د
دكتور نودزاوي
ضيف
زائر
حكايتى من وقت طفولتى
الجزء الاول
القصة دية مبنية علي احداث حقيقية حدثت معي ومع اصدقائى وانا دمجتهم مع بعض القصص الخيالية من تاليفى انا اسمي حسام (اسم مستعار) وقت حصول القصة حصل لما كنت في تالتة اعدادي واحب اوصفلكم نفسي انا اسمر طويل وسيم مع انى اسود اللون حتى انى ملفت جدا للنظر وانا طويل ومفتول العضلات وابتدت حكايتى بل حياتى في السنة دية كنت متزمت جدا عمري مااحب اتعرف على اي فتاة بل لااكلمهم الا عند الضروة القصوي ولا اطيل الكلام معهم وكنت باحس ان بعض زميلاتى في المدرسة بيحاولو يتعرفوا عليا وكان وقتها الحب البرييء ولكنى كنت ارفضة بشدة الا ان جاء اليوم اللي غير حياتى كالعادة باركب ميكروباص المدرسة ولكن الميكروباص كان فية دورين دور الاول وهو بيبتدي الساعة 6 صباحا ويوصل المدرسة الساعة 7 وكان وقتا مبكرا جدا ولم يكن هناك احدا في المدرسة فكانت عادتى ان انام في الفصل واترك الاولاد يلعبوا في الحوش لوحديهم واثناء ما انا نايم سمعت صوت غريب كأن حد بيتعزب فصحيت بالراحة وتتبعت الصوت لاقيتة جاي من غرفة الداية ام كرولس وهي ست في حوالي 35 سنة بيضاء طيازها وبزازها كبار قوي ومدورين جدا وكانت جزابة الى حدا ما ولاقيتها منيمة واحد زميلى واسمة عادل في نفس الفصل بس ما كنش في علاقة جامدة معاة علي ظهرة في الارض وراكبة علية ومغطية وشة بقميصة وماكانش في حاجة باينة من جسمهم مع بسبب ان جلابيتها كانت مغطية علي المنظر وانتابنى الفضول اعرف هو اية اللى بيحصل فوقفت اراقب وبعض ثوانى لاقيت ام كرولس ابتدت تسرع النزول والطلوع في الواد بعدين ارتعشت وبعدين لاقيتها قامت وعدلت نفسها وقامت شالت التشيرت من علي عين عادل وقالتلة قوم يلا روح علي فصلك يلا وتجيلى بكرة الصبح بلغة الامر لاقيتة بيقولها وباين علية الكسوف ما بلاش يادادة انا مابحبش اللي احنا بنعملة دة غلط قامت ضاربتة قلم جامد وقالتلة مهددة اوعاك اسمع الكلام دة تانى والا هسيب الواد حمدي عليك وهاقول للمدرسين كلهم لاقيتة سكت وحط وشة علي الارض ومشى وانا قمت اتسحبت ورجعت علي فصلي
ابتدا اليوم الدراسى وبعد اللى شوفتة كنت مليان فضول وعايز اعرف اية اللى بيحصل دة واية الحكاية بالظبط
ولقيت نفسى كل شوية ابص علي عادل واراقب تصرفاتة لقيتة ولد خجول جدا وانطوائى اللى حد كبيرعمرة ما بيتكلم مع حد بص لاحظت ان زميلي في الفصل حمدي وهو كان طويل جدا وشرس جدا وكان اقوي واحد في الفصل بعدي وكنا بنتحاشا بعض انا وحمدي وكنا مشكلين زي شراكة كدة انتا ما اتجيش جمبى ولا انا اجي جمبى وكنت سايبة يفتري علي العيال طالما مابيجيش جمبى لاحظت من حمدي انة دايما يقعد جمب عادل يلزق فية ويكلمة من قريب جدا كان واحد بيكلم بنت مش بيكلم واد وكنت بلاحظ من عادل خوفة الشديد من حمدي فراقبتهم لاشبع فضولى لاقيت ان حمدي بيحاول ياخد عادل في اي فصل فاضى او اثناء الفسحة او يقف وراة في الكانتين بس اقول ما يختلى بية الاقى الدادة ام كرولس تخش عليهم وتزعقلهم وتطلعهم برة استمر الوضع دة علي مدار اسبوع الصبح ام كرولس تعمل الحركات هيا هيا في عادل الصبح وطول اليوم يحاول حمدي يتحرش بعادل حاولت اتقرب لعادل عشان اعرف لاقيتة ساكت ويدوب كلامة بالقطارة بس انا اصريت اعرف وفي يوم استنيت لحد ما ام كرولس خلصت مع عادل وروحت دخلت علية الفصل وهوا قاعد لواحدة وقلتلة ازيك يا عادل ماردش عليا قمت قلتلة انتا لية مش عايزنا نبقا صحاب ياعادل قام قالى انا مابحبش اصاحب حد وارجوك ابعد عنى قمت انا قلت ان الاسلوب دة مش هايجيب معاة نتيجة ولازم المواجهة قمت قايلة علي فكرة انا شفت اللى انتا بتعملة انتا والدادة وهقول الناظرة قام عيط وفضل يبكى وانا بصراحة صعب عليا قمت قربت منة وقلتلة معلش ماتزعلش انا مش هقول للناظرة بس انتا احكيلى علي كل حاجة وهيا لية بتعمل فيك كدة قام قالي انة هو جار حمدي وانهم كانو دايما بيلعبو مع بعض بالرغم من ان حمدي كان بيضربو كتير ولكنهم كانو صحاب وفي يوم شاف حمدي بيبوس في اختة شيماء 17 سنة ونايمين علي بعض علي السرير قمت غضبت وهددتهم انى هقول لابويا وقاطعت حمدي واختى شيماء كنت بعاملها زبالة وكانها خدامة عندي بس ان كيدهم عظيم اتفقت مع حمدي ان يعمل فيا اللى كانو بيعملو فيها عشان تتكسر عينى وابقا الخدام بتاعهم وطبعا ساعتها ما كنتش اعرف اية هوا النيك دة ولا اية اللى بيعملوة فا في يوم ابويا سافر في شغل وامى كانت في الشغل وانا كنت نايم لاقيت حمدي واختى دخلو عليا مالحقتش اعمل حاجة لاقيت اختى لافتنى علي بطنى وقعدت علي ظهري ولاقيت بنطلونى بيتسحب والاندر بينزل واختى لازقة وشى في المخدة حتى مش عارف الف رقبتى ولاقيت حمدي فتح رجليا من ورا وفضل يدخل صوابعة في طيظى من ورا بقوة وانا بصرخ ولاقيت اختى بتقولة يلا نيكة يا حمدي قبل ما حد يجي وبعدين حسيت بصوابعة بتتشال وحاجة كبيرة بتخش في طيظى حاولت اصرخ لاقيت اختى كتمت بوقى بايديها وفضلت تقولى اهدا لاتتعور لو عافرت هاتتعور هما عشر دقائق بس وحمدي شغال يدخل ويطلع البتاع الكبير في طيظى لحد ماحسيت بحاجة لزجة في طيظي بعدين لاقيت اختى قامت من علي ظهري ولفيت ولاقيت حمدي مدخل بتلعة في طيظى قلتلة اية دة وكنت مزهول مش فاهم حاجة ولاقيت اختى قامت ماسكة الموبايول وصورت حمدي وهو مدخل بتاعة فيا كل دة وانا مش عارف هما عملو فيا اية بس كنت حاسس بكسوف شديد ولاقيت اختى بصتلى وقالتلى مبروك اتفتحت ياخول وانا مصوراك بالكاميرا عشان تبقا تشغلنى عندك ياوسخ وانا طبعا نايم زي ما انا وكنت حاسس بمزيج من الخزي والام والضعف انى حتى ارد وحسيت بحمدي بيحاول تانى مرة وانا كنت من الزهول انى سكت واستسلمت تماما لاقيت شيماء قامت زعقت لحمدي وقالتلة هو انا جايباك عشانو ولا عشانى يلا قبل ما حد يجي وقامت قلعت هدومها ونامت بوضعية السجود وابتدا حمدي يدخل عضوة في طيظها بعنف شديد لحد مانزل المادة اللي نزلها في طيظى فيها بس كانت اقل وبعدين لاقيتها لفتة وفضلت تدخل عضوة في فمها وتلحسة وبعدين تدخلة للاخر في فمها كانها بتعمل كدة من فترة طويلة لاقيت عضوة ينتصب فنامت في وضعية السجود مرة اخري وعمل نفس السابق وتكررت العملية 3مرات كل ماحمدي نزل السائل بتاعة تكرر شيماء نفس العمل بفمها وتكرر العملية حتى رن الجرس وانا مزهول ومش عارف اية اللى بيحصل حوليا لحد مالجرس رن وامى جيت فوجدتنى انا وحمدي فافتكرت اننا بنلعب مع بعض وماشكيتش في حاجة واستمر الموضوع دة لمدة شهرين حمدي يجي يعمل مع اختى في حضوري او لايجد اختى فيفعل بطيظى اللي هوا عايزة واستلزيت الموضوع وعجبنى وكنت في بعض الاحيان اروحلة بيتة ليفعل بي لحد ما اتعرفت علي زميل ليا في العمارة وكان صايع جدا وبيشرب سجائر وحكيتلة علي بيتعمل فيا واختى وكأن الموضوع دة علي واحد انا عارفة مش انا قام شارحلي كل حاجة طلع موسوعة طبعا انا فهمت انى خول وان اختى شرموطة وشيخة منصر وانى انا خلاص مش هاعرف اتكلم ومن هنا ابتدي جحيمى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثانى
طبعا احنا كنا بنحكي القصة علي لسان عادل وانة هو اكتشف انة هو كان بيتناك من حمدي ومش عارف حاجة وفضل في جحيم لمدة اسبوع مش عارف ينام ولا يفكر وحمدي وشيماء لسة بيتقابلو كالعادة وهوا مش قادر يعمل حاجة لحد ما جية اليوم اللى حمدي جية كالعادة لشيماء ولما جية عادل يفتحلة واقول مادخل وكان عادل ماشى قدام حمدي قام حمدي قام حسس علي طيظ عادل وبعبصة من ورا ودية في العادة كانت الاشارة وحركة حمدي المفضلة لما يحب ينيكة وهوا نفسة عادل قبل ما يعرف اللى بيتعمل فية كان بيستنى الحركة دية من حمدي عشان يتناك بس المرة دة كانت مختلفة عادل حس بغضب كبير بس هو فكر انة مش هيقدر يعملهم حاجة بحيث انهم مصورينة علي الموبايل كل دة في دماغ عادل والمرة دية حس ان الطريق طويل جدا لحد غرفة شيماء وحس ان ايد حمدي اللي شغالة تلعب فية من ورا لمدة ثوانى بسيطة كانها بتلعب فية يوم كامل ووصل غرفة شيماء ودخل حمدي وابتدت الاهات من الشرموطة والثعبانة اختى وانا اسمع اهاتها وازداد غضبا مع زلك قلت انى لازم اتصرف قمت دخلت غرفة امى واخدت الدواء المنوم بتاع امى وعملت عصير وحطيت فية الدواء ودخلت عليهم ولقيت حمدي واقف واختى بتمص في زبة وانا شايل الصينية وقمت حطيتها جمبهم قامت اختى استغربت بحيث انى انا واختى علاقتنا وحشة علي طول وماحدش فينا بيحب يخدم التانى بس حمدي ضحك وافتكر انى بعمل كدة عشان سخنت من التحسيس اللي عملو فيا علي الباب وانى عايز اتناك منة قامت اختى شخطت فيا وقالتلى اطلع برة والا هخلي حمدي يفتحك زي المرة اللى فاتت قمت طلعت علي طول واستنيت عشر دقائق وبعدين لاقيت اختى المتناكة بتنادي عليا عشان اشيل الصينية وهيا فاكرة انها كدة خلاص ضمنت خدام عندها مايقدرش يتكلم عليها وكمان يعرسلها وانا من جوايا بغلي بعد عشردقائق دخلت عليهم لاقيتهم نايمين جمب بعد مش حاسين بالدنيا قمت لاقيت بنطلون رمضان قمت فتشت فية لاقيت الموبايل بتاعة اللي اتصورت بية ودورت في مقاطع الفيديو لحد مالاقيت المقطع بتاعي وقمت ماسحة وبعدين دورت في هدوم اختى لحد مالاقيت مفتاح اوديتها حيث كانت ماتخليش حد يدخل اودتها وهيا مش موجودة ابدا ودخلت علي الكمبيوتر بتاعها ودورت لاقيت مجلد باسم مغامراتى فتحتة ولاقيت المقطع بتاعي قمت مسحتة ولاقيت مقاطع كتيرة ليها مع شباب كتير اقطر من 9 مقاطع قمت جيبت الفلاشة بتاعتى ونقلت كل المقاطع علي الفلاشة بتاعتى وفتحت موبايلها ومسحت المقطع بتاعي بردة كدة انا خلصت من شيماء دلوقتي جية الدور علي حمدي دخلت طبعا هما لسة نايمين من تاثير المنوم قمت دخلت وظبطت الموبايل علي المكان اللي فية حمدي وقمت عدلتة ونيمتة علي بطنة وفتحت رجلية وقمت قالع بنطلونى وقمت دخلت زبى في طيظة وماكنتش عارف انا بعمل اية لانى عمري مانكت قبل كدة وماكنتش حاسس بحاجة كنت محضر كيس لبن قمت حطيتة فوق طيظة بحيث يبان في الكاميرا انى جبت جواة وقمت سيبتهم وانا كنت عارف انى امى مش هاتيجي غير كمان ساعتين وان ابويا مسافر قمت نزلت عند صاحبى عماد وقلتلة انى عايز احط عندة فولدر حاجات شخصية لانى خايف انة يضيع وقمت حطيتة عندة واخفيتة وانا كنت عارف انة مايعرفش حاجة في الكمبيوتر وبعدين طلعت تانى في الاودة وفوقتهم وقلت لحمدي يمشى عشان امى جايا وفعلا لبس هدومة وما نساش يبعبصنى قبل ما يمشى كانة بيقولى انة عايز ينيكنى وانا طبعا ابتسمتلة بس من جوايا ناويلة علي نية سوداء واستنيت اول ما امى جت واتعشينا ودخلت علي الاودة بتاعتى وفضلت اتفرج علي الفيديوهات بتاعت اختى ولاقيتها شرموطة وشبقة جنسية لابعد الحدود وعندها استعداد تعمل اي حاجة حتى انى عارف الشباب اللى بينكوها دول وهما كلهم جيرانا في نفس العمارة وازددت غضبا يعنى كل دة اختى بتعملة جمبى مش بعيد كل دة زادنى اصرارا علي تاديب رشا وجهزت الخطة عشان استرجع جزء من كرامتى استنيت لحدما جية اليوم اللى ابويا سافر ورشا كلمت حمدي يجي البيت واول ما خلصت المكالمة قمت جيبتلها كباية شاي وحطيت فيها مخدر بيسيب الاعصاب يعنى تكون صاحي ووااعي بس مش قادر تتحكم في اعصابك قامت شربتة وبعد ربع ساعة ابتدا المفعول ياخد اثرة قمت كتفت ايديها وبوقها وربطها في رجل الكنبة وهيا مش فاهمة حاجة من تاثير المخدر وجهزت كباية شاي تانية عشان حمدي واستنيت حمدي لحد ماجية وفتحتلة الباب واتعمدت الزق فية بطيظى عشان اغرية واخلية يشرب الشاي قبل ما يخش عند اختى وهوا كل الطعم وابتدا يحسس عليا ويقولي اختك فين قلتلة نايمة زي القتيل قام لزق فيا من ورا وحسيت بانتفاخ قضيبة من البنطلون وعرفت انة استوي قمت قلتلة طب اشرب الشاي دة وانا هعمل شاي تانى وهجيلك قام قلي طب بسرعة قبل ما اختك تصحي وانا ماشى بعبصنى وعض علي شفايفة قمت بصتلة وضحكت وانا من جوايا بولع دخلت المطبخ واستنيت خمس دقائق لحد ما الدواء ياخد مفعولة والدواء بياخد مفعولة بعد ربع ساعة وحمدي قاعد برة علي نار حسيت برجلين بتقرب علي المطبخ لاقيتة حمدي جاي وشفت انتفاخ قضيبة من البنطلون قمت اديتة ضهري وعملت باعمل في الشاي وكنت عايز اضيع وقت لحد ما الدواء ياخد مفعولة بس حمدي ما كانش قادر يصبر ولو اتمنعت عنة ممكن يسيبنى ويخش علي شيماء والخطة تبوظ فقلت لنفسى اصبر ياعادل هانت وابتدا حمدي يحك فيا وانا بعمل الشاي ويرزع فيا بزبة من ورا علي الهدوم ويبوسنى في رقبتى كانة بيفترسنى ويبعبصنى وقلع بنطلونة وبدا يحك بزبة علي طيظى من علي الهدوم وكان واضح انة خلاص علي وشك ينزل بنطلونى عشان ينيكنى وعدت خمس دقائق عليا كانهم شهر وانا اعامل معاملة المراة من حمدي فجاة لقيت حركات حمدي خفت وقوتة خفت حتى انة كان ماسك فيا بالعافية ومرة واحدة وقع علي الارض مش قادر يصلب طولة قمت شايلة وهو مستغرب بس في عالم تانى وقمت دخلتة الاودة جمب اختى وهما الاتنين باصين لبعد مستغربين من اللى بيحصل وانا قمت نيمت حمدي علي ركبة في الارض وربطة كويس من ايدية ورجلية وقلعتة بنطلونة وطيظة قدامى وقمت طلعت زبى وقمت حاشرة فية في طيظة وانيك بعنف وقوة رغم انها اول مرة ولكن زكرياتى مع حمدي وهوا بينيكنى او يتحرش فيا كانت بتزيدنى غضبا واثارة كل دة كان قدام اختى فضلت انيك في حمدي لحد ماجيبت لبنى في طيظة ودية كانت اول مرة اجيب لبنى بعدين شلت الخرقة من بوقهم لاقيت حمدي بيصرخ وبيقولي عملت اية يابن الكلب واختى تزعق وتقولي مش هاسيبك ياعادل وهافضحك قمت قلتلها الفيديوهات اللى عندكو علي الموبايلات وعندك علي الكمبيوتر مسحتها واخدت فيديوهاتك يامتناكة ولو فتحتى بوقك هافضحك قامت قالتلى يابن الكلب قمت ضاربها قلم وقلتلها دة انت اللى من النهاردة الكلبة بتاعتى وبعدين الاخ حمدي قمت فاتح موبايلى وقمت موريلة المقطع اللى بنيكة فية لقيتة سكت حتى شيماء سكتت وقلتلة علي فكرة انا عندي كزا نسخة تانى يعنى ماتفكرش تعمل حاجة ياخول وطبعا انا كنت وقتها كل همي انى انتقم فسيبتهم مربوطين وكل ساعة اجي انيك في حمدي قدام اختى عشان يقل في نظرها وانا كمان اخد حقي واستمر الموضوع لحد ما امى جت قمت فاكتهم وانا عارف ان حمدي وشيماء مش هيعملو حاجة قدام ماما ومن ساعة اليوم دة وانا عامل حظر علي اختى ولاي سبب كنت بضربها وكل حتة اروح معاها وحمدي بقا هوا اللي يتجنبنى وفي يوم بعد مارجعت من المدرسة لاقيت صوت في الشقة جاي من اودة شيماء قمت جيبت العصاية بتاعة المقشة ولاقيتة حمدي راكب علي شيماء طبعا علي طول ضربت حمدي بالعصاية ونزلت ضرب فية هو واختى لحد مارجلة اتجزعت وطلع يجري برة البيت ونزلت وراة بالعصاية في الشارع وضربتة وسط الشارع ولا كانى ابراهيم الابيض وبعد اليوم دة تعامل الناس اتغير معايا وبقوا يحترمونى ويخافو منى لان حمدي معروف انة جامد وعشت شهور حسيت فيها انى باسترجع كرامتى تانى لحد ما جية اليوم اللي قلب حياتى تانى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء التالت
اسف علي التاخير في القصة اصلي كنت مسافر
طبعا احنا وقفنا لما عادل اخد حقة من حمدي وشيماء وافتكر انة بكدا خلاص سيطر علي الامور بس نقف عند حكمة (ان كيدهن عظيم) علي لسان عادل شيماء كانت شرموطة لابعد الحدود وماتقدرش ماتتناكش كل يوم علي الاقل وقدرت اني اعمل عليها حصار وماتقدرش تاخد راحتها وبعد لما ضربت حمدي في الشارع الناس ابتدو يحرسو مني حتي هيا بقت تخاف مني لحد ماقعدت شوية علي الكمبيوتر وجه في بالي اشوف فيديوهات شيماء مع الشباب كان غردي اني اعرف هيا بتعمل مع مين لاني كنت ماشفتش الفيديوهات كلها لما شفت الفيديوهات ابتديت اسخن وحسيت بنفسي بتغير ومع كل فيديو بسخن اكتر لحد ماحسيتش بنفسي غير وانا بلعب في زبي وبضرب عشرة علي مين علي اختي طردت الموضوع من فكري وكل يوم بتفرج علي الفيديوهات واضرب عشرة لحد ما في يوم جيت من المدرسة مالقتش شيماء وانا محرج عليها تخرج من غير ماتقولي نزلت ادور عليها مالقيتهاش لحد ماحسيت بحركة وصوت في سطح العمارة اتسحبت الاقيلك الواد حمادة جارنا ماسك شيماء ونازل تفعيص فيها وزانقها فوق السطوح وراح مرة واحدة قام لففها ورفعلها الجيبة ونيمها علي ركبها وابتدي يفتح السوستة قمت انا دخلت علي طول ونزلت ضرب في الواد بالاقلام والشلاليت لحد ما اتعور وجري قمت نزلت ضرب في شيماء قامت لفت عشان مااضربهاش علي وشها وانا كنت عايز اطولها فاضطريت احك فيها من ورا ساعتها ماحستش غير بزبي بيقوم في البنطلون وابتديت احك فيها جامد ماحسيتش بنفسي غير وانا قالع بنطلوني وكملت مشوار حمادة اختى حست بيا لاقيتها بتقولي لا يااخويا بس خلاص كانت مسيطرة عليا الشهوة مافقتش غير وانا زبي في طيظ اختي ونزلت رزع في طيظها ومش قادر من الشهوة لحد ماجيبت جوة طيظها وسيبتها مفزوع من اللي عملتة وجريت علي اودتى وكنت ندمان جدا عدت الايام بعد الحادثة دي وابدي يتحول شعوري بالندم واحدة واحدة واقول لنفسي بدل مااختك بتتناك برة نيكها انت وشبع شهوتك وشهوتها وانت اصلا نكتها قبل كدة عادي يعني وابتدت الفكرة تسيطر عليا وابتديت احك في اختي في الرايحة والجاية لحد ما في مرة امي بعتتها تجيب حاجة من السوبر ماركت قمت انا استنيت لحد ما امي راحت الشغل وروحت عليها وقلتلها ازاي تخرجي من غير ازني قامت قالتلي ما امك هي اللي بعتتني قلتلها انا هوريكي من راجلك يامتناكة قمت لاففها ولازك فيها من ورا وهيا قالتلي بتعمل اية ياعصام قلتلها هنيكك يامتناكة قامت قالتلي عيب كدة ياعصام وانا خلاص مابقتش سامع حاجة ولا شايف غير ايدي وهي ماسكة بنطلونها وخرم طيظها اللي عايز انيكة نيمتها علي الكنبة ونزلت بنطلونها حاولت تبعد عني بس قمت ماسك لباسها جامد ونيمتها علي الارض وشديت الباس (الاندر) وقطعتة ومابقتش شايف غير خرم طيظها قدامي وخلاص مابقتش سامع حاجة ولابفكر في حاجة غير امتى هدخل زبي في طيظها وفعلا نزلت البنطلون وثبت اختي وابتديت ادخل زبي في طيظها واخرجة وانيكك في طيظها لحد ماجيبت جواها بعد عشر دقايق من النيك .
فوقت من الاثارة علي منظر اختي نايمة علي بطنها لباسها مقطوع والمني الخاص بي بيخرج من طيظها وعلي الرغم من ان شيماء شبقة جنسيا بس فعلا كانت حزينة علي اللي عملتة فيها ومصدومة وفضلت نايمة مااتحركتش من الوضعية نفسها انا سيبتها ودخلت الحمام وحسيت بالندم من اللي عملتة وقلت اخرج اصالحها خرجت لاقيتها بتقوم وبتبصلي بغيظ جدا ساعتها اتحول الندم لشهوة مرة تانية ومالقيتش نفس غير لاففها تاني ونزلت بنطلونها تاني ونيكتها تاني والمرة دي كانت اعنف من المرة اللي قبليها وفضلت انيكها 20 دقيقة وبعنف لحد ماجيبت جواها مرة تانية وسيبتها ودخلت الحمام وساعتها احساس الندم مابقاش لية وجود خالص وبقت اختي بالنسبالي وسيلة لافراغ رغباتي طلعت من الحمام ادور عليها لاقيتها في اودتها بتلبس لباس تاني اول ماعينيها جات في عيني لاقيتها بتودي وشها الناحية التانية وادتني ضهرها عشان مش قادرة تبص في عيني بس ادتني ضهرها وشفت خرم طيظها تاني وكانت حاتة مناديل في طيظها عشان اللبن بتاعي مالقتش نفسي غير اني هجمت عليها تاني ونيمتها علي السرير وقطعت لباسها تاني وشيلت المناديل من طيظها وحطيت زبي مكان المنادايل وفضلت انيك اختى لتالت مرة في اليوم دة وعلي سريرها واسنمر اغتصابي لاختي لحد ما جت امي من الشغل وسبتها وانا خلاص بقيت عارف مش هعرف اعيش من غير طيظ اختي شماء
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ
الجزء الرابع...
طبعا احنا وقفنا لحد مااغتصبت اختي شيماء في الجزء اللي فات .
بعد اليوم دة اتحولت شيماء في نظري لوسيلة لاشباع رغباتي مجرد خرم عشان انيكة وبقيت مابفكرش غير ازاي استفرد بيها عشان انيكها بل كنت بستمتع بنيكها واغتصابها ومع الوقت قلت مقاومتها واستسلمت لزبي وسلمتلي طيظها اعمل فيها اللي انا عايزة ومع الوقت خلاص بقت اول ما تدخل البيت تقلع لباسها وتجهز طيظها لزبي وانا خلاص بقيت اول ما بشوف طيظها قدامي بتعمي ولو لوحدينا بهجم عليها وبقفش في البنطلون جامد ومش بسيبها غير لما بجيب في طيظها وكنت كل يوم بالليل لما امي تنام اتسحب علي اودتها واقلبها واجهز طيظها وانيكها لحد الصبح وهي بطلت تروح لشباب برة وبقت تستناني اجي من برة عشان انيكها ولكن دوام الحال من المحال حمدي دراعة خف وكان ناوي ياخد بطارة باي طريقة حاول زنق شيماء بس انا كنت صاحيلة وضربتة تاني بس هوا ماياسش وفضل ورا شيماء لحد ما ميل دماغها وناكها تاني وميل دماغها انة لازم تتفق معاة عشان ياخدو الفيديوهات ويبقوا احرار وهي اتفقت معاة بس ابن المتناكة كان ناوي علي نية بنت كلب اتفق مع اختي انها تغريني وتعرف مني الفيديوهات فين وابتدت اختي في خطتها طبعا قلعت لباسها كالعادة وانا دخلت المطبخ كنت بعمل الاكل لاقتها دخلت المطبخ وعملت نفسها بتوطي بتلم حاجة من الارض انا شوفت طيظها قدامي زبي كان هينفجر قمت لزقت فيها من ورا وفضلت احسس علي خرم طيظها من علي الهدوم عشان اسخنها وقفشت في البنطلون بتاعها جامد ونزلتة وفضلت اوسع في طيظها بصوابعي عشان انيكها وبعد ماجهزت طيظها واستوت لاقتها لفت وانزلت علي ركبها ونزلت بنطلوني مرة واحدة ومسكت زبي وفضلت تمص فية باحتراف وانا بقيت في عالم تاني وهي بتمص وتلعب في خرم طيظي بصوابعها واول مادخلت صوابعها في طيظي انفجر زبي بالمني في بوقها وهي ماخلتش نقطة تنزل منة برة بوقها وقامت ماسكاني وبايساني في بوقي وتفت لبني اللي كان في بوقها جوا بوقي ونزلت فيا بوس تقطيع وبصتلي جامد وسابتني وهيا اصلا انا كنت مقلعها بنطلونها قامت سابتني بعد مازبي قام من البوسة بتاعتها ومشيت قدامي وهي عريانة من تحت وتهز طيظها يمين وشمال قدامي وانا كل ما اكون عايز امسك طيظها تضربني علي ايدي وتقولي مش كدة ياشقي وتمشي قدامي باغراء لحد ماموتتني وعمتني من الشهوة وراحت نايمة علي طرابيظة السفرة وفتحت رجليها قدامي وفضلت تلعب في طيظها وتقولي بدلع ودلال تعالي الحس الطيظ اللي هاريها نيك وانا بقيت زي المنوم مغناطيسي بنفذ بس ونزلت لحس في طيظها وهيا كل شوية تحط صوابعها في بوقي جامد لحد مااريل جامد علي طيظها وتاخد لعابي وتحطة جوة طيظها بصوابعها بقيت زي اللعبة في ايدها توصل بيها لشهواتها بعدين زقتني علي الارض ووقعت علي ضهري قامت فضلت تلعب برجليها في زبي لحد ماجيبت علي رجليها قامت شالت رجليها وفضلت تدخلها في بوقي وانا نايم وماطلعتش رجليها من بوقي لغاية مابلعتني لبني كلة من رجليها وانا بقيت مستسلم للمتعة وسيبتها تعمل اللي هيا عايزاة وانا اول ماحطت رجليها في بوقي زبي ابتدا يقوم تاني وهيا شافتة قامت لفت ونزلت مص في زبي وصدرت طيظها في وشي وكل ما اعوذ امسك خرم طيظها تبعد عني وتقوم وهيا بتمص قامت حطت صوباع في طيظي كانها بتقولي لو دخلت حاجة في طيظي هدخل في طيظك انت كمان بس انا خلاص استويت وعايز انيكها قمت دخلت صوباع في طيظها وابتديت احشرة واطلعة قامت لفتلي بوشها وقالتلي شكلك لسة مافهمتش قامت شالت صوباعها ودخلت صوباعين في طيظي وقامت فضلت تطلعهم وتدخلهم وانا اصلا طيظي متعودة من نيك حامد قبل كدة في طيظي قامت شالت صباعين وحطت تلاتة حسيت انها بتفلق طيظي وابتدت تحرك صوابعها بعنف لحد ماشلت صياعي من طيظها عشان ترحم طيظي اول ماشلت صباعي من طيظها لفت وقالتلي شكلك فهمت ياعدولة قامت راحت قامت وقعدت علي كرسي السفري وحطت رجل علي رجل وقالتلي عايز تنيكني ياعدولة قلتلها اة وانا ماسك زبي واحاول اني الفها عشان انيكها مش عارف مهما عملت مش قادر اوصل لخرم طيظها لحد مالقيت نفسي بقلها ماتيلا بقي ياشيماء تعبتيني قالتلي بس انا لازم اتبسط انا كمان مش تقلبني وتعبيلي طيظي وتسيبني قلتلها طب انتى عايزة اية وانا هاعملهولك قالتلي اول حاجة انزل الحس رجلي علي ركبك وانا هخليك تنيكني نزلت من غير كلام الحس رجليها وكل هدفي اني اوصل لطيظها ولما وصلت لقمة هياجي وهي حست بكدة قامت فتحت رجلها وزقتني برجلها وفضلت تحسس علي طيظها قدامي وتقولي عايز تنيكني ياعدولة روحت عليها وحاولت افتح رجليها عشان انيكها بس هيا قامت قفلت رجليها وكل ما افتح رجليها تقفل رجليها تاني لحد مااقلتلها ماتيلا ياشيماء تعبان قالتلي بشرط قلتلها اية تاني قالتلي تقولي الفيديوهات بتاعتي فين عشان اطمن انا ساعتها فكرت قلت اقلها وبعدين اروح لعماد صاحبي انقل الفيديوهات قمت قلتلها عند عماد جارنا علي الكمبيوتر بتاعة اول ماسمعت الكلمة دي ظهرت ابتسامة صفراء علي شفايفها ماعرفتش معني الابتسامة دي غير بعدين قمت قلتلها متحايل يلا بقي ياشيماء حسيت ان مقاومتها سابت قمت لاففها وقمت دخلت زبي في طيظها كاني خايف ترجع في كلامها ونزلت نيك فيها ماكملتش عشر دقايق كنت جيبت جوة طيظها سيبتها ودخلت الحمام اتشطف وكنت جيبت ساعتها تلات مرات وانا بتشطف القي شيماء داخلة عليا وهي لسة عريانة من تحت ومشيت قدامي وبتتعمد ترقص طياظها انا حسيت بالسخونة بس كنت تعبت من اللي عملتة فيا لاكن هيا رجعت تاني وعدت من ورايا ولاقيتها ابتدت تحسس علي خرم طيظي وراحت دخلت صباع في طيظي وابتدت تلعب في زبي لحد مابقا حديد وهيا ماسكاني من ورا صباع في طيظي وايد بتجلخ في زبي وعمالة تبوس في رقبتي كانها هيا بتنكني قامت زقاني برة وماشية بيا من غير ماتطلع صباعها من طيظي او تشيل ايديها من علي زبي لحد مادخلتني في اودتها وقفلت علينا الباب ورمتني علي السرير وشالت ايديها من طيظي وقامت ركبت علي زبي وابتدت تنيك فيا وتدخل بتاعي في طيظها وبعنف وبسرعة في اليوم دة انا عرفت اد اية شيماء اختي شبقة جنسية كانت تنيكني لحد ما تحس انها هتجيب تقوم شايلة زبي وتقوم تجيب في وشي وترجع تاني تركب زبي تاني لغاية مااجيب تقوم نازلة علي زبي مص وطيظي تاخد نصيبها من الصوابع لحد ما زبي يقف وتركبني تاني استمرت شيماء في نيكها ليا لحد ما حسيت ان جسمي اتكسر حتي بعد ماشيماء دخلت 3 صوابع في طيظي زبي مارداش يقف قامت تفت علي وشي وقالتلي وعملي فيها راجل دة انا ولا عايزة اربعة زيك عشان يكيفوني قامت قعدت علي وشي بطيظها وقالتلي ابلع لبنك اللي في طيظي ياخول لما تبقي راجل ابقي اسيبو في طيظي سابتني شيماء متكسر ومهدود واول ما طلعت شيماء من الاودة واتاكدت اني تعبان رفعت سماعة التليفون واتكلمت مع حمدي و قالتلة الفيديوهات مع عماد ونشوف الناحية التانية الابتسامة علي وش حمدي وهوا بيقول جي يومك ياعدولة وراح حمدي لعماد زيارة وقالة ازيك ياعماد وازي ايامك الحلوة وسلمة علي بعض وراح حمدي قالة علي فكرة ياعماد ممكن استعمل الكمبيوتر بتاعك في فيديوهات شخصية كدة عايز اشوفها علي الفلاشة قالة اتفضل ياحمدي وسابة عماد ومشي عشان ياخد راحتة وطبعا عماد مابيعرفش اصلا ان عادل سايب حاجة علي الكمبيوتر ومابيعرفش في الكمبيوتر اصلا دور حمدي لحد مالقي الفولدر ونقلة علي الفلاشة ومسحة من علي جهاز عماد وكلم شيماء وقالها انة لقي الفيديو وكلة تمام وقالها كلة تمااااااااااام
وقفل معاها وابتسم ايتسامة وقال في سرة جة يومك يابت ياعدولة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ
الجزء الخامس
طبعا احنا لسة بنحكي من علي لسان عادل وهوا لسة بيحكي لحسام (راجع الجزء الاول )انتهينا لحد ما حمدي مسح الفيديوهات وكدة خلاص عادل فقد وسيلة الضغط علي شيماء وكان لسة نايم من اللي عملتة فية شيماء ونشوف مشهد اتفاق بين حمدي وشيماء بينتهي بانها تقول لحمدي دة انتا دماغك صايعة دة احنا مش هنخلية يعرف يرفع وشة فينا تاني ونروح علي مشهد صحيان عادل اول ماعادل صحي لقي نفسة في سرير شيماء وملقاش شيماء جمبة افتكر بسرعة انة قالها انا الفيديوهات مع عماد قام نزل بسرعة خبط علي عماد وسلم علية وقالة انة عايز يشوف حاجة عندة علي الكمبيوتر قام رد عماد وقالة انتا كمان ما انت عندك كمبيوتر انت وحمدي ولا شكل الكمبيوتر بتاعي جامد وقام ضحك انا سمعت سيرة حامد الفار ابتدي يلعب في عبي دخلت بسرعة دورت علي الفولدر مالقيتوش قلت بس يبقا شيماء كانت متفقة مع حمدي بس ساعتها حسيت باحساس غير متوقع كنت المفروض احس الغضب من اختي بس حسيت بالخوف اني من غير الفيديوهات مش هعرف المسها تاني جريت علي الشقة وفتحت الباب لاقيت امي راحت الشغل دورت علي شيماء لاقيتها في المطبخ واقفة بتعمل ساندويتشات قمت وقفت وراها وحكيت فيها جامد وبوستها في رقبتها وفضلت ارزع فيها من ورا علي الهدوم وروحت نزلتلها بنطلونها ونيمتها علي طرابيظة السفرة علي بطنها ونزلت لحس في خرم طيظها وفي كسها وادخل صوابعي في طيظها عشان اجهز طيظها لزبي لحد ماخرم طيظها بقي جاهز قمت قلعت بنطلوني وثبتها وقمت مدخل زبي واحدة واحدة في طيظها وارزع في طيظها مش عايز ابطل نيك فيها وكل ماانيكها كنت فرحان انها لسة بتسيبني انيكها لحد ما خلاص قربت اجيب قمت جيبت لبني جوة اعماق طيظها وطلعت زبي ودخلتة تاني جوة طيظها ودخلت لبني جوة طيظها كاني بثبت لنفسي ان الطيظ دي بتاعتي بدليل اللبن بتاعي اللي جواها
خلصت ولسة شيماء نايمة قمت جيت اسيبها وامشي كالعادة كل مابنيكها ولبست بنطلوني ولسة همشي باحس بايد مسكت في البنطلون من ورا ببص ورايا لقيتها شيماء قامت مسكتني من البنطلون ولزقت فيا من ورا وفضلت تحك فيا كسها في طيظي من ورا كانها بتنيكني وراحت قالتلي اية انت فاكر انك هتعبيلي طيظي لبن وهتمشي قامت نزلت بنطلوني وحشرت صوباعين في طيظي مرة واحدة وجعوني قمت قلتلها طلعي صوابعك ياشيماء بيوجعوا قوي وحاولت افرفص قامت سبتتني وقالتلي روق كدة انت عارف انة مافيش فيديوهات انا سمعت الكلمة دي هديت خالص قامت قالتلي ايوة كدة خليك شاطر واسمع الكلام همتعك وهتمتعني ومن هنا ورايح لو ماكفتنيش نيك انا هنيكك انا كنت مستغرب من الكلام جدا قامت قالتلي شيماء فاهم ولا مش هخليك تلمسني تاني قمت سكت قامت هيا قامت حشرت تلات صوابع في طيظي وقالتلي فاهم قمت رديت بسرعة فاهم فاهم قامت شالت صوابعها وقامت ماسكاني من قفايا ونزلتني علي ركبي وقالتلي الحس كسي ونزلت لحس وهيا اليوم اللي قابلة عرفت اد اية هيا شبقة واني مش هقدر اشبعها ففضلت الحس في كسها لحد ماجابت اربع مرات ولسة شبقة كنت عايز اتعبها يمكن اقدر عليها بس كانت شيماء شبقة لابعد الحدود وافتكرت كلمتها لما قالتلي ان هيا محتاجة اربع رجالة عشان ينيكوها قامت قومتني ولفتني ولزقت فيا من ورا كان دوري كرجل انتهي بعد مانيكتها اول مرة وابتدي دورها كرجل بيغتصب بنت(انا) وبيفضي شهوتة فيها قامت شيماء حطت صباع في طيظي ومسكت زبي تلعب فية وبتبوس في رقبتي ومشيت بيا الي غرفتها وانا ماشي لغرفة شيماء وطبعا حاسس بالصباع بيلعب في طيظي وكل مااقرب من الاودة بافتكر اليوم السابق واللي شيماء عملتة فيا وفي اللي هتعملة فيا النهاردة لو ماكفتهاش لحد ما بقينا جوة الاودة وتكرر اليوم السابق بالملي شيماء تركبني لحد ما تجيب في وشي او انا اجيب فتنزل تمص زبي لحد مايقوم وطيظي بتاخد اللي فية النصيب لغاية ماخلاص مابقتش قادر اتحرك بعد تلات ساعات من النيك المتواصل زبي نام ومابقاش قادر يقوم حاولت شيماء تقومة مافيش فايدة قامت بصتلي وقالتلي قومة انا لسة ماشبعتش قمت قلتلها طب نريح شوية ياشيماء قامت قامت وسابتني وفضلت تدور في الدولاب وانا نمت من التعب وبحس برجلي بتترفع وصوابع بتلعب في طيظي انا قلت دي شيماء بتوفي بوعدها وهتنيكني بصوابعها وانا خلاص من كتر ماهيا خرقتني خلاص بقت عادي شالت صوابعها وبعدين احس بحاجة بتخش مش غريب الاحساس دة دة الاحساس دة هوا نفسة الاحساس لما كان حمدي بينيكني دية مش صوابع دة زب فتحت عيني لاقيت شيماء لابسة زب صناعي وشغالة تنيكني بية قمت زعقت فيها وقلتلها بتعملي اية وحاولت اقوم بس هيا كانت زانقاني في سيف السرير وقالتلي اهدا كدة ياعادل مانت لسة نايكني من طيظي عادي ولسة لبنك جواها قمت قلتلها انا الراجل انيكك عادي بس انتى ماينفعش قامت زعقت فيا وقالتلي لية انت مش فاكر حمدي لما فتحك ياخول انا الزكريات رجعت في راسي في اللحظة دي ولقيت نفسي بستسلم ليها وهيا حست بكدة وضحكت ضحكة انها فهمت انها وصلت للي هيا عايزاة واول ماسيبت جسمي شوية حشرت زبها الصناعي للاخر ورفعت رجلي علي كتفها وابتدت في نيكي بلا رحمة وبعنف وانا بتوسل اليها براحة ياشيماء وهيا تقولي ما انت ياما هريتلي طيظي يامتناك وبعدين ما انت ياما ما حمدي خرملك طيظك بس زب الواد حمدي حلو انا مجرباة ابن المتناكة ناكني وناكك ياخول راجل بيكيف وبيستحمل مش زيك ياخول اخرك ساعة وبتريح في الصالون وفضلت شيماء تنيك فيا ساعتين وبعنف شديد لحد ماتوسلت اليها تسيبني قامت قالتلي عايزني ماانيككش ياخول خليك راجل وكيفني ما انت لاتكون راجل وتنيكني لا تكون مرة وانيكك والا ماتقربليش ياخول وهيا طبعا عرفت انا هختار اية لاني خلاص بقيت مدمن لنيك طيظ شيماء لاقيت نفسي باخضع وسيبتلها نفسي ماحلتش من عليا غير لما امي جت من الشغل
سابتني شيماء مرمي علي بطني وغطتني والمني بتاعها مغرق وشي كلة ومش قادر اقفل رجلي او الف من وجع طيظي وسابتني وماحسيتش بالوقت من التعب وروحت في النوم وصحيت بالليل علي العشاء وكنت مش قادر اقعد من وجع طيظي والناحيه التانية شيماء واخدة بالها وبتضحك بسخرية وامي سالتني مالك قلتلها تعبان شوية خلصنا العشاء ودخلنا ودي عادتنا في بيتنا كل واحد بيشيل طبقة ويغسلة معاة وانا بغسل المواعين تعدي شيماء من ورايا وتبعبصني من علي الهدوم قلتلها بس ياشيماء عشان واجعاني قوي قامت قالتلي بكل ثقة ماتقلقش هوسعهالك من كتر ماهنيكك قامت حطت ايديها من ورا علي طيظي وفضلت تحسس براحة وقالتلي دة شكلي كدة هقلبك مرة ياعادل كنت المفروض احس بالغضب بس علي العكس حسيت بزبي قام مش عارف ليه سالت نفسي يمكن باكون باتبسط لما بعامل زي المراه ولا عشان بعامل معاملة المراه من مراه سابتني شيماء لان امي كانت دخلت المطبخ وراحت علي اودتها وانا روحت علي اودتي حاولت انام مقدرتش عمال افكر في الموقف اللي حصل في المطبخ وسخنت جدا وكنت بصارع نفسي اقوم انيك في شيماء بس خايف انها تنيكني تاني لحد ماقلت لنفسي روح نيكها يعني تبقي بتنيكك بس وفعلا دخلت عليها الاودة لاقيتها قاعدة علي الكمبيوتر قمت وقفت وراها جمب الكرسي وفضلت احك زبي في كتفها وهي حست قامت ضحكت وقامت من الكرسي وسابتني وطلعت الزب الصناعي حتته علي السرير جمبها وقامت نزلت بنطلونها وفنست علي السرير وقالتلي طلع زبك يامتناك ونيك طيظي بس لو ما كيفتنيش هنيكك طول الليل لحد ماهقلبك مرة وانا ساعتها فكرت اني مااخاطرش بس الشهوة غلبتني وفكرت اتراجع بس شيماء ابتدت تحسس علي خرم طيظها عشان تغريني وبعدين دخلت صوباعها جوة طيظها وقامت طلعتة وحطيتة في بوقي وتشيل صوباعها من بوقي وتدخلة في طيظها وتبصلي بكل اغراء وتقولي بجهزلك طيظي عشان تنيكها لحد مازبي بقي حديد وهي كانت محترفة في فن الاغراء وانا بالرغم من انتصاب زبي كنت لسة متسمر في مكاني غير قادر علي الحركة لاني عارف اني مش هقدر عليها وهيكون مصير طيظي الخرق بعد كدة علي الرغم من اثارتي وانتصاب عضوي لكني كنت خايف من العوائق اني اروح لشيماء وهيا حست بكدة بخبرتها ومجونها فرجعت بطيظها لورا لحد مالزقت فيا من قدام بطيظها وفضلت تحك بطيظها علي زبي وتبصلي بكل اغراء وتقولي ههة مش هتنيكني وتريح نفسك ومسكت ايدي وحطتها علي خرم طيظها وقالتلي مش ناوي تنيك الخرم دة ودخلت صوباعي جوة طيظها وطلعتة ولحستة وتدخلة تاني في طيظها وتلحسه ولس بتحك فيا في نفس الوقت لحد ماعمتني الشهوة وثبتها ودخلت زبي في شيماء وجال في بالي مش مهم اية اللي هيحصلي بعد كدة المهم اني انيك الطيظ دية باي طريقة ودخلت زبي بعنف في شيماء انتقاما من نيكها لي بعنف صباحا ونزلت نيك فيها بعنف وهيا كانت بتان وتقول اه نيكني كدة خليك راجل افشخ طيظي اه اه اه اديني وسعلي خرمي كمان ارزع يامتناك لو اعرف انك هتنيكني كدة كنت نيكتك من زمان وانا شغال رزع في شيماء لحد مانزلت لبني في طيظها بالكامل ووقعت علي السرير علي وشي من المتعة اللي حصلت عليها وجمبي شيماء بتبصلي وقالتلي هتعرف تقوم زبك تاني وهيا كانت عارفة اني مش هقدر اقومة قمت قلتلها خلاص ياشيماء عشان طيظي واجعاني بكرة اعملي اللي انتى عايزاة قامت قالتلي ماهوا انت لاتنيك زي الرجالة لهنيكك زي النسوان لو هتنيكني طيظي اهية مش هتقدر طيظك قدامي قامت مسكت الزب الصناعي ولبستة وطبعا انا نايم علي بطني جاهز قامت سبتتني ونامت عليا وحشرت زبها الصناعي مرة واحدة فيا ونزلت نيك ورزع من غير رحمه وكل شوية تقولي في ودني انتي من النهاردة اسمك سهام لحد ما تبقي راجل وتعرف تكيفني وانا هانيكك كل يوم لحد ماهقلبك مرة يابت واستمر تلقيحي من شيماء لحد الصباح واستمر الوضع علي ماهوا علية شيماء تغريني لحد ما انيكها بعدين اكمل الليلة كعشيقة شيماء تفعل افاعيلها في طيظي لحد مااصبحت شيماء تغتصبني حتي من غير مالمسها واصبحت فعلا الست وشيماء الرجل وفي مرة كنت تعبان جدا فروحت لزقت في شيماء وقلت اخد نصيبي منها وبعدين كدة كدة هتنيكني ولاكن ساعتها لاقيت شيماء ضربتني بالقلم وقالتلي عايز تعمل اية ياخول قلتلها عايز انيكك شويه ياشيماء تعبان قالتلي ياخول ماحدش بيحط زبه في طيظي غير الرجالة ياخول لما تبقي راجل تبقي تنيك وقفشت زبي من علي الهدوم جامد قامت نزلت بنطلوني ولفتني ونيمتني علي الطاولة في السفرة وفضلت تلعب في طيظي وتلعب في زبي وتدخل صوابعها في طيظي لحد ماجيبت علي ايديها لبني قامت قالتلي انتى جبتي ياسهام انا مش قلتلك هقلبك مرة خشي جوة يابت ووضبي نفسك عشان راجلك وشاورت علي نفسها هيجي ينيكك دخلت الاودة لاقيت شيماء جاية ولابسة الزب الصناعي وماسكة علب مكياج وقميص نوم من بتوعها وقالتلي البسي دة يابت قمت بصيت كدة قامت ضارباني قلم وقالتلي البسي يابت قمت لابسة قامت ماسكاني من قفايا ونزلتني علي ركبي وقالتلي مصي زب راجلك يامتناكة قمت اترددت قامت قالتلي مصي وانا هرحم طيظك شوية النهاردة نزلت امص في الزب الصناعي وشيماء بتحطلي مكياج لحد ماضحكت وقالتلي دة انتى بقيتي سهام بجد وبعد ان انتهت مني شيماء كنت قد تحولت بالكامل الي انثي تعشق الرجل وقالتلي شيماء كل ماهشوفك لابسة حريمي وحاطة مكياج هرحم طيظك في البداية كنت البس للخوف من افتراء شيماء علي طيظي ولكن مع الوقت اصبح الوضع طبيعي لحد ماجات مرة شيماء من الخارج وانا كنت تعبان فلبست اللبس الحريمي والمكياج وهجمت علي شيماء وكنت اريد اغتصابها ولكن شيماء ضربتني في زبي ونمت علي الارض قامت جريت علي جوة جريت وراها لاقيتها لبست الزب الصناعي وقامت جريت عليا ومسكت زبي جامد وفضلت تفعص في بيوضي لحد ما نزلت علي ركبي وريلت من الوجع قامت ضربتني الم وقالتلي انا مش قلتلك طيظي مابينكهاش غير الرجالة ياخول قمت قلتلها طب شيماء خليني انيكك وانا هعمل كل اللي انتى عايزاة قامت قالتلي مش هتقدر تعمل اللي انا عايزاة ياخول قلتلها اللي انتي عايزاة بس انيكك قامت قالتلي طب بكرة تستناني بلبس حريمي لما اجي من المدرسة قلتلها حاضر ياشيماء قامت قالتلي ماشي هخليك تنيكني مع انك مش راجل قامت سابت زبي ولفت ونزلت بنطلونها وقالتلي نيك ياخول ونيك جامد يامتناك عشان دية طيظ بتتناك من رجالة بس وانا نزلت نيك فيها بعنف بس شيماء كانت مستمتعة جدا لحد ماجيبت جواها قامت لفت ورفعت بنطلونها وقالتلي روحي نامي يامتناكة انا خارجة وجاية وخرجت شيماء وراحت لحمدي وقالتلة البت جاهزة بكرة ميعادنا قام ضحك حمدي وقال اخير هاخد بطاري منك ياعادل.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
الجزء السادس
نسوانجي سكس تيوب | كـرسي إعتراف النسوانجيه | قصص محارم | قصص سكس عربي | قصص سحاق
حكايتي من وقت طفولتي الجزء السادس
رن جرس التليفون وكان عادل لسه لواحدة في البيت (طبعا لسه الحكايه علي لسان عادل) قام رد لقي شيماء بتقوله اية يابت ياسهام انا جاية البيت البسي اجي الاقيكي جاهزة يامتناكة وقفلت السكة طبعا انا قمت وخلاص بقيت محترف ولبست قميص النوم بتاع شيماء وحطيت المكياج واستنيت شيماء لحد مالباب انفتح وانا كنت في غرفة شيماء جيت افتح الباب عشان اقابلها من برة قالتلي بصوت عالي خليكي جوة يابت انا جايالك انتظرت قليلا وسمعت صوت اقدام شيماء جاية وكنت اتسال هتعمل فيا اية الشبقة شيماء وفتحت الباب وكانت عاريه تماما ولابسة القضيب الصناعي وبصالي بصة انا عارفها بصة الصياد اللي لقي فريستة شاورتلي وقالتلي تعالي يابت مصي زب راجلك ونزلت امص حيث حولتني شيماء الي عاهرة تجيد كل انواع المجون لحد ماحلمات بزها وقفت وابتدت تلعب فيها ودية الاشاره اللي انا عارفها واللي دايما بعديها بتنيكني شيماء وبتفشخ طيظي وفعلا نيمتني شيماء في الوضع الكلابي وابتدت تجهز طيظي للنيك وابتدت شيماء رحلتها داخل خرم طيظي المسكين وتوقفت فجاه واحسست بقضيب يدخل في اعماقي ولكن ماهذا الاحساس دة مش زب صناعي دة احساس مش غريب عليا لفيت عشان اشوف اية اللي بيحصل وعرفت لية الاحساس مش غريب عليا لاقيت حمدي مدخل زبه فيا وبيبصلي ويقولي مفاجاه ياسهام انا اتفاجات وحاولت افرفص وابص جمبي لاقيت شيماء بتصورني بالموبايل حاولت افرفص بس حمدي كان زبه جوايا قام دخلة كلة للاخر وفضل يرزع فيا لحد مانمت علي وشي وركبني من ورا وحضني من صدري عشان ماعرفش افرفص وطبعا شيماء بتصور وحمدي سيطر عليا واستمر بنيكي بشدة وانا ازعك واقول يابن المتناكة سيبني ياكس امك قام رد وقالي وحشتني طيظك ياد ياعادل كنت مستني اليوم اللي انيكك فية تاني من زمان يامتناك واستمر في نيكي لحد ماانتهي جوة طيظي بمنية وبمجرد ما انتهي وخفت سطوته عليا قمت زقيتة من عليا وقمت مسكت رجلة ورفعتهم عند كتفة وهوا كان جسمة ساب بعد ما ناكني وقلت انيكه عشان تبقا واحدة بواحدة وماحدش يقدر يتكلم في التاني وقلت لشيماء صوري ياشيماء وانا هعملك اللي انتى عايزاة وثبت حامد عشان انيكة زي ماناكني لاقيت شيماء ضربتني قلم جامد وقالتلي هتعمل اية ياخول قلتلها لازم انيكة عشان مايفضحنيش قامت قالتلي انت فاكر كل الناس خولات زيك بيتناكو تعالي يابت قامت ماسكاني من رقبتي ونزلتني علي ركبي وقالتلي مص زبي يابت عشان انيكك قمت قلتلها بتوسل طب خليني اصورة وهعمل اللي انتي عايزاة قامت ضربتني قلم وقالتلي الكلام دة يقولو راجل مش خول زيك مص يابت وشاورت لحمدي وقالتلة قوم ياحمدي هات زبك خلي البت سهام تمصهولك شويه عشان عايزة اتناك من راجل بصيت لحمدي بحسرة ومش عارف اعمل ايه بس شيماء قالتلي ماتمص هوا اول مرة ما انتا لسة متناك من حمدي وانا كل يوم بنيكك هتعمل راجل دلوقتي وقامت حشرت الزب الصناعي في بوقي حاولت اتمنع بص بعد حشرتين منها استسلمت لمصيري وانا بمص لشيماء لقيت حمدي وقف جمبها وباسها من بوقها وقالها دة انتى طلعتي مصيبة ياشيماء دة انتى قلبتي الواد مرة صح قامت قالتلة ماهي كانت فكرتك ولا هتعملي فيها شريف قام باس شيماء وقالها طب اطلعي برة اعمليلنا حاجة ناكلها وانا هدخل علي البت سهام النهاردة وبعدين هافشخك ياشيماء وهفكرك لما راجل يركبك وقام شال زبها الصناعي من بوقي وضربها علي طيظها وقالها يلا عشان هنيكك انتى واخوك طول اليوم جهزي اكل كويس عشان افشخكم صح مشيت شيماء وانا متابعها لحد ماطلعت برة الاودة وبلف لقيت زب حامد في وشي ويخبط فية في وشي ويدخل صوابعي في بوقي وابتدا يقرب زبة علي عتبة بوقي وانا عرفت ان لو دخل زبه جوا بقي يبقي خلاص ومع وجود شيماء مش هيبقي ليا اي دور غير دور الست حاولت اتمنع بس مع ضرب حامد ليا قلمين مع تفة علي وشي وتخيل صوابعة بقوة في طيظي فتحت بقي ودخل زب حمدي في بوقي وطلعة وقالي افتح بقك يلا ماردتش افتح بردة قام لاتشني قلم تاني وحشر صوابعة في بوقي لحد مافتحت تاني قام دخلة تاني وطلعة تالت مرة والمرة دي ما اتحركش وقالي تعالي مص بكيفك احسن وسيبلي نفسك انت كدة كدة هنيكك فاتناك بمزاجك احسن وفضل يحسس بزبة علي بوقي لحد مافتحت بوقي واخدتة جوة بقي في الحظة دي اتكسرت كل الحواجز اللي جواية واستسلمت لمصيري ولحمدي اللي فضل يدخل زبة ويطلعة في فمي بسرعة كانة بينيك كس وما كانش هامة انة اكح او كم الريالة اللي ريلتها من كتر عنفة وتخيل زبة بالكامل الي حنجرتي وبعد ربع ساعة حسيت فيها بالم في الفكين من كتر الرزع قام حمدي بتلقيحي داخل فمي واستمر بعد ماجاب جوا بقي بالنيك في بوقي لحد مااتاكد ان لبنه كلة دخل جوة بقي وبلعي لة بالكامل وكنت فاكر ان كدة خلاص ماحستش غير بحمدي شايلني وقلبني علي بطني في الارض وفشخ رجلي من ورا ومسك طيظي فتحها بايدة ونزل علي خرم طيظي يلحسة بقوة وشهوانية وانا خلاص بقيت زي الشرموطة بتلوي تحتة من المتعة وبعد ماغرق خرمي لعاب ثبتني من وشي وطبعا انا عرفت انة خلاص هينيكني تاني وفعلا ابتدا حمدي يدخل زبة واحدة واحدة لحد ما استقر داخل احشائي واستمر باغتصابي لفترة 30 ساعة ولكن كان شعور غير شعور لما شيماء كانت بتنيكني كنت مستمتع جدا لحد ماجيبت اول مرة من حامد وهوا بينيكني في طيظي لاول مرة من غير ماالمس زبي وهوا شافني كدة وحس بيا ولم يهتم واكمل نيكة ليا بس قرب من رقبتي وباسها وقالي شفتي يابت الرجالة بتنيك كدة انا هنيكك وهخليكي البت بتاعتي وهلبسك طارحة وهقعدك في البيت ماتخرجيش يابت من البيت والامعاكي راجل يامتناكة واستمر حمدي بنيكة ليا لمدة ساعتين جيبت فيهم خمس مرات ولم يجيب حمدي الامرة واحدة تركني فيها مغطي بمنية علي ظهري فاشخ قدمي قام قعد علي السرير وقالي تعالي يابت مصيلي عايزك تلحسي لبني اللي كان في طيظك وهوا عمل كدة عشان يؤكد سطوتة عليا واني تحت امرة فعلا وفعلا روحت امصلة لقيت شيماء فاتحة الباب وشافتني طبعا والفشخة اللي فشخهالي حمدي وانا كنت لسة بمصلة زبة قامت قالت لحامد يلا الاكل جاهز وكانت لابسة مريلة المطبخ علي اللحم وبزازها باينة من المريلة وطيظها كلها باينة من ورا ولفت وطلعت وحامد شاف طيظ شيماء وهيا طالعة وحسيت بزبة بينتفخ زيادة وهوا في بوقي وعرفت ان دوري انتهي قومني حامد ولفني علي السرير ودخل زبة جوة طيظي وبعدين طلع زبه علي طول كانة بيقولي الخرم دة بتاعي انا بس وشخط فيا وقالي روحي يابت ساعدي اختك وجهزولي الطاوله يلا وطلعت برة ووشي في الارض من الزل والكسوف لقيت اختي شافتني كنت متبهدل من حامد قامت ضحكت وقالتلي انتي جيتي طب حضري السفرة يابت وانا هدخل اجهز نفسي ودخلت شيماء الحمام وانا جهزت السفرة بسرعة قبل ماتيجي وقعدت مستنيهم ومش عارف اية اللي هيحصل تاني ولاقيت الباب بيفتح الباب وعريان من تحت وزبة واقف قدامه مافقدش انتصابة وانا ساعتها استغربت هوا ازاي كدة قام قومني من الكرسي وقعد الكرسي ورماني تحت رجلة وتف علي وشي وقالي انتا من النهاردة هتاكلي من زبي بس يابت ومسك راسي وحط زبة في بقي وقالي مص لحد مااختك تيجي ونزلت مص لحد مابقيت محترف لجد مااختي جت وكانت لابسة المريلة نفسها وبخبرة شيماء ودلعها ومشيتها كان حامد في اي لحظة هيبتدي ينيك شيماء وانا كنت مستني الحظة دي عشان اهرب شوية من الكابوس دة وكنت عارف باثارتة من حركة زبي جوة بقي لحد ماشيماء لفت كانها بتجيب حاجة من السفرة وطبعا هيا متعمدة عشان تغري حامد وفعلا حامد علي طول دخل صباعة جوا طيظها وطلعت منها اححححححح اوووف و حمدي يشبل صباعة ويضربها جامد علي طيظها وهي تقولة اههه وتهز بطيظها لحد ما انا زبي وقف وسيبت زب حمدي وجريت علي طيظ شيماء الحسها فما كان من حمدي الا قام شالني ورماني علي طرابيظة الاكل وسحب شيماء ورفعها عليا ونيمها علي ظهري وادخل زبة مرتين في طيظي كانة بيقولي انت مرة ماتنكش قدام راجلك وقام شالة ودخلة في شيماء النيمة فوقي واستمر حمدي في نيك شيماء بشدة وكل ما احاول اتحرك يطلع زبة يدخلة في طيظي كانة بيقلي اثبت يلا احسن كان حمدي يتحدث من زلك اليوم معي بقضيبة فقط واستمر في نيك شيماء واستغلاي كما يشاء يمسك راسي بجوار شيماء يخرجة من طيظها لفمي لانظفة له ثم يرجعة في طيظها مرة اخري ينيك شيماء حتي ياتي ميعاد القزف فيقزف في فمي واستمر في نيكة لشيماء حتي صرخت شيماء كفاية دة انت وحش لقد قام باكفاء شيماء الشبقة حتي صرخت واعترفت انة الرجل المناسب لها وسيدها تركها حمدي وهي ممدة علي طرابيظة السفري لاتقوي علي الحراق وكانت الساعة الرابعة وهوا ميعاد عودة امي من الشغل فاذا بة يقول لي يت ياسهام قومي البسي عدل راجل يعني عشان امك جاية قمت دخلت الحمام غسلت وشي من المكياج وقلعت قميص النوم واستحميت لازيل مني حمدي من علي جسمي وخرجت لاقيت حمدي شايل شيماء علي كتفة ودخل الحمام قلعها عريانة وحماها وبعدين قالها تلبس كويس حسيت بالراحة وقلت انة اخيرا هيمشي عشان امي جية ولكن حمدي كان شيطان اتفق نع شيماء انها تقول لامي ان حمدي بيزاكر معايا من الصبح وان عندنا امتحانات وقالتلها ان دية اول مرة ازاكر كدة طبعا امي فرحت ورحبت بحمدي وسلمة علي بعد وقالتلة كويس ياحمدي انكو بتزاكرو عايزين اي حاجة اكل اي حاجة محتاجينها قام حمدي قالها شكرا ياطنط بس لو ممكن ابات مع عادل اليومين دول لحد الامتحان عشان خايف اكسل ومانزاكرش قالتلة طبعا ياحبيبي اتفضل ونام مع عادل في الاودة قام قالها شكرا ياطنط وانا طبعا اتصدمت وقلت بس وهينام معايا يعني مش هيسيبنى وقفلت الباب امي وقالتلي خدو راحتكم انا مش هخلي حد يزعجكم ومشيت واول مامشيت وقف حمدي وافتح السوستة وبصلي وقالي انا مش قلتلك الليلة دخلتي عليكي يابت ياسهام واستمر حمدي في اعتلائي طول الليل هذا اليوم ونامت شيماء مع امي عشان في ولد غريب في البيت ولم تظن امي ان حمدي بينيكني في الصباح ذهب حمدي من البيت وودعتة امة بالاحضان والشكر ولكنها لم تكن تعلم ان حمدي ينيك عيالها الولد والبنت وذهبت امي اللي العمل وعاد حمدي بعد مجيء امي اللي البيت في اليوم التالي وطبعا رحبت بية وقالها انا جاي ازاكر مع عادل قالتلة اتفضل يابني احنا عاملين العشاء اتفضل معانا وكانت امي احلام في الخامسة والتلاتين من عمرها موظفة حكومية وكان ابي مدرس جالة عقد عمل في السعودية وياتي شهر ثانويا وكانت مقبولة الشكل زات اطياظ وبزاز نافزة وقام حامد بالاكل وتلاحظ نظرات الشبق في عيون شيماء لانها ماتناكتش النهاردة خالص ودخل حامد يدخل الطبق اللي المطبخ ودخلت وراة شيماء بالطبق الخاص بها وبمجرد دخولها ورا حمدي قفشت في زب حمدي من علي البنطلون وابتدت تفتح السوستة لحمدي قام زعق فيها وقالها بس يابت امك هتخش علينا قامت قالتلة انا تعبانة ماليش دعوة شفلي حل ولا انا عاملة دة كلة عشان تنيك عادل بس قام قالها انا عندي حل يخلينا نعمل اللي احنا عايزينة قالتلة اية بدماغك السم قام طلع قطرة من جيبة قالها حطي لامك دي في الشاي انا كنت عايز استنا علي الموضوع شوية بس انتي مستعجلة قامت قالتلة انت هتنيك امي النهاردة قالها اة النهاردة هكون راجل عيلتكم يابت انتى بس خلي بالك دية قطرة جامدة قوي بتثير الستات وبتسيب اعصابهم اول ماهتاخد مفعولها وحسيني بيها بتفرك في السرير تعالي قوليلي وسيبيني عشان هدخل علي امك النهاردة قامت قالتلة احااا وانا قام قالها خشي علي عادل نيكية شوية لحد ماعشر امك واملكها تمام هي ساعتين كدة هكون هديتها وهمدتها تمام وقعدنا بعد الاكل نهزر ويهزر حامد مع امي لحد ماجابت شيماء الشاي وابتدي كل واحد يشرب الشاي بتاعة وشيماء بتراقب امي وهيا بتشرب الشاي واول ماشربت الشاي لاحظت ابتسامة علي وش حمدي ودخل حمدي معايا اودتي ودخلت شيماء مع امي عشان ينامو
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ
الجزء السابع
وقفنا لحد ما حامد نوي ينيك امي وكدة يبقا سيطر علي البيت كلة وخلي شيماء تحطلها القطرة في الشاي ودخل الاودة معايا وشيماء دخلت مع امي احلام ودخل حمدي الاودة معاياواقفل الباب وقلع بنطلونة وفلع من تحت خالص وطلع من جيبة حبايا بلعها وبعدين لقيت زبة قام زي الحديدة قمت قلتلة انت اخدت اية دة قالي هوا دة الحاجة الوحيدة اللي تخلي الواحد يقدر يفشخ اختك بس ما تقلقش النهاردة هبقا راجل بيتكم قلتلة ازاي يعني قالي النهاردة دخلتي علي امك هنيكها النهاردة وهجيبلك اخ بس ماتقلقش واد ولا بت هنيكة زيك يامتناك انا اتصدمت من الموضوع دة بس الفضول تملكني هوا هيقدر علي امي لقيت نفسي برد رد عرفت بعدية اد اية انا بقيت فاسق فعلا قلتلة عايز اتفرج عليك وانت بتنيكها قام ضحك حامد وقالي ماتقلقش دة انت اهم واحد في الموضوع دة قلتلة ازاي ضحك ضحكة كدة وقالي بكرة تفهم مصلي زبي وظبطة عشان اعرف اكيف امك تمام وبعد ماهسبها مفرشخة هاجي هنيكك انت واختك مع بعض نزلت مص في زب حمدي وانا بتخيل هذا الزب في الكس الذي خرجت منة حتي سمعت باب الاودة بيتفتح وشيماء دخلت وباست حمدي وقالتلة امي خلاص جاهزة قام شال حمدي زبة من بقي ونزل شيماء علي لركبها وقالها مصي زبي جهزوة لامكم ومصي يابت ياسهام انتى كمان وقام حامد بمنتهي الفجور باستعمال فمي انا واختي لتجهيز زبة ليخترق بية كس امنا حتي تجهز وقوم شيماء وقالها يابت ياشيماء النهاردة جهزي كسك عشان هفتحك النهاردة وبكدة اكون فتحت عيلتكم كلها وقالها روحي لاخوكي نيكية لحد مااخش علي امك وخرج حمدي من غرفتي وبمجرد ماخرج قلعت شيماء بنطلونها وقالتلي تعاليلي يابت ياسهام وينتهي المشهد دة ونروح علي مشهد حمدي وهوا بيفتح الباب علي امي وامي كانت لابسة قميص نوم من غير سنتيان طبعا وكانت قالعة لباسها وبتلعب في كسها في ثمة المحنة بسبب المخدر اللي حطتهولها شيماء بتخطيط واوامر حمدي اتفاجائت امي بحمدي فاتح الباب وهو عريان من تحت وزبة واقف زي العمود لم تتكلم امي احلام ولم تشيل ايديها من علي كسها وقام حمدي بلعب في زبة كلا يلعب في عضوة وينظر للاخر من دون كلام استمر السكوت لفترة لحد ماقرب حامد وهوا لسة بيلعب في زبة ولم تتحرك الام احلام بسبب الشهوة الشديدة وكانت اعصابها سايبة بسبب المخدر واستمرت امي احلام باللعب في كسها و حمدي يقترب اكتر حتي اصبح زب حمدي قدام وجهها يلعب بة حمدي قمام وجهها تضاعفت اثارة الام حيث انها لم تزق طعم الزب منذ عدة اشهر ونفكيرها بانها سوف تزوق زب صغير في عمر ابنها بالاضافة الي تاثير المخدر لم تتحرك الام ولم يتوقف حمدي عن اللعب في زبة والام تلعب في كسها بمحنة وزب حمدي امام اعينها حتي قام حمدي بالقزف في وجة امي من دون ان يلمسها فتعلن الام عن اولي شهواتها وترتعش بقوة لم تحس بها من قبل وهمدت الام بعد هذة المغامرة ولكنها كانت البداية لحمدي حيث قام بمسح منية من علي وجة امي وامي لا تتحرك ثم يقوم بوضعة داخل فم امي التي لم تمانع في بلعة واخذ كل قطرة الي اعماق بطنها ولم يتوقف حمدي حتي تاكد من جميع منية داخل بطن امي ومع اخر نقطة مني نذوقتها امي من اصابع حمدي يدخل حمدي زبة في فم امي مكان اصابعة التي اخذتة في فمها حتي الاعماق ولم يكن حمدي يخرج زبة من فم امي الا بعد ان يدخلة بالكامل اللي فمها ثم يخرجة بعد ان تحمر عينيها وتشهق من طولة واستمر حمدي في نيك امي في فمها ثم توقف فجاة وقام بمسك قدم امي ورفعها علي كتفة وكان حمدي عندما تتملكة الشهوة كالاسد ولة قوي رهيبة وجدت الام رجليها عند راسها وقام حمدي بلحس كسها وادخال صباعة في طيظها في نفس الوقت كانت امي مستسلمة لهذا الوحش ولم تصدق كيف يكون بهذة القوة وتركت نفسها لحمدي ينهل من جسدها وعسل كسها وترك حمدي كس ام بعد ان انزلت عسلها عدة مرات ثم امسك رجل امي رفعها علي كتفة وهوا يرفعها كالطفلة الصغيرة وهي تستغرب من قوتة المفرطة وراتة يجلخ في زبة وينظر لها وعرفت انة سيقوم باختراقها الان فنظرت في عينية فاشاحت بنظرها من خجلها ولكن حامد لم يمهلها طويلا وشعرت امي احلام بزب حمدي يخترق كسها وحمدي يشق صدرها وينهل من بزها كصياد يطبق علي الفريسة واخذ حامد في الشرب من حلمتي امي وايلاجة المستمر بدون توقف في كس امي ثم قام بتقبيل امي قبلة بسيطة في فمها ثم ادخل لسانة جوة فم امي وعندها انفجرت كل قيود امي وعرفت ان حمدي رجل قادر علي اشباعها اقوي من زوجها وهوا الان داخلها فلما لا تتمتع فقامت الام بمبادلة حامد القبل بشهوانية واستمر حامد بتلقيح امي ثم قام حامد من علي امي وقام بالنوم بجانبها وقال لها يلا قومي اركبي ترددت الام قليلا ولكن حامد قام بقرص حلماتها وقالها يلا قومي فقامت امي وهي منومة تنفظ طلبات حامد ولاتعرف كيف لم تاخذ بالها من هذا الفتي وقدراتة ال فها هوا ذاك يتحكم فيها وهوا يريدها ان تعتلية هي فاذا اعتلتة امي برضاها فيعني ذلك ان امي اصبحت ملكة وعلي الرغم من معرفة امي بذلك وجدت نفسها تجلس مشتاقة علي ذب حامد وتقوم بالصعود والنزول وحامد ممسكا بوجهها بقوة ثم قال لها وهي تعتلية الليلة دخلتي عليكي يااحلام هانيكك للصبح النهاردة وهاكون راجلكك من النهاردة نظرت لة احلام مستنكرة من كلامة ودار في نظرها لن يتركني هذا الولد بعد ذلك ولن تحتمل هي فحولتة بعد ذلك ولو انفرد بي لن استطيع منعة من اخذ مايريدة مني يجب ان انهي هذا الان باي طريقة فنظرت الي حمدي وجدتة يبتسم ثم قام بضربها بالقلم فنظرت لة فضربها ثانيا ولكن الضرب لم يغضبها ولكنه زادها اثارة واخذت تفكر ماهذا الفتي هل قرا افكاري فضربني حتي يقول لي اني اصبحت امراتة وانة لن يتوقف عن اعتلائي بعد زلك ولم يمهلها حمدي وقت للتفكير فقام برفعها بقوتة ووحشيتة وقلبها علي بطنها وقام بالتوسيع بين قدميها ثم قام بالركوب عليها من الخلف وادخال زبة بقوة داخل اعماق امي وامسكاك شعرها واستمر حمدي بنيكة لكس امي وفي المدح لامي ويقولها كسك جامد يااحلام انا مش عارف انا مانيكتكيش لية من زمان واستمر حامد في اعتلاء امي من الخلف كانها فرسة جامحة وحامد يمسك لجامها ويرودها بزبة لم تشعر امي كم مر من الوقت وحمدي يدق كسها دق الي اعماقها ولم يرحم رعشاتها المتاتلية الواحدة بعد الاخري حتي تخدرت قدماها واغرقت السرير من شهواتها التي افرزتها حتي احست بحامد يخرج زبة من كس امي بعد ان اخترقة وقام بتعبثة كسها بالكامل ولم يخرج حامد زبة من كس امي الابعد ان ادخل منية داخل كسها الي الاعماق احست امي بزب حمدي ينسحب من كسها وقد اشبعها واخرج زبة ووضعة امام فمها وقال لها مصي زب سيدك وراجلك من النهاردة جسمك دة بتاعي اعمل فية اللي انا عايزة ولم تتردد امي من اخذة في فمها معلنة سطوة حامد ورجولتة عليها وقال حمدي لامي شاطرة يابت دلوقتي جية الوقت عشان افتحك فية لم تفهم امي حيث ان حمدي قد قام باختراق كسها بالكامل وترك حمدي فم امي وكانت امي مخدرة علي بطنها فاشخة قدميها لاتقوي علي الحراك من تيك حمدي لكسها وذهب حمدي وتوجة الي فتحة شرج امي وقام بلحسها بقوة وفهمت امي مااذا كان يقصد حمتى بفتحة لها جال في خاطرها سوف يقوم حمدي بفتح طيظي ايضا ماهذت الوحش الم يكفية تدميرة لكسي منذ قليل وقام حمدي باخراج الانبوب الدي يستخدمة معي عندما ينيكني وشرع في دهان خرم طيظ امي وادخال صوابعة بمهارة وبطء واحست الام بمهارتة في توسيع طيظها فتركتة يفعل مايشاء وبعد ان قام بتوسيع طيظها جيدا فاذا بة يمسكها من رقبتها ليثبتها جيدا واعتلاها فوق ضهرها وعرفت امي ان حمدي سوف يفتح طيظها الان وانة ماهي الا لحظات وسوف يخترق حامد طيظها بزبة وقام حامد بتدخيل جزء من زبة حتي تعودت علية الام ثم جزء اخر حتي دخل بالكامل في احشاء امي واستمر حامد في نيك امي بكل الطرق في طيظها وباحترافية حتي استمتعت الام وظل حمدي ينيك امي حتي تحمرت فتحة طيظها وافرغ داخل طيظ امي 3 مرات الي اعماقها حتي تركها فاقدة الوعي من فحولتة مبتسمة الوجة راضية مفشوخة القدمين مغطاة بالمني بعد ان نفذ حمدي خطتة وناك امي وفتح طيظها تركها واخذحبة اخري من دواء للجنس وخرج وقام بفتح الباب عليا وعلي اختي وكانت شيماء تعتليني وتنيكني كالعادة فقام برفع شيماء بقوتة الوحشية من علي زبي وقام بقلبها علي بطنها علي الارض وباعد بين قدميها وقام بادخال زبة في كس شيماء مع فضة لغشاء بكارتها تالمت شيماء قليلا ولكن مع ادخال حمدي لزبة في كسها خروجا وطلوعة اعتادت الامر وكان حمدي يعتلي شيماء وانا انظر لة فوجئت من شهوتة واعتقدت انة لم يفلح في نيك امي فسالتة عملت اية مع امي فقال لي وهوا يعتلي شبماء فتحت طيظ امك وجيت افتح كس اختك وعلي فكرة ياشيماء انا فتحت طيظ امك بنفس الوضعية اللي فتحت كسك بيها دلوقتي وعشرت امك عشان تجيبلي عيال متناكة زيك انتى واخوكي انيكهم قامت قالتلة شيماء عشرني انا يامتناك ونيك عيالي كمان قالها ماتقلقيش هعشرك النهادة ياشيماء في ذلك اليوم استمر حمدي بتلقيح كس شيماء ببذورة لساعات ولم يتركها حمدي غير جثة هامدة لاتقوي علي الحراك وقام حمدي ونظر الي وقضيبة ينقط من لبنة المسال من فتحات امي واختي وعرفت ان الدور عليا لم يضع حمدي وقتا في اعدادي او مصي لزبة امسكني حامد وارقدني جمب اختي علي بطني ايضا وادخل زبة في اعماق طيظي ثم اطلق زفرة قائلا انا كدة ابقي نقت عيلتكم النهاردة كلها واستمر في نيكة لي بعنف وهوا يقول لي من النهاردة انا راجل البيت وكلكم حريمي ياعيلة متناكين خد دي يامتناك خد خد يامتناك وتركني حمدي ايضا مغطي بمنية بداخلي ملقي بجانب اختي ونظر حمدي لمنظري وانا واختي مغطيان بمنية وراقدان في الارض مفتوحين الاقدام وضحك حمدي ضحكة انتصار وهوا فرح ومنتصر ولبس حمدي ملابسة وخرج من الباب الي بيتة وهوا يخطط لنيكة اقوي للعائلة كلها معا في الغد وقال حمدي بصوت واثق ساعود بالغد
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
الجزء الثامن
توقفنا في الجزء اللي فات لغاية لما تمكن حامد من طيظ وكس امي وتمكن من طيظ وكس اختي شيماء وانتهي في طيظي وتركنا ممدين في الارض خرج حامد من المنزل مع وعدة بالعودة في الغد وقام باعطاء حبة اللي شيماء اخبرها ان تعطيها لامهم مع الشاي ايضا قبل ان ياتي وكان يرغب بامي في قمه شهوتها حتي يفرض سطوتة عليها وتركنا وقمتن اغتسلت انا وشيماء ونظفنا غرفتي جيدا ولم تذهب امي الب الشغل ذلك اليوم وكانت لاتتكلم من شعورها بالندم وعندما اخبرتها ان حمدي قادم للمزاكرة معي اليوم صرخت في وجهي واخبرتني بالمذاكرة بمفردي وامرتني بالابتعاد عن حامد ومر اليوم حتي قامت شيماء بوضع الحباية في الشاي واعطتة لامي وبمجرد ان شربتها كلمت شيماء حامد بان ياتي وكان حامد في خلال ربع ساعة يطرق باب منزلنا وقامت شيماء الشبقة بالفتح سريعا وقام بتقبيلها بقوة في فمها وسالها انك فين قالتلة في المطبخ قالها طب خشي اقعدي في الصالون انتى واخوكي عشان اعرف ازنق امكم في المطبخ قالتلي ماشي ومشيت قدامي باغراء زي اللبوة وكنت لسة واخد الحباية كنت عايز اركبها في مكانها تركتها ودخلت المطبخ نظرت لي ام احلام وتسمرت تماما قلت لها ازيك ياابت يااحلام ردت امي علي حامد وهيا تتلعثم كويسة ازيك ياحامد وقام حامد بفك حزام بنطالة وهوا يكمل وحشتيني يابت ثم فتح سوستة البنطلون وهوا يتقدم نحوها وهي مازالت ترتعش من اعلاها الي اسفل قدميها لقد كانت امي تنوي ان تنهرة ولكن عندما راتة امامها ونظراتة الوحشية لها وشراستة وتذكرها لفتحة لها البارحة ومنية الذي مازال بداخلها وجدت نفسها ترجع الي الوراء هاربة من حامد وحامد مازال يتقدم بهدوء من امي وقد قام بخلع بنطالة ولم يكن يلبس تحتية شيء فوقف كالمارد رات امي زب حامد ولم يعد لها مكان لها مكان للهرب وحمدي يلعب في زبة ويقترب وامي اصابها الشهوة عند رؤيتها لقضيب حمدي الذي فشخها الباراحة واقترب حمدي حتي اصبح زبة فوق كس امي من فوق جلبابها وانفاسة تلفح وجهها وامسك حامد بامي من جلبابها من عند كسها بقوة وهوا ينظر في عينيها ولم يتكلم حمدي فامسكها بقوة واداراها وانامها علي طرابيظة السفري علي وجهها بقوة وبسرعة وامسك بجلبابها ورفعة الي ظهرها ليبان امامة كس وطيظ امي العارية وابتدا حامد في تجهيز طيظ امي لنيكها اولا وادخل اصبعة داخلها وبمجرد ان ادخل اصبعة شهقت امي فقال لها طيظك لسة مش واسعة يابت النهاردة هوسعهالك فنادي شيماء من الداخل استغربت امي حاولت ان تلم نفسها حتي لاتراها ابنتها في هذا الموقف ولكن هيهات ان تتمكن من التحرك فحمدي امسكها جيدا بل ادخل زبة في كسها الي الاعماق حاولت امي التحرك ولكن حمدي قام بنيكها بقوة حتي وجدت نفسها تخضع لة وهوا يمسكها ويدك كسها دكا ودخلت شيماء ووجدت حمدي يطحن كس امها طحنا وامها ترتعش بقوة من قدميها فناداها حمدي لم تكن امي في وعيها من الشهوة وتقدمت شيماء من حمدي فقام حمدي بامساك شيماء من رقبتها ووضع راسها علي طيظ امها وقال لها الحسي طيظ امك وجهزيها عشان هنيكها واقلعي بنطلونك عشان هانيكك زي امبارح ونظر حمدي لامي وهو ممسك بها وضحك فعرفت انة قال ذلك ليعلمها بانة ناك ابنتها فاشاحت امي بنظرها الي الجانب الاخر وتركت حمدي يكمل دكة في كسها وتلقيحها ببزورة وابنتها تقوم بتجهيز طيظها الي حامد ليفي بوعدة ويوسعها لاستقبال زب حامد ونظرت لة شيماء قائلة طيظها جاهزة ياحمدي فاخرج حمدي زبة ووضعة في فم شيماء بقوة وخرجة من فمها ويدخلة عدة مرات ثم امسك امي واخرج زبة من كس امي الي طيظها حتي بيوضة واستمر حامد باعتلاء امي بكل قوة وكان يتنقل من بين كس وطيظ وفم شيماء في مهارة وقوة اثارت شهوة امي وشيماء وانتزعت اعترافاتهم برجولة وقوة حمدي الذي استمر في تلقيح امي في طيظها وكسها ولم يتركها الا جثة هامدة لاتقوي علي الحراق ملقاة علي طرابيظة المطبخ والمني يخرج من كسها وطيظها بغزارة تمتعت امي وكان ظاهر عليها المتعة علي الرغم من سكوتها ترك حامد امي ملقاة في نفس الوضعية وورفع اختي شيماء ووضعها جمب امي ملقاة بجانبها علي بطنها عارية وكانت شيماء تنظر الي امها وامي تنظر اليها وتتسائل هل سيقوم حامد بدك ابنتها ايضا وامامها ماهذا الوحش الم يكتفي بدكي امام ابنتي وتعشيري بلبنة سيقوم الان بتلقيح ابنتي شعرت الام بالخوف علي ابنتها من ذلك الوحش ولكن بمجرد نيك حمدي لشيماء لاحظت امي مدي سعادة شيماء وشبقها فقامت امي لتشاهد حمدي يتنقل من كس شيماء الي طيظها مثلما تنقل بين خرميها منذ قليل بل وكان يدك شيماء بقوة وعنف شديدين فنظرت الام الي حمدي في اعينة باستعطاف ان برحم ابنتها فما ان شاهدها حمدي تنظر الية وهوا ينيك ابنتها احضرها الية يقبلها وامسك امي بشدة وسحبها الية وارغمها علي مشاهدتة وهوا يعتلي ابنتها وكان يقبل امي بينما ينتقل ما بين طيظ وكس شيماء بقوة بينما حامد ممسك يامي يقبلها بنهم ويدك اختي بقوة فاذا بة ينادي علي ويامرني بالقدوم حاولت امي ان تهرب فهي لاترغب بجعلي اري حمدي وهو ينيك امي واختي ولكن حمدي قام برفع امي بجانب شيماء وامسك قدم امي ووضعها علي كتفة وادخل زبة في طيظها وحاولت امي الهرب من حامد ولكن حامد لم يعطعها فرصة وجعلها تهمد كجثة هامدة بعد بضعة طعنات من زبة في كسها وطيظها بسرعتة وقوتة المعهودة فدخلت المطبخ وجدت حامد يطعن امي بزبة بقوي وهي مسترخية وقدمها علي كتفة يدك في امي دكا وشيماء مستلقية علي بطنها وطيظها حمراء من نيك حمدي لها وكسها ناصع البياض من تعشير حمدي لها فنظر لي حمدي فنظرت الي امي فاشاحت بنظرها الي الجانب الاخر فقال لي حمدي اقلع بنطلونك وفلس جمب امك واختك ارتعشت الام عند سماعها لهذة العبارة ونظرت لحمدي كانها تسالة ماذا سوف يفعل بابنها ونظرت الي امي فنظرت ارضا وانزلت بنطالي وفلست بجانب امي وبدا حمدي بالتحسيس علي خرمي وادخال صوابعة داخل طيظي لاعدادي وفهمت امي ان حمدي سوف ينيك ابنها امامها كما ناك بنتها امامها وترك حمدي امي وابتدا باعتلائي بقوة قعادتة وكان يبوص في رقبتي ويقوم بقرص حلماتي كاني امراة ولم تحتمل امي رؤيتي هكذا فتركتني وذهبت الي غرفتها ومني حمدي ينقط من طيظها وكسها لاتقوي علي المشي من دك حامد لها منذ قليل تركها حامد واكمل اعتلائي انا واختي حتى تركنا ممديت في المطبخ لانقوي علي الحراك وذهب الي امي وفتح الباب وجدها نائمة عارية علي وجهها من التعب فقام وقفل باب الغرفة فحست امي بة ونظرت لة وتقدم حامد وازاح امي جانبا ونام بجانب امي علي السرير وسحب امي بجانبة فقالت لة امي عايز اية تاني ياحامد روح بقي عشان انا عايزة ارتاح فقال لها حمدي هههههه ماتقلقيش انا هبات النهاردة وبكرة معاكو والنهاردة هنيكك طول اليوم حاولت امي ان تقنعة بان يتركها ترتاح قليلا ولكن حامد لم يهملها ووجدت نفسها تسحب من حامد لتفتح لة قدمها ليدك حامد جوانب امي واستمر حامد في دك امي حتي الصباح ولم نكن نسمع انا وشيماء غير صوت اهات امي وسوت السرير يهتز بقوة طوال الليل ولم يخرج ايا من امي او حامد من الغرفة الاللحمام فقط ولم يخرجو الافي وقت الغذاء حيث قامت شيماء وانا بتحضير الغداء وخرج حامد ممسكا امي من يديها وكانت لابسة قميص نوم احمر مظهر لاثدائها وتضع وجهها ارضا في خجل وجلس حمدي مكان ابي علي مائدة الطعام اولا ثم اجلس امي علي حجرة وامسك شيماء واجلسها بجانب امها علي حجرة وامرهم بالاكل هكذا فكان ياكل اللحم ويمضغة ويمسك امي ويبوسها من فمها ويجعلها تاكل اللحم من فمة ويفعل نفس الفعل مع شيماء حتي انتهو فاخذ كلا من شيماء وامي الي غرفة امي وقد اعراهم تماما وقال لي لم السفرة يامتناك وتركني ودخل ممسكا بامي واختي واستمر بنيكهم للصباح حتي اصبح حمدي يعامل معاملة الملك ينيك من يشاء واصبح منظر حامد ينيك امي او شيماء امامي عادي واصبحنا كلنا حريم لحمدي واستمر الوضع هكذا حتي جاءت جدتي من السفر لتسكن لدينا حتي تكون بجانب اولادها لرعايتها فطلبت منها ان اكون معها لمساعتدها فوافقت وتركت البيت وعشت مع جدتي كل هذا الوقت ولم اذهب الي بيتي ثانية وانتقلت من المدرسة ومر وقت لم اكن اسمع من امي او اختي وكنت اعيش مع جدتي صاحبة ال50 سنة وكان اسمها صباح وكانت جميلة اجمل من امي ذات طياظ عملاقة وبزاز جبارة وكنت سعيد جدا معها حيث كانت طيبة حنونة وذهبت الي المدرسة فاذا بي افاجىء بحمدي معي في الفصل ولكنة لم يحاول ان يتحرش بي حيث انة ينيك امي واختي كل يوم ومرت الامور في المدرسة علي خير ولكن وهذة هي المشكلة لكن كانت امي بحاجة الي صوانيء حيث كانت بتعمل عزومة لخالي واولادة فطلبت من امي ارسال اوانىء للعزومة فوافقت الام علي الفور ولكنها ارسلت الاوانىء مع حمدي سلم عليا حمدي وقال لي ازيك ياعادل جاوبتة تمام وكان ينوي الذهاب مباشرة ولكن جدتي قالتلي مين علي الباب قلتلها دي امي باعتة الصواني مع صاحبي حمدي فقالت لة اتفضل يابني فقال لها شكرا ياتنت فتركتة وذهبت وعند ذلك وجدت حمدي يتابع جدتي بشهوة ونظرة رايتها كثير علي وجهة وعرفت انة سوف ينيك جدتي فنظر لي وقالي طب امشي انا عشان امك مستنياني وذهب حمدي وظننت ان الامر انتهي عند ذلك ولكن حمدي كان قد نوي اعتلاء جدتي فرجعت تحرشات حمدي بي في المدرسة وكنت احضر الي المدرسة مبكرا الساعةالسادسة والنصف صباحا حيث كنت اول دور في الباص وكنت الوحيد الذي ااتي صباحا في الفصل ودخلت الفصل اضع ادواتي واذا بباب الفصل يقفل ووجدت حمدي يفك سوستة بنطلونة وامسكني من صدري وقالي وحشتيني يابت ياسهام بقالي كتير مانكتكيش وطرحني حمدي ارضا ورع بنطالي وابتدا باعتلائي كعادتة من قبل واستمر حمدي باعتلائي ولكن لحسن الحظ راتنا ام كرولس الداية وضربت حامد وضربتني وقالتلي انت خول ياد فبكيت بشدة وقلتلها هوا اللي بياخدني بالعافية مش عارف اعملة حاجة وكنت عريان وزبي واقف فسخنت ام كرولس ووجدت امامها صيدة واد صغير ينيكها ومايقدرش يفتح بقة قامت ام كرولس زعقتلة وقالت لحامد لو شفتك جمبة هقل الناظرة وهرفدك وتركتني هذا اليوم وذهبت تاني يوم للمدرسة ووجدت الباب يقفل تاني فقلت شكلة حمدي تاني فاذا هي ام كرولس تتقدم نحوي عارية من اسفل وامسكت بي وقالتلي من النهاردة انا اللي هنيكك انزل الحس كسي وانا هبعد الواد حمدي عنك لو ماوفقتش هفضحك وهبهدلك وتركتني وجلست علي الديسك وقالتلي تعالي ياخول فذهبت ولحست كسها ورجعت تاني شرموطة بس لام كرولس واصبحت ام كرولس بتنيكني كل يوم الصبح ونرجع تاني لقصتنا لحد ما اكتشفت انا حسام (راجع الجزء الاول) موضوعة وسالت عادل وعرفت حكايتة.
توقفنا في الجزء اللي فات لغاية لما تمكن حامد من طيظ وكس امي وتمكن من طيظ وكس اختي شيماء وانتهي في طيظي وتركنا ممدين في الارض خرج حامد من المنزل مع وعدة بالعودة في الغد وقام باعطاء حبة اللي شيماء اخبرها ان تعطيها لامهم مع الشاي ايضا قبل ان ياتي وكان يرغب بامي في قمه شهوتها حتي يفرض سطوتة عليها وتركنا وقمت اغتسلت انا وشيماء ونظفنا غرفتي جيدا ولم تذهب امي الي الشغل ذلك اليوم وكانت لاتتكلم من شعورها بالندم وعندما اخبرتها ان حمدي قادم للمزاكرة معي اليوم صرخت في وجهي واخبرتني بالمذاكرة بمفردي وامرتني بالابتعاد عن حامد ومر اليوم حتي قامت شيماء بوضع الحباية في الشاي واعطتة لامي وبمجرد ان شربتها كلمت شيماء حامد بان ياتي وكان حامد في خلال ربع ساعة يطرق باب منزلنا وقامت شيماء الشبقة بالفتح سريعا وقام حمدي بتقبيلها بقوة في فمها وسالها امك فين قالتلة في المطبخ قالها طب خشي اقعدي في الصالون انتى واخوكي عشان اعرف ازنق امكم في المطبخ قالتلة ماشي ومشيت قدامة باغراء زي اللبوة وكان حمدي لسة واخد الحباية كان عايز يركب شيماء في مكانها ترك حامد شيماء ودخل المطبخ نظرت لة امي وتسمرت تماما فقال لها ازيك ياابت يااحلام ردت امي علي حامد وهيا تتلعثم كويسة ازيك ياحامد وقام حامد بفك حزام بنطالة وهوا يكمل وحشتيني يابت ثم فتح سوستة البنطلون وهوا يتقدم نحوها وهي مازالت ترتعش من اعلاها الي اسفل قدميها لقد كانت امي تنوي ان تنهرة ولكن عندما راتة امامها ونظراتة الوحشية لها وشراستة وتذكرها لفتحة لها البارحة ومنية الذي مازال بداخلها وجدت نفسها ترجع الي الوراء هاربة من حامد وحامد مازال يتقدم بهدوء من امي وقد قام بخلع بنطالة ولم يكن يلبس تحتية شيء فوقف زبة كالمارد رات امي زب حامد ولم يعد لها مكان لها مكان للهرب وحمدي يلعب في زبة ويقترب وامي اصابها الشهوة عند رؤيتها لقضيب حمدي الذي فشخها الباراحة واقترب حمدي حتي اصبح زبة فوق كس امي من فوق جلبابها وانفاسة تلفح وجهها وامسك حامد بامي من جلبابها من عند كسها بقوة وهوا ينظر في عينيها ولم يتكلم حمدي فامسكها بقوة واداراها وانامها علي طرابيظة السفري علي وجهها بقوة وبسرعة وامسك بجلبابها ورفعة الي ظهرها ليبان امامة كس وطيظ امي العارية وابتدا حامد في تجهيز طيظ امي لنيكها اولا وادخل اصبعة داخلها وبمجرد ان ادخل اصبعة شهقت امي فقال لها طيظك لسة مش واسعة يابت النهاردة هوسعهالك فنادي شيماء من الداخل استغربت امي حاولت ان تلم نفسها حتي لاتراها ابنتها في هذا الموقف ولكن هيهات ان تتمكن من التحرك فحمدي امسكها جيدا بل ادخل زبة في كسها الي الاعماق حاولت امي التحرك ولكن حمدي قام بنيكها بقوة حتي وجدت نفسها تخضع لة وهوا يمسكها ويدك كسها دكا ودخلت شيماء ووجدت حمدي يطحن كس امها طحنا وامها ترتعش بقوة من قدميها فناداها حمدي لم تكن امي في وعيها من الشهوة وتقدمت شيماء من حمدي فقام حمدي بامساك شيماء من رقبتها ووضع راسها علي طيظ امها وقال لها الحسي طيظ امك وجهزيها عشان هنيكها واقلعي بنطلونك عشان هانيكك زي امبارح ونظر حمدي لامي وهو ممسك بها وضحك فعرفت انة قال ذلك ليعلمها بانة ناك ابنتها فاشاحت امي بنظرها الي الجانب الاخر وتركت حمدي يكمل دكة في كسها وتلقيحها ببزورة وابنتها تقوم بتجهيز طيظها الي حامد ليفي بوعدة ويوسعها لاستقبال زب حمدي ونظرت لة شيماء قائلة طيظها جاهزة ياحمدي فاخرج حمدي زبة ووضعة في فم شيماء بقوة وخرجة من فمها ويدخلة عدة مرات ثم امسك امي واخرج زبة من كس امي الي طيظها حتي بيوضة واستمر حامد باعتلاء امي بكل قوة وكان يتنقل من بين كس وطيظ وفم شيماء في مهارة وقوة اثارت شهوة امي وشيماء وانتزعت اعترافاتهم برجولة وقوة حمدي الذي استمر في تلقيح امي في طيظها وكسها ولم يتركها الا جثة هامدة لاتقوي علي الحراك ملقاة علي طرابيظة المطبخ والمني يخرج من كسها وطيظها بغزارة تمتعت امي وكان ظاهر عليها المتعة علي الرغم من سكوتها ترك حامد امي ملقاة في نفس الوضعية وورفع اختي شيماء ووضعها جمب امي ملقاة بجانبها علي بطنها عارية وكانت شيماء تنظر الي امها وامي تنظر اليها وتتسائل هل سيقوم حامد بدك ابنتها ايضا وامامها ماهذا الوحش الم يكتفي بدكي امام ابنتي وتعشيري بلبنة سيقوم الان بتلقيح ابنتي شعرت الام بالخوف علي ابنتها من ذلك الوحش ولكن بمجرد نيك حمدي لشيماء لاحظت امي مدي سعادة شيماء وشبقها فقامت امي لتشاهد حمدي يتنقل من كس شيماء الي طيظها مثلما تنقل بين خرميها منذ قليل بل وكان يدك شيماء بقوة وعنف شديدين فنظرت الام الي حمدي في اعينة باستعطاف ان يرحم ابنتها فما ان شاهدها حمدي تنظر الية وهوا ينيك ابنتها احضرها الية يقبلها وامسك امي بشدة وسحبها الية وارغمها علي مشاهدتة وهوا يعتلي ابنتها وكان يقبل امي بينما ينتقل ما بين طيظ وكس شيماء بقوة بينما حامد ممسك يامي يقبلها بنهم ويدك اختي بقوة فاذا بة ينادي علي ويامرني بالقدوم حاولت امي ان تهرب فهي لاترغب بجعلي اري حمدي وهو ينيك امي واختي ولكن حمدي قام برفع امي بجانب شيماء وامسك قدم امي ووضعها علي كتفة وادخل زبة في طيظها وحاولت امي الهرب من حامد ولكن حامد لم يعطعها فرصة وجعلها تهمد كجثة هامدة بعد بضعة طعنات من زبة في كسها وطيظها بسرعتة وقوتة المعهودة فدخلت المطبخ وجدت حامد يطعن امي بزبة بقوي وهي مسترخية وقدمها علي كتفة يدك في امي دكا وشيماء مستلقية علي بطنها وطيظها حمراء من نيك حمدي لها وكسها ناصع البياض من تعشير حمدي لها فنظر لي حمدي فنظرت الي امي فاشاحت بنظرها الي الجانب الاخر فقال لي حمدي اقلع بنطلونك وفلس جمب امك واختك ارتعشت الام عند سماعها لهذة العبارة ونظرت لحمدي كانها تسالة ماذا سوف يفعل بابنها ونظرت الي امي فنظرت ارضا وانزلت بنطالي وفلست بجانب امي وبدا حمدي بالتحسيس علي خرمي وادخال صوابعة داخل طيظي لاعدادي وفهمت امي ان حمدي سوف ينيك ابنها امامها كما ناك بنتها امامها وترك حمدي امي وابتدا باعتلائي بقوة كعادتة وكان يبوس في رقبتي ويقوم بقرص حلماتي كاني امراة ولم تحتمل امي رؤيتي هكذا فتركتني وذهبت الي غرفتها ومني حمدي ينقط من طيظها وكسها لاتقوي علي المشي من دك حامد لها منذ قليل تركها حامد واكمل اعتلائي انا واختي حتى تركنا ممدين في المطبخ لانقوي علي الحراك وذهب الي امي وفتح الباب وجدها نائمة عارية علي وجهها من التعب فقام وقفل باب الغرفة فاحست امي بة ونظرت لة وتقدم حامد وازاح امي جانبا ونام بجانب امي علي السرير وسحب امي بجانبة فقالت لة امي عايز اية تاني ياحامد روح بقي عشان انا عايزة ارتاح فقال لها حمدي هههههه ماتقلقيش انا هبات النهاردة وبكرة معاكو والنهاردة هنيكك طول اليوم حاولت امي ان تقنعة بان يتركها ترتاح قليلا ولكن حامد لم يهملها ووجدت نفسها تسحب من حامد لتفتح لة قدمها ليدك حامد جوانب امي واستمر حامد في دك امي حتي الصباح ولم نكن نسمع انا وشيماء غير صوت اهات امي وسوت السرير يهتز بقوة طوال الليل ولم يخرج ايا من امي او حامد من الغرفة الاللحمام فقط ولم يخرجو الا في وقت الغذاء حيث قامت شيماء وانا بتحضير الغداء وخرج حامد ممسكا امي من يديها وكانت لابسة قميص نوم احمر مظهر لاثدائها وتضع وجهها ارضا في خجل وجلس حمدي مكان ابي علي مائدة الطعام اولا ثم اجلس امي علي حجرة وامسك شيماء واجلسها بجانب امها علي حجرة وامرهم بالاكل هكذا فكان ياكل اللحم ويمضغة ويمسك امي ويبوسها من فمها ويجعلها تاكل اللحم من فمة ويفعل نفس الفعل مع شيماء حتي انتهو فاخذ كلا من شيماء وامي الي غرفة امي وقد اعراهم تماما وقال لي لم السفرة يامتناك وتركني ودخل ممسكا بامي واختي واستمر بنيكهم للصباح حتي اصبح حمدي يعامل معاملة الملك ينيك من يشاء واصبح منظر حامد ينيك امي او شيماء امامي عادي واصبحنا كلنا حريم لحمدي واستمر الوضع هكذا حتي جاءت جدتي من السفر لتسكن لدينا حتي تكون بجانب اولادها لرعايتها فطلبت منها ان اكون معها لمساعتدها فوافقت وتركت البيت وعشت مع جدتي كل هذا الوقت ولم اذهب الي بيتي ثانية وانتقلت من المدرسة ومر وقت لم اكن اسمع من امي او اختي وكنت اعيش مع جدتي صاحبة ال50 سنة وكان اسمها صباح وكانت جميلة اجمل من امي ذات طياظ عملاقة وبزاز جبارة وكنت سعيد جدا معها حيث كانت طيبة حنونة وذهبت الي المدرسة فاذا بي افاجىء بحمدي معي في الفصل ولكنة لم يحاول ان يتحرش بي حيث انة ينيك امي واختي كل يوم ومرت الامور في المدرسة علي خير ولكن وهذة هي المشكلة لكن كانت امي بحاجة الي صوانيء حيث كانت بتعمل عزومة لخالي واولادة فطلبت من امي ارسال اوانىء للعزومة فوافقت الام علي الفور ولكنها ارسلت الاوانىء مع حمدي سلم عليا حمدي وقال لي ازيك ياعادل جاوبتة تمام وكان ينوي الذهاب مباشرة ولكن جدتي قالتلي مين علي الباب قلتلها دي امي باعتة الصواني مع صاحبي حمدي فقالت لة اتفضل يابني فقال لها شكرا ياتنت فتركتة وذهبت وعند ذلك وجدت حمدي يتابع جدتي بشهوة ونظرة رايتها كثير علي وجهة وعرفت انة سوف ينيك جدتي فنظر لي وقالي طب امشي انا عشان امك مستنياني وذهب حمدي وظننت ان الامر انتهي عند ذلك ولكن حمدي كان قد نوي اعتلاء جدتي فرجعت تحرشات حمدي بي في المدرسة وكنت احضر الي المدرسة مبكرا الساعةالسادسة والنصف صباحا حيث كنت اول دور في الباص وكنت الوحيد الذي ااتي صباحا في الفصل ودخلت الفصل اضع ادواتي واذا بباب الفصل يقفل ووجدت حمدي يفك سوستة بنطلونة وامسكني من صدري وقالي وحشتيني يابت ياسهام بقالي كتير مانكتكيش وطرحني حمدي ارضا ورع بنطالي وابتدا باعتلائي كعادتة من قبل واستمر حمدي باعتلائي ولكن لحسن الحظ راتنا ام كرولس الداية وضربت حامد وضربتني وقالتلي انت خول ياد فبكيت بشدة وقلتلها هوا اللي بياخدني بالعافية مش عارف اعملة حاجة وكنت عريان وزبي واقف فسخنت ام كرولس ووجدت امامها صيدة واد صغير ينيكها ومايقدرش يفتح بقة قامت ام كرولس زعقتلة وقالت لحامد لو شفتك جمبة هقل الناظرة وهرفدك وتركتني هذا اليوم وذهبت تاني يوم للمدرسة ووجدت الباب يقفل تاني فقلت شكلة حمدي تاني فاذا هي ام كرولس تتقدم نحوي عارية من اسفل وامسكت بي وقالتلي من النهاردة انا اللي هنيكك انزل الحس كسي وانا هبعد الواد حمدي عنك لو ماوفقتش هفضحك وهبهدلك وتركتني وجلست علي الديسك وقالتلي تعالي ياخول فذهبت ولحست كسها ورجعت تاني شرموطة بس لام كرولس واصبحت ام كرولس بتنيكني كل يوم الصبح ونرجع تاني لقصتنا لحد ما اكتشفت انا حسام (راجع الجزء الاول) موضوعة وسالت عادل وعرفت حكايتة
الجزء الاول
القصة دية مبنية علي احداث حقيقية حدثت معي ومع اصدقائى وانا دمجتهم مع بعض القصص الخيالية من تاليفى انا اسمي حسام (اسم مستعار) وقت حصول القصة حصل لما كنت في تالتة اعدادي واحب اوصفلكم نفسي انا اسمر طويل وسيم مع انى اسود اللون حتى انى ملفت جدا للنظر وانا طويل ومفتول العضلات وابتدت حكايتى بل حياتى في السنة دية كنت متزمت جدا عمري مااحب اتعرف على اي فتاة بل لااكلمهم الا عند الضروة القصوي ولا اطيل الكلام معهم وكنت باحس ان بعض زميلاتى في المدرسة بيحاولو يتعرفوا عليا وكان وقتها الحب البرييء ولكنى كنت ارفضة بشدة الا ان جاء اليوم اللي غير حياتى كالعادة باركب ميكروباص المدرسة ولكن الميكروباص كان فية دورين دور الاول وهو بيبتدي الساعة 6 صباحا ويوصل المدرسة الساعة 7 وكان وقتا مبكرا جدا ولم يكن هناك احدا في المدرسة فكانت عادتى ان انام في الفصل واترك الاولاد يلعبوا في الحوش لوحديهم واثناء ما انا نايم سمعت صوت غريب كأن حد بيتعزب فصحيت بالراحة وتتبعت الصوت لاقيتة جاي من غرفة الداية ام كرولس وهي ست في حوالي 35 سنة بيضاء طيازها وبزازها كبار قوي ومدورين جدا وكانت جزابة الى حدا ما ولاقيتها منيمة واحد زميلى واسمة عادل في نفس الفصل بس ما كنش في علاقة جامدة معاة علي ظهرة في الارض وراكبة علية ومغطية وشة بقميصة وماكانش في حاجة باينة من جسمهم مع بسبب ان جلابيتها كانت مغطية علي المنظر وانتابنى الفضول اعرف هو اية اللى بيحصل فوقفت اراقب وبعض ثوانى لاقيت ام كرولس ابتدت تسرع النزول والطلوع في الواد بعدين ارتعشت وبعدين لاقيتها قامت وعدلت نفسها وقامت شالت التشيرت من علي عين عادل وقالتلة قوم يلا روح علي فصلك يلا وتجيلى بكرة الصبح بلغة الامر لاقيتة بيقولها وباين علية الكسوف ما بلاش يادادة انا مابحبش اللي احنا بنعملة دة غلط قامت ضاربتة قلم جامد وقالتلة مهددة اوعاك اسمع الكلام دة تانى والا هسيب الواد حمدي عليك وهاقول للمدرسين كلهم لاقيتة سكت وحط وشة علي الارض ومشى وانا قمت اتسحبت ورجعت علي فصلي
ابتدا اليوم الدراسى وبعد اللى شوفتة كنت مليان فضول وعايز اعرف اية اللى بيحصل دة واية الحكاية بالظبط
ولقيت نفسى كل شوية ابص علي عادل واراقب تصرفاتة لقيتة ولد خجول جدا وانطوائى اللى حد كبيرعمرة ما بيتكلم مع حد بص لاحظت ان زميلي في الفصل حمدي وهو كان طويل جدا وشرس جدا وكان اقوي واحد في الفصل بعدي وكنا بنتحاشا بعض انا وحمدي وكنا مشكلين زي شراكة كدة انتا ما اتجيش جمبى ولا انا اجي جمبى وكنت سايبة يفتري علي العيال طالما مابيجيش جمبى لاحظت من حمدي انة دايما يقعد جمب عادل يلزق فية ويكلمة من قريب جدا كان واحد بيكلم بنت مش بيكلم واد وكنت بلاحظ من عادل خوفة الشديد من حمدي فراقبتهم لاشبع فضولى لاقيت ان حمدي بيحاول ياخد عادل في اي فصل فاضى او اثناء الفسحة او يقف وراة في الكانتين بس اقول ما يختلى بية الاقى الدادة ام كرولس تخش عليهم وتزعقلهم وتطلعهم برة استمر الوضع دة علي مدار اسبوع الصبح ام كرولس تعمل الحركات هيا هيا في عادل الصبح وطول اليوم يحاول حمدي يتحرش بعادل حاولت اتقرب لعادل عشان اعرف لاقيتة ساكت ويدوب كلامة بالقطارة بس انا اصريت اعرف وفي يوم استنيت لحد ما ام كرولس خلصت مع عادل وروحت دخلت علية الفصل وهوا قاعد لواحدة وقلتلة ازيك يا عادل ماردش عليا قمت قلتلة انتا لية مش عايزنا نبقا صحاب ياعادل قام قالى انا مابحبش اصاحب حد وارجوك ابعد عنى قمت انا قلت ان الاسلوب دة مش هايجيب معاة نتيجة ولازم المواجهة قمت قايلة علي فكرة انا شفت اللى انتا بتعملة انتا والدادة وهقول الناظرة قام عيط وفضل يبكى وانا بصراحة صعب عليا قمت قربت منة وقلتلة معلش ماتزعلش انا مش هقول للناظرة بس انتا احكيلى علي كل حاجة وهيا لية بتعمل فيك كدة قام قالي انة هو جار حمدي وانهم كانو دايما بيلعبو مع بعض بالرغم من ان حمدي كان بيضربو كتير ولكنهم كانو صحاب وفي يوم شاف حمدي بيبوس في اختة شيماء 17 سنة ونايمين علي بعض علي السرير قمت غضبت وهددتهم انى هقول لابويا وقاطعت حمدي واختى شيماء كنت بعاملها زبالة وكانها خدامة عندي بس ان كيدهم عظيم اتفقت مع حمدي ان يعمل فيا اللى كانو بيعملو فيها عشان تتكسر عينى وابقا الخدام بتاعهم وطبعا ساعتها ما كنتش اعرف اية هوا النيك دة ولا اية اللى بيعملوة فا في يوم ابويا سافر في شغل وامى كانت في الشغل وانا كنت نايم لاقيت حمدي واختى دخلو عليا مالحقتش اعمل حاجة لاقيت اختى لافتنى علي بطنى وقعدت علي ظهري ولاقيت بنطلونى بيتسحب والاندر بينزل واختى لازقة وشى في المخدة حتى مش عارف الف رقبتى ولاقيت حمدي فتح رجليا من ورا وفضل يدخل صوابعة في طيظى من ورا بقوة وانا بصرخ ولاقيت اختى بتقولة يلا نيكة يا حمدي قبل ما حد يجي وبعدين حسيت بصوابعة بتتشال وحاجة كبيرة بتخش في طيظى حاولت اصرخ لاقيت اختى كتمت بوقى بايديها وفضلت تقولى اهدا لاتتعور لو عافرت هاتتعور هما عشر دقائق بس وحمدي شغال يدخل ويطلع البتاع الكبير في طيظى لحد ماحسيت بحاجة لزجة في طيظي بعدين لاقيت اختى قامت من علي ظهري ولفيت ولاقيت حمدي مدخل بتلعة في طيظى قلتلة اية دة وكنت مزهول مش فاهم حاجة ولاقيت اختى قامت ماسكة الموبايول وصورت حمدي وهو مدخل بتاعة فيا كل دة وانا مش عارف هما عملو فيا اية بس كنت حاسس بكسوف شديد ولاقيت اختى بصتلى وقالتلى مبروك اتفتحت ياخول وانا مصوراك بالكاميرا عشان تبقا تشغلنى عندك ياوسخ وانا طبعا نايم زي ما انا وكنت حاسس بمزيج من الخزي والام والضعف انى حتى ارد وحسيت بحمدي بيحاول تانى مرة وانا كنت من الزهول انى سكت واستسلمت تماما لاقيت شيماء قامت زعقت لحمدي وقالتلة هو انا جايباك عشانو ولا عشانى يلا قبل ما حد يجي وقامت قلعت هدومها ونامت بوضعية السجود وابتدا حمدي يدخل عضوة في طيظها بعنف شديد لحد مانزل المادة اللي نزلها في طيظى فيها بس كانت اقل وبعدين لاقيتها لفتة وفضلت تدخل عضوة في فمها وتلحسة وبعدين تدخلة للاخر في فمها كانها بتعمل كدة من فترة طويلة لاقيت عضوة ينتصب فنامت في وضعية السجود مرة اخري وعمل نفس السابق وتكررت العملية 3مرات كل ماحمدي نزل السائل بتاعة تكرر شيماء نفس العمل بفمها وتكرر العملية حتى رن الجرس وانا مزهول ومش عارف اية اللى بيحصل حوليا لحد مالجرس رن وامى جيت فوجدتنى انا وحمدي فافتكرت اننا بنلعب مع بعض وماشكيتش في حاجة واستمر الموضوع دة لمدة شهرين حمدي يجي يعمل مع اختى في حضوري او لايجد اختى فيفعل بطيظى اللي هوا عايزة واستلزيت الموضوع وعجبنى وكنت في بعض الاحيان اروحلة بيتة ليفعل بي لحد ما اتعرفت علي زميل ليا في العمارة وكان صايع جدا وبيشرب سجائر وحكيتلة علي بيتعمل فيا واختى وكأن الموضوع دة علي واحد انا عارفة مش انا قام شارحلي كل حاجة طلع موسوعة طبعا انا فهمت انى خول وان اختى شرموطة وشيخة منصر وانى انا خلاص مش هاعرف اتكلم ومن هنا ابتدي جحيمى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثانى
طبعا احنا كنا بنحكي القصة علي لسان عادل وانة هو اكتشف انة هو كان بيتناك من حمدي ومش عارف حاجة وفضل في جحيم لمدة اسبوع مش عارف ينام ولا يفكر وحمدي وشيماء لسة بيتقابلو كالعادة وهوا مش قادر يعمل حاجة لحد ما جية اليوم اللى حمدي جية كالعادة لشيماء ولما جية عادل يفتحلة واقول مادخل وكان عادل ماشى قدام حمدي قام حمدي قام حسس علي طيظ عادل وبعبصة من ورا ودية في العادة كانت الاشارة وحركة حمدي المفضلة لما يحب ينيكة وهوا نفسة عادل قبل ما يعرف اللى بيتعمل فية كان بيستنى الحركة دية من حمدي عشان يتناك بس المرة دة كانت مختلفة عادل حس بغضب كبير بس هو فكر انة مش هيقدر يعملهم حاجة بحيث انهم مصورينة علي الموبايل كل دة في دماغ عادل والمرة دية حس ان الطريق طويل جدا لحد غرفة شيماء وحس ان ايد حمدي اللي شغالة تلعب فية من ورا لمدة ثوانى بسيطة كانها بتلعب فية يوم كامل ووصل غرفة شيماء ودخل حمدي وابتدت الاهات من الشرموطة والثعبانة اختى وانا اسمع اهاتها وازداد غضبا مع زلك قلت انى لازم اتصرف قمت دخلت غرفة امى واخدت الدواء المنوم بتاع امى وعملت عصير وحطيت فية الدواء ودخلت عليهم ولقيت حمدي واقف واختى بتمص في زبة وانا شايل الصينية وقمت حطيتها جمبهم قامت اختى استغربت بحيث انى انا واختى علاقتنا وحشة علي طول وماحدش فينا بيحب يخدم التانى بس حمدي ضحك وافتكر انى بعمل كدة عشان سخنت من التحسيس اللي عملو فيا علي الباب وانى عايز اتناك منة قامت اختى شخطت فيا وقالتلى اطلع برة والا هخلي حمدي يفتحك زي المرة اللى فاتت قمت طلعت علي طول واستنيت عشر دقائق وبعدين لاقيت اختى المتناكة بتنادي عليا عشان اشيل الصينية وهيا فاكرة انها كدة خلاص ضمنت خدام عندها مايقدرش يتكلم عليها وكمان يعرسلها وانا من جوايا بغلي بعد عشردقائق دخلت عليهم لاقيتهم نايمين جمب بعد مش حاسين بالدنيا قمت لاقيت بنطلون رمضان قمت فتشت فية لاقيت الموبايل بتاعة اللي اتصورت بية ودورت في مقاطع الفيديو لحد مالاقيت المقطع بتاعي وقمت ماسحة وبعدين دورت في هدوم اختى لحد مالاقيت مفتاح اوديتها حيث كانت ماتخليش حد يدخل اودتها وهيا مش موجودة ابدا ودخلت علي الكمبيوتر بتاعها ودورت لاقيت مجلد باسم مغامراتى فتحتة ولاقيت المقطع بتاعي قمت مسحتة ولاقيت مقاطع كتيرة ليها مع شباب كتير اقطر من 9 مقاطع قمت جيبت الفلاشة بتاعتى ونقلت كل المقاطع علي الفلاشة بتاعتى وفتحت موبايلها ومسحت المقطع بتاعي بردة كدة انا خلصت من شيماء دلوقتي جية الدور علي حمدي دخلت طبعا هما لسة نايمين من تاثير المنوم قمت دخلت وظبطت الموبايل علي المكان اللي فية حمدي وقمت عدلتة ونيمتة علي بطنة وفتحت رجلية وقمت قالع بنطلونى وقمت دخلت زبى في طيظة وماكنتش عارف انا بعمل اية لانى عمري مانكت قبل كدة وماكنتش حاسس بحاجة كنت محضر كيس لبن قمت حطيتة فوق طيظة بحيث يبان في الكاميرا انى جبت جواة وقمت سيبتهم وانا كنت عارف انى امى مش هاتيجي غير كمان ساعتين وان ابويا مسافر قمت نزلت عند صاحبى عماد وقلتلة انى عايز احط عندة فولدر حاجات شخصية لانى خايف انة يضيع وقمت حطيتة عندة واخفيتة وانا كنت عارف انة مايعرفش حاجة في الكمبيوتر وبعدين طلعت تانى في الاودة وفوقتهم وقلت لحمدي يمشى عشان امى جايا وفعلا لبس هدومة وما نساش يبعبصنى قبل ما يمشى كانة بيقولى انة عايز ينيكنى وانا طبعا ابتسمتلة بس من جوايا ناويلة علي نية سوداء واستنيت اول ما امى جت واتعشينا ودخلت علي الاودة بتاعتى وفضلت اتفرج علي الفيديوهات بتاعت اختى ولاقيتها شرموطة وشبقة جنسية لابعد الحدود وعندها استعداد تعمل اي حاجة حتى انى عارف الشباب اللى بينكوها دول وهما كلهم جيرانا في نفس العمارة وازددت غضبا يعنى كل دة اختى بتعملة جمبى مش بعيد كل دة زادنى اصرارا علي تاديب رشا وجهزت الخطة عشان استرجع جزء من كرامتى استنيت لحدما جية اليوم اللى ابويا سافر ورشا كلمت حمدي يجي البيت واول ما خلصت المكالمة قمت جيبتلها كباية شاي وحطيت فيها مخدر بيسيب الاعصاب يعنى تكون صاحي ووااعي بس مش قادر تتحكم في اعصابك قامت شربتة وبعد ربع ساعة ابتدا المفعول ياخد اثرة قمت كتفت ايديها وبوقها وربطها في رجل الكنبة وهيا مش فاهمة حاجة من تاثير المخدر وجهزت كباية شاي تانية عشان حمدي واستنيت حمدي لحد ماجية وفتحتلة الباب واتعمدت الزق فية بطيظى عشان اغرية واخلية يشرب الشاي قبل ما يخش عند اختى وهوا كل الطعم وابتدا يحسس عليا ويقولي اختك فين قلتلة نايمة زي القتيل قام لزق فيا من ورا وحسيت بانتفاخ قضيبة من البنطلون وعرفت انة استوي قمت قلتلة طب اشرب الشاي دة وانا هعمل شاي تانى وهجيلك قام قلي طب بسرعة قبل ما اختك تصحي وانا ماشى بعبصنى وعض علي شفايفة قمت بصتلة وضحكت وانا من جوايا بولع دخلت المطبخ واستنيت خمس دقائق لحد ما الدواء ياخد مفعولة والدواء بياخد مفعولة بعد ربع ساعة وحمدي قاعد برة علي نار حسيت برجلين بتقرب علي المطبخ لاقيتة حمدي جاي وشفت انتفاخ قضيبة من البنطلون قمت اديتة ضهري وعملت باعمل في الشاي وكنت عايز اضيع وقت لحد ما الدواء ياخد مفعولة بس حمدي ما كانش قادر يصبر ولو اتمنعت عنة ممكن يسيبنى ويخش علي شيماء والخطة تبوظ فقلت لنفسى اصبر ياعادل هانت وابتدا حمدي يحك فيا وانا بعمل الشاي ويرزع فيا بزبة من ورا علي الهدوم ويبوسنى في رقبتى كانة بيفترسنى ويبعبصنى وقلع بنطلونة وبدا يحك بزبة علي طيظى من علي الهدوم وكان واضح انة خلاص علي وشك ينزل بنطلونى عشان ينيكنى وعدت خمس دقائق عليا كانهم شهر وانا اعامل معاملة المراة من حمدي فجاة لقيت حركات حمدي خفت وقوتة خفت حتى انة كان ماسك فيا بالعافية ومرة واحدة وقع علي الارض مش قادر يصلب طولة قمت شايلة وهو مستغرب بس في عالم تانى وقمت دخلتة الاودة جمب اختى وهما الاتنين باصين لبعد مستغربين من اللى بيحصل وانا قمت نيمت حمدي علي ركبة في الارض وربطة كويس من ايدية ورجلية وقلعتة بنطلونة وطيظة قدامى وقمت طلعت زبى وقمت حاشرة فية في طيظة وانيك بعنف وقوة رغم انها اول مرة ولكن زكرياتى مع حمدي وهوا بينيكنى او يتحرش فيا كانت بتزيدنى غضبا واثارة كل دة كان قدام اختى فضلت انيك في حمدي لحد ماجيبت لبنى في طيظة ودية كانت اول مرة اجيب لبنى بعدين شلت الخرقة من بوقهم لاقيت حمدي بيصرخ وبيقولي عملت اية يابن الكلب واختى تزعق وتقولي مش هاسيبك ياعادل وهافضحك قمت قلتلها الفيديوهات اللى عندكو علي الموبايلات وعندك علي الكمبيوتر مسحتها واخدت فيديوهاتك يامتناكة ولو فتحتى بوقك هافضحك قامت قالتلى يابن الكلب قمت ضاربها قلم وقلتلها دة انت اللى من النهاردة الكلبة بتاعتى وبعدين الاخ حمدي قمت فاتح موبايلى وقمت موريلة المقطع اللى بنيكة فية لقيتة سكت حتى شيماء سكتت وقلتلة علي فكرة انا عندي كزا نسخة تانى يعنى ماتفكرش تعمل حاجة ياخول وطبعا انا كنت وقتها كل همي انى انتقم فسيبتهم مربوطين وكل ساعة اجي انيك في حمدي قدام اختى عشان يقل في نظرها وانا كمان اخد حقي واستمر الموضوع لحد ما امى جت قمت فاكتهم وانا عارف ان حمدي وشيماء مش هيعملو حاجة قدام ماما ومن ساعة اليوم دة وانا عامل حظر علي اختى ولاي سبب كنت بضربها وكل حتة اروح معاها وحمدي بقا هوا اللي يتجنبنى وفي يوم بعد مارجعت من المدرسة لاقيت صوت في الشقة جاي من اودة شيماء قمت جيبت العصاية بتاعة المقشة ولاقيتة حمدي راكب علي شيماء طبعا علي طول ضربت حمدي بالعصاية ونزلت ضرب فية هو واختى لحد مارجلة اتجزعت وطلع يجري برة البيت ونزلت وراة بالعصاية في الشارع وضربتة وسط الشارع ولا كانى ابراهيم الابيض وبعد اليوم دة تعامل الناس اتغير معايا وبقوا يحترمونى ويخافو منى لان حمدي معروف انة جامد وعشت شهور حسيت فيها انى باسترجع كرامتى تانى لحد ما جية اليوم اللي قلب حياتى تانى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء التالت
اسف علي التاخير في القصة اصلي كنت مسافر
طبعا احنا وقفنا لما عادل اخد حقة من حمدي وشيماء وافتكر انة بكدا خلاص سيطر علي الامور بس نقف عند حكمة (ان كيدهن عظيم) علي لسان عادل شيماء كانت شرموطة لابعد الحدود وماتقدرش ماتتناكش كل يوم علي الاقل وقدرت اني اعمل عليها حصار وماتقدرش تاخد راحتها وبعد لما ضربت حمدي في الشارع الناس ابتدو يحرسو مني حتي هيا بقت تخاف مني لحد ماقعدت شوية علي الكمبيوتر وجه في بالي اشوف فيديوهات شيماء مع الشباب كان غردي اني اعرف هيا بتعمل مع مين لاني كنت ماشفتش الفيديوهات كلها لما شفت الفيديوهات ابتديت اسخن وحسيت بنفسي بتغير ومع كل فيديو بسخن اكتر لحد ماحسيتش بنفسي غير وانا بلعب في زبي وبضرب عشرة علي مين علي اختي طردت الموضوع من فكري وكل يوم بتفرج علي الفيديوهات واضرب عشرة لحد ما في يوم جيت من المدرسة مالقتش شيماء وانا محرج عليها تخرج من غير ماتقولي نزلت ادور عليها مالقيتهاش لحد ماحسيت بحركة وصوت في سطح العمارة اتسحبت الاقيلك الواد حمادة جارنا ماسك شيماء ونازل تفعيص فيها وزانقها فوق السطوح وراح مرة واحدة قام لففها ورفعلها الجيبة ونيمها علي ركبها وابتدي يفتح السوستة قمت انا دخلت علي طول ونزلت ضرب في الواد بالاقلام والشلاليت لحد ما اتعور وجري قمت نزلت ضرب في شيماء قامت لفت عشان مااضربهاش علي وشها وانا كنت عايز اطولها فاضطريت احك فيها من ورا ساعتها ماحستش غير بزبي بيقوم في البنطلون وابتديت احك فيها جامد ماحسيتش بنفسي غير وانا قالع بنطلوني وكملت مشوار حمادة اختى حست بيا لاقيتها بتقولي لا يااخويا بس خلاص كانت مسيطرة عليا الشهوة مافقتش غير وانا زبي في طيظ اختي ونزلت رزع في طيظها ومش قادر من الشهوة لحد ماجيبت جوة طيظها وسيبتها مفزوع من اللي عملتة وجريت علي اودتى وكنت ندمان جدا عدت الايام بعد الحادثة دي وابدي يتحول شعوري بالندم واحدة واحدة واقول لنفسي بدل مااختك بتتناك برة نيكها انت وشبع شهوتك وشهوتها وانت اصلا نكتها قبل كدة عادي يعني وابتدت الفكرة تسيطر عليا وابتديت احك في اختي في الرايحة والجاية لحد ما في مرة امي بعتتها تجيب حاجة من السوبر ماركت قمت انا استنيت لحد ما امي راحت الشغل وروحت عليها وقلتلها ازاي تخرجي من غير ازني قامت قالتلي ما امك هي اللي بعتتني قلتلها انا هوريكي من راجلك يامتناكة قمت لاففها ولازك فيها من ورا وهيا قالتلي بتعمل اية ياعصام قلتلها هنيكك يامتناكة قامت قالتلي عيب كدة ياعصام وانا خلاص مابقتش سامع حاجة ولا شايف غير ايدي وهي ماسكة بنطلونها وخرم طيظها اللي عايز انيكة نيمتها علي الكنبة ونزلت بنطلونها حاولت تبعد عني بس قمت ماسك لباسها جامد ونيمتها علي الارض وشديت الباس (الاندر) وقطعتة ومابقتش شايف غير خرم طيظها قدامي وخلاص مابقتش سامع حاجة ولابفكر في حاجة غير امتى هدخل زبي في طيظها وفعلا نزلت البنطلون وثبت اختي وابتديت ادخل زبي في طيظها واخرجة وانيكك في طيظها لحد ماجيبت جواها بعد عشر دقايق من النيك .
فوقت من الاثارة علي منظر اختي نايمة علي بطنها لباسها مقطوع والمني الخاص بي بيخرج من طيظها وعلي الرغم من ان شيماء شبقة جنسيا بس فعلا كانت حزينة علي اللي عملتة فيها ومصدومة وفضلت نايمة مااتحركتش من الوضعية نفسها انا سيبتها ودخلت الحمام وحسيت بالندم من اللي عملتة وقلت اخرج اصالحها خرجت لاقيتها بتقوم وبتبصلي بغيظ جدا ساعتها اتحول الندم لشهوة مرة تانية ومالقيتش نفس غير لاففها تاني ونزلت بنطلونها تاني ونيكتها تاني والمرة دي كانت اعنف من المرة اللي قبليها وفضلت انيكها 20 دقيقة وبعنف لحد ماجيبت جواها مرة تانية وسيبتها ودخلت الحمام وساعتها احساس الندم مابقاش لية وجود خالص وبقت اختي بالنسبالي وسيلة لافراغ رغباتي طلعت من الحمام ادور عليها لاقيتها في اودتها بتلبس لباس تاني اول ماعينيها جات في عيني لاقيتها بتودي وشها الناحية التانية وادتني ضهرها عشان مش قادرة تبص في عيني بس ادتني ضهرها وشفت خرم طيظها تاني وكانت حاتة مناديل في طيظها عشان اللبن بتاعي مالقتش نفسي غير اني هجمت عليها تاني ونيمتها علي السرير وقطعت لباسها تاني وشيلت المناديل من طيظها وحطيت زبي مكان المنادايل وفضلت انيك اختى لتالت مرة في اليوم دة وعلي سريرها واسنمر اغتصابي لاختي لحد ما جت امي من الشغل وسبتها وانا خلاص بقيت عارف مش هعرف اعيش من غير طيظ اختي شماء
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ
الجزء الرابع...
طبعا احنا وقفنا لحد مااغتصبت اختي شيماء في الجزء اللي فات .
بعد اليوم دة اتحولت شيماء في نظري لوسيلة لاشباع رغباتي مجرد خرم عشان انيكة وبقيت مابفكرش غير ازاي استفرد بيها عشان انيكها بل كنت بستمتع بنيكها واغتصابها ومع الوقت قلت مقاومتها واستسلمت لزبي وسلمتلي طيظها اعمل فيها اللي انا عايزة ومع الوقت خلاص بقت اول ما تدخل البيت تقلع لباسها وتجهز طيظها لزبي وانا خلاص بقيت اول ما بشوف طيظها قدامي بتعمي ولو لوحدينا بهجم عليها وبقفش في البنطلون جامد ومش بسيبها غير لما بجيب في طيظها وكنت كل يوم بالليل لما امي تنام اتسحب علي اودتها واقلبها واجهز طيظها وانيكها لحد الصبح وهي بطلت تروح لشباب برة وبقت تستناني اجي من برة عشان انيكها ولكن دوام الحال من المحال حمدي دراعة خف وكان ناوي ياخد بطارة باي طريقة حاول زنق شيماء بس انا كنت صاحيلة وضربتة تاني بس هوا ماياسش وفضل ورا شيماء لحد ما ميل دماغها وناكها تاني وميل دماغها انة لازم تتفق معاة عشان ياخدو الفيديوهات ويبقوا احرار وهي اتفقت معاة بس ابن المتناكة كان ناوي علي نية بنت كلب اتفق مع اختي انها تغريني وتعرف مني الفيديوهات فين وابتدت اختي في خطتها طبعا قلعت لباسها كالعادة وانا دخلت المطبخ كنت بعمل الاكل لاقتها دخلت المطبخ وعملت نفسها بتوطي بتلم حاجة من الارض انا شوفت طيظها قدامي زبي كان هينفجر قمت لزقت فيها من ورا وفضلت احسس علي خرم طيظها من علي الهدوم عشان اسخنها وقفشت في البنطلون بتاعها جامد ونزلتة وفضلت اوسع في طيظها بصوابعي عشان انيكها وبعد ماجهزت طيظها واستوت لاقتها لفت وانزلت علي ركبها ونزلت بنطلوني مرة واحدة ومسكت زبي وفضلت تمص فية باحتراف وانا بقيت في عالم تاني وهي بتمص وتلعب في خرم طيظي بصوابعها واول مادخلت صوابعها في طيظي انفجر زبي بالمني في بوقها وهي ماخلتش نقطة تنزل منة برة بوقها وقامت ماسكاني وبايساني في بوقي وتفت لبني اللي كان في بوقها جوا بوقي ونزلت فيا بوس تقطيع وبصتلي جامد وسابتني وهيا اصلا انا كنت مقلعها بنطلونها قامت سابتني بعد مازبي قام من البوسة بتاعتها ومشيت قدامي وهي عريانة من تحت وتهز طيظها يمين وشمال قدامي وانا كل ما اكون عايز امسك طيظها تضربني علي ايدي وتقولي مش كدة ياشقي وتمشي قدامي باغراء لحد ماموتتني وعمتني من الشهوة وراحت نايمة علي طرابيظة السفرة وفتحت رجليها قدامي وفضلت تلعب في طيظها وتقولي بدلع ودلال تعالي الحس الطيظ اللي هاريها نيك وانا بقيت زي المنوم مغناطيسي بنفذ بس ونزلت لحس في طيظها وهيا كل شوية تحط صوابعها في بوقي جامد لحد مااريل جامد علي طيظها وتاخد لعابي وتحطة جوة طيظها بصوابعها بقيت زي اللعبة في ايدها توصل بيها لشهواتها بعدين زقتني علي الارض ووقعت علي ضهري قامت فضلت تلعب برجليها في زبي لحد ماجيبت علي رجليها قامت شالت رجليها وفضلت تدخلها في بوقي وانا نايم وماطلعتش رجليها من بوقي لغاية مابلعتني لبني كلة من رجليها وانا بقيت مستسلم للمتعة وسيبتها تعمل اللي هيا عايزاة وانا اول ماحطت رجليها في بوقي زبي ابتدا يقوم تاني وهيا شافتة قامت لفت ونزلت مص في زبي وصدرت طيظها في وشي وكل ما اعوذ امسك خرم طيظها تبعد عني وتقوم وهيا بتمص قامت حطت صوباع في طيظي كانها بتقولي لو دخلت حاجة في طيظي هدخل في طيظك انت كمان بس انا خلاص استويت وعايز انيكها قمت دخلت صوباع في طيظها وابتديت احشرة واطلعة قامت لفتلي بوشها وقالتلي شكلك لسة مافهمتش قامت شالت صوباعها ودخلت صوباعين في طيظي وقامت فضلت تطلعهم وتدخلهم وانا اصلا طيظي متعودة من نيك حامد قبل كدة في طيظي قامت شالت صباعين وحطت تلاتة حسيت انها بتفلق طيظي وابتدت تحرك صوابعها بعنف لحد ماشلت صياعي من طيظها عشان ترحم طيظي اول ماشلت صباعي من طيظها لفت وقالتلي شكلك فهمت ياعدولة قامت راحت قامت وقعدت علي كرسي السفري وحطت رجل علي رجل وقالتلي عايز تنيكني ياعدولة قلتلها اة وانا ماسك زبي واحاول اني الفها عشان انيكها مش عارف مهما عملت مش قادر اوصل لخرم طيظها لحد مالقيت نفسي بقلها ماتيلا بقي ياشيماء تعبتيني قالتلي بس انا لازم اتبسط انا كمان مش تقلبني وتعبيلي طيظي وتسيبني قلتلها طب انتى عايزة اية وانا هاعملهولك قالتلي اول حاجة انزل الحس رجلي علي ركبك وانا هخليك تنيكني نزلت من غير كلام الحس رجليها وكل هدفي اني اوصل لطيظها ولما وصلت لقمة هياجي وهي حست بكدة قامت فتحت رجلها وزقتني برجلها وفضلت تحسس علي طيظها قدامي وتقولي عايز تنيكني ياعدولة روحت عليها وحاولت افتح رجليها عشان انيكها بس هيا قامت قفلت رجليها وكل ما افتح رجليها تقفل رجليها تاني لحد مااقلتلها ماتيلا ياشيماء تعبان قالتلي بشرط قلتلها اية تاني قالتلي تقولي الفيديوهات بتاعتي فين عشان اطمن انا ساعتها فكرت قلت اقلها وبعدين اروح لعماد صاحبي انقل الفيديوهات قمت قلتلها عند عماد جارنا علي الكمبيوتر بتاعة اول ماسمعت الكلمة دي ظهرت ابتسامة صفراء علي شفايفها ماعرفتش معني الابتسامة دي غير بعدين قمت قلتلها متحايل يلا بقي ياشيماء حسيت ان مقاومتها سابت قمت لاففها وقمت دخلت زبي في طيظها كاني خايف ترجع في كلامها ونزلت نيك فيها ماكملتش عشر دقايق كنت جيبت جوة طيظها سيبتها ودخلت الحمام اتشطف وكنت جيبت ساعتها تلات مرات وانا بتشطف القي شيماء داخلة عليا وهي لسة عريانة من تحت ومشيت قدامي وبتتعمد ترقص طياظها انا حسيت بالسخونة بس كنت تعبت من اللي عملتة فيا لاكن هيا رجعت تاني وعدت من ورايا ولاقيتها ابتدت تحسس علي خرم طيظي وراحت دخلت صباع في طيظي وابتدت تلعب في زبي لحد مابقا حديد وهيا ماسكاني من ورا صباع في طيظي وايد بتجلخ في زبي وعمالة تبوس في رقبتي كانها هيا بتنكني قامت زقاني برة وماشية بيا من غير ماتطلع صباعها من طيظي او تشيل ايديها من علي زبي لحد مادخلتني في اودتها وقفلت علينا الباب ورمتني علي السرير وشالت ايديها من طيظي وقامت ركبت علي زبي وابتدت تنيك فيا وتدخل بتاعي في طيظها وبعنف وبسرعة في اليوم دة انا عرفت اد اية شيماء اختي شبقة جنسية كانت تنيكني لحد ما تحس انها هتجيب تقوم شايلة زبي وتقوم تجيب في وشي وترجع تاني تركب زبي تاني لغاية مااجيب تقوم نازلة علي زبي مص وطيظي تاخد نصيبها من الصوابع لحد ما زبي يقف وتركبني تاني استمرت شيماء في نيكها ليا لحد ما حسيت ان جسمي اتكسر حتي بعد ماشيماء دخلت 3 صوابع في طيظي زبي مارداش يقف قامت تفت علي وشي وقالتلي وعملي فيها راجل دة انا ولا عايزة اربعة زيك عشان يكيفوني قامت قعدت علي وشي بطيظها وقالتلي ابلع لبنك اللي في طيظي ياخول لما تبقي راجل ابقي اسيبو في طيظي سابتني شيماء متكسر ومهدود واول ما طلعت شيماء من الاودة واتاكدت اني تعبان رفعت سماعة التليفون واتكلمت مع حمدي و قالتلة الفيديوهات مع عماد ونشوف الناحية التانية الابتسامة علي وش حمدي وهوا بيقول جي يومك ياعدولة وراح حمدي لعماد زيارة وقالة ازيك ياعماد وازي ايامك الحلوة وسلمة علي بعض وراح حمدي قالة علي فكرة ياعماد ممكن استعمل الكمبيوتر بتاعك في فيديوهات شخصية كدة عايز اشوفها علي الفلاشة قالة اتفضل ياحمدي وسابة عماد ومشي عشان ياخد راحتة وطبعا عماد مابيعرفش اصلا ان عادل سايب حاجة علي الكمبيوتر ومابيعرفش في الكمبيوتر اصلا دور حمدي لحد مالقي الفولدر ونقلة علي الفلاشة ومسحة من علي جهاز عماد وكلم شيماء وقالها انة لقي الفيديو وكلة تمام وقالها كلة تمااااااااااام
وقفل معاها وابتسم ايتسامة وقال في سرة جة يومك يابت ياعدولة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ
الجزء الخامس
طبعا احنا لسة بنحكي من علي لسان عادل وهوا لسة بيحكي لحسام (راجع الجزء الاول )انتهينا لحد ما حمدي مسح الفيديوهات وكدة خلاص عادل فقد وسيلة الضغط علي شيماء وكان لسة نايم من اللي عملتة فية شيماء ونشوف مشهد اتفاق بين حمدي وشيماء بينتهي بانها تقول لحمدي دة انتا دماغك صايعة دة احنا مش هنخلية يعرف يرفع وشة فينا تاني ونروح علي مشهد صحيان عادل اول ماعادل صحي لقي نفسة في سرير شيماء وملقاش شيماء جمبة افتكر بسرعة انة قالها انا الفيديوهات مع عماد قام نزل بسرعة خبط علي عماد وسلم علية وقالة انة عايز يشوف حاجة عندة علي الكمبيوتر قام رد عماد وقالة انتا كمان ما انت عندك كمبيوتر انت وحمدي ولا شكل الكمبيوتر بتاعي جامد وقام ضحك انا سمعت سيرة حامد الفار ابتدي يلعب في عبي دخلت بسرعة دورت علي الفولدر مالقيتوش قلت بس يبقا شيماء كانت متفقة مع حمدي بس ساعتها حسيت باحساس غير متوقع كنت المفروض احس الغضب من اختي بس حسيت بالخوف اني من غير الفيديوهات مش هعرف المسها تاني جريت علي الشقة وفتحت الباب لاقيت امي راحت الشغل دورت علي شيماء لاقيتها في المطبخ واقفة بتعمل ساندويتشات قمت وقفت وراها وحكيت فيها جامد وبوستها في رقبتها وفضلت ارزع فيها من ورا علي الهدوم وروحت نزلتلها بنطلونها ونيمتها علي طرابيظة السفرة علي بطنها ونزلت لحس في خرم طيظها وفي كسها وادخل صوابعي في طيظها عشان اجهز طيظها لزبي لحد ماخرم طيظها بقي جاهز قمت قلعت بنطلوني وثبتها وقمت مدخل زبي واحدة واحدة في طيظها وارزع في طيظها مش عايز ابطل نيك فيها وكل ماانيكها كنت فرحان انها لسة بتسيبني انيكها لحد ما خلاص قربت اجيب قمت جيبت لبني جوة اعماق طيظها وطلعت زبي ودخلتة تاني جوة طيظها ودخلت لبني جوة طيظها كاني بثبت لنفسي ان الطيظ دي بتاعتي بدليل اللبن بتاعي اللي جواها
خلصت ولسة شيماء نايمة قمت جيت اسيبها وامشي كالعادة كل مابنيكها ولبست بنطلوني ولسة همشي باحس بايد مسكت في البنطلون من ورا ببص ورايا لقيتها شيماء قامت مسكتني من البنطلون ولزقت فيا من ورا وفضلت تحك فيا كسها في طيظي من ورا كانها بتنيكني وراحت قالتلي اية انت فاكر انك هتعبيلي طيظي لبن وهتمشي قامت نزلت بنطلوني وحشرت صوباعين في طيظي مرة واحدة وجعوني قمت قلتلها طلعي صوابعك ياشيماء بيوجعوا قوي وحاولت افرفص قامت سبتتني وقالتلي روق كدة انت عارف انة مافيش فيديوهات انا سمعت الكلمة دي هديت خالص قامت قالتلي ايوة كدة خليك شاطر واسمع الكلام همتعك وهتمتعني ومن هنا ورايح لو ماكفتنيش نيك انا هنيكك انا كنت مستغرب من الكلام جدا قامت قالتلي شيماء فاهم ولا مش هخليك تلمسني تاني قمت سكت قامت هيا قامت حشرت تلات صوابع في طيظي وقالتلي فاهم قمت رديت بسرعة فاهم فاهم قامت شالت صوابعها وقامت ماسكاني من قفايا ونزلتني علي ركبي وقالتلي الحس كسي ونزلت لحس وهيا اليوم اللي قابلة عرفت اد اية هيا شبقة واني مش هقدر اشبعها ففضلت الحس في كسها لحد ماجابت اربع مرات ولسة شبقة كنت عايز اتعبها يمكن اقدر عليها بس كانت شيماء شبقة لابعد الحدود وافتكرت كلمتها لما قالتلي ان هيا محتاجة اربع رجالة عشان ينيكوها قامت قومتني ولفتني ولزقت فيا من ورا كان دوري كرجل انتهي بعد مانيكتها اول مرة وابتدي دورها كرجل بيغتصب بنت(انا) وبيفضي شهوتة فيها قامت شيماء حطت صباع في طيظي ومسكت زبي تلعب فية وبتبوس في رقبتي ومشيت بيا الي غرفتها وانا ماشي لغرفة شيماء وطبعا حاسس بالصباع بيلعب في طيظي وكل مااقرب من الاودة بافتكر اليوم السابق واللي شيماء عملتة فيا وفي اللي هتعملة فيا النهاردة لو ماكفتهاش لحد ما بقينا جوة الاودة وتكرر اليوم السابق بالملي شيماء تركبني لحد ما تجيب في وشي او انا اجيب فتنزل تمص زبي لحد مايقوم وطيظي بتاخد اللي فية النصيب لغاية ماخلاص مابقتش قادر اتحرك بعد تلات ساعات من النيك المتواصل زبي نام ومابقاش قادر يقوم حاولت شيماء تقومة مافيش فايدة قامت بصتلي وقالتلي قومة انا لسة ماشبعتش قمت قلتلها طب نريح شوية ياشيماء قامت قامت وسابتني وفضلت تدور في الدولاب وانا نمت من التعب وبحس برجلي بتترفع وصوابع بتلعب في طيظي انا قلت دي شيماء بتوفي بوعدها وهتنيكني بصوابعها وانا خلاص من كتر ماهيا خرقتني خلاص بقت عادي شالت صوابعها وبعدين احس بحاجة بتخش مش غريب الاحساس دة دة الاحساس دة هوا نفسة الاحساس لما كان حمدي بينيكني دية مش صوابع دة زب فتحت عيني لاقيت شيماء لابسة زب صناعي وشغالة تنيكني بية قمت زعقت فيها وقلتلها بتعملي اية وحاولت اقوم بس هيا كانت زانقاني في سيف السرير وقالتلي اهدا كدة ياعادل مانت لسة نايكني من طيظي عادي ولسة لبنك جواها قمت قلتلها انا الراجل انيكك عادي بس انتى ماينفعش قامت زعقت فيا وقالتلي لية انت مش فاكر حمدي لما فتحك ياخول انا الزكريات رجعت في راسي في اللحظة دي ولقيت نفسي بستسلم ليها وهيا حست بكدة وضحكت ضحكة انها فهمت انها وصلت للي هيا عايزاة واول ماسيبت جسمي شوية حشرت زبها الصناعي للاخر ورفعت رجلي علي كتفها وابتدت في نيكي بلا رحمة وبعنف وانا بتوسل اليها براحة ياشيماء وهيا تقولي ما انت ياما هريتلي طيظي يامتناك وبعدين ما انت ياما ما حمدي خرملك طيظك بس زب الواد حمدي حلو انا مجرباة ابن المتناكة ناكني وناكك ياخول راجل بيكيف وبيستحمل مش زيك ياخول اخرك ساعة وبتريح في الصالون وفضلت شيماء تنيك فيا ساعتين وبعنف شديد لحد ماتوسلت اليها تسيبني قامت قالتلي عايزني ماانيككش ياخول خليك راجل وكيفني ما انت لاتكون راجل وتنيكني لا تكون مرة وانيكك والا ماتقربليش ياخول وهيا طبعا عرفت انا هختار اية لاني خلاص بقيت مدمن لنيك طيظ شيماء لاقيت نفسي باخضع وسيبتلها نفسي ماحلتش من عليا غير لما امي جت من الشغل
سابتني شيماء مرمي علي بطني وغطتني والمني بتاعها مغرق وشي كلة ومش قادر اقفل رجلي او الف من وجع طيظي وسابتني وماحسيتش بالوقت من التعب وروحت في النوم وصحيت بالليل علي العشاء وكنت مش قادر اقعد من وجع طيظي والناحيه التانية شيماء واخدة بالها وبتضحك بسخرية وامي سالتني مالك قلتلها تعبان شوية خلصنا العشاء ودخلنا ودي عادتنا في بيتنا كل واحد بيشيل طبقة ويغسلة معاة وانا بغسل المواعين تعدي شيماء من ورايا وتبعبصني من علي الهدوم قلتلها بس ياشيماء عشان واجعاني قوي قامت قالتلي بكل ثقة ماتقلقش هوسعهالك من كتر ماهنيكك قامت حطت ايديها من ورا علي طيظي وفضلت تحسس براحة وقالتلي دة شكلي كدة هقلبك مرة ياعادل كنت المفروض احس بالغضب بس علي العكس حسيت بزبي قام مش عارف ليه سالت نفسي يمكن باكون باتبسط لما بعامل زي المراه ولا عشان بعامل معاملة المراه من مراه سابتني شيماء لان امي كانت دخلت المطبخ وراحت علي اودتها وانا روحت علي اودتي حاولت انام مقدرتش عمال افكر في الموقف اللي حصل في المطبخ وسخنت جدا وكنت بصارع نفسي اقوم انيك في شيماء بس خايف انها تنيكني تاني لحد ماقلت لنفسي روح نيكها يعني تبقي بتنيكك بس وفعلا دخلت عليها الاودة لاقيتها قاعدة علي الكمبيوتر قمت وقفت وراها جمب الكرسي وفضلت احك زبي في كتفها وهي حست قامت ضحكت وقامت من الكرسي وسابتني وطلعت الزب الصناعي حتته علي السرير جمبها وقامت نزلت بنطلونها وفنست علي السرير وقالتلي طلع زبك يامتناك ونيك طيظي بس لو ما كيفتنيش هنيكك طول الليل لحد ماهقلبك مرة وانا ساعتها فكرت اني مااخاطرش بس الشهوة غلبتني وفكرت اتراجع بس شيماء ابتدت تحسس علي خرم طيظها عشان تغريني وبعدين دخلت صوباعها جوة طيظها وقامت طلعتة وحطيتة في بوقي وتشيل صوباعها من بوقي وتدخلة في طيظها وتبصلي بكل اغراء وتقولي بجهزلك طيظي عشان تنيكها لحد مازبي بقي حديد وهي كانت محترفة في فن الاغراء وانا بالرغم من انتصاب زبي كنت لسة متسمر في مكاني غير قادر علي الحركة لاني عارف اني مش هقدر عليها وهيكون مصير طيظي الخرق بعد كدة علي الرغم من اثارتي وانتصاب عضوي لكني كنت خايف من العوائق اني اروح لشيماء وهيا حست بكدة بخبرتها ومجونها فرجعت بطيظها لورا لحد مالزقت فيا من قدام بطيظها وفضلت تحك بطيظها علي زبي وتبصلي بكل اغراء وتقولي ههة مش هتنيكني وتريح نفسك ومسكت ايدي وحطتها علي خرم طيظها وقالتلي مش ناوي تنيك الخرم دة ودخلت صوباعي جوة طيظها وطلعتة ولحستة وتدخلة تاني في طيظها وتلحسه ولس بتحك فيا في نفس الوقت لحد ماعمتني الشهوة وثبتها ودخلت زبي في شيماء وجال في بالي مش مهم اية اللي هيحصلي بعد كدة المهم اني انيك الطيظ دية باي طريقة ودخلت زبي بعنف في شيماء انتقاما من نيكها لي بعنف صباحا ونزلت نيك فيها بعنف وهيا كانت بتان وتقول اه نيكني كدة خليك راجل افشخ طيظي اه اه اه اديني وسعلي خرمي كمان ارزع يامتناك لو اعرف انك هتنيكني كدة كنت نيكتك من زمان وانا شغال رزع في شيماء لحد مانزلت لبني في طيظها بالكامل ووقعت علي السرير علي وشي من المتعة اللي حصلت عليها وجمبي شيماء بتبصلي وقالتلي هتعرف تقوم زبك تاني وهيا كانت عارفة اني مش هقدر اقومة قمت قلتلها خلاص ياشيماء عشان طيظي واجعاني بكرة اعملي اللي انتى عايزاة قامت قالتلي ماهوا انت لاتنيك زي الرجالة لهنيكك زي النسوان لو هتنيكني طيظي اهية مش هتقدر طيظك قدامي قامت مسكت الزب الصناعي ولبستة وطبعا انا نايم علي بطني جاهز قامت سبتتني ونامت عليا وحشرت زبها الصناعي مرة واحدة فيا ونزلت نيك ورزع من غير رحمه وكل شوية تقولي في ودني انتي من النهاردة اسمك سهام لحد ما تبقي راجل وتعرف تكيفني وانا هانيكك كل يوم لحد ماهقلبك مرة يابت واستمر تلقيحي من شيماء لحد الصباح واستمر الوضع علي ماهوا علية شيماء تغريني لحد ما انيكها بعدين اكمل الليلة كعشيقة شيماء تفعل افاعيلها في طيظي لحد مااصبحت شيماء تغتصبني حتي من غير مالمسها واصبحت فعلا الست وشيماء الرجل وفي مرة كنت تعبان جدا فروحت لزقت في شيماء وقلت اخد نصيبي منها وبعدين كدة كدة هتنيكني ولاكن ساعتها لاقيت شيماء ضربتني بالقلم وقالتلي عايز تعمل اية ياخول قلتلها عايز انيكك شويه ياشيماء تعبان قالتلي ياخول ماحدش بيحط زبه في طيظي غير الرجالة ياخول لما تبقي راجل تبقي تنيك وقفشت زبي من علي الهدوم جامد قامت نزلت بنطلوني ولفتني ونيمتني علي الطاولة في السفرة وفضلت تلعب في طيظي وتلعب في زبي وتدخل صوابعها في طيظي لحد ماجيبت علي ايديها لبني قامت قالتلي انتى جبتي ياسهام انا مش قلتلك هقلبك مرة خشي جوة يابت ووضبي نفسك عشان راجلك وشاورت علي نفسها هيجي ينيكك دخلت الاودة لاقيت شيماء جاية ولابسة الزب الصناعي وماسكة علب مكياج وقميص نوم من بتوعها وقالتلي البسي دة يابت قمت بصيت كدة قامت ضارباني قلم وقالتلي البسي يابت قمت لابسة قامت ماسكاني من قفايا ونزلتني علي ركبي وقالتلي مصي زب راجلك يامتناكة قمت اترددت قامت قالتلي مصي وانا هرحم طيظك شوية النهاردة نزلت امص في الزب الصناعي وشيماء بتحطلي مكياج لحد ماضحكت وقالتلي دة انتى بقيتي سهام بجد وبعد ان انتهت مني شيماء كنت قد تحولت بالكامل الي انثي تعشق الرجل وقالتلي شيماء كل ماهشوفك لابسة حريمي وحاطة مكياج هرحم طيظك في البداية كنت البس للخوف من افتراء شيماء علي طيظي ولكن مع الوقت اصبح الوضع طبيعي لحد ماجات مرة شيماء من الخارج وانا كنت تعبان فلبست اللبس الحريمي والمكياج وهجمت علي شيماء وكنت اريد اغتصابها ولكن شيماء ضربتني في زبي ونمت علي الارض قامت جريت علي جوة جريت وراها لاقيتها لبست الزب الصناعي وقامت جريت عليا ومسكت زبي جامد وفضلت تفعص في بيوضي لحد ما نزلت علي ركبي وريلت من الوجع قامت ضربتني الم وقالتلي انا مش قلتلك طيظي مابينكهاش غير الرجالة ياخول قمت قلتلها طب شيماء خليني انيكك وانا هعمل كل اللي انتى عايزاة قامت قالتلي مش هتقدر تعمل اللي انا عايزاة ياخول قلتلها اللي انتي عايزاة بس انيكك قامت قالتلي طب بكرة تستناني بلبس حريمي لما اجي من المدرسة قلتلها حاضر ياشيماء قامت قالتلي ماشي هخليك تنيكني مع انك مش راجل قامت سابت زبي ولفت ونزلت بنطلونها وقالتلي نيك ياخول ونيك جامد يامتناك عشان دية طيظ بتتناك من رجالة بس وانا نزلت نيك فيها بعنف بس شيماء كانت مستمتعة جدا لحد ماجيبت جواها قامت لفت ورفعت بنطلونها وقالتلي روحي نامي يامتناكة انا خارجة وجاية وخرجت شيماء وراحت لحمدي وقالتلة البت جاهزة بكرة ميعادنا قام ضحك حمدي وقال اخير هاخد بطاري منك ياعادل.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
الجزء السادس
نسوانجي سكس تيوب | كـرسي إعتراف النسوانجيه | قصص محارم | قصص سكس عربي | قصص سحاق
حكايتي من وقت طفولتي الجزء السادس
رن جرس التليفون وكان عادل لسه لواحدة في البيت (طبعا لسه الحكايه علي لسان عادل) قام رد لقي شيماء بتقوله اية يابت ياسهام انا جاية البيت البسي اجي الاقيكي جاهزة يامتناكة وقفلت السكة طبعا انا قمت وخلاص بقيت محترف ولبست قميص النوم بتاع شيماء وحطيت المكياج واستنيت شيماء لحد مالباب انفتح وانا كنت في غرفة شيماء جيت افتح الباب عشان اقابلها من برة قالتلي بصوت عالي خليكي جوة يابت انا جايالك انتظرت قليلا وسمعت صوت اقدام شيماء جاية وكنت اتسال هتعمل فيا اية الشبقة شيماء وفتحت الباب وكانت عاريه تماما ولابسة القضيب الصناعي وبصالي بصة انا عارفها بصة الصياد اللي لقي فريستة شاورتلي وقالتلي تعالي يابت مصي زب راجلك ونزلت امص حيث حولتني شيماء الي عاهرة تجيد كل انواع المجون لحد ماحلمات بزها وقفت وابتدت تلعب فيها ودية الاشاره اللي انا عارفها واللي دايما بعديها بتنيكني شيماء وبتفشخ طيظي وفعلا نيمتني شيماء في الوضع الكلابي وابتدت تجهز طيظي للنيك وابتدت شيماء رحلتها داخل خرم طيظي المسكين وتوقفت فجاه واحسست بقضيب يدخل في اعماقي ولكن ماهذا الاحساس دة مش زب صناعي دة احساس مش غريب عليا لفيت عشان اشوف اية اللي بيحصل وعرفت لية الاحساس مش غريب عليا لاقيت حمدي مدخل زبه فيا وبيبصلي ويقولي مفاجاه ياسهام انا اتفاجات وحاولت افرفص وابص جمبي لاقيت شيماء بتصورني بالموبايل حاولت افرفص بس حمدي كان زبه جوايا قام دخلة كلة للاخر وفضل يرزع فيا لحد مانمت علي وشي وركبني من ورا وحضني من صدري عشان ماعرفش افرفص وطبعا شيماء بتصور وحمدي سيطر عليا واستمر بنيكي بشدة وانا ازعك واقول يابن المتناكة سيبني ياكس امك قام رد وقالي وحشتني طيظك ياد ياعادل كنت مستني اليوم اللي انيكك فية تاني من زمان يامتناك واستمر في نيكي لحد ماانتهي جوة طيظي بمنية وبمجرد ما انتهي وخفت سطوته عليا قمت زقيتة من عليا وقمت مسكت رجلة ورفعتهم عند كتفة وهوا كان جسمة ساب بعد ما ناكني وقلت انيكه عشان تبقا واحدة بواحدة وماحدش يقدر يتكلم في التاني وقلت لشيماء صوري ياشيماء وانا هعملك اللي انتى عايزاة وثبت حامد عشان انيكة زي ماناكني لاقيت شيماء ضربتني قلم جامد وقالتلي هتعمل اية ياخول قلتلها لازم انيكة عشان مايفضحنيش قامت قالتلي انت فاكر كل الناس خولات زيك بيتناكو تعالي يابت قامت ماسكاني من رقبتي ونزلتني علي ركبي وقالتلي مص زبي يابت عشان انيكك قمت قلتلها بتوسل طب خليني اصورة وهعمل اللي انتي عايزاة قامت ضربتني قلم وقالتلي الكلام دة يقولو راجل مش خول زيك مص يابت وشاورت لحمدي وقالتلة قوم ياحمدي هات زبك خلي البت سهام تمصهولك شويه عشان عايزة اتناك من راجل بصيت لحمدي بحسرة ومش عارف اعمل ايه بس شيماء قالتلي ماتمص هوا اول مرة ما انتا لسة متناك من حمدي وانا كل يوم بنيكك هتعمل راجل دلوقتي وقامت حشرت الزب الصناعي في بوقي حاولت اتمنع بص بعد حشرتين منها استسلمت لمصيري وانا بمص لشيماء لقيت حمدي وقف جمبها وباسها من بوقها وقالها دة انتى طلعتي مصيبة ياشيماء دة انتى قلبتي الواد مرة صح قامت قالتلة ماهي كانت فكرتك ولا هتعملي فيها شريف قام باس شيماء وقالها طب اطلعي برة اعمليلنا حاجة ناكلها وانا هدخل علي البت سهام النهاردة وبعدين هافشخك ياشيماء وهفكرك لما راجل يركبك وقام شال زبها الصناعي من بوقي وضربها علي طيظها وقالها يلا عشان هنيكك انتى واخوك طول اليوم جهزي اكل كويس عشان افشخكم صح مشيت شيماء وانا متابعها لحد ماطلعت برة الاودة وبلف لقيت زب حامد في وشي ويخبط فية في وشي ويدخل صوابعي في بوقي وابتدا يقرب زبة علي عتبة بوقي وانا عرفت ان لو دخل زبه جوا بقي يبقي خلاص ومع وجود شيماء مش هيبقي ليا اي دور غير دور الست حاولت اتمنع بس مع ضرب حامد ليا قلمين مع تفة علي وشي وتخيل صوابعة بقوة في طيظي فتحت بقي ودخل زب حمدي في بوقي وطلعة وقالي افتح بقك يلا ماردتش افتح بردة قام لاتشني قلم تاني وحشر صوابعة في بوقي لحد مافتحت تاني قام دخلة تاني وطلعة تالت مرة والمرة دي ما اتحركش وقالي تعالي مص بكيفك احسن وسيبلي نفسك انت كدة كدة هنيكك فاتناك بمزاجك احسن وفضل يحسس بزبة علي بوقي لحد مافتحت بوقي واخدتة جوة بقي في الحظة دي اتكسرت كل الحواجز اللي جواية واستسلمت لمصيري ولحمدي اللي فضل يدخل زبة ويطلعة في فمي بسرعة كانة بينيك كس وما كانش هامة انة اكح او كم الريالة اللي ريلتها من كتر عنفة وتخيل زبة بالكامل الي حنجرتي وبعد ربع ساعة حسيت فيها بالم في الفكين من كتر الرزع قام حمدي بتلقيحي داخل فمي واستمر بعد ماجاب جوا بقي بالنيك في بوقي لحد مااتاكد ان لبنه كلة دخل جوة بقي وبلعي لة بالكامل وكنت فاكر ان كدة خلاص ماحستش غير بحمدي شايلني وقلبني علي بطني في الارض وفشخ رجلي من ورا ومسك طيظي فتحها بايدة ونزل علي خرم طيظي يلحسة بقوة وشهوانية وانا خلاص بقيت زي الشرموطة بتلوي تحتة من المتعة وبعد ماغرق خرمي لعاب ثبتني من وشي وطبعا انا عرفت انة خلاص هينيكني تاني وفعلا ابتدا حمدي يدخل زبة واحدة واحدة لحد ما استقر داخل احشائي واستمر باغتصابي لفترة 30 ساعة ولكن كان شعور غير شعور لما شيماء كانت بتنيكني كنت مستمتع جدا لحد ماجيبت اول مرة من حامد وهوا بينيكني في طيظي لاول مرة من غير ماالمس زبي وهوا شافني كدة وحس بيا ولم يهتم واكمل نيكة ليا بس قرب من رقبتي وباسها وقالي شفتي يابت الرجالة بتنيك كدة انا هنيكك وهخليكي البت بتاعتي وهلبسك طارحة وهقعدك في البيت ماتخرجيش يابت من البيت والامعاكي راجل يامتناكة واستمر حمدي بنيكة ليا لمدة ساعتين جيبت فيهم خمس مرات ولم يجيب حمدي الامرة واحدة تركني فيها مغطي بمنية علي ظهري فاشخ قدمي قام قعد علي السرير وقالي تعالي يابت مصيلي عايزك تلحسي لبني اللي كان في طيظك وهوا عمل كدة عشان يؤكد سطوتة عليا واني تحت امرة فعلا وفعلا روحت امصلة لقيت شيماء فاتحة الباب وشافتني طبعا والفشخة اللي فشخهالي حمدي وانا كنت لسة بمصلة زبة قامت قالت لحامد يلا الاكل جاهز وكانت لابسة مريلة المطبخ علي اللحم وبزازها باينة من المريلة وطيظها كلها باينة من ورا ولفت وطلعت وحامد شاف طيظ شيماء وهيا طالعة وحسيت بزبة بينتفخ زيادة وهوا في بوقي وعرفت ان دوري انتهي قومني حامد ولفني علي السرير ودخل زبة جوة طيظي وبعدين طلع زبه علي طول كانة بيقولي الخرم دة بتاعي انا بس وشخط فيا وقالي روحي يابت ساعدي اختك وجهزولي الطاوله يلا وطلعت برة ووشي في الارض من الزل والكسوف لقيت اختي شافتني كنت متبهدل من حامد قامت ضحكت وقالتلي انتي جيتي طب حضري السفرة يابت وانا هدخل اجهز نفسي ودخلت شيماء الحمام وانا جهزت السفرة بسرعة قبل ماتيجي وقعدت مستنيهم ومش عارف اية اللي هيحصل تاني ولاقيت الباب بيفتح الباب وعريان من تحت وزبة واقف قدامه مافقدش انتصابة وانا ساعتها استغربت هوا ازاي كدة قام قومني من الكرسي وقعد الكرسي ورماني تحت رجلة وتف علي وشي وقالي انتا من النهاردة هتاكلي من زبي بس يابت ومسك راسي وحط زبة في بقي وقالي مص لحد مااختك تيجي ونزلت مص لحد مابقيت محترف لجد مااختي جت وكانت لابسة المريلة نفسها وبخبرة شيماء ودلعها ومشيتها كان حامد في اي لحظة هيبتدي ينيك شيماء وانا كنت مستني الحظة دي عشان اهرب شوية من الكابوس دة وكنت عارف باثارتة من حركة زبي جوة بقي لحد ماشيماء لفت كانها بتجيب حاجة من السفرة وطبعا هيا متعمدة عشان تغري حامد وفعلا حامد علي طول دخل صباعة جوا طيظها وطلعت منها اححححححح اوووف و حمدي يشبل صباعة ويضربها جامد علي طيظها وهي تقولة اههه وتهز بطيظها لحد ما انا زبي وقف وسيبت زب حمدي وجريت علي طيظ شيماء الحسها فما كان من حمدي الا قام شالني ورماني علي طرابيظة الاكل وسحب شيماء ورفعها عليا ونيمها علي ظهري وادخل زبة مرتين في طيظي كانة بيقولي انت مرة ماتنكش قدام راجلك وقام شالة ودخلة في شيماء النيمة فوقي واستمر حمدي في نيك شيماء بشدة وكل ما احاول اتحرك يطلع زبة يدخلة في طيظي كانة بيقلي اثبت يلا احسن كان حمدي يتحدث من زلك اليوم معي بقضيبة فقط واستمر في نيك شيماء واستغلاي كما يشاء يمسك راسي بجوار شيماء يخرجة من طيظها لفمي لانظفة له ثم يرجعة في طيظها مرة اخري ينيك شيماء حتي ياتي ميعاد القزف فيقزف في فمي واستمر في نيكة لشيماء حتي صرخت شيماء كفاية دة انت وحش لقد قام باكفاء شيماء الشبقة حتي صرخت واعترفت انة الرجل المناسب لها وسيدها تركها حمدي وهي ممدة علي طرابيظة السفري لاتقوي علي الحراق وكانت الساعة الرابعة وهوا ميعاد عودة امي من الشغل فاذا بة يقول لي يت ياسهام قومي البسي عدل راجل يعني عشان امك جاية قمت دخلت الحمام غسلت وشي من المكياج وقلعت قميص النوم واستحميت لازيل مني حمدي من علي جسمي وخرجت لاقيت حمدي شايل شيماء علي كتفة ودخل الحمام قلعها عريانة وحماها وبعدين قالها تلبس كويس حسيت بالراحة وقلت انة اخيرا هيمشي عشان امي جية ولكن حمدي كان شيطان اتفق نع شيماء انها تقول لامي ان حمدي بيزاكر معايا من الصبح وان عندنا امتحانات وقالتلها ان دية اول مرة ازاكر كدة طبعا امي فرحت ورحبت بحمدي وسلمة علي بعد وقالتلة كويس ياحمدي انكو بتزاكرو عايزين اي حاجة اكل اي حاجة محتاجينها قام حمدي قالها شكرا ياطنط بس لو ممكن ابات مع عادل اليومين دول لحد الامتحان عشان خايف اكسل ومانزاكرش قالتلة طبعا ياحبيبي اتفضل ونام مع عادل في الاودة قام قالها شكرا ياطنط وانا طبعا اتصدمت وقلت بس وهينام معايا يعني مش هيسيبنى وقفلت الباب امي وقالتلي خدو راحتكم انا مش هخلي حد يزعجكم ومشيت واول مامشيت وقف حمدي وافتح السوستة وبصلي وقالي انا مش قلتلك الليلة دخلتي عليكي يابت ياسهام واستمر حمدي في اعتلائي طول الليل هذا اليوم ونامت شيماء مع امي عشان في ولد غريب في البيت ولم تظن امي ان حمدي بينيكني في الصباح ذهب حمدي من البيت وودعتة امة بالاحضان والشكر ولكنها لم تكن تعلم ان حمدي ينيك عيالها الولد والبنت وذهبت امي اللي العمل وعاد حمدي بعد مجيء امي اللي البيت في اليوم التالي وطبعا رحبت بية وقالها انا جاي ازاكر مع عادل قالتلة اتفضل يابني احنا عاملين العشاء اتفضل معانا وكانت امي احلام في الخامسة والتلاتين من عمرها موظفة حكومية وكان ابي مدرس جالة عقد عمل في السعودية وياتي شهر ثانويا وكانت مقبولة الشكل زات اطياظ وبزاز نافزة وقام حامد بالاكل وتلاحظ نظرات الشبق في عيون شيماء لانها ماتناكتش النهاردة خالص ودخل حامد يدخل الطبق اللي المطبخ ودخلت وراة شيماء بالطبق الخاص بها وبمجرد دخولها ورا حمدي قفشت في زب حمدي من علي البنطلون وابتدت تفتح السوستة لحمدي قام زعق فيها وقالها بس يابت امك هتخش علينا قامت قالتلة انا تعبانة ماليش دعوة شفلي حل ولا انا عاملة دة كلة عشان تنيك عادل بس قام قالها انا عندي حل يخلينا نعمل اللي احنا عايزينة قالتلة اية بدماغك السم قام طلع قطرة من جيبة قالها حطي لامك دي في الشاي انا كنت عايز استنا علي الموضوع شوية بس انتي مستعجلة قامت قالتلة انت هتنيك امي النهاردة قالها اة النهاردة هكون راجل عيلتكم يابت انتى بس خلي بالك دية قطرة جامدة قوي بتثير الستات وبتسيب اعصابهم اول ماهتاخد مفعولها وحسيني بيها بتفرك في السرير تعالي قوليلي وسيبيني عشان هدخل علي امك النهاردة قامت قالتلة احااا وانا قام قالها خشي علي عادل نيكية شوية لحد ماعشر امك واملكها تمام هي ساعتين كدة هكون هديتها وهمدتها تمام وقعدنا بعد الاكل نهزر ويهزر حامد مع امي لحد ماجابت شيماء الشاي وابتدي كل واحد يشرب الشاي بتاعة وشيماء بتراقب امي وهيا بتشرب الشاي واول ماشربت الشاي لاحظت ابتسامة علي وش حمدي ودخل حمدي معايا اودتي ودخلت شيماء مع امي عشان ينامو
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ
الجزء السابع
وقفنا لحد ما حامد نوي ينيك امي وكدة يبقا سيطر علي البيت كلة وخلي شيماء تحطلها القطرة في الشاي ودخل الاودة معايا وشيماء دخلت مع امي احلام ودخل حمدي الاودة معاياواقفل الباب وقلع بنطلونة وفلع من تحت خالص وطلع من جيبة حبايا بلعها وبعدين لقيت زبة قام زي الحديدة قمت قلتلة انت اخدت اية دة قالي هوا دة الحاجة الوحيدة اللي تخلي الواحد يقدر يفشخ اختك بس ما تقلقش النهاردة هبقا راجل بيتكم قلتلة ازاي يعني قالي النهاردة دخلتي علي امك هنيكها النهاردة وهجيبلك اخ بس ماتقلقش واد ولا بت هنيكة زيك يامتناك انا اتصدمت من الموضوع دة بس الفضول تملكني هوا هيقدر علي امي لقيت نفسي برد رد عرفت بعدية اد اية انا بقيت فاسق فعلا قلتلة عايز اتفرج عليك وانت بتنيكها قام ضحك حامد وقالي ماتقلقش دة انت اهم واحد في الموضوع دة قلتلة ازاي ضحك ضحكة كدة وقالي بكرة تفهم مصلي زبي وظبطة عشان اعرف اكيف امك تمام وبعد ماهسبها مفرشخة هاجي هنيكك انت واختك مع بعض نزلت مص في زب حمدي وانا بتخيل هذا الزب في الكس الذي خرجت منة حتي سمعت باب الاودة بيتفتح وشيماء دخلت وباست حمدي وقالتلة امي خلاص جاهزة قام شال حمدي زبة من بقي ونزل شيماء علي لركبها وقالها مصي زبي جهزوة لامكم ومصي يابت ياسهام انتى كمان وقام حامد بمنتهي الفجور باستعمال فمي انا واختي لتجهيز زبة ليخترق بية كس امنا حتي تجهز وقوم شيماء وقالها يابت ياشيماء النهاردة جهزي كسك عشان هفتحك النهاردة وبكدة اكون فتحت عيلتكم كلها وقالها روحي لاخوكي نيكية لحد مااخش علي امك وخرج حمدي من غرفتي وبمجرد ماخرج قلعت شيماء بنطلونها وقالتلي تعاليلي يابت ياسهام وينتهي المشهد دة ونروح علي مشهد حمدي وهوا بيفتح الباب علي امي وامي كانت لابسة قميص نوم من غير سنتيان طبعا وكانت قالعة لباسها وبتلعب في كسها في ثمة المحنة بسبب المخدر اللي حطتهولها شيماء بتخطيط واوامر حمدي اتفاجائت امي بحمدي فاتح الباب وهو عريان من تحت وزبة واقف زي العمود لم تتكلم امي احلام ولم تشيل ايديها من علي كسها وقام حمدي بلعب في زبة كلا يلعب في عضوة وينظر للاخر من دون كلام استمر السكوت لفترة لحد ماقرب حامد وهوا لسة بيلعب في زبة ولم تتحرك الام احلام بسبب الشهوة الشديدة وكانت اعصابها سايبة بسبب المخدر واستمرت امي احلام باللعب في كسها و حمدي يقترب اكتر حتي اصبح زب حمدي قدام وجهها يلعب بة حمدي قمام وجهها تضاعفت اثارة الام حيث انها لم تزق طعم الزب منذ عدة اشهر ونفكيرها بانها سوف تزوق زب صغير في عمر ابنها بالاضافة الي تاثير المخدر لم تتحرك الام ولم يتوقف حمدي عن اللعب في زبة والام تلعب في كسها بمحنة وزب حمدي امام اعينها حتي قام حمدي بالقزف في وجة امي من دون ان يلمسها فتعلن الام عن اولي شهواتها وترتعش بقوة لم تحس بها من قبل وهمدت الام بعد هذة المغامرة ولكنها كانت البداية لحمدي حيث قام بمسح منية من علي وجة امي وامي لا تتحرك ثم يقوم بوضعة داخل فم امي التي لم تمانع في بلعة واخذ كل قطرة الي اعماق بطنها ولم يتوقف حمدي حتي تاكد من جميع منية داخل بطن امي ومع اخر نقطة مني نذوقتها امي من اصابع حمدي يدخل حمدي زبة في فم امي مكان اصابعة التي اخذتة في فمها حتي الاعماق ولم يكن حمدي يخرج زبة من فم امي الا بعد ان يدخلة بالكامل اللي فمها ثم يخرجة بعد ان تحمر عينيها وتشهق من طولة واستمر حمدي في نيك امي في فمها ثم توقف فجاة وقام بمسك قدم امي ورفعها علي كتفة وكان حمدي عندما تتملكة الشهوة كالاسد ولة قوي رهيبة وجدت الام رجليها عند راسها وقام حمدي بلحس كسها وادخال صباعة في طيظها في نفس الوقت كانت امي مستسلمة لهذا الوحش ولم تصدق كيف يكون بهذة القوة وتركت نفسها لحمدي ينهل من جسدها وعسل كسها وترك حمدي كس ام بعد ان انزلت عسلها عدة مرات ثم امسك رجل امي رفعها علي كتفة وهوا يرفعها كالطفلة الصغيرة وهي تستغرب من قوتة المفرطة وراتة يجلخ في زبة وينظر لها وعرفت انة سيقوم باختراقها الان فنظرت في عينية فاشاحت بنظرها من خجلها ولكن حامد لم يمهلها طويلا وشعرت امي احلام بزب حمدي يخترق كسها وحمدي يشق صدرها وينهل من بزها كصياد يطبق علي الفريسة واخذ حامد في الشرب من حلمتي امي وايلاجة المستمر بدون توقف في كس امي ثم قام بتقبيل امي قبلة بسيطة في فمها ثم ادخل لسانة جوة فم امي وعندها انفجرت كل قيود امي وعرفت ان حمدي رجل قادر علي اشباعها اقوي من زوجها وهوا الان داخلها فلما لا تتمتع فقامت الام بمبادلة حامد القبل بشهوانية واستمر حامد بتلقيح امي ثم قام حامد من علي امي وقام بالنوم بجانبها وقال لها يلا قومي اركبي ترددت الام قليلا ولكن حامد قام بقرص حلماتها وقالها يلا قومي فقامت امي وهي منومة تنفظ طلبات حامد ولاتعرف كيف لم تاخذ بالها من هذا الفتي وقدراتة ال فها هوا ذاك يتحكم فيها وهوا يريدها ان تعتلية هي فاذا اعتلتة امي برضاها فيعني ذلك ان امي اصبحت ملكة وعلي الرغم من معرفة امي بذلك وجدت نفسها تجلس مشتاقة علي ذب حامد وتقوم بالصعود والنزول وحامد ممسكا بوجهها بقوة ثم قال لها وهي تعتلية الليلة دخلتي عليكي يااحلام هانيكك للصبح النهاردة وهاكون راجلكك من النهاردة نظرت لة احلام مستنكرة من كلامة ودار في نظرها لن يتركني هذا الولد بعد ذلك ولن تحتمل هي فحولتة بعد ذلك ولو انفرد بي لن استطيع منعة من اخذ مايريدة مني يجب ان انهي هذا الان باي طريقة فنظرت الي حمدي وجدتة يبتسم ثم قام بضربها بالقلم فنظرت لة فضربها ثانيا ولكن الضرب لم يغضبها ولكنه زادها اثارة واخذت تفكر ماهذا الفتي هل قرا افكاري فضربني حتي يقول لي اني اصبحت امراتة وانة لن يتوقف عن اعتلائي بعد زلك ولم يمهلها حمدي وقت للتفكير فقام برفعها بقوتة ووحشيتة وقلبها علي بطنها وقام بالتوسيع بين قدميها ثم قام بالركوب عليها من الخلف وادخال زبة بقوة داخل اعماق امي وامسكاك شعرها واستمر حمدي بنيكة لكس امي وفي المدح لامي ويقولها كسك جامد يااحلام انا مش عارف انا مانيكتكيش لية من زمان واستمر حامد في اعتلاء امي من الخلف كانها فرسة جامحة وحامد يمسك لجامها ويرودها بزبة لم تشعر امي كم مر من الوقت وحمدي يدق كسها دق الي اعماقها ولم يرحم رعشاتها المتاتلية الواحدة بعد الاخري حتي تخدرت قدماها واغرقت السرير من شهواتها التي افرزتها حتي احست بحامد يخرج زبة من كس امي بعد ان اخترقة وقام بتعبثة كسها بالكامل ولم يخرج حامد زبة من كس امي الابعد ان ادخل منية داخل كسها الي الاعماق احست امي بزب حمدي ينسحب من كسها وقد اشبعها واخرج زبة ووضعة امام فمها وقال لها مصي زب سيدك وراجلك من النهاردة جسمك دة بتاعي اعمل فية اللي انا عايزة ولم تتردد امي من اخذة في فمها معلنة سطوة حامد ورجولتة عليها وقال حمدي لامي شاطرة يابت دلوقتي جية الوقت عشان افتحك فية لم تفهم امي حيث ان حمدي قد قام باختراق كسها بالكامل وترك حمدي فم امي وكانت امي مخدرة علي بطنها فاشخة قدميها لاتقوي علي الحراك من تيك حمدي لكسها وذهب حمدي وتوجة الي فتحة شرج امي وقام بلحسها بقوة وفهمت امي مااذا كان يقصد حمتى بفتحة لها جال في خاطرها سوف يقوم حمدي بفتح طيظي ايضا ماهذت الوحش الم يكفية تدميرة لكسي منذ قليل وقام حمدي باخراج الانبوب الدي يستخدمة معي عندما ينيكني وشرع في دهان خرم طيظ امي وادخال صوابعة بمهارة وبطء واحست الام بمهارتة في توسيع طيظها فتركتة يفعل مايشاء وبعد ان قام بتوسيع طيظها جيدا فاذا بة يمسكها من رقبتها ليثبتها جيدا واعتلاها فوق ضهرها وعرفت امي ان حمدي سوف يفتح طيظها الان وانة ماهي الا لحظات وسوف يخترق حامد طيظها بزبة وقام حامد بتدخيل جزء من زبة حتي تعودت علية الام ثم جزء اخر حتي دخل بالكامل في احشاء امي واستمر حامد في نيك امي بكل الطرق في طيظها وباحترافية حتي استمتعت الام وظل حمدي ينيك امي حتي تحمرت فتحة طيظها وافرغ داخل طيظ امي 3 مرات الي اعماقها حتي تركها فاقدة الوعي من فحولتة مبتسمة الوجة راضية مفشوخة القدمين مغطاة بالمني بعد ان نفذ حمدي خطتة وناك امي وفتح طيظها تركها واخذحبة اخري من دواء للجنس وخرج وقام بفتح الباب عليا وعلي اختي وكانت شيماء تعتليني وتنيكني كالعادة فقام برفع شيماء بقوتة الوحشية من علي زبي وقام بقلبها علي بطنها علي الارض وباعد بين قدميها وقام بادخال زبة في كس شيماء مع فضة لغشاء بكارتها تالمت شيماء قليلا ولكن مع ادخال حمدي لزبة في كسها خروجا وطلوعة اعتادت الامر وكان حمدي يعتلي شيماء وانا انظر لة فوجئت من شهوتة واعتقدت انة لم يفلح في نيك امي فسالتة عملت اية مع امي فقال لي وهوا يعتلي شبماء فتحت طيظ امك وجيت افتح كس اختك وعلي فكرة ياشيماء انا فتحت طيظ امك بنفس الوضعية اللي فتحت كسك بيها دلوقتي وعشرت امك عشان تجيبلي عيال متناكة زيك انتى واخوكي انيكهم قامت قالتلة شيماء عشرني انا يامتناك ونيك عيالي كمان قالها ماتقلقيش هعشرك النهادة ياشيماء في ذلك اليوم استمر حمدي بتلقيح كس شيماء ببذورة لساعات ولم يتركها حمدي غير جثة هامدة لاتقوي علي الحراك وقام حمدي ونظر الي وقضيبة ينقط من لبنة المسال من فتحات امي واختي وعرفت ان الدور عليا لم يضع حمدي وقتا في اعدادي او مصي لزبة امسكني حامد وارقدني جمب اختي علي بطني ايضا وادخل زبة في اعماق طيظي ثم اطلق زفرة قائلا انا كدة ابقي نقت عيلتكم النهاردة كلها واستمر في نيكة لي بعنف وهوا يقول لي من النهاردة انا راجل البيت وكلكم حريمي ياعيلة متناكين خد دي يامتناك خد خد يامتناك وتركني حمدي ايضا مغطي بمنية بداخلي ملقي بجانب اختي ونظر حمدي لمنظري وانا واختي مغطيان بمنية وراقدان في الارض مفتوحين الاقدام وضحك حمدي ضحكة انتصار وهوا فرح ومنتصر ولبس حمدي ملابسة وخرج من الباب الي بيتة وهوا يخطط لنيكة اقوي للعائلة كلها معا في الغد وقال حمدي بصوت واثق ساعود بالغد
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
الجزء الثامن
توقفنا في الجزء اللي فات لغاية لما تمكن حامد من طيظ وكس امي وتمكن من طيظ وكس اختي شيماء وانتهي في طيظي وتركنا ممدين في الارض خرج حامد من المنزل مع وعدة بالعودة في الغد وقام باعطاء حبة اللي شيماء اخبرها ان تعطيها لامهم مع الشاي ايضا قبل ان ياتي وكان يرغب بامي في قمه شهوتها حتي يفرض سطوتة عليها وتركنا وقمتن اغتسلت انا وشيماء ونظفنا غرفتي جيدا ولم تذهب امي الب الشغل ذلك اليوم وكانت لاتتكلم من شعورها بالندم وعندما اخبرتها ان حمدي قادم للمزاكرة معي اليوم صرخت في وجهي واخبرتني بالمذاكرة بمفردي وامرتني بالابتعاد عن حامد ومر اليوم حتي قامت شيماء بوضع الحباية في الشاي واعطتة لامي وبمجرد ان شربتها كلمت شيماء حامد بان ياتي وكان حامد في خلال ربع ساعة يطرق باب منزلنا وقامت شيماء الشبقة بالفتح سريعا وقام بتقبيلها بقوة في فمها وسالها انك فين قالتلة في المطبخ قالها طب خشي اقعدي في الصالون انتى واخوكي عشان اعرف ازنق امكم في المطبخ قالتلي ماشي ومشيت قدامي باغراء زي اللبوة وكنت لسة واخد الحباية كنت عايز اركبها في مكانها تركتها ودخلت المطبخ نظرت لي ام احلام وتسمرت تماما قلت لها ازيك ياابت يااحلام ردت امي علي حامد وهيا تتلعثم كويسة ازيك ياحامد وقام حامد بفك حزام بنطالة وهوا يكمل وحشتيني يابت ثم فتح سوستة البنطلون وهوا يتقدم نحوها وهي مازالت ترتعش من اعلاها الي اسفل قدميها لقد كانت امي تنوي ان تنهرة ولكن عندما راتة امامها ونظراتة الوحشية لها وشراستة وتذكرها لفتحة لها البارحة ومنية الذي مازال بداخلها وجدت نفسها ترجع الي الوراء هاربة من حامد وحامد مازال يتقدم بهدوء من امي وقد قام بخلع بنطالة ولم يكن يلبس تحتية شيء فوقف كالمارد رات امي زب حامد ولم يعد لها مكان لها مكان للهرب وحمدي يلعب في زبة ويقترب وامي اصابها الشهوة عند رؤيتها لقضيب حمدي الذي فشخها الباراحة واقترب حمدي حتي اصبح زبة فوق كس امي من فوق جلبابها وانفاسة تلفح وجهها وامسك حامد بامي من جلبابها من عند كسها بقوة وهوا ينظر في عينيها ولم يتكلم حمدي فامسكها بقوة واداراها وانامها علي طرابيظة السفري علي وجهها بقوة وبسرعة وامسك بجلبابها ورفعة الي ظهرها ليبان امامة كس وطيظ امي العارية وابتدا حامد في تجهيز طيظ امي لنيكها اولا وادخل اصبعة داخلها وبمجرد ان ادخل اصبعة شهقت امي فقال لها طيظك لسة مش واسعة يابت النهاردة هوسعهالك فنادي شيماء من الداخل استغربت امي حاولت ان تلم نفسها حتي لاتراها ابنتها في هذا الموقف ولكن هيهات ان تتمكن من التحرك فحمدي امسكها جيدا بل ادخل زبة في كسها الي الاعماق حاولت امي التحرك ولكن حمدي قام بنيكها بقوة حتي وجدت نفسها تخضع لة وهوا يمسكها ويدك كسها دكا ودخلت شيماء ووجدت حمدي يطحن كس امها طحنا وامها ترتعش بقوة من قدميها فناداها حمدي لم تكن امي في وعيها من الشهوة وتقدمت شيماء من حمدي فقام حمدي بامساك شيماء من رقبتها ووضع راسها علي طيظ امها وقال لها الحسي طيظ امك وجهزيها عشان هنيكها واقلعي بنطلونك عشان هانيكك زي امبارح ونظر حمدي لامي وهو ممسك بها وضحك فعرفت انة قال ذلك ليعلمها بانة ناك ابنتها فاشاحت امي بنظرها الي الجانب الاخر وتركت حمدي يكمل دكة في كسها وتلقيحها ببزورة وابنتها تقوم بتجهيز طيظها الي حامد ليفي بوعدة ويوسعها لاستقبال زب حامد ونظرت لة شيماء قائلة طيظها جاهزة ياحمدي فاخرج حمدي زبة ووضعة في فم شيماء بقوة وخرجة من فمها ويدخلة عدة مرات ثم امسك امي واخرج زبة من كس امي الي طيظها حتي بيوضة واستمر حامد باعتلاء امي بكل قوة وكان يتنقل من بين كس وطيظ وفم شيماء في مهارة وقوة اثارت شهوة امي وشيماء وانتزعت اعترافاتهم برجولة وقوة حمدي الذي استمر في تلقيح امي في طيظها وكسها ولم يتركها الا جثة هامدة لاتقوي علي الحراق ملقاة علي طرابيظة المطبخ والمني يخرج من كسها وطيظها بغزارة تمتعت امي وكان ظاهر عليها المتعة علي الرغم من سكوتها ترك حامد امي ملقاة في نفس الوضعية وورفع اختي شيماء ووضعها جمب امي ملقاة بجانبها علي بطنها عارية وكانت شيماء تنظر الي امها وامي تنظر اليها وتتسائل هل سيقوم حامد بدك ابنتها ايضا وامامها ماهذا الوحش الم يكتفي بدكي امام ابنتي وتعشيري بلبنة سيقوم الان بتلقيح ابنتي شعرت الام بالخوف علي ابنتها من ذلك الوحش ولكن بمجرد نيك حمدي لشيماء لاحظت امي مدي سعادة شيماء وشبقها فقامت امي لتشاهد حمدي يتنقل من كس شيماء الي طيظها مثلما تنقل بين خرميها منذ قليل بل وكان يدك شيماء بقوة وعنف شديدين فنظرت الام الي حمدي في اعينة باستعطاف ان برحم ابنتها فما ان شاهدها حمدي تنظر الية وهوا ينيك ابنتها احضرها الية يقبلها وامسك امي بشدة وسحبها الية وارغمها علي مشاهدتة وهوا يعتلي ابنتها وكان يقبل امي بينما ينتقل ما بين طيظ وكس شيماء بقوة بينما حامد ممسك يامي يقبلها بنهم ويدك اختي بقوة فاذا بة ينادي علي ويامرني بالقدوم حاولت امي ان تهرب فهي لاترغب بجعلي اري حمدي وهو ينيك امي واختي ولكن حمدي قام برفع امي بجانب شيماء وامسك قدم امي ووضعها علي كتفة وادخل زبة في طيظها وحاولت امي الهرب من حامد ولكن حامد لم يعطعها فرصة وجعلها تهمد كجثة هامدة بعد بضعة طعنات من زبة في كسها وطيظها بسرعتة وقوتة المعهودة فدخلت المطبخ وجدت حامد يطعن امي بزبة بقوي وهي مسترخية وقدمها علي كتفة يدك في امي دكا وشيماء مستلقية علي بطنها وطيظها حمراء من نيك حمدي لها وكسها ناصع البياض من تعشير حمدي لها فنظر لي حمدي فنظرت الي امي فاشاحت بنظرها الي الجانب الاخر فقال لي حمدي اقلع بنطلونك وفلس جمب امك واختك ارتعشت الام عند سماعها لهذة العبارة ونظرت لحمدي كانها تسالة ماذا سوف يفعل بابنها ونظرت الي امي فنظرت ارضا وانزلت بنطالي وفلست بجانب امي وبدا حمدي بالتحسيس علي خرمي وادخال صوابعة داخل طيظي لاعدادي وفهمت امي ان حمدي سوف ينيك ابنها امامها كما ناك بنتها امامها وترك حمدي امي وابتدا باعتلائي بقوة قعادتة وكان يبوص في رقبتي ويقوم بقرص حلماتي كاني امراة ولم تحتمل امي رؤيتي هكذا فتركتني وذهبت الي غرفتها ومني حمدي ينقط من طيظها وكسها لاتقوي علي المشي من دك حامد لها منذ قليل تركها حامد واكمل اعتلائي انا واختي حتى تركنا ممديت في المطبخ لانقوي علي الحراك وذهب الي امي وفتح الباب وجدها نائمة عارية علي وجهها من التعب فقام وقفل باب الغرفة فحست امي بة ونظرت لة وتقدم حامد وازاح امي جانبا ونام بجانب امي علي السرير وسحب امي بجانبة فقالت لة امي عايز اية تاني ياحامد روح بقي عشان انا عايزة ارتاح فقال لها حمدي هههههه ماتقلقيش انا هبات النهاردة وبكرة معاكو والنهاردة هنيكك طول اليوم حاولت امي ان تقنعة بان يتركها ترتاح قليلا ولكن حامد لم يهملها ووجدت نفسها تسحب من حامد لتفتح لة قدمها ليدك حامد جوانب امي واستمر حامد في دك امي حتي الصباح ولم نكن نسمع انا وشيماء غير صوت اهات امي وسوت السرير يهتز بقوة طوال الليل ولم يخرج ايا من امي او حامد من الغرفة الاللحمام فقط ولم يخرجو الافي وقت الغذاء حيث قامت شيماء وانا بتحضير الغداء وخرج حامد ممسكا امي من يديها وكانت لابسة قميص نوم احمر مظهر لاثدائها وتضع وجهها ارضا في خجل وجلس حمدي مكان ابي علي مائدة الطعام اولا ثم اجلس امي علي حجرة وامسك شيماء واجلسها بجانب امها علي حجرة وامرهم بالاكل هكذا فكان ياكل اللحم ويمضغة ويمسك امي ويبوسها من فمها ويجعلها تاكل اللحم من فمة ويفعل نفس الفعل مع شيماء حتي انتهو فاخذ كلا من شيماء وامي الي غرفة امي وقد اعراهم تماما وقال لي لم السفرة يامتناك وتركني ودخل ممسكا بامي واختي واستمر بنيكهم للصباح حتي اصبح حمدي يعامل معاملة الملك ينيك من يشاء واصبح منظر حامد ينيك امي او شيماء امامي عادي واصبحنا كلنا حريم لحمدي واستمر الوضع هكذا حتي جاءت جدتي من السفر لتسكن لدينا حتي تكون بجانب اولادها لرعايتها فطلبت منها ان اكون معها لمساعتدها فوافقت وتركت البيت وعشت مع جدتي كل هذا الوقت ولم اذهب الي بيتي ثانية وانتقلت من المدرسة ومر وقت لم اكن اسمع من امي او اختي وكنت اعيش مع جدتي صاحبة ال50 سنة وكان اسمها صباح وكانت جميلة اجمل من امي ذات طياظ عملاقة وبزاز جبارة وكنت سعيد جدا معها حيث كانت طيبة حنونة وذهبت الي المدرسة فاذا بي افاجىء بحمدي معي في الفصل ولكنة لم يحاول ان يتحرش بي حيث انة ينيك امي واختي كل يوم ومرت الامور في المدرسة علي خير ولكن وهذة هي المشكلة لكن كانت امي بحاجة الي صوانيء حيث كانت بتعمل عزومة لخالي واولادة فطلبت من امي ارسال اوانىء للعزومة فوافقت الام علي الفور ولكنها ارسلت الاوانىء مع حمدي سلم عليا حمدي وقال لي ازيك ياعادل جاوبتة تمام وكان ينوي الذهاب مباشرة ولكن جدتي قالتلي مين علي الباب قلتلها دي امي باعتة الصواني مع صاحبي حمدي فقالت لة اتفضل يابني فقال لها شكرا ياتنت فتركتة وذهبت وعند ذلك وجدت حمدي يتابع جدتي بشهوة ونظرة رايتها كثير علي وجهة وعرفت انة سوف ينيك جدتي فنظر لي وقالي طب امشي انا عشان امك مستنياني وذهب حمدي وظننت ان الامر انتهي عند ذلك ولكن حمدي كان قد نوي اعتلاء جدتي فرجعت تحرشات حمدي بي في المدرسة وكنت احضر الي المدرسة مبكرا الساعةالسادسة والنصف صباحا حيث كنت اول دور في الباص وكنت الوحيد الذي ااتي صباحا في الفصل ودخلت الفصل اضع ادواتي واذا بباب الفصل يقفل ووجدت حمدي يفك سوستة بنطلونة وامسكني من صدري وقالي وحشتيني يابت ياسهام بقالي كتير مانكتكيش وطرحني حمدي ارضا ورع بنطالي وابتدا باعتلائي كعادتة من قبل واستمر حمدي باعتلائي ولكن لحسن الحظ راتنا ام كرولس الداية وضربت حامد وضربتني وقالتلي انت خول ياد فبكيت بشدة وقلتلها هوا اللي بياخدني بالعافية مش عارف اعملة حاجة وكنت عريان وزبي واقف فسخنت ام كرولس ووجدت امامها صيدة واد صغير ينيكها ومايقدرش يفتح بقة قامت ام كرولس زعقتلة وقالت لحامد لو شفتك جمبة هقل الناظرة وهرفدك وتركتني هذا اليوم وذهبت تاني يوم للمدرسة ووجدت الباب يقفل تاني فقلت شكلة حمدي تاني فاذا هي ام كرولس تتقدم نحوي عارية من اسفل وامسكت بي وقالتلي من النهاردة انا اللي هنيكك انزل الحس كسي وانا هبعد الواد حمدي عنك لو ماوفقتش هفضحك وهبهدلك وتركتني وجلست علي الديسك وقالتلي تعالي ياخول فذهبت ولحست كسها ورجعت تاني شرموطة بس لام كرولس واصبحت ام كرولس بتنيكني كل يوم الصبح ونرجع تاني لقصتنا لحد ما اكتشفت انا حسام (راجع الجزء الاول) موضوعة وسالت عادل وعرفت حكايتة.
توقفنا في الجزء اللي فات لغاية لما تمكن حامد من طيظ وكس امي وتمكن من طيظ وكس اختي شيماء وانتهي في طيظي وتركنا ممدين في الارض خرج حامد من المنزل مع وعدة بالعودة في الغد وقام باعطاء حبة اللي شيماء اخبرها ان تعطيها لامهم مع الشاي ايضا قبل ان ياتي وكان يرغب بامي في قمه شهوتها حتي يفرض سطوتة عليها وتركنا وقمت اغتسلت انا وشيماء ونظفنا غرفتي جيدا ولم تذهب امي الي الشغل ذلك اليوم وكانت لاتتكلم من شعورها بالندم وعندما اخبرتها ان حمدي قادم للمزاكرة معي اليوم صرخت في وجهي واخبرتني بالمذاكرة بمفردي وامرتني بالابتعاد عن حامد ومر اليوم حتي قامت شيماء بوضع الحباية في الشاي واعطتة لامي وبمجرد ان شربتها كلمت شيماء حامد بان ياتي وكان حامد في خلال ربع ساعة يطرق باب منزلنا وقامت شيماء الشبقة بالفتح سريعا وقام حمدي بتقبيلها بقوة في فمها وسالها امك فين قالتلة في المطبخ قالها طب خشي اقعدي في الصالون انتى واخوكي عشان اعرف ازنق امكم في المطبخ قالتلة ماشي ومشيت قدامة باغراء زي اللبوة وكان حمدي لسة واخد الحباية كان عايز يركب شيماء في مكانها ترك حامد شيماء ودخل المطبخ نظرت لة امي وتسمرت تماما فقال لها ازيك ياابت يااحلام ردت امي علي حامد وهيا تتلعثم كويسة ازيك ياحامد وقام حامد بفك حزام بنطالة وهوا يكمل وحشتيني يابت ثم فتح سوستة البنطلون وهوا يتقدم نحوها وهي مازالت ترتعش من اعلاها الي اسفل قدميها لقد كانت امي تنوي ان تنهرة ولكن عندما راتة امامها ونظراتة الوحشية لها وشراستة وتذكرها لفتحة لها البارحة ومنية الذي مازال بداخلها وجدت نفسها ترجع الي الوراء هاربة من حامد وحامد مازال يتقدم بهدوء من امي وقد قام بخلع بنطالة ولم يكن يلبس تحتية شيء فوقف زبة كالمارد رات امي زب حامد ولم يعد لها مكان لها مكان للهرب وحمدي يلعب في زبة ويقترب وامي اصابها الشهوة عند رؤيتها لقضيب حمدي الذي فشخها الباراحة واقترب حمدي حتي اصبح زبة فوق كس امي من فوق جلبابها وانفاسة تلفح وجهها وامسك حامد بامي من جلبابها من عند كسها بقوة وهوا ينظر في عينيها ولم يتكلم حمدي فامسكها بقوة واداراها وانامها علي طرابيظة السفري علي وجهها بقوة وبسرعة وامسك بجلبابها ورفعة الي ظهرها ليبان امامة كس وطيظ امي العارية وابتدا حامد في تجهيز طيظ امي لنيكها اولا وادخل اصبعة داخلها وبمجرد ان ادخل اصبعة شهقت امي فقال لها طيظك لسة مش واسعة يابت النهاردة هوسعهالك فنادي شيماء من الداخل استغربت امي حاولت ان تلم نفسها حتي لاتراها ابنتها في هذا الموقف ولكن هيهات ان تتمكن من التحرك فحمدي امسكها جيدا بل ادخل زبة في كسها الي الاعماق حاولت امي التحرك ولكن حمدي قام بنيكها بقوة حتي وجدت نفسها تخضع لة وهوا يمسكها ويدك كسها دكا ودخلت شيماء ووجدت حمدي يطحن كس امها طحنا وامها ترتعش بقوة من قدميها فناداها حمدي لم تكن امي في وعيها من الشهوة وتقدمت شيماء من حمدي فقام حمدي بامساك شيماء من رقبتها ووضع راسها علي طيظ امها وقال لها الحسي طيظ امك وجهزيها عشان هنيكها واقلعي بنطلونك عشان هانيكك زي امبارح ونظر حمدي لامي وهو ممسك بها وضحك فعرفت انة قال ذلك ليعلمها بانة ناك ابنتها فاشاحت امي بنظرها الي الجانب الاخر وتركت حمدي يكمل دكة في كسها وتلقيحها ببزورة وابنتها تقوم بتجهيز طيظها الي حامد ليفي بوعدة ويوسعها لاستقبال زب حمدي ونظرت لة شيماء قائلة طيظها جاهزة ياحمدي فاخرج حمدي زبة ووضعة في فم شيماء بقوة وخرجة من فمها ويدخلة عدة مرات ثم امسك امي واخرج زبة من كس امي الي طيظها حتي بيوضة واستمر حامد باعتلاء امي بكل قوة وكان يتنقل من بين كس وطيظ وفم شيماء في مهارة وقوة اثارت شهوة امي وشيماء وانتزعت اعترافاتهم برجولة وقوة حمدي الذي استمر في تلقيح امي في طيظها وكسها ولم يتركها الا جثة هامدة لاتقوي علي الحراك ملقاة علي طرابيظة المطبخ والمني يخرج من كسها وطيظها بغزارة تمتعت امي وكان ظاهر عليها المتعة علي الرغم من سكوتها ترك حامد امي ملقاة في نفس الوضعية وورفع اختي شيماء ووضعها جمب امي ملقاة بجانبها علي بطنها عارية وكانت شيماء تنظر الي امها وامي تنظر اليها وتتسائل هل سيقوم حامد بدك ابنتها ايضا وامامها ماهذا الوحش الم يكتفي بدكي امام ابنتي وتعشيري بلبنة سيقوم الان بتلقيح ابنتي شعرت الام بالخوف علي ابنتها من ذلك الوحش ولكن بمجرد نيك حمدي لشيماء لاحظت امي مدي سعادة شيماء وشبقها فقامت امي لتشاهد حمدي يتنقل من كس شيماء الي طيظها مثلما تنقل بين خرميها منذ قليل بل وكان يدك شيماء بقوة وعنف شديدين فنظرت الام الي حمدي في اعينة باستعطاف ان يرحم ابنتها فما ان شاهدها حمدي تنظر الية وهوا ينيك ابنتها احضرها الية يقبلها وامسك امي بشدة وسحبها الية وارغمها علي مشاهدتة وهوا يعتلي ابنتها وكان يقبل امي بينما ينتقل ما بين طيظ وكس شيماء بقوة بينما حامد ممسك يامي يقبلها بنهم ويدك اختي بقوة فاذا بة ينادي علي ويامرني بالقدوم حاولت امي ان تهرب فهي لاترغب بجعلي اري حمدي وهو ينيك امي واختي ولكن حمدي قام برفع امي بجانب شيماء وامسك قدم امي ووضعها علي كتفة وادخل زبة في طيظها وحاولت امي الهرب من حامد ولكن حامد لم يعطعها فرصة وجعلها تهمد كجثة هامدة بعد بضعة طعنات من زبة في كسها وطيظها بسرعتة وقوتة المعهودة فدخلت المطبخ وجدت حامد يطعن امي بزبة بقوي وهي مسترخية وقدمها علي كتفة يدك في امي دكا وشيماء مستلقية علي بطنها وطيظها حمراء من نيك حمدي لها وكسها ناصع البياض من تعشير حمدي لها فنظر لي حمدي فنظرت الي امي فاشاحت بنظرها الي الجانب الاخر فقال لي حمدي اقلع بنطلونك وفلس جمب امك واختك ارتعشت الام عند سماعها لهذة العبارة ونظرت لحمدي كانها تسالة ماذا سوف يفعل بابنها ونظرت الي امي فنظرت ارضا وانزلت بنطالي وفلست بجانب امي وبدا حمدي بالتحسيس علي خرمي وادخال صوابعة داخل طيظي لاعدادي وفهمت امي ان حمدي سوف ينيك ابنها امامها كما ناك بنتها امامها وترك حمدي امي وابتدا باعتلائي بقوة كعادتة وكان يبوس في رقبتي ويقوم بقرص حلماتي كاني امراة ولم تحتمل امي رؤيتي هكذا فتركتني وذهبت الي غرفتها ومني حمدي ينقط من طيظها وكسها لاتقوي علي المشي من دك حامد لها منذ قليل تركها حامد واكمل اعتلائي انا واختي حتى تركنا ممدين في المطبخ لانقوي علي الحراك وذهب الي امي وفتح الباب وجدها نائمة عارية علي وجهها من التعب فقام وقفل باب الغرفة فاحست امي بة ونظرت لة وتقدم حامد وازاح امي جانبا ونام بجانب امي علي السرير وسحب امي بجانبة فقالت لة امي عايز اية تاني ياحامد روح بقي عشان انا عايزة ارتاح فقال لها حمدي هههههه ماتقلقيش انا هبات النهاردة وبكرة معاكو والنهاردة هنيكك طول اليوم حاولت امي ان تقنعة بان يتركها ترتاح قليلا ولكن حامد لم يهملها ووجدت نفسها تسحب من حامد لتفتح لة قدمها ليدك حامد جوانب امي واستمر حامد في دك امي حتي الصباح ولم نكن نسمع انا وشيماء غير صوت اهات امي وسوت السرير يهتز بقوة طوال الليل ولم يخرج ايا من امي او حامد من الغرفة الاللحمام فقط ولم يخرجو الا في وقت الغذاء حيث قامت شيماء وانا بتحضير الغداء وخرج حامد ممسكا امي من يديها وكانت لابسة قميص نوم احمر مظهر لاثدائها وتضع وجهها ارضا في خجل وجلس حمدي مكان ابي علي مائدة الطعام اولا ثم اجلس امي علي حجرة وامسك شيماء واجلسها بجانب امها علي حجرة وامرهم بالاكل هكذا فكان ياكل اللحم ويمضغة ويمسك امي ويبوسها من فمها ويجعلها تاكل اللحم من فمة ويفعل نفس الفعل مع شيماء حتي انتهو فاخذ كلا من شيماء وامي الي غرفة امي وقد اعراهم تماما وقال لي لم السفرة يامتناك وتركني ودخل ممسكا بامي واختي واستمر بنيكهم للصباح حتي اصبح حمدي يعامل معاملة الملك ينيك من يشاء واصبح منظر حامد ينيك امي او شيماء امامي عادي واصبحنا كلنا حريم لحمدي واستمر الوضع هكذا حتي جاءت جدتي من السفر لتسكن لدينا حتي تكون بجانب اولادها لرعايتها فطلبت منها ان اكون معها لمساعتدها فوافقت وتركت البيت وعشت مع جدتي كل هذا الوقت ولم اذهب الي بيتي ثانية وانتقلت من المدرسة ومر وقت لم اكن اسمع من امي او اختي وكنت اعيش مع جدتي صاحبة ال50 سنة وكان اسمها صباح وكانت جميلة اجمل من امي ذات طياظ عملاقة وبزاز جبارة وكنت سعيد جدا معها حيث كانت طيبة حنونة وذهبت الي المدرسة فاذا بي افاجىء بحمدي معي في الفصل ولكنة لم يحاول ان يتحرش بي حيث انة ينيك امي واختي كل يوم ومرت الامور في المدرسة علي خير ولكن وهذة هي المشكلة لكن كانت امي بحاجة الي صوانيء حيث كانت بتعمل عزومة لخالي واولادة فطلبت من امي ارسال اوانىء للعزومة فوافقت الام علي الفور ولكنها ارسلت الاوانىء مع حمدي سلم عليا حمدي وقال لي ازيك ياعادل جاوبتة تمام وكان ينوي الذهاب مباشرة ولكن جدتي قالتلي مين علي الباب قلتلها دي امي باعتة الصواني مع صاحبي حمدي فقالت لة اتفضل يابني فقال لها شكرا ياتنت فتركتة وذهبت وعند ذلك وجدت حمدي يتابع جدتي بشهوة ونظرة رايتها كثير علي وجهة وعرفت انة سوف ينيك جدتي فنظر لي وقالي طب امشي انا عشان امك مستنياني وذهب حمدي وظننت ان الامر انتهي عند ذلك ولكن حمدي كان قد نوي اعتلاء جدتي فرجعت تحرشات حمدي بي في المدرسة وكنت احضر الي المدرسة مبكرا الساعةالسادسة والنصف صباحا حيث كنت اول دور في الباص وكنت الوحيد الذي ااتي صباحا في الفصل ودخلت الفصل اضع ادواتي واذا بباب الفصل يقفل ووجدت حمدي يفك سوستة بنطلونة وامسكني من صدري وقالي وحشتيني يابت ياسهام بقالي كتير مانكتكيش وطرحني حمدي ارضا ورع بنطالي وابتدا باعتلائي كعادتة من قبل واستمر حمدي باعتلائي ولكن لحسن الحظ راتنا ام كرولس الداية وضربت حامد وضربتني وقالتلي انت خول ياد فبكيت بشدة وقلتلها هوا اللي بياخدني بالعافية مش عارف اعملة حاجة وكنت عريان وزبي واقف فسخنت ام كرولس ووجدت امامها صيدة واد صغير ينيكها ومايقدرش يفتح بقة قامت ام كرولس زعقتلة وقالت لحامد لو شفتك جمبة هقل الناظرة وهرفدك وتركتني هذا اليوم وذهبت تاني يوم للمدرسة ووجدت الباب يقفل تاني فقلت شكلة حمدي تاني فاذا هي ام كرولس تتقدم نحوي عارية من اسفل وامسكت بي وقالتلي من النهاردة انا اللي هنيكك انزل الحس كسي وانا هبعد الواد حمدي عنك لو ماوفقتش هفضحك وهبهدلك وتركتني وجلست علي الديسك وقالتلي تعالي ياخول فذهبت ولحست كسها ورجعت تاني شرموطة بس لام كرولس واصبحت ام كرولس بتنيكني كل يوم الصبح ونرجع تاني لقصتنا لحد ما اكتشفت انا حسام (راجع الجزء الاول) موضوعة وسالت عادل وعرفت حكايتة