بعد ما شوفت الطيظ ال فيها العصا عجبتنى اوى ومرة دخلت الحمام وكان كالعادة جارى كان ينظر من شباكة على الحمام وينتظر دخولى لانى كنت لما ادخل لم اقفل الشباك وكنت اشوفة وهو ينظر وكنت اتعمد السير فى الحمام وانا عريان والعب فى زبى ولما دخلت وجدتة واقف وبدأت فى خلع ملابسى والشباك مفتوح وكنت عارف انة ينظر عليا وهو فاكر ان انا لم اراه وبدأت فى اللعب فى زبى وامشى بيدى على جسمى وعلى طيزى واميل امامة وافتح طيزى واضع صباعى فى طيزى وكنت اجلس على الارض واضع يدى على الارض لاجلس على صباعى امامة وكنت اقوم واجلس عليه وبعدين احضرت الممسحه وكانت فى نهايتها قطعة من البلاستيك ووضعت عليها شامبو وبدات اضع العصا بالراحه فى طيزى وبدأت فى اللعب فى زبرى لغاية ما جبت اللبن وبعدها نظرت من الشباك ورحت شايفة وهو كان هايج وينظر عليا فقلت لة انت لوحدك قال ايوة فقلتلة اطلع عندك رحب وشاور بيده لبست بسرعه وطلعت واول ما دخلت لقيتة هايج وخالع هدومة ومسك فيا ويحضنى ويدعج فى جسمى ويقلعنى هدومى وانا اقوله طب استنى بالراحة يقولى طيب وهو مش قادر وكان زبرة واقف وكان وهو بيقلعنى كنت بمسك زبرة وبلعب فى بيوضه وبلعب فى خرم طيزة واول ما قلعت نام على صدرى ولحس بزازى ويبوس فى صدرى ويلعب ب زبرة على صدرى وبطنى لغاية ما نزل ولمس زبرة ب زبرى وبعدها ادورت على بطنى وطالع ب طيزى شوية لفوق وراح هو فاتح طيزى وكانت لسة فيها الشامبو وبدأ يدخل زبرة شوية شوية وانا بحس بسعادة جميلة وكنت بساعدة وهو بيدخل زبرة ويخرجه ومقدرش يكمل وراح جايب شويه لبن فى طيزى وراح مخرج زبره وجاب الباقى برة على طيزى وكانت نيكة جميلة