د
دكتور نودزاوي
ضيف
زائر
قصتى الغريبة الى غيرت حياتى ( مسلسلة )
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
الجزء الاول( مخالف عن القصة الى هتحصل لكنه مجرد مقدمة )
دى قصتى الجديدة وهى قصة خيالية من تاليفى ومش واقعية
نبتدى القصة واعرفكم بنفسى انا اسمى ماجد وسيم اوى وحبوب وحيد ابويا وامى بعد ماكان ليا اخت اصغر منى اتوفت فى حادثة وانا عندى 5 سنين وهى كانت 4 سنين وكنت بحبها اوى وطبعا اتاثر ابويا وامى كتير بموتها ولان ماما كمان كانت بعد ماولدتها شالت الرحم بتاعها لانه كانت تعبت وبكدة كانت عارفة انها مش هتخلف تانى وماما كانت ست ملتزمة اوى ومنتقبة وعلى فكرة كان اسمها نادية وابويا اسمه محمود وهو كان رجل اعمال كبير اوى وكان عنده شركاته الخاصة بيه وبعد ما اختى ماتت بابا صفى شغله فى مصروهاجرنا امريكا وتقريبا كنا عايشين هناك دايما وانا اتربيت دلوعة اوى وكل الى كنت عايزه يتحققلى وكانت ليا مغامرات مع البنات من وانا صغير حتى قبل ما ابلغ وكنت بلعب مع بنات الشغالين عندنا فى الفيلا عريس وعروسة وكنت احك زبى الصغير اوى وقتها فيهم وكمان حتى البنات زميلاتى فى المدرسة وده كان طبيعى اوى هناك ولحد مابلغت بقيت انيك البنات فى طيزهم الاول وبعد كدة بقيت انيكهم فى كسهم لحد ماكبرت ومفيش حد علق معايا كتير لحد ماجيت ادخل كلية وكنا خلاص خدنا الجنسية الامريكية وبابا قرر اننا نرجع مصر تانى وفعلا رجعنا مصر وانا كنت زعلان اوى انى مليش اصدقاء فى مصر وكل اصحابى هناك فى امريكا المهم رجعنا وبابا عمل شغل ليه هنا تانى مصنع ادوات كهربائية ومصنع تانى للاجهزة التعويضية ودخلت كلية الهندسة فى الجامعة الامريكية وبدات اتاقلم لان الجو فى الكلية كان قريب من الحياة فى امريكا اوى وعرفت بنت اسمها رشا كانت بيضا وجميلة اوى وكانت من عيلة فرى اوى وبدانا الاول بالبوس وافرشلها فى جسمها وبزازها واحك زبى فى طيزها من فوق اللبس بتاعها وكانت بتيجى عندنا الفيلا وانا بروح ليها بيتهم واتعرفت على باباها اونكل مجدى ومامتها طنط سوزى واخوها الى كان اكبر مننا وكان فى كلية صيدلة واسمه حسام واتطورت علاقتى برشا وانا وهى لوحدنا مرة فى الفيلا عندنا ولقتنى بقلعها كل هدومها البلوزة والبنطلون وبعد كدة البرا والاندر بتوعها ومفيش مقاومة منها خالص ونيمتها على السرير ونزلت الحس كسها وكانت عسل كسهابينزل كتير اوى منها وهى هايجة اوى وعمالة تقول اوفففففف اححححح وااااااه وانا مبسوط من طعم كسها فى بوقى وبعد كدة نمت فوقها بالعكس وهى بتمص زوبرى اوى وكنت مستغرب اوى هى اتعلمت ده فين لحد مانزلت لبنى فى بقها ومعرفتش تطلع زوبرى من بقها ولبنى كله نزل فى بقها وانا عمال اقول مصى اوى يالبوة مصى يابيتش وفاك يوو لقيتها بتقولى اشتمنى بالمصرى انا بحب الشتيمة المصرى انا لبوتك وشرموطتك ومتناكتك يلا نكنى انا كان نفسى تنكنى من زمان فانا استغربت اوى وقلتلها انتى عايزة تتناكى فى طيزك يامتناكة قالتلى لا انا عايزة اتناك فى كسى فقلتلها انتى مفتوحة ياشرموطة قالتلى اه قولتلها امتى فراحت قالتلى هبقة احكيلك بعدين بس نكنى دلوقتى وبدات ادخل زوبرى فى كسها الى مليان لسة من اللبن الى نزل منه وكان فيه كتير على جسمها وقعدت الاول ادهن منه على كسها وبدات ادخل زوبرى فى كسها شوية شوية وهى عمالة تقول اوففففف واححح ولا اجدع شرموطة وتقولى نكنى اوى وافشخنى وانا اقولها حاضر ياشرموطة وبعد مادخلت زوبرى كله فى كسها روحت مطلعه مرة واحدة راحت صارخة وشدتنى عليها وقالتلى حرام عليك ورحت مدخل زوبرى مرة وحدة فى كسها وراحت لافة رجليها حوالين جسمى اوى وتضغط على ضهرى اوى علشان زوبرى كله يفضل فى كسها الى كان غرقان من العسل الى عمالة تنزله وفضلنا كدة شوية وبعد كدة اتقلبنا وبقت هى الى فوقى وهى الى راكبة على زوبرى وتقولى اااااه حلوو اوى انا متناكة وانا اقولها انتى احلى شرموطة عرفتها وبعد كدة عملنا وضع الدوجى ستايل وبقيت انيكها فى كسها من ورا و وانا ماسك طيزها واضربها عليها اوى وهى بتصرخ اوى وتقولى حرام عليك جبهم بقة وانا بنيكها فى كسها ابتديت اوسع طيزها بصوابعى الى لقيتها واسعة وروحت مطلع زوبرى من كسها ومدخله فى طيزها اوى مرة واحدة وزوبرى اتزحلق فى طيزها من كتر العسل الى كان فى كسها ونازل على وراكها وطيزها وفضلت ادخله فى طيزهاواخرجه لحد ماخلاص كنت هجيب وقلتلها اجيبهم فين قالتلى جوة طيزى فرحت جبتهم جواها ونمنا جنب بعض شوية متكلمناش وانا بفكر ازاى كنت اهبل وفاكرها بنت وخايف انى افتحها من الاول وانى ابوس واقفش فيها وسبتنى وقامت تاخد شاور وانا دخلت وراها وقلتلها احكيلى بقة ازاى ففوجئت انها بتقولى ان اخوها الى فتحها وهى كانت لسة فى 1 ثانوى وانه كان بينيكها على طول وانها كمان اتجوزت واحد صاحب اخوها عرفى شوية وسابته فلتلها كل ده يالبوة ده انتى طلعتى حكاية ياشرموطة وبعد كدة خدت انا شاور ولبسنا ووصلتها وقالتلى انها بتحبنى اوى وانا قلتلها وانا بحب الشراميط اوى وبحب انيكهم اوى من وانا فى ثانوى فى امريكا وانى نكت بنات كتير بس دى اول مرة اطلع عبيط لانى كنت فاكر البنات فى مصر مش زى امريكا قالتلى لا هنا اتغير كل حاجة ومعدش زى زمان قولتلها واضح اهو ووصلنا البيت بتاعها وروحت بايسها ادام البيت بتاعها وكان اخوها واقف وقولتلها باى ياقمر وروحت ضاربها على طيزها وقولتاها باى حبيبتى واستمريت علاقتى بيها طول فترة الكلية رغم انها اتجوزت من مهندس شغال مع باباها وكمان مع بنات كتيرة تانية وكنت كانى ماصدقت ان ده حصلى فى مصر وبكدة خلص الجزء الاول واشوفكم فى الجزء التانى الى هيكون مليان مفاجاءات وهتتقلب القصة كلها هتوحشونى
باى
ماجى
الجزء الثانى
وعدت السنين واتعرفت على بنات كتير ونكتهم طبعا وكنت بسافر امريكا فى الاجازات وكنت بقابل صحباتى هناك وطبعا كان سهر وديسكوهات ونيك وشرب ونكت كل انواع البنات والستات حتى الشيميل الى كنت بحب اتعرف عليهم اوى وفى مصر عرفت بنات كتيرة الى نكتهم من طيزهم وينات تانية كانت مفتوحة نكتها من كسهالكن مفتحتش انا ولا واحدة لانى كنت بخاف انى ااذى اى وحدة او اعملها مشكلة لحد ماتخرجت وبقيت مهندس كهربا باور و اتفقت انى هسافر مع بابا علشان اعمل ماستر فى امريكا وسافرنا انا وهو لوحدنا وهناك طبعا كنت بسهر وقابلت فى اول يوم ليا هناك واحدة شيميل وكانت من اصل مغربى وقالتلى ان اسمها سميرة وكانت طويلة شوية طولها حوالى 175 سم وبزازها كبيرة اوى وطيزها مدورة وكبيرة وطرية وبتتهز اوى وهى ماشية وكنت هتجنن واكلمها وكان جسمها خطير اوى ولابسة فستان قصير اوى لونه احمر وفتحة الصدر واسعة اوى ومبينة كل صدرها الى كان باين انه كبير حتى السنتيانة السودا الى كانت لابساها كانت باينة وكنا سهرانين مع شلة من اصحابى فرحت كلمتها وعزمتها تقعد معانا فهى وافقت على طول وقالتلى انها لوحدها ومكناش نعرف فى الاول انها شيميل بس هى قالتلى فى ودنى بالعربى انها مختلفة وانها شيميل واحنا بنرقص وانا كنت واخدها اوى فى حضنى وكنت بحسس على ضهرها وطيزها واحنا بنرقص ولما لقيتها مبسوطة اوى بدات العب فى طيزها وابعبصها وانا وهى هايجين موووت وبعد السهرة ماخلصت خدتها وروحنا موتيل قريب وكنت تقريبا سكران اوى من كتر الشرب واول مادخلنا الاوضة يدانا نبوس بعض اوى وهى كانت هايجة اوى وانا حاضنها اوى ودخلت لسانها فى بقى وانا بمص لسانها وانا ببوسها وفضلنا كدة 5 دقايف مش حاسين من كتر حلاوة البوس فيها وهياجها وبدئت تفلعنى هدومى كلها حتى البوكسر وهى كانت لسة بهدومها ونزلت مص فى زوبرى وتلحس بيضى بلسانها وتمشى لسانها على زوبرى وبعد كدة تحط زوبرى كله فى بقها كانها بتبلعه فى بقها وانا بشتمها وبقولها انتى بتمصى حلو اوى ياشرموطة انتى احلى متناكة قابلتها لحد مقدرتش اتحمل ورحت جايب لبنى فى بقها ولقيتها شربته كله وهى مبسوطة وكانت عايزة تقلع هدومها وقالتلى يلا قلعنى كل هدومى ياخول فطنشت الكلمة وقلعتها القستان القصير الى لابساه والسنتيانة السودا والكيلوت الاسود السبعة الى كانت لابساه وفوجئت بزوبرها كبير اوى وواقف واكبر من زوبرى بكتير وراحت قايلالى يلا مص زوبرى ياخول روحت رادد غليها وقلتلها انا مش خول يا متناكة ياشرموطة انتى الى تتناكى وبس ورحت زاققها على الارض ببص لقيت وشها اتغير اوى واتعصبت اوى لدرجة انى خفت اوى منها وبدئت تقولى هتندم يا خول وانا هقلبك حرمة واخليك مرة وبدئت تقرا تعاويذ بكلام غريب اوى ومش فاهم منه حاجة ووشها بيتغير وكانها بقت شيطان انا خفت اوى وكنت مرعوب وكان هاين عليا امصلها زوبرها من الخوف والرعب الى انا كنت فيه بس لقيتها لبست هدومها وقالتلى خلاص نفذ الامر وقدرك هيحصلك ومتلومش الا نفسك انت الى عملت كدة فى نفسك وراحت لابسة هدومها وانا مذهول ومرعوب وبترعش وراحت خارجة وهى خارجة وبافولى بكرة هتدور على الزوبر ده واقل منه يامرة وسابتنى ومشيت انا لبست هدومى بالعافية وبقيت ماشى مش قادر اشيل رجلى وبترعش وحاسس بصداع جامد ومغص والم فى بطنى وكل جسمى وسوقت العربية بصعوبة وانا مش حاسس بنفسى لحد ماوصلت البيت مش عارف ازاى ودخلت البيت بتاعنا وكان بابا موجود فى الصالة ولقانى تعبان اوى قالى مالك قلتله مش قادر كل جسمى تعبان اوى ومغص شديد وكان جسمى بيتقطع من الالم ومش عارف بيحصل ايه ليا وفجاة لقيت نفسى دوخت واغمى عليا ومصحيتش الا فى المستشفى مش عارف بعد اد ايه ولا ايه الى حصبى ولقيت حاواليا مجموعة من الدكاترة والممرضات وبابا واقف معاهم وعينه بتدمع وانا مش قادر اتكلم ومش فاهم حاجة واول ما الدكاترة شافونى فتحت عينى واحد قالى سلامتك وبدئوا يكلموا بعض ولقتهم بيسالونى ايه الى حصل قلتلهم انا الى عايز اعرف ايه الى حصلى مش انتم الى تسالونى وده كان بصوت واطى اوى حتى انا كنت مستغرب صوتى
واشوفكم فى الجزء التالت علشان نعرف ايه الى حصلى وكان الدكاترة مستغربين حالتى ليه وبابا كان بيعيط ليه
مستنية ارائكم وتفاعلكم زى العادة معايا الى كان ضعيف اوى فى الجزء الاول ومكنش فى تشجيع والى اتمنى انه يزيد
باى هتوحشونى
ماجى
الجزء الثالث
وقفنا المرة الى فاتت لما ابتديت افوق وافتح عينى لقيت الدكاترة والممرضات حواليا كتير وكمان بابا كانت عينه بتدمع ولقيت الدكاترة بيسالونى ايه الى حصلك وانا كنت مستغرب اوى من الموقف والسؤال بتاعه وقلت للدكتور بصوت ضعيف انا الى عايز اعرف ايه الى حصلى انا كنت تعبان اوى وفجاة محستش بنفسى الا دلوقتى وانا بتكلم كنت مستغرب صوتى اوى وقلت ده كمان مش صوتى ايه الى حصلى يادكتور فالدكتور طلب من كل الموجودين فى الاوضة الخروج وراح قالى بعد ماخرجوا حتى بابا خرج احنا مش عارفين ايه الى حصلك بالظبط فجاة لقينا جسمك كله بيتحول لوحدة ست وبدون اى تدخل من حد وده شئ غريب اوى انا اتفاجات وبقيت بزعق اوىازاى بقيت ست انتم عملتم فيا ايه انا رجل وهفضل رجل فراح الدكتور قالى للاسف انت بقيت ست كاملة حتى الاعضاء الداخلية اعضاء ست وكمان فوجئنا انك كمان عذراء وفيه غشاء بكارة انا بقيت بصوت وجتلى حالة هستيرية ومش عارف بعمل ايه ولا بقول ايه غير هى سميرة وانتقامها هقتلك يا سميرة والدكتور نده الممرضات وادونى حقنة مهدئة ونمت واما فقت لقيت بابا جنبى وممرضة فقلت لبابا ايه الى حصلى وكلام الدكتور الى قالهولى صح بابا قالى للاسف صح بس انت لازم تعيش حياتك الجديدة دى وده قدر ****** وقالى احكيلى ايه الى حصلك اخر يوم والى خلاك كدة فجلة بعد وجع جامد منك لما رجعت البيت وخلانى جبتك هنا المستشفى ومخلاش الدكاترة لحد دلوقتى مصدقين انك كنت ولد خالص وفاكرين انى بضحك عليهم او انك تعبان نفسيا وبصراحة الموضوع محدش يصدق الى حصل ولولا ان التغير حصل ادامى مكنتش صدقتك ومكنتش عرفتك فاحكيلى ايه الى حصل كل ده بابا بيكلمنى وانا مصدوم من الى حصلى وحكيتله حكاية السهرة الغريبة مع سميرة المغربية لحد ماتعزمت عليا وهددتنى بانها هتعمل فيا حاجات وحشة ومكنتش عارف ان انتقامها هيبقة كدة وانى حاس انى فى حلم طويل وعايز افوق منه فبابا طبطب عليا وقالى ده قدر ****** وده الواقع ولازم نعيشه حتى لو مؤقت وهنشوف سميرة دى فين والمهم انت تتماسك وتصبر وادامنا كام يوم فى المستشفى وانا كتبتك دلوقتى باسم المرحومة اختك فى المستشفى قلتله ازاى وهى ماتت من زمان من واحنا صغيرين قالى فيه حاجة كنت خافيها عنك بس مامتك كانت عارفة انا معملتش شهادة وفاة لاختك وكنت كمان مقدملها فى الدراسة والمدارس ولما كانت بتيجى شهادة كنت بدخل واحدة متفوقة تمتحن بدالها كانت سبقاها بسنة واشتريت كمان شهادة انها مخلصة كلية هندسة من جامعة خاصة برة من رومانيا يعنى انت ممكن تكمل كل حاجة مطرحها لو متحلش الموضوع وبابا كان بيكلمنى كنت حاسس ان جسمى سخن اوى وان تحت عندى كانه قايم اوى وكنت لسة مشفتش جسمى خالص فقلت لبابا انا عايز ادخل الحمام فقالى انتى ملبسينك بامبرز واحسن انك تقلعيه وتقعدى طبيعى مادمتى بقيتى كويسة ماجى فقلتله انت بتكلمنى ليه بصيغة الانثى فقالى انتى بنت دلوقتى ماجدة ولا اقولك ماجى ولازم تعيشى حياتك طبيعى دلوقتى ولازم نكلمك كدة علشان الكل هيكلمك كدة انك بنت ولازم تتعودى على حياتك الجديدة وانا برضه لسة مش واخد على الكلام ده وراح قايلى مادلين هتدخل معاكى حبيبتى الحمام وعلى فكرة انا جبت لبس بيت بناتى تقريبا على اد جسمك علشان تلبسيه وهى هتخليكى تخدى شاور وتغيرى هدومك وراح قايل لمادلين انها تدخل معايا الحمام علشان اخد شاور فقالتله انها لازم الاول هاقول للدكتور وفعلا استدعت الدكتور للاوضة بتاعتى ولما جه الدكتور قالى انتى بقيتى كويسة اهو انسة ماجدة فقلتله ايوة وخلاص بقيت طبيعية قالى كدة كويس اوى وقال لمادلين انها تدخل معايا الحمام فقلتله انا عايزة ادخل لوخدى الاول هعمل تواليت وبعد كدة تساعدنى فى الشاور فقالها اوك وخرج وبابا قالى هو كمان هيروح البيت يريح شوية وهيجيلى الصبح وانا قلتله ماشى وسلمت عليه راح بايسنى من خدى وخرج وانا دخلت الحمام وقلعت لبس المستشفى الى كنت لابسه والبامبرز الى كنت لابسه وانا قرفان وكان فيه كيس بلاستيك حطيته فيه وقعدت ابص على جسمى وانا مستغربه اوىوابص على بزازى الكبيرة والمدورة الى بقت عندى وكسى الى كان منفوخ اوى وطيزى الكبيرة وبصراحة كنت بنت موزة اوى ولقيت نفسى هايج اوى وبدئت احط ايدى على كسى والعب فيه اوى وانا هايج اوى لحد مانزلت عسل كسى ودى كانت اول مرة انزل من كسى واتشطفت وعملت تواليت ميا وبرضه لسة هايج اوى مع كل مالميا تلمس كسى وزنبورى الى كان كبير وواضح ورحت ناده على مادلين الممرضة الى دخلت عليا التواليت وراحت مصفرة اوى كانها ولد وشاف المزة بتاعته عريانه قلتلها فيه ايه مادلين فقالتلى انتى حلوة اوى مس ماجدة وجسمك تحفة وبزازك وكسك وطيزك يجننوا اى واحد او واحدة ومعلش اعذرينى كان نفسى يبقة جسمى زى جسمك فقلتلها شكرا ليكى مادلين وقلتلها عايزة اخد شاور ولقيتها راحت قالعة عى كمان الروب بتاع الممرضات الى كانت لابساه وكانت لابسة تحته كيلوت ابيض فتلة ومبين شفايف كسها الى كان باين انه كبير وسنتيانه سودا وكانت بزازها صغيرة وهى كانت قصيرة شوية طولها حوالى 160 ووزنها يطلع 60 او 65 كيلو وطيزها كانت مش كبيرة بس طرية وانا كان طولى نفس طولى وانا ولد يعنى كان 175 وتقريبا كان نفس الملامح بس على بنت يعنى فعلا الى يشوفنى يقول عليا اخت ماجد ولقيتها قربت منى وانا قاعدة على طرف البانيو وابتدت ايدها تمسك بزازى وراحت قاعدة جنبى وقعدنا نبوس بعض اوى ولسانا بندخله فى بق بعض ونمص لسان بعض وايدى على بزازها وايدها على بزازى واحنا فى بوسة طويلة مع بعض وانا حاسة انى هايجة اوى ومش قادرة وقالتلى تعالى فى الاوضة احسن ورحنا الاوضة واحنا فى حضن بعض راحت هى قفلت الباب من جوة باللوك ونمنا على السرير فى حضن بعض واحنا بنبوس بعض اوى وقعدنا نتقلب على السرير كله فوق بعض كاننا عشاق وجسمنا فوق بعض ورحنا نايمين عكس بعض وهى نامت فوقى وقلتلها خلى بالك انا لسة عذراء قالت اه انا عارفة طبيعة الاصول الشرقية
عندكم متخافيش وقغدنا تمص فى كس بعض وادخل لسانى فى كسها وهى بتعض فى زنبورى بسنانهاوتدخل لسانها فى كسى وانا اقولها اوى يالبوة نكينى بلسانك ياشرموطة وانا بوحوح اوى وبقول ااااااااااه واحححح وهى تقولى انتى شرموطة اوى وانا اقولها انا بقيت شرموطة ومتناكة كمان افففف انا لبوة وانانايمه على ضهرى قامت هى من فوقى وخلت رجليا مرفوعه فوق اكتافها ووشها نحيه كسى ولسانها كلو جوا كسى وايديها الاتنين على بزازى وبتشدهم من الحلمه اوى وانا عماله اوحوح وماسكه مادلين من شعرها وبقولها اوى يا شرموطه اح اح اح اووووووف اوى يا لبوه نيكينى بلسانك اوى اه اه اه همووووووت كمان يا لبوه مادلين مش عتقانى وعماله تلحس فى كسى اوى وتلعب فى بزازى وبعد كدة راحت قالبانى على بطنى وقعدت تتف على طيزى اوى وجابت كريم دهنت بيه طيزى وقالتلى انا هنيكك ياشرموطة زى اى لبوة من طيزك يامتناكة وقعدت تدخل صابغ فى طيزى وتلفه اوى فى طيزى وتوسع خرم طيزى وبعد كدة صابعين وراحت جايبة موزة كبيرة ورحت مدخلة جزء فى كسها ودخلت الجزء التانى فى طيزى وانا اقولها نكينى اوى انا هايجة اوىراحت مطلعاها من كسها وحطاها كلها فى طيزى وهى بتقولى مبسوطة يا متناكة وانا اقولعا اه وانا عايجة اوى وكسى جاب عسله ييجى اربع مرات وبعد كدة طلعت الموزة من طيزى حضنا بعض اوى ونمنا فوق بعض نحك اكساسنا فى بعض لحد مانمنا وارتحنا جنب بعض وبعد كدة دخلنا خدنا شاور مع بعض واحنا بنبوس بعض ونمص بزاز بعض وكل وحدة تبتعبص التانية ولقيت طيزها فتحتها كبيرة اوى فقالتلى اصل صديقى زنجى وزوبره كبير اوى وفشخلى كسى وطيزى بزوبره الكبير ولقيت نفسى بقلها يابختك بيه قالتلى هبقة اعرفك بيه اول ماتخرجى من هنا قلتلها لا انا اتكسف قالتلى اسكتى يابت ده انتى هايجة موت وجسمك نار وقالتلى يلا البسى لبسك وتعالى برة وخرجت عى وخدت لبسها معاها تلبسه برة وانا قعدت ابص على الكيلوت السبعة الاحمر الى بابا جابهولى ومستغربة اوى انى هلبسه ولبستعه ونا ببص على نفسى فى المراية والف اشوف نفسى وشله عليا وانا مش عارفة كنت مبسوطة بيه اوى كدة ليه وبعد كدة لبست قمبص النوم وكان لونة لبنى وعليه صورة باربى وكان قماشته جيل وكت وفوق الركبة وخرجت من الحمام وهى قربت منى وهى حضنانى من ورا وقعدت تسرح ليا شعرى وتقولى انتى حلوة اوىوقالتلى انتى بتشتغلى قلتلها مهندسة فى شركات بابا ولسة متخرجة السنة دى وهحضر ماستر كمان قالتلى مش معقولة الجمال ده وتدرسى هندسة انتى كان لازم تبقى فنانة فضحكن وبوستها من بقها ولقيت الباب بيخبط فقمت قعدت فى السرير وغطيت نفسى وبتفتح الباب لقيت مفاجاة داخلة عليا وبتقولى مساء الخير ياترى ايه المفاجأة كدة خلص الجزء التالت ونكمل فى الجزء الرابع علشان تعرفوا ايه المفاجأة ومستنية ردودكم لانها مهمة ليا اوى واكمل ولا لا لانه لسة فيه مفاجات كتير وكل ده كان مقدمة بس للقصة والتكملة معتمدة على ردودكم وتشجيعكم ولا اكتفى بكدة
بحبكم اوى
ماجى
الجزء الرابع
..............
وقفنا فى الجزء الى فات على اننا انا والممرضة مادلين فوجئنا بالى بيفتح الباب وداخلة علينا وبتقول مساء الخير فانا شهقت وقولت سميرة فقالتلى ايوة بشحمها ولحمها وعارفة انك كان نفسك تشوفينى موت يالبوة وراحت مقربة منى وبايسانى من خدودى وانا مذهولة منها وكانت لابسة فستان لونه بينك وكان ميكرو جيب وكان
الكلام بالعربى ومادلين مش فاهمة حاجة بس كانت مبهورة اوى بيها وبجمالها ولبسها وقلت لمادلين لو ممكن تسيبنا لوحدنا شوية ومتخليش حد يزعجنا فقال اوك وخرجت وهى بتبص عليها اوى وكانها نفسها تعمل علاقة معاها ورحت قايمة مرة وحدة وانا كلى غيظ من سميرة ورايحة اضربها بالقلم راحت زقانى على السرير وقايلالى فيه ايه ياشرموطة انتى نسيتى نفسك وانك بقيتى ايه انا خليتك بنت شرموطة وعايزة تتناكى على طول وكسك بياكلك على طول ونفسك فى زوبر ينيكك يعنى خليتك تبقى شرموطة وهتبقى مومس قريب يالبوة وهتموتى على اى زوبر حتى لو زوبر كلب يامتناكة وهنشوف كسك ده هيوديكى فين وكمان خليتك بنت وعلى كسك غشاء علشان متعرفيش تتناكى فى كسك وتفضلى هايجة ياشرموطة لحد ماتتفتحى وتبقى شرموطة رسمى يا متناكة وانا كل ده نايمة على السرير وفعلا كان كسى بيكلنى اوى وعايزة اتناك ومش متحكمة فى نفسى وبقلها حرام عليكى تعملى كل ده فيا انا عملتلك ايه لكل ده وانا مستعدة اديكى الفلوس الى عايزاها بس رجعينى طبيعى فقالتلى للاسف انتى اتكتب عليكى كدة خلاص وانها متقدرش ترجعنى لطبيعتى حتى لو هى عايزة وقالتلى هتبقى شرموطة كدة لانك من جواكى انتى عايزة ده يالبوة وهتفضلى كدة على طول ويلا يا شرموطة متضيعيش وقت قومى يلا طلعى زوبرى يالبوة الى كنتى مستعدة تمصيه المرة الى فاتتوانتى ولد قبل ماتبقى موزة يا قمرغضب عنك وخوف بس دلوقتى هتموتى وتمصيه وينيكك يالبوة وقمت ورفعت الفستان بتاعها وانا كل جسمى هايج عليا اوى ومش قادرة وبيترعش وكانى متخدرة وكانت لابسة كيلوت لونه اسود سبعة وكله قلوب حمرا ومن على زوبرها قلب احمر كبير ومسكت راسى وخلتنى ابوس زوبرها وهو تحت الكيلوت وكان ريحة كيلوتها حلوة اوى وراحت قايلالى يلا نزلى الكيلوت يا شرموطة ونزلتلهولها ومسكت زوبرها بايدى وانا هايجة موت وروحت حطاه فى بقى وانا هايجة عليه موت وبلحسه وبمشى لسانى عليه وعلى البيض وهى بتقولى عاجبك زوبرى يامتناكة وانا بقلها حلو اوى فقالتلى مش احسن من الزوبر الى كان عندك قلتلها بكتير انا بحب زوبرك اوى ورحت مدخلاه فى بقى وهى مسكة راسى وشعرى بالقوة ودخلت زوبرها كله جوة بقى على الاخر لحد ماكنت هتخنق ومكنتش قادرة اخد نفسى وعينى ابتدت تدمع راحت مطلعاه مرة واحدة فاخدت نفسى ورحت اعدت امصه اوى وانا ممحونة اوى ومحوطاها بايدى ووصلة لطيزها وهى بتقولى بعبصينى يالبوة وانتى بتمصى زوبرى وفجاة الباب اتفتح ولقينا مادلين داخلة وهى بتقولنا ايه كل ده انا كنت واثقة انكم هتعملوا كدة هو احنا فينا من الخيانة وايه الزوبر الجميل ده وراحت نازلة وقعدت تمص معايا زوبر سميرة لحد ماجابت لبنها على وشنا وقالتلنا اشربوا كل اللبن يا شراميط وقعدنا نلحس اللبن كله ومادلين نضفتلها كل اللبن الى على زوبرها وانا كل ده وصابعى جوة طيز سميرة وكنت بدات ادخل صباعين فى طيزها راحت مقومانى وقعدنا نبوس بعض فى شفايف بعض وكل ده مادلين لسة بتمص زوبر سميرة وبعد كدة قلعت هدومنا انا ومادلين وبقينا عريانين ادام سميرة الى نيمتنا على السرير وقعدت تمص كسى وكس مادلين وانا مش قادرة واقلها ارحمينى ااااه عايزة اتناك انا بقيت شرموطة ومادلين عمالة توحوح هى كمان وتقلها فاك مى نيكينى انا ملكك وراحت داهنة طيزى بكريم وزيت ورشة ببخاخة طلعتها من شنطتها على طيزى وقالتلى ده مخدر علشان تتمتعى يالبوة بالنيكة وراحت مدخلة زوبرها فى كس مادلين الاول مرة واحدة راحت مصرخة جامد وانا قلتلها هتفضحينا يالبوة وطلعته مرة واحدة برضه وبدات تدخله وتخرجه وانا بلعب فى كسى بايد والايد التانية على كس مادلين وزوبر سميرة وهو داخل وخارج جوة كس مادلين الى كانت بتوحوح اوى وتتغنج من زوبر سميرة ونيكه ليها وبعد كدة طلعت زوبرها من مادلين وراحت رافعة رجلى فوق كتفها وراحة ابتدت تدخل زوبرها فى طيزى شوية شوية وانا بتالم تحتيها وبقلها براحة راحت مدخلاه فى طيزى مرة واحدة رحت مصرخة اوى راحت مادلين حاطة بقها على بقى وقعدت تبوس فيا اوى وشفايفنا على شفايف بعض ولسانها بيلحس فى لسانى جوة بقى وتمص ريقى وهى بتلعب فى بزازى وسميرة بتنكنى اوى فى طيزى لحد مالقيت سميرة راحت اترعشت واتنفضت ولقيتها جابت كل لبنها فى طيزى وحسيت انى اتمليت لبن جوايا ودى اول نيكة ليا وقالتلى مبروك ياعروسة وخرجت زوبرها وكان عليه دم منى واللبن بتاعها وقالت لمادلين نضفى زوبرى يالبوة وقالتلى قومى الحسى طيزى ونيكى طيزى شوية فرحت منيماها على بطنها وفشخت طيزها وانا نفسى انتقم منها ورحت فاتحة رجليها وقعدت الحس طيزها ومادلين لسة بتلعب فى زوبرها وتمصه وبدات الحس خرم طيزها الواسع بلسانى وادخله جواها وافشخه بايدى وبعد كدة رحت مدخلة صباع وفى طيزها لقيتها واسعة اوى فبدات ازود صابع لحد مادخلت ايدى كلها فى طيزها وهى بتصرخ وتقولى نيكينى ياشرموطة نيكى طيزى يالبوة افشخينى ياشرموطة زى مافشختك وايدى كلها بدخلها واطلعها من طيزها ومادلين بتمص زوبرها رحت قالباها على ضهرها ورافعة رجلها على كتفى ولسه ببعبص فيها وانيكها بايدى ومادلين ماسكة زوبرها بايدها ويبوسوا بعض اوى ولسانهم جوة بق بعض وسميرة بتلعب فى بزاز مادلين وايد مادلين التانية على بزاز سميرة الكبيرة ولقيت جنبى شنطة سميرة فتحتها لقيت فيها زوبر صناعى كبير وتخين اوى وبيشتغل بالبطارية يعنى هزاز فرحت مدخلاه مرة واحدة فى طيزها وانا مكتفاها ومادلين معايا ومشغلاه على اعلى سرعة لقيتها صرخت اوى وقالتلى بتعملى ايه يابنت الكلب قلتلها بفشخك ياشرموطة يابنت اللبوة وهى مش قادرة وعمالة تصوت وتقول كفاية وزوبرها راح ناطر لبن كتير على مادلين الى قعدت تلحسه وسميرة بتقول كفاية لحد مافوجئنا بالباب بيتفتح
وده الى هنعرفه الجزء الى جاى مين ياترى الى دخل وايه الى هيحصل منتظرة ردودكم وتعليقاتكم وارائكم وانا بقبل كل الاراء وياريت يبقة فى تعليقات اكتر لان ده الى يشجعنى اكمل
باى هتوحشونى
ماجى
الجزء الخامس
وقفنا المرة الى فاتت واحنا بنيك يعض انا وسميرة ومادلين راح زوبرها ناطر لبنه على وش مادلين وهى بتلحس اللبن بتاع سميرة من على وشها فوجئنا بباب الاوضة بيتفتح ولقينا دكتور داخل علينا عنده حوالى 30سنة ووسيم اوى ومادلين بتقوله دكتور جون راح قايل انتم بتعملوا ايه ده واحنا انا وسميرة على السرير وفى حالة ذهول راحت مادلين قايلاله عادى دكتور جون زى الى بنعمله سوا ومعانا الدكتورة مارجريت وراح رادد عليها بس انتم واضح انكم متمتعين اوى وخصوصا كمان معاكم شيميل جميلة فراحت قايلاله يلا اقلع هدومك ويلا نكمل ولا زوبرك وطيزك مش بياكلوك ياخول يا ابن المتناكة مش عايز تتناك ولا ايه واحنا مصدومين من الكلام راحت سميرة قايمة على الكلام وراحت وقفت وراه وزبرها ابتدا يقف تانى على جون وهى الى بدات تمشى ايدها عليه وتمشيها على صدره وهى بتقوله خليك ريلكس حبيبى وهو كان اصلا فاتح زراير القميص بتاعه من ادام وكان صدره ناعم ومفيهوش شعر وراحت مقلعاه البالطو وهو مستسلم اوى ليها واحنا كنا قاعدين على السرير بنتفرج انا ومادلين وراحت سميرة ماسكة طيزه مرة واحدة جامد بايدها الاتنين وراحت قايلاله دلوقتى طيزك هتاكلك اوى يا خول وهتبقة عايز تتناك على طول يا شرموط وراحت مادلين واقفة ادامه وراحت حاضناه وبايساه بوسة طويلة وبداوا يدخلوا لسانهم فى بق بعض لحد مابدات تفكله القميص وقلعتهوله وبعد كدة ابتدت تنزل ببقها على صدره وهو مغمض وكانه فى دنيا تانية وقعدت تمص فى صدره وحلمة صدره وهو بدا يطلع اصوات غريبة وكانه واحدة هايجة وفيه حد بيقفش ليها وعمالة توحوح وانا قعدة بتفرج وبقول لسميرة انتى قلبتى الدكتور هو كمان راحت قايلالى لا ده لوحده هو شرموطة وبيجب يتناك وكانت مادلين لسة بتلحسله بلسانها صدره وبتبوس جسمه وكانت بتنزل لتحت وهى بتقوله زى مابتحب حبيبى وراحت ماسكة زوبره من فوق البنطلون وكانت سميرة بتبعبص طيزه من ورا وبتقولى انا خليت طيزه تاكله على طول علشان يتناك فيها دايما من اى حد وهو بيقلها عايز اتناك من زوبرك حبيبتى وراحت حاطة بقها مادلين على زوبره من فوق البنطلون وهى بنعض فيه من على البنطلون وراحت سميرة نازلة هى كمان على طيزه ببقها وتبوس فيها وبعد كدة راحت مادلين فاكاله حزام البنطلون ومنزلاله البنطلون وفوجئنا بانه لابس بنتى روز فتله تحت البنطلون راحت سميرة شاخرة وقالتله اححح ياشرموط وقالتلى مش قلتلك ده متناك اوى حبيبتى روحت ضاحكة وقايلة ده جاهز على الاخر وبعد كدة هنلاقيه لابس جيب ميكرو وسنتيانة وراحت سميرة زقاه على السرير وقالتله مص زوبرى ياخول وحطت زوبرها على بقه الى مسكه وقعد يمص بيه اوى وبنهم ويقولها زوبرك حلو اوىوانا شفت زوبره روحت امص زوبره واقوله جون حبيبى انت زوبرك حلو اوى وفى نفس الوقت راحت مادلين ماسكة الزوبر الصناعى وشغلت الهزاز ودهنت ليه طيزه بالجيل المخدر وراحت رافعة رجله ومدخلة الزوبر فى طيزه مرة واحد وهو بيصرخ وهى بتقوله اسكت ياشرموط وراحت سميرة مدخلة زوبرها كله فى بقه جامد علشان ميصرخش وفضلت مادلين تنيك فيه بالصناعى وهى بتلعب فى بزازها بايدها التانية وهو بيوحوح تحتينا لحد مراح جاب لبنه فى بقى وسميرة جابت لبنها فى بقه وكانت سميرة لسة زوبرها واقف راحت شالت الصناعى من طيزه وراحت مدخلة زوبرها فى طيزه مكان الصناعى الى كان وسع طيزه وخلى زوبر سميرة الكبير يدخل فى طيزه بسهولة وهو بيتناك من سميرة وبيوحوح زى الستات وبيقول ااااااااااااهلقيت زوبره وقف روحت قلت لسميرة خليه ينام فوقى وينكنى فى طيزى علشان متفتحش وانتى بتنكبه من ورا وفعلا نمت تحت وهو دخل زوبره فى طيزى وهو بيقول كان نفسى انيك شرقية وعربية اوى وراحت سميرة مكملة نيك فيه وهو بينكنى وبيبوسنى اوى وانا بقوله بحبك اوى جون انا متناكتك وهو بقولى وانا متناك حبيبتى سميرة وراحت مادلين ماسكة الصناعى ومدخلاه فى كسها وهى نايمة جنبنا وانا بلعب فى بزازها بايديا لحد ماراح جايب لبنه فى طيزى وسميرة جابت لبنها فى طيزه وفضلنا كدة من التعب شوية لحد مازوبره طلع من طيزى وزوبر سميرة طلع من طيزه وكانت مادلين ارتاحت كمان نمنا كدة على السرير شوية وبعد كدة لبسنا هدومنا وراح جون قال كانت نيكة حلوة اوى وراحت سميرة قالتله المهم تكون اتمتعت ياشرموط معانا فقالها اوى ونفسى كدة على طول فسميرة خدت تليفونه وهو خد تليفونها وفوجئنا بخبط على الباب وقامت مادلين بتتفتحه وانا بقول مين يامادلين ده الى هنعرفه الجزء الى جاى ومستنية ردودكم وتعليقاتكم الى تدينى دفعة للتكملة الباقى الى هيزيد اثارة اكتر واكتر بحبكم اوى وهتوحشونى وزى ماقلتلكم رايكم بيخلينى اقدر اكمل ولا مكملش
ماجى
الجزء السادس
وقفنا المرة الى فاتت بعد ما مارسنا الجنس الجماعى انا وسميرة ومادلين ومعانا الدكتور جون الى نكناه وناكته سميرة بزوبرها وهو ناكنى فى طيزى وبعد مارتحنا ولبسنا فوجئنا بالباب و بيخبط وانا كنت شلت الزوبر الصناعى وقلت لسميرة هخليه معايا ووافقت وقالتلى ده هديتى ليكى يالبوتى على الى عملته فيكى المهم سالت مادلين مين الى على الباب بعد مافتحت الباب لقيت بابا وماما داخلة بسرعة من الباب وجاية نحيتى وهى بتحضنى وبتعيط وبتقولى انت كويس حبيبى دلوقتى وكان بابا بيتكلم مع الدكتور جون وبيساله عنى وانى ممكن اخرج امتة قاله اظن انها تمام دلوقتى وممكن تخرج بس نستنى دكتور جورج بكرة الصبح هو الى يقرر ده وكانت ماما حضنانى اوى وبتعيط وراحت سميرة قايلالى اسيبك حبيبتى دلوقتى ومعاكى تليفونى وخرجت هى ومادلين برة الاوضة وقفلوا الباب وبابا راح جاى وفال لماما اهدى بقة ومتزعجيش ماجدة ومتخليهاش تتوتر تانى وتنسى الى حصل احنا قلنا ايه قبل ماتيجى هنا وراحت ماما بايسانى وقالتلى خلاص حبيبتى الخيرة فى الى حصل ومحدش كان عارف ايه الى كان هيحصل وكويس انك كويسة ويمكن نلاقى الى اسمها سميرة دى الى باباكى بيقول عليها قلتلها سميرة جاتلى هنا ومعرفتش تعمل ليا حاجة وقالت انها متعرفش ترجعنى لحالتى وخلاص يا ماما انا رضيت بقدرى والى حصل يمكن يكون عقاب ليا على الى عملته فى حياتى وانا خلاص مبسوطة انى بقيت ماجى وانتم معايا هتبقة كل حاجة كويسة فرد بابا قال كدة هو العقل نرضى بالمقسوم لينا وانا عندى ليكى مفاجات كتيرة انا كنت كلمت المحامى بتاعنا وقدر يخلص كل الاجراءات وقدر يغير كل الشهادت بتاعتك من ماجد لماجدة ومن ذكر لانثى وحط صورة ليكى كمان على الاوراق وكمان الجواز الامريكى والاى دى هنا واوراق الهوية هنا خلصت وادى الجواز والاى دى قلتله لحقت عملت كل ده امتى يابابا فالى الفلوس بتخلص كل حاجة ومتنسيش ان ماجدة اصلا متعملهاش شهادة وفاة واهى ماجى بقت معانا تانى وقال لماما شفتى بقة ان الى عملته زمان كان سليم حتى الشهادات الدراسية الى كنت بعملها نفعت دلوقتى ازاى حتى الجواز المصرى كمان جاهز ناقص بس البطاقة هنعملها لما ننزل مصر وكمان الماستر لو عايزة تعمليه هنا اوك ولو عايزة من مصر اوك قلتله هنشوف قالى انا كلمت دكتور هنا علشان المعادلة الاول كان زميلى زمان اسمه بروفيسور مايكل وهو على فكرة مصرى بس قاعد هنا من زمان ومراته كمان مصرية قلتله خلاص كويس اول ماطلع اروحله واعمل امتحان المعادلة راح قايل لماما يلا نسيبها ونروح ونيجى الصبح راحت ماما قايلالى وقايلة لبابا انا مش هسيب بنتى حبيبتى لوحدها هبات معاها انا اتخضيت لانى كنت ناوية اكمل السهرة والنيك مع مادلين وممكن نشوف جون لكن كدة الموضوع باظ ومفيش نيك وعلى فكرة ماما كانت ملتزمة اوى ومنتقبة بس كانت بتشيل النقاب فى امريكا علشان محدش يضايقها وبتكتفى بالحجاب العادى فانا رحت قلتلها روحى ياماما انتى لسة واصلة من السفر وطيران فترة طويلة اوى روحى ارتاحى الليلة علشان خاطرى وبكرة من بدرى تعالى ويمكن انا اخرج معاكم بكرة وبابا قالها ايوة صح وهى هنا كويسة متقلقيش فقالتله ماما انا قلبى مش مطاوعنى يا محمود فقالها سيبى ماجدة ترتاح وانتى ترتاحى يا نادية انتى كمان علشان متتعبيش المهم وافقت وقالتلى من بدرى بكرة هكون معاكى وحضنا بعض ومشيوا وانا طبعا اتبسطت اوى بالنيكة الى هتحصل وبقيت امنى نفسى بليلة حلوة وفعلا بعد مامشيوا خرجت اتمشى واشوف مادلين لقيتها قلتلها لما تخلصى شغلك تعاليلى وياريت ييجى معاكى جون علشان نعمل ليلة حلوة يمكن تبقة ليلة الوداع وضحكنا انا وهى وسبتها ورحت الاوضة
ورحت خدت شاور علشان ابقة فريش واستناهم وحطيت برفيوم وبعد شوية لقيت جون ومادلين داخلين عليا الاوضه وراح جون واخدنى فى حضنه وبايسنى بوسة طويلة وانا اندمجت معاه اوى وبقيت بدخل لسانى فى بقه وهو يمص لسانى وراح مقلعنى القميص الى لابساه ومكنتش لابسة حاجة تحته وكل ده ومادلين بتلعب فى طيز جون وتبعبصه وسالتنى فى الهزاز الصناعى قلتلها على مكانه وكان تحت المخدة فجابته وابتدت تمشبه على طيز جون الى ابتدا يقلع كل هدومه وبقة عريان وانا قلعت مادلين هدومها وراحت مادلين قعدت تبوس فى طيز جون وتفتحله طيزة وتحطله جيل عليهاوانا كمان حطيت جيل على طيزى وراحت نامت هى على السرير وانا نمت فوقها عكسى وبقة كسها على بقى وكسى على بقها ورهى احت حاطة الصناعى فى طيز جون مرة واحدة راح مصرخ وقلتله مالك يامتناك قالها حلو اوى قالتله انت كنت عايز زوبر حقيقى يامتناك قالها ياريت قالتله حظك بقة انك مع شرموطتين ملهمش ازبار بس كويس اننا خدنا الهزاز ده علشان نمتعك يا متناك وراح جاى ورايا وزبره كان واقف والغريبة انه كبير وراح فاشخ طيزى اوى وابتدا يدخل صوابعه فى طيزى وانا بوحوح واقول ااااه وبعض فى زنبور مادلين الكبير وهى كمان بدات توحوح وتقول اففففففففففف واااااااااااهوراح جون مدخل زوبره فى طيزى جامد مرة واحدة رحت مصوته من كبره فى طيزىوراح مطلعه مرة واحدة حسيت بفراغ جامد اوى جوايا ومرة تانية راح مدخله فى طيزى تانى كل ده وهو بيتناك من الهزاز فى طيزه وانا بقله نكنى ياخول نكنى يامتناك وكانت مادلين يتعض فى زنبورى الكبير وتدخل لسانها فى كسى وانا بعمل زيها فى كسها وزنبورها وبقولها نيكينى بامتناكة نكينى يا شرموطة زى مابنيكك يامتناكة ولقيت جون بيترعش ويتنفض وبيجيب لبنه الكتير جوة طيزى و راح مطلع الزوبر الهزاز من طيزه وقعد يمص فيه وهو نايم جنبنا وراح مشغله وراح حطه فى كس مادلين الى ابتدت تصرخ وتقول اححح نكونى عايزة اتناك انا شرموطة وانا كنت جبت ييجى 3 مرات وكلى بيترعش وبقة عسلى نازل من كسى على رجلى ولبن جون الى فى طيزى نازل على وراكى ورحت نايمة على السرير من التعب وراح جون مدينى زوبره امصه ليه وهو بيرضع فى بزاز مادلين وبيلعب فى بزازى ويبدل الرضاعة بين بزازنا وانا رحت قمت وقعدت ابعبص فى طيزه وجيت احط صابعين لقيت طيزه واسعة اوى رحت مدخلة ايدى جواه راح قايل ااااااااااه قلتله اخرص يامتناك انت خول وخدام لينا تتناك وانت ساكت كان زوبره وقف تانى رحت طلعت الصناعى من كس مادلين ومسكته من زوبره وشديته نحية مادلينوخليته بدخل زوبره فى مادلين الى مكنتش حسة من الاثارة ومن النيك فيها وهو كمان من الزوبر الصناعى الى فى طيزه وبعد كدة انا طلعته من طيزه وقعدت امصه وحاولت احطه عندى فدخل بسهولة من اللبن الى فى طيزى بتاع جون وقعدت انيك نفسى بيه اوى لحد مانزلت تانى عسلى وكان جون نزل لبنه فى كس مادلين وقعدنا طول الليل نبدل على بعض وننيك بعض احنا التلاتة لحد ماتقريبا خلاص معدناش قادرين نتحرك ونمنا على السرير لحد مارن الاستدعاء بتاع جون ققام لبس هو ومادلين وخرجوا وانا لسة نايمة على السرير عريانة وفوجئت بعديها الباب بيتفتح وانا تقريبا مش حسة بنفسى ده الى هنعرفه الجزءالسابع الى جاى ومستنية ارائكم ودعمكم ليا
بحبكم
ماجى
الجزء السابع
وقفنا المرة الى فاتت لما خرج جون ومادلين من عندى علشان طلبنهم فى شغل ولقيت خبط على الباب والباب بيتفتح فرحت حطيت الملاية عى جسمى لانى اتخضيت ولقيت شاب اسمر وسيم اوى وشعره تقريبا معدى كتفه وسايبه مفرود وكان لابس لبس المستشفى وجسمه كان ناعم اوى وراح قالى انا اسف انى دخلت كدة فجاة عليكى بس انا خبطت عليكى الاول وكنت عايز مادلين وانها قالتله انها لو مش فى الديسك المخصص ليها بتبقة عندى وكان صوته قريب من الصوت الانثوى وناعم قلتله مادلين مش هنا وخرجت لشغل فقالى انا اسف اوى معرفتكيش بنفسى انا جيرالد او تقدرى تقولى جيرالدين من بكرة وضحك قلتله اهلا بيك ولا اقول بيكى قالى تقدرى تقولى جيرالدين او جيرى كنيك نيم لانه بكرة العملية هتتم قلتله انا برضه اسفة معرفتكش بنفسى انا ماجى راح فاجانى وقالى انا اعرفك من مادلين بس كان نفسى اشوفك قلتله كويس انى شوفتك لانى احتمال كبير هخرج بكرة من المستشفى وقلتله اتفضلى اقعدى جيرى وقمت انا خدت لبس المستشفى ا وقلتلهاعن اذنك جيرى دقيقة الحمام وارجع قالتلى اتفضلى براحتك ودخلت لبست لبس المستشفى طبعا وعليا الملاية متغطية بيها وخرجت حطيت الملاية على السرير فراحت قالتلى انا اسفة انى دخلت فجاة عليكى اعذرينى قلتلها ولا يهمك عزيزتى فقالتلى هى اصلا من المكسيك بس هاجرت هنا من فترة وكان عندها خلل فى الهرمونات والهرمونات الانثوية كانت زيادة عندها وانها عدت ال50% وكان كل احساسها بجسمها انها انثى ومكنتش بتقدر تحس انها ولد والدكاترة نصحوها تعمل العملية وانها بقالها اكتر من سنة بتتحضر للعملية وعملت عمليات تحضيرية لحد مابقت جاهزة للعملية الكبيرة وقلتلها ****** يقومك بالسلامة حبيبتى وهبقة اطمن عليكى طبعا وسالتها هى المستشفى هنا بتعمل العمليات دى قالتلى انتى متعرفيش ده اختصاص المستشفى لقتنى اسغربت قالتلى امال انتى دخلتى هنا ازاى قلتلها انا كنت تعبانة نفسيا وحسة انى ولد مش بنت لكن ارتحت بعد الدخول هنا وتقبلت نفسى قالتلى اها فهمت يعنى انتى كنتى تعبانة نفسيا برضه ده اختصاصهم نفسى هنا وبيحضروا كل حالة حسب وضعها قلتلها اها هما دكاترة كويسين اوى وانا خلاص خفيت وسالتها تشربى ايه قالتلى اى حاجة فجبتلها عصير تشربه واحنا قاعدين لقينا مادلين داخلة وراحت قالت انتم اتعرفتم اهو على بعض كويس اوى بكرة جيرى هتبقة رسمى مننا وهتبقة احبى وومن قلتلها طبعا هى من دلوقتى امورة فراحت مادلين ايه رايكم نعمل حفلة نيك دلوقتى احتفالا بجيرى ونلحق نودع زوبرها الصغنون قبل ما يختفى وضحكت انا قلت انا شخصيا معنديش مانع وضحكت انا كمان هو حد يشبع من حفلات النيك وراحت بصة لجيرى فقالت وانا اطول يتعمل عليا حفلة مناسبة ان الليلة اخر يوم ليا جيرالد طبعا موافق ولقينا نفسنا كلنا بنقلع هدومنا كلها وبقينا عريانين خالص ونزلتعلى زوبر حيرى الصغير امصه اوى وكله بقة يدخل بقى سهل لانه كان يادوبك ميكملش 10 سم من كتر الهرمونات الانثوية الى كان بياخدها لفترة طويلة وانا بمص بشهوة ليه كبيرة اوى وكانت مادلين وجيرى راحوا فى بوسة طويلة وايدها كانت جوة طيزه بتبعبصه وكاتمة بقه ببقها ومدخلة لسانها جوة بقه وهو ايده على كسها بيبعبص كسها بايده وانا كمان بقيت امص زوبره شوية وامص كسها وانيكها بلسانى شوية لحد مافوجئت بزوبر جيرى راح ناطر سائل خفيف جوة بقى بين لبن الرجالة وعسل النسوان بس كان طعمه حلو وكملت مص فى كس مادلين لحد ماجابت شهوتها ومصيت عسلها كله وبعد كدة نمت انا تحت وراحت جيرى نايمة فوقى بالعكس وانا بلحس فى زوبرها اوى وهى بتلحس فى كسى ومادلين بقت تلحس وتبوس خرم طيزها وتدخل لسانها فى طيزها اوى وبدات تدخل صباع فى طيزها وتلفه اوى وبعد كدة صباعبن لحد مابقوا تلاتة صوابع وكان الصناعى الهزاز جنبنا فراحت حطت عليه جيل ودهنت طيزها بالجيل وابتدت تدخل صوابعها بالجيل جوة طيزها وبعدة كدة شغلت الهزاز على اقل سرعة وابتدت تدخله فى طيز جيرى وحدة وحدة وهى بتصوت واناماسكاها اوى لحد مادخا كله فى طيزها وراحت مشغلاه على اعلى سرهة وجيرى بقت بتتلوى فوقى من اشهوى ومن حركة الهزاز فى طيزها وهى لتتناك وانا اقلها مبسوطة ياشرموطة اتناكى يالبوة وانتى لسة رجل امال لما تبقى مرة زينا هتعملى ايه يالبوة وهى عمالة توحوح من كتر النشوة ولقيت زوبرها بيجيب فى بقى تانى ومادلين عمالة تضرب على طيزها اوى وتقولها انتى هتبقى احلى شرموطة يامكسيكية يامتناكة وهى بتقول نيكونى اوى وانا لقيت نفسى بنطر عسلى جوة بق جيرى واقولها مصى شهوتى اوى يا شرموطة وفضلنا نبدل كل شوية واحدة تخد الصناعى ينيكها انا فى طيزى كالعادة علشان متفتحش وامشى زوبر جير الصغير على زنبورى وعلى شفايف كسى لحد ماجبنا كلنا اكتر من 5 مرات من حلاوة النيك ولقينا نفسنا تعبنا اوى ورحنا دخلنا جوة الحمام ناخد شاور مع بعض وكنا واحنا بنستحمى نبعبص بعض فى اطياز بعض وفى اكساسنا وحتى زوبر جيرى الصغير ولقيته بدا يرضع بزازى واحنا تحت الميا وبزاز مادلين لحد ماهجنا تانى ورحت حطيت الزوبر الصناعى فى كس مادلين وهى ايدها فى طيزى ونزلت جيرى على ركبتها وقعدت تلحس فى خرم طيز مادلين وتفشخها اوى وبعد كدة طلعت تمص فى بزازنا تانى وترضع فيهم وانا اقلها بكرة هيبقة عندك بزين اكبر منهم يالبوة ونرضعهم ليكى وهى تقولى هبقة شرموطة زيكم واتناك من كل الرجالة ووقتها جبنا شهوتنا كلنا قلتلهم كفاية كدة انا تعبت خلاص وكمان جيرى عندها عملية بكرة ومادلين قالت اها كفاية انا تعبت كمان الليلة اتنكت كتير منكم اوى وضحكنا واتنشفنا وبوسنا بعض وجيرى مشيت ومادلين خرجت بعد ماتبادلنا التليفونات وانا نمت على طول ومن التعب مصحيتش الا الصبح على صوت ماما وبابا بعد ماوصلوا وماما بتقولى صباح الخير حبيبة ماما قلتلها صباح النور مامى وحشتينى وراحت وخدانى فى حضنها اوى ولقيت بابا بيقولى هلاص الدكتةر وافق انك تخرجى وتتعرضى عليه الاسبوع الى جاى هروح اسوى حسابات المستشفى وارجع تكونوا لبستم قلتله هلبس ايه مغبش غير اللبس الى كنت لابساه وانى جاية بتاعى القديم بتاع الولاد ومعدش بناسب جسمى دلوقتى ردت ماما وقالتلى عاملين حسابنا قلتلها ازاى قالتلى نفطر الاول وبعد كدة اقولك قلتلها كمان جبتم فطار وقالت لبابا يجيب وهو جاى 3 قهوة امريكانى لينا فالها انا هبعتهم بيهم ليكم بس افطروا والبسوا يلا ماما قالتله متقلقش انت وروح ومتتاخرش وخرج بابا ولقينا مادلين داخلة علينا وكانت لابسة لبسها بتاع الخروج وجت سلمت عليا وباستنى وحضنتنى وقالتلى عرفت انك خارجة فقلت اجى اسلم عليكى قلتلها حبيبتى وقلتلها طبعا حبيبتى انتى هتوحشينى موووت اوى وطبعا على تليفون دايما وتيجى تزورينى فى البيت واديتها العنوان بتاع البيت بتاعنا وخدت عنوانها وسالتها عن جيرى فقالتلى انها فى غرفة العمليات قلتلها ابقى طمنينى عليها فسالتنى ماما مين دى قلتلها واحدة كانت فى الاوضة الى جنبى وكان عندها تشوه وعملت عملية النهاردة وبنبص لقينا دكتور جون داخل علينا وبيسلم عليا ويقولى انا جيت اطمن عليكى قبل ماتخرجى واتمنالك انك تبقى كويسة دايما وشكرته وخرج هو ومادلين لقيت ماما بتضحك وتقولى انتى صاحبتى المستشفى كلها وضحكت فضحكت وقلتلها هما الى كانوا بيواسونى ونسونى الى حصلى وقعدنا فطرنا كانوا جايبين دونتس وكانت بتاعة البوفيه جابت القهوة فبقيت اكل الدونتس وانا بشرب القهوة وكانت ستار باكس الى بحبها اوى وماما كمان ولقينا بابا رجع وكنا لسة بنفطر فاكل معانا ودخلت انا الحمام اتشطفت وماما دخلت معايا التواليت ومعاها كيس الهدومالى كانت جايباه معاها وانا كنت مكسوفة اقلع ادامها فقالتلى متتكسفيش حبيبتى منى انا مامى دلوقتى وانتى بقيتى بنت امورة خلاص منتكسفش من بعض اقلعلك انا كمان علشان متتكسفيش وراحت قالعة العباية وكانت لابسة بادى تحت العباية وبنطلون ليجنز كانوا مجسمين جسمها اوىوكان جسمها جميل اوى وهى لابساهم حتى كسها كان مرسوم اوى وباين من الليجنز وبزازها وحلماتها كانوا باينين اوىوراحت قايلالى لسة مكسوفة حبيبتى لقيتها راحت اكملكم بقة الجزء الى جاى
ومستنية ارائكم وتعليقاتكم ومعلش هتاخر فى الجزء الثامن بعد رمضان وعلى العيد اعذرونى وهتوحشونى
باى بحبكم اوى
ماجى
الجزء الثامن
وحشتونى اوى واسفة انى اتاخرت عليكم وكل سنة وانتم طيبين
وقفنا فى الجزء السابع لما دخلت الحمام انا وماما علشان اتشطف واغير هدومى وكانت ماما لابسة ليجنز وبادى تحت العباية ولما قلعت العباية لبسها كان مجسم على جسمها اوى ومبين كسها وبزازها اوى كانها مش لابسة حاجة وانا كنت واقفة مشدودة اوى وببص على جسمها ولقتها بتقولى يلا اقلعى هدومك انتى لسة مكسوفة منى حبيبتى قلتلها لا بس لسة الموضوع جديد عليا فقالتلى انا هريحك وراحت قالعة الليجنز والبادى وكانت لابسة سنتيانة وكيلوت لونهم اسود وكانوا شفافين وباين ***** بزازها وصدرها من تحت السنتيانة الى كان لونهم بنى وحلماتها كبيرة وانا ببص عليها ومشدودة اوى وكانى لسة ولد وهايج عليها وكسها كان باين برضه من الكيلوت وباين شفايفه وكان شكلها يهيج اى حد حتى شعر كسها البسيط كان باين من الكيلوت وراحت قايلالى لسة مكسوفة يابت ولا عايزانى اقلع البرا والاندر كمان قلتلها لا وعلى ايه وانا بضحك وبقلها انتى اصلا كدة كانك مش لابسة حاجة اصلا وصدرك وتحت باينين خالص بس انتى جسمك حلو اوى وجميل ومتقسم ياماما ولبسك الداخلى كمان حلو اوى يابختك ياسى بابا فقالتلى انتى هتعاكسينى يابت قلتلها بصراحة لو لسة ولد مكنتش سبتك ابدا وضحكنا ولقيتها قربت منى وقالتلى طب اقلعى كدة وورينى جسمك فقلعت لبست المستشفى وبقيت عريانة خالص وقعدت تبصلى اوى ومشدودةمن جسمى وقالتلى يااااه ايه الحلاوة دى يابت ده انتى جسمك احلى من اى وحدة بزازك تجنن وكسك كمان وقعدت تدورنى وتلففنى وقالتلى ده طيزك كمان تجنن ده انتى قمر وانا اتكسفت اوى وقلتلها بجد ياماما قالتلى طبعا وخدتنى ادام المرايه وقالتلى بصى على جسمك ياقمر وهى واقفة جنبى ده انتى بقيتى احلى بنوتة قلتلها طبعا انا طالعة لماما القمر وكانت ايدها على بزازى ولقتنى بقرب منها ولقتنى ببوسها من بقها وبحضنها اوى وبزازنا على بعض وكسنا بيحك فى كس بعض وهى كمان استمتعت بالبوسة وكاننا متخدرين وانا ايدى بتلعب فى طيزها من ورا وهى نزلت كمان ايدها على طيزى من ورا بس من كتر الهياج والشهوة حسيت انى بينزل عندى سائل من تحت مع مغص جامد ومن الالم مقدرتش فلقيتها بتقولى مالك قلتلها مغص شديد وحاسة ان فيه سائل نازل عندى من تحت فبصت عندى لقت دم غامق نازل من كسى قالتلى ياااه انتى جالك البريود كمان دلوقتى فقالتلى متخافيش ده عادى حتى المغص ده عادى علشان البريود وانتى بقيتى بنوتة عسولة اوى واستنى هنزل باباكى يجيب الويز من تحت وهجيبلك وحدة من الشنطة عندى وراحت لابسة العباية على اللبس الداخلى وخرجت قفلت باب الحمام عليا وانا بقول ايه القرف ده كمان الدورة بقت بتنزلى انتى السبب ياسميرة مانا كنت مرتاحة من القرف ده وكمان ده وقته انا كنت مبسوطة اوى وراحت ماما دخلت عليا وقالتلى اتشطفى بسرعة كدة تحت الشاور وفعلا اتشطفت بسرعة تحت الشاور وخرجت اتنشفت وماما كانت حطتلى الفوطة الالويز فى الكيلوت وقالتلى حظ الاندر الجديد انه يبقة الافتتاح بتاعه عليكى يبقة مع البريود وانا مكسوفة اوى وبقلها وانا متضايقة القرف ده قالتلى معلش حبيبتى ده حظنا فى الدنيا ولازم طبعا يبقة فيه حاجات متعبة بس كفاية انك امورة وعسولة والكل يبقة نفسه يقرب من القمر ده ولبست الكيلوت بالفوطة الالوبز ولبست السنتيانة وكانوا طقم احمر وكان الكيلوت سبعة وشفاف من قدام فقالتى ماما احنا هننزل نشترى اطقم تانية علشان ده مينفعش مع البريود خالص ولازم يبقة تقيل شوية وقالتلى كويس البرا على مقاسك وهتاكل من صدرك حتة وانا مكسوفة اوى وكانت جايبالى بنطلون جينز اسكانى لونه لبنى وبلوزة بيضا وسرحتلى شعرى وخرجنا وكان بابا وصل من تحت وجاب الالويز واداه لماما الى حطته فى الشنطة ونزلنا وخرجنا من المستشفى وماما قالت لبابا عايزين نروح منهاتن علشان هنلف ونشترى حاجات فبابا قالها ماتروحوا انتم وانا اروح انا مش هقدر الف معاكم تعملوا شوبنج خدوا راحتكم انتى وماجدة وانا هروح انا بتاكسى من هنا من ادام المستشفى واخد الشنط معايا وانتم خدوا العربية والسواق مارتن معاكم فماما قالتله ماشى وهو قال انتى معاكى الفيزا بتاعتك ودى كمان الفيزا بتاعت ماجدة عملتلها حساب فى البنك فبست بابا وشكرته وقلتله هتعمل ايه فى الحساب القديم الى باسم ماجد قالى هتصرف متقلقيش انتى يا ماجى وانجوى واتمتعوا واشتروا كل الى تحبوه وفعلا ركبنا تاكسى ونزلنا مانهاتن واخدنا نمرة تليفون مارتن السواق علشان يركن براحته وقلناله انه يستنانا ادام المحل علشان ياخد الى هنشتريه اول باول مننا وبحطه فى العربية وكان سواق اسود وجسمه ضخم ودخلنا الاول فيكتوريا سيكرت واشترينا اطقم داخلية كتير ليا ولماما وانا كنت بختارلها حاجات على زوقى وهى كانت بتقولى زوقك حلو ماجى وكمان اشترينا لانجري وبرفيوم وبعد كدة رحنا مسيز واشترينا هدوم كتير وجزم من هناك ومن اتش ام كمان وجيسى بنى وبعد ماخلصنا شوبنج بعد حوالى 5 ساعات قلت لماما انا تعبانة اوى وخايفة من الدم الى بينزل قالتلى متخافيش انتى لسة فى الاول ولسة دى حاجات بسيطة بس وعلى العموم يلا نروح انا تعبت كمان وفعلا روحنا لان كمان الحاجات الى معانا بقت كتير ويادوبك انا اول ما وصلت دخلت الحمام وماما قالتلى استنى هجى معاكى علشان اعلمك تعملى ايه وفعلا غيرت هدومى وغسلت الداخلى وخرجنا من الحمام وكان بابا طلب اكل من برة وبعد ما اكلنا بابا قال انا هنام شوية وماما قالتله انا هدخل اريح مع ماجى فى اوضتها ونتكلم شوية وهى كانت غيرت هدومها ولبست لانجرى لونه اسود خفيف وقصير لحد نص وركها و فوق الركبة من الجداد على طاقم داخلى جديد لونه موف تحتيه وانا قلتلها ايه القمر ده يابخت بابا بيكى يا عروسة كان نفسى انا الى ابقة عريسك وبضحك وهى بتضحك كمان وقالتلى خلاص اعتبرى نفسك انتى عريسى وانا عروستك النهاردة حبيبتى وقالتلى وانتى هتلبسى ايه بقة ليا يا قمر قلتلها هلبس ازاى وانا عندى البريود قالتلى البسى بس مع الالويز اتنين كيلوت من الكبار للدورة قلتلها طيب ولبست بيجامة وكانت لونها بينك وكانت بيجامة شورت وحملات وطبعا مكنتش لابسة سنتيانة فكانت بزازى باينة اوى تحتها وحلمات بزازى بارزة من تحتها ولقيتها بتقولى انتى زى القمر بلبسك الى يجنن ده وعايزة احلى عريس ويكون موز اوى يابت قلتلها ياسلام انا مش بفكر فى كدة فقالتلى يابت انتى اصلا شكلك بقة هايج موووت ونفسك فى واحد يفتحك قلتلها ده انا برضه ده انتى الى نفسك فى واحد زى مارتن كدة الى تلاقيه زوبره زى زوبر الحمار وضحكنا اوى ولقتنى بقرب منها وبحضنها اوى وهى بتحضننى كمان اوى ورحنا فى بوسة طويلة مع بعض ولسانى بقة جوة بقها وهى بتلحس لسانى اوى ومن هياجنا مع بعض نمنا على السرير فوق مع وبقينا نتقلب على السرير واحنا بنبوس بعض وحاضنين بعض اوى ورحت مقلعاها اللانجرى وهى قلعتنى توب البيجامة وانا مسكت بزازها وقعدت امص فيهم اوى واضغط عليهم اوى وهى ماسكة بزازى وتقولى براحة ماجى براحة حبيبتى وبعد كدة نزلت قلعتها الكيلوت وقعدت امص كسها اوى واعضض فى زنبورها اوى بسنانى وهى ماسكة راسى وتقولى نيكينى اوى وتصرخ وتقول ااااااااااااه احححححح اوففففف وانا ابتديت ادخل لسانى جوة كسها وانيكها بلسانى واقولها انتى طلعتى متناكة اوى ياماما وهى تقولى انا متناكة وشرموطة ونفسى اتناك من اى زوبر عايزة اتفشخ من زوبر كبير زيك يامتناكة نيكينى اوى يالبوة وهى ماسكة راسى اوى ومدخلاها على كسها اوى وبتطغط عليها وانها بنيكها يلسانى اوى وببعبص طيزها بايدى واقولها بنيكك يا ماما ياشرموطة وانا هبقة شرموطة زيك يالبوة وهجيبلك مارتن الزنجى ينيكك يامتناكة بزوبرة الى اد زوبر الحمار وانا كنت جبت شهوتى فى لبسى ييجى مرتين ولقيتها بتجيب شهوتها فى بقى وانا بلحس كسها وبعد كدة هدينا واحنا نايمين فى حضن بعض وراحت قايلالى انتى عارفة انى عندى هنا زوبر صناعى بنيك نفسى بيه وبعمل بيه حاجات تانية وعندى واحد تانى فى مصر فقلتلها بتعملى بيه ايه قالتلى خليها مفاجاة بليل هقلك قلتلها وبابا عارف قالتلى طبعا امال ايه هو اصلا الى شاريهم ليا وهو اصلا منكنيش يجى من اكتر من سنة وزوبره مش بيقف خالص انا استغربت وقلتلها سنة قالتلى اه شفتى انا غلبانة ازاى قلتلها لو كنت لسة ولد كنت نكنتك وضحكت قالتلى اتلهى انتى عايزة تتناكى زيى وانا عملالك مفاجاة بليل بس لما نرجع من السهرة برة هقلك عليها واوريهالك وضحكت المهم قمنا اتشطفنا ولقينا بابا صحى وقالنا يلا علشان هسهركم برة سهرة حلوة وفعلا خرجنا وكان مارتن مستنينا برة فى العربية وفتحلنا الابواب ولقيت ماما بتبصله اوى وكانها متشوقة ينيكها وانا ببصلها وابتسمنا وطبعا كنا ماشيين من غير نقاب علشان احنا قى امريكا ورحنا دخلنا سينما وبعد كدة رحنا اتعشينا سى فود فى مطعم وانا بقول لماما باين بابا ناوى النهاردة على ليلة سخنة قاتلى ده اخره بعد ده كله بوسة وضحكنا سوا وبابا بيقولنا بتضحكوا على ايه ضحكونى معاكم فماما قالتله دى حاجات ستات ملكش فيها فضحك وقال اه بقيتوا اغلبية عليا بعد مكانا احنا الاغلبية فضحكنا وبعد العشا روحنا البيت وماما لبست لانجرى تانى وكيلوت تحته احمر وانا لبست البيجامة نفسها ولقيت ماما بتقولى ادخلى علينا الاوضة بعد نص ساعة اول مارنلك على موبايلك وهتلاقى مفاجأة قولتلها شوقتينى اوى قالتلى متستعجليش قلتلها ماشى ياست ماما وسابونى ودخلوا الاوضة وانا بفكر يا ترى ايه المفاجاة وبعد شوية لقيت ماما بترنلى على الموبايل فقمت جرى على اوضتهم وكان الباب موارب ودخلت فجاة الاوضة وشفت مفاجأة صدمتنى ياترى ايه الى شفته ده الى هنعرفه الجزء الى جاى
ومستنية ردودكم وارائكم الى بتشجعنى واسفة تانى على التاخير
هتوحشونى وبحبكم اوى
ماجى
الجزء التاسع
وقفنا فى الجزء الى فات لما رجعنا من العشا من برا وانى اتفقت مع ماما على انى ادخل الاوضة عليها هى وبابا بعد ماترنلى على الموبايل رنة وانى هشوف مفاجاة وانا كنت متشوقة اوى اعرف هى ايه وفعلا لما ماما رنتلى جريت وفتحت الباب فجاة براحة ولقيت ماما ماسكة الزوبر الصناعى الهزاز فى ايديها ومشغلاه وبابا نايم على بطنه وهى حطاه كله فى طيزه وبتنيكه بيه فانا صرخت وقلت ايه ده وبتعملوا ايه فماما عملت نفسها اتفاجات وقالتلى انتى ازاى تدخلى علينا كدة كل ده والزوبر فى طيز بابا وبينيكه اوى وهو مش قادر يتكلم راحت ماما شايلاه من طيزه مرة وحدة وهو مكسوف منى اوى وراح قايلى سامحينى ياماجى انتى كنتى ولد وكنتى عارفة لما متقدريش تجيبى شهوتك بتبقة حالتك ازاى ودى الطريقة الوحيدة الى بجيب شهوتى بيها دلوقتى ومامتك ستر وغطا عليا واهو دى بتبقة فى البيت وفى الاوضة ومحدش يعرف حاجة وعلشان انا مليش فى اى حاجة تانية ومحبش حد يعرف عنى حاجة وبدا يعيط اوى فاخدته فى حضنى هو وماما وقلتله متعيطش وانا هبسطكم وهبقة معاكم ورحت بايساه من خده وقلتله سيب نفسك انت وماما ليا وانا هبسطكم واريحكم اوى وانا حسة بيكم اوى ومتقلقوش ولقيت بابا هدى وقالى متزعليش منى انا بصراحة مش عارف ايه الى بيحصلنا ده كله والى حصلك قلتله متقلقش وانا خلاص بقيت راضية بالى حصلى ومبسوطة كمان وبقيت خلاص عايزة افضل كدة ومبسوطة كدة احنا خلاص تقريبا كدة بقينا 3 ستات فى البيت لقيت بابا بيبصلى وبيقولى بس انا راجل قلتله انت برة البيت انت رجل وسيد الرجالة لكن جوة البيت انت هتبقة زينا وهتبقة واحدة زينا علشان تتبسط وتعيش حياتك مرتاح وتتبسط ولازم نشوفلك اسم نسميه ليك جوة البيت بينا وبين بعض فماما قالتلى ايه رايك نسميه حمدية فبابا قال لا اسم وحش قلتله نسميه مديحة وندلعها مادى فقالوا كويس اوىقلتله احنا بقة لازم نشيل شعر جسمك كله الاول يلا ندخل الحمام ونشيله بكريم الشعر وفعلا دخل الحمام وشيلنا الشعر الى على جسمه وكان قليل بكريم وبعد كدة اخد شاور وانا كنت حضرتله لبس من لبس ماما سنتيانة وكيلوت لونهم احمر وهو زبه كان صغير ومش عايز يقف اصلا وقميص نوم ابيض وقولتله انتى عروستنا النهاردة مادى ورحت بوستها وبوست ماما وخليت ماما تنام على ضهرها على السرير وتفتح رجلها وكسها باين وقلت لبابا بلا يا مادى وطى كدة والحس كس ماما وزنبورها اوى وانا روحت لابسة الزوبر الهزاز حولين وسطى وفوق الكيلوتين الى لابساهم علشان الدورة وجيت من وراه وهو مفلقس وبيمص كس ماما روحت حطيت جيل على الزوبر ورافعة قميص النوم الى لابسه ومتاخرة الكيلوت على جنب وحطيت جيل كمان على طيزه وقلتله يلا يا مادى ارفعى طيزك علشان انيكك كويس حبيبتى وبدات ادخل الصناعى فى طيزه ولقيته دخل كله واتزحلق جوة طيزه على طول انا بقوله ايه ده يا مادى ياحلوة انتى طيزك بلعت الزوبر كله دى عطشانة للنيك اوى وانا باضربه على طيزه اوى وماما بتقولى نيكى مادى المتناكة اه بنكيها اللبوة فى طيزها وكان زب بابا وقف شوية قلتله يلا دخل زبك الى وقف شوية ده بسرعة فى كس نادية ونكها بيه بسرعة وراح مدخل زبه الصغير فى كس ماما وبدا ينيكها وانا بنيكه بالصناعى وراح منزل لبنه بسرعة فى كسها وراح طالع زبه بسرعة من كسها مكملش دقيقة قلتله ارتاحى انتى يا مادى بقة ورحت انا مكملة نيك فى كس ماما ودخلته فى كسها مرة واحدة فراحت صارخة وقالت ايوة هو ده الزوبر الى بينيك حلو نكينى اوى ماجى انا شرموطة ولبوة نكينى نيكى لبوتك وانا بقلها بنبكك اوى يالبوة اهو وقلت لبابا الحس كسها وهى بتتناك من الصناعى الحس كس مراتك المتناكة وهى بتتناك بالصناعى وهى بتقول ااااه اووووف احححححح نيكونى اوى افشخونى عايزة زوبر فى كسى وزوبر فى طيزى وزوبر فى بزازى وانا كنت بمص بزازها ولقيت بابا جاى يمص بزازى وبيرضع فيهم وانا بقوله عجبوكى يا مادى هنعملك بزاز زيهم قريب وهو بيقولى بزازك حلوة اوى يابت وانا اقوله ارضعهم اوى وفضلنا على كدة لحد ماما مارتاحت ونزلت شهوتها وانا كمان نزلت شهوتى بس كنت لسة عايزة اتناك وقلت مين الى هينيك طيزى عايزة اتناك انا كمان راح بابا قالى انا الى هنيكك المرة دى يالبوة ولبس الصناعى ونزلت الكيلوتين من على طيزى بس وماما بتقوله يلا نيك بنتك ماجى اللبوة يامادى نكها اوى وحط الجيل على طيزى وراح مدخل الصناعى مرة واحدة فى طيزىروحت مصرخة جامد وقلتله براحة يا مادى يالبوة قالى انا هفشخ طيزك يالبوة زى مافشختى طيزى قلتله انتى متناكة اصلا وطيزك مش بتشبع قالى وانتى هتبقى كمان كدة يالبوة وهو بيضرب طيزى اوى وماما بترضع فى بزازى وانا بلعب فى كسها وبمص زنبورها اوى لحد ماجبنا شهوتنا انا وماما ونمنا جنب بعض كلنا وقلنا كفاية كدة وبعد مارتحت شوية قمت روحت اوضتى ودخلت الحمام بتاع اوضتى وخدت شاور وهما كمان اخدوا شاور وطلعنا فى الهول قعدنا وبابا كان غير لبسه ولبس لبسه هو وكان شورت وتيشيرت كت فقلتله وانا بضحك ايه يا مادى ياحبيبتى غيرتى لبسك التانى الحلو ليه وانا ببوسه فبابا قالى انسى بقة الكلام ده فى الاوضة وهى مقفولة علينا بس وانا مبسوط ومرتاح فى حياتى كدة حبيبتى وارجوكى متقوليش الكلام ده و انا مش هلبس كدة الا فى الاوضة ووقت الموضوع ده بس فقلتله خلاص يا حبيبى خليك براحتك ومتزعلشى منى قالى انا مقدرش ازعل منك ابدا حبيبتى وكل ده ماما كانت ساكتة وبتسمع بعد كدة قال لماما بكرة فى واحد صاحبى هنا رجل اعمال من مصر اسمه مجدى الاسيوطى صاحب فنادق فى مصر وصل امريكا هو وعيلته وانا عزمته بكرة نقضى يوم سوا فماما قلتله ماشى قلتله ليه كدة بقة دول هيقيدوا حركتنا بكرة ومش هنعرف نخرج بابا قال معلش يوم ويتعوض وقلتله انا عارفة ان عنده بنت قالى الى اعرفه انه عنده ولد وبنت بس معرفش اعمارهم وبكرة هنعرف قلتله انا اعرف بنته انجى وكنت ماشى معاها وبصراحة كنت بنيكها فى كسها وطيزها وهى منفتحة اوى وهى كانت بتدرس بيزنس ادميستريشن فى الايه يو سى واتعرفت عليها هناك واتمنى متعرفنيش فقالى هتعرفك ازاى وانتى بقيتى بنت امورة وماما قالتلى خليكى واثقة من نفسك واتكلمى عادى وخليكى هادية ومحدش هيعرف حاجة قلتلهم لما نشوف يلا نقوم ننام علشان نرتاح والصبح يحلها حلال فبابا قالى اه انا كمان تعبان اوى وورمت طيزى منك وضحكنا كلنا وهما قاموا دخلوا اوضتهم وانا دخلت اوضتى ومجرد ماحطيت راسى على السرير نمت على طول من كتر تعب اليوم والمجهود الى عملته طول اليوم من نيك وخروج وشوبنج وصحيت الصبح على صوت ماما وايدها وهى بتصحينى بتبوسنى وبتقولى اصحى حبيبتى كفاية كسل يا امورة وانا بقولها صباح الفل حبيبتى يا احلى ماما وهى بتقولى صباح الورد والياسمين على احلى بنوتة يلا بلاش كسل ورانا حاجات كتير ولازم نروح الكوافير وانا حجزت عنده الساعة 11 دلوقتى اها يا سلام على الدلع ياست ماما خلاص نسينا النقاب ده انا كنت بفكر اتنقب زيك وضحكنا فراحت ردت ماحنا انا وانتى لما ننزل مصر هنلبس النقاب متقلقيش قلتلها ماشى ياست ماما واحنا هنقابلهم كمان من غير حجاب قالت اه زى ماحنا عادى هنا وهنفهمهم اننا منتقبات فى مصر وهنا علشان الوضع عادى قلتلها اها دى انجى بنتهم اصلا مدلعة نفسها اوى ومتناكة اوى وسمعت كمان ان مامتها مدلعة نفسها اوى قالتلى ماحنا هندلع نفسنا اوى قلتلها بس متنكناش لسة وضحكنا اوى وقالتلى اسكتى يالبوة ويلا انجزى علشان نلحق وفعلا قمت دخلت اخدت شاور وكانت ماما جهزت وفطرنا وبابا كان لسة نايم وكان الكوافير فى الشارع الى ورانا ورحنا مشى لهناك وقلت لماما هنقلهم ايه على ماجد لو سالوا عليه قالت هنقول اتوفى فى حادثة وانك كنتى عايشة عند خالتك فى لندن وخلصتى دراسة هناك قلتلها اوك المهم خلصنا الكوافير ورجعنا البيت وماما صحت بابا كانت الساعة بقت 1 ونص تقريبا ودخل خد شاور ولبس وماما سالته هما هييجوا امتة قالها هييجوا على 3 العصر وهو طلب اكل من برة هييجى على 3 ونص قلتلهم بس اتحبسنا النهاردة ومخرجناش وربنا يستر من بنتهم انجى وياريت متكونش معاهم لانها كانت تعرفنى اوى وشبعتها نيك وممكن تعرفنى قالتلى ماما متقلقيش واتكلمى معاها عادى انتى دلوقتى بنت زى القمر واحلى منها قلتلها اوك المهم قعدنا نتكلم عادى لحد ملقينا جرس الباب وبابا قام فتح وكانت الساعة 3 وعشرة وبابا كان بيسلم عليهم واحنا مستنيين فى الهول وبابا كان بيحضن عمو مجدى وكان جنبه مراته طنط فاطمة وكان معاهم انجى وكان جنبهم شاب وسيم اوى وشيك جدا وموز اخر حاجة فكرنى بنفسى لما كنت ولد بس ده شكله رياضى كمان واحنا اتحركنا وروحنا ليهم انا وماما ووطبعا عرفنا عمو مجدى بمراته وبنته والشاب الى معاه الدكتور كريم ابنه وبابا عرفنا بيهم وفجاة لقينا انجى بتسال سؤال غريب فجاة ؟؟؟؟
وده الى هنعرفه فى الجزء الجديد
ومستنية ردودكم واى ارائ ليكم فى القصة واتجاهها وارائكم بتشجعنى
هتوحشونى وبحبكم اوى
ماجى
الجزء العاشر
الجزء ده الجنس قليل فيه شوية بس مثير جدا وبتحصل تطورات فى القصة فيه بس الجنس فى اخر الجزء
وقفنا فى الجزء الى فات لما وصل عمو مجدى صاحب بابا ومعاه مراته طنط فاطمة و بنتهم انجى وابنهم دكتور كريم وعلى فكرة عمو مجدى كان تقريبا 55 سنة وطنط فاطمة كانت حوالى 45 سنة بس مكانش يبان عليها غير انها 35 بالكتير وطبعا المتناكة انجى كانت 22 سنة اما دكتور كريم ابنهم فكان يبان عليه انه فى اواخر العشرينات بس كان موز اوى وجسمه رياضى رغم انه مش طويل اوى المهم انه بعد ما بابا عرفنا عليهم فوجئنا بانجى بتقول امال ماجد فين الى اعرفه انه كان عندكم ابن واحد بس اسمه ماجد وكان زميلى فى الجامعة الامريكية وهو كان بيقولى كدة وانه اخته ماتت وهى صغيرة ولقيناها اتنرفزت واتعصبت فجاة وبابا اتنرفز وقالها انتى هتعرفى اكتر مننا وماجد اتوفى فى حادثة الشهر الى فات هنا وهى اتشنجت زيادة وقالت ازاى وباباها بيهديها انا قلتلهم سيبوها ليا بس واخدتها معايا وطلعنا اوضتى وانا وخداها فى حضنى وقلتلها اهدى يا أنجوجة يا حبيبتى ولقيتها بصتلى اوى وبرقت وقالتلى مكنش حد بيقولى كدة الا ماجد وهو عارف ان الاسم ده بيغظنى اوى وكان يضحك اوى عليا وانا متعصبة فانا قلتلها كان ماجد بيحكيلى على كل حاجة وانك كنتى كلبته كمان قالتلى ازاى وانتى مكنتيش موجودة وكان بيقولى ان اخته ماتت قلتلها انا كنت موجودة عند خالتى هنا فى امريكا بعد ما بابا وماما رجعوا مصر وهما كانوا بيعتبروا ان خالتى هى مامتى التانية وانا اتربيت معاها لحد ماتوفت ورجعت تانى اعيش معا العيلة بس للاسف ماجد اتوفى فلقيتها بتقولى انا حملت من ماجد وعندى ولد منه لقتنى بقلها ازاى لا محصلش انتى هتنصبى عليا انتى كنتى مجرد كلبة ومتناكة بس منه وانا متنرفز اوى فلقيتها ضحكت وقالتى ايوة كدة بان ياسى ماجد انت قلبت ماجدة امتى مع انك مكنش باين عليك يا ما تحت السواهى دواهى وضحكت هى اوى قلتلها فيه ايه يامتناكة وقلتها ماجد ايه قالتلى انا بس عايزة اعرف انت قلبت امتى وليه مع انه مكنش يبان عليك انك بنوتى ولا الحاجات دى خالص وكان زوبرك تمام وكنت بتنيك حلو وياما فشخت كسى من النيك وطيزى وزى مابتقول كنت كلبتك كمان ده غير بنات ونسوان كتيرة معتقتهاش من النيك بزوبرك الجبار الى اكلته القطة ولا ايه وانا موطى راسى ومش قادر اتكلم ومش قادر وقلتلها انا هحكيلك الحكاية الغريبة الى حصلتلى بس ياريت تكون سر بينا وحكيتلها كل حاجة لحد ماتعرفت بسميرة والى عملته فيا وانها مقدرتش ترجعنى حتى انى بقيت بنت عذراء دلوقتى وهى قالتى ازاى كدة انا مش مصدقة الحكاية دى فحلفتلها ان دى الحقيقة وقلتلها ولو عايزة تقابلى سميرة ممكن اخليكى تقابليها وتتناكى منها كمان دى عليها زوبر ولا زوبرى زمان الى اكلته سميرة مش القطة فقالتلى ماشى بس انها خايفة احسن تقلبنى رجل قلتلها متخافيش هى التعويذة الى عارفاها تقلب الرجالة بنات بس ومتعرفش ترجعهم ومش بتستعملها مع حد لكن لحظى الاسود اتعصبت منى وعملتها معايا وقالتلى انتى بقيتى امورة اهو يابت وهخليكى لبوة معايا زى ماكنت بتنكنى هخليكى يا امورة تتناكى قلتها انا بنت وهفضل كدة لحد ما اتجوز انا اصلا مش عرفة ممكن اتجوز ازاى ومش عارفة هتناك ازاى من رجالة وبصينا لقينا ماما بتنده وبتقول يلا يابنات الاكل جاهز فقلتلها يلا نخرج وننزل تحت ليهم بس ماتقوليش لحد الكلام ده لقيتها ضحكت وقالتلى يلا مجموجة ناكل ومتخافيش يا باشمهندسة وطلعنا على الاكل ومامتها وماما قالوا خلاص ارتحتى انجى واعصابك ارتاحت قالت اه خلاص البركة فى ماجى حبيبتى وجت هى جنبى وادامى على السفرة كريم اخوها وكان كريم بيبصلى اوى وقالى انتى قسم ايه ماجى قلتله ميكاترونكس فانجى قالت اه زى المرحوم ماجد قلتلها ايوة علشان شغل بابا فعمو مجدى قال خلاص يا انجى بطلى تعليقاتك دى بقة ومتفكريش الناس وتزعليهم انتى عايزة تقلبيها نكد ولا ايه فماما قالتله سيبها براحتها دى انجى سكرة ولو المرحوم كان موجود كنت جوزتهاله بس اهو هى بقة بقت اخت ماجدة راحت حاضنانى وقالت طبعا دى ماجى حبيبة قلبى مجموجة دى قلتلها طبعا يا انجوجة واكلنا وكريم عينه عليا ومش بيشيلها عنى وبعد الاكل انجى بتقولى يلا ندخل اوضتك لقيت كريم بيقول اقعدوا شوية معانا ومتبقيش غلسة يا انجى فماما قالت نشرب الحاجة الساقعة والحلو وبعد كدة ابقة اعملوا الى عايزينه وفعلا قلتلهم طيب هنقعد فى التراس برة فى الهوا وفعلا طلعوا انجى وكريم التراس وماما قالتلى خدى الحلو والفاكهة والساقع ليكم لبرة فقلت لانجى تعالى خدى الحاجة معايا انجى وهى جت وساعدتنى واخدنا الحاجة وطلعنا التراس برة ولقينا كريم هناك وراح قايل ايوة كدة يابنات اتمرنوا على انكم تبقوا ستات بيوت فانجى ضحكت وقالت واضح ان ماجى ست بيت درجة اولى لكن انا مليش فى كدة وضحكت اوى رحت قرصاها فى ايدها وقلتلها بطلى غلاسة يا بت وضحكنا وكريم قال بس المنظر عندكم هنا جميل اوى والجو حلو لازم اقول لبابا يشفلنا بيت هنا جنبكم احسن من قعدة الفندق ونبقة براحتنا اكترقلتله ياريت وكمان ابقة مع انجى على طول و ردت انجى ماشى يعنى مش هعرف ارتاح منك يا اخت ماجد فرد كريم وقلها بطلى غلاسة شوية يا بت انتى وانا سالت كريم انت قسم ايه كريم قالى انا نساء وولادة واى اوامر انا فى الخدمة فضحكنا وقلتله لا يا اخويا لما احب اروح هروح لدكتور عجوز او دكتورة فقالى سيبك من دول مش بيفهموا قلتله عندك انجى يا خويا اتمرن فيها وقلتله على فكرة ماما منتقبة وانا لما انزل مصر هتنقب زيها بس هنا علشان الوضع بنبقة عادى فقالى اه انتى متزمتة بقة قلتله لا طبعا مش متزمتة انا متفتحة جدا بس فيه حاجات ببقة مقفلة فيها كبنت مثلا انا لازم احافظ على عذريتى كبنت ولكن ممكن البس هنا الى يريجنى علشان البلد هما كدة لكن فى مصر بلبس حسب العيلة حتى لو مش مقتنعة قالى انا معاكى فى المحافظة على العذرية رغم دى اختيار شخصى ومعظم البنات دلوقتى بقة عادى ورغم انى مش مع البنات الى بتعمل وترقيع علشان ضحك على اجوازهم علشان العادات بس بعذرهم فقلتله وانا معاك فى كدة راح قايل بس بختلف معاكى فى ان البنت لازم تلبس الى هى عايزاه حتى لو مش عاجب الناس المهم الى يريحها ويسعدها قلتله صعب فى مجتمعنا عامة رغم ان فيه بنات كتير بتعمل كدة علشان ظروفهم العائلية تسمحلهم بكدة قالى للاسف ده الى عندنا المهم وقالى انتى بقة محبتيش قلتله حبيت اختك انجى وضحكت وهى ضحكت وقالتلى انتى حبيبتى يا مجموجة وتوهنا الموضوع وانا سالته وانت مخطبتش ليه قالى لسة ملقتش الى ارتبط بيها قعدنا نتكلم كتير لحد ما انجى قالت قرفتونى ويلا نقوم نخرج ونسهر برة قلتلهم ياريت فكريم قال هقوم استاذن منهم وفعلا قال لبابا وباباه فقالوا ماشى بس ماما قالتله ياريت بس متتاخروش قالها ماشى يا طنط ومتقلقيش على ماجى دى فى عينيا وزى انجى فماما ضحكت وقالتله ماشى حبيبى فقلت لانجى تعالى نطلع اوضتى نغير هدومنا فوق واديلك كمان لبس من عندى جوة ودخلنا انا وهى الاوضة بتاعتى وقفلت الاوضة وهى قلعت هدومها وقلتلها اختارى اللبس الى تحبيه وكانت لابسة كيلوت فتلة لونه اسود وسنتيانة خفيفة لونها اسود وصدرها الكبير باين حتى ***** بزازها باينة من السنتيانة وقلتلها انتى يالبوة جسمك مالوش حل لسة امورة وشرموطة زى ماانتى اه يا خسارة انى اتنيلت وبقيت كدة كان زمانى نكتك يالبوة دلوقتى وفشختك قالتلى امال انتى بتريحى نفسك ازاى يابت دلوقتى قلتلها بلعب فى كسى وبزازى لحد ما ارتاح قالتلى مسكينة مش بيريحك الا السبعة ونص قلتلها اه وطبعا مقلتلهاش على الحاجات التانية والنيك الى اتنكته وانى بقيت اكبر متناكة ولبوة وقالتلى يلا اقلعى يابت وفرجينى جسمك قلتلها خلى بالك انا عندى البريود وشديدة النهاردة ودى اول مرة تجيلى وقلعت وكنت لابسة كيلوت احمر وطبعا حاطة فوطة ولبست شورت صغير فوق الكيلوت وسنتيانة حمرا لقيتها صفرت وقالتلى ده انتى جسمك جسم ابن شرموطة يالبوة انتى بقيتى موزة يابت قلتلها بجد قالتلى انتى مش شايفة نفسك يالبوة بس برضه وانت ماجد كنت احلى بزوبرك وهو بينكنى ويفشخنى مش بريوج وقرف وضحكنارحت حضناها اوى وانا هايجة وهى كمان هايجة عليا ورحنا فى بوسة مشبك مع بعض وانا بحضنها اوى وبزازى على بزازها ولسانى بقة فى بقها وهى تلعب فى طيزى من ورا وبتبعبصنى وانا العب فى بزازها وطيزها ورحت زقاها على السرير وقلتلها انا هرجعلك ايام ماجد يالبوة وطلعت بزازها وقعدت ارضع فيها وانا مثبتاها تحتى واقلها ياشرموطة واضربها على وشها واقلها انتى هتفضلى كلبتى ولبوتى زى زمان ياشرموطة وايدى دخلتها فى كسها من تحت الكيلوت وكان كسها مبلول اوى وهى بتتلوى تحتى وتقولى نيكينى باماجى فكرينى بسيدى ماجد انا خدامتك ولبوتك وايدى فى كسها وبرضع بزازها واضربها بالاقلام اوى وهى طلعت بزازى وترضع فيهم وتقولى بزازك بنت متناكة وحلوة اوى انتى هتبقى احلى متناكة ستى وياريت تخلينى اتناك معاكى دايما ومتنسيش كلبتك تتناك معاكى ولقيتها جابت عسلهاغنزلت لحسته اوى وقلتلها عسلك دايما جلو يالبوة يابنت الشرموطة هنتناك سوا انا وانتى وامك وامى وانا غرقت اصل من الشهوة والبريود وفجاة لقينا الباب خبط وده الى هنعرفه فى الجزء الى جاى.
ومستنية ارائكم وردودكم الى بتشجعنى واى اقتراحات على خط سير القصة
بحبكم اوى وهتوحشونى
ماجى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
الجزء الاول( مخالف عن القصة الى هتحصل لكنه مجرد مقدمة )
دى قصتى الجديدة وهى قصة خيالية من تاليفى ومش واقعية
نبتدى القصة واعرفكم بنفسى انا اسمى ماجد وسيم اوى وحبوب وحيد ابويا وامى بعد ماكان ليا اخت اصغر منى اتوفت فى حادثة وانا عندى 5 سنين وهى كانت 4 سنين وكنت بحبها اوى وطبعا اتاثر ابويا وامى كتير بموتها ولان ماما كمان كانت بعد ماولدتها شالت الرحم بتاعها لانه كانت تعبت وبكدة كانت عارفة انها مش هتخلف تانى وماما كانت ست ملتزمة اوى ومنتقبة وعلى فكرة كان اسمها نادية وابويا اسمه محمود وهو كان رجل اعمال كبير اوى وكان عنده شركاته الخاصة بيه وبعد ما اختى ماتت بابا صفى شغله فى مصروهاجرنا امريكا وتقريبا كنا عايشين هناك دايما وانا اتربيت دلوعة اوى وكل الى كنت عايزه يتحققلى وكانت ليا مغامرات مع البنات من وانا صغير حتى قبل ما ابلغ وكنت بلعب مع بنات الشغالين عندنا فى الفيلا عريس وعروسة وكنت احك زبى الصغير اوى وقتها فيهم وكمان حتى البنات زميلاتى فى المدرسة وده كان طبيعى اوى هناك ولحد مابلغت بقيت انيك البنات فى طيزهم الاول وبعد كدة بقيت انيكهم فى كسهم لحد ماكبرت ومفيش حد علق معايا كتير لحد ماجيت ادخل كلية وكنا خلاص خدنا الجنسية الامريكية وبابا قرر اننا نرجع مصر تانى وفعلا رجعنا مصر وانا كنت زعلان اوى انى مليش اصدقاء فى مصر وكل اصحابى هناك فى امريكا المهم رجعنا وبابا عمل شغل ليه هنا تانى مصنع ادوات كهربائية ومصنع تانى للاجهزة التعويضية ودخلت كلية الهندسة فى الجامعة الامريكية وبدات اتاقلم لان الجو فى الكلية كان قريب من الحياة فى امريكا اوى وعرفت بنت اسمها رشا كانت بيضا وجميلة اوى وكانت من عيلة فرى اوى وبدانا الاول بالبوس وافرشلها فى جسمها وبزازها واحك زبى فى طيزها من فوق اللبس بتاعها وكانت بتيجى عندنا الفيلا وانا بروح ليها بيتهم واتعرفت على باباها اونكل مجدى ومامتها طنط سوزى واخوها الى كان اكبر مننا وكان فى كلية صيدلة واسمه حسام واتطورت علاقتى برشا وانا وهى لوحدنا مرة فى الفيلا عندنا ولقتنى بقلعها كل هدومها البلوزة والبنطلون وبعد كدة البرا والاندر بتوعها ومفيش مقاومة منها خالص ونيمتها على السرير ونزلت الحس كسها وكانت عسل كسهابينزل كتير اوى منها وهى هايجة اوى وعمالة تقول اوفففففف اححححح وااااااه وانا مبسوط من طعم كسها فى بوقى وبعد كدة نمت فوقها بالعكس وهى بتمص زوبرى اوى وكنت مستغرب اوى هى اتعلمت ده فين لحد مانزلت لبنى فى بقها ومعرفتش تطلع زوبرى من بقها ولبنى كله نزل فى بقها وانا عمال اقول مصى اوى يالبوة مصى يابيتش وفاك يوو لقيتها بتقولى اشتمنى بالمصرى انا بحب الشتيمة المصرى انا لبوتك وشرموطتك ومتناكتك يلا نكنى انا كان نفسى تنكنى من زمان فانا استغربت اوى وقلتلها انتى عايزة تتناكى فى طيزك يامتناكة قالتلى لا انا عايزة اتناك فى كسى فقلتلها انتى مفتوحة ياشرموطة قالتلى اه قولتلها امتى فراحت قالتلى هبقة احكيلك بعدين بس نكنى دلوقتى وبدات ادخل زوبرى فى كسها الى مليان لسة من اللبن الى نزل منه وكان فيه كتير على جسمها وقعدت الاول ادهن منه على كسها وبدات ادخل زوبرى فى كسها شوية شوية وهى عمالة تقول اوففففف واححح ولا اجدع شرموطة وتقولى نكنى اوى وافشخنى وانا اقولها حاضر ياشرموطة وبعد مادخلت زوبرى كله فى كسها روحت مطلعه مرة واحدة راحت صارخة وشدتنى عليها وقالتلى حرام عليك ورحت مدخل زوبرى مرة وحدة فى كسها وراحت لافة رجليها حوالين جسمى اوى وتضغط على ضهرى اوى علشان زوبرى كله يفضل فى كسها الى كان غرقان من العسل الى عمالة تنزله وفضلنا كدة شوية وبعد كدة اتقلبنا وبقت هى الى فوقى وهى الى راكبة على زوبرى وتقولى اااااه حلوو اوى انا متناكة وانا اقولها انتى احلى شرموطة عرفتها وبعد كدة عملنا وضع الدوجى ستايل وبقيت انيكها فى كسها من ورا و وانا ماسك طيزها واضربها عليها اوى وهى بتصرخ اوى وتقولى حرام عليك جبهم بقة وانا بنيكها فى كسها ابتديت اوسع طيزها بصوابعى الى لقيتها واسعة وروحت مطلع زوبرى من كسها ومدخله فى طيزها اوى مرة واحدة وزوبرى اتزحلق فى طيزها من كتر العسل الى كان فى كسها ونازل على وراكها وطيزها وفضلت ادخله فى طيزهاواخرجه لحد ماخلاص كنت هجيب وقلتلها اجيبهم فين قالتلى جوة طيزى فرحت جبتهم جواها ونمنا جنب بعض شوية متكلمناش وانا بفكر ازاى كنت اهبل وفاكرها بنت وخايف انى افتحها من الاول وانى ابوس واقفش فيها وسبتنى وقامت تاخد شاور وانا دخلت وراها وقلتلها احكيلى بقة ازاى ففوجئت انها بتقولى ان اخوها الى فتحها وهى كانت لسة فى 1 ثانوى وانه كان بينيكها على طول وانها كمان اتجوزت واحد صاحب اخوها عرفى شوية وسابته فلتلها كل ده يالبوة ده انتى طلعتى حكاية ياشرموطة وبعد كدة خدت انا شاور ولبسنا ووصلتها وقالتلى انها بتحبنى اوى وانا قلتلها وانا بحب الشراميط اوى وبحب انيكهم اوى من وانا فى ثانوى فى امريكا وانى نكت بنات كتير بس دى اول مرة اطلع عبيط لانى كنت فاكر البنات فى مصر مش زى امريكا قالتلى لا هنا اتغير كل حاجة ومعدش زى زمان قولتلها واضح اهو ووصلنا البيت بتاعها وروحت بايسها ادام البيت بتاعها وكان اخوها واقف وقولتلها باى ياقمر وروحت ضاربها على طيزها وقولتاها باى حبيبتى واستمريت علاقتى بيها طول فترة الكلية رغم انها اتجوزت من مهندس شغال مع باباها وكمان مع بنات كتيرة تانية وكنت كانى ماصدقت ان ده حصلى فى مصر وبكدة خلص الجزء الاول واشوفكم فى الجزء التانى الى هيكون مليان مفاجاءات وهتتقلب القصة كلها هتوحشونى
باى
ماجى
الجزء الثانى
وعدت السنين واتعرفت على بنات كتير ونكتهم طبعا وكنت بسافر امريكا فى الاجازات وكنت بقابل صحباتى هناك وطبعا كان سهر وديسكوهات ونيك وشرب ونكت كل انواع البنات والستات حتى الشيميل الى كنت بحب اتعرف عليهم اوى وفى مصر عرفت بنات كتيرة الى نكتهم من طيزهم وينات تانية كانت مفتوحة نكتها من كسهالكن مفتحتش انا ولا واحدة لانى كنت بخاف انى ااذى اى وحدة او اعملها مشكلة لحد ماتخرجت وبقيت مهندس كهربا باور و اتفقت انى هسافر مع بابا علشان اعمل ماستر فى امريكا وسافرنا انا وهو لوحدنا وهناك طبعا كنت بسهر وقابلت فى اول يوم ليا هناك واحدة شيميل وكانت من اصل مغربى وقالتلى ان اسمها سميرة وكانت طويلة شوية طولها حوالى 175 سم وبزازها كبيرة اوى وطيزها مدورة وكبيرة وطرية وبتتهز اوى وهى ماشية وكنت هتجنن واكلمها وكان جسمها خطير اوى ولابسة فستان قصير اوى لونه احمر وفتحة الصدر واسعة اوى ومبينة كل صدرها الى كان باين انه كبير حتى السنتيانة السودا الى كانت لابساها كانت باينة وكنا سهرانين مع شلة من اصحابى فرحت كلمتها وعزمتها تقعد معانا فهى وافقت على طول وقالتلى انها لوحدها ومكناش نعرف فى الاول انها شيميل بس هى قالتلى فى ودنى بالعربى انها مختلفة وانها شيميل واحنا بنرقص وانا كنت واخدها اوى فى حضنى وكنت بحسس على ضهرها وطيزها واحنا بنرقص ولما لقيتها مبسوطة اوى بدات العب فى طيزها وابعبصها وانا وهى هايجين موووت وبعد السهرة ماخلصت خدتها وروحنا موتيل قريب وكنت تقريبا سكران اوى من كتر الشرب واول مادخلنا الاوضة يدانا نبوس بعض اوى وهى كانت هايجة اوى وانا حاضنها اوى ودخلت لسانها فى بقى وانا بمص لسانها وانا ببوسها وفضلنا كدة 5 دقايف مش حاسين من كتر حلاوة البوس فيها وهياجها وبدئت تفلعنى هدومى كلها حتى البوكسر وهى كانت لسة بهدومها ونزلت مص فى زوبرى وتلحس بيضى بلسانها وتمشى لسانها على زوبرى وبعد كدة تحط زوبرى كله فى بقها كانها بتبلعه فى بقها وانا بشتمها وبقولها انتى بتمصى حلو اوى ياشرموطة انتى احلى متناكة قابلتها لحد مقدرتش اتحمل ورحت جايب لبنى فى بقها ولقيتها شربته كله وهى مبسوطة وكانت عايزة تقلع هدومها وقالتلى يلا قلعنى كل هدومى ياخول فطنشت الكلمة وقلعتها القستان القصير الى لابساه والسنتيانة السودا والكيلوت الاسود السبعة الى كانت لابساه وفوجئت بزوبرها كبير اوى وواقف واكبر من زوبرى بكتير وراحت قايلالى يلا مص زوبرى ياخول روحت رادد غليها وقلتلها انا مش خول يا متناكة ياشرموطة انتى الى تتناكى وبس ورحت زاققها على الارض ببص لقيت وشها اتغير اوى واتعصبت اوى لدرجة انى خفت اوى منها وبدئت تقولى هتندم يا خول وانا هقلبك حرمة واخليك مرة وبدئت تقرا تعاويذ بكلام غريب اوى ومش فاهم منه حاجة ووشها بيتغير وكانها بقت شيطان انا خفت اوى وكنت مرعوب وكان هاين عليا امصلها زوبرها من الخوف والرعب الى انا كنت فيه بس لقيتها لبست هدومها وقالتلى خلاص نفذ الامر وقدرك هيحصلك ومتلومش الا نفسك انت الى عملت كدة فى نفسك وراحت لابسة هدومها وانا مذهول ومرعوب وبترعش وراحت خارجة وهى خارجة وبافولى بكرة هتدور على الزوبر ده واقل منه يامرة وسابتنى ومشيت انا لبست هدومى بالعافية وبقيت ماشى مش قادر اشيل رجلى وبترعش وحاسس بصداع جامد ومغص والم فى بطنى وكل جسمى وسوقت العربية بصعوبة وانا مش حاسس بنفسى لحد ماوصلت البيت مش عارف ازاى ودخلت البيت بتاعنا وكان بابا موجود فى الصالة ولقانى تعبان اوى قالى مالك قلتله مش قادر كل جسمى تعبان اوى ومغص شديد وكان جسمى بيتقطع من الالم ومش عارف بيحصل ايه ليا وفجاة لقيت نفسى دوخت واغمى عليا ومصحيتش الا فى المستشفى مش عارف بعد اد ايه ولا ايه الى حصبى ولقيت حاواليا مجموعة من الدكاترة والممرضات وبابا واقف معاهم وعينه بتدمع وانا مش قادر اتكلم ومش فاهم حاجة واول ما الدكاترة شافونى فتحت عينى واحد قالى سلامتك وبدئوا يكلموا بعض ولقتهم بيسالونى ايه الى حصل قلتلهم انا الى عايز اعرف ايه الى حصلى مش انتم الى تسالونى وده كان بصوت واطى اوى حتى انا كنت مستغرب صوتى
واشوفكم فى الجزء التالت علشان نعرف ايه الى حصلى وكان الدكاترة مستغربين حالتى ليه وبابا كان بيعيط ليه
مستنية ارائكم وتفاعلكم زى العادة معايا الى كان ضعيف اوى فى الجزء الاول ومكنش فى تشجيع والى اتمنى انه يزيد
باى هتوحشونى
ماجى
الجزء الثالث
وقفنا المرة الى فاتت لما ابتديت افوق وافتح عينى لقيت الدكاترة والممرضات حواليا كتير وكمان بابا كانت عينه بتدمع ولقيت الدكاترة بيسالونى ايه الى حصلك وانا كنت مستغرب اوى من الموقف والسؤال بتاعه وقلت للدكتور بصوت ضعيف انا الى عايز اعرف ايه الى حصلى انا كنت تعبان اوى وفجاة محستش بنفسى الا دلوقتى وانا بتكلم كنت مستغرب صوتى اوى وقلت ده كمان مش صوتى ايه الى حصلى يادكتور فالدكتور طلب من كل الموجودين فى الاوضة الخروج وراح قالى بعد ماخرجوا حتى بابا خرج احنا مش عارفين ايه الى حصلك بالظبط فجاة لقينا جسمك كله بيتحول لوحدة ست وبدون اى تدخل من حد وده شئ غريب اوى انا اتفاجات وبقيت بزعق اوىازاى بقيت ست انتم عملتم فيا ايه انا رجل وهفضل رجل فراح الدكتور قالى للاسف انت بقيت ست كاملة حتى الاعضاء الداخلية اعضاء ست وكمان فوجئنا انك كمان عذراء وفيه غشاء بكارة انا بقيت بصوت وجتلى حالة هستيرية ومش عارف بعمل ايه ولا بقول ايه غير هى سميرة وانتقامها هقتلك يا سميرة والدكتور نده الممرضات وادونى حقنة مهدئة ونمت واما فقت لقيت بابا جنبى وممرضة فقلت لبابا ايه الى حصلى وكلام الدكتور الى قالهولى صح بابا قالى للاسف صح بس انت لازم تعيش حياتك الجديدة دى وده قدر ****** وقالى احكيلى ايه الى حصلك اخر يوم والى خلاك كدة فجلة بعد وجع جامد منك لما رجعت البيت وخلانى جبتك هنا المستشفى ومخلاش الدكاترة لحد دلوقتى مصدقين انك كنت ولد خالص وفاكرين انى بضحك عليهم او انك تعبان نفسيا وبصراحة الموضوع محدش يصدق الى حصل ولولا ان التغير حصل ادامى مكنتش صدقتك ومكنتش عرفتك فاحكيلى ايه الى حصل كل ده بابا بيكلمنى وانا مصدوم من الى حصلى وحكيتله حكاية السهرة الغريبة مع سميرة المغربية لحد ماتعزمت عليا وهددتنى بانها هتعمل فيا حاجات وحشة ومكنتش عارف ان انتقامها هيبقة كدة وانى حاس انى فى حلم طويل وعايز افوق منه فبابا طبطب عليا وقالى ده قدر ****** وده الواقع ولازم نعيشه حتى لو مؤقت وهنشوف سميرة دى فين والمهم انت تتماسك وتصبر وادامنا كام يوم فى المستشفى وانا كتبتك دلوقتى باسم المرحومة اختك فى المستشفى قلتله ازاى وهى ماتت من زمان من واحنا صغيرين قالى فيه حاجة كنت خافيها عنك بس مامتك كانت عارفة انا معملتش شهادة وفاة لاختك وكنت كمان مقدملها فى الدراسة والمدارس ولما كانت بتيجى شهادة كنت بدخل واحدة متفوقة تمتحن بدالها كانت سبقاها بسنة واشتريت كمان شهادة انها مخلصة كلية هندسة من جامعة خاصة برة من رومانيا يعنى انت ممكن تكمل كل حاجة مطرحها لو متحلش الموضوع وبابا كان بيكلمنى كنت حاسس ان جسمى سخن اوى وان تحت عندى كانه قايم اوى وكنت لسة مشفتش جسمى خالص فقلت لبابا انا عايز ادخل الحمام فقالى انتى ملبسينك بامبرز واحسن انك تقلعيه وتقعدى طبيعى مادمتى بقيتى كويسة ماجى فقلتله انت بتكلمنى ليه بصيغة الانثى فقالى انتى بنت دلوقتى ماجدة ولا اقولك ماجى ولازم تعيشى حياتك طبيعى دلوقتى ولازم نكلمك كدة علشان الكل هيكلمك كدة انك بنت ولازم تتعودى على حياتك الجديدة وانا برضه لسة مش واخد على الكلام ده وراح قايلى مادلين هتدخل معاكى حبيبتى الحمام وعلى فكرة انا جبت لبس بيت بناتى تقريبا على اد جسمك علشان تلبسيه وهى هتخليكى تخدى شاور وتغيرى هدومك وراح قايل لمادلين انها تدخل معايا الحمام علشان اخد شاور فقالتله انها لازم الاول هاقول للدكتور وفعلا استدعت الدكتور للاوضة بتاعتى ولما جه الدكتور قالى انتى بقيتى كويسة اهو انسة ماجدة فقلتله ايوة وخلاص بقيت طبيعية قالى كدة كويس اوى وقال لمادلين انها تدخل معايا الحمام فقلتله انا عايزة ادخل لوخدى الاول هعمل تواليت وبعد كدة تساعدنى فى الشاور فقالها اوك وخرج وبابا قالى هو كمان هيروح البيت يريح شوية وهيجيلى الصبح وانا قلتله ماشى وسلمت عليه راح بايسنى من خدى وخرج وانا دخلت الحمام وقلعت لبس المستشفى الى كنت لابسه والبامبرز الى كنت لابسه وانا قرفان وكان فيه كيس بلاستيك حطيته فيه وقعدت ابص على جسمى وانا مستغربه اوىوابص على بزازى الكبيرة والمدورة الى بقت عندى وكسى الى كان منفوخ اوى وطيزى الكبيرة وبصراحة كنت بنت موزة اوى ولقيت نفسى هايج اوى وبدئت احط ايدى على كسى والعب فيه اوى وانا هايج اوى لحد مانزلت عسل كسى ودى كانت اول مرة انزل من كسى واتشطفت وعملت تواليت ميا وبرضه لسة هايج اوى مع كل مالميا تلمس كسى وزنبورى الى كان كبير وواضح ورحت ناده على مادلين الممرضة الى دخلت عليا التواليت وراحت مصفرة اوى كانها ولد وشاف المزة بتاعته عريانه قلتلها فيه ايه مادلين فقالتلى انتى حلوة اوى مس ماجدة وجسمك تحفة وبزازك وكسك وطيزك يجننوا اى واحد او واحدة ومعلش اعذرينى كان نفسى يبقة جسمى زى جسمك فقلتلها شكرا ليكى مادلين وقلتلها عايزة اخد شاور ولقيتها راحت قالعة عى كمان الروب بتاع الممرضات الى كانت لابساه وكانت لابسة تحته كيلوت ابيض فتلة ومبين شفايف كسها الى كان باين انه كبير وسنتيانه سودا وكانت بزازها صغيرة وهى كانت قصيرة شوية طولها حوالى 160 ووزنها يطلع 60 او 65 كيلو وطيزها كانت مش كبيرة بس طرية وانا كان طولى نفس طولى وانا ولد يعنى كان 175 وتقريبا كان نفس الملامح بس على بنت يعنى فعلا الى يشوفنى يقول عليا اخت ماجد ولقيتها قربت منى وانا قاعدة على طرف البانيو وابتدت ايدها تمسك بزازى وراحت قاعدة جنبى وقعدنا نبوس بعض اوى ولسانا بندخله فى بق بعض ونمص لسان بعض وايدى على بزازها وايدها على بزازى واحنا فى بوسة طويلة مع بعض وانا حاسة انى هايجة اوى ومش قادرة وقالتلى تعالى فى الاوضة احسن ورحنا الاوضة واحنا فى حضن بعض راحت هى قفلت الباب من جوة باللوك ونمنا على السرير فى حضن بعض واحنا بنبوس بعض اوى وقعدنا نتقلب على السرير كله فوق بعض كاننا عشاق وجسمنا فوق بعض ورحنا نايمين عكس بعض وهى نامت فوقى وقلتلها خلى بالك انا لسة عذراء قالت اه انا عارفة طبيعة الاصول الشرقية
عندكم متخافيش وقغدنا تمص فى كس بعض وادخل لسانى فى كسها وهى بتعض فى زنبورى بسنانهاوتدخل لسانها فى كسى وانا اقولها اوى يالبوة نكينى بلسانك ياشرموطة وانا بوحوح اوى وبقول ااااااااااه واحححح وهى تقولى انتى شرموطة اوى وانا اقولها انا بقيت شرموطة ومتناكة كمان افففف انا لبوة وانانايمه على ضهرى قامت هى من فوقى وخلت رجليا مرفوعه فوق اكتافها ووشها نحيه كسى ولسانها كلو جوا كسى وايديها الاتنين على بزازى وبتشدهم من الحلمه اوى وانا عماله اوحوح وماسكه مادلين من شعرها وبقولها اوى يا شرموطه اح اح اح اووووووف اوى يا لبوه نيكينى بلسانك اوى اه اه اه همووووووت كمان يا لبوه مادلين مش عتقانى وعماله تلحس فى كسى اوى وتلعب فى بزازى وبعد كدة راحت قالبانى على بطنى وقعدت تتف على طيزى اوى وجابت كريم دهنت بيه طيزى وقالتلى انا هنيكك ياشرموطة زى اى لبوة من طيزك يامتناكة وقعدت تدخل صابغ فى طيزى وتلفه اوى فى طيزى وتوسع خرم طيزى وبعد كدة صابعين وراحت جايبة موزة كبيرة ورحت مدخلة جزء فى كسها ودخلت الجزء التانى فى طيزى وانا اقولها نكينى اوى انا هايجة اوىراحت مطلعاها من كسها وحطاها كلها فى طيزى وهى بتقولى مبسوطة يا متناكة وانا اقولعا اه وانا عايجة اوى وكسى جاب عسله ييجى اربع مرات وبعد كدة طلعت الموزة من طيزى حضنا بعض اوى ونمنا فوق بعض نحك اكساسنا فى بعض لحد مانمنا وارتحنا جنب بعض وبعد كدة دخلنا خدنا شاور مع بعض واحنا بنبوس بعض ونمص بزاز بعض وكل وحدة تبتعبص التانية ولقيت طيزها فتحتها كبيرة اوى فقالتلى اصل صديقى زنجى وزوبره كبير اوى وفشخلى كسى وطيزى بزوبره الكبير ولقيت نفسى بقلها يابختك بيه قالتلى هبقة اعرفك بيه اول ماتخرجى من هنا قلتلها لا انا اتكسف قالتلى اسكتى يابت ده انتى هايجة موت وجسمك نار وقالتلى يلا البسى لبسك وتعالى برة وخرجت عى وخدت لبسها معاها تلبسه برة وانا قعدت ابص على الكيلوت السبعة الاحمر الى بابا جابهولى ومستغربة اوى انى هلبسه ولبستعه ونا ببص على نفسى فى المراية والف اشوف نفسى وشله عليا وانا مش عارفة كنت مبسوطة بيه اوى كدة ليه وبعد كدة لبست قمبص النوم وكان لونة لبنى وعليه صورة باربى وكان قماشته جيل وكت وفوق الركبة وخرجت من الحمام وهى قربت منى وهى حضنانى من ورا وقعدت تسرح ليا شعرى وتقولى انتى حلوة اوىوقالتلى انتى بتشتغلى قلتلها مهندسة فى شركات بابا ولسة متخرجة السنة دى وهحضر ماستر كمان قالتلى مش معقولة الجمال ده وتدرسى هندسة انتى كان لازم تبقى فنانة فضحكن وبوستها من بقها ولقيت الباب بيخبط فقمت قعدت فى السرير وغطيت نفسى وبتفتح الباب لقيت مفاجاة داخلة عليا وبتقولى مساء الخير ياترى ايه المفاجأة كدة خلص الجزء التالت ونكمل فى الجزء الرابع علشان تعرفوا ايه المفاجأة ومستنية ردودكم لانها مهمة ليا اوى واكمل ولا لا لانه لسة فيه مفاجات كتير وكل ده كان مقدمة بس للقصة والتكملة معتمدة على ردودكم وتشجيعكم ولا اكتفى بكدة
بحبكم اوى
ماجى
الجزء الرابع
..............
وقفنا فى الجزء الى فات على اننا انا والممرضة مادلين فوجئنا بالى بيفتح الباب وداخلة علينا وبتقول مساء الخير فانا شهقت وقولت سميرة فقالتلى ايوة بشحمها ولحمها وعارفة انك كان نفسك تشوفينى موت يالبوة وراحت مقربة منى وبايسانى من خدودى وانا مذهولة منها وكانت لابسة فستان لونه بينك وكان ميكرو جيب وكان
الكلام بالعربى ومادلين مش فاهمة حاجة بس كانت مبهورة اوى بيها وبجمالها ولبسها وقلت لمادلين لو ممكن تسيبنا لوحدنا شوية ومتخليش حد يزعجنا فقال اوك وخرجت وهى بتبص عليها اوى وكانها نفسها تعمل علاقة معاها ورحت قايمة مرة وحدة وانا كلى غيظ من سميرة ورايحة اضربها بالقلم راحت زقانى على السرير وقايلالى فيه ايه ياشرموطة انتى نسيتى نفسك وانك بقيتى ايه انا خليتك بنت شرموطة وعايزة تتناكى على طول وكسك بياكلك على طول ونفسك فى زوبر ينيكك يعنى خليتك تبقى شرموطة وهتبقى مومس قريب يالبوة وهتموتى على اى زوبر حتى لو زوبر كلب يامتناكة وهنشوف كسك ده هيوديكى فين وكمان خليتك بنت وعلى كسك غشاء علشان متعرفيش تتناكى فى كسك وتفضلى هايجة ياشرموطة لحد ماتتفتحى وتبقى شرموطة رسمى يا متناكة وانا كل ده نايمة على السرير وفعلا كان كسى بيكلنى اوى وعايزة اتناك ومش متحكمة فى نفسى وبقلها حرام عليكى تعملى كل ده فيا انا عملتلك ايه لكل ده وانا مستعدة اديكى الفلوس الى عايزاها بس رجعينى طبيعى فقالتلى للاسف انتى اتكتب عليكى كدة خلاص وانها متقدرش ترجعنى لطبيعتى حتى لو هى عايزة وقالتلى هتبقى شرموطة كدة لانك من جواكى انتى عايزة ده يالبوة وهتفضلى كدة على طول ويلا يا شرموطة متضيعيش وقت قومى يلا طلعى زوبرى يالبوة الى كنتى مستعدة تمصيه المرة الى فاتتوانتى ولد قبل ماتبقى موزة يا قمرغضب عنك وخوف بس دلوقتى هتموتى وتمصيه وينيكك يالبوة وقمت ورفعت الفستان بتاعها وانا كل جسمى هايج عليا اوى ومش قادرة وبيترعش وكانى متخدرة وكانت لابسة كيلوت لونه اسود سبعة وكله قلوب حمرا ومن على زوبرها قلب احمر كبير ومسكت راسى وخلتنى ابوس زوبرها وهو تحت الكيلوت وكان ريحة كيلوتها حلوة اوى وراحت قايلالى يلا نزلى الكيلوت يا شرموطة ونزلتلهولها ومسكت زوبرها بايدى وانا هايجة موت وروحت حطاه فى بقى وانا هايجة عليه موت وبلحسه وبمشى لسانى عليه وعلى البيض وهى بتقولى عاجبك زوبرى يامتناكة وانا بقلها حلو اوى فقالتلى مش احسن من الزوبر الى كان عندك قلتلها بكتير انا بحب زوبرك اوى ورحت مدخلاه فى بقى وهى مسكة راسى وشعرى بالقوة ودخلت زوبرها كله جوة بقى على الاخر لحد ماكنت هتخنق ومكنتش قادرة اخد نفسى وعينى ابتدت تدمع راحت مطلعاه مرة واحدة فاخدت نفسى ورحت اعدت امصه اوى وانا ممحونة اوى ومحوطاها بايدى ووصلة لطيزها وهى بتقولى بعبصينى يالبوة وانتى بتمصى زوبرى وفجاة الباب اتفتح ولقينا مادلين داخلة وهى بتقولنا ايه كل ده انا كنت واثقة انكم هتعملوا كدة هو احنا فينا من الخيانة وايه الزوبر الجميل ده وراحت نازلة وقعدت تمص معايا زوبر سميرة لحد ماجابت لبنها على وشنا وقالتلنا اشربوا كل اللبن يا شراميط وقعدنا نلحس اللبن كله ومادلين نضفتلها كل اللبن الى على زوبرها وانا كل ده وصابعى جوة طيز سميرة وكنت بدات ادخل صباعين فى طيزها راحت مقومانى وقعدنا نبوس بعض فى شفايف بعض وكل ده مادلين لسة بتمص زوبر سميرة وبعد كدة قلعت هدومنا انا ومادلين وبقينا عريانين ادام سميرة الى نيمتنا على السرير وقعدت تمص كسى وكس مادلين وانا مش قادرة واقلها ارحمينى ااااه عايزة اتناك انا بقيت شرموطة ومادلين عمالة توحوح هى كمان وتقلها فاك مى نيكينى انا ملكك وراحت داهنة طيزى بكريم وزيت ورشة ببخاخة طلعتها من شنطتها على طيزى وقالتلى ده مخدر علشان تتمتعى يالبوة بالنيكة وراحت مدخلة زوبرها فى كس مادلين الاول مرة واحدة راحت مصرخة جامد وانا قلتلها هتفضحينا يالبوة وطلعته مرة واحدة برضه وبدات تدخله وتخرجه وانا بلعب فى كسى بايد والايد التانية على كس مادلين وزوبر سميرة وهو داخل وخارج جوة كس مادلين الى كانت بتوحوح اوى وتتغنج من زوبر سميرة ونيكه ليها وبعد كدة طلعت زوبرها من مادلين وراحت رافعة رجلى فوق كتفها وراحة ابتدت تدخل زوبرها فى طيزى شوية شوية وانا بتالم تحتيها وبقلها براحة راحت مدخلاه فى طيزى مرة واحدة رحت مصرخة اوى راحت مادلين حاطة بقها على بقى وقعدت تبوس فيا اوى وشفايفنا على شفايف بعض ولسانها بيلحس فى لسانى جوة بقى وتمص ريقى وهى بتلعب فى بزازى وسميرة بتنكنى اوى فى طيزى لحد مالقيت سميرة راحت اترعشت واتنفضت ولقيتها جابت كل لبنها فى طيزى وحسيت انى اتمليت لبن جوايا ودى اول نيكة ليا وقالتلى مبروك ياعروسة وخرجت زوبرها وكان عليه دم منى واللبن بتاعها وقالت لمادلين نضفى زوبرى يالبوة وقالتلى قومى الحسى طيزى ونيكى طيزى شوية فرحت منيماها على بطنها وفشخت طيزها وانا نفسى انتقم منها ورحت فاتحة رجليها وقعدت الحس طيزها ومادلين لسة بتلعب فى زوبرها وتمصه وبدات الحس خرم طيزها الواسع بلسانى وادخله جواها وافشخه بايدى وبعد كدة رحت مدخلة صباع وفى طيزها لقيتها واسعة اوى فبدات ازود صابع لحد مادخلت ايدى كلها فى طيزها وهى بتصرخ وتقولى نيكينى ياشرموطة نيكى طيزى يالبوة افشخينى ياشرموطة زى مافشختك وايدى كلها بدخلها واطلعها من طيزها ومادلين بتمص زوبرها رحت قالباها على ضهرها ورافعة رجلها على كتفى ولسه ببعبص فيها وانيكها بايدى ومادلين ماسكة زوبرها بايدها ويبوسوا بعض اوى ولسانهم جوة بق بعض وسميرة بتلعب فى بزاز مادلين وايد مادلين التانية على بزاز سميرة الكبيرة ولقيت جنبى شنطة سميرة فتحتها لقيت فيها زوبر صناعى كبير وتخين اوى وبيشتغل بالبطارية يعنى هزاز فرحت مدخلاه مرة واحدة فى طيزها وانا مكتفاها ومادلين معايا ومشغلاه على اعلى سرعة لقيتها صرخت اوى وقالتلى بتعملى ايه يابنت الكلب قلتلها بفشخك ياشرموطة يابنت اللبوة وهى مش قادرة وعمالة تصوت وتقول كفاية وزوبرها راح ناطر لبن كتير على مادلين الى قعدت تلحسه وسميرة بتقول كفاية لحد مافوجئنا بالباب بيتفتح
وده الى هنعرفه الجزء الى جاى مين ياترى الى دخل وايه الى هيحصل منتظرة ردودكم وتعليقاتكم وارائكم وانا بقبل كل الاراء وياريت يبقة فى تعليقات اكتر لان ده الى يشجعنى اكمل
باى هتوحشونى
ماجى
الجزء الخامس
وقفنا المرة الى فاتت واحنا بنيك يعض انا وسميرة ومادلين راح زوبرها ناطر لبنه على وش مادلين وهى بتلحس اللبن بتاع سميرة من على وشها فوجئنا بباب الاوضة بيتفتح ولقينا دكتور داخل علينا عنده حوالى 30سنة ووسيم اوى ومادلين بتقوله دكتور جون راح قايل انتم بتعملوا ايه ده واحنا انا وسميرة على السرير وفى حالة ذهول راحت مادلين قايلاله عادى دكتور جون زى الى بنعمله سوا ومعانا الدكتورة مارجريت وراح رادد عليها بس انتم واضح انكم متمتعين اوى وخصوصا كمان معاكم شيميل جميلة فراحت قايلاله يلا اقلع هدومك ويلا نكمل ولا زوبرك وطيزك مش بياكلوك ياخول يا ابن المتناكة مش عايز تتناك ولا ايه واحنا مصدومين من الكلام راحت سميرة قايمة على الكلام وراحت وقفت وراه وزبرها ابتدا يقف تانى على جون وهى الى بدات تمشى ايدها عليه وتمشيها على صدره وهى بتقوله خليك ريلكس حبيبى وهو كان اصلا فاتح زراير القميص بتاعه من ادام وكان صدره ناعم ومفيهوش شعر وراحت مقلعاه البالطو وهو مستسلم اوى ليها واحنا كنا قاعدين على السرير بنتفرج انا ومادلين وراحت سميرة ماسكة طيزه مرة واحدة جامد بايدها الاتنين وراحت قايلاله دلوقتى طيزك هتاكلك اوى يا خول وهتبقة عايز تتناك على طول يا شرموط وراحت مادلين واقفة ادامه وراحت حاضناه وبايساه بوسة طويلة وبداوا يدخلوا لسانهم فى بق بعض لحد مابدات تفكله القميص وقلعتهوله وبعد كدة ابتدت تنزل ببقها على صدره وهو مغمض وكانه فى دنيا تانية وقعدت تمص فى صدره وحلمة صدره وهو بدا يطلع اصوات غريبة وكانه واحدة هايجة وفيه حد بيقفش ليها وعمالة توحوح وانا قعدة بتفرج وبقول لسميرة انتى قلبتى الدكتور هو كمان راحت قايلالى لا ده لوحده هو شرموطة وبيجب يتناك وكانت مادلين لسة بتلحسله بلسانها صدره وبتبوس جسمه وكانت بتنزل لتحت وهى بتقوله زى مابتحب حبيبى وراحت ماسكة زوبره من فوق البنطلون وكانت سميرة بتبعبص طيزه من ورا وبتقولى انا خليت طيزه تاكله على طول علشان يتناك فيها دايما من اى حد وهو بيقلها عايز اتناك من زوبرك حبيبتى وراحت حاطة بقها مادلين على زوبره من فوق البنطلون وهى بنعض فيه من على البنطلون وراحت سميرة نازلة هى كمان على طيزه ببقها وتبوس فيها وبعد كدة راحت مادلين فاكاله حزام البنطلون ومنزلاله البنطلون وفوجئنا بانه لابس بنتى روز فتله تحت البنطلون راحت سميرة شاخرة وقالتله اححح ياشرموط وقالتلى مش قلتلك ده متناك اوى حبيبتى روحت ضاحكة وقايلة ده جاهز على الاخر وبعد كدة هنلاقيه لابس جيب ميكرو وسنتيانة وراحت سميرة زقاه على السرير وقالتله مص زوبرى ياخول وحطت زوبرها على بقه الى مسكه وقعد يمص بيه اوى وبنهم ويقولها زوبرك حلو اوىوانا شفت زوبره روحت امص زوبره واقوله جون حبيبى انت زوبرك حلو اوى وفى نفس الوقت راحت مادلين ماسكة الزوبر الصناعى وشغلت الهزاز ودهنت ليه طيزه بالجيل المخدر وراحت رافعة رجله ومدخلة الزوبر فى طيزه مرة واحد وهو بيصرخ وهى بتقوله اسكت ياشرموط وراحت سميرة مدخلة زوبرها كله فى بقه جامد علشان ميصرخش وفضلت مادلين تنيك فيه بالصناعى وهى بتلعب فى بزازها بايدها التانية وهو بيوحوح تحتينا لحد مراح جاب لبنه فى بقى وسميرة جابت لبنها فى بقه وكانت سميرة لسة زوبرها واقف راحت شالت الصناعى من طيزه وراحت مدخلة زوبرها فى طيزه مكان الصناعى الى كان وسع طيزه وخلى زوبر سميرة الكبير يدخل فى طيزه بسهولة وهو بيتناك من سميرة وبيوحوح زى الستات وبيقول ااااااااااااهلقيت زوبره وقف روحت قلت لسميرة خليه ينام فوقى وينكنى فى طيزى علشان متفتحش وانتى بتنكبه من ورا وفعلا نمت تحت وهو دخل زوبره فى طيزى وهو بيقول كان نفسى انيك شرقية وعربية اوى وراحت سميرة مكملة نيك فيه وهو بينكنى وبيبوسنى اوى وانا بقوله بحبك اوى جون انا متناكتك وهو بقولى وانا متناك حبيبتى سميرة وراحت مادلين ماسكة الصناعى ومدخلاه فى كسها وهى نايمة جنبنا وانا بلعب فى بزازها بايديا لحد ماراح جايب لبنه فى طيزى وسميرة جابت لبنها فى طيزه وفضلنا كدة من التعب شوية لحد مازوبره طلع من طيزى وزوبر سميرة طلع من طيزه وكانت مادلين ارتاحت كمان نمنا كدة على السرير شوية وبعد كدة لبسنا هدومنا وراح جون قال كانت نيكة حلوة اوى وراحت سميرة قالتله المهم تكون اتمتعت ياشرموط معانا فقالها اوى ونفسى كدة على طول فسميرة خدت تليفونه وهو خد تليفونها وفوجئنا بخبط على الباب وقامت مادلين بتتفتحه وانا بقول مين يامادلين ده الى هنعرفه الجزء الى جاى ومستنية ردودكم وتعليقاتكم الى تدينى دفعة للتكملة الباقى الى هيزيد اثارة اكتر واكتر بحبكم اوى وهتوحشونى وزى ماقلتلكم رايكم بيخلينى اقدر اكمل ولا مكملش
ماجى
الجزء السادس
وقفنا المرة الى فاتت بعد ما مارسنا الجنس الجماعى انا وسميرة ومادلين ومعانا الدكتور جون الى نكناه وناكته سميرة بزوبرها وهو ناكنى فى طيزى وبعد مارتحنا ولبسنا فوجئنا بالباب و بيخبط وانا كنت شلت الزوبر الصناعى وقلت لسميرة هخليه معايا ووافقت وقالتلى ده هديتى ليكى يالبوتى على الى عملته فيكى المهم سالت مادلين مين الى على الباب بعد مافتحت الباب لقيت بابا وماما داخلة بسرعة من الباب وجاية نحيتى وهى بتحضنى وبتعيط وبتقولى انت كويس حبيبى دلوقتى وكان بابا بيتكلم مع الدكتور جون وبيساله عنى وانى ممكن اخرج امتة قاله اظن انها تمام دلوقتى وممكن تخرج بس نستنى دكتور جورج بكرة الصبح هو الى يقرر ده وكانت ماما حضنانى اوى وبتعيط وراحت سميرة قايلالى اسيبك حبيبتى دلوقتى ومعاكى تليفونى وخرجت هى ومادلين برة الاوضة وقفلوا الباب وبابا راح جاى وفال لماما اهدى بقة ومتزعجيش ماجدة ومتخليهاش تتوتر تانى وتنسى الى حصل احنا قلنا ايه قبل ماتيجى هنا وراحت ماما بايسانى وقالتلى خلاص حبيبتى الخيرة فى الى حصل ومحدش كان عارف ايه الى كان هيحصل وكويس انك كويسة ويمكن نلاقى الى اسمها سميرة دى الى باباكى بيقول عليها قلتلها سميرة جاتلى هنا ومعرفتش تعمل ليا حاجة وقالت انها متعرفش ترجعنى لحالتى وخلاص يا ماما انا رضيت بقدرى والى حصل يمكن يكون عقاب ليا على الى عملته فى حياتى وانا خلاص مبسوطة انى بقيت ماجى وانتم معايا هتبقة كل حاجة كويسة فرد بابا قال كدة هو العقل نرضى بالمقسوم لينا وانا عندى ليكى مفاجات كتيرة انا كنت كلمت المحامى بتاعنا وقدر يخلص كل الاجراءات وقدر يغير كل الشهادت بتاعتك من ماجد لماجدة ومن ذكر لانثى وحط صورة ليكى كمان على الاوراق وكمان الجواز الامريكى والاى دى هنا واوراق الهوية هنا خلصت وادى الجواز والاى دى قلتله لحقت عملت كل ده امتى يابابا فالى الفلوس بتخلص كل حاجة ومتنسيش ان ماجدة اصلا متعملهاش شهادة وفاة واهى ماجى بقت معانا تانى وقال لماما شفتى بقة ان الى عملته زمان كان سليم حتى الشهادات الدراسية الى كنت بعملها نفعت دلوقتى ازاى حتى الجواز المصرى كمان جاهز ناقص بس البطاقة هنعملها لما ننزل مصر وكمان الماستر لو عايزة تعمليه هنا اوك ولو عايزة من مصر اوك قلتله هنشوف قالى انا كلمت دكتور هنا علشان المعادلة الاول كان زميلى زمان اسمه بروفيسور مايكل وهو على فكرة مصرى بس قاعد هنا من زمان ومراته كمان مصرية قلتله خلاص كويس اول ماطلع اروحله واعمل امتحان المعادلة راح قايل لماما يلا نسيبها ونروح ونيجى الصبح راحت ماما قايلالى وقايلة لبابا انا مش هسيب بنتى حبيبتى لوحدها هبات معاها انا اتخضيت لانى كنت ناوية اكمل السهرة والنيك مع مادلين وممكن نشوف جون لكن كدة الموضوع باظ ومفيش نيك وعلى فكرة ماما كانت ملتزمة اوى ومنتقبة بس كانت بتشيل النقاب فى امريكا علشان محدش يضايقها وبتكتفى بالحجاب العادى فانا رحت قلتلها روحى ياماما انتى لسة واصلة من السفر وطيران فترة طويلة اوى روحى ارتاحى الليلة علشان خاطرى وبكرة من بدرى تعالى ويمكن انا اخرج معاكم بكرة وبابا قالها ايوة صح وهى هنا كويسة متقلقيش فقالتله ماما انا قلبى مش مطاوعنى يا محمود فقالها سيبى ماجدة ترتاح وانتى ترتاحى يا نادية انتى كمان علشان متتعبيش المهم وافقت وقالتلى من بدرى بكرة هكون معاكى وحضنا بعض ومشيوا وانا طبعا اتبسطت اوى بالنيكة الى هتحصل وبقيت امنى نفسى بليلة حلوة وفعلا بعد مامشيوا خرجت اتمشى واشوف مادلين لقيتها قلتلها لما تخلصى شغلك تعاليلى وياريت ييجى معاكى جون علشان نعمل ليلة حلوة يمكن تبقة ليلة الوداع وضحكنا انا وهى وسبتها ورحت الاوضة
ورحت خدت شاور علشان ابقة فريش واستناهم وحطيت برفيوم وبعد شوية لقيت جون ومادلين داخلين عليا الاوضه وراح جون واخدنى فى حضنه وبايسنى بوسة طويلة وانا اندمجت معاه اوى وبقيت بدخل لسانى فى بقه وهو يمص لسانى وراح مقلعنى القميص الى لابساه ومكنتش لابسة حاجة تحته وكل ده ومادلين بتلعب فى طيز جون وتبعبصه وسالتنى فى الهزاز الصناعى قلتلها على مكانه وكان تحت المخدة فجابته وابتدت تمشبه على طيز جون الى ابتدا يقلع كل هدومه وبقة عريان وانا قلعت مادلين هدومها وراحت مادلين قعدت تبوس فى طيز جون وتفتحله طيزة وتحطله جيل عليهاوانا كمان حطيت جيل على طيزى وراحت نامت هى على السرير وانا نمت فوقها عكسى وبقة كسها على بقى وكسى على بقها ورهى احت حاطة الصناعى فى طيز جون مرة واحدة راح مصرخ وقلتله مالك يامتناك قالها حلو اوى قالتله انت كنت عايز زوبر حقيقى يامتناك قالها ياريت قالتله حظك بقة انك مع شرموطتين ملهمش ازبار بس كويس اننا خدنا الهزاز ده علشان نمتعك يا متناك وراح جاى ورايا وزبره كان واقف والغريبة انه كبير وراح فاشخ طيزى اوى وابتدا يدخل صوابعه فى طيزى وانا بوحوح واقول ااااه وبعض فى زنبور مادلين الكبير وهى كمان بدات توحوح وتقول اففففففففففف واااااااااااهوراح جون مدخل زوبره فى طيزى جامد مرة واحدة رحت مصوته من كبره فى طيزىوراح مطلعه مرة واحدة حسيت بفراغ جامد اوى جوايا ومرة تانية راح مدخله فى طيزى تانى كل ده وهو بيتناك من الهزاز فى طيزه وانا بقله نكنى ياخول نكنى يامتناك وكانت مادلين يتعض فى زنبورى الكبير وتدخل لسانها فى كسى وانا بعمل زيها فى كسها وزنبورها وبقولها نيكينى بامتناكة نكينى يا شرموطة زى مابنيكك يامتناكة ولقيت جون بيترعش ويتنفض وبيجيب لبنه الكتير جوة طيزى و راح مطلع الزوبر الهزاز من طيزه وقعد يمص فيه وهو نايم جنبنا وراح مشغله وراح حطه فى كس مادلين الى ابتدت تصرخ وتقول اححح نكونى عايزة اتناك انا شرموطة وانا كنت جبت ييجى 3 مرات وكلى بيترعش وبقة عسلى نازل من كسى على رجلى ولبن جون الى فى طيزى نازل على وراكى ورحت نايمة على السرير من التعب وراح جون مدينى زوبره امصه ليه وهو بيرضع فى بزاز مادلين وبيلعب فى بزازى ويبدل الرضاعة بين بزازنا وانا رحت قمت وقعدت ابعبص فى طيزه وجيت احط صابعين لقيت طيزه واسعة اوى رحت مدخلة ايدى جواه راح قايل ااااااااااه قلتله اخرص يامتناك انت خول وخدام لينا تتناك وانت ساكت كان زوبره وقف تانى رحت طلعت الصناعى من كس مادلين ومسكته من زوبره وشديته نحية مادلينوخليته بدخل زوبره فى مادلين الى مكنتش حسة من الاثارة ومن النيك فيها وهو كمان من الزوبر الصناعى الى فى طيزه وبعد كدة انا طلعته من طيزه وقعدت امصه وحاولت احطه عندى فدخل بسهولة من اللبن الى فى طيزى بتاع جون وقعدت انيك نفسى بيه اوى لحد مانزلت تانى عسلى وكان جون نزل لبنه فى كس مادلين وقعدنا طول الليل نبدل على بعض وننيك بعض احنا التلاتة لحد ماتقريبا خلاص معدناش قادرين نتحرك ونمنا على السرير لحد مارن الاستدعاء بتاع جون ققام لبس هو ومادلين وخرجوا وانا لسة نايمة على السرير عريانة وفوجئت بعديها الباب بيتفتح وانا تقريبا مش حسة بنفسى ده الى هنعرفه الجزءالسابع الى جاى ومستنية ارائكم ودعمكم ليا
بحبكم
ماجى
الجزء السابع
وقفنا المرة الى فاتت لما خرج جون ومادلين من عندى علشان طلبنهم فى شغل ولقيت خبط على الباب والباب بيتفتح فرحت حطيت الملاية عى جسمى لانى اتخضيت ولقيت شاب اسمر وسيم اوى وشعره تقريبا معدى كتفه وسايبه مفرود وكان لابس لبس المستشفى وجسمه كان ناعم اوى وراح قالى انا اسف انى دخلت كدة فجاة عليكى بس انا خبطت عليكى الاول وكنت عايز مادلين وانها قالتله انها لو مش فى الديسك المخصص ليها بتبقة عندى وكان صوته قريب من الصوت الانثوى وناعم قلتله مادلين مش هنا وخرجت لشغل فقالى انا اسف اوى معرفتكيش بنفسى انا جيرالد او تقدرى تقولى جيرالدين من بكرة وضحك قلتله اهلا بيك ولا اقول بيكى قالى تقدرى تقولى جيرالدين او جيرى كنيك نيم لانه بكرة العملية هتتم قلتله انا برضه اسفة معرفتكش بنفسى انا ماجى راح فاجانى وقالى انا اعرفك من مادلين بس كان نفسى اشوفك قلتله كويس انى شوفتك لانى احتمال كبير هخرج بكرة من المستشفى وقلتله اتفضلى اقعدى جيرى وقمت انا خدت لبس المستشفى ا وقلتلهاعن اذنك جيرى دقيقة الحمام وارجع قالتلى اتفضلى براحتك ودخلت لبست لبس المستشفى طبعا وعليا الملاية متغطية بيها وخرجت حطيت الملاية على السرير فراحت قالتلى انا اسفة انى دخلت فجاة عليكى اعذرينى قلتلها ولا يهمك عزيزتى فقالتلى هى اصلا من المكسيك بس هاجرت هنا من فترة وكان عندها خلل فى الهرمونات والهرمونات الانثوية كانت زيادة عندها وانها عدت ال50% وكان كل احساسها بجسمها انها انثى ومكنتش بتقدر تحس انها ولد والدكاترة نصحوها تعمل العملية وانها بقالها اكتر من سنة بتتحضر للعملية وعملت عمليات تحضيرية لحد مابقت جاهزة للعملية الكبيرة وقلتلها ****** يقومك بالسلامة حبيبتى وهبقة اطمن عليكى طبعا وسالتها هى المستشفى هنا بتعمل العمليات دى قالتلى انتى متعرفيش ده اختصاص المستشفى لقتنى اسغربت قالتلى امال انتى دخلتى هنا ازاى قلتلها انا كنت تعبانة نفسيا وحسة انى ولد مش بنت لكن ارتحت بعد الدخول هنا وتقبلت نفسى قالتلى اها فهمت يعنى انتى كنتى تعبانة نفسيا برضه ده اختصاصهم نفسى هنا وبيحضروا كل حالة حسب وضعها قلتلها اها هما دكاترة كويسين اوى وانا خلاص خفيت وسالتها تشربى ايه قالتلى اى حاجة فجبتلها عصير تشربه واحنا قاعدين لقينا مادلين داخلة وراحت قالت انتم اتعرفتم اهو على بعض كويس اوى بكرة جيرى هتبقة رسمى مننا وهتبقة احبى وومن قلتلها طبعا هى من دلوقتى امورة فراحت مادلين ايه رايكم نعمل حفلة نيك دلوقتى احتفالا بجيرى ونلحق نودع زوبرها الصغنون قبل ما يختفى وضحكت انا قلت انا شخصيا معنديش مانع وضحكت انا كمان هو حد يشبع من حفلات النيك وراحت بصة لجيرى فقالت وانا اطول يتعمل عليا حفلة مناسبة ان الليلة اخر يوم ليا جيرالد طبعا موافق ولقينا نفسنا كلنا بنقلع هدومنا كلها وبقينا عريانين خالص ونزلتعلى زوبر حيرى الصغير امصه اوى وكله بقة يدخل بقى سهل لانه كان يادوبك ميكملش 10 سم من كتر الهرمونات الانثوية الى كان بياخدها لفترة طويلة وانا بمص بشهوة ليه كبيرة اوى وكانت مادلين وجيرى راحوا فى بوسة طويلة وايدها كانت جوة طيزه بتبعبصه وكاتمة بقه ببقها ومدخلة لسانها جوة بقه وهو ايده على كسها بيبعبص كسها بايده وانا كمان بقيت امص زوبره شوية وامص كسها وانيكها بلسانى شوية لحد مافوجئت بزوبر جيرى راح ناطر سائل خفيف جوة بقى بين لبن الرجالة وعسل النسوان بس كان طعمه حلو وكملت مص فى كس مادلين لحد ماجابت شهوتها ومصيت عسلها كله وبعد كدة نمت انا تحت وراحت جيرى نايمة فوقى بالعكس وانا بلحس فى زوبرها اوى وهى بتلحس فى كسى ومادلين بقت تلحس وتبوس خرم طيزها وتدخل لسانها فى طيزها اوى وبدات تدخل صباع فى طيزها وتلفه اوى وبعد كدة صباعبن لحد مابقوا تلاتة صوابع وكان الصناعى الهزاز جنبنا فراحت حطت عليه جيل ودهنت طيزها بالجيل وابتدت تدخل صوابعها بالجيل جوة طيزها وبعدة كدة شغلت الهزاز على اقل سرعة وابتدت تدخله فى طيز جيرى وحدة وحدة وهى بتصوت واناماسكاها اوى لحد مادخا كله فى طيزها وراحت مشغلاه على اعلى سرهة وجيرى بقت بتتلوى فوقى من اشهوى ومن حركة الهزاز فى طيزها وهى لتتناك وانا اقلها مبسوطة ياشرموطة اتناكى يالبوة وانتى لسة رجل امال لما تبقى مرة زينا هتعملى ايه يالبوة وهى عمالة توحوح من كتر النشوة ولقيت زوبرها بيجيب فى بقى تانى ومادلين عمالة تضرب على طيزها اوى وتقولها انتى هتبقى احلى شرموطة يامكسيكية يامتناكة وهى بتقول نيكونى اوى وانا لقيت نفسى بنطر عسلى جوة بق جيرى واقولها مصى شهوتى اوى يا شرموطة وفضلنا نبدل كل شوية واحدة تخد الصناعى ينيكها انا فى طيزى كالعادة علشان متفتحش وامشى زوبر جير الصغير على زنبورى وعلى شفايف كسى لحد ماجبنا كلنا اكتر من 5 مرات من حلاوة النيك ولقينا نفسنا تعبنا اوى ورحنا دخلنا جوة الحمام ناخد شاور مع بعض وكنا واحنا بنستحمى نبعبص بعض فى اطياز بعض وفى اكساسنا وحتى زوبر جيرى الصغير ولقيته بدا يرضع بزازى واحنا تحت الميا وبزاز مادلين لحد ماهجنا تانى ورحت حطيت الزوبر الصناعى فى كس مادلين وهى ايدها فى طيزى ونزلت جيرى على ركبتها وقعدت تلحس فى خرم طيز مادلين وتفشخها اوى وبعد كدة طلعت تمص فى بزازنا تانى وترضع فيهم وانا اقلها بكرة هيبقة عندك بزين اكبر منهم يالبوة ونرضعهم ليكى وهى تقولى هبقة شرموطة زيكم واتناك من كل الرجالة ووقتها جبنا شهوتنا كلنا قلتلهم كفاية كدة انا تعبت خلاص وكمان جيرى عندها عملية بكرة ومادلين قالت اها كفاية انا تعبت كمان الليلة اتنكت كتير منكم اوى وضحكنا واتنشفنا وبوسنا بعض وجيرى مشيت ومادلين خرجت بعد ماتبادلنا التليفونات وانا نمت على طول ومن التعب مصحيتش الا الصبح على صوت ماما وبابا بعد ماوصلوا وماما بتقولى صباح الخير حبيبة ماما قلتلها صباح النور مامى وحشتينى وراحت وخدانى فى حضنها اوى ولقيت بابا بيقولى هلاص الدكتةر وافق انك تخرجى وتتعرضى عليه الاسبوع الى جاى هروح اسوى حسابات المستشفى وارجع تكونوا لبستم قلتله هلبس ايه مغبش غير اللبس الى كنت لابساه وانى جاية بتاعى القديم بتاع الولاد ومعدش بناسب جسمى دلوقتى ردت ماما وقالتلى عاملين حسابنا قلتلها ازاى قالتلى نفطر الاول وبعد كدة اقولك قلتلها كمان جبتم فطار وقالت لبابا يجيب وهو جاى 3 قهوة امريكانى لينا فالها انا هبعتهم بيهم ليكم بس افطروا والبسوا يلا ماما قالتله متقلقش انت وروح ومتتاخرش وخرج بابا ولقينا مادلين داخلة علينا وكانت لابسة لبسها بتاع الخروج وجت سلمت عليا وباستنى وحضنتنى وقالتلى عرفت انك خارجة فقلت اجى اسلم عليكى قلتلها حبيبتى وقلتلها طبعا حبيبتى انتى هتوحشينى موووت اوى وطبعا على تليفون دايما وتيجى تزورينى فى البيت واديتها العنوان بتاع البيت بتاعنا وخدت عنوانها وسالتها عن جيرى فقالتلى انها فى غرفة العمليات قلتلها ابقى طمنينى عليها فسالتنى ماما مين دى قلتلها واحدة كانت فى الاوضة الى جنبى وكان عندها تشوه وعملت عملية النهاردة وبنبص لقينا دكتور جون داخل علينا وبيسلم عليا ويقولى انا جيت اطمن عليكى قبل ماتخرجى واتمنالك انك تبقى كويسة دايما وشكرته وخرج هو ومادلين لقيت ماما بتضحك وتقولى انتى صاحبتى المستشفى كلها وضحكت فضحكت وقلتلها هما الى كانوا بيواسونى ونسونى الى حصلى وقعدنا فطرنا كانوا جايبين دونتس وكانت بتاعة البوفيه جابت القهوة فبقيت اكل الدونتس وانا بشرب القهوة وكانت ستار باكس الى بحبها اوى وماما كمان ولقينا بابا رجع وكنا لسة بنفطر فاكل معانا ودخلت انا الحمام اتشطفت وماما دخلت معايا التواليت ومعاها كيس الهدومالى كانت جايباه معاها وانا كنت مكسوفة اقلع ادامها فقالتلى متتكسفيش حبيبتى منى انا مامى دلوقتى وانتى بقيتى بنت امورة خلاص منتكسفش من بعض اقلعلك انا كمان علشان متتكسفيش وراحت قالعة العباية وكانت لابسة بادى تحت العباية وبنطلون ليجنز كانوا مجسمين جسمها اوىوكان جسمها جميل اوى وهى لابساهم حتى كسها كان مرسوم اوى وباين من الليجنز وبزازها وحلماتها كانوا باينين اوىوراحت قايلالى لسة مكسوفة حبيبتى لقيتها راحت اكملكم بقة الجزء الى جاى
ومستنية ارائكم وتعليقاتكم ومعلش هتاخر فى الجزء الثامن بعد رمضان وعلى العيد اعذرونى وهتوحشونى
باى بحبكم اوى
ماجى
الجزء الثامن
وحشتونى اوى واسفة انى اتاخرت عليكم وكل سنة وانتم طيبين
وقفنا فى الجزء السابع لما دخلت الحمام انا وماما علشان اتشطف واغير هدومى وكانت ماما لابسة ليجنز وبادى تحت العباية ولما قلعت العباية لبسها كان مجسم على جسمها اوى ومبين كسها وبزازها اوى كانها مش لابسة حاجة وانا كنت واقفة مشدودة اوى وببص على جسمها ولقتها بتقولى يلا اقلعى هدومك انتى لسة مكسوفة منى حبيبتى قلتلها لا بس لسة الموضوع جديد عليا فقالتلى انا هريحك وراحت قالعة الليجنز والبادى وكانت لابسة سنتيانة وكيلوت لونهم اسود وكانوا شفافين وباين ***** بزازها وصدرها من تحت السنتيانة الى كان لونهم بنى وحلماتها كبيرة وانا ببص عليها ومشدودة اوى وكانى لسة ولد وهايج عليها وكسها كان باين برضه من الكيلوت وباين شفايفه وكان شكلها يهيج اى حد حتى شعر كسها البسيط كان باين من الكيلوت وراحت قايلالى لسة مكسوفة يابت ولا عايزانى اقلع البرا والاندر كمان قلتلها لا وعلى ايه وانا بضحك وبقلها انتى اصلا كدة كانك مش لابسة حاجة اصلا وصدرك وتحت باينين خالص بس انتى جسمك حلو اوى وجميل ومتقسم ياماما ولبسك الداخلى كمان حلو اوى يابختك ياسى بابا فقالتلى انتى هتعاكسينى يابت قلتلها بصراحة لو لسة ولد مكنتش سبتك ابدا وضحكنا ولقيتها قربت منى وقالتلى طب اقلعى كدة وورينى جسمك فقلعت لبست المستشفى وبقيت عريانة خالص وقعدت تبصلى اوى ومشدودةمن جسمى وقالتلى يااااه ايه الحلاوة دى يابت ده انتى جسمك احلى من اى وحدة بزازك تجنن وكسك كمان وقعدت تدورنى وتلففنى وقالتلى ده طيزك كمان تجنن ده انتى قمر وانا اتكسفت اوى وقلتلها بجد ياماما قالتلى طبعا وخدتنى ادام المرايه وقالتلى بصى على جسمك ياقمر وهى واقفة جنبى ده انتى بقيتى احلى بنوتة قلتلها طبعا انا طالعة لماما القمر وكانت ايدها على بزازى ولقتنى بقرب منها ولقتنى ببوسها من بقها وبحضنها اوى وبزازنا على بعض وكسنا بيحك فى كس بعض وهى كمان استمتعت بالبوسة وكاننا متخدرين وانا ايدى بتلعب فى طيزها من ورا وهى نزلت كمان ايدها على طيزى من ورا بس من كتر الهياج والشهوة حسيت انى بينزل عندى سائل من تحت مع مغص جامد ومن الالم مقدرتش فلقيتها بتقولى مالك قلتلها مغص شديد وحاسة ان فيه سائل نازل عندى من تحت فبصت عندى لقت دم غامق نازل من كسى قالتلى ياااه انتى جالك البريود كمان دلوقتى فقالتلى متخافيش ده عادى حتى المغص ده عادى علشان البريود وانتى بقيتى بنوتة عسولة اوى واستنى هنزل باباكى يجيب الويز من تحت وهجيبلك وحدة من الشنطة عندى وراحت لابسة العباية على اللبس الداخلى وخرجت قفلت باب الحمام عليا وانا بقول ايه القرف ده كمان الدورة بقت بتنزلى انتى السبب ياسميرة مانا كنت مرتاحة من القرف ده وكمان ده وقته انا كنت مبسوطة اوى وراحت ماما دخلت عليا وقالتلى اتشطفى بسرعة كدة تحت الشاور وفعلا اتشطفت بسرعة تحت الشاور وخرجت اتنشفت وماما كانت حطتلى الفوطة الالويز فى الكيلوت وقالتلى حظ الاندر الجديد انه يبقة الافتتاح بتاعه عليكى يبقة مع البريود وانا مكسوفة اوى وبقلها وانا متضايقة القرف ده قالتلى معلش حبيبتى ده حظنا فى الدنيا ولازم طبعا يبقة فيه حاجات متعبة بس كفاية انك امورة وعسولة والكل يبقة نفسه يقرب من القمر ده ولبست الكيلوت بالفوطة الالوبز ولبست السنتيانة وكانوا طقم احمر وكان الكيلوت سبعة وشفاف من قدام فقالتى ماما احنا هننزل نشترى اطقم تانية علشان ده مينفعش مع البريود خالص ولازم يبقة تقيل شوية وقالتلى كويس البرا على مقاسك وهتاكل من صدرك حتة وانا مكسوفة اوى وكانت جايبالى بنطلون جينز اسكانى لونه لبنى وبلوزة بيضا وسرحتلى شعرى وخرجنا وكان بابا وصل من تحت وجاب الالويز واداه لماما الى حطته فى الشنطة ونزلنا وخرجنا من المستشفى وماما قالت لبابا عايزين نروح منهاتن علشان هنلف ونشترى حاجات فبابا قالها ماتروحوا انتم وانا اروح انا مش هقدر الف معاكم تعملوا شوبنج خدوا راحتكم انتى وماجدة وانا هروح انا بتاكسى من هنا من ادام المستشفى واخد الشنط معايا وانتم خدوا العربية والسواق مارتن معاكم فماما قالتله ماشى وهو قال انتى معاكى الفيزا بتاعتك ودى كمان الفيزا بتاعت ماجدة عملتلها حساب فى البنك فبست بابا وشكرته وقلتله هتعمل ايه فى الحساب القديم الى باسم ماجد قالى هتصرف متقلقيش انتى يا ماجى وانجوى واتمتعوا واشتروا كل الى تحبوه وفعلا ركبنا تاكسى ونزلنا مانهاتن واخدنا نمرة تليفون مارتن السواق علشان يركن براحته وقلناله انه يستنانا ادام المحل علشان ياخد الى هنشتريه اول باول مننا وبحطه فى العربية وكان سواق اسود وجسمه ضخم ودخلنا الاول فيكتوريا سيكرت واشترينا اطقم داخلية كتير ليا ولماما وانا كنت بختارلها حاجات على زوقى وهى كانت بتقولى زوقك حلو ماجى وكمان اشترينا لانجري وبرفيوم وبعد كدة رحنا مسيز واشترينا هدوم كتير وجزم من هناك ومن اتش ام كمان وجيسى بنى وبعد ماخلصنا شوبنج بعد حوالى 5 ساعات قلت لماما انا تعبانة اوى وخايفة من الدم الى بينزل قالتلى متخافيش انتى لسة فى الاول ولسة دى حاجات بسيطة بس وعلى العموم يلا نروح انا تعبت كمان وفعلا روحنا لان كمان الحاجات الى معانا بقت كتير ويادوبك انا اول ما وصلت دخلت الحمام وماما قالتلى استنى هجى معاكى علشان اعلمك تعملى ايه وفعلا غيرت هدومى وغسلت الداخلى وخرجنا من الحمام وكان بابا طلب اكل من برة وبعد ما اكلنا بابا قال انا هنام شوية وماما قالتله انا هدخل اريح مع ماجى فى اوضتها ونتكلم شوية وهى كانت غيرت هدومها ولبست لانجرى لونه اسود خفيف وقصير لحد نص وركها و فوق الركبة من الجداد على طاقم داخلى جديد لونه موف تحتيه وانا قلتلها ايه القمر ده يابخت بابا بيكى يا عروسة كان نفسى انا الى ابقة عريسك وبضحك وهى بتضحك كمان وقالتلى خلاص اعتبرى نفسك انتى عريسى وانا عروستك النهاردة حبيبتى وقالتلى وانتى هتلبسى ايه بقة ليا يا قمر قلتلها هلبس ازاى وانا عندى البريود قالتلى البسى بس مع الالويز اتنين كيلوت من الكبار للدورة قلتلها طيب ولبست بيجامة وكانت لونها بينك وكانت بيجامة شورت وحملات وطبعا مكنتش لابسة سنتيانة فكانت بزازى باينة اوى تحتها وحلمات بزازى بارزة من تحتها ولقيتها بتقولى انتى زى القمر بلبسك الى يجنن ده وعايزة احلى عريس ويكون موز اوى يابت قلتلها ياسلام انا مش بفكر فى كدة فقالتلى يابت انتى اصلا شكلك بقة هايج موووت ونفسك فى واحد يفتحك قلتلها ده انا برضه ده انتى الى نفسك فى واحد زى مارتن كدة الى تلاقيه زوبره زى زوبر الحمار وضحكنا اوى ولقتنى بقرب منها وبحضنها اوى وهى بتحضننى كمان اوى ورحنا فى بوسة طويلة مع بعض ولسانى بقة جوة بقها وهى بتلحس لسانى اوى ومن هياجنا مع بعض نمنا على السرير فوق مع وبقينا نتقلب على السرير واحنا بنبوس بعض وحاضنين بعض اوى ورحت مقلعاها اللانجرى وهى قلعتنى توب البيجامة وانا مسكت بزازها وقعدت امص فيهم اوى واضغط عليهم اوى وهى ماسكة بزازى وتقولى براحة ماجى براحة حبيبتى وبعد كدة نزلت قلعتها الكيلوت وقعدت امص كسها اوى واعضض فى زنبورها اوى بسنانى وهى ماسكة راسى وتقولى نيكينى اوى وتصرخ وتقول ااااااااااااه احححححح اوففففف وانا ابتديت ادخل لسانى جوة كسها وانيكها بلسانى واقولها انتى طلعتى متناكة اوى ياماما وهى تقولى انا متناكة وشرموطة ونفسى اتناك من اى زوبر عايزة اتفشخ من زوبر كبير زيك يامتناكة نيكينى اوى يالبوة وهى ماسكة راسى اوى ومدخلاها على كسها اوى وبتطغط عليها وانها بنيكها يلسانى اوى وببعبص طيزها بايدى واقولها بنيكك يا ماما ياشرموطة وانا هبقة شرموطة زيك يالبوة وهجيبلك مارتن الزنجى ينيكك يامتناكة بزوبرة الى اد زوبر الحمار وانا كنت جبت شهوتى فى لبسى ييجى مرتين ولقيتها بتجيب شهوتها فى بقى وانا بلحس كسها وبعد كدة هدينا واحنا نايمين فى حضن بعض وراحت قايلالى انتى عارفة انى عندى هنا زوبر صناعى بنيك نفسى بيه وبعمل بيه حاجات تانية وعندى واحد تانى فى مصر فقلتلها بتعملى بيه ايه قالتلى خليها مفاجاة بليل هقلك قلتلها وبابا عارف قالتلى طبعا امال ايه هو اصلا الى شاريهم ليا وهو اصلا منكنيش يجى من اكتر من سنة وزوبره مش بيقف خالص انا استغربت وقلتلها سنة قالتلى اه شفتى انا غلبانة ازاى قلتلها لو كنت لسة ولد كنت نكنتك وضحكت قالتلى اتلهى انتى عايزة تتناكى زيى وانا عملالك مفاجاة بليل بس لما نرجع من السهرة برة هقلك عليها واوريهالك وضحكت المهم قمنا اتشطفنا ولقينا بابا صحى وقالنا يلا علشان هسهركم برة سهرة حلوة وفعلا خرجنا وكان مارتن مستنينا برة فى العربية وفتحلنا الابواب ولقيت ماما بتبصله اوى وكانها متشوقة ينيكها وانا ببصلها وابتسمنا وطبعا كنا ماشيين من غير نقاب علشان احنا قى امريكا ورحنا دخلنا سينما وبعد كدة رحنا اتعشينا سى فود فى مطعم وانا بقول لماما باين بابا ناوى النهاردة على ليلة سخنة قاتلى ده اخره بعد ده كله بوسة وضحكنا سوا وبابا بيقولنا بتضحكوا على ايه ضحكونى معاكم فماما قالتله دى حاجات ستات ملكش فيها فضحك وقال اه بقيتوا اغلبية عليا بعد مكانا احنا الاغلبية فضحكنا وبعد العشا روحنا البيت وماما لبست لانجرى تانى وكيلوت تحته احمر وانا لبست البيجامة نفسها ولقيت ماما بتقولى ادخلى علينا الاوضة بعد نص ساعة اول مارنلك على موبايلك وهتلاقى مفاجأة قولتلها شوقتينى اوى قالتلى متستعجليش قلتلها ماشى ياست ماما وسابونى ودخلوا الاوضة وانا بفكر يا ترى ايه المفاجاة وبعد شوية لقيت ماما بترنلى على الموبايل فقمت جرى على اوضتهم وكان الباب موارب ودخلت فجاة الاوضة وشفت مفاجأة صدمتنى ياترى ايه الى شفته ده الى هنعرفه الجزء الى جاى
ومستنية ردودكم وارائكم الى بتشجعنى واسفة تانى على التاخير
هتوحشونى وبحبكم اوى
ماجى
الجزء التاسع
وقفنا فى الجزء الى فات لما رجعنا من العشا من برا وانى اتفقت مع ماما على انى ادخل الاوضة عليها هى وبابا بعد ماترنلى على الموبايل رنة وانى هشوف مفاجاة وانا كنت متشوقة اوى اعرف هى ايه وفعلا لما ماما رنتلى جريت وفتحت الباب فجاة براحة ولقيت ماما ماسكة الزوبر الصناعى الهزاز فى ايديها ومشغلاه وبابا نايم على بطنه وهى حطاه كله فى طيزه وبتنيكه بيه فانا صرخت وقلت ايه ده وبتعملوا ايه فماما عملت نفسها اتفاجات وقالتلى انتى ازاى تدخلى علينا كدة كل ده والزوبر فى طيز بابا وبينيكه اوى وهو مش قادر يتكلم راحت ماما شايلاه من طيزه مرة وحدة وهو مكسوف منى اوى وراح قايلى سامحينى ياماجى انتى كنتى ولد وكنتى عارفة لما متقدريش تجيبى شهوتك بتبقة حالتك ازاى ودى الطريقة الوحيدة الى بجيب شهوتى بيها دلوقتى ومامتك ستر وغطا عليا واهو دى بتبقة فى البيت وفى الاوضة ومحدش يعرف حاجة وعلشان انا مليش فى اى حاجة تانية ومحبش حد يعرف عنى حاجة وبدا يعيط اوى فاخدته فى حضنى هو وماما وقلتله متعيطش وانا هبسطكم وهبقة معاكم ورحت بايساه من خده وقلتله سيب نفسك انت وماما ليا وانا هبسطكم واريحكم اوى وانا حسة بيكم اوى ومتقلقوش ولقيت بابا هدى وقالى متزعليش منى انا بصراحة مش عارف ايه الى بيحصلنا ده كله والى حصلك قلتله متقلقش وانا خلاص بقيت راضية بالى حصلى ومبسوطة كمان وبقيت خلاص عايزة افضل كدة ومبسوطة كدة احنا خلاص تقريبا كدة بقينا 3 ستات فى البيت لقيت بابا بيبصلى وبيقولى بس انا راجل قلتله انت برة البيت انت رجل وسيد الرجالة لكن جوة البيت انت هتبقة زينا وهتبقة واحدة زينا علشان تتبسط وتعيش حياتك مرتاح وتتبسط ولازم نشوفلك اسم نسميه ليك جوة البيت بينا وبين بعض فماما قالتلى ايه رايك نسميه حمدية فبابا قال لا اسم وحش قلتله نسميه مديحة وندلعها مادى فقالوا كويس اوىقلتله احنا بقة لازم نشيل شعر جسمك كله الاول يلا ندخل الحمام ونشيله بكريم الشعر وفعلا دخل الحمام وشيلنا الشعر الى على جسمه وكان قليل بكريم وبعد كدة اخد شاور وانا كنت حضرتله لبس من لبس ماما سنتيانة وكيلوت لونهم احمر وهو زبه كان صغير ومش عايز يقف اصلا وقميص نوم ابيض وقولتله انتى عروستنا النهاردة مادى ورحت بوستها وبوست ماما وخليت ماما تنام على ضهرها على السرير وتفتح رجلها وكسها باين وقلت لبابا بلا يا مادى وطى كدة والحس كس ماما وزنبورها اوى وانا روحت لابسة الزوبر الهزاز حولين وسطى وفوق الكيلوتين الى لابساهم علشان الدورة وجيت من وراه وهو مفلقس وبيمص كس ماما روحت حطيت جيل على الزوبر ورافعة قميص النوم الى لابسه ومتاخرة الكيلوت على جنب وحطيت جيل كمان على طيزه وقلتله يلا يا مادى ارفعى طيزك علشان انيكك كويس حبيبتى وبدات ادخل الصناعى فى طيزه ولقيته دخل كله واتزحلق جوة طيزه على طول انا بقوله ايه ده يا مادى ياحلوة انتى طيزك بلعت الزوبر كله دى عطشانة للنيك اوى وانا باضربه على طيزه اوى وماما بتقولى نيكى مادى المتناكة اه بنكيها اللبوة فى طيزها وكان زب بابا وقف شوية قلتله يلا دخل زبك الى وقف شوية ده بسرعة فى كس نادية ونكها بيه بسرعة وراح مدخل زبه الصغير فى كس ماما وبدا ينيكها وانا بنيكه بالصناعى وراح منزل لبنه بسرعة فى كسها وراح طالع زبه بسرعة من كسها مكملش دقيقة قلتله ارتاحى انتى يا مادى بقة ورحت انا مكملة نيك فى كس ماما ودخلته فى كسها مرة واحدة فراحت صارخة وقالت ايوة هو ده الزوبر الى بينيك حلو نكينى اوى ماجى انا شرموطة ولبوة نكينى نيكى لبوتك وانا بقلها بنبكك اوى يالبوة اهو وقلت لبابا الحس كسها وهى بتتناك من الصناعى الحس كس مراتك المتناكة وهى بتتناك بالصناعى وهى بتقول ااااه اووووف احححححح نيكونى اوى افشخونى عايزة زوبر فى كسى وزوبر فى طيزى وزوبر فى بزازى وانا كنت بمص بزازها ولقيت بابا جاى يمص بزازى وبيرضع فيهم وانا بقوله عجبوكى يا مادى هنعملك بزاز زيهم قريب وهو بيقولى بزازك حلوة اوى يابت وانا اقوله ارضعهم اوى وفضلنا على كدة لحد ماما مارتاحت ونزلت شهوتها وانا كمان نزلت شهوتى بس كنت لسة عايزة اتناك وقلت مين الى هينيك طيزى عايزة اتناك انا كمان راح بابا قالى انا الى هنيكك المرة دى يالبوة ولبس الصناعى ونزلت الكيلوتين من على طيزى بس وماما بتقوله يلا نيك بنتك ماجى اللبوة يامادى نكها اوى وحط الجيل على طيزى وراح مدخل الصناعى مرة واحدة فى طيزىروحت مصرخة جامد وقلتله براحة يا مادى يالبوة قالى انا هفشخ طيزك يالبوة زى مافشختى طيزى قلتله انتى متناكة اصلا وطيزك مش بتشبع قالى وانتى هتبقى كمان كدة يالبوة وهو بيضرب طيزى اوى وماما بترضع فى بزازى وانا بلعب فى كسها وبمص زنبورها اوى لحد ماجبنا شهوتنا انا وماما ونمنا جنب بعض كلنا وقلنا كفاية كدة وبعد مارتحت شوية قمت روحت اوضتى ودخلت الحمام بتاع اوضتى وخدت شاور وهما كمان اخدوا شاور وطلعنا فى الهول قعدنا وبابا كان غير لبسه ولبس لبسه هو وكان شورت وتيشيرت كت فقلتله وانا بضحك ايه يا مادى ياحبيبتى غيرتى لبسك التانى الحلو ليه وانا ببوسه فبابا قالى انسى بقة الكلام ده فى الاوضة وهى مقفولة علينا بس وانا مبسوط ومرتاح فى حياتى كدة حبيبتى وارجوكى متقوليش الكلام ده و انا مش هلبس كدة الا فى الاوضة ووقت الموضوع ده بس فقلتله خلاص يا حبيبى خليك براحتك ومتزعلشى منى قالى انا مقدرش ازعل منك ابدا حبيبتى وكل ده ماما كانت ساكتة وبتسمع بعد كدة قال لماما بكرة فى واحد صاحبى هنا رجل اعمال من مصر اسمه مجدى الاسيوطى صاحب فنادق فى مصر وصل امريكا هو وعيلته وانا عزمته بكرة نقضى يوم سوا فماما قلتله ماشى قلتله ليه كدة بقة دول هيقيدوا حركتنا بكرة ومش هنعرف نخرج بابا قال معلش يوم ويتعوض وقلتله انا عارفة ان عنده بنت قالى الى اعرفه انه عنده ولد وبنت بس معرفش اعمارهم وبكرة هنعرف قلتله انا اعرف بنته انجى وكنت ماشى معاها وبصراحة كنت بنيكها فى كسها وطيزها وهى منفتحة اوى وهى كانت بتدرس بيزنس ادميستريشن فى الايه يو سى واتعرفت عليها هناك واتمنى متعرفنيش فقالى هتعرفك ازاى وانتى بقيتى بنت امورة وماما قالتلى خليكى واثقة من نفسك واتكلمى عادى وخليكى هادية ومحدش هيعرف حاجة قلتلهم لما نشوف يلا نقوم ننام علشان نرتاح والصبح يحلها حلال فبابا قالى اه انا كمان تعبان اوى وورمت طيزى منك وضحكنا كلنا وهما قاموا دخلوا اوضتهم وانا دخلت اوضتى ومجرد ماحطيت راسى على السرير نمت على طول من كتر تعب اليوم والمجهود الى عملته طول اليوم من نيك وخروج وشوبنج وصحيت الصبح على صوت ماما وايدها وهى بتصحينى بتبوسنى وبتقولى اصحى حبيبتى كفاية كسل يا امورة وانا بقولها صباح الفل حبيبتى يا احلى ماما وهى بتقولى صباح الورد والياسمين على احلى بنوتة يلا بلاش كسل ورانا حاجات كتير ولازم نروح الكوافير وانا حجزت عنده الساعة 11 دلوقتى اها يا سلام على الدلع ياست ماما خلاص نسينا النقاب ده انا كنت بفكر اتنقب زيك وضحكنا فراحت ردت ماحنا انا وانتى لما ننزل مصر هنلبس النقاب متقلقيش قلتلها ماشى ياست ماما واحنا هنقابلهم كمان من غير حجاب قالت اه زى ماحنا عادى هنا وهنفهمهم اننا منتقبات فى مصر وهنا علشان الوضع عادى قلتلها اها دى انجى بنتهم اصلا مدلعة نفسها اوى ومتناكة اوى وسمعت كمان ان مامتها مدلعة نفسها اوى قالتلى ماحنا هندلع نفسنا اوى قلتلها بس متنكناش لسة وضحكنا اوى وقالتلى اسكتى يالبوة ويلا انجزى علشان نلحق وفعلا قمت دخلت اخدت شاور وكانت ماما جهزت وفطرنا وبابا كان لسة نايم وكان الكوافير فى الشارع الى ورانا ورحنا مشى لهناك وقلت لماما هنقلهم ايه على ماجد لو سالوا عليه قالت هنقول اتوفى فى حادثة وانك كنتى عايشة عند خالتك فى لندن وخلصتى دراسة هناك قلتلها اوك المهم خلصنا الكوافير ورجعنا البيت وماما صحت بابا كانت الساعة بقت 1 ونص تقريبا ودخل خد شاور ولبس وماما سالته هما هييجوا امتة قالها هييجوا على 3 العصر وهو طلب اكل من برة هييجى على 3 ونص قلتلهم بس اتحبسنا النهاردة ومخرجناش وربنا يستر من بنتهم انجى وياريت متكونش معاهم لانها كانت تعرفنى اوى وشبعتها نيك وممكن تعرفنى قالتلى ماما متقلقيش واتكلمى معاها عادى انتى دلوقتى بنت زى القمر واحلى منها قلتلها اوك المهم قعدنا نتكلم عادى لحد ملقينا جرس الباب وبابا قام فتح وكانت الساعة 3 وعشرة وبابا كان بيسلم عليهم واحنا مستنيين فى الهول وبابا كان بيحضن عمو مجدى وكان جنبه مراته طنط فاطمة وكان معاهم انجى وكان جنبهم شاب وسيم اوى وشيك جدا وموز اخر حاجة فكرنى بنفسى لما كنت ولد بس ده شكله رياضى كمان واحنا اتحركنا وروحنا ليهم انا وماما ووطبعا عرفنا عمو مجدى بمراته وبنته والشاب الى معاه الدكتور كريم ابنه وبابا عرفنا بيهم وفجاة لقينا انجى بتسال سؤال غريب فجاة ؟؟؟؟
وده الى هنعرفه فى الجزء الجديد
ومستنية ردودكم واى ارائ ليكم فى القصة واتجاهها وارائكم بتشجعنى
هتوحشونى وبحبكم اوى
ماجى
الجزء العاشر
الجزء ده الجنس قليل فيه شوية بس مثير جدا وبتحصل تطورات فى القصة فيه بس الجنس فى اخر الجزء
وقفنا فى الجزء الى فات لما وصل عمو مجدى صاحب بابا ومعاه مراته طنط فاطمة و بنتهم انجى وابنهم دكتور كريم وعلى فكرة عمو مجدى كان تقريبا 55 سنة وطنط فاطمة كانت حوالى 45 سنة بس مكانش يبان عليها غير انها 35 بالكتير وطبعا المتناكة انجى كانت 22 سنة اما دكتور كريم ابنهم فكان يبان عليه انه فى اواخر العشرينات بس كان موز اوى وجسمه رياضى رغم انه مش طويل اوى المهم انه بعد ما بابا عرفنا عليهم فوجئنا بانجى بتقول امال ماجد فين الى اعرفه انه كان عندكم ابن واحد بس اسمه ماجد وكان زميلى فى الجامعة الامريكية وهو كان بيقولى كدة وانه اخته ماتت وهى صغيرة ولقيناها اتنرفزت واتعصبت فجاة وبابا اتنرفز وقالها انتى هتعرفى اكتر مننا وماجد اتوفى فى حادثة الشهر الى فات هنا وهى اتشنجت زيادة وقالت ازاى وباباها بيهديها انا قلتلهم سيبوها ليا بس واخدتها معايا وطلعنا اوضتى وانا وخداها فى حضنى وقلتلها اهدى يا أنجوجة يا حبيبتى ولقيتها بصتلى اوى وبرقت وقالتلى مكنش حد بيقولى كدة الا ماجد وهو عارف ان الاسم ده بيغظنى اوى وكان يضحك اوى عليا وانا متعصبة فانا قلتلها كان ماجد بيحكيلى على كل حاجة وانك كنتى كلبته كمان قالتلى ازاى وانتى مكنتيش موجودة وكان بيقولى ان اخته ماتت قلتلها انا كنت موجودة عند خالتى هنا فى امريكا بعد ما بابا وماما رجعوا مصر وهما كانوا بيعتبروا ان خالتى هى مامتى التانية وانا اتربيت معاها لحد ماتوفت ورجعت تانى اعيش معا العيلة بس للاسف ماجد اتوفى فلقيتها بتقولى انا حملت من ماجد وعندى ولد منه لقتنى بقلها ازاى لا محصلش انتى هتنصبى عليا انتى كنتى مجرد كلبة ومتناكة بس منه وانا متنرفز اوى فلقيتها ضحكت وقالتى ايوة كدة بان ياسى ماجد انت قلبت ماجدة امتى مع انك مكنش باين عليك يا ما تحت السواهى دواهى وضحكت هى اوى قلتلها فيه ايه يامتناكة وقلتها ماجد ايه قالتلى انا بس عايزة اعرف انت قلبت امتى وليه مع انه مكنش يبان عليك انك بنوتى ولا الحاجات دى خالص وكان زوبرك تمام وكنت بتنيك حلو وياما فشخت كسى من النيك وطيزى وزى مابتقول كنت كلبتك كمان ده غير بنات ونسوان كتيرة معتقتهاش من النيك بزوبرك الجبار الى اكلته القطة ولا ايه وانا موطى راسى ومش قادر اتكلم ومش قادر وقلتلها انا هحكيلك الحكاية الغريبة الى حصلتلى بس ياريت تكون سر بينا وحكيتلها كل حاجة لحد ماتعرفت بسميرة والى عملته فيا وانها مقدرتش ترجعنى حتى انى بقيت بنت عذراء دلوقتى وهى قالتى ازاى كدة انا مش مصدقة الحكاية دى فحلفتلها ان دى الحقيقة وقلتلها ولو عايزة تقابلى سميرة ممكن اخليكى تقابليها وتتناكى منها كمان دى عليها زوبر ولا زوبرى زمان الى اكلته سميرة مش القطة فقالتلى ماشى بس انها خايفة احسن تقلبنى رجل قلتلها متخافيش هى التعويذة الى عارفاها تقلب الرجالة بنات بس ومتعرفش ترجعهم ومش بتستعملها مع حد لكن لحظى الاسود اتعصبت منى وعملتها معايا وقالتلى انتى بقيتى امورة اهو يابت وهخليكى لبوة معايا زى ماكنت بتنكنى هخليكى يا امورة تتناكى قلتها انا بنت وهفضل كدة لحد ما اتجوز انا اصلا مش عرفة ممكن اتجوز ازاى ومش عارفة هتناك ازاى من رجالة وبصينا لقينا ماما بتنده وبتقول يلا يابنات الاكل جاهز فقلتلها يلا نخرج وننزل تحت ليهم بس ماتقوليش لحد الكلام ده لقيتها ضحكت وقالتلى يلا مجموجة ناكل ومتخافيش يا باشمهندسة وطلعنا على الاكل ومامتها وماما قالوا خلاص ارتحتى انجى واعصابك ارتاحت قالت اه خلاص البركة فى ماجى حبيبتى وجت هى جنبى وادامى على السفرة كريم اخوها وكان كريم بيبصلى اوى وقالى انتى قسم ايه ماجى قلتله ميكاترونكس فانجى قالت اه زى المرحوم ماجد قلتلها ايوة علشان شغل بابا فعمو مجدى قال خلاص يا انجى بطلى تعليقاتك دى بقة ومتفكريش الناس وتزعليهم انتى عايزة تقلبيها نكد ولا ايه فماما قالتله سيبها براحتها دى انجى سكرة ولو المرحوم كان موجود كنت جوزتهاله بس اهو هى بقة بقت اخت ماجدة راحت حاضنانى وقالت طبعا دى ماجى حبيبة قلبى مجموجة دى قلتلها طبعا يا انجوجة واكلنا وكريم عينه عليا ومش بيشيلها عنى وبعد الاكل انجى بتقولى يلا ندخل اوضتك لقيت كريم بيقول اقعدوا شوية معانا ومتبقيش غلسة يا انجى فماما قالت نشرب الحاجة الساقعة والحلو وبعد كدة ابقة اعملوا الى عايزينه وفعلا قلتلهم طيب هنقعد فى التراس برة فى الهوا وفعلا طلعوا انجى وكريم التراس وماما قالتلى خدى الحلو والفاكهة والساقع ليكم لبرة فقلت لانجى تعالى خدى الحاجة معايا انجى وهى جت وساعدتنى واخدنا الحاجة وطلعنا التراس برة ولقينا كريم هناك وراح قايل ايوة كدة يابنات اتمرنوا على انكم تبقوا ستات بيوت فانجى ضحكت وقالت واضح ان ماجى ست بيت درجة اولى لكن انا مليش فى كدة وضحكت اوى رحت قرصاها فى ايدها وقلتلها بطلى غلاسة يا بت وضحكنا وكريم قال بس المنظر عندكم هنا جميل اوى والجو حلو لازم اقول لبابا يشفلنا بيت هنا جنبكم احسن من قعدة الفندق ونبقة براحتنا اكترقلتله ياريت وكمان ابقة مع انجى على طول و ردت انجى ماشى يعنى مش هعرف ارتاح منك يا اخت ماجد فرد كريم وقلها بطلى غلاسة شوية يا بت انتى وانا سالت كريم انت قسم ايه كريم قالى انا نساء وولادة واى اوامر انا فى الخدمة فضحكنا وقلتله لا يا اخويا لما احب اروح هروح لدكتور عجوز او دكتورة فقالى سيبك من دول مش بيفهموا قلتله عندك انجى يا خويا اتمرن فيها وقلتله على فكرة ماما منتقبة وانا لما انزل مصر هتنقب زيها بس هنا علشان الوضع بنبقة عادى فقالى اه انتى متزمتة بقة قلتله لا طبعا مش متزمتة انا متفتحة جدا بس فيه حاجات ببقة مقفلة فيها كبنت مثلا انا لازم احافظ على عذريتى كبنت ولكن ممكن البس هنا الى يريجنى علشان البلد هما كدة لكن فى مصر بلبس حسب العيلة حتى لو مش مقتنعة قالى انا معاكى فى المحافظة على العذرية رغم دى اختيار شخصى ومعظم البنات دلوقتى بقة عادى ورغم انى مش مع البنات الى بتعمل وترقيع علشان ضحك على اجوازهم علشان العادات بس بعذرهم فقلتله وانا معاك فى كدة راح قايل بس بختلف معاكى فى ان البنت لازم تلبس الى هى عايزاه حتى لو مش عاجب الناس المهم الى يريحها ويسعدها قلتله صعب فى مجتمعنا عامة رغم ان فيه بنات كتير بتعمل كدة علشان ظروفهم العائلية تسمحلهم بكدة قالى للاسف ده الى عندنا المهم وقالى انتى بقة محبتيش قلتله حبيت اختك انجى وضحكت وهى ضحكت وقالتلى انتى حبيبتى يا مجموجة وتوهنا الموضوع وانا سالته وانت مخطبتش ليه قالى لسة ملقتش الى ارتبط بيها قعدنا نتكلم كتير لحد ما انجى قالت قرفتونى ويلا نقوم نخرج ونسهر برة قلتلهم ياريت فكريم قال هقوم استاذن منهم وفعلا قال لبابا وباباه فقالوا ماشى بس ماما قالتله ياريت بس متتاخروش قالها ماشى يا طنط ومتقلقيش على ماجى دى فى عينيا وزى انجى فماما ضحكت وقالتله ماشى حبيبى فقلت لانجى تعالى نطلع اوضتى نغير هدومنا فوق واديلك كمان لبس من عندى جوة ودخلنا انا وهى الاوضة بتاعتى وقفلت الاوضة وهى قلعت هدومها وقلتلها اختارى اللبس الى تحبيه وكانت لابسة كيلوت فتلة لونه اسود وسنتيانة خفيفة لونها اسود وصدرها الكبير باين حتى ***** بزازها باينة من السنتيانة وقلتلها انتى يالبوة جسمك مالوش حل لسة امورة وشرموطة زى ماانتى اه يا خسارة انى اتنيلت وبقيت كدة كان زمانى نكتك يالبوة دلوقتى وفشختك قالتلى امال انتى بتريحى نفسك ازاى يابت دلوقتى قلتلها بلعب فى كسى وبزازى لحد ما ارتاح قالتلى مسكينة مش بيريحك الا السبعة ونص قلتلها اه وطبعا مقلتلهاش على الحاجات التانية والنيك الى اتنكته وانى بقيت اكبر متناكة ولبوة وقالتلى يلا اقلعى يابت وفرجينى جسمك قلتلها خلى بالك انا عندى البريود وشديدة النهاردة ودى اول مرة تجيلى وقلعت وكنت لابسة كيلوت احمر وطبعا حاطة فوطة ولبست شورت صغير فوق الكيلوت وسنتيانة حمرا لقيتها صفرت وقالتلى ده انتى جسمك جسم ابن شرموطة يالبوة انتى بقيتى موزة يابت قلتلها بجد قالتلى انتى مش شايفة نفسك يالبوة بس برضه وانت ماجد كنت احلى بزوبرك وهو بينكنى ويفشخنى مش بريوج وقرف وضحكنارحت حضناها اوى وانا هايجة وهى كمان هايجة عليا ورحنا فى بوسة مشبك مع بعض وانا بحضنها اوى وبزازى على بزازها ولسانى بقة فى بقها وهى تلعب فى طيزى من ورا وبتبعبصنى وانا العب فى بزازها وطيزها ورحت زقاها على السرير وقلتلها انا هرجعلك ايام ماجد يالبوة وطلعت بزازها وقعدت ارضع فيها وانا مثبتاها تحتى واقلها ياشرموطة واضربها على وشها واقلها انتى هتفضلى كلبتى ولبوتى زى زمان ياشرموطة وايدى دخلتها فى كسها من تحت الكيلوت وكان كسها مبلول اوى وهى بتتلوى تحتى وتقولى نيكينى باماجى فكرينى بسيدى ماجد انا خدامتك ولبوتك وايدى فى كسها وبرضع بزازها واضربها بالاقلام اوى وهى طلعت بزازى وترضع فيهم وتقولى بزازك بنت متناكة وحلوة اوى انتى هتبقى احلى متناكة ستى وياريت تخلينى اتناك معاكى دايما ومتنسيش كلبتك تتناك معاكى ولقيتها جابت عسلهاغنزلت لحسته اوى وقلتلها عسلك دايما جلو يالبوة يابنت الشرموطة هنتناك سوا انا وانتى وامك وامى وانا غرقت اصل من الشهوة والبريود وفجاة لقينا الباب خبط وده الى هنعرفه فى الجزء الى جاى.
ومستنية ارائكم وردودكم الى بتشجعنى واى اقتراحات على خط سير القصة
بحبكم اوى وهتوحشونى

ماجى