ذات يوم كنت اتصفح النت ووجدت موقع جديد فدخلته وسجلت وفوجئت بملكة جمال او هذا ما عرفته من صورتها المعروضه فجذبتني جدا وتكررت اللقاءات علي النت فتحدثنا كثيرا حتي ان الحديث تطور الي مابعد الصداقه وطلبت الرؤيه بالكاميرا وفعلت ووجدتها غير الصورة تماما لكنها اجمل بكثير من الصوره التي تستخدمها وعندها بكت بشده لانها خدعتني المهم تناسيت الامر وتطور الحديث فاباحت عن رغبتها في ممارسة الجنس الذي كنت استبعده تماما معها ولم يكن في حسباني ابدا ان يمكن حدوثه بل انها طلبت مني ان اوضح لها كيف امارسه كيف ابدا وكيف المس الي اخره وكنت اتحدث عادي حتي وجدتها تثار جدا لدرجة انها اصبحت في حالة يرثي لها من الهيجان والاثاره التي لم اتوقعها
المهم طلبت مني ان امارس معها عبر النت ورفضت لانني مقتنع بشيء واحد فقط وهو ان الجنس لايمكن ممارسته الا بالاحساس الحقيقى واللمسات الحقيقيه وصممت علي انها اذا كانت ترغب في الممارسه الحقيقيه اذا لابد وان تأتي في المكان والوقت الذي تحدده هي حتي تطمئن المهم بعد يومين من التردد والتفكير حددت ان نتقابل في مكان عام كبدايه وحدث وتقابلنا وجها لوجه ووجدتها اجمل مليون مره من الفيديو
المهم تحدثنا وضحكنا ووصلتها الي سيارتها علي موعد للتحدث عبر النت لتحديد موعد اخر وركبت سيارتي وعدت لمنزلي لاجدها في انتظاري علي النت تطلب ان نذهب في رحلة لاي مكان لا اعرفه او تعرفه هي واحترت الي اين ياتري فلم يكن مني الا ان اقترحت عليها الذهاب الي اي مكان تختاره هي وبعد نقاش طويل كان الاختيار منها ان تاتي الي منزلي وهذا غير ممكن لان اهلي يعيشون في بيت ملاصقه لبيتي ومستحيل ان يدخل احد او يخرج دون علمهم وتوقف الكلام هنا حتي قالت لي لايمكن نتقابل عندي في بيتي صعب
وهنا عرفت ان المعني انه ممكن وليس مستحيل وكان الموعد في تمام الخامسه من اليوم التالي لخروج امها واختها لفرح احد معارفهم وانها لن تذهب لظروف عملها ،المهم ذهبت ومنذ اللحظة التي فتحت فيها الباب وجدت انها غير كل من مارست معهم الجنس سابقا فهي لاتوصف في الجمال كانت ترتدي قميص نوم اسود اللون بيبي دول لايستر من جسمها الا مايزيده اباحية وجسمها المرمري المشع بالحمرة يزيد من جماله ذلك اللون الاسود الذي لايستر بقدر مايثير ولم نتحدث كثيرا بل ادخلتني الي غرفتها وبدون مقدمات كثيره وجدتها تنزل علي الارض علي ركبتيها وتفتح لي البنطلون وتخرج ذبي لتفركه بيديها وتقبله وتتتهادي عليه بلسانها وتمصه باقتدار وتميز وتدخله في فمها وتدور بلسانها عليه وتشرقه لفمها وتهجم عليه وكانها تمارس طقوسا في فن الاقناص والكر والفر حتي انني قد اصبحت مثارا لدرجه لاتوصف وكلما حاولت ان ارفعها من الارض تزداد شراهة في مص زبى
حتي تملكت منها واقمتها لكن هي لم تمنحني الفرصه فلقد فتحت لى القميص واستمرت في تقبيل صدري وحلمات صدري ويدي بدأت تعيث في رقبتها وخلف اذنيها وبدات تتاهب لما اريد فعله بها فكانت تريد ان تقود القتال لكنني لي اسلوبي الذي اطبقه وجذبت شفتيها الي فمي وتبادلنا القبلات الحاره واذبت السنتنا كلا من الاخر فتذوقنا رحيقنا بالتبادل وانزلت تلك القطعة السمراء من القماش التي كانت عاليق علي خصرها واذا بجسدها كتناسق متناغم وكانه قطعة منحوته بمواصفات فنيه دقيقه جدا واجلستني علي كرسي بقريب السرير والقت يرأسها علي فخذي الايمن ومدت يدها الي قضيبي مرة اخري واخذت تقبله وتمصه حتي احسست بانني قد اقذف للمره الاولي فاشرت عليها بان نستلقي علي السرير وقامت وهنا هدأت قليلا ومدت يدها للامساك بقضيبي مرة اخري لكنني نزلت علي صدرها اقبله والحسه وما ان بدات حتي اطلقت اااااااااااااااه شديدة اللوعه الاثاره وامتدت يدي الي كسها لاجده يفيض ماءها ولم اكد اضغط عليه حتي كانت رعشتها الاولي ولم تتوقف بل ازدادت سخونه وهياجا وكان الرعشة الاولي لها هي ايذانا ببداية ثورتها الجنسيه التي لم تتوقف ابدا وبعد ما التهمت حلماتها لمده تزيد عن الربع ساعه ا داعب كسها من اعلاه وهي تقذف ماءها مرارا وتكرارا حتي صرخت وطلبت الرحمه وان ادخل قضيبي فيها وهي تكرر لفظها المثير جدا يامججججججججججررررررم يامججججججججججرم دخله انت جننتني انت ايه مش بننعب من مصه كسي عاوزك فيه دخله دخله فيا جامد قوي وانمتها علي وجهها ورفعت مؤخرتها انا اقف علي الارض وهي علي طرف السرير وادخلته في كسها وهي تصيح بانوثه واثاره يامججججججججججججججججرم انتي مفتري قوي عرفت ازاي اني باحب كده اضربني قوي
وعلقت عليها وقلت لها خليني اعمل اللي انا عاوزه
وضربتها علي موخرتها مرات كثيره وانا ادخله واخرجه حتي قالت لي كفايه انت هريتها وسخنتها قوي وخليتني انزل 5 مرات عليك تعالي عليا
ونامت علي ظهرها ورفعت فخذيها لاعلي وادخلته في الوضع الجديد وهي تمسك بي من وسطي وتجذبني علي كسها بقوه وانا اضربها بقليل من العنف بقضيبي في كسها وبرقة من ان لاخر وافركها بل اسحقها تحي بجسدي وهي ترتعش
كانت ترتعش كثيرا وتنزل ماءها بغزارة شديده ولاتهدأ بل تزداد هياجا حتي انني كنت اضطر لسحقها بشده واضغط بجسدي وثقله كله حتي لا اقذف فانا لا اريد القذف بسرعه فيها ولا اريد ان اقذف كثيرا حتي اكون بكامل نشاطي وقوتي معها فاجل قذف هو المره الاولي و الذكاء ان تستمر الي اطول وقت ممكن المهم طلبت منها ان نغير الوضع ونمت علي ظهري ورفعتها عليا وامسكت قضيبي ليسحبه كسها الذي اغرق السرير ماءا وبمجرد جلوسها علي قضيبي كان ماءها ينساب عليا مع كل حركه للداخل والخارج وكأنها تفيض ماءا من كسها ولها حركات مميزه تعبر عن استمتاعها بالاحساس بقضيبي في كسها فكانت تدلكه تدليكا بكسها وتقبض عليه وتنفضه وتداعبه باهداب كسها وكانها تمصه بفمها وتضغط باشفار كسها عليه وكان شفتي فمها يلامسو قضيبي حتي قاربت علي القذف ونبهتها فقالت لي جوه مش هاقوم عاوزاهم جوه وصعقت ؟؟؟ ازاي يحصل حمل قالت لي لأ انا لسه مخله امبارح يعني امان طبعا انا فهمت انها انهت دورتها منذ يوم واحد يعني فعلا فترة امان للمرأه لايحدث فيها حمل وقذفتهم بداخلها لتصدر صرخه سعيده بما نزل فيها وهي تقول جامدين قوي
ضربوه قوي انت مجرررررررررم كل ده مانزلتش انت ايه مش بتحس والا واخد حاجه فقلت لها انا عمري ما اخدت حاجه ابدا بس باعرف ازاي اتحكم فيه مش هو اللي بيتحكم فيا
وقامت يتساقط منها قطرات من مزيج حليبي وماءها وخرجت من الغرفه لتغيب قليلا وتعود بكوبين من العصير وقد اغتسلت واعطتني منشفه لاغتسل وفادتني الي الحمام واغتسلت وخرجت لاجدها تصرخ من لعبها في كسها ووقفت اشاهدها قليلا فقالت لي انا بالاعبه علشانه علشان مانضيعشي الوقت تعالي قطعني تاني وسحبت المنشفه وانقضضت عليها امزقها وكانني لم امارس من قبل فهي بحق مميزه حتي اننا نسينا الوقت وفوجئنا بان الساعه قد قاربت الحادية عشره مساءا فاغتسلت سريعا وارتديت ملابسي لاغادر فما كان منها الا انها عرضت ان ابيت معها في غرفتها
كيف هذا وامها واختها في طريقهما للبيت اجابت بانهم لايدخلوا غرفتها ابدا وهي تدير الكمبيوتر بصوت عالي طوال الليل واعتادوا علي ضجيجها في البيت ورفضت طبعا ونزلت من عندها
مجنونه لكنها مميزه جدا حمقاء لكنها غير عاديه في اليوم التالي وجدتها تبلغني بانها ستعود بعد ساعات لانجلترا لاستكمال الدراسة واداء الامتحانات علي ان تعود في نهاية شهر اغسطس وزهبت وزهب معها عقلى وكيانى ولم يكن بينا اى لقاء تانى
المهم طلبت مني ان امارس معها عبر النت ورفضت لانني مقتنع بشيء واحد فقط وهو ان الجنس لايمكن ممارسته الا بالاحساس الحقيقى واللمسات الحقيقيه وصممت علي انها اذا كانت ترغب في الممارسه الحقيقيه اذا لابد وان تأتي في المكان والوقت الذي تحدده هي حتي تطمئن المهم بعد يومين من التردد والتفكير حددت ان نتقابل في مكان عام كبدايه وحدث وتقابلنا وجها لوجه ووجدتها اجمل مليون مره من الفيديو
المهم تحدثنا وضحكنا ووصلتها الي سيارتها علي موعد للتحدث عبر النت لتحديد موعد اخر وركبت سيارتي وعدت لمنزلي لاجدها في انتظاري علي النت تطلب ان نذهب في رحلة لاي مكان لا اعرفه او تعرفه هي واحترت الي اين ياتري فلم يكن مني الا ان اقترحت عليها الذهاب الي اي مكان تختاره هي وبعد نقاش طويل كان الاختيار منها ان تاتي الي منزلي وهذا غير ممكن لان اهلي يعيشون في بيت ملاصقه لبيتي ومستحيل ان يدخل احد او يخرج دون علمهم وتوقف الكلام هنا حتي قالت لي لايمكن نتقابل عندي في بيتي صعب
وهنا عرفت ان المعني انه ممكن وليس مستحيل وكان الموعد في تمام الخامسه من اليوم التالي لخروج امها واختها لفرح احد معارفهم وانها لن تذهب لظروف عملها ،المهم ذهبت ومنذ اللحظة التي فتحت فيها الباب وجدت انها غير كل من مارست معهم الجنس سابقا فهي لاتوصف في الجمال كانت ترتدي قميص نوم اسود اللون بيبي دول لايستر من جسمها الا مايزيده اباحية وجسمها المرمري المشع بالحمرة يزيد من جماله ذلك اللون الاسود الذي لايستر بقدر مايثير ولم نتحدث كثيرا بل ادخلتني الي غرفتها وبدون مقدمات كثيره وجدتها تنزل علي الارض علي ركبتيها وتفتح لي البنطلون وتخرج ذبي لتفركه بيديها وتقبله وتتتهادي عليه بلسانها وتمصه باقتدار وتميز وتدخله في فمها وتدور بلسانها عليه وتشرقه لفمها وتهجم عليه وكانها تمارس طقوسا في فن الاقناص والكر والفر حتي انني قد اصبحت مثارا لدرجه لاتوصف وكلما حاولت ان ارفعها من الارض تزداد شراهة في مص زبى
حتي تملكت منها واقمتها لكن هي لم تمنحني الفرصه فلقد فتحت لى القميص واستمرت في تقبيل صدري وحلمات صدري ويدي بدأت تعيث في رقبتها وخلف اذنيها وبدات تتاهب لما اريد فعله بها فكانت تريد ان تقود القتال لكنني لي اسلوبي الذي اطبقه وجذبت شفتيها الي فمي وتبادلنا القبلات الحاره واذبت السنتنا كلا من الاخر فتذوقنا رحيقنا بالتبادل وانزلت تلك القطعة السمراء من القماش التي كانت عاليق علي خصرها واذا بجسدها كتناسق متناغم وكانه قطعة منحوته بمواصفات فنيه دقيقه جدا واجلستني علي كرسي بقريب السرير والقت يرأسها علي فخذي الايمن ومدت يدها الي قضيبي مرة اخري واخذت تقبله وتمصه حتي احسست بانني قد اقذف للمره الاولي فاشرت عليها بان نستلقي علي السرير وقامت وهنا هدأت قليلا ومدت يدها للامساك بقضيبي مرة اخري لكنني نزلت علي صدرها اقبله والحسه وما ان بدات حتي اطلقت اااااااااااااااه شديدة اللوعه الاثاره وامتدت يدي الي كسها لاجده يفيض ماءها ولم اكد اضغط عليه حتي كانت رعشتها الاولي ولم تتوقف بل ازدادت سخونه وهياجا وكان الرعشة الاولي لها هي ايذانا ببداية ثورتها الجنسيه التي لم تتوقف ابدا وبعد ما التهمت حلماتها لمده تزيد عن الربع ساعه ا داعب كسها من اعلاه وهي تقذف ماءها مرارا وتكرارا حتي صرخت وطلبت الرحمه وان ادخل قضيبي فيها وهي تكرر لفظها المثير جدا يامججججججججججررررررم يامججججججججججرم دخله انت جننتني انت ايه مش بننعب من مصه كسي عاوزك فيه دخله دخله فيا جامد قوي وانمتها علي وجهها ورفعت مؤخرتها انا اقف علي الارض وهي علي طرف السرير وادخلته في كسها وهي تصيح بانوثه واثاره يامججججججججججججججججرم انتي مفتري قوي عرفت ازاي اني باحب كده اضربني قوي
وعلقت عليها وقلت لها خليني اعمل اللي انا عاوزه
وضربتها علي موخرتها مرات كثيره وانا ادخله واخرجه حتي قالت لي كفايه انت هريتها وسخنتها قوي وخليتني انزل 5 مرات عليك تعالي عليا
ونامت علي ظهرها ورفعت فخذيها لاعلي وادخلته في الوضع الجديد وهي تمسك بي من وسطي وتجذبني علي كسها بقوه وانا اضربها بقليل من العنف بقضيبي في كسها وبرقة من ان لاخر وافركها بل اسحقها تحي بجسدي وهي ترتعش
كانت ترتعش كثيرا وتنزل ماءها بغزارة شديده ولاتهدأ بل تزداد هياجا حتي انني كنت اضطر لسحقها بشده واضغط بجسدي وثقله كله حتي لا اقذف فانا لا اريد القذف بسرعه فيها ولا اريد ان اقذف كثيرا حتي اكون بكامل نشاطي وقوتي معها فاجل قذف هو المره الاولي و الذكاء ان تستمر الي اطول وقت ممكن المهم طلبت منها ان نغير الوضع ونمت علي ظهري ورفعتها عليا وامسكت قضيبي ليسحبه كسها الذي اغرق السرير ماءا وبمجرد جلوسها علي قضيبي كان ماءها ينساب عليا مع كل حركه للداخل والخارج وكأنها تفيض ماءا من كسها ولها حركات مميزه تعبر عن استمتاعها بالاحساس بقضيبي في كسها فكانت تدلكه تدليكا بكسها وتقبض عليه وتنفضه وتداعبه باهداب كسها وكانها تمصه بفمها وتضغط باشفار كسها عليه وكان شفتي فمها يلامسو قضيبي حتي قاربت علي القذف ونبهتها فقالت لي جوه مش هاقوم عاوزاهم جوه وصعقت ؟؟؟ ازاي يحصل حمل قالت لي لأ انا لسه مخله امبارح يعني امان طبعا انا فهمت انها انهت دورتها منذ يوم واحد يعني فعلا فترة امان للمرأه لايحدث فيها حمل وقذفتهم بداخلها لتصدر صرخه سعيده بما نزل فيها وهي تقول جامدين قوي
ضربوه قوي انت مجرررررررررم كل ده مانزلتش انت ايه مش بتحس والا واخد حاجه فقلت لها انا عمري ما اخدت حاجه ابدا بس باعرف ازاي اتحكم فيه مش هو اللي بيتحكم فيا
وقامت يتساقط منها قطرات من مزيج حليبي وماءها وخرجت من الغرفه لتغيب قليلا وتعود بكوبين من العصير وقد اغتسلت واعطتني منشفه لاغتسل وفادتني الي الحمام واغتسلت وخرجت لاجدها تصرخ من لعبها في كسها ووقفت اشاهدها قليلا فقالت لي انا بالاعبه علشانه علشان مانضيعشي الوقت تعالي قطعني تاني وسحبت المنشفه وانقضضت عليها امزقها وكانني لم امارس من قبل فهي بحق مميزه حتي اننا نسينا الوقت وفوجئنا بان الساعه قد قاربت الحادية عشره مساءا فاغتسلت سريعا وارتديت ملابسي لاغادر فما كان منها الا انها عرضت ان ابيت معها في غرفتها
كيف هذا وامها واختها في طريقهما للبيت اجابت بانهم لايدخلوا غرفتها ابدا وهي تدير الكمبيوتر بصوت عالي طوال الليل واعتادوا علي ضجيجها في البيت ورفضت طبعا ونزلت من عندها
مجنونه لكنها مميزه جدا حمقاء لكنها غير عاديه في اليوم التالي وجدتها تبلغني بانها ستعود بعد ساعات لانجلترا لاستكمال الدراسة واداء الامتحانات علي ان تعود في نهاية شهر اغسطس وزهبت وزهب معها عقلى وكيانى ولم يكن بينا اى لقاء تانى
