د
دكتور نودزاوي
ضيف
زائر
مساء الخير
انا سعيد جدا انى موجود على المنتدى الجميل ده واتمنى ان قصصى اللى هحكيها تتمتعوا فيها وتجيبوا عليها لبن كتير
اعرفكوا بنفسي انا احمد عمرى ٢٨ سنة طولى ١٦٧ ووزنى ٩٠ كيلو شغال فى بلد عربي واصلا من المنصورة والدتى متوفية وابويا متجوز وعايش مع خالى وجدتى من صغرى
خالى عمره دلوقتى ٣٥ سنة وجدتى دلوقتى سيدة كبيرة
ابطال قصصى متنوعة وموجودة على مدار حياتى نبدأ القصص
************************* الجزء الاول
حكايتى الاولى عبارة عن مقدمة لقصص كتير جاية زى ماقولت قبل كده ان عايش مع خالى وجدتى لان والدتى ةتوفت وانا عندى ١١ سنة ووالدى اتجوز وانا عيشت مع جدتى
طبعا كنت بنام مع خالى فى سرير واحد وبدأت حياتى الجنسية
خالى وقتها كان عمره ١٨ سنة تقريبا وكان وقتها بيلعب حديد وجسمة رجولى جدا الجسم المشعر المتقسم المعضل عضلات بطن وشعر صدر ورجلين مشعرة وشعر جميل وجسم لونه اسمر قمحى كده حاجة يعنى راجل فشيخ
فى بداية علاقتى بيه وانا عندهم كان عادى جدا بيزاكر وانا بنام معاه وبروح المدرسة لحد مافيوم بليل كنا تانى يوم اجازة من المدرسة وسهرانين وبنتفرج على فيلم فى التليفزيون وكةن فيلم فيه بوس واحضان وكده قومنا نيمنا وانا كنت لابس شورت وفانيلة وهو شورت بس قالى اقلع الفانيلة علشان الحر وبعدين بدأت احس بسخونة جسمة وهو نايم جنبي وكنت ببقى حران بس مستمتع بيه اوووى
وبعدين بدأ يلزق فيا اوووى ةانا نايم وانا ابعد وهو يقرب لحد ماسيبتله نفسي وبدأت احس بجسمة وشهر رجليه على رجليا وشعر صدرة فى ضهرى وزبره راشق فى طيزى البيضا المدورة وصحيت بدرى وهو نايم لقيته حاضنى اوووى ولما جيت اقوم لقيت الشورت بتاعة مبلول
صحينا عادى قام من النوم لعب تمرين وبعدين فطرنا ولعبنا شوية بلاى ستيشن واتغدينا ودخلنا ننام شوية بالنهار ونفس الموضوع يلزق فيا ونفسه السخن فى رقبتى مببقاش قادر اقوم من حضنة من انبساطى ومن جسمة المولع لحد بليل نزل لاصحابة وانا مستنية ونمنا والمرة دى بعيد هنى انا اتحرجت منه بي هو كان نايم فى جزء كبير من السرير وسايب لى حتة بسيطة انام فيها المهم نمت جنبه وغصب عنى جسمى بزق فيه بس كان بيتحرك ويحك جسمه فيا وفجأه سابنى وبعد انا استغربت ليه بعد لحد ماقربت انا منه غصب عنى حضنى ساعتها جااامد اوووى وحسيت بشعر صدرى بيشوكنى فى ضهرى وجه هو باسنى ورا ودنى وقالى انا بحبك قولت له وةنا كمان
وبعدها فضلنا كده تقريبا اسبوع ينام جنبي ويلزق ويقعد قدامى بالبوكسر لحد ما فيوم جه وقالى انا رجلى وجعانى وعايزة تتدلك كان ساعتها بالبوكسر قالى ساعدنى ودلكها ليا بدأت اتعلم ادلكها ليه واحسس على فخاده المشعرة وهو مبتسم وزبره بدأ يقف فى البوكسر قولت له لسه وجعاك قالى ايوة قولتله ازود فى التدلؤك قالى لا بوسها جايز تروق
نزلت ابوس فى رجليه وحسيت احساس اول مرة احسه انى فعلا جارية عنده وخدامته فضلت ابوس وقالى الحسها بلسانك لحست وقالى سرح شعر رجلى بلسانك عملت زى مقالى
وقالى حط صباعى الكبير فى بوقك واعملة زى المصاصة عملت كده وكان مبسوط اوووى وقالى الحس بين الصوابع عملت كده وبعدها حضنى جامد وباسنى بوسة عادية بس حسيت انى عملت حاجة هو مبسوط منها
بعد كده زى كل يوم بنام وهو يلزق فيا لحد ما فييوم جه وقالى تعالى ادعك رجلى بمياه وملح وعملت كده قالى اتعود لما اجى من بره تعمل ده كل يوم وبلاش قدم حد وانا سمعت الكلام
فضلت على كده مدة مش قصيرة وهو بقى ينام بالبوكسر بس ويقعد بيه بس قدامى واشوف زبره كتير واقف والصبح اصحى الاقيه بالل بوكسره
وفى يوم دخل الحمام ونسي هدومة بره نده عليا قالى هاتلى هدومى قولتله حاضر
جيت اخبط عليه فتح الباب مرة واحدة للاخر وكنا لوحدنا وقتها فى الشقة انا ساعتها اول مرة اشوفه عريان خالص واشوف زبرة اللى مقدرش انسى شكلة طويل واسمر وراسه حمرا وتخين ومليان عروق انا تنحت وهو سابنى متنح فى جسمة وراح تحت الدش وساب الباب مفتوح انا كنت بتابع قطرات المياه وخى بتنزل على جسمة وشعر جسمة ورجليه والمياه بالراحة بتنزل بين حلماته اللى بارزه وبتنزل بين رجليه وتحت بيضانه وكل ده وهو سايبنى اتفرج عليه قالى هتفضل واقف كده مردتش قالى تعالى قولته هتبل قالى اقلع قولتله حاضر وقلعت ونزلت معاه تحت الدش باسنى وقالى رجليا قولت له حاضر نزلت ادعكها وقالى ادعكلى ضهرى عملت كده وزبره كل ده قدامى وكان بيتعمد يخبط زبره مرة فى وشى ومرة فى جسمى ومرة يجى فى ايدى وانا مكسوف وفى نفس الوقت مبسوط
خرج من الحمام قالى نشف جسمى نشفته بالفوطة وقالى لبسنى بدأت البسه بوكسره وقالى اعدله قولت له ازاى مسك ايدى ودخلها جوه البوكسر وقالى كده
قولت له حاضر وعملت وكان اول مرة امسك زبر فى حياتى واتحسس بيه اول ما حطيت ايدى بدأ هو يتنهد وانا مبسوط ومستمتع وبدأنا نزاكر وقومنا ننام والمرة دى لقيته قفل علينا الباب من جوه وقلع كل هدومة وقالى اقلع انا قولت كده خلاص هو انا بقيت جاريته قلعت من غير مقاومة ونمت جنبه وزى كل ليله نام لازق فيها اوووى ويحك فى جسمى وفى طيزى بزبره لحد ما حسيت بحاجة سخنة بتنزل على طيزة خد شوية فى ايده وراح حاطتهم على شفايفى وقالى الحس شفايفك قولت له ايه ده قالى ده لبن علشان تكبر الحسه لحسته طعمة كان مالح ولزج وريحته تهبل قالى قوم هات البوكر وانا بقوم اللبن سال على فخادى وعلى السرير لقيته قام لحسه من فخادى وطيزى وجمعه فى بوقه وقالى افتح بوقك فتحت وراح تافف لبنه فى بوقى وقالى ابلع بلعته ونمنا
نكمل بكره
الجزء الثانى
بعد ماخالى تف لبنه اللى لحسه من على جسمى فى بوقى باسنى فى شفايفى بوسة بسيطة وكان ساعتها جسمى سخن مش عارف ليه وهو قالى هات البوكسر بتاعى من على الارض جيبته طلب منى انى اشمه اشوف ريحته حلوة ولا لا علشان لو مش حلوة اجيب له واحد تانى من الدولاب شميته لقيته بيقولى ريحته ايه قولتله ريحته زيك قالى ازاى يعنى قولتله مش عارف قالى طيب اى حتة فى جسمى اللى ريحتها زيه قولتله مش عارف قالى شم فيه كتير كده شميت وبعدها قالى تعالى بقى شم جسمى وقولى ريحة ايه دى قضلت اشم رجليه وفخاذه وصدرة وضهرة وطبعا اتفرد على ضهرة ومسك بيضانه وقالى شم كده هنا شميت لقيتها نفس الريحة قالى عجبتك قولت له اوووى قالى املى صدرك شميت تانى قالى شمه وهو ماسك زبره شميته كان ريحته لبن لسه قالى عجبك قولتله اوووى
قالى ريحة جسمى عجبتك قولتله حلوة اوووى قالى طيب هنا كده وكان بيشاور تحت باطه شميت وعجبتنى فشخ قالى مالك قولته مش عارف دوخت كده قالى ممكن من ريحة جسمى استنى هعملك تنفس صناعى تعالى كان نايم على السرير على ضهرة روحت فى حضنه وفضل يمصمص فى شفايفى وفى لسانى وينفخ فى بوقى ويدوقنى من ريقة ودقنه تشوكنى فى وشى حوالى نص ساعة ساعتها انا مبقيتش ماسك نفسي جسمى كله ساب ومولع لقيته بيقولى كده احسن قولت له ااااه قالى طيب هات البوكسر جيبته قالى شم تانى انا عايزك تشم كتير قولت له ليه قالى علشان تتعود عليا يا قلبي
فضلت اشم فى بوكسرة وبعدين قالى يلا ننام صحيت الصبح كان هو نزل وانا لوحدى فى الاوضة ولقيته سايب البوكسر بتاعة جنبى على المخدة بالظبط صحيت وانا فى نفسي ريحته والمرة دى لما قومت لقيت نفسي لوحدى بمسكة وبشمة بس ساعتها كنت لسه تقريبا مفوقتش ومخدتش بالى انه جايبهم فيه وانا بحطه على وشى اشمه لقيت حاجة سايلة فتحت لقيتها لبنه لقيت نفسي بلحسه مش عارف ازاى وليه بس حرفيا ادمنت ريحته وريحة عرقة ولحس لبنه .
مر اليوم ورجع هو من بره وعملت زى كل يوم قلعته هدومة الخارجية والشوز بتاعة وشرابه ودعكتله رجليه بالمياه وانا بدعك قالى امال البوكسر فين قولتله بوكسر ايه قالى البوكسر اللى كان على المخدة الصبح ولقيته مبرق عنيه وشدنى من ايدى وبيقولى عملت فيه ايه قولتله فى الحمام فى الغسيل قالى طيب قوم هاته روحت جيبته مكانش لسه اتغسل وجيت قالى ورينى مسكة قالى امال اللبن اللى كان عليه سيبته لما نشف ولا عملت فيه انا اتكسفت قالى قول ياد قولتله لحسته قالى شاطر يا حبيبي وباسنى وقومنا اتغدينا
فى نفس اليوم زى كل ليلة نمنا وحصل ولزق فيا بس صحيت المرة دى الصبح لقيته جايبهم على وشى ومغرقنى صحيت لقيت نفسي هايج وحالتى صعبة اووى وجسمى مولع وفضلت الحس فى اللبن بتاعة وطعمه وريحته مهيجنى موووت وسألنى لما جه طبعا عملت فيه ايه قولتله لحسته قالى طيب انزل شم فى عرق بيضانى علشان بليل اجيبلك مصاصة
نكمل بكرة
الجزء الثالث
انا سعيد جدا بالتشجيعات اللى وصلتنى من القراء واسف للمنتدى انى تعديت السن القانونى لنشر القصص وفيها استغلال اطفال فى الجزء الاول
وبالنسبة للناس اللى سألت على التفاصيل الكتير التفاصيل دى هى اللى كانت بتولعنى وتهيجنى والوقت الزمنى بتاع الجزء الاول والتانى والتالت مثلا كان حوالى شهر ونص او شهرين بس انا بحاول بقدر الامكان ابقى مختصر
معلش لو حد حس بالملل وهو بيقرا ولو حد بيسأل على ازاى كنا بنعمل كل ده وجدتى موجودة هى كانت سيدة كبيرة فى السن وموظفة وكانت بتاخد علاج ينيمها جامد ووقتها يادوب بين الشغل والمطبخ والسرير وفعلا انا اتربيت على زبر خالى
..... ندخل بقى فى الجزء
بعد ماخالى قالى انزل شم عرق بيضانى انا نزلت بغشومية من فوق بوكسره وفضلت اشم وبعد شوية لما حسيت ان زبرة بدأ يقوم بجد من غير ما امسكة بس احساس اى دكر انه مقعد سالب يشم فى عرق بيضانه ويدعك وشه فى بوكسره اكيد مولعه قالى انت هتفضل كده من فوق البوكسر بس قولتله حاضر روحت مقلعة البوكسر خالص وجيت احطه قالى عييييب فهمت انه عاوزنى اشمه وابوسه واحترمه وفعلا عملت كده وبعدها شاور بإيده على بيضانه وفعلا نزلت اشم واشم تانى وتالت
لحد مالقيته بيقولى طلع لسانك وافتح بوقك عملت كده لقيته تف من ريقة فى بوقى قالى متبلعهمش سرح بيهم شعر بيضانى والحس من تحتها للخرم وفعلا عملت كده لقيته بيتأوة جاااامد اوووى ويمسك دماغى ويدخلها بين رجليه وانا جسمى ساب منى خالص وتعبت مووووت وبعدين لقيته راح شادد دماغى مرة واحدة وراح مدخل صوباع ايده جوة بوقى وقالى موصه مصيته وراح ضاربنى على وشى كده بعلامة الرضا قلم بسيط وبالى بليل هاجيبلك مصاصة حلوة قوم نتغدى
عدى اليوم ولقيته قبل النوم بساعتين تقريبا بياكل فاكهة كتير وشيوكولاتة وبيشرب لبن بشكر مش الطبيعى بتاعة وبعدين بسأله هو مالك بتاكل كل ده ليه ضحك كده وقالى بليل اقولك ولما اصريت على السبب قالى علشان هرضعك بليل
جينا لبليل لقيته قبل النوم على غير العادة دخل اخد شاور وجه لعندى لابس شورت وقالى اقلع وخليك بالشوت بس قولتله حاضر وقالى استنى لقيته خرج راح المطبخ جاب خياره وسط كده تقريبا اصغر من زبره وخيارة تانية قد زبرة وخيارة ثالثة اكبر من زبرة طبعا الاحجام فى الطول والعرض وجه انا استغربت ومكنتش اعرف ليه لقيته غسلهم ونشفهم كويس وجه لعندى وقلع الشورت ولقيته بيقولى انزل شم بيضانى وبتاعى عملت كالعادة وتف فى بوقى وعملت زى مقالى وبعد شوية مسك اصغر خيارة ولقيته بيقولى تعالى هعلمك حاجة جديدة ورح حاطط الخيارة على شفايفة وقالى اللى هعمله تعمله قولت له ماشى
الاول راح بايسها وراح مدخلها بين الشفايف واللسان وبعدين راح لافف لسانه حوالين راسها وبعدين بقى بيلحس فيها كلها وقعد يدخلها حته حته فى بوقه ويمص فيها ويلحس فى راسها لحد مدخلها كلها وفضل يكرر الموضوع ده شوية وبعدخا اخدها بريقه اللى عليها ونزل دعكها شوية تحت بيضانه كان طبعا سايب شعر كتير تحت بيضانه ودعكها فيه علشان تاخد نفس الريحة وقالى اعمل كده زى ما انا عملت بالظبط وفعلا عملت وبعدها كرر نفس الموضوع فى الخيارتين التانين وكان بيعلمنى ازاى امص واخد الخيارة كلها فى بوقى
قالى بعدها انت لازم متمصش وخلاص اعشق المص قولتله هو انا همص بتاعك قالى ايوة قولتله ليه قالى علشان انا اتبسط انت اتخلقت علشان تمتع الرجالة بجسمك الابيض المربرب ده اتخلقت علشان الرجالة تهيج عليك وتمتعك وانا بعلمك حاجة هتمتعك طول عمرك تقريبا انا مكنتش فاهم اى حاجة وقتها بس كنت مبسوط
المهم لقيته نام على ضهرة وهو قالع وراح موسع بين رجليه وقالى تعالى اقعد مابينهم ومتعملش حاجة الا لما اقولك قولت حاضر وفعلا قعدت وقالى انزل شم زى ما انت عارف عملت وبعدين قالى شعر جسمى اللى حوالين زبرى مش عايز منه شعراية واقفه سرحة بريقك وعملت كده قالى بيضانى الحسها وتحت منها لحد الخرم الخط ده ساعتها تأوووة اووى زبره فى الوقت ده وقف على الاخر وبدأ يجيب مياه منه قالى اكيد عارف هتعمل ايه قولت له طبعا وعملت زى ماعملت فى الخيار
وانا بمص له فى زبره قالى ريقك لما ينشف قولى وزى ماهو قال ريقى نشف جريت علشان اشرب راح مزعقلى وقالى اوعى تسيب زبر بتمصه وتجرى الا لما ينزل قولت حاضر قالى افتح بوقك ولقيته تف فيه وقالى انزل حطها على سرتى والحسها ومتعملش كده تانى وفضلت امص تانى فى زبره ولما ريقة ينشف يتف فى بوقى لحد ما مرة واحدة لقيته بينهج جامد وراح منزلهم وضغط إيده على راسى ونزلهم وقالى ابلع اوعى توقع حاجة بلعتهم قالى كمل فضلت امص لحد ما وقف تانى وعملت زى المرة الاولى بالظبط بس المرة دى مصيت كتير اوووى لحد مازبرة بقى احمر اوووى وقالى اكيد انت دلوقتى زهقت وانت بتمص وانا مش بنزل هزيت دماغى وانا مش فاهم قالى انا بعلمك ان المص مش مجرد انك تحط الزبر فى بوقك وخلاص المص متعة لوحدة المص حياتك واللبن ادمانك المص هو اللى يخلى الدكر يتمتع بيك وانت بتمص لازم تبص لعيون دكرك علشان يتمتع بكسرتك قدام زبره وانت بتمص لازم تشفط فى راس الزبر كل شوية علشان تولع دكرك السالب الصح هو اللى يتحكم امته دكرة ينزل وامته لا اوعى دكرك يحط ايده على زبره طول ما انت بتمص واوعى لما ينزل لبنه تسيب الزبر من غير نضافه ولا توقع اى نقطة لبن
وفعلا فضلت امص واشفط وانا بسمع كل الكلام ده لحد ما لقيته قام وقف وقالى حط راسه فى بوقك ومتبلعش خليهم عملت كده وجابهم وراح قاعد على السرير ومدد رجليه وقالى نزلهم على رجليا وانزل الحسهم عملت كده وانا مبسوط اوووى وحسيت انى اتعلمت حاجة جديدة وانه فعلا مبسوط منى وقالى شيل الخيارات الثلاثة لبكرة علشان هنحتاجهم وسألنى طعم اللبن ايه قولتله شيوكلاته قالى عرفت بقى انا هرضع مين وخدنى فى حضنه ونمنا
نكمل بكرة
الجزء الرابع
صحيت تانى يوم كان يوم جمعة كان هو نايم على ضهرة وزبره شادد على اخره وانا بصيت ليه ومسكته بإيدى وفضلت اتعرف عليه بالراحة واتأمل فى جماله ابص على الراس الحمرا اللى بتنطق من الهيجان وبحجم التفاحة والعروق الكبيرة المليانة والشعر بتاعة وبقيت اجيبه شمال ويمين من حركتى خالى صحى وقالى سيبه قولتله عاوز اعمل زى امبارح قالى ارضع يا حبيبي ونزلت امص فيه واشم وكالعادة شربنى اللبن ونمت تانى شوية وهو قام من النوم ونزل يجيب شوية طلبات وعدى اليوم من غير اى حاجة تانى
جينا بليل انا دخلت اخدت دش ولبست شورت كان هو قايلى البسه ودهنت ووضبت نفسي علشان هعمل زى كل ليله ( وقتها كنت حاسس بجد انى واحدة وبتجهز لجوزها ) هو شافنى قالى حمام الهنا يا حلوة اتكسفت ومرديتش دخل هو الاوضه ولقيته سابنى ونام فعلا ونام على جنبه وادانى ضهرة انا استغربت اللى بيعمله وليه كان بيبتسم وليه قالى شيل الخيارات قعدت زعلان جدا وبعدين جربت اقرب منى قالى ابعد ونام علشان متضربش وفعلا نمت وانا زعلان تانى يوم صحيت وروحت المدرسة وكنت زعلان جدا ورجعت البيت لقيته بيعاملنى عادى جدا حسيت ان ممكن تكون كانت حاجة مزعلاه والنهاردة تمام وعدى اليوم وبليل عمل زى امبارح قولت اكلمه اسأله قالى نام وبعد يومين كمان من كده كنت انا حسيت انى تعبت ومش عارف حاسس ان فيه حاجة ناقصة وفضلت اعيط هو شافنى قالى مالك قولتله انت مبقيتش تحبنى زى الاول ضحك اوووى وقالى يبقى التطنيش جاب فايدة جهز نفسك الليله دخلتك وسابنى ونزل .... انا فرحت اوووى مع انى مش عارف يعنى ايه دخلة او ليه انا اصلا عاوزة يعمل معايا كده او ايه هيحصل بس فضلت مستنيه لبليل وجهزت نفسي والخيارات التلاتة واستنيت
جه من بره ودخل الاوضة قالى وحشتنى وراح بايسنى بوسة عادية ونزلت انا عملت زى كل مرة اقلعه هدومه واشم فى بيضانه قالى تعالى معايا ودخلنا الحمام مع بعض بعد ما اتأكدنا ان جدتى نايمة ولقيته بيقولى لو في حاجة فى بطنك فضيها وعملت كده قالى تمام وقومت وجاب خرطوم وصله بالمياه وقالى وطى كده وراح جايب الخرطوم دة ومدخله فى خرمى وفتح المياه شوية وقفل وقالى متخليش المياه تنزل ولما تحس انك عايز تعمل حمام اقعد على القاعدة نزلها وفضل يكرر الحكاية دى لحد ما سألنى لسه عايز تعمل حمام قولت له لا قالى طيب وراح مدخل صوباعه فى خرمى وخرجه حطة فى بوقى ودخله خرمى تانى ودخله بوقى وحطه قدام مناخيرى وقالى فيه ريحة مش حلوة قولتله لا خالص ..... قالى تمام يا بيضه خدى دش وتعالى الاوضة مستنيكى
كان اول مرة يكلمنى بصيغة المؤنث واخدت دش ورجعتله لقيته لابس بوكسر ٧ وواقف مولع سيجارة ومستنينى واخدنى بالحضن كنت انا لابس شورت وفانله حملات وقعد على السرير وقعدنى على رجليه وقالى
ميدو عايز اقولك انك الليله هتبدأ حياة جديدة وحط ايده على مكان زبرى وقالى ده انساه خالص ومتفكرش فيه خالص انت تفكر بس فى خرمك وتقكر ازاى تمتع الراجل بتاعك ازاى تبقى لبوة وشرموطة تحت زبره ازاى تبقى مدمن لبن ازاى تبقى جاهز تتناك فى اى لحظة وخلى بالك ده صعب مش سهل ( طبعا انا مكنتش فاهم حاجة بس مبسوط ) وقفنى وقالى اقلع كل هدومك ونام على بطنك وراح واقف بزبره عند راسى وقالى لما اقف كده معناها انك تشم وتمص لحد ما اقولك كفاية وقالى افتح بوقك تف فيه وقالى يلا مص ومصيت فيه وفى البيضان قالى بقيت استاذ مص لحد مابقى زبره زى الحديدة فى الوقت ده وانا مستمتع بالمص هو كام بيلعب فى طيزى ويدخل صباعة ويخرجه وجاب الخيارة الصغيرة ومصها هو وراح حاطتها فى خرمى حسيت ساعتها بوجع خفيف ولما ملقاش ليا رد فعل كبير خرجها وجاب الوسط وحطها حسيت بوجع شوية لقيته بيقول تمام مص بقى وهى جواك
شوية ولقيته بيقوم وبيقولى خليك كده متتحركش وانا نايم على بطنى حسيت بيه وانا سامعه بيسحب من بكرة الكيلنكس وحسيت بالسرير وهو بيتحرك من رجليه وهو بيطلعه ساعتها قلبي دق لقيته قالى حط وشك فى المخدة ومتبصش خالص عملت كده
ولقيته بيفتح رجليا ودخل بينهم وكل ده والخيارة فى طيزى وحسيته بيقرب بجسمه ناحيه طيزى وبيحرك جسمه بالراحة خالص على جسمى على خشونته وشعر جسمه يسيحونى ولقيته بيبوس فى رقبتى وضهرى ونزل على طيزى وحسيته بيسحب الخيارة ببوقه وراح حاطتها جنبي حسيت بهوا فى طيزى وراح مدخل لسانه مكانها ساعتها حسيت بخشونة لسانه جوه خرمى وسخونه نفسه على فتحتى وشوكنى شعر دقنه على خرم طيزى وبقى يلحس ويدخل لسانه ويدعك وشه كتير اوووى طلعت منى اااهات غصب عنى لان كان جسمى ولع فعلا لقيته قام ونام عليا بجسمه كله وفضل يحك جسمه وزبره فى ضهرى ويتقل بوسطه ويتهز وانا مستمتع جدا ومن غير محس بإيده نزلها وظبط زبره على خرمى وراح لاوى رقبتى على الجنب وعض فى ودنى وحط ايده على بوقى كل ده بالراحة جدا وجسمه بيدعك فى جسمى وكتم بوقى خالص وراح مدخله مرة واحدة انا تقريبا اغمى عليا من الوجع لان حسيت ان طيزى بتتقطع ووفضل فى حالة تبات رهيب وانا بعيط من الوجع ومش عارف اتكلم من ايده وبفلفص تحت منه بالعافية بسبب تقل جسمه وراح سايب ودنى وفضل يلحس فيها ويلحس فى رقبتى ويعضعض فيها ويحرك وسطه بشكل دائرى علشان شعر زبرة وبطنه يشوكونى فى ضهرى
وشوية وشوية لقيته بدا يتحرك لفوق ولتحت ولقيت الوجع اتحول لوجع حلو مش مؤلم بالعكس ممتع وبالراحة خالص فضل يطلع وينزل لحد ما لقيته قرب لودنى وراااح شاخر وقالى مبروك بقيتى لبوة ورااااح منزل لبنه جوه طيزى ساعتها حسيت بلبنه بيلسعنى فى خرمى من جوه قولت ااااااااااااااح كرد فعل منى لقيته باسنى وقالى مبسوط منك موووت وفضل نايم عليا لحد ما حسيت بزبره بينقص ويقل وينام جوه خرمى وسحبه بسهولة ساعتها حسيت بحرقان شديد وهواء فى خرمى سألنى حاسس بإيه قولتله راح حاطط راسي ووشى فى المخدة وقالى متقومش ولا تتحرك وجاب الكيلنكس ونضفنى من ورا وقالى اوعى حاجة تخرج من طيزى اقفل على اللى فيها عايزك نجس متغسلهاش قولتله وجعانى قالى ده بس وجع رجولتك اللى راحت ضحكت لان مش فاهم وفصلنا شوية كده لحد مقالى قوم بقى البس هدومك ويلا علشان ننام
ونمت كالعادة فى حضنه
نكمل بكرة
الجزء الخامس
ازيكوا نكمل .....
بعد مافتحنى وعورنى وبهدلنى خالص من التعب نمنا وصحيت الصبح على حاجة خليتنى مولع طول اليوم لقيته بيجيبهم على وشى وانا نايم فتحت عيونى لقيت اللبن بيتنطر عليها وعلى كل وشى انا متكلمتش ولقيته فاتح بوقى وحط زبره وقالى نضفة نضفته ولم بإيده اللبن بتاعة من على وشى فى بوقى وقالى صباحية مباركة يا عروسة كده انتى نمتى على لبنى وصحيتى على لبنى وبعبصنى ومشي .
عدى اليوم وانا مولع ومش على بعضي خالص ومش عارف امشي ولا اقعد خالص وحرقان رهيب فى خرمى ومش عارف اقول لاى حد حاجة بس من جوايا كنت مستنى اليوم يخلص بسرعة علشان اروح لحضن دكرى وراجلى اللى مكفينى عن غياب اى مكفينى عن غياب ابويا وامى .... ومر اليوم ببطء شديد جدا وروحت ولقيته فى البيت قاعد بيلعب بلاس ستيشن قالى تعالى لما اقولك وكنت لسه بهدوم المدرسة وجدتى فى المطبخ ولقيته راح مدخل ايده جوه بنطلونى ومدخل صوباعه جوه خرمى وبعبص فيا وخرجه منها وحطه فى بوقى وحطه تانى فى طيزى وسألنى حاسس بإيه قولتله حرقااااااان ااااااح ضحك كده وقالى هو ده المطلوب .
ودخلت الاوضة وانا مولع ومش عارف اطلب منه ايه ومش عارف اقوله اعمل ده تانى واتغديت وعدى باقى اليوم وجينا لبليل لقيته دخل نام وسابنى كده مولع وفعلا نمت وانا لسه مدخلتش فى النوم لقيته عمل زى ماعمل بالنهار ودخل صوباعة وهمس جنب ودنى وقالى حاسس بإيه قولتله وانا بتنهد حرقاااان ااااااح ااااااح وراح فاتح يوقى وتف فيه وقالى طيب نام .... ساعتها جسمى ولع اكتر ومبقيتش عارف هو فيه ايه او هو معملش تانى ليه ونمت طبعا بعد معاناه مع جسمى وتانى يوم صحيت كان هو فى الحمام وخرج غير هدومة ونزل وانا روحت المدرسة وانا مش على بعضى.
وعدى اليوم وروحت البيت ولقيته لسه مجاش استنيته واول ماجه جريت اجيب المياه والملح علشان اغسل رجليه لقيته بيقولى لا معلش بلاش جيت اقلعه قالى لا انا هقلع سيبته ومشيت وجينا لبليل ولقيته دخل نام ولا عبرنى خالص تانى يوم صحيت لقيت بوكسره على وشي ولعنى اكتر وعدى اليوم وبليل محصلش حاجة وعدى كام يوم ومحصلش حاجة لحد مافيوم لقيته جايبهم على بوكسر وسايبه قدامى ونزل وعدى يوم ورا يوم واستمر الوضع على كده حوالى اسبوع وكل قعدته قدامى بالبوكسر ويحرك زبره قدامى ويولعنى بزيادة ولقيته فى يوم جمعة كانت جدتى راحت لاختها ومفيش غيرنا فى البيت لقيته صحى براحته وانا لسه نايم ولما صحيت لقيته بيلعب بلاي ستيشن قولتله صباح الخير رد عليا ودخلت الحمام اخد دش لقيته راح فاتح باب الحمام مرة واحدة وقالى وانا تحت الدش نضفى طيزك يا لبوة علشان هتتعشرى وتخرج ملط لان مفيش لبوة بتلس لما اسدها يطلبها .
خرجت من الحمام ملط لقيته قاعد على السرير عريان خالص شاورلى بإيده وقالى اركع وتعالى روحت ولقيت نفسي ببوس فى رجليه وبمصمص صوابعها وبسرح شعر رجليه بلسانى وطالع على رجليه حتى حتة زى ماعلمنى وطلعت على بيضانه بشم فيها وبلحس فيها راح هو طالع لقدام بقعدته وحشر وشه تحت بيضانه وقالى الحس ولحست وانا بستمتع بريحة رجولته وشعر جسمه اللى بيشوكنى فى خدودى وطلعت من تحتيه وقعدت اسرح الشعر اللى حوالين جسمه بلسانى زى ماعلمنى ولما اجى المس زبره يقولى متلمسوش خالص والحس وسرح جسمى وانا الحس فى شعر بطنه وسرته ادخل فيها لسانى ولفوق على صدرة بلسانى وكل شوية يشدنى من شعرى ويتف فى بوقى وينزلنى مرة على سرته ومرة تحت باطه اليمين ومرة تحت باطه الشمال لحد ماقالى انزل ارضع يا منيوكتى .
وولع هو سيجارة وانا نزلت ارضع زى معلمنى الاول بوست زبره وبعدين بلف لسانى على راسه كويس والاعب بلسانى راس زبره وادوق المياه اللى بتنزل من هيجانه واشفطها وانزل الحسه بالطول من كل الجناب واطلع عليه من فوق وادخله وامص واكرر الحكاية دى كتير وكل لما اجى اسيبه يقولى مص ويشد دماغى عليه وكذا مره لقيته رفع راسي وقالى مفيش لبوة توقف مص الا لما دكرها يقولها وراح تافف فى بوقى ونزلت امص تانى كتير لحد مالقيته بيجيبهم وهو علمنى ان لما الزبر يجيب اللبن انا اشفط فيه شفط لبنه واتأكد انى بلعته كله وقالى نضف زبرى وانا استغربت وعنيا بتسأله بتقوله وطيزى اللى وجعانى هتسيبها كده لقيته من غير ما اتكلم بقولى متخافيش هتتناكى يا علقة .
فرحت اووووى ولقيته بيقولى قوم ادخل الحمام اظبط حالك تانى واتأكد ان خرمك نضيف زى ما علمتك قولتله حاضر كل ده واحنا عريانين ورجعت لقيته نايم على ضهرة قالى تعالى مص لحد مايقف ومصيت زى معلمنى لحد مالقيته بقى زى الحديده من غير مايتكلم قومنى وشدنى من شعرى ودفن وشى فى الحتة بين رقبته وكتفه العريض وشممنى عرقه وعضعض فى ودنى وقالى وهو بيلحسها خلاص يا لبوة هتتناكى خلاص يا علقة لبنى هيلسعك فى خرمك وقالى انا نزلتهم فى بوقك علشان وانت بتتناك ريحتنم وطعمهم يبقوا فى ريقك ونفسك تتبسط اكتر .
قومنى قلبنى من عليه ونيمنى على بطنى وراح تافف فى طيزى وعلى زبره وراح مدخله فى طيزى مرة واحدة انا صوتت قالى عارف انا كان ممكن اجيب زيت او كريم بس انتى رخيصة تتناكى بالتفافة وراح ساحبه مرة واحدة ويلعب فيه ويدخله مرة واحدة ويسحبه تانى وكرر الحكاية دى كتير لحد ما انا بقيت ارفع طيزى لفوق علشان يسيبه جوه وهو ولا معبرنى وفى مرة انا حسين بشعر بيضانه بيشوكنى فى خرمى ونام بتقل جسمه كله على ضهرى حسيت قد ايه انا ضعيف تحتيه وقد ايه جسمه سخن وقد ايه شعر صدره مولع ضهرى ونفسه مهيجنى من ودانى وراح فاشخ رجليا برجليه من تحت ومثبتهم وبدأ الرزع الجميل وبدأ تزززيق السرير من رجولته وبدأ وسطى يتعبنى من عضمه اللى بيخبط فيا وشوية يرفع وسطى ويقف ويرزع وشوية تخبطنى على ضهرى وينزلنى انام ويفشخ رجليا برجليه ويرزع ورح مرة واحدى قالبنى على ضهرى ورفع رجليا لعند رقبتى ومدخله بسرعة اوووى وطبق بجسمه كله عليا وبشفايفة على شفايفى واستمر فى الرزع فى خرمى لحد مالقيته بيشخر فى ودنى وحسين بنفس احساس الشوربة السخنة بعد الايس كريم فى البوق حسيت بحنفية لبن اتفتحت فيا ولسعتنى قولت اااااح وبمجرد مانزل لبنه فيا راح مخرج زبرة ونزل ببوقه على خرمى وعمل حركة انا فى حياتى مش قادر انسي احساسها ومحدش عملها غيرة راح شافط اللبن بتاعه كله من خرمى وانا ساعتها حسيت ان روحى بتتسحب منى وراح مكرر نفس الوضت اللى فات من غير ما يدخله وفتح بوقى ونزلهم فيه وقالى ابلع ..... وجه جنب ودانى وقالى مرتاح قبل ما ارد قالى لا طبعا ومش هترتاح هاسيبك لحد ما تبقى خبرة .
فضلنا كده شوية ونمنا واحنا كده وهو فوقى وصحى وصحانى من النوم وهو بيمر بزبره على شفايفى وخلانى امص فى زبره كتيرررر كتيررررر لحد مالقيته نطرهم على جسمى وقالى ادعك جسمك بلبنى وماتقومش الا لما ينشف علشان تفضل ابيض متقومش من السرير الا لما لبنى ينشف على حلماتك وجسمك وتبقى نجس .... طبعا انا نمت من التعب صحيت ملقيتوش فى البيت وشميت ريحة اللبن مالية كل الاوضة وماليه جسمى ولسه طيزى مولعة ومش لاقية اللى يبردها ...
نكمل بكرة
الجزء السادس
وفضلت طيزى مولعة مش عارف مالها وريحة اللبن ماليه كل حتة فى الاوضة ومالية جسمى مخليانى مش بشم غيرها وجسمى سخن وقلبي بيدق بسرعة ومش عارف اعمل ايه وحسيت ساعتها بحرقان فى خرمى مش طبيعى مجاش فى بالى ساعتها الا الخيار لان خالى كان استخدمه وهو بيعلمنى المص اللى خلانى اسميها رضاعة ..... جيبت خيارة كبيرة علشان عايزها توقف الحك اللى انا حاسس بيه فى خرمى بس للاسف مفيش راحة كلها محاولات فاشلة .... غسلت جسمى من اللبن وخرجت واستنيت خالى يرجع من بره .
ورجع خالى بعد معاناتى مع جسمى واول مدخل من باب البيت بصلى ساعتها من غير ارادة نزلت وشى فى الارض من الكسوف ومش عارف ليه برضة
ودخل الاوضة ودخلت وراه ولقيتنى بترمى فى حضنه وبقوله انا بحبك اوووى يا خالى قالى وانا بحبك يا قلبي وحط ايده على وشى لقيت نفسي ببوسها و نزلت قلعته الشوز وغسلت رجليه ولقيته قالى تعالى عايز اقولك حاجة وهو قاعد على السرير ومن نفسي عارف ان مكان قعدتى مش جنبه قعدتى على رجليه ... قالى اللى عملناه النهاردة واللى انا بعمله معاك ده لمصلحتك انا هخليك تعمل كده وانت مبسوط اوعى تزعل المهم اوعى حاجة تفكر فى جسمك الا خرمكبس .... ورينى كده ومد صوباعة فى بوقى علشان امصه وراح مدخله فى خرمى وجه عند ودنى وهمس وقالى بتحرقك وانا اقوله اااااااح مولعة قالى عايزة ايه قولتله عايزة ده وحطيت ايدى على زبره
قالى علشان تاخده هتعملى حاجة قولتله ايه وهو صوباعة فى خرمى وايدى على زبره قالى مش هتروح المدرسة بكرة وتيجى معايا مشوار الصبح وافقت طبعا لانى واثق فيه ده خالى يعنى وكمان كنت عايز زبره اوووى .
ناكنى فى الليلة دى مرة واحدة وكانت سريعة اوووى وبرده لما جه ينزل منزلش جوه وبرده طيزى مرتاحتش بالعكس ولعت زيادة ونام من غير مايقول ولا كلمة وانا نمت وجوايا حسرة ووجع وحرقان ومش عارف ايه الحل ومش عارف مشوار ايه اللى عايزنى فيه ده .
الصبح لقيته بيصحينى هو وقالى قوم خد دش وظبط حالك علشان منتأخرش قولتله حاضر وجهزت ونزلنا وركبنا تاكسي ونزلنا فى مكان وطلعنا عمارة ورن جرز الباب لقيت بيفتح راجل ( عمو حامد ابو زبر جامد ) سنه حوالى ٣٠ او ٣٥ سنة ولابس تيشرت كات طالع منها شعر صدره لبره وشورت مبين اووووى ان زبره كبير من تحته ودخل خالى وانا دخلت وراه .... عمو حامد اول ماشافنى وانا دخلت راح بايسنى بوسة خفيفة من شفايفى ساعتها انا استغربت اوووى وبصيت لخالى لقيته بيغمزلى.
عمو حامد قال لخالى هو ده ميدو قاله هو ده اللى تاعبنى يا دكتور قالو لا سيبهولى وانا هريحه انا مكنتش فاهم حاجة وفجأة لقيت خالى مشى من غير مايقولى ولا كلمة ندهت عليه رد عليا قالى جاى تانى خليك مع الدكتور هيريحك .
قعدت وعمو حامد قفل الباب وجه قعد جنبي قالى مالك كده يا ميدو تعبان من ايه بس قولتله مفيش حاجة يا عمو قالى خالك بيقول ان في حتة عندك فيها حرقان جامد من فترة والحرقان مش بيروح من عندك وخالك كل لما يكشف عليك مش بيعرف يريحك وكل يوم حرقانك بيزيد .... اللبن اللى خالك كان بيشربه ليها موجود كمان عندى اتفاجأت طبعا من كلامة وقولتله لا مفيش حاجة وانا مكسوف اوووى قالى طيب استنى كده وراح حاطت صوباعه على شفايفى وقالى خلينى اكشف عليك انا فتحت بوقى وتلقائى عملت زى مابعمل مع خالى و مصيت صوباعة وراح مدخل صوباعة فى طيزى جسمى وللللع ولقيتنى بقول ااااااح يا عمو صوباعك خشن موووت قالى تعالى تعالى بلاش دلع وشالنى بين ايديه ساعتها كنت بعمل بنصيحة خالى انى مفكرش الا بخرمى وخرمى قالى اااااااااح .... ساعتها حسيت بكلام خالى انى اتخلقت علشان امتع الرجالة .
دخلنى اوضة نومه وراح رازعنى على السرير وكانت المرتبة سست حبيتها اوووى وانا بترزع عليها ولقيته قلع التيشرت الكات وفضل بالشورت .... وجه جنبى وقلعنى هدومى حتة حتة وحرفيا نزل على جسمى كله لحس بلسانه الخشن اللى ولعنى ووشه اللى مليان بشعر دقنه اللى ولعتنى فى جسمى الابيض المربرب الناعم من اول رجليا وصوابعها اكلها وطلع على فخادى وفضل يبوس ويلحس فى زبرى الصغير اوووى ده وبيضانى وسرتى وصدرى وحلماته وطلع على رقبتى بوس ولحس وباسنى بوسة طويلة موووووت خليتنى تقريبا اغمى عليا من المتعة اللى انا فيها والانبساط وفضل يقلب فى جسمى يمين وشمال ويلحس فيه حته حته وراح فاتح طيزى بإيديه الخشنة الجامدة اووى ونزل فيها لحس وعند الخرم يتف ويلحس ويدخل لسانه جواها ويطلع يركبنى ويحرك زبره عليا ويبوس فى كل ضهرى
لقيته مرة واحدة قام من عليا وخرج استغربت جدا ندهت عليه قالى تعالى زى ما انت .... قومت من على السرير وخرجت بره لقيته قاعد على الكنبة فكرنى ساعتها بنفس قاعدة خالى على السرير وفعلا شاورلى ونزلت برجليا على الارض ومشيت لحد ما روحت له على الكنبة ومن تحت بوست رجليه ولحست فى صوابعها وسرحت شعرها بلسانى وطلعت لفوق على رجليه وفضلت الحس جسمه لحد ما وصلت للشورت وجيت علشان اقلعه الشورت لقيته مسكنى من شعرى وقرب وشه ليا وقالى بهمس متقلعش لدركر شورته الا لما يسمحلك وراح تافف على رجله وقالى انزل الحس تانى وفعلا نزلت لحست وانا مبسوط فشخ من الحركة دى ولحست كتير فى رجليه وانا رخيص عريان سخن خرمى حارقنى تحت جسمه .
ولقيته قلع الشورت لحد ركبته وقالى قلعهولى ببوقك زى الكلب حاولت وهو ساعدنى اقلعوله ببوقى ونزلته وخدته فضلت اشم فيه وعينى منزلتش من على زبره اللى حوالى ٢٢ سنتيمتر عروقة باينة اوووى بيضانه كبيرة راس كلها مزى وهيجان ( عمرى مانسيت شكل زبرة اول مرة اشوفه ) سيبت الشورت ورايح لزبره لقيته قالى هات الشورت روحت جيبته وراح راميه لعند باب الشقة وفى اللحظة دى كان جرز الباب بيضرب قالى روح هات الشورت ببوقك وملكش دعوة بالباب ده خالك اطمن ... وفعلا روحت اجيب الشورت وعملت زى مابيقولى وقام هو ورايا يفتح الباب ويادوب فتح الباب حتة بسيطة ودخل خالى وقالى اول ما شافنى انت لسه مرتحتش رد عمو حامد وقالى اوعى تنطق علشان الشورت مينزلش الارض وقال لخالى لسه فى اول الكورس
..... ضحكوا وراحوا قعدوا على الكنبة وبدأ خالى يقلع هدومة لحد البوكسر وانا على الارض زى ما انا ماسك الشورت ببوقى وبصولى الاتنين ( عمرى مهنسى البصة دى ) وقالولى تعالى
روحت زى ما انا وكل واحد منهم ماسك زبره وبيلعب فيه قالى عمو حامد سيب الشورت على الارض وتعالى ارضع فى ازبارنا احنا الاتنين كنت اول مرة ارضع لاتنين مع بعض وفعلا فضلت امص وارضع مدة طويلة لحد ماخالى شدنى من راسى وتف فى بوقى وباسنى بوسة شرسة اوووى وسخنة اوووى و قالى تعالى دخل زبرى بنفسك فى خرمك طلعت فشخت رجليا حواليه وهو قاعد ومسكت زبره ودخلته وقعدت عليه ولما دخلنى زبره حسيت ان روحى اتردت ليا وجسمى بقى بيترج عليه لوحدة وانا بتنطط وهو بيدلعنى ويهشتجنى على زبره وعمو حامد ماسك شفايفى بوس وعض ولحس وراح واقف وحط زبره قدام وشى وبقيت بشم فيه وبلحس بيضانه وبلف لسانى حوالين خرم زبره وبدوق مزى هيجانه المالح ابو ريحة جامدة وانا بمص وبتناك فى نفس الوقت كانت ساعتها كل حتة فى جسمى مولعة وخرمى بيقولى ادينى مترحمنيش .
خالى كان بينيكنى وانا برضع لعمو حامد ولقيت خالى بيهمس فى ودنى وبيقولى عمو حامد لازم يدخله علشان يبقى تانى دكر فى لسته رجالتك يا خولى ....هزيت دماغى بمعنى انى موافق عمو حامد شالنى من اكتافى من على زبر خالى وراح قاعد بيا على الكنبة وباسنى بوسة فشيخة زيه وخلانى امص فى لسانه وهو بيبعبص خرمى ويخرج ايده ويتف فيها ويبعبص خرمى والمرة دى كنت بتبعبص بصوباعين .... وفجأه خرمنى زبره ساعتها حسيت انى بتفتح من جديد لان كان زبره اكبر من زبر خالى وفضل يدلعنى على زبره وخالى وقف وخلانى امص له وكنا احنا التلاته فى حالة حلوة اوووى من نيك ومص ورزع وعرقنا مالى الدنيا ..... وحصل اللى مكانش حد عامل حسابه ( زى ما كنت فاكر ) واتفتح باب الشقة ودخل ....
نكل بكرة
الجزء السابع
لما كنت انا قاعد على زبر عمو حامد ابو زبر جامد على الكنبة وانا فاشخ رجليا حوالين وسطه وهو بيهشتجنى ويدلعنى ويرزعنى فى خرمى وخالى كان واقف على الكنبة وانا بمص فى زبره وهو ماسك دماغى جامد وبيحشر زبره فى بوقى وانا بمص وبلحس وبشفط فيه وجسمى اللى بيتناك من خرمين فيه مولع ومستمتع اوووى* .... وفجأة سمعنا صوت مفتاح بيدخل فى كالون الباب واتفتح الباب وكانت طنط فريدة .
طنط فريدة دى انا اعرفها كانت واحدة جارتنا فى بيت جدتى اللى انا ساكن فيه وبعدين اتطلقت وسابت البيت من فترة وكان خالى بيروح يزاكر عندها وكانت بتطلبه دايما يروح عندها يركب انبوبة او يساعدها فى شيل عفش الشقة ..... طبعا اول ما دخلت وانا بالمنظر ده اتخضيت جدا وبرقت وتنحت ومبقيتش عارف انطق وثبت مرة واحدة وزبر عمو حامد فى خرمى وزبر خالى فى بوقى ولقيت عمو حامد بيقولها اتأخرتى ليه يا روحى قالتله معلش يا قلبي العربية عطلت منى وراحت جاية باستنى من شفايفى وقالتى وحشتنى يا ميدو وباست خالى من شفايفة وعمو حامد كمان وانا مستغرب ومش عارف هو فيه ايه ؟؟
عمو حامد قالى هو وخالى فى نفس النفس متخافش يا ميدو يا حبيبي دى طنط فريدة وهتساعدنا واحنا بنريحك وهى قالتلى ميدو يا حبيبي انا زى ماما واكيد مش هتزعل منى انا هنا يا روحى علشان اساعدك ترتاح وراحت جاية مخرجة زبر عمو حامد من خرمى وبعبصتنى وقالتلى انا عارفة انها بتحرقك موووت وانا يا حياتى هعلمك ازاى تهديها خلص معاهم واوعى تمشي الا لما اشوفك .... وقالت انا داخلة ارتاح شوية فى اوضة النوم عشان تعبانه ولما تخلص يا حامد ابعتهولى .... ودخلت طنط فريدة الاوضة وكان ساعتها الزبرين ناموا واحد بره طيزى والتانى قدام شفايفى وكان لازم علشان نكمل النيكة ان انزل اعيد من الاول وفعلا نزلت ارضع فى زبر عمو حامد وخالى كان بيلعب فى زبره لحد ما وقف وانا قاعد على الارض برضع من عمو حامد جه خالى وراح رازعه فيا من ورا وبقى يرزع فيا جامد مووووت وانا بمص لعمو حامد وفجأة لقيت خالى دخله مرة واحدة جوه ونام على ضهرى يحك شعر صدره فى ضهرى وخو ثابت جوة انا كنت ساعتها حاسس ان خرمى بيعصر زبر خالى وحسيت ده لما لقيته بيقولى جنب ودنى متمسيكش يا ميدو على زبرى كده قولتله مش انا ضحكوا هو وعمو حامد وانا مفهمتش ليه
المهم عمو حامد لما زبره وقف من الرضاعة راح شايلنى من اكتافى ورافعنى لفوق قدام وشه وفضل يلحس فى جسمى من تحت كله* ويلحس فى زبرى الصغير وبيضانى يشفطها كلها فى بوقه ويلحس فى الحتة اللى مابين بيضانى وخرمى ودى بقى دوختى ومبقيتش قادر اقف من لحسه فيها وشنبه ودقنه اللى بيدعكهم فيها علشان يولعنى و لفنى وخلى وشى ناحية خالى وقعد يلحس وينيك فى خرمى بلسانه وخالى مسك شفايفى وفضل يقطع فيها بوس وعض فى شفايفى وانا خلاص بقيت حاسس انى عزالة فى وسط اتنين اسود بيكلوها .
عمو حامد راح نازل بقعدته لتحت ونزلنى قعدنى على بطنه بضهرى ورفع رجليا لفوق اوووى عند رقبتى وفضل يحك بزبره ويفرش خرم طيزى وخالى راح جاى مدخله وانا كده وفضل يرزع فيا شوية وعمو حامد عاوج رقبتى وماسك شفايفى بيفترسها اووى وخالى خرج زبره منى وعمو حامد دخله كنت بحس مع عمو حامد ان خرمى بيوسع اكتر لان كان زبره تخين وشديد عن خالى بكتير وبقوا يرزعوا فيا كتير الاتنين ومبيغيروش الوضع لما حسيت ان عضم وسطى وجعنى موووت بس المتعة كانت مسيطرة عليا ومش حاسس بأى وجع وفجأة لقيت خالى بيجيب لبنه قبل عمو حامد وجابهم على خرمى من بره وعمو حامد بينيك فيا جامد خرج زبره ساعتها ولم لبن خالى من على طيزى وحطه على زبره ودخل زبره تانى وخالى جه قدام وشى وخلانى انضف زبره من لبنه وبعد كده لقيت حنفية لبن سخن اتفتحت فيا من ابو زبر جامد اللى فاشخنى ورجولته فظيعة مغرقانى خشونة ... خرج زبره منى ووقف قدام وشي وعطانى زبره انضفه وقالى ارتحت يا ميدو ضحكت وقولتله اوووى يا عمو
راح خالى ماسكنى وشايلنى على بطنه ولافف رجليا لورا عند رقبتى وعمو حامد مرة واحدة كده لقيته اتضايق اوووى وقالى بقى عايز ترتاح يا خول خرج اللبن ده من خرمك يا لبوة وقعد يلسعنى على جسمى من كل حتة فيه لحد ما انا عيطت فى ايده وفعلا فضلت احاول انزل اللبن اللى فى طيزى على قد ما اقدر زى ما بعمل حمام ودخل صوباعين فى طيزى بعنف يتأكد انى خلاص مبقاش فيها لبن ونزل اللبن على الارض وقال لخالى خلاص ارميه على الارض وقالى الحس اللبن اللى نزل من طيزك ده يا لبوة وفعلا لحست لبنه من على الارض ودموعى مغرقانى ومن التعب مقدرتش اقوم من الارض لقيت خالى بيقولى انا هرجع البيت وهقول لجدتك ان باص المدرسة اتأخر ومتزعلش عمو حامد منك ومتقلقش هرجع اخدك ارجعك البيت وسابنى مرمى على الارض اللى كانت بلاط وعرق الاتنين الرجالة ولبنهم مغرقها .
ولقيت وانا مرمى على الارض عمو حامد دخل اوضة فهمت انها الحمام وقفل الباب حاولت اقوم من وجع جسمى وانا مهدود خالص ودخلت اوضة النوم اللى فيها طنط فريدة واللى عمو حامد قلعنى هدومى فيها خبطت الباب لقيتها بترد ادخل يا ميدو ودخلت لقيتها نايمة على السرير وعريانة ملط وساعتها كانت اول مرة فى حياتى اشوف جسم واحدة ست جسمها تقريبا فى جسم عبير صبرى الممثلة الصدر الكبير والطيز المدورة والجسم الابيض الناعم والشفايف المنفوخة والكس المليان المنتوف مفيهوش شعراية .... اتكسفت لما لقيتها كده وانا طبعا اتعودت ان جسمى يبقى عريان عادى من صغرى وجسمى بقى مستباح للكل رجالة ونسوان قالتلى تعالى يا حبيبي وراحت وخدانى فى حضنها وحطت وشى بين صدرها وانا حسيت بالامان وقالتلى هما برده مريحوهاش قولتلها نزلوا اللبن جوه وخلونى اطلعه ضحكت اوووى بعلوقيه وقالتبى وخالك خلع طبعا قولتها ايوة قالت وحامد اكيد فى الحمام روح ادخل عنده ووشوشة فى ودنه وقوله عايز لبنك يلسعنى فى طيزى يا عمو حامد علشان احمل منك قولتلها هيوافق قالتلى جرب وفعلا جريت على الحمام بخبط قالى ادخل لقيته نايم فى البانيو وغطسان فى مياه من غير صابون مخليه شكل جسمه سكسى خالص وشعر جسمه منكوش بسبب المياه وزبره اللى نايم على فخده فى المياه وبيضانه الكبيرة باينة اكبر ورجليه ملفوفة على بعض وحاطتها فى اخى البانيو ... قدمت خطوتين وقربت منه وقولتله ممكن اقولك حاجة يا عمو قالى ماتقول قولتله فى ودنك قالى تعالى يا شرموط وجيت جنب ودنه ووشوشاه وقولتله عايز لبنك يلسعنى فى طيزى يا عمو حامد وتسيبه علشان احمل منك !!
قالى بس كده يا خولى ده انت تؤمر روح على الكنبة بره وافشخ رجليك وانا جايلك جريت على الكنبة وقعدت وفشخت نفسى برجليا لفوق وشوية ولقيته جاى من الحمام بيدعك بزبرة وشكلة سكسي فشخ عمرة ماراح من بالى وراح جاى ببطئ وقالى بهمس عايز تتناك هزيت رقبتى انى موافق قالى عايز لبن هزيت راسى موافق قالى فى طيزك وافقت ومش بنطق وراح جاى ظابط زبره قدام طيزى وقالى دخله انت يا عرص مسكته وايدى الصغيرة مكانتش بتلف حواليه وحطيته على خرمى وضغطت نفسي وهو ثابت ودخلته بنفسي فى خرمى راح هو رافع وسطى بعنف ووقف وقلبنى راسي على الكنبة وفاشخ رجليا ومدخله فيا وفضل يرزع جامد وشويه ووقفنى بوضع الكلب وفضل يرزع جامد وشوية ونيمنى على بطنى الارض ودخله فيا وفضل يلعب عليا ضغط ورفعنى على الكنبة ودخله جامد ويرزع لحد مالقيته بيتقل بجسمه على جسمى وزبره جوه وانفجر جوايا اللبن السخن وكانت احلى مرة يلسعنى فيها لبن لحد ساعتها وجه همس فى ودنى وقالى اعصر زبرى بخرمك يا ميدو متخليش فيه لبن خالص علشان تبقى حامل وفعلا انا بقيت اعصر زبره بخرمى وهو يتنهد بصعوبة وجسمة بتنفض عليا وعرقه مغرقنى وفضل راكبنى لحد ما زبره نام وخرج لوحدة وجيت اقوم قالى اوعى تقوم خليك نايم لحد ماللعيل يثبت لترجع تسقط اللبن منك ... ولقيت طنط فريدة خرجت من الاوضة عريانة وبتقولى ارتحت يا حبيبي خلاص مش قولتلك عمو حامد حنين مووت وبعبصتنى فى طيزى ومصت صوباعها ....
نكمل بكرة
اهلا وسهلا بكل اللي بالمنتدي
صديقي وزا بيضا للاسف اغلق حسابه و مقدرش يكمل سرد باقي القصه الخاصه بيه
ف بالتنسيق معاه سمحلي اني انزل اجزاء القصه هنا عندي وياريت تنول اعجابكم
مستني منكم الردود الايجابية لكل النسوانجيه
الجزء الثامن
طنط فريدة بعد معرفتنى ازاى اخلى عمو حامد ابو زبر جامد يركبني ويفشخى ويخلينى لبوة وشرموطة .... خرجت وقعدت جنبي وانا نايم على بطنى عريان على الكنبة ولبن عمو حامد فى طيزى* ودخلت صوباعها فى خرمى وطبعا انا من كتر ما اتفشخت اليوم ده مبقيتش احس بصوباع يدخل طيزى وسعت اوووى المهم خرجت صوباعها وخرجته لحسته وقالت لعمو حامد طول عمر لبنك طعمه حلو يا واد يا حامد قالها اتشطرى انتى بس وجهزى الواد ده مظبوط الواد ده مشروع لبوة .
ودخل عمو حامد الحمام ياخد شاور علشان ينزل .... طنط فريدة لقيتنى نمت من التعب وانا زى ما انا على الكنبة سابتنى نايم ولما صحيت لقيتها قاعدة على الكنبة لابسه قميص نوم ابيض مبين صدرها الكبير الخارج منه ومكانش تحته كيلوت لان كنت شايف كسها المقلبظ بوضوح اووى قالتلى قوم يا ميدو خد دش والبس بورنس الحمام الصغير وتعالى وعملت زى ماقالتلى وخرجت قعدت جنبها على الكنبة وقالتلى انت اكيد جعان انا طلبت بيتزا اكيد بتحبها قولتلها ايوة وسألتها عن خالى قالتلى اكيد شوية وهايجى قالتلى مبسوط يا ميدو وارتحت اكيد قولتلها اوووى يا طنط قالتلى هاخليك مرتاح على طول يا حبيبي وهخلى خالك كمان يريحك بليل قولتلها ياريت يا طنط قالتلى بس تسمع الكلام قولتلها طبعا قالتلى كل اللى اقولك عليه تعمله قولتلها اكيد يا طنط هسمع كل الكلام قالتلى انا هظبطك واخليك يبقى كمان معاك فلوس لما تكبر تبقى معاك و شوية ورن جرس الباب وقامت فتحت وانا وقفت وراها بصراحة لان كنت خايف حد تانى يجى ينيكنى انا مبقيتش قادر
.
وفتحت الباب وظهر ليا حد صورة طبق الاصل من رامز امين لابس كاب وتيشرت اورانج وبنطلون اسود وكوتش اسود وسنه حوالى ٢٢ سنة او ٢٥ سنة قالتله جيبت البتزا يا بيبو قالها اكيد يا قلب بيبو ودخل جوة قلع الكاب ورماه على الارض ومعاه البيتزا ومسكها من وسطها وهى بتتمايع وقفل الباب برجله وزنقها فى الحيطة وراه الباب ونزل فيها بوس وتقفيش ومص فى الرقبة ونزل ايده لتحت يلعب فى كسها وانا واقف ببورنس الحمام حافى ومتنح فظ اللى بشوفه ولقيته بيبص ليا وبيضحك وبيقولها ده عيل جديد يا بتاعة العيال
قالتله تقصد تلميذ جديد ده اخر انتاج الاكاديمية بتاعتى لصناعة الشراميط ضحكنا وقالى تعالى يا حلو تعالى روحتله وراح فاكك بورنس الحمام ونزله من ورا اكتافى وقالى يخربيت امك ايه* البياض ده كله ورينى كده وراح لاففنى وحط صوباعين فى خرمى بعد مابلهم بريقة وانا قولت ااااااح طنط فريدة قالتلى اوعى يكون وجعك يا ميدو قولتلها ضوفر صوباعة بس الطويل هو اللى وجعنى قال تمام ده انت مخروم اهو قالت ايوة ده واكل زبرين لحد دلوقت واللى فاتحه خاله استغرب وقالها كمان خاله مش حد غريب قالتله وواخد دورة تدريب فى المص وشرب اللبن كمان .
قالها طيب تعالى وسابنى ووقف خدها فى حضنه وباس فيها من تانى وهى بإيديها فتحت السوستة بتاعة البنطلون بتاعة وحاولت تطلع زبره بإيدها وهى بتتباس ومعرفتش ولقيته بتشاورلى بعنيها وبإيديها يعنى اساعدها روحت طلعت له زبره من البنطلون زبره كان حوالى ١٨ سنتيمتر من النوع الاحمر الوردى الراس كبيرة اوووى قد التفاحة لوحدها والبيضان مدلدلة فشخ وانا واقف قدام زبره وبين رجليهم الاتنين بصيت لفوق لقيتهم بيبصولى لتحت وقالتى يا ميدو اول ماتشوف الزبر يا حبيبي تمصه علطول ده تحيه ليه ... يلا وغمزتلى .
وحطيته فى بوقى وكان عرقان بصيتلها قالتلى الحس رجولة دكرك يا ميدو وحطيته فى بوقى وطعمه وريحته اتعودت عليها بسرعة ومصيت له كتير ورضعت زى ما خالى علمنى لقيته خرج دماغى ومسكنا احنا الاتنين من ايدينا وروحنا قعد هو على الكنبة وقلع البنطلون والبوكسر وهى قلعت قميص النوم اللى كان تقريبا نزل من دعكه فيها ونزلنت انا وطنط فريدة على رجلينا قدامه ومسكت زبره وشورتلى انى اعمل زيها ومصينا فيه احنا الاتنين هى تحطه فى بوقها شوية وانا احطه شوية هى تحطه فى بوقها وانا انزل الحس بيضانه ونعكس الموضوع ده شوية هو كان قلع التيشرت بتاعه وراح واقف واحنا لسه تحت على الارض وراح شادد شعر طنط فريدة بإيده اليمين وشدنى من شعرى بإيده الشمال وانا مشينا وراه لحد مادخلنا اوضه النوم وراح منزل روسنا على رجليه الاتنين علشان نبوسها انا خلاص اتعودت على بوس الرجلين ولحسها ومص صوابعها واللحس بين صوابعها واسرح شعرها بلسانى .... لقيته بيشيلنى وبيرمينى على السرير على بطنى وقالى هجربك يا خول وجه نام عليا ركبنى وراح حاطط زبه على خرمى وراح دافس راسه فيه وانا صوتت قالى كالك ياخول ردت طنط فريدة قالت ماانا عارفة دخلة راسك بتولع الخرم وبتفتحة بزيادة ضحك ورح حاشر بقيه زبره مرة واحدة وشوكنى شعر زبره فى طيزى وقعد يتنطط عليا على نفس المرتبة السست اللى كان عمو حامد رمانى عليها والنيك عليها متعة فشيخة ... طنط فريدة جت تفت على زبره من عند خرمى علشان يبقى سهل تدخيلة وجت عند شفايفى باستنى وقعدت تعضعض فيها وبيبو بيتنطط عليا وبيفشخنى وقعدت قدامى وفتحت رجليها وبقى كسها قدام وشي بالظبط وقالتلى ارضع قولتلها بس انتى يا طنط معندكيش زبر قالت تعالى اعلمك حطط ايدها على كسها وفتحته ظهر زنبورها وفتحتها قالتلى ده اسمه الزنبور ده بيتمص وبيتلعب فيه زى راس الزبر لما بتلف لسانك على خرمة والخرم وشاورت على خرمها وقالت هنا بقى تدخل لسانك وتعمل زى ماكان عمو حامد وخالك بيعملولك فى خرمك قولتها داكور يا طنط حاضر
..... ونزلت عملت زى ما قالتلى اعمل وطبعا حطيت التاتش بتاعى فضلت ابوس فى كسها المنتوف وحواليه والحس حواليه حاسيتها بتتنهد وفتحت كسها ولحسته من تحت لفوق لعند الزنبور واخدت الزنبور فى بوقى وهى بتتنهد وقضلت الحس فى كسها وانا بتناك من بيبو وجه عند ودانى وهمس ليا وقالى كله بشفايفك متلحسش بس وعملت زى ماقالى وشوية لقياها بتتنفض وتترعش ولقيت حاجة سايلة نازلة منه ضحك بيبو وهو راكبنى وقالها اترعشتى يا لبوة من عيل قالت له ده ابن وسخة بيلحس لحس لباوى .
قالتله قوم دخله بقى يا بيبو هاموت عايزة اتناك قالها تعالى ونيمها على ضهرها ورفع رجليها وجابنى ونيمنى عليها وبقى قدامه خرمى وتحته خرم كسها وبعده خرم طيزها بالترتيب من فوق لتحت وبدأ يدخله من تحت لفوق وطنط فريدة مسكت شفايقى ونزلت فيها مص وقالتلى ارضع فى بزازى يا ميدو وبيبو بيدخل ويرزع فى اخرامنا لحد ما حسيت بطنط فريدة بتترعش تانى وتتنفض وانا وبيبو راكبينها وراح بيبو جايب من اللى نزل من كسها وحطه على خرمة ودعكه بيه ودخله واتزحلق بسهولة وجه عند ودنى وقالى بنيكك بعسل كس شرموطة يا خول وفضل يرزع في خرمى لحد مالقيته بيقول هاجيب وجه على بزاز طنط فريدة ونزل لبن كتير فشخ وسابنا ودخل الحمام وقالتلى الحس يا ميدو اللبن وجمعه فى بوقك لحسته من على صدرها وانا بلحس وهى بتتنهد وجمعته فى بوقى ولقيتها بتقولى حطه فى بوقى تفيته فى بوقها وقالتلى افتح بوقك تانى ومتبلعش وتفيته تانى فى بوقى وفضلنا نبوس فى بعض بلبن بيبو وبلعت شوية وهى بلعت شوية وريحنا دقايق على السرير كان بيبو قالها انا ماشي يا فريدة قالتله هبقى اعدى عليك فى المحل.
شوية ولقينا جرس الباب بيرن قالتلى قوم افتح ومتنساش تلبس البورنس قومت لبست البورنس وفتحت لقيته خالى قالى ازيك يا ميدو وحشتنى ارتتحت يا حبيبي قولتله موووت يا خالو قالى طيب يلا تعالى علشان انت اتأخرت اووى وجدتك قلبه عليك الدنيا وانا قولتلها هنزل ادور عليه لما تروح لها قولها باص المدرسة اتأخر قولتله اوك خرجت طنط فريدة من الاوضة لابسه روب وقالتله لا خليه يستحمى الاول لان ده نجس اوووى قالها طالما نجس انا عايزة علشان ان بحب انيك النجسين .
ادخل غير هدومك يا ميدو وانا مستنيك هنا قالى خالى وانا دخلت غيرت فعلا وطنط فريدة باستنى وقالتلى هاتيجى امته يا ميدو بصيت لخالى قالها هاجيبهولك اكيد علشان يرتاح ضحكوا مع بعض ضحكة بعلوقية ونزلنا ركبنا تاكسي وروحنا البيت لقيت جدتى مستنية قالتلى اتأخرت ليه يا حبيبي قولتلها الباص اتأخر وانا تعبان موووت يا سيتى وداخل انام دخل ورايا خالى وقلعت هدومى ودخلت السرير خالى قالى مين احسن واحد ريحك النهاردة انا ولا عمو حامد ضحكت وقولتله بصراحة لا انت ولا هو ده بيبيو ...
بص ليا بإستغراب وقالى بيبو مين ياض ....
نكمل بكرة
الجزء التاسع
بعد ماقولت لخالى لما سألنى من احسن واحد ناكنى النهاردة هو ولا عمو حامد ابو زبر جامد ان لا هو ولا عمو حامد ده بيبيو ... ورد بإستغراب وقالى بيبو مين ياض ؟؟
رديت عليه قولتله بيبو بتاع البيتزا قالى وناكك فين يخربيتك قولتله كانت طنط فريدة معايا قالى كمان وكنتوا كلكوا فين قولتله على السرير بتاعها .... بص كده وقالى احا هو فيه بيبو كمان طيب قوم علشان عايز انيكك واعرفك انا ولا بيبو ده كنت انا خلاص روحت فى النوم ومبقيتش قادر اتنكت النهاردة كتير وبكرة الجمعة ومش هصحى بدرى ... خالى هزر معايا كده وقالى طيب اتخمد صدق اللى قال عليك مشروع لبوة
نمت وصحيت يوم الجمعة ولقيت خالى لازق فيه لازقه سوده وهو نايم وزبره تقريبا جوايا بس مش فارق بينه وبين خرمى الا الهدوم بس انا كنت اصلا صاحى هيجان وخرمى واكلنى مووت ولازقة خالى هيجتنى قولت فرصة ارتاح وهو نايم وروحت قالع الشورت بتاعى وخرجت زبر خالى بالراحة من بوكسره وجيبت من ريقى وبليته زى ماعمو حامد علمنى وعمل معايا ورجعت بخرمى على زبره ودخلته وخرجته كتير لحد مالقيته صحى قالى يخربيت امك انت مش بتتهد خالص عايز تتناك ٢٤ ساعة ضحكت وراح قالبنى وزبره جوايا وبقى يتنطط عليا وفشخنى حرفيا وعرفت ساعتها ان الزبر بتاع الصبح اللى على الريق ده اجمد زبر ( حك مستمر لبن اكتر سخونية تولع و طيز تبرد ) وفى نص النيكة لقيته بيقولى فى ودنى بلاش خرمك يزنق على الزبر كده الا لما يجى الزبر ينزل يا علق وكملنا نيك فى الوضع ده هو يلعب ضغط عليا وهو راكبنى وانا بخرمى وبطيزى اطلع لفوق وارفعها ليه وبعدين قلبنى وفشخ رجليا على كتفه وبقى ينيك فيا ويرزع فى خرمى ويمصمص ويقطع فى شفايفى وانا كنت بدلع عليه وبخبط برجليا هلى كتفه واهزر لان كنت بصراحة مبسوط فشخ ومرتاح لحد ما جه ينزل لقيته بيخرجه وجابهم على وشى قالى اكيد كنت عايزهم جوه بس بعينك ده لسه اليوم طويل وانت بتاعى النهاردة مش هريحك وهاسيبها كده خليها تاكلك .
وقومت من السرير ودخلت الحمام اخدت دش وبحسس على جسمى لقيتنى فخور اوووى بطيزى اللى كل الناس دى ناكوها وكنت حاسس انى دلوعة اووى وانا بدعك بالصابون على جسمى بإيدى وحسيت انى سخنت اوووووى وبقيت لبوة كده .... خرجت من الحمام لقيت خالى قاعد على السفرة قولت لازم اولعه زى ماهو سايبنى كده حيحان قدامنا فى طبق فاكهة مسكت صوباع موز وهو بقشرة وفضلت ابوس فيه واتموحن عليه وابوس فى اول الصوباع واحاول امصمص فيه وهو متنح ليا وفاتح بوقه وقشرته وبدأت امص فيه واكل منه بلبونه اوووى وانزل احسس على جسمى ونا بشورتى البينك ولقيته بيقولى كسم اللى خلاك لبوة كده ناديت على جديتى وطلعت اجرى عليها فى المطبخ قولتلها لسه خالى كان بيجيب فى سيرتك ..... ودار حوار عادى معاها وقالتلى بكرة متروحش المدرسة بالباص انا هاوديك الصبح وتخرج تروح عند طنط منال زميلتى فى الشغل تقعد مع كريم ابنها .... قولتلها طيب وعرفت خالى قالى احا امال هامروح لفريدة امته وحامد ينيك مين ده كده ينيكنى انا امى دى بتستهبل وانا كمان كنت متضايق لان مش هيبقى فيه فرصة اروح لطنط فريدة علشان زبر عمو حامد ابو زبر جامد وحشنى مووووت .... المهم دخل خالى لجدتى وانا كنت سامعها وهى مصممة على كلامها ومفيش فايدة ومر اليوم عادى ناكنى خالى فيه مرة بنزلتين لبن وبليل قبل النوم ناكنى مرة بنزلة واحدة .
تانى يوم صحيت علشان اروح المدرسة وفعلا استنيت جدتى وعدتنى الصبح على بيت طنط منال اللى كان قدام المدرسة وعرفتنى على كريم ( لسه مكملش ٢٠ سنة بس اصغر من خالى جسم رياضى فشخ وظريف وخفيف وجسمة مظبوط ) وسيبتهم وروحت المدرسة وخلصت اليوم ده بدرى لانه كان يوم رياضي .... رجعت على بيت طنط منال ورنيت الجرس وفتح كريم لابس شورت وفانلة كات قالى ازيك يا ميدو خلصت مدرسة بدرى يعنى النهاردة قولتلة كان يوم رياضي وكنت مكسوف منه لان معرفوش قالى طيب تعالى ده انا بتدرب جوة تعالى اقعد معايا لحد ما اخلص وبعدين نلعب شوية بلاى ستيشن .... ودخلنا لقينا اوضة فاضية فيها شوية اجهزة رياضية وقعدنى على كرسي وبقى هو يتمرن وانا كنت فى الاول بكتشف المكان بعنيا وبعدين بدأ كريم يلفت نظرى .... شميت ريحة عرقة اللى مالية المكان من التدريب وفكرتنى بريحة عرق بيضان بيبو وبدأت ابص على جسمه حته حته من رجليه لقيتها الرجل اللى صوابعها بيضا على احمر ونضيفه وشعرها مش كثيف بس لسه بينبت كده ولما بيتحرك عروقها بتظهر وبتختفى وحركة عضلاتها بارزة جدا ... والشورت بتاعة كان ابيض خفيف مبين ان فيه بوكسر غامق تحت منه وبطنة اللى مبلولة من العرق ولازقه التيشرت فيه وضهره اللى فيه نفس اللازقة واكتافه اللى عضلاتها بارزة اوووى ونقط العرق الخارجة من مسام الجلد زى الدهب بيلمع وعلى دراعاته لقيتها برده لسه بتنبت فى الشعر كده وعروقها وعضلها بارزين اللى هيجنى فشخ وخلانى مش على بعضى وهو بيرفع درعاته وشعر باطه كان كثيف وعرقان والهوا اللى جاى من ناحيتها كله رجولة من عرقة ووشه زى القمر عنين ملونة ولون بشرة ابيض محمر وشفايف بينك ودقن وشنب لسه بينبتوا وراح عاطينى وشه وقلع التيشرت وانا كنت مراقب رفعه ايدية وحركة شعر باطه وخروج راسه من التيشرت ورماه على الارض وانا كنت براقب قطرة عرق نازلة من رقبته لبين صدرة اللى شعره خفيف وترمسة الحلمة ظاهرة اوووى ونزلت لعضلات البطن المتقسمة والسرة البارزة واختلطت بخط الشعر اللى نازل من سرته واختفت فى خط البوكسر الكحلى تحت الشورت الابيض .... وبصلى وانا متنح قالى مالك متنح ليه كده قولتله ابدا اصل جسمك حلو اوووى ضحك وقالى استنى هدخل اغسل وشى وارجعلك ودخل جوه وانا استغليت الفرصة وجريت على التيشرت بتاعة وفضلت اشم فيه وريحته كانت عرق فشيخة ورجولة طاغية .... نسيت نفسي وانا بملى صدرى من ريحة عرقه ولقيته واقف قدامى وقالى هو ريحته عجباك اوووى كده قولتله وانا بضحك بكشوف شوية .... قالى تحب تساعدنى فى التمرين قولتله طبعا وبدأ يتمرن وانا حواليه اقعد على رجليه علشان يلعب هو يطلع بضهرة وانا قاعد ببص فى عيونه وبسمع صوته وهو بيتنهد ويتنفس وفى اخر مرة راح ناتر رجليه لفوق لبست انا فوقيه وبقينا وشنا فى بعض ضحك وقالى ايه يا واد انت طرى اوووى كده اتكسفت وقولتله مش زيك ياعم الخشن ... قالى تعالى انا هخليك من هنا وجاى زيي كده ناشف علشان تعجب البنات ووقف ورايا وبدأ يدربنى وواحدة واحدة وبدأت انا غصب عنى الزق طيزى فى جسمه من ورا لحد مالزقنا اوووى وهو ماسكنى يعضلات ايديه البارزه وريحه عرقه اللى جننتنى وبدأت احس بزبره بيقوم من طيزى اللازقة فيه لحد ماقالى تعالى غير هدومك علشان متبقاش كلها عرق وتعرف تتمرن وهاروح اجيبلك هدوم من عندى وانا فعلا روحت مرة واحدة قالع هدومى كلها وبقيت عريان رجع بشورت واتفاجأ لما شاف بياض جسمى ولقيت زبرة رفع الشورت وقالى يخربيت بياضك ايه يا واد الحلاوة دى ده انت ولا ليلى علوى ... ضحكت بلبونه وقالى تعالى لما نتدرب وانت كده قولتله طيب وانا قالى يا سلام ما احنا رجالة مع بعض وقلع الشورت وبعده البوكسر وشوفت زبره حاجة كده مدملكة وابيض بحمار وشعرته طويلة وعرقانه وريحته بارزة اوووى وبيضانه مش كبيرة بس نضيفه موووت تنحت وانا ببص عليه لقيته بيقول حلو ده كمان قولتله قمر .... قالى مش عايز تشم الشورت والبوكسر زى التيشرت من غير ما ارد خدتهم وفضلت اشم فيهم وهو ربع ايدية ووقف هو وزبره يتفرجوا عليا وانا عريان بشم فى بوكسره .
وكانت اول مرة اتجرأ واعمل بنصيحة طنط فريدة ان لازم امص الزبر اول ما اشوفه وفعلا نزلت مشيت ناحيته على ركبي وبوكسره فى بوقى وشميت بيضانه ولحست من تحت الزبر ولفوق وراسه لفيت حواليها لسانى ولحست خرم زبره اللى كان واسع شوية عن باقى الازبار اللى شوفتها وبدأت ارضع كالعادة .... لحد مالقيته بدأ بنطر حنفية لبن فى بوقى وانا بلعته كله وانا ببعبص نفسي هو شاف منظرى وانا بلحس بقيه لبنه وببعبص نفسي وزبره منامش روحت مفنس له وعملت وضع الكلب وقولتله دخله هنا .... دخله وكان سخن مولع حسيت بسخونة جسمه فى طيزى من جوه وبعدين بقى يرزع لقدام وانا ارزع لورا كل ده واحنا مغيرناش الوضع لحيت مالقيته جابهم ورمى صدرة على ضهرى وانا بوضع الكلب وعرقة مغطينى وماسك فيا اووووى وبيتنفض ويترعش وهو راكبنى واللبن بقى يسيل من كترة بره خرمى ..... ومتكلمناش خالص تانى فى اليوم ده قومت دخلت الحمام وغيرت هدومى وهو لبس هدومة ولقيت طنط منال بتفتح الباب وبتضحك هى وجدتى وبالتلى يلا يا ميدو علشان نرجع البيت علشان الحق اجهز الغدا .
ومشيت وانا عينى فى عين كريم مبتنزلش وهو متنح ليا ... رجعت البيت ودخلت الغرفة وكان خالى لسه مجاش غيرت هدومى ودخلت الحمام اخد دش ... حسست على طيزى وحسيتها بتكبر وبعبصت نفسي لقيتى بوسع وبشم فى جسمى شميت عرق كيمو من جسمى
ضحكت .. وقولت و**** وبقيت لبوة يا ميدو
نكمل بكرة .....
الجزء العاشر
بعد مارجعت البيت مع جدتى كان خالى لسه مجاش من بره دخلت الحمام علشان اخد دش واغسل جسمى من ريحة عرق كريم اللى كان لسه بيفشخنى فى بيتهم وانا بستنى جدتى عندهم ..... وانا باخد الدش بعبصت نفسي وحسيت ان خرمى وسع اوووى وبقى حساس اوووى لاى حاجة تيجى عليه وبقيت بتمتع وانا ببعبص نفسي موووت وبحس ان جسمى واكلنى من جوه وعايز يلبس يلسعنى .
خرجت من الحمام ودخلت الاوضة وكنت لسه ببورنس الحمام لقيت خالى رجع من بره وبيغير هدومة ووصل للبوكسر والشراب بس وبصراحة كنت هيجان اوووى وعايز اتناك ... قفلت الباب بالمفتاح ونزلت اخلع الشوز بتاعة وفضلت اشم فى ريحة رجليه وقلعته الشراب ببوقى والمرة دى بدأت اغسل صوابع رجليه ببوقع وامصمص فى صوباع صوباع ومابين الصوابع وبعضها وبتعامل مع الصوباع الكبير زى مابتعامل مع الزبر بالظبط فى المص ببوسه وبلحس طرفه وبعدين الاعب لسانى عليه وامص فيه اوووى وعملت كده فى رجل رجل وطلعت على ساق رجليه وسرحت الشعر بلسانى وبقيت افتح له بوقى علشان يتف فيه لما ريقى ينشف من التسريح وارجع الحس تانى فى رجليه .... وركبته طلعت عليها وبقيت بعضعض فيها خفيف زى ماعلمنى وفرق رجله من عند ركبته بلحسه على خفيف وطلعت على فخاده ابوسها واتف والحس واسرح شعرها لحد ماوصلت لروحى المخطوف نفسها فى بوكسره ... دعكت وشى فى بوكسره وفضلت اشم ريحة عرق رجولته المغرق البوكسر وكتمة زبره من الصبح فى البنطلون وطلعت وهو لسه بالبوكسر لحست تحت سرته وخط الشعر النازل منه ودخلت لسانى ولفيته فى سرته وطلعت على صدره الحس واعضعض واقوم ترمسه حلماته لحد ما وقفت اوووى واساوى شعر صدرة بلسانى حوالين الحلمات ..... ونزلت حاولت وهو ساعدنى انى اقلعه البوكسر ببوقى ووانا عند رجليه اخدت البوكسر حطيته فى بوقى وطلعت له وهو مسكه وقعد يحشره فى بوقى جامد ويتف عليه وراح مخرجه ومسك شفايفى وقعد يعض فيها اوووى ويشفط ويلحس ويشربنى من ريقة ولقيته مد لسانى لبره وانا مصيته وايدى بتدور على زبره علشان ادعكه.
نزلت دعكت وشى علشان اتنفس من جنب زبره وبيضانه بين رجليه وهو ضغط برجليه على وشى وفضل يضرب بزبره على خدى مووووت ولسعنى على وشى بزبره وانا مسكت بإيد زبرة وبالايد التانية رفعت رجل من رجليه وبقيت امص فى زبره وصوباعة الكبير معاه فى نفس الوقت ..... وبعدها نزلت رجله ونزلت اشفط والحس فى بيضانه واشفط بيضه بيضه منهم والشعر وبروز مسام البيضان بيلاعبونى فى لسانى وملمس كيس البيضان على اللسان مستحيل سالب يقدر ينساه .... وبدأت امص فى زبره واحدة واحدة اخد الراس لوحدها مرة شفط ومص وانزل براسى كلها و ادخل الزبر كله فى بوقى هو راح لافف رجله على راسي وانا بمص ويخضره كله فى بوقى لحد ما شعر عانته تشوكنى فى وشى ويكرر ده كتير لحد مالقيته جاب رجله ولقيته من كتر الهيجان والمص نزل لبنه على رجله وقالى الحسهم وقوم نتغدى علشان جدتك متحسش بغيابنا دلوقتى وبعد الغدا تقول انك عايز تزور ابوك وتقولى اوصلك علشان نروح لطنط فريدة مستنياك ... فرحت اوووى انى هاشوف طنط فريدة لانها وحشتنى وممكن اقابل عمو حامد ابو زبر جامد هناك ويركبنى .
وبعد مالحست لبنه من على رجله واتغدينا وانا غيرت هدومى ونزلنا قالى هنعدى الاول على ابوك نقعد شوية معاه وبعدين هطلعك شقة فريدة وانزل انا وهبقى ارجع لك تانى .... وفعلا روحنا لبابا وبعدين طلعنى على السلم لطنط فريدة ومشي هو اول ما دخلت لطنط فريدة لقيتها لابسه بنطلون فيزون ضيق فشخ على فخادها ومبن كسها اووووى ولابسه بادى كات ومع كبر بزازها رافعين البادى عن بطنها وشعرها سايب وشكلها مستنيانى .... قالتى اهلا يا ميدو ووطت عليا باستنى من شفايفى وقالتلى وحشتنى يا روحى وسألتنى عن حالى وعن خالى مريحمى ولا لأ قولتلها ايوة زى الفل ... قالتلى تعالى علشان منتأخرش قولتلها على ايه قالتلى عملالك مفاجأة .... وروحنا على اوضة النوم قلعتنى كل هدومى ومخليتش حاجة خالص وهى قلعت البنطلون والبادى وجابت حلاوة ( سويت ) وانا مكنتش فاهم هى هتعمل ايه وراحت منيمانى على ضهرى وجابت الحلاوة وبدأت حوالين صدرى تشيل الشعر من عليه وتلزق وتفك وانا اقووول اااااح كان شعر ناعم بس كان بيحرق موووت وبعدها قلبتنى على بطنى وفضلت فى طيزى تعمل نفس الحكاية وعملت كده فى جسمى اللى كان فيه شعر ناعم لان كنت لسه صغير .... وهى بتعملى جسمى بالحلاوة كانت بتتكلم وتقول اى شرموطة لازم تبقى جاهزة لدكرها فى اى وقت تشيل الشعر تلبس كويس ... وقالتلى لازم تبقى تحت طول راجلك وتبقى خدام لزبره وتعرف هو عايز منك ايه من عنيه ... دايما تبقى عينك مكسورة قدام زبر دكرك ولما تمص له تبقى عينك فى عينه علشان تشوفه هو مستمتع برخصك .... وخلصنا السويت ودخلنا الحمام بدأت تجيب شاور وحممتنى ونشفت المياه من جسمى وخرجنا على الاوضة ولقيتها مجهزة ليا شورت احمر قصير اووى ودهنت جسمى بلوشن وسرحت شعرى ودهنت ليا روج على شفايفى وظبتنى وقالتلى انت هتنام هنا على السرير على بطنك وشوية والمفاجأة هاتجيلك .
وفعلا شوية ولقيت باب الاوضة بيتفتح ولقيت عمو حامد ابو زبر جامد داخل وانا نايم على السرير بالعرض على بطنى ودخلت معاه طنط فريدة وقالتلى خلى بالك يا ميدو مش دى المفاجأة لسه المفاجأة مجيتش اتسلوا مع بعض شوية على ماتيجى .... دخل عمو حامد وبدأ يكلمنى ويقولى ازيك يا لبوة عاملة ايه يا متناكة وحشتنى طيزك يا خولى زبرى حارقنى يا قحبة وايدية بدأت تحسس على الشورت بتاعى من على طيزى ووقف وزبره جوه البنطلون قدام وشى بالظبط وكان بيفك القميص بتاعة وهو بيحسس عليا وانا فكيت له الحزام والبنطلون وبدأت اخرج الزبر اللى واحشنى ... الزبر اللى حسيت معاه بمعنى انى لبوة اوووى كان وقتها اتخن زبر دخل طيزى واحسن زبر لسعنى بلبنه وانا بمص له هو قلعنى الشورت بتاعى وبدأ وانا بمص يضرب غلى طيزى البيضة الكبيرة ويلسع وصوت ايدية وهى نازلة ضرب على طيزى هيجنى موووت وانا مرضع فى زبرة .... وجه فى بالى كلام خالى ان المص متعة للطرفين اهات وشهوة ونشوة للدكر صاحب الزبر بتسرى فى جسمه كله وقشعرة فيه من اول ما شفايفك تلمس راسه ساعتها بيحس الدكر ان روحه طايرة لما زبره يدخل كله فى بوقك لحد البيضان ويتمنى ان هو بكل جسمه يتمص مش زبره بس... واللى بيمص بيتمتع بسخونة وحرارة وصلابة الزبر ونعومة راسه لحد ماتحس انه بدأ ينبض فى بوقك جامد وبدأ ينزل المزى وبعدها اللبن ساعتها لازم تشفط فى الراس جامد لحد مايبقى الدكر مش قادر على مصك .
فضلت امص وارضع من الزبر الجامد لعمو حامد وهو يطرقع على اطيازى لحد ماحسيت انها احمرت ويتكلم ويقول يخربيت هيجانك واذ فجأة الباب يفتح وتدخل المفاجأة....
نكمل بكرة ....
الجزء الحادى عشر
وانا نايم على بطنى على السرير عند طنط فريدة وبرضع من عمو حامد ابو زبر جامد وهو قاعد يطرقع ويلسع على طيزى ويبعبص فيها ويدخل صوباع واتنين فيها لحد مولعت خالص .... واذ فجأة يتفتح باب الاوضة ويدخل المفاجأة اللى طنط فريدة محضراها ليا .
مستر علاء ابو زبر حراق ( مستر علاء كان مدرس عندى فى المدرسة سنه فى اوائل الثلاثينات جسمة مش رياضى بس مظبوط جدا متغذى كويس جدا ووشه مليان وسامة ورجولة اهل الريف دقنة متحدده وشنب رجولى فشخ وطول متوسط وكان دايما يهتم بيا فى المدرسة لكن مكنش حصل بينا اى سكس ) لما دخل من الباب اتفاجأت اوووى وبرقت لقيته بص فى عنيا وبرق هو كمان وقال مش معقول انت يا ميدو .... عمو حامد بصله كده وقال هو انت تعرفه ولا ايه ؟ ... قاله الا اعرفه ده تلميذ عندى فى المدرسة و بيخلى زبرى زى الحديدة فى بنطلونى بافخاده الملبن اللى بيمشي يهزها وطيزة اللى باين عليها طرية اوووى دى بس انت مقولتليش ان هو ليه ؟؟ .. قاله انا معرفش ان هو فى نفس المدرسة بتاعتك وانت كمان يا مربي الاجيال مقولتليش ان عندك حد فى المدرسة عاجبك ... قاله يلا اهى فى بيتها انا اتكسفت اوووى وهو بيقولى ازيك يا ميدو وجه قعد جنبي على السرير وبقى يحسس على جسمى وانا قولتله ازيك يا ميستر قالى مش تقول يا ميدو انك تعرف عمو حامد دى معرفة عمو حامد كنز واحلى حاجة عملها فى حياته من يوم ماعرفته انه هو يعرفك ... عمو حامد قال وهو بيضحك يا تاعبة كل الناس يا طيز ميدو
عمو حامد كمل قلع هدومه وراح قالبنى على ضهرى ورفع رجليا على اكتافه وراح رازع زبره فى خرمى مرة واحدة وانا صوتت من دخلته عليا راح رازعنى بالقلم وقالى اسكت يا شرموط متصوتش وبقى شغال رزع فيا ..... كل ده ومستر علاء قاعد جنبي يبصلى ويحسس على صدرى ويمشي صوابعه على شفايفى ويحسس عليها وانا بتأوه من رزع عمو حامد فيا .... كل ده وعمو حامد مش راحمنى رزع و نيك وبقى يميل عليا وجسمه ينزل عرق على وشي وبقيت سخن ومولع من زبره جوايا .... مستر علاء راح قايم قلع هدومة اللى كان لابسها وانا عمو حامد بيفشخنى وبيرزع فيا وانا ميلت راسي وببص عليه وبراقبه وهو بيقلع هدومه ... كنت براقب صوابعه وهى بتفك ازرار القميص ومع كل زرار بيبان جسمه الخمرى اللى مايل للسمار ويبان الشعر المعقول اللى مبين فخولة ورجولة فشيخة لحد ما وصل لتوكة حزام البنطلو وهو بيفكها وبسمع صوتها وبيفتح سوستة البنطلون وبيقلع القميص كله ويبان ***** صدره الحمرا وشعر باطه العرقان ويقلع البنطلون وهو عنيه فى عنيا وانا مفشوخ من عمو حامد وظهر البوكسر الزهرى بتاعه المبين حاجة حلوووة اوووى من وراه جسمة كان مليان خشونه جامدة موووت كنت شامم ريحة جسمه وانا نايم على مسافه لان بصراحة كنت بحبه موووت فى المدرسة لكن الموقف نفسه وهو بيقلع وانا بتناك حسسنى انى مش عاوز راجل غيره ... عمو حامد خرج زبره منى وراح قالبنى على بطنى ونزل بإيديه يلسوع ويطرقع على طيزى شوية وانا اتأوه وراح طالع بجسمه كله عليا وموسع مابين رجليا برجليه المشعرة ودخل ٣ صوابع من ايديه فى بوقى وخد من ريقى وحط على زبره وراح حاشره جوه طيزى وانا عنيا فى عنين استاذ علاء اللى جه وقف قريب منى عند الباب وركن كده وبيشرب سيجارة وبيتفرج عليا وانا بتنام من عمو حامد ... وانا بيترزع فيا ومولع وبتأمل جسم مستر علاء جته حته ... عمو حامد راح قام من عليا وقلبنى على ضهرى ووراح واقف بين رجليا ونطر حليبه الكتير ابو ريحه نفاذه السخن التقيل الابيض المايل بسيط للصفار على جسمى كله وبقى ينطر لحد وشى كمان وخلص وجه عند وشي وبدأ يمسح زبره من لبنه فى خدودى وانا نضفت زبره من اللبن ... راح تافف عليا وقال لمستر علاء اهو ياعم خلصت انا وسيبتهولك زى ما قولتلى وهنزل انا علشان مستعجل .. اشوفك بعدين .
خرج عمو حامد وقفل الباب وراه وانا نايم على ضهرى وبلحس زى ماتعودت فى لبنه المغرق جسمى ومستر علاء واقف يشوفنى وبياكل جسمى اللى بياضه بقى احمر بعد نيكة عمو حامد ليا .... وراح طافى السيجارة واحنا عنينا مش بتفارق بعضها وقرب منى وانا لسه بلحس فى لبن عمو حامد ومن غير ولا كلمة بقى يجيب اللبن ويحطه بصوابعه فى بوقى وانا بمصمص فى صوابعه وايده التانية تدعك فى حلمة صدرى .... وقالى حامد ده مفترى وغشيم انت يا ميدو مينفعش تتعامل كده انت عايز فنان يتعامل مع لحمك الابيض المربرب ده ... عايز محترف يعرف يظبط جسمك عايز فارس يعرف يحترم جسمك ده ويديله حقه .... انا هعرفك ازاى تتبسط
وراح جاى وهو لسه بالبوكسر وقعد عند اول السرير وفتح رجليه الاتنين وقالى تعالى اقعد وشاور انى اقعد قدام زبره وفعلا قومت قعدت بين رجليه راح هو مقرب منى وكنت حاسس بسخونه جسمه على ضهرى وحاسس بشعر جسمه وكمان ترمسه الحلمتين لصدرة .... ولف ايديه الاتنين وحضنى جامد كنت ساعتها حاسس انى مطمن اوووى وحاسس انى مرتاح ومبسوط وقرب من ودنى بسخونه نفسه وبشعر دقنه اللى زغزغنى فى كتفى وشنبه اللى شوكنى فى ورا ودنى وهمس وقال بحبك يا ميدو اوووى ونفسي فيك من زمان انا جسمى ساعتها قشعر ... هو حس بكده وبقى يحضنى زياردة ويحسس على شفايفى بإيديه وانا بدون ارادتى بقيت ابوسها .... وبدأ يبوس من ودنى وخدى وواحدة واحدة لحد ما وصل لرقبتى وبقى يبوسنى ويلحس فيها بلسانه ويدعك شنبه علشان يهيجنى ... وراح ماسك شفتى اللى تحت بشفايفة وبدأ يمصمص فيها بهداوة وبالراحة ويشفط فيها ويطلع على الشفه التانية وعضعض فيها ويدخل لسانه جوه بوقى وبقى بيبوس فيا كتيرر اووى ولمدة مكنتش حاسبها .... وكل ده وبدأت احس بزبره من ورا البوكسر بدأ يقف لفيت نفسي ليه وبقى وشي مقابل لوشه وبدأت المس بوكسره علشان احاول اوصل لزبره راح شايل ايدى ولفنى بالراحة ونيمنى على ضهرى وركب عليا بجسمه.... حسيت بكل تفصيله من جسمه عليا واستمر فى البوس وبقى يضغط بزبره من ورا البوكسر على زبرى وبيضانى .... وقلبنى ونيمنى على بطنى وبقى يبوس فى جسمى من اول رجليا وياكل فى صوابعها ويعضعض ويشوكنى بدقنه ... ويطلع يدعك وشه المشعر فى افخادى تحت طيزى وطلع على ودانى يعضعض فيها ويلحس فيها وفى رقبتى من ورا ويبوس وينزل على ضهرى ويبوسه ويلحسه ويشوكه حتة حته ونزل لحد فرق طيزى وبقى يعضعض فيها على خفيف ويلحس فى الفرق بين الفلقتين وراح مرة واحدة فاتحها ودافس وشه المشعر فيها وبقى يشم وينفخ نفسه على خرمى وبقى يبعد وشه من فوق طيزى بالراحة وانا ارفعها له علشان يلحس وهى يولعنى اكتر و يبعد وفضل يلاعب بلسانه خرمى اللى بقيت حاسس انه بينبض من هيجانى لانى حرفيا كنت حاسس انى طاير فى السما من الهيجان وخصوصا اليوم ده كنت مولع اوووى بس عرفت ليه ....
مستر علاء بعد ما فضل يلحس فيا مده مش قليلة وانا نايم له على بطنى راح سايبنى وقام قعد على الكنبة روحت انا قايم وراه وجاى ولسه هنزل ابوس رجليه قالى لا لا تعالى وراح قالع بوكسره بالراحة ورماه قدام الباب وشوفت زبره اللى من ساعة مدخل الاوضه وانا بحلم اشوفه ... زبر كان محمر اوووى وشعره ناعم ومنضفه كويس ومش طويل اووى وسط ومدملك كده مش تخين وشكلة زبر مثالى وراسه مش كبير بس عامله زى السهم ... قالى ارضع يا حبيبي .. من غير ولا كلمة نزلت ومسكته وحسيت انى نفسي فيه من زمان وفضلت ابوس فيه والحس فى راسه اللى كانت حشفتها ناعمة وسخنة ومنزلة مزى وبقيت ارضع من زبره بطريقة انا نفسي كنت مستغربها من كتر ما انا مولع وانزل على بيضانه الحسها واشفطها واللى كانت ضخمة جدا ومليانه عروق ونضيفة وشعرها خفيف كنت بحس بيه بلسانى ... وشوية ووقفنى على رجليا ووقف قدامى ولزق جسمه فيا وباسنى بوسة طويلة وبالراحة خالص وانا كان خرمى بينبض وعايزه يدخله وكان شايف ده عنيا بس كان عايز يولعنى اكتر .... شالنى بين ايديه زى العروسة فى ليله دخلتها وجه نيمنى على جنبي اليمين على السرير وجه ورايا ولزق فيى ضهرى بصدره وعدلنى بحيث ان طيزى تبقى مرفوعة ناحيته ورقبتى على دراعه وحط ٤ صوابع ايده فى بوقى وخد من ريقى وحط على زبره وهو بيبوسنى وحاضنى بالوضع ده دخل راس زبره ... وبقى يدخل حته حته وكنت بحس بمتعة كأن اول مرة يدخل فيا زبر لحد مدخله كله وانا حسيت ان جسمى عايزة اوووى وبقى ينيك فيا بالراحة خالص وشفايفه مش سايبه شفايفى وجسمه بسخونتة لازقه فيا وبالراحة يدخل ويخرج فى زبره ومغيرناش وضعنا ده خالص .... كنت حاسس انى مولع اووى وزبره داخل خارج بحنيه فى خرمى وايده شغاله دعك فى كل حتة من لحمى وشفايفة بتاكل فى شفايفى لحد ما لقيت نفسي سخنت مرة واحدة وبترعش ونفسي زاد ودقات قلبي بقيت سريعة وحسيت بحاجة نازلة من زبرى وكانت اول بلوغى وانزل لبن.... مستر علاء لما لقى كده راح مثبت زبره جوايا لحد ما انا خلصت تنزيل وراح جاح بإيده خد لبنى وحطة على شفايفى وبقى يبوس فيا بيه ... وفجأه ومن غير اى مقدمات وهو شغال على الوضع ده بحنية نزل حليبه جوه طيزى .. لبنه ده كان موووولع فشخ يعتبر اكتر لبن لسعنى فى خرمى طول حياتى وسايب جوايا علامة وساب زبره جوايا لحد ما خلص تنزيل وزبره نام وطلع لوحده .... واحنا نايمين بنفس الوضع وسألنى مبسوط قولتله انا طاير مش مبسوط بس ... قالى طيب قوم بقى وابعتلى طنطك فريدة علشان عايزها قومت من السرير ومسيكت بوكسره اللى على الارض وحطيته على وشى اشمه وابوسه وهو بيبصلى وقولتله مستر ممكن اقولك على حاجة قالى قول يا قلبي قولتله ممكن ابوس رجلك قالى تعالى يا حبيبي .... وروحت جرى على رجليه ابوسها بحنيه وكان حاسس انى بشكره على المتعة اللى اتمتعتها بالشكل ده لاول مرة فى حياتى والسبب انى بلغت
خرجت لطنط فريدة لقيتها ....
نكمل بكرة
انا سعيد جدا انى موجود على المنتدى الجميل ده واتمنى ان قصصى اللى هحكيها تتمتعوا فيها وتجيبوا عليها لبن كتير
اعرفكوا بنفسي انا احمد عمرى ٢٨ سنة طولى ١٦٧ ووزنى ٩٠ كيلو شغال فى بلد عربي واصلا من المنصورة والدتى متوفية وابويا متجوز وعايش مع خالى وجدتى من صغرى
خالى عمره دلوقتى ٣٥ سنة وجدتى دلوقتى سيدة كبيرة
ابطال قصصى متنوعة وموجودة على مدار حياتى نبدأ القصص
************************* الجزء الاول
حكايتى الاولى عبارة عن مقدمة لقصص كتير جاية زى ماقولت قبل كده ان عايش مع خالى وجدتى لان والدتى ةتوفت وانا عندى ١١ سنة ووالدى اتجوز وانا عيشت مع جدتى
طبعا كنت بنام مع خالى فى سرير واحد وبدأت حياتى الجنسية
خالى وقتها كان عمره ١٨ سنة تقريبا وكان وقتها بيلعب حديد وجسمة رجولى جدا الجسم المشعر المتقسم المعضل عضلات بطن وشعر صدر ورجلين مشعرة وشعر جميل وجسم لونه اسمر قمحى كده حاجة يعنى راجل فشيخ
فى بداية علاقتى بيه وانا عندهم كان عادى جدا بيزاكر وانا بنام معاه وبروح المدرسة لحد مافيوم بليل كنا تانى يوم اجازة من المدرسة وسهرانين وبنتفرج على فيلم فى التليفزيون وكةن فيلم فيه بوس واحضان وكده قومنا نيمنا وانا كنت لابس شورت وفانيلة وهو شورت بس قالى اقلع الفانيلة علشان الحر وبعدين بدأت احس بسخونة جسمة وهو نايم جنبي وكنت ببقى حران بس مستمتع بيه اوووى
وبعدين بدأ يلزق فيا اوووى ةانا نايم وانا ابعد وهو يقرب لحد ماسيبتله نفسي وبدأت احس بجسمة وشهر رجليه على رجليا وشعر صدرة فى ضهرى وزبره راشق فى طيزى البيضا المدورة وصحيت بدرى وهو نايم لقيته حاضنى اوووى ولما جيت اقوم لقيت الشورت بتاعة مبلول
صحينا عادى قام من النوم لعب تمرين وبعدين فطرنا ولعبنا شوية بلاى ستيشن واتغدينا ودخلنا ننام شوية بالنهار ونفس الموضوع يلزق فيا ونفسه السخن فى رقبتى مببقاش قادر اقوم من حضنة من انبساطى ومن جسمة المولع لحد بليل نزل لاصحابة وانا مستنية ونمنا والمرة دى بعيد هنى انا اتحرجت منه بي هو كان نايم فى جزء كبير من السرير وسايب لى حتة بسيطة انام فيها المهم نمت جنبه وغصب عنى جسمى بزق فيه بس كان بيتحرك ويحك جسمه فيا وفجأه سابنى وبعد انا استغربت ليه بعد لحد ماقربت انا منه غصب عنى حضنى ساعتها جااامد اوووى وحسيت بشعر صدرى بيشوكنى فى ضهرى وجه هو باسنى ورا ودنى وقالى انا بحبك قولت له وةنا كمان
وبعدها فضلنا كده تقريبا اسبوع ينام جنبي ويلزق ويقعد قدامى بالبوكسر لحد ما فيوم جه وقالى انا رجلى وجعانى وعايزة تتدلك كان ساعتها بالبوكسر قالى ساعدنى ودلكها ليا بدأت اتعلم ادلكها ليه واحسس على فخاده المشعرة وهو مبتسم وزبره بدأ يقف فى البوكسر قولت له لسه وجعاك قالى ايوة قولتله ازود فى التدلؤك قالى لا بوسها جايز تروق
نزلت ابوس فى رجليه وحسيت احساس اول مرة احسه انى فعلا جارية عنده وخدامته فضلت ابوس وقالى الحسها بلسانك لحست وقالى سرح شعر رجلى بلسانك عملت زى مقالى
وقالى حط صباعى الكبير فى بوقك واعملة زى المصاصة عملت كده وكان مبسوط اوووى وقالى الحس بين الصوابع عملت كده وبعدها حضنى جامد وباسنى بوسة عادية بس حسيت انى عملت حاجة هو مبسوط منها
بعد كده زى كل يوم بنام وهو يلزق فيا لحد ما فييوم جه وقالى تعالى ادعك رجلى بمياه وملح وعملت كده قالى اتعود لما اجى من بره تعمل ده كل يوم وبلاش قدم حد وانا سمعت الكلام
فضلت على كده مدة مش قصيرة وهو بقى ينام بالبوكسر بس ويقعد بيه بس قدامى واشوف زبره كتير واقف والصبح اصحى الاقيه بالل بوكسره
وفى يوم دخل الحمام ونسي هدومة بره نده عليا قالى هاتلى هدومى قولتله حاضر
جيت اخبط عليه فتح الباب مرة واحدة للاخر وكنا لوحدنا وقتها فى الشقة انا ساعتها اول مرة اشوفه عريان خالص واشوف زبرة اللى مقدرش انسى شكلة طويل واسمر وراسه حمرا وتخين ومليان عروق انا تنحت وهو سابنى متنح فى جسمة وراح تحت الدش وساب الباب مفتوح انا كنت بتابع قطرات المياه وخى بتنزل على جسمة وشعر جسمة ورجليه والمياه بالراحة بتنزل بين حلماته اللى بارزه وبتنزل بين رجليه وتحت بيضانه وكل ده وهو سايبنى اتفرج عليه قالى هتفضل واقف كده مردتش قالى تعالى قولته هتبل قالى اقلع قولتله حاضر وقلعت ونزلت معاه تحت الدش باسنى وقالى رجليا قولت له حاضر نزلت ادعكها وقالى ادعكلى ضهرى عملت كده وزبره كل ده قدامى وكان بيتعمد يخبط زبره مرة فى وشى ومرة فى جسمى ومرة يجى فى ايدى وانا مكسوف وفى نفس الوقت مبسوط
خرج من الحمام قالى نشف جسمى نشفته بالفوطة وقالى لبسنى بدأت البسه بوكسره وقالى اعدله قولت له ازاى مسك ايدى ودخلها جوه البوكسر وقالى كده
قولت له حاضر وعملت وكان اول مرة امسك زبر فى حياتى واتحسس بيه اول ما حطيت ايدى بدأ هو يتنهد وانا مبسوط ومستمتع وبدأنا نزاكر وقومنا ننام والمرة دى لقيته قفل علينا الباب من جوه وقلع كل هدومة وقالى اقلع انا قولت كده خلاص هو انا بقيت جاريته قلعت من غير مقاومة ونمت جنبه وزى كل ليله نام لازق فيها اوووى ويحك فى جسمى وفى طيزى بزبره لحد ما حسيت بحاجة سخنة بتنزل على طيزة خد شوية فى ايده وراح حاطتهم على شفايفى وقالى الحس شفايفك قولت له ايه ده قالى ده لبن علشان تكبر الحسه لحسته طعمة كان مالح ولزج وريحته تهبل قالى قوم هات البوكر وانا بقوم اللبن سال على فخادى وعلى السرير لقيته قام لحسه من فخادى وطيزى وجمعه فى بوقه وقالى افتح بوقك فتحت وراح تافف لبنه فى بوقى وقالى ابلع بلعته ونمنا
نكمل بكره
الجزء الثانى
بعد ماخالى تف لبنه اللى لحسه من على جسمى فى بوقى باسنى فى شفايفى بوسة بسيطة وكان ساعتها جسمى سخن مش عارف ليه وهو قالى هات البوكسر بتاعى من على الارض جيبته طلب منى انى اشمه اشوف ريحته حلوة ولا لا علشان لو مش حلوة اجيب له واحد تانى من الدولاب شميته لقيته بيقولى ريحته ايه قولتله ريحته زيك قالى ازاى يعنى قولتله مش عارف قالى طيب اى حتة فى جسمى اللى ريحتها زيه قولتله مش عارف قالى شم فيه كتير كده شميت وبعدها قالى تعالى بقى شم جسمى وقولى ريحة ايه دى قضلت اشم رجليه وفخاذه وصدرة وضهرة وطبعا اتفرد على ضهرة ومسك بيضانه وقالى شم كده هنا شميت لقيتها نفس الريحة قالى عجبتك قولت له اوووى قالى املى صدرك شميت تانى قالى شمه وهو ماسك زبره شميته كان ريحته لبن لسه قالى عجبك قولتله اوووى
قالى ريحة جسمى عجبتك قولتله حلوة اوووى قالى طيب هنا كده وكان بيشاور تحت باطه شميت وعجبتنى فشخ قالى مالك قولته مش عارف دوخت كده قالى ممكن من ريحة جسمى استنى هعملك تنفس صناعى تعالى كان نايم على السرير على ضهرة روحت فى حضنه وفضل يمصمص فى شفايفى وفى لسانى وينفخ فى بوقى ويدوقنى من ريقة ودقنه تشوكنى فى وشى حوالى نص ساعة ساعتها انا مبقيتش ماسك نفسي جسمى كله ساب ومولع لقيته بيقولى كده احسن قولت له ااااه قالى طيب هات البوكسر جيبته قالى شم تانى انا عايزك تشم كتير قولت له ليه قالى علشان تتعود عليا يا قلبي
فضلت اشم فى بوكسرة وبعدين قالى يلا ننام صحيت الصبح كان هو نزل وانا لوحدى فى الاوضة ولقيته سايب البوكسر بتاعة جنبى على المخدة بالظبط صحيت وانا فى نفسي ريحته والمرة دى لما قومت لقيت نفسي لوحدى بمسكة وبشمة بس ساعتها كنت لسه تقريبا مفوقتش ومخدتش بالى انه جايبهم فيه وانا بحطه على وشى اشمه لقيت حاجة سايلة فتحت لقيتها لبنه لقيت نفسي بلحسه مش عارف ازاى وليه بس حرفيا ادمنت ريحته وريحة عرقة ولحس لبنه .
مر اليوم ورجع هو من بره وعملت زى كل يوم قلعته هدومة الخارجية والشوز بتاعة وشرابه ودعكتله رجليه بالمياه وانا بدعك قالى امال البوكسر فين قولتله بوكسر ايه قالى البوكسر اللى كان على المخدة الصبح ولقيته مبرق عنيه وشدنى من ايدى وبيقولى عملت فيه ايه قولتله فى الحمام فى الغسيل قالى طيب قوم هاته روحت جيبته مكانش لسه اتغسل وجيت قالى ورينى مسكة قالى امال اللبن اللى كان عليه سيبته لما نشف ولا عملت فيه انا اتكسفت قالى قول ياد قولتله لحسته قالى شاطر يا حبيبي وباسنى وقومنا اتغدينا
فى نفس اليوم زى كل ليلة نمنا وحصل ولزق فيا بس صحيت المرة دى الصبح لقيته جايبهم على وشى ومغرقنى صحيت لقيت نفسي هايج وحالتى صعبة اووى وجسمى مولع وفضلت الحس فى اللبن بتاعة وطعمه وريحته مهيجنى موووت وسألنى لما جه طبعا عملت فيه ايه قولتله لحسته قالى طيب انزل شم فى عرق بيضانى علشان بليل اجيبلك مصاصة
نكمل بكرة
الجزء الثالث
انا سعيد جدا بالتشجيعات اللى وصلتنى من القراء واسف للمنتدى انى تعديت السن القانونى لنشر القصص وفيها استغلال اطفال فى الجزء الاول
وبالنسبة للناس اللى سألت على التفاصيل الكتير التفاصيل دى هى اللى كانت بتولعنى وتهيجنى والوقت الزمنى بتاع الجزء الاول والتانى والتالت مثلا كان حوالى شهر ونص او شهرين بس انا بحاول بقدر الامكان ابقى مختصر
معلش لو حد حس بالملل وهو بيقرا ولو حد بيسأل على ازاى كنا بنعمل كل ده وجدتى موجودة هى كانت سيدة كبيرة فى السن وموظفة وكانت بتاخد علاج ينيمها جامد ووقتها يادوب بين الشغل والمطبخ والسرير وفعلا انا اتربيت على زبر خالى
..... ندخل بقى فى الجزء
بعد ماخالى قالى انزل شم عرق بيضانى انا نزلت بغشومية من فوق بوكسره وفضلت اشم وبعد شوية لما حسيت ان زبرة بدأ يقوم بجد من غير ما امسكة بس احساس اى دكر انه مقعد سالب يشم فى عرق بيضانه ويدعك وشه فى بوكسره اكيد مولعه قالى انت هتفضل كده من فوق البوكسر بس قولتله حاضر روحت مقلعة البوكسر خالص وجيت احطه قالى عييييب فهمت انه عاوزنى اشمه وابوسه واحترمه وفعلا عملت كده وبعدها شاور بإيده على بيضانه وفعلا نزلت اشم واشم تانى وتالت
لحد مالقيته بيقولى طلع لسانك وافتح بوقك عملت كده لقيته تف من ريقة فى بوقى قالى متبلعهمش سرح بيهم شعر بيضانى والحس من تحتها للخرم وفعلا عملت كده لقيته بيتأوة جاااامد اوووى ويمسك دماغى ويدخلها بين رجليه وانا جسمى ساب منى خالص وتعبت مووووت وبعدين لقيته راح شادد دماغى مرة واحدة وراح مدخل صوباع ايده جوة بوقى وقالى موصه مصيته وراح ضاربنى على وشى كده بعلامة الرضا قلم بسيط وبالى بليل هاجيبلك مصاصة حلوة قوم نتغدى
عدى اليوم ولقيته قبل النوم بساعتين تقريبا بياكل فاكهة كتير وشيوكولاتة وبيشرب لبن بشكر مش الطبيعى بتاعة وبعدين بسأله هو مالك بتاكل كل ده ليه ضحك كده وقالى بليل اقولك ولما اصريت على السبب قالى علشان هرضعك بليل

جينا لبليل لقيته قبل النوم على غير العادة دخل اخد شاور وجه لعندى لابس شورت وقالى اقلع وخليك بالشوت بس قولتله حاضر وقالى استنى لقيته خرج راح المطبخ جاب خياره وسط كده تقريبا اصغر من زبره وخيارة تانية قد زبرة وخيارة ثالثة اكبر من زبرة طبعا الاحجام فى الطول والعرض وجه انا استغربت ومكنتش اعرف ليه لقيته غسلهم ونشفهم كويس وجه لعندى وقلع الشورت ولقيته بيقولى انزل شم بيضانى وبتاعى عملت كالعادة وتف فى بوقى وعملت زى مقالى وبعد شوية مسك اصغر خيارة ولقيته بيقولى تعالى هعلمك حاجة جديدة ورح حاطط الخيارة على شفايفة وقالى اللى هعمله تعمله قولت له ماشى
الاول راح بايسها وراح مدخلها بين الشفايف واللسان وبعدين راح لافف لسانه حوالين راسها وبعدين بقى بيلحس فيها كلها وقعد يدخلها حته حته فى بوقه ويمص فيها ويلحس فى راسها لحد مدخلها كلها وفضل يكرر الموضوع ده شوية وبعدخا اخدها بريقه اللى عليها ونزل دعكها شوية تحت بيضانه كان طبعا سايب شعر كتير تحت بيضانه ودعكها فيه علشان تاخد نفس الريحة وقالى اعمل كده زى ما انا عملت بالظبط وفعلا عملت وبعدها كرر نفس الموضوع فى الخيارتين التانين وكان بيعلمنى ازاى امص واخد الخيارة كلها فى بوقى
قالى بعدها انت لازم متمصش وخلاص اعشق المص قولتله هو انا همص بتاعك قالى ايوة قولتله ليه قالى علشان انا اتبسط انت اتخلقت علشان تمتع الرجالة بجسمك الابيض المربرب ده اتخلقت علشان الرجالة تهيج عليك وتمتعك وانا بعلمك حاجة هتمتعك طول عمرك تقريبا انا مكنتش فاهم اى حاجة وقتها بس كنت مبسوط
المهم لقيته نام على ضهرة وهو قالع وراح موسع بين رجليه وقالى تعالى اقعد مابينهم ومتعملش حاجة الا لما اقولك قولت حاضر وفعلا قعدت وقالى انزل شم زى ما انت عارف عملت وبعدين قالى شعر جسمى اللى حوالين زبرى مش عايز منه شعراية واقفه سرحة بريقك وعملت كده قالى بيضانى الحسها وتحت منها لحد الخرم الخط ده ساعتها تأوووة اووى زبره فى الوقت ده وقف على الاخر وبدأ يجيب مياه منه قالى اكيد عارف هتعمل ايه قولت له طبعا وعملت زى ماعملت فى الخيار
وانا بمص له فى زبره قالى ريقك لما ينشف قولى وزى ماهو قال ريقى نشف جريت علشان اشرب راح مزعقلى وقالى اوعى تسيب زبر بتمصه وتجرى الا لما ينزل قولت حاضر قالى افتح بوقك ولقيته تف فيه وقالى انزل حطها على سرتى والحسها ومتعملش كده تانى وفضلت امص تانى فى زبره ولما ريقة ينشف يتف فى بوقى لحد ما مرة واحدة لقيته بينهج جامد وراح منزلهم وضغط إيده على راسى ونزلهم وقالى ابلع اوعى توقع حاجة بلعتهم قالى كمل فضلت امص لحد ما وقف تانى وعملت زى المرة الاولى بالظبط بس المرة دى مصيت كتير اوووى لحد مازبرة بقى احمر اوووى وقالى اكيد انت دلوقتى زهقت وانت بتمص وانا مش بنزل هزيت دماغى وانا مش فاهم قالى انا بعلمك ان المص مش مجرد انك تحط الزبر فى بوقك وخلاص المص متعة لوحدة المص حياتك واللبن ادمانك المص هو اللى يخلى الدكر يتمتع بيك وانت بتمص لازم تبص لعيون دكرك علشان يتمتع بكسرتك قدام زبره وانت بتمص لازم تشفط فى راس الزبر كل شوية علشان تولع دكرك السالب الصح هو اللى يتحكم امته دكرة ينزل وامته لا اوعى دكرك يحط ايده على زبره طول ما انت بتمص واوعى لما ينزل لبنه تسيب الزبر من غير نضافه ولا توقع اى نقطة لبن
وفعلا فضلت امص واشفط وانا بسمع كل الكلام ده لحد ما لقيته قام وقف وقالى حط راسه فى بوقك ومتبلعش خليهم عملت كده وجابهم وراح قاعد على السرير ومدد رجليه وقالى نزلهم على رجليا وانزل الحسهم عملت كده وانا مبسوط اوووى وحسيت انى اتعلمت حاجة جديدة وانه فعلا مبسوط منى وقالى شيل الخيارات الثلاثة لبكرة علشان هنحتاجهم وسألنى طعم اللبن ايه قولتله شيوكلاته قالى عرفت بقى انا هرضع مين وخدنى فى حضنه ونمنا
نكمل بكرة
الجزء الرابع
صحيت تانى يوم كان يوم جمعة كان هو نايم على ضهرة وزبره شادد على اخره وانا بصيت ليه ومسكته بإيدى وفضلت اتعرف عليه بالراحة واتأمل فى جماله ابص على الراس الحمرا اللى بتنطق من الهيجان وبحجم التفاحة والعروق الكبيرة المليانة والشعر بتاعة وبقيت اجيبه شمال ويمين من حركتى خالى صحى وقالى سيبه قولتله عاوز اعمل زى امبارح قالى ارضع يا حبيبي ونزلت امص فيه واشم وكالعادة شربنى اللبن ونمت تانى شوية وهو قام من النوم ونزل يجيب شوية طلبات وعدى اليوم من غير اى حاجة تانى
جينا بليل انا دخلت اخدت دش ولبست شورت كان هو قايلى البسه ودهنت ووضبت نفسي علشان هعمل زى كل ليله ( وقتها كنت حاسس بجد انى واحدة وبتجهز لجوزها ) هو شافنى قالى حمام الهنا يا حلوة اتكسفت ومرديتش دخل هو الاوضه ولقيته سابنى ونام فعلا ونام على جنبه وادانى ضهرة انا استغربت اللى بيعمله وليه كان بيبتسم وليه قالى شيل الخيارات قعدت زعلان جدا وبعدين جربت اقرب منى قالى ابعد ونام علشان متضربش وفعلا نمت وانا زعلان تانى يوم صحيت وروحت المدرسة وكنت زعلان جدا ورجعت البيت لقيته بيعاملنى عادى جدا حسيت ان ممكن تكون كانت حاجة مزعلاه والنهاردة تمام وعدى اليوم وبليل عمل زى امبارح قولت اكلمه اسأله قالى نام وبعد يومين كمان من كده كنت انا حسيت انى تعبت ومش عارف حاسس ان فيه حاجة ناقصة وفضلت اعيط هو شافنى قالى مالك قولتله انت مبقيتش تحبنى زى الاول ضحك اوووى وقالى يبقى التطنيش جاب فايدة جهز نفسك الليله دخلتك وسابنى ونزل .... انا فرحت اوووى مع انى مش عارف يعنى ايه دخلة او ليه انا اصلا عاوزة يعمل معايا كده او ايه هيحصل بس فضلت مستنيه لبليل وجهزت نفسي والخيارات التلاتة واستنيت
جه من بره ودخل الاوضة قالى وحشتنى وراح بايسنى بوسة عادية ونزلت انا عملت زى كل مرة اقلعه هدومه واشم فى بيضانه قالى تعالى معايا ودخلنا الحمام مع بعض بعد ما اتأكدنا ان جدتى نايمة ولقيته بيقولى لو في حاجة فى بطنك فضيها وعملت كده قالى تمام وقومت وجاب خرطوم وصله بالمياه وقالى وطى كده وراح جايب الخرطوم دة ومدخله فى خرمى وفتح المياه شوية وقفل وقالى متخليش المياه تنزل ولما تحس انك عايز تعمل حمام اقعد على القاعدة نزلها وفضل يكرر الحكاية دى لحد ما سألنى لسه عايز تعمل حمام قولت له لا قالى طيب وراح مدخل صوباعه فى خرمى وخرجه حطة فى بوقى ودخله خرمى تانى ودخله بوقى وحطه قدام مناخيرى وقالى فيه ريحة مش حلوة قولتله لا خالص ..... قالى تمام يا بيضه خدى دش وتعالى الاوضة مستنيكى
كان اول مرة يكلمنى بصيغة المؤنث واخدت دش ورجعتله لقيته لابس بوكسر ٧ وواقف مولع سيجارة ومستنينى واخدنى بالحضن كنت انا لابس شورت وفانله حملات وقعد على السرير وقعدنى على رجليه وقالى
ميدو عايز اقولك انك الليله هتبدأ حياة جديدة وحط ايده على مكان زبرى وقالى ده انساه خالص ومتفكرش فيه خالص انت تفكر بس فى خرمك وتقكر ازاى تمتع الراجل بتاعك ازاى تبقى لبوة وشرموطة تحت زبره ازاى تبقى مدمن لبن ازاى تبقى جاهز تتناك فى اى لحظة وخلى بالك ده صعب مش سهل ( طبعا انا مكنتش فاهم حاجة بس مبسوط ) وقفنى وقالى اقلع كل هدومك ونام على بطنك وراح واقف بزبره عند راسى وقالى لما اقف كده معناها انك تشم وتمص لحد ما اقولك كفاية وقالى افتح بوقك تف فيه وقالى يلا مص ومصيت فيه وفى البيضان قالى بقيت استاذ مص لحد مابقى زبره زى الحديدة فى الوقت ده وانا مستمتع بالمص هو كام بيلعب فى طيزى ويدخل صباعة ويخرجه وجاب الخيارة الصغيرة ومصها هو وراح حاطتها فى خرمى حسيت ساعتها بوجع خفيف ولما ملقاش ليا رد فعل كبير خرجها وجاب الوسط وحطها حسيت بوجع شوية لقيته بيقول تمام مص بقى وهى جواك
شوية ولقيته بيقوم وبيقولى خليك كده متتحركش وانا نايم على بطنى حسيت بيه وانا سامعه بيسحب من بكرة الكيلنكس وحسيت بالسرير وهو بيتحرك من رجليه وهو بيطلعه ساعتها قلبي دق لقيته قالى حط وشك فى المخدة ومتبصش خالص عملت كده
ولقيته بيفتح رجليا ودخل بينهم وكل ده والخيارة فى طيزى وحسيته بيقرب بجسمه ناحيه طيزى وبيحرك جسمه بالراحة خالص على جسمى على خشونته وشعر جسمه يسيحونى ولقيته بيبوس فى رقبتى وضهرى ونزل على طيزى وحسيته بيسحب الخيارة ببوقه وراح حاطتها جنبي حسيت بهوا فى طيزى وراح مدخل لسانه مكانها ساعتها حسيت بخشونة لسانه جوه خرمى وسخونه نفسه على فتحتى وشوكنى شعر دقنه على خرم طيزى وبقى يلحس ويدخل لسانه ويدعك وشه كتير اوووى طلعت منى اااهات غصب عنى لان كان جسمى ولع فعلا لقيته قام ونام عليا بجسمه كله وفضل يحك جسمه وزبره فى ضهرى ويتقل بوسطه ويتهز وانا مستمتع جدا ومن غير محس بإيده نزلها وظبط زبره على خرمى وراح لاوى رقبتى على الجنب وعض فى ودنى وحط ايده على بوقى كل ده بالراحة جدا وجسمه بيدعك فى جسمى وكتم بوقى خالص وراح مدخله مرة واحدة انا تقريبا اغمى عليا من الوجع لان حسيت ان طيزى بتتقطع ووفضل فى حالة تبات رهيب وانا بعيط من الوجع ومش عارف اتكلم من ايده وبفلفص تحت منه بالعافية بسبب تقل جسمه وراح سايب ودنى وفضل يلحس فيها ويلحس فى رقبتى ويعضعض فيها ويحرك وسطه بشكل دائرى علشان شعر زبرة وبطنه يشوكونى فى ضهرى
وشوية وشوية لقيته بدا يتحرك لفوق ولتحت ولقيت الوجع اتحول لوجع حلو مش مؤلم بالعكس ممتع وبالراحة خالص فضل يطلع وينزل لحد ما لقيته قرب لودنى وراااح شاخر وقالى مبروك بقيتى لبوة ورااااح منزل لبنه جوه طيزى ساعتها حسيت بلبنه بيلسعنى فى خرمى من جوه قولت ااااااااااااااح كرد فعل منى لقيته باسنى وقالى مبسوط منك موووت وفضل نايم عليا لحد ما حسيت بزبره بينقص ويقل وينام جوه خرمى وسحبه بسهولة ساعتها حسيت بحرقان شديد وهواء فى خرمى سألنى حاسس بإيه قولتله راح حاطط راسي ووشى فى المخدة وقالى متقومش ولا تتحرك وجاب الكيلنكس ونضفنى من ورا وقالى اوعى حاجة تخرج من طيزى اقفل على اللى فيها عايزك نجس متغسلهاش قولتله وجعانى قالى ده بس وجع رجولتك اللى راحت ضحكت لان مش فاهم وفصلنا شوية كده لحد مقالى قوم بقى البس هدومك ويلا علشان ننام
ونمت كالعادة فى حضنه
نكمل بكرة
الجزء الخامس
ازيكوا نكمل .....
بعد مافتحنى وعورنى وبهدلنى خالص من التعب نمنا وصحيت الصبح على حاجة خليتنى مولع طول اليوم لقيته بيجيبهم على وشى وانا نايم فتحت عيونى لقيت اللبن بيتنطر عليها وعلى كل وشى انا متكلمتش ولقيته فاتح بوقى وحط زبره وقالى نضفة نضفته ولم بإيده اللبن بتاعة من على وشى فى بوقى وقالى صباحية مباركة يا عروسة كده انتى نمتى على لبنى وصحيتى على لبنى وبعبصنى ومشي .
عدى اليوم وانا مولع ومش على بعضي خالص ومش عارف امشي ولا اقعد خالص وحرقان رهيب فى خرمى ومش عارف اقول لاى حد حاجة بس من جوايا كنت مستنى اليوم يخلص بسرعة علشان اروح لحضن دكرى وراجلى اللى مكفينى عن غياب اى مكفينى عن غياب ابويا وامى .... ومر اليوم ببطء شديد جدا وروحت ولقيته فى البيت قاعد بيلعب بلاس ستيشن قالى تعالى لما اقولك وكنت لسه بهدوم المدرسة وجدتى فى المطبخ ولقيته راح مدخل ايده جوه بنطلونى ومدخل صوباعه جوه خرمى وبعبص فيا وخرجه منها وحطه فى بوقى وحطه تانى فى طيزى وسألنى حاسس بإيه قولتله حرقااااااان ااااااح ضحك كده وقالى هو ده المطلوب .
ودخلت الاوضة وانا مولع ومش عارف اطلب منه ايه ومش عارف اقوله اعمل ده تانى واتغديت وعدى باقى اليوم وجينا لبليل لقيته دخل نام وسابنى كده مولع وفعلا نمت وانا لسه مدخلتش فى النوم لقيته عمل زى ماعمل بالنهار ودخل صوباعة وهمس جنب ودنى وقالى حاسس بإيه قولتله وانا بتنهد حرقاااان ااااااح ااااااح وراح فاتح يوقى وتف فيه وقالى طيب نام .... ساعتها جسمى ولع اكتر ومبقيتش عارف هو فيه ايه او هو معملش تانى ليه ونمت طبعا بعد معاناه مع جسمى وتانى يوم صحيت كان هو فى الحمام وخرج غير هدومة ونزل وانا روحت المدرسة وانا مش على بعضى.
وعدى اليوم وروحت البيت ولقيته لسه مجاش استنيته واول ماجه جريت اجيب المياه والملح علشان اغسل رجليه لقيته بيقولى لا معلش بلاش جيت اقلعه قالى لا انا هقلع سيبته ومشيت وجينا لبليل ولقيته دخل نام ولا عبرنى خالص تانى يوم صحيت لقيت بوكسره على وشي ولعنى اكتر وعدى اليوم وبليل محصلش حاجة وعدى كام يوم ومحصلش حاجة لحد مافيوم لقيته جايبهم على بوكسر وسايبه قدامى ونزل وعدى يوم ورا يوم واستمر الوضع على كده حوالى اسبوع وكل قعدته قدامى بالبوكسر ويحرك زبره قدامى ويولعنى بزيادة ولقيته فى يوم جمعة كانت جدتى راحت لاختها ومفيش غيرنا فى البيت لقيته صحى براحته وانا لسه نايم ولما صحيت لقيته بيلعب بلاي ستيشن قولتله صباح الخير رد عليا ودخلت الحمام اخد دش لقيته راح فاتح باب الحمام مرة واحدة وقالى وانا تحت الدش نضفى طيزك يا لبوة علشان هتتعشرى وتخرج ملط لان مفيش لبوة بتلس لما اسدها يطلبها .
خرجت من الحمام ملط لقيته قاعد على السرير عريان خالص شاورلى بإيده وقالى اركع وتعالى روحت ولقيت نفسي ببوس فى رجليه وبمصمص صوابعها وبسرح شعر رجليه بلسانى وطالع على رجليه حتى حتة زى ماعلمنى وطلعت على بيضانه بشم فيها وبلحس فيها راح هو طالع لقدام بقعدته وحشر وشه تحت بيضانه وقالى الحس ولحست وانا بستمتع بريحة رجولته وشعر جسمه اللى بيشوكنى فى خدودى وطلعت من تحتيه وقعدت اسرح الشعر اللى حوالين جسمه بلسانى زى ماعلمنى ولما اجى المس زبره يقولى متلمسوش خالص والحس وسرح جسمى وانا الحس فى شعر بطنه وسرته ادخل فيها لسانى ولفوق على صدرة بلسانى وكل شوية يشدنى من شعرى ويتف فى بوقى وينزلنى مرة على سرته ومرة تحت باطه اليمين ومرة تحت باطه الشمال لحد ماقالى انزل ارضع يا منيوكتى .
وولع هو سيجارة وانا نزلت ارضع زى معلمنى الاول بوست زبره وبعدين بلف لسانى على راسه كويس والاعب بلسانى راس زبره وادوق المياه اللى بتنزل من هيجانه واشفطها وانزل الحسه بالطول من كل الجناب واطلع عليه من فوق وادخله وامص واكرر الحكاية دى كتير وكل لما اجى اسيبه يقولى مص ويشد دماغى عليه وكذا مره لقيته رفع راسي وقالى مفيش لبوة توقف مص الا لما دكرها يقولها وراح تافف فى بوقى ونزلت امص تانى كتير لحد مالقيته بيجيبهم وهو علمنى ان لما الزبر يجيب اللبن انا اشفط فيه شفط لبنه واتأكد انى بلعته كله وقالى نضف زبرى وانا استغربت وعنيا بتسأله بتقوله وطيزى اللى وجعانى هتسيبها كده لقيته من غير ما اتكلم بقولى متخافيش هتتناكى يا علقة .
فرحت اووووى ولقيته بيقولى قوم ادخل الحمام اظبط حالك تانى واتأكد ان خرمك نضيف زى ما علمتك قولتله حاضر كل ده واحنا عريانين ورجعت لقيته نايم على ضهرة قالى تعالى مص لحد مايقف ومصيت زى معلمنى لحد مالقيته بقى زى الحديده من غير مايتكلم قومنى وشدنى من شعرى ودفن وشى فى الحتة بين رقبته وكتفه العريض وشممنى عرقه وعضعض فى ودنى وقالى وهو بيلحسها خلاص يا لبوة هتتناكى خلاص يا علقة لبنى هيلسعك فى خرمك وقالى انا نزلتهم فى بوقك علشان وانت بتتناك ريحتنم وطعمهم يبقوا فى ريقك ونفسك تتبسط اكتر .
قومنى قلبنى من عليه ونيمنى على بطنى وراح تافف فى طيزى وعلى زبره وراح مدخله فى طيزى مرة واحدة انا صوتت قالى عارف انا كان ممكن اجيب زيت او كريم بس انتى رخيصة تتناكى بالتفافة وراح ساحبه مرة واحدة ويلعب فيه ويدخله مرة واحدة ويسحبه تانى وكرر الحكاية دى كتير لحد ما انا بقيت ارفع طيزى لفوق علشان يسيبه جوه وهو ولا معبرنى وفى مرة انا حسين بشعر بيضانه بيشوكنى فى خرمى ونام بتقل جسمه كله على ضهرى حسيت قد ايه انا ضعيف تحتيه وقد ايه جسمه سخن وقد ايه شعر صدره مولع ضهرى ونفسه مهيجنى من ودانى وراح فاشخ رجليا برجليه من تحت ومثبتهم وبدأ الرزع الجميل وبدأ تزززيق السرير من رجولته وبدأ وسطى يتعبنى من عضمه اللى بيخبط فيا وشوية يرفع وسطى ويقف ويرزع وشوية تخبطنى على ضهرى وينزلنى انام ويفشخ رجليا برجليه ويرزع ورح مرة واحدى قالبنى على ضهرى ورفع رجليا لعند رقبتى ومدخله بسرعة اوووى وطبق بجسمه كله عليا وبشفايفة على شفايفى واستمر فى الرزع فى خرمى لحد مالقيته بيشخر فى ودنى وحسين بنفس احساس الشوربة السخنة بعد الايس كريم فى البوق حسيت بحنفية لبن اتفتحت فيا ولسعتنى قولت اااااح وبمجرد مانزل لبنه فيا راح مخرج زبرة ونزل ببوقه على خرمى وعمل حركة انا فى حياتى مش قادر انسي احساسها ومحدش عملها غيرة راح شافط اللبن بتاعه كله من خرمى وانا ساعتها حسيت ان روحى بتتسحب منى وراح مكرر نفس الوضت اللى فات من غير ما يدخله وفتح بوقى ونزلهم فيه وقالى ابلع ..... وجه جنب ودانى وقالى مرتاح قبل ما ارد قالى لا طبعا ومش هترتاح هاسيبك لحد ما تبقى خبرة .
فضلنا كده شوية ونمنا واحنا كده وهو فوقى وصحى وصحانى من النوم وهو بيمر بزبره على شفايفى وخلانى امص فى زبره كتيرررر كتيررررر لحد مالقيته نطرهم على جسمى وقالى ادعك جسمك بلبنى وماتقومش الا لما ينشف علشان تفضل ابيض متقومش من السرير الا لما لبنى ينشف على حلماتك وجسمك وتبقى نجس .... طبعا انا نمت من التعب صحيت ملقيتوش فى البيت وشميت ريحة اللبن مالية كل الاوضة وماليه جسمى ولسه طيزى مولعة ومش لاقية اللى يبردها ...
نكمل بكرة
الجزء السادس
وفضلت طيزى مولعة مش عارف مالها وريحة اللبن ماليه كل حتة فى الاوضة ومالية جسمى مخليانى مش بشم غيرها وجسمى سخن وقلبي بيدق بسرعة ومش عارف اعمل ايه وحسيت ساعتها بحرقان فى خرمى مش طبيعى مجاش فى بالى ساعتها الا الخيار لان خالى كان استخدمه وهو بيعلمنى المص اللى خلانى اسميها رضاعة ..... جيبت خيارة كبيرة علشان عايزها توقف الحك اللى انا حاسس بيه فى خرمى بس للاسف مفيش راحة كلها محاولات فاشلة .... غسلت جسمى من اللبن وخرجت واستنيت خالى يرجع من بره .
ورجع خالى بعد معاناتى مع جسمى واول مدخل من باب البيت بصلى ساعتها من غير ارادة نزلت وشى فى الارض من الكسوف ومش عارف ليه برضة

قالى علشان تاخده هتعملى حاجة قولتله ايه وهو صوباعة فى خرمى وايدى على زبره قالى مش هتروح المدرسة بكرة وتيجى معايا مشوار الصبح وافقت طبعا لانى واثق فيه ده خالى يعنى وكمان كنت عايز زبره اوووى .
ناكنى فى الليلة دى مرة واحدة وكانت سريعة اوووى وبرده لما جه ينزل منزلش جوه وبرده طيزى مرتاحتش بالعكس ولعت زيادة ونام من غير مايقول ولا كلمة وانا نمت وجوايا حسرة ووجع وحرقان ومش عارف ايه الحل ومش عارف مشوار ايه اللى عايزنى فيه ده .
الصبح لقيته بيصحينى هو وقالى قوم خد دش وظبط حالك علشان منتأخرش قولتله حاضر وجهزت ونزلنا وركبنا تاكسي ونزلنا فى مكان وطلعنا عمارة ورن جرز الباب لقيت بيفتح راجل ( عمو حامد ابو زبر جامد ) سنه حوالى ٣٠ او ٣٥ سنة ولابس تيشرت كات طالع منها شعر صدره لبره وشورت مبين اووووى ان زبره كبير من تحته ودخل خالى وانا دخلت وراه .... عمو حامد اول ماشافنى وانا دخلت راح بايسنى بوسة خفيفة من شفايفى ساعتها انا استغربت اوووى وبصيت لخالى لقيته بيغمزلى.
عمو حامد قال لخالى هو ده ميدو قاله هو ده اللى تاعبنى يا دكتور قالو لا سيبهولى وانا هريحه انا مكنتش فاهم حاجة وفجأة لقيت خالى مشى من غير مايقولى ولا كلمة ندهت عليه رد عليا قالى جاى تانى خليك مع الدكتور هيريحك .
قعدت وعمو حامد قفل الباب وجه قعد جنبي قالى مالك كده يا ميدو تعبان من ايه بس قولتله مفيش حاجة يا عمو قالى خالك بيقول ان في حتة عندك فيها حرقان جامد من فترة والحرقان مش بيروح من عندك وخالك كل لما يكشف عليك مش بيعرف يريحك وكل يوم حرقانك بيزيد .... اللبن اللى خالك كان بيشربه ليها موجود كمان عندى اتفاجأت طبعا من كلامة وقولتله لا مفيش حاجة وانا مكسوف اوووى قالى طيب استنى كده وراح حاطت صوباعه على شفايفى وقالى خلينى اكشف عليك انا فتحت بوقى وتلقائى عملت زى مابعمل مع خالى و مصيت صوباعة وراح مدخل صوباعة فى طيزى جسمى وللللع ولقيتنى بقول ااااااح يا عمو صوباعك خشن موووت قالى تعالى تعالى بلاش دلع وشالنى بين ايديه ساعتها كنت بعمل بنصيحة خالى انى مفكرش الا بخرمى وخرمى قالى اااااااااح .... ساعتها حسيت بكلام خالى انى اتخلقت علشان امتع الرجالة .
دخلنى اوضة نومه وراح رازعنى على السرير وكانت المرتبة سست حبيتها اوووى وانا بترزع عليها ولقيته قلع التيشرت الكات وفضل بالشورت .... وجه جنبى وقلعنى هدومى حتة حتة وحرفيا نزل على جسمى كله لحس بلسانه الخشن اللى ولعنى ووشه اللى مليان بشعر دقنه اللى ولعتنى فى جسمى الابيض المربرب الناعم من اول رجليا وصوابعها اكلها وطلع على فخادى وفضل يبوس ويلحس فى زبرى الصغير اوووى ده وبيضانى وسرتى وصدرى وحلماته وطلع على رقبتى بوس ولحس وباسنى بوسة طويلة موووووت خليتنى تقريبا اغمى عليا من المتعة اللى انا فيها والانبساط وفضل يقلب فى جسمى يمين وشمال ويلحس فيه حته حته وراح فاتح طيزى بإيديه الخشنة الجامدة اووى ونزل فيها لحس وعند الخرم يتف ويلحس ويدخل لسانه جواها ويطلع يركبنى ويحرك زبره عليا ويبوس فى كل ضهرى
لقيته مرة واحدة قام من عليا وخرج استغربت جدا ندهت عليه قالى تعالى زى ما انت .... قومت من على السرير وخرجت بره لقيته قاعد على الكنبة فكرنى ساعتها بنفس قاعدة خالى على السرير وفعلا شاورلى ونزلت برجليا على الارض ومشيت لحد ما روحت له على الكنبة ومن تحت بوست رجليه ولحست فى صوابعها وسرحت شعرها بلسانى وطلعت لفوق على رجليه وفضلت الحس جسمه لحد ما وصلت للشورت وجيت علشان اقلعه الشورت لقيته مسكنى من شعرى وقرب وشه ليا وقالى بهمس متقلعش لدركر شورته الا لما يسمحلك وراح تافف على رجله وقالى انزل الحس تانى وفعلا نزلت لحست وانا مبسوط فشخ من الحركة دى ولحست كتير فى رجليه وانا رخيص عريان سخن خرمى حارقنى تحت جسمه .
ولقيته قلع الشورت لحد ركبته وقالى قلعهولى ببوقك زى الكلب حاولت وهو ساعدنى اقلعوله ببوقى ونزلته وخدته فضلت اشم فيه وعينى منزلتش من على زبره اللى حوالى ٢٢ سنتيمتر عروقة باينة اوووى بيضانه كبيرة راس كلها مزى وهيجان ( عمرى مانسيت شكل زبرة اول مرة اشوفه ) سيبت الشورت ورايح لزبره لقيته قالى هات الشورت روحت جيبته وراح راميه لعند باب الشقة وفى اللحظة دى كان جرز الباب بيضرب قالى روح هات الشورت ببوقك وملكش دعوة بالباب ده خالك اطمن ... وفعلا روحت اجيب الشورت وعملت زى مابيقولى وقام هو ورايا يفتح الباب ويادوب فتح الباب حتة بسيطة ودخل خالى وقالى اول ما شافنى انت لسه مرتحتش رد عمو حامد وقالى اوعى تنطق علشان الشورت مينزلش الارض وقال لخالى لسه فى اول الكورس

روحت زى ما انا وكل واحد منهم ماسك زبره وبيلعب فيه قالى عمو حامد سيب الشورت على الارض وتعالى ارضع فى ازبارنا احنا الاتنين كنت اول مرة ارضع لاتنين مع بعض وفعلا فضلت امص وارضع مدة طويلة لحد ماخالى شدنى من راسى وتف فى بوقى وباسنى بوسة شرسة اوووى وسخنة اوووى و قالى تعالى دخل زبرى بنفسك فى خرمك طلعت فشخت رجليا حواليه وهو قاعد ومسكت زبره ودخلته وقعدت عليه ولما دخلنى زبره حسيت ان روحى اتردت ليا وجسمى بقى بيترج عليه لوحدة وانا بتنطط وهو بيدلعنى ويهشتجنى على زبره وعمو حامد ماسك شفايفى بوس وعض ولحس وراح واقف وحط زبره قدام وشى وبقيت بشم فيه وبلحس بيضانه وبلف لسانى حوالين خرم زبره وبدوق مزى هيجانه المالح ابو ريحة جامدة وانا بمص وبتناك فى نفس الوقت كانت ساعتها كل حتة فى جسمى مولعة وخرمى بيقولى ادينى مترحمنيش .
خالى كان بينيكنى وانا برضع لعمو حامد ولقيت خالى بيهمس فى ودنى وبيقولى عمو حامد لازم يدخله علشان يبقى تانى دكر فى لسته رجالتك يا خولى ....هزيت دماغى بمعنى انى موافق عمو حامد شالنى من اكتافى من على زبر خالى وراح قاعد بيا على الكنبة وباسنى بوسة فشيخة زيه وخلانى امص فى لسانه وهو بيبعبص خرمى ويخرج ايده ويتف فيها ويبعبص خرمى والمرة دى كنت بتبعبص بصوباعين .... وفجأه خرمنى زبره ساعتها حسيت انى بتفتح من جديد لان كان زبره اكبر من زبر خالى وفضل يدلعنى على زبره وخالى وقف وخلانى امص له وكنا احنا التلاته فى حالة حلوة اوووى من نيك ومص ورزع وعرقنا مالى الدنيا ..... وحصل اللى مكانش حد عامل حسابه ( زى ما كنت فاكر ) واتفتح باب الشقة ودخل ....
نكل بكرة
الجزء السابع
لما كنت انا قاعد على زبر عمو حامد ابو زبر جامد على الكنبة وانا فاشخ رجليا حوالين وسطه وهو بيهشتجنى ويدلعنى ويرزعنى فى خرمى وخالى كان واقف على الكنبة وانا بمص فى زبره وهو ماسك دماغى جامد وبيحشر زبره فى بوقى وانا بمص وبلحس وبشفط فيه وجسمى اللى بيتناك من خرمين فيه مولع ومستمتع اوووى* .... وفجأة سمعنا صوت مفتاح بيدخل فى كالون الباب واتفتح الباب وكانت طنط فريدة .
طنط فريدة دى انا اعرفها كانت واحدة جارتنا فى بيت جدتى اللى انا ساكن فيه وبعدين اتطلقت وسابت البيت من فترة وكان خالى بيروح يزاكر عندها وكانت بتطلبه دايما يروح عندها يركب انبوبة او يساعدها فى شيل عفش الشقة ..... طبعا اول ما دخلت وانا بالمنظر ده اتخضيت جدا وبرقت وتنحت ومبقيتش عارف انطق وثبت مرة واحدة وزبر عمو حامد فى خرمى وزبر خالى فى بوقى ولقيت عمو حامد بيقولها اتأخرتى ليه يا روحى قالتله معلش يا قلبي العربية عطلت منى وراحت جاية باستنى من شفايفى وقالتى وحشتنى يا ميدو وباست خالى من شفايفة وعمو حامد كمان وانا مستغرب ومش عارف هو فيه ايه ؟؟
عمو حامد قالى هو وخالى فى نفس النفس متخافش يا ميدو يا حبيبي دى طنط فريدة وهتساعدنا واحنا بنريحك وهى قالتلى ميدو يا حبيبي انا زى ماما واكيد مش هتزعل منى انا هنا يا روحى علشان اساعدك ترتاح وراحت جاية مخرجة زبر عمو حامد من خرمى وبعبصتنى وقالتلى انا عارفة انها بتحرقك موووت وانا يا حياتى هعلمك ازاى تهديها خلص معاهم واوعى تمشي الا لما اشوفك .... وقالت انا داخلة ارتاح شوية فى اوضة النوم عشان تعبانه ولما تخلص يا حامد ابعتهولى .... ودخلت طنط فريدة الاوضة وكان ساعتها الزبرين ناموا واحد بره طيزى والتانى قدام شفايفى وكان لازم علشان نكمل النيكة ان انزل اعيد من الاول وفعلا نزلت ارضع فى زبر عمو حامد وخالى كان بيلعب فى زبره لحد ما وقف وانا قاعد على الارض برضع من عمو حامد جه خالى وراح رازعه فيا من ورا وبقى يرزع فيا جامد مووووت وانا بمص لعمو حامد وفجأة لقيت خالى دخله مرة واحدة جوه ونام على ضهرى يحك شعر صدره فى ضهرى وخو ثابت جوة انا كنت ساعتها حاسس ان خرمى بيعصر زبر خالى وحسيت ده لما لقيته بيقولى جنب ودنى متمسيكش يا ميدو على زبرى كده قولتله مش انا ضحكوا هو وعمو حامد وانا مفهمتش ليه

المهم عمو حامد لما زبره وقف من الرضاعة راح شايلنى من اكتافى ورافعنى لفوق قدام وشه وفضل يلحس فى جسمى من تحت كله* ويلحس فى زبرى الصغير وبيضانى يشفطها كلها فى بوقه ويلحس فى الحتة اللى مابين بيضانى وخرمى ودى بقى دوختى ومبقيتش قادر اقف من لحسه فيها وشنبه ودقنه اللى بيدعكهم فيها علشان يولعنى و لفنى وخلى وشى ناحية خالى وقعد يلحس وينيك فى خرمى بلسانه وخالى مسك شفايفى وفضل يقطع فيها بوس وعض فى شفايفى وانا خلاص بقيت حاسس انى عزالة فى وسط اتنين اسود بيكلوها .
عمو حامد راح نازل بقعدته لتحت ونزلنى قعدنى على بطنه بضهرى ورفع رجليا لفوق اوووى عند رقبتى وفضل يحك بزبره ويفرش خرم طيزى وخالى راح جاى مدخله وانا كده وفضل يرزع فيا شوية وعمو حامد عاوج رقبتى وماسك شفايفى بيفترسها اووى وخالى خرج زبره منى وعمو حامد دخله كنت بحس مع عمو حامد ان خرمى بيوسع اكتر لان كان زبره تخين وشديد عن خالى بكتير وبقوا يرزعوا فيا كتير الاتنين ومبيغيروش الوضع لما حسيت ان عضم وسطى وجعنى موووت بس المتعة كانت مسيطرة عليا ومش حاسس بأى وجع وفجأة لقيت خالى بيجيب لبنه قبل عمو حامد وجابهم على خرمى من بره وعمو حامد بينيك فيا جامد خرج زبره ساعتها ولم لبن خالى من على طيزى وحطه على زبره ودخل زبره تانى وخالى جه قدام وشى وخلانى انضف زبره من لبنه وبعد كده لقيت حنفية لبن سخن اتفتحت فيا من ابو زبر جامد اللى فاشخنى ورجولته فظيعة مغرقانى خشونة ... خرج زبره منى ووقف قدام وشي وعطانى زبره انضفه وقالى ارتحت يا ميدو ضحكت وقولتله اوووى يا عمو
راح خالى ماسكنى وشايلنى على بطنه ولافف رجليا لورا عند رقبتى وعمو حامد مرة واحدة كده لقيته اتضايق اوووى وقالى بقى عايز ترتاح يا خول خرج اللبن ده من خرمك يا لبوة وقعد يلسعنى على جسمى من كل حتة فيه لحد ما انا عيطت فى ايده وفعلا فضلت احاول انزل اللبن اللى فى طيزى على قد ما اقدر زى ما بعمل حمام ودخل صوباعين فى طيزى بعنف يتأكد انى خلاص مبقاش فيها لبن ونزل اللبن على الارض وقال لخالى خلاص ارميه على الارض وقالى الحس اللبن اللى نزل من طيزك ده يا لبوة وفعلا لحست لبنه من على الارض ودموعى مغرقانى ومن التعب مقدرتش اقوم من الارض لقيت خالى بيقولى انا هرجع البيت وهقول لجدتك ان باص المدرسة اتأخر ومتزعلش عمو حامد منك ومتقلقش هرجع اخدك ارجعك البيت وسابنى مرمى على الارض اللى كانت بلاط وعرق الاتنين الرجالة ولبنهم مغرقها .
ولقيت وانا مرمى على الارض عمو حامد دخل اوضة فهمت انها الحمام وقفل الباب حاولت اقوم من وجع جسمى وانا مهدود خالص ودخلت اوضة النوم اللى فيها طنط فريدة واللى عمو حامد قلعنى هدومى فيها خبطت الباب لقيتها بترد ادخل يا ميدو ودخلت لقيتها نايمة على السرير وعريانة ملط وساعتها كانت اول مرة فى حياتى اشوف جسم واحدة ست جسمها تقريبا فى جسم عبير صبرى الممثلة الصدر الكبير والطيز المدورة والجسم الابيض الناعم والشفايف المنفوخة والكس المليان المنتوف مفيهوش شعراية .... اتكسفت لما لقيتها كده وانا طبعا اتعودت ان جسمى يبقى عريان عادى من صغرى وجسمى بقى مستباح للكل رجالة ونسوان قالتلى تعالى يا حبيبي وراحت وخدانى فى حضنها وحطت وشى بين صدرها وانا حسيت بالامان وقالتلى هما برده مريحوهاش قولتلها نزلوا اللبن جوه وخلونى اطلعه ضحكت اوووى بعلوقيه وقالتبى وخالك خلع طبعا قولتها ايوة قالت وحامد اكيد فى الحمام روح ادخل عنده ووشوشة فى ودنه وقوله عايز لبنك يلسعنى فى طيزى يا عمو حامد علشان احمل منك قولتلها هيوافق قالتلى جرب وفعلا جريت على الحمام بخبط قالى ادخل لقيته نايم فى البانيو وغطسان فى مياه من غير صابون مخليه شكل جسمه سكسى خالص وشعر جسمه منكوش بسبب المياه وزبره اللى نايم على فخده فى المياه وبيضانه الكبيرة باينة اكبر ورجليه ملفوفة على بعض وحاطتها فى اخى البانيو ... قدمت خطوتين وقربت منه وقولتله ممكن اقولك حاجة يا عمو قالى ماتقول قولتله فى ودنك قالى تعالى يا شرموط وجيت جنب ودنه ووشوشاه وقولتله عايز لبنك يلسعنى فى طيزى يا عمو حامد وتسيبه علشان احمل منك !!
قالى بس كده يا خولى ده انت تؤمر روح على الكنبة بره وافشخ رجليك وانا جايلك جريت على الكنبة وقعدت وفشخت نفسى برجليا لفوق وشوية ولقيته جاى من الحمام بيدعك بزبرة وشكلة سكسي فشخ عمرة ماراح من بالى وراح جاى ببطئ وقالى بهمس عايز تتناك هزيت رقبتى انى موافق قالى عايز لبن هزيت راسى موافق قالى فى طيزك وافقت ومش بنطق وراح جاى ظابط زبره قدام طيزى وقالى دخله انت يا عرص مسكته وايدى الصغيرة مكانتش بتلف حواليه وحطيته على خرمى وضغطت نفسي وهو ثابت ودخلته بنفسي فى خرمى راح هو رافع وسطى بعنف ووقف وقلبنى راسي على الكنبة وفاشخ رجليا ومدخله فيا وفضل يرزع جامد وشويه ووقفنى بوضع الكلب وفضل يرزع جامد وشوية ونيمنى على بطنى الارض ودخله فيا وفضل يلعب عليا ضغط ورفعنى على الكنبة ودخله جامد ويرزع لحد مالقيته بيتقل بجسمه على جسمى وزبره جوه وانفجر جوايا اللبن السخن وكانت احلى مرة يلسعنى فيها لبن لحد ساعتها وجه همس فى ودنى وقالى اعصر زبرى بخرمك يا ميدو متخليش فيه لبن خالص علشان تبقى حامل وفعلا انا بقيت اعصر زبره بخرمى وهو يتنهد بصعوبة وجسمة بتنفض عليا وعرقه مغرقنى وفضل راكبنى لحد ما زبره نام وخرج لوحدة وجيت اقوم قالى اوعى تقوم خليك نايم لحد ماللعيل يثبت لترجع تسقط اللبن منك ... ولقيت طنط فريدة خرجت من الاوضة عريانة وبتقولى ارتحت يا حبيبي خلاص مش قولتلك عمو حامد حنين مووت وبعبصتنى فى طيزى ومصت صوباعها ....
نكمل بكرة
اهلا وسهلا بكل اللي بالمنتدي
صديقي وزا بيضا للاسف اغلق حسابه و مقدرش يكمل سرد باقي القصه الخاصه بيه
ف بالتنسيق معاه سمحلي اني انزل اجزاء القصه هنا عندي وياريت تنول اعجابكم
مستني منكم الردود الايجابية لكل النسوانجيه
الجزء الثامن
طنط فريدة بعد معرفتنى ازاى اخلى عمو حامد ابو زبر جامد يركبني ويفشخى ويخلينى لبوة وشرموطة .... خرجت وقعدت جنبي وانا نايم على بطنى عريان على الكنبة ولبن عمو حامد فى طيزى* ودخلت صوباعها فى خرمى وطبعا انا من كتر ما اتفشخت اليوم ده مبقيتش احس بصوباع يدخل طيزى وسعت اوووى المهم خرجت صوباعها وخرجته لحسته وقالت لعمو حامد طول عمر لبنك طعمه حلو يا واد يا حامد قالها اتشطرى انتى بس وجهزى الواد ده مظبوط الواد ده مشروع لبوة .
ودخل عمو حامد الحمام ياخد شاور علشان ينزل .... طنط فريدة لقيتنى نمت من التعب وانا زى ما انا على الكنبة سابتنى نايم ولما صحيت لقيتها قاعدة على الكنبة لابسه قميص نوم ابيض مبين صدرها الكبير الخارج منه ومكانش تحته كيلوت لان كنت شايف كسها المقلبظ بوضوح اووى قالتلى قوم يا ميدو خد دش والبس بورنس الحمام الصغير وتعالى وعملت زى ماقالتلى وخرجت قعدت جنبها على الكنبة وقالتلى انت اكيد جعان انا طلبت بيتزا اكيد بتحبها قولتلها ايوة وسألتها عن خالى قالتلى اكيد شوية وهايجى قالتلى مبسوط يا ميدو وارتحت اكيد قولتلها اوووى يا طنط قالتلى هاخليك مرتاح على طول يا حبيبي وهخلى خالك كمان يريحك بليل قولتلها ياريت يا طنط قالتلى بس تسمع الكلام قولتلها طبعا قالتلى كل اللى اقولك عليه تعمله قولتلها اكيد يا طنط هسمع كل الكلام قالتلى انا هظبطك واخليك يبقى كمان معاك فلوس لما تكبر تبقى معاك و شوية ورن جرس الباب وقامت فتحت وانا وقفت وراها بصراحة لان كنت خايف حد تانى يجى ينيكنى انا مبقيتش قادر


وفتحت الباب وظهر ليا حد صورة طبق الاصل من رامز امين لابس كاب وتيشرت اورانج وبنطلون اسود وكوتش اسود وسنه حوالى ٢٢ سنة او ٢٥ سنة قالتله جيبت البتزا يا بيبو قالها اكيد يا قلب بيبو ودخل جوة قلع الكاب ورماه على الارض ومعاه البيتزا ومسكها من وسطها وهى بتتمايع وقفل الباب برجله وزنقها فى الحيطة وراه الباب ونزل فيها بوس وتقفيش ومص فى الرقبة ونزل ايده لتحت يلعب فى كسها وانا واقف ببورنس الحمام حافى ومتنح فظ اللى بشوفه ولقيته بيبص ليا وبيضحك وبيقولها ده عيل جديد يا بتاعة العيال

قالها طيب تعالى وسابنى ووقف خدها فى حضنه وباس فيها من تانى وهى بإيديها فتحت السوستة بتاعة البنطلون بتاعة وحاولت تطلع زبره بإيدها وهى بتتباس ومعرفتش ولقيته بتشاورلى بعنيها وبإيديها يعنى اساعدها روحت طلعت له زبره من البنطلون زبره كان حوالى ١٨ سنتيمتر من النوع الاحمر الوردى الراس كبيرة اوووى قد التفاحة لوحدها والبيضان مدلدلة فشخ وانا واقف قدام زبره وبين رجليهم الاتنين بصيت لفوق لقيتهم بيبصولى لتحت وقالتى يا ميدو اول ماتشوف الزبر يا حبيبي تمصه علطول ده تحيه ليه ... يلا وغمزتلى .
وحطيته فى بوقى وكان عرقان بصيتلها قالتلى الحس رجولة دكرك يا ميدو وحطيته فى بوقى وطعمه وريحته اتعودت عليها بسرعة ومصيت له كتير ورضعت زى ما خالى علمنى لقيته خرج دماغى ومسكنا احنا الاتنين من ايدينا وروحنا قعد هو على الكنبة وقلع البنطلون والبوكسر وهى قلعت قميص النوم اللى كان تقريبا نزل من دعكه فيها ونزلنت انا وطنط فريدة على رجلينا قدامه ومسكت زبره وشورتلى انى اعمل زيها ومصينا فيه احنا الاتنين هى تحطه فى بوقها شوية وانا احطه شوية هى تحطه فى بوقها وانا انزل الحس بيضانه ونعكس الموضوع ده شوية هو كان قلع التيشرت بتاعه وراح واقف واحنا لسه تحت على الارض وراح شادد شعر طنط فريدة بإيده اليمين وشدنى من شعرى بإيده الشمال وانا مشينا وراه لحد مادخلنا اوضه النوم وراح منزل روسنا على رجليه الاتنين علشان نبوسها انا خلاص اتعودت على بوس الرجلين ولحسها ومص صوابعها واللحس بين صوابعها واسرح شعرها بلسانى .... لقيته بيشيلنى وبيرمينى على السرير على بطنى وقالى هجربك يا خول وجه نام عليا ركبنى وراح حاطط زبه على خرمى وراح دافس راسه فيه وانا صوتت قالى كالك ياخول ردت طنط فريدة قالت ماانا عارفة دخلة راسك بتولع الخرم وبتفتحة بزيادة ضحك ورح حاشر بقيه زبره مرة واحدة وشوكنى شعر زبره فى طيزى وقعد يتنطط عليا على نفس المرتبة السست اللى كان عمو حامد رمانى عليها والنيك عليها متعة فشيخة ... طنط فريدة جت تفت على زبره من عند خرمى علشان يبقى سهل تدخيلة وجت عند شفايفى باستنى وقعدت تعضعض فيها وبيبو بيتنطط عليا وبيفشخنى وقعدت قدامى وفتحت رجليها وبقى كسها قدام وشي بالظبط وقالتلى ارضع قولتلها بس انتى يا طنط معندكيش زبر قالت تعالى اعلمك حطط ايدها على كسها وفتحته ظهر زنبورها وفتحتها قالتلى ده اسمه الزنبور ده بيتمص وبيتلعب فيه زى راس الزبر لما بتلف لسانك على خرمة والخرم وشاورت على خرمها وقالت هنا بقى تدخل لسانك وتعمل زى ماكان عمو حامد وخالك بيعملولك فى خرمك قولتها داكور يا طنط حاضر

قالتله قوم دخله بقى يا بيبو هاموت عايزة اتناك قالها تعالى ونيمها على ضهرها ورفع رجليها وجابنى ونيمنى عليها وبقى قدامه خرمى وتحته خرم كسها وبعده خرم طيزها بالترتيب من فوق لتحت وبدأ يدخله من تحت لفوق وطنط فريدة مسكت شفايقى ونزلت فيها مص وقالتلى ارضع فى بزازى يا ميدو وبيبو بيدخل ويرزع فى اخرامنا لحد ما حسيت بطنط فريدة بتترعش تانى وتتنفض وانا وبيبو راكبينها وراح بيبو جايب من اللى نزل من كسها وحطه على خرمة ودعكه بيه ودخله واتزحلق بسهولة وجه عند ودنى وقالى بنيكك بعسل كس شرموطة يا خول وفضل يرزع في خرمى لحد مالقيته بيقول هاجيب وجه على بزاز طنط فريدة ونزل لبن كتير فشخ وسابنا ودخل الحمام وقالتلى الحس يا ميدو اللبن وجمعه فى بوقك لحسته من على صدرها وانا بلحس وهى بتتنهد وجمعته فى بوقى ولقيتها بتقولى حطه فى بوقى تفيته فى بوقها وقالتلى افتح بوقك تانى ومتبلعش وتفيته تانى فى بوقى وفضلنا نبوس فى بعض بلبن بيبو وبلعت شوية وهى بلعت شوية وريحنا دقايق على السرير كان بيبو قالها انا ماشي يا فريدة قالتله هبقى اعدى عليك فى المحل.
شوية ولقينا جرس الباب بيرن قالتلى قوم افتح ومتنساش تلبس البورنس قومت لبست البورنس وفتحت لقيته خالى قالى ازيك يا ميدو وحشتنى ارتتحت يا حبيبي قولتله موووت يا خالو قالى طيب يلا تعالى علشان انت اتأخرت اووى وجدتك قلبه عليك الدنيا وانا قولتلها هنزل ادور عليه لما تروح لها قولها باص المدرسة اتأخر قولتله اوك خرجت طنط فريدة من الاوضة لابسه روب وقالتله لا خليه يستحمى الاول لان ده نجس اوووى قالها طالما نجس انا عايزة علشان ان بحب انيك النجسين .
ادخل غير هدومك يا ميدو وانا مستنيك هنا قالى خالى وانا دخلت غيرت فعلا وطنط فريدة باستنى وقالتلى هاتيجى امته يا ميدو بصيت لخالى قالها هاجيبهولك اكيد علشان يرتاح ضحكوا مع بعض ضحكة بعلوقية ونزلنا ركبنا تاكسي وروحنا البيت لقيت جدتى مستنية قالتلى اتأخرت ليه يا حبيبي قولتلها الباص اتأخر وانا تعبان موووت يا سيتى وداخل انام دخل ورايا خالى وقلعت هدومى ودخلت السرير خالى قالى مين احسن واحد ريحك النهاردة انا ولا عمو حامد ضحكت وقولتله بصراحة لا انت ولا هو ده بيبيو ...
بص ليا بإستغراب وقالى بيبو مين ياض ....
نكمل بكرة
الجزء التاسع
بعد ماقولت لخالى لما سألنى من احسن واحد ناكنى النهاردة هو ولا عمو حامد ابو زبر جامد ان لا هو ولا عمو حامد ده بيبيو ... ورد بإستغراب وقالى بيبو مين ياض ؟؟
رديت عليه قولتله بيبو بتاع البيتزا قالى وناكك فين يخربيتك قولتله كانت طنط فريدة معايا قالى كمان وكنتوا كلكوا فين قولتله على السرير بتاعها .... بص كده وقالى احا هو فيه بيبو كمان طيب قوم علشان عايز انيكك واعرفك انا ولا بيبو ده كنت انا خلاص روحت فى النوم ومبقيتش قادر اتنكت النهاردة كتير وبكرة الجمعة ومش هصحى بدرى ... خالى هزر معايا كده وقالى طيب اتخمد صدق اللى قال عليك مشروع لبوة

نمت وصحيت يوم الجمعة ولقيت خالى لازق فيه لازقه سوده وهو نايم وزبره تقريبا جوايا بس مش فارق بينه وبين خرمى الا الهدوم بس انا كنت اصلا صاحى هيجان وخرمى واكلنى مووت ولازقة خالى هيجتنى قولت فرصة ارتاح وهو نايم وروحت قالع الشورت بتاعى وخرجت زبر خالى بالراحة من بوكسره وجيبت من ريقى وبليته زى ماعمو حامد علمنى وعمل معايا ورجعت بخرمى على زبره ودخلته وخرجته كتير لحد مالقيته صحى قالى يخربيت امك انت مش بتتهد خالص عايز تتناك ٢٤ ساعة ضحكت وراح قالبنى وزبره جوايا وبقى يتنطط عليا وفشخنى حرفيا وعرفت ساعتها ان الزبر بتاع الصبح اللى على الريق ده اجمد زبر ( حك مستمر لبن اكتر سخونية تولع و طيز تبرد ) وفى نص النيكة لقيته بيقولى فى ودنى بلاش خرمك يزنق على الزبر كده الا لما يجى الزبر ينزل يا علق وكملنا نيك فى الوضع ده هو يلعب ضغط عليا وهو راكبنى وانا بخرمى وبطيزى اطلع لفوق وارفعها ليه وبعدين قلبنى وفشخ رجليا على كتفه وبقى ينيك فيا ويرزع فى خرمى ويمصمص ويقطع فى شفايفى وانا كنت بدلع عليه وبخبط برجليا هلى كتفه واهزر لان كنت بصراحة مبسوط فشخ ومرتاح لحد ما جه ينزل لقيته بيخرجه وجابهم على وشى قالى اكيد كنت عايزهم جوه بس بعينك ده لسه اليوم طويل وانت بتاعى النهاردة مش هريحك وهاسيبها كده خليها تاكلك .
وقومت من السرير ودخلت الحمام اخدت دش وبحسس على جسمى لقيتنى فخور اوووى بطيزى اللى كل الناس دى ناكوها وكنت حاسس انى دلوعة اووى وانا بدعك بالصابون على جسمى بإيدى وحسيت انى سخنت اوووووى وبقيت لبوة كده .... خرجت من الحمام لقيت خالى قاعد على السفرة قولت لازم اولعه زى ماهو سايبنى كده حيحان قدامنا فى طبق فاكهة مسكت صوباع موز وهو بقشرة وفضلت ابوس فيه واتموحن عليه وابوس فى اول الصوباع واحاول امصمص فيه وهو متنح ليا وفاتح بوقه وقشرته وبدأت امص فيه واكل منه بلبونه اوووى وانزل احسس على جسمى ونا بشورتى البينك ولقيته بيقولى كسم اللى خلاك لبوة كده ناديت على جديتى وطلعت اجرى عليها فى المطبخ قولتلها لسه خالى كان بيجيب فى سيرتك ..... ودار حوار عادى معاها وقالتلى بكرة متروحش المدرسة بالباص انا هاوديك الصبح وتخرج تروح عند طنط منال زميلتى فى الشغل تقعد مع كريم ابنها .... قولتلها طيب وعرفت خالى قالى احا امال هامروح لفريدة امته وحامد ينيك مين ده كده ينيكنى انا امى دى بتستهبل وانا كمان كنت متضايق لان مش هيبقى فيه فرصة اروح لطنط فريدة علشان زبر عمو حامد ابو زبر جامد وحشنى مووووت .... المهم دخل خالى لجدتى وانا كنت سامعها وهى مصممة على كلامها ومفيش فايدة ومر اليوم عادى ناكنى خالى فيه مرة بنزلتين لبن وبليل قبل النوم ناكنى مرة بنزلة واحدة .
تانى يوم صحيت علشان اروح المدرسة وفعلا استنيت جدتى وعدتنى الصبح على بيت طنط منال اللى كان قدام المدرسة وعرفتنى على كريم ( لسه مكملش ٢٠ سنة بس اصغر من خالى جسم رياضى فشخ وظريف وخفيف وجسمة مظبوط ) وسيبتهم وروحت المدرسة وخلصت اليوم ده بدرى لانه كان يوم رياضي .... رجعت على بيت طنط منال ورنيت الجرس وفتح كريم لابس شورت وفانلة كات قالى ازيك يا ميدو خلصت مدرسة بدرى يعنى النهاردة قولتلة كان يوم رياضي وكنت مكسوف منه لان معرفوش قالى طيب تعالى ده انا بتدرب جوة تعالى اقعد معايا لحد ما اخلص وبعدين نلعب شوية بلاى ستيشن .... ودخلنا لقينا اوضة فاضية فيها شوية اجهزة رياضية وقعدنى على كرسي وبقى هو يتمرن وانا كنت فى الاول بكتشف المكان بعنيا وبعدين بدأ كريم يلفت نظرى .... شميت ريحة عرقة اللى مالية المكان من التدريب وفكرتنى بريحة عرق بيضان بيبو وبدأت ابص على جسمه حته حته من رجليه لقيتها الرجل اللى صوابعها بيضا على احمر ونضيفه وشعرها مش كثيف بس لسه بينبت كده ولما بيتحرك عروقها بتظهر وبتختفى وحركة عضلاتها بارزة جدا ... والشورت بتاعة كان ابيض خفيف مبين ان فيه بوكسر غامق تحت منه وبطنة اللى مبلولة من العرق ولازقه التيشرت فيه وضهره اللى فيه نفس اللازقة واكتافه اللى عضلاتها بارزة اوووى ونقط العرق الخارجة من مسام الجلد زى الدهب بيلمع وعلى دراعاته لقيتها برده لسه بتنبت فى الشعر كده وعروقها وعضلها بارزين اللى هيجنى فشخ وخلانى مش على بعضى وهو بيرفع درعاته وشعر باطه كان كثيف وعرقان والهوا اللى جاى من ناحيتها كله رجولة من عرقة ووشه زى القمر عنين ملونة ولون بشرة ابيض محمر وشفايف بينك ودقن وشنب لسه بينبتوا وراح عاطينى وشه وقلع التيشرت وانا كنت مراقب رفعه ايدية وحركة شعر باطه وخروج راسه من التيشرت ورماه على الارض وانا كنت براقب قطرة عرق نازلة من رقبته لبين صدرة اللى شعره خفيف وترمسة الحلمة ظاهرة اوووى ونزلت لعضلات البطن المتقسمة والسرة البارزة واختلطت بخط الشعر اللى نازل من سرته واختفت فى خط البوكسر الكحلى تحت الشورت الابيض .... وبصلى وانا متنح قالى مالك متنح ليه كده قولتله ابدا اصل جسمك حلو اوووى ضحك وقالى استنى هدخل اغسل وشى وارجعلك ودخل جوه وانا استغليت الفرصة وجريت على التيشرت بتاعة وفضلت اشم فيه وريحته كانت عرق فشيخة ورجولة طاغية .... نسيت نفسي وانا بملى صدرى من ريحة عرقه ولقيته واقف قدامى وقالى هو ريحته عجباك اوووى كده قولتله وانا بضحك بكشوف شوية .... قالى تحب تساعدنى فى التمرين قولتله طبعا وبدأ يتمرن وانا حواليه اقعد على رجليه علشان يلعب هو يطلع بضهرة وانا قاعد ببص فى عيونه وبسمع صوته وهو بيتنهد ويتنفس وفى اخر مرة راح ناتر رجليه لفوق لبست انا فوقيه وبقينا وشنا فى بعض ضحك وقالى ايه يا واد انت طرى اوووى كده اتكسفت وقولتله مش زيك ياعم الخشن ... قالى تعالى انا هخليك من هنا وجاى زيي كده ناشف علشان تعجب البنات ووقف ورايا وبدأ يدربنى وواحدة واحدة وبدأت انا غصب عنى الزق طيزى فى جسمه من ورا لحد مالزقنا اوووى وهو ماسكنى يعضلات ايديه البارزه وريحه عرقه اللى جننتنى وبدأت احس بزبره بيقوم من طيزى اللازقة فيه لحد ماقالى تعالى غير هدومك علشان متبقاش كلها عرق وتعرف تتمرن وهاروح اجيبلك هدوم من عندى وانا فعلا روحت مرة واحدة قالع هدومى كلها وبقيت عريان رجع بشورت واتفاجأ لما شاف بياض جسمى ولقيت زبرة رفع الشورت وقالى يخربيت بياضك ايه يا واد الحلاوة دى ده انت ولا ليلى علوى ... ضحكت بلبونه وقالى تعالى لما نتدرب وانت كده قولتله طيب وانا قالى يا سلام ما احنا رجالة مع بعض وقلع الشورت وبعده البوكسر وشوفت زبره حاجة كده مدملكة وابيض بحمار وشعرته طويلة وعرقانه وريحته بارزة اوووى وبيضانه مش كبيرة بس نضيفه موووت تنحت وانا ببص عليه لقيته بيقول حلو ده كمان قولتله قمر .... قالى مش عايز تشم الشورت والبوكسر زى التيشرت من غير ما ارد خدتهم وفضلت اشم فيهم وهو ربع ايدية ووقف هو وزبره يتفرجوا عليا وانا عريان بشم فى بوكسره .
وكانت اول مرة اتجرأ واعمل بنصيحة طنط فريدة ان لازم امص الزبر اول ما اشوفه وفعلا نزلت مشيت ناحيته على ركبي وبوكسره فى بوقى وشميت بيضانه ولحست من تحت الزبر ولفوق وراسه لفيت حواليها لسانى ولحست خرم زبره اللى كان واسع شوية عن باقى الازبار اللى شوفتها وبدأت ارضع كالعادة .... لحد مالقيته بدأ بنطر حنفية لبن فى بوقى وانا بلعته كله وانا ببعبص نفسي هو شاف منظرى وانا بلحس بقيه لبنه وببعبص نفسي وزبره منامش روحت مفنس له وعملت وضع الكلب وقولتله دخله هنا .... دخله وكان سخن مولع حسيت بسخونة جسمه فى طيزى من جوه وبعدين بقى يرزع لقدام وانا ارزع لورا كل ده واحنا مغيرناش الوضع لحيت مالقيته جابهم ورمى صدرة على ضهرى وانا بوضع الكلب وعرقة مغطينى وماسك فيا اووووى وبيتنفض ويترعش وهو راكبنى واللبن بقى يسيل من كترة بره خرمى ..... ومتكلمناش خالص تانى فى اليوم ده قومت دخلت الحمام وغيرت هدومى وهو لبس هدومة ولقيت طنط منال بتفتح الباب وبتضحك هى وجدتى وبالتلى يلا يا ميدو علشان نرجع البيت علشان الحق اجهز الغدا .
ومشيت وانا عينى فى عين كريم مبتنزلش وهو متنح ليا ... رجعت البيت ودخلت الغرفة وكان خالى لسه مجاش غيرت هدومى ودخلت الحمام اخد دش ... حسست على طيزى وحسيتها بتكبر وبعبصت نفسي لقيتى بوسع وبشم فى جسمى شميت عرق كيمو من جسمى
ضحكت .. وقولت و**** وبقيت لبوة يا ميدو
نكمل بكرة .....
الجزء العاشر
بعد مارجعت البيت مع جدتى كان خالى لسه مجاش من بره دخلت الحمام علشان اخد دش واغسل جسمى من ريحة عرق كريم اللى كان لسه بيفشخنى فى بيتهم وانا بستنى جدتى عندهم ..... وانا باخد الدش بعبصت نفسي وحسيت ان خرمى وسع اوووى وبقى حساس اوووى لاى حاجة تيجى عليه وبقيت بتمتع وانا ببعبص نفسي موووت وبحس ان جسمى واكلنى من جوه وعايز يلبس يلسعنى .
خرجت من الحمام ودخلت الاوضة وكنت لسه ببورنس الحمام لقيت خالى رجع من بره وبيغير هدومة ووصل للبوكسر والشراب بس وبصراحة كنت هيجان اوووى وعايز اتناك ... قفلت الباب بالمفتاح ونزلت اخلع الشوز بتاعة وفضلت اشم فى ريحة رجليه وقلعته الشراب ببوقى والمرة دى بدأت اغسل صوابع رجليه ببوقع وامصمص فى صوباع صوباع ومابين الصوابع وبعضها وبتعامل مع الصوباع الكبير زى مابتعامل مع الزبر بالظبط فى المص ببوسه وبلحس طرفه وبعدين الاعب لسانى عليه وامص فيه اوووى وعملت كده فى رجل رجل وطلعت على ساق رجليه وسرحت الشعر بلسانى وبقيت افتح له بوقى علشان يتف فيه لما ريقى ينشف من التسريح وارجع الحس تانى فى رجليه .... وركبته طلعت عليها وبقيت بعضعض فيها خفيف زى ماعلمنى وفرق رجله من عند ركبته بلحسه على خفيف وطلعت على فخاده ابوسها واتف والحس واسرح شعرها لحد ماوصلت لروحى المخطوف نفسها فى بوكسره ... دعكت وشى فى بوكسره وفضلت اشم ريحة عرق رجولته المغرق البوكسر وكتمة زبره من الصبح فى البنطلون وطلعت وهو لسه بالبوكسر لحست تحت سرته وخط الشعر النازل منه ودخلت لسانى ولفيته فى سرته وطلعت على صدره الحس واعضعض واقوم ترمسه حلماته لحد ما وقفت اوووى واساوى شعر صدرة بلسانى حوالين الحلمات ..... ونزلت حاولت وهو ساعدنى انى اقلعه البوكسر ببوقى ووانا عند رجليه اخدت البوكسر حطيته فى بوقى وطلعت له وهو مسكه وقعد يحشره فى بوقى جامد ويتف عليه وراح مخرجه ومسك شفايفى وقعد يعض فيها اوووى ويشفط ويلحس ويشربنى من ريقة ولقيته مد لسانى لبره وانا مصيته وايدى بتدور على زبره علشان ادعكه.
نزلت دعكت وشى علشان اتنفس من جنب زبره وبيضانه بين رجليه وهو ضغط برجليه على وشى وفضل يضرب بزبره على خدى مووووت ولسعنى على وشى بزبره وانا مسكت بإيد زبرة وبالايد التانية رفعت رجل من رجليه وبقيت امص فى زبره وصوباعة الكبير معاه فى نفس الوقت ..... وبعدها نزلت رجله ونزلت اشفط والحس فى بيضانه واشفط بيضه بيضه منهم والشعر وبروز مسام البيضان بيلاعبونى فى لسانى وملمس كيس البيضان على اللسان مستحيل سالب يقدر ينساه .... وبدأت امص فى زبره واحدة واحدة اخد الراس لوحدها مرة شفط ومص وانزل براسى كلها و ادخل الزبر كله فى بوقى هو راح لافف رجله على راسي وانا بمص ويخضره كله فى بوقى لحد ما شعر عانته تشوكنى فى وشى ويكرر ده كتير لحد مالقيته جاب رجله ولقيته من كتر الهيجان والمص نزل لبنه على رجله وقالى الحسهم وقوم نتغدى علشان جدتك متحسش بغيابنا دلوقتى وبعد الغدا تقول انك عايز تزور ابوك وتقولى اوصلك علشان نروح لطنط فريدة مستنياك ... فرحت اوووى انى هاشوف طنط فريدة لانها وحشتنى وممكن اقابل عمو حامد ابو زبر جامد هناك ويركبنى .
وبعد مالحست لبنه من على رجله واتغدينا وانا غيرت هدومى ونزلنا قالى هنعدى الاول على ابوك نقعد شوية معاه وبعدين هطلعك شقة فريدة وانزل انا وهبقى ارجع لك تانى .... وفعلا روحنا لبابا وبعدين طلعنى على السلم لطنط فريدة ومشي هو اول ما دخلت لطنط فريدة لقيتها لابسه بنطلون فيزون ضيق فشخ على فخادها ومبن كسها اووووى ولابسه بادى كات ومع كبر بزازها رافعين البادى عن بطنها وشعرها سايب وشكلها مستنيانى .... قالتى اهلا يا ميدو ووطت عليا باستنى من شفايفى وقالتلى وحشتنى يا روحى وسألتنى عن حالى وعن خالى مريحمى ولا لأ قولتلها ايوة زى الفل ... قالتلى تعالى علشان منتأخرش قولتلها على ايه قالتلى عملالك مفاجأة .... وروحنا على اوضة النوم قلعتنى كل هدومى ومخليتش حاجة خالص وهى قلعت البنطلون والبادى وجابت حلاوة ( سويت ) وانا مكنتش فاهم هى هتعمل ايه وراحت منيمانى على ضهرى وجابت الحلاوة وبدأت حوالين صدرى تشيل الشعر من عليه وتلزق وتفك وانا اقووول اااااح كان شعر ناعم بس كان بيحرق موووت وبعدها قلبتنى على بطنى وفضلت فى طيزى تعمل نفس الحكاية وعملت كده فى جسمى اللى كان فيه شعر ناعم لان كنت لسه صغير .... وهى بتعملى جسمى بالحلاوة كانت بتتكلم وتقول اى شرموطة لازم تبقى جاهزة لدكرها فى اى وقت تشيل الشعر تلبس كويس ... وقالتلى لازم تبقى تحت طول راجلك وتبقى خدام لزبره وتعرف هو عايز منك ايه من عنيه ... دايما تبقى عينك مكسورة قدام زبر دكرك ولما تمص له تبقى عينك فى عينه علشان تشوفه هو مستمتع برخصك .... وخلصنا السويت ودخلنا الحمام بدأت تجيب شاور وحممتنى ونشفت المياه من جسمى وخرجنا على الاوضة ولقيتها مجهزة ليا شورت احمر قصير اووى ودهنت جسمى بلوشن وسرحت شعرى ودهنت ليا روج على شفايفى وظبتنى وقالتلى انت هتنام هنا على السرير على بطنك وشوية والمفاجأة هاتجيلك .
وفعلا شوية ولقيت باب الاوضة بيتفتح ولقيت عمو حامد ابو زبر جامد داخل وانا نايم على السرير بالعرض على بطنى ودخلت معاه طنط فريدة وقالتلى خلى بالك يا ميدو مش دى المفاجأة لسه المفاجأة مجيتش اتسلوا مع بعض شوية على ماتيجى .... دخل عمو حامد وبدأ يكلمنى ويقولى ازيك يا لبوة عاملة ايه يا متناكة وحشتنى طيزك يا خولى زبرى حارقنى يا قحبة وايدية بدأت تحسس على الشورت بتاعى من على طيزى ووقف وزبره جوه البنطلون قدام وشى بالظبط وكان بيفك القميص بتاعة وهو بيحسس عليا وانا فكيت له الحزام والبنطلون وبدأت اخرج الزبر اللى واحشنى ... الزبر اللى حسيت معاه بمعنى انى لبوة اوووى كان وقتها اتخن زبر دخل طيزى واحسن زبر لسعنى بلبنه وانا بمص له هو قلعنى الشورت بتاعى وبدأ وانا بمص يضرب غلى طيزى البيضة الكبيرة ويلسع وصوت ايدية وهى نازلة ضرب على طيزى هيجنى موووت وانا مرضع فى زبرة .... وجه فى بالى كلام خالى ان المص متعة للطرفين اهات وشهوة ونشوة للدكر صاحب الزبر بتسرى فى جسمه كله وقشعرة فيه من اول ما شفايفك تلمس راسه ساعتها بيحس الدكر ان روحه طايرة لما زبره يدخل كله فى بوقك لحد البيضان ويتمنى ان هو بكل جسمه يتمص مش زبره بس... واللى بيمص بيتمتع بسخونة وحرارة وصلابة الزبر ونعومة راسه لحد ماتحس انه بدأ ينبض فى بوقك جامد وبدأ ينزل المزى وبعدها اللبن ساعتها لازم تشفط فى الراس جامد لحد مايبقى الدكر مش قادر على مصك .
فضلت امص وارضع من الزبر الجامد لعمو حامد وهو يطرقع على اطيازى لحد ماحسيت انها احمرت ويتكلم ويقول يخربيت هيجانك واذ فجأة الباب يفتح وتدخل المفاجأة....
نكمل بكرة ....
الجزء الحادى عشر
وانا نايم على بطنى على السرير عند طنط فريدة وبرضع من عمو حامد ابو زبر جامد وهو قاعد يطرقع ويلسع على طيزى ويبعبص فيها ويدخل صوباع واتنين فيها لحد مولعت خالص .... واذ فجأة يتفتح باب الاوضة ويدخل المفاجأة اللى طنط فريدة محضراها ليا .
مستر علاء ابو زبر حراق ( مستر علاء كان مدرس عندى فى المدرسة سنه فى اوائل الثلاثينات جسمة مش رياضى بس مظبوط جدا متغذى كويس جدا ووشه مليان وسامة ورجولة اهل الريف دقنة متحدده وشنب رجولى فشخ وطول متوسط وكان دايما يهتم بيا فى المدرسة لكن مكنش حصل بينا اى سكس ) لما دخل من الباب اتفاجأت اوووى وبرقت لقيته بص فى عنيا وبرق هو كمان وقال مش معقول انت يا ميدو .... عمو حامد بصله كده وقال هو انت تعرفه ولا ايه ؟ ... قاله الا اعرفه ده تلميذ عندى فى المدرسة و بيخلى زبرى زى الحديدة فى بنطلونى بافخاده الملبن اللى بيمشي يهزها وطيزة اللى باين عليها طرية اوووى دى بس انت مقولتليش ان هو ليه ؟؟ .. قاله انا معرفش ان هو فى نفس المدرسة بتاعتك وانت كمان يا مربي الاجيال مقولتليش ان عندك حد فى المدرسة عاجبك ... قاله يلا اهى فى بيتها انا اتكسفت اوووى وهو بيقولى ازيك يا ميدو وجه قعد جنبي على السرير وبقى يحسس على جسمى وانا قولتله ازيك يا ميستر قالى مش تقول يا ميدو انك تعرف عمو حامد دى معرفة عمو حامد كنز واحلى حاجة عملها فى حياته من يوم ماعرفته انه هو يعرفك ... عمو حامد قال وهو بيضحك يا تاعبة كل الناس يا طيز ميدو

عمو حامد كمل قلع هدومه وراح قالبنى على ضهرى ورفع رجليا على اكتافه وراح رازع زبره فى خرمى مرة واحدة وانا صوتت من دخلته عليا راح رازعنى بالقلم وقالى اسكت يا شرموط متصوتش وبقى شغال رزع فيا ..... كل ده ومستر علاء قاعد جنبي يبصلى ويحسس على صدرى ويمشي صوابعه على شفايفى ويحسس عليها وانا بتأوه من رزع عمو حامد فيا .... كل ده وعمو حامد مش راحمنى رزع و نيك وبقى يميل عليا وجسمه ينزل عرق على وشي وبقيت سخن ومولع من زبره جوايا .... مستر علاء راح قايم قلع هدومة اللى كان لابسها وانا عمو حامد بيفشخنى وبيرزع فيا وانا ميلت راسي وببص عليه وبراقبه وهو بيقلع هدومه ... كنت براقب صوابعه وهى بتفك ازرار القميص ومع كل زرار بيبان جسمه الخمرى اللى مايل للسمار ويبان الشعر المعقول اللى مبين فخولة ورجولة فشيخة لحد ما وصل لتوكة حزام البنطلو وهو بيفكها وبسمع صوتها وبيفتح سوستة البنطلون وبيقلع القميص كله ويبان ***** صدره الحمرا وشعر باطه العرقان ويقلع البنطلون وهو عنيه فى عنيا وانا مفشوخ من عمو حامد وظهر البوكسر الزهرى بتاعه المبين حاجة حلوووة اوووى من وراه جسمة كان مليان خشونه جامدة موووت كنت شامم ريحة جسمه وانا نايم على مسافه لان بصراحة كنت بحبه موووت فى المدرسة لكن الموقف نفسه وهو بيقلع وانا بتناك حسسنى انى مش عاوز راجل غيره ... عمو حامد خرج زبره منى وراح قالبنى على بطنى ونزل بإيديه يلسوع ويطرقع على طيزى شوية وانا اتأوه وراح طالع بجسمه كله عليا وموسع مابين رجليا برجليه المشعرة ودخل ٣ صوابع من ايديه فى بوقى وخد من ريقى وحط على زبره وراح حاشره جوه طيزى وانا عنيا فى عنين استاذ علاء اللى جه وقف قريب منى عند الباب وركن كده وبيشرب سيجارة وبيتفرج عليا وانا بتنام من عمو حامد ... وانا بيترزع فيا ومولع وبتأمل جسم مستر علاء جته حته ... عمو حامد راح قام من عليا وقلبنى على ضهرى ووراح واقف بين رجليا ونطر حليبه الكتير ابو ريحه نفاذه السخن التقيل الابيض المايل بسيط للصفار على جسمى كله وبقى ينطر لحد وشى كمان وخلص وجه عند وشي وبدأ يمسح زبره من لبنه فى خدودى وانا نضفت زبره من اللبن ... راح تافف عليا وقال لمستر علاء اهو ياعم خلصت انا وسيبتهولك زى ما قولتلى وهنزل انا علشان مستعجل .. اشوفك بعدين .
خرج عمو حامد وقفل الباب وراه وانا نايم على ضهرى وبلحس زى ماتعودت فى لبنه المغرق جسمى ومستر علاء واقف يشوفنى وبياكل جسمى اللى بياضه بقى احمر بعد نيكة عمو حامد ليا .... وراح طافى السيجارة واحنا عنينا مش بتفارق بعضها وقرب منى وانا لسه بلحس فى لبن عمو حامد ومن غير ولا كلمة بقى يجيب اللبن ويحطه بصوابعه فى بوقى وانا بمصمص فى صوابعه وايده التانية تدعك فى حلمة صدرى .... وقالى حامد ده مفترى وغشيم انت يا ميدو مينفعش تتعامل كده انت عايز فنان يتعامل مع لحمك الابيض المربرب ده ... عايز محترف يعرف يظبط جسمك عايز فارس يعرف يحترم جسمك ده ويديله حقه .... انا هعرفك ازاى تتبسط
وراح جاى وهو لسه بالبوكسر وقعد عند اول السرير وفتح رجليه الاتنين وقالى تعالى اقعد وشاور انى اقعد قدام زبره وفعلا قومت قعدت بين رجليه راح هو مقرب منى وكنت حاسس بسخونه جسمه على ضهرى وحاسس بشعر جسمه وكمان ترمسه الحلمتين لصدرة .... ولف ايديه الاتنين وحضنى جامد كنت ساعتها حاسس انى مطمن اوووى وحاسس انى مرتاح ومبسوط وقرب من ودنى بسخونه نفسه وبشعر دقنه اللى زغزغنى فى كتفى وشنبه اللى شوكنى فى ورا ودنى وهمس وقال بحبك يا ميدو اوووى ونفسي فيك من زمان انا جسمى ساعتها قشعر ... هو حس بكده وبقى يحضنى زياردة ويحسس على شفايفى بإيديه وانا بدون ارادتى بقيت ابوسها .... وبدأ يبوس من ودنى وخدى وواحدة واحدة لحد ما وصل لرقبتى وبقى يبوسنى ويلحس فيها بلسانه ويدعك شنبه علشان يهيجنى ... وراح ماسك شفتى اللى تحت بشفايفة وبدأ يمصمص فيها بهداوة وبالراحة ويشفط فيها ويطلع على الشفه التانية وعضعض فيها ويدخل لسانه جوه بوقى وبقى بيبوس فيا كتيرر اووى ولمدة مكنتش حاسبها .... وكل ده وبدأت احس بزبره من ورا البوكسر بدأ يقف لفيت نفسي ليه وبقى وشي مقابل لوشه وبدأت المس بوكسره علشان احاول اوصل لزبره راح شايل ايدى ولفنى بالراحة ونيمنى على ضهرى وركب عليا بجسمه.... حسيت بكل تفصيله من جسمه عليا واستمر فى البوس وبقى يضغط بزبره من ورا البوكسر على زبرى وبيضانى .... وقلبنى ونيمنى على بطنى وبقى يبوس فى جسمى من اول رجليا وياكل فى صوابعها ويعضعض ويشوكنى بدقنه ... ويطلع يدعك وشه المشعر فى افخادى تحت طيزى وطلع على ودانى يعضعض فيها ويلحس فيها وفى رقبتى من ورا ويبوس وينزل على ضهرى ويبوسه ويلحسه ويشوكه حتة حته ونزل لحد فرق طيزى وبقى يعضعض فيها على خفيف ويلحس فى الفرق بين الفلقتين وراح مرة واحدة فاتحها ودافس وشه المشعر فيها وبقى يشم وينفخ نفسه على خرمى وبقى يبعد وشه من فوق طيزى بالراحة وانا ارفعها له علشان يلحس وهى يولعنى اكتر و يبعد وفضل يلاعب بلسانه خرمى اللى بقيت حاسس انه بينبض من هيجانى لانى حرفيا كنت حاسس انى طاير فى السما من الهيجان وخصوصا اليوم ده كنت مولع اوووى بس عرفت ليه ....
مستر علاء بعد ما فضل يلحس فيا مده مش قليلة وانا نايم له على بطنى راح سايبنى وقام قعد على الكنبة روحت انا قايم وراه وجاى ولسه هنزل ابوس رجليه قالى لا لا تعالى وراح قالع بوكسره بالراحة ورماه قدام الباب وشوفت زبره اللى من ساعة مدخل الاوضه وانا بحلم اشوفه ... زبر كان محمر اوووى وشعره ناعم ومنضفه كويس ومش طويل اووى وسط ومدملك كده مش تخين وشكلة زبر مثالى وراسه مش كبير بس عامله زى السهم ... قالى ارضع يا حبيبي .. من غير ولا كلمة نزلت ومسكته وحسيت انى نفسي فيه من زمان وفضلت ابوس فيه والحس فى راسه اللى كانت حشفتها ناعمة وسخنة ومنزلة مزى وبقيت ارضع من زبره بطريقة انا نفسي كنت مستغربها من كتر ما انا مولع وانزل على بيضانه الحسها واشفطها واللى كانت ضخمة جدا ومليانه عروق ونضيفة وشعرها خفيف كنت بحس بيه بلسانى ... وشوية ووقفنى على رجليا ووقف قدامى ولزق جسمه فيا وباسنى بوسة طويلة وبالراحة خالص وانا كان خرمى بينبض وعايزه يدخله وكان شايف ده عنيا بس كان عايز يولعنى اكتر .... شالنى بين ايديه زى العروسة فى ليله دخلتها وجه نيمنى على جنبي اليمين على السرير وجه ورايا ولزق فيى ضهرى بصدره وعدلنى بحيث ان طيزى تبقى مرفوعة ناحيته ورقبتى على دراعه وحط ٤ صوابع ايده فى بوقى وخد من ريقى وحط على زبره وهو بيبوسنى وحاضنى بالوضع ده دخل راس زبره ... وبقى يدخل حته حته وكنت بحس بمتعة كأن اول مرة يدخل فيا زبر لحد مدخله كله وانا حسيت ان جسمى عايزة اوووى وبقى ينيك فيا بالراحة خالص وشفايفه مش سايبه شفايفى وجسمه بسخونتة لازقه فيا وبالراحة يدخل ويخرج فى زبره ومغيرناش وضعنا ده خالص .... كنت حاسس انى مولع اووى وزبره داخل خارج بحنيه فى خرمى وايده شغاله دعك فى كل حتة من لحمى وشفايفة بتاكل فى شفايفى لحد ما لقيت نفسي سخنت مرة واحدة وبترعش ونفسي زاد ودقات قلبي بقيت سريعة وحسيت بحاجة نازلة من زبرى وكانت اول بلوغى وانزل لبن.... مستر علاء لما لقى كده راح مثبت زبره جوايا لحد ما انا خلصت تنزيل وراح جاح بإيده خد لبنى وحطة على شفايفى وبقى يبوس فيا بيه ... وفجأه ومن غير اى مقدمات وهو شغال على الوضع ده بحنية نزل حليبه جوه طيزى .. لبنه ده كان موووولع فشخ يعتبر اكتر لبن لسعنى فى خرمى طول حياتى وسايب جوايا علامة وساب زبره جوايا لحد ما خلص تنزيل وزبره نام وطلع لوحده .... واحنا نايمين بنفس الوضع وسألنى مبسوط قولتله انا طاير مش مبسوط بس ... قالى طيب قوم بقى وابعتلى طنطك فريدة علشان عايزها قومت من السرير ومسيكت بوكسره اللى على الارض وحطيته على وشى اشمه وابوسه وهو بيبصلى وقولتله مستر ممكن اقولك على حاجة قالى قول يا قلبي قولتله ممكن ابوس رجلك قالى تعالى يا حبيبي .... وروحت جرى على رجليه ابوسها بحنيه وكان حاسس انى بشكره على المتعة اللى اتمتعتها بالشكل ده لاول مرة فى حياتى والسبب انى بلغت
خرجت لطنط فريدة لقيتها ....
نكمل بكرة