بعد المرة اللى اتنكت فيها بمزاجى فى مزرعة المانجو عجبنى الموضوع خالص وكررتها مرتين او تلاته مع نفس الشاب اللى ناكنى فيهم بحرفنه عالية خالص الى ان سافر الى الخارج وانقطعت علاقتى به ولم استطيع ان اكرر الموضوع خوفا من الفضيحة
وبدات العب فى طيزى بادوات مناسبة كزجاجة كوكاكولا فارغة او قطعة شطرنج خشبى
الى ان خطرت لى فكره ان اعمل حساب على الفيس بوك باسم فتاه واتواصل مع الشباب وامارس الجنس لى الشات كتابتة وكان يثيرنى جدا وكنت اثنائها اضع اصبعى او اى شئ فى طيزى
ووصلت الى فكره ان اطلب من الشباب ان يمارسوا معى الجنس من طيزى بحجة انى لازلت عذراء واحب ان اعيش التخيل حقيقة وهذا كان يثيرنى اكثر
حتى اكتشف احد الشباب يوما ما اننى ذكر واعترفت له بذلك فقال انه سعيد وانه سيبقى على تواصل معى وفعلا استمر على تواصله معى وممارستنا على الشات وبعد فتره عرف شاب اخر القصة وبقينا على هذا الحال لشهرين تقريبا الى ان تطور الامر وطلب منى ان اقابله والحقيقة ان لم يطلب هو لطلبت انا لانى اصبحت لم يعد يكفينى الاصبع او اى قطعة تدخل طيزى ولا تبرد نارى لانه كان ذا خبرة فقد كان يقرا قصصى ويعرف ما يسعدنى ويثيرنى ويمارسه معى
فاستعددت للذهاب وجهزت نفسى بان نتفت شعر طيزى وابطى وذقنى وشاربى ولبست كيلوت صغير قطنى كما لو كنت عروس ازف الى العريس
فذهبت اليه وكان يسكن مدينه كبيرة وعندما رايته وجدته شاب طويل قوى البنيان اكثر من صديقى الاول فنظرت بين رجليه فوجدت شئ كبيييييير لا يستطيع البنطلون اخفاؤه
ومنذ ان قابلنى على المحطة اصبح يثير شهوتى بقوله زبى فى انتظارك من زمن او طيزك واحشانى فابتسم واضع راسى تجاه الارض
وعندما ركبنا الاسانسير وضع يده على طيزى اصبعه بين فلقتيها
ودخلت شقته وكانت نظيفة وكان يعيش فى شقة منفردا
وعندما دخلنامن الباب احتضننى ويداه تملك طيزى وادارنى واحتضننى من الخلف ويدفعنى الى غرفة داخلية كانتمجهزة كما لو كانت غرفة عريس ايضا
وانا مازلت هائبا الموقف حتى هدانى واخلعنى ثيابى كاملة وخلع ثيابه كاملة عدا الشورت فقلت له انت مستعجل ليه كده قاللى انا طيزك واحشانى وانت سافرت مئات الكيلوات لان زبى واحشك ونفسك تتناك فلا داعى لاضاعة الوقت
فضحكت وظل يبوس ويعض ويدغدغ فى وانا العب فى زبه من خارج الشورت الذى انتصب وكان مخيفا الى ان شعرت ان طيزى الان مستعده فخلعت عنه الشورت وقبلت زبه ومصصته ورضعته
ونمت فظل يلامس طيزى بزبه لمسا خفيفا ورقيقا
و احضر الكريم ودهن زبه وطيزى الت لم تكن محتاجه دهان فبمجرد ان وضع زبه عى فتحة طيزى حتى انزلق داخلها بسهولة من كتر المحن الذى كنت فيه فصدرت منى شهقة عالية وغنج خطير وقلت له كمان يا حبيبى نيك بسرعة فاصبح ينيك بجنون وقوه
ويخرج زبه بعيدا ويلامس طيزى ببطئ وهو يعرف ان هذه الحركة تثيرنى فتاوه واقول له دخله حبيبى فيدخله بقوة فكان يسلنى مبسوط اقول له قوى فكان يدخل زبه لاخر ما يمكنه وكان يحضننى بشده حتى اصرخ واستمر ينيكنى حوالى نصف الساعة الى ان انزل منيه فى داخل طيزى
فجلسنا نرتاح لنبدا الجولات الباقية
وبدات العب فى طيزى بادوات مناسبة كزجاجة كوكاكولا فارغة او قطعة شطرنج خشبى
الى ان خطرت لى فكره ان اعمل حساب على الفيس بوك باسم فتاه واتواصل مع الشباب وامارس الجنس لى الشات كتابتة وكان يثيرنى جدا وكنت اثنائها اضع اصبعى او اى شئ فى طيزى
ووصلت الى فكره ان اطلب من الشباب ان يمارسوا معى الجنس من طيزى بحجة انى لازلت عذراء واحب ان اعيش التخيل حقيقة وهذا كان يثيرنى اكثر
حتى اكتشف احد الشباب يوما ما اننى ذكر واعترفت له بذلك فقال انه سعيد وانه سيبقى على تواصل معى وفعلا استمر على تواصله معى وممارستنا على الشات وبعد فتره عرف شاب اخر القصة وبقينا على هذا الحال لشهرين تقريبا الى ان تطور الامر وطلب منى ان اقابله والحقيقة ان لم يطلب هو لطلبت انا لانى اصبحت لم يعد يكفينى الاصبع او اى قطعة تدخل طيزى ولا تبرد نارى لانه كان ذا خبرة فقد كان يقرا قصصى ويعرف ما يسعدنى ويثيرنى ويمارسه معى
فاستعددت للذهاب وجهزت نفسى بان نتفت شعر طيزى وابطى وذقنى وشاربى ولبست كيلوت صغير قطنى كما لو كنت عروس ازف الى العريس
فذهبت اليه وكان يسكن مدينه كبيرة وعندما رايته وجدته شاب طويل قوى البنيان اكثر من صديقى الاول فنظرت بين رجليه فوجدت شئ كبيييييير لا يستطيع البنطلون اخفاؤه
ومنذ ان قابلنى على المحطة اصبح يثير شهوتى بقوله زبى فى انتظارك من زمن او طيزك واحشانى فابتسم واضع راسى تجاه الارض
وعندما ركبنا الاسانسير وضع يده على طيزى اصبعه بين فلقتيها
ودخلت شقته وكانت نظيفة وكان يعيش فى شقة منفردا
وعندما دخلنامن الباب احتضننى ويداه تملك طيزى وادارنى واحتضننى من الخلف ويدفعنى الى غرفة داخلية كانتمجهزة كما لو كانت غرفة عريس ايضا
وانا مازلت هائبا الموقف حتى هدانى واخلعنى ثيابى كاملة وخلع ثيابه كاملة عدا الشورت فقلت له انت مستعجل ليه كده قاللى انا طيزك واحشانى وانت سافرت مئات الكيلوات لان زبى واحشك ونفسك تتناك فلا داعى لاضاعة الوقت
فضحكت وظل يبوس ويعض ويدغدغ فى وانا العب فى زبه من خارج الشورت الذى انتصب وكان مخيفا الى ان شعرت ان طيزى الان مستعده فخلعت عنه الشورت وقبلت زبه ومصصته ورضعته
ونمت فظل يلامس طيزى بزبه لمسا خفيفا ورقيقا
و احضر الكريم ودهن زبه وطيزى الت لم تكن محتاجه دهان فبمجرد ان وضع زبه عى فتحة طيزى حتى انزلق داخلها بسهولة من كتر المحن الذى كنت فيه فصدرت منى شهقة عالية وغنج خطير وقلت له كمان يا حبيبى نيك بسرعة فاصبح ينيك بجنون وقوه
ويخرج زبه بعيدا ويلامس طيزى ببطئ وهو يعرف ان هذه الحركة تثيرنى فتاوه واقول له دخله حبيبى فيدخله بقوة فكان يسلنى مبسوط اقول له قوى فكان يدخل زبه لاخر ما يمكنه وكان يحضننى بشده حتى اصرخ واستمر ينيكنى حوالى نصف الساعة الى ان انزل منيه فى داخل طيزى
فجلسنا نرتاح لنبدا الجولات الباقية