(/ /> كنت في غرفتي الخاصة مستلقية فوق سريري على بطني بعد أن استحممت و بقيت مغطاة بالمنشفة فلم أستطع بسبب التعب أن ألبس ثيابي أو أن أغطي نفسي باللحاف فغفوت و ما هي إلا لحظات حتى شعرت بشيء يتلمس فخذي و طيز (/ فصحوت من غفوتي هالعة فوجدت أخي عار من الأسفل و لابس قمصانه يمسك قضيبه الكبير و يخضه بيده بسلاسة و قال لي “كم أنت جميلة بعد الإستحمام لقد رأيت كس (/ الوردي و طيز (/ المحمر” ففزعت و طلبت منه أن يخرج من غرفتي بسرعة إلا أنه أصر على أن يبقى و طلب مني أن أسمح له بلحس كس (/ النقي من الشعر و الضيق جدا فقط وهو لايزال يخض زب (/ الكبير فلم أستطع أن أتمالك نفسي أو أن ألفظ بشيء لأني كنت خائفة كثيرا لأن من طلب مني ذلك هو أخي و أيضا لأني لم أر في حياتي زب (/ كبير قط…
و أمام حيرتي و ترددي قدام هيجان زب (/ أخي و الذي سالت منه الإفرازات فأحدثت أصوات تشبه أصوات تفاعل الزب (/ حين يدخل في الكس (/ مد يده نحوي و زال عني المنشفة التي كانت تغطي بزازي الورديتين و شطر طيز (/ المملوءتين فاستلقيت على ظهري دون شعور كأني استسلمت لزب (/ و دقات قلبي تكاد تنشطر بارتفاع شهيقي و زفيري ثم نزل من تحت السرير على ركبتيه و قابل وجهه كس (/ الغارق و الذي شعرت به يتملل و ينتظر شيئا يداعبه حينها أخذ أخي يلحس بلسانه فوق كس (/ و جنباته ووسطه و تحته و يمصه بنهم و يتذوقه فشعرت بلهيب يجتاح كامل جسدي و يفور لي دمي و أخذت أتأوه كثيرا دون وعي مني لروعة اللذة التي أنا بها و بدأت أشد بزازي و أعصر حلمتي الحمراويتين بأصابعي و أتذوق رحيقيهما و ماهي إلا لحظات من المتعة حتى وقف أخي ماسكا زب (/ الذي كاد رأسه أن ينفجر و طلب مني أن أقرب إلى وسط السرير الأملس و أن أفتح رجلي قليلا فاستغربت و عارضت قوله القائل بأنه لن يفعل شيئا سوى أن يلحس كس (/ الدافئ فطلب مني هذه المرة بأن يمرر زب (/ الطويل على كس (/ دون أن يؤذيني و يفقدني عذريتي فأيقنت في نفسي بأنه ليس لي أن أتراجع أمام هيجان زب (/ و دغدغة كس (/ عندئذ سمحت له فعل ذلك فصعد فوقي مباشرة يمص بزازي كالطفل دون توقف و يضغط بزب (/ مستعينا بقوة كامل جسده على كس (/ الذي سال منه الإفرازات فأحسست بعضلات كس (/ من الداخل تقرصني فهمت في اللذة ولم أستطع أن أراقب أخي الذي لازال لم ينفك يضغك بقوة إلى أن لامس رأس زب (/ الناعم مدخل كس (/ المبتل و المنزلق كثيرا بإختلاط إفرازاته و إفرازاتي…
أهملت تفكيري عمدا وودت في نفسي لو أن أخي يدخل زب (/ في كس (/ و يفقدني عذريتي و يريحني من نار حرقة شعوري بلذة النيك (/ و بعد أن فرش بظري بزوبه أحسست برعشة شديدة تجتاحني ثم سالت شهوتي ثم أخذ يحك رأس زوبره على شفرات كس (/ وبين الشفرات بسرعة رهيبة حتى أحسست بنيران شديدة خارجة من شفراتي وفتحةكس (/ وكأن زوبره يحدث كس (/ ويسأله في الدخول لأغواره وإستجاب كس (/ لنداءات زوبره فتفقت مباهب وإتسعت فتحة مهبلة صارخة دخله دخله و الذي هو نفسه أحسست به يريد أن يدخل زب (/ الساخن في كس (/ إلا و شعرت برأس زب (/ يدخل في كس (/ الضيق جدا لأول مرة في حياتي..
“فصحت و غرست أظافري في كتفيه و عضضت له عضلة رقبته من شدة ما شعرت به من ألام و قلت له”توقف توقف أنت تؤلمني.. لكنه لم يسمعني وكيف يستطيع ذلك و عروق جسمه تكاد أن تقطع و وهج زب (/ أحسه في كس (/ بل واصل إدخاله إلى النصف و أصبح يهزني معه بكامل جسده إلى فوق وتحت و أخذ يسرع في إدخال و إخراج زب (/ و يقول”آه آه ما أحلى كس (/ و ما أضيقه إني أشعر بلحم كس (/ الداخلي المعترض أمام رأس زب (/ وهو يفتح” و أنا أتأوه كثيرا بلذة ساخنة و أتألم في نفس الوقت لأن عضلاتكس (/ الرقيقة جدا من الداخل قد تفزرت..
و أخذت أقبض بيداي على لحاف السرير و أطفئ شعلة النيك (/ فيه فقال لي أخي بصوت عال أكاد أن أسمعه أمام استسلامي لروعة زب (/ و لذة كس (/ التي منحها لي”سوف تأتيني سوف أقذف فأخرج زب (/ الملطخ بدم و إفرازات كس (/ و قذف المني على بطني ثم استرخى قليلا و غادر غرفتي مسرعا..
و تركني على هيئتي لا أدري ما أفعل فكس (/ و شق طيز (/ و لحاف سريري كانوا ملطخين بدماء و إفرازات كس (/ ولبن أخي في نفس الحين كانت حريقة كس (/ لازالت تلتهم لذتي فمددت يدي نحوه و أخذت أضغط بإصبع واحد ما فوق كس (/ و أداعبه بسرعة و أتلذذ و أتأوه و أتخيل كيف كان زب (/ أخي يدخل و يخرج بنار تشتعل فوددت عندئذ لو يرجع أخي و يحشر زب (/ في أعماق كس (/ الذي لازالت عضلاته لم تفتح جيدا إلى أن سبحت في نشوتي و أغمضت أجفان عيني من اللذة حينما تذوقت إصبعي اللذيذ بلساني و بلعت ما كان يحمله من رحيق كس (/ ونمت على السرير فاتحة بين ساقي لأبرد حرارة كس (/ الذي لم يشبع من النيك (/ وأغمضت عيناي وغفوت وأنا أحلم بزب (/ أخي إلا وأحس بأخي بين فخذاي يلحس في كس (/ وكأنه يبرده فقلت إ،ت بتشعلله أكثر لسانك دا ماء نار الوحيد اللي حبطفي نار كس (/ زب (/ ومسك أخي زب (/ وأخذ يمسحه على شفرات كس (/ حتى دمع كس (/ وأخرج دموع غزيرة حتى دخلت الحشفة فتحة مهبلها فصرخت اكثر من الم كس (/ اه اه اه اه اه اه اريده رغم الامه وكبره ..اريده رغم كل شي ..لا احب الخجل ..لن يكون هناك خجل بعد اليوم…اه اه اها اها اه انا عاهرة ..اه اها اه انا ساقطة..انا امراة تحب الزب (/ ..ووأخي لا يكترث لصراخي ولا الى كلماتي المبهمة ..بل كان مهتما بتحريك زب (/ بين جنبات كس (/ الضيقة ثم أدخله كله وأحسست بخصواتاه تضرب شفراتي بقوة محدثة صوت إرتطام شديد والعجيبة إن كس (/ بلع زب (/ كبيرا مثلزب (/ نام علي وإستلم شفتاي بين شفتاه ثم خلع زب (/ من كس (/ فصوت رافضة ما فعله ولكنه نام على ظهره وطلب مني أن أطلع على زوبره كالفرسة وطلعت ومسكتزب (/ ثم رشقته في كس (/ ثم جلست حتى أحسست يخصواته على شفرات كس (/ وأخذت أطلع وأنزل حتي جاءت شهوتي بقوة كبيرة ثم فاض ماؤه في كس (/ بغزارة حتى سال على فخذيه ونطرت نفسي غاضبة منه لأنه أنزل في ولم أحمل وعملت حسابي أنا وهو في وسيلة عدم الحمل وصار أخي عشيقي ونييكي حتى تزوجت فقد أدمنته وأدمنني…
و أمام حيرتي و ترددي قدام هيجان زب (/ أخي و الذي سالت منه الإفرازات فأحدثت أصوات تشبه أصوات تفاعل الزب (/ حين يدخل في الكس (/ مد يده نحوي و زال عني المنشفة التي كانت تغطي بزازي الورديتين و شطر طيز (/ المملوءتين فاستلقيت على ظهري دون شعور كأني استسلمت لزب (/ و دقات قلبي تكاد تنشطر بارتفاع شهيقي و زفيري ثم نزل من تحت السرير على ركبتيه و قابل وجهه كس (/ الغارق و الذي شعرت به يتملل و ينتظر شيئا يداعبه حينها أخذ أخي يلحس بلسانه فوق كس (/ و جنباته ووسطه و تحته و يمصه بنهم و يتذوقه فشعرت بلهيب يجتاح كامل جسدي و يفور لي دمي و أخذت أتأوه كثيرا دون وعي مني لروعة اللذة التي أنا بها و بدأت أشد بزازي و أعصر حلمتي الحمراويتين بأصابعي و أتذوق رحيقيهما و ماهي إلا لحظات من المتعة حتى وقف أخي ماسكا زب (/ الذي كاد رأسه أن ينفجر و طلب مني أن أقرب إلى وسط السرير الأملس و أن أفتح رجلي قليلا فاستغربت و عارضت قوله القائل بأنه لن يفعل شيئا سوى أن يلحس كس (/ الدافئ فطلب مني هذه المرة بأن يمرر زب (/ الطويل على كس (/ دون أن يؤذيني و يفقدني عذريتي فأيقنت في نفسي بأنه ليس لي أن أتراجع أمام هيجان زب (/ و دغدغة كس (/ عندئذ سمحت له فعل ذلك فصعد فوقي مباشرة يمص بزازي كالطفل دون توقف و يضغط بزب (/ مستعينا بقوة كامل جسده على كس (/ الذي سال منه الإفرازات فأحسست بعضلات كس (/ من الداخل تقرصني فهمت في اللذة ولم أستطع أن أراقب أخي الذي لازال لم ينفك يضغك بقوة إلى أن لامس رأس زب (/ الناعم مدخل كس (/ المبتل و المنزلق كثيرا بإختلاط إفرازاته و إفرازاتي…
أهملت تفكيري عمدا وودت في نفسي لو أن أخي يدخل زب (/ في كس (/ و يفقدني عذريتي و يريحني من نار حرقة شعوري بلذة النيك (/ و بعد أن فرش بظري بزوبه أحسست برعشة شديدة تجتاحني ثم سالت شهوتي ثم أخذ يحك رأس زوبره على شفرات كس (/ وبين الشفرات بسرعة رهيبة حتى أحسست بنيران شديدة خارجة من شفراتي وفتحةكس (/ وكأن زوبره يحدث كس (/ ويسأله في الدخول لأغواره وإستجاب كس (/ لنداءات زوبره فتفقت مباهب وإتسعت فتحة مهبلة صارخة دخله دخله و الذي هو نفسه أحسست به يريد أن يدخل زب (/ الساخن في كس (/ إلا و شعرت برأس زب (/ يدخل في كس (/ الضيق جدا لأول مرة في حياتي..
“فصحت و غرست أظافري في كتفيه و عضضت له عضلة رقبته من شدة ما شعرت به من ألام و قلت له”توقف توقف أنت تؤلمني.. لكنه لم يسمعني وكيف يستطيع ذلك و عروق جسمه تكاد أن تقطع و وهج زب (/ أحسه في كس (/ بل واصل إدخاله إلى النصف و أصبح يهزني معه بكامل جسده إلى فوق وتحت و أخذ يسرع في إدخال و إخراج زب (/ و يقول”آه آه ما أحلى كس (/ و ما أضيقه إني أشعر بلحم كس (/ الداخلي المعترض أمام رأس زب (/ وهو يفتح” و أنا أتأوه كثيرا بلذة ساخنة و أتألم في نفس الوقت لأن عضلاتكس (/ الرقيقة جدا من الداخل قد تفزرت..
و أخذت أقبض بيداي على لحاف السرير و أطفئ شعلة النيك (/ فيه فقال لي أخي بصوت عال أكاد أن أسمعه أمام استسلامي لروعة زب (/ و لذة كس (/ التي منحها لي”سوف تأتيني سوف أقذف فأخرج زب (/ الملطخ بدم و إفرازات كس (/ و قذف المني على بطني ثم استرخى قليلا و غادر غرفتي مسرعا..
و تركني على هيئتي لا أدري ما أفعل فكس (/ و شق طيز (/ و لحاف سريري كانوا ملطخين بدماء و إفرازات كس (/ ولبن أخي في نفس الحين كانت حريقة كس (/ لازالت تلتهم لذتي فمددت يدي نحوه و أخذت أضغط بإصبع واحد ما فوق كس (/ و أداعبه بسرعة و أتلذذ و أتأوه و أتخيل كيف كان زب (/ أخي يدخل و يخرج بنار تشتعل فوددت عندئذ لو يرجع أخي و يحشر زب (/ في أعماق كس (/ الذي لازالت عضلاته لم تفتح جيدا إلى أن سبحت في نشوتي و أغمضت أجفان عيني من اللذة حينما تذوقت إصبعي اللذيذ بلساني و بلعت ما كان يحمله من رحيق كس (/ ونمت على السرير فاتحة بين ساقي لأبرد حرارة كس (/ الذي لم يشبع من النيك (/ وأغمضت عيناي وغفوت وأنا أحلم بزب (/ أخي إلا وأحس بأخي بين فخذاي يلحس في كس (/ وكأنه يبرده فقلت إ،ت بتشعلله أكثر لسانك دا ماء نار الوحيد اللي حبطفي نار كس (/ زب (/ ومسك أخي زب (/ وأخذ يمسحه على شفرات كس (/ حتى دمع كس (/ وأخرج دموع غزيرة حتى دخلت الحشفة فتحة مهبلها فصرخت اكثر من الم كس (/ اه اه اه اه اه اه اريده رغم الامه وكبره ..اريده رغم كل شي ..لا احب الخجل ..لن يكون هناك خجل بعد اليوم…اه اه اها اها اه انا عاهرة ..اه اها اه انا ساقطة..انا امراة تحب الزب (/ ..ووأخي لا يكترث لصراخي ولا الى كلماتي المبهمة ..بل كان مهتما بتحريك زب (/ بين جنبات كس (/ الضيقة ثم أدخله كله وأحسست بخصواتاه تضرب شفراتي بقوة محدثة صوت إرتطام شديد والعجيبة إن كس (/ بلع زب (/ كبيرا مثلزب (/ نام علي وإستلم شفتاي بين شفتاه ثم خلع زب (/ من كس (/ فصوت رافضة ما فعله ولكنه نام على ظهره وطلب مني أن أطلع على زوبره كالفرسة وطلعت ومسكتزب (/ ثم رشقته في كس (/ ثم جلست حتى أحسست يخصواته على شفرات كس (/ وأخذت أطلع وأنزل حتي جاءت شهوتي بقوة كبيرة ثم فاض ماؤه في كس (/ بغزارة حتى سال على فخذيه ونطرت نفسي غاضبة منه لأنه أنزل في ولم أحمل وعملت حسابي أنا وهو في وسيلة عدم الحمل وصار أخي عشيقي ونييكي حتى تزوجت فقد أدمنته وأدمنني…