أولا أود إن اعرف بنفسي أنا اسمي تركي أو كما يدلعوني تروووكي بالبيت واصحابي توتو اوصافي ابيض وسيم جدا وناعم عمري الان 25 سنه ولا زلت على جمالي بل واجمل مما كنت عليه لانني اهتم بنفسي كثيرا ومن سكان الرياض
قصتي باللواط بدات وانا عندي 12 سنه وهي حين عودتي مع والدي الى محافظة القريات بشمال السعودية بحكم عمله
كان لنا جار اسمه ماجد بنفس فصلي بس اكبر مني بسنتين ساقط مرتين بليد وكان معي بنفس الفصل الدراسي وبحكم جمالي وخوف اهلي علي كان ابوي واخواني اللي اكبر مني يتابعون حركاتي وخصوصا وقت المدرسة ولا يامنون الا لابن جارنا فقد كان ماجد عندنا بالبيت معظم الوقت لان اهلي لايسمحون لي بالذهاب عندهم ونادرا ماكنت اخرج للشارع لوحدي او للوقوف عند باب بيتنا فلا كنت اجد متنفسا الا عند صديقي ماجد فقد كان الحياه بالنسبه لي
وفي مره من المرات كنت العب انا وهو بسطح منزلنا حيث كانت هناك غرفه صغيره العب بها انا واخوي اللي اصغر مني بثلاث سنوات وقال لي تركي وش رايك نلعب لعبة الرجال وزوجته وقلت كيف هي قال انت تكون الرجال ولا البنت وانا اكون زوجها او العكس قلت اوك مع انني لم افكر بشي فقد كانت فكرتي عن الجنس زيروا
وانا من النوع الخجول جدا المهم قال وش تبي انك تكون قلت انا احب اكون الزوجه ( دائما احس انني اقرب للبنات ولعل ذلك بسبب كلام اهلي لي واخواني الكبار دائما يطلقون علي يالنعومه يا لبنت ) وصرت العب انا وياه بعد ان تسللت لغرفة امي واخذت العباه والشيلة لكي اودي دوري كزوجه سعودية المهم بدينا اللعب ويعني اني اطلع معاه السوق ونروح المطعم ونروح الحديقة وعلى البحر ومن الادوار اننا ننام مع بعض بغرفة النوم فقال لي لازم انك تنام بجنبي او بحضني وانا نمت بحضنه على انها لعبه وهو حاضني احس بشي يدحش لي طيزي وعرفت انه زبه بعدت عنه شوي قال وش فيك قلت بس وانا خجلان جدا قال عشاني قومت قلت ايه ذا عيب
قال بس كل الازواج يسونها وبعدين انتي وشلون راح تحملين لازم نسوي كذا وصار يقنع فيني ويقنع وانها لعبه
قلت اوك ورجعت قربت منه وهو ملصق فيني ومقوم وضلينا كذا لمدة طويلة بعدها وفي يوم من الايام وحنا نلعب لعبتنا المفضله قال لي وش رايك نفصخ انا عييت ورفضت بشده هو صار يقنع فيني او مانسمية بالسعودية قردنه انا وافقت انه يكون هو لحاله مفصخ وافق وفصخ وشفت زبه صراحه كانت اول مره اشوف زب واحد بحياتي ونمنا نفس النومه وعقبها بطحني ونام فوقي ويحك زبه على ثوبي من برا الى حد ماكب مويته علي وانا ماكنت ادري وش ذا اللي كبه وزعلت منه فكرته بوول الى حد هو ماقال ذا مني انت مايطلع منك مني قلت لا وصراحه مع انه كان صغير بس كان زبه كبير على سنه واكبر من زبي بكثير انا صرت لحالي في الليل وجلست افكر طيب هو ليه زبه اكبر من زبي هو وش يسوي شلون صار عنده شعر خفيف بزبه وفي اباطه وانا لسى ماعندي شي وكل ذي الاسئله تدور براسي وشهو اللي ينكب منه وانا لا واذا انكب يرتجف هو وش السبب ممكن اكون انا بنت ولا اعرف كل الاسئله ذي تدور براسي طول الليل قلت اذا جا بكره ابي اسال امي رجعت وخفت تقول لي وانت شلون عرفت واخواني بيضحكون علي قلت مالي الا ماجد ويوم قابلته بالمدرسة وصراااااااحه متلهف لشوفته اكثر من كل مره قلت له كل اللي بخاطري هو قال يمكن انك بنت ولا انت بداري وصار يسرد لي قصص من خياله وقلت له شلون اتاكد قال اذا رجعنا البيت ابا علمك المهم رجعنا وجاني على العصر ورقينا بغرفتنا فوق السطح وهو قالي عشان تعرف لازم تفصخ وانا فصخت وشاف زبي وصراحه كان صغير مناسب لعمري وهو بدى يلعب فيه الا ان قومت قال انت رجال لاتخاف قلت طيب انت فيك شعر وانا مافيني وينزل منك موية وانا لا قال عشاني اجلخ من وعمري تسع سنوات قلت شلون تجلخ وهو طلع زبه وبدى يجلخ الا ان كب منيه
سويت مثله ولم احضى سوى بزب احمر من كثر ماتجمع الدم فيني قال انت توك مابلغت قلت ومتى ابلغ قال لازم مساعده قلت كيف قال اني ادفك من ورى وانزل فيك منيي الين تبلغ بسرعه وقالي هو سوا كذا مع فلان وفلان اللي بصف ثالث متوسط وهم اللي خلوه يبلغ بسرعه وافقت وكل ذا بسبيل انه يطلع لي شعر زيه واكب مويه مثله واحس بالمتعه اللي هو يقول قام وفصخني وفصخ هو وكانت اول مره نفصخ سوا منذ ان تعرفنا على بعض صار هو يتف بطيزي وعلى خرقي ويدخل زبه انا تالمت مررررا ونزل مني دم ويوم شفت الدم صرت ابكي ورحت لامي وانا وابكي امي جن جنونها وراحت تطقه وتطقني ( ضربتني وضربته ) وصارت تقولي ذا حرام ذا اسمه لواط وصارت تخوف فيني وراحت وعلمت جارتنا اللي طقت ماجد طق مهوب صاحي المهم امي سكتت عني بس زودت مراقبتها لي وكل ماقابل ماجد صديقي الوحيد بالمدرسه والبيت مايكلمني وجا يوم من الايام رحت له اصالحه قال تبي تصالحني قلت ايوه قال بشرط واحد وقلت وشهو قال نكمل اللي بديناه قلت اخاف تعورني ومدري شلون لالالا خلاص مابي المهم رجعنا لرياض وتركت صديقي ماجد الزعلان بالقريات وانا طول ذي الفتره بديت افرك طيزي لحالي وادخل اصابعي واتحسف ليتني وافقت ولا قلت له لا ومرت السنين وكبرت وبلغت وصار عمري 16 سنه ويوم من الايام انا وولد عمي في بيتهم لحالنا واسمه عبد**** او عبادي كما نطلق عليه دائما نلعب بلاي ستيشن عبادي كان اكبر مني بسنتين انا في اول ثانوي وهو ثالث ثانوي كان ابيض واطول مني ومشعر مررا لدرجة ان شعر صدره كان يطلع برى الفنيلة وصرنا نسولف مع اللعب ويقولي عن مغامراته الجنسية مع فلان وانه زغب فلان واسالني قلت انا مره بالقريات صار فيها كذا وكذا و**** كانت ببراءه وكنت افكر نفسي قوي مثله هو قال لي ومن بعدها ماحد ناكك قلت لا عيب قال ولا فكرت احد ينيكك قلت لا مابي لانه يعور قال انا اوريك الحين وقال لي تعال ابي اوريك شي جابه لي ابوي البارح بغرفتي رقينا غرفته وقفل الباب وقال لي فصخ قلت ليه قال الحين انا ادور ورعان الحارة وانت ولد عمي ينيكك الغريب فصخ ولا بقول لعمي وابوي وعيال عمي عن اللي سويته وصار يطقني وهو بفصخ وكف ورى كف انا وافقت وصراحه ماوفقت الا يوم اشتهيته وخفت انه يزعل علي مثل ماجد ولا يفضحني وانا ماصدقت ان امي نست الموضوع ولا صارت تهددني فيه بقولها لي مجودي وانا اسكت المهم فصخت وهو على طول نيمني على بطني وصار يتف بخرقي يبي يدخل زبه فيني
وصراحه زبه كان اكبر من زب ماجد بكثير واعرض وبدى يدخل وانا اتاوة تحته وابكي قام هو وقال انت لسى عذراااء يبي لك مسايسه وهدوء في التدخيل ومكوتك ماتستاهل العنف وخرقك الوردي يبي له حنيه انت احلى من العيال اللي كنت انيكهم صدق يوم يقولي فهد جيب لنا ولد عمك طلعت انا ماعندي خبره وقام يلحس لي خرقي ويمحني اكثر وشوي الا دخل صبعه بخرقي ويوم دخلت وقف وانا شاد على طيزي وبدى يبوس فيني وبرقبتي وصبعه واقفه زي السكين بخرقي ويذوب فيني الى ان بديت ارخي شوي وقام يحرك صبعه يمين ويسار بدون انه يطلعها ويتف على خرقي يلحس بنفس الوقت وصبعه تلعب فيني جوه وشوي دخل الاصبع من اليد اليسرى ويفتح بخرقي اللي بديت احس انه انشق ويفرك ويفرك وانا اتاوه بلذه ذي المره طلع اصابعه وجاب كريم فازلين وحط على صبعه ودفه بقوه وخش بسرعه قال لي تالمت قلت لا قال تمام بس انت لسى ضيق وبدى يدخل الاصبع الثاني وويسوي نفس الحركة الاولي ويدخل الاصبعين ويطلعها قالي قوم وانسدح هو على ضهره وقال نم فوقي بعكس الاتجاه خل راسك عند زبي ومكوتك عند وجهي وسويت زي ماقال لي وقال مص الحين زبي قلت كيف قال دخله بفمك وطلعه وقلت اوك ويوم بديت امص له كنت اعضه باسناني وتوجع هو وقال بس وقف مص انت ماتعرف تمص بعدين اعلمك شلون خلني الحين اخلص من عملية الفتح قام وبطحني وحط الفازلين على زبه بعد ان صار خرقي يسبح في الفازلين وبدا يدخل زبه شوي شوي وانا اتالم بس صراحه كان الم لذيييييذ وكاني اقول له دفه كله لاترحمني وبعد ان دخل زبه كله وقف ممكن خمس دقائق بس يلف يمين يسار وزبه جوه ويلف وطلع زبه بشويش وانا احس ان كل مافي بطني من امعاء دقيقه يسحبها حتى مابقي الا راس زبه ودفه مره ثانيه بشويش وبكل حنيه الا ان دخل كله وبدى يلف يمين ويسار بس اسرع من المره السابقة وطلعه اسرع من المره اللي قبلها حتى مابقى الا راسه ودخله اسرع شوي وقال تحس بالم قلت شوي بس الم حلو قال تمام الحين شوف النيك الصح وبدى يطلعه ويدخله بسرعه وكان كل مادخل كم مره دخله كله ويلف يمين ويسار وطلعه من طيزي كله حسييييييت بفرااغ داخل طيزي قال سوي فرنسي قلت كيف قال ارفع طيزك فوووق وراسك تحت يعني زي منت ساجد وسويت اللي قالي وححط فازلين وتف بخرقي اللي لمسته وحسيت انه صار زي البير ودخله فيني وصار ينيك بكل قوة وعنف الا ان حسيت بمنية الحار داخل طيزي وينزل وماسك على طيزي بقوه وهو يان ونام فوقي وقال انبطح وانا انبطحت وكان زبه لسى داخل ومنيه لم يطلع منه شي وما ان سحب سيفه الا وانا بديت اطلع هوا ومنيه يتناثر وهو يضحك ويقولي الحين انا تزوجت بنت عمي توتو مبروك عليك الفتحة يااجمل عروسه زغبتها بحياتي ...............
قصتي باللواط بدات وانا عندي 12 سنه وهي حين عودتي مع والدي الى محافظة القريات بشمال السعودية بحكم عمله
كان لنا جار اسمه ماجد بنفس فصلي بس اكبر مني بسنتين ساقط مرتين بليد وكان معي بنفس الفصل الدراسي وبحكم جمالي وخوف اهلي علي كان ابوي واخواني اللي اكبر مني يتابعون حركاتي وخصوصا وقت المدرسة ولا يامنون الا لابن جارنا فقد كان ماجد عندنا بالبيت معظم الوقت لان اهلي لايسمحون لي بالذهاب عندهم ونادرا ماكنت اخرج للشارع لوحدي او للوقوف عند باب بيتنا فلا كنت اجد متنفسا الا عند صديقي ماجد فقد كان الحياه بالنسبه لي
وفي مره من المرات كنت العب انا وهو بسطح منزلنا حيث كانت هناك غرفه صغيره العب بها انا واخوي اللي اصغر مني بثلاث سنوات وقال لي تركي وش رايك نلعب لعبة الرجال وزوجته وقلت كيف هي قال انت تكون الرجال ولا البنت وانا اكون زوجها او العكس قلت اوك مع انني لم افكر بشي فقد كانت فكرتي عن الجنس زيروا
وانا من النوع الخجول جدا المهم قال وش تبي انك تكون قلت انا احب اكون الزوجه ( دائما احس انني اقرب للبنات ولعل ذلك بسبب كلام اهلي لي واخواني الكبار دائما يطلقون علي يالنعومه يا لبنت ) وصرت العب انا وياه بعد ان تسللت لغرفة امي واخذت العباه والشيلة لكي اودي دوري كزوجه سعودية المهم بدينا اللعب ويعني اني اطلع معاه السوق ونروح المطعم ونروح الحديقة وعلى البحر ومن الادوار اننا ننام مع بعض بغرفة النوم فقال لي لازم انك تنام بجنبي او بحضني وانا نمت بحضنه على انها لعبه وهو حاضني احس بشي يدحش لي طيزي وعرفت انه زبه بعدت عنه شوي قال وش فيك قلت بس وانا خجلان جدا قال عشاني قومت قلت ايه ذا عيب
قال بس كل الازواج يسونها وبعدين انتي وشلون راح تحملين لازم نسوي كذا وصار يقنع فيني ويقنع وانها لعبه
قلت اوك ورجعت قربت منه وهو ملصق فيني ومقوم وضلينا كذا لمدة طويلة بعدها وفي يوم من الايام وحنا نلعب لعبتنا المفضله قال لي وش رايك نفصخ انا عييت ورفضت بشده هو صار يقنع فيني او مانسمية بالسعودية قردنه انا وافقت انه يكون هو لحاله مفصخ وافق وفصخ وشفت زبه صراحه كانت اول مره اشوف زب واحد بحياتي ونمنا نفس النومه وعقبها بطحني ونام فوقي ويحك زبه على ثوبي من برا الى حد ماكب مويته علي وانا ماكنت ادري وش ذا اللي كبه وزعلت منه فكرته بوول الى حد هو ماقال ذا مني انت مايطلع منك مني قلت لا وصراحه مع انه كان صغير بس كان زبه كبير على سنه واكبر من زبي بكثير انا صرت لحالي في الليل وجلست افكر طيب هو ليه زبه اكبر من زبي هو وش يسوي شلون صار عنده شعر خفيف بزبه وفي اباطه وانا لسى ماعندي شي وكل ذي الاسئله تدور براسي وشهو اللي ينكب منه وانا لا واذا انكب يرتجف هو وش السبب ممكن اكون انا بنت ولا اعرف كل الاسئله ذي تدور براسي طول الليل قلت اذا جا بكره ابي اسال امي رجعت وخفت تقول لي وانت شلون عرفت واخواني بيضحكون علي قلت مالي الا ماجد ويوم قابلته بالمدرسة وصراااااااحه متلهف لشوفته اكثر من كل مره قلت له كل اللي بخاطري هو قال يمكن انك بنت ولا انت بداري وصار يسرد لي قصص من خياله وقلت له شلون اتاكد قال اذا رجعنا البيت ابا علمك المهم رجعنا وجاني على العصر ورقينا بغرفتنا فوق السطح وهو قالي عشان تعرف لازم تفصخ وانا فصخت وشاف زبي وصراحه كان صغير مناسب لعمري وهو بدى يلعب فيه الا ان قومت قال انت رجال لاتخاف قلت طيب انت فيك شعر وانا مافيني وينزل منك موية وانا لا قال عشاني اجلخ من وعمري تسع سنوات قلت شلون تجلخ وهو طلع زبه وبدى يجلخ الا ان كب منيه
سويت مثله ولم احضى سوى بزب احمر من كثر ماتجمع الدم فيني قال انت توك مابلغت قلت ومتى ابلغ قال لازم مساعده قلت كيف قال اني ادفك من ورى وانزل فيك منيي الين تبلغ بسرعه وقالي هو سوا كذا مع فلان وفلان اللي بصف ثالث متوسط وهم اللي خلوه يبلغ بسرعه وافقت وكل ذا بسبيل انه يطلع لي شعر زيه واكب مويه مثله واحس بالمتعه اللي هو يقول قام وفصخني وفصخ هو وكانت اول مره نفصخ سوا منذ ان تعرفنا على بعض صار هو يتف بطيزي وعلى خرقي ويدخل زبه انا تالمت مررررا ونزل مني دم ويوم شفت الدم صرت ابكي ورحت لامي وانا وابكي امي جن جنونها وراحت تطقه وتطقني ( ضربتني وضربته ) وصارت تقولي ذا حرام ذا اسمه لواط وصارت تخوف فيني وراحت وعلمت جارتنا اللي طقت ماجد طق مهوب صاحي المهم امي سكتت عني بس زودت مراقبتها لي وكل ماقابل ماجد صديقي الوحيد بالمدرسه والبيت مايكلمني وجا يوم من الايام رحت له اصالحه قال تبي تصالحني قلت ايوه قال بشرط واحد وقلت وشهو قال نكمل اللي بديناه قلت اخاف تعورني ومدري شلون لالالا خلاص مابي المهم رجعنا لرياض وتركت صديقي ماجد الزعلان بالقريات وانا طول ذي الفتره بديت افرك طيزي لحالي وادخل اصابعي واتحسف ليتني وافقت ولا قلت له لا ومرت السنين وكبرت وبلغت وصار عمري 16 سنه ويوم من الايام انا وولد عمي في بيتهم لحالنا واسمه عبد**** او عبادي كما نطلق عليه دائما نلعب بلاي ستيشن عبادي كان اكبر مني بسنتين انا في اول ثانوي وهو ثالث ثانوي كان ابيض واطول مني ومشعر مررا لدرجة ان شعر صدره كان يطلع برى الفنيلة وصرنا نسولف مع اللعب ويقولي عن مغامراته الجنسية مع فلان وانه زغب فلان واسالني قلت انا مره بالقريات صار فيها كذا وكذا و**** كانت ببراءه وكنت افكر نفسي قوي مثله هو قال لي ومن بعدها ماحد ناكك قلت لا عيب قال ولا فكرت احد ينيكك قلت لا مابي لانه يعور قال انا اوريك الحين وقال لي تعال ابي اوريك شي جابه لي ابوي البارح بغرفتي رقينا غرفته وقفل الباب وقال لي فصخ قلت ليه قال الحين انا ادور ورعان الحارة وانت ولد عمي ينيكك الغريب فصخ ولا بقول لعمي وابوي وعيال عمي عن اللي سويته وصار يطقني وهو بفصخ وكف ورى كف انا وافقت وصراحه ماوفقت الا يوم اشتهيته وخفت انه يزعل علي مثل ماجد ولا يفضحني وانا ماصدقت ان امي نست الموضوع ولا صارت تهددني فيه بقولها لي مجودي وانا اسكت المهم فصخت وهو على طول نيمني على بطني وصار يتف بخرقي يبي يدخل زبه فيني
وصراحه زبه كان اكبر من زب ماجد بكثير واعرض وبدى يدخل وانا اتاوة تحته وابكي قام هو وقال انت لسى عذراااء يبي لك مسايسه وهدوء في التدخيل ومكوتك ماتستاهل العنف وخرقك الوردي يبي له حنيه انت احلى من العيال اللي كنت انيكهم صدق يوم يقولي فهد جيب لنا ولد عمك طلعت انا ماعندي خبره وقام يلحس لي خرقي ويمحني اكثر وشوي الا دخل صبعه بخرقي ويوم دخلت وقف وانا شاد على طيزي وبدى يبوس فيني وبرقبتي وصبعه واقفه زي السكين بخرقي ويذوب فيني الى ان بديت ارخي شوي وقام يحرك صبعه يمين ويسار بدون انه يطلعها ويتف على خرقي يلحس بنفس الوقت وصبعه تلعب فيني جوه وشوي دخل الاصبع من اليد اليسرى ويفتح بخرقي اللي بديت احس انه انشق ويفرك ويفرك وانا اتاوه بلذه ذي المره طلع اصابعه وجاب كريم فازلين وحط على صبعه ودفه بقوه وخش بسرعه قال لي تالمت قلت لا قال تمام بس انت لسى ضيق وبدى يدخل الاصبع الثاني وويسوي نفس الحركة الاولي ويدخل الاصبعين ويطلعها قالي قوم وانسدح هو على ضهره وقال نم فوقي بعكس الاتجاه خل راسك عند زبي ومكوتك عند وجهي وسويت زي ماقال لي وقال مص الحين زبي قلت كيف قال دخله بفمك وطلعه وقلت اوك ويوم بديت امص له كنت اعضه باسناني وتوجع هو وقال بس وقف مص انت ماتعرف تمص بعدين اعلمك شلون خلني الحين اخلص من عملية الفتح قام وبطحني وحط الفازلين على زبه بعد ان صار خرقي يسبح في الفازلين وبدا يدخل زبه شوي شوي وانا اتالم بس صراحه كان الم لذيييييذ وكاني اقول له دفه كله لاترحمني وبعد ان دخل زبه كله وقف ممكن خمس دقائق بس يلف يمين يسار وزبه جوه ويلف وطلع زبه بشويش وانا احس ان كل مافي بطني من امعاء دقيقه يسحبها حتى مابقي الا راس زبه ودفه مره ثانيه بشويش وبكل حنيه الا ان دخل كله وبدى يلف يمين ويسار بس اسرع من المره السابقة وطلعه اسرع من المره اللي قبلها حتى مابقى الا راسه ودخله اسرع شوي وقال تحس بالم قلت شوي بس الم حلو قال تمام الحين شوف النيك الصح وبدى يطلعه ويدخله بسرعه وكان كل مادخل كم مره دخله كله ويلف يمين ويسار وطلعه من طيزي كله حسييييييت بفرااغ داخل طيزي قال سوي فرنسي قلت كيف قال ارفع طيزك فوووق وراسك تحت يعني زي منت ساجد وسويت اللي قالي وححط فازلين وتف بخرقي اللي لمسته وحسيت انه صار زي البير ودخله فيني وصار ينيك بكل قوة وعنف الا ان حسيت بمنية الحار داخل طيزي وينزل وماسك على طيزي بقوه وهو يان ونام فوقي وقال انبطح وانا انبطحت وكان زبه لسى داخل ومنيه لم يطلع منه شي وما ان سحب سيفه الا وانا بديت اطلع هوا ومنيه يتناثر وهو يضحك ويقولي الحين انا تزوجت بنت عمي توتو مبروك عليك الفتحة يااجمل عروسه زغبتها بحياتي ...............