام عن العلاقات الرومانسيه والجنسيه وكل بنت بالمدرسه تقول خبراتها وكل بنت تقول رايها واه من المراهقات وكلامهم بيتعب وبيحرك المشاعر بس كانت صبوره علي احاسيسها الجنسيه وتبتعد عن اي مؤثرات قد تاخدها لبعيد
ولكن عزه كانت تسمع فقط وكانت غريزتها تتحرك فقط داخليا ولا تظهر شهوتها امام اي بنت ولكنها عندما تنفرد بنفسها كانت تظهر جميع عواطفها مع نفسها بالضغط علي صدرها وكسها باليد ودي كانت فقط شهوتها وكانت ايضا بتضغط برجليها علي كسها .
تخرجت عزه من المدرسه المتوسطه وحصلت علي دبلوم تجاره ولكن دبلوم التجاره الان لا ياتي بوظيفه محترمه يا اما بائعه بمحل او اشياء اخري بسيطه . كانت عزه قد حصلت علي عمل كبائعه بمحل ملابس بوسط البلد . وكانت تركب المواصلات من بيتها عزبه النخل وهي منطقه معروفه بالقاهره . وفي كل يوم كانت بزحام المواصلات تتعرض لتحرشات جنسيه تجعلها تفقد صوابها وكانت صابوره لا تستجيب لشهوه اي رجل يلتصق بيها او يلمس جنبها او طيظها بايده . كانت صبوره وتحاول تتناسي شهوتها مع ان شهوتها نار وكسها فرن نار .فقد عندما تدخل سريرها كان كل مايحصل لها باليوم يمر امام عيونها كشريط سنمائي وتبدا بالضغط علي كسها وصدرها ولا تلمس كسها تحت ملابس نومها.وبعد صبر تشعر بالنشوه وان حممها قد قذفت للخارج كانت صبوره جدا وتنتظر حلالها وزوج المستقبل اللي قد يشبع عواطفها وشهوتها .
اضطرت عزه لترك الشغل نظرا لما تقابله يوميا من احتكاكات جنسيه بالمواصلات وكذلك من صاب محل الملابس اللي دائما يتحرش بيها ويريد ان يقبلها ويحضنها بمخزن المحل وهي تدفعه وتجري وتقاوم شهوتها وتصبر علي كل غريزتها كانت تتعذب كتير.
بيوم صيفي حار جدا دق باب بيتها العريس المنتظر . طلعت مدرس الانجليزي اللي بيعمل بالكويت من خمس سنوات .كان طلعت بيبحث عن بنت بطبيعه عزه الهادئه الطيبه .كان طلعت بنظر اهلها العريس اللقطه الجاهز من مجاميعه البيت والشقه وعربيه جمرك نويبع وحساب بالبنك . كان امكانياته الماديه تسبقه وتسبق شخصيته ورجولته . لم تفكر عزه الا اولا بالامكانيات الماديه وكمان اخيرا الحلال اللي ح يشبع غريزتها وقد عميت اعينهم عن اشياء اخري .كانت ايام الخطوبه معدود العريس الجاهز والشقه الجاهزه فقط شنطه ملابسها كانت اسعد بنت بالدنيا خلاص بعد صبر سوف ياخدها العريس المنتظر ويشبع رغباتها الجسديه.
تم الزواج في ظرف شهر نظرا لاستعجال العريس الزفاف حيث اجازته القصيره وارتباطه بالعمل باحد المدارس الحكوميه الكويتيه
تم الزفاف بليله جميله بصاله افراح وكانت تلبس فستان ابيض جميل وكانت تتزين وازدادت رقه علي رقتها وجمال علي جمالها فقد كانت ليله عمرها . كانت تجلس بجانب عريسها وهي تفكر ماذا سوف يحدث عندما ينفرد بيها عريسها . كانت مرعوبه وخاصه من اول بدايه الجنس وفك غشاء بكارتها . فقد خائفه من الالم . المهم تم زفاف العروسين الي غرفه بفندق كبير بوسط البلد.
كان السعاده والخوف يسبقون قدميها الي غرفه الزفاف .
ودخلت الي الغرفه وكان طلعت مدرس انجليزي لم ياخد من الثقافه شئ سوي تعليم اللغه وكان شرقي جدا . كان هم طلعت مع عزه هو اثبات رجولته الغير مكتمله . مسكها وباسها وشد الطرحه بتاعتها واخذها بحضنه والركوب عليها وعزه متل الحمل الوديع قد خضرت من اول لمسه لجسمها فكانت صابره طيله حياتها انتظار للحظه اللي تحس بيها بانوثتها ورغباتها وشهواتها .كانت عزه تسبح ببحر عسل الشهوه واحست ان كسها شلال افرازات سخنه احست بان يد طلعت تعبث بكسها واحست بشهوه جميله مليئه بالخوف من المنتظر. وهنا طلب طلعت منها ان تخلع فستانها قالت له اطفي النور او انتظرني لحد ما اغير ملابسي . المهم دخلت الحمام وخرجت منه وهي ماسكه فستان الفرح بايدها ولابسه قميص نوم ابيض مثير مفتوح من الجانب وماسك علي وسطها ومفسر كل شئ بجسمها وتحته حماله صدر بيضاءجميله رقيقيه وتحت القميص كيلوت ابيض رقيق علي قد كسها فقط ومن ورا شفاف ناعم .طلعت شاف كده هاج عليها وكان قد لبس بيجامه الفرح البيضاء وزوبره اندفع للامام . من منظرزوجته الممتلئ انوثه وشهوه واغراء
مال طلعت علي عزه واخدها بحضنه وابتدا بلمس صدرها وهنا اندفعت ***** صدرها للامام وقوي صدرها مثل الحجر . واحست ان كسها بيفتح ويقفل وان شفرات كسها مفتوحه متل البير محتاجه شئ يدخل فيه اخ واخ من احساس ممتع لعزه . ولاول مره لا تعيش مع خيالها ولكنها تعيش مع رجل حقيقي وبنفس الوقت زوجها حلالها . المهم اخد طلعت بتقبيلها ومص شفايفها واخد طلعت بتقليع قميص النوم وعمل مساج لكس عزه ودخل ايده من تحت الكيلوت واحس طلعت برعشه جسم عزه واحست عزه بيد طلعت تعبث بكسها واحس طلعت ان كس عزه ملئ بالافرازات اللزجه والسخنه .... وهنا نزل طلعت الكيلوت وراي كسها نظيف تماما ... وهنا نزع حماله الصدر وامسك صدرها وامسك ***** صدرها بشفايفه وكانت ورديه اللون وخارجه للخارج وهنا هاج طلعت ونزع البيجامه ورفع رجل عزه ودفع زوبره للداخل وهنا اطلقت عزه صرخه وداخت من الم الزوبر واخترق الغشاء وهنا قذف طلعت حممه بداخل كس عزه وهدي طلعت من الشهوه ونام علي ظهره وراح بنوم عميق وقامت عزه من السرير وهي تحاول تمسح الدماء البسيطه نتيجه فتح غشاء البكاره وهي تنظر الي طلعت زوجها وهو نايم جنبها وراح بنوم عميق بعد ما انهي مهمته الزواجيه
راحت عزه بثبات عميق من الالم وتعب يوم الفرح ولم تدري بنفسها الا بالصباح وان طلعت بيحاول ضمها الي صدره وتحريك شهوته وكانت مرهقه ونفسها تاخد قسط اكتر من الراحه. فقط وضع طلعت صباعه بوسط كسها وهنا احست عزه بالشهوه واحست انا طلعت بيقلعها واحست انه ليس عندو صبر فقط رفع رجلها علي كتفه ودخل زوبره بكسها وبحركتين سريعتين فقط لم تستمر سوي دقيقيه احست بشئ سخن لذيذ يملا كسها بس بنفس الوقت لم تشعر هي بالشهوه المتكامله فقط احست بافرازاتها العاديه ..... نام طلعت علي ظهره وهي احست بشئ من العصبيه .... ونامت وراحت بالنوم ولم تدري سوي بالاهل والاصدقاء جايين يباركوا لها بالصباحيه.
وباليوم التالي سافر العروسان الي شرم الشيخ . وهنا كان طلعت اكتر رومانسيه وعودها علي اللمسات والقبلات وكانت من ان لاخر تحس بالنشوه والرعشه بس كانت تحس بانوثتها من يد طلعت واحست بمتعه غريبه . كانت تلبس قمصان النوم المختاره بعنيه والونها الغريبه .
تعودت عزه علي مدابات واحضان زوجها وكانت تصبر علي اشياء منها عدم الاحساس بالنشوه الكامله . كانت تصبر وتصبر علي زوجها الاناني . كانت تحس انها عاوزه اكتر عاوزه اشباع اكتر وهو ياخد مزاجه ويروح بنوم عميق . فقط كان الزواج بنظره هو الاكل والشرب والدايه وانه يجيب داخل كس زوجته .كانت صبوره جدا واحست بهيجان اكتر . مسكينه عزه مع شهوتها . ورغباتها وجسمها السخن الدافئ
سافر طلعت بعد شهر العسل عائدا بسيارته الي الكويت وعمل الاقامه لزوجته . مرت الايام علي عزه ببطئ جدا واحست كل يوم بالشهوه تزداد اكتر واكتر واحست انها نفسها بزوجها البعيد عنها وكانت صابره .احشت عزه بالشوق والحرمان واحست بانوثتها تتحرك اكتر من الاول . وكانت من ان لاخر تذهب لبيتها وتمسك بيجامه زوجها ووتاخدها بحضنها وتنام بيها بالسرير . وكانت تقلع ملابسها وتلبس بيجامه زوجها وتحس بيها بالشهوه . كانت شهوتها رهيبه وكل يوم تزداد . وكانت صابره علي بعد زوجها . كانت عزه تنتظر مكالمات زوجها كل اسبوع ويقول لها لسه الورق ماخلص
المهم بيوم كانت ذاهبه لشقتها وهنا انتظرت الاسانسير وجاء جيران لها رجل يحمل طفل وزوجته تمسك بايدها طفل وكان الاسانسير ضيق المهم كانت تقف خلف الرجل . وكان الرجل يحمل الطفل بايده اليمين . وزنق الرجل عزه بظهره بالاسانسير . ولم تدري الا بيده الاخري لاصقه بكسها وهنا لم تتمالك عزه نفسها حاولت ابعاد يد الرجلعن كسها وحطت شنطتها بينها وبين الجار .وتمالكت نفسها واحست ان جسمها سخن وكلوعرق .,ودخلت شقتها ووضعت يديها علي كسها واخدت ولاول مره بتدليك كسها وهي تفتكر هذا الجار اللي وضع يده علي كسها واحست بان الشهوه تنطلق من كسها واحست براحه ورجعت للبيت وهيي تنتظر بكل يوم خبر من زوجها بتخليص الاوراق والسفر له.ومرت اربعه شهور ولم تسمع عن زوجها شئ بس كانت صابره علي شهوتها وعايشه امل ان تسافر لزوجها ومتعتها .
بيوم كانت عزه راكبه الميكروباص ذاهبه لشقتها واحست ان الشاب اللي جالس بجانبها يضع كوعه علي صدرها وهنا احست ان يد الشاب ابتدات تعبث بفخاده وابتدات تحس برغبه ولكنها قفزت من الميني باص للخارج وجريت علي شقتها ولغرفه نومها وهي منهاره وشهوتها رهيبه رهيبه وضغطت علي كسها وافرزت افرازاتها
مرت الايام عليها بطيئه وصلت لسته شهور وهي صابره علي وحدتها ورغباتها وشهوتها زوجها حرك شهوتها وسافر . وهو مشغول بشغله والدروس الخصوصيه وجمع الدنانير .
المهم ذهبت عزه لمحل كمبيوتر لتعلم مبادئ الكمبيوتر واشغال وقت فراغها .وكان مشرف المحل شاب شكله ظريف ولطيف ولبق وعنده معلومات معقوله عن الكمبيوتر . وابتدات تسال الشاب عن الكمبيوتر والشاب من ان لاخر يجلس بجانبها وفي بعض الاحيان لثواني فخد الشاب او كتف الشاب يلمسان جسمها وكانت تحس برعشه تهز كيانها ولكنها كانت تبعد وتحاول تتناسي شهوتها كانت صابره علي كل شئ .
بيوم طلبت من الشاب ان يعلمها شئ بالكمبيوتر طلب منها ان تاتي بفتره الظهر لان ساعتها مابيكون حد بالمحل وممكن يفضي لتعليمها . استمر الحال كده لايام والشاب ابتدا يحس بعزه وانها تعبانه وانها تحب تشم انفاسه . بيوم كانت جالسه جانب الشاب وكان المحل فاضي مافهوش حد غيرها قفل الشاب المحل وجلس بجانبها وابتدا يشرح لها وهي تحس بانفاسه واحست ان جسم الشاب كل شويه يلتصق بيها كانت بتتجاوب شويه وتفتكر ثم تبعد كانت بتحاول الصبر والصبر وهنا احست ان الشاب بيحط ايده علي فخدها واحست ان كسها بيرتعش استجابت عزه ليد الشاب وهنا مال الشاب عليها ليقبلها وهنا انتفضت عزه من مكانها وقالت للشاب لا انا ست متزوجه وقاومت شهوت الشاب ورجعت البيت وهي تبكي فراق متعه وحب ودفئ الزوج .
وفجاه رن جرس التلفون واذا بزوجها يزف خبر انه سياتي لها لقضاء اجازه الصيف ومعه الاوراق لدخولها هناك والعيش معه
حضر طلعت واخدها من المطار الي شقتهم ودخل الشقه وفتح شنطه ولكنها كانت تريد شئ اهم من الهدايه الحب والحنان والامان والشهوه. احست اخيرا بعد معاناه عشر شهور علي فراق الزوج بالامن والراحه والمتعه الحقيقيه وبعد محاربه الرجال لجسمها وبعد محاربه شهوتها لها .
ابتدا طلعت باللمسات والمداعبات والجنس الغير كامل فقد كانت فقط تحس بزوجها وايده ومداعباته وكان شغله بكسها لا يتعدي دقيقه ويقذف وينام كانت صابره وفقط تتمتع من القليل .
ذهبت عزه للكويت واحست ان الدنيا ابتسمت لها وهناك كانت شقتها بسيطه بمنطقه بدويه وممنوع عليها الخروج الا مع زوجها .كانت بالاول تحس بالراحه واهتمام زوجها بيها الشهر الاول بالعام الدراسي وكان زوجها ياخدها دائما للتسوق وزياره الاصدقاء وكانت دائما الخروج بالسوق وتحس بالسوق بنظرات الجوع الجنسي من الشباب وفي الزحام ممكن تجد شاب بيلمس طيظها بالسوق وكانت تشعر بان جسمها بينتفض ويرتعش . كان زوجها كل ليله فقط ينا معها ويضع زوبره بكسها ويفضي منيه وهي لا تحس بشئ سوي انها تتركه ينام وتخرج لتطالع الستاليت . كانت تحس بالوحده والغريزه الغير مكتمه ولكنها كانت راضيه بحالها وصبوره علي زوجها الاناني . كانت ببعض الليالي تخرج تجلس لحالها وهي تفكر بشهوتها وبالروتين اليومي الجنسي اللي ليس فيه لا متعه ولا تحريك لغريزتها .
كانت تخرج بالليل وتجلس بغرفه التلفزيون وفجاه رات فلم سكس او قطعه من فلم سكس واخدت تتعلم اللعب بكسها لاشباع رغبتها كانت عندما يخلص زوجها العمليه الجنسيه ويشخر تطلع للخارج وتلمس كسها وتشعر بالراحه .ابتدا زوجها بالدروس الخصوصيه الممنوعه . واحست عزه بالفراغ الشديد . واحست ان زوجها لا يتواجد طول اليوم بالمنزل لذهابه لدوانيات التلاميذ واعطاء الدروس الممنوع واحست ان زوجها يهتم بالدنانير اكتر منها . حتي يوم اجازته ينام بالبيت ولا يسال سوي عن الاكل والطبيخ والغسيل . احست عزه بالفراغ وانها وسيله فقط لشهوات ومطالب زوجها . احست عزه بالوحده . والحرمان وبكبت رهيب .
كانت تخرج معه بكل اول شهر لشراء اغراض البيت وكانت دي فسحتها المفضله الذهاب للجمعيات التعاونيه والاسواق الشعبيه . بيوم كان السوق الشعبي مليان لاخره وهي تلبس فستان خفيف من حراره الجو . وكانت تقف امام اشياء لتختار منها وزوجها مشغول باشياء اخري ولم تحس الا برجل يقف خلفها وزبرو شادد واحست ان الرجل بيزنق فيها بشده واحست بشهوه خريبه من ذلك الزوبر اللي يكاد يخترق طيظها واحست ان زوبر الرجل بعد دقيقيه يتحرك بحركات متتابعه والرجل يتركها ويمشي بصت للخلف واذا بيه رجل بنجلاديشي محروم. احست عزه بالاشمئزاز من نفسها ومن حياتها واحست ان زوجها باهماله لها بيجعلها ضعيفه جدا . احست ان شهوتها بتزداد وانها نفسها باكتر واكتر . نفسها بالاشباع نفسها بالمداعبات نفسها بالقبلات نفسها باشياء محرومه منها ومن حقوقها الشرعيه مع زوجها الاناني اللي ليس عندو هم الا التحويش .
كان بعض طلبه الثانوي ياتون الي بيت الاستاذ طلعت لللدروس الخصوصيه وكانت لا تستطيع الخروج من غرفتها وكان يفصل المطبخ وغرفتها عن الصاله ستاره . وبيوم كانت بالمطبخ وزوجها بالدرس بالخارج ومعه 3 طلبه . وفجاه وهي لابسه جلبيه بيت قصيره وخفيفه واذا تتقابل وجها لوجه مع طالب ذاهب للحمام وهنا خافت وجريت وخبطت بالطالب واحست ان الطالب بيمسكها عفويا واحست ان جسمها سخن من مسكه الطالب وقفلت علي نفسها ولم تخرج . وبالليل جلست لوحدها بغرفه التلفزيون وزوجها نائم وافتكرت المواقف الجنسيه اللي حدثت لها واخدت باللعب بكسها حتي كانت تبكي من الشهوه وتندم حظها السئ علي زوجها الاناني ويجب ان تصبر لانه زوجه وويجب الا تعرف اي حد غيره . كانت دائما الصبر علي شهوتها . كانت تحارب برود زوجها كانت دائما تحارب الكبت والشهوه والحرمان
ابتدات تحس بتلفونات غريبه وعجيبه كلها غزل ورغبه جنسيه من شاب وخاصه عندما يكون زوجها غير موجود كانت التلفونات بتقلقها وبنفس الوقت ابتدات تحسسها بانوثتها واحست ان فيه حد بيهتم بيها ولكنها ابتدات لا ترد علي التلفونات وابتدات تقاوم غريزتها وتصبر .وكان عليها الصبر . بيوم احست عزه بشئ غريب والام بمعدتها وعلمت انها حامل باول طفل . تناست كل شئ وانتظرت الطفل اللي ممكن يعوضها عن حب وحنان زوجها ويصبرها اكتر واكتر .