كانت اول مره اجرب هذه النيكه العجيبه التي كانت بمحضر الصدفه كنت مستلقي على السرير وبجانبي زوجتي في حالة استرخاء تام متأهبين للنوم ولكن كانت زوجتي بعض الشيء مزاجها عالي شوي وكانت تتقرب مني وتضع يدها كل شوي على زبري او عيري تتمسح عليه وتستلطفه لنعومته وترى ان كان يحتاج الى اي شيء او ينقصه شيء توفره له مع كل هذه المداعبات انتصب واصبح مثل الوتد وكنت انا احتضنها من الخلف واستلقت على ظهري ورفعت هي رجلها على جسمي لتفتح بوابت كسها الجميل تاذن لي بان اداعب كسها الذي اطلق سوائه كلها امسكت بيدي لتدعها على كسها الجميل وهي من النوع الذي يحب ان العب ببظرها بهدوء ونعومه مطلقه لكي تستمتع وبهذه الحركه يكون زبري او عيري بين فلقتي طيزها الجميله الناعمه واستقر على فتحت شرجها وانا بدوري ضغطت على فتحت طيزها قليلا كي ازيد من استمتاعها وبعد قليل استدارت بوجهها الي وهي مازالت بنفس الحركه وتلاقت شفايفنا مع بعض يستجيبون لنداء الشهوه والاستمتاع باللعاب الشهي الذي يخرج من فمي وفمها واخذنا نقبل بعضنا بعض وانا اضغط بعيري على فتحت طيزها اكثر واكثر وخرجت السوائل اللزجه مني لتسهل عملية الدخول الى اعماق طيزها وادخلت يدي اسفل عنقها لكي استمتع بالعب ببزازها الكبيره الطريه وحلماتها النافره مما زاد من شهوتها وبدأت بتحريك طيزها يمينا ويسارا كي يدخل عيري الى اعماق كسها ولكن لم ادعها تستلذ بهذه الحركه وكلما حركة طيزها كي يدخل وتضغط الى الخلف ليدخل عيري او زبري الى اعماق طيزها اسحب نفسي الى الخلف قليلا ولا ادع زبري عيري الا راسه فقط وبدأت بادخال عيري قليلا اي راسه واخرجه مره اخرى وهكذا استمر الحال الى ان بدأت ادخل اصبعي داخل كسها دخولا وخروجا متزامن مع عيري الذي يدخل ويخرج فقط راسه داخل طيزها الى ان جاءتها الرعشه القويه التي هي لا تستطيع ان تستحملها الا اذا ادخلت عيرى بكامله بكسها وهنا وبسرعه ادخلت عيري بعد ان اخرجت راسه من طيزها الى كسها بكامله وبسرعه واستقره داخل اعماق كسها بدون حركه نهائيا حتى اخر رعشتها حتى تستمتع بكامل شهوتها وحتى انتهت من الرعشه وبدأت باخراج وادخال عيري او زبري بكسها بحركه سريعه وفجأه سحبته وادخلته وبسرعه الى اعماق اعماق طيزها وبقوه بدأت اضرب بطيزها دخولا وخروجا وبسرعه متناهي مما اثارتها الحركه العجيبه وبدات بالصراخ من كثر الشهوه حتى اخرجته من طيزها متوجه الى كسها دخولا وخروجا مما افقدها صوابها وبدأت تتحرك بجنون وايضا لا انتسى ان اقول ان يدي ما زالت على بظرها يلعب به حتى انها سحبت يدي من كسها من كثر ما استثالت وهاجت من الشهوه العارمه التي اصابتها المهم حاولت ان اطول المرحله ولكن لم استطيع حتى كببت حليبي في كسها كي ارويه وامتعه بدفئه وسخونته واستقر عيري داخل كسها والعرق يتصبصب مننا والتفت الي بوجهها واستقرت شفايفها بشفايفي بقبله طويله وبنفس الوقت هي سحبت عيري بيدها من كسها وادخلته بعمق طيزها ضاقطه عليه بطيزها بقوه بدون حركه خوفا منها ان يخرج واسترخينا حتى اننا غفونى في نوم عميق ونحن مازلنا بنفس الحركه عيري بطيزها ومحتضنها بقوه خوفا مني ان تبعد عني لمده ليست بطويله احسست بها وهي تتحرك بطيزها تحاول بان تفيق عيري من سباته بداخل طيزها حتى احس هو بها قبلي وعاد انتصابه مره اخرى وهو بداخل طيزها وهي تدخله وتخرجه من طيزها ببطئ ونعومه مستلذه به وهو بالداخل وهذه هي الحركه التي احببتها الى الان واستهواها بكثره