انا ياسر سنى 20 سنة لى اخت فائقة الجمال عندها 18 عام ذات بزاز مثل المدافع بيضاء تملك جسم جنسى تجعل كل من يراة يتمنى ان يركبها كنت كثيرا ما اتمناها فى احلامى كنت اتصور فى خيالى انى انيكها حتى ينزل المنى من زبرى استمر الوضع كما هو حتى تزوجت اختى وكنت حين ازورها كانت تجلس معى بقميص نومها فكنت ارى بزازها وفخذيها فكنت اهيج من ذلك كثيرا فهى ذات لحم ابيض شديد المرونة وكنت اتمنى ان اكون مكان زوجها .كان لى صديق اعتبرة اعز اصدقائى يدعى تامر يشبة نجوم السينما العالمية كنا نذاكر معا كل ليلة وكنا بعد المذاكرة نشاهد افلاما جنسية رائعة وكنت اقول لة متى سوف ننيك ونرى ولو كسا واحداولاننى صاحبة كان يحكى لى غرامياتة مع بنات الكلية قال لى فى يوم انة ذاهب للقاء عبير فى بيتها وانة سوف يفرشها. عبير هذة فتاة معنا فى الكلية وبعد يوم من لقاء عبير بة اخذ يشرح لى ماذا فعل معها وقال انة لم يتوقع انها متناكة كدة فقلت لة لماذا قال انها اخذت زبة ومصتة مصاحتى افقدتة وعية ثم طلبت منة ان يمص لها كسها فمصصة لها حتى اتتها الرعشة وطلبت منة ان يدخل زبة فى طيزها فكان هذا مايتمناة فاخذ يدخل زبة ببطىء حتى لا يعورها حتى ترهلت طيزها واخذ يدخل زبة ويخرجة من طيزهاحتى احس انة سينزل فقالت لة انزل منيك بطيزى واستمروا هكذا الليل كلة.عند اقتراب الامتحانات سافر زوج اختى الى الخارج نظرا لطبيعة عملة فطلبت منى امى ان اجلس مع اختى مدة سفر زوجها خوفا عليها فرفضت معللا ذلك بان الامتحانات على الابواب وتامر يذاكر معى فقالت امى ما فى مشكلة دعة يذاكر معك فذهبت الى اختى ومن اول ليلة اتى تامر معى لكى نذاكر وكنا نجلس فى غرفة وحدنا ومن حين لاخر كانت اختى تعد لنا القهوة وتدخلها الينا وفى كل مرة ارى ان تامر ياكلها بعينة اذ انهامغرية جدا علاوة على انهاكانت تلبس قميص نوم يهيج حيث ان بزازها كانت باينة من قميص النوم حتى لاحظت انها تنظر الية باهتمام وبعد خروجها من الغرفة تشاجرت مع تامر بسبب نظراتة لها فقال لى انة حين يراها يطير قلبة معها اذ انها اجمل امراة راها فى حياتة وان جسمها لا يقاوم فغضبت منة وخرج من البيت سريعا وعند ذهابى الى الكلية فى اليوم التالى عاتبتة فتاسف لى مبررا نظراتة لها بانة شاب يحب الجنس وحين راها بقميص النوم وبزازها تكاد تنزل منة فهيجتة بنظراتها وعندما احسست منة الصراحة اخبرتة باننى اهيج عليها ايضا واخبرتة ان هذا الجسم الملتهب محروم من الجنس اذ اننى اعرف ان زوج اختى ضعيف جنسيا وانهما يمارسان الجنس مرة اومرتين كل شهر فقال لى اتتمنى ان تركبها فسالتة لما تسالنى قال امزح معك فقلت لة نعم واخذنا اليوم كلة فى وصف جسدها المغرى واكملنا المذاكرة عندها حتى انتهت الامتحانات وفى يوم دخلت البيت فسمعتها تتكلم فى التليفون مع شخص وتقول لة انت جرىء بس حتقدر فاردت ان اعرف ما يحدث فرفعت السماعة الاخرى فاحست بذلك فاغلقت التليفون ولم اتحدث معها وفى اليوم التالى قابلت تامر فقال لى اتريد ان تنيك وتشبع نيك قلت لة اتمنى ذلك فقال لى ساجعلك تنيك اليوم ولكن عدنى بانك سوف تسمع كلامى لان الفرصة تاتى مرة واحدة فقط فقلت لة اننى لا افهم كلامة قال لى لاتفكر الا فى متعتنا فقط وفكر ايضا فى زبك واعلم ان تلك المرأة ستتناك منا او من غيرنا لانها تريد ذلك فقلت لة من تلك المراة فقال لى سوف تعرف الليلة فانهاستحضر عندى فى التاسعة مساء ولكنى اريدك ان تختبىء فى بادىء الامر حتى اجعلها تاخذ على ثم تاتى وتنيك معى تلك الشرموطة وذهبنا الى بيتة وفى التاسعة دق جرس الباب واكد على صديقى بان لا اضيع تلك الفرصة وذهب الى الباب وفتحة وحين رايت من المراة التى سنركبها الليلة ونتمتع بها صعقت اذانها كانت اختى ريم فقلت انتظر حتى اعرف ما سيحدث فاخذ يلتهم شفايفها وامتص لسانها فقالت لة يبدو انك نييك درجة اولى هنا لم اعرف ماذا افعل هلاخرج واقتلها ماذا ساستفيد سنفضح وادخل السجن ام انتظر واخذت افكر فى كلام صديقى وفى حجم المتعة التى سوف نتمتع بها معها فهى سوف تناك منا او من غيرنا اوليس نحن اولى بها وبجسمها الم احلم بها وبكسها نعم تامر حقق لى هذا الحلم ااضيعة لا سوف اترك تامر يلتهمها فهو الاحق بها كان من الممكن ان ينيكها وحدة دون علمى لكنة اراد ان يمتعنى ساتركة يتمتع بها وبجسمها وحين انتهيت من مناقشتى مع نفسى نظرت لاراها عارية تماما وتامر يرضع بزازها مرة يرضع من بزها اليمين ومرة من الايسر حتى كاد ان يلتهمهم وهى ماسكة زبة وتدلكة لة ورايت يدة تبعبص كسها حتى نزل على كسها ليلحسة ويمصة حتى انزلت من كسها مائها فابتلعة كلة ثم قال لها هيا مصى لى زبرى فوضعتة فى فمها واخذ ينيك فمها ويدخل زبة ويخرجة حتى هاجت هى وقالت لة ارجوك حتة فى كسى لم اعد احتمل فوضعها على السرير وفتح فخذيها ووضع زبة على فتحة كسها وادخل رأس زبة فى كسها ثم اخرجة فزاد هياجهافقال لها سانيك بزازك اولا فوضع زبة فى الفلقة ما بين بزيها وضمهم علية واخذ يتحرك علية بسرعة وقال الان سانيك كسك يا متناكة فرشخى فقالت لة نيكنى قطعنى افشخلى كسى بزبك فادخل زبة فى كسها واخذ يمتص حلماتها الفاتنة فهجت من ذلك وخلعت ملابسى وخرجت وحين راتنى قلت لها لا تخافى سوف انيكك مع تامر واثناء ما كان تامر يضع زبة فى كسها كنت ادخل زبى فى فمهافقال لى تامر هيا ادخل زبك فى كسها فوضعت زبى فى كسها وحين دخل زبى بكسها احسست باجمل احساس فى حياتى وقلت لها مصى زب تامر ليكون جاهز بعدى فمصت لة زبة حتى احسست بانة هاج على الاخر فقال لها طوبزى سادخل زبى فى كسك مرة اخرى انت تجننى فقالت لة دخلة فى طيزى عايزة اجرب النيك فيها افتحلى طيزى بزبك الكبير يا حبيبى فقال لها ساجعل طيزك تتالم من كثرة النيك فيها وسانزل لبنى فى طيزك فوضع زبة على فتحة طيزها ودفعة للداخل لكن زبة كان كبيرا على فتحة طيزها فقلت لة انتظر هل يوجد كريم فخرج وعاد بة فاعطيتها جزء منة وقلت لها دلكى زبة بالكريم ففعلت ذلك ووضعت انا منة على فتحة طيزها وبعبصت طيزها ب3 اصابع حتى فتحت طيزها فقلت لة الان يمكن ان تنيك طيزها فادخل زبة فى طيزها واخذ ينيكها وهى تتأوة من اللذة التى حصلت عليها حتى انزل فى طيزها وحين اخرج زبة منها رأيت لبنة يخرج من طيزها بكثرة وقالت لة حت زبك فى فمى عايزة اتذوق طعم زبك مطعم طيزى فمصتة وانا انييك كسها وحين اردت ان انزل اخرجت زبى وانزلت على بزازها فقال لها تامر تعالى لكى نغتسل معا ودخلنا الحمام واخذت تنظف زبى وزبة ونحن نغسل لها كسها وجسمها حتى انتصب زب تامر مرة اخرى فاسندها على الحائط وادخل زبة فى كسها وهى تقول لة نيك اكتر نيك جامد دخلة كله فى طيزى فاخرج زبة من كسها ووضعة فى طيزها وناك طيزها وهى تقول لة انا متناكة وشرموطة بس نيكنى اكتر حتى انزل فى فمها ثم اغتسلو وارتدت ملابسها وهممنا انا وهى بالخروج فقال لها عاوز انيكك تانى انا ما شبعتش من كسك فقالت لة دة انا اللى عايزة زبك دة ما يطلعش من كسى بس مش وقتة فخرجنا ونحن فى الطريق قالت لى ان صديقك يجنن انا من الان ساكون شرموطتة ومنيوكتة اتمنى الرد حتى اكمل باقى القصة وصدقونى هى حقيقية ولو حد عاوز ينيكها يقولى وعلى فكرة عندى فيديو لها وصديقى ينيك طيزها منتظر الردود من الجميع