مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!

neswangy

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
إنضم
25 مايو 2023
المشاركات
10,962
نقاط نسوانجي
32,732
كنت في مرحلة التخصص ، و هي طالبة من إيران تدرس نحو الدكتوراه في ذات الدائرة
بجامعة منشستر ببريطانيا . و لما كنا من منطقة الشرق الأوسط فقد جمعتنا صداقة
كانت في البدء أكثر أخوة من أي شيء آخر . هي في الرابعة و العشرين من العمر و
أنا في التاسعة و العشرين . رشيقة ، جميلة ، ساحرة العينين ، سمراء و في غاية
الرقة . دائماً مرحة و لو أني شعرت أن خلف تلك البسمة الحلوة يوجد مسحة حزينة .
كانت متزوجة من حبيب طفولتها و زوجها الذي كان يتخصص في ذات الجامعة
هندسة ميكانيكة . عندما تراهما سوياً تشعر أنك مع زوجين سعيدين يحب الواحد
منهما الآخر و يحترمه . و كنا فرح - أسمها - و أنا نتناول طعام الغذاء سوياً تقريباً
يومياً نتحدث بكافة المواضيع السياسية و الدراسية و حياة الغربة . و في فترة الإجازة
الصيفية غادرت منشستر لزيارة أهلي في بلدنا لمدة شهر كامل . و في أول يوم لعودتي
لمنشستر تناولنا طعام الغذاء في الكافتيريا مع بعض الزملاء و كانت رحلتي مدار
الحديث . لكن حوالي الساعة الثالثة من بعد الظهر أتت فرح لمكتبي لتدعوني نتناول
فنجان قهوة . جلسنا في ركن الكافتيريا و حدثتني عن كيف قضت فترة غيابي و عن
الشائعات الجديدة في الدائرة ، ثم بتردد واضح قالت أنها تحب أن تأخذ رأيي بموضوع
خاص جداً و أكدت ثقتها بي و قدرتي على أن أحفظ السر . شكرتها على ثقتها بي فأنا
كأخ لها ، و شعورنا متبادل . عندها اعترفت فرح بأنه لا يوجد علاقة جنسية بينها وبين
زوجها ، بل أكثر من ذلك فقد عجز زوجها منذ ليلة زفافهما عن القيام بواجبه الزوجي
. و الفحوصات أكدت أنه سليم . و أضافت أنها تعتقد أن له علاقات مع فتيات أخريات
فلا بد و أنها سبب عجزه خاصة و أنهما جربا كل ما يمكن تجريبه من أفلام جنسية و
أجواء رومنطيقية دون فائدة.
فوجئت بمنتهى الصراحة في حديث فرح . كنت أنصت و هي تتكلم بهمس و بطء و
حرج .كانت نصحيتي بسيطة و مركزة: - لا يوجد شي غلط فيكي . إنت حلوة و الشباب
بيتمنوكي ! لماذا لا تطلقيه ؟ إبدأي حياة جديدة ! ألطلاق ليس ممكناً فهي وحيدة هنا
و هو من أقاربها و كانا حبيبين منذ الصغر . رفضت فكرة الطلاق و أصرت أن حديثها
معي كان فقط لتضعني بالصورة فأنا أخوها الوحيد هنا في منشستر . و هكذا في
الأسابيع التي تلت و كلما التقينا أو اتصلنا هاتفياً كان محور حديثها عجز زوجها الجنسي .
لقد كانت مقتنعة أنها سبب العجز و أن قوته الجنسية عادية مع نساء أخريات فقد
كانت تشعر أنه يكون أحيانا يستمني في خلال نومه . - ربما كان يحب الرجال لا النساء
و زواجه لها كان الأمر المتوقع في المجتمع المحافظ . و كالعادة فقد رفضت تلك
الفكرة أيضاً . و أما بالنسبة لي فقد أصبح الحديث مهيجاً و كثيراً ما دلكت قضيبي حتى
النشوة خلال إتصالاتها الهاتفية العديدة . و أخذت أفكر عما إذا كانت تدعوني بحذر
للنوم معها لإطفاء لهيب الشهوة الذي اجتاح جسدها من ذلك الحرمان الجنسي الذي
عانت منه و الذي تملكها و تحكم بها . أصبحت فرح بفكري دوماً و تدريجياً لم تعد
الزميلة و بمثابة الأخت و أصبحت أنثى جميلة مغرية أحلم و أحتلم بها . لكني لم
أخطو خطوة واحدة نحوها خوفاً من أن تشمئز و تنفر مني .عندما يكون الموضع
شهوة مصحوبة بجبن و تتردد فإنه موضع لا يحسد المرء عليه . لكني في الوقت ذاته
كنت أضرب عصفورين بحجر واحد . كنت أسألها أسئلة بمنتهى الصراحة و أعطيها
نصائح مماثلة خاصة عندما نتحدث على التلفون مما يسنح لي فرصة الإستمناء دون
أن تدري . ففي أحد المرات سألتها:
- هل عمرك أخدتي عضوه في فمك ؟ الرجال يحبون أن تقبل حبيباتهم عضوهم و
يمصوه..
فيأتي الجواب : - حاولت . لك بدون فائده!
- هل تدعيه أن يقبل أعضائك الخاصة ؟
- لم يحاول ! لا أعتقد أنه يحب أن يقبلني هناك ! ربما يقرف
- رجل مجنون أكيد ! لم أسمع مطلقاً أنه يوجد رجل لا يحب تقبيل حبيبته بين رجليها!
- عن صحيح ؟ أنت تقبل زوجتك هناك ؟
- نعم ! طبعاً ! دائماً في البدء! !
- و هي تلتذ و إنت كمان ؟
؟ - طبعاً تلتذ ! و أنا أيضاً ! هل جربت وضع ال ٦٩
؟ - لا أظن ... ما هو وضع ال ٦٩
لا يمكن إلا و أن تعرف ال ٦٩ . ربما تريد أن تسمع الوصف حتى تزيد شهوتها و
هيجانها!
- ال ٦٩ هو الوضع ... عندما يقبل و يلحس الرجل أعضاء حبيبته الخاصة في ذات الوقت
الذي هي تقبل و تمص قضيبه!
و وصفت لها بغاية الدقة الإحتمالات الأربعة : هي فوقه ، هو فوقها ، هما ملتقحان
على جانبيهما ، و الأصعب هو واقف حاملاً حبيبته بالمقلوب وجه مدفون بين فخذيها
و هي تمصه في ذات الوقت . طلبت صور فأرسلت لها من الإنترنيت ما استطعت على
إيميلها الخاص . و كان ردها أنها تحسد الفتيات في الصور و إن وجدتهم صور مقرفة.
و مرت الأيام و أنا في غاية الشهوة لها . و كان قضيبي في حالة انتصاب لحظة سماع
صوتها على التلفون . لقد كان صعب جداً إخفاء مقدار إثارتها لي و نحن في الكافتيريا و
أصبح حديثنا حميماً و شخصي جداً خاصة على الهاتف فقد سألتها مرة إذا ما كان تجد
حديثنا مثيراً لها.
- ماذا تقصد ؟
- مثلاً ، هل تشعرين برطوبة أو بللان بين رجليكي ؟
ترددت بالرد ثم أجابت بصوت رقيق : - قليلاً ! و مرة أخرى كان جوابها : - جداً ! و أنت
؟
- جداً ! جداً" !
لم تتطور الأمور أكثر من ذلك إلى أن أتى الأسبوع السنوي لمؤتمر المنظمة العلمية
التي ننتمي إليها و كان في كوبنهاجن . و حجز لنا غرفتين في فندقين صغيرين قريبين
من قاعة المؤتمر . لم يحدث شيء يستحق الذكر طيلة المؤتمر حتى نهايته . فقد
قررنا البقاء ليلة أخرى حتى نرى معالم كوبنهاجن . بعد تناولي طعام الفطور توجهت
للفندق الذي أقامت به فرح حوالي الساعة التاسعة .كانت فرح لوحدها حيث أن
زميلتها التي شاركتها الغرفة قد غادرت الفندق في الصباح الباكر عائدة لمنشستر .
جلسنا في غرفتها نتحدث عن مشاريع اليوم و نتعرف من خارطة المدينة مواقع
المعالم المهمة . و بينما كانت تشير لموقع تمثال الحورية بإصبعها حتى تلامس
إصبعانا . لم تسحب يدها و لم ترتد يدي . إلتقى نظرانا . و التقت شفتانا في قبلة خفيفة
. لم تبتعد . تركت لشفتيها حرية لمس شفتي . مسكت يدها برفق دون أن أعرف
تماماً ما هي الخطوة الثانية و من منا سيتخذها . فتحت عيني . كانت عيناها مغلقتين و
نفسها في غاية السكينة . ثم تنهدت آه !! سحبت نفساً طويلاً ثم قالت : - دعنا نذهب
! و نهضت لتحضر حقيبة يدها و توجهنا نحو الباب . كانت تسير خطوة أو اثنتين أمامي
و ما أن وصلنا الباب وضعت يدي تلقائياً على كتفها فالتفتت . أخذتها بين يدي و
ضممتها نحو صدري مقبلاً شفتيها بشدة . بادلتني القبلة و كانت شفتاها منفرجتين
فلمست شفتاي أسنانها الناصعة البياض . و تحولت إلى قبلة فرنسية لا تعرف منها أين
لساني و أين لسانها . و كان ريقها فعلاً أشهى من الخمر . وضعت ذراعيها حولي و
ضغطت جسمها على جسمي بينما كان قضيبي يريد أن يتحرر و هو مسجون داخل
بنطلوني و محاصراً بين جسدينا . تركت ليداي الحرية الكاملة لاكتشاف نعومة ثدييها و
مؤخرتها و كل جزء من جسدها الغض إذا استطاعت يداي الوصول له بينما دفعت
فخذي بين فخذيها فأصبح قضيبي يضغط على فرجها . لم تمانع بل بالعكس ازداد عنف
قبلاتها و عناقها . و بعد تردد ليس بقصير وضعت يدها فوق قضيبي تجصه من فوق
الملابس . توقفت من تقبيلها ففتحت عينيها الناعستين متنهدة فاندفعت بركبتي على
الأرض و بأصابع يدي بدأت أفك زر جينها ثم أرخيت السحاب و أنا أحدق بعينيها
السوداوتين فأدركت أنني ثوان فقط بعيد عن كسها ملمس العفة منها ، و أنها إذا لم
توقفني في تلك اللحظة فمجرد أن أرخي جينها نحو الأرض فإننا سنكون في لحظة اللا
عودة . و كانت نظراتي تسألها أما الان أو لا مطلقاً . لم تنطق بحرف و شعرت كما لو أن
عيني تقتحمان الأسوار التي تبنيها الفتاة حولها ، فوضعت يديها على وجها مخفية
عينيها من نظراتي الخارقة . و بسحبة واحدة ، كان جينها و كيلوتها الأسود بين
قدميها ليبان أمام عيني الجائعتين شعرتها صلعاء كشعرة البنت التي لم تصل مرحلة
المراهقة و الجزء الأعلى لكسها بينما اختبأ الجزء الأسفل بين فخذيها الكاملتين روعة
. و في اللحظة التي بان كسها فاح عطره حملني بنسيمه لعالم الشهوة العارية التي
تقتحم الذكر فتنهار مقاومته . إقتربت بشفتي من فخذيها و قبلتهما . قبلات خفيفة و
لحسات طفيفة ، لكني تجاهلت كسها . كانت تهتز لكل لمسة و كل قبلة فقد كانت
تدخل عالماً جديداً طالما حلمت به . و بيدي أدرتها فعرفت قصدي و دارت ليقابل وجها
الباب بينما نعمت بمنظر طيزها المثيرة و انهلت عليها بلساني و فمي ثم بأسناني
أعضها برفق دون إيلامها ، مرة على اليمين و مرة على الشمال ثم أبعدت بيدي و أنا
منهمك في لمس طيزها بشفتي شقحتي طيزها قليلاً دون أن تشعر أني أتجسس على
فتحة جسدها الخلفية ، شرجها . بانت قليلاً ، بنية اللون كالكنز المغمور عن الأعين . و
تحت فتحة الإست بان كسها الغارق بعصير شهوتها . كنت في عالم آخر طالما حلمت
به.
عدت مرة أخرى أقبل فخذيها من الأمام ثم لمست بشفتي كسها. أخذ جسدها يهتز
و هي تتنهد بصوت عال مما جعلني أخشى أن يسمعنا المارة خارج الغرفة . أبعدت
ساقيها قليلاً و انهلت أمص كسها و أقبله و أداعبه بلساني و أنا أستنشق رائحته
المسكرة . لم أذق في حياتي كساً بتلك الحلاوة و الحموضة اللموناديه. لكنها على
الرغم من حالتها فإنها لم ترتعش و لم تصلها النشوة المنشودة . فزحفت بلساني
نحو سرتها بينما كانت يداي تكتشفان صدرها تحت الجرزة ، و ساعدتني فرح بأن فكت
البرازير فضممت بكفي ثدييها الكاملين فاركاً براحتي حلمتيها . - دعني أراه ! أرجوك
!! . توقفت و دون أنهض فككت حزامي و سحبت بنظلوني ولباسي التحتي في آن واحد
ظهر قضيبي لها المنتصب . قرفصت بقربي تنظر بعجب نحو المخلوق الغريب الذي
كشف نفسه لها . و سألت إذا كان ممكناً لها أن تلمسه . طبعا! أرجوكي.
كانت تنظر إلى قضيبي كالطفل الذي يرى شيئاً للمرة الأولى . مدت يدها بحذر لتلمسه و
نظراتها تطلب الأستئذان فمسكت بيدها و وضعتها عليه . مسكته و أخذت تدلكه
بلطف و حنان و عيناها تتنقل بين عيني و ما تعمل يدها بقضيبي . طلبت منها أن تأخذه
بفمها فقالت بحياء : - ليس الآن ، ربما في المستقبل ! ثم انحنت قليلاً لتضعه على
خدها و تطبع قبلة خاطفة على جانبه . سألتني عن القطرات الشفافة التي كانت تنقط
من رأسه . إنها فعلاً طفلة في عالم الجنس لا تعرف شيئاً . قلت هو ما قبل المني . كنا
دائماً نستعمل الإصطلاحات الفصحى ، بالإنجليزية طبعاً لأنها لا تتكلم العربية ، لا
الإصطلاحات العامية مثل كس و زب و طيز . وبدأت أشك أنها قبلت قضيب زوجها
كذلك . لا بد و أنها كانت تتباها على أنها قبلت عضو زوجها . إستمرت فرح تجص
قضيبي كما لو كان لعبة جديدة بيد طفل فضولي يعشق الإستطلاع . ثم أخذت بيدها
بكفها يدها الأخرى تضم خصيتي.
- هل أؤلمك ؟
- لا ! بالعكس ، أنا في سابع جنة !! ألا تلاحظين مقدار انتصابي!!
- في منتهى الروعة ! لم أكن أتصور أن عضو الرجل بهذا الجمال!
- و أنت أيضاً ! أجزاء جسمك الخاصة في غاية الجمال ! و رائحتها مسكرة!!
- أنا في الواقع خجلانه من رائحتى التي انبعثت عندما سحبت جيني و كيلوتي ! بت
أخشى أن تقرف مني!!
- أقرف منك ؟ بالعكس ! هذا هو عطر الأنثى الذي يثير الذكر . و طعمه أذكى من
رائحته!
- أنت جاد ! خسارة " كسرى " لم يقبلك هناك ربما كان ذلك سبب عجزه ! مسكين !لا
يعرف طعم الأنثى!
- ربما يعرف ، لكن ليس مني !و يجب أن أعترف أني كذبت عليك عندما قلت أني قبلت
عضوه!
- ذلك ما ظننت!
"كسرى " كان الإسم الذي أعطيناه لزوجها حتى لا يعرف أحد أنا نتكلم عنه . لا شك
أن كليهما طفلين في عالم الجنس . هذا ما قلته لنفسي . حل صمت وهي ما تزال
تلاعب قضيبي و خصيتي بنعومة و حنان و أنا بدوري أفرك حلمتيها من تحت بلوزتها و
باليد الأخرى أدلك مسها الذي فاض بمياه و عصيره . أردت أن أستعمل الكلمات القوية
في الجنس إذ تمنيت لو أقول لها : - أريد أن أنيكك الآن ! أو : - دعيني ألحس كسك و
طيزك !! لكنني قاومت و حافظت على الرسميات التي تكون عادة بين الرجل و المرأة
في لقائهما الجنسي الأول . إلتقت شفتانا مرة أخرى و فتحت فمها للساني يداعب
لسانها . كانت حرارة فمها كالثلاجة و هذا سببه اندفاع الدم نحو أعضائها الجنسية . -
دعيني أمص لسانك !!فلبت الطلب و خرج لسانها من حجره فأخذته بفمي أمصه
بعنف الشهوة حتى شعرت أني أكاد أقلعه من جذوره . ثم طلبت أن أرد المعروف فلبيت
طلبها و أخرجت لساني لها لتمصه بذات العنف ثم أتى سؤالها الذي طالما حلمت به:
- ألا تريد أن تضعه بي ؟
- هذا مناي ! هل أنت متؤكدة ؟
- أريد أن أعرف ما تشعر به الزوجات عندما ينمن مع أزواجهن!
نهضنا من الأرض . و خلعت قميصي و هي بالتالي رفعت يديها فرفعت بلوزتها فوق
رأسها و وقفنا الواحد أمام الأخر عاريين كما خلقنا . ضممت جسدها نحو جسدي و
تعانقنا بينما كان قضيبي و ثدييها الجميليين محصورين بيننا . و مرة أخرى كانت شفتانا
المنفرجتين متلاحمتين . وضعت يدي على فلقتي مؤخرتها إداعبهما ، و لا شعورياً و
جدت أصبعي يصل فتحة شرجها و يطبطب على بابه . انقطعت عن تقبيلي و قالت
باستغراب : - مالذي تفعله ؟ يجب أن تغسل يدك حالاً ! أخشى أن لا أكون نظيفة هناك
و أن تقرف مني ! نظرت بعينيها و قلت : - في الحب ، فرح ، حبيبتي ، لا يوجد قرف .
لكني سأغسل إصبعي كما تأمرين ! ثم وضعت إلإصبع الذي لمس إستها بفمي الحسه
و قلت مبتسماً : - إنه نظيفاً الآن ! كانت علامات الإستغراب على محياها من جراء
تصرفي الشاذ ، باعتبارها ، و قهقهت ضاحكة . و في تلك اللحظة حملتها و وضعتها
على الفراش . و وضعت يدي على ركبتيها مبعدهما فبان كسها و إستها اللزجين لعيني
الجائعتين في كامل روعتهما فانهلت بلساني و فمي آشفي عطشي و جوعي من
الوليمة التي قدمها كسها العاري لي ! و في ذات الوقت دعتني أترك الحرية لأصبعي
ليكتشف فتحة شرجها دون اعتراض منها أو مقاومة منه ! كانت تأوهاتها عالية و
تنهداتها سريعة و بيديها كانت تشد على رأسي حتى يلتهم فمي الأكثر من كنوزها و
نعماتها.
- أرجوك ! ضعه بي !! أدخله !! كانت ترجوني أن أدخل بها ، لكن على الرغم من حالة
هيجانها الواضحة و ارتجاف جسدها كما لو صعقه تيار كهربائي للمساتي و قبلاتي
فإنها لم ترتعش مرة واحدة . لم تصل الذروة . كان أمراً غريباً كما لو أن ذروتها سجينة
لا تريد أن تطلق عنانها . حاولت إدخال قضيبي إلا إنه وجد حاجزاً . إنها عذراء ! ألزوجة
العذراء!
- فرح ! أنت ما زلت عذراء . أليس كذلك ؟
- أظن ذلك ! لم يدخلني أحد.
- مم!!
- و لم أكن مع أحد كهذا قبلك ! هل أنا طبيعية ؟
- طبعاً طبيعية !! لكن يجب أن تسترخي و ترتاحي حتى تستمتعي حقاً و حقيق!
- سأحاول ! إلا أنني مستمتعة جداً بخبرتي الجديدة...
- هل تريدين أن نستمر و أن تفقدي عذريتك ؟
- طبعاً ! و لا أجمل من أن أفقدها مع شخص هو أنت!
- أفضل طريقة أن أستلقي على ظهري و أن تجلسي عليه ، هكذا تكوني متحكمة في
دخوله...
و بالفعل أخذنا ذلك الوضع . مسكت قضيبي و وضعت رأسه على مدخل كسها و بدأت
تدفع نفسها عليه ببطء حتى يدخل و هي تشد على شفتها السفلى بأسنانها . قالت أن
الألم محتمل . ثم عدلت عن رأيها و شدت عليه حتى دخل كلياً و قالت : - أنا إمرأة الآن
!! تبادلنا القبل و ما هي إلا لحظات حتى بدأ قضيبي بقذف حليبه فأخرجته رأساً حتى لا
تحبل و كان فعلاً أحمر اللون من دم بكارتها!
قضينا النهار في كوبنهاجن كعروسين في شهر العسل و عدنا لمنشستر لتعود الأمور
لعادتها . مجرد حديث و لمس و قبلات خفيفة و لم تسنح لنا الفرصة لنلتق إلى أن قرع
الهاتف في مكتبي بعد ظهر أحد الأيام لتخبرني أنها ستبقى في مكتبها حتى السابعة
مساء ودعتني لزيارتها الساعة الخامسة و النصف حين يكون زملاؤها في المكتب قد
غادروا . و في تمام الساعة الخامسة و النصف أخذت المصعد من الطابق الثاني إلى
السادس و منه إلى غرفة مكتبها . كان الباب مغلقاً ، فنقرت الباب و أتى الصوت الملا
ئكي : - أدخل ! فتحت الباب لأجد فرح واقفة في نصف الغرفة مرتدية فستاناً أزرق
اللون و مرخية شعرها . و التقت شفتانا و أخذنا بعضنا البعض بالأحضان . حامت يداي
فوق جسدها و أدخلتهما تحت تنورتها . كانت عارية بلا كيلوت ! يا للمفاجأة ! وضعت
يدي على طيزها و من هناك إلى فتحته الشهية . لم تمانع و لم تعلق و تركت لإصبعي
الحرية الكاملة في منطقتها الخاصة و التي كانت مبلولة من عصير كسها الشهي !
تجرأت فرح و فتحت سحاب بنطلوني و أدخلت يدها لتمسك بقضيبي . و بعد لحظات كنت
واقفاً على ركبتي و رأسي تحت تنورة الفستان أقبل فخذيها ، أستنشق عبير كسها
الفياض ، أمص بظرها و ألحس كسها و المنطقة الغامضة المثيرة بين كسها و شرجها
. غازلت كسها بفمي و لساني من موضعي المفضل و أنفي مدفونا في شقحة طيزها
بقرب فتحته الجميلة و عيناي تنعمان بمنظر طيزها و التي كانت في منتهى الكمال .
إتأكت فرح على جانب مكتبها خشية أن تقع تتأوه من شعور اللذة الذي انتابها فإذا بها
تصرخ من شعور غريب أصاب جسمها .لقد كانت أول رعشة و أول ذروة تصلها مع رجل
. - أريد أن أمصك ! دعني أمص قضيبك ! سمعتها تقول فنهضت و أخرجت قضيبي من
لباسي . انحنت قليلاً و للمرة الأولى كان بداخل فمها زب تمصه . تأوهت . - هل مصي
مظبوط ؟ قررت أن أستعمل كلمات الحب العامية في ردي فهمست : - طبعاً حبيبتي !
إلحس زبي ! زبي عاوز ينيك فمك و ينيك كسك كمان ! يريد أن ينيك طيزك أيضاً وجدت
نفسي أستمع الكلمات الصريحة الوصف و لم تمانع . كانت تبتسم و هي مستمرة في
مصها و لحسها . فعدت أقول : - آه لو تعرفين كم طعم كس ذاكي ! فإذا بها تتوقف
ثم تقبلني على شفتي على الطريقة الفرنسية ثم قالت : - لقد عرفت الآن كم طعمي
ذاكي ! . - أريد أن أنيكك من الخلف ! ظنت أني أريد جماعها شرجياً فرفضت . و لما
أدركت أنني أريد أن أنيك كسها من الوضع الكلابي دارت بظهرها و و ضعت يديها على
مكتبها و أبعدت ساقيها . رفعت تنورتها لتبان طيزها الرائعة و وضعت يدي و أنا أقترب
بأيري منها على شقحتيها و أبعدتهما فظهرت فتحة طيزها الزهرية للعيان . كانت
مغرية بشكل كبير فوجدت نفسي أجلس مرة على ركبتي دافناً وجهي بين فلقتي
طيزهاو نكت بلساني الحرية فتحة طيزها العذراء و لم تمانع بل بالعكس أتتها رعشة
قوية أخرى فأدركت أن فرح لن تمانع باكتشافات جنسية جديدة . ثم أتت المفاجأة
الكبرى عندما قالت:
- نيكني!!
- لم أسمعك مظبوط!
- نيكني حالاً !أرجوك!!
- قولي نيك كسي أولاً !! و أنا مستمر بنيك طيزها بلساني.
- ..نيك ... كسي أرجوك!
- لا ! ليس كافٍ ! قولي نيك كسي بزبك!
- أرجوك ! لا أستطيع أن أتحمل أكثر ! نيك كسي بزبك ! إنبسطت ! ها أنا قلتها!
نهضت و دفعت بقضيبي داخل كسها دفعة واحدة . لا أعرف تماماً كم مرة أتتها
النشوة . عدة مرات في مختلف الأوضاع . و أتى ظهري ذلك المساء مرتين . إنهار كبتها
و مقاومتها و أصبحت إمرأة كاملة.
لقد مرت ثلاث سنوات على ذلك اللقاء . و لما كنت متزوجاً من إبنة عمتي فإنه لم يكن
ممكناً أن أحصل على طلاق لإتزوج من فرح . و فرح بدورها لم يكن سهلاً عليها أن
تطلق زوجها حبيب طفولتها على الرغم من عجزه .. لذلك اكتفينا طيلة وجودنا في
منشستر بلقاءات جنسية كلما استطعنا . علمتها الأشياء الكثيرة و كان بعض ما فعلناه
فوق فوق العادة . غادرت منشستر عندما حصلت على وظيفة في أدنبرة . و نحن على
اتصال دائم . و عندما نتصل هاتفياً فإننا نعيد ذكريات الماضي و نستمني . و خلال كل
حديث فآنني اضع بجانبي كيلوتاً مستعمل أهدتني إياه.
ما زلنا نلتق كلما سنحت لنا الفرصة حيث أنها و زوجها يقطنان الآن في مدينة تورنتو
بكندا . و في كل لقاء لا يشبع الواحد منا من الآخر . و مؤخراً اكتشفت زوجتي الكيلوت
الذي خبأته عنها فجابهتني به . إعترفت بعلاقتي مع فرح و حكيت لها قصتها . ثارت و
بكت و نعتني بالخائن و هجرت فراشنا الزوجي أياماً طويلة . لكنها في صباح يوم عيد
ميلادي أنهت قطيعتها و بعد جماعنا ، قالت أنها لا تريدني أن أقطع علاقتي مع فرح
فهي محتاجة لي و لكنها أي زوجتي تريد أن تكون العلاقة شفافة و بوجودها . أخبرت
فرح باقتراح زوجتي فواقفت و قالت أنها تريد أن تفتح الموضوع مع كسرى فربما كان
لقاء ثلاثي معه بداية صفحة جديدة لهما . و من يدري فربما في المستقبل نلتقي
نحن الأربعة كبوب و أليس و تيد و كارول!
بعد يومين ستصل فرح لأدنبرة لقضاء أسبوعين ضيفة معنا في كوخ استأجرناه في
منطقة بحيرات سكوتلندا . أنا على أحر من الجمر ، كذلك زوجتي فقد لاحظت أن
كيلوتها مرطباً و كسها في حالة فيضان دائم إذ ستجد نفسها عارية مع إمرأة أخرى و
زوجها ينيكهما نيكة العمر يومين من الآن!
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى