أحببت أن أخبركم عن قصتى مع الجنس من بدايتها انا اسمى طارق اعيش فى طبقة متوسطة فى مدينة ما فى مصر وان ما سوف اذكره حصل معى بالفعل وهذا عندما كنت فى سن** عام فما قبل ذلك لا اعتبره جنسا وكنه مبادئ حيث الكلام بين الأصدقاء فى الجلسات الشبابية ففى بداية مراحل المبادئ هذه كنت فى العاشرة كنت افعل ذلك مع البنات الصغار على شكل العاب مثل زوج وزوجته وكيرا ما تنجح هذه الالعاب ولكن ماذا كنت افعل مجرد احتكاكات ومشاهدة اجسامهن فلم تكن هناك الخلفية الكاملة وما سوف ارويه الان هو بداية معرفتى بالجنس واعزرونى اذا كنت اطلت فى مقدمتى
بدأت قصتى مع جارتى وكانت متزوجة منذ سنتين فى البيت اللى امانا وعندما اقف فى البلكونة (الشرفة) كنت ارى غرفة نومها كاملة حيث انها تعمل مدرسة وزوجها لا اعلم ماذا يعمل ولكنه كان كل صباح عندما يستيقظ يفتح باب البلكونه وكنت اختلس النظرات الى غرفة نومها حيث انها ما زالت نائمه وهى كانت دائما تنام بقميص قصير جدا وعندما انظر الى غرفتهاارى لحمها من اسفل ووقتها بطلع زبرى واقعد اجلخ لحد ما اجيبهم وظل هذا الوضع ما يقارب الشهر ونصف حتى بدات تلاحظنى وقتها خفت كيرا من ان تقول لوالدتى شيئا فكنت على يقين بانها تعرف انى اراها ولكن كنت اختلس النظرات بحرص اكثر وفى مرة من هذه المرات رات هى زبى وهو منتصبففزعت ودخلت بسرعة ولم اعد ماسبق ذكره مرة ثانيه وبعد امتحان نصف العام كانت درجاتى فى مادة العلوم ضعيفه جدا بحيث انى احتاج اللى تقويه فيها وهنا كلمتها والدتى باعطئى درس خصوصى وحينها فرحت جدا وخفت جدا من ترفض وتحكى لوالدتى على ما كنت افعله ووافقت مع انها لا تعطى دروس نهائيا وكانت اول مرة اذهب اليها فى بيتها المقابل لنا كانت هى وطفلها الصغير وكانت ترتدى قميص نومها ومن فوقه روب قصير فوق رقبتها فكم كانت رجليها رائعتان ساقان بيضوتان وملفوفتان بشك رائع لا افدر على وصف جمالهما مهما قلت وبدئنا الدرس الاول وانا شارد الزهن تماما فى جمال ساقيها وهما يتحركان يمينا ويسارا وعندما لاحظت ذلك قالت لى ركز فى الدرس مش فى رجلى وقتها احمر وجهى وانتهى الدرس الاول وكنت سعيدا لانى رايت ارجلها عن قربوجاء موعد الدرس المرة الثانية وهذ المرة كانت احلى الى فتى فى ال** من عمره وكان هناك ابن اختها الصغيروعندما بدئنا كنا نجلس فى غرفة الاطفال وكنا نجلس الى سريرين متقابلين واخذ ابن اختها يلعب منحولنا حتى تعلق فى رقبتها وكانه يعرف ماذا يفعل واخذت يداه بالتدلى باتجاه صدرها وكنت اقول يارتنى مكانه وفجئه وجدت امامى صدرا جميلا جدا عندما اوقع عنها هذا الروب وكانت لا تلبس سنتيان وهى جالسه بالبيت وعندما رايت صدرها ظللت ناظر اليه كالمحروم وظللت على هذا الوضع وانا ناظر الى صدرها ما يقارب دقيتين وما فزعت الا بها ضربتنى على وجهى قلما خفيفا وتقول لى ايه عجبك وصعقت من جرئتها وبعد ذللك بدرسين جلسنا مرة اخرى فى غرفت الاطفال ولكن هذه المرة جلست الى جوارى وعندها وقف زبى بطريقه وبسرعة غريبة جدا واحسست بحرارة عاليه لا اعرف اذا كانت من جسمى ولا من اين وبدانا وقامت بوضع يداها على زبرى بدون اى مقدمات وهى تشرح ولا كن اديها عاى زبرى ونظرت اليها وهى ناظرة الى الكراسة وبتشرح ما قدرت اتحمل فوضعت يدى على مابين فخديها فضربتنى وعندها قمت لكى اخرج ولكنها ارجعتنى لكى نكمل الدرس وعندها وضعت يدها على زبرى مرة اخرى ولكن هذه المرة لم احرك يدى ولكن رجعت بضهرى على السرير ونمت وقتها قالت لى مالك قلتلها معنتش قادر قالت لى مش قادر ايه وكل ده واديها لسه بتلعب فى زبرى مش قادر اتحمل ايدك قالت لى بتوجعك قلت لها لا ابدا بس تعبان شويه وعندما بدات ارتجف وكانت سريه مثل البرق فى اخراج زبى من موضعه ووضعه داخل فمها وابتلعت كل ما نزل من ولم ينم زبى فعجبها وقالت انا هديك درس فى الاحياء هتحبه بس محدش يعرف اوك قلتلها لا وانا خايف ليه مااعرفش مع انلما كان زبى فى بقها كان شعور جميل وما سمعت الى كلامى واقضت على كالوحش الجائع وحصل على فريسة وركبتنى فى وضع الفارسواخذت تحك كسها بزبى وتبوس فيا وبدا الخوف يروح تدريجى بدات استمتع بما يحصل وهى تتالم ولااعرف ما السبب وكانت الاصوات التى تدرها تزيد من هياجى وهى تقول اه اه اه اه اه اه اه ممممممممممممم وظلت تتحرك فوق زبى واحسست بان زبى مبلل من كسها وكانها تبول على وعندما ارتعش جسمى مرة انيه قامت بسرع وجلست اما زبى وخذت منى على صدرها وفى بقها وكانت تبلعه وكانها جائعه جدا ووجدنت اكلها واخذ تمسح بما نزل على صدرها وهى تتلوى وتقول لى ماحدش يعرف عشان ما اقولش لمامتك وانتهت هذه الحصه على كده وروحت وباين عليا الارهاق والتعب وانا مروح قابلت جارنا اللى فوق منا وكان اكبر منى فى السن وقالى ولا انتى مالك قلت له مفيش كنت فى درس قالى ماشى بس شكلك كنت بتنيك يا عرص ضحكتله وبدات اقعد معاه لانه كان بتاع نسوان واعرف منه ايه هو النيك واستمع له هو واصحابه واذاكر علشان المرة الجايه اكون تمام وجائت المرة اللى بعدها ولكنها مختلفة عن كل المرات اللى قبل كده وقابلتنى وكانت لبسه قيص نوم شفاف وتكادمن غير قميص اصلا من كتر شفافيته ولبسه تحته سنتيانه سمره وكلوت اسمروكان القميص لونه احمر فكم كان هذين اللوين رائعين على هذا الجسم الابيض وقبل حتى ان تغلق البا وقف زبى من تحت بنطلونى وكنت ارتدر ترنج هذه المرة عن قصد فكم كانت معجبة بزبى لان زوجها كان فى ال55 وهى عندها 32ومبيقدرش يمتعها واول مادخلت بصت لى وقالتلى زبك واقف على طول كده دى كده قلت ادب قلتلها لا مش على طول اول ماشوفك او افتكرك بيقف ل****ه قالت لى انتى قليل الادب وهناكانت بتتكلم هى زى اللبوة ورمتنى على كرسى الانتريه وبتقلعنى البنطلون قلتلها وانا بضحك لا كده قلت ادب قالتلى س يا خول انا مدرستك كده عيب وخذت بمص زبى كما ولو انها محترفه مثلما رايت فى افلام السكس وعندما كانت تمص زبى اكنت طيزها امام عينى وهى طريه جدا فقررت انا اضع يدى على فتحت طيزها وابعبصها فيها حين رفضت هذا بشدة وقالت هنا لا مفهوم اعتذرت ومديت ايدى تانى بس على كسها لاجده مبلللا وهذه المره كنت اعلم ان هذا ليس بول ولكنه يسمى بشهد الكس وعندما ابتلت يدى كيرا منه وانا افرك كسها وزتبـورها وضعت يدى فى بقها وذاد ذللك من هياجها وفى هذه اللحظه ارتعشت واستلقت على زبى وهو بجوار بقها وقالت لى انت ايه ما بتحسش قلتلها ليه قالتلى فين لبنك وكنت العب بكسها قلتلها شويه لعب كمان وهيجى وقررت هى انت تنامعلى الانتريه وقامت بفتح رجلها الى ابعد حد ممكن وقالت زى ما انا ميتلك زبك الحسلى كسى وكنت متردد ولكن شكله كان رائعا فلا توجد به شعره ****ه وكان ابيض كالثلج وشفرتاه ورديتين وكان منتفخ بشك رائع وبدات الحسه ووجدت طعما لم اذوقه فى حياتى من قبل وهجمت على كسها كالوحش امصه والحسه وحتى كنت اعضه بعض الاحيان فكانصوت انينها وتالمها يزيدنى هياجا وبعد ما يقارب النصف ساعة وهى تتلوى وقد ارتعشت مرتين وتقول دخله بقى يا ابن الكلب وكلما كانت تشتم كنت اقو بعض كسها او ***** بزها المنتفخ فوصلت الى مرحلة من النشوة لم تصل اليها من قبل ونست انها متزوجه وا انها مدرستى وكانها شرموطه بالاجرة فخذت اشتمها يا متناكة يا شرموطه عامله ايه الوقتى يا بنت المتناكة ترد تعبانه دخله بقى وقمت وقفت وبدات احركه على كسها وهى تقول حرام عليك خلاص م ش قدره واخذت احته واطلعهبسرعه شديدهمما ادى بها الى انزال اخر وفى هذا الوقت كنت انزل معها وهى تتاوه وانا فى كامل لذتى بنيك مدرستى الجميلة
بدأت قصتى مع جارتى وكانت متزوجة منذ سنتين فى البيت اللى امانا وعندما اقف فى البلكونة (الشرفة) كنت ارى غرفة نومها كاملة حيث انها تعمل مدرسة وزوجها لا اعلم ماذا يعمل ولكنه كان كل صباح عندما يستيقظ يفتح باب البلكونه وكنت اختلس النظرات الى غرفة نومها حيث انها ما زالت نائمه وهى كانت دائما تنام بقميص قصير جدا وعندما انظر الى غرفتهاارى لحمها من اسفل ووقتها بطلع زبرى واقعد اجلخ لحد ما اجيبهم وظل هذا الوضع ما يقارب الشهر ونصف حتى بدات تلاحظنى وقتها خفت كيرا من ان تقول لوالدتى شيئا فكنت على يقين بانها تعرف انى اراها ولكن كنت اختلس النظرات بحرص اكثر وفى مرة من هذه المرات رات هى زبى وهو منتصبففزعت ودخلت بسرعة ولم اعد ماسبق ذكره مرة ثانيه وبعد امتحان نصف العام كانت درجاتى فى مادة العلوم ضعيفه جدا بحيث انى احتاج اللى تقويه فيها وهنا كلمتها والدتى باعطئى درس خصوصى وحينها فرحت جدا وخفت جدا من ترفض وتحكى لوالدتى على ما كنت افعله ووافقت مع انها لا تعطى دروس نهائيا وكانت اول مرة اذهب اليها فى بيتها المقابل لنا كانت هى وطفلها الصغير وكانت ترتدى قميص نومها ومن فوقه روب قصير فوق رقبتها فكم كانت رجليها رائعتان ساقان بيضوتان وملفوفتان بشك رائع لا افدر على وصف جمالهما مهما قلت وبدئنا الدرس الاول وانا شارد الزهن تماما فى جمال ساقيها وهما يتحركان يمينا ويسارا وعندما لاحظت ذلك قالت لى ركز فى الدرس مش فى رجلى وقتها احمر وجهى وانتهى الدرس الاول وكنت سعيدا لانى رايت ارجلها عن قربوجاء موعد الدرس المرة الثانية وهذ المرة كانت احلى الى فتى فى ال** من عمره وكان هناك ابن اختها الصغيروعندما بدئنا كنا نجلس فى غرفة الاطفال وكنا نجلس الى سريرين متقابلين واخذ ابن اختها يلعب منحولنا حتى تعلق فى رقبتها وكانه يعرف ماذا يفعل واخذت يداه بالتدلى باتجاه صدرها وكنت اقول يارتنى مكانه وفجئه وجدت امامى صدرا جميلا جدا عندما اوقع عنها هذا الروب وكانت لا تلبس سنتيان وهى جالسه بالبيت وعندما رايت صدرها ظللت ناظر اليه كالمحروم وظللت على هذا الوضع وانا ناظر الى صدرها ما يقارب دقيتين وما فزعت الا بها ضربتنى على وجهى قلما خفيفا وتقول لى ايه عجبك وصعقت من جرئتها وبعد ذللك بدرسين جلسنا مرة اخرى فى غرفت الاطفال ولكن هذه المرة جلست الى جوارى وعندها وقف زبى بطريقه وبسرعة غريبة جدا واحسست بحرارة عاليه لا اعرف اذا كانت من جسمى ولا من اين وبدانا وقامت بوضع يداها على زبرى بدون اى مقدمات وهى تشرح ولا كن اديها عاى زبرى ونظرت اليها وهى ناظرة الى الكراسة وبتشرح ما قدرت اتحمل فوضعت يدى على مابين فخديها فضربتنى وعندها قمت لكى اخرج ولكنها ارجعتنى لكى نكمل الدرس وعندها وضعت يدها على زبرى مرة اخرى ولكن هذه المرة لم احرك يدى ولكن رجعت بضهرى على السرير ونمت وقتها قالت لى مالك قلتلها معنتش قادر قالت لى مش قادر ايه وكل ده واديها لسه بتلعب فى زبرى مش قادر اتحمل ايدك قالت لى بتوجعك قلت لها لا ابدا بس تعبان شويه وعندما بدات ارتجف وكانت سريه مثل البرق فى اخراج زبى من موضعه ووضعه داخل فمها وابتلعت كل ما نزل من ولم ينم زبى فعجبها وقالت انا هديك درس فى الاحياء هتحبه بس محدش يعرف اوك قلتلها لا وانا خايف ليه مااعرفش مع انلما كان زبى فى بقها كان شعور جميل وما سمعت الى كلامى واقضت على كالوحش الجائع وحصل على فريسة وركبتنى فى وضع الفارسواخذت تحك كسها بزبى وتبوس فيا وبدا الخوف يروح تدريجى بدات استمتع بما يحصل وهى تتالم ولااعرف ما السبب وكانت الاصوات التى تدرها تزيد من هياجى وهى تقول اه اه اه اه اه اه اه ممممممممممممم وظلت تتحرك فوق زبى واحسست بان زبى مبلل من كسها وكانها تبول على وعندما ارتعش جسمى مرة انيه قامت بسرع وجلست اما زبى وخذت منى على صدرها وفى بقها وكانت تبلعه وكانها جائعه جدا ووجدنت اكلها واخذ تمسح بما نزل على صدرها وهى تتلوى وتقول لى ماحدش يعرف عشان ما اقولش لمامتك وانتهت هذه الحصه على كده وروحت وباين عليا الارهاق والتعب وانا مروح قابلت جارنا اللى فوق منا وكان اكبر منى فى السن وقالى ولا انتى مالك قلت له مفيش كنت فى درس قالى ماشى بس شكلك كنت بتنيك يا عرص ضحكتله وبدات اقعد معاه لانه كان بتاع نسوان واعرف منه ايه هو النيك واستمع له هو واصحابه واذاكر علشان المرة الجايه اكون تمام وجائت المرة اللى بعدها ولكنها مختلفة عن كل المرات اللى قبل كده وقابلتنى وكانت لبسه قيص نوم شفاف وتكادمن غير قميص اصلا من كتر شفافيته ولبسه تحته سنتيانه سمره وكلوت اسمروكان القميص لونه احمر فكم كان هذين اللوين رائعين على هذا الجسم الابيض وقبل حتى ان تغلق البا وقف زبى من تحت بنطلونى وكنت ارتدر ترنج هذه المرة عن قصد فكم كانت معجبة بزبى لان زوجها كان فى ال55 وهى عندها 32ومبيقدرش يمتعها واول مادخلت بصت لى وقالتلى زبك واقف على طول كده دى كده قلت ادب قلتلها لا مش على طول اول ماشوفك او افتكرك بيقف ل****ه قالت لى انتى قليل الادب وهناكانت بتتكلم هى زى اللبوة ورمتنى على كرسى الانتريه وبتقلعنى البنطلون قلتلها وانا بضحك لا كده قلت ادب قالتلى س يا خول انا مدرستك كده عيب وخذت بمص زبى كما ولو انها محترفه مثلما رايت فى افلام السكس وعندما كانت تمص زبى اكنت طيزها امام عينى وهى طريه جدا فقررت انا اضع يدى على فتحت طيزها وابعبصها فيها حين رفضت هذا بشدة وقالت هنا لا مفهوم اعتذرت ومديت ايدى تانى بس على كسها لاجده مبلللا وهذه المره كنت اعلم ان هذا ليس بول ولكنه يسمى بشهد الكس وعندما ابتلت يدى كيرا منه وانا افرك كسها وزتبـورها وضعت يدى فى بقها وذاد ذللك من هياجها وفى هذه اللحظه ارتعشت واستلقت على زبى وهو بجوار بقها وقالت لى انت ايه ما بتحسش قلتلها ليه قالتلى فين لبنك وكنت العب بكسها قلتلها شويه لعب كمان وهيجى وقررت هى انت تنامعلى الانتريه وقامت بفتح رجلها الى ابعد حد ممكن وقالت زى ما انا ميتلك زبك الحسلى كسى وكنت متردد ولكن شكله كان رائعا فلا توجد به شعره ****ه وكان ابيض كالثلج وشفرتاه ورديتين وكان منتفخ بشك رائع وبدات الحسه ووجدت طعما لم اذوقه فى حياتى من قبل وهجمت على كسها كالوحش امصه والحسه وحتى كنت اعضه بعض الاحيان فكانصوت انينها وتالمها يزيدنى هياجا وبعد ما يقارب النصف ساعة وهى تتلوى وقد ارتعشت مرتين وتقول دخله بقى يا ابن الكلب وكلما كانت تشتم كنت اقو بعض كسها او ***** بزها المنتفخ فوصلت الى مرحلة من النشوة لم تصل اليها من قبل ونست انها متزوجه وا انها مدرستى وكانها شرموطه بالاجرة فخذت اشتمها يا متناكة يا شرموطه عامله ايه الوقتى يا بنت المتناكة ترد تعبانه دخله بقى وقمت وقفت وبدات احركه على كسها وهى تقول حرام عليك خلاص م ش قدره واخذت احته واطلعهبسرعه شديدهمما ادى بها الى انزال اخر وفى هذا الوقت كنت انزل معها وهى تتاوه وانا فى كامل لذتى بنيك مدرستى الجميلة