مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!

neswangy

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
إنضم
25 مايو 2023
المشاركات
11,654
نقاط نسوانجي
47,401
لأسود وبياض مؤخرتي

لأسود وبياض مؤخرتي هاي أنا شاب في ال28 سنة من عمري كنت مغتربا في أحدى الدول الخليجية
جسمي أبيض خالي من الشعر ولكن مؤخرتي أشد بياضا من جسمي تلمع ناصعة بدون شعر طبعا وكبيرة شوي بالنسبة لجسمي وطريه
ولكني لم أمارس الجنس مع أحد من جنس الذكور ولم أفكر به
وكنت أعمل عملا شاقا ولست متزوجا وأسكن لوحدي في شقة ستوديو
وكل يوم أقوم بعادة الاستمناء ثلاث مرات لأفرغ شهوتي الجنسية
وأعمل أحيانا دوام إضافي لضرورة العمل وفي يوم من أيام العمل
ومن كثرة مشقة العمل عضل جسمي كله ولا أستطيع الحركة من ذلك
فنصحني بعض الأصدقاء بالذهاب لعند واحد بعمل مساج للجسم
وبالفعل سمعت بالنصيحة وذهبت في اليوم التالي مساء لعند ذلك الرجل
هو وافد أيضا وبشرته سوداء طويل القامة بطلع عمره 23 سنة وتفاهمنا مع بعض باللغة الإنكليزية
أدخلني الى غرفة المساج وهي فارغة تماما من الفرش فقط يوجد
طاولة عالية مفروشة بالجلد مثل طاولة الكشف تبع الطبيب والإنارة خافتة
وطلب مني الشاب الأسود بأن أخلع ملابسي كلها وأبقى بالكيلوت فقط
نفذت طلبه وخلعت ملابسي كلها وكان الجو حارا جدا من أيام الصيف وكنت ألبس كيلوت لونه كحلي ثم طلب مني الشاب أن أتسطح على الطاولة
وبطني عليها
استلقيت على بطني وارخيت كل جسمي عليها وأحضر الشاب منشفة غطى بها وسطي من الخلف
ثم جلب الزيت الخاص بالمساج ووضعه على يديه وبدأ بفرك ضهري من ناحية أكتافي
وانا صرت أرتاح ليديه وطريقته بعمل المساج ومازلت مسترخيا حتى يرتاح تعضل جسمي وقد وضعت يدي بجانبي قرب وسطي
وصار الشاب الأسود ينزل بيديه الى أسفل ظهري
وأنا أشعر بأصابعه أينما تحركت وصلت يديه الى حرف الكيلوت من تحت المنشفة وهو يفرك لحمي بقوة وبالتالي لمست يده كيلوتي بالزيت فأراد أن يكون نضيفا معي فأزاح لي حرف الكيلوت من ظهري الى الأسفل قليلا يعني شعرت أنه وصل لنصف فلقتين طيزي وأظن أن الشاب قد شاهد بياض مؤخرتي من تحت المنشفة الفارق عن لون جسمي
فصار بلا شعور يدعك فردتي طيزي حيث كان يقف عند رأسي البعيد عن حرف الطاولة
هنا أنا سخنت وشعرت بشهوة تتحرك بجسمي وانتصب زبي على أثر حركة يديه
وبما أنني مستلقي على بطني صار زبي يضرب بسطح الطاولة
مما أزعجني وأردت التحرك قليلا حتى يرتاح بانتصابه فرفعت مؤخرتي
قليلا لفوق لأضبط زبي وكانت يدين الشاب السوداء تفرك فلقتين طيزي
ولكن حركتي هذه جعلت الشاب يظن بأني مبسوط ورفعت له طيزي
وما كان منه أن سارع وغير مكان وقفته ليقف بجانب وسطي وصار يفرك لي سيقاني من خلف الركبة لفوق حتى أدخل يديه تحت المنشفة ووصلت للمنطقة الحساسة وهو واضع يديه كل واحدة على فخد وكأنه يريد فتح فلقتي طيزي وقد شعرت بإحساس غريب وهو يبعد فلقتي طيزي عن بعضهن
فرجعت أنا بالحركة للأسفل ثم سخنت أكثر وزاد انتصاب زبي ثانية والشاب تارة يحرك يديه على سيقاني ثم يعود بهما إلى أفخاذ طيزي
مما زادني إثارة ولذة رفعت طيزي ثانية لفوق مما جعل المنشفة التي تغطي وسطي تسحل على الأرض
ونحن الإثنان بصمت رهيب
ولكن هذه المرة لما رفعت له مؤخرتي التي أصبحت أمام عينيه
صار يفتح أفخاذي يريد أن يرى خرمي وقد شعرت بذلك عندما لامست أصبعه خرم طيزي وأحسست بلذة قوية
والشاب كان يقف بجنب الطاولة عند وسطي وأثناء حركته كان يسند جسمه على طرف الطاولة وأنا مسترخي بيدي بجانب وسطي وأحسست يدي اليسرى شيء صلب وقوي وقاسي يضرب بيدي كلما سند جسمه على الطاولة
فقد كان زبه المنتصب على رؤيته لطيزي الناصعة البياض الناعمة والطريه
وعندما لاحظ أنني لم أحرك يدي عن ملامستها لزبه من فوق البنطلون
تمادى ووضع الزيت بكثرة على شق طيزي وترك كل جسمي وصار يعمل مساج لطيزي فقط وأنا انغمست بلذة عارمة وصرت أرفع له طيزي واخفضها ثم ارفعها وكيلوتي مازال عليها لنصفها
وما كان منه إلا وصار يفوت أصبعه في خرمي ويبعصني استسلمت لأصابعه ورخيت له خرم طيزي
لكنه كبس أصبعه بقوة داخل خرمي مما جعلني أمسك زبه بيدي اليسرى
من فوق البنطلون وياله من زب بدى لي قاسي وتخين وصرت أتأوه بهدوء
ولم أعد أحتمل الشهوة التي واتتني فقلت له اقفل الباب
طلع أصبعه من طيزي وذهب ليقفل الباب فقمت مسرعا أخذت المنشفة من على الأرض وطويتها ووضعتها تحت وجهي بعد أن استلقيت ثانية على بطني ولكن من نصف الطاولة تركت ساقاي تنزل على الأرض أي طوبزت وبطني على الطاولة
عاد الشاب الأسود ولما شاهدني بذلك الوضع وقف وراي مباشرة ووضع الزيت على يديه ثانية وصار يفرك لي فردات طيزي ويفتحهن ويدهن خرمي بالزيت وصارت طيزي كاللعبة بين يديه ثم توقف وساد الصمت المكان وأنا واضع وجهي على المنشفة خائف من الذي سيحصل ولكني بشهوة لمعرفة زب الشاب الأسود
وأنا منتظر تراه ماذا يفعل هل تركني وذهب التفت قليلا لأراه بطرف عيني
ويالهول ما رأيت كان الشاب الأسود يدلك زبه الضخم بالزيت الذي لا يختلف سواده عن سواد جسمه لكن رأسه محمر قليلا وثخين ارتعدت من الخوف وأردت الهروب بعد أن ورطت نفسي معه فشعر بي الشاب فأمسكني من خصري وصار يدلك زبه بشق طيزي لفوق وتحت لحتى لامس رأس زبه الساخن خرمي
أنا استسلمت له ووضعت فمي على المنشفة حتى إذا صدر مني أي صوت أكتمه بها وأحسست برأس زبه الثخين يدخل خرمي ويقتحم عذريتي فشعرت بالنار تشق طيزي وبدأت أصرخ من الألم وفمي على المنشفة
وشي شوي كبس زبه الأسود داخل طيزي ويبدو أنه طويلا أيضا لأني شعرت بألم في بطني وأنا في لذة الألم شعرت باني سأنزل شهوتي
فرفعت طيزي قليلا مما ساعده بإدخال زبه أكثر في طيزي واااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااو صرت اكب ضهري على الطاولة ورصيت خرمي على زبه يلي كان عم ينيكني وهو بعد ثلاث حركات دخله وطلعة
سحبو من جوا طيزي وصار يكب ضهرو على فخاد طيزي كم كان جميلا
ذلك الشعور عندما كب منيه على طيزي أحسست بلذة جنسية عارمة
ثم قالت لي أتريد أن تعمل شور حمام يعني ودلني إلى الحمام
وفي الحمام هو الدوش على الواقف وقفت تحت الماء الساخن أستحم من أثار الزيت على جسمي الذي انفك من التعضل واذ بالشاب الأسود يدخل معي الحمام وقد خلع كل ملابسه وزبه الضخم متدلي بين ساقيه
وهو يقول لي جسمك رائع ومثير طيزك حلوة
دخل معي تحت الدوش وصار يليف لي جسمي بالشامبو وخاصة مؤخرتي
ولكن خرمي مازال يؤلمني من دخول زبه الضخم استدرت لأرى زبه الأسود
وأمسكته بيدي وصرت أدلكه بالشامبو وإذ به ينتصب ثانية ووصل بحجمه حوالي 25 سم واو كبير جدا وثخين غسلته بالماء الساخن وقربت فمي
من رأس زبه وحاولت أن أمصه له لكنني لم استطع إدخاله في فمي لكبر حجمه فقط صرت ألحس رأسه فاشتد انتصابه وأصبح قاسي
فأدرت له مؤخرتي بعد أنت بصقت على رأس زبه وصرت أحاول إدخاله في طيزي ونحن على الواقف في الحمام فأمسكني من فخاد طيزي وأحنى لي ظهري بيده وأدخله دفعة واحدة لنصفه تألم وقلت له اووووووووووووووووووووووووووووووووي وجعتني وصرت أنا ألعب بزبي
وهو ينيكني والتفت لأرى الزب الأسود وهو يدخل في طيزي البيضاء ليشقها ويفتحها
منظر مثير جدا ثم شعرت باني سأكب المني فرصيت عضلات خرمي على زبه وهو ينيكني ثم شعرت بسائل ساخن يكب جوا طيزي فقد جاب ضهرو جوا طيزي اللعين وكببت ضهري على الأرض في الدوش ثم سحب زبه من طيزي وشعرت بألم فظيع عندما طالع زبه من طيزي بس كنت مبسوط معه وتحممت بعدها وخرجت من الحمام ولبست ملابسي وقلت له بعد أن دفعت له أجرة المساج سوف آتي بنفس اليوم الأسبوع القادم لتعمل لي مساج
قال لي أوكي أنا جاهز وأعطيته رقم تلفوني ليتصل معي إذا تغير الموعد
وذهبت الى البيت ولم يروح من بالي ضخامة زبه
ومضى الأسبوع وأتى موعدي مع المساج الجنسي دخلت عملت دوش في البيت وصرت أدلك فخاد طيزي بالشامبو والبلسم لتصبح ناعمة أكثر ثم لبست كيلوت نسواني أحمر سترينغ الذي كان ضيقا على فخاد طيزي وخيطه صار يحك خرم طيزي ثم لبست ملابسي وذهبت لعند الشاب الأسود
الذي استقبلني بترحيب حار ولم يكن أحدا موجود عنده وأدخلني الغرفة المعهودة وخرج هو فخلعت كل ملابسي عدا السترينغ الأحمر واستلقيت على بطني فوق الطاولة منتظرا الشاب الأسود الذي دخل علي وهو عاري تماما وزبه الضخم متدلي بين ساقيه وأتى من طرف رأسي فقربت رأسي من طرف الطاولة لأقابل زبه الضخم وهو يضع الزيت على ظهري أمسكت زبه الأسود وهو مرتخي قليلا ووضعته في فمي صرت أمصه
وكان الشاب يتكلم ويمتدح بنعومة جسمي ومؤخرتي وانا أمص زبه الأسود
اللذيذ حتى بدأ ينتصب وهو في فمي والشاب يدلك لي ظهري فقط ولم يقرب مؤخرتي ثم شعرت بأيدي ثانية تفتح فخاد طيزي وايدي الشاب على ظهري
بقيت على وضعي أمص زبه الذي اشتد انتصابه ثم أحسست أن أحدا يرفع خيط السترينغ الأحمر ويلحس لي خرمي بنهم وشراهة وأنا أتلذذ من الطرفين ومتسطح بكل جسمي على بطني فوق الطاولة
ثم شعرت بأحد يصعد على الطاولة ويركب فوق مؤخرتي ويبعد فردتي طيزي عن بعضهن وأحسست بشي قاسي يقتحم خرم طيزي رفعت له مؤخرتي قليلا وأذ بزب ليس بكبير يدخل في طيزي واااااااااااااااااااااااااااااااو وصار ينيكني وانا أمص الزب الأسود ثم استلقى الشخص الذي ينيكني فوق ظهري وبدأ يتأوه
وإذ بصوت أنثوي ولامس ظهري بزاز أنثوية صارت تدعك بها لحمي وهي تنيكني ولكن كيف من قساوة الزب بدا لي أنه زب اصطناعي مدد يدي على جسمها لتصل على طيزها فوجدتها قاسيه ثم تكلم معها الشاب ليغيرو أمكنتهم فقامت من علي بعد أن سحبت الزب الصناعي من طيزي واتت ووقفت أمام وجهي لأرى جسمها الأسود والزب الذي تلبسه لونه زهري
اقتربت مني وفكت الحزام بتاع الزب لأرى الكس الأسود الرهيب وفي هذه الأثناء ركب الشاب فوق طيزي وزبه الضخم المنتصب جاهز لينيكني
سحل لي الكيلوت السترينغ من فوق طيزي ووضع رأس زبه على خرم طيزي وبدأ مشروع إدخاله في طيزي وقربت السوداء كسها من فمي فمددت لها لساني لتضع زنبورها عليه والحسه لها ثم صرخت آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آي من الألم
فقد دخل الزب الأسود في مؤخرتي وانا ألحس كسها الأسود وبعد حركتين نياكة من الشاب الأسود قام عني وطلب مني بأن أقوم من على الطاولة
ثم طلب من الفتاة السوداء أن تستلقي على بطنها نصفها على الطاولة وأرجلها على الأرض ثم أحضر الزيت ووضعه على زبي وصار يدلكه لي حتى انتصب جيدا ووضع أيضا زيت على طيز البنت السوداء وصار يدلكها من أفخاذها ثم وقف ورائي وزبه الضخم منتصب ودفعني على البنت المستلقية على بطنها وطيزها السوداء القاسية صارت أمام زبي المنتصب اقتربت من طيزها ووضعت زبي بين فلقتيها أدلكها برأس زبي
فمدت يدها البنت وأمسكت زبي ووضعته على خرم طيزها وأدخلت رأسه
وبدأت البنت تتأوه واذ بالشاب يدفعني ثانية ولكن من أكتافي كي أنحني فوق البنت وتظهر له طيزي البيضاء ثم يضع زبه الضخم بين فلقتي طيزي
ويبدأ بالنياكة وأنا أدخلت زبي كله في طيز البنت السوداء التي كانت تتألم من زبي مع أنه ليس بالكبير مثل الزب الأسود الذي يدخل في طيزي وبقينا بالنياكة حوالي ربع ساعة والوضعية أنا فوق البنت السوداء زبي داخل في طيزها والشاب الأسود فوقي زبه في طيزي مستلذين يعني انا أنيك البنت والشاب ينيكني ثم شعرت أني سأكب المني فرصيت عضلات خرمي
على الزب الأسود الذي شعر بذلك فكب سائله الساخن جوا طيزي وفرا أنا كبيت سائلي أيضا جوا طيزها وكنا في منتهى السعادة نحن الثلاثة
ثم دخلت الحمام غسلت وذهبت الى البيت
وأصبحت عاشقا للجنس الذكري وكل شهر صرت أذهب لعمل مساج جنسي عند الشاب الأسود وفي كل مرة كان يعملي مفاجأة مرة صديق ينيكني معه ومرات صديقته
 

الزاني

نسوانجي شغال
ناشر محتوي
عضو
إنضم
8 يونيو 2024
المشاركات
78
نقاط نسوانجي
125
يريت ينيكني هذا الشاب الاسود لقد تخيلت زبه الكبير يدخل خرم طيزي ويوسعه
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى