مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!

حكايات الدكتور مع الفتاة المجهوله (1 مشاهد)

  • بادئ الموضوع دكتور نودزاوي
  • تاريخ البدء
د

دكتور نودزاوي

ضيف
زائر
كانت الشراشف الناعمة ذات الرائحة الزكية تلفنا، لم تكن هناك رائحة أخرى غير رائحة كس تلك الفتاة المجهولة الهوية والإسم. سألتها كثيرا وأنا أنيك كسها عن اسمها لكنها رفضت، قلت لها إنني أريد أن أهمس اسمك عندما أقذف منيي كله في كسك لكنها رفضت رفضا شديدا. طلبت مني أن أتعهد بأن لا أسألها عن إسمهاففعلت ذلك طائعا حتى لا أخسرها في تلك اللحظة التي كان جسدانا ملتصقين بحرارة وحب وشوق . فكرت أن أسألها مالذي جعلها تتصل برقم هاتفي وهل كانت تعرفني قبل الاتصال أم لا. لكني غيرت رأيي لأنها لا تريد أسئلة كل ماكنت تريده هو الجنس والجنس الشهي من اثنين متعطشين لبعضهما الآخر.بعد أن قذفت كل ما كان فيي من مني سألتني إن كنت أريد كأسا من الويسكي فأجبتها لا. قالت ألا تشرب فقلت لها لا. قالت بلهجة متهكمة غريبة أنك لا تشرب وأنت الذي تتغنى في كتاباتك بالنبيذ والسكر. فاجأتني بتلك المعلومة، إذن لا بد أنك تعرفيني وإلا كيف تسنى لك أن تعرفي بأنني أكتب أولا وكيف عرفت بأنني أستخدم تلك المفردات في كتباباتي. لكنها لم تجب. قامت من على السرير ورأيت جسدها الذي صقله الخالق بصورة عجيبة وغريبة. الجسد الذي يتمناه الإنسان في حياته ومماته وما بعدهما.تحركت من على السرير وتوجهت للحمام وأنا لا أشعر بالارتياح في داخلي بوجودي مع فتاة رائعة الجمال في مكان غريب وهي تعرفني وأنا لا أعرفها. إذن هي لم تدير قرص الهاتف خطأ بل كانت تقصدني أنا بالتحديد. انتهيت من الحمام وعدت إلى الغرفة لا رتدي ملابسي وإذا بها خلفي تسألني عما أفعله فقلت لها إنني أرتدي ملابسي لكي أذهب إلى البيت. لكنها أمسكت بثيابي وألقت بهم في أحد أركان الغرفة وطوقت عنقي بيديها وقربت شفاتها مني التي وكانت تفوح رائحة عصير الفروالة الذي تناولته في المطبخ. قبلتني قبلة طويلة لعلها تكون أطول قبلة في حياتي وهي تداعب بفخذيها عضوي التناسلي. ثم مدت يدها ولمسته وسألتني ماذا به هل هو زعلان أيضا فلماذا لا يريد الانتصاب قلت لها لأنه يريد المغادرة . صحيح وجودي معك هنا كالحلم الجميل الذي لا أريده أن ينتهي ولكن أنا لا أعرف عنك شيئا حتى اسمك. قالت دعك من الأسماء فإنها لا تعني شيئا البتة. اغتنم من هذه اللحظات ما تقدر عليه فلعلها لا تعوض. تركتني واقفا ونامت على السرير وهي تنظر بعينهيا الحلوتين نظرات كلها إغراء بينهما وقفت أنا حائر بين الرحيل وبين تقبيل شفتيها ومص لسانها الذي أذابني لساعات طويلة قبل هذه اللحظة. قررت في لحظة أن أبقى معها. رفعت ساقيها ولحست كسها داعبته بلساني وأدخلت لساني داخل كسها وكانت رائحته تذيب كل عظامي وتفجر كل قطرة دم في عروقي وكان طعمه لذيذا أذهلني. كانت هي تتأوه وتطلب أن أمص كسها بعنف كانت تسحب شعري وفجأة سمعتها تنادي اسمي مرارا ومرارا. أدرتها على بطنها ورفعت رجليها إلى الأعلى قليلا ثم بدأت بتقبيل عنقها وكتفيها وظهرها إلى أن وصلت على ردفيها وعندما بدأت بتقيلهما ومداعبتهما بلساني وشفايفي كانت تتأوه وتتولى كالأفعى . طلبت مني في تلك اللحظة أن ادخل عضوي في كسها ففعلت ذلك ببطء لكنها كانت تقول وهي تتأوه أدخله كله أعطني إياه كله إن كسي يلتهب شوقا إليه لكني تمهلت ولم أفعل ماكنت تريد في تلك اللحظة. نكتها بقوة وعنف بعد ثواني من تلك اللحظة وكنا نحن الاثنين نتأوه ونتلذذ بهذا النيك الذي جعل جسدينا وكأنها مبتلين بمطر بينهما هو عرق فقط. أخرجت عضوي من كسها وهي تقول لا لا لا أدخله، لكنني أدرتها فرأيت نهدين وحلمتين ما خلق **** مثلهما في البلاد، فانقضيت عليهما كما ينض الصقر على فريسة شهية وطازجة، حلمتين بارزتين وكأنها حبتان من الفروالة الطازجة لذيذة في طعمها وجميلة في مظهرها. أما النهدين فكانا بطعم الكثمرى التي كلما أكلت منها أردت المزيد. قبلت شفايفها ثم قربت عضوي من فمها فصارت تداعبه بلسانها ثم أمسكته بيدها وأدخلته كله في فمها صارت تمصه وهي تنظر لي بعينين ناعستين حتى شعرت بأنني سأقذف مرة أخرى وعندما شعرت هي أيضا بأنني قد قربت من القذف قالت لا تكن أناني أنا أريد نصيبي أيضا من التمتع الكامل بهذه اللحظات فطلبت مني أن أدخله في كسها لكنها طلبت مني أن أنام على ظهري بينما هي فوقي تقوم وتجلس عليه حتى شعرنا نحن الاثنين بأننا سنقذف سويا، وهكذا فعلنا. قبلنا بعضنا بعدالقذف كثيرا وطويلا وقلت لها بهمس أن ألذ من نكت في حياتي وقالت وأنت أول من نكت في حياتي وعندما بادرتها للقول ولكن أنت لست ، وضعت يدها على شفتي لتسكتني وقالت أنا فقد عذريتي مع صديقة لي وليس مع أي رجل . سألتها مفجوعا هل هذا يعني أنك ستحملين ، فقالت لا أناأعتمد على حامي فلا تخف من أي شيء.استلقينا على السرير لدقائق ثم قلت لها أنا مضطر للذهاب ، فنظرت لي بنظرات زعل وغضب . قمت من على السرير وارتديت ملابسي بينما هي على السرير تنظر لي وتراقب كل حركة أقوم بها. وعندما انتهيت من ارتداء ملابسي سألتها إن كانت ستأتي الطابق الأرضي معي لكي تودعني. فقامت ببطء شديد من على السرير ووضعت يدها في يدي وهي تنزل معي على السلم عارية بشعرها الغجري ونهديها الراقصان على خطوات السلم.طلبت منها شيء أشربه فسحبتني معها إلى المطبخ وفتحت البراد وقالت اشرب ما تريد ، فأنا سادخل الحمام للحظة وأعود. شربت كأسا من عصير التفاح وأغلقت البراد وفكرت بالمغادرة مباشرة وهممت على فعل ذلك فعلا، لكني توقفت قليلا فليس من الأصول أن أخرج من دون أن أودعها. فكرت بأنني قد نكتها مرتين خلال سويعات قليلة ، فلماذا سأودعها، خاصة بما أنني لا أعرفها. خرجت من الحمام وقد سرحت شعرها ووضعت شيء من المكياج على وجنتيها وشيء من الروج على شفتيها . سألتني خلاص ستمشي وتتركني وحيدة هنا؟ قلت لها يجب أن أذهب وأعتقد بأنه يجب أن تذهبي لبيتكم أنت أيضا فهل يعقل أن تبقي في بيت أختك كل هذا الوقت؟ نظرت لي بعينين تتوسلاني أن أبقى فأبعدت عيوني عنها حتى لا أتأثر بنظراتها وأغير قراري بالذهاب. قالت لي قبلني قبل أن تذهب قبلة طويلة كالتي قبلتك إياها في غرفة النوم. جلست هي على حافة طاولة الطعام في المطبخ بينما وقفت أنا متهيئا لتقبيلها فباعدت بين فخذيها ثم حوطت بهما على خصري، بدأت بتقبيلها ومص شفايفها ومداعبة لسانها الطري والحلو. كان ريقها مسكرا أفضل من أفخر أنواع النبيذ وأشهى من أفضل أنواع الويسكي ، لا البلو ليبل ولا الرويال سالوت ، إنه ريق هذه الفتاة المجهولة. أبعدتني عنها قليلا بيديها وقالت أريد أن أقول لك شيئاأرجو أن تسمعه جيدا. عرفت إمرأة كانت تتواعد مع شاب عادي وكانت هي ثرية وزوجها مسؤول كبير جدا في الجيش ، فكانت تتواعد معه في القاهرة في شقتها المفروشة ، كل ما بين شهرين تتصل به وتقول له إنها ذاهبة إلى القاهرة وأنها حجزت له معها، إن بإمكانه أن يأخذ التذكرة من أحد المكاتب السياحية في أحد شوارع الرياض الرئيسية. واستمر هذا الحال سنتين تقريباوكان خلال تلك السنتين أن يعرف اسمها أو عنوانها أو رقم تلفونها لكنه لم ينجح وعندما كان يسألها كانت ترفض وكانت تقول له إنه في اللحظة التي تقول له من هي أو زوجة من أو عندما يعرف هو ذلك بطربقته الخاصة ، فإنها لن تكون معه بعد ذلك فألافضل أن نبقى هكذا لكن ذلك الشاب استمر في محاولاته . لقدكان ذلك الشاب عاديا جدا لكنه كان وسيما وكان يشبعها جنسيا خاصة مع مشاغل زوجها في الجيش. كانت تغدق عليه من الهدايا والأموال النقدية ما يجعلها لا يفكر في غيرها أبدا. وبعد فترة زمنية وعن طريق الصدفة التي لا داعي لذكرها هنا عرف اسم زوجها ورقم هاتفه في البيت. اتصل بالتلفون وردت عليه الشغالة فسأل عن صاحب البيت فقالت له الشغالة أنه غير موجود في البلد بل أنه مسافر، ففكر بأنها فرصة سانحة لكي يلتقي عشيقته. فطلب من الشغالة أن يكلم المدام، عندما ردت المدام على التلفون كان هو في الجانب الآخر، كان فرحا ومبسوطا لانه أخير تمكن من معرفة هاتفها وشيء ما عنها، ولكنها عندما سمعت صوته على التلفون قالت له كلمة بسيطة ، قلت قبل سنتين لا تبحث عن اسمي أو رقم هاتفي والإ فأنك ستخسرني واقفلت السماعة في وجهه وبعد أقل من يومين ألغي ذلك الرقم ووضع رقم جديد في قصرها الصغير ولم يريا بعضهما بعد ذلك. فتنهد مناحي بأسى وحيرة وسأل الفتاة المجهولة وماذا تريدين أن تقولي بالضبط. فقالت له أنت لذيذ ووسيم وأنا معجبة بك منذ فترة طويلة بل كنت أراقبك بين فترات متباعدة. فلا تحاول أن تعرف اسمي أو اسم عائلتي حتى نستمتع بلحظات مثل هذه لأطول فترة ممكنة من حياتنا, فأنت الوحيد الذي سمحت له بهذه الفرصة فإذا كانت تعجبك لا تضيعها. عادت لتحوطه بساقيها وهي عارية جالسة على طاولة الطعام وقبلته طويلا طويلا حتى شعر بأن ما بين فخذه آخذ في التمدد يلامس كسها العاري. وضعت يديها على وجهه وهي تقبله وباعدت شفتهيا قليلا وهمست له هل تريد الذهاب الآن، لكنه لم يرد عليها وعاد يقبلها ويقبلها بينما مدت هي يدها لتداعب عضوه المتستر تحت الثياب.فتحت ازراره وعرته شيئا فشيئا من كل ثيابه قال لها لنذهب إلى السرير لكنها رفضت قالت له أريد هنا على طاولة الطعام بل أريدك أن تنيكني في كل ركن في البيت حتى أذكرك أينما جلست. مص نهديها ومص حلمتيها وهي ما تزال جالسة على حافة الطاولة، وهو واقف تمددت على الطاولة بنصف جسدها الأعلى بينما رجلها مثنيتين على الطاولة فطلبت منه أن يمص كسها وفعل ذلك بكل شهوة ولذة وشوق إلى الكس الذي أذاب خلايا دمه وجعله ينسى اين هو ولماذا هو هناك. مص الكس بكل عنف وكل مافيه يريدها، وقف وإذا بعضوه منتصب كله فأدخل الجزء الأمامي منه في كسها وهي تمد لها يدها فوضع اصبعها في فمه وصار يمصه فشعرت بأنه يريدها أن تمص عضوه فاستدارت وصارت تمص عضوه وتداعبه بلسانها بينما هو يداعي كسها ياصبعه وعندما شعر بأن كسها بدأ ينزل سائله الحار والذي نم عن استعداد ذلك الكس للنيك أدارها وجعلها على ساعديها وعلى ركبتيها فرأى طيزها وكسها بارزين فوضع اصبعه على فتحة طيزها وصار يداعبه بعد أن بلل اصبعه بريقه وصار يدخله شيئا فشيئا وهي تتألم وتتأوه ثم قرب عضوه الى تلك الفتحة التي رآها في تلك اللحظة فكرة شهية وفعلا بدأ يدخله بصعوبة وهي تصرخ وتشد على الطاولة بكلتي يديها. صار يدخله ويخرجه حتى شعر بأنه شبع من طيزها فكر بذلك المسكين الذي يلتهب شوقا لعضوه فأخرجه من طيزها ووضعه في كسها فأحس أنها فرحت وأن كسها استقبله بشوق ولهفة وكأنه لم ينتاك منذ زمن. ناكها بعض الشيء على الطاولة حسب رغبتها ثم حملها وعضوه في كسها ووضعها ارض الصالون وصار ينيك كسها متلذذين هما الاثنين بكل لحظة. تأوهت كثيرا وطويلا وعلا صوتها حتى شعر بأن هذا النيك هو مايرضيها ثم أنزلا منيهما سويا وبقيا يحضنان بعضهما طويلا. قبل أن يغادر وعدته بالاتصال به في وقت ما قبلها وخرج.
2
يبلغ عمري الثلاثون ... بدأت القصة عندما كنت في السنة الثالثة بدراستي الجامعية حيث استقبلنا جارتنا التي تقيم في ألمانيا وبسبب ظروف تتعلّق بنا وبهم، فإنني لم أكن قد شاهدت جارتي منذ كنت في العاشرة من عمري.وعندما دخلت إلى بيتنا والتقيتها ، كانت ترتدي فستانا يكشف عن أعلى صدرها وعن ذراعيها بالكامل وتزيّن وجهها بطريقة مثيرة وفاتنة وبالطبع فقد احتضنتنا جميعا ، ولم أشعر في داخلي بأنني أحتضن جارتي، لأنني لم أكن أذكر حتى شكلها وقد كانت في الاربعون من العمر وهي مثيرة في حركاتها ودمها خفيف لديها ابنة تبلغ من العمر الآن حوالي 10سنوات ولم تنجب غيرها، وذلك لأن زوجها أصيب بحادث سير وأثر ذلك على قدراته جلست بعد السلام مع جارتي وأمي وأخواتي وبدأت جارتي بالاهتمام بي والتغزل بشكلي وأناقتي تقارن بين آخر مرة رأتني فيها وبين منظري الحالي، وكيف أنني كبرت وأصبحت رجل تتمناه كل فتاة، الخ من هذا الكلام استأذنت بعد فترة من الوقت لكي أذهب إلى غرفتي خاصة وأن الساعة قد وصلت إلى حوالي الحادية عشر مساء وكان لدي بعض التقارير التي يجب أن أعدها على الكومبيوتر ولكي نترك لها ولزوجها حرية النوم في الغرفة التي خصصت لهم مؤقتا، قبل أن ينتقلوا إلى شقة مفروشة وفق ما طلبوها بعد حوالي نص ساعة سمعت نقرا خفيفاً على الباب، قلت: تفضل، فتحت جارتي الباب، وكانت ترتدي ثوب نوم يظهر منه الشق العلوي من أثدائها وتظهر ذراعاها وساقاها إلى الركبة وتضع مكياجها قالت: هل تسمح لي بالدخول وقفت وفتحت يدي وقلت لها الغرفة غرفتك، ليش نحن كم جارة عزيزة عندنا ؟؟؟ وقفت بجواري امام الحاسبة وكان عطرها قد أثارني وهيجني فشعرت لأول مرة بشعور ذكر قد أهاجته أنثى فاتنة لا يستطيع أي شخص أن يحصل على مثلها وقد شعرت بأرتباك شديد وقد شعرت هي بأرتباكي فزادت من اقترابها وكنت أتنفس بقوة في نفس الوقت بطريقة جعلتها تتنفس هي ايضا بقوة و رفعت وجهها امامي وضمتني وقالت لم الارتباك واستمرت بضمي على رقبتها وكأنها تطلب مني أن أستمر وسكتت عن كلامها في ذات الوقت مددت يدي إلى ظهرها لأضمها إلي وبدأت هي ايضا تضمني إليها بقوة لا أعرف كم بقينا على هذه الحال ولكن ربما استمرينا عدة دقائق رفعت نفسي عنها وبقيت أمسكها بيدي كان وجهها قد تغير أحسست أن الدم قد ملأ وجنتيها لم تعد قادرة على الكلام مثل الاول و بقيت تمسكني بيديها و بدأت تتلمسني في خدودي أو في رقبتي وشعرت أنها تتنفس بصعوبة فسحبتها وجلسنا على طرف السرير فلم يكن في الغرفة ما يجلس عليه سوى الكرسي الذي أجلس عليه امام الكومبيوتر بقيت يدها في يدي سألتني عن أخباري وعن اموري تغزّلت في جسدي وقالت بأنني أنني أمتلك جسداً رياضياً وأن عضلاتي رائعة وضعت يدها على ذراعي وبقيت تتحسست العضلات وتضغط عليها وكنت أرتدي تي شيرت أرخيت يدي على حضنها كي تتحسس عضلات يدي على راحتها وهي تتكلم عن اعجابها بها فجأة جاءتني الجرأة وأمسكت بوجهها وأدرته لتنظر إلي وقلت لها إنتي رائعة الجمال فكأنها كانت تتنتظر هذه اللحظة فوضعت شفتي على خدها لاقبلها ولكنها حركت وجهها في اللحظة الأخيرة لتتلقى القبلة في حافة شفتها حتى أحسست بأنفاسها الزكية فأمسكت برأسي وضغطت عليه لكي أعيد القبلة ثانية وكأنها كانت في هذه المرة قد تعبت من اللف والدوران فأدارت وجهها لي وتلقت القبلة على شفتيها وظلت تضغط بيديها على وجهي كي لا أرفع فمي عن فمها ثم أبقيت شفتي تمصمص شفتيها ومددت طرف لساني داخل فمها ، وما أن شعرت به حتى شعرت بقوة هائلة تخرج من فمها لتسحب لساني إلى داخل فمها لتصمصه عندما انتهت هذه القبلة وقفت لتودعني كنت أشعر بحزن شديد وكأننا عاشقين على وشك الفراق ، و في الصباح كنت في المطبخ أحضر الشاي قبل أن أغادر إلى الجامعة عندما دخلت جارتي إلى المطبخ هي الأخرى لتحضّر قهوة زوجها كانت أمي وأخواتي ما زلن مستغرقين في النوم لأنهم في العطلة بينما كنت أداوم في الجامعة لأن لدي الاعدادات لنهائية للكورس الدراسي وكان والدي قد غادر إلى عمله قبل أكثر من ربع ساعة شعرت بجارتي خلفي وأنا أملأ أناء الشاي بالماء من الحنفية فوضعت يديها على عيني وقالت صباح الخير يا حلو أرخيت نفسي عليها وهي ما تزال تضع يديها على عيني شعرت بثدييها يتلقياني بحنان.رفعت يدها عن عيني ووضعتهما من تحت ذراعي وبدأت تفرك يدي بالماء الذي كان ما زال يتدفق من الحنفية حيث شعرت كأن كهربائا"قد اصابني كدت أن أفقد وعيي بين يدي جارتي وبدأت تقبلني في رقبتي قبلات خفيفة خلف أذني وهي تنفث فيها نفسها الحار وتقول اشتقت اليك كثيرا في هذه اللحظة أحسست بقضيبي وقد بدأ ينتصب بشكل لم يعد يكفيه الشورت الذي كنت أرتديه وكأنه يريد أن يمزقه ويخرج فأستدرت نحوها ونظرت إليها كانت تضحك وتنظر إلي نظرة أشتهاء جنسية فأمسكت وجهها بيدي المبللتين وقبلتها من شفتها قبلة طويلة ذابت فيها بين يدي وفي المساء عندما عدت من الجامعة أخبرتني أمي أن علي أن أذهب مع جارتي وزوجها لأن والدي قد وجد لهم شقة مفروشة وأعجبتهم ولكن زوج جارتي محرج بموعد هام مع أصدقاء لهم وصلوا من الخارج ولذا سيكون علي أن أذهب مع جارتي لاساعدها في تهيئة الشقة وأبقى معها إلى الليل لحين ساعة قدوم زوج جارتي كي لا تبقى لوحدها وكانت أمي تعرض علي الأمر وهي تخشى من أنني قد أتذمر وأعتذر بأن لدي مواعيد أو دراسة إلى آخره.وهي لا تعرف أنني لم أصدق متى سأصل الى الشقة لكي أكون وحدي معها، فكيف لو تحول الأمر إلى التأخر الى المساء ، ولم أكن أدري بأن ما يجري كان سيناريو أعدته جارتنا واصرت على زوجها لكي يتم الانتقال في يوم موعده مع اصدقائه بحجة ان بقائهم في دارنا طويلا سيولد الازعاج وانه لايمكن التأخر الى اليوم التالي ليتفرغ زوجها معها ذهبت مع جارتي وزوجها بتكسي إلى الشقة الجديدة وقمت بحمل الحقائب إلى داخل العمارة وطلبت من جارتي أن تصعد إلى الشقة لأتكفّل بباقي المهمة لوحدي كان هذا الوقت كافيا لجارتي لتغير ثوبها وعند دخلت الشقة وأنا أحمل الحقيبة الأخيرة وأقفلت الباب خلفي جاءتني وبدأت تمسح عرقي وقالت بأنه يبدو أننا أتعبناك وأن علي الاستراحة وبدأت بفك أزرار القميص الذي ألبسه كان الثوب الذي ترتديه يظهر ثدييها من فتحته ولأول مرة أستطيع أن أرى صدرها الرائع خاصة بعد أن أحنت ظهرها لتفك أزرار قميصي ورفعت عينيها إلي فوجدت عيوني تسرح في هذين الثديين المذهلين وفي نفس الوقت منتصبين لم يتهدلا وكأنهما ثديا فتاة في السادسة عشر من عمرها فمددت يدي لأمسك بثدييها من فوق الثوب وأمد وجهي إليها لنغيب في قبلة طويلة استغرقت عدة دقائق بدأناها عند الباب ونقلت جارتي أثناءها إلى حافة إحدى الكنبات في غرفة الضيوف التي يقع فيها الباب الرئيسي للشقة كانت خلالها يداي تعصر ثدييها بينما كانت يداها قد نزعت عني قميصي وبدأت تعبث في ظهري وتتلمسه بأناملها الرقيقة وكان ذلك قد بدأ يهيجني فجلست وأجلستها في حضني كان وجهها ينطق بالشبق الذي كان يملأها في تلك اللحظة وبدأت أتأمل منظرها وهي تمدّ يدها حول رقبتي وضعت يدي تحت رقبتها وأزحتها إلى الخلف فنامت على الكنبة وارتفعت رجلاها وفتحت أزار ثوبها من جهة الساقين فسقط الثوب عن فخذاها الممتلئين البيضاويين ورفعت الثوب إلى الأعلى حتى ظهر لباسها الداخلي الأبيض فمددت يدي من حافته كانت هائجة تتمرّغ بين يدي على الكنبة طلبت منها أن ترفع نفسها قليلا لكي أستطيع رفع الثوب من تحت طيزها ففعلت سحبت الثوب الخفيف لتصبح عارية الا من لباسها الداخلي فبدأت اشم وأمص رقبتها نزولا الى هضاب ثدييها وبدأت تحاول أن تمدّ يدها إلى قضيبي الذي أصبح كعمود من نار فتحاول أن تنزعني بنطروني لانها صبرها قد نفذ فقد كانت اصابعي تعبث بكسها الذي أمتلا بالبلل من ما أفرزه من سوائل الهياج وبدأت تتأوه وتقول أرجوك.أرجوك آآآآآآآآآآآآآه ه ه ه ه ه ه آآآخ آآآيه فمددت يدي أنزع بنطروني ولباسي بسرعة كانت هي تنزع لباسها بأطراف أصابعها وتدفعه لكي ينزل على فخذاها فسارعت لسحبه حتى انه قد بقي معلقا طرف احدى قدميها وبدأت أداعب بظر وشفري كسّها وأنزل بأصابعي لداخله فبدأت تتلوّى أماميسألتها ارتخت وقالت بصوت مثيييييييير:آآآآآآآه لم أعد أحتمل ارجوك وكانت يداها تعبثان بقضيبي وقالت أريده كله داخلي لاأريدك أن تبقي شيئا منه الا وهو بداخل كسي أريده أن يرويني عندها وبعد سماعي ذلك أحسست بالدم يغلي وبحرراتي ترتفع على الآخر وكانت هي قد بدأت ترتجف وتقول مزق كسي اشعرني برجولتك حتى لو أدميته فلا أريد أن يخرج مني الا وكسي ممزق وكانت تصيح، وتتأوّه بشكل عالي عند ذلك وضعت رأس قضيبي بين شفريها ودحسته بها ببطء صاحت بقوة آآآآآآه آآآآآآه آي آآآآآآآآآآآآ ي أأأأيه آآآآوه وسحبتني من ظهري ليدخل كله في أعماق مهبلها ورحمها وكأنه كان يخوض معركته في كسّها الحار المشتعل بالشهوة فبدأت ضرب رأسي بقبضة يديها ببطء وكأنها غير مصدقة أني قد أدخلته في كسها ثم بدأت بأيلاجه وسحبه بقوة وعنف وكان جسدها يرتفع وينخفض مع دقات قضيبي في كسها ثم قلت لها بأنني سأقذف خارج كسها لئلا تحمل فقالت مع أغلاق ساقاها على ظهري لا أريد قذفك في داخلي وأنا أتكفل بالباقي وبعد أن أحسست بأنها قد أغلقت علي ظهري بساقاها ويديها فلم اتحمل سوى قذفي دفقات منيي داخل مهبلها ورحمها حيث بدأت ترتعش مع كل دفقة من دفقات منيي وبعد أن شعرت أنها أرتاحت وانتهت من رعشاتها أرخيت نفسي لانام فوقها وأقبلها بعنف من فمها بينما كانت يدي تعتصران بهدوء ثدييها فيما كان قضيبي لايزال داخل كسها وساقاها على ظهري وقالت لن أتركك هذا اليوم حتى تمزق كسي وتدميه بقضيبك الرائع غفت أغفاءة لطيفة فيما كانت انفاسها هادئة حارة بعد أن أرتوت بقذفات منيي الحارة .
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى