كان عندى جاره تسكن فى منطقتى وعندما رايتها اول مره اعجيت بها جدا لدرجه انى استلذذت بها كثيرا وكنت كلما اراها اشعر انى اريد ان انام معها باى طريقه لانها فعلا مثيره ولا اطيل عليكم
فى يوم من الايام وكنت فى عملى اتصلت بى هذهالجاره عندما عرفت انى اصلح الدش الخاص بى فطلبت منى ان اصلح لها الدش بتاعها فوافقت على الفور وبعد العوده منالعمل وكان الوقت متاخر بعد الواحده صباحا وذهبت ارى الدش ووجدت ما لم تره عينى وجد سيده تحمل اجمل صدر وتتحلى بفخزين لا اجمل ولا اروع وبعدما رايت الدش قلت لها ان العيب فى الرسيفر حتى يتسنى لى رؤيتها مره اخرى وفى الوقت نفسه اقتربت منها وقلت لها اعطنى يدك فخجلت جدا منى ولكن انا بدات امسك يدها وشعرت انها دابت فى هوى الحرمان فوجدتها ذهبت فى دنيا اخرى فاخذت اقطف من شفتاها قطفه الرحيق الذى لابعده ولا قبله وهى الاخرى اخذت تبادلنى القبلات بعدما هاجت وعرفت بدايه طريق الجنس مره اخرى على يدى وبعدها مددت يدى الى عنقها واخذت اقبلها الى ان وصلت الى كسها وخلعت عنها ملابسها وانا كمان خلعت ملابسى وبدات ادخله فى كسها ويا لروعه الشعور الجميل عندما ترجع المراه الى عالم الجنس بعد غياب وابدات ادخله واحده واحده لان كسها كان ضيق بسسب قله النيك الى ان ادخلته كله وعندها بات اسرع فى الحركه وهى تنتفض تحتى من الشهوه وتتمايل على عزف الاوتار والكلمات المعسوله التى القيها على مسامعها وبدات امسك صدرها وامصه وانا ادخل زبى واخرجه امسك بجوانبها وامسك طيزها الكبيره وبعددها وجدتها تمسك بى وتحضنى وتقولى لى كمان يا *********** وانا طبعا ازيد من دخول زبى الذى شعر لول مره انه ينيك من كثره الهياج وبعده ازلت هى مره والاخرى وانا مكمل الى ان قلبتها على بطنها ودخلته فيها من ورا فى كسها ووجدت امتع لحضه وقت دخوله هيجنى جدا واخذت ادخله واخرجه الى ان جات شهوتى وبعده اخذت منديل ومسحت به ذبى ومشيت الى ان القاها مره اخرى
فى يوم من الايام وكنت فى عملى اتصلت بى هذهالجاره عندما عرفت انى اصلح الدش الخاص بى فطلبت منى ان اصلح لها الدش بتاعها فوافقت على الفور وبعد العوده منالعمل وكان الوقت متاخر بعد الواحده صباحا وذهبت ارى الدش ووجدت ما لم تره عينى وجد سيده تحمل اجمل صدر وتتحلى بفخزين لا اجمل ولا اروع وبعدما رايت الدش قلت لها ان العيب فى الرسيفر حتى يتسنى لى رؤيتها مره اخرى وفى الوقت نفسه اقتربت منها وقلت لها اعطنى يدك فخجلت جدا منى ولكن انا بدات امسك يدها وشعرت انها دابت فى هوى الحرمان فوجدتها ذهبت فى دنيا اخرى فاخذت اقطف من شفتاها قطفه الرحيق الذى لابعده ولا قبله وهى الاخرى اخذت تبادلنى القبلات بعدما هاجت وعرفت بدايه طريق الجنس مره اخرى على يدى وبعدها مددت يدى الى عنقها واخذت اقبلها الى ان وصلت الى كسها وخلعت عنها ملابسها وانا كمان خلعت ملابسى وبدات ادخله فى كسها ويا لروعه الشعور الجميل عندما ترجع المراه الى عالم الجنس بعد غياب وابدات ادخله واحده واحده لان كسها كان ضيق بسسب قله النيك الى ان ادخلته كله وعندها بات اسرع فى الحركه وهى تنتفض تحتى من الشهوه وتتمايل على عزف الاوتار والكلمات المعسوله التى القيها على مسامعها وبدات امسك صدرها وامصه وانا ادخل زبى واخرجه امسك بجوانبها وامسك طيزها الكبيره وبعددها وجدتها تمسك بى وتحضنى وتقولى لى كمان يا *********** وانا طبعا ازيد من دخول زبى الذى شعر لول مره انه ينيك من كثره الهياج وبعده ازلت هى مره والاخرى وانا مكمل الى ان قلبتها على بطنها ودخلته فيها من ورا فى كسها ووجدت امتع لحضه وقت دخوله هيجنى جدا واخذت ادخله واخرجه الى ان جات شهوتى وبعده اخذت منديل ومسحت به ذبى ومشيت الى ان القاها مره اخرى