الاعتراف الاول
حكايتى مع خالى
ومن دلوقتى هتبدأ الحكايات ايوه هتبدأ حكاياتى يمكن حكايات بحكيها لاول مره
حكايات حصلتلى وحكايات سمعتها لكن هحكى
هبدأبحكايه خالى اصلها حكايه غريبه اوى انا بنت من اسره متوسطه ليا من الاخوات تلاته انا اكبرهم وعشان كده
كنت دايما مصدر الاهتمام وجمالى كان بيخلى الكل يهتم اوى لانى بيضا وعنيه عسلى لكن بتميل للاخضر
شعرى كستنائى حلوه بجد زى ما الكل بيقول وكمان كلامى الى بيخلى الكل عاوز يكلمنى
مش هقولكو جسمى بقا والى الكل بيقول انه جسم سكسى جدا يعنى من حيث التناسق والشكل
البزاز البارزه وكانها كرتين ملتهبتين مغريه او الرقبه الى بيقولو شبه رقبه ورده وطبعا كلنا عارفين
ولا المؤخره الى بتجنن اى حد يبص عليه
بحق كنت دلوعه عيلتى وكمان محط انظار كل الشارع الى بسكن فيه والكل هيموت ويكلمنى
فى وسط ده كله كان خالى وهو بصراحه راجل وسيم جدا طول تقريبا 187 سم ووزن تقريبا 80
بصراحه كان قمر ولانه خالى الوحيد وهو وامى مفيش اخوات غيرهم كان دايما فى بيتنا يعنى تقريبا عايش معانا
وده السبب انى كنت واخده عليه اوى وهو كمان كان واخد عليا وبحكم عيشتنا ببيت واحد كان ممكن اشوفه بالبوكسر
او يشوفنى بالبراه والاندر عادى يعنى طبعا مكنش بقصد على الاقل من ناحيتى
وف يوم كانت بدايه الحكايه كنت لسه صاحيه خرجت من اوضتى لقيتو بيقولى صباح الخير
قولتله صباح النور هى ماما فين رد عليا ماما نزلت الشغل قولتلو انت هتفضل ماشى بالبوكسر كده طول اليوم
البس حاجه بقا قالى الدنيا حر جدا وانتى كمان البسى حاجه خفيفه الجو نار ولا تحبي اخدك وننزل انا النهارده اجازه
وفاضى ليكى يا قمر رديت انى هدخل اخد شاور
اخدت الشاور بتاعى وخرجت لقيتو قاعد بالبوكسر لسه مستنينى وبيقولى تعرفى انك حلوه اوى احلى بنوته شفتها
فحياتى وقام حضنى انا كنت وقتها عادى يعنى بيحضنى عادى
لكن حسيت وقتها بحاجه بتخبط فيا من فوق هدومى مكنتش اعرف انها زبره واقف عليا هايج ومحتاج يطفى ناره معايا
يمكن كنت لسه صغيره ومش فاهمه وقتها كنت اربعه عشر سنه بس بصراحه حضنو كان حلو اوى خلانى اسيح
خاااااالص ولقيتو بيبوسنى بوسه فدى وفجاه لقيتو بيبوسنى من بوقى وبيدخل لسانو جوا بوقى بصراحه اتبسط اوى كانت
اول بوسه من راجل بحياتى ولقيت نفسى بحضن راجل وسيم نسيت وقتها اى حاجه وبقيت جوا حضنو وبس بعدت
نفسى شويه وقلتلو ايه ده ازاى لقيتو باسنى مره تانيه بوسه جامده مووووووووووت نسيت بعدها الدنيا
خدنى ودخلنا الاوضه بتاعتى بصراحه كنت بفكر وقتها انو لو فتحنى هعمل ايه
لقيتو بيقولى واحنا على سريرى متخافيش انا مش هفتحك انا هريحك وارتاح معاكى
وطلع بزى من البرا ونزل فيه مص انا حسيت انى دايبه ومش قادره ولقيتو بايده التانيه بيحسس على كل حته فجسمى
لحد ايده لما مسكت كسى قالى يااااااااااااه انتى جابه عسل كتير اوى ونزل بوشه على كسى ونزل فيه لحس وانا بصرخ
من اللذه ااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااه بياكلنى كسى اوى يا خالى مش قادره
حاسه بحاجه بتنزل منى كنت هموت من اللذه والمتعه الى انا فيها فضل معايا يومها لحد اما جبت اربع مرات من
كسى لقيتو قلبنى قالى انا هفتح طيزك وانيكك فيها ودى بقا هكملها بكره
لما جه خالى محمود يقلبنى قلتله لا مش عاوزه قالى ليه يا سوسو اصلو كان دايما يقولى كده مع ان اسمى الحقيقى مديحه بس كان بيقول انى عسليه ويدلع عسليه بسوسو
المهم مرضيتش ابدا انه يفتح طيزى ابدا
المهم فضلت انا وخالى كل كام يوم ولما نلاقى الجو مناسب ورايق والبيت فاضى نريح بعض
بس كان لازم الوضع يطور
وعشان كده بدأ خالى يرتب لانه يحطنى بسكه عريس مناسب من وجهه نظره
وفعلا بدأ خالى يدبر لزواجى من واحد صاحبه عزيز زميله فى الشغل
عزيز كان موظف مع خالى محمود فى الشغل راجل طيب او يبان انه طيب
متزن وكويس ومحترم لما جه عزيز يتقدملى طبعا محمود شكر فيه لماما وبابا وقال انه احسن عريس عريس لقطه
لدرجه انهم وافقو طبعا مهو خالو حبيبى جايبهولى
المهم عزيز كان مقتدر وخلص الشقه بسرعه
وجه يوم الفرح وكان فرح كبييييييييييييييييييير اووى تورته خمس ادوار وفندق خمس نجوم
ويوم جميل جدا المهم
روحنا البيت وهناااااااااااااااااااك كانت المفاجأه
اول مفتحنا باب الشقه ودخلنا لقينا خالى محمود قاعد مستنى
انا بصيتلو بصه معناها انت جيت ليه وازاى
بس هو بسرعه قالى ايه يا عسليه انتى مستغربه ليه
ولقيت عزيز بياخده بالحضن ويقولو حبيبى جيبتهالك زى ما اتفقنا
دخلنا البيت وكانت تانى مفاجأه
خالى قالى ادخلى يا عروسه وخدى راحتك غيرى انا بايت معاكم ولقيت عزيز بيسبقنى
ويفتح دولاب هدومى وبيختار قميص نوم احمر قصير وبيجرى يلبسو
انا قلت يا مصيبتى عزيز سالب بنوتى
وخالى هيتجوزنا احنا الاتنين وكانت ليله العمر فعلا لقيت خالى
حكايتى مع خالى
ومن دلوقتى هتبدأ الحكايات ايوه هتبدأ حكاياتى يمكن حكايات بحكيها لاول مره
حكايات حصلتلى وحكايات سمعتها لكن هحكى
هبدأبحكايه خالى اصلها حكايه غريبه اوى انا بنت من اسره متوسطه ليا من الاخوات تلاته انا اكبرهم وعشان كده
كنت دايما مصدر الاهتمام وجمالى كان بيخلى الكل يهتم اوى لانى بيضا وعنيه عسلى لكن بتميل للاخضر
شعرى كستنائى حلوه بجد زى ما الكل بيقول وكمان كلامى الى بيخلى الكل عاوز يكلمنى
مش هقولكو جسمى بقا والى الكل بيقول انه جسم سكسى جدا يعنى من حيث التناسق والشكل
البزاز البارزه وكانها كرتين ملتهبتين مغريه او الرقبه الى بيقولو شبه رقبه ورده وطبعا كلنا عارفين
ولا المؤخره الى بتجنن اى حد يبص عليه
بحق كنت دلوعه عيلتى وكمان محط انظار كل الشارع الى بسكن فيه والكل هيموت ويكلمنى
فى وسط ده كله كان خالى وهو بصراحه راجل وسيم جدا طول تقريبا 187 سم ووزن تقريبا 80
بصراحه كان قمر ولانه خالى الوحيد وهو وامى مفيش اخوات غيرهم كان دايما فى بيتنا يعنى تقريبا عايش معانا
وده السبب انى كنت واخده عليه اوى وهو كمان كان واخد عليا وبحكم عيشتنا ببيت واحد كان ممكن اشوفه بالبوكسر
او يشوفنى بالبراه والاندر عادى يعنى طبعا مكنش بقصد على الاقل من ناحيتى
وف يوم كانت بدايه الحكايه كنت لسه صاحيه خرجت من اوضتى لقيتو بيقولى صباح الخير
قولتله صباح النور هى ماما فين رد عليا ماما نزلت الشغل قولتلو انت هتفضل ماشى بالبوكسر كده طول اليوم
البس حاجه بقا قالى الدنيا حر جدا وانتى كمان البسى حاجه خفيفه الجو نار ولا تحبي اخدك وننزل انا النهارده اجازه
وفاضى ليكى يا قمر رديت انى هدخل اخد شاور
اخدت الشاور بتاعى وخرجت لقيتو قاعد بالبوكسر لسه مستنينى وبيقولى تعرفى انك حلوه اوى احلى بنوته شفتها
فحياتى وقام حضنى انا كنت وقتها عادى يعنى بيحضنى عادى
لكن حسيت وقتها بحاجه بتخبط فيا من فوق هدومى مكنتش اعرف انها زبره واقف عليا هايج ومحتاج يطفى ناره معايا
يمكن كنت لسه صغيره ومش فاهمه وقتها كنت اربعه عشر سنه بس بصراحه حضنو كان حلو اوى خلانى اسيح
خاااااالص ولقيتو بيبوسنى بوسه فدى وفجاه لقيتو بيبوسنى من بوقى وبيدخل لسانو جوا بوقى بصراحه اتبسط اوى كانت
اول بوسه من راجل بحياتى ولقيت نفسى بحضن راجل وسيم نسيت وقتها اى حاجه وبقيت جوا حضنو وبس بعدت
نفسى شويه وقلتلو ايه ده ازاى لقيتو باسنى مره تانيه بوسه جامده مووووووووووت نسيت بعدها الدنيا
خدنى ودخلنا الاوضه بتاعتى بصراحه كنت بفكر وقتها انو لو فتحنى هعمل ايه
لقيتو بيقولى واحنا على سريرى متخافيش انا مش هفتحك انا هريحك وارتاح معاكى
وطلع بزى من البرا ونزل فيه مص انا حسيت انى دايبه ومش قادره ولقيتو بايده التانيه بيحسس على كل حته فجسمى
لحد ايده لما مسكت كسى قالى يااااااااااااه انتى جابه عسل كتير اوى ونزل بوشه على كسى ونزل فيه لحس وانا بصرخ
من اللذه ااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااه بياكلنى كسى اوى يا خالى مش قادره
حاسه بحاجه بتنزل منى كنت هموت من اللذه والمتعه الى انا فيها فضل معايا يومها لحد اما جبت اربع مرات من
كسى لقيتو قلبنى قالى انا هفتح طيزك وانيكك فيها ودى بقا هكملها بكره
لما جه خالى محمود يقلبنى قلتله لا مش عاوزه قالى ليه يا سوسو اصلو كان دايما يقولى كده مع ان اسمى الحقيقى مديحه بس كان بيقول انى عسليه ويدلع عسليه بسوسو
المهم مرضيتش ابدا انه يفتح طيزى ابدا
المهم فضلت انا وخالى كل كام يوم ولما نلاقى الجو مناسب ورايق والبيت فاضى نريح بعض
بس كان لازم الوضع يطور
وعشان كده بدأ خالى يرتب لانه يحطنى بسكه عريس مناسب من وجهه نظره
وفعلا بدأ خالى يدبر لزواجى من واحد صاحبه عزيز زميله فى الشغل
عزيز كان موظف مع خالى محمود فى الشغل راجل طيب او يبان انه طيب
متزن وكويس ومحترم لما جه عزيز يتقدملى طبعا محمود شكر فيه لماما وبابا وقال انه احسن عريس عريس لقطه
لدرجه انهم وافقو طبعا مهو خالو حبيبى جايبهولى
المهم عزيز كان مقتدر وخلص الشقه بسرعه
وجه يوم الفرح وكان فرح كبييييييييييييييييييير اووى تورته خمس ادوار وفندق خمس نجوم
ويوم جميل جدا المهم
روحنا البيت وهناااااااااااااااااااك كانت المفاجأه
اول مفتحنا باب الشقه ودخلنا لقينا خالى محمود قاعد مستنى
انا بصيتلو بصه معناها انت جيت ليه وازاى
بس هو بسرعه قالى ايه يا عسليه انتى مستغربه ليه
ولقيت عزيز بياخده بالحضن ويقولو حبيبى جيبتهالك زى ما اتفقنا
دخلنا البيت وكانت تانى مفاجأه
خالى قالى ادخلى يا عروسه وخدى راحتك غيرى انا بايت معاكم ولقيت عزيز بيسبقنى
ويفتح دولاب هدومى وبيختار قميص نوم احمر قصير وبيجرى يلبسو
انا قلت يا مصيبتى عزيز سالب بنوتى
وخالى هيتجوزنا احنا الاتنين وكانت ليله العمر فعلا لقيت خالى