رحت امصمص شفتيها وصدرها وكنت اضع يدي على كسها فاذا بتهيدا تخرج منهاعرفت وقتها اهو حان الوقت المناسب
ان اخرج زبي من وكره وولما اخرجت زبي تفاجئت بحجمه ووقالت لي لما ارا زب بهذا الحجم عرفت وقتها انها انتاكت من قبل فكذبت نفسي وقلت هي كلمة عابرةوكان يوجد عندي مكتب في سقفيت المحل اجلستها على المكتب
وانا ارفعها بين يدي وقلت لها ادخلي زبي في فمكي قالت لي لا اعرف فقلت لها كيف تئكلين المصاصة افعلي ذلك بزبي قالت اهو كذلك قلت لها نعم ولكن هذة الذ من ذلك وسوف ترين كنت متوقع ان ترفض فاخذت زبي وراحت تمص وتمص واذا تمسك بيضاتي وتضع بيضة في فمها وتلحس
هذه البيضة وتعض زبي وكانت مستمتعة جدا وكانت تضع منكيرا احمر الون على قدميها واصابع يدها وكان شعرها اسود وطويل جدا وعيناها سود وجميلاتان ايضاوكانت طيزها كبيرة ولذيذةوطرية ثم اكملت مص زبي فرحت انا الحس كسها واحرك لساني الى فوق والي تحت ويمنن وشمالن وهي تغنج لي اه اه اه ادخل زيك بي لاني لا استطيع ان اتحمل يا حبيبي يكفي وانا لا اسمع ماذا تقول واتيها بلمزيد
وامصمص شفتيها وادخل لساني في فمها واقط لها لسانه ثم الى صدرها كاني لم ارا صدرا كهذا من قبل وامصمص رقبتها وخلف اذنيها ورقبتها ثم وضعت قدميها على اكتافي وادخلت رئس زبي في طيزها
التي مثل السفنجة طرية وناعمة وبعد ما ادخلت رئس زبي قالت ضعهو كله في داخلي ثم اصبحت اضع فيها زبي قطعة قطعة الا ان دخل كله في داخلها ومن هما احسست انا زبي يحترق في داخلها كئني اضعه في فرن من النار
واخرجت زبي كما ادخلته قطعة قطعة وادخلته مرة اخرة بتلك الطرية الى ان اوسعت الفتحة ثم صرت ادخله واخرجه بسرعة وقسوة وهي تصرخ وتغنج وكانها تقول لي بطريقة غنجها اني اريد المزيد لم اشبع لم اشبع الى ان جاء ضهري فكبته على صدرها وراحت تمص زبي كلمجنونة وبشهوة وقوة الى ان تقلص زبي في فمها ثم ذهبت الى البيت رجل الى الامام ورجل الى الخلف
عندما وصلت الى البيت اتصلت بي وقالت لي حبيبي ما رئيك ان نخرج غدا في الصباح الباكر ونئخذ شقة مفروشة وافقتها على ذلك لاني لم استمتع من قبل مع فتاء كما استمتعت معهاوقد جاء الصباح وخرجنامن الساعة السابعة صباحن الي الساعة الخامسة مسائن وكانت تقول لي في الليل انها تحضر لي مفاجئة وعندما اتت ثاني يوم دخلت الى الغرفة لتغيرملابسهة
فخرجت وهي تلبس ثوب نهدي الون وتحت صدرية نهديت الون ايضا وكلسونها نهدي الون ومن الستان وهذة الثوب احسست به يدغدغ زبي من جماله وسكسيته فركضت الي وقفزت فوقي وانا جالس على الكنبةوراحت تمصمص
في شفتي ورقبتي وصدري ثم قالت لي الا تريدان ندخل غرفت النوم قلت بلى اريد فقالتاحملني بين ذراعيك وعندما حملتها بين ذراعي همست في اذني انا المفاجئة لم تنتهي بعدعندما دخلت غرفة النوم
رئيت جيشن من الشموع فرئيت ما لم ارهو من قبل ثم وضعتها على السرير ورحت امصمص كل جسدها لم اترك قطعة من جسدها لم امصمصها ثم قامت واحضرت من شنتتها اصابع من الشوكلاتة فاخذت اصبع وعصرتهو على جسدها واكثرت على كسها ورحت الحس بزن وصرت كلقردة من بز الى بز ومن فخدة الى فخدة ومن اصبع اى اصبع فارديتها قتيلة ثم
وبلحضة قلبتني بشراسة الى ضهري وعصرت على زبي وصدري كميا لم اشهد لها من اصابع الشوكلاتة على جسدي وراحت تمصمص في جسدي بقوة وصابتني نشوة لم تصيبني من قبل ثم ذهبت الى زبي وراحت تمص وتمص وتمص وتمص الى ان اصبحت لا اصتطيع التحرك من قوت نشوتي ثم جلست على زبي جلسة جميلة جدا وراحت تصعد وتنزل وهي مستمتعة جدا
الى انا جاء ضهري ثم راحت تمصمص في جسدي ثم مسكت زبي ورحت احرك فيه على كسا افرك وافرك وهي تصيح ادخله يا البي فوتو ذبحتني فوتووووووو ومن ثم في لحضة نشوة من غنجها وصياحها ادخلته في كسها وانا اتوق فتحها اذ وهي مفتوحة من قبل لم اهتم الى ذلك لاني كنت في حالت ضعف امام جسدها وجمالها
لانها جميلة جداجداجدا فرحت انيكها وانيكها وانيكها الى ان لم استطع الاستمرار فذهبت الى تلفوني وطلبت الطعام ودخلت لكي اخذ شورن سريعن الى ان يحضر العام وكانت الساعة وقتها لا اذكر بلزبط ولاكن كانت ما بين الواحدة والثانية عصرا ثم لحقت بي الى الحمام وقالت اريد ان تنيكني هنا واشارت الى المغسلة
وقلت لها بعد الطعام قالت لي الان ولم اقبل الى ان جلست على ركبتيها وراحت تمص زبي تمص وتمص بكل ماعندها من شهوة الى ان وقفة زبي اجلستها الى المغسلة ورحت بمعشرتها وجاء ضهري وضهرها
ولاكن هذه المرة طلبت مني ان اكب ضهري في فمها وفعلت ذلك وراحت تبلع بضهري وتمص ما تبقة منهو على زبي ثم جلسنا واكلنا وكانت تجديد للطاقة وانا جالس الى ضهري جائت ونامت فوقي وهي تلحس في اذني وتمص رقبتي وتمصمص شفتاي ولساني الى ان احسست انا لساني
اصبح لسانها من قوت شهوت هذه الفتاة التي كانت مفتوحة من قبلي ومن ثم رجعت الى مص زبي وهنا اعلن استسلامي لها لاني لم ارا فنانة بمص الزب زيها فئير ورحت بنيكها من طيزها الى كسها واضع زبي بين بزيهاوفي فمها وارجع الى طيزها ومن ثم وضعتهو في فمها وصرت افكر في شي اخر لكي يطول قدوم ضهري الى ان جاء ضهرها
وقبل قدومه رحت انيكه بما اوتيت من قوة وسرعة واصبحا صراخة وغنجها يشكي الى السماء وهي تصرخ يكفي يكفي يكفي اه اه اه البي لقد مت الى ان جاء ضهري ومن قوت انفعالي ولانها لم تكن تتحمل اكثر من ذللك وانا لم اعد استطيع جبت ضهري في احشاء احشاء كساها ونمت فوقها كلقتيل ومن ثم قمنا لكي نتحمم ونذهب الى منازلنا ونحنن نتحمم اخبرتني
ان لا اخاف لانها تئخذ حبوبن لمنع الحمل واخذتو نفسن عميقا ونحن نتحمم احسست بلنشاط يعود لي فرحت امصمص فيها وافرك زبي بكسها وهي تئن في اذني اه اه اه ونكتها اخر ضهر وكبته في كسها لاني استمتعت في ذلك لانه كانت اول مرة لي اكب في كس فتاة من الداخل وهكذا انتهينا ولاكن الى هذة اليوم لم ارة فتاء بتلك الجمال واشهوة التي كانت هي بها وهكذا كانت اجمل ايام عمري
ان اخرج زبي من وكره وولما اخرجت زبي تفاجئت بحجمه ووقالت لي لما ارا زب بهذا الحجم عرفت وقتها انها انتاكت من قبل فكذبت نفسي وقلت هي كلمة عابرةوكان يوجد عندي مكتب في سقفيت المحل اجلستها على المكتب
وانا ارفعها بين يدي وقلت لها ادخلي زبي في فمكي قالت لي لا اعرف فقلت لها كيف تئكلين المصاصة افعلي ذلك بزبي قالت اهو كذلك قلت لها نعم ولكن هذة الذ من ذلك وسوف ترين كنت متوقع ان ترفض فاخذت زبي وراحت تمص وتمص واذا تمسك بيضاتي وتضع بيضة في فمها وتلحس
هذه البيضة وتعض زبي وكانت مستمتعة جدا وكانت تضع منكيرا احمر الون على قدميها واصابع يدها وكان شعرها اسود وطويل جدا وعيناها سود وجميلاتان ايضاوكانت طيزها كبيرة ولذيذةوطرية ثم اكملت مص زبي فرحت انا الحس كسها واحرك لساني الى فوق والي تحت ويمنن وشمالن وهي تغنج لي اه اه اه ادخل زيك بي لاني لا استطيع ان اتحمل يا حبيبي يكفي وانا لا اسمع ماذا تقول واتيها بلمزيد
وامصمص شفتيها وادخل لساني في فمها واقط لها لسانه ثم الى صدرها كاني لم ارا صدرا كهذا من قبل وامصمص رقبتها وخلف اذنيها ورقبتها ثم وضعت قدميها على اكتافي وادخلت رئس زبي في طيزها
التي مثل السفنجة طرية وناعمة وبعد ما ادخلت رئس زبي قالت ضعهو كله في داخلي ثم اصبحت اضع فيها زبي قطعة قطعة الا ان دخل كله في داخلها ومن هما احسست انا زبي يحترق في داخلها كئني اضعه في فرن من النار
واخرجت زبي كما ادخلته قطعة قطعة وادخلته مرة اخرة بتلك الطرية الى ان اوسعت الفتحة ثم صرت ادخله واخرجه بسرعة وقسوة وهي تصرخ وتغنج وكانها تقول لي بطريقة غنجها اني اريد المزيد لم اشبع لم اشبع الى ان جاء ضهري فكبته على صدرها وراحت تمص زبي كلمجنونة وبشهوة وقوة الى ان تقلص زبي في فمها ثم ذهبت الى البيت رجل الى الامام ورجل الى الخلف
عندما وصلت الى البيت اتصلت بي وقالت لي حبيبي ما رئيك ان نخرج غدا في الصباح الباكر ونئخذ شقة مفروشة وافقتها على ذلك لاني لم استمتع من قبل مع فتاء كما استمتعت معهاوقد جاء الصباح وخرجنامن الساعة السابعة صباحن الي الساعة الخامسة مسائن وكانت تقول لي في الليل انها تحضر لي مفاجئة وعندما اتت ثاني يوم دخلت الى الغرفة لتغيرملابسهة
فخرجت وهي تلبس ثوب نهدي الون وتحت صدرية نهديت الون ايضا وكلسونها نهدي الون ومن الستان وهذة الثوب احسست به يدغدغ زبي من جماله وسكسيته فركضت الي وقفزت فوقي وانا جالس على الكنبةوراحت تمصمص
في شفتي ورقبتي وصدري ثم قالت لي الا تريدان ندخل غرفت النوم قلت بلى اريد فقالتاحملني بين ذراعيك وعندما حملتها بين ذراعي همست في اذني انا المفاجئة لم تنتهي بعدعندما دخلت غرفة النوم
رئيت جيشن من الشموع فرئيت ما لم ارهو من قبل ثم وضعتها على السرير ورحت امصمص كل جسدها لم اترك قطعة من جسدها لم امصمصها ثم قامت واحضرت من شنتتها اصابع من الشوكلاتة فاخذت اصبع وعصرتهو على جسدها واكثرت على كسها ورحت الحس بزن وصرت كلقردة من بز الى بز ومن فخدة الى فخدة ومن اصبع اى اصبع فارديتها قتيلة ثم
وبلحضة قلبتني بشراسة الى ضهري وعصرت على زبي وصدري كميا لم اشهد لها من اصابع الشوكلاتة على جسدي وراحت تمصمص في جسدي بقوة وصابتني نشوة لم تصيبني من قبل ثم ذهبت الى زبي وراحت تمص وتمص وتمص وتمص الى ان اصبحت لا اصتطيع التحرك من قوت نشوتي ثم جلست على زبي جلسة جميلة جدا وراحت تصعد وتنزل وهي مستمتعة جدا
الى انا جاء ضهري ثم راحت تمصمص في جسدي ثم مسكت زبي ورحت احرك فيه على كسا افرك وافرك وهي تصيح ادخله يا البي فوتو ذبحتني فوتووووووو ومن ثم في لحضة نشوة من غنجها وصياحها ادخلته في كسها وانا اتوق فتحها اذ وهي مفتوحة من قبل لم اهتم الى ذلك لاني كنت في حالت ضعف امام جسدها وجمالها
لانها جميلة جداجداجدا فرحت انيكها وانيكها وانيكها الى ان لم استطع الاستمرار فذهبت الى تلفوني وطلبت الطعام ودخلت لكي اخذ شورن سريعن الى ان يحضر العام وكانت الساعة وقتها لا اذكر بلزبط ولاكن كانت ما بين الواحدة والثانية عصرا ثم لحقت بي الى الحمام وقالت اريد ان تنيكني هنا واشارت الى المغسلة
وقلت لها بعد الطعام قالت لي الان ولم اقبل الى ان جلست على ركبتيها وراحت تمص زبي تمص وتمص بكل ماعندها من شهوة الى ان وقفة زبي اجلستها الى المغسلة ورحت بمعشرتها وجاء ضهري وضهرها
ولاكن هذه المرة طلبت مني ان اكب ضهري في فمها وفعلت ذلك وراحت تبلع بضهري وتمص ما تبقة منهو على زبي ثم جلسنا واكلنا وكانت تجديد للطاقة وانا جالس الى ضهري جائت ونامت فوقي وهي تلحس في اذني وتمص رقبتي وتمصمص شفتاي ولساني الى ان احسست انا لساني
اصبح لسانها من قوت شهوت هذه الفتاة التي كانت مفتوحة من قبلي ومن ثم رجعت الى مص زبي وهنا اعلن استسلامي لها لاني لم ارا فنانة بمص الزب زيها فئير ورحت بنيكها من طيزها الى كسها واضع زبي بين بزيهاوفي فمها وارجع الى طيزها ومن ثم وضعتهو في فمها وصرت افكر في شي اخر لكي يطول قدوم ضهري الى ان جاء ضهرها
وقبل قدومه رحت انيكه بما اوتيت من قوة وسرعة واصبحا صراخة وغنجها يشكي الى السماء وهي تصرخ يكفي يكفي يكفي اه اه اه البي لقد مت الى ان جاء ضهري ومن قوت انفعالي ولانها لم تكن تتحمل اكثر من ذللك وانا لم اعد استطيع جبت ضهري في احشاء احشاء كساها ونمت فوقها كلقتيل ومن ثم قمنا لكي نتحمم ونذهب الى منازلنا ونحنن نتحمم اخبرتني
ان لا اخاف لانها تئخذ حبوبن لمنع الحمل واخذتو نفسن عميقا ونحن نتحمم احسست بلنشاط يعود لي فرحت امصمص فيها وافرك زبي بكسها وهي تئن في اذني اه اه اه ونكتها اخر ضهر وكبته في كسها لاني استمتعت في ذلك لانه كانت اول مرة لي اكب في كس فتاة من الداخل وهكذا انتهينا ولاكن الى هذة اليوم لم ارة فتاء بتلك الجمال واشهوة التي كانت هي بها وهكذا كانت اجمل ايام عمري