مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!

neswangy

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
إنضم
25 مايو 2023
المشاركات
10,962
نقاط نسوانجي
32,732
لما بلغت سن الـ 18 قررت أعمل كمال الأجسام حتى اتباهى أمام الفتيات خاصة أني كنت سنة ثالثة ثانوي و السنة القادمة ممكن أدخل للجامعة ، رحت سجلت في أحد النوادي الرياضية و بديت التدريب ، كان يشرف علينا رجل ضخم و قوي البنية و يعلمنا مبادئ الرياضة . في أحد الأيام كان فيه مباراة كرة قدم و أنا ما كنت أهتم بها كثيرا و قررت أذهب للنادي أتدرب و لما دخلت لقيت النادي شبه فارغ فيه 2 فقط و المدرب . بدلت ملابسي و بديت التسخين و بعد مدة رحت لآلة تقوية عضلات الفخذ و هي عبارة عن طاولة و فيها آلة من الأمام و أخرى من الخلف و الذي مارس الرياضة ممكن يعرفها ، تمددت على بطني و بديت ألعب رياضة لكن لما كنت أطلع رجلي للفوق كان زبي يحك بأسفل الطاولة و ممكن عجبني الأمر فقررت أكمل حتى جاتني الشهوة و نزلت في بدلتي الرياضة و بان أثر المني لأن البدلة لونها أزرق و أنا بقيت خجلان حاير في أمري لو شافني أي واحد شو رايح يقول . بعد مدة غادر الـ2 الذين كانا في النادي و بقيت لوحدي و شعرت بالراحة و ذهب عني الاحراج لكن المدرب كان مشغول يسمع المباراة في المذياع و بعد ما انتهى الشوط الأول حسب ظني جاء نحوي لكي يصصح طريقة تعاملي مع الآلة و أكيد شاف البقعة في زبي لما نيمني على ظهري ، كنت خجلان كثرا و أحمر وجهي لكنه تظاهر بعدم الانتباه و لما بديت أعمل الرياضة كنت على بطني و هو يحط يده على عضلات فخذي و ساقي مثل العادة لكن هذه المرة كان يتحسس أكثر ربما عجبه منظر طيزي المدور ، حسيت يده تغور بين فخاذي و تتلمس بين فلقاتي و كنت مزعوج قليلا لكن قلت في نفسي هذا مدرب ، بعد مدة من اللعب عاودت اللذة من جديد في زبي و خجلت أن أقذف و هو جنبي و قللت السرعة لكنه قالي ليش قللت الوتيرة كمل مثل ما كنت ، ممكن عرف قصدي . أنا الحقيقة زبي انتصب و لما بدلت الوضعية بان زبي عامل خيمة تحت بدلتي الرياضية و استحييت من حالي لكن المدرب ما اهتم اطلاقا و تم في ملامساته و مرة لما رجعني على بطني و كان جنبي لمسني و كانت الطاولة على ارتفاع زبه تقريبا و حسيت بعمود ثخين لمسني في الجنب ربما زبه انتصب علي ، كان يتعمد الاتصاق بي و لما سخنت لم أقدر الكلام و كلما يلمسني من فخاذي أرتجف و حسيت براحة و لذة كبيرة و هو يلمسني و يحك فخاذي ، شفته راح أغلق الباب و قال لي فيه مباراة كرة قدم و غير ممكن يجي واحد الوقت هذا ، خلينا لحالنا نتدرب أحسن . كأنه عرف ارتياحي للمساته و بدأ يعمق أكثر و كلما خففت الوتيرة يقولي لا تتوقف حتى قربت أقذف و قلت له لم أقدر ههههههه لم أخبره أني سوف أقذف لذلك توقفت لكنه ممكن عرف الأمر لأنه لما شافني ملت على جنبي و زبي منتصب ضغط على طيزي بيده بقوة و لما ما قاومته دخل يده مباشرة تحت بدلتي و بدأ يحكلي و الحقيقة أعجبني الأمر لأنه كان واضع يد في طيزي و يد في زبي و أنا أتنهد فقط ، ربما كان يجس نبضي و لما شافتي متجاوب رجعني لوضعيتي الأولى و سحبني للخف قليلا و نزع الآلة و بدأ يحكلي و أنا متجاوب معاه لكن متظاهر بأنها رياضة ، حتى حسيت بنطلوني ينزل يهدوء و المدرب يسحب فيه بالتدريج فرفع جسمي قليلا لكي يستطيع نزعه و استسلمت له بكل جوارحي ، كان يعصر زبي عصر غير عادي حتى قذفت للمرة الثانية في يده و بديت أصرخ لما جاتني الشهوة و مديت يدي لزبه مباشرة مسكته و عصرته عن غير قصد ، كان مثل العمود كبير و غليظ و دافئ ، المدرب حل فتحة البنطلون و خرج زبه البني أحمر الرأس و مبلل يقطر قطرات شفافة ، ثم سحبني لآخر الطاولة حتى وضع رجلي على الأرض و جسمي نائم على الطاولة و فتح رجلي قليلا و هنا أول مرة يلمسني زب بين فخاذي و بين فلقاتي ، كان احساس غريب و مغري كأني في منام حسيت حالي مثل البنت ليلة دخلتها . بدأ يفرشي طيزي بزبه و كل مرة يعصر زبي كي يجدد الشحنة هههههه ثم سمعته يبزق و يضع اللعاب في زبه و يده و حسيت بمادة لزجة دافئة بين فلقاتي فتنهدت بقوة آآههههه و ارتجف طيزي لما لمسني زبه المبلل ، ممكن المدرب وصل لذروة الشهوة لذلك ما قدر يمكل يفرشي طيزي بل هجم على طيزي مباشرة و ما حسيت إلا و زبه في فتحة طيزي و هنا خفت شوي ممكن يجرحني ولا يفتحني فتحة قوية ما كنت مجرب من قبل ، لكنه بهدوء و حرفية تامة لأنه ممكن كان نايك من قبل ، دفع زبه في طيزي و سحبني من كتفي عنده حتى دخل رأس زبه في طيزي ، ما نطقت بحرف غير أييييييييي أححح أحححح ثم سكت و هو توقف قليلا ثم عاود الكرة و بدأ يدخل زبه بهدوء و طيزي تتقطع حتى ظهري تقوس و لما حاولت الهرب منعتني الطاولة ههههههه كنت أتألم فقط لكن كانت هناك لذة غريبة ما عرفت مصدرها ، هيك حتى حسيت بيضاته تلمسني في فلقاتي و عرفت أنه دخل زبه للآخر أفففففف هنا شعرت بالراحة لأن زبه دخل خلاص و ما فيه غذاب هههههههه هنا قررت الاستمتاع فقط و نسيت الألم قليلا ، كان المدرب ينيكني بعنف يسحبني عنده و هو قوي جدا و يدفع زبه في طيزي يفتحني و يقطعني و أنا أتنهد و أنازع أيييي آآهههه أأحححح و هو يزفر خلفي مثل الوحش ، كان مرات يخرج زبه عشان يريحني لكني مباشرة أمسك زبه بيدي و أرجعه لفتحة طيزي و هو يفهم قصدي فيطعني بيه مثل السكين حتى ينفتح فمي من قوة النيك ، حسيت المدرب يرتعش خلفي و ينيكني بقوة أكثر فأكثر و يعصر في زبي حتى توجعت من بيضاتي ثم عاود دخل لي زبه للآخر لكن هذه المرة توقف و هو ينازع أسسسس أسسسس أمممم أمممم آآآآآهههه و حسيت زبه يرج في طيزي و يتحرك و يرتجف و ينقبض و المدرب مسكني بقوة من كتفي و بدأ زبه يقذف جوايا المني و يسيل بشدة ، كان شعور غريب و هائل و احساس المني الدافئ جميل جدا أحلى إحساس حسيته في طيزي ، ظل المدرب فوقي ينيكني و يقذف تقريبا دقيقة كأنه كان مخزن مني كثر ههههههههههه و بعدها نام فوقي يرتاح و يريحني من شدة النيك العنيف و خطف قبلة من خدي و فضلنا على هذه الوضعية مدة من الزمن ثم بدأ يسحب زبه من طيزي و حسيت المني يسيل على جنب فخاذي لكن طيزي بدأت تحرقني قليلا لما أخرج زبه منها . مسحلي طيزي و مسح زبه أمامي و لبست ملابسي و رجتع للبيت مفتوح حتى المشي ما قدرت أمشي عادي هههههههه . المدرب بعد ما ناكني كأنه وجد كنز لكن الفرص كانت قليلة و النادي دائما مليان ناس و ما كنا نلقا وقت للنيك و مرة في الصباح حوالي التاسعة لقاني في النادي لوحدي مباشرة نزلي البنطلون للركبة و بدأ ينيكني و هو طالع فوقي مثل الوحش و أنا أصرخ تحته مثل القحبة كأني زوجته طلع علينا واحد شاب داخل يتدرب و لقاه فوقي و زبه في بطني لكني ما شفناه ، ربما لما شافنا هيك خرج ، سمعنا صوت الباب فقط ، بعد مدة هذاك الشاب ابتزني و هددني يفضحني لو ما خليته ينيكني ههههه رحت عنده للبيت و ناكني في غرفته أحلى نيكه لكن زبه صغير قليلا ليس مثل زب المدرب العملاق هههههههههههه من يومها ينيكوني الاثنين لكن المدرب لا يعلم بأنه ينيكني و أنا مستمتع كثيرا للحين و شبعان زب و خاصة أنهم لما ينيكوني الاثنين يهيجوني و يلعبوا بزبي حتى أصرخ من اللذة و الشهوة . نهاية القصة .إميلي موجود في أول الردود لمن أراد التعليق و هو مكسوف ههههههههههه.
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى