مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!

مكتملة اعترافات على سرير ساخن (قصص سكس عربى) (2 مشاهد)

neswangy

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
إنضم
25 مايو 2023
المشاركات
11,093
نقاط نسوانجي
35,377
اسمي عايدة
أسكن في قرية من قرى الفيوم ..
كنت في السابعة والعشرين من عمري ، تأخر بي قطار الزواج فلم أتزوج حنى تلك السن ، حيث الزواج في الريف له مقاييس أخرى من ضمنها العائلة والميراث ، وهو ما لم يتوفر لي ، رغم امتلاكي جمالاً بارعاً ورقة وجسداً يتفجر بالأنوثة .

أخيراً تقدم (علاّم) لخطبتي وأنا في تلك السن رجل يبلغ من العمر خمسة وأربعين سنة ، ماتت زوجته وتركت له طفلاً جميلاً ، في العاشرة من العمر ، وتعيش معه في نفس الدار أخته المطلقة ، ذات الأعوام الثلاثين .

لم تكذب الأسرة خبراً وتم زفافي عليه في أيام معدودات ، وحملني معه إلى بيت الزوجية الجديد ، هناك على أطراف القرية وسط المزارع ، حيث بنى بيته وأقام زريبة لمواشيه ، على جزء من أرض زراعية يمتلكها ، ويزرع الجزء الباقي .

وفي ليلة الزفاف ، أدخلني برفق إلى حجرة نومي ، وهمس في أذني ببعض كلمات الحب والإعجاب ، وبدأ يخلع عني ملابسي برقة وحنان ، لم أتوقعه بكل هذا اللطف ، وهو الفلاح الساذج ، بينما أنا حاصلة على دبلوم زراعة ، ثم بدأ هو الآخر يتحرر من ملابسه ، كان برغم سنه الكبير نسبياً ، معتدل القوام رشيقاً ، قوي البنية ، له شارب كثّ ، وجسد يغري بالجنس ، مليء بالشعر والعضلات ، أما ما أذهلني فعلاً ، وملأني بالخوف ، فقد كان حجم قضيبه الذي تدلّى بين ساقيه ، طويلاً غليظاً له رأس ضخم وعروق نافرة ، اقترب مني بحنان وحملني بسهولة ووضعني على السرير ، ثم استلقى إلى جواري .

كانت لي بعض الخبرة الجنسية ، بما أسمع من حكايات النساء عما يفعله أزواجهن بهن كل ليلة ، وما أرى على الفضائيات في غفلة من الأهل ، همس في أذني فاقتربت منه ، وعيني على هذا العملاق الراقد بين ساقيه ، أمسكه بيده في فخر ، وطلب مني أن ألعب فيه ، فأمسكته بيدي في خجل ، كان ساخناً بل ملتهباً يكاد يلسع يدي ، بينما راحت يداه تلاعب كل جسدي الأبيض الجميل ، وتعبث يرقبتي ، وتتدلى إلى صدري وتدلّك سُرَّتي في خبرة ، وتداعب عانتي في رشاقة ، ثم تلعب بشفريْ كسّي الذي أصابه الهياج ، فراحت يداي تقبضان على قضيبه من جديد ، بقوة ورغبة هذه المرة ، لم أنتظر طلبه ، بل انزلقت بخفة إلى ما بين ساقيه ، سجدت عند قضيبه الرائع ، ورحت ألعقه في شهوة ، وأمصه في نعومة ، وهو ينظر في عينيّ بسعادة ، ألهبت نظراته مشاعر الأنثى بداخلي ، وراح قضيبه يزداد طولاً وغلظة بين أصابعي ، حتى لم أعد قادرة على التحكم فيه ، التهب مهبلي وسالت مياهه رقيقة دافئة ، نظر هو إليّ نظرة ذات معنى ، فصعدتُ إلى قضيبه وجلستُ عليه برفق أول الأمر ، أدخلته قليلاً قليلاً ، حتى امتلأ به كسي ، وانبعثت النار تحرقني في شوق لهذا القضيب الذي طال انتظاره ، جلست عليه بكامله ، وبدأت أصوات مكتومة من الألم واللذة تخرج من صدري وفمي ، بينما هو يرفعني ويخفضني في حنان منقطع النظير ، وينظر إلي بين حين وآخر ، يسألني إن كنت مرتاحة هكذا ؟!
مع الوقت تجاوبت معه وزادني حنانه حباً له ، ودفعتني رقته إلى إسعاده ، فبدأت أنغج في دلال ، وأخبره بدلع ..
علام أنت رائع ، وزبك أروع ،كسي مولع ، أنا فوقك أسعد ست في الوجود ، أي أي علام ، أح أح بالراااااحة ، آآآآآآه ، هو النيك حلو كده ؟!
هيجته كلماتي فنظر إليّ في شهوة وقال ، ما رايك نغير الوضع ؟ ، استجبت له ، فرفعني عنه ، ونمت على ظهري ، رفع ساقي ونظر إلى كسي الغارق في مياه اللذة ، ثم نظر إلى قضيبه ، دعكه في شفرات كسي ، فهيج كل أجزاء جسدي ، نظرت إليه متوسلة أن يدخله ، وكأنه فهم حالتي فزاد دلالاً ورفض إدخاله ، قلت في رقة أبوس إيدك دخلو بقى حتجنن يا علام ، انحنى علي ودفعه إلى أعماق كسي الهايج فصرخت في لذة ، زادت صرختي هياجه فراح يدفعه في عنف وأنا أصرخ في شهوة ، أي أي أي حموت يا علام ، ظبرك جامد علي يا روحي ، آآآآآآآآآآآآآآه بحبك ، أح أح أح ، ما توجعنيش يا راجل ، يا لهوي حتموتني .
لم يستمع لصراخي ، ولم أكن أنا أريده أن يتوقف ، لقد كانت أسعد لحظة في حياته وحياتي ، بعد طول الحرمان ، وسنوات ترمله وعنوستي .
ثم همس في أذني قائلاً .. تيجي نغير الوضع ده ؟!
قلت بدلال .. اللي تشوفه يا حبيب قلبي .
قام من فوقي ، ووقف على أرض الحجرة ، بينما حملني إلى طرف السرير ، وأنا في وضع السجود ، وجهي إلى ، بينما قضيبه الرهيب يتراقص في عنفوان وقوة أمام وجهي ، لم أتمالك نفسي ، أمسكته بيدي ، ووضعته في فمي ورحت أمصه في لذة ، وأرضعه في شغف ، وأنا أنظر إليه في شهوة ، ثم أنظر إلى علام في شكر وعرفان ، طالت فترة امتصاصي لقضيبه ، حتى عاود نشاطه وبدا ضخما رائعاً ، فاستدرْتُ له ، ونظرت إليه من طرف عيني بدلال وميوعة ، نظرة معناها ،أيعجبك هذا الوضع ، لم يكذب خبراً ، أدخله فيّ برقة ورفق ، فأرجعت نفسي إلى الوراء تجاه قضيبه أطلب المزيد ، فدفع قضيبه فيّ بقوة دفعة واحدة ، كادت روحي تخرج ، وأنفاسي تنقطع من اللذة والألم ، ثم راح يسحبه من كسي بنعومة ، ويدخله بسرعة ، في خبرة ودراية ، أشعلت نيران كسي ، فرجعت بطيظي عليه من جديد وأنا أصرخ وأنغج بصوت مرتفع يملأ الغرفة الدافئة ، وراح هو ينيكني بقوة وشهوة ، وغاص قضيبه الغليظ الجميل في أعماق رحمي ، ثم زاد حشرجات علاّم ، وتسارعت أنفاسه ، وراح لبنه الساخن يتسكب في رحمي ، يكاد يكويني ، وتعالت صرخات شهوتي ، ضاجعني علاّم ليلتها ثلاث مرات ، حتى أنهكني من اللذة والعذوبة .
ثم قبّلني في حنان ونام ، ثم نمتُ أنا أيضاً ، وأنا أقول لنفسي ..
ما أتعس أيام العنوسة !
وما أجمل ايام الزواج من رجل رائع مثل علاّم !
وما أحلى النيك والجنس واللذة على هذا السرير الساخن الملتهب !
في الصباح جاءت أخته المطلقة (حسناء) وكانت حسناء رائعة بالفعل ، ودخل علينا ابنه الطفل ذو السنوات العشر ، قال لأخته سلمي على عايدة فسلمت عليّ في حب ، ثم قال لابنه الطفل ( عادل ) سلم على ماما عايدة يا عادل ، فسلم عليّ في احترام ، وقبّل يدي كعادة أهل الريف .
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى