مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!

مكتملة التلميذه ومدرس العلوم (1 مشاهد)

neswangy

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
إنضم
25 مايو 2023
المشاركات
11,654
نقاط نسوانجي
47,401
اسمها ريم مراهقة في الدبلوم الفني جميلة وجسدها بكر ما زال يحتفظ برونقه المغري والمثير حيث النهدين المشدودين العاليان والطيز الناعمة الطرية البارزة الملفتة لانتباه أصحاب التجارب في النيك الخلفي ، كانت ريم محط أنظار الشباب بالمدرسة لجمال جسمها وحلاوة وجهها الطفولي الملامح الرائع وفي أحد الأيام كان سامي مدرس العلوم يمر بجوار المعامل في يوم إشرافه فسمع أنين وآهات خافتة ، فتيقن أن أمر ما يحدث في المعمل وربما بين طالب وطالبة لأن المدرسة مشتركة وكانت مثل هذه الحوادث معتادة فتسلل للمعمل وفتح الباب برفق متقدما لمصدر الصوت فلم يجد إلا ريم جالسة مستلقية على الحائط بظهرها وبجوارها مجلة جنسية تنظر فيها ويدها داخل ملابسها تداعب كسها الهائج وكأنها مستغرقة عن جد في حلم قد أخذها عن الدنيا فهي كالمغيبة لم تشعر بدخول الأستاذ سامي حتى وقف على رأسها ففزعت وارتبكت ووقفت سريعا وهي تداري المجلة خلف ظهرها وكأن مساً أصابها .
سامي : انت ايه اللي كنتي بتعمليه دا؟؟
ريم : لم تستطع الرد متصلبة القدمين وهي تتصبب عرقاً
سامي : دنا نحوها أكثر فتراجعت خطوة ملتصقة بالحائط فأحاطها بذراعيه متكئا على الحائط
ريم : تشتد ارتباكا ولم تنبس بكلمة وتكاد تصعق
سامي : (لطالما تمنى هذه الفرصة كلما مرت ريم أمامه) فهم يدني شفتيه من شفتيها ويقبلاهما بنعومة ورقة ثم
يمصهما
وريم : لا تبدي حراكا بل تشعر بحالة من النشوة والمتعة تنتابان جسدها واسترخاء كاسح يتسلل إليها سرعان ما يسيطر عليها فتترك المجلة من يدها و تتمسك بأستاذها سامي تبادله التجربة الممتعة وتقبله وكما يفعل تفعل فيلحس فمها من الداخل ويمص لسانها فتجد نفسها منساقة هائجة ومتعطشة للمزيد والمزيد من هذه اللذة..
سامي : بحرفية يمسك بكفيه ردفيها ويفركهما
ريم : تشعر بالخدر يسري في عروقها
سامي : يفلك لها البنطلون ويجثو على ركبتيه أمامها ويسحبه مع الكيلوت فترفع له ساق ثم أخرى لينزعهما عنها
ثم يحملق سامي في كسها المنتفخ البارز الوردي اللون فيشعر بالهياج الشديد وسريعا يهم بشفتيه فيتناوله
ويدغدغه برفق ورومانسية ويدخل طرف لسانه بين شفرتيها مرورا ببظرها النافر المنتصب..
ريم : تتلوى نشوةً وتلذذاً وهي تئن بشغف وشراهة وتمد يدها لرأسه فتمسك بشعره وتدفع بخصرها عليه أكثر فأكثر فتضغط بكسها على فمه الساحر و سرعان ما تنتفض و تقذف غير متحكمة في نفسها فتغرق ووجهه بشهد كسها الأبيض اللزج الساخن والذي يرتعش بحنون..
سامي : يتناول كيلوتها ويمسح به وجهه وقد زاد هياجاً عليها
ريم ::: تهدأ قليلاً فتفتح عينيها المغمضتان وتنظر له مرهقة وهي تتنفس الصعداء
سامي ::: يلفها ويتناول ردفيها فتبرزهما له قليلاً للخلف فيبدأ بتقبيل ردفيها في كل جزء منهم ويداه تدغدغاهما ثم
يفتحهما ويمد لسانه لفتحة شرجها يداعبها في البداية فتشعر بلذة من نوع خاص تنتاب جسدها ولكن حين
يدخل لسانه بالفتحة تبلغ هذه اللذة ذروتها فتنتشي
ريم ::: تفتح ساقيها أكثر وتنحني للأمام مستندة على منضدة المعمل لتعطي سامي فرصة أكبر للوصول بها إلى مزيد
من اللذة والمتعة العجيبة التي سرت في جسدها فزادت شبقها وألهبت غرائزها وشهوتها
سامي ::: يفتح بكفيه الفخذين مركز على الفتحة ويبصق بغزاره ليملأها بلعابه كما يبلل سبابته ويبدأ بتمريرها داخل
طيزها لتوسيع الفتحة
ريم ::: تزداد نشوى وتنتابها حالة ساحرة من اللذة فتتأوه بدلال مثير وتهمس يا استااااااااااااااااااااذ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآ ايه دا اللي انا حاسة بيه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آآه
وتزداد شهوة حين يضع وسطاه وسبابته معاً آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآه لذيذ أوي أوي اللي بتعملو
سامي ::: يهب واقفاً ويفتح البنطلون بيده الثانية وهو مستمر في توسعة فتحة طيزها ويسحب يده ويبصق مجدداً
داخل الفتحة التي تضاعف اتساعها تلقائياً فيبصق على قضيبه المنتصب ويفاجئها بدخول أوله
ريم ::: أححححححححححح أي أي ايه دا آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآى أوووووووووووووووووو وع مروره
ببطء تستلذ وتتغلب عليها الرغبة
أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأاه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه دا أتريه حلو أوي أوي
سامي ::: حلو النيك يا روحي


ريم ::: حلو أوي أوي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآه مكنتش فاكراه لذيذ كدا أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه يا ماما ..وتنفعل فتأتي بشهوتها للمرة الثانية وهي تنتفض
سامي ::: ينفعل أيضا ويعبأ قاع طيزها بشهوته
ويهدءان قليلاً فسيحبه وتستدير ندى منهكة القوى وهي تنظر لقضيبه باستمتاع فيهم نحوها سامي ويقبل شفتيها شكرا
ويهمان بارتداء ملابسهما
ريم ::: تمسك كيلوتها المبلل بالسوائل التي مسحها فيه سامي
هههههههههه هههههههه ودا حلبسو ازاي تئدر تؤوللي هههههه؟؟
سامي ::: ملوش لازمة متلبسهوش
ريم ::: مهو مش حينفع يتلبس ألا بعدين ريحتو تبان بس حأعمل ايه فيه؟؟
سامي ::: سبيه أنا حا تصرف فيه
فتتركه وترتدي البنطلون بدون الكيلوت قائلة ::: عايزة الحأ الحمام بأي شكل مش آدره باااااي بـأه وتهرول في طريقها لحمامات الفتيات لتفرغ معدتها بعد كل هذا الجهد الذي لم تعتاده بعد بينما يلف سامي الكيلوت في ورقة ويمضي به لمكتبه بحجرة مدرس العلوم ويخبأه لحين يمضي وبالفعل يأخذه معه أخر النهار وحين يصل المنزل

يأخذ شاور ويعود فيستلقي بسريره وينظر للفافة الورق التي بها الكيلوت والتي سبق وألقاها في السرير حين دخل فيفتحا وينظر للكيلوت الذي ما زال مبللاً مستمتعا بمشاهدته وما هو يتذكر تفاصيل ما حصل عليه من متعة ثم يغفو والكيلوت بيده .
أما ريم فهي طوال الوقت تشعر بحالة من الأرق فلا تزال هائجة وتواقة لمزيد من المتعة التي تذوقتها ولم تكن تتخيل أن النيك بهذا الجمال واللذة وتفاصيل ما جرى تتردد ولا تفارق عقلها وأخيرا تجهد فتنال قسط قليل من النوم وتستيقظ مبكرا على غير عادتها مشتاقة للذهاب للمدرسة واللقاء مع سامي الأستاذ الوسيم الذي أمتعها بجدارة وهدد أحلامها أمس وأول ما تصل تتوجه لغرفة العلوم قبل دخول الصفوف وتبحث عنه إلى أن تراه فيدنو منها بهدوء وطبيعية حتى لا يشعر أحد .
ريم ::: تصافحه .... مرتبكة و تخبره أنها لم تنم جيداً أمس بسببه وتلمح له كم كانت مستمتعة و سعيدة بما جرى معه
سامي ::: يعلم من تلميحاتها أنها في حالة رغبة و هياج وتبحث عن مزيد من المتعة ..... فيقول لها هامسا ::: لو تحبي
تاني زوغي واستنيني برا على الناصية وأنا حاعتذر انهارده واحصلك
ريم ::: انا بموت فيك يا سمسم و تهم سريعا متجهة للخارج دون تردد بينما يتجه سامي للمدير معتذرا بحجة أنه يشعر
بوعكة صحية ويخرج فعلا ويصطحبها لمنزله فتسير معه متعلقة بذراعه دون تردد لاهثة بمنتهى الجرأة وراء غريزتها الهائجة
يصلان الشقة كليهما تواق للأخر فيصطحبها سامي لحجرة نومه و يتركها متجها للمطبخ و يخرج زجاجتين من البيرة المثلجة و يفرغهما في كوبين مع طبق من السوداني ويتجه إليها ليجدها قد خلعت ملابسها ولم تكن ترتدي إلا كومبيليزون أبيض شديد الشفافية وشديد القصر بالكاد يداري كيلوتها ولم تكن ترتدي سوتيان ونهديها يبدوان على أروع ما يكون ، مثيران للغاية وظاهرين وشفافية الكومبيليزون تزيداهما إغراءاً وإثارة
سامي ::: وووووااااااااااااااااااوووووو منتهى الجمال يا ست الكل
ريم ::: تبسم في خجل وتهس ايه اللي انت جايبو دا
سامي ::: حبة بيرة يروؤو
ريم ::: بس انا مشربتش أبدا أبل كدا بيرة
سامي ::: ومالو اديكي حتجربيها ويناولها كوبا
ريم ::: ترتشف غير مستسيغة طعمها في البداية لكنها تتابع حتى منصف الكوب فتضعه جانباً وهي تحملق في سامي
تنتظر أن يبدأ فيضع الكوب ويخلع ملابسه وعيناها لا تزيغان عن ذكره المنتصب الثائر فيدنو منها واضعا ذكره على شفتيها فتمسكه مرتجفة وتقبله بنعومة وهياج ثم تبدأ برضعه بشراهة واستمتاع
سامي ::: يوقف الرضع و يجعلها تستلقي و يستلقي بجوارها و يأخذها بين أحضانه ملتصقا بجسمها الدافئ المرتعش
فيقبل شفتيها و يوسعاهما مصاً و ينال من نهديها فيلحس و يدغدغ و يرضعاهما رضعاً ساخنا يوصلها لمرحلة الشبق الجنسي فيهمس لها سامي عايزا تتناكي
ريم ::: أيوا عايزه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
سامي ::: في طيزك

ريم ::: آآآآه نيك بـــأه أنــا تعبـانـة أوي
ثم تعتدل وتـأحـذ وضعية الكلب من تـلقـاء نفسها و تئن و تستعجله يلا بـأه
سامي ::: يفعل ما فعله بها من قبل فيوسع مؤخرتها بأصابعه الناعمة المبللة و ينال منها في طيزها و يمتعها أكثرمن ما
تتمنى

تأخذ شاور و تعود و يتبعها هو فيعود ليجدها كطفلة وديعة و يستلقي بجوارها فتشعر به فتزحف و تلتصق به جداً و تكمل نومها إلى أن يقوم بإيقاظها لأن موعد خروج المدرسة قد أزف و عليها أن تمضي حتى لا تسأل عن التأخير
فتقم و ترتدي ملابسها و هي في حالة كسل و تقبله و يصطحبها للباب ثم يمسكها من يدها و يوقفها ليقبلها أيضاً
بحرارة ثم تمضي....
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى