د
دكتور نودزاوي
ضيف
زائر
أنا وعمتي قصة حقيقية تغير الأسماء فقط الجزء( 1)
في البداية حدثت هذه القصة قبل أكثر من 25 سنه أي في عام 1986وكتبت ذلك في عام 2011حيث كنا نعيش أنا وأمي وأبي وعمتي ألمطلقه المدللة التي يسمع كلامها كل من البيت والتي طلقت لمرتان والثالث توفي ونحن نعيش في مزرعة كبيرة وداخلها بيت كبير يسمى آنذاك بالقصر ولي أختان وأخ كبير متزوجين ويسكنون بالعاصمة التي تبعد عن المزرعة حوالي 30 كم وكان عمري 15 سنة وعمتي 25 سنة وهي اصغر أخوانها أبي وعمتي الثانية التي تسكن العاصمة وجدتي التي توفيت بعد زواجها الثالث وأبي الكبير وذو مكانه اجتماعيه كبيره رئيس قبيلته أو عشيرته وهو اكبر من عمتي ب15 سنه ونسكن في البيت حيث انأ في غرفه وعمتي في غرفه وصالة كبيره وملحقاتها وحمام وغرفة متروكة بالطابق العلوي أما الأرضي فهناك صالة كبيره جدا لاستقبال الضيوف ومطبخ وحمام وغرفتين غرفة لأبي وغرفة لإغراضهم بالإضافة للحديقة وكل هذا داخل المزرعة مساحتها 12 دونما أو فدان وعمتي تزوجت بعمر 14 سنه أي وأنا عمري 4سنوات من ابن خالتها وطلقت بعد أسبوع يسبب أن ا بن خالتها لوطي فتحها من طيزها وكل يوم يوثقها على السرير ويجامعها من خرم طيزها وحسب ماعرفت بالتفصيل منها بعد كبري وأصبحت فضيحة فطلقت وبعد مرور 6 أشهر تقدم لها احد أقربائها ولكن فقير وبقيت عنده سنه ونصف ألسنه وطلقت وذلك السبب هو لم يكن رجل آي عنين ( خصي ) أي لاستطيع أن بنيك وبقيت عذراء وهذه قسمتها بدريه وبعد مرور 3 سنوات تقدم لها رجل شيخ عشيرة ولكن كبير جدا بحيث الفارق بينهم جدا كبير بعمر 68 سنه رفضت بإصرار وتعنت لكن شيخ محسن اللي هو أبي أصر أيضا وزوج بدرية عمتي غصبا عنها وهي بعمر 19 سنه وتوفيت جدتي بعد زواجها وهي جنازة وليست جوازه وفتحها أي عذريتها بعد مرور شهر لكونه كبير ولاستطيع مجاراتها وكذلك لاستطيع أن يودي واجباته ولا يقدر أن يطلقها لان أبي اخذ عليه تسجيل أملاكه باسمها وكذلك مزرعته وهو متزوج من اثنين غيرها وله 6 أولاد وكبير تقول بالأسبوع مره يقربني لو يكمل نيجته أو على النص ينام قضيبه وأحيانا ينام وحتى لايقذف وهو مريض ولا اعرف كيف زوجها أبي له وبعد مرور سنتان توفي ورجعت إلى دار الشيخ محسن ولكن بشموخ وأملاك ومكسورة من الناحية الجنسية بعد 3زواجات فأشله كانت هذه مقدمات للقصة حتى تكون للقارئ انطباع ومعرفه بالضر وف التي أدت آن تكون عمتي معي بالمجامعة أو بالحرام لان آي إنسان لايقبل بذلك ولكن أحيانا الضر وف تجعله يعمل هذه الأمور رغما عنه أو بالصدفة وتحتسب عليه وانأ ترددت قبل ألكتابه ولأكن بعد ا ن قرأت تشجعت وكتبت ذلك للعبر هاو الاستفادة من الضر وف التي تحيط بالإنسان
وانأ عشت معها فهي تحبني وتدافع عني ورغم قساوة أبي فهي تدافع عني وتدللني وكل طلباتي مجابه رغما عن والدي وخصصت لي غرفه بالطابق العلوي جنب غرفتها وكذلك كلما أرادوا أن اخرج معهم للموسم تجعلني أن ابقي بالبيت بحجة الدراسة عندما بلغت اسمع من أصدقائي بان هناك العادة ألسريه ولكن أتجاهل وعندما أصبح عمري 14 عام كانوا أصدقاء السوء يعلموني أن انيك ألحماره داخل مزرعتنا ويجب ان يعملون هذا الشي وبعيدا عن أعين الناس وترددت وهم يشرحون لي ويفهمونني بان نيك لحماره يطيل القضيب وهي كالامراة وأتقرب من ألحماره وأتحسس على كسها عندما اقترب منها وأحيانا أراقب الحمار حين يركبها وأخيرا أتى اليا حمدان ومحمد وجئت بهم با لمزرعة ودخلنا الحضيره وبها الأغنام والمواشي والحمير حيث كان هناك حمارين ذكر وحمارين أنثى و جحشات صغيرات4 ثلاثة أنثى وواحد ذكر فهم خبره فقاموا بربط ألحماره مخالفا كل رجل مع قدم بحيث انطرحت أرضا بعد وثقها بالحبل فتقدم حمدان الكبير وقام بنيكها وكأنه بنيك أمراه نائمة وقذف بها ومحمد وبعدها انأ وهم يشجعوني وانأ ادخل قضيبيي وهو حار ورطب وعندما أدخلته اختلط بمنيهم فاشمأزت نفسي وأخرجته ومسحته بخرقه آي نظفته ونظفت قضيبي ودخلته وأحسست بشعور غريب لايوصف وفعلا كأنها أمراه وقذفت ولكن خرج منها لكثرته ولازال واقفا فاقترحوا أن نأتي بجحشه صغيره وننيكا لاكتها كانت عذراء وقلت هي صغيره ولا يجوز لأنها ليست كالكبيرة قال حمدان أن اعرف فجاء بها واخذ يمسح على كسها هي تحرج ماده لزجه وصفراء فقال يعني أنها مستحقه للنيك فقمنا بربطها له وهي واقفة كي لاتتحرك فخرقها حمدان وكان الدم يسيل منها ثم إنا ولم اكتفي فعملت معها مرتين وفي هذه الإثناء سمعت صوت عمتي وهي تصيح وتنادي عليا بصوت عالي سموري سمير انته موجود فخرجت لها فقالت ماذا تعملوا انته مع أصدقائك لاشيء عماتو إنا دائما أقول لها عماتوا فقط أرادوا إن يتفرجوا على المواشي فااستاذنوا وسلموا عليها وبعد أن أوصلتهم قالوا هنيالك على هيك عمه رغم أنهم لم يروا منها إلا وجهها وقليل من أرجلها فهي لاتوصف وليس أبالغ فهي قصيرة ومر بوبه بيضاء وطيزها يهتز ويتمايل إرداف وسيقان معضلة كأنها رباع وصدرها نافر بالرغم من أن نهداها وحلمتها صغيرتان وشعرها يصل إلى طيزها اسود فاحم ولها شامه أو خال على خدها الأيمن وعيون واسعة وشفتان منفوخة وفم صغير ووجه عريض وذو شخصيه قويه جدا وعصبيه بحيث أبي الشيخ الذي كل الناس تهابه وتخافه آلا هي تتصدى له ويخاف أن يتكلم معها رجعت وأريد ان استحم بالحمام وانا باستحم طرقت الباب عليا وقالت افتح منذو متى وانت تستحم لوحدك انا احممك ولانسيت مهما كبرت فغسلت كلسوني من المني والاوساخ التي عليه بسرعةوهي تنظر لي ومستغربه من خرم الباب الذي كان واسع بحيث الذي داخل الحمام عندما يبص عليه احد يراه فتحت الباب ودخلت ثم نزعت ثوبها وبقيت بالثوب الذي بحمالات وفوق الركبه وبدون ستيان فقط بالكالسون وانا لم اتمالك نفسي عندما شاهدتها لكن الخوف الذي زرعته في نفسي وبدأت تحممني وتغسلني بالصابون والليفه وتفرك بي وقضيبي واقف فهي تبص وتقول لي ابو طويله **** يكون بعون اللي تاخذها شراح تعمل بيها على هالزبر والقضيب الطويل والثخين وشعرتك طويل هات لازم احلقها الك عماتوا انا باخجل ههههههه ققهت وهي تقول ولك وانته صغير وانا باحممك والبسك وانيمك في حضني صحيح بس مارضعتك امك بس ولدتك وعندما خرجت جاءت بشفرت الحلاقة وهي تحلق وقضيبي واقف وتقول شنو ابو طويله راح يبفى واقف على طول وينزل منه قطرات المذي الذي يرطب وتبتسم وتضحك وتقول من هذا مسكر على نفسك الباب وتلعب ببيضاتي وعندما اكملت اخذت تفرك وتلعب به بحجة بالصابون وشاهدت كلسونها به ماء ولم افهم في حينها وماهي الا لحضات حتى اقذف على صدرها ووجهها واخذت ارجف وخائف لا عليك ياعماتوا هذا يعني انك اصبحت رجل وخلعت ملابسها ونزعت كلسونها واستحمت معي وانا افرك لها جسمها وهي سعيده وتغني وتقول سموري اصبح رجل ياهو يبشر شيخ محسن وانا ايضا اضحك على غناءها ثم قلت لها عماتوا احلق لكي شعر عانتك وابطيكي رغم انه عليهن شعر خفيف قالت لا احنا نزلهن بشيره وهذا مو شغلك امك تعملي اياه ولبست ملابسي وخرجت وهي ايضا لبست وفرحانه وخرجت الى البستان او المزعة ومررت بالحضيره وشاهدت الحمار الذكر ينيك بالحمارتين مره بهذه ومره بهذه وهي كالمعركة ثم رايت المني يقطر من الحماره وقربت من الجحشه الصغيره فنفرت وربطتها واخذت امسح على كسها فهدات وسمعت صوت عمتي بدريه وامي وخرجت لهم قالا جئنا نحلب البقرات وفي هذه الاثناء هجم الحمار على الحماره الثانيه وركبها واخذ يركبها وهن يضحكن وامي تقول لي اخرج حالا اما عمتي فقالت تعال لافهمك وامي تقول لها بدريه عيب لاتعلمينه وتطلع عينه وهي تقول لامي اسكتي ياسعاد سموري كبير ولازم يعرف فخرجت معي وهي تقول حتى احنا نعمل هيك شفت لما زبرك لما قذف وشفت كسي اللي يتزوج يدخل زبره في كس مراته ويرهز عليها هيك يدخل ويخرج لما يقذف وبعدين تحبل يصير ولد او بنت تخرج من كس المره فذهبت الى الدار وانا بين افكر في عمتي وبين افكر بالحماره وكسها الحار وحاولت ان ادرس لاكن لااستطيع وفي اليوم الثاني جاءوا نفس اصدقائي وعملنا مع الحماره والجحشه الصغيره وهرينانها نيك وفي اللحضات الاخيره دخلت علينا عمتي وقالت شو تعملوا نحاول ان نعرف الذكر من الانثى لان عندنا درس في الاحياء فطردت اصدقائي وقالت هذا كلام فارغ وقالت عمه هولاء مو كويسين وماعايزاهم ياتون لنا ورجعنا الى البيت وقلت لها عمه اريد ان استحم قالت حاضر اسبقني للحمام ودخلت قبلها لكي انظف نفسي واغسل كلسوني فدخلت وخلعت ملابسها كلها وكانت تريد ان تريني جسمها بعد ان زالت الشعر وكانت ملاط حاولت ان ابدي اعجابي لكن خفت وبسرعة بداء قضيبي بالوقوف وانا احمم عماتو وامسح بيدي ذلك الجسد الناعم الطري والصابون يرغوا على شعرها وجسمها وهي لاتنظر لي وارى فلقتي طيزها الطريه وجسمها المربوب الابيض كالقطن واناجسمي اسمر وطويل بطول اوبي وامي وضخم من يشاهدني لايعطيني بهذا العمر اكثر من عشرين سنه ومن دون قصد اصتدم قضيبي بفلقت طيزعمتي عندما انحنت واراد ان يدخل فصفعتني بكف على وجهي وخجلت وحاولت اني اخرج فمسكتني وقالت عمه عيب انا مثل امك وحرام اناغير محلله عليك واذا ارت ان نزوجك ونفرح بيك واستحميت ولبست ملابسي وخرجت هي واعتذرت لها وقبلتني وقالت انا كم سموري عندي وقلت لها بعد استحم لوحدي قالت مو بمزاجك غصبن عنك احممك واحلق شعر عانتك وانظفك بس باادب وبقيت وقضيبي يحرقنىي وواقف فتسللت الحضيره بدون علمها وجئت للجحشه الصغيره وكانها تعرف مااريد ومسحت على كسها وغسلته بماء وصابون وهي تفتح بفمها وتغلقه ومسحته وقربت قضيبي ومسحته بكسها وافرك به فخرج سائل لزج منها ودخلت قضيبي بها ونكتها وانا واقف وقذفت بهاولم اخرجه الاارتخا ومسحت قضيبي وغسلته وفتحتها وشاهدت الذكر الكبير يركبها بعد ان شمشم كسها ولم يتركها الا والمني يخرج من كسها فوقف قضيبي مره اخرى فقربت من الجحشه الثانيه بعد ان تعلمت ومسحت على كسها وخرج السائل الاصفر علمت انها مستعده للنيك فربطتها حتى لاتتحرك ومسحت بقضيبي على كسها واستعديت لها فنزل داخلها بعد خروج الدم منها وجامعتها حتى قذفت بها بعد غسل الدم والمني واستمريت على هذا المنوال كلما سنحت لي الفرصة وكلما غابوا اهلي عن المزرعة وصارت الجحشات الثلاثة زوجاتي وتعودوا عليه واستمريت على ذلك اكثر من 6 أشهر وعلاقتي استمرت بعمتي ايضا تحممني ولكن بكلسوني وفي يوم استحميت وتقصدت ان ارش عليها الماء فنزعت ملابسها وظهر جسمها واخرجتني فهجت وذهبت الى الحضيره وانا بنيك بالجحشه فدخلت عمتي عليه وانا نازل سروالي ومندمج فصرخت بيا وقالت موعيب عليك عماتوا.....؟؟؟؟؟؟؟ فجمدت مكاني ولا اعرف ماذا اقول واتكلم وقالت من هذا قضيبك كبير يابوطويله ؟؟؟؟؟
الجزء الثاني
وبعد أن صدمت هي من هول المفاجأة لم أتحرك من مكاني وكأنما جمد الدم في عروقي فمسكتني من أذني وألبستني سروالي وانأ أتوسل بها ولا اعرف كيف عملت ذلك وهي تقول و**** العظيم عيب عليك انا الان لوقلت لابيك اكيد يقتلك فقلت لها هذه اول مرة واخر مرة وعد عماتوا فقالت اذهب سريعا واغسل القاذورات والاوساخ وكيلوتك ودخلت الحمام وانا اغسل وهي تنظر لي من خرم الحمام وكاني لا اراها ووجهي مقابل لها واتعمد لكي تراني وانا العب بقضيبي وكانني اغسل به وهو واقف ومتضخم فقذفت وارتاحت واستحميت وخرجت وهي تقول لي نشف راسك لا تبرد وتعال لاكلمك اولا لانريد نعيد الموضوع وثانيا انا اكلم ابوك لكي يزوجك فاردت التكلم قاطعتني اسكت اغترضت وقلت لها بس اكمل الصف التاسع اقل شيء فاقتنعت وحسست انها دائما تعاملني كرجل وعندما نذهب الى العاصمة لزيارة اخواني وعمتي الثانيه تلمح لهم انني سوف ازوج سموري من بنت عمتي التي هي بعمري وهم بنقس المرحله وهم مقتنعين وموافقين وخطبتها لاكن ليس رسميا (ساره- لسموري) وخرجنا وذهبنا الى المحلات وهي تشتري كل اللي نفسي به من ملابس وحلويات واكسسوارات واجهزه واشرطة الفديو للافلام التي احبها وغير محدده من افلام عربيه واجنبيه ورومانسيه بدون تحديد للمبالغ التي تصرفها وكل اسبوع او اسبوعين ننزل ونادرا مالم اكن معها وهي تشتري الملابس الداخليه المثيره والملابس التي تثير ولاتلبسها الا فوق بالطابق لان ابي لايرضي بهذه الملابس وهي ترضي الكل امي وابي واخوتي وعمتي الثانيه تشتري مايحتاجون له من كل شيء..........
اسف اذا اطلت عليكم ولكن اكتب بعض التفاصيل لكي يكون تصور واضح للقارىء توجد في نهاية منطقتنا يسكنون غجر جواهر وبناتها التي تحيي الحفلات والمناسبات وكذلك تبيع الهوى وتلبي طلبات كل الشباب والرجال ممن يهرب من نسائهم او يجدد وانا اذهب للمدرسة كل يوم اشاهدهن ولم اقكر بهن ورجع لي حمدان ومحمد اصدقاء السوء وهم يهمسون لي عليهن ويقولون عندك فلوس وتاركهن كل دخله او النيكة ب5 دنانيرولكن هم يضغطون علي لكي ادخلهم على نفقتي ودبرت مبلغ من عمتي وذهبنا لجواهر وبناتها ودخلنا لهن وبدات ضحكاتهن وتقهقهن عندما شاهدنا من عندنا ابن الشيخ محسن ومنين اللي معاك الصايعين اصدقائي وهل عندكم نقود نعم واعطيت جواهر المبلغ فقالت انته اريدك وهم مع بناتي قلت لها لا اريد سميره بنتك الصغيره قالت اخاف تموت بين اديك صارلها شهر من فقدت بكارتها مبلغ خمسة الاف دينار لليلة واحده من تاجر كبير المهم ماتنعز عليك تستاهل سموري وسموره انا قلت انته واحد من الصايعين معي والتاني مع سحر خلاص ادخل وكانت فعلا صغيره واموره وناعمه ولا اعرف كيف فتحها لان عمرها لايتجاوز الثانيه عشر وبعد ذلك عرفت انها كانت مواليد 1975 اي 11سنه كانت على السرير تتقلب بالستيان وكلسونها فقط بجسم ضعيف وخلعت ملابسي وشاهدت قضيبي وفرعت وقالت هذا يموتني وقربته من فمها وهي تدخله بين شفايفها وتنظر لي وأخذت تمص وتفرك بيه وتتغنج وتتأوه كالقحبات ولم أتمالك نفسي وقذفت على وجهها واخذت تمص بيه وتلحس الا ان نظفته وقالت خلاص اخرج انتهت فلوسك وكان في جيبي دينارين فاعطيتها وضحكت وخلعت لها ستيانها وكلوسونها اخذت ارضع ببزازها واقرص وهن صغيرات ونزلت ببوس ولحس جسمها الا ان وصلت إلى كسها وهو صغير جدا وزنبورها صغير وادخلت لساني به وهي تتوهوه وتصيح اه اه اه اه اه اف اف اف اف اف راح اموت اترجاك دخله من زمان ماشفت النيك امي مانعتني بس التاجر فتحني وكان ينيك بطيزي انا فقط امص وانيك من طيزي فجعلت راس قضيبي على كسها وبدات افرك به على زنبورها وشفايف كسها ذات اللون الوردي وقذفت هي مرتين ثم دخلته على النص وهي تان وتقول ايه نيكني ودخلته كله وشهقت وصرخت ودخلت علينا امها جواهر وقالت شو عملت بالبنت اصلها ماتتحمل وضحكنا وخرجت وبعد ان قالت اهم اصدقائك خلصتهم ودخلته بشويش وهدوء وهي تصيح على كيفك شوي شوي ورافع سيقانها وانا العب ببزازها وابوس بها ثم بدات تصيح نيك بسرعة ايه بسرعة واخذت انيك ادخل واخرج وانا رافعها وممسك بايديها الاثنين فقذفت وانا رافعهاعن السرير بحكم قوتي فصرخت صرخه خفيفه مع انه وتوهوه وسقطنا على السريروقالت لم ادع اي شخص يقربني بعدك حتى لوجبرتني ا مي جواهر فغسلت قضيبي ومسحت ثم لبست ملابسي وقبلتها وودعنا جواهر وبناتها وانا منتشيء وكانني في عالم ثاني وهم يكلمونني عن جواهر ونيكتها وهي كانها بنت صغيره وحمدان يقول لي اردت ا ن ادخله في طيزها فرفضت وقالت من طيزي بعشرة دنانيروهم يريدون مني ان نكرر هذه الغامره مرة اخرى ولكن من اين اتي لكم بالنقود قالوا انتم اغنياء وقلت لهم صحيح ولكن كل يوم 15 دينار هذا كثير ولا استطيع فزعلوا مني ورجعت الى البيت وانا فرحان وقبلت عمتي وهي فرحت لفرحي ولكن قلي ما الناسبه قلت لها ان المدرس اعطاني درجه عاليه فضحكت واعطتني عشرة دنانير مكافاة لي وفي اليوم الثاني استاذنت مبكرا وادعيت انني مريض من المدرس ودخلت عند بيت جواهر فرحبت بي وقالت اليوم لاادعك تفر مني ياولد يا جني اريد ان اشوف قضيبك هل هو نفس اصدقاءك وانا كنت اريد ان ادخل مع سميره المهم دخلت معها وكانت لابسه ثوب خفيف فوق الركبة من دون كيلسون وستيان صدرها بارز وكبير وطيزها يترنح خلعت ثيابي وهي خلعت الثوب بداء قضيبي يقف اخذت تلعب بيه وتمص وتضع يدها خلف طيزي وتقول ابن الشيخ زبرك كبير لما تكبر تموتها اللي تتزوجك انا راح اعملك تخفيض اعرف تريد مع سميره بس اريد اتعبك اخاف عليها منك المهم نامت على السرير واخذت اداعب ببزازها والعب به واقرصها والحس وامص بسرتها ثم نزلت على كسها صحيح انه واسع وبارز وكبير لاكن من الداخل ضيق المهم بدات الحس لها بكسها وشفراتها وهي تضحك وادخلته عنوتا وبقوه فشهقت وقالت تريد تموتني وارهز عليها وبسرعة قذفت فسحبته وهي تمص وتلحس بيه ودخنت سيكاره بعده وبدات تتكلم معي بغزل وشعر واذا به ينتفض قضيبي ويقف فقلت اريد من طيزك بس نقودك ماتكفي وتريد مع سموره خلص اعطيك فقلبتها بوضعيت الكلب وبدات اريد ان ادخله لاكن لم استطيع فمسحته بباب كسها وبدا يتمرغ به ومن لعاب وسيولة كسها بدات ادخل قضيبي وهي تصيح وتان فنامت على بطنها وانا ادخله واخرجه ويدي تلعب بصدرها وابوس برقبتها وتحت اذنها الى ان قذفت
في البداية حدثت هذه القصة قبل أكثر من 25 سنه أي في عام 1986وكتبت ذلك في عام 2011حيث كنا نعيش أنا وأمي وأبي وعمتي ألمطلقه المدللة التي يسمع كلامها كل من البيت والتي طلقت لمرتان والثالث توفي ونحن نعيش في مزرعة كبيرة وداخلها بيت كبير يسمى آنذاك بالقصر ولي أختان وأخ كبير متزوجين ويسكنون بالعاصمة التي تبعد عن المزرعة حوالي 30 كم وكان عمري 15 سنة وعمتي 25 سنة وهي اصغر أخوانها أبي وعمتي الثانية التي تسكن العاصمة وجدتي التي توفيت بعد زواجها الثالث وأبي الكبير وذو مكانه اجتماعيه كبيره رئيس قبيلته أو عشيرته وهو اكبر من عمتي ب15 سنه ونسكن في البيت حيث انأ في غرفه وعمتي في غرفه وصالة كبيره وملحقاتها وحمام وغرفة متروكة بالطابق العلوي أما الأرضي فهناك صالة كبيره جدا لاستقبال الضيوف ومطبخ وحمام وغرفتين غرفة لأبي وغرفة لإغراضهم بالإضافة للحديقة وكل هذا داخل المزرعة مساحتها 12 دونما أو فدان وعمتي تزوجت بعمر 14 سنه أي وأنا عمري 4سنوات من ابن خالتها وطلقت بعد أسبوع يسبب أن ا بن خالتها لوطي فتحها من طيزها وكل يوم يوثقها على السرير ويجامعها من خرم طيزها وحسب ماعرفت بالتفصيل منها بعد كبري وأصبحت فضيحة فطلقت وبعد مرور 6 أشهر تقدم لها احد أقربائها ولكن فقير وبقيت عنده سنه ونصف ألسنه وطلقت وذلك السبب هو لم يكن رجل آي عنين ( خصي ) أي لاستطيع أن بنيك وبقيت عذراء وهذه قسمتها بدريه وبعد مرور 3 سنوات تقدم لها رجل شيخ عشيرة ولكن كبير جدا بحيث الفارق بينهم جدا كبير بعمر 68 سنه رفضت بإصرار وتعنت لكن شيخ محسن اللي هو أبي أصر أيضا وزوج بدرية عمتي غصبا عنها وهي بعمر 19 سنه وتوفيت جدتي بعد زواجها وهي جنازة وليست جوازه وفتحها أي عذريتها بعد مرور شهر لكونه كبير ولاستطيع مجاراتها وكذلك لاستطيع أن يودي واجباته ولا يقدر أن يطلقها لان أبي اخذ عليه تسجيل أملاكه باسمها وكذلك مزرعته وهو متزوج من اثنين غيرها وله 6 أولاد وكبير تقول بالأسبوع مره يقربني لو يكمل نيجته أو على النص ينام قضيبه وأحيانا ينام وحتى لايقذف وهو مريض ولا اعرف كيف زوجها أبي له وبعد مرور سنتان توفي ورجعت إلى دار الشيخ محسن ولكن بشموخ وأملاك ومكسورة من الناحية الجنسية بعد 3زواجات فأشله كانت هذه مقدمات للقصة حتى تكون للقارئ انطباع ومعرفه بالضر وف التي أدت آن تكون عمتي معي بالمجامعة أو بالحرام لان آي إنسان لايقبل بذلك ولكن أحيانا الضر وف تجعله يعمل هذه الأمور رغما عنه أو بالصدفة وتحتسب عليه وانأ ترددت قبل ألكتابه ولأكن بعد ا ن قرأت تشجعت وكتبت ذلك للعبر هاو الاستفادة من الضر وف التي تحيط بالإنسان
وانأ عشت معها فهي تحبني وتدافع عني ورغم قساوة أبي فهي تدافع عني وتدللني وكل طلباتي مجابه رغما عن والدي وخصصت لي غرفه بالطابق العلوي جنب غرفتها وكذلك كلما أرادوا أن اخرج معهم للموسم تجعلني أن ابقي بالبيت بحجة الدراسة عندما بلغت اسمع من أصدقائي بان هناك العادة ألسريه ولكن أتجاهل وعندما أصبح عمري 14 عام كانوا أصدقاء السوء يعلموني أن انيك ألحماره داخل مزرعتنا ويجب ان يعملون هذا الشي وبعيدا عن أعين الناس وترددت وهم يشرحون لي ويفهمونني بان نيك لحماره يطيل القضيب وهي كالامراة وأتقرب من ألحماره وأتحسس على كسها عندما اقترب منها وأحيانا أراقب الحمار حين يركبها وأخيرا أتى اليا حمدان ومحمد وجئت بهم با لمزرعة ودخلنا الحضيره وبها الأغنام والمواشي والحمير حيث كان هناك حمارين ذكر وحمارين أنثى و جحشات صغيرات4 ثلاثة أنثى وواحد ذكر فهم خبره فقاموا بربط ألحماره مخالفا كل رجل مع قدم بحيث انطرحت أرضا بعد وثقها بالحبل فتقدم حمدان الكبير وقام بنيكها وكأنه بنيك أمراه نائمة وقذف بها ومحمد وبعدها انأ وهم يشجعوني وانأ ادخل قضيبيي وهو حار ورطب وعندما أدخلته اختلط بمنيهم فاشمأزت نفسي وأخرجته ومسحته بخرقه آي نظفته ونظفت قضيبي ودخلته وأحسست بشعور غريب لايوصف وفعلا كأنها أمراه وقذفت ولكن خرج منها لكثرته ولازال واقفا فاقترحوا أن نأتي بجحشه صغيره وننيكا لاكتها كانت عذراء وقلت هي صغيره ولا يجوز لأنها ليست كالكبيرة قال حمدان أن اعرف فجاء بها واخذ يمسح على كسها هي تحرج ماده لزجه وصفراء فقال يعني أنها مستحقه للنيك فقمنا بربطها له وهي واقفة كي لاتتحرك فخرقها حمدان وكان الدم يسيل منها ثم إنا ولم اكتفي فعملت معها مرتين وفي هذه الإثناء سمعت صوت عمتي وهي تصيح وتنادي عليا بصوت عالي سموري سمير انته موجود فخرجت لها فقالت ماذا تعملوا انته مع أصدقائك لاشيء عماتو إنا دائما أقول لها عماتوا فقط أرادوا إن يتفرجوا على المواشي فااستاذنوا وسلموا عليها وبعد أن أوصلتهم قالوا هنيالك على هيك عمه رغم أنهم لم يروا منها إلا وجهها وقليل من أرجلها فهي لاتوصف وليس أبالغ فهي قصيرة ومر بوبه بيضاء وطيزها يهتز ويتمايل إرداف وسيقان معضلة كأنها رباع وصدرها نافر بالرغم من أن نهداها وحلمتها صغيرتان وشعرها يصل إلى طيزها اسود فاحم ولها شامه أو خال على خدها الأيمن وعيون واسعة وشفتان منفوخة وفم صغير ووجه عريض وذو شخصيه قويه جدا وعصبيه بحيث أبي الشيخ الذي كل الناس تهابه وتخافه آلا هي تتصدى له ويخاف أن يتكلم معها رجعت وأريد ان استحم بالحمام وانا باستحم طرقت الباب عليا وقالت افتح منذو متى وانت تستحم لوحدك انا احممك ولانسيت مهما كبرت فغسلت كلسوني من المني والاوساخ التي عليه بسرعةوهي تنظر لي ومستغربه من خرم الباب الذي كان واسع بحيث الذي داخل الحمام عندما يبص عليه احد يراه فتحت الباب ودخلت ثم نزعت ثوبها وبقيت بالثوب الذي بحمالات وفوق الركبه وبدون ستيان فقط بالكالسون وانا لم اتمالك نفسي عندما شاهدتها لكن الخوف الذي زرعته في نفسي وبدأت تحممني وتغسلني بالصابون والليفه وتفرك بي وقضيبي واقف فهي تبص وتقول لي ابو طويله **** يكون بعون اللي تاخذها شراح تعمل بيها على هالزبر والقضيب الطويل والثخين وشعرتك طويل هات لازم احلقها الك عماتوا انا باخجل ههههههه ققهت وهي تقول ولك وانته صغير وانا باحممك والبسك وانيمك في حضني صحيح بس مارضعتك امك بس ولدتك وعندما خرجت جاءت بشفرت الحلاقة وهي تحلق وقضيبي واقف وتقول شنو ابو طويله راح يبفى واقف على طول وينزل منه قطرات المذي الذي يرطب وتبتسم وتضحك وتقول من هذا مسكر على نفسك الباب وتلعب ببيضاتي وعندما اكملت اخذت تفرك وتلعب به بحجة بالصابون وشاهدت كلسونها به ماء ولم افهم في حينها وماهي الا لحضات حتى اقذف على صدرها ووجهها واخذت ارجف وخائف لا عليك ياعماتوا هذا يعني انك اصبحت رجل وخلعت ملابسها ونزعت كلسونها واستحمت معي وانا افرك لها جسمها وهي سعيده وتغني وتقول سموري اصبح رجل ياهو يبشر شيخ محسن وانا ايضا اضحك على غناءها ثم قلت لها عماتوا احلق لكي شعر عانتك وابطيكي رغم انه عليهن شعر خفيف قالت لا احنا نزلهن بشيره وهذا مو شغلك امك تعملي اياه ولبست ملابسي وخرجت وهي ايضا لبست وفرحانه وخرجت الى البستان او المزعة ومررت بالحضيره وشاهدت الحمار الذكر ينيك بالحمارتين مره بهذه ومره بهذه وهي كالمعركة ثم رايت المني يقطر من الحماره وقربت من الجحشه الصغيره فنفرت وربطتها واخذت امسح على كسها فهدات وسمعت صوت عمتي بدريه وامي وخرجت لهم قالا جئنا نحلب البقرات وفي هذه الاثناء هجم الحمار على الحماره الثانيه وركبها واخذ يركبها وهن يضحكن وامي تقول لي اخرج حالا اما عمتي فقالت تعال لافهمك وامي تقول لها بدريه عيب لاتعلمينه وتطلع عينه وهي تقول لامي اسكتي ياسعاد سموري كبير ولازم يعرف فخرجت معي وهي تقول حتى احنا نعمل هيك شفت لما زبرك لما قذف وشفت كسي اللي يتزوج يدخل زبره في كس مراته ويرهز عليها هيك يدخل ويخرج لما يقذف وبعدين تحبل يصير ولد او بنت تخرج من كس المره فذهبت الى الدار وانا بين افكر في عمتي وبين افكر بالحماره وكسها الحار وحاولت ان ادرس لاكن لااستطيع وفي اليوم الثاني جاءوا نفس اصدقائي وعملنا مع الحماره والجحشه الصغيره وهرينانها نيك وفي اللحضات الاخيره دخلت علينا عمتي وقالت شو تعملوا نحاول ان نعرف الذكر من الانثى لان عندنا درس في الاحياء فطردت اصدقائي وقالت هذا كلام فارغ وقالت عمه هولاء مو كويسين وماعايزاهم ياتون لنا ورجعنا الى البيت وقلت لها عمه اريد ان استحم قالت حاضر اسبقني للحمام ودخلت قبلها لكي انظف نفسي واغسل كلسوني فدخلت وخلعت ملابسها كلها وكانت تريد ان تريني جسمها بعد ان زالت الشعر وكانت ملاط حاولت ان ابدي اعجابي لكن خفت وبسرعة بداء قضيبي بالوقوف وانا احمم عماتو وامسح بيدي ذلك الجسد الناعم الطري والصابون يرغوا على شعرها وجسمها وهي لاتنظر لي وارى فلقتي طيزها الطريه وجسمها المربوب الابيض كالقطن واناجسمي اسمر وطويل بطول اوبي وامي وضخم من يشاهدني لايعطيني بهذا العمر اكثر من عشرين سنه ومن دون قصد اصتدم قضيبي بفلقت طيزعمتي عندما انحنت واراد ان يدخل فصفعتني بكف على وجهي وخجلت وحاولت اني اخرج فمسكتني وقالت عمه عيب انا مثل امك وحرام اناغير محلله عليك واذا ارت ان نزوجك ونفرح بيك واستحميت ولبست ملابسي وخرجت هي واعتذرت لها وقبلتني وقالت انا كم سموري عندي وقلت لها بعد استحم لوحدي قالت مو بمزاجك غصبن عنك احممك واحلق شعر عانتك وانظفك بس باادب وبقيت وقضيبي يحرقنىي وواقف فتسللت الحضيره بدون علمها وجئت للجحشه الصغيره وكانها تعرف مااريد ومسحت على كسها وغسلته بماء وصابون وهي تفتح بفمها وتغلقه ومسحته وقربت قضيبي ومسحته بكسها وافرك به فخرج سائل لزج منها ودخلت قضيبي بها ونكتها وانا واقف وقذفت بهاولم اخرجه الاارتخا ومسحت قضيبي وغسلته وفتحتها وشاهدت الذكر الكبير يركبها بعد ان شمشم كسها ولم يتركها الا والمني يخرج من كسها فوقف قضيبي مره اخرى فقربت من الجحشه الثانيه بعد ان تعلمت ومسحت على كسها وخرج السائل الاصفر علمت انها مستعده للنيك فربطتها حتى لاتتحرك ومسحت بقضيبي على كسها واستعديت لها فنزل داخلها بعد خروج الدم منها وجامعتها حتى قذفت بها بعد غسل الدم والمني واستمريت على هذا المنوال كلما سنحت لي الفرصة وكلما غابوا اهلي عن المزرعة وصارت الجحشات الثلاثة زوجاتي وتعودوا عليه واستمريت على ذلك اكثر من 6 أشهر وعلاقتي استمرت بعمتي ايضا تحممني ولكن بكلسوني وفي يوم استحميت وتقصدت ان ارش عليها الماء فنزعت ملابسها وظهر جسمها واخرجتني فهجت وذهبت الى الحضيره وانا بنيك بالجحشه فدخلت عمتي عليه وانا نازل سروالي ومندمج فصرخت بيا وقالت موعيب عليك عماتوا.....؟؟؟؟؟؟؟ فجمدت مكاني ولا اعرف ماذا اقول واتكلم وقالت من هذا قضيبك كبير يابوطويله ؟؟؟؟؟
الجزء الثاني
وبعد أن صدمت هي من هول المفاجأة لم أتحرك من مكاني وكأنما جمد الدم في عروقي فمسكتني من أذني وألبستني سروالي وانأ أتوسل بها ولا اعرف كيف عملت ذلك وهي تقول و**** العظيم عيب عليك انا الان لوقلت لابيك اكيد يقتلك فقلت لها هذه اول مرة واخر مرة وعد عماتوا فقالت اذهب سريعا واغسل القاذورات والاوساخ وكيلوتك ودخلت الحمام وانا اغسل وهي تنظر لي من خرم الحمام وكاني لا اراها ووجهي مقابل لها واتعمد لكي تراني وانا العب بقضيبي وكانني اغسل به وهو واقف ومتضخم فقذفت وارتاحت واستحميت وخرجت وهي تقول لي نشف راسك لا تبرد وتعال لاكلمك اولا لانريد نعيد الموضوع وثانيا انا اكلم ابوك لكي يزوجك فاردت التكلم قاطعتني اسكت اغترضت وقلت لها بس اكمل الصف التاسع اقل شيء فاقتنعت وحسست انها دائما تعاملني كرجل وعندما نذهب الى العاصمة لزيارة اخواني وعمتي الثانيه تلمح لهم انني سوف ازوج سموري من بنت عمتي التي هي بعمري وهم بنقس المرحله وهم مقتنعين وموافقين وخطبتها لاكن ليس رسميا (ساره- لسموري) وخرجنا وذهبنا الى المحلات وهي تشتري كل اللي نفسي به من ملابس وحلويات واكسسوارات واجهزه واشرطة الفديو للافلام التي احبها وغير محدده من افلام عربيه واجنبيه ورومانسيه بدون تحديد للمبالغ التي تصرفها وكل اسبوع او اسبوعين ننزل ونادرا مالم اكن معها وهي تشتري الملابس الداخليه المثيره والملابس التي تثير ولاتلبسها الا فوق بالطابق لان ابي لايرضي بهذه الملابس وهي ترضي الكل امي وابي واخوتي وعمتي الثانيه تشتري مايحتاجون له من كل شيء..........
اسف اذا اطلت عليكم ولكن اكتب بعض التفاصيل لكي يكون تصور واضح للقارىء توجد في نهاية منطقتنا يسكنون غجر جواهر وبناتها التي تحيي الحفلات والمناسبات وكذلك تبيع الهوى وتلبي طلبات كل الشباب والرجال ممن يهرب من نسائهم او يجدد وانا اذهب للمدرسة كل يوم اشاهدهن ولم اقكر بهن ورجع لي حمدان ومحمد اصدقاء السوء وهم يهمسون لي عليهن ويقولون عندك فلوس وتاركهن كل دخله او النيكة ب5 دنانيرولكن هم يضغطون علي لكي ادخلهم على نفقتي ودبرت مبلغ من عمتي وذهبنا لجواهر وبناتها ودخلنا لهن وبدات ضحكاتهن وتقهقهن عندما شاهدنا من عندنا ابن الشيخ محسن ومنين اللي معاك الصايعين اصدقائي وهل عندكم نقود نعم واعطيت جواهر المبلغ فقالت انته اريدك وهم مع بناتي قلت لها لا اريد سميره بنتك الصغيره قالت اخاف تموت بين اديك صارلها شهر من فقدت بكارتها مبلغ خمسة الاف دينار لليلة واحده من تاجر كبير المهم ماتنعز عليك تستاهل سموري وسموره انا قلت انته واحد من الصايعين معي والتاني مع سحر خلاص ادخل وكانت فعلا صغيره واموره وناعمه ولا اعرف كيف فتحها لان عمرها لايتجاوز الثانيه عشر وبعد ذلك عرفت انها كانت مواليد 1975 اي 11سنه كانت على السرير تتقلب بالستيان وكلسونها فقط بجسم ضعيف وخلعت ملابسي وشاهدت قضيبي وفرعت وقالت هذا يموتني وقربته من فمها وهي تدخله بين شفايفها وتنظر لي وأخذت تمص وتفرك بيه وتتغنج وتتأوه كالقحبات ولم أتمالك نفسي وقذفت على وجهها واخذت تمص بيه وتلحس الا ان نظفته وقالت خلاص اخرج انتهت فلوسك وكان في جيبي دينارين فاعطيتها وضحكت وخلعت لها ستيانها وكلوسونها اخذت ارضع ببزازها واقرص وهن صغيرات ونزلت ببوس ولحس جسمها الا ان وصلت إلى كسها وهو صغير جدا وزنبورها صغير وادخلت لساني به وهي تتوهوه وتصيح اه اه اه اه اه اف اف اف اف اف راح اموت اترجاك دخله من زمان ماشفت النيك امي مانعتني بس التاجر فتحني وكان ينيك بطيزي انا فقط امص وانيك من طيزي فجعلت راس قضيبي على كسها وبدات افرك به على زنبورها وشفايف كسها ذات اللون الوردي وقذفت هي مرتين ثم دخلته على النص وهي تان وتقول ايه نيكني ودخلته كله وشهقت وصرخت ودخلت علينا امها جواهر وقالت شو عملت بالبنت اصلها ماتتحمل وضحكنا وخرجت وبعد ان قالت اهم اصدقائك خلصتهم ودخلته بشويش وهدوء وهي تصيح على كيفك شوي شوي ورافع سيقانها وانا العب ببزازها وابوس بها ثم بدات تصيح نيك بسرعة ايه بسرعة واخذت انيك ادخل واخرج وانا رافعها وممسك بايديها الاثنين فقذفت وانا رافعهاعن السرير بحكم قوتي فصرخت صرخه خفيفه مع انه وتوهوه وسقطنا على السريروقالت لم ادع اي شخص يقربني بعدك حتى لوجبرتني ا مي جواهر فغسلت قضيبي ومسحت ثم لبست ملابسي وقبلتها وودعنا جواهر وبناتها وانا منتشيء وكانني في عالم ثاني وهم يكلمونني عن جواهر ونيكتها وهي كانها بنت صغيره وحمدان يقول لي اردت ا ن ادخله في طيزها فرفضت وقالت من طيزي بعشرة دنانيروهم يريدون مني ان نكرر هذه الغامره مرة اخرى ولكن من اين اتي لكم بالنقود قالوا انتم اغنياء وقلت لهم صحيح ولكن كل يوم 15 دينار هذا كثير ولا استطيع فزعلوا مني ورجعت الى البيت وانا فرحان وقبلت عمتي وهي فرحت لفرحي ولكن قلي ما الناسبه قلت لها ان المدرس اعطاني درجه عاليه فضحكت واعطتني عشرة دنانير مكافاة لي وفي اليوم الثاني استاذنت مبكرا وادعيت انني مريض من المدرس ودخلت عند بيت جواهر فرحبت بي وقالت اليوم لاادعك تفر مني ياولد يا جني اريد ان اشوف قضيبك هل هو نفس اصدقاءك وانا كنت اريد ان ادخل مع سميره المهم دخلت معها وكانت لابسه ثوب خفيف فوق الركبة من دون كيلسون وستيان صدرها بارز وكبير وطيزها يترنح خلعت ثيابي وهي خلعت الثوب بداء قضيبي يقف اخذت تلعب بيه وتمص وتضع يدها خلف طيزي وتقول ابن الشيخ زبرك كبير لما تكبر تموتها اللي تتزوجك انا راح اعملك تخفيض اعرف تريد مع سميره بس اريد اتعبك اخاف عليها منك المهم نامت على السرير واخذت اداعب ببزازها والعب به واقرصها والحس وامص بسرتها ثم نزلت على كسها صحيح انه واسع وبارز وكبير لاكن من الداخل ضيق المهم بدات الحس لها بكسها وشفراتها وهي تضحك وادخلته عنوتا وبقوه فشهقت وقالت تريد تموتني وارهز عليها وبسرعة قذفت فسحبته وهي تمص وتلحس بيه ودخنت سيكاره بعده وبدات تتكلم معي بغزل وشعر واذا به ينتفض قضيبي ويقف فقلت اريد من طيزك بس نقودك ماتكفي وتريد مع سموره خلص اعطيك فقلبتها بوضعيت الكلب وبدات اريد ان ادخله لاكن لم استطيع فمسحته بباب كسها وبدا يتمرغ به ومن لعاب وسيولة كسها بدات ادخل قضيبي وهي تصيح وتان فنامت على بطنها وانا ادخله واخرجه ويدي تلعب بصدرها وابوس برقبتها وتحت اذنها الى ان قذفت