وفاء هي امراه شابه ضخمه الجثه وناعمه وفيها انوثه ومتزوجه من انسان يمتلك مصنع كبير بالقاهره تعرفت عليها بالمصادفه باحد الاجتماعات العائليه باحد الانديه وكانت هذه الاجتماعات تعقد في يوم الاحد في اجازات ***** المصانع والشركات وكنا نقوم ببرامج تخدم الفقراء والمرضي وعلي فكره يوم الاحد بمصر هو يوم اجازه عمال المصانع الخاصه بمصر وكانت دائما وفاء تحضر هذه الاجتماعات بملابس في منتهي الشياكه ده غير المجوهرات التي تتحلي بيها وكنت دائما امدح شياكتها ورائحه العطر التي عندما كنت اسلم عليها كنت اخد هذه الرائحه لبيتي وبعد
كانت دائما تلبس الثياب وتقف بجانبي لتستمع الي رايي الواضح بثيابها وكنت احس دائما انها محتاجه لهذا الكلام عن ثيابها وتسريحه شعرها وخاصه تسريحه شعرها وبعد
كنت دائما لا اتصور ان وفاء قد تكون محتاجه لي وخاصه وهي متزوجه من شاب طويل ووسيم وغني وكمان عندها طفلين بوسامه والدهما وبعد
كنت اقول الكلام لها بدون قصد وكذلك بدون هدف الا فقط التعبير عن شياكتها ولبسها وكانت دائما تنتظر كلامي وتحاول ان تقف بجانبي حتي ان اخي لاحظ ذلك فنبهني لذلك وقال لي ان الناس لاحظوا اهتم***م ببعض وكان من جهتي اهتمام عادي وفكرت كيف اعرف هدف وفاء فلما كنت اراها بجانبي توقفت عن مديح لبسها ورائحتها وتسريحه شعرها ولاحظت انها بتكون في حاله غير طبيعيه ور اسبوعين علي هذا الحال وبعد
في يوم احد لم اذهب للاجتماع الاسبوعي وفي المساء رن جرس التليفون واذ بوفاء علي التليفون وانا فوجئت وسالتها كيف حصلتي علي تليفوني فقالت من اجنده زوجي فهو صديق حميم لاخيك وسالتني عن حالي وان صحتي بخير ام لا ولماذا لم احضر وبعد
استمرت وفاء بالتليفونات الليليه من الساعه التاسعه عندما ينام اولادها حتي الثانيه عشر او اكثر حتي رجوع زوجها وهي تسالني لماذا لم اتزوج وعن احوالي العاطفيه وهنا ادركت ان وفاء تبحث عن شئ ولكني لم استعجل الامر وبعد
وفي يوم سالتني عن اغنيه بتحبها فقلت لها قلبي سعيد لورده وقلتلها انا بحبها موت وفي اليوم التاني مساءا عندما كنت جالس امام التليفون واذ بجرس التليفون يدق واسمع اغنيه ورده علي الهاتف قلبي سعيد وانا اقول اللو وتحيرت من يكون هذا وبعد
كانت دائما الاغنيه علي التليفون من غير ما اسمع صوت المتحدث وتحيرت من يكون هذا وفي يوم شتمت وسبيت وقلت الفاظ جارحه لاني انزعجت بشكل كبير وكانت عندما اسمع الاغنيه اقفل التليفون واسب قبل ما اقفل التليفون حتي ان والدتي قالت لي المعاكسات دي بقت كثيره اليومين دول وطلبتني بالهدؤ وبعد
وفي يوم رن جرس التليفون وقالت لي لا تقفل التليفون انا وفاء انتي لسه معرفتنيش افتكرتك عرفتني فتنبهت اني قد قلت لها بوسط الكلام بيوم ما اني احب اغنيه ورده وبعد
انا اسف للمقدمه الطويله لان المقدمه الطويله تمهيدا لما سوف يحدث من سيده ورب منزل وبعد
وقالت لي انها عاوزه تشتكي لي جمال زوجها فقلت لها ماذا يفعل فقالت انه يرجع البيت سكران وكمان بيجيب اصدقائه يسهروا بالفيلا وكمان لا يهتم بالاولاد فتعجبت لذلك وسمعتها وكانت سعيده بالكلام معي وبعد
في ليله حوالي الرابعه صباحا رن جرس التليفون وكان اهلي كلهم نيام وانفزع الجميع ورديت علي التليفون وقالت هي الو فاكنت امي بجاني واخي فقفلت التليفون بوجهها خجلا من اهلي وبعد
بالتاسعه صباحا كلمتني وهي تبكي وتعاتبني علي ماذا فعلته بيها بالليله الماضيه وهنا احسست ان المرا تريد مني شئ وبعد
وهنا تجرات لاول مره علي طلب مقابلتها فتاست وقالت ان سيارتها معرفه لدي زوجها وانها لا تريد فطلبت مقابلتها بسيارتي فوافقت علي ان يكون المقابله الثامنه مساءا وبعد
حضرت بسيارتاه وحضرت بسيارتي ودخلنا احد الشوارع الجانبيه وتركت هي سيارتها وركبت سيارتي وهي تلف وجهها بايشارب وتلبس نظاره سوداء وهنا اخدتها الي طريق الاسماعيليه الصحرواي ومشينا نتكلم ونتحدث بالسياره وهي تقريبا تلصق في وحسيت انها تريد من شئ فمسكت يديها وانا اسوق بالاخري فاعطتني ايها واخدت المسها بحنان وابتدا يدي تلعب بفخادها وهنا ادركت ان المراه محرومه ومكبوته من الحب والجنس وانها لا تاخد كفايتها فهذا النوع من النساء يثير شهوتي ويجعلني اعمل اي شئ حتي امتعه وهنا وضعت يدي علي فخاده وحاولت ان المس كسها فدفعت يدي بعيد عنها وهنا قالت لي انها محتاجه حب فقط وليس حب وجنس فزدت تهيج اكثر وحاولت ان اقنعها بالحب والجنس والجنس مع حب فكانت تاره تسيح وتاره تبعد وبعد
رجعنا الي بيوتنا تانيا ولم نفعل اكثر من الهمس واللمس والقبلات الخفيفه وهنا عندما رجعت وعدت الي بيتي رن جرس التليفون واذ بيها هي التليفون وهي تعترف لي بالحب وبالاوقات الجميله اللي بتقضيها معي علي التليفون وفي مقابلتها لي ففهمت الموضوع فاخدت بالطرق علي الحديد الملتهب حتي اشكله كيفما اريد وفي لحظه قلتلها ان زبي واقف الان واني عاوزها وعاوز احطه بيها لان حبي لها شديد فاذا بي اسمع اناسها الملتهبه علي التليفون واخذنا بعمل الجنس علي التليفون وهي تتاوه وعندما تجيب اسمع صوتها وهجت انا هيجان كبير وكان الجنس علي التليفون شبه يومي وبعد
طالبتها بالمقابله وان نفعل هذا علي الطبيعه فقالت لي انها متزوجه وانها لا يمكن ان تفعل ذلك فاخدت بعمل الحيل بعدما تاكدت انها تعودت علي فكنت لا ارد علي التليفون وكنت ارفع السماعه وكانت هي بتتكلم وانا برد فشكت اني علي علاقه بواحده تاني وبعد
وفي الاجتماعات كنت لا اعطيها الاهتمام الكافي وكنت اقف معها بوجود الاخرين واذ انصرف الاخرين كنت انا كمان انصرف وفي يوم دق جرس التليفون واذ بها تقول ارجوك احمد لا تقفل فانا عاوزه اكلمك وقالت لي لماذا الجفا ولماذا هذه المعامله فانا لا استطيع العيش بدونك الان فادركت حينها انها بقت كالخاتم باصبعي افعل بها ما اريد فطلبت مقابلتها فحضرت بالحال وكان الوقت مساء وجلسنا بسيارتي بالطريق الصحراوي واذ بي احاول وضح يدي علي كسها فمنعتني فهجت وعملت نفسي زعلان واذ بي افاجي انها اخدت يدي وحطتها علي كسها وصدرها وكان صدرها ناعم ناعم ناعم وكانت فخادها نفس الشئ فهي تمتلك جسد انثي ترعاه هي بنفسها وكانت في منتهي السخونيه ونظرا لاني لم استطع اقاف السياره لخوفي مو وجود احد او بوليس قد يرانا فتحت بنطلوني واخرجت زبي وجعلتها تمسكه وحطيت يدي خلف ظهرها ودفعتها نحو زبي واجعلتها تمص وتمص وكانت مجنونه بزبي واخدت تمص زبي ولاحظت تان وفاء تحولت من امراه محترمه رزينه عاقله اللي لون تاني من النساء فكانت شهوانيه وكانت فظيعه لدرجه اني احسست ان عندها مرض جنسي اللي بيه انها تتناك وابي طريقه ومن اي انسان حتي ولو كان الزبال وبعد
اخدت بمص زبي وانا اضع يدي خلف طيظها وواضع اصبعي الكبير بخرم طيظها وهي تجيب وتفرز حممها كالبركان اللي صحي بعد الوف السنيم وهو يصب حممه علي البلاد وبعد
طلبت مني الرجوع واتفقت انا وهي علي ان نتقابل وان نزهب علي الشاليه بتاع اخي اللي بالعين السخنه الذي لا يستخدمه احد بالشتاء وهو مقفول بالشتاء وبعد
ذهبنا وجاءت وفاء ودخلنا الشاليه وكان بيديها شنطه وكت احملي انا ايضا شنطه بيها مشروبات وماكولات خفيفه وبعد
طلبت مني وفاء ان اتركها بغرفه النوم للحظات وان لا ادخل الا بعد ما تنادي عليا وجلست بالخارج وانا انظر للبحر واقول ماذا تفعل وفاء بالداخل وتزكرت الشنطه الكبيره اللي معاها وبعد حوالي الربع ساعه من الانتظار الرهيب وان اتخيل ماذا تفعل وفاء فاذا بها تنادي علي وادخل الغرفه واذ بي اجد وفاء بقمص نوم طويل وردي من اغلي المركات العالميه وتحته كيلوت وسنتان كحلي من النوع اللي بيلمع ويغري الانسان وكانت الالوان مع لون بشرتها تجنن واخدت بتشغيل اغنيه قلبي سعيد وابتدانا يوم رومانسي واخدتها بحضني ونحن نسمع الاغنيه وفي نفس الوقت اتحسس جسمها بالملابس الناعمه وكل شويه زبي يمتد للمام من متعه الملامسع واخدت اقبلها وكان شعرها علي اكتافها ورائحه العطر جننتني وكنت اشمها وانا مغمض عيني واحس بالنشوه وكانت وفاء كانها لقت ماتبحث عنه عندي واخدت بلحس لسانها وتقبيلها وحضنها وكنت اعمل مساج بوجهي بجسمها وهي تتاوه وكنت انزل علي كسها من فوق الملابس وكنت استنشق العطر واتمتع بجسمها السايب السايح النائم بلا حركه وكانت حركه جسمها بطيئه فكانت من النشوه في عالم تاني وهنا رفعت قميص النوم الصارخ ووضعت فمي علي كسها من فوق الكيلوت وهي تفتح رجليها وكانت شهوانيه بمعني الكلمه وكانت في هذا الوقت مش وفاء اللي اعرفها وبعد
خاعت عنها قميص النوم شوي شوي وانا لاول مره انظر لجسم وفاء الناعم وهو في الطقم الداخلي الكحلي وزاد زي سخونه وهيوجه من المنظر واخدت احضنها وانا امتع نفسي بملمس جسمها الناعم السخن وانا اضح راسي بين صدريها وانزل لتحت بين فخديها وانيمها علي وجهها والمس ظهرها بوجي واستمر بالمتعه بوجي بكل جسمها امسح جسمها بوجي ويدي تبعصها بطيظها وبكسها وادرك ان كسها مليان عسل وهي كالحنفيه المكسوره لا احد يستطيع ان يوقف المياه النازله منها وبعد
خلعنت عنها السنتيان قصدي الحماله وهنا وجدت حلاماتها الكبير وهي كام لطفلين لا اصدق ان هذا هو صدرها فكانوا مشدودان واخدت ارضع منهم كالطفل الجائع وبعد شويه نزلت علي الكيلوت واخلعته عناها شويه شويه بطريقه تثيرها وهنا ادركت انها مولعه مولعه وتريد زب حار بكسها وكان كسها نظيف جدا وناعم كطيظ الطفل ونزلت علي *****ها الحسه بطرف لساني واتفنن بحسه وهنا اخدنا واضع 69 واخدنا نمتع بعضنا وكنت انا كمان عاري من ملابسي وكانت هي شهوانيه شرموطه بالمص تمص زبي كانه ايس كريم وتحاول ان تاكله وكانت تعض راس زبي خفيف بسنانها وكان عض خطير وكنت اهيج واهيج وبعد
نيمتها علي ظهرها ورفعت رجليها علي كتفي واادخلت راسي زبي بنعومه وفجاء دفعتها للداخل فصرخت وتاوهت من النشوه وحضنتني بقوه وكانت نايمه ووضعه خدها علي صدري وتحاول تستنشق رائحه باط زراعي وكانت شهوانيه تحب الالم وتقول لي بقوه فادركت ذلك استمرينا علي الوضع ده فتره حتي جائتها الرعشه وتغير لو جسمها بعد الرعشه وكان قد هرب مه الدم وكانت هي في غيبوبه بعد ذلك وبعد
انا هجت اكثر فلفتها علي وجهها ورفعت طيظها علي فكانت لا تستطيع الحركه وضعيفه لا ادري لماذا فوضعت تحت كسها مخدتين ورفعت طيظها وكسها ناحيتي وضعت زبي بكسها من لخلف واخدت انيها وهي تصرخ وانا امسك طيظها ولفيت احد زراعي حول طيظها ووضعت صباعي عن العظمه اللي بمنتصف طيظها واخدت انكها بزبي وصباعي واخدت هي تتاوه واستمريت بالنيك بقوه واخد انيك وانيك حتي جائتها الرعشه التانيه وراحت بغيبوبه تانيا ولفيتها علي جنبها ورفعت رجلها العليا لاعلي ووضعت زبي بكسها من الخلف واخدت اشتغل اللي ان هجت كثيرا وكثيرا وفجئه حسيت ان لبني يريد ان يخرج من زبي بقوه كبير النفط وفعصت علي بزها وجسمها بقوه وانا الف زراعي حول صدرها وهنا قذفنا احنا الاتنين مع بعض واستمرينا بالوضع ده مده ليست بقليله وكانت هي تانم بين احضاني كالطفل اللي وجد امه وكانت تحسس علي ظهر وتنظر لعيني وننظر لبعض وانا اشتهيها واتمني ان اكرر المحاوله وطلبت من الراحه وطلبت عصير لان فمها محتاج للترطيب وكان ظمئانه جنس وميه وانا اعتطها كل شئ وكانت تتصل بي يوميا صباحا ومساءا وعلم زوجها ان زوجته علي علاقه مع احد ولكنه لم يعلم انه انا وهنا انقطعت علاقتنا وانا اتزكر اللحظات
كانت دائما تلبس الثياب وتقف بجانبي لتستمع الي رايي الواضح بثيابها وكنت احس دائما انها محتاجه لهذا الكلام عن ثيابها وتسريحه شعرها وخاصه تسريحه شعرها وبعد
كنت دائما لا اتصور ان وفاء قد تكون محتاجه لي وخاصه وهي متزوجه من شاب طويل ووسيم وغني وكمان عندها طفلين بوسامه والدهما وبعد
كنت اقول الكلام لها بدون قصد وكذلك بدون هدف الا فقط التعبير عن شياكتها ولبسها وكانت دائما تنتظر كلامي وتحاول ان تقف بجانبي حتي ان اخي لاحظ ذلك فنبهني لذلك وقال لي ان الناس لاحظوا اهتم***م ببعض وكان من جهتي اهتمام عادي وفكرت كيف اعرف هدف وفاء فلما كنت اراها بجانبي توقفت عن مديح لبسها ورائحتها وتسريحه شعرها ولاحظت انها بتكون في حاله غير طبيعيه ور اسبوعين علي هذا الحال وبعد
في يوم احد لم اذهب للاجتماع الاسبوعي وفي المساء رن جرس التليفون واذ بوفاء علي التليفون وانا فوجئت وسالتها كيف حصلتي علي تليفوني فقالت من اجنده زوجي فهو صديق حميم لاخيك وسالتني عن حالي وان صحتي بخير ام لا ولماذا لم احضر وبعد
استمرت وفاء بالتليفونات الليليه من الساعه التاسعه عندما ينام اولادها حتي الثانيه عشر او اكثر حتي رجوع زوجها وهي تسالني لماذا لم اتزوج وعن احوالي العاطفيه وهنا ادركت ان وفاء تبحث عن شئ ولكني لم استعجل الامر وبعد
وفي يوم سالتني عن اغنيه بتحبها فقلت لها قلبي سعيد لورده وقلتلها انا بحبها موت وفي اليوم التاني مساءا عندما كنت جالس امام التليفون واذ بجرس التليفون يدق واسمع اغنيه ورده علي الهاتف قلبي سعيد وانا اقول اللو وتحيرت من يكون هذا وبعد
كانت دائما الاغنيه علي التليفون من غير ما اسمع صوت المتحدث وتحيرت من يكون هذا وفي يوم شتمت وسبيت وقلت الفاظ جارحه لاني انزعجت بشكل كبير وكانت عندما اسمع الاغنيه اقفل التليفون واسب قبل ما اقفل التليفون حتي ان والدتي قالت لي المعاكسات دي بقت كثيره اليومين دول وطلبتني بالهدؤ وبعد
وفي يوم رن جرس التليفون وقالت لي لا تقفل التليفون انا وفاء انتي لسه معرفتنيش افتكرتك عرفتني فتنبهت اني قد قلت لها بوسط الكلام بيوم ما اني احب اغنيه ورده وبعد
انا اسف للمقدمه الطويله لان المقدمه الطويله تمهيدا لما سوف يحدث من سيده ورب منزل وبعد
وقالت لي انها عاوزه تشتكي لي جمال زوجها فقلت لها ماذا يفعل فقالت انه يرجع البيت سكران وكمان بيجيب اصدقائه يسهروا بالفيلا وكمان لا يهتم بالاولاد فتعجبت لذلك وسمعتها وكانت سعيده بالكلام معي وبعد
في ليله حوالي الرابعه صباحا رن جرس التليفون وكان اهلي كلهم نيام وانفزع الجميع ورديت علي التليفون وقالت هي الو فاكنت امي بجاني واخي فقفلت التليفون بوجهها خجلا من اهلي وبعد
بالتاسعه صباحا كلمتني وهي تبكي وتعاتبني علي ماذا فعلته بيها بالليله الماضيه وهنا احسست ان المرا تريد مني شئ وبعد
وهنا تجرات لاول مره علي طلب مقابلتها فتاست وقالت ان سيارتها معرفه لدي زوجها وانها لا تريد فطلبت مقابلتها بسيارتي فوافقت علي ان يكون المقابله الثامنه مساءا وبعد
حضرت بسيارتاه وحضرت بسيارتي ودخلنا احد الشوارع الجانبيه وتركت هي سيارتها وركبت سيارتي وهي تلف وجهها بايشارب وتلبس نظاره سوداء وهنا اخدتها الي طريق الاسماعيليه الصحرواي ومشينا نتكلم ونتحدث بالسياره وهي تقريبا تلصق في وحسيت انها تريد من شئ فمسكت يديها وانا اسوق بالاخري فاعطتني ايها واخدت المسها بحنان وابتدا يدي تلعب بفخادها وهنا ادركت ان المراه محرومه ومكبوته من الحب والجنس وانها لا تاخد كفايتها فهذا النوع من النساء يثير شهوتي ويجعلني اعمل اي شئ حتي امتعه وهنا وضعت يدي علي فخاده وحاولت ان المس كسها فدفعت يدي بعيد عنها وهنا قالت لي انها محتاجه حب فقط وليس حب وجنس فزدت تهيج اكثر وحاولت ان اقنعها بالحب والجنس والجنس مع حب فكانت تاره تسيح وتاره تبعد وبعد
رجعنا الي بيوتنا تانيا ولم نفعل اكثر من الهمس واللمس والقبلات الخفيفه وهنا عندما رجعت وعدت الي بيتي رن جرس التليفون واذ بيها هي التليفون وهي تعترف لي بالحب وبالاوقات الجميله اللي بتقضيها معي علي التليفون وفي مقابلتها لي ففهمت الموضوع فاخدت بالطرق علي الحديد الملتهب حتي اشكله كيفما اريد وفي لحظه قلتلها ان زبي واقف الان واني عاوزها وعاوز احطه بيها لان حبي لها شديد فاذا بي اسمع اناسها الملتهبه علي التليفون واخذنا بعمل الجنس علي التليفون وهي تتاوه وعندما تجيب اسمع صوتها وهجت انا هيجان كبير وكان الجنس علي التليفون شبه يومي وبعد
طالبتها بالمقابله وان نفعل هذا علي الطبيعه فقالت لي انها متزوجه وانها لا يمكن ان تفعل ذلك فاخدت بعمل الحيل بعدما تاكدت انها تعودت علي فكنت لا ارد علي التليفون وكنت ارفع السماعه وكانت هي بتتكلم وانا برد فشكت اني علي علاقه بواحده تاني وبعد
وفي الاجتماعات كنت لا اعطيها الاهتمام الكافي وكنت اقف معها بوجود الاخرين واذ انصرف الاخرين كنت انا كمان انصرف وفي يوم دق جرس التليفون واذ بها تقول ارجوك احمد لا تقفل فانا عاوزه اكلمك وقالت لي لماذا الجفا ولماذا هذه المعامله فانا لا استطيع العيش بدونك الان فادركت حينها انها بقت كالخاتم باصبعي افعل بها ما اريد فطلبت مقابلتها فحضرت بالحال وكان الوقت مساء وجلسنا بسيارتي بالطريق الصحراوي واذ بي احاول وضح يدي علي كسها فمنعتني فهجت وعملت نفسي زعلان واذ بي افاجي انها اخدت يدي وحطتها علي كسها وصدرها وكان صدرها ناعم ناعم ناعم وكانت فخادها نفس الشئ فهي تمتلك جسد انثي ترعاه هي بنفسها وكانت في منتهي السخونيه ونظرا لاني لم استطع اقاف السياره لخوفي مو وجود احد او بوليس قد يرانا فتحت بنطلوني واخرجت زبي وجعلتها تمسكه وحطيت يدي خلف ظهرها ودفعتها نحو زبي واجعلتها تمص وتمص وكانت مجنونه بزبي واخدت تمص زبي ولاحظت تان وفاء تحولت من امراه محترمه رزينه عاقله اللي لون تاني من النساء فكانت شهوانيه وكانت فظيعه لدرجه اني احسست ان عندها مرض جنسي اللي بيه انها تتناك وابي طريقه ومن اي انسان حتي ولو كان الزبال وبعد
اخدت بمص زبي وانا اضع يدي خلف طيظها وواضع اصبعي الكبير بخرم طيظها وهي تجيب وتفرز حممها كالبركان اللي صحي بعد الوف السنيم وهو يصب حممه علي البلاد وبعد
طلبت مني الرجوع واتفقت انا وهي علي ان نتقابل وان نزهب علي الشاليه بتاع اخي اللي بالعين السخنه الذي لا يستخدمه احد بالشتاء وهو مقفول بالشتاء وبعد
ذهبنا وجاءت وفاء ودخلنا الشاليه وكان بيديها شنطه وكت احملي انا ايضا شنطه بيها مشروبات وماكولات خفيفه وبعد
طلبت مني وفاء ان اتركها بغرفه النوم للحظات وان لا ادخل الا بعد ما تنادي عليا وجلست بالخارج وانا انظر للبحر واقول ماذا تفعل وفاء بالداخل وتزكرت الشنطه الكبيره اللي معاها وبعد حوالي الربع ساعه من الانتظار الرهيب وان اتخيل ماذا تفعل وفاء فاذا بها تنادي علي وادخل الغرفه واذ بي اجد وفاء بقمص نوم طويل وردي من اغلي المركات العالميه وتحته كيلوت وسنتان كحلي من النوع اللي بيلمع ويغري الانسان وكانت الالوان مع لون بشرتها تجنن واخدت بتشغيل اغنيه قلبي سعيد وابتدانا يوم رومانسي واخدتها بحضني ونحن نسمع الاغنيه وفي نفس الوقت اتحسس جسمها بالملابس الناعمه وكل شويه زبي يمتد للمام من متعه الملامسع واخدت اقبلها وكان شعرها علي اكتافها ورائحه العطر جننتني وكنت اشمها وانا مغمض عيني واحس بالنشوه وكانت وفاء كانها لقت ماتبحث عنه عندي واخدت بلحس لسانها وتقبيلها وحضنها وكنت اعمل مساج بوجهي بجسمها وهي تتاوه وكنت انزل علي كسها من فوق الملابس وكنت استنشق العطر واتمتع بجسمها السايب السايح النائم بلا حركه وكانت حركه جسمها بطيئه فكانت من النشوه في عالم تاني وهنا رفعت قميص النوم الصارخ ووضعت فمي علي كسها من فوق الكيلوت وهي تفتح رجليها وكانت شهوانيه بمعني الكلمه وكانت في هذا الوقت مش وفاء اللي اعرفها وبعد
خاعت عنها قميص النوم شوي شوي وانا لاول مره انظر لجسم وفاء الناعم وهو في الطقم الداخلي الكحلي وزاد زي سخونه وهيوجه من المنظر واخدت احضنها وانا امتع نفسي بملمس جسمها الناعم السخن وانا اضح راسي بين صدريها وانزل لتحت بين فخديها وانيمها علي وجهها والمس ظهرها بوجي واستمر بالمتعه بوجي بكل جسمها امسح جسمها بوجي ويدي تبعصها بطيظها وبكسها وادرك ان كسها مليان عسل وهي كالحنفيه المكسوره لا احد يستطيع ان يوقف المياه النازله منها وبعد
خلعنت عنها السنتيان قصدي الحماله وهنا وجدت حلاماتها الكبير وهي كام لطفلين لا اصدق ان هذا هو صدرها فكانوا مشدودان واخدت ارضع منهم كالطفل الجائع وبعد شويه نزلت علي الكيلوت واخلعته عناها شويه شويه بطريقه تثيرها وهنا ادركت انها مولعه مولعه وتريد زب حار بكسها وكان كسها نظيف جدا وناعم كطيظ الطفل ونزلت علي *****ها الحسه بطرف لساني واتفنن بحسه وهنا اخدنا واضع 69 واخدنا نمتع بعضنا وكنت انا كمان عاري من ملابسي وكانت هي شهوانيه شرموطه بالمص تمص زبي كانه ايس كريم وتحاول ان تاكله وكانت تعض راس زبي خفيف بسنانها وكان عض خطير وكنت اهيج واهيج وبعد
نيمتها علي ظهرها ورفعت رجليها علي كتفي واادخلت راسي زبي بنعومه وفجاء دفعتها للداخل فصرخت وتاوهت من النشوه وحضنتني بقوه وكانت نايمه ووضعه خدها علي صدري وتحاول تستنشق رائحه باط زراعي وكانت شهوانيه تحب الالم وتقول لي بقوه فادركت ذلك استمرينا علي الوضع ده فتره حتي جائتها الرعشه وتغير لو جسمها بعد الرعشه وكان قد هرب مه الدم وكانت هي في غيبوبه بعد ذلك وبعد
انا هجت اكثر فلفتها علي وجهها ورفعت طيظها علي فكانت لا تستطيع الحركه وضعيفه لا ادري لماذا فوضعت تحت كسها مخدتين ورفعت طيظها وكسها ناحيتي وضعت زبي بكسها من لخلف واخدت انيها وهي تصرخ وانا امسك طيظها ولفيت احد زراعي حول طيظها ووضعت صباعي عن العظمه اللي بمنتصف طيظها واخدت انكها بزبي وصباعي واخدت هي تتاوه واستمريت بالنيك بقوه واخد انيك وانيك حتي جائتها الرعشه التانيه وراحت بغيبوبه تانيا ولفيتها علي جنبها ورفعت رجلها العليا لاعلي ووضعت زبي بكسها من الخلف واخدت اشتغل اللي ان هجت كثيرا وكثيرا وفجئه حسيت ان لبني يريد ان يخرج من زبي بقوه كبير النفط وفعصت علي بزها وجسمها بقوه وانا الف زراعي حول صدرها وهنا قذفنا احنا الاتنين مع بعض واستمرينا بالوضع ده مده ليست بقليله وكانت هي تانم بين احضاني كالطفل اللي وجد امه وكانت تحسس علي ظهر وتنظر لعيني وننظر لبعض وانا اشتهيها واتمني ان اكرر المحاوله وطلبت من الراحه وطلبت عصير لان فمها محتاج للترطيب وكان ظمئانه جنس وميه وانا اعتطها كل شئ وكانت تتصل بي يوميا صباحا ومساءا وعلم زوجها ان زوجته علي علاقه مع احد ولكنه لم يعلم انه انا وهنا انقطعت علاقتنا وانا اتزكر اللحظات