لأسود وبياض مؤخرتي
لأسود وبياض مؤخرتي هاي أنا شاب في ال28 سنة من عمري كنت مغتربا في أحدى الدول الخليجية
جسمي أبيض خالي من الشعر ولكن مؤخرتي أشد بياضا من جسمي تلمع ناصعة بدون شعر طبعا وكبيرة شوي بالنسبة لجسمي وطريه
ولكني لم أمارس الجنس مع أحد من جنس الذكور ولم أفكر به
وكنت أعمل عملا شاقا ولست متزوجا وأسكن لوحدي في شقة ستوديو
وكل يوم أقوم بعادة الاستمناء ثلاث مرات لأفرغ شهوتي الجنسية
وأعمل أحيانا دوام إضافي لضرورة العمل وفي يوم من أيام العمل
ومن كثرة مشقة العمل عضل جسمي كله ولا أستطيع الحركة من ذلك
فنصحني بعض الأصدقاء بالذهاب لعند واحد بعمل مساج للجسم
وبالفعل سمعت بالنصيحة وذهبت في اليوم التالي مساء لعند ذلك الرجل
هو وافد أيضا وبشرته سوداء طويل القامة بطلع عمره 23 سنة وتفاهمنا مع بعض باللغة الإنكليزية
أدخلني الى غرفة المساج وهي فارغة تماما من الفرش فقط يوجد
طاولة عالية مفروشة بالجلد مثل طاولة الكشف تبع الطبيب والإنارة خافتة
وطلب مني الشاب الأسود بأن أخلع ملابسي كلها وأبقى بالكيلوت فقط
نفذت طلبه وخلعت ملابسي كلها وكان الجو حارا جدا من أيام الصيف وكنت ألبس كيلوت لونه كحلي ثم طلب مني الشاب أن أتسطح على الطاولة
وبطني عليها
استلقيت على بطني وارخيت كل جسمي عليها وأحضر الشاب منشفة غطى بها وسطي من الخلف
ثم جلب الزيت الخاص بالمساج ووضعه على يديه وبدأ بفرك ضهري من ناحية أكتافي
وانا صرت أرتاح ليديه وطريقته بعمل المساج ومازلت مسترخيا حتى يرتاح تعضل جسمي وقد وضعت يدي بجانبي قرب وسطي
وصار الشاب الأسود ينزل بيديه الى أسفل ظهري
وأنا أشعر بأصابعه أينما تحركت وصلت يديه الى حرف الكيلوت من تحت المنشفة وهو يفرك لحمي بقوة وبالتالي لمست يده كيلوتي بالزيت فأراد أن يكون نضيفا معي فأزاح لي حرف الكيلوت من ظهري الى الأسفل قليلا يعني شعرت أنه وصل لنصف فلقتين طيزي وأظن أن الشاب قد شاهد بياض مؤخرتي من تحت المنشفة الفارق عن لون جسمي
فصار بلا شعور يدعك فردتي طيزي حيث كان يقف عند رأسي البعيد عن حرف الطاولة
هنا أنا سخنت وشعرت بشهوة تتحرك بجسمي وانتصب زبي على أثر حركة يديه
وبما أنني مستلقي على بطني صار زبي يضرب بسطح الطاولة
مما أزعجني وأردت التحرك قليلا حتى يرتاح بانتصابه فرفعت مؤخرتي
قليلا لفوق لأضبط زبي وكانت يدين الشاب السوداء تفرك فلقتين طيزي
ولكن حركتي هذه جعلت الشاب يظن بأني مبسوط ورفعت له طيزي
وما كان منه أن سارع وغير مكان وقفته ليقف بجانب وسطي وصار يفرك لي سيقاني من خلف الركبة لفوق حتى أدخل يديه تحت المنشفة ووصلت للمنطقة الحساسة وهو واضع يديه كل واحدة على فخد وكأنه يريد فتح فلقتي طيزي وقد شعرت بإحساس غريب وهو يبعد فلقتي طيزي عن بعضهن
فرجعت أنا بالحركة للأسفل ثم سخنت أكثر وزاد انتصاب زبي ثانية والشاب تارة يحرك يديه على سيقاني ثم يعود بهما إلى أفخاذ طيزي
مما زادني إثارة ولذة رفعت طيزي ثانية لفوق مما جعل المنشفة التي تغطي وسطي تسحل على الأرض
ونحن الإثنان بصمت رهيب
ولكن هذه المرة لما رفعت له مؤخرتي التي أصبحت أمام عينيه
صار يفتح أفخاذي يريد أن يرى خرمي وقد شعرت بذلك عندما لامست أصبعه خرم طيزي وأحسست بلذة قوية
والشاب كان يقف بجنب الطاولة عند وسطي وأثناء حركته كان يسند جسمه على طرف الطاولة وأنا مسترخي بيدي بجانب وسطي وأحسست يدي اليسرى شيء صلب وقوي وقاسي يضرب بيدي كلما سند جسمه على الطاولة
فقد كان زبه المنتصب على رؤيته لطيزي الناصعة البياض الناعمة والطريه
وعندما لاحظ أنني لم أحرك يدي عن ملامستها لزبه من فوق البنطلون
تمادى ووضع الزيت بكثرة على شق طيزي وترك كل جسمي وصار يعمل مساج لطيزي فقط وأنا انغمست بلذة عارمة وصرت أرفع له طيزي واخفضها ثم ارفعها وكيلوتي مازال عليها لنصفها
وما كان منه إلا وصار يفوت أصبعه في خرمي ويبعصني استسلمت لأصابعه ورخيت له خرم طيزي
لكنه كبس أصبعه بقوة داخل خرمي مما جعلني أمسك زبه بيدي اليسرى
من فوق البنطلون وياله من زب بدى لي قاسي وتخين وصرت أتأوه بهدوء
ولم أعد أحتمل الشهوة التي واتتني فقلت له اقفل الباب
طلع أصبعه من طيزي وذهب ليقفل الباب فقمت مسرعا أخذت المنشفة من على الأرض وطويتها ووضعتها تحت وجهي بعد أن استلقيت ثانية على بطني ولكن من نصف الطاولة تركت ساقاي تنزل على الأرض أي طوبزت وبطني على الطاولة
عاد الشاب الأسود ولما شاهدني بذلك الوضع وقف وراي مباشرة ووضع الزيت على يديه ثانية وصار يفرك لي فردات طيزي ويفتحهن ويدهن خرمي بالزيت وصارت طيزي كاللعبة بين يديه ثم توقف وساد الصمت المكان وأنا واضع وجهي على المنشفة خائف من الذي سيحصل ولكني بشهوة لمعرفة زب الشاب الأسود
وأنا منتظر تراه ماذا يفعل هل تركني وذهب التفت قليلا لأراه بطرف عيني
ويالهول ما رأيت كان الشاب الأسود يدلك زبه الضخم بالزيت الذي لا يختلف سواده عن سواد جسمه لكن رأسه محمر قليلا وثخين ارتعدت من الخوف وأردت الهروب بعد أن ورطت نفسي معه فشعر بي الشاب فأمسكني من خصري وصار يدلك زبه بشق طيزي لفوق وتحت لحتى لامس رأس زبه الساخن خرمي
أنا استسلمت له ووضعت فمي على المنشفة حتى إذا صدر مني أي صوت أكتمه بها وأحسست برأس زبه الثخين يدخل خرمي ويقتحم عذريتي فشعرت بالنار تشق طيزي وبدأت أصرخ من الألم وفمي على المنشفة
وشي شوي كبس زبه الأسود داخل طيزي ويبدو أنه طويلا أيضا لأني شعرت بألم في بطني وأنا في لذة الألم شعرت باني سأنزل شهوتي
فرفعت طيزي قليلا مما ساعده بإدخال زبه أكثر في طيزي واااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااو صرت اكب ضهري على الطاولة ورصيت خرمي على زبه يلي كان عم ينيكني وهو بعد ثلاث حركات دخله وطلعة
سحبو من جوا طيزي وصار يكب ضهرو على فخاد طيزي كم كان جميلا
ذلك الشعور عندما كب منيه على طيزي أحسست بلذة جنسية عارمة
ثم قالت لي أتريد أن تعمل شور حمام يعني ودلني إلى الحمام
وفي الحمام هو الدوش على الواقف وقفت تحت الماء الساخن أستحم من أثار الزيت على جسمي الذي انفك من التعضل واذ بالشاب الأسود يدخل معي الحمام وقد خلع كل ملابسه وزبه الضخم متدلي بين ساقيه
وهو يقول لي جسمك رائع ومثير طيزك حلوة
دخل معي تحت الدوش وصار يليف لي جسمي بالشامبو وخاصة مؤخرتي
ولكن خرمي مازال يؤلمني من دخول زبه الضخم استدرت لأرى زبه الأسود
وأمسكته بيدي وصرت أدلكه بالشامبو وإذ به ينتصب ثانية ووصل بحجمه حوالي 25 سم واو كبير جدا وثخين غسلته بالماء الساخن وقربت فمي
من رأس زبه وحاولت أن أمصه له لكنني لم استطع إدخاله في فمي لكبر حجمه فقط صرت ألحس رأسه فاشتد انتصابه وأصبح قاسي
فأدرت له مؤخرتي بعد أنت بصقت على رأس زبه وصرت أحاول إدخاله في طيزي ونحن على الواقف في الحمام فأمسكني من فخاد طيزي وأحنى لي ظهري بيده وأدخله دفعة واحدة لنصفه تألم وقلت له اووووووووووووووووووووووووووووووووي وجعتني وصرت أنا ألعب بزبي
وهو ينيكني والتفت لأرى الزب الأسود وهو يدخل في طيزي البيضاء ليشقها ويفتحها
منظر مثير جدا ثم شعرت باني سأكب المني فرصيت عضلات خرمي على زبه وهو ينيكني ثم شعرت بسائل ساخن يكب جوا طيزي فقد جاب ضهرو جوا طيزي اللعين وكببت ضهري على الأرض في الدوش ثم سحب زبه من طيزي وشعرت بألم فظيع عندما طالع زبه من طيزي بس كنت مبسوط معه وتحممت بعدها وخرجت من الحمام ولبست ملابسي وقلت له بعد أن دفعت له أجرة المساج سوف آتي بنفس اليوم الأسبوع القادم لتعمل لي مساج
قال لي أوكي أنا جاهز وأعطيته رقم تلفوني ليتصل معي إذا تغير الموعد
وذهبت الى البيت ولم يروح من بالي ضخامة زبه
ومضى الأسبوع وأتى موعدي مع المساج الجنسي دخلت عملت دوش في البيت وصرت أدلك فخاد طيزي بالشامبو والبلسم لتصبح ناعمة أكثر ثم لبست كيلوت نسواني أحمر سترينغ الذي كان ضيقا على فخاد طيزي وخيطه صار يحك خرم طيزي ثم لبست ملابسي وذهبت لعند الشاب الأسود
الذي استقبلني بترحيب حار ولم يكن أحدا موجود عنده وأدخلني الغرفة المعهودة وخرج هو فخلعت كل ملابسي عدا السترينغ الأحمر واستلقيت على بطني فوق الطاولة منتظرا الشاب الأسود الذي دخل علي وهو عاري تماما وزبه الضخم متدلي بين ساقيه وأتى من طرف رأسي فقربت رأسي من طرف الطاولة لأقابل زبه الضخم وهو يضع الزيت على ظهري أمسكت زبه الأسود وهو مرتخي قليلا ووضعته في فمي صرت أمصه
وكان الشاب يتكلم ويمتدح بنعومة جسمي ومؤخرتي وانا أمص زبه الأسود
اللذيذ حتى بدأ ينتصب وهو في فمي والشاب يدلك لي ظهري فقط ولم يقرب مؤخرتي ثم شعرت بأيدي ثانية تفتح فخاد طيزي وايدي الشاب على ظهري
بقيت على وضعي أمص زبه الذي اشتد انتصابه ثم أحسست أن أحدا يرفع خيط السترينغ الأحمر ويلحس لي خرمي بنهم وشراهة وأنا أتلذذ من الطرفين ومتسطح بكل جسمي على بطني فوق الطاولة
ثم شعرت بأحد يصعد على الطاولة ويركب فوق مؤخرتي ويبعد فردتي طيزي عن بعضهن وأحسست بشي قاسي يقتحم خرم طيزي رفعت له مؤخرتي قليلا وأذ بزب ليس بكبير يدخل في طيزي واااااااااااااااااااااااااااااااو وصار ينيكني وانا أمص الزب الأسود ثم استلقى الشخص الذي ينيكني فوق ظهري وبدأ يتأوه
وإذ بصوت أنثوي ولامس ظهري بزاز أنثوية صارت تدعك بها لحمي وهي تنيكني ولكن كيف من قساوة الزب بدا لي أنه زب اصطناعي مدد يدي على جسمها لتصل على طيزها فوجدتها قاسيه ثم تكلم معها الشاب ليغيرو أمكنتهم فقامت من علي بعد أن سحبت الزب الصناعي من طيزي واتت ووقفت أمام وجهي لأرى جسمها الأسود والزب الذي تلبسه لونه زهري
اقتربت مني وفكت الحزام بتاع الزب لأرى الكس الأسود الرهيب وفي هذه الأثناء ركب الشاب فوق طيزي وزبه الضخم المنتصب جاهز لينيكني
سحل لي الكيلوت السترينغ من فوق طيزي ووضع رأس زبه على خرم طيزي وبدأ مشروع إدخاله في طيزي وقربت السوداء كسها من فمي فمددت لها لساني لتضع زنبورها عليه والحسه لها ثم صرخت آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آي من الألم
فقد دخل الزب الأسود في مؤخرتي وانا ألحس كسها الأسود وبعد حركتين نياكة من الشاب الأسود قام عني وطلب مني بأن أقوم من على الطاولة
ثم طلب من الفتاة السوداء أن تستلقي على بطنها نصفها على الطاولة وأرجلها على الأرض ثم أحضر الزيت ووضعه على زبي وصار يدلكه لي حتى انتصب جيدا ووضع أيضا زيت على طيز البنت السوداء وصار يدلكها من أفخاذها ثم وقف ورائي وزبه الضخم منتصب ودفعني على البنت المستلقية على بطنها وطيزها السوداء القاسية صارت أمام زبي المنتصب اقتربت من طيزها ووضعت زبي بين فلقتيها أدلكها برأس زبي
فمدت يدها البنت وأمسكت زبي ووضعته على خرم طيزها وأدخلت رأسه
وبدأت البنت تتأوه واذ بالشاب يدفعني ثانية ولكن من أكتافي كي أنحني فوق البنت وتظهر له طيزي البيضاء ثم يضع زبه الضخم بين فلقتي طيزي
ويبدأ بالنياكة وأنا أدخلت زبي كله في طيز البنت السوداء التي كانت تتألم من زبي مع أنه ليس بالكبير مثل الزب الأسود الذي يدخل في طيزي وبقينا بالنياكة حوالي ربع ساعة والوضعية أنا فوق البنت السوداء زبي داخل في طيزها والشاب الأسود فوقي زبه في طيزي مستلذين يعني انا أنيك البنت والشاب ينيكني ثم شعرت أني سأكب المني فرصيت عضلات خرمي
على الزب الأسود الذي شعر بذلك فكب سائله الساخن جوا طيزي وفرا أنا كبيت سائلي أيضا جوا طيزها وكنا في منتهى السعادة نحن الثلاثة
ثم دخلت الحمام غسلت وذهبت الى البيت
وأصبحت عاشقا للجنس الذكري وكل شهر صرت أذهب لعمل مساج جنسي عند الشاب الأسود وفي كل مرة كان يعملي مفاجأة مرة صديق ينيكني معه ومرات صديقته
لأسود وبياض مؤخرتي هاي أنا شاب في ال28 سنة من عمري كنت مغتربا في أحدى الدول الخليجية
جسمي أبيض خالي من الشعر ولكن مؤخرتي أشد بياضا من جسمي تلمع ناصعة بدون شعر طبعا وكبيرة شوي بالنسبة لجسمي وطريه
ولكني لم أمارس الجنس مع أحد من جنس الذكور ولم أفكر به
وكنت أعمل عملا شاقا ولست متزوجا وأسكن لوحدي في شقة ستوديو
وكل يوم أقوم بعادة الاستمناء ثلاث مرات لأفرغ شهوتي الجنسية
وأعمل أحيانا دوام إضافي لضرورة العمل وفي يوم من أيام العمل
ومن كثرة مشقة العمل عضل جسمي كله ولا أستطيع الحركة من ذلك
فنصحني بعض الأصدقاء بالذهاب لعند واحد بعمل مساج للجسم
وبالفعل سمعت بالنصيحة وذهبت في اليوم التالي مساء لعند ذلك الرجل
هو وافد أيضا وبشرته سوداء طويل القامة بطلع عمره 23 سنة وتفاهمنا مع بعض باللغة الإنكليزية
أدخلني الى غرفة المساج وهي فارغة تماما من الفرش فقط يوجد
طاولة عالية مفروشة بالجلد مثل طاولة الكشف تبع الطبيب والإنارة خافتة
وطلب مني الشاب الأسود بأن أخلع ملابسي كلها وأبقى بالكيلوت فقط
نفذت طلبه وخلعت ملابسي كلها وكان الجو حارا جدا من أيام الصيف وكنت ألبس كيلوت لونه كحلي ثم طلب مني الشاب أن أتسطح على الطاولة
وبطني عليها
استلقيت على بطني وارخيت كل جسمي عليها وأحضر الشاب منشفة غطى بها وسطي من الخلف
ثم جلب الزيت الخاص بالمساج ووضعه على يديه وبدأ بفرك ضهري من ناحية أكتافي
وانا صرت أرتاح ليديه وطريقته بعمل المساج ومازلت مسترخيا حتى يرتاح تعضل جسمي وقد وضعت يدي بجانبي قرب وسطي
وصار الشاب الأسود ينزل بيديه الى أسفل ظهري
وأنا أشعر بأصابعه أينما تحركت وصلت يديه الى حرف الكيلوت من تحت المنشفة وهو يفرك لحمي بقوة وبالتالي لمست يده كيلوتي بالزيت فأراد أن يكون نضيفا معي فأزاح لي حرف الكيلوت من ظهري الى الأسفل قليلا يعني شعرت أنه وصل لنصف فلقتين طيزي وأظن أن الشاب قد شاهد بياض مؤخرتي من تحت المنشفة الفارق عن لون جسمي
فصار بلا شعور يدعك فردتي طيزي حيث كان يقف عند رأسي البعيد عن حرف الطاولة
هنا أنا سخنت وشعرت بشهوة تتحرك بجسمي وانتصب زبي على أثر حركة يديه
وبما أنني مستلقي على بطني صار زبي يضرب بسطح الطاولة
مما أزعجني وأردت التحرك قليلا حتى يرتاح بانتصابه فرفعت مؤخرتي
قليلا لفوق لأضبط زبي وكانت يدين الشاب السوداء تفرك فلقتين طيزي
ولكن حركتي هذه جعلت الشاب يظن بأني مبسوط ورفعت له طيزي
وما كان منه أن سارع وغير مكان وقفته ليقف بجانب وسطي وصار يفرك لي سيقاني من خلف الركبة لفوق حتى أدخل يديه تحت المنشفة ووصلت للمنطقة الحساسة وهو واضع يديه كل واحدة على فخد وكأنه يريد فتح فلقتي طيزي وقد شعرت بإحساس غريب وهو يبعد فلقتي طيزي عن بعضهن
فرجعت أنا بالحركة للأسفل ثم سخنت أكثر وزاد انتصاب زبي ثانية والشاب تارة يحرك يديه على سيقاني ثم يعود بهما إلى أفخاذ طيزي
مما زادني إثارة ولذة رفعت طيزي ثانية لفوق مما جعل المنشفة التي تغطي وسطي تسحل على الأرض
ونحن الإثنان بصمت رهيب
ولكن هذه المرة لما رفعت له مؤخرتي التي أصبحت أمام عينيه
صار يفتح أفخاذي يريد أن يرى خرمي وقد شعرت بذلك عندما لامست أصبعه خرم طيزي وأحسست بلذة قوية
والشاب كان يقف بجنب الطاولة عند وسطي وأثناء حركته كان يسند جسمه على طرف الطاولة وأنا مسترخي بيدي بجانب وسطي وأحسست يدي اليسرى شيء صلب وقوي وقاسي يضرب بيدي كلما سند جسمه على الطاولة
فقد كان زبه المنتصب على رؤيته لطيزي الناصعة البياض الناعمة والطريه
وعندما لاحظ أنني لم أحرك يدي عن ملامستها لزبه من فوق البنطلون
تمادى ووضع الزيت بكثرة على شق طيزي وترك كل جسمي وصار يعمل مساج لطيزي فقط وأنا انغمست بلذة عارمة وصرت أرفع له طيزي واخفضها ثم ارفعها وكيلوتي مازال عليها لنصفها
وما كان منه إلا وصار يفوت أصبعه في خرمي ويبعصني استسلمت لأصابعه ورخيت له خرم طيزي
لكنه كبس أصبعه بقوة داخل خرمي مما جعلني أمسك زبه بيدي اليسرى
من فوق البنطلون وياله من زب بدى لي قاسي وتخين وصرت أتأوه بهدوء
ولم أعد أحتمل الشهوة التي واتتني فقلت له اقفل الباب
طلع أصبعه من طيزي وذهب ليقفل الباب فقمت مسرعا أخذت المنشفة من على الأرض وطويتها ووضعتها تحت وجهي بعد أن استلقيت ثانية على بطني ولكن من نصف الطاولة تركت ساقاي تنزل على الأرض أي طوبزت وبطني على الطاولة
عاد الشاب الأسود ولما شاهدني بذلك الوضع وقف وراي مباشرة ووضع الزيت على يديه ثانية وصار يفرك لي فردات طيزي ويفتحهن ويدهن خرمي بالزيت وصارت طيزي كاللعبة بين يديه ثم توقف وساد الصمت المكان وأنا واضع وجهي على المنشفة خائف من الذي سيحصل ولكني بشهوة لمعرفة زب الشاب الأسود
وأنا منتظر تراه ماذا يفعل هل تركني وذهب التفت قليلا لأراه بطرف عيني
ويالهول ما رأيت كان الشاب الأسود يدلك زبه الضخم بالزيت الذي لا يختلف سواده عن سواد جسمه لكن رأسه محمر قليلا وثخين ارتعدت من الخوف وأردت الهروب بعد أن ورطت نفسي معه فشعر بي الشاب فأمسكني من خصري وصار يدلك زبه بشق طيزي لفوق وتحت لحتى لامس رأس زبه الساخن خرمي
أنا استسلمت له ووضعت فمي على المنشفة حتى إذا صدر مني أي صوت أكتمه بها وأحسست برأس زبه الثخين يدخل خرمي ويقتحم عذريتي فشعرت بالنار تشق طيزي وبدأت أصرخ من الألم وفمي على المنشفة
وشي شوي كبس زبه الأسود داخل طيزي ويبدو أنه طويلا أيضا لأني شعرت بألم في بطني وأنا في لذة الألم شعرت باني سأنزل شهوتي
فرفعت طيزي قليلا مما ساعده بإدخال زبه أكثر في طيزي واااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااو صرت اكب ضهري على الطاولة ورصيت خرمي على زبه يلي كان عم ينيكني وهو بعد ثلاث حركات دخله وطلعة
سحبو من جوا طيزي وصار يكب ضهرو على فخاد طيزي كم كان جميلا
ذلك الشعور عندما كب منيه على طيزي أحسست بلذة جنسية عارمة
ثم قالت لي أتريد أن تعمل شور حمام يعني ودلني إلى الحمام
وفي الحمام هو الدوش على الواقف وقفت تحت الماء الساخن أستحم من أثار الزيت على جسمي الذي انفك من التعضل واذ بالشاب الأسود يدخل معي الحمام وقد خلع كل ملابسه وزبه الضخم متدلي بين ساقيه
وهو يقول لي جسمك رائع ومثير طيزك حلوة
دخل معي تحت الدوش وصار يليف لي جسمي بالشامبو وخاصة مؤخرتي
ولكن خرمي مازال يؤلمني من دخول زبه الضخم استدرت لأرى زبه الأسود
وأمسكته بيدي وصرت أدلكه بالشامبو وإذ به ينتصب ثانية ووصل بحجمه حوالي 25 سم واو كبير جدا وثخين غسلته بالماء الساخن وقربت فمي
من رأس زبه وحاولت أن أمصه له لكنني لم استطع إدخاله في فمي لكبر حجمه فقط صرت ألحس رأسه فاشتد انتصابه وأصبح قاسي
فأدرت له مؤخرتي بعد أنت بصقت على رأس زبه وصرت أحاول إدخاله في طيزي ونحن على الواقف في الحمام فأمسكني من فخاد طيزي وأحنى لي ظهري بيده وأدخله دفعة واحدة لنصفه تألم وقلت له اووووووووووووووووووووووووووووووووي وجعتني وصرت أنا ألعب بزبي
وهو ينيكني والتفت لأرى الزب الأسود وهو يدخل في طيزي البيضاء ليشقها ويفتحها
منظر مثير جدا ثم شعرت باني سأكب المني فرصيت عضلات خرمي على زبه وهو ينيكني ثم شعرت بسائل ساخن يكب جوا طيزي فقد جاب ضهرو جوا طيزي اللعين وكببت ضهري على الأرض في الدوش ثم سحب زبه من طيزي وشعرت بألم فظيع عندما طالع زبه من طيزي بس كنت مبسوط معه وتحممت بعدها وخرجت من الحمام ولبست ملابسي وقلت له بعد أن دفعت له أجرة المساج سوف آتي بنفس اليوم الأسبوع القادم لتعمل لي مساج
قال لي أوكي أنا جاهز وأعطيته رقم تلفوني ليتصل معي إذا تغير الموعد
وذهبت الى البيت ولم يروح من بالي ضخامة زبه
ومضى الأسبوع وأتى موعدي مع المساج الجنسي دخلت عملت دوش في البيت وصرت أدلك فخاد طيزي بالشامبو والبلسم لتصبح ناعمة أكثر ثم لبست كيلوت نسواني أحمر سترينغ الذي كان ضيقا على فخاد طيزي وخيطه صار يحك خرم طيزي ثم لبست ملابسي وذهبت لعند الشاب الأسود
الذي استقبلني بترحيب حار ولم يكن أحدا موجود عنده وأدخلني الغرفة المعهودة وخرج هو فخلعت كل ملابسي عدا السترينغ الأحمر واستلقيت على بطني فوق الطاولة منتظرا الشاب الأسود الذي دخل علي وهو عاري تماما وزبه الضخم متدلي بين ساقيه وأتى من طرف رأسي فقربت رأسي من طرف الطاولة لأقابل زبه الضخم وهو يضع الزيت على ظهري أمسكت زبه الأسود وهو مرتخي قليلا ووضعته في فمي صرت أمصه
وكان الشاب يتكلم ويمتدح بنعومة جسمي ومؤخرتي وانا أمص زبه الأسود
اللذيذ حتى بدأ ينتصب وهو في فمي والشاب يدلك لي ظهري فقط ولم يقرب مؤخرتي ثم شعرت بأيدي ثانية تفتح فخاد طيزي وايدي الشاب على ظهري
بقيت على وضعي أمص زبه الذي اشتد انتصابه ثم أحسست أن أحدا يرفع خيط السترينغ الأحمر ويلحس لي خرمي بنهم وشراهة وأنا أتلذذ من الطرفين ومتسطح بكل جسمي على بطني فوق الطاولة
ثم شعرت بأحد يصعد على الطاولة ويركب فوق مؤخرتي ويبعد فردتي طيزي عن بعضهن وأحسست بشي قاسي يقتحم خرم طيزي رفعت له مؤخرتي قليلا وأذ بزب ليس بكبير يدخل في طيزي واااااااااااااااااااااااااااااااو وصار ينيكني وانا أمص الزب الأسود ثم استلقى الشخص الذي ينيكني فوق ظهري وبدأ يتأوه
وإذ بصوت أنثوي ولامس ظهري بزاز أنثوية صارت تدعك بها لحمي وهي تنيكني ولكن كيف من قساوة الزب بدا لي أنه زب اصطناعي مدد يدي على جسمها لتصل على طيزها فوجدتها قاسيه ثم تكلم معها الشاب ليغيرو أمكنتهم فقامت من علي بعد أن سحبت الزب الصناعي من طيزي واتت ووقفت أمام وجهي لأرى جسمها الأسود والزب الذي تلبسه لونه زهري
اقتربت مني وفكت الحزام بتاع الزب لأرى الكس الأسود الرهيب وفي هذه الأثناء ركب الشاب فوق طيزي وزبه الضخم المنتصب جاهز لينيكني
سحل لي الكيلوت السترينغ من فوق طيزي ووضع رأس زبه على خرم طيزي وبدأ مشروع إدخاله في طيزي وقربت السوداء كسها من فمي فمددت لها لساني لتضع زنبورها عليه والحسه لها ثم صرخت آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آي من الألم
فقد دخل الزب الأسود في مؤخرتي وانا ألحس كسها الأسود وبعد حركتين نياكة من الشاب الأسود قام عني وطلب مني بأن أقوم من على الطاولة
ثم طلب من الفتاة السوداء أن تستلقي على بطنها نصفها على الطاولة وأرجلها على الأرض ثم أحضر الزيت ووضعه على زبي وصار يدلكه لي حتى انتصب جيدا ووضع أيضا زيت على طيز البنت السوداء وصار يدلكها من أفخاذها ثم وقف ورائي وزبه الضخم منتصب ودفعني على البنت المستلقية على بطنها وطيزها السوداء القاسية صارت أمام زبي المنتصب اقتربت من طيزها ووضعت زبي بين فلقتيها أدلكها برأس زبي
فمدت يدها البنت وأمسكت زبي ووضعته على خرم طيزها وأدخلت رأسه
وبدأت البنت تتأوه واذ بالشاب يدفعني ثانية ولكن من أكتافي كي أنحني فوق البنت وتظهر له طيزي البيضاء ثم يضع زبه الضخم بين فلقتي طيزي
ويبدأ بالنياكة وأنا أدخلت زبي كله في طيز البنت السوداء التي كانت تتألم من زبي مع أنه ليس بالكبير مثل الزب الأسود الذي يدخل في طيزي وبقينا بالنياكة حوالي ربع ساعة والوضعية أنا فوق البنت السوداء زبي داخل في طيزها والشاب الأسود فوقي زبه في طيزي مستلذين يعني انا أنيك البنت والشاب ينيكني ثم شعرت أني سأكب المني فرصيت عضلات خرمي
على الزب الأسود الذي شعر بذلك فكب سائله الساخن جوا طيزي وفرا أنا كبيت سائلي أيضا جوا طيزها وكنا في منتهى السعادة نحن الثلاثة
ثم دخلت الحمام غسلت وذهبت الى البيت
وأصبحت عاشقا للجنس الذكري وكل شهر صرت أذهب لعمل مساج جنسي عند الشاب الأسود وفي كل مرة كان يعملي مفاجأة مرة صديق ينيكني معه ومرات صديقته