فكرت وفكرت كثيرا لكني لا اعرف لماذا هناك اكساس مجنونه والكس المجنون بيتحكم بصحبته ولا يراعي فيها اي شئ لا اصلها ولا فصلها ولا اخلاقياتها ولا تربيتها ولا شئ فهو المتحكم الذي يامر وصاحبه الكس تنفذ. الكس المجنون هو كس شهواني يريد ان يعرف ويجرب ويتمتع بكل شئ . الكس المجنون هو تركيبه غريبه من الاكساس فيه الشهوه التي تصل لمرحله الشزوز وليس للمنطق والاخلاقيات سيطره عليه.
بعد مقدمتي القصيره احب ان اقول لكم اني ترددت في كتابه هذه القصه لانها قصه حقيقيه وصاحبه القصه هي بالنسبه لي احلي شئ بحياتي
يويو وده اسم دلع صاحبه القصه ولدت من اسره ميسوره الحال كانت دلوعه ابوها وامها كانت بنوته صغيره رقيقه زي العصفوره .
يويو صاحبه الاعوام السابعه والعشرون تعلمت وتربت بمدارس اللغات بالقاهره وكانت تذهب لاحد انديه القاهره الكبري الي مابيدخلهاش غير اولاد الاكابر هناك بيكون كل شئ الرقص والخمر والمخدرات وكمان الان شبكات الدعاره للاسف
المهم نرجع ليويو عندما كانت بالعاشره احست ان هناك اشياء كثيره بجسمها لا تعرف معناها وكانت البنت صغيره ولا تفهم اشياء الا الحب وقبلات الافلام وكانت عندما تري فلم عربي فيه بوس كانت تجري وتذهب بعيد الي ان تخلص البوسه.
كانت يويو باليوم التالي تذهب لزميلاتها وتحكي لهم عن الفلم اللي راته ورات عبد الحليم يقبل ناديه لطفي متلا في فلم ابي فوق الشجره وكانت تشعر بالسعاده لمناقشه اوضاع الغرام مع زميلاتها الصغار وكانوا يتهامسون ويضحكون وكان بينهم رموز وكلمات عن اي شئ يرونه غير طبيعي اذا وجدوا متلا شاب وفتاه او راوا رجل او امراه كله تعبيرات طفوليه مراهقه معينه بينها وبين اصدقائها .
كان ايمن ابن خالتها بسن الخامسه عشر وكان دائما الحضور لهم بعطله نهايه الاسبوع وكان الامهات يطمئنون انهم يلعبون مع بعضهم .
بيوم كانت هي ببيت ايمن وكانت تلعب بمكتبه ورات مجله بلاي *** سكس وهنا فوجئت بصور البنات العرايا وكمان صور الازبار اللي داخله بالكساس
مصدقتش يويو ماراته . وباليوم التالي حكت لزميلاتها اللي شافته بدرج مكتب ايمن . وطلبوا منها ان يروا المجله فوعدتهم . المهم بيوم علي غير ميعاد وهي راجعه من المدرسه ذهبت لبيت خالتها وسالتها هل ايمن موجود فقالت لها خالتها لسه ماجاش من المدرسه انتي عاوزاه بحاجه قالت لا بس اصلي المره الماضيه يظهر اني نسيت كراسه مهمه عنده. خالتها قالت لها روحي دوري عليها بغرفه ايمن احست البنت بالفرح وذهبت وفتحت مكتب ايمن فلم تجد المجله . اتجننت واخدت تبحث عن المجله بكل مكان وكانت تعلم مخابئ ايمن .وذهبت هنا وهنا وجدت عشرات المجلات وشرائط فيديوا المهم خطفت مجله وخباتها بشنطتها . اخدت شريط فيديو وحطيته بالفيديو واذا بها تجد فلم نيك وجنس رهيب تسمرت بالارض وقفلت التلفزبون والفديو بتوع ايمن ورجعته مكانه وجريت علي بره
المهم وصل ايمن وهي في حاله ارتباك. ارتباك من الفلم اللي شاهدته وارتباك من المجله اللي سرقتها لزميلاتها .
باليوم التالي اخدت المجله للمدرسه واخد البنات ركن باحد الغرف البعيده وقعدوا يشاهدوا المجله وصور النياكه والشباب بيعملوا ايه. يويو لاول مره بحياتها احست بشئ غريب بجسمها احست ان هناك الم ووجع و تعب بكسها ولكنها احست ان ده من مشاهده الصور . اخدت المجله ورجعت البيت وهنا كانت امها مشغوله بالمطبخ واخدت المجله وحطتها وسط كتاب العلوم واخدت تطالع صور السكس واحست ان كسها شد وابتدا يفتح ويقفل وكانت لا تعرف لماذا فهي ابنه العاشره او شهور بعد العاشره
المهم اليوم التالي وهي راجعه للمدرسه ذهبت لخالتها وكانت خالتها مشغوله من جاره لها فاستازنت خالتها الذهاب لغرفه ايمن ابن خالتها .
المهم اخدت المجله وفتحت مخبا ايمن ولا تدري ان ايمن خلفها . وقال لها بتعملي ايه هنا يا يويو .وشاف المجله بايدها وقال لها عملتي ايه بالمجله .
المهم اتلخبطت من ايمن وكان ايمن واد بيفهم كتير المهم قال لها اوعي تقولي لحد . قالت له وهو انا مجنونه يا ايمن .
المهم قال لها لو ماقلتيش لحد ح اعطيكي اي مجله عاوزاها بس ترجعيها المهم اخرج المجلات واخدا يطالعان المجلات وكانت هي مكسوفه من ايمن المهم حط ايده عليها وبسها وكانت اول بوسه بحياتها من ابن خالتها
ابتدات يويو تحس بالف باء الانوثه علي يد ايمن اللي كان كل ماتروح الي بيتهم ياخدها البيت ويفرجها علي احدث المجلات وينزل فيها بوس .
استمر الوضع حتي اصبحت 12 سنه وايمن كان بالثانويه العامه .
بيوم كانت مشتاقه لايمن وذهبت لبيتهم وكان ايمن لوحده وكانت امه بالخارج . كان ايمن مشغول بمشاهده احدث الافلام اللي وصلته .المهم قال لها ادخلي ادخلي بسرعه وفتح التلفزيون واخد الاتنان مشاهده الفلم وكان ايمن زبه شادد اقترب من يويو ولزق زبه فيها فقالت له انا عارفه انتي بتعمل ايه . المهم اخرج لها زبه ولما شافته اخدت بالضحك وهي لا تعرف ليه واعطاها تمسكه ولكنها تركته بسرعه وقالت له ايه ده هو ماله عامل كده .
المهم ايمن قال لها انا ممكن العب معك لعبه انا وانتي بس . قالت ايه قال لها بس اوعي تقولي لحد . المهم قفل الشقه بالمفتاح وقال لها اقلعي هدومك قالت لا يا ايمن حد يجي قال لها ماتخفيش امي مش تيجي دلوقتي لسه امامها ساعتين وابوي بيجي بالليل .
المهم هي وافقت علي ان تخلع الكيلوت وهنا شاف ايمن ان شعر الكس ابتدا ينبت المهم حط ايده عليه وفجاه احسنت يويو بالكهربا بكل جسمها.
مسكها ونيمها علي ظهرها واخد يضع راس زبه علي كسها حتي جاب لبنه عليها وقال لها يال االبسي . احست ساعتها بلزه مابعدها لزها وتعددت مقابلات يويو وايمن .
كانت يويو كل يوم تزداد شهوه وكسها بيزداد اثاره ونشوه وسخونه ودفا . المهم كان لايمن صديق اسمه ياسر هو اللي بيجبله الافلام والمجلات حيث اخوه يعيش باوربا وكل ما يحضر مصر بيحضر له الافلام والمجلات وكل شئ عن الجنس . المهم بيوم كان ياسر عند ايمن وهنا تقابل معها وكان ولد احلي من ايمن واطول منه ولبق بكلامه . المهم كان ياسر يعرف ان ايمن بينيك يويو بنت خالته وكانت يويو كلها سكس وكانت البنت لما تبص له عزيزي القارئ اعلم ان هذه القصة ملك موقع نسوانجي اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل نسوانجي بعنيه تنكسف وتنزل عينيها للارض . المهم دخل ايمن للدش وتركهما لوحدهما واذ بياسر يذهب بجانبها ويضع ايده علي كتفها ويقبلها و مستسلمه ومغمضه عنيها وراحت فيها نيمها ياسر علي السرير واخد يبوسها وكانت بوسته اقوي من بوسه ايمن . استمر ياسر بتقبيل يويو وهو يحط ايده علي كسها
المهم خرج ياسر من الدش وهنا ياسر قال له عاوزك بموضوع . المهم اخده بالغرفه التانيه وكلمه كلمتين وهنا لبس ايمن ملابسه وقال لبنت خالته خدوا راحتكم انا نازل اشتري سجاير .
المهم مسك ياسريويو واخد يمص صدرها وقلعها ملابسها كلها وهي مستسلمه لايد ياسر لانه كان معلم وعارف بيعمل ايه .
المهم اخد بمسك كسها اللي فيه الشعر الناعم البسيط وبزازها زو الحلمات الورديه واخد يحسسها بكل جزئ بجسمها وهي راحت بعالم تاني واحست بنشوه غير نشوه ايمن ابن خالتها وهنا نطر ياسر لبنه وقال لها البسي بسرعه ونظر من البكونه وكان ايمن يقف علي الناصيه وناداه.
كان ايمن وياسر يتقاسمون يويو ويمتعوها وكانت يويو تحت رحمتهم فهم اللي حركوا لها الكس وحركوا لها مشاعرها وعرفوها الف باء الاحاسيس الجنسيه .كان واحد كل مره ينكها والاخر يراقب الطريق الي ان ادمنت يويو علي الجنس الخارجي واللعب بجسمهل وصدره من ابن خالتها وصديقه ياسر.
تعود كس يويو علي الجنس وكانت مدمنه جنس خارجي مع الشابين ولكنها كانت تحب ياسر اكتر من ايمن ابن خالتها .
انتهت الثانويه العامه لايمن وياسر وسافرا الي الاكاديميه البحريه . وهنا ترك الاتنان فراغ جنسي رهيب بحياه يويو ابنه السابعه عشر . كانت يويو لا تستطيع المذاكره من شده الم كسها كانت دائما اللعب فيه حتي تستريح لان اللي كانوا بيريحوها ماكانوا موجودين . المهم كانت دائما تشتاق لايمن وياسر والي الجنس الخارجي وسافر الاتنين لرحله مع الاكاديميه وتركوها لحالها
اخدت يويو تفكر بكسها وكيفيه ان تمتعه واحست انه يجب ان تزوق طعم زكر ولكن اين هو فهي لا تثق باحد . كانت يويو تقابل ابن الجيران ولد بنفس عمرها ولكنه ليس برصانه وركزان ياسر وايمن . احبت يويو التعرف علي ابن الجيران اللي كان مغرم بالرقص والموسيقي الشرقيه وكان عبيط واهبل . حاولت ان تثيره بحركات معينه ولكنه كان اهبل عبيط حمار لم يفهم ماتريد.
بعدت عنه واخدت تنظر للشباب وكان هناك شاب باين عليه من بيئه واطيه وبايظ وكان يطاردها من ان لاخر بالشاعر او علي السلم لدرجه ان بواب العماره جري وراه بيوم علشان مايزعجهاش
.
المهم كانت يويو هايجه وتريد فارس يركب عليها كي يهدئ مشاعرها . المهم بيوم كانت ماشيه ورات الولد الصايع وكان ينظر اليها واحست يويو بالنشوه والشهوه لان الولد كان جرئ جدا بكلامه واستمالته ليها بكلماته وكان الولد ح يموت عليها . المهم ابتسمت له ابتسامه صغيره الواد شاف كده اتجنن . من حظ الولد كان البواب مش بالباب وركبت البنت الاسانسير وركب وراها الولد ونظر لها وهجم عليها واخد يبوس فيها وهي مستسلمه جدا وتلزق كسها بزبه المشدود وهنا اوقف الولد الاسانسير بمنتصف الدورين واخد يبوسها وهي تتاوه ويمسك صدرها وجسمها بقوه ولم يفق الاتنين الا من صوت الناس الاسانسير ياللي فوق . تحرك الاسانسير وجري الولد لاسفل وهي ذهب الي بيتهم وهنا قفلت غرفه النوم علي نفسها واخدت تدعك وتدلك كسها الي ان جابت وارتعشت وراحت بالنوم علي السرير ولم تفق الا والخادمه بتقول لها الاكل ياستي .
تعددت لقائات يويو بالولد ده بالاسانسير وبعد فتره اختفي الولد .كانت ليويو صديقه مقربه اسمها ميرفت لها بتحكي لها عن كل شئ وكان الاتنان ينزلان تحت البطانيه ويتبادلان الاحاديث وكل منهن تحكي للاخري عن مغامراتها وكان الاتنان اخر هيجان لدرجه انه من حكايتهن بيمسكوا بعض ويحضنوا بعض وابتدات الاثنتان بالقبلات وتريح بعضهن واللعب بكس الاخري الي ان يستريحان .
كانت لميرفت صحبتها صديق 21 عاما وبيوم قالت ليويو ايه رايك تروحي معانا الاسماعيليه نقضي يوم علي الشاليه قالت لها وماما مش ح ترضي قالت لها قولي لماما دي رحله مدرسه يوم المهم ضحكت يويو علي عقل امها
المهم تقابلا وانتظرا باحد ميادين مصر الجديده وهناك كان الشاب ومعه شاب اخر منتظران بسياره وكان الشابان جريئان جدا واحد وهو صديق ميرفت ساق السياره والاخر جلس بجانب يويو بالخلف وكان واد جرئ اسمه شريف الواد ده ماكنش بيضيع وقت من اول ماشفها وايده علي فخادها شويه وعلي بزازها شويه . وهنا وصلوا الشاليه . وكان الجو جميل جدا واخدها شريف داخل غرفه وهنا اخد يلحس كسها وهي تتاوه الواد ماكنش عنده وقت كان بيعرف يتعامل مع كسها الوردي. مسكها وكان بيعرف نيك الطيظ حط كريم علي زبه وكريم علي خرم طيظها وحاول ان يدفعه جواها ولكنها صرخت صرخه بيها حضرت ميرفت وصديقها ثامر .وكانت تبكي من كتر الالم المهم قالت شريف مش عاوزاك .المهم حدث تبديل الاصدقاء مع البنات وكان ثامر اكثر رقه معها . وكان ولد ناعم واخد بمداعبتها ومداعبه كسها واللعب بصدرها ولكنها لم تحس بلزه الولد الاخر لان الاخر كان اكتر عنف وتمنت ان الولد الاخر هو اللي ينكها لانها لم تحب نعومه ثامر
بعد شويه حدث تبديل كمان مره وهنا اظهرت يويو كل عواطفها للولد واخد ينكها من خارج كسها بطريقه قويه وهي تتاوه وتستلز من راس الزب اللي بين كسها ويلمس *****ها وال***** هو الجلده الصغيره اللي بتخرج من الكس وتختلف حجمها من بنت اللي بنت . ومع يويو كان *****ها كبير نوعا ما وهو اللي مسبب لها الشهوه القاتله.
رجعت البنت للبيت ودارت الايام ومرت الايام وجائتها الثانويه العامه وكانت تضيع مجهودها بالمذاكره وتلعب بكسها من حين لاخر حتي تستريح وكان ايمن وياسر بيحضروا اليها مره كل ثلاثه شهور
بعد مقدمتي القصيره احب ان اقول لكم اني ترددت في كتابه هذه القصه لانها قصه حقيقيه وصاحبه القصه هي بالنسبه لي احلي شئ بحياتي
يويو وده اسم دلع صاحبه القصه ولدت من اسره ميسوره الحال كانت دلوعه ابوها وامها كانت بنوته صغيره رقيقه زي العصفوره .
يويو صاحبه الاعوام السابعه والعشرون تعلمت وتربت بمدارس اللغات بالقاهره وكانت تذهب لاحد انديه القاهره الكبري الي مابيدخلهاش غير اولاد الاكابر هناك بيكون كل شئ الرقص والخمر والمخدرات وكمان الان شبكات الدعاره للاسف
المهم نرجع ليويو عندما كانت بالعاشره احست ان هناك اشياء كثيره بجسمها لا تعرف معناها وكانت البنت صغيره ولا تفهم اشياء الا الحب وقبلات الافلام وكانت عندما تري فلم عربي فيه بوس كانت تجري وتذهب بعيد الي ان تخلص البوسه.
كانت يويو باليوم التالي تذهب لزميلاتها وتحكي لهم عن الفلم اللي راته ورات عبد الحليم يقبل ناديه لطفي متلا في فلم ابي فوق الشجره وكانت تشعر بالسعاده لمناقشه اوضاع الغرام مع زميلاتها الصغار وكانوا يتهامسون ويضحكون وكان بينهم رموز وكلمات عن اي شئ يرونه غير طبيعي اذا وجدوا متلا شاب وفتاه او راوا رجل او امراه كله تعبيرات طفوليه مراهقه معينه بينها وبين اصدقائها .
كان ايمن ابن خالتها بسن الخامسه عشر وكان دائما الحضور لهم بعطله نهايه الاسبوع وكان الامهات يطمئنون انهم يلعبون مع بعضهم .
بيوم كانت هي ببيت ايمن وكانت تلعب بمكتبه ورات مجله بلاي *** سكس وهنا فوجئت بصور البنات العرايا وكمان صور الازبار اللي داخله بالكساس
مصدقتش يويو ماراته . وباليوم التالي حكت لزميلاتها اللي شافته بدرج مكتب ايمن . وطلبوا منها ان يروا المجله فوعدتهم . المهم بيوم علي غير ميعاد وهي راجعه من المدرسه ذهبت لبيت خالتها وسالتها هل ايمن موجود فقالت لها خالتها لسه ماجاش من المدرسه انتي عاوزاه بحاجه قالت لا بس اصلي المره الماضيه يظهر اني نسيت كراسه مهمه عنده. خالتها قالت لها روحي دوري عليها بغرفه ايمن احست البنت بالفرح وذهبت وفتحت مكتب ايمن فلم تجد المجله . اتجننت واخدت تبحث عن المجله بكل مكان وكانت تعلم مخابئ ايمن .وذهبت هنا وهنا وجدت عشرات المجلات وشرائط فيديوا المهم خطفت مجله وخباتها بشنطتها . اخدت شريط فيديو وحطيته بالفيديو واذا بها تجد فلم نيك وجنس رهيب تسمرت بالارض وقفلت التلفزبون والفديو بتوع ايمن ورجعته مكانه وجريت علي بره
المهم وصل ايمن وهي في حاله ارتباك. ارتباك من الفلم اللي شاهدته وارتباك من المجله اللي سرقتها لزميلاتها .
باليوم التالي اخدت المجله للمدرسه واخد البنات ركن باحد الغرف البعيده وقعدوا يشاهدوا المجله وصور النياكه والشباب بيعملوا ايه. يويو لاول مره بحياتها احست بشئ غريب بجسمها احست ان هناك الم ووجع و تعب بكسها ولكنها احست ان ده من مشاهده الصور . اخدت المجله ورجعت البيت وهنا كانت امها مشغوله بالمطبخ واخدت المجله وحطتها وسط كتاب العلوم واخدت تطالع صور السكس واحست ان كسها شد وابتدا يفتح ويقفل وكانت لا تعرف لماذا فهي ابنه العاشره او شهور بعد العاشره
المهم اليوم التالي وهي راجعه للمدرسه ذهبت لخالتها وكانت خالتها مشغوله من جاره لها فاستازنت خالتها الذهاب لغرفه ايمن ابن خالتها .
المهم اخدت المجله وفتحت مخبا ايمن ولا تدري ان ايمن خلفها . وقال لها بتعملي ايه هنا يا يويو .وشاف المجله بايدها وقال لها عملتي ايه بالمجله .
المهم اتلخبطت من ايمن وكان ايمن واد بيفهم كتير المهم قال لها اوعي تقولي لحد . قالت له وهو انا مجنونه يا ايمن .
المهم قال لها لو ماقلتيش لحد ح اعطيكي اي مجله عاوزاها بس ترجعيها المهم اخرج المجلات واخدا يطالعان المجلات وكانت هي مكسوفه من ايمن المهم حط ايده عليها وبسها وكانت اول بوسه بحياتها من ابن خالتها
ابتدات يويو تحس بالف باء الانوثه علي يد ايمن اللي كان كل ماتروح الي بيتهم ياخدها البيت ويفرجها علي احدث المجلات وينزل فيها بوس .
استمر الوضع حتي اصبحت 12 سنه وايمن كان بالثانويه العامه .
بيوم كانت مشتاقه لايمن وذهبت لبيتهم وكان ايمن لوحده وكانت امه بالخارج . كان ايمن مشغول بمشاهده احدث الافلام اللي وصلته .المهم قال لها ادخلي ادخلي بسرعه وفتح التلفزيون واخد الاتنان مشاهده الفلم وكان ايمن زبه شادد اقترب من يويو ولزق زبه فيها فقالت له انا عارفه انتي بتعمل ايه . المهم اخرج لها زبه ولما شافته اخدت بالضحك وهي لا تعرف ليه واعطاها تمسكه ولكنها تركته بسرعه وقالت له ايه ده هو ماله عامل كده .
المهم ايمن قال لها انا ممكن العب معك لعبه انا وانتي بس . قالت ايه قال لها بس اوعي تقولي لحد . المهم قفل الشقه بالمفتاح وقال لها اقلعي هدومك قالت لا يا ايمن حد يجي قال لها ماتخفيش امي مش تيجي دلوقتي لسه امامها ساعتين وابوي بيجي بالليل .
المهم هي وافقت علي ان تخلع الكيلوت وهنا شاف ايمن ان شعر الكس ابتدا ينبت المهم حط ايده عليه وفجاه احسنت يويو بالكهربا بكل جسمها.
مسكها ونيمها علي ظهرها واخد يضع راس زبه علي كسها حتي جاب لبنه عليها وقال لها يال االبسي . احست ساعتها بلزه مابعدها لزها وتعددت مقابلات يويو وايمن .
كانت يويو كل يوم تزداد شهوه وكسها بيزداد اثاره ونشوه وسخونه ودفا . المهم كان لايمن صديق اسمه ياسر هو اللي بيجبله الافلام والمجلات حيث اخوه يعيش باوربا وكل ما يحضر مصر بيحضر له الافلام والمجلات وكل شئ عن الجنس . المهم بيوم كان ياسر عند ايمن وهنا تقابل معها وكان ولد احلي من ايمن واطول منه ولبق بكلامه . المهم كان ياسر يعرف ان ايمن بينيك يويو بنت خالته وكانت يويو كلها سكس وكانت البنت لما تبص له عزيزي القارئ اعلم ان هذه القصة ملك موقع نسوانجي اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل نسوانجي بعنيه تنكسف وتنزل عينيها للارض . المهم دخل ايمن للدش وتركهما لوحدهما واذ بياسر يذهب بجانبها ويضع ايده علي كتفها ويقبلها و مستسلمه ومغمضه عنيها وراحت فيها نيمها ياسر علي السرير واخد يبوسها وكانت بوسته اقوي من بوسه ايمن . استمر ياسر بتقبيل يويو وهو يحط ايده علي كسها
المهم خرج ياسر من الدش وهنا ياسر قال له عاوزك بموضوع . المهم اخده بالغرفه التانيه وكلمه كلمتين وهنا لبس ايمن ملابسه وقال لبنت خالته خدوا راحتكم انا نازل اشتري سجاير .
المهم مسك ياسريويو واخد يمص صدرها وقلعها ملابسها كلها وهي مستسلمه لايد ياسر لانه كان معلم وعارف بيعمل ايه .
المهم اخد بمسك كسها اللي فيه الشعر الناعم البسيط وبزازها زو الحلمات الورديه واخد يحسسها بكل جزئ بجسمها وهي راحت بعالم تاني واحست بنشوه غير نشوه ايمن ابن خالتها وهنا نطر ياسر لبنه وقال لها البسي بسرعه ونظر من البكونه وكان ايمن يقف علي الناصيه وناداه.
كان ايمن وياسر يتقاسمون يويو ويمتعوها وكانت يويو تحت رحمتهم فهم اللي حركوا لها الكس وحركوا لها مشاعرها وعرفوها الف باء الاحاسيس الجنسيه .كان واحد كل مره ينكها والاخر يراقب الطريق الي ان ادمنت يويو علي الجنس الخارجي واللعب بجسمهل وصدره من ابن خالتها وصديقه ياسر.
تعود كس يويو علي الجنس وكانت مدمنه جنس خارجي مع الشابين ولكنها كانت تحب ياسر اكتر من ايمن ابن خالتها .
انتهت الثانويه العامه لايمن وياسر وسافرا الي الاكاديميه البحريه . وهنا ترك الاتنان فراغ جنسي رهيب بحياه يويو ابنه السابعه عشر . كانت يويو لا تستطيع المذاكره من شده الم كسها كانت دائما اللعب فيه حتي تستريح لان اللي كانوا بيريحوها ماكانوا موجودين . المهم كانت دائما تشتاق لايمن وياسر والي الجنس الخارجي وسافر الاتنين لرحله مع الاكاديميه وتركوها لحالها
اخدت يويو تفكر بكسها وكيفيه ان تمتعه واحست انه يجب ان تزوق طعم زكر ولكن اين هو فهي لا تثق باحد . كانت يويو تقابل ابن الجيران ولد بنفس عمرها ولكنه ليس برصانه وركزان ياسر وايمن . احبت يويو التعرف علي ابن الجيران اللي كان مغرم بالرقص والموسيقي الشرقيه وكان عبيط واهبل . حاولت ان تثيره بحركات معينه ولكنه كان اهبل عبيط حمار لم يفهم ماتريد.
بعدت عنه واخدت تنظر للشباب وكان هناك شاب باين عليه من بيئه واطيه وبايظ وكان يطاردها من ان لاخر بالشاعر او علي السلم لدرجه ان بواب العماره جري وراه بيوم علشان مايزعجهاش
.
المهم كانت يويو هايجه وتريد فارس يركب عليها كي يهدئ مشاعرها . المهم بيوم كانت ماشيه ورات الولد الصايع وكان ينظر اليها واحست يويو بالنشوه والشهوه لان الولد كان جرئ جدا بكلامه واستمالته ليها بكلماته وكان الولد ح يموت عليها . المهم ابتسمت له ابتسامه صغيره الواد شاف كده اتجنن . من حظ الولد كان البواب مش بالباب وركبت البنت الاسانسير وركب وراها الولد ونظر لها وهجم عليها واخد يبوس فيها وهي مستسلمه جدا وتلزق كسها بزبه المشدود وهنا اوقف الولد الاسانسير بمنتصف الدورين واخد يبوسها وهي تتاوه ويمسك صدرها وجسمها بقوه ولم يفق الاتنين الا من صوت الناس الاسانسير ياللي فوق . تحرك الاسانسير وجري الولد لاسفل وهي ذهب الي بيتهم وهنا قفلت غرفه النوم علي نفسها واخدت تدعك وتدلك كسها الي ان جابت وارتعشت وراحت بالنوم علي السرير ولم تفق الا والخادمه بتقول لها الاكل ياستي .
تعددت لقائات يويو بالولد ده بالاسانسير وبعد فتره اختفي الولد .كانت ليويو صديقه مقربه اسمها ميرفت لها بتحكي لها عن كل شئ وكان الاتنان ينزلان تحت البطانيه ويتبادلان الاحاديث وكل منهن تحكي للاخري عن مغامراتها وكان الاتنان اخر هيجان لدرجه انه من حكايتهن بيمسكوا بعض ويحضنوا بعض وابتدات الاثنتان بالقبلات وتريح بعضهن واللعب بكس الاخري الي ان يستريحان .
كانت لميرفت صحبتها صديق 21 عاما وبيوم قالت ليويو ايه رايك تروحي معانا الاسماعيليه نقضي يوم علي الشاليه قالت لها وماما مش ح ترضي قالت لها قولي لماما دي رحله مدرسه يوم المهم ضحكت يويو علي عقل امها
المهم تقابلا وانتظرا باحد ميادين مصر الجديده وهناك كان الشاب ومعه شاب اخر منتظران بسياره وكان الشابان جريئان جدا واحد وهو صديق ميرفت ساق السياره والاخر جلس بجانب يويو بالخلف وكان واد جرئ اسمه شريف الواد ده ماكنش بيضيع وقت من اول ماشفها وايده علي فخادها شويه وعلي بزازها شويه . وهنا وصلوا الشاليه . وكان الجو جميل جدا واخدها شريف داخل غرفه وهنا اخد يلحس كسها وهي تتاوه الواد ماكنش عنده وقت كان بيعرف يتعامل مع كسها الوردي. مسكها وكان بيعرف نيك الطيظ حط كريم علي زبه وكريم علي خرم طيظها وحاول ان يدفعه جواها ولكنها صرخت صرخه بيها حضرت ميرفت وصديقها ثامر .وكانت تبكي من كتر الالم المهم قالت شريف مش عاوزاك .المهم حدث تبديل الاصدقاء مع البنات وكان ثامر اكثر رقه معها . وكان ولد ناعم واخد بمداعبتها ومداعبه كسها واللعب بصدرها ولكنها لم تحس بلزه الولد الاخر لان الاخر كان اكتر عنف وتمنت ان الولد الاخر هو اللي ينكها لانها لم تحب نعومه ثامر
بعد شويه حدث تبديل كمان مره وهنا اظهرت يويو كل عواطفها للولد واخد ينكها من خارج كسها بطريقه قويه وهي تتاوه وتستلز من راس الزب اللي بين كسها ويلمس *****ها وال***** هو الجلده الصغيره اللي بتخرج من الكس وتختلف حجمها من بنت اللي بنت . ومع يويو كان *****ها كبير نوعا ما وهو اللي مسبب لها الشهوه القاتله.
رجعت البنت للبيت ودارت الايام ومرت الايام وجائتها الثانويه العامه وكانت تضيع مجهودها بالمذاكره وتلعب بكسها من حين لاخر حتي تستريح وكان ايمن وياسر بيحضروا اليها مره كل ثلاثه شهور