لما كنت في الجامعة كنا كل مرة نروح في الليل نتفرج أفلام جديدة و في أحد الأيام ذهبت مع صديقي نشوق فيلم جديد و كنت شربت ليمونادا قبل ما يبدا الفيلم و عصرني البول في منتصف الفيلم و ما قدرت أصبر و قلت لصديقي رايح للمرحاض و ارجع ! عند باب المرحاض لقيت لافتة فيها ممنوع الدخول أشغال تصليح و جنبها شاب جالس و لما هميت بالإنصراف ناداني و قالي لي ادخل اقضي حاجتك لأن اللافتة تمويه فقط حتى ما يوسخوا المراحيض و اللي حاططها هو عامل النظافة الوغد ، فتحت الباب و خدلت و لما أغلقت الباب ما حسيت إلا واحد ماسكني من الخلف و واضع سكينة كبيرة على رقبتي و يقول لي تتحرك أو تصرخ تشهد على روحك ؟ ارتعبت كثيرا و خفت كاد قلبي يتوقف و قلت له خلاص خلاص مثل ما بدك مثل ما بدك لا تؤذيني فقط أرجوك و خذ شو بدك خلاص ؟ و طلع شاب ثاني كان معاه و مسكني من صدري و جرني لجوا المرحاض ، أنا أول مرة حسبتهم سراق لكنهم ما طلبوا مني أي شيء و ما فتشوني حتى ، سحبوني بالقوة و أنا ميت بالخوف لأحد المراحيض كان فيه كرسي انجليزي و السكين على رقبتي اي حركة يذبحني السافل و اغلقوا باب المرحاض علينا الثلاثة . وضعوني على ركبتي في المرحاض بسرعة و قوة و من خوفي كنت أطاوعهم في كل شيء يريدونه ، واحد مسكني من كتفي و سحبني للأسفل حتى أصبحت على ال4 و صدري فوق كرسي المرحاض و ثبتوني جيدا على الكرسي ثم فتح حزام بنطلوني و نزللي السروال و الكيلوت للركبة و كل ما حاولت المقاومة ينخزني بالسكينة فسكنت و ما تحركت اطلاقا و كل خوفي يذبحوني الاوغاد ، ضربني بيده في طيزي و بين فلقاتي ضربات متتالية سسط سسط سسط ثم مرر أصبعه بين الفلقتين و وضعه على الفتحة و بدا يحك هنا فقط تأكدت أنهم يريدون ينيكوني فقط و ليسوا سراق و لا قطاع طرق ، فتح بين فلقاتي بكلتا يديه و بزق في الفتحة مباشرة تتفف تتفف تتفف ثلاث مرات ثم جثى على ركبتيه خلفي و زبه شديد السخونة في طيزي و وضع راس زبه في حرم طيزي و دفعه بقوة حتى دخل وخرقني من طيزي و فتحني و انا صرخت أييييييي أييييييي أححححح هنا كانت مثانتي مليانة بول و هذا هو سبب ذهابي للمرحاض و لما ضرب فيا الزب للبيضات بدأت أبول من زبي لأن زبه كان يعصرني من جوا و البول يخرج من زبي من غير قصدي حتى بلت تحتي و هو ينيكني لكن ليس كثرا . دفع زبه في طيزي للبيضات و مسكني من كتفي و بدا ينيكني و أنا أتوجع لكن ليس كثيرا ليش الكذب ما كنت متوجع كثيرا فقط بعض الوخز ثم زال و ما عدت أحس بشيء اطلاقا حتى بدأ يصرخ و قذف في طيزي كل المني و هنا انتبهت لما بدأ يقطر زبه في بطني و حيست بكل قطرة نزلت جوايا و لما خلص سحب زبه و سمعت صوته لما انسحب شششللللخخخخخ لأن طيزي كانت ضيقة و أول مرة يدخل فيها زب وتنفتح ثم طلع بنطلونه و تركني مثل ما أنا و السكينة اللعينة لساتها في رقبتي و خرج و دخل الوغد الثاني الذي كان جالس خارج المرحاض و نزل السروال و ناكني مثل الأول و أكثر لأن زبه شوي غليظ و ينيك بعنف و شدة و يدخل زبه دفعة واحد في الطيز مش بالتدريج حتى قذف هو الآخر و مسح زبه على فلقات طيزي و ظهري ثم مسك السكينة من يد صدقة و تركه ينيكني هو كمان حتى خلص و سحب زبه من طيزي و مسحه من المني على فلقاتي و فخاذي و طلع سرواله و تركوني مفتوح و طيزي تسيل بالمني و سكروا علي باب المرحاض و راحوا ، أنا لما خرجوا ارتحت شوي و لمست فتحتي و ما وجدت فيها دم ولا شيء فقط مني أبيض بس كثير فقثضيت حاجتي و تخلصت من المني ثم غسلت طزي بالماء و كانت تحرقني لكن فقط لما خلصوا و سحبوا الزب منها ، و نظفت البول من كيلوتي و من ركبتي و بضع القطرات كانت في سروالي غسلتها مليح ثم لبست بنطلوني و تسللت من السينما و رجعت حتى ما يشوفوني و لا صديقي يعرف قصتي . و ملا سالني صديقي عن سبب غيابي قلت له إسهال عنيف مسكني في بطني و رجعت للحي الجامعي بسرعة . كانت صدمة عنيفة لكن نسيتها و الحين كل ما أتذكرها الصراحة أحن إليها كثيرا و اتمني يغتصبوني مرة ثانية في مرحاض السينما مثل أول مرة هههههه هذه هي قصتي كيف فتحوني ثلاث شباب غرباء . نهاية القصة .